الخميس، 13 يونيو 2019

☰ الـدخول نسوانجي سكس تيوب : تمتع بأقوي مكتبه أفلام سكس عربيه أونلاين فقط علي نسوانجي أفضل أفلام الأسبوع مختارات قصص سكس المحارم أفلام سكس مصري سكس حقيقي بتصوير سري   منتديات نسوانجي > القسم العام > كتابات و قصص السكس العربي > قصص سكس المحارم متسلسلة قصة "مثلث الجنون" حتى الجزء الخامس 06/6/2019 التسجيل مواضيع اليوم بحث قصة "مثلث الجنون" حتى الجزء الخامس 06/6/2019 قصص سكس المحارم الصفحة 1 من 36 1 2 3 4 5 6 11 > Last » إذهب لغير المقروء   أدوات الموضوع 04-14-2019, 10:00 PM   #1   زياد شاهين نسوانجي متميز الجنس : ذكر أنجذب لـ : النساء مشاركات : 320 قصة "مثلث الجنون" حتى الجزء الخامس 06/6/2019 نسـوانـجي سكس تيوب قصة "مثلث الجنون" =محارم= الحلقة الاولى بقلمي/ زيادشاهين ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـ مرحبا, كيفكم ؟ بتمنى تكونوا بخير , اشتقتلكم كتير, قربوا لعندي تعو لاحكيلكم حكايتي الجديدة,,, بس للعلم, الحلقة الاولى تكاد تخلو من الجنس, لكن هي مقدمة توضيحية لما يأتي من حلقات لاحقاً, وهي تهيئة جنسية واحساسية ومنطقية للحلقات القادمة, فارجوا المعذرة فانا اكتب قصصاً منطقية وليس لاجل تعبئة فراغ جنسي فقط. بتتذكروا الحلم الكابوس بنهاية قصتي "حكاية العاصفة الزرقاء" اكيد, ولما امـي اجت ع صوتي لما صحيت بصرخ وبرجف, وصارت تقرأ ما تيسر لها, بعد ما شربتني مي ودعت عالشيطان وراحت, انا بعد هيك ما عرفت انام, ضليت قلقان اكتر من ساعتين, وضل شريط هالكابوس يرجع المشاهد بمخيلتي, مرة يفرجيني نوال عارية واتلصص عليها باالحمام, ومرة وهي تغير ملابسها, ومرة وانا احسس ع فخادها وهي نايمة, ومرة ومرة ومرة, ويرجع كل مشهد مريت بيه بهالكابوس لحتى صحيت مرتبك وعم ارجف,,, لنبدأ قصتنا,,, بعد الكابوس, ظل وجه نوال الملائكي بابتسامته الندية ملتصقاً بخيالي بعينين عاشقتين تفيضان شهوة ورغبة, وظل جسد نوال العابق بالليونة والطراوة يطارد مخيلتي باهتزازات طيزها الرجراجة, ونهديها المعطرين بالشبق, على ايقاع موسيقى الجنس التي تعزف داخلي اجمل المعزوفات واحلى الالحان. بت كل ليلة قبل النوم استحضرها في دنيا خيالي الغنية بالـلـلـهفات, ولا استطيع النوم لمدة لا تقل عن ساعة ونصف او ساعتين, ثم امارس عادتي السرية بنهم وشبق وعنفوان رهيب, افكر بنوال كأنثى بكامل انوثتها, وامرأة بكامل وهج احاسيسها, فغابت روابط الاخوة من فكري لتحل محلها حالة اشتهاء غريبة لنوال, ولجسد نوال, وروح نوال الجنسية, بت اتذكر كل تفاصيل ذلك الحلم الذي بدأ يغير سلوكي اليومي وشكل حياتي القادمة, واتخيل كل ما مر معي فيه, اتخيل نوال بطيزها البيضاء, ونهديها البلوريين الطريين, ووجهها الشبقي الضاحك, وشلحتها الزرقاء القاتلة, بت اتخيلها نائمة اتحسس فخذيها العاجيين, او تقوم باعمال البيت بحركاتها التي تثيرني وتشعل في وجداني حرائق الشهوات, فاتحرش بها, تارة بالتصاقي بها من الخلف وهي تقوم بالاعمال االمنزلية, وتارة بالتلصص عليها عندما تريد تغيير ملابسها, وتارة بتحسس فخذيها الناعمين البضين نائمة او متناومة لا ادري, نعم اصبحت اشتهي اختي نوال. بل اصبحت احب اختي نوال واعشقها, احب ملامحها الفتية الرقيقة, احب طريقتها في الكلام, وطريقتها في الاكل والشرب, واحب كل حركة تقوم بها, واعشق كل سكون وصمت يلفها, واتمنى ان نتصرف انا وهي كعاشقين يزهر الحب في حدائق روحيهما ويتنفس العشق ياسميناً على مساحات جسديهما, دخلت في منطقة اللاوعي الانساني التي لم استطيع الخروج منها, وتورطت في نوال عشقا واشتهاء وذوباناً, وصار همي متركزا في كيفية اقامة علاقة حقيقية معها, وبناء جسر قوي بين شهوتي وحبي وبين جسدها الرائع بكل تفاصيله, وروحها الجميلة الآسرة, جسر يحمل فوقه خطوات حب عظيم راقي المشاعر, وعشق كبير رائع الاحاسيس, ولا انكر ان هذا دفعني لاقامة علاقة جنسية مع احدى جاراتي "فدوى" لافراغ لهيب رغبتي الجنسية العارمة المتولدة من جسد نوال في جسد فدوى, فكنت افرش كس "فدوى" وانيكها من طيزها كلما سمحت الفرصة, لكني لم اكن احبها, بل كنت احب فيها نوال, كنت امارس مع فدوى واتخيل نوال, آكل شفتيها, فاتذوق شفتي نوال, أعض حلماتها, فارتشف رحيق نهدي نوال, امضغ شفرات كسها فينتفض في فمي كس نوال, امتص رحيق بظرها فيرتعش بين شفتيّ بظر نوال, انيكها بطيزها اكثر من مرة في اللقاء الواحد, كل ذلك كان يتم مع جسد فدوى بصورة وروح وجسد نوال, اجل, كانت فدوى صورة الظل لنوال لا اكثر, فنوال هي الاصل, وحبها المحرم هو الاقوى في وجداني وكياني, رغم حصولي على جسد فدوى الشهي ايضاً, واشباع نهمي الجنسي من كافة اجزائه وتضاريسه المربربة, لا ادري اذا كان هذا شذوذا او انحرافا عن طريق الصواب, ام هو رغبة انسانية حقيقية عادية كامنة في اعماقنا جميعا, تظهر عند البعض بفعل المؤثرات المحيطة, ويقاومها ويمنعها البعض الاخر من الظهور متاثراً بديانة او عرف او تقاليد, لكنه في النهاية يقاومها ويصارع ما يرافقها من احاسيس, وهذا يدل على انها في حقيقة الامر رغبة كامنة في اعماقه, تريد الخروج فيكبتها, فهو بذلك مثلي تماما, والفرق بيننا ان تلك المشاعر المحرمة عندي هزمتني رغم محاولاتي البائسة لكبتها واخماد شعلتها المتقدة. ولم اقدر على كبح جماحها العنيف, واصبحت لا طاقة لي بالبعد عن جسد نوال الشهي, فبت لا اغادر البيت الا قليلاً, ولامر ضروري كالذهاب الى عملي, او لشراء بعض الاغراض للبيت او لقاء صديق حميم او للهروب احيانا من شبح نوال الذي بات يسيطر على خيالي ويكتسح احاسيسي, واصبح امامي خيارين لا ثالث لهما, اما الاستمرار في نهجي الانحرافي "حسب مفهوم البعض", او الزواج من امرأة احبها فيها شبهاً روحياً وجسدياً من نوال نجمة سمائي وقمر ليلي, وقبلة روحي واشتياقي. ورسى تفكيري على الزواج وباسرع وقت, من اجل ارضاء رغباتي الجنسية من جهة, ومن جهة اخرى للهروب من خطيئة نوال الجميلة, فاخبرت ابي وامي التي اطلقت زغرودة مجلجلة لمجرد سماع نيتي بالزواج, وفرح ابي كثيراً ودعالي بالتوفيق, ورايت ملامح السرور في وجه نوال اختي وحبيبة فؤادي, وبعد حديث عن الزواج ومن ساتزوج, سالتني امي: ـ طيب حبيبي انت لقيت البنت اللي بدك تتجوزها او ناوي ع وحدة معينة ؟ انا: لا إمي لسة ما فكرت بحدا معين. امـي: لكان حبيبي زيود انا بهاليومين رح انقيلك بنت حلال تهنيك وتسعدك. وقبل ان اجيبها تدخلت نوال قائلة بابتسامة خفيفة: ـ حبيبي زيزو انا عندي الك بنوتة بتجنن, حلوة وامورة ومحترمة. انا: يا ريت نوال, بس بشرط تكون متلك ههههه. نوال: واحسن مني كمان. امـي: يعني انا ما بعرف انقيلو ولي نوال ؟ نوال "ضاحكة": بالعكس ماما انتي الاصل بس عاجبتني هالبنوتة لزيزو. امـي: ومين هي هالبنوتة يا ترى ؟ نوال: رح قللك عنها بعدين ليوافق زياد بالاول. امـي: طيب لنشوف تنقايتك يا خانم ههههه. ثم توجهت امـي بالكلام الى ابي قائلة: ـ يلا يابو عماد تأخرنا عالجماعة. ابي: مين الجماعة يا ام عماد ؟ امـي "باستغراب": شووو ؟ ما صار الحكي نروح لدار اخي نسهر عندهم شو نسيت ؟ ابي "بدهشة": اي صحيح الفرحة بزواج زياد نستني ههههه. امـي: ههههه طيب يلا قبل ما يستطولونا, ثم غمزت بعينها لي وموجهة الكلام لابي: ـ يمكن هناك نلاقي طلب زياد كمان ههههه. كانت تقصد سامية بنت خالي, ابتسمت انا ولم اتكلم, وحانت مني التفاتة لنوال التي وجدتها تنظر اليّ وتشير لي بحاجبيها ان لا اوافق على سامية, فاكتفيت بالصمت. خرج والداي وبقيت مع نوال لوحدنا في البيت, فقلت لها: ـ هاتي يا ستي, مين هالامورة اللي بدك تجوزيني ياها ؟ نوال "ببسمة": رندة . ـ مين رندة ؟ ـ شووووو ؟ لك رندة اعز صاحباتي هاي. فضربت على جبيني متذكرا اياها فقلت: ـ اه رندة بنت ابو بشار الكهربجي. ـ اه حبيبي , هاي حلوة كتير وفهمانة. ـ وشو عرفك انها رح تقبل تتجوزني ؟ هههه. ـ لا بتقبل بتقبل حبيبي, قصدي يعني وين رح تلاقي شب أمير ووسيم وفهمان متلك ؟ ـ شوفي نوال حبيبتي, اهم شي تكون متلك, تشبهك بروحك الحلوة وشكلك كمان. فقالت نوال بعد ان رفعت راسها عالياً بفخر: ـ احم احم, لا هو الصحيح ما في متلي بالعالم بس يعني رندة كتير بتشبهني بروحي وافكاري وكل شي هههههه. ضحكت قائلاً: اذا كان هيك اوكي, بس لازم اتعرف عليها عن قرب واستفسر منها عن بعض الامور اللي بتهمني تكون بزوجتي. ـ اسألني انا بجاوبك عن كل شي فيها, انا بعرفها متل ما بعرفك بالزبط. ـ لا حبيبتي في شغلات تانية لازم اعرفها بنفسي. ـ متل شو حبيبي ؟ ـ لا هالاشيا ما بقدر احكيلك ياها. ـ لك ليش ؟ انا اختك حبيبتك لا تخبي عليي. بعدين هي رح تحكيلي كل شي بيدور بينكم اصلا, فاسالني انا وبجاوبك هههههه. ـ لا نوال, هالاشيا ما حدا بقدر يجاوب عليها غير رندة. ـ حبيبي, احنا من ايمتا بيناتنا حواجز ؟ احكي بصراحة وسرك ببير وما رح احكيلها وحياتك عندي. ـ هالامور حبيبتي بتتعلق بالجنس, لهيك اكيد ما بتحبي تسمعيها. صمتت نوال قليلاً تفكر, كأنها تنتقي الكلمات, ثم قالت: ـ لا عادي حبيبي اسأل, بعدين بصراحة انا ورندة متل كل البنات منحكي بكل شي, اذا هالشي ما بدايقك يعني. ـ لا ما بدايقني اكيد, بس يمكن انتي ما بتعرفي عنها هيك اشيا وبعمق. فابتسمت نوال ابتسامة لا تخلو من خبث وقالت: ـ لا اتطمن بعرف ههههههه. ـ يعني بتحكوا مع بعض بهيك موضوع بعمق. ـ كل البنات بحكوا حبيبي مش بس نحنا, وهاد طبيعي لانه موضوع بيهم الجميع شباب وبنات. ـ صحيح, بس..... ـ لا تبسبس حبيبي, يلا احكي بقا لا تلعي قلبي, بعدين يمكن هي قدامك تستحي تحكي كل شي بهيك موضوع, انا بحكيلك كل شي بعرفه لانها مصلحتك بتهمني كتير حبيبي. ـ طيب, راح احكي, شوفي يا ستي, انا بعرف انه رندة محترمة, وحلوة كتير, بس بصراحة اهم شي عندي بعد هيك هو انها تكون مجنونة جنس, يعني تحب الجنس بجنون, ويكون موضوع الجنس عندها اول اولوياتها, لانه هو اساس السعادة الزوجية, واستقرار الحياة. كنت اتحدث بينما نوال فاغرة فمها دهشة وشروداً, كانت عيناها لا ترمش, وقد ظهر الاهتمام على ملامحها بشكل واضح, فضح احاسيسها الداخلية, حيث كان في عينيها بريق غريب لم استطيع تفسيره, فنكزتها في فخذها قائلاً "بابتسامة": ـ شو وين وصلتي حبيبتي ؟ ههههه. انتهبت نوال كأنها كانت في رحلة بعيدة, فابتسمت قائلة: ـ لاء لسة هون بس فاجأتني يا لئيم هههه, كل هاد عندك وجوات روحك ؟؟ ـ اي وين المشكلة ؟ ـ بالعكس ما في مشكلة, هاي ميزة بتجنن, يا ريت لو اتجوز واحد متلك زيزو. ثم انتبهت لخطئها واستدركت قائلة بارتباك بينما تعض على شفتها خجلا وتتلهى بقبة قميصها الرسمي: ـ لا تفهمني غلط حبيبي, قصدي يعني واحد بيفهم هيك بكل شي, و....... و....... قاطعتها مبتسماً وقلت: لا حبيبتي هاد حقك وحقي وحق كل شب وبنت يحصل على سعادته الزوجية واللي اساسها الجنس برأيي, ولا الك راي تاني انتي ؟ ـ مممممم لاء, كلامك صح كتير. وابتسمت ثانية. ـ اي حبيبتي, والجنس حتى يكون اساس سليم وقوي في حياتنا... ولا اقوللك, بلاش اكمل شايفك خجلانة من الحكي بالموضوع. فاسرعت بالقول: ـ لالا عادي حبيبي كمل, وحياتك مش قصة خجلانة, بس معجبة بتفهمك للامور بهالشكل, وبصراحة انا بستفيد من حديثك هاد, بعدين متل ما بهمك الموضوع بيهمني كمان هههه. ـ طيب تعي نكون اصدقاء لنحكي براحتنا بهيك امور. ـ اوكي موافقة, من هلاء نحنا اصدقاء واخوة وكل شي, حبيت كلامك بصراحة. ـ تسلميلي يا رب. ـ طيب كيف بدك تحكي كل هالحكي لرندة ؟ مش خايف انها تستحي وما تتجاوب معك ؟ ـ ما بعرف, بس ما بتجوز الا لما اعرف انها خطيبتي تكون بهالمواصفات, احكيلك شي نوال ؟ ـ احكي ي عمري. ـ شو رايك قبل ما احكي انا مع رندة, انتي تجسي نبضها هل هي موافقة مبدئيا عالزواج مني, وبعدين تحكيلها وجهة نظري هاي بالناحية الجنسية ؟ ـ ممممم اوكي, اليوم بروح ازورها وبحكي معها. في اليوم التالي, نزلت من شقتي في الطابق الثاني الى شقة اهلي في الاول, كانت نوال تصنع الفطور في المطبخ, فتوجهت اليها مباشرة اسألها عما تم بينها وبين رندة, فابتسمت وقالت: ـ هات الحلوان. فقلت ضاحكاً: طيب بشري بالاول. ـ لاء الحلوان بالاول, لانه الاخبار سارة جداً هههه. ـ اوكي احلى حلوان, اطلبي وتمني. ـ هات 20 دينار بسرعة. ما بدي اكتر ههههه. ـ اوك لما اطلع فوق بجيبلك ياهم هلاء انا بالبجاما متل ما شايفة. ـ ماشي يا قمر. شوف يا سيدي, ـ تفضلي سيدتي ههههه. ـ مممممم, رندة موافقة وبشدة عالزواج منك, ـ اي والاهم.......... ـ استنى يابني, الاهم جاييك, حكيت معها بخصوص الموضوع اياه رغم انا عارفة كل شي عنها هههه, فزادت فرحتها, وانبسطت كتير كتير لما عرفت انك مجنون جنس ههههه. ـ اي حلو, وشو كمان ؟ ـ وكمان هي بتحب كل شي فيه تجديد وتغيير بالجنس وابتكار شغلات, وبتحب تجرب كل شي. ـ وووواو كتير حلو, لك انتي بتستاهلي احلى حلوان. ـ طيب روح جيب الحلون لا تلهيني عنه ههههه. ـ فوراً. صعدت الى شقتي في الطابق الثاني واحضرت 30 دينار اعطيتها لنوال التي فرحت كثيراً وشكرتني وقبلتني على وجنتي قبلتين بريئتين, ثم قالت: ـ مش قلتلك انها رح توافق عليك ؟ انا كنت عارفة لاني بعرفها منيح وبعرف كيف بتفكر. صمتُ انا للحظات افكر بنوال, فقد فتحت بحديثها عن رندة في داخلي ابواب لتساؤلات شهوانية, ثم قلت لها متسائلاً: ـ نوال حبيبتي, اسألك وما تنزعجي ؟ ـ اسأل حبيبي ولو, انا ما بنزعج منك بالذات وانت بتعرف. ـ اممممم اوكي, انتي ورندة بتشبهوا بعض من حيث الجنس وجنونه يعني ؟ سكتت نوال, ابتسمت ولم تقل شيئاً. فقلت متراجعاً: ـ خلص انسي لا تجاوبي, انا سألتك باعتبار احنا اصدقاء, بس يمكن ما كان لازم اسألك هيك سؤال. تلاعبت بخصلة شعرها النازلة على جبينها قليلاً, ثم تبسمت, ثم صمتت, ثم قالت بشيء من خجل وشيء من دهشة جميلة: ـ بصراحة اي, انا ورندة تقريبا نفس التفكير بهيك شي, وعندنا نفس الجنون, لهيك نحنا منسجمين مع بعض اكتر من غيرنا كأننا خوات مش صديقات وبس. ـ حلو كتير, يعني بقدر اقول لقيت طلبي مع رندة. ـ اكيد طبعا, وانا لما حكيتلك اني عندي عروس بتجنن كنت اشتغل لمصلحتك ومصلحتها مع بعض, واكيد رح تكونوا اسعد ثنائي بالبلد واكتر زوجين مناسبين لبعض ومنسجمين مع بعض. ـ اها هيك يعني, يا سلام عليكم, بتفصلوا وبتخططوا لحالكم انت ونوال وكأنه ما الكم ام ولا اب. فاجأتنا امـي بدخولها المطبخ علينا بهذه الصورة, فقلنا بفم واحد انا ونوال: ـ امـي ؟ ـ ماما ؟ وسرح فكري مرتبكاً قليلاً, منذ متى وامي تتنصت علينا, وهل سمعت الكلام الاول عن الجنس ام لا ؟ وهل تستهجنه ام تعتبره عادياً, كوني اتحدث بالجنس لاختي ؟ وهنا احسست بيد تضرب كتفي. ـ بحكي معك, وين سرحت زياد ؟ قالت امي بلهجة صارمة ثم اردفت: ـ احكيلي ع شو اتفقتو انت ونوال والست رندة من ورانا ؟ انا "بارتباك ينم عن احترام": ـ امـي صدقيني لسة عم نحكي, بس حسب وصف نوال لرندة الصحيح عجبتني البنت وما بها شي, بعدين مهي صاحبة بنتك يعني اكيد بتكون محترمة متلها, بعدين تعالي, انتي من ايمتا بتتنصتي علينا ؟ امي "بابتسامة وقورة": ـ ما دخلك انا بعمل اللي بدي اياه وانتو بتخرسوا بالمرة. ضحكت نوال بصوت عالي وضحكت انا ضحكة خفيفة, فقالت امـي لنوال بتوبيخ: ـ وعم تضحكي كمان, ما عندك احترام لألي ولي ؟ نوال: ماما لا تحكي هيك ولوو, انتي اغلى حدا عليي بالدنيا وانتي عارفة هالشي. ـ اه عارفة بدليل انك بتخطبي لاخوكي من وراي. ـ لا العفو ماما, وحياتك ما بخطبله بس هو طلب مني اجس نبض البنت عشان يكون عنده قبول مبدئي بس. ـ طيب ومالها سامية بنت خالك زياد ؟ ـ امـي, سامية ع راسي وعيني وحلوة ومهضومة كتير, بس بتعرفي زواج القرايب غالباً بجيب مشاكل, خلينا بعاد احسن خليكي انتي وخالي احباب واخوة. نوال: معه حق زياد ماما. امـي: انتي اخرسي كله منك, بدك رندة تبعتك تعيش معك عشان تضلي انتي وياها ما هيك ؟ نوال لم تتمالك نفسها من الضحك لعى اسلوب امـي بالتعامل, فقالت: ـ طيب شوفيها ماما ؟ مش احسن ما تيجي وحدة غريبة ما بنعرف عنها شي ؟ بعدين لو رندة مش جديرة باخي وحبيبي زيزو ما بدله عليها. ـ هلاء سامية صارت وحدة غريبة ولي ؟ ـ لا ماما ما بقصد سامية, مهو زياد ما بده سامية. ـ طيب انتو احرار يابني. انا: امـي اوعي تزعلي منا, بتعرفي هاد زواج يعني, وكل واحد بختار شريكه. امـي: اي وسامية مو سكسية متل رندة ما هيك. صفعتنا المفاجأة انا ونوال, وفتحنا فمينا وقد تجمدت الكلمات في شفاهنا, ولم نقل شيئاً, فقالت امـي: ـ اي انا سمعت كل شي, واحمدوا ربـكم انه الكم اب انفتاحي وام متعلمة وموظفة حكومية, بتقدر تتفهم حديثكم هاد. والا كنا خطبنالك سامية بدون اذنك وجوزناك ياها بدون هالنقاش وهالعلاك المصدي هاد. فهجمنا انا ونوال على يدين امي وراسها نقبلهما ونطلب منها السماح. فقالت: خلص لا تهتموا يا ولاد انا اللي بيهمني بس سعادتكم, واكيد بكون فرحانة كتير لجوازتك من رندة, البنت كلنا منعرفها وصاحبة اختك, وآدمية وحلوة و....... وقطعت كلامها ناظرة الى نوال بابتسامة خبيثة واستأنفت تقول: ـ اكمل يا نوال ولا بكفي ؟ ضحكت نوال كثيراً لاسلوب امـي الساخر والحنون في نفس الوقت وقالت: ـ ههههههه لا خلص لا تكملي عارفين شو بدك تحكي. ـ بعدين لما يتجوزوا مش تضلي عندهم لانها صاحبتك, خليهم يشوفوا حالهم ههههههه. فانفجرنا بالضحك جميعاً, وكان الفطور جاهزاً, فدخلنا لتناوله بسعادة نادرة. بعد ايام تمت خطبتي على رندة الجميلة, وكان لي معها عدة لقاءات في بيتنا وفي بيتهم وخارج البيت أحياناً نتمشى ونستجم حيث كنا قد عقدنا قـراننا, وطبعا كانت نوال حاضرة في كثير من الاحيان معنا اما في البيت او خارجه, ولكنها كانت تعطينا المجال لحديث خاص هنا او رحلة تقبيل هناك او مص وتحسيس حين لا يكون الاهل في البيت. وكم كانت تتعاظم سعادتي كلما مر يوم في الخطبة, لما عرفت من امور محببة لي في رندة الجميلة الشبقة المجنونة مثلي ومثل نوال, وكان آخر شيء اسعدني فيها هو بوحها لي انها تعشق المضاجعة من الخلف "بالطيز", ولا ادري لماذا سعدت ايضا عندما باحت لي ان نوال تشبهها بكل هذه التفاصيل. الى اللقاء في الحلقة الثانية من قصة/ "مثلث الجنون" "محارم" زياد شاهين الحلقة الثانية من قصة/ "مثلث الجنون" "محارم" زياد شاهين كان خريف عام 2009 حافلا بالمناسبات السعيدة عندنا , فقد نجح اخي مراد بالثانوية العامة وسافر ليدرس في احدى جامعات الجزائر, وتمت خطبة اختي نادية على المهندس سالم وهو شاب متدين وجدي جداً , ويتعامل بشكل رسمي حتى معنا نحن انسباؤه. ثم تزوجت نادية في نفس الشهر الذي تزوجت انا فيه من رندة , شهر ايلول "سبتمبر" وكانت فرحة ورقص شبه عاري للعائلة بعد مغادرة المدعوين , واغاني ودبكات , فنحن عائلة متحررة مع بعضنا وداخل بيوتنا نلبس ما نشاء دون حرج , ونتعامل بحرية وصراحة ضمن حدود المنطق , ولكن خارج البيت نحن ملتزمون. صحيح ان بناتنا ونساءنا يخرجن دون حجاب على الراس وبملابس حديثة كالفيزون والبلوزة , والفساتين والتنانير القصيرة التي يكون بالعادة تحتها كلوت طويل حتى القدمين , لكن ملتزمات بحدود الادب والاخلاق وهذا لا يتناقض مع لباسهن. بعد شهرين أي في شهر تشرين ثاني "نوفمبر" 2009 تزوجت اختي نوال من "ماهر" وهو رجل يبلغ الواحد والثلاثين من عمره , تاجر كبير, وكانت سعيدة جدا معه من كل النواحي المادية والجنسية , فقد كان فنانا في ممارسة الجنس , حسب ما سربتلي رندة من اخبار نوال, كان ماهر يمارس الجنس مع نوال من 3 الى 4 مرات في الليلة الواحدة , كما اخبرتني بذلك رندة توأم روحها , فقد كانت تخبرني بكل التفاصيل التي تخبرها بها نوال , ولكن نوال لم تعش مع زوجها ماهر سوى اربعة شهور , ففي الشهر الثاني لزواجه من نوال , خسر ماهر تجارته حتى اعلن افلاسه وتم الحجز على الفيلا خاصته بكامل محتوياتها لبيعها بالمزاد العلني , فتغيرت حياته كلها حيث اصبح سكيراً وياتي الى البيت قبل الفجر بقليل , ولم يعد يكترث بنوال ولا باي شيء , ولما كررت احتجاجها على هذه الحياة البائسة وارادت منه ان ينسى خسارته ويعود للتاقلم مع الوضع الجديد , ضربها وشتمها ثم طلقها قائلا لها: ـ اصلا انتي وجهك شؤم عليي. وعادت نوال في شهر آذار "مارس" 2010 مطلقة حزينة تجر خلفها ذكريات جنسية مليئة بالمتعة , فقد كانت نوال مخلوقا من الجنس , لم تكن حزينة على ماهر الذي لم يراعي العشرة , انما على سوء حظها , حيث كنا جميعاً نحاول احتوائها وازالة حزنها , حتى عادت الى طبيعتها ومرحها الى حد كبير. وبعد ان انتقل كل منا الى عش الزوجية , ولم يبقى في بيت الاهل "الطابق الارضي" سوى الوالدين. بعد زواجنا بايام اكتشفت كم هي رندة مجنونة جنس, مهووسة بكل تفاصيله, لا تكتفي بنيكة واثنتين وثلاث , بل احيانا كنا نمارس حتى 5 مرات في الليلة الواحدة , وتركيبة جسدها توحي بالشهوانية والجنون , فهي متوسطة الطول , ملفوفة القوام , انحف من المتوسط لكنها ليست نحيفة , حنطية فيها من سمرة النيل , نهداها متوسطا الحجم جميلا التكور, طيزها ايضا متوسطة الحجم رجراجة طرية , فخذاها مبرومتان , متحررة تعشق الحياة بكل تفاصيلها , وكنا نفكر بتجربة اشياء جنسية غريبة ونطبق عمليا كل ما يخطر على بالنا , من النيك بالطيز الى النيك بكل زوايا البيت , الى النيك على السطح , فانا مثلها جنوناً وشبقاً , وهناك الكثير الكثير, سنتحدث فيه في اوانه. ولان نوال كانت صديقة رندة جدا جدا الى حد الاخوة , فقد انتقلت لتعيش معنا في الطابق الثاني لتظل قريبة من توأم روحها وامينة اسرارها رندة , وخصصنا لها غرفة بسرير منفرد مقابل غرفة نومنا , وفيها كل ما تحتاجه من خدمات , فشقتي كبيرة وواسعة , وكم كانت سعادة رندة ونوال عظيمة بالعيش معا في بيت واحد. وكانت نوال تقيم عند اهلي نهارا للقيام بالاعمال المنزلية ومساعدة امـي , ثم تنام عندنا ليلا وبين ذلك تلتقيان هي ورندة زوجتي وتتناولان احاديث مختلفة , وكان الكل سعيداً جداً بزواجنا. اما نادية فكانت سعادتها منقوصة بعض الشيء كون زوجها سالم شيخ متدين يتعامل بشكل رسمي مع الجميع اقارب واغراب , وتدينه الشديد كان يشكل حصاراً على تحركاتها ومشاويرها , وعائقاً امام الاستمتاع بالجنس حيث كان من شعاراته "عدم الافراط بالجنس" لانه يؤدي الى ضعف في الصحة , وكأن الجنس بالنسبة له واجب زوجي , رغم انه يرضي جسدها احياناً حسب ما سربت لي رندة من اخبارها. مضت الايام كعادتها مزيجا من الفرح والحزن , حتى اتى يوم من ايام حزيران "يونيو" الحارة , وكنت قد حضرت الى البيت بعد منتصف الليل بقليل , وصعدت الى شقتي , وقبل ان ادخل غرفة نومي سمعت همسات وثرثرات في الغرفة بين رندة ونوال , واستوقفتني عبارة قالتها نوال: ـ "بحس مع زياد اكتر من عامر". وهذا ما جعلني أقف على الباب من الخارج حيث كان موارباً بعض الشيء , فكنت اراهما من الفتحة بين الدرفتين واتنصت على حديثهما. قالت رندة: وانا كمان كنت احس مع اخي رائد بشي مختلف عن زياد. وانا واقف افكر واتساءل "شو القصة" ؟ ومين هو عامر هاد؟ نوال: بس المشكلة انه ما بيزبط الموضوع للاسف. رندة: بس لو ما تسرعتي وتركتي عامر مو احسن؟ نوال: بصراحة ما بدي الناس يحكوا عليي, بكفي انا اسمي مطلقة , بعدين اكتشفت انو مش جاد بموضوع الزواج لانه بيضل يوعدني ويماطل , فعرفت انو عم يتسلى فيني وعم يستغل حاجتي الشديدة للجنس والزواج. هنا تحركت رندة عن السرير واتجهت نحو الباب, فاختبأت انا في غرفة نوال المقابلة لغرفتنا, فرايت رندة اتجهت الى المطبخ, وبعد قليل عادت الى غرفة النوم معها صينية عليها كاستين من النسكفيه وصحن من الكعك, وقبل ان تجلس على السرير, قالت: ـ بس بفكر لو تعيدي علاقتك بعامر يمكن الشب مش قصدو يماطل بس ظروفو صعبة. وهنا دخلت انا غرفتنا متظاهراً اني الآن قد حضرت, فرحبت بي رندة وقبلتني من شفتي كالعادة, ثم حضنتني نوال وقبلتني بخدي, فقلت: ـ يعني عم تشربوا لحالكم ؟ اعملولي قهوة يلا اشوف. فركضت نوال ببيجامتها التي تهتز داخلها طيزها الطرية, الى المطبخ. بعد ذهاب نوال نظرت الى رندة و سألتها: ـ مين عامر يا رندة ؟ انصدمت وتعلثمت وظهرت على وجهها سحابة حمراء من الارتباك, ثم قالت: ـ حبيبي زيزو, انسى خلص هاد شب كان يعاكس نوال بس. ـ رندة لا تتخوتي عليي, في بيناتهم علاقة, ولما انا فتت كنتي عم تحكيلها انو تعيد علاقتها بعامر. ـ طيب احكيلك وما بتزعل من نوال؟ ـ احكي. ـ اوعدني ما تزعل ولا تزعلها. ـ حبيبتي ما بزعلها حتى لو في علاقة, بس بوعيها وبرشدها للصح. ـ هاد شب في الحي التاني كانت نوال تحبه, وكان واعدها يتزوجها, وتركتو عشان بماطل بموضوع الزواج ففكرت انو بيتسلى بيها. هاي هي كل القصة. غضبت انا لهذا الامر وكنت ساوبخ نوال على ذلك لولا ان رندة عملت على تهدئتي قائلة: ـ شو اتفقنا زيزو حبيبي؟ بالهداوة حبي. لم ارد, حضرت نوال ومعها القهوة, وجلست الى جانب رندة على السرير من الجهة الاخرى, فقلت لرندة: ـ بس كان لازم نوال هي تحكيلي, انا معودها عالصراحة. نوال بدهشة: خير شو في زيزو؟ ـ ولك عم تعملي علاقات من وراي؟ لك انتي متعلمة وجامعية كيف هيك؟ انحرجت نوال وارتبكت قليلاً ثم قالت: ـ سدقني مش قصدي من وراك, انت بتعرفني ما بغلط ولهيك معطيني الثقة, وانا ما بخونها. ـ اي بس اكيد صار بيناتكم شي. ـ مممممم مش هالشي المهم حبيبي. ـ يعني ؟؟؟ لحد وين وصلتوا؟ ـ خلص زيزو بستحي. ـ كمان؟ يعني في شي وبتستحي منو كمان؟ لك ما صرلك شهرين مطلقة لحقتي تحبي؟ وهنا تدخلت رندة لتزيل الحرج وتنقذ نوال فقالت ضاحكة: ـ زيزو ليش عم تحقق معها انت؟ انت ما كانلك علاقات قبلي يعني واعترفتلي بيها؟ ـ اي وانا ما قلت شي بس بخاف عليها كتير يا عمري, بعدين الشب غير البنت بهالمجتمع وانتي عارفة. ـ كس اخت هيك مجتمع حبيبي, بعدين هي ما غلطت, كل ما هنالك كان شوية بوسات صغنونات وكم تحسيسة هههههه. فابتسمت نوال بحياء, وابتسمت انا لخفة دم زوجتي وقلت: ـ مو مشكلة بس ما كان لازم يصير, مشانها هي ومشان ما حدا يحكي عليها, بتعرفي نظرة الناس للمطلقة. نوال: ما خلص انا قطعت علاقتي فيه وما رح اعمل علاقة مع حدا تاني, يَ اما بتزوج يَ اما بضل عايشة معكم, انتو احلى من كل الدنيا عندي. انا: رح تتزوجي حبيبتي لما يجي النصيب, بس اتركك من العلاقات, كلها فاضية وتسالي, وسكرولي هالموضوع وخلينا نشرب القهوة واعملولنا عشا. بعد العشاء, وقليل من الكلام غادرت نوال غرفتنا قائلة: ـ يلا تصبحوا على خير, خدوا راحتكم كأني مو موجودة ههههه. فضحكنا جميعاً, ثم اقفلت رندة باب الغرفة وتعرت تماما واتجهت ببطء ودلع نحو السرير حيث كنت قد تعريت انا الآخر تمهيداً لعاصفة من الجنس, بدأت بقدمي تقبلهما وتمص اصابعهما, فترضع الابهام وتلحس الاخريات, فتسري قشعريرة كهربائية في جسدي من قدماي صعودا الى فخذاي ثم زبي الذي بدأ بالانتصاب والتحرك, ورندة تصعد بشفتيها ولسانها على ساقاي وفخذاي, ثم وصلت الى زبي المنتصب بشدة. فدارت بلسانها حوله ثم تشممته مغمضة عينيها بلذة, ثم قبلته عدة قبلات في راسه المنتفخ, ثم صارت تلحسه من راسه حتى اسفله عند التقائه بالبيضتين والعودة من جديد, ثم نزلت بفمها وآهاتها الى بيضاتي تمتصهما وتشفطهما داخل فمها, وتداعبهما بلسانها, ثم بدأت رحلة مص مثيرة, بادئة بادخال راس زبي فقط في فمها وامتصاص ذلك الراس المنتفخ كانه مصاصة, فتارة تمصه وتارة تلحسه وتخرجه من فمها, ثم تقبله ثم تعضه فينضغط ككرة مطاطية, ثم تحرره, وتبتسم له, لتهيج عليه مرة اخرى, وانا اتاوه باثارة غير عادية, وصوتي يعلو مرة, وينخفض مرة اخرى, حيث شعرت ان زبي كتلة من نار وحديد, وفي جسدي حرائق تشتعل تاكل الاخضر واليابس من حواسي ومشاعري الجنسية الملتهبة, ثم نهضت عن السرير وامسكت برندة ونيمتها على ظهرها على السرير بشكل عرضي, فكان راسها يتدلى عن حافته ووقفت انا على الارض وزبي مقابل وجهها المتدلي, فالتقفت زبي بشراهة ثم مدت يديها تمسك فخذي من الخلف لتضغطها فتشدني اليها اكثر, ليدخل زبي كاملا في حلقها, وبدات انا بالتاوهات بفعل تلك الاثارة الرهيبة, ثم امسكت بيدي نهديها اعتصرهما وافرك حلمتيها بين اصابعي, وادخل زبي الى داخل حلقها واخرجه ليخرج مبللا بلعابها اللزج القادم من حلقها من الداخل, بشكل مطاطي واصل بين جسم زبي وبين شفتيها, وصرت انيك فمها خروجا ودخولا ورهزا, وهي تمص زبي بل تمضغه من اللـهفة والشبق, حتى شدت على فخذي بكل قوتها حابسة زبي داخل فمها, تمصه بعنف, فلم احتمل ذلك, واهتز جسدي كله واختلجت رجلاي وغبت عن الدنيا لذة, وارتعش زبي نابضاً بكل عنفوانه ومفرغاً لبنه الكثيف اللزج داخل فمها, ولم تطلق سراحه حتى بلعت كل اللبن المتدفق منه, كانت رحلة مص ونيك بالفم شهية جداً, اخذنا بعدها استراحة قصيرة, اخذنا ندخن سيجارتين معاً ونحن عاريان, اثناء ذلك قادني الفضول كي اسالها: ـ رندة احكيلي بحياتك لوين وصلت نوال مع عامر هاد ؟ قالت رندة بعد صمت قصير: ـ ممممم ما كتير. قلت بملل: هلاء لا تنقطيني الحكي بالقطارة, احكي حبيبتي. ابتسمت قائلة: يعني شوية بوسات على شوية تحسيس ع فخادها ومص لبزازها, على حضن وهيكا, وهي تحسسله ع زبو وتلعبله بيه بس. ـ وعنجد تركته ولا عم تكزب؟ ـ لا تركته عنجد وحلفت ما بتعمل علاقات مع حدا تاني. ـ اها, طيب وكيف لسة مطلقة من شهرين بس وعملت علاقة؟ ـ احكيلك بصراحة, نوال كتير كتير مجنونة جنس متلنا, انا كنت مفكرة اني لحالي بموت بالجنس لهالدرجة, بس طلعت نوال متلي ويمكن اكتر شوي هههههه. لا ادري لماذا انتصب زبي اثناء حديث رندة عن نوال وشهوتها الكبيرة للجنس, هل لاني احب كل مجانين الجنس؟ ام لاني اعشق نوال منذ ذلك الكابوس الذي فتح عيني على جسدها الابيض الشهي وروحها الشبقة؟ ام لاني اعشق الممنوعات واحب الخروج على المالوفات, والمحارم من اكثر الممنوعات قوة؟ لا ادري بالضبط, المهم انني تهيجت كثيرا بفعل كلمات رندة عن نوال, وانتصب زبي حتى التصق ببطني, لاحظت رندة ذلك, فابتسمت ابتسامة لها ما وراءها, وقالت: ـ ومالو هاد وقف ع سيرة نوال؟ معقول احتراماً لجسمها الطري؟ ههههه. ـ لك بلا بياختك هلاء رندة, معقول هل حكي يعني؟ صمتت رندة بعض الوقت ثم قالت: ـ زيزو حياتي, نوال محتاجة ل كتير حنان وحب واحتواء, لانها بتعيش فراغ عاطفي وخاصة جنسي كبير بعد طلاقها, و نحنا لازم نوقف جنبها. ـ ما هينا واقفين جنبها وما تاركينها تعيش الوحدة وخصصنالها غرفة بشقتنا, وتقريبا هي رجعت لطبيعتها وعم تمارس حياتها بشكل عادي. ـ صحيح بس حبيبي هاد ما بكفي, لا تنسى انها تعودت ع نمط حياة جنسي وعاطفي ممتع جدا ومش بهالسهولة تنساه, كانت تنتاك تلات اربع مرات بالليلة وفجأة فقدت هالمتعة, فلازم نحسسها بالحب اكتر ونحاول ننسيها الماضي البشع كلو, ونستبدله بحاضر حلو وممتع ومثير. ـ وضحي اكتر ي عمري, كيف يعني؟ ما بنقدر نعمللها شي من هالناحية بالذات, هاي المحنة بتنتهي لما يجيها نصيبها وتتزوج. ـ لا منقدر نعمل شي حبيبي, ونوال مسؤوليتي متل ماهي مسؤوليتك تمام, ومسألة زواجها هلاء احتمالها ضعيف بسبب كونها مطلقة بهيك مجتمع, نحنا عايشين بمدينة عربية ي قلبي مو اوربية. ـ طيب انا معك بس كيف؟ ـ من وجهة نظري لازم نخليها تندمج بحياتنا كتير لدرجة تحس انها اساسية ببيتنا مو مجرد اخت عايشة ببيت اخوها, عبارة "بيت اخوها" بدنا نمحيها من احساسها ونستبدلها بعبارة "بيتها". ـ أي؟ اعتبري هيك صار. ـ لا ما بعتبر, هاد ما بصير بالحكي, بصير بالفعل بس. ـ مممممم طيب هاتي لشوف شو شايفة انتي؟ كيف ندمجها معنا اكتر؟ ـ شوف ي قلبي, نوال ما بتخبي عليي شي, هي هالايام بتمارس العادة السرية كتير, بس بيضل كله خيال, وبتمارسها يا دوب مرة او مرتين باليوم, انا برايي دورنا انه نخليها تمارس العادة السرية بشكل متجدد ومكثف ولزيز كتير, من خلال انه تحس كأنها متزوجة او بالاحرى كأنها عايشة مع عشيق, هاد "بيعطيها متعة اكتر", لانه الاحساس بالعشيق مثير اكتر, لازم نحسسها بحالة شبق دائمة. ـ هههه يا سلام, يعني لو عندك عشيق بتستمتعي معه اكتر مني؟ فاطلقت ضحكة عالية وقالت: ـ يا اهبل انا عايشة معك على انك عشيق مو زوج, لهيك انا مستمتعة كتير وكل يوم بتمتع اكتر من اللي قبله, بتخيلك كل يوم عشيق جديد, الزواج شي طبيعي وعادي وطقوسه معروفة, بس انك تعيش العشق شي بمنتهى الاثارة, العشق فيه ممنوعات لازم نكسرها, وهون المتعة الحقيقية, بس الزواج شي مالوف لازم نخرج عنه ونتمرد عليه بتحويله لحالة عشق مشتهاة, لك انا بعشقك مو بس بحبك كزوج. ـ ههههه غلبتيني هيك, كلامك صحيح, انتي بتحسسيني اني كل ليلة مع عشيقة غير شكل, لاني متلك بتخيلك كل ليلة عشيقة جديدة. ـ بالزبط وانت بتخليني احس اني كل يوم مع عشيق مختلف, وهاد اللي بدي وصللك ياه, نعمله مع نوال, اذا بتوافقني اوكي واذا لاء انت حر, الخيار الك, بس انا حاسة كتير بمسؤولية تجاه نوال, لك هاي روحي وحبيبتي واختي متل ماهي اختك, مو مجرد صديقة. ـ اوكي وانا موافق, وصار عندي تصور معين لطرق كتيرة نتبعها, بس هاتي لشوف شو عندك انتي. ـ لاء, هلاء بدي تنيكني نيكة حلوة كتير, واثناء النيك بحكيلك تصوري لموضوع نوال. ونهضت من جانبي ببطء لبؤة تتربص بغزال, وسبحت بجسدها فوق جسدي كافعى , تمرر نهديها فوق فخذي, ثم فوق زبي المنتصب بشدة, فتضعه بينهما وتحكهما به, ثم فوق بطني وسرتي, فصدري, فشفتي, فاتلقفهما كجائع, امتص رحيقهما كنحلة, والافعى تتلوى فوق جسدي, نهداها في فمي, وبطنها فوق صدري, وانا ممسك بفلقتي طيزها اعصرهما بين يدي, وابعبص خرم طيزها, همست رندة بصوت منخفض كالفحيح: ـ حبيبي, نوال كتير سكسية ولازم من خلالنا نشبع رغبتها. ـ أي حبيبتي, بس هاد ما ممكن يصير لانها اختي. ضغطت بنهديها على فمي وقالت بهمس: ـ ما بقصد انو تعمل معها شي جنسي حياتي, انت ي عمري لازم تضاعف من دلالك وحنانك لنوال. ـ طبعا ي روحي, نوال كتير غالية عليي, وانتي بتعرفي هالشي. نزلت بجسدها الى الاسفل قليلاً تحك كسها الرطب بزبي المتوتر انتصاباً, ثم قالت بنفس الهمس المنخفض المثير: ـ انا وانت لازم نتعاون ع نوال ونخليها تعيش جو جنسي كأنها عاشقة. تخيلت نوال في حالة شبق دائمة فزاد انتصاب زبي وبدات احكه بكس رندة بقوة اكثر وهي تبتسم, ولا ادري هل هي متفقة مع نوال على ان تساعدها في محنتها وتخرجها من حرمانها ام لا, فقلت بصوت شبه غائب بفعل الشهوة: ـ أي ي قلبي لازم مشان تكون سعيدة قدر الامكان. بس شو مطلوب مني حبيبتي؟ ـ يعني بعض الحركات تدلعها بيهم وتحسسها بحنانك, تحضنها بقوة اكتر من قبل, تعصرها بين اديك, تبوسها كتير, "زبي ينتصب اكثر", تلاعبها كانها طفلة صغيرة, تقرصها بخدودها وبخصرها, وما في مانع من وقت للتاني تضربها كف عطيزها وهي ماشية من قدامك مثلاً, البنت بتحب هيك حركات وبتشحنها جنسياً. "يزداد توتر زبي, واضغطه على كس رندة بقوة اكثر وهي تضحك بغنج ودلال", قلت متسائلاً: ـ طيب وبلكي هي اعتبرت هالشي تحرش مني وزعلت؟ ـ لا حبيبي ما رح تزعل انا بعرفها منيح, وطالما هدفنا نبيل اكيد الوسيلة رح تكون مقبولة وحلوة وهاد بيتم بالتدريج. ـ أي حبيبتي اكيد, هدفنا نعيشها باجواء جنسية, بس ما بعرف اذا رح اقدر اعمل هالشي ولا لاء, لانه هاد شي جنسي وما بيجوز بين الاخ واخته. قالت وهي تعيد يدها الى الخلف وتمسك بزبي وتضعه على خرم طيزها وتحركه عليه ببطء: ـ رح تقدر حبيبي, انسى انها اختك بهيك حالة, اعتبرها اخت زوجتك ومحتاجة منك حنان وقلب طيب, ومو بس هيك زيزو حياتي, الهدف الاكبر والاسمى هو منعها انه تبحث عن الجنس برا البيت ونحميها لانو هاد بيسيء الها والنا, ولا انت عجبك اللي حصل بينها وبين عامر؟ ـ لا اكيد ما بيعجبني ي عمري, وما بسمح بهيك شي, عنجد انتي احلى زوجة بالعالم. ـ عشيقة يا اهبل عشيقة ههههههه. ـ واغلى عشيقة ع قلبي ي قلبي, يا سلام ع افكارك شو بتجنن وشو مخلصة لصاحبتك وبتخافي ع سمعتها. عضتني برقبتي وضغطت نهديها على صدري وضغطت كسها على زبي حيث دخل بين شفراته وقالت بدلع: ـ مشان هيك لازم تسمع كلامي وتنفذ كلشي بحكيلك ياه حبيبي. ـ وانا تحت امرك حبي, المهم نحافظ عليها ونحميها متل ما قلتي, وشو كمان مطلوب مني ي روحي ؟ ـ ممممم انك تعطيها الحرية الكاملة بالتصرف بالبيت كانو بيتها واكتر, تلبس متل ما بدها, حتى لو بتكون بالكلوت والستيانة بس, وتنام وين ما بدها, وبفكر انو نخليها بعض ليالي تنام عندنا بغرفتنا, ولما ما بدنا نعمل جنس بنخليها تنام جنبنا ع سريرنا, وبقميص نوم كمان مشان تحس انو الها بالبيت متل ما النا بالزبط, او لما بدنا نعمل سكس بنعمل قبل ما تجي تنام عندنا, وحتى بقترح انها تنام عندنا بشكل دائم, شو رايك انت ؟ ـ اكيد حبيبتي البيت بيتها. وشو كمان؟ ـ بعد هيك انا بدوري وانت بدورك ندللها ونحسسها بحالة العشق والشبق مشان تمارس عادتها السرية باثارة اكتر وتاكد رح تكون ممنونة كتير النا. ـ اوكي, وشو دور كل واحد منا ؟ ابتسمت رندة بدلال وادخلت نصف زبي في كسها وقالت بمحنة: ـ انا دوري كون صاحبتها واختها وحبيبتها ويمكن عشيقتها لانها نوال بتحب تعيش هيك حالة وبتعشق الشذوذ حتى, اختك نوال بتموت بالنيك, وبتعشق تنتاك بكل جسمها وروحها, "اشتد انتصاب زبي وزاد الحريق بداخلي فضميتها بقوة وشديت فلقات طيزها بيداي". تاوهت رندة شبقا ولهفة واستانفت تقول: ـ انا دوري رح حسسها بشبق ولذة حلوة تساعدها بممارستها للعادة, مثلا احضنها خلال النوم ونحنا صاحيين يعني, واحسس ع جسمها لعب ومزح وجد, وابوسها من شفايفها واعمل معها حركات جنسية عالخفيف. ـ اي,,, ـ وانت كمان لازم تحسسها انها عشيقة حلوة, وتلاعبها, مثلا تقعدها ع حضنك ونحنا سهرانين عالسرير, وتمازحها, وبالتدريج تزيد من جرعات الدلع والدلال الها, وتفهمها انو هالبيت هاد النا التلاتة وكلو حرية لابعد الحدود, حتى لو حسست ع فخادها او بعصتها بالمزح, انت خبير شو بدك حدا يدلك؟ فقلت مازحا: ـ هاد كمان شوي بدك ياني انيكها ههههه. فضحكت بشرمطة وقالت: ـ لاء مو لهالدرجة حياتي, ما بفكر بهيك شي, نحنا بنكون مفهمينها انها اخنتنا المدللـة وبس. وانا ما بخليها تحس انو متفقين ع هالشي انا واياك, وبفهمها انو تستغل كل حركة منك جنسياً وتعتبرها مؤثر لممارسة عادة سرية قوية وحلوة كتير. ـ لك انتي ما في منك ي عمري. بيدها ادخلت زبي كله في كسها واخذت تعلو وتهبط عليه ببطء وقالت: ـ ومع الوقت رح تحس انها بنتنا المدللـة مو بس اختنا, ورح تاخد راحتها عالآخر, ويمكن تصير تنام بيننا بالكلوت بس, وهاد بيعني انها تاقلمت معنا وبلشت تحس بالجنس كانها بعلاقة عشق جنسية, يعني باختصار كأنها عشيقتك العذرا وعم تلتقوا بالسر, بتعرف العشاق بهيك حالة بكون أداءهم الجنسي منقوص, صحيح العلاقة بينكم مش كاملة بس بترضيها نوعا ما, بس هاد بيني وبينك فقط, هي ح تحس انها الاخت المدلـلة وبس. "هنا لم اعود احتمل هذه المؤثرات كثيرا" فقلت بصوت متوتر مبحوح: ـ اي اكيد حبيبة قلبي. وبدات انيك رندة بقوة غير مسبوقة, اضرب فخذيها, اعتصر نهديها, افرك حلمتيها, وانيكها اقوى واشد". حتى افرغت سيلا من اللبن داخل كسها المنتفض, وبدات هي تواصل ارتعاشاتها المجنونة حيث انحنت فوقي ملتصقة جسدها بجسدي, وتعضني بكتفي بقوة, حتى تراخينا بلذة لم نجربها من قبل. وبالفعل بدأنا بتنفيذ ما اتفقنا عليه بالنسبة لنوال, وسارت الامور بشكل جميل وسلس, حتى اندمجت نوال في حياتنا وبدات تشاركنا ضحكنا ومزحنا وحتى غرفتنا, وزال من قلبها آخر آثار الماضي الكئيب. وسنتحدث بالتفاصيل في الحلقة الثالثة من قصة/ "مثلث الجنون" زياد شاهين الحلقة الثالثة من قصة/ "مثلث الجنون" زياد شاهين ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـ كان من الطبيعي ان تشاهدنا نوال احيانا ونحن نتجول عاريين داخل البيت انا ورندة, بحكم اننا نحب التعري ونتمتع بالاثارة الناتجة عنه, وبحكم انها تعيش معنا اغلب الوقت نهارا وكل الوقت ليلاً, فكانت تخجل قليلا حين تراني عارياً وتدير وجهها او تمارس عملها بينما لا تنظر نحوي, رغم انها كانت تراني عارياً قبل الزواج, ولكن الفرق أنني قبل الزواج كنت اتظاهر بان الامر عفوي وانني اغير ملابسي, اما الآن فانا اتعرى بحريتي في شقتي, ورغم خجلها القليل من رؤيتي عاريا هذه الايام الا انني كنت ارى في عينيها شهوة صامتة. في تلك الليلة من ليالي حزيران الحارة, كنا ثلاثتنا في غرفتنا, وكانت رندة ترتب بعض الاغراض عارية تماما استعدادا لسهرة نتابع فيها معا مسلسلا هنا او فيلما هناك, بينما كنت انا جالسا على طاولة صغيرة في الغرفة ارتدي البوكسر فقط واكتب قصة "العاصفة الزرقاء". ـ لك رندة استحي بقا البسيلك شي ههههه. قالت نوال لرندة ضاحكة, فنظرت اليها رندة بابتسامة ساخرة رافعة حاجبيها وقالت: ـ بلا شو, وليش ما تشلحيلك شي انتي؟ هههههه. ـ ههههه يي عليكي وعلى نغاشتك, شو بدي اشلح حبيبتي؟ ما انا مش لابسة غير قميص النوم هاد وتحته شقفة سترينج بس. "كانت تلبس قميص نوم اسود لما فوق الركبة بقليل". ـ اي اشلحيه, تحرري منه وصيري متلي. ـ بلا بياختك رندة, بدك ياني كون عارية قدامكم يعني؟ تدخلت انا وقلت باسماً: ـ حبيبتي نوال تصرفي كيف بترتاحي, نحنا عنا كل شي جوا بيتنا هون مباح, اذا ما بتحبي التعري لا تردي ع رندة. البسي و اشلحي ما حدا الو عندك. واذا بتحبي تتعري لا تسوقيها علينا ههههههه. ضحكنا جميعاً, بينما قالت رندة "وهي تنفض الشرشف فوق السرير": ـ لا حبيبي زيزو, نوال بتموت بالتعري, بس بدها تعمل عليي واعظة ههههه. نوال "وقد قرصت رندة بخصرها": ـ لك اسكتي بلا هلحكي يا حيوانة. انا وضعت قلمي على الطاولة وتوقفت عن الكتابة كـَ "بريك" وقلت "وقد شدني الحديث": ـ عنجد نوال؟ نوال بابتسامة خفيفة: ـ مممممم اي بس ما بشلح قدامك بستحي. اما قدام رندة توأم روحي اي عادي. ـ لا تستحي حبيبتي, اشلحي عادي ما رح اغتصبك هههههه. ـ بس زيزو بلا بياخة انت التاني ههههه. ـ صدقيني انا بحب انك تتعري متلنا وتاخدي راحتك, ليش؟ ـ مممم ليش؟ ـ عشان ما نحس اننا عم نسببلك احراج بتعرينا انا ورندة, وكمان ما نحس نحنا باحراج قدامك. نوال "وهي تداعب عقداً من الخرز الملون حول رقبتها": ـ لا حبيبي تاكد ما في اي احراج, انا حتى لو ما اخدت راحتي عالاخر بالتعري اللي بحبه, بس ما بنحرج اذا بشوفكم عريانين, يمكن كنت هيك اول ما انتقلت اعيش معكم بس هلاء خدوا راحتكم ولا تقلقوا. رندة "وهي تبحث عن ريموت التلفزيون بين المخدات": ـ عنجد نوال؟ ما بتنحرجي من زياد؟ ـ اكيد ما بنحرج, لو كنت بنحرج كان ببساطة بروح انام عند ماما وخلصنا. رندة "بمزاح": ـ وعادي يعني تشوفي زب زيزو الحلو؟ هههههههه. "رندة تعمدت اطلاق اللفظ الصريح كجزء من الخطة" ضحكت انا بصوت عالي, وضحكت نوال وهجمت على رندة تقرصها بكل ما تظفر من جسمها وتضربها بكفها على طيزها وكتفيها وتعضها بظهرها, ورندة لا تقوى على المقاومة من الضحك, ثم قالت نوال: ـ لك ما كنت اعرف انك زنخة هالقد, يا الـلـه ما ازنخك ههههه. وعادت تعضعض رندة, ورندة تصرخ طالبة النجدة مني, فنهضت فورا لنجدتها وامسكت بخصر نوال من الخلف, ولفيت يداي على بطنها وشديتها نحوي حتى التصقت طيزها بالبوكسر خاصتي, وكم كان احساساً ممتعا بهذا المزيج من المرح واللعب والكلمات الجنسية, ثم حاولت نوال الافلات من بين يدي ممسكة بيدي على بطنها لتبعدها بقوة وكلما تحركت تضغط طيزها على زبي, فينتشر حريق في الداخل, فاحضنها بقوة اكثر من الخلف, اشد طيزها على زبي من وراء البوكسر, فتباطأت حركاتها قليلا ولم تعد تشد يدي بتلك القوة, فاحسست انها مستمتعة بهذا المزاح المثير, وبينما انا ممسك ببطن نوال واشدها الى الخلف على مقدمة جسدي, نهضت رندة واخذت تقرص نوال بخديها, ثم بنهديها ونوال تصرخ قائلة: ـ لك لاء عيب هيك ي حيوانة. ـ لمين هاي ولي؟ انا حيوانة؟ طيييييييب, لكان خدي. ففركت حلمتيها بقوة ونوال تصرخ بين يدي, وتضحكان, ونوال تدافع عن نفسها فتضرب رندة بكفيها بشكل عشوائي, ثم كتفت يدي نوال الى الوراء وثبتتها, فاخذت رندة تضرب فخذي نوال بكفيها, وانا احتضنها من الخلف مستمتعاً وممتعا اياها, ثم قرصت رندة نوال بكسها من فوق القميص, فصرخت نوال بصوت عالي قليلا, ولفت وجهها نحوي بقوة وعضتني بخدي الشمال بشدة, فتظاهرت بالالم وافلتها لاستمتع بمزاحهما, فهجمت على رندة من جديد, وتصارعتا على السرير, رندة عارية تماما, ونوال يرتفع قميص نومها لتظهر كل فخذيها تحته. بعد دقائق اخذ منهما التعب فجلستا ترتاحان وتلهثان وتضحكان, جلست انا الى جانبيهما سعيداً بما تم من كسر للحواجز بيننا وبين نوال, كانت نوال بيني وبين رندة, ولاحظت على وجهها وردا خجلا الى حد ما, فامسكت بدقنها بين اصبعين ولفيت وجهها نحوي وقبلتها بخدها وسالتها: ـ شو حبيبتي, مبسوطة معنا؟ فهزت راسها بالايجاب, ثم صمتت لحظة وقالت مبتسمة: ـ بصراحة انا مش عارفة كيف اكافئكم, زلتو همومي, وحسستوني بسعادة كبيرة ومتعة اكبر. فقالت رندة بخبث: ـ بتكافئينا بشغلتين, اول شي انك تتعري ونكون كلنا عراة لنزيل آخر الحواجز,,,,,,, وقبل ان تكمل فتحت نوال فمها دهشة واستغرابا, وقالت: ـ لك انتي لو تضلي ساكتة احسن هههههه. فقلت انا مداعباً: ـ ليش تسكت؟ لانها بتحكي الصح يعني؟ يلا قومي اشلحي وخلينا نسهر بكامل حريتنا وتحررنا. """كان هذا طبعا من ضمن خطتنا انا ورندة لاخراج نوال من الانغلاق الى الانعتاق والاندماج بحياة جميلة""" قالت نوال بتردد: ـ مممم لاء ما بدي, بستحي شو اشلح ما اشلح؟ رندة بمشاكسة: حتشلحي يعني حتشلحي هههههه. ابتسمت نوال ولم تكترث لكلام رندة, ثم قالت: ـ هلاء تركينا من الشلح يا بايخة انتي, كملي شو الشغلة التانية اللي ممكن اكافئكم بيها؟ ـ انك تندمجي معنا بكل تفاصيل حياتنا بحيث تكوني جزء من هالاسرة مش طرف تالت, وما تخجلي من شي, ولا تتحرجي من اي شي, وتطلبي اللي بدك ياه بدون تردد, انتي لازم تكوني سعيدة ومرتاحة كل الوقت ي روحي. ابتسمت نوال ودمعت عيناها فرحا واكبارا لوفاء صديقتها وتوأم روحها رندة, ومواقفها المعطاءة معها وقالت: ـ أي هيك اوكي, موافقة, ورح كون متل ما بدكم واكتر كمان. فعاننقتها رندة وقبلتا بعضهما بالخدود, ثم قالت رندة بشيء من الحزم: ـ والاندماج ي روحي مش بالكلام, بالفعل اللي يبرهن ع مدى تصميمك. نوال "وقد اصلحت خيط قميص نومها النازل على ذراعها": ـ طيب شو ممكن اعمل حتى تعرفي اني فعلا مصممة عالاندماج هاد؟ انا "وقد لفيت يدي على رقبتها واحسس على دقنها بحنان": ـ انك من هلاء ورايح تصيري تنامي عنا بغرفتنا, لانو نومك وحيدة بغرفتك معناه عدم اندماج بحياتنا. ظهرت علامات الحيرة والتساؤل على وجهها, وقبل ان تقول شيئا قبلتها رندة بخدها وقالت: ـ لا تستغربي حبيبة قلبي, ولا تقلقي ما رح نمارس الجنس قدامك, رغم بتحبي هيك شي بعرفك ههههههه. ضربتها نوال بقبضة يدها على كتفها بابتسامة وقالت: ـ لك بطلي مزحك البايخ هلاء, عم نحكي جد. قلت موجها كلامي لرندة: ـ أي معها حق نوال, اخرسي شوي هههههه. ـ حاضر اذا قدرت اسكت بس هههههه. فاستانفت حديثي قائلا: ـ وانتي بتعرفي حبيبتي انو انا ورندة منحب ناخد راحتنا عالاخر, نشلح نلبس نمزح ونعمل كل شي بيريحنا وبيسعدنا, واكيد هاد ما بدايقك متل ما قلتي. ـ اكيد ما بدايقني بالعكس, لما بشوفكم مرتاحين انا برتاح كتير. ـ نحنا هيك مرتاحين, بضل انتي تاخدي راحتك عالاخر. ـ ما انا مرتاحة عالاخر معكم. ـ بعرف بس لازم ترتاحي بدون أي حاجز, مهما كان, يعني لازم نكون كلنا نفس الشي. ـ كيف يعني؟ مش فاهمة. رندة: يعني تقومي هلاء متل الشتورة وتشلحي كل شي. وقبل ان تضرب نوال رندة قلت: ـ أي رندة معها حق. نوال: ممممم طيب خليها بعدين مع الوقت بيتم هيك شي. رندة: لاااااا حبيبتي ما حزرتي, هلاء يعني هلاء. فكرت نوال قليلاً, ثم نظرت اليّ وقالت: ـ لاء, ما هيو زياد لسة لابس البوكسر يعني متلي متله. فقمت انا واقفا وقلت لها: ـ ومين حكالك اني بطيق اضل لابسه؟ وخلعته خلال لحظات, فاصبحت عاريا تماما, وتدلى زبي نصف منتصب بنشوة, فتفاجأت نوال نوعا ما, واخذت تنظر اليه والى وجهي, بان على خديها الخجل, فادارت وجهها الى جهة رندة, ثم عادت لتنظر الى زبي, فلعقت شفتيها وصمتت. رندة "بمرح": ـ طيب وانا رح كون متساهلة معك هالمرة بس, ولانو بلا كيلوت يمكن نشوف كسك, فاشلحي القميص بس وخليكي بالكيلوت هههههههه. "كانت رندة تتعمد اطلاق الالفاظ الجنسية الصريحة على مسامع نوال كي تتعود على الاندماج بشكل اسرع" ابتسمت نوال ثم طرحت رندة على السرير على بطنها وعضتها بطيزها, فصرخت الاخيرة وقالت: ـ يا متوحشة رح تاكلي طيزي هههههه. نوال "باصرار": وحياتك رح اهريكي كلك كمان هههههه. ـ طيب يلا لا تضيعي وقت اشلحي. نوال "بدلع": مممم لاااء. رندة: زيزو حبيبي خليها تشلح. انا: حبيبتي لا تقولي للمغني غني ليغني لحالو, هي حرة. نوال "تفرك قبضة يدها على كف يدها الاخرى تجاكر رندة": ـ شفتي اللي بيفهموا كيف؟ تعلمي بقا. رندة "بغيظ": لك يا هبلة انا عارفة انك بتموتي بالتعري وياما كنتي عارية قدامي, وعشانك انتي بدي ياكي تشلحي. ـ صحيح ما بنكر اني بحبه, بس لاء ي عمري, انا هيك مبسوطة, ما بقدر اكتر من هيك هلاء. ـ هلاء؟ طيب وبعدين؟ ـ بعدين تركيها للظروف, سدقيني مع مرور الوقت رح اتعود ورح يصير هيك شي. رندة "وقد غلبت على امرها": ـ افففف طيب متل ما بدك, بس رح ضل وراكي وراكي لشوفك عريانة متلنا ومعنا. ـ هههههه ماشي يا شيطانة. ـ طيب بس بظن ما رح تمانعي تنامي عنا بغرفتنا بقا, لانو انا وزياد قررنا تكوني معنا بكل تفاصيل حياتنا. ـ ههههه طيب اوكي, بس زياد يجيبلي تختي من غرفتي. انا: لالا خليه, ما بدنا امـي او ابي يعرفوا انك بتنامي بغرفتنا, لانو بتعرفي هدول لكبار ما بتفهموا طريقتنا في الحياة والتحرر عشان سعادتنا. فهمهم للسعادة بيختلف ومتوارث, نحنا بدنا نبتكر سعادتنا كيف منشوف, وع طريقتنا. نوال: طيب بجيب فرشة لكان وبنام عالارض جنبكم. رندة: لك انتي هبلة ولا بتتهبلي؟ شو عالارض؟ رح تنامي عنا عالتخت يا هبولة. نوال "بدهشة": لك لاء ما بصير. انا: ليش ما بصير حبيبتي؟ مش انتي مؤمنة متلنا بطريقتنا للتحرر وانو نعيش بحريتنا وراحتنا؟ ـ اي امبلا, اكيد بحب هيك حياة كتير كتير. ـ لكان عيشيها بكل بساطة, باختصار اختي حبيبتي احنا انا ورندة حابين نعيش حياة ما في بقاموسها كلمة "عيب" طالما احنا جوا بيتنا مش بالشارع, ما في شي اسمو حكي عيب او لبس عيب او شلح عيب, بدنا نحكي كل شي بمسنياته الصريحة والحقيقية لتصير حياتنا سهلة ومريحة, لانو عشان نتمتع صح وتضل حياتنا حلوة لازم نكسر كل الحواجز, حاجز العيب وحاجز الخوف وكلشي, اذا حابة تطلعي من حالة الاضطراب والقلق اللي انتي فيها, وحابة هيك حياة تحررية مريحة فاهلا وسهلا ونحنا حابين نساعدك ونضمك للنادي تبعنا هههههه, مش حابة ما بنضغط عليكي, مع اني متأكد انك متلنا بتحبي هيك نمط حياة. صمتت نوال لحظة كأنها تفكر, ثم ابتسمت وقالت: ـ بصراحة انا حابة كون بهالنادي الحلو ههههههه. رندة: خلص لكان, رح تنامي عنا وع سريرنا, لك السرير واسع كتير شوفي قديش كبير, بيوسع كمان تنتين متلك, بعدين ما رح نعمل سكس, لما بدنا نعمل سكس رح نطردك ع غرفتك هههههه. نوال "بمشاكسة": لا ما رح انطرد, رح ضل واتفرج عليكم هههههه. ضحكت انا ضحكة انمزجت بالشبق, وسرت كلمات نوال كانها تيار كهربائي في جسدي الذي يحسن الاصغاء الى الجنس دائماً. بينما قالت رندة "بضحكة عالية": ههههههه عنجد؟ نوال: هههههه سدقت هاي الهبلة, طبعا لاء. واكيد رح انطرد من غرفتكم الليلة او بكرا بالكتير, لانو انتي ما بتصبري بلا سكس, انتي ممحونة جنس ي روحي هههههه. رندة: هههههه اكيد بس عشانك ي قمر رح اصبر الليلة, بعدين يمكن ما نطردك, يمكن نعمل سكس قبل ما تجي عالغرفة, او وانتي نايمة. ـ واذا صحيت فجأة؟ هههههههه. ـ بتشوفي فلم سكس عالطبيعة ههههههه. ضحكنا جميعاً بقهقهات عالية, ثم قالت رندة وكانها وجدت شيئاً ضاع منها: ـ وحياتك فكرة حلوة ومبتكرة, اذا صحيتي تفرجي بطرف عينك, وحياتك رح تنبسطي كتير. نوال: لك اخرسي بقا, سديه لحلقك. ثم تناولنا العشاء وجلسنا ثلاثتنا على السرير نتفرج على فلم اجنبي. بعد انتهاء الفلم اخذنا اماكننا على السرير, استلقينا نتحدث بشتى المواضيع, كنت انا عاريا تماماعلى طرف السرير حيث يلتصق بالحائط, ورندا بيننا عارية تماما ايضا, ونوال على الطرف الآخر بجانب رندة, بقميص نومها الاسود القصير. بعد منتصف الليل بقليل, اخذ حديثنا يدور حول الجنس والتعري والحرية اللذيذة الكامنة في طيات الفعل ورد الفعل الجنسي, حيث كنا قد اتفقنا انا ورندة "مهندسة الاندماج" على تعويد نوال على سماع الحديث الجنسي الصريح ومحاولة جعلها تتحدث معنا بنفس الطريقة الصريحة وتتلفظ بالفاظ جنسية واضحة, لكي ينكسر اول حاجز "الحاجز اللغوي" ونصبح نتحدث كلنا لغة واحدة, وذلك بادخال نوال في حياتنا بالوانها المتعددة دون عقبات. انا: هلاء كل واحد منا بدو يحكي شو احلى نيكة مر بيها حتى الآن. ابتسمت نوال بقليل من خجل, وضحكت رندة قائلة: ـ ممممم يلا بلشي نوال هههههه. نوال "قرصت رندة بفخذها": بلا شو؟ اسكتي لاء مستحيل, وما تبلشي انتي؟ رندة: آآآآي ينعنك وجعتيني. يعني عم تستحي هلاء؟ لك لو ما بنمزح مع بعض مزح كلو سكسي انا وياكي كان قلت خجلانة, ما انا ياما بعبصتك وفركتلك حلماتك و,,,,,, ونحنا نمزح ونضحك هههههه. نوال "بابتسامة غيظ": لك اخرسي حيوانة. وضربت رندة بكفها على جانب طيزها من جهتها, فامسكت رندة بيدي نوال وعضتها بما يظهر من نهدها الايمن من جهتها, ثم مدت يدها وفركت كسها من فوق القميص, حيث صرخت نوال بغنج وطرحت رندة على السرير وابعدت بين رجليها وفركت كسها بقرصة شديدة ورندة تصرخ الماً وشهوة, وانا اراقب الوضع واضحك, بينما كان زبي يستطيل ويتصلب شيئا فشيئا. "كان المزاح الجنسي المتكرر خطة من رندة لتفعيل اداء نوال الحركي الجنسي تدريجياً". رندة: انا قلت شي كزب يعني؟ نوال: لك خلص بكفي ولي. رندة: لا ما بكفي شو كنا عم نحكي هلاء؟ مافي عيب, وانتي بتمزحي معي سكس واكتر مني كمان, وكنتي تقرصيني بطيزي وكسي هههههه. نوال "وقد احمرت وجنتاها خجلاً": ـ لك رندة وحياة ربـي هلاء بقوم ع غرفتي, شوي شوي عليي ههههه. ـ مو بكيفك حبيبتي, هو دخول السرير متل خروجو؟ هههههه. ـ لكان انكتمي ولا كلمة, خلص كلشي بيجي لحالو وبوقته. ـ ههههه طيب. انا: طيب يلا نعمل قرعة واللي بتجي عليه بيحكي. نوال: لالا انا مستحيل بلش, اعملوا القرعة بينكم انتو التنين. رندة ابتسامة: انا عندي حل. نوال وانا بصوت واحد: شو هو؟ رندة: اللي طرح الفكرة يبلش, يلا بلش زيزو. نوال: اي احسن شي هيك, بلش زياد. انا: اوكي, بس بشرط, نحكي بمنتهى الصراحة لفظيا وكل شي. رندة: طبعا. نوال: بحاول ههههه. رندة: ما فيه بحاول, بدك تحكي متلنا, لشو نحنا بنتعب؟ مو مشان تكوني بكامل حريتك, وتتصرفي متل ما انتي بتحبي؟ ما انتي مخلوقة من سكس ولي هههههه. نوال: ههههه طيب اخرسي هلاء. فبدأت انا بالحديث ع نفسي قائلا: ـ بصراحة انا اكتر نيكة تمتعت بيها لهلاء, مرة نكت رندة بالمطبخ, كانت عم تعمل قهوة الصبح, وانا بموت بنيكة الصبح بكير, بيكون زبي منتصب لحالو ههههه. نوال: هههههه يي عليك وع الفاظك. رندة: اخرسي ولي, انشاللـه رح تحكيلنا بالرموز لما يجي دورك, لا حبيبتي كلنا متزوجين ومنعرف كلشي ههههه. نوال: هههههه لنشوف, كمل زيزو. "تقدم جميل من نوال, حيث تحثني على اكمال حديثي عن النيك" قلت: اي, جيت من ورا رندة وحضنتها, كانت مش لابسة غير الكيلوت السترينج الاسود, بلشت افرك بزازها وحلماتهم, واعضعض ضهرها ورقبتها من ورا, بعدين نزلت ايد ع كسها لقيته مبلول كتير, بلشت ابعبصه وافركه بقوة وهي متل الحية تتلوى بين اديي, وتتأوه. "رندة تتذكر, وتتململ بجلستها شبقاً, ونوال تستمع بلهفة وتضع يدها بين فخذيها" و "نوال تفتح فمها دهشة وولعاً وبين لحظة واخرى تتحسس نهديها وفخذيها" "انا كنت اقصد اثارتها لاوفر لها ممارسة اكثر متعة للعادة السرية كما اتفقت مع رندا". استانفت حديثي: ـ واحيانا امد ايدي تحت السترينج من ورا واحسس ع طيزها اللي بتجنن. وابتسمت ونظرت الى رندة التي ابتسمت بدورها قائلة: ـ أي كمل حبيبي. ـ أي وصرت ابعضها بخرم طيزها وادخل اصبعي جواته, وهي تتأوه, وتحكيلي "زيزوووو يلان يكني بحياتك" وانا اهيجها اكتر, واجا ع بالي نيكها بلا ما تشلح السترينج, فاحنيتها عالمجلى وبعدت خيط السترينج ع جنب فبانت طيزها الرجراجة, صرت ابوسها واعضعضها والحس خرمها, ومديت لساني جوا الخرم, صرت نيكها بلساني, بعدين حطيت راس زبي على خرمها وصرت امرره عليه بشكل دائري وافوتو شوي واطلعه, وهي تصرخ: "لك نيكني دبحتني زيزووو" بعدين فرشت كسها من فوق لتحت بتمرير زبي بين شفراتو, "وسكتت لحظات لاشاهد ردات الفعل, كانت نوال شاردة الفكر, عيناها نصف مغمضتين, تفرك حلمتيها من فوق قميص نومها, ولم تنتبه لصمتي, اما رندة فكانت تلعب بكسها وتفركه بقوة" بعد صمت قصير انتبهت نوال وقالت دون تفكير: ـ كمل زيزوو. ـ أي وين كنا؟ نوال: لعند ما فرشت تبعها بتبعك ههه. ـ شو اتفقنا نوال؟ مافي شي اسمو تبعي وتبعها. ـ اوكي. ـ وين كنا؟ ههههه. فاستجمعت شجاعتها وقالت: عند ما فرشت,,,,, كسها. ضحكت رندة لهذا التقدم وقالت: ايوا هيك ي منيوكة ههههههه. نوال تضرب رندة على كتفها: لك اخرسي ي شرموطة هههه, كمل زيزو. ـ أي بعدين فوتت زبي جوا كسها وبلشت نيكها بقوة, وفوتت اصبعين بخرم طيزها واصبع من الايد التانية بتمها, صرت نيكها بكسها وطيزها وتمها. يلا دورك رندة. رندة تتذكر: انا احلى نيكة انتكتها يوم ناكني زيزو عالسطح, حسيت بشي غريب وممتع كتير. نوال: واووو عنجد حلوة, انتو بتجننوا ههههه. انا: لكان حبيبتي لازم نمتع حالنا قد ما نقدر. نوال: أي لازم, كملي رندة, كيف ناكك اخي زياد عالسطح؟ رندة: هههه لا في تقدم عندك نوال. نوال: البركة فيكم ههههه. رندة: المهم, كنا سهرانين عالسطح تاني اسبوع بشهر العسل, شلحنا كلشي تعرينا عالاخر, فحكالي زيزو انه مشتهيني وبدو ينيكني, وانو يلا ننزل عالشقة, فخطرتلي الفكرة, حكيتلو لاء نيكني هون, فانبسط كتير للفكرة, والسطح تبعنا بتعرفي نوال عليه سور حوله بارتفاع متر بس وبيطل عالحي تبعنا, وبلش يداعب كسي وبزازي بلهفة, وانا امصله زبه واعضه واعضعض بيضاته حتى استوى هههههه, فناكني نيكة عالسطح والتانية عالسور ونحنا نطل عالحي وبعض الناس لسة سهرانين برا بالحي. نوال: واووو كتير حلووو, بحب هيك. رندة: هههه مادام بتحبي هيك يلا احكيلنا احلى نيكة. سكتت نوال قليلا, ثم ابتسمت وقالت: ـ احم احم, مممممم احلى شي لما جامعني ماهر ببناية قديمة مهجورة. رندة: مافي شي اسمو "جامعني" عيدي من الاول هههههه. نوال: هههههه, ممممم طيب, احلى نيكة لما ناكني ماهر ببناية مهجورة, ارتحتي هيك ي شرموطة؟ رندة: هههههه أي ارتحت ي عاهرة. اصبح زبي صلبا كالحديد, يتمدد منتفخ الشرايين على بطني, اداعبه بلمسات خفيفة, ولكما تحدثت نوال يزداد توترا وانتصابا حتى كاد ينفجر فيضان منيه, نوال: المهم, كنا نتمشى بيوم اجازة وكانت الدنيا لسة فيها شوية برد بشهر اذار "مارس", فمرينا من جنب البناية المهجورة, لفت انتباهي خصوصيتها وريحة ترابها الرطب المثير, قلتلو شو رايك ماهر؟ قللي بشو؟ قلتلو بدي تنيكني هون, تفاجأ اول شي بعدين حكالي انو اوكي فكرة مبتكرة ولي نوال, ودخلنا جواتها, كانت بنص سقف, وفي جدار منهار كمان من فوق, وشلحت كل ملابسي وهو يحكيلي لك ليجي حدا فجأة خليكي لابسة وانا بنزل كلوتك وبنيكك, رفضت الا ينيكني وانا عارية تماماً, يومها ناكني مرتين بالبناية, وبعد ما رجعنا عالفيلا ناكني تلات مرات هههههه. انا: برافووو كتير حلو, عنجد في تقدم كبير عندك نوال. رندة: يااااه لك انتي كل افكارك الجنسية حلوة وبتشبه افكارنا انا وزيزو. نوال ببقايا خجل خفيف وابتسامة جميلة: ـ أي انا بحب هيك اخرج عن النص بالنيك هههههه. رندة صامتة تفكر بشيء, وانا ونوال نتحدث, بعد دقيقة قالت رندة: ـ عندي اقتراح. نوال: شو هو؟ انا: هاتي لشوف. رندة: بدي انت تنام بيني وبين نوال عالسرير زيزو. نوال: لااااااء انا جنبك انتي بالنص هههههه. انا: اتفقوا وانا موافق هههههه. رندة: نوال انا عريفة الحفل هههههه, بدو ينام بيننا يعني بيننا. نوال "وقد تغير وجهها قليلا وارتعشت شفتاها بشيء من الشبق": ـ ممممم حاضر يا عريفة ههههههه. واخذنا اماكننا, انا بين جسدين طريين شبقين, اتقلب يمينا وشمالا والامس هذه الطيز وتلك, ومرة احتضن رندة واضع زبي بين فلقتي طيزها, ومرة احتضن نوال كذلك. ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــ الى اللقاء في الحلقة الرابعة من قصة/ "مثلث الجنون" زياد شاهين قصة/ "مثلث الجنون" الحلقة الرابعة بقلمي/ زياد شاهين ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــ واخذنا اماكننا, انا بين جسدين طريين شبقين, نوال نائمة عن شمالي جهة الحائط, ورندة عن يميني في الجهة الاخرى, كانتا غافيتين بامان كما خيل لي, وانا اتقلب يمينا وشمالا فألمس طيز رندة عن اليمين, فاشتهيها من جديد, وطيز نوال عن اليسار فيداهمني احساس نشوة غريب, ومرة احتضن رندة واضع زبي بين فلقتي طيزها العارية, ومرة احتضن نوال كذلك. كنت احس بالتهيج عندما احضن اي منهما, سواء رندة او نوال, لكني مع نوال كنت اصارع نفسي لكي لا اتورط جنسيا, ممكن انا اشتهيها فعلا, واشعر بلذة المحارم التي برايي تختلف متعة عن لذة الجنس العادي, وخصوصا كون نوال تشبهنا انا ورندة من حيث الروح الجنسية الابداعية, ولكن لا نية لي لممارسة اي نوع من الجنس مع نوال, سوى بعض الحركات الخفيفة التي اتفقنا عليها انا ورندة. فانا تزوجت رندة لاكتفي بها ولاهرب من حالة اشتهائي لنوال, عدا عن كوني احبها واعشقها فعلا من اعماق اعماقي, وانا حقا اكتفي بحبيبتي وعشيقتي رندة التي لا تترك مجالا للملل الجنسي بيننا, وتعطي وتبتكر وتبدع من الوان الجنس ما يجعلني انحني احتراما لهذه الروح العاشقة الجنسية التي تشبع نهمي الجنسي, ولكن ذلك الشعور الكامن في عقلي الباطن واعماق روحي, وهو اشتهائي لجنس المحارم, يظل راكدا في قاع الاحاسيس حتى يحركه مشهد لنوال, او حركة شهية او كلمات تفوح منها رائحة الشهوة, او فعل جسدي كالنوم المثير او الالتصاق الممتع, فيوقظه ويحرره من كبته, وما اكثر الخليط الذي حدث من كل هذه الانواع هذه الليلة, والذي ايقظ داخلي مشاعر الجنس الممنوع ونشر في روحي حالة اشتهاء غريبة رهيبة, فوضعني في صراع نفسي وجسدي, فانا من جهة اريد ان تندمج نوال في حياتنا المتحررة لتنسى نهائيا مسالة طلاقها الموجعة, ولنمحو ما استطعنا من ذاكرة الجنس اللذيذ الذي كانت تمارسه بشراهة مع طليقها ماهر الذي كان يشبع كسها وطيزها نيكا, ونعوضها قدر المستطاع بممارسات جنسية خفيفة وزناً لكنها عميقة معنى ومتعة, تعطيها مساحة واسعة من متعة ممارستها للعادة السرية, ومن جهة اخرى اجاهد نفسي لكي امنعها من امكانية التورط الجنسي معها وسط كل هذه المثيرات والمؤثرات الجنسية الناتجة عن حكاية الدمج تلك التي اخترعتها رندة وفاء لصديقة عمرها وتوأم روحها. وانا وسط هذا الصراع النفسي والشبقي وتضارب افكاري الاخلاقية مع افكاري الشهوانية, غلبني النعاس فغفوت لبعض الوقت, نمت على جانبي الشمال, وجهي نحو جسد نوال الشهي المتمددة على ظهرها, المرفوع قميص نومها حتى فوق نهاية فخذها الايمن "من جهتي", تناهى الى مسامعي اصوات منخفضة تشي بالسرية, استيقظت على همسهما, اذن لم تكونا نائمتين غافيتين كما ظننت, في الوقت الذي كنت فيه اتقلب يمينا وشمالا, احتضن هذه واحتوي تلك, فخمنت ان هناك اتفاق بينهما على التظاهر بالنوم, من اجل ان تحظى نوال باحتضاني وانا عاري تماما, لكني لست متأكدا من ذلك, ولا ينبغي ان اقدم على أي فعل بناء على ظن او تخمين, فحاولت ان اتنصت على همسهما لكن غلبني النعاس مرة اخرى, فنمت وتركتهما تتهامسان, ثم لم أدري كم من الوقت غفوت, حين بدأت أحس بشيء بين الحلم واليقظة, فهناك يد ناعمة تمسك زبي بحذر, ولا تلعب به خوفا من ان استيقظ, فينتصب زبي معلنا عن رغباته بحركة صامتة, واليد تضغط عليه قليلا, استيقظت وتظاهرت بالنوم, كانت يد نوال, حيث اكتشفت اني قلبت اثناء نومي على بطني جهة نوال, وكانت نائمة على ظهرها ويدها اليمنى ممدودة الى جانبها مفتوحة الكف, فحدث ان استقر زبي في يدها صدفة حين انقلبت نائما على بطني, تركت اليد الحريرية تحتويه وتلاعبه بنعومتها, فيسري ذلك التيار الكهربائي اللعين ابتداء من راس زبي مرورا بجسدي من الاسفل حتى يضرب شحناته في قلبي ودماغي, فصرت اضغط بزبي على يدها واحركه ببطء داخلها, وانظر اليها بنصف عين داخل جو ذو ضوء خافت مخص للنوم, فأرى شهقات شهوة ترتجف على شفتيها, ويدها الاخرى "الشمال" تمتد تحت قميصها فيرتفع عن فخذيها وجزء من بطنها, تداعب بطنها ثم نهديها, فتفرك حلماتهما, وتتأوه بصوت منخفض كالفحيح كي لا اسمعها واستيقظ, ثم نسيت نفسها لبعض الوقت, وانزلت يدها من نهديها الى كيلوتها الرطب, تتحسس كسها ببطء, فيزيد هياجها اكثر, ترفع حافة كيلوتها وتمد يدها الى كسها من تحت الكيلوت, تفركه ببطء وشبق, فيرتفع خصرها ويختلج جسدها, تفتح ما بين رجليها فتتكيء فخذها اليمنى على فخذي اليمنى, وتستمر بمداعبة كسها تحت ذلك الكيلوت الاسود, تقبض على زبي وتضغط بيد, وتفرك كسها بيد, وتتوالى شهقاتها الخافتة, فأزيد انا في ضغط هذا الزبر المحتشد باللبن, المنتصب بشدة, على راحة يدها, فتضغط بدورها عليه ببطء وحذر ايضا, ورندة تشاهد بصمت ووجهها ينبيء بالسعادة, استمرينا على هذه الحال من التفاهم الجسدي الشهي الخفي قرابة خمس دقائق, كان كل شيء هاديء تلك الليلة, سوى فوضى مشاعرنا الجنسية, ورائحة الشبق, وثلاثة اجساد تتحدث بلغة الرغبات المظلمة, وابجدية الشهوة, جسدان يقظان يتهامسان بالحب والـلـهفات, وجسدي المتناوم المتعطش لمذاق الجنس الممنوع, الحائر بين الرغبة وبين المحرّم, فتظاهرت اني انقلب على ظهري, فانقلبت لامنع زبي من الانفجار في يدها, تراجعت شهية التدفق المنوي لما ابتعدت بزبي عن راحة يدها منقلبا على ظهري, ثم شيء ما من اشتهاء محرم لذيذ دفعني لاعود منقلبا مرة اخرى على جنبي الايسر جهة نوال, وما هي الا لحظات, حتى كانت يد اخرى مصنوعة من الحرير, تمسك بيدي اليمنى وتتجول بها على قماش خفيف رقيق ناعم, ثم اخذت تلك اليد يدي الى ان احسست بنهد تحت كفي يغلفه ذاك القماش الناعم, فتحت نصف عين وابقيت عينا مغمضة, كانت يد رندة ممسكة بيدي وتضعها على نهد نوال التي كانت تضع يدها على فمها وتضحكان بصمت, كانت راحة يدي على معظم نهدها, واصابعي على ما انكشف منه, ثم انزلت رندة خيط قميص النوم خاصة نوال عن ذراعها اليمنى, حتى تحرر نهدها الايمن بالكامل, وامسكت يدها بيدي لتضعها مرة اخرى فوق ذلك النهد المستدير النافر, وكلما مرت باصابعي على حلمتها شهقت نوال وارتجف جسدها, كانت طراوة نهدها كطراوة نسمة عابرة في يوم من ايام تموز, وملمسه كملمس وردة جورية عذراء, وشهقات وآهات نوال كمواء خفيف لقطة تنادي صغارها, وفي داخلي تتعالى شهقات مكبوتة, وولع حسي يصرخ بالرغبة ولكن يمنعه من الخروج كاتم صوت من حذر, وتستمر مسرحية الجنون والعبث الجميل, فتترك يد رندة يدي, لتنزل الخيط الآخر "الايسر" من قميص النوم عن ذراع نوال الايسر, فينتفض نهدها الشمال معلنا غيرته من النهد اليمين, وحاجته لينال حظه مما نال الايمن, فيمتد الحرير باصابعه الناعمة ليمسك بيدي مرة اخرى ويزيحها من فوق نهد نوال الايمن الى نهدها الايسر, لتقبض يدي على كامل النهد فتضغط رندة على يدي لتضغط يدي على نهد نوال, فتنشد باللذات رجفات شفتيها, ويظهر عمق الاستمتاع في نصف اغماضة عينيها, ويتردد على ارتعاش جسدها صدى الـلـهفات, فيرتد ذلك الصدى على شكل حركات جنسية عشوائية, فتتحرك فخذها اليسرى بعيدا الى اليسار, واليمنى تستقر فوق خصري, في انفراج بينهما كبير يؤدي الى انفتاح كسها على آخره, فاسمع لهاث رندة فوق وجهي يشير الى حالة اشتهاء داخلها هي الاخرى, وبين شهقات نوال ولهاث رندة المتقطع, كان قلبي يقرع طبول الشبق بدقاته المتسارعة, وكان ريقي يجف شيئا فشيئا, وجسدي متوتر الاعضاء, وزبي صار اكبر واصلب في راحة يد نوال, اليد الحريرية لرندة تمسك بيدي على نهد نوال, وتحركها عليه كله, ثم تنزل بها الى الاسفل قليلا, تتحسس بطنها, ثم فخذها الايمن المتكيء على خصري, في مسح طولي ينساب من اعلى الفخذ بجانب الكس الى الركبة, ثم عودة الى اعلى الفخذ حيث ترتطم اصابعي بشفرات كسها المفتوح على آخره, فينتفض جسدها وتضم فخذيها على يدي مرة, ثم تفتحهما لترتاح يدي فوق كسها مرة اخرى. تحركت يد رندة الممسكة بيدي الى مركز الشهوات وبؤرة الغريزة, الى كس نوال الرطب النابض بالـلهفات, وقبل ان تصل اليه باقل من سنتمتر واحد, صارت يدها ترتجف فوق يدي, وشفتاها ترتعشان بانفاس متقطعة, ثم وضعت كامل يدي على كس نوال, الذي ارتجف تحتها, لينز من ينبوع شهوته عسل الرغبات, مرطبا شفريه ونازلا الى خرم طيزها يبلله بعطر الشبق, وصارت يد رندة تسافر بيدي ما بين بظر نوال وفتحة طيزها المبللة, فتمسك باصبع من اصابعي وتدخل راسه في خرم نوال, لتذوب احاسيسها في ارتجاج الجسد وفتح واغلاق الكس, رندة "بهمس خفيف": ـ كيف شايفة الوضع ي عمري؟ نوال "بهمس منخفض": ـ بيجنن ي قلبي, رح ادبح كسي بكرا بغرفتي. ـ لك انا هجت عليكم كتير كمان, بفكر اقلب زيزو ع ضهرو واخليه ينيكني هلاء. نوال "باندفاع": لالا حبيبتي اوعي, بخاف يصحى علينا ويعرف كلشي, بعدين هيك بتخربي عليي المتعة كلها وما بستفيد شي. رندة: بهاي معك حق ي روحي, يلا نكمل. وعادت نوال تضغط بشدة على زبي المنتصب في يدها اليمنى, فأحكه بها بدوري كأني انيك يدها, ورندة مستمرة بلهاثها وفرك نهديها بيدها الاخرى, واللعب بكس نوال بيدي, اوشك زبي على قذف حممه البيضاء اللزجة في يد نوال, فعدت اتظاهر باني انقلب في نومي على ظهري, فافلتت رندة يدي, وانقلبت وزبي المتوتر يتمدد فوق بطني في حالة انتصاب شديدة, نظرت بطرف عيني الى نوال بجانبي فكان جسدها كله يرجف, وفخذاها تتحركان يمينا ويسارا, كأنها تقول بصرخات الجسد الساخن: لماذا الآن؟ نادت رندة نوال بهمس خفيف ان اقتربي, فنهضت نوال جالسة وجلست رندة كذلك وانا بينهما, واخذتا تتهامسان فوق جسدي, رندة "بصوت منخفض جدا": ـ لا تهتمي ي روحي, رح خليكي تتمتعي الليلة ورح ريحك عالاخر. نوال "بصوت مبحوح الشهوة منخفض النبرة": ـ أي حبيبتي مش قادرة استحمل, دوبت عالاخر. ـ هاتي ايدك. ـ ممممم طيب واذا صحي زيزو علينا؟ ـ لا تخافي ما رح يصحى هلاء, نومه بيكون تقيل لما يكون تعبان وخاصة من التركيز بالكتابة, ما شفتيه كيف كان مرهق وهو يكتب عالطاولة وعيونه كانت دبلانة وغفي قبلنا بكتير؟ ـ أي صحيح, بس ما بدي يحس اني بعمل هيك شي, بخجل منه كتير انا. ـ لا تقلقي ي عمري, هاتي ايدك بس. وامسكت رندة بيد نوال ووضعتها فوق صدري تتحسسه, ثم فوق بطني وانا يكاد جسدي يرتجف فاحاول التماسك قدر الامكان, ثم اخذت رندة يد نوال الى الاسفل, حيث انتصاب زبي المتمرد, ترددت نوال وارجعت يدها وحاولت افلاتها من يد رندة, لكن رندة امسكت بها وهمست لها: ـ لك لا تخافي ي هبلة, تمتعي انا بعمل كل هاد عشانك بس. ـ ممممم لاء خايفة يصحى. ـ قلتلك ما بيصحى هلاء, ما بتفهمي انتي؟ وقربت بيدها يد نوال الى زبي, فتعالى لهاث نوال وارتعشت يدها على راس زبي, "اول مرة تلمس زبي", ثم صارت رندة تتجول بيد نوال على امتداد زبي الى بيضاتي والعودة من جديد, ونوال تتأوه والشبق يملأ عينيها, ثم تركت رندة يد نوال, فصارت تلعب بزبي وحدها دون تدخل رندة, وتمسده وتداعب راسه المنتفخ, ثم تحسس على فخذي, وتعود لتملأ يدها بزبي. رندة: بوسي هالزب الحلو نوال. نظرت نوال اليها بدهشة المعجب, وانحنت على زبي بفمها المعطر بالشهوة, تقبل راسه, ثم تلحسه من فوق الى تحت ذهابا وايابا, ثم تمصه تارة بنعومة وتارة بعنف, هاجت كثيرا بعد ان امتصت رحيق زبي, فلم تتمالك نفسها, فخلعت قميص نومها وبقيت بالكيلوت فقط, ثم عادت لتنحني بنهديها على زبي, فوضعتهما حوله وصارت تروح وتجيء بهما عليه ويزداد لهاثها وارتعاش صدرها, فينشب حريق كبير في هشيم روحي وتضاريس جسدي الملتهب, فيستجيب زبي لنداء الشهوات هذا ويزداد انتصابه وتنفر عروقه ويتصلب اكثر بين نهدي نوال, حتى قذف لبنه الساخن عليهما وعلى بطني مغرقا مساحة كبيرة من نهديها وحلمتيهما وبطني, فخافت نوال وكادت تتأكد انني مستيقظ, لولا ان طمأنتها رندة قائلة: ـ لا تخافي كتير كنت احسس عليه وهو نايم ويكب لبنه وما يصحى, عادي حبيبتي عادي, هيك شيب يحصل في العقل الباطن لما يكون الانسان نايم ومستغرق بنوم عميق. فنزلت نوال بفمها على بطني تلحس اللبن المنسكب, تشاركها رندة في ذلك, حتى ابتلعتا كل لبني الساخن اللزج, ثم اخذت رندة تلحس اللبن عن نهدي نوال وحلمتيها, وكلاهما تتأوهان وتتغنجان. قالت رندة: شو رايك تعملي العادة السرية هلاء هون؟ وانا بساعدك. نوال: لالا مستحيل بخاف يصحى زيزو, يعني لو صحي علينا بيضل اهون مما يصحى علي بعمل هيك شي. رندة: وكيف رح تنامي هلاء وانتي هايجة؟ ـ متل ما رح تنامي انتي ههههه, بس بكرا بغرفتي رح استحضر كل اللي عملناه الليلة واسبح بلذة العادة السرية. ولبست نوال قميص نومها من جديد, وخلدتا الى النوم هائجتين بانتظار ما يحمله الغد لنا كلنا من احداث. اما انا فقد اخذت تتعارك في داخلي احاسيس فرح وحذر, وتختلط مشاعر فوضوية بين نشوة المحارم وبين حرصي على عدم الغوص عميقاً في جسد نوال, كي لا تعلو امواج الشهوة بشكل يصعب السيطرة عليه, فتغرقني في لجج المتعة من جهة, ومن جهة اخرى في خضم التهور والندم, وكذلك حرصا مني على عدم خدش غيرة محبوبتي ومعشوقة عمري وعاهرتي المجنونة "رندة", فانا اعلم ان رندة متفقة مع نوال على بعض الفعل ورد الفعل الجنسي معي من اجل الهدف الذي رسمناه انا وهي, وهو توفير مناخ راقي من الاحساس بالجنس والجنون لنوال, لتأمين ممارسة ممتعة وجادة الى اقصى حد لها, ولكن بالمقابل فانا اعلم تماما مدى غيرة رندة, فهي غيرة قاتلة اذا ما تعلق الامر بامرأة اخرى, ولكنها خفيفة اذا كان الامر متعلقا باختيار مجنون منها, وبمحض ارادتها الخارجة على كل قوانين الطبيعة الجنسية, حتى لو كان في الموضوع امرأة اخرى, وخاصة نوال. غفوت وانا تتقاذفني تلك المشاعر المتناقضة, ولم استيقظ الا على صوت نوال تهزني بكتفي قائلة: ـ لك يلا زيزو اصحى بدنا نفطر. انا اتململ في السرير واشعر بالنعاس فقلت متثائباً: ـ أي, طيب روحي انتي هلاء. ـ لا ما بروح, لك قوم بقا الساعة صارت عشرة ونص قووووم. ـ لك روحي وافطروا انتو وانا بعدين بفطر. قالت بدلع: هئة ما بدي, يالا قووووم, بنشرب القهوة سوا وبعدين نفطر ي عمري. ـ لك خلص روحي بنام كمان شوي وبلحقك. وانقلبت على بطني لاحظى بغفوة اخرى, لكن نوال لم تتركني, فصارت تضربني بكفها على طيزي العارية, ثم تعضني في ظهري, وتصرخ بي ان انهض من نومي, وانا احاول دفعها ومنعها دون جدوى, فنهضت وضربتها على فخذها بكفي, فصرخت من الالم, ثم انهالت علي تضرب طيزي وظهري وتعض صدري وانا اضحك, ثم امسكت بقميص نومها الاسود الذي ما زالت ترتديه, وجذبتها بقوة حتى طرحتها على السرير وصرت اعضعض كتفيها واعلى صدرها, وانا فوقها وزبي يتنقل على فخذيها مع حركاتنا اللاهية الضاحكة, كم احب ان الاعبها وادللها لاعوضها ما عاشته من حرمان واخفف ما تعيشه من شبق, ربما تبدو طريقتي في تعويضها او التخفيف من حرمانها مستهجنة الى جد ما لدى الكثيرين, ولكن تلك هي طريقتي بالتفكير, وطيقتي بالعيش والتعايش, فكنت اريد ان احسسها بالمتعة الجنسية نوعا ما لان مشكلتها الآن جنسية اولا, ولا انكر انني اكون مستمتعا بطراوة جسدها تحتي ايضا, فعضيتها برقبتها فارتفع صوتها بالصراخ والضحك, وعضتني بدورها في خدي, واخذت الاعبها وازغزغها بخصرها وتحت ابطها, وهي تتفاعل وتتخبط تحتي في حركات فوضوية عشوائية, وتضحك وتصرخ مستنجدة, وقد غطت خصلات شعرها الكستنائي وجهها, فعضتني بصدري بقوة, ثم في بطني الذي اختلج بين اسنانها حيث ارتطم راس زبي المنتصب بدقنها, فقرصتها بكتفها وعدت ازغزغها في خصرها وبطنها, وهي تأتي بحركات وتتلوى بفعل الزغزغة فانقلبت على بطنها لا اراديا, فعضيتها في طيزها من فوق الكيلوت حيث كان قميصها قد ارتفع الى ظهرها بفعل اللعب, فصرخت بصوت عالي ولفت يدها الى الوراء نحوي وضربتني بقبضة يدها على كتفي, وتماديت بملاعبتها فاخذت اعضعض فخذيها من الخلف وهي تصيح وتضحك بصوت عالي وصل الى المطبخ حيث سمعته رندة التي قالت لنا من هناك ضاحكة: ـ لك هدوا اللعب شوي صوتكم وصل الجيران, ع مهلك عالبنت زيزوو ههههههه. فضحكنا انا ونوال واستانفنا اللعب والعض والقرصات والزغزغات, ثم هدأت عاصفة اللعب بيننا, ونظرنا في عيون بعضنا, فامسكت وجهها بين كفي وانا ما زلت فوقها, حيث كانت خصلة من شعرها تستقر فوق جبينها وقلت لها بابتسامة حنان رقيقة: ـ شو بحبك ولي. فابتسمت وغمزت بعينها قائلة: ـ وانا بموت فيك ولك. واطلقت قبلة في الهواء, ثم قالت: ـ يلا حبيبي ما رح نعرف نفطر بلاك. فهزيت راسي موافقا, ونهضت الى الحمام, غسلت وجهي ودخلت المطبخ حيث كانت رندة قد جهزت الافطار, فابتسمت حين راتني ثم عانقتني وقبلتني بشفتي بعمق قبلة طويلة قائلة: ـ صباح الحب. ـ يسعدلي صباحك يا احلى رندة واغلى زوجة بالعالم. رندة "مبتسمة بفرح": ـ مممم وشو كمان؟ ـ واحلى مرا بكل الدني. ـ مممم وشو كمان؟ ـ واغلى عاهرتي وشرموطتي ومنيوكتي, اكيد بدك هدول هههههه. ـ أي هيك من الاول هههههه. نوال "ضاحكة": ـ يا عيني يا عيني, انتوعشاق ولا منحرفين؟ ههههه. رندة: عشاق ومنحرفين وحبايب وشراميط كمان ههههه. نوال: ههههه واحلى شراميط محترمين شفتهم بحياتي هههههه. رندة: وانتي كمان اروع منيوكة نوال ههههه. نوال: هههههه. انا: نحنا منحرفين جوا البيت, بس برا البيت نحنا ملائكة هههههههه. نوال: ههههه طبعا. وذهبت الى غرفتها, فهمست لي رندة: ـ زيزو حبيبي انت كتير رائع وحنون, تصرفك مع نوال اليوم وتدليلها وملاعبتها بتعطيها احساس بالحنان والحب, وبتخليها تشوف الحياة احلى بكتير. ـ تسلميلي حبيبة عمري, أي هيك لازم لانه لازم نطلعها من المود البشع اللي عايشيته. ـ حبيبي بدي اياك هلاء تدلعها اكتر, وتعاملها كعشيقة, هي بتحب هيك لانو بتفتقد هالشي. ـ من عيوني ي قلبي, بس اللي عملتوه الليلة فيني مو طبيعي رندة. ـ هههههه أي بعرف انك كنت صاحي بس هي ما بتعرف وانا اوحيتلها انو نومك تقيل لما بتكون تعبان, بس كان شي حلو عشانها. ـ أي بس عشاني ما كان حلو, لك كنت خايف اتورط معها هههههه. ـ هههههههه لاء اوعى شو تتورط, بدبحك انا بغار كتير. ـ هههه بعرف, طيب احكيلي قبل ما تجي نوال, شو موقفها من ليلة امبارح؟ حكتلك شي؟ ـ الا طبعا حكتلي كتير. ـ هاتي لشوف شو حكت؟ ـ انو كانت كتير مبسوطة وحست حالها مع عشيق, واستمتعت كتير كتير, وحكتلي كمان انها بعمرها ما حست بهيك لزة.......ممممم....... وسكتت رندة مبتسمة, فابتسمت بدوري وسالتها: ـ مالك سكتي؟ كملي حبيبتي شو كمان؟ فلعقت شفتيها ببسمة يرشح منها الشبق وقالت: ـ بصراحة حكتلي كمان انها اول مرة بتعيش لزة المحارم, وبتحكي انها الز من متعة نيك الزوج, فكانت مبهورة كتير باللي صار, وقالتلي انه حصلت على احلى متعتين. ـ مممم المحارم وحدة منهم اكيد, والتانية شو هيي؟ ـ انه اللي صار كله سرقة بسرقة, يعني حالة جنسية مسروقة, وهي متلنا بتموت بالجنس المسروق, وحكتلي كمان انها من الصبح بكير صحيت قبلنا وعملت العادة السرية بغرفتها بشكل جنوني وتخيلتك بكل التفاصيل, بس وصتني ما احكيلك فما تجيب سيرة ههههه. ـ ههههه حلو كتير, خلص اسكتي شكلها اجت. ـ أي صوت خطواتها جاية, متل ما اتفقنا بدي تدلعها وتعاملها كعشيقة. ـ اوكي. عادت نوال وقد غيرت ملابسها, حيث خلعت "قميص النوم" ولبست شورت قصير "هوت شورت" وبلوزة كت قصيرة تكشف نصف بطنها لما فوق سرتها, فكانت كنجمة سنمائية تمثل افلام رومنسية, الشورت ضيق يفصل فخذيها الطازجتين وطيزها الرجراجة, والبلوزة واسعة قليلا, وجلسنا لتناول الافطار, كانت نوال تجلس بجانبي, ورندة قبالنا على طاولة السفرة, وصرت اطعم رندة بيدي, ثم مديت يدي بلقمة اخرى لتاكلها فحولت يدي الى فم نوال, وقالت: ـ هاي لحبيبة قلبي نوال. انا: ما انا مش ناسيها لا تخافي حبيبتي, رح طعميها. نوال: والـلـه ماني عارفة كيف بدي ردلك هالجميل رندة, انتي عم تتنازلي وعم تتعبي كتير عشاني. رندة: حبيبتي لا تحكي هيك, بزعل منك وربـي, لك انتي صديقة العمر, واختي وعمري وكلشي, وانا عاهدت نفسي غير اطالعك من كلشي مضى وخليكي تعيشي اجمل حياة واحلى لحظات وامتع ايام حياتك, لك ما صدقت انو نعيش مع بعض ببيت واحد, بلاكي سدقيني ما بقدر عيش منيح, بعدين يا ستي رح ترديلي الجميل لا تخافي هههههه. نوال: ي ريت و**** بكون كتير مبسوطة لما بعمل شي عشان عيونك يا قمر, بس كيف رح ردلك اياه؟ رندة: لا تسأليني كيف هلاء, خلي كلشي لبعدين, كلشي بوقتو حلوو ههههه. نوال: هههه اوكي, لك تسلمي لقلبي شو بحبك, انا: أي وحياتك رندة تستاهل كل خير, وفاءها مافي منو هالايام, وانتي نوال تستحقي اكتر من هيك, انتي طيوبة ورقيقة وقلبك ابيض, بتستاهلي تعيشي احلى حياة. نوال: ربـي يخليلي ياكم وما يحرمني منكم. رندة: ولا يحرمنا منك ي عمري. انا: ويخليلنا احلى اخت واغلى حبيبة هههههه. نوال: ههههه يعني انا اختك وحبيبتك بنفس الوقت؟ انا: طبعا ولو, انتي اكتر من اخت, انتي حبيبة بتجنن. رندة "باحتجاج ودلع": مممممم طيب زيزو وانا شو؟ انا: انتي عشيقتي, ومجنونتي, ومنيوكتي ههههه. نوال "بضحكة وخجل": ههههه نيالك بهيك شب رنودة. رندة: أي والـلـه, ونيالك انتي كمان,ما انتي حبيبته, هي الحبيبة قليلة؟ ههههه. نوال: اكيد مش قليلة, وهو كمان حبيبي واخي وعمري. انا: لك تسلميلي ما احلاكي, خدي هاي من ايدي. نوال: تسلم لقلبي زيزو هممممم ما ازكاها من ايدك حبيبي, مممممم زيزو ممكن اطلب منك طلب؟ ـ أأمري حياتي ولو. ـ بس ما بدي تزعل مني. ـ أكيد ما رح ازعل. ـ بدي ياك تلبس ولو عالاقل بوكسر ي عمري. رفعت رندة حاجبيها دهشة ولم تقل شيئاً, فقلت: ـ حبيبتي صعب جدا هههههه. نوال: ههههه عارفة, بس هاي رغبتي ي عمري. ـ حبيبتي انا ما برتاح غير وانا عاري ببيتي وانتي بتعرفي هالشي. ـ عارفة وحياتك, وانا اكتر وحدة بتتفهم وبتقدر هالشي, لاني لما بكون بغرفتي بكون عارية متلك ومتل رندة, وبموت بالعري بس........ وسكتت. ـ بس شو؟ يعني بدايقك لما بكون عاري؟ ـ مو قصة بتدايقني, بس مش عارفة شو بدي قللك. ـ قولي بصراحة حبيبتي لاتقلقي. ـ خلص اذا بتحبني عنجد البس بوكسر. ـ لك أي بحبك وبموت فيكي, بس فهميني شو اللي تغير؟ رندة باستغراب: ـ لك عنجد نوال صار شي يدايقك يعني؟ مانتي طول امبارح بالليل معنا وكان زياد عاري وما احتجيتي. انا: صحيح, احكي حبيبتي شو فيه؟ ـ بصراحة بصراحة, بتثيرني كتير وانت عاري, وانا متل ما بتحبني اخت وحبيبة بحبك اخ وحبيب, بس لما في عري انا بنثار كتير كمحرومة, وكعاشقة تعري, وبضعف قدام هيك شي, من هيك انا خايفة. رندة: لا تخافي ابدا حياتي, زياد عاقل كتير وبيوزن الامور صح. انا "بابتسامة تطمين": ـ ي عمري لا تخافي وتطمني عالاخر ما رح يكون بيننا شي, لاني انا ما بقبل وانتي ما بتقبلي كمان, صح؟ ـ اكيد, بس انا ما بضمن حالي, واذا تطورت الامور وتماديت معك لا اراديا بخاف انك تجاريني بهالشي ويحصل اللي ما بدنا ياه يحصل, ولاني ما بقبل ابدا اسيء لحبيبة عمري الوفية رندة اللي عم بتساعدني للخروج من ازمتي, وما بدي اتورط فيك كعشيق, فما بدي نكون عريانين انا وانت قدام بعض, وعارفة اني بطلب شي ضد رغبتك وحبك للتحرر, بس مش حاضغط عليك, انا بكل بساطة بنزل نام عند ماما ما في مشكلة. رندة: طيب بلا هبل, شو تنزلي ما تنزلي؟ لك انا ما سدقت تعيشي معنا, واذا كان عليي انا من هلاء بحكيلك انه أي شيب يسعدك وبيسعد زيزو حبيب قلبي ما بيسيئ لي ابدا, تاكدي من هالشي. نوال: لك انتي عيوني وسدقيني ما بلاقي اخت ولا صديقة متلك لو لفيت العالم, بس هاي رغبتي حبيبة عمري. ساد صمت بيننا, افكر بكلماتها, واقلب الامر على وجوهه المختلفة, صحيح انني اعشق العري, ولكن اذا غادرت نوال لتنام عند امـي وابتعدت عن الاجواء العشقية الجنسية التي نوفرها لها انا ورندة, فستبقى تعيش في دائرة الحرمان وستزداد حالتها سوءا يوما بعد يوم, وقد يدفعها هذا الى البحث عن حالة اشباع لغريزتها خارج البيت, وهذا ما نرفضه جميعاً بما فينا نوال نفسها, فقلت مسلّما بالامر: ـ ممممم طيب اوكي حبيبتي متل ما بدك رح البس بوكسر بس بشرط. ـ اشرط ههههه. ـ انو انتي كمان تكوني لابسة قطعة وحدة بس, اما كيلوت او قميص نوم او شورت لحاله, لاني بعرفك بتحبي التعري, وبدي ياكي تكوني ع راحتك عالاخر وتعيشي الحرية بكل جمالها, يعني نكون انا وانتي لابسين قدام بعض قطعة وحدة بس, يعني شوية تنازل مني وشوية تنازل منك, غير هيك الخيار الك, تضلي عايشة معنا او تعيشي عند اهلي, ما بضغط عليكي انا كمان. رندة: زياد لو سمحت لا تكرر هالكلمة, انا مستحيل اقبل انها تغادرنا, ما بعيش بلاها ابدا, الا اذا هي قررت تغادر بارادتها وبس. انا: رندة حبيبتي انا كل ما هنالك بدي اتركها ع راحتها, تعمل كلشي بيريحها هي. نوال مبتسمة لوفاء رندة وحرصنا على سعادتها, قالت: ـ موافقة بس اعطيني وقت لاتعود ع نمط الحياة الانفتاحية معكم, ورح كون متل ما بتقول, بقطعة وحدة بس. ـ اتفقنا. فعانقتني وقبلتني من خدي وقبلتها بدوري. بعد صمت قصير سألتها: ـ طيب وشو بالنسبة لرندة؟ ـ مالها رندة؟ ـ حابة انها تلبس شي ولا كيف؟ رندة: نوال بدبحك لو تحكي اني البس شي, هههههههه. نوال: هههههه لا رندة عادي تضل عارية ملط, هي مرا متلي متلها وبعدين انا بحب شوفها هيك هههههه. رندة "بمشاغبة": ـ مممم اوعي تكوني بتشتهيني وبدك تنيكيني, ما بكفي اخوكي؟ هههههه. انفجرنا جميعا بالضحك, واستانفنا افطارنا بشهية, وقربت لقمة ببطء من فم نوال لاطعمها اياها, ففتحت فمها فارجعت اللقمة الى فمي مازحا, فعبست بدلع ونظرت اليّ بعينين عاشقتين, فاعدت اللقمة الى فمها فاختطفتها بشفتيها. رندة: يا عيني, عنجد انا كتير مبسوطة فيكم. نوال: انشاله تضلي مبسوطة ع طول ي عمري. انا: آمين ونضل عايشين مع بعض احلى حياة اللي منحبها والمختلفة عن حياة الناس التانيين, حياة كلها انفتاح وحب وفرح. انتهينا من الافطار, وظلينا انا ونوال جالسين على الطاولة ريثما تصنع رندة لي فنجان قهوة ولهما كاستين نسكفيه, نظرنا في عيون بعضنا انا ونوال وابتسمنا كحبيبين, كل يدور في ذهنه شيء ما, انا افكر بعشقي الممنوع لها ومحاولة اسعادها دون التورط في حالة جنسية معها, وهي لا ادري بما تفكر, ربما تفكر بالحصول على حنان اكبر مني, وربما غير ذلك. الى اللقاء في الحلقة الخامسة من قصة/ "مثلث الجنون" بقلمي/ زياد شاهين الخامسة انتهينا من تناول افطارنا وذهبت انا ونوال الى البلكونة الصغيرة "2×1متر" والتي تطل على افق بعيد وسهول شاسعة, بانتظار ان تاتي رندة بالقهوة والنسكفيه, جلسنا على كرسيين بجانب بعضهما, امامنا منضدة خشبية عليها منفضة سجائر بلاستكية, كانت تجلس وقد انفردت فخذاها الابيضين على الكرسي في ذلك الشورت القطني الضيق, تبادلنا الحديث عن امور مختلفة, ثم صمتت نوال قليلا وقالت "بخبث": ـ زيزو, كتير حلوة "العاصفة الزرقاء" هههههه. انا "بدهشة وابتسامة": ـ قرأتيها ولي؟ ـ ممممم اه لحد ما انت كاتب. فلفيت يدي على رقبتها وداعبت دقنها بدلال وقلت: ـ وشو اكتر شي عجبك فيها؟ بلعت ريقها وقالت: ـ سؤالك غلط, السؤال انت شو اللي خلاك تكتب قصة "محارم"؟ وهل كتبتها الك انت ولا رح تنشرها بشي منتدى؟ فكرت بجواب لولبي دبلوماسي فقلت: ـ ممممم الصحيح انا بكتب قصص جنسية بمنتدى اسمه "نسوانجي" فطلبوا القراء قصص محارم, فتخيلتها وكتبت. ابتسمت نوال بخبث وقالت: ـ زيزووو بظن اني مرا واعية ومتعملة وجامعية ولسة عندي عقل استعمله فارجو انك تحترمه شوي اوكي؟ ههههه. ـ ههههه, طيب شو حابة يكون الجواب؟ ـ ههههه لسة عم تستخف بعقلي. ـ طيب لوين بدك توصلي؟ ـ باختصار, انا شايفة انك بتستمتع بكتابة قصص المحارم, ولا انا غلطانة؟ احترت بالاجابة, فسالتها قائلاً: ـ السؤال, انتي بتستمتعي بقرائتها؟ ـ هلاء ليش بترد عالسؤال بسؤال؟ ـ لاني جاوبتك بالاول وما اقتنعتي. ـ طبعاً ما اقتنعت, لو ما بتستمتع ما بتقبل تكتب, بعدين كتابتها بتعني انك عم تتخيلني وتتخيل انك عم تعمل معي سكس, وكونها مكتوبة بكل هالاحساس الرائع المؤثر فهاد بيعني انك عم تعيش الاحداث معي بتفاصيلها وبلهفة كمان, زياد جاوبني بصراحة, انت عم تشتهيني؟ "يبدو ان نوال كانت ترمي من وراء هذا السؤال الى انتزاع اعتراف مني إما بحبي لجنس المحارم أو برفضي له, ولا ادري هل اجابتي بنعم تريحها او توافق ما في داخل عقلها من تفكير", او ربما كانت تفضل ان تكون اجابتي بالنفي ان كانت ترفض الجنس بين المحارم, فتهربت انا ورديت على السؤال بسؤال: ـ طيب جاوبيني انتي بالاول, عم تستمتعي بقراءة قصص المحارم؟ وقبل ان تجيب نوال, كانت رندة قد دخلت البلكونة عندنا مبتسمة, عارية تماما, بيدها صينية صغيرة عليها فنجان قهوة وكاستان نسكفيه وكاسة ماء, ووضعتها على المنضدة وقالت: ـ شامة ريحة سكس محارم ههههه. ابتسمنا انا ونوال, ثم قالت نوال: ـ انتي بتشمي ريحة السكس عن بعد اميال رندة هههههه. رندة:ـ اي انا بحب السكس وبحب كلشي بيتعلق بالسكس. لك شو حياتنا بلاه؟ بعدين يعني انتي ما بتحبي السكس نوال؟ مانتي حريقة هههههه. نوال: ههههه مافي حدا ما بيحب السكس, واللي بيقول غير هيك بكون كزاااب. انا: او مريض بارد جنسياً ما بيستفز مشاعرو الجنسية شي ههههه. رندة: بالزبط زياد, ومن هيك شكلك انشديتي لجنس المحارم نوال, حتى التهمتي قصة "العاصفة الزرقاء" ههههههه. نوال: لك لاء يا شرموطة مو هيك, شدتني الاحداث اللي فيها بس هههههه. رندة: كزااابة, عيونك بيفضحوكي وعم يكشفو عهرك ولي ههههه. نوال: بصراحة, انا اي شي سكس بيشدني, بموت بالسكس وبريحة السكس, واصوات الآهات والغنجات, ومنظرالجسم العاري, وملمس الجلد وحركات الاصابع وهي عم تتجول عالجسم الطري, وعناق الرجل الخشن لليونة لمراة الناعمة, وكلشي كلشي هههههه. انا بدأ يتحرك زبي تحت البوكسر متطاولاً يتصلب شيئا فشيئا ولم اعلق, بينما رندة ترفع حاجبيها وتتوسع حدقات عينيها وتقول بابتسامة فيها شبق وغزل: ـ يا عيني يا عيني, مانك قليلة يا ضرسانة, لك قديش صارلي بعرفك وبعرف قديش انتي سكسية, بس ما عرفتك هيك شعلة سكس هلقد ههههه. قلت "وانا ما زلت الف يدي على رقبة نوال واحرك اصابعي على دقنها": ـ يعني لمين بدها تطلع؟ لاخوها اكيد هههههه. نظرت نوال في عيوني باسمة فغمزتها بعيني وردت الغمزة بغمزة وبسمة. رندة:ـ المهم هلاء, خلينا نحكي بصراحة, مهو نحنا التلاتة نفس التفكير, ونفس المزاج, وكلنا منشترك بحبنا للجنون الجنسي والتعري والخروج عالمالوف, الواضح انك زيزو بتستمتع بسكس المحارم متل ما حكت نوال "لولا بتحبه ما بتكتبه" وواضح كمان انك نوال بتحبي سكس المحارم "لولا بتحبيه ما قراتي القصة كلها وعجبتك". نوال: يعني افهم من هالحكي انك كمان بتحبي سكس المحارم؟ رندة: يا ستي انا بحب كل انواع السكس هههههه, وبظن حكينا انا وانتي بهيك موضوع من قبل. نوال: اي بس حابة اسمعو منك قدام زياد. رندة: مممممم شوفي ي قلبي, انا بحب المحارم كخروج قوي كتير عن المالوف, بحب الاحساس بالمحارم عشان استمتع بليلة حمرا حلوة كتير مع حبيب عمري زيزو, بس كممارسة يمكن احبو بحدود, وانتي كيف احساسك بالمحارم؟ نوال: لاء انا بحب اقرأ عنه بس, بتمتع بالقراءة هههههه. رندة: ولك كزااابة, اللي بيحب يقرا شي بيكون بحب هالشي. نوال: لا مو شرط. رندة: امبلا شرط, وشرط اساسي كمان. نوال: يمكن ههههه, ويمكن الاحساس بالحب مع حدا من المحارم حلو بس سكس لاء ما بظن. انا استمع اليهما وتتفاعل في داخلي احاسيس جميلة متضاربة, فيستجيب لها ذاك المارد المتمدد داخل البوكسر, فينبض بالحب والشهوة, ترى رندة حركة زبي داخل البوكسر فتبتسم وتمد يدها ببطء الى بطني تتحسسه, ثم الى الاسفل, تداعب زبي فوق البوكسر, تتحسسه, تقض عليه وتشد ثم ترخي, ثم تمد اصبعا واحدا تحت البوكسر وتلمس راس زبي فينتفض ويشتد اكثر, اغمض عيني متلذذا, واتحسس دقن نوال التي بين اصابعي اكثر, اتحسس رقبتها, افتح عيني نصف فتحة, ارى نوال تنظر الى يد رندة على البوكسر وتبلع ريقها بصمت, اذن لقد سخنت, فضاعفت قليلا من تحسيسي على دقنها ورقبتها, ثم وضعت اصبعي بين شفتيها فلم ترد فعل, وبدأت اداعب شفتيها حتى دخل راس اصبعي بينهما, افقت من شرودي على صوت رندة: ـ طيب وانت زيزو؟ شو رايك بسكس المحارم؟ كأنني وصلت للتو من مشوار بعيد قلت لاهثا بعد ان بلعت ريقي بصعوبة: ـ ممممم انا برايي انو تنيناتكم معكم حق, احلى شي فيه انو خروج صارخ عالمالوف متل ما قلتي رندة, وبكون حلو كحالة حب متل ما حكت نوال, بس مو اكتر من هيك. رندة "بمزح خبيث": ـ يعني لو يصحلك ما بتنيك نوال؟ هههههههههه. فانفجرنا جميعا بالضحك, ثم نهضت نوال من جانبي محتجة وهجمت على رندة تشد شعرها وتقرصها بنهديها وطيزها وتقول: ـ لك انا رح ربيكي يا شرموطة, مو عيب عليكي؟ واستانفت تقرصها بكل ما يصل يديها من جسمها ورندة تضحك وتصرخ, ثم نهضت رندة منكوشة الشعر وجلست في حضني ظهرها لصدري قائلة بلهجة المستنجد: ـ زيزو احميني من هالعاهرة الغضبانة هههههه. فامسكتها من خصرها, ولفيت يدا على بطنها العاري, واحتويتها, حتى هدأت نوال قليلا, ثم قالت: ـ طيب يا منيوكة هلاء عشان زياد مش رح اعمل شي, بس بورجيكي بعدين. رندة: لك انا شو قلت؟ انا سالت مجرد سؤال هههههه. نوال "ببسمة وغضب ودلال": ـ لك رندة بتخرسي ولا اقوم اخلص عليكي هلاء؟ رندة: انا ما حدا بيقدر يمسني وانا بحضن زيزو حبيبي ههههه. وتخرج لسانها لنوال ساخرة, فتنهض نوال من جديد وتنتزع رندة من حضني وتبدآن عراكا محببا, ثم دفعت رندة نوال الى حضني فهبطت طيزها الطرية على زبي الذي يتصلب داخل البوكسر, واصطدم ظهرها بصدري, فتلقفتها وحضنتها بقوة قائلا: ـ خلص ما رح اسمحلك تقومي تضربي مرتي حبيبتي ههههه. نوال تتحرك على زبي بطيزها تحاول الافلات من بين يدي, لكني امنعها متحججا بالدفاع عن رندة مرتي, وكلما تحركت التهبت احاسيسي اكثر, وهي تحاول الافلات والتهجم على رندة, فتظاهرت انني انحاز الى مرتي فبدأت اقرص نوال واعضعض ظهرها وهي تصرخ وتحاول الدفاع عن نفسها, فتقرصني بفخذي وترجع يدها الى الخلف وتقرصني بخصري العاري, فاعض رقبتها من الخلف وكتفيها, ورندة تتفرج بلؤم وسعادة. ثم افلتت نوال فنهضت لتهاجم رندة التي هربت الى الداخل الى غرفة المعيشة, فتبعتها نوال, ثم تبعتهما انا استمتع بمزاحهما, نوال تكيل الضربات بكفيها لرندة, على طيزها وكتفيها, ورندة ترد الضربات بضربات وقرصات, ونوال تضحك وتهرب من امام رندة الى الوراء مادة يديها تدفع يدي رندة, ثم تهاجم رندة من جديد, رندة تطوق رقبة نوال بيد وتلف اليد الاخرى على ظهرها تريد أن تصرعها ارضاً, فلا تستطيع, ويبقى الصراع سجال بينهما, رندة تعض نوال بخدها, تصرخ نوال وتعض رندة برقبتها, تعود رندة لتعض نوال, تلتقي انفاسهما مع التحام جسديهما, رندة تقبل شفتي نوال بشغب, نوال تغيب مع القبلة وتسخن اوردتها وتبادل رندة القبلات بالشفاه, ثم تقبلان بعضهما بالرقبة والاكتاف وتحت الدقن ناسيتان انني معهما اراقب وزبي ينبض داخل البوكسر, تبتعدان قليلا عن بعضهما, ثم وبحركة سريعة لفت رندة يدها تطوق رقبة نوال ثم مدت يدها الأخرى تحت بلوزة نوال "الكت" من الخلف واخذت تحسس على ظهرها وتقبل شفتيها بنهم, ثم تمدها من الامام تتحسس بطنها ثم الى الاعلى ببطء, تصل نهديها, تتحسسهما بنعومة, تفرك حلمة النهد الايسر, فتشهق نوال بشبق, فتدخل رندة لسانها داخل فم نوال التي تلقفه وتمصه بشهوة, ونوال تلف يدها الى ظهر رندة وتتحسس طيزها العارية, تشدها بشغف, ثم تمد رندة يدها الى الاسفل الى سرة نوال تداعبها, ثم الى اسفل قليلا, حيث تفرك كس نوال المنتفخ فوق الشورت القصير الناعم, فتلهث نوال بقوة, ثم تنتبه لوجودي فتبعد يد رندة عن كسها مبتسمة بخجل وتقول بصوت مبحوح: ـ ي حيوانة نسيتيني حالي. رندة: ههههه بس بتعرفي؟ لك انتي بتجنني, تؤبشي قلبي ما ازكاكي. ـ ههههه وشو كمان؟ ـ لك شو خفة هالدم وهالطراوة؟ سدقيني لو انا رجل كان نكتك من زمان هههههه. نوال "بدلع وهياج" حيث اثارتها كلمات رندة: ـ لك خلص اسكتي بقا, زياد واقف. رندة "تعض شفتها السفلى بعهر" وتقول: ـ ي قلبي, ي عمري, ي عيني ع دلعك, لك دلعك بيهيجني كتير. نوال "مبتسمة وطربانة لكلمات رندة": ـ مممممم بكفي رنود عم بتخشليني ههههه. رندة "بهياج": ـ لك يؤبشني الخجووول, ولك انتي اللي بكفي, دبحتيني. وانا انظر الى نوال بشغف العاشق المتيم, ويخفق قلبي بدقات الحب المتسارعة التي تطرق باب عشق بريء وغير بريء, فاحك زبي الذي استطال وتصلب داخل البوكسر اللعين, "لماذا ما زالت ترفض نوال ان اكون عاريا حرا وزبي طليقاً؟". ثم تقدمت الى نوال التي كانت تدير ظهرها لي حيث طيزها المتموجة داخل الشورت القصير, بينما رندة قبال نوال ووجهها نحوي, ما زالت تداعب نوال بخفة وشبق, تقدمت انا والتصقت بطيز نوال من الخلف, وتحسست شعرها, ثم وضعت خديها بين يدي الاثنتين وبدأت اتحسسهما بلطف وحنان العاشق, لم تبدي اي ردة فعل, كانت هائجة من مزاح وكلمات رندة, ثم انزلت يدي الى بطنها الظاهر بين طرف البلوزة القصيرة وطرف الشورت العلوي, احسس عليه بنعومة, فابعدت يدي والتفت بجسمها نحوي مبتسمة وقالت: ـ زياد ابعد عني, انا مو ناقصتك انت كمان, ما بكفي رندة؟ ههههه. ـ ما رح ابعد. رندة ضاحكة: ـ لا تتحججي فيني حبيبتي انا رايحة لعند جارتنا سهير عشان موضوع جوزها اللي ما بيمتعها, راح افكرلها ههههه. ذهبت رندة وتركتنا انا ونوال نلعب ونتصارع, وبمجرد مغادرة رندة حضنت نوال من الخلف, وقرصتها ببطنها بكل يدي مجتمعة, حيث اطلقت صرخة ضاحكة ولطمتني على وجهي وارادت ان تهرب فامسكت بها من الخلف, وطوقت بطنها بيدي ازغزغها وهي تتلوى ضحكاً وتنحني الى الامام فتلتصق طيزها بزبي المنتصب, فاتهيج واشدها بقوة اكثر, حتى افلتت من بين يدي ولفت بوجهها نحوي تصارعني ممسكة بخصري تريد طرحي على الارض, وانا امسك برقبتها اصارعها بلطف, وزبي النافر تحت البوكسر يحتك ببطنها فتلهث شبقاً تارة ثم تعود للمصارعة اخرى, ويحتك الجسد بالجسد مولدا حرارة عشق عميق ودلال فيه ليونة امرأة عاشقة شبقة, وعهر صامت لمطلقة محرومة حائرة بين الانخراط في حياة المتعة المحرمة, وبين الخوف منها والاكتفاء باللعب غير البريء, والحركات الجنسية الخفيفة التي تخفف من حالة الشبق بممارسة العادة السرية "7.5" بينما لا تروي الظمأ المستعر داخل انوثة بيضاء طرية لو اتيح لها المجال لفجرت اركان ذكورتي تفجيراً, الصقتها بالحائط, ظهرها على صدري, وزبي بين فلقتي طيزها المربربة, تحاول الافلات بشكل غير جدي, وانا ارهز على طيزها متظاهرا بمصارعتها, الف يدي على صدرها فاعتصر نهديها بشكل يبدو غير متعمد, تشهق, تلهث, تتأوه, تتلوى محاولة الافلات, تستجمع قوتها وتخلص نفسها من بين يدي وتدير وجهها نحوي فتعضني بكتفي بطريقة تدل على مدى الشبق الذي يتفاعل داخل احاسيسها الشهوانية, فاعض خدها, واعتصر جسدها بين يدي, ثم الف يدي خلفها, امسك فلقتي طيزها بكلتا يدي, وارفعها بين ذراعي ذات العضلات القوية فتلف فخذيها حول خصري, ويلتصق كسها بزبي, والصق ظهرها بالحائط متعلقة يداها برقبتي, اضغط بجسدي على جسدها, وبزبي على كسها, ترتعش اوصالها, وتظهر الجدية على ملامحها, يتفتح ورد الخجل الاحمر على خديها, تتظاهر بالمصارعة فتعض جبيني بشبق, اعض رقبتها بشهوة, ترفع راسها عاليا لاتمكن من عضعضة رقبتها اكثر, زبي يحس بابتلال ماء شهوتها, فيزداد انتصاباً وتوتراً, واضغط وارهز بزبي على كسها, تستجيب بلهاث متقطع, وحركات لولبية, وبعض الآهات الخفية, ثم كأنها فطنت لذلك فتلوت بين يدي بقوة حتى أفلتت نفسها وهربت, حاولت رندة اعتراضها فدفعتها بيديها ثم واصلت هروبها, لحقت بها لكنها دخلت غرفتها واغلقت الباب من الداخل بالمزلاج "الترباس", رندة ذهبت الى المطبخ لتنهي بعض الاعمال, وأنا عدت إلى غرفة النوم لاستانف كتابة "العاصفة الزرقاء". جلست على الكرسي امام الطاولة وبدات اكتب, بعد دقائق حضرت نوال, وقفت الى جانبي طيزها ملتصق بكتفي الشمال, وانا اكتب وصارت تقرأ, التفت اليها, كانت تلبس كيلوت عادي صغير يغطي فلقتي طيزها وكسها فقط, وبلوزة بودي بحمالات "فنيلا" ناعمة جداً, قصيرة تظهر نصف بطنها ونصف ظهرها, بلعت ريقي اشتهاء لهذه السنديانة البيضاء, يبدو انها غيرت الشورت لما طاله من بلل بسبب المزاح الذي تخلله حركات جنسية خفيفة, ابتسمت قائلة: ـ زيزو قصتك كتير بتجنن, من وين بتجيب هالافكار الحلوة؟ ـ شو اكتر شي عجبك فيها؟ ـ كلها حلوة وخاصة غرابتها وخروجها عالمالوف. ـ اي كل شي خارج عالمالوف حلو, في تجديد. ـ اي بموت بالتجديد انا هههههه. بينما نتحدث استغليت فرصة اعجابها بالقصة, ومديت يدي تحسست فلقة طيزها من فوق الكيلوت, لم تتحرك, نتحدث ويدي تفعص فلقة طيزها من وراء ستار الكيلوت, تملكتني الشهوة, استطال زبي رويدا رويدا تحت البوكسر, حتى خرج راسه قليلاً, نظرت الى نوال وجدتها نظرت اليه وابتسمت بسمة خفيفة, شجعتني بسمتها اكثر ففعصت فلقة طيزها اليمين الملتصقة بذراعي, ثم ببطء مديت اصبعي الاوسط وبعصتها في خرم طيزها, جفلت وارتعش جسدها, ثم شالت يدي وضربتني عليها بكفها كمن يؤدب طفلاً, فضربتها بكفي على طيزها, ضحكت بميوعة وشدت شعري الطويل, فطوقت خصرها بيدي وجذبتها نحوي اكثر حتى التصق جسدها كله بجانبي الشمال, وعضيتها بخصرها العاري بين الفنيلا والكيلوت, ليرتعش جسدها مرة اخرى, فانحنت على ظهري العاري وعضتني بكتفي, نهضت عن الكرسي وامسكت بكتفيها ونزلت على رقبتها اعضها واقرص كتفيها العاريين, وهي تقرصني ببطني وظهري, اطوق رقبتها بيد واحكم الامساك بها, والف اليد الاخرى الى طيزها اقرصها وافعصها واحيانا ابعصها فتحاول الافلات, اشد عليها واقرص طيزها, تصرخ وتضحك باعلى صوتها كصهيل الفرس, ثم تعضني بحلمة صدري اليمنى بقوة, اصرخ وافلتها وابتعد قليلا, تهجم عليّ فتضربني بكفها على جنب طيزي, اهاجمها فتتراجع الى الخلف ضاحكة, الاحقها, تهرب, اقبض عليها من الخلف, احضن طيزها, أعضعض عنقها من الخلف, تتأوه وتضحك, طيزها في حضن زبي تتحرك بطراوتها التي اشعلت كياني, وزاد انتصاب زبي وصلابته, فاضغط بزبي بين فلقتيها ممسكا بيدي بطنها, وبطني العاري يلتصق بظهرها العاري بين البلوزة والكيلوت, انزل يدي الى فخذها الايمن افعصه بينما ابقي يدي اليسرى تفعص بطنها بحنان, ترفع راسها وترجعه للوراء هياجاً فالتقف رقبتها من الجنب بين شفتي واسناني, مرة امتصها ومرة اعضها, افلتت من بين يدي وادارت وجهها نحوي تضربني بقبضة يدها على صدري, فازغزغ خصرها, تتلوى ضاحكة, وزبي في اشد حالات انتصابه, تقرصني في بطني, أحضنها بقوة وأعض طرف نهدها الشمال, تموء كقطة وتحاول الافلات, امد يدي بجرأة واقرص كسها, تصرخ عاليا, تغمض نصف عينيها, ترخي شفتيها, اطبع قبلة شهوانية على شفتيها وامتصهما, تبعد شفتيها وتتراجع للوراء, ثم تهجم من جديد فتعض صدري, امد يدي ثانية وافرك كسها مرة اخرى, تصرخ وتلهث بشبق واضح, فتمسك زبي فوق البوكسر وتشده وتلويه بقوة قائلة: ـ رح اخلعلك ياه من محلو ههههه. ـ بخلعلك كسك انا كمان هههههه. اعضها ثانية برقبتها, تعضني بصدري, افرك كسها, تفرك زبي, ثم تدفعني الى الحائط, يلتصق به ظهري, فتمسك يدي بيديها وتعضعض رقبتي بقوة, تقبلني بعنف, يبدو أنها نسيت نفسها, تغرس اسنانها بكتفي, كسها من ورا الكيلوت ملتصق بزبي من ورا البوكسر, اتهيج كثيراً وتفور الرغبة داخلي, احك زبي بكسها, تمص حلماتي, تقبل بطني, تعض خصري, تنزل وتقرفص وتعضعض فخذاي من الداخل, الهث شبقاً, ويصبح زبي كالحديد صلابة, وكالتنور حرارة, يتوتر ويريد انزال مائه اللزج, امسك بها تحت ابطيها وارفعها واقفة, ثم اضع كفي الاثنتين تحت طيزها واحملها, تتعلق برقبتي بيديها, امشي بها نحو السرير, والقي بها فوقه, تبتسم بشبق, انزل فوقها اعضعض خصرها العاري, تعض كتفي بشهوة مجنونة, ادخل بين رجليها فتفتحهما على آخرهما, واحك زبي بكسها كأني افرشه, فتحركه وتتلوى تحتي بكل الوان الرغبة, واقبل خديها واعضهما متظاهرا بالمزاح والمصارعة, وبينما امتص رحيق عنقها الطويل, امسكت بخيط بلوزتها "الفنيلا" عن كتفها الايمن بيدي اليسرى وانزلته الى اسفل كتفها الى مرفقها, فاطل نهدها اليمين بتكويره الجميل وفورانه الابيض, لم يبقى مخفيا منه غير الحلمة, اعضه, امصه, ثم الحوس رقبتها وامصها, اصعد الى شفتيها اقبلهما بعنف, ادخل لساني في فمها, تلقفه بشهوة وتاخذ بمصه باشتهاء رهيب, وانا ارهز بزبي على كسها من فوق بوكسري وكيلوتها, حيث زاد انتصاب زبي بحيث خرج راسه من البوكسر, وصار يحك اسفل بطنها, حضنتني بقوة كأنها تمنعني من الهرب, وبحركة شريعة ملأى بالشغف والشبق خلعت البوكسر ورميته فاستقر على الطاولة التي اكتب عليها, ابتسمت نوال ابتسامة مليئة بالتعب والاشتهاء والحرمان, واعتصرتني بين يديها بقوة كبيرة, ثم جاءت شهوتي وغبت عن الوجود لحظات فتدفق لبني ساخناً على بطنها, فبادلتني بارتعاشات متتالية صارخة: ـ آآآآآآآآه أحححححح. هدأت عاصفة المزاح الممزوج بالجنس بيننا, سكتنا عن الحركات والكلام, سرحنا بعيون بعضنا, اقتربت شفتاي من شفتيها, تلاقت انفاسنا الحارة, صدرها يهبط ويصعد رغبة, طبعت قبلة طويلة على شفتيها, ثم كمن عادت من ضياع, ابعدت شفتيها عن شفتي, واحمر وجهها خجلاً, ثم وضعت يديها في صدري رافعة جسدي عن جسدها وانسحبت من تحتي بصمت, وجلست على السرير منطوية, تشبك يديها على ركبتيها, والتردد واضح على ملامحها, وانا صمت بدوري لا ادري ماذا اقول, فالتفتت نحوي بعينين ذابلتين وقالت بهدوء مترجرج: ـ زياد شو اللي عملناه؟ رديت بصوت هاديء: ـ ما بعرف حبيبتي, وحياتك ما بعرف كيف وليش صار هيك. ـ برايك يعني اللي صار طبيعي؟ ـ احكيلك شي مهم نوال حبيبتي؟ ـ احكي حبيبي. ـ بفضل انه لا تسألي ولا تفكري بالموضوع ابدا. ـ لك كيف ما افكر؟ ـ حبيبتي يعني اذا ندمنا هلاء ولمنا حالنا راح نرجع الزمن لورا؟ ـ يعني شو؟ ـ يعني برايي لا نندم ع شي مضى لانه مستحيل اصلاحه, وع هيك ما لازم نفسد متعتنا, ممكن نبقى ننتبه وما نضيع ببعض مرة تانية, ونتجنب نعمل هيك بالمستقبل. ـ هيك رايك؟ ـ اي, بعدين انتي كنتي كتير مبسوطة ولا عروس بليلة دخلتها ههههه. ضحكت نوال ضحكة خفيفة وضربتني على كتفي قائلة: ـ اساسا انت اللي جرجرتني واغويتني يا بكاش. ـ اسمحيلي احكيلك انك كزااابة هههههه. انتي اللي دخلتي في المود بدون سابق انذار ودخلتيني معك, انا كنت بحالي عم بمزح معك مصارعة ههههه. ـ ي حرام مسكين انت, الدبانة بتاكل عشاك ي بريء, قال مصارعة قال, بس ع فكرة انا حبيت المصارعة معك كتير زيزوو ههههه. ـ بدك نتصارع كمان؟ ـ لالالا, بعدين مش هاي المصارعة اللي بقصدها انا, المصارعة العادية يا شرموط. ـ طيب يا شبقة هههه, خليني هلاء البس البوكسر ونرجع طبيعيين. ـ لا تلبسه, خليه. ـ عن جد ما بدك البسو؟ يعني حان الوقت اني ارجع لحريتي متل ما كنت؟ واكون عاري بالبيت بدون بوكسر, وآخد راحتي؟ فكرت نوال قليلاً, ثم قالت: ـ امممممم اي بظن عادي بعد اللي صار ما عاد في لزوم للبوكسر تبعك يا ممحون هههههه. فحضنتها بشكل اخوي وقبلتها بخديها وقلت باسماً: ـ لك تؤبشيني ي احلى نوال بالعالم, بس بدي يكون هالشي بمزاجك مش لاته صار شي. ـ لا تخاف, اي بمزاجي, اصلا انا بحب شوفك عاري وبموت بالتعري بس بالاول كنت خجلانة شوي, او فيك تقول ما كنت استحمل شوف العري قدامي لاني بخاف اوقع بشي ممنوع ههههه. ـ لك عمري انتي امممممممممممممواح. قبلتها قبلة طويلة على خدها, فبادلتني بقبلة, واذ بصوت موبايلي يرن, انها نادية. انا:ـ اي نادية حبيبتي. ـ كيفك زيزو؟ ـ ماشي الحال, انتي شو عاملة؟ شو اخبارك؟ ـ متدايقة كتير. ـ ليش حبيبتي, شو في؟ احكيلي. ـ من كتر ما بتسأل ولا بتجي عندي لتعرف شو في. كانت فعلا متوترة وظهر ذلك من نبرة صوتها الحادة, قلت: ـ معلش سامحيني حبيبتي بتعرفي ظروف الشغل. ـ الشغل ولا بدك تضل ملزق بكس رندة؟ فوجئت بجرأتها ولكني أعذرها فهي لا تخشى شيئا عندما تكون معصبة, فضحكت وقلت لها: ـ طيب اهدي واحكيلي شو القصة؟ ـ لا وعم تضحك كمان, طبعاً ما عندك طيز رندة اللي جاية متل ما بدك وسكسيتها اللي مفصلة ع مقاس سكسيتك, كيف بدك تسأل عن اختك؟ ـ هههه يعني اذا سالم مش سكسي تفشي خلقك فيي ههههه؟ ـ هو بس مش سكسي؟ خليني ساكتة. ـ طيب لك احكي وخلصيني بقا, مالك؟ ـ تعال خدني عندك كم يوم. ـ يا ساتر, شو في؟ ـ لا مش حردانة لا تخاف, بس جوزي سالم بكرا مسافر كم يوم عالشام عند اخواله وقرايبه وراح ينام عند امه, قال بدو يسافر من عندها ويكسب رضاها, الشيخ سالم هاد, وانا مش طايقة اقعد لوحدي, بدي شم شوية هوا واغير جو عندكم. ـ ههههههه, لا تحكي عليه هيك هاد جوزك ولي. ـ بلا جوزي بلا هم, هلاء تعال خدني وبعدين منحكي. ـ طيب المسا بمر عليكي وباخدك. ـ اوكي. الى اللقاء في الجزء السادس من قصة/ مثلث الجنون زياد شاهين 19 رقص شرقي سكسي سكس جماعي سكس شذوذ سوالب سكس سحاقيات قام بآخر تعديل Sami Tounsi يوم 06-06-2019 في 07:43 AM. 04-14-2019, 11:10 PM   #2   ضيف زائر مشاركات : n/a رد : قصة "مثلث الجنون" جميل جدا ارجوا عدم الاطاله بالجزاء الباقية 0 04-14-2019, 11:25 PM   #3   ضيف زائر مشاركات : n/a رد : قصة "مثلث الجنون" قصة اكثر من رائعة واسلوبك راقي جدا استاذ زياد والاحداث منطقية مع ان فيها اسهاب كبير ولكنها تجبرني على انتظار الجزء الثاني بالتوفيق وبانتظارك 0 04-15-2019, 09:09 AM   #4   atotoo نسوانجي جديد الجنس : ذكر مشاركات : 1 رد : قصة "مثلث الجنون" بداية تنم عن مشروع سلسلة رائعة على غرار العاصفة الزرقاء نتمنى ان تقوم بكتابة الاجزاء على فترات متقاربة حتى تذداد القصة جمالا وروعة 0 04-15-2019, 09:26 AM   #5   bigteto نسـوانجي خـبير الجنس : ذكر أنجذب لـ : بايسكشوال مشاركات : 2,487 رد : قصة "مثلث الجنون" جميله وفى انتظار وكلنا شوق للاحداث 0 الصفحة 1 من 36 1 2 3 4 5 6 11 > Last » مواضيع ذات صلة الموضوع المنتدي متسلسلة جنون الخيال حتى الجزء التاسع 10/06/2019 قصص سكس عربي متسلسلة الاختطاف .. الجزء الخامس 11/4/2019 قصص سكس عربي متسلسلة ما وراء الشهرة .. الجزء الخامس 02/05/2019 قصص سكس عربي متسلسلة حكاياتي مع جاراتي الجزء الخامس 30/4/2019 قصص سكس عربي متسلسلة عاشقة الجنس حتى الجزء الخامس 08/4/2019 قصص سكس عربي تمتع بمشاهدة مكتبة صور سكس نـسوانجـي الأفضل علي الإطلاق « الموضوع السابق | الموضوع التالي » شارك الموضوع Google Facebook Twitter دالّة الموضوع "أبلة, الجنون" ⇈ التوقيت حسب جرينتش +1. الساعة الآن 11:36 AM. نسوانجي | سكس عربي - سكس تيوب - الأقسام - الأرشيف - للأعلي Warning: You must be 18 years or older to view this website - الخصوصيه - الضوابط - DMCA

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق