الجمعة، 10 سبتمبر 2021

زوجتي ووالدتها


قصص جنسيه
   
! ملحوظه , هذه القصص من وحى الخيال وليس لها أى علاقه بالواقع
قصتي مع زوجتي ووالدتها
المنحرف

المنحرف



بعد ما اتجوزت ب5 سنين ومحصلش حمل والتحاليل قالت ان مفيش عيب من هنا ولا من هنا بس مفيش حمل ومفيش سبب واضح ..
وانى سليم تماما ومراتى سليمه تماما ومحدش فينا محتاج عمليات ولا حتى ادويه لتنشيط التبويض او التخصيب او الحيوانات المنويه كله تمام لكن كل شئ باونه وكل الموضوع ان مفيش نصيب لسه

فكرت اتجوز تانى.... مراتى كانت حاسه انى عاوز عيل وهى كمان بس مفيش حد فينا فيه عيب ولاننا متجوزين جواز تقليدى تم الطلاق بهدوء ومن غير مشاكل....

كان عندى فى المكتب سكرتيره زى اى سكرتيره عند محامى انا كنت 32 وهى 24

مكنتش بفكر فيها كزوجه ابدا او حتى حبيبه او عشيقه مجرد سكرتيره

لكن مع الوقت ووحدتى كانت هى تقريبا كل حاجه ليا فى الدنيا تيجى الصبح تصحينى وتجهز لى الفطار انزل المكتب اللى فى نفس عمارتنا لكن فى الدور الارضي القاه تمام ومتنضف قبل ما تطلع وقبل ما اكون قعدت ساعه تكون نزلت بعد ما نضفت البيت وجهزت لى كل حاجه وده كله من غير تذمر او طلب زيادة مرتب او علاقه جنسيه طبعا هى كانت متعوده عليا وعلى بيتى كانها جزء منه ومن حياتى باكملها

لانها كانت بتطلع فوق عند مراتى الاولى قبل ما اطلقها

فى يوم بقول لها مش عارف يا هناء اعمل لك ايه ولا اقول لك ايه ومش عارف حعمل ايه بعد ما تتجوزى

فقالت انا مش حتجوز خالص انا حفضل طول عمرى تحت رجليك

انا جالى ذهول من الرد فقلت لها متقوليش كده انتى على راسي ويوم فرحك انا اللى حزفك وحعمل لك احسن فرح

راحت معيطه وقايله انا مش عاوزه اتجو ز ومش عاوزه حاجه من الدنيا غيرك انت وبس كل حاجه ليا

رحت قايم من ع المكتب ورايح لها وقلت لها متعيطيش بس انا بحسبك بتجامليني بس بحكم العشره الفتره اللى فاتت

قالت انت مش حاسس بيا ده كله ايه هو انا وحشه للدرجه دى

قلت لها وطبعا كنت بجاملها. بالعكس انا اتمنى واحده تكون نصك وفاهمانى ربع ما انتى فهمانى بس انا بحاول اخلى العلاقه بينا علاقة محامى بسكرتيرته عشان الناس وعشان اهلك وعشان صعب نتجوز عشان فرق السن

بصت لى وقالت سن

دول 8 سنين.. عادى يعنى انا ابويا اكبر من امى ب19 سنه وعادى وبعدين ناس ايه طظ فى الناس

روحت حاضنها وانا برضو مش فى دماغى حاجه كل الفكره انى بحافظ على شعورها ومقدر تعبها عشانى

وبامانه مكنتش بستغل طيبتها لخدمتى حقيقي كنت حاسس ناحيتها بشكر وامتنان من اخلاصها ليا

راحت هى نايمه على صدرى وقالت لى انا بحبك وعمرى ما حبيت غيرك من يوم ما اشتغلت معاك من 5 سنين وانا مبشوفش غيرك ونفسي تتجوزنى اسبوع واحد اسبوع واحد بس

فانا رديت باستغراب اسبوع ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

قالت اه لانى لو بقيت مراتك اسبوع مش حتسيبنى خالص

قلت لها انا من غير جواز مقدرش استغنى عنك بس انتى حتعملى ايه اكتر من اللى بتعمليه انتى اكتر من امى واختى وبنتى ومراتى

ردت وقالت ناقص اكون حبيبتك

روحت حاضنها وبايسها على جبينها وقلت لها انتى من النهارده حبيبتى ومراتى لانها بجد شدتنى ليها وحسيت فعلا بانوثتها اللى مكنتش اخد بالى منها خالص وفى ثوانى قلت ايه المانع نكون فى علاقه حب حتى لو مش حب جامد انما هى جت كده وخلاص والبنوته حلوه وصغيره

وروحت واخدها فى بوسه طويله ورضعت شفايفها ورقبتها وهى دابت خالص قلت لها مينفعش هنا يلا نطلع نتغدى ونتكلم فوق

قالت انا حسبقك بس حروح اشترى شوية طلبات للغدا ولما اجى واخلص تجهيز الاكل حرن لك

قلت لها ماشي

طبعا انا بيتى من دورين الاول مكتب والتانى سكنى

وكنا فى اجازة المصايف يعنى مروحتش المحكمه اليوم ده والظروف هى اللى عملت كده وهى اللى خدمت الموقف وادت لما هو قادم

........

بعد ساعه ونص رنت عليا طلعت لها فتحت الباب لقيتها لابسه عبايه بنص كم

وحاطه ماكياج خفيف وفارده شعرها ولاول مره اكتشف ان هناء اقل وصف ليها انها قمر 14

روحت مصفر وقلت لها انتى كنت مخبيه الجمال ده فين

قالت لى انت اللى مكنتش شايف او شايف ومطنش

روحت لاحق نفسي وقلت لها كنت شايف طبعا بس كنت بحاول ابعدعن طريقك عشان مش اظلمك معايا راحت حاطه ايدها على بقى وقالت خلاااااااااااااااص

احنا قفلنا الموضوع ده وخلص الكلام

........................

روحت ماسك ايدها وبايسها وشاددها عليا وعاوز ابوسها قالت استنى عشان تتغدى

قلت لها غدا مين هو فى احلى من كده غدا

وروحت واخدها من ايدها على اوضه النوم وانا حاضنها من وسطها وقلت لها متخافيش من اى حاجه طول مانتى معايا وانا قلت لك خلاص انتى حتبقي مراتى لكن لازم احافظ عليكى لان محدش عارف بكره فى ايه وبرضو محدش ضامن عمره وانا مقدرش اسبب لك اى اذى عشان كده

لحد اما نتجوز حتفضلى بنت ولو محصلش نصيب لاى سبب مكونش ظلمتك معايا ومكونش اتمتعت واشبعت رغبتى على حسابك ابدا

قالت لى انا فداك ومش عشان متعتى انا بتمناك صحيح بس بتمنى سعادتك اكتر لانك كل حياتى وانا من يوم ما عرفتك وحبيتك وانا بتمنى اللحظه دى وبتمنى سعادتك حتى لو على حسابى انا لانى كلى ليك يا حبيبي

اول ما نيمتها ع السرير وبدات ابوس فيها لقيتها لسه خام بس اتعلمت وتجاوبت معايا شويه روحت مقلعها العبايه لقيتها لابسه تحتها طقم اسود جميل اشترته لما قالت لى رايحه اشترى طلبات للغدا وللبيت

روحت مقلعها السوتيان وانا كنت قلعت هدومى وبقيت بالبوكسر

وقعدت ابوس فيها وادعك صدرها وارضع بزازها واكل فى جسمها لانى كنت محروم من النسوان من وقت ما طلقت مراتى الاولى اللى كانت فعلا بتشبع كل رغباتى وكانت متجاوبه معايا جدا بس النصيب وعشان هى برضو نفسها تكون ام ........المهم خلينا فى هناء

شويه ونزلت على كسها وياااااااااااه ع الكس البكر الجميل وع الاحساس لما تكون انت اول واحد تلمس الكائن الجميل ده وتكون انت مدربه واول واحد تلاعبه خصوصا لما تكون عندك الخبره الكافيه اللى انا اكتسبتها من فتره زواجى السابقه لان الحاجات دى خبرات متراكمه طبعا

ومسكت زنبورها وقعدت امص فيه وهى فى دنيا تانيه

وعماله تنزل احلى شهوه من كسها وتئن وتتاوه وانا عمال ارضع زنبورها

فضلت على كده 5 دقايق وروحت منيمها على بطنها وقعدت ابوس فى ضهرها واحسس عليه وعلى كتافها وعلى رقبتها وعلى ضهرها

وروحت نازل على طيزها الجميله الناعمه الطريه يا على حلاوتها وجمالها

وقعدت ابوس فيها واحسس عليها وفتحت فلقتين طيزها وحطيت فيها لسانى وقعدت الحس واشم انضف انسانه ممكن الواحد يقابلها لانها جهزت نفسها فى الفتره اللى طلعت فيها الشقه قبلى وقعدت ارضع في خرم طيزها والحسه واحط لسانى جواها والحس الفلقتين من بره وابوسهم واعضهم واحسس وارضع والحس احساس جميل جدا

وهى فى دنيا تانيه خاااااااالص مفيش غير الانات والاهات المكتومه وكل شويه ترفع طيزها لفوق عشان ادخل لسانى جوه اكتر وتهز طيزها من المتعه ومن الاندماج معايا وانا فى عالم تانى من النشوه وانا بعمل كده

روحت منيمها على ضهرها تانى ونايم فوقها وقلعت الشورت ومسكت ايدها وحطيتها على زوبرى اللى كان واقف ومنتصب زى الحجر

وهى راحت ماسكاه وهى مغيبه عن الوعى وتحسس عليه وتستكشفه

وفضلت ابوس واحضن فيها وهى ماسكه زوبرى وبتلعب فيه لحد اما اتعودت عليه وروحت معدول وقاعد بين رجليها ومسكت زوبرى وقعدت افرش فى كسها وزنبورها وهى خلاص مش واعيه وروحت زانق زوبرى على زنبورها ونمت فوقها وانا بحك زوبرى فى زنبورها لحد اما ارتعشت ومسكت فيا جامد وغرست ضوافرها فى ضهرى وحسيت انها مش حتبطل تشهق وهى بتنزل شهوتها اللى اول مره تيجى بالطريقه دى ومع مين مع الانسان اللى هى حبته وعشقته كاول حب حقيقي لها وانا كمان من المتعه نزلت معاها شلال من المنى من حرمانى وبصراحه وقتها حبتها جدا جدا وحسيت انى دى فعلا اللى حتعوضنى عن كل حاجه وحتكمل معايا بقية حياتى لانها رقيقه وسخنه وخجوله وحربيها على ايدى وعلى زوبرى

بعد ما جبنا مع بعض نيمتها على دراعى وقلت لها حبيبتى هناء

فردت وهى شبه نعسانه نعم يا روح وقلب وعيون هناء

قلت لها انا حروح اطلبك من اهلك عشان اتجوزك بجد مش كلام

راحت معدوله واتنفضت زى اللى مسكتها كهربا وقالت لى بجد

قلت لها طبعا انتى فاكره ايه هو انا حستغلك واتمتع بيكى واضحك عليكى والا ايه انا مش عاوز غير حبك وحنانك وبعد كده حتة عيل ييجى بوقته بقي محدش عارف النصيب فين وانتى مفيش فيكى عيب اصلا عشان اتراجع او اخاف اتجوزك انا مربيكى على ايدى وعارفك كويس

قالت انا كنت بحسبك بتراضينى وانا بجد مش عاوزه اسبب لك احراج ولا عاوزه حد يتكلم عليك ويقول طلق مراته عشانها او اتجوز بنت معاها دبلوم او تلاقي البت ضحكت عليه وانت عارف اننا ناس على قد حالنا

قلت لها مش انتى قلتى طظ فى الناس وبعدين ايه المشكله احنا زى اتنين مدرسين حبوا بعض او اتنين محامين والا حرام الواحد يتجوز سكرتيرته وخصوصا لما تكون بتحبه وفاهماه زيك وهو كمان حبها اووووووووى

وطبعا اهلك حيوافقوا خصوصا ان والدك عنده حوالى 60 سنه وامك 40

قالت لا بابا 63 وماما 44

ضحكت وقلت لها عادى انا بتكلم ع الفرق عموما

المهم انا كنت عارف اهلها معرفه سطحيه

وروحت طلبت ايدها واهلها معترضوش

بس طلبوا وقت يجهزوا نفسهم

قلت لهم انا مش عاوز منكم حاجه انا عاوز هناء لانى لقيت فيها اخلاص وامانه اغلى من كل كنوز العالم

ردت امها وقالت يا استاذ صلاح برضو لازم نجهز بنتنا

قلت لها اولا بلاش استاذ دى انا خلاص بقيت واحد منكم وانتو اهلى ويا ستى انا زى اخوكى الصغير بلاش ابنك عشان متقوليش بيكبرنى

فضحكوا وقالت انت راجل محترم وطيب وده حظ هناء وانت فعلا غالى علينا من قبل ما تطلب هناء وكلنا بنعزك وبنحبك وداست على بنحبك ...من كلام هناء ومعاملتك الطيبه ليها

قلت لها طيب انا حقول حاجه ومحدش يكسفنى

رد ابوها وقال اتفضل

قلت لهم احنا حنكتب الكتاب والقايمه وكل حاجه من حق هناء

بس انتو متجيبوش حاجه خالص ..شوفوا اللى ناقص فى الشقه وكملوه انا فارشها طبعا بس ناقصه حاجات بسيطه كملوها عشان تفرحوا هناء بس

المهم ابوها قام باسنى لانه طبعا اب ل3 عيال تانيين وظروفه يدوب ماشيه لانه سواق تاكسى والسن برضو له حكمه ومصاريف المدارس كتيره وخصوصا البنات

المهم اديت ام هناء مفتاح الشقه وقلت لها ابقى شوفى الشقه بقى ومعلش انتى حتتعبى لان هناء خلاص من النهارده بقت خطيبتى ومش عاوزها تروح المكتب لحد اما نتجوز عشان تجهز نفسها وعشان نوحش بعض وعشان ترتاح شويه بقى وانا حستحمل اليومين دول شغل المكتب ونضافة الشقه

ردت امها وقالت يا لهوى ودى تيجى انا حروح انضفها لك واجهز لك اكلك انت خلاص بقيت الغالى ومعندناش اغلى منك والا ايه يابو هناء قال طبعا طبعا انتى روحى كل يوم شوفى شقة الاستاذ

قلت له تانى استاذ ودى خلاص شقة هناء

وبعدين خليها كل يومين تلاته عشان متعبكيش ردوا هما الاتنين وقالوا تعبك راحه

اتفقنا على كل حاجه وحددنا معاد الفرح بعدها بشهرين فى الوقت دى بقيت واحد منهم وعرفت كل حاجه عنهم وحسيت ان ابو هناء وامها خلاص مفيش جنس بينهم من كلامها ونظراتها وتلميحاتها ومن محاولاتها انها تسيب فرصه ليا انا وهناء نبوس بعض ونحضن بعض وتقول عشان ترتاح .مش كفايه حظ امها .دى احلى حاجه فى الدنيا.اومال الناس بتتجوز ليه

طبعا ام هناء احلى من هناء

ست خبره 44 سنه طويله حوالى 165 سم مش تخينه بس جسمها متقسم حلو وبيضا ونضيفه جدا وناعمه اوووووى

انا بقيت ابص لام هناء وافكر فيها وهى فعلا لفتت نظرى ليها وانا مكانش فى دماغى حاجه انا طبعا كان ليا علاقات وغراميات بس بحب افصل بين الامور دى وبقية امور الحياه

....

............

.........بعد الخطوبه........

فى يوم كنت نايم حوالى الساعه 8 الصبح لقيت حد بيصحينى بالراحه خالص وبيحسس على دماغى بحنيه

ببص لقيتها ام هناء (حماتى) قاعده جنبى على السرير وهى بتصحينى و بتبص لى وبتبتسم ابتسامه من اجمل ما شفت فى عمرى كله ابتسامه ليها الف معنى من الحب والدلع والرغبه والشهوه والرومانسيه والتردد

كل حاجه مع بعض انا بصراحه استغربت واتبسطت هى لحقت نفسها وقالت انا كنت نازله السوق بدرى قلت اجى افطرك قبل ما تنزل وكنت خايفه تكون قافل الباب من جوه كنت عاوزه اعملها لها مفاجاه وبصت فى الارض من الكسوف

قلت لها ودى احلى مفاجاه بس انتى نسيتى حاجه النهارده السبت مبروحش المحكمه

قالت يا نهارى زى ما تكون اتفاجئت يعنى كده قلقتك من غير لزوم قلت لها عادى حكمل نوم وروحت حاطط دماغى على رجلها وهى قاعده جنبى ع السرير وشها احمر اوى قلت لها نيمينى زى ما صحيتينى فقالت عاوز تنام وتسيبنى وتخلص منى قلت لها وهو انا حنام اصلا انتى لازم تنيمينى بنفس طريقة ما صحيتينى قالت لى ازاى قلت لها حطى ايدى على شعرى والعبى فيه قالت لى فى ايه؟؟؟ قلت لها فى شعرى قالت اه بحسب حاجه تانيه قلت لوحاجه تانيه برضو ياريت زى ما انا حعمل كده طبعا كانت دماغى قريبه من صدرها روحت رافع وشي وحاطه بين بزازها وحاطط ايدى على طيزها من ورا وقعدت احسس عليها وهى طبعا كانت منتظره اى تجاوب لانها جايه مخصوص اليوم ده والوقت ده عشان تشوف انا عاوزها زى ما هى عاوزانى والا لا ده اللى هى قالتهولى بعدين اول ما حطيت ايدى على طيزها ورفعت ايددى التانيه وحطيتها على خدها راحت ماسكاها بايساها وانا روحت رافع وشي وباسيها من خدها ومن شفايفها بالراحه

وروحت حاطط ايدى على بزازها وهى بتلعب فى شعرى ومغمضه عيونها ونايمه زى المتخدره

حماتى طبعا محرومه من النيك وفى سن النضوج الذى يعقبه العطب وانا فى عز شبابى وجوز بنتها المستقبلى يعنى ظروف ولا اجمل من كده

روحت ساحبها جنبى على السرير وحضنتها ومسكت شفايفها بوس ومص وخدت لسانها بين شفايفى وقعدت ارضعه وابوس فيها وهى مستسلمه تماما

قلت لها مش حتكملى الاتفاق فقالت اتفاق ايه

روحت ماسك ايدها وحاططها على زوبرى وقلت لها تلعبى فيه زى ما لعبتى فى شعرى وزى ما انا حلعب فى حاجات تانيه

ضحكت ووشها احمر وقالت طبعا وراحت ماسكاه وهو قايم زى الحديد وقعدت تلعب فيه شويه وراحت مطلعاه من البيجامه وقالت زوبرك جميل زيك قلت لها انت اجمل وعاوز اشوف كسك انا كمان قالت لى حتشوف وحتشوف كل حاجه انا حبيتك اكتر من هناء بنتى ما بتحبك ومن زمان وانا شايفاك مثال الرجوله والشهامه وبسمع عنك كل حاجه حلوه من هناء ...انا بقالى 3 سنين ابو هناء مبينامش معايا وقبلها 3 سنين كان يدوب بالعافيه وانا كنت خلاص رضيت بنصيبى لحد اما هناء اشتغلت عندك وعرفتك كل ليله كنت بحلم بيك وكنت مستنيه هناء تتجوز عشان اجى اشتغل عندك بحجة الاقساط والفلوس بس الظروف جت احسن ما اتمنيت

وبقيت انت جوزى وجوز بنتى ومعايا علطول ومن غير مشاكل بس كنت خايفه متحسش بيا او تصدنى او تسيب هناء بسببي واخسر كل حاجه بس لما لقيتك بتبص لى وتبص على جسمى اتعمدت احسسك باحتياجى ليك قلت لها وانا فهمت الرساله وكنت حاخد المبادره بس انتى سبقتى بقى وروحت حاضنها وواخدها فى بوسه طويييله

قمت قلت لها انا حروح اخد حمام وانتى قومى غيرى عندك عبايه بنص كم وطقم داخلى كنت جايبه لمراتى الاولى بس مش لبستهم خالص(طبعا دول بتوع هناء) قالت لى مراتك برضو؟؟؟؟ على فكره هناء حكت لى على كل حاجه وانا حبيتك اكتر لما حكت لى على خوفك عليها ..قلت لها طب خلاص طالما حكت لك .. وبعدين عادى هى خلاص بقت مراتى بعد كتب الكتاب قالت لى وانا قلت حاجه انا عاوزاك تعمل معايا زيها ما عدا حاجه واحده

قلت لها ايه هى قالت لى انا بتاعى مفتوح ومستنيك مش زى هناء قلت لها طب متقولى كسي قالت طيب كسي يا سيدى يلا بقى انت مشتاقه ليك ولحضنك قوى بس حتفطر الاول قلت لها لالالالا الفطار بعد اول واحد

.....

طلعت من الحمام لقيتها نايمه ع السرير ومتغطيه بملايه وفارده شعرها

اول ما روحت عليها ورفعت الملايه

وااااااااااااااااااو جسم خرافى نايمه عريانه بزاز واقفه زى ما تكون بنت لسه وسوه رهيبه ووسط ميتوصفش حتى الرجلين مصبوبين صب انا شفت كده اتهبلت وروحت رامى نفسي بين رجليها وشفايفى ولسانى على كسها وايديا تحت طيزها برفعها لفوق وهى اول ما عملت كده صرخت وراحت منزله عسل من كسها زى ما اكون فتحت حنفيه وقعدت ارضع فى زنبورها وابوس فى كسها والحس فيه وارضع خرم طيزها بلسانى كل ده وهى عماله تتاوه وتصرخ بصوت واطى وتتلوى من الشهوه بعد ما بوست كسها وطيزها ورضعتهم هم وزنبورها روحت رافع نفسي وقعدت ابوس فى سوتها وبطنها وطلعت على صدرها يااااااه زى مخده من القطن الابيض الناعم الطرى وعليها كيس حرير بزاز ايه وطعامه ايه وحلمات ايه روعة الروعه قعدت ابوس وافعص فيهم واكل فى حلماتها واشفط بزها كله فى بقى وهى يدوب تتلوى وتتاوه روحت مدخل نفسي بين وراكها وبقى على بقها وزوبرى زى الصاروخ وزى السيخ الحديد فى كسها راحت صارخه وحضنانى جااامد وشهوتها فى لحظات راحت نازله على زوبرى ومغرقه السرير قعدت انيك فيها وانا مبسوط انها جابت وارتاحت اكتر من مرتين تلاته وانا بنيك وابوس وهى فى عالم تانى سيبتها تهدا شويه وروحت قالبها على وضع الفرسه وفشخت خرم طيزها وقعدت ابوسها وانيكها فى طيزها بلسانى وهى ترفع طيزها لفوق وروحت واقف وراها ومدخل زوبرى فى كسها وماسك وسطها واشده عليا اشده عليا وانيك وكل نيكه بخبطه من فى كسها ومن بيضى فى كسها من تحت وضربه من ايدى على طيزها وصرخه منها لحد اما طيزها بقت حمرا وهى رمت نفسها ع السرير

انا سيبتها ترتاح وقومت خدت حمام وجيت خدتها فى حضنى وقعدت ابوس واحسس برومانسيه على ضهرها وامسك صدرها بحنيه لحد اما هى فاقت خالص وقالت لى انت مجبتش لسه

قولت لها عادى انا عملت حسابى لما دخلت اخد حمام اول مره وخدت حاجات للتاخير واحنا لسه حنييك تانى وتالت وحهريكى انتى النهارده يوم الدخله ليكى مش ليلة الدخله فضحكت وقالت اه يوم الدخله ليا وليلة الدخله لهناء

قلت لها انا مبطبقش انا بجيب مره واحده بس.... بس بتاخر فيها عشان مجيبش مرتين وتلاته واعصر جسمى قالت لى دا انت خبره بقى قلت لها عادى يعنى فى ناس كتير كده وفى ناس بتحب واحد واتنين عشان تتاخر فى التانى بس عشان التانى بيعصر ضهر الواحد وممكن الست متقومش الراجل تانى لان الزوبرالاول على الراجل والنيكه التانيه ع الست فانا اتعودت على كده ويلا نقوم نفطر ونرجع نكمل قالت لى حاضر يا حبيبي يا اغلى حبيب وراحت بايسانى وغبنا فى بوسه طويييييله

............

فضلنا كده الشهرين لحد اما اتجوزت هناء وبقيت جوز الاتنين هناء وامها هناء كانت بصراحه مخليانى مش ناقصنى حاجه بس امها كانت محتاجانى وكانت لسه فرسه وكانت كل اما الظروف تسمح انى انيكها كنت بنيكها وابسطها وامتعها عشان متدورش على راحتها بره وتبقي فضيحه لان انا اللى صحيت شهوتها من تانى ولازم افضل معاها لحد اما هى تقول كفايه

.. هناء حملت وخلفت لى ولد زى القمر وكانت فى حملها بتقعد كتير عند امها عشان تراعيها وبعد ولادتها كانت بتقعد عندها عشان البيبي ودى كانت اكبر فرصه لينا انا وام هناء نتقابل فى شقتى وده كان عادى جداااا انها بتنضف الشقه والمكتب لانها كانت بتقوم بشغل هناء وهى تعبانه من الحمل وبعد الولاده

لكن انا مش عارف حفضل لامتى انيك حماتى اللى اتعودت عليها اكتر وادمنتها فى فترة حمل هناء وبعد ولادتها واللى كل ما برويها بلبنى بترجع شباب وكسها بيرجع فيه النبض تانى اكتر من الاول 

   القسم : سكس مع الزوجه الشبقه / قصص جنسيه / قصص سكس محارم / قصص سكس مع أم زوجتى / قصص سكس مع حماتى
شارك الموضوع ليستفيد الجميع

FacebookTwitterPinterestLinkedInEmailWhatsAppCopy LinkPrintMessengerLine
مواضيع ذات صله بهذه الموضوع


ينيك أمه بعد أن أمسك بها مع جارهم

اختي نادية التي نكتها بالقوة

ابي اسرني بزبه الكبير

الصدقة مع والدة زوجتي

كريم وخطيبته وأمها

أخت زوجتي والحل الأمثل الجزء الثامن

أخت زوجتي والحل الأمثل الجزء التاسع

أخت زوجتي والحل الأمثل الجزء العاشر
ليست هناك تعليقات:

الأبتسامات


إضغط هنا للدخول إلى بوابة المنحرف وشاهد كل جديد من المنحرف.
جميع الحقوق محفوظة لـ قصص | تصميم وتكويد : 9'DE 'DE/HF
-->

مدام قمر وزوجها الديوثالمنحرف


قصص جنسيه
   
! ملحوظه , هذه القصص من وحى الخيال وليس لها أى علاقه بالواقع
ليلة مدام قمر وزوجها الديوث
المنحرف

المنحرف



 دخلت مدبرة العيادة لتخبرني بأن المدام “قمر” تريد مقابلتي، و لما دخلت كالقمر و أغلقت الباب خلفها كأنها تطوي النهار لتكون وحدها القمر المضيء في عالمي، سلمت عليها و عيني على كل مللي من جسمها البض المغري، طلبت منها الجلوس، و سبب الزيارة فقالت: كنت معدية قلت أشوفك، قلت لها: عملتي خير أنا كان نفسي أشوفك، و انتي عارفة ماحدش يزهق من القمر أبدا، يا بخت جوزك، بيتمتع بالجسم النار ده لوحده، و المشاعر الرقيقة اللي شايلاها في قلبك، أنا حاسس إنك شايلة طاقة حب و عواطف ما فيش إنسان يقدر يشتالها، باقول لك إيه، ممكن أطلب منك طلب؟ قالت: أأمر، قلت لها: قومي، قامت، لفي، قالت: ليه؟ قلت لها: بس لفي، لفت و جلست خجلانة، فقلت لها، أنا هاحملك أمانة، تقولي لجوزك و هو نايم معاكي و بيستمتع بالجمال ده: الدكتور سعيد بيقول لك: “اللي بياكل لوحده يزور” احمر وجهها وقالت: لأ موش هأقول له. قلت لها: هاستناكي بالرد، و لما قامت لتخرج سلمت عليها و رأيت طيزها تتهادي بدلال و هي تخرج من مكتبي، و كأنها تقول لي: تعالى خدني أو كأنها تربط زبي بحبل و تسحبه خلفها فأحاول إخفائه حتى لا تلتفت فتراه واقفا خلفها.
و بعد فترة جائتني لتقول: إيه رأيك لو عزمناك على العشا عندنا؟ إوعى ترفض لأزعل منك، دار في عقلي ما كنا قلناه من قبل فقلت: و أنا عبيط علشان أرفض، إمتي وفين؟ ردت: جوزي هيعدي عليك هنا يوم الثلاثاء بعد العيادة، كدا كويس، قلت : ممتاز مستني من الوقتي، ألا قوليلي: هتأكليني إيه؟ ردت بدلال شديد: كل اللي إنت عايزه.

بعد عيادة يوم الثلاثاء فعلا مر عليا جوزها و سلم عليا و كأنه يعرفني من سنين و تبادلنا أطراف الحديث أثناء الطريق لبيتهم، و من الحديث تبين أنه و زوجته يكثرون من الكلام عني و عن عزومة شكر لمجهودي في علاج زوجته. و لما وصلنا، فتحت لنا المدام و هي ترتدي روب حرير أحمر يكاد يشف عن كيلوت صغير جدا و ثديين ممتلئين طاردين للروب بعيدا عن قلبها، و قالت: تفضل يا دكتور، دا البيت نور، قلت في تواضع: كفاية نورك يا مدام قمر، فضحك زوجها و ضحكنا معه وقال لها: فين الولاد؟ قالت راحوا يلعبوا مع اولاد عمهم و هيرجعوا بعد ساعتين، اتفضلوا اقعدوا على ما أحضر السفرة، جلسنا و اختفت لبرهة و يا سلام لما وطت قدامنا تقدم كوبين من العصير تصبيرة على ما تجهز السفرة، و لما اتفتح صدر الروب و خرج البزين الكبار من الروب، اتلبخت و حاولت تدخلهم في الروب فوقعت كباية عصير، قلت لها: براحتك يا مدام قمر، حصل خير، لمحت جوزها بيبص لي و أنا بابص على بزاز مراته، حسيت انه منتشي إن فيه راجل تاني معجب بجمال جسم مراته، وكأنه يقول لنفسه: دا أكبر دليل على إني اخترت أحلى واحدة. و بدأت في تحويل الأطباق و عيني عليها و على جسمها اللي بيتلوى داخل الروب و أحيانا رجليها تبان من فتحة الروب من قدام. و لما توطي و طيزها بحدود الكلوت تبان و عنيا بتبظ عليهم.

و لما ندهت لنا للأكل، كانت عيني على ابزازها اللي هبلوني، و أعتقد إن جوزها كان واخد باله. و لاحظت إن جوزها كل شوية يمدح في جمالها، فقلت له في وسط الأكل: باين عليك بتحبها قوي، رد: قوي، و أحبها تكون سعيدة و أحب أحقق لها أي رغبة تسعدها. هنا فقط علمت أن طريقي مفتوح، فقلت: طبعا ما انت أخدت الحباية اللي هي، جاذبية وجمال و رقة و حاجات كتير ما ينفعش تتقال، ردت في دلال و بسرعة: أحلفك بإيه لتقول علشان يعرف إن مراته جوهرة. رد جوزها: أنا عارف اللي هيقوله، لكن ما يمنعش إني إشوفك مرة بعيون حد تاني، فقلت: أقول و ليا الأمان؟ ، ما حدش هيزعل من الصراحة؟ هزا رأسيهما بالموافقة والتشوق لما سيسمعان، حيث قلت: يا سلام علي مراتك و هي ماشية بتتمختر زي البطة، بطنها ممسوحة بس فيها من تحت حتة ناتئة لقدام تجنن كأنها يافطة فوق باب مكتوب عليها “أحلى عش للحمام”، أكمل ولا كفاية كده؟ قالا بسرعة و انتباه: كمل، “ولا طيازها و هي ماشية تحس إنها تقالات علشان جسمها ما يطيرش من كتر حيويته، تعرف إني باحسدك على الجسم الصاروخ ده، و على فكرة، كل ما أشوف الجمال الفاتن بتاع مراتك، أقول لك في سري، “يا بختك، اللي بياكل لوحده يزور” و لاحظت إنهم بيبصوا لبعض بذهول، فعرفت أنها أخبرته برسالتي القديمة،فبعثت قدمي اليمنى لتداعب قدمها وساقها اليسرى و هي تستجيب، فمددت يدي اليمنى على فخدها الأيسر من تحت المفرش و تحسسته برفق و كأنني ألمس تمثال روماني من المرمر الأملس إلا أنه رقيق كلحم و دم و جلد البشر، فكلبشت في ظهر كفي بيدها اليسرى وبدأت تغمض عينيها و تغنج كاتمة صوتها، فقال لها زوجها: موش هتفرجي الدكتور على البيت؟ ففتحت عينيها و كأنه أيقظها من حلم و مدت يدها لتأخد بيدي، فحاولت أخد فوطة لتجفيف يدي، فقالت: لا.. لسة هتاكل، تعالى، وشدتني، مشيت خلفها و يدي في يدها وبعد السير في طرقة تخطينا فيها حجرة قالت: تفضل، وقفت على الباب و مررت بها لأدخل فحسست بيدي اليمنى على كسها أثناء مروري بها، و لما دخلت و أغلقت الباب خلفنا قليلا، نظرت في عيني و قالت: قد كدا إنت عايزني؟ قلت لها من أول مرة شفتك فيها، إنتي موش عارفة تأثير جسمك في راجل بيحب النيك زيي، أنا الجواهرجي اللي بيقدر الجواهر الحلوة زي جسمك ده، و طوقتها بايديا و شديتها ليا حتى لصقت بيا، قربت منها، غمضت عينيها، بستها برقة ثم مرة أخرى برقة ثم بعنف ثم أحسست بيدها اليسرى تدعك في زبي من فوق البنطلون و يدها اليمنى تحاول فك أزرار قميصي، فتراجعت خطوة لمساعدتها في خلع القميص،

فجأة فكت الروب و تركته يسقط لأراها عارية تماما بجسمها الرخامي إلا من الكيلوت الصغير الذي يغري و يظهر أكثر مما يخفي، و هنا وقفت واجما أتأمل جسمها الجميل و هي منهمكة في خلع ملابسي،و لما ظهر زبي واقفا طويلا و تخينا، ركعت على ركبتيها و أخدت تحلب فيه و عينيها بتبرق و تقول: دا قد زب جوزي مرتين على الأقل، أنا كنت متوقعة كدا برده، و بدأت في لحسه و مصه إلا أنها لم تستطع إدخاله في فمها قد يكون لصغر فمها أو لضخامة زبي، فاكتفت بالمحاولة ثم لحس رأسه الهائج، فأمسكت رأسها و شددت شعرها و بدأت المتعة تسري في جسمي كالكهرباء، و لما لمحت زوجها يشاهد من خلال فتحة الباب الصغيرة، واقفا عاريا و يحلب في زبه أثناء محاولات مص زوجته لزبي، عملت نفسي موش واخد بالي، و قلت لها: قومي ، قامت، وبركت على ركبي قدامها و خلعت لها كيلوتها و أمرتها بفتح رجليها، و لما شفت كسها ما عنتش شايف بعينيا، لقتني بارجع لورا شوية و بأتأمل فيه، و أقول ياااااااااااااه عالحلاوة و الطعامة، و هجمت عليه زي الجعان آكل والحس فيه و أعض في بظرها و أنيكها بلساني و فضلنا على كدا حوالي سبع دقايق، قمت و شيلتها و حطيتها على السريرعلى ظهرها و بدأت أمص في ابزازها وهي بتحلب زبي بايدها اليمين، و لما دابت على الآخر قالت لي: نيكني بقى، موش قادرة أكتر من كده، دخلت بين رجليها و قلت لها: امسكي زبي وادعكي كسك و بظرك، على ما آكل البزين الحلوين دول، لسه ما شبعتش منهم.



يبدو أن الدعك دا خلاها تسيح على الآخر و راحت في دنيا تانية و نست نفسها وبدأت تتلوى تحتي و تقابل زبي بكسها كأحسن رقاصة و تأوهت بصوت عالي و قالت بصوت أراهن إن الجيران في آخر الشارع سمعوه: أآآآآآآآآهههه زبك حلو قوي، أعمل إيههههه، موش قادرة، ياللا نيكني بقى ، أنا بأموووووووت، رضعلى كسي العطشان، و تحولت لوحش شرس، يدوب وجهت راس زبي لفتحة كسها، و اتحركت بعنف ناحيته، مجرد إن راسه دخلت كسها و احتكت بجدرانه الضيقة، حسيت بنشوة غير عادية و بدأت في إدخال زبي و إخراجه، و هي تتوسل إلي: براحتك خالصن خليني أمصمص فيه بمزاج. و هنا بدأت في إدخاله بالراحة حتى آخره ثم سحبه بسرعة وظللنا على كدا حوالي نصف ساعة و كل ما أحس إني هانزل أوقف و هي تتحرك تحتي زي اللبوة، و كأن كسها بيمصمص في زبي، و بعنف.سحبت زبي من كسها وطلبت منها تقعد على زبي و انا نايم على ظهري،



و فعلا نمت على ظهري و هي مسكت زبي بيدها اليمنى و نظرت له في إعجاب و قالت ياهههههههههه دا كبير قوي، أنا كان نفسي فيه من زمان، ما فيش حد في الدنيا أسعد مني الوقتي، و وطت عليا و باستني من حلمة بزي اليمين و قالت: بحبك قوي، قلت لها و جوزك؟ قالت: هو جوزي حبيبي و إنت نييكي حبيبي، إنت اللي بتكيفني تمام، إنت عارف أنا نفسي في إيه؟ قلت لها إيه؟ قلت: آكل زبك أكل أستمتع بيه لوحدي و ما عادش ينيك حد بعدي، قلت لها : طب إقعدي على الخازوق بس بشرط، تدخليه كله في كسك، قالت في استنكار: لأ ما أقدرش، دا كان يقطعني. طب بس جربي. فرشحت عليا و مسكت زبي بإيدها اليمين ووجهته لفتحة كسها و قعدت عليه ببطء حتى آخرة واتحركت لفوق و لتحت بالراحة كأنها بتمزمز فيه، و بدأت تقول كلام و تتتمتم بحروف موش مفهومة و تتحرك في منتهى المياعة و في الآخر اتجننت و اتحركت بسرعة و عنف و زبي محشور في كسها و موش عايز يطلع مديت إيديا على بزازها اللي بيتمرجحوا قدامي و فعصت فيهم بعنف و شديتهم أمص فيهم و أعض في الحلمات و هي بتتأرجح على زبي، فجأة لقيت جوزها دخل و بيبوس فيها و هي بتحلب زبه بإيدها اليمين، و تقول له إيه رأيك في لبوتك، حاسس بإيه و زب راجل تاني بينيكني قدامك؟ قال : ما كنتش متصور إن زبي يقف بالشكل دا و لا إني أستمتع المتعة دي، بس أنا بأبصم إنك أكبر لبوة في العالم، و أكبر متناكة، دانتي بتعملي معاه اللي عمرك ما عملتيه معايا يا شرموطة وسحب بز من بزازها من إيدي و قالي: خد كسها و سبلي بزها ده، مجرد ما قال كده و هي بقيت نار تتأوه بعنف و تتحرك و تتلوى أعنف و لما تعبت من التنطيط على زبي قعدت عليه و بدأت تدعك كسها و بظرها على زبي و بيوضي و عانتي بشكل دائري كأنها تطحن في زبي، قلت لها : إنتي عارفة أنا عايز أعمل إيه الوقتي؟ فتحت عينيها و قالت: كل اللي انت عايزه إعمله، أنا ملك إيديك.



قلت لها حتى لو هأضربك؟ قالت: ياريت، اعمل كل اللي إنت عايزه،.

أمرتها توطي على إيديها و رجليها، وقفت بين رجليها، ضربتها بالراحة على طيظها و قلتـ: إبعدي رجليكي عن بعض يا لبوة، و ضربة تانية هزتها زي الكهرباء لكنها سابت علامة حمراء على طيزها، و مسكت زبي و قربته من فتحة كسها اللي ورم بشكل ملحوظ، و مجرد ما دخلت رأسه تأوهت بلبونة اههههههههه يا كسسسسسسي، قووووووي، نيكني قووووووي، زبك حلللللللللللللو، في حين كان جوزها نايم تحتها يمص و يفعص في ابزازها في سكس نار و حار ، مسكتها من خصرها بإيديا و بدأت في نيكها بعنف، و كأن زبي مكبس في ماكينة لا تعرف التعب، و كلما اصطدمت رأس زبي بعنق رحمها أحس بنشوة غريبة وأكبس أكثر في المرة التالية، و كانت كلماتها المايعة تثيرني أكثر فأزداد سرعة و عمقا و عنفا، حتى اقتربت من الإنزال فقلت لها: أنزل فين؟ قالت في كسي، نفسي أحس بلبنك في كسي، و فعلا أنزلت في كسها لبنا لم أنزله في حياتي، فقد كانت مثيرة و مثارة جدا، لدرجة أن جوزها قالي: سيبلي الدور ده، أنا عايز أنيكها أكتر من أي مرة نكتها فيها قبل كده، و وقف مكاني و بدأ في نيكها، أحسست أنني أريد شربة ماء، خرجت للسفرة و بعد أن شربت بعض العصير، سمعت الباب يدق بتسارع و الأولاد يقولون : إفتحي يا ماما، عرفت أن الليلة انتهت، فعدت مسرعا لأخذ ملابسي وارتديتها بسرعة و فتحت للأولاد، سألوني أين ماما و بابا يا عمو، قلت: بابا بيعطي ماما الحقنة، خليكوا هنا و لما يطلعوا قولولهم ، عمو مشي وما تنسوش تعزموه على العشا مرة تانية لأن أكل ماما لذيذ. و انصرفت، أدي يومين عدوا و لازلت أنتظر العزومة الجاية حتى اعيش سكس نار و احلى جنس مع قمر .



   القسم : سكس مع الزوجه الشبقه / قصص جنسيه / قصص دياثه
شارك الموضوع ليستفيد الجميع

FacebookTwitterPinterestLinkedInEmailWhatsAppCopy LinkPrintMessengerLine
مواضيع ذات صله بهذه الموضوع


حسام والزوجة الهايجة وزوجها الديوث الجزء الأول

كيف تمكنت من نياكة جارتي هيام

نيك ساخن مع زميلتي بالجامعة

أبي يعلمني الجنس

خالي المنحرف بداخل فراشي

جاري يغتصبني ويفتح طيزي

أختي الشرموطة الجزء الثاني

أختي الشرموطة الجزء الأول
ليست هناك تعليقات:

الأبتسامات


إضغط هنا للدخول إلى بوابة المنحرف وشاهد كل جديد من المنحرف.
جميع الحقوق محفوظة لـ قصص | تصميم وتكويد : 9'DE 'DE/HF
-->