اغلق الموبايل وقبل ان ينهض هربت انا الى المطبخ, جاء وحضنني من الخلف كعادته, ممسكا بيده اليمنى بطني وبيده اليسرى مطوقا عنقي وممسكا بخدي الايسر وطبع قبلتين على خدي الايمن, احساس رومنسي صباحي جميل, كيف جن بي رامي؟ هل يشتهيني فعلا؟ ولكن لو كان يشتهيني انا لما اتصل بصفاء يريد ان يضاجعها الان, وربما هو يشتهيني ولا يريد ان يتورط معي بعلاقة جنس محارم, وهذا هو الاحتمال الغالب حسب تحليلي, توجهنا الى البلكونة نحتسي القهوة, سالت رامي:
ـ شو حبيبي, ما بدك تروح عالشغل؟
ـ لاء اتصلت واخدت اجازة يوم واحد.
ـ نيالها هههههه.
ـ مين؟
ـ صفاء, حبيبها بياخد اجازة مشانها.
ـ ههههه اي وانا نيالي كمان, حدا عندو حبيبة متل صفاء وبيتردد لحظة يعطل شغلو مشانها؟
ضحكنا, رن جرس الباب, ذهبت وفتحت, كانت صفاء, ترتدي فستانا ناعما كحلي اللون, لفوق الركبة بشبر, مفتوح عن الجانبين الى اعلى الفخذين, واول ما راتني حضنتني بقوة, وانهالت على شفتاي ورقبتي تقبيلا ومصا, ثم رضعت حلمتاي قليلا, كادت ان تذوبني اشتهاء, همست لها بصوت مبحوح:
ـ لك تركك مني هلاء, رامي عم يستناكي على نار ههههههه.
ـ حببتي منولة اشتقتلك اوي اوي اوي, نفسي انيكك دلوقتي حالا ي لبوتي هههههه.
ـ لا بعدين,,, هلاء روحي انتاكي انتي هههههه.
ـ لا باين في تقدم كبير اوي, مع رامي بالسترينج بس, دي حاجة تجنن.
ابتسمت ودخلنا متوجهتين الى البلكونة, ومجرد ان راى رامي صفاء وقف مندهشا من فستانها السكسي, اما هي فقد ارتمت في حضنه شوقا, وراحا في عناق ساخن وموجات من القبلات والتحسيسات والمصات والبعبصات, ثم امسك بكسها من فوق الفستان وشده بيده, فصرخت صفاء بصوت عالي:
ـ ااااااااااااي, سيبو ي متوحش.
ـ ما بتركو, بدي ياه هلاء هههههه.
شعرت انا بشيء من خجل خفيف فقلت:
ـ لك استحوا شو هاااد؟
ضحكا مني ثم قالت صفاء:
ـ نستحي منك انتي؟ لا ف دي ملكيش حق ي منال هههههه.
ـ هههههه ليش بقا يا خانم؟
ـ ايه؟ وبتسالي ليه؟ انا هاقوللك بقا ليه هههههه.
ضربتها بقبضة يدي على كتفها قائلة:
ـ لا خلص لا تحكي ولي, ههههه.
ـ اوكي اذن متفتحيش بوقك خالص, اسكتي واستمتعي ههههه.
ابتسم رامي ثم امسك كس صفاء من جديد وشده مرة اخرى لتصيح صفاء ثانية, ثم امسكت قضيبه نصف المنتصب وشدته هي الاخرى, فتاوه رامي, ثم عضها بنهدها الايسر من فوق الفستان, وقال:
ـ اشربوا القهوة على ما البس واجي.
قالت صفاء بشرمطة:
ـ تلبس؟ تلبس دا ايه؟ ما كنا حلوين هههههه.
انا: هههههه, لك ما في عاهرة متلك صوفي.
رامي: هههههه رح البس شورت خفيف بس, لاني بدي نيكك بس برا البيت.
صفاء: واوو حلو اوي, مستنياك ي حب.
غادر رامي الى غرفة النوم, فنهضت صفاء وامسكت بيداي حتى نهضت واقفة امامها وعيناي تتساءل, فامطرتني بوابل من القبلات والعضعضات في الرقبة والخدين والنهدين, وانا اقاومها لكي لا ياتي رامي ويرانا, وهي لا تستجيب لمقاومتي, ثم نزلت بفمها ترتشف بطني وحول سرتي وتداعب بلسانها داخل سرتي, كدت اغيب عن وعي اللحظات لولا ان سمعت صوت خطوات رامي قادمة, فدفعتها عني وجلست وهي تضحك بعهر, جلس رامي معنا يكمل قهوته, قالت صفاء:
ـ طيب مقلتليش هاتنيكني فين بقا؟ هههههه.
كانت تتحدث بكامل حريتها وبصريح الالفاظ غير مكترثة بوجودي كانها تعتبرني شريكة لهما في الجنس.
رامي: مممممم وين بتحبي انيكك صوفي؟
صفاء: ايه رايك ف عمارة مش مسكونة يعني لسة قيد الانشاء؟
رامي: لاء هاي صارت قديمة شوي.
صفاء: طيب قول انتا بقا.
رامي: انا بفكر في مكتبة عامة, نقعد ع شي طاولة انو عم نقرأ كتاب مع بعض, شو رايك؟
صفاء: واوووو حلو اوي.
انا "باندفاع غير محسوب": اووووه مبتكرة وكتير حلوة.
صفاء: ههههههه عجبتك منال؟
خجلت قليلا ثم قلت: بصراحة اي وكتير, رامي انت مبدع وانا بحسد صوفي عليك هههههه.
صفاء: وتحسديني ليه؟ تعالي معانا وشاركينا ههههههه.
قرصتها بخدها قائلة:
ـ لك اخرسي, بتفكريني متلك؟
فوجئت صفاء بعبارتي الاخيرة, وقالت:
ـ زيي؟ زيي ازاي يعني؟ مش فاهمة.
فكرت قليلا, وعرفت انني اخطأت باندفاعي بالحديث وقلت:
ـ لا ولا شي خلص.
نظرت صفاء نحو رامي الذي كان يقلب محطات التلفزيون, وقالت له:
ـ رامي حبيبي, انتا قلت حاجة لمنال عني؟
وقبل ان يقول رامي شيئا قلت انا:
ـ بصراحة اه, حكالي عن علاقتك بسمير اخوكي متل مانتي حكيتيلو عن السحاق بيننا برغم اني وصيتك ما تحكي, ومتل ما حكالك رامي عن يللي صار بيني وبينو ف سدني, فما في داعي نخبي ع بعض.
صمتت صفاء برهة من الوقت ورامي ينظر الينا ويبتسم, ثم قالت مبتسمة:
ـ مممممم يعني وحدة بوحدة هههههه, يبقى نلعب عالمكشوف.
انا: ما في لعب ولاشي, احنا بنلعب بعض يعني صوفي؟
صفاء: لاء مش قصدي, انتي فهمتيني غلط, دي كلمة تتقال حببتي, يعني قصدي ان منخبيش على بعض حاجة من النهاردة.
ـ اها, اي اوك.
تركاني وانطلقا الى الخارج, بعد ان سمعت الباب يصفق خلفهما خلعت كلوتي فورا لاستمتع بالتعري الكامل داخل البيت, واخذت اقوم باعمال المنزل وانا عارية, وبعد ان انهيت عملي جلست في الصالة لاشاهد فيلما عن جنس المحارم في اللابتوب خاصتي, كنت قد خزنته في ملف خاص, فتحت الفيديو واخذت اتفرج, وفجاة لا ادري ما الذي حدث لجهاز اللابتوب, فقد انطفأ فجأة ولم يعد يعمل, صار يفتح فقط على صفحة سوداء عليها كتابات عن وجود خطا ما, احترت وغضبت جدا, فهذه فرصتي لمشاهدة الجنس في غياب رامي لكي امارس العادة السرية براحتي, اوه يا ربى ماذا افعل؟ تذكرت ان سمير مهندس كمبيوتر, ولكنه الان في العمل في الشركة, اصابني الاحباط, ثم استسلمت لسوء حظي وقلت لنفسي: "ساتصل بسمير لكي ياتي مساء ويصلحلي اللابتوب", وفعلا اتصلت به.
سمير: ايوا منال ازايك؟
انا: منيحة ومو منيحة.
ـ ههههه فزورة دي؟
ـ ههههه لاء, بس اللابتوب تعطل وبدي اياك تيجي المسا تصلحو ازا بتريد.
ـ اوكي, وازايك انتي ي قمر؟ وازاي الرحلة لسدني؟
ـ كانت كتير حلوة وممتعة, قضينا وقت حلو.
ـ وازاي رامي وعامل ايه؟
ـ رامي منيح وراح هو وصوفي يشموا شوية هوا هههههه.
ـ بجد؟ هو ما رحش الشغل؟
ـ لاء اخد اجازة اليوم مشان صوفي.
ـ دا هايفسحها فسحة محصلتش هههههه.
ـ ههههههه اكيد.
ـ طيب انا هاجي اصلحلك اللابتوب دلوقتي.
ـ انت ماخد اجازة كمان؟
ـ لا انا في الشركة بس هاخد اجازة واجيلك على طول.
ـ لاء ما بدي عذبك وعطلك عن شغلك سمير, بتيجي المسا.
ـ تعطليني دا ايه؟ يا ستي كلو محصل بعضو, بعدين مش انتي زعلانة علشان اللابتوب؟
ـ اه كتير وربى.
ـ يعني كنتي عايزة تستخدميه دلوقتي.
ـ اه.
ـ خلاص وانا ميخلصنيش تفضلي زعلانة ي عسل, هاجيلك دلوقت.
ـ بس ما في حدا بالبيت غيري, مش لما يكون رامي احسن؟
قلت ذلك وانا ابتسم بخبث.
قال: بالعكس, في غياب رامي احسن بكتير هههههه.
ـ هههههه طيب اوكي مستنيتك.
قفلنا الخط, وفكرت ماذا سارتدي, ذهبت الى خزانتي, ولا ادري لماذا اخترت نفس التنورة الصفراء القصيرة جدا, ارتديتها بدون كلوت, ولبست من فوق تشيرت قصير بحمالات يكشف نصف بطني وظهري, ذو فتحة كبيرة على الصدر تظهر ثلثين نهداي, نظرت الى نفسي في المرآة, كنت مثيرة جدا, كنت كعاهرة ستمارس الاباحية لاول مرة, كتفان وذراعان ابيضان طريان, بطن كالزبدة في طرواته وكالحليب في بياضه, فخذان رخاميان ابيضان املسان يهتزان مع كل حركة او خطوة, طيز مفصلة تحت تنورة حريرية ناعمة لا كلوت تحتها, تترجرج طرية كالموج, باختصار, كل شيء في جسدي كان يهتف للمشاهد: "نيكني", فترددت بين ان البس شيئا اخر اكثر احتشاما او ابقى هكذا, فتجرأت وقررت ان ابقى كما انا,
دقائق قليلة ورن جرس الباب, خفق قلبي وارتبكت احاسيسي لا ادري لماذا؟ بل ادري, ذلك لانني ساكون وحدي مع سمير في البيت لاول مرة, ولانني البس الاثارة كلها على جسدي الثائر, فتحت الباب وتصافحنا, فذهل سمير حين راني على هذه الصورة الفاتنة, احتضنني وقبلني, ثم امسك يداي الاثنتين في حضن يديه الاثنتين مبتعدا مسافة متر واحد عني, واطلق صافرة طويلة تكشف كم اثاره منظر جسدي نصف العاري, فالتني وتراجع خارج البيت واغلق الباب, دهشت لحركته هذه, ماذا اصابه؟ هل عدل عن تصليح اللابتوب؟ ولماذا خرج؟ لم يتركني افكر كثيرا فرن جرس الباب ثانية, سالت من خلف الباب: مين؟
ـ انا سمير.
ـ ههههه اوكي.
فتحت له ثانية وقف صامتا كتمثال امامي, ثم قال:
ـ لا دلوقتي انا تأكدت اني ف علم مش ف حلم.
ابتسمت انا, وقلت: يلا لا تضيع وقت بالحكي الفاضي سمير.
ـ بزمتك دا كلام فارغ؟ دا مليان ومليان ومليان, استنيني, هاروح اغير هدوم الشغل وارجعلك.
جاء بعد دقائق يرتدي شورت قطني قصير جدا لفوق منتصف الفخذين, يكاد يكون بوكسر, ضيق وناعم يشبه شورت الشاب الصغير طارق في القطار, قضيبه النصف منتصب يظهر بداخله بكل تفاصيله, يكاد يخرج منه فهو اكبر من قضيب رامي قليلا, كان مثيرا, وكان الرد الامثل على لباسي المثير, احتضنني من جديد وقبلني بخداي, ثم همس وهو ما زال يحضنني:
ـ منال انتي بجد فاتنة, انتي بركان, انتي تسونامي انثوي.
ضحكت وقلت:
ـ ههههه لاء مو لهالدرجة.
ـ واكتر كمان, انتي مش شايفة نفسك عاملة ازاي, كل الياسمين بيتفتح ع شفايفك وصدرك وجسمك كلو, التفاح بينمو فوق خدودك, انتي مش ست, انتي واحة ستات بحالها.
ياااااه, ادهشتني رومنسيته, كم احب الكلمات الرومنسية الشاعرية الخارجة من القلب بكل جدية وصدق, قلت مبتسمة:
ـ عنجد انت شايفني هيك؟
ـ وربى انا شايفك اكتر من كدا بس مش عارف اعبّر, لما بيكون الامر اكبر من الاحساس بتقف الكلمات بكل عجزها وفشلها بايصال الصورة الحقيقية.
ـ يااااه انت شاعر ولا شو سمير؟ ههههه.
ـ لا انا مش شاعر ولا حاجة, انا بس متلقي بقرأ الشعر, وكل حاجة فيكي بتقول شعر, وانا بس بسمع وبحس.
يا الهى, من اين ياتي بمثل هذه الكلمات التي تنساب داخل روحي دون ان اشعر بعملية هضمها؟ كيف تطربني النظرة بدون موسيقى؟ وكيف تدهشني الكلمة الخارجة دون تخطيط او تفكير؟ همست:
ـ مممممم بصراحة احساسك كتير حلو.
قال وكانه تذكر شيئا:
ـ ايه هانفضل واقفين عالباب كدا؟ ولا عايزاني اروح بيتنا بقا؟
ـ ههههه لاء فوت.
دخلنا واغلقت الباب من الداخل, دخلنا الصالة حيث اللابتوب فوق الكنبة المزدوجة "الثنائية", استاذنت منه لاعداد فنجانين قهوة, ادرت ظهري متوجهة نحو المطبخ, ولا ادري لماذا حانت مني التفاتة الى الخلف فرايته يسلط نظراته على طيزي, يكاد يخترق خرمها بعينيه الناريتين, ابتسمت وابتسم هو وغادرت الى المطبخ, احضرت القهوة وجلست الى جانبه اليمين على الكنبة, كانت فخذاي العاريتان ملتصقتان بفخذيه العاريتين, كم هو احساس مثير, امسك جهاز اللابتوب بين يديه واضعا اياه على ركبتيه, وصار يتفحصه ويقرأ السطور على الشاشة السوداء, وبينما هو يحرك يده اليمنى على الجهاز كان مرفقها يرتطم بنهدي الايسر, احس بشيء من القشعريرة, عشرة دقائق وكان اللابتوب يعل بشكل جيد, شكرته وسالته مازحة:
ـ قديش تؤمرني مسيو سمير؟
ضحك وقال:
ـ انا اجرتي غالية اوي يا هانم.
ـ ههههه قديش يعني؟
لف يده اليمنى على رقبتي, وقبلني بخدي الايسر وهمس قائلاً:
ـ اجرتي نشغل موسيقى ونرقص "سلو", اصلي حبيت الرقصة دي معاكي, فاكرة؟
ـ مممم اي طبعا متذكرة, اوكي.
شغلت موسيقى ل "موتسارت" ونهضنا واقفين, وضع يده على خصري ووضعت يدي على كتفه, وشابك اصابع يده الاخرى باصابع يدي الاخرى, واخذنا نتمايل مع هدوء الصباح, واصوات العصافير, عيناي في عيناه تشربان نظراتهما الشبقة, يلف يده اليسرى على ظهري وخصري الايسر, يسحب اصابعه من بين اصابع يدي اليمنى, ويحضن بكفه اليمنى خدي الايسر, اميل بخدي على راحة يده تدللا وذوبانا رومنسيا, يتحسس خدي وتحت اذني ورقبتي من الجانب, تنساب في جسدي نشوة شهية, اضع يدي اليسرى على اعلى ظهره واليمنى في اسفل ظهره العاري فوق الشورت بقليل, امسح عضلات ظهره عضلة عضلة, ينزل بيده اليسرى على فلقة طيزي اليسرى من فوق التنورة الصفراء, يتحسس بلطف, يعتصر بنعومة, يهمس في اذني:
ـ انتي هايلة ف جنونك, ومجنونة بافكارك الحلوة.
همست له: شوي للي خلاك تحكي هيك؟
ـ وجودك معي من غير كلوت, ولا سوتيان, الفكرة بحد ذاتها تجنن.
ابتسمت واقتربت بفمي من حلمة اذنه وهمست بدلع:
ـ ما بحب الداخلي.
وابتسمت بعهر محترم, ابتسم هو بشغف, واخذ يتحسس طيزي فترتفع التنورة بين اصابعه مع حركات التحسيس رويدا رويدا, وبيده اليمنى يتحسس خدي ويداعب بابهامها شفتاي, افتح فمي قليلا, يدخل راس ابهامه بين شفتاي, اتحسسه بلساني ببطء, امصه بنعومة, يدخله اكثر, امصه ثم ادفعه بلساني خارج فمي, يحاول ادخاله مرة اخرى فابوسه واغلق شفتاي امامه مبتسمة, متهيج هو كما يبدو على ملامحه المرتبكة اللاهثة, يحاول ادخاله فيرفض فمي بدلع, فيقترب بوجهه من وجهي ثم يعض خدي, ويستمر هكذا عاضا خدي بينما يده تعتصر فلقتين طيزي, يكاد لعابي يجف, يترك خدي ويلامس بشفتيه شفتاي ملامسة, افتح شفتاي, يمد لسانه بينهما, امتص رحيق لعابه اللزج بفعل الشهوة, لعابه يشبه المنيّ النازل كخيط من القضيب,
يتحول لعابي الى اللزوجة ايضا بفعل الشبق, يختلط اللعاب باللعاب لزجين كالمنيّ, اداعب هذا الخليط بلساني, فيلقف لساني يمصه عميقا, ويمص لعابي ولعابه اللزجين, يمد اصبع يده اليسرى الاوسط في فمه يبلله بهذا اللعاب الفاخر, ويخرجه وخلفه خيط رفيع مطاط من اللزوجة, ثم يلف يده خلفي, يضع اصبعه المبلل باللزوجة على خرم طيزي, ويحركه عليه دائريا, ويبعص به بنعومة, اااااه كم هزت مشاعري الجنسية هذه الحركة, يقبلني ثانية مادا لسانه في عمق فمي, امصه ثانية, وامد لساني في عمق فمه فيمصه, تتضاعف كمية اللعاب اللزج داخل فمينا, يمد راس لسانه يداعب به راس لساني وخيوط اللعاب تتمطط بين اللسانين, ثم يمتص الكمية كلها داخل فمه, يغرق اصبعيه السبابة والوسطى بها, ويلف يده ثانية الى خرم طيزي, يبعبصني بكل هذا البلل, بكل هذه اللزوجة, بكل هذا الشبق الصامت, ثم يدخل راس اصبعه في خرم طيزي, وقضيبه المنتصب على اشده يكاد يمزق الشورت ويخرج, فيرتطم ببطني, اتاوه غنجا ورغبة, يدخله اكثر, يدخله كله, يبدا كسي باسقاط قطرات من المطر الشهواني من بين غيوم اللذة والـلـهفات, فينساب على باطن فخذي اليسرى, يدخل الاصبع الاخر ويحركهما معا داخل طيزي التي تكاد تصرخ شبقا, اخذ يخرج اصبعيه ويدخلهما من جديد كانه ينيك طيزي باصابعه, ويهمس لي:
ـ انتي اجمل عاهرة شفتها ف حياتي.
ابتسمت بجدية الشغف هامسة:
ـ وانت مجرم.
يهمس وقد ادخل اصبعيه الى اخرهما في طيزي, واضعا الابهام يضغط فوق خرمي:
ـ انا مجرم وضحية, انا الجاني والمجني عليه بنفس الوقت, ممكن اقلع الشورت؟
همست وحرقة الشهوة في حلقي:
ـ لا اوعى, خليه, هيك وبهالوقت وبهيك حالة احلى.
ـ حالة ايه؟ قصدك مفيش تكافؤ؟
ـ لاء, بقصد انت مو فاهم المعادلة.
ـ فهميني.
ـ وانت لابس الشورت رح تفهم لحالك, بس لو شلحتو رح تكسر المعادلة, وانا ما بدي ياها تنكسر.
لم يقل شيئا, ثم ادارني بحيث اصبح ظهري لصدره, وحضنني من الخلف, يداعب بيده اليسرى بطني, وباليمنى يمسك رقبتي يتحسسها ويتحسس دقني وخداي, يقبل خدودي, يعضعض رقبتي من الجانب الايمن, ثم ينزل يده الى نهداي من فوق التشيرت, يعتصرهما بشغف, اتأوه, اذوب, تنزل يده اليمنى الى تحت, تتسلل تحت طرف التنورة العلوي, يكاد يلامس بها طرف كسي من الاعلى, انتبه انا, امسك يده تلك وارفعها ثانية الى بطني, يضغط من الخلف, يدخل قضيبه المنتصب بشدة بين فلقتي طيزي, يرهز سمير بقضيبه بينهما, يرفع التنورة, تصبح طيزي عارية امام قضيبه المخبأ داخل شورته الصغير, احس بقضيبه يتحرك صعودا ونزولا بين الفلقتين, احساس شهي جدا, يرن هاتفي فوق الكنبة, انظر وسمير ما زال يحتضنني ويرهز بقضيبه على طيزي, رامي يتصل, همست لسمير:
ـ رامي بيتصل.
ظهرت علامات الانزعاج على ملامح سمير فهمس بشيء من الغضب:
ـ ودا وقتو يا رامي؟ ما كنا حلوين.
همست بدلال: لا تخاف ما رح خليه يفصلنا, ورح نبقى حلوين.
وابتسمت, قال سمير بلهفة:
ـ ازاي؟ مش هاتردي عليه يعني؟
همست له:
ـ امبلا, وهو في احلى من الحديث مع اخي وشاب متلك عم يحضنني؟ خليك هيك وكانو ما حدا اتصل, رح رد انا.
همس مبتسما:
ـ انتي طاغية بجد منال.
ـ الو هلا رامي.
ـ ,,,,,,,,,,
صرنا نتحدث انا ورامي بينما سمير يفرش فلقتي طيزي وما بينهما بقضيبه من فوق الشورت, وانا يد تحمل هاتفي والاخرى تمسك يد سمير التي تتحسس نهداي, يا له من شعور رهيب المتعة غريب الشبق, احاول اطالة الحديث مع رامي لمزيد من الاستمتاع بهذه الحالة النادرة, وصرت اساله عن صفاء وماذا فعلا في نزهتهما, ويجيب محدثا اياي بالتفاصيل المثيرة, وكيف ضاجعها داخل المكتبة وهما يرتديان ملابسهما "من تحت الملابس", وانا اذوب في كلامه الجنسي المفصل, واستزيد من الحديث والتفاصيل, وهو لا يبخل بذلك كانه يعرف انني في حضن سمير, وكانه يريد اثارتي, اذن فقد دخل اللعبة معي ومع سمير دون ان يدري وهذا رائع حقا, كم احب ان اكون طرفا جنسيا ثالثا مع شابين ولو كان جنسا خفيفا,
والاجمل ان احدهما اخي رامي, سمير يضغط قضيبه بقوة بين فلقتين طيزي, وهذه المرة احسست بقضيبه عاريا, عرفت انه انزل الشورت عنه, احسست بمتعة اخرى هنا, فليكن, لن امنعه طالما رامي على الطرف الاخر, صار يداعب براس قضيبه خرم طيزي, وانا اتحدث مع رامي مستمتعة بفعل سمير وكلمات رامي, كان سمير ينيكني بقضيبه ورامي ينيكني بالكلمات, يا لها من متعة ولذة, سالت رامي بصوت مضطرب شبه مبحوح من الشبق الذي يعصف بممرات جسدي السرية:
ـ احكيلي رامي كيف ضاجعت صفاء بالمكتبة بالتفصيل من جديد حبيبي, حابة اسمع كل التفاصيل.
ضحك رامي على كلمة "ضاجعت" وقال:
ـ لك منال ليش هيك صوتك؟ معقول عم تمارسي العادة السرية وانا عم احكيلك؟ ههههه.
ـ ما دخلك رامي ههههه, انت بس احكيلي بالتفاصيل ولا تسال عن شي.
رامي يحدثني وسمير ينيك بين فلقتين طيزي ويعضعض ظهري, ثم همس لي سمير:
ـ نفسي ف حاجة منال.
ابعدت الهاتف عن اذني وفمي لكي لا يسمع رامي وهمست:
ـ شو هي سمير؟
ـ نفسي انيكك من طيزك دلوقت.
رامي عالهاتف: ورفعت فستانها شوي وقعدت بحضني عالكرسي وصرنا نتصفح كتاب.
انا لسمير: لاء شو نسيت؟ احنا عم نرقص مو عم نمارس جنس ههههه.
انا لرامي: اي كمل حبيبي.
سمير: هو فضل حاجة اسمها رقص بعد كول دا؟ ارحميني بقا انا هايج اوي.
ـ وهاد احلى شي بالمعادلة سمير.
ـ المعادلة دي مش بتنفع مع اي جسم, مع جسمك وطيزك لازم تنكسر كل المعادلات.
رامي عالهاتف: ورفعت صفاء وقفتها وصوبت زبي ع كسها وقعدت عليه, وصاحب المكتبة يتطلع ومش عارف شو يللي عم يصير.
انا لسمير بعد ان ابعدت الهاتف:
ـ خليك صبور, جوع اكتر بتاكل اطيب هههههه.
قربت الهاتف وهمست لرامي:
ـ حبيبي احكيلي من الاول, من ساعة ما تركتوني بالبيت.
سمير بهياج:
ـ لا مش هاجوع لاني مش هاشبع منك, حتى لو مارست معك الف مرة هافضل جعان.
هزتني كلماته قليلا, سكتت.
رامي عالهاتف: لك منال شو في؟ انا حاسس في شي غريب عم يصير, احكيلي بقا.
ـ ههههه مافي شي حبيبي, وقلتلك لا تسال كتير.
سمير خلع شورته كليا, وصارت فخذاي بين فخذيه, رفع تنورتي الى الاعلى واخرجها من راسي, فبقيت بالتشيرت الحمالات الخفيف القصير فقط, وبلل قضيبه بلعابه ووضع راسه على خرم طيزي يريد ان يدخله, فتحركت انا يمينا ويسارا ولم اسمح له بالدخول, هاج وماج سمير وامسك خصري بقوة ليمنعني من الحركة, واراد ان يدفع قضيبه في طيزي, فقاومته بقوة, وصرت احرك طيزي يمينا ويسارا بسرعة, فزاد هياجه على هذه الحركات ايضا, فعضني برقبتي من الخلف وبقي مطبقا اسنانه عليها كي يضغط علي فلا استطيع تحريك جسدي كما اريد, ويده اليمنى تقبض على بطني, واليسرى تضغط على كسي وتفرك بظره, ذوبني اثارة وشبقا, ولكني صممت على المقاومة, لا اريد لهذه اللعبة الجميلة ان تتحطم,
صرت اقاوم, وهو يحاول ويضغط, ورامي يتحدث عن ممارسته مع صفاء, ثم افلتت من بين يدين سمير, وهربت الى الكنبة الثلاثية, فلحقني يمسكني تارة وافلت تارة اخرى, حتى القاني ممددة على الكنبة الطويلة على بطني, فارتمى فوقي, عاضا رقبتي من الخلف مرة اخرى بشكل اقوى, وقضيبه بين فلقتين طيزي الطرية في اشد حالات انتصابه وصلابته, ويده اليمنى تحتي تقبض على بطني, واليسرى تقبض على وجهي ودقني, كاد ان يثبتني ويفعل ما في نفسه, وانا اقاوم بتحريك طيزي تحته واحاول ان اعض يده اليسرى التي تمسك بدقني وخدودي, كانت حركاتي المقاومة بحد ذاتها مثيرة له, وانا تعمدت ذلك بصراحة, كم استمتع بمشاهدة الاثارة تسيل من عينين الطرف الاخر, وتهز جسده من الداخل والخارج هزا, مد يده اليمنى القابضة على بطني الى كسي ضاغطا عليه يعتصره, فخرجت من فمي صرخة عاهرة سمها رامي, فقال متسائلا:
ـ لك شو عم تعملي منال؟ لا تجننيني, ليش عم تصرخي؟
تظاهرت بالتماسك والهدوء وقلت ضاحكة:
ـ ههههه لا ولا شي بس كانو في نملة لسعتني.
ـ لا يبدو شي تاني يللي لسعك, لك احكي.
ـ سدقني مافي شي رامي, بس كمل قصتك مع صفاء حبيبي متشوقة كتير اسمع.
ـ لاء ما رح كمل لتحكيلي شو في؟
ـ ممممممم طيب براحتك, باي حبيبي مممممواه.
واغلقت الهاتف, فعاد يرن من جديد, فتحت الخط بالتزامن مع آهة صدرت مني اثر عضة في رقبتي من سمير, قلت:
ـ اي رامي حبيبي.
ـ اي رامي حبيبي؟ لك بقص ايدي اذا ما بتعملي شي سكسي.
ـ اي بعمل بس ما رح قللك ههههه.
صمت رامي لحظة, كانه استثير من كلماتي, ثم سالني:
ـ احكيلي بصراحة, انتي عم تمارسي العادة على كلامي عن صفاء؟
ـ ما دخلك هههه, لك احكي كمللي القصة ولا تسال.
ـ ههههه طيب رح كمل, فهمت.
واخذ يتحدث بينما سمير يحاول بشتى الوسائل اخضاعي ليدخل قضيبه المشدود الصلب في طيزي, اسمع في هاتف رامي صوت ضجيج سيارات, سالته عن ذلك فاجابني انهما في الطريق الى البيت, انتفضت تحت سمير قائلة له:
ـ لك قووووم رامي وصفاء بالطريق جايين.
ضحك قائلا:
ـ مش هاقوم غير لما تخليني ادخله.
غضبت قليلا وقلت:
ـ لك ما بينفع دقايق وبكونوا هون, قوووووم.
ـ مش قايم.
مديت يدي الى الخلف وقرصته في طيزه, فارتبك وارخى يده التي تمسك بدقني فعضيتها بقوة, فنهض صارخا متالما, اما انا فنهضت مسرعة وهربت الى غرفتي, لحقني لكنني سبقته واغلقت الباب خلفي, ارتديت شورت جينز قصير مع التشيرت وتركت الزر العلوي للشورت مفكوكا كنوع من الاثارة, فكنت اكثر اثارة مما سبق, وعدت الى الصالة حيث كان سمير قد لبس شورته بشيء من غضب العشاق, اول ما راني هجم علي حاضنا اياي من الامام وانهال على خدودي وشفتاي تقبيلا وعضعضة, وبيديه بعبصة واعتصارا لفلقتين طيزي, وفعصا لنهداي, ثم قرصني بخدي بقوة مقربا وجهه من وجهي قائلا:
ـ انا رايح, بس مش هاسيبك, هانيك طيزك يعني هانيكها, حتى لو اتضربت بالنار.
ضحكت وقلت له ب****جة المصرية:
ـ ههههه دا بعدك.
غادرني متوعدا مبتسما, ولم تمضي عشر دقائق حتى كان رامي يفتح الباب بمفتاحه, ويدخل دون صفاء, صافحني واحتضنني وقبلني بخداي, خلع كل ملابسه كالعادة, وجلسنا في غرفة المعيشة واخذ يلح علي ان اقص عليه ماذا كنت افعل حين اتصل بي, فاخبرته انني كنت مارس العادة السرية, بان عليه السرور, سالته عن صفاء فاخبرني انها ذهبت الى شقتها, فتذكرت مدى هيجان سمير العظيم على طيزي وحالة الاشتهاء التي تركتها عليه, فقلت دون تفكير:
ـ هلاء سمير رح يرتكب جريمة جنس مع صفاء هههههه.
ضحك رامي متسائلا:
ـ وانتي شو عرفك؟ ومن وين عرفتي انو سمير هلاء بالبيت مش بشغلو؟
ارتبكت ولم ادري ماذا اقول, فتداركت الامر قائلة:
ـ ممممم لاني اتصلت بيه واجا وصلحلي اللابتوب وراح, وحكالي انو اليوم ماخد اجازة.
ـ وراح قلتيلي؟ لا يا ستي ما راح, عمل يللي عملو وبعدين راح هههههه.
ـ اي عمل طبعا, صلحلي اللابتوب هههههه.
قرصني رامي بفخذي اليسرى التي من جهته بكل اصابعه وقال:
ـ لك منال انا يللي بعرفك, شو عملتي بالزلمة؟
ـ هههههه وحياتك ولاشي.
ـ وصرخاتك واهاتك وصوتك وانتي عم تحكي معي بالموبايل؟
اضطررت ان اعترف لرامي, ليس ضعفا مني بل لاني احب مضاجعة الكلمات, فقصيت عليه كل ما جرى بيني وبين سمير, وكلما تقدمت بالحديث تطاول قضيب رامي اكثر حتى اكتمل انتصابه, فقال هامساً:
ـ طيب متل ما حكيتلك قصتي مع صفاء احكيلي قصتك مع سمير بالتفصيل, تفتحت جورية حمراء على خداي بشيء من الخجل, وقلت:
ـ لاء رامي ما بقدر.
ـ لك احكي حبيبتي عادي, لايمتا بدك تضلي تخجلي مني وانتي صارلك هون مدة مش بسيطة ببلاد الحرية؟
قلت بدلع:
ـ خلص رامي بستحي عنجد.
ـ طيب المهم ناكك ولا لاء؟
اراد بهذه العبارة ان يوقظ شهوتي ويشجعني على الكلام, ابتسمت وقلت:
ـ اسكت بقا.
ـ لك جاوبيني.
ـ لاء ما عمل شي بس تحسيس وهيكا.
ـ لا انا بقا بدي الهيكا, ههههه.
فتشجعت واخذت اقص عليه ما حدث ببطء وبالتفصيل لاثارته, ولم يكن بحاجة لاثارة فهو دائما مثار, اشتد انتصاب قضيبه متناغما مع حديثي الجنسي الشيق, وصار يداعب حشفته باطراف اصابعه, ثم طوق رقبتي بيده اليمنى, وطبع اربع قبلات طويلة على خدي الذي من جهته, واخذ يحثني على الحديث بالتفصيل اكثر, وانا لم اقصر في ذلك فقد رايت حالة الاشتهاء التي اجتاحته, فجعلت احدثه واضيف على الحديث اشياء مثيرة من مخيلتي, قبلني بطرف رقبتي هامسا:
ـ اي حبيبي وبعد ما بلل اصابعو بريقكم اللزج؟
حدثته كيف صار سمير يدخل راس اصبعه في خرم طيزي, وكيف وكيف وكيف, وهو يستمع ويلاعب قضيبه امامي دون خجل, ثم شدني برقبتي نحو وجهه وطبع قبلات لا ادري عددها تحت اذني وعلى جانب رقبتي هامساً:
ـ اي كملي حبيبي.
اخذت اكمل حديثي واتعمد اثارته, فصار يلحس رقبتي تارة, وتارة يعضها بين الكلمات المهيجة الصادرة من بين شفتاي, مد يده اليسرى الى فخذي الايسر من جهته, يتحسسها بلطف ونعومة متظاهرا انه يفعل ذلك كالعادة حين نكون في حديث بيننا, وانا تصيبني بين المفردات وبين انفاسه على رقبتي وخداي قشعريرة مشتهاة, همس بصوت مترجرج يبين مدى ما وصلت اليه حالته من شبق عارم ويبلع ريقه بصعوبة بين الجمل والمفردات او تبلعه كلماتي المثيرة:
ـ اي,,,, كمـ,,,لي حبـ,,,,يبي.
داخلي كله يبتسم شبقا لهذا المشهد المدهش في اثارته, اخذت اكمل حديثي واختلق احداث لم تولد بيني وبين سمير, اصبح قضيب رامي كالحديد صلابة وكالعمود انتصابا, واخذ يداعبه فتارة يتسارع بمداعبته وتارة يتحسس حشفته ببطء مثير, يده اليسرى تتحسس فخذي اليسرى بشكل اكثر جرأة, تعتصر باطن فخذي قليلا, اهيج, اذوب, يقتلني هيجانه المحارمي وتربكني تحسيسات يده على فخذي وعضاته وقبلاته المتلاحقة فوق خداي ورقبتي, لحس خدي الايسر كله بلسانه صعودا ونزولا هامسا:
ـ اي,,,, وبعدين,,, شو صار,,,, حبيبي؟
خلعت التشيرت ببطء حتى بقيت بالشورت الجينز فقط, ابتسم رامي بشغف, صحيح انها ليست المرة الاولى التي اكون امامه عارية من الاعلى, لكنها الان مختلفة, اقترب بشفتيه من كتفي وقبله هامسا:
ـ يلا كملي,,, حبيبتي.
اخذت اتحدث, فاقترب اكثر وعض كتفي, ثم حرر رقبتي من يده اليمنى التي تلتف حولها ولفها حول خصري الايمن, انا اتحدث وهو يتحسس خصري العاري, اتحدث ويرفع يده وتحسيسات انامله الى الاعلى, اتحدث فتصل اصابعه الى اسفل نهدي الايمن, اتحدث ويرفع يده اكثر ليكون نهدي الايمن متكئا على ظاهر يده اليمنى, يغمض عينيه ويرجع راسه الى الوراء مستندا به على مسند الكنبة المتعددة الاستعمالات "للجلوس وللنوم حين يتم مد نصفها الاسفل لتشكل سرير نوم", اتحدث وهو كالمنوم مغناطيسيا تحتضن كفه اليمنى اسفل نهدي الايمن, يشعل النار في هشيم جسدي المشتاق, وانا اجتاح بحديثي حقول رغباته كتسونامي, استغليت حالة غيبوبته الجنسية ونهضت وانا احدثه وجلست في حضنه وجها لوجه, صدري لصدره, فاتحة رجلاي حول فخذيه, وهو ما زال غائبا, يلتصق بطني بقضيبه الممدد فوق بطنه, ااااااه كم من حريق يشب في حجرات روحي العطشى, فيحتضنني بقوة حتى ظننت انه سيحطم عظامي, واخذ يمطرني بزخات من القبلات والعضعضات في خداي ورقبتي ودقني وكتفاي, ويداه تعتصران فخذاي وطيزي من فوق الشورت الجينز, لم يكن وحده غائبا عن الكون, فقد غبت معه تحت تحسيساته وعضاته واعتصاراته لجسدي, نهضت اريد ان اخلع الشورت دون وعي, ولما فكيت الزر الثاني له, فتح رامي عيناه كانه افاق من حلم جميل, وابعدني بلطف من حضنه لاعود واجلس بجانبه حيث كنت, وهمس بصوت مترجرج:
ـ انا اسف منال حبيبتي, ما كنت بوعيي.
"اسف"؟؟؟ لك يا ريتك ضليت بلا وعي" قلت بيني وبين نفسي طبعا, ثم همست له:
ـ لا ولا يهمك حبيبي وانا كمان ما بعرف شو صرلي.
نلتقي في الحلقة العاشرة
"جنسية استرالية"
زياد
الحلقة العاشرة
"جنسية استرالية"
"ليلة مجنونة"
ــــــــــــــــــــــــــــــــ
ـ هابات الليلة عندك رامي.
قالت صفاء حين حضرت مساء الى شقتنا, وقد كانت في ابهى صور جمالها, تلبس بنطلون جينز ازرق غامق, وبلوزة "كت" رمادية قصيرة عن البطن قليلا, وفتحتها على الصدر تظهر اكثر من نصف نهديها الكبيرين, قالت عبارتها هذه بناء على اتفاق بيني وبينها لرغبتي بمشاهدة رامي يضاجعها, قال رامي مبتسما:
ـ حلو, طيب وسمير؟
ـ مالو سمير؟
ـ يمكن بدو ياكي كمان هههههه.
ـ لاء مش هاقبل, عندك يعني عندك بيبي.
انا: كتير حلو, بنتسلى مع بعض ي احلى صوفي.
الساعة التاسعة والربع مساء, الاضواء خافتة في غرفة المعيشة, الليل يلقي علينا ملاءة الهدوء, على الشاشة المعلقة على الحائط فيلم جنس محارم, اخ واخته, لا اصوات في هذا الليل سوى تلك الكلمات القادمة من الشاشة في الحوارات الجارية بين الاخ واخته, نشاهد معا انا ورامي وصفاء, تبدا الاحداث بالسخونة, ونبدا نحن ايضا بالاحساس بتلك السخونة تغزو اجسادنا المتوثبة, رامي عاري تماما كعادته على الطرف الايسر للسرير, صفاء تجلس بيني وبينه, بالجينز والبلوزة الرمادية, انا على الطرف الايمن للسرير بالكلوت السترينج فقط, ومع تصاعد احداث الفيلم تصاعدت حدة رغباتنا, فنهضت صفاء وخلعت بنطلونها الجينز لتصبح عارية من الاسفل تماما اذ لم تكت ترتدي كلوت,
الاضواء لا تسمح لرامي برؤيتي وانا افرك كسي تحت السترينج مع مجريات الفيلم, علاوة على ان صفاء تحجز رؤيته كونها بيني وبينه, صفاء تنظر الى يدي على كسي وتبتسم, ثم تمد يدها بين فخذاي وتبعد يدي, لتضع يدها على كسي وتفرك بظري, اتاوه بصمت لكي لا يسمعني رامي, بينما يدها الاخرى تداعب قضيب رامي, ويد رامي اليمنى تفرك كس وبظر صفاء, اخذ الهياج مساحة كبيرة من ارواحنا الثلاثة, انحنت صفاء على قضيب رامي تمصه بينما يدها اليمنى ما زالت تفرك كسي, لم يعد رامي يحتمل ولا صفاء, همس لها:
ـ ,,,,,,,,,,,
فهزت راسها بالموافقة, طبعا انا لم اسمع ما همس لها, فهمست لها من جهتي اسالها, فهمست لي:
ـ دا رامي على اخرو, وعايز ينيكني.
سرى ذلك التيار الكهربائي في جسدي واخذ قلبي يخفق بقوة, وتسللت الى روحي سعادة غامرة, ولكن كيف ابقى معهما اثناء الممارسة؟ هذا هو السؤال الصعب, خلعت صفاء بلوزتها فغدت عارية تماما, وجثت على ركبتيها طيزها من جهتي وفمها يمص قضيب رامي الذي اخذ يتاوه مغمضا عينيه وراسه الى الوراء على مسند السرير, بينما اثارني منظر طيز صفاء, فمديت يدي الى كسها من الخلف امسده واتحسسه بنعومة لتهيج اكثر, فتح رامي عينيه ناظرا نحوي فشاهد يدي تلعب بكس صفاء وخرم طيزها, ابتسم بشهوة غريبة, فرفعت يدي عن طيزها واعدتها الى حضني بشيء من الخجل, ابتسم رامي ومد يده الى طيز صفاء, وانحنى فوق ظهرها فاقترب مني ومد يده امسك بيدي واخذها الى طيز صفاء هامسا لي:
ـ لا تخجلي حبيبتي, فكرة مجنونة وحلوة كتير اننا نهيج صفاء انا وانتي, تمتعي متل ما بدك, انا حاسس بيكي وبعرف انكم بتعملوا سحاق مع بعض.
اخذ الخجل يزول شيئا فشيئا مع كلمات رامي المطمئنة, وصرنا انا وهو نلعب بكس وخرم صفاء التي تهيجت كثيرا على الفكرة والممارسة, فصارت تصدر من روحها الاهات الساخنة بصوت يعلو رويدا رويدا, ثم امسك رامي بيدي يتحسس بها طيز صفاء وكسها, اااااااه يا له من شعور حارق جميل, نهضت صفاء وجلست في حضن رامي وجها لوجه, كسها فوق قضيبه, تفرش كسها به كتحمية للممارسة, همست بصوت سرقه الشبق فغدا مبحوحا:
ـ طيب انا بستاذن, تمتعوا حبايب قلبي.
رامي وصفاء بصوت واحد:
ـ لا خليكي منال عايزاكي وبلاش خجل ارجوكي, فكرتك مجنونة وحبيتها اوي اوي.
رامي: لاء خليكي انا كمان عندي فكرة مجنونة, انك تشوفينا عم نمارس الجنس, احساس فظيع بجمالو خليكي.
طبعا انا كنت انتظر كلماتهما هذه لكي ابقى معهما فهذه رغبتي, قلت "بابتسامة عهر":
ـ ما بدي دايقكم.
قال رامي: لا نحنا بدنا تدايقينا بقا.
صفاء "ببسمة شبق":
ـ لاء حببتي انتي هاتفضلي معانا, مش علشانك, علشاننا احنا, هانستمتع اكتر ههههه.
ابتسمنا جميعا والشبق ينمو بين انفاسنا وداخل اجسادنا, امسكت صفاء بذراعي العاري وقربتني منهما, اصبحت ملاصقة لرامي, فخذي اليسرى تلتصق بفخذه اليمنى, وذراعي الايسر بذراعه الايمن, وصفاء بدات تدخل قضيبه في كسها الرطب وهي في حضنه, نهداها تحيطان بوجهه, وطيزها على فخذيه, رامي يمص حلمتيها, ويدفن وجهه بين نهديها, ثم يعضعض رقبتها, وهي تصعد وتنزل على قضيبه وسط الاهات والغنجات والصرخات, وانا ياكلني الشغف وتغتالني الشهوة, فافرك كسي تحت التسرينج, ثم مديت يدي وصرت ابعص خرم طيزها, فتصيح من شدة الهيجان النابع من جنون الفكرة, رامي بدا ينسى نفسه, ويتصرف بجنون لا واعي, لف يده اليمنى حول رقبتي واخذ يتحسس دقني ورقبتي وذراعي الايمن وتنزل يده الى اعلى نهدي الايمن تتحسس سطحه المصقول, وانا كقطعة سكر اذوب في عمق بحيرة الهيجان والاشتهاء, تنزل يده الى خصري الايمن يلف يده عليه, يضمني اليه في حالة شبق غزيرة الانهمار, يقبلني, اقبله, يعض رقبتي, ويضرب بكفه الاخرى طيز صفاء, اعضعض رقبته وابعص صفاء, تتوالى الرعشات على اطراف جسد صفاء, تصرخ, تعض, ترهز فوق قضيب رامي, ورامي يتاوه, يزداد ضراوة في نيكها, فيعض كتفي وخدي ورقبتي, قارب على قذف منيه, فاخرج قضيبه بسرعة من كس صفاء, وابعدها عن جسده, واعتدل في جلسته, هامسا لها:
ـ دلكي زبي حبيبتي لينزل لبنه.
صفاء نصف مغمضة العينين, بصوت مبحوح:
ـ حاضر ي نياكي الغالي.
وانا استمع لهمساتهما واهيج اكثر, تمنيت لو يبادر رامي بشيء جنسي معي, لاغرق معه في لجج السكس والشهوة, لكنه اسند راسه الى السرير واخذت صفاء تلاعب قضيبه وتدلكه, اقتربت انا من رامي اكثر, وحضنته بين ذراعاي, ظهره على خصري, وراسه على صدري, وساعدي الايمن تحت راسه ورقبته, ويدي اليسرى تتحسس صدره, ثم انحنيت عليه اقبله, واعضعض خديه ورقبته, فازداد شبقه حتى بدا بقذف منيّه في يد صفاء التي اخذت تدلك به قضيبه ثم انحنت عليه تمتص كل ما عليه من لبن لزج دافيء, وانا كسي ينفتح وينغلق تلقائيا, حتى رن جرس الباب, عرفنا ان سمير هو الطارق, اعتدلت انا في جلستي, ولبست صفاء بنطلونها الجينز بسرعة, اما رامي فقد بقي عاريا, استقبلنا سمير بالمصافحة والقبلات, حيث احتضن صفاء بشكل شهواني, ثم احتضنني معتصرا فلقة طيزي اليسرى بيده اليمنى, وطابعا سلسلة قبلات فوق خداي وعنقي, نظر الينا ثم ابتسم قائلا:
ـ في حاجة غريبة, ريحة غريبة, وضع غريب, قولولي فيه ايه؟
ابتسمت انا وصفاء, قال رامي:
ـ كانت حفلة صغيرة ههههه.
ـ وما دعيتونيش ليه يا ولاد الايه؟
ضحكنا جميعا, وقالت صفاء بعهر:
ـ ما كانش يتعز يخويا ههههه.
ثم جلسنا نكمل الفيلم اربعتنا, جلس سمير بيني وبين صفاء, وكلما ازدادت احداث الفيلم سخونة كان سمير يمد يده تحت طيزي ويبعصني, ثم يتحسس فخذي الملاصقة لفخذه, واحيانا يلف يده على خصري ويرفعها الى نهدي فيفرك حلمته, وبقينا هكذا حتى احسست انني يجب ان امارس نوعا من الجنون, انتهى الفيلم وسهرنا قليلا بشكل عادي, ثم بعد منتصف الليل نهض سمير ليغادر هو وصفاء, ولكن صفاء يبدو انها لم تشبع من الجنس مع رامي, فقالت:
ـ معلش روح انتا سمير, انا هابات الليلة عند صحبتي حببتي منال.
ابتسم سمير بخبث ووافق على ذلك مكرها, فتدخل رامي قائلا كانه وجد شيئا ضائعا:
ـ عندي فكرة كتير مجنونة وهاي الك منال.
انا "بفضول":
ـ شو هي رامي؟ احكي لشوف.
ـ شو رايك تروحي مع سمير وتباتي عندو الليلة وانا ابات مع صفاء؟
سمير "محملقا برامي ببسمة":
ـ واووو فكرة هايلة, مجنونة فعلا, انا موافق هههههه.
انا "بفرح مستور":
ـ مممممم فعلا فكرة مجنونة رامي, بس مش عارفة ليش خايفة شوي من التجربة مع اني بموت بالجنون هههه.
رامي: لا تخافي حبيبتي, هي مجرد تباتي عنده ومو شرط تعملوا متلنا, هاد بيرجع الكم.
ـ ممممم اوكي رح جربها, دقيقتين البس وارجع.
سمير: ما بلاش تلبسي, لانك هاتقلعي بعد شوية ههههههه.
انا: هههههه لاء ما رح اشلح.
"كنت امزح طبعا".
سمير: يا ستي هانشوف, روحي البسي وتعالي بسرعة.
ارتديت فوق السترينج فيزون ازرق, يصف كل تفاصيل طيزي وفخذاي, وتشيرت رمادي بحمالات ضيق هو الاخر, ولا سوتيانة تحته, ولا ادري كيف تسرعت ووافقت على الذهاب بل والمبيت عند سمير في شقة نكون فيها لوحدنا, لعله الشبق الذي ياكل كل مسامات جسدي بسبب ما حدث بين صفاء ورامي امام عيناي بل وبمشاركة خفيفة مني, او لعل تحرشات سمير بجسدي حين جاء الينا, او لعل الفكرة نفسها مثيرة وانا احب الافكار المجنونة, او لعل ذلك يعود الى ما حدث بيني وبين سمير بالامس, او كل ذلك مجتمعا, المهم غادرت انا وسمير الذي كان ظاهرا عليه الفرح العظيم.
دخلنا شقة سمير, وبمجرد ان اقفل سمير باب الشقة وراءنا بدا قلبي بالخفقان حيث تسارعت دقاته قوية, انها تجربة جديدة جدا عليّ, فليس المكان عاما كالقطار, بل انه مكان خاص وخاص جدا, شقة رجل غريب "رغم العلاقة التي تربطنا جميعا", وانا وحيدة مع هذا الرجل, والليل خلفية غامضة لمشهد لا اسم له غير انه جنسي شهواني, والسكون والافكار الغريبة هي المؤثرات الصوتية الوحيدة للمشهد, ولكن مع ذلك, اليس جمال التجربة في غموضها وعشوائيتها؟ بلى وربى.
وراء الباب عانقني سمير, وبدا في تقبيل خدودي وعنقي, ويد تمتد الى طيزي البارزة من الفيزون الضيق تعتصر فلقتيها, بدا الشبق ييتزايد بالتزامن مع بداية زوال الخوف والرهبة, يعضعض رقبتي, ينزل باسنانه الى نصف نهداي البارزان من فتحة التشيرت الرمادي الضيق, ثم الى الاسفل, يعضعض بطني وخصري, ثم الى اسفل اكثر, التقط باسنانه اطراف الفيزون, وبدا بانزاله باسنانه من الامام ببطء خبير, وبيديه من الخلف, حتى صار على الارض خارج قدماي, ثم اخذ يقبل قدماي وساقاي ثم فخذاي, امسكت براسه ورفعته الى اعلى حتى صار وجهه بمستوى وجهي, فطبعت قبلة طويلة على شفتيه, ثم اخد لسانانا يتحاوران بكل الشبق المخزون داخل ارواحنا العاهرة.
ـ رح اعمل قهوة.
قلت مبتسمة واردفت:
ـ وانت روح رتبلنا قعدة حلوة لنسهر.
اوما سمير براسه بالايجاب, ثم قرصني بحلمة نهدي اليمنى وقال:
ـ وهاتكون احلى سهرة مع سيدة الاميرات.
ضحكنا وذهبت اعد القهوة, وحين عدت الى صالة سمير الصغيرة مقارنة بصالتنا احمل صينية القهوة وصحنا من البسكويت, فوجئت بسمير يجلس على كنبة ثنائية عاريا تماما, يداعب قضيبه نصف المنتصب, تجمدت مكاني, وفتحت فمي دهشة, لاول مرة ارى قضيب سمير بهذا الوضوح, اطول من قضيب رامي المعتدل, لكنه ليس اكثر سماكة منه بل بنفس سماكته تقريبا, قلت:
ـ هيك من اولها سمير؟ البسلك شورت عالاقل.
قال والبسمة تغلف شفتيه:
ـ حببتي انا هنا ف بيتي, والواحد ف بيتو بياخد حريته زي ماهو عايز, ولا انا غلطان؟
ـ مممممم لاء مو غلطان, بس يمكن عشان اول مرة بشوفك هيك.
ـ ومش هاتكون اخر مرة هههههه.
جلست الى جانبه على يمينه في الكنبة الثنائية, نرتشف قهوتنا ونتحدث, قال:
ـ طب وانتي مش هتاخدي راحتك بقا؟
ـ مانا ماخدة راحتي وهيني شبه عارية.
ـ مش عايزين شبه عارية ولا شبه أي حاجة, انا مابحبش الاشباه, بحب الحقائق هههههه, بعدين مانتي كنتي عارية من فوق قدامي واحنا ف بيتكم.
ـ هههه معك حق.
خلعت التشيرت, فقفز نهداي الطريان كبالونين منفوخين, وبقيت فقط بالسترينج, نظر سمير اليهما وعض شفته السفلى وبلع ريقه, وقال بابتسامة لا تخلو من الخبث:
ـ بزازك بيخلوني احس بالعطش منال.
كانت بداية جنس بالحديث مشجعة, ابتسمت بدوري وقلت:
ـ بس يللي بعرفو انا انهم بيرووا العطشان ههههه.
ـ ايوا بس دا للي بيشربهم مش للمحروم منهم ههههه.
ـ ممممم ممكن, بدي اسالك سمير ممكن؟
ـ اوي اوي, تفضلي.
ـ انت ليش اعطيت رامي فيلم محارم؟
ظهرت الدهشة على ملامحه قليلا, وقال:
ـ ابدا, بس انا ورامي بنحب نتفرج على كل حاجة وخاصة الحاجات الغريبة والخارجة عالمالوف, فيها متعة يعني.
ـ مممممم طيب بما انك بتستمتع بالفرجة عالمحارم, السؤال بقا, فكرت تمارس محارم ولا لاء؟
ـ بصراحة, اه.
قلت بابتسامة تخفي وراءها خبثا:
ـ فكرت بصفاء, صح؟
قال وهو يشرب رشفة من القهوة:
ـ هاجيبلك م الاخر, ايوا يا ستي, انا نكت صفاء اختي, وكل يوم بنمارس الجنس انا وهي, ارتحتي دلوقت؟
ـ هههههه ما بقصد شي بس تساؤل بريء.
ـ لا ماظنش انو بريء هههههه, بعدين بما اني بفكر بالمحارم, وبما انو صفاء عايشة معايا بنفس الشقة, وببقى عريان ملط قدامها, وهي كمان بتكون واخدة راحتها باللبس حتى لو مش عريانة خالص, فمش معقول تمشي الامور من غير ما نمارس جنس المحارم.
قلت وانا اتناول قطعة بسكويت:
ـ لاء مو شرط, هاي انا ورامي عايشين مع بعض, وبيكون عاري ملط قدامي, وما عملنا شي من هالنوع.
ـ هاتعملوا, بس انتي لسة جديدة هنا, وعايزة وقت لتختمر الفكرة جواكي.
ـ هاد اذا كانت الفكرة جواتي اصلا.
ـ مممممم بس حسب معرفتي فيكي, وبميولك اللي بتشبه ميولنا انا ورامي وصفاء, فانا متاكد انك هاتكوني لبوة لرامي هههههه.
ـ وانت شو عرفك انو رامي الو ميول للمحارم؟
ـ لان رامي له ميول لكل انواع الجنس, زيي بالزبط.
ـ طيب احكيلي عن اول مرة مارستوا فيها المحارم انت وصوفي, كيف كانت؟
ـ عايزة تتنوري بقا, ههههههه.
ـ ههههههه لاء بس فضول مو اكتر.
ـ يا ستي كل حاجة جت ف وقتها وبالتدريج, تحرشت فيها ولقيت تجاوب فاستمرينا لغاية لما نكتها.
احسست انا بشبق اضافي, احسست ان هناك فعل جنسي يتم بيني وبين سمير من خلال حديثه عن المحارم, سالته:
ـ وكيف كان احساسك وقتها؟
شرب رشفة قهوة وقال:
ـ بصراحة احساسي ما يتوصفش, واحساسها هي كمان, هو خليط من المشاعر العاطفية والجنسية والغامضة الجميلة اوي اوي.
كان يتحدث عن جنس المحارم ولكما تحدث اكثر ازدادت سخونة جسدي ولهاث روحي, هل كان بذلك يوحيلي بان جنس المحارم لذيذ الى هذه الدرجة ليشجعني عليه باتفاق مع رامي؟ ام هو كذلك فعلا؟ برايي هو كذلك شهي بشكله الغريب وجميل لذيذ باختراقاته, وانا في تفكيري هذا مد يده وحضن خصري الايمن بيده اليمنى, كنت قد نضجت تقريبا على نار الحديث الجنسي الهادئة, فلم امانع بل كنت سعيدة بذلك, ثم بيده اليسرى امسك خدي الايمن وقرب وجهي اليه, وانهالت من شفتيه قبلات حارة فوق شفتي وعنقي واعلى صدري, غبت في عالم من المتعة الغريبة, وصرت ابادله القبلات والعضات, انزل يده عن خدي لتحتضن نهدي الايمن تعتصره, ثم الايسر, تفرك الحلمات, اتأوه, اتغنج, اعض دقنه بعنف بفعل الشبق الذي احتل مساحات جسدي كلها, نهض واقفا وامسك يداي بيديه فنهضت واقفة امامه, توجهنا الى غرفة نومه, طرجني على السرير على ظهري بطريقة بهلوانية, ثم بلحظة صار فوقي, قام بتكتيف يداي الاثنتين بمسكهما بيده اليسرى, ومدهما فوق راسي, حيث ارتفع نهداي بفعل الحركة الرقيقة هذه, فخذه اليسرى بين فخذاي تحك كسي المبلول, وفخذي اليسرى بين فخذيه يتمدد عليها قضيبه المنتصب على اخره, ليضيف وقودا جديدا للنار التي تشتعل في اطراف جسدي, باعدت ما بين رجلاي اكثر, انهال على وجهي تقبيلا ولحسا ومصا لشفتاي, وعضا لرقبتي, وسطوح نهداي, ثم نهض من فوقي ليجلس نصف ممدد على السرير, مستندا بظهره الى مسند السرير, فاتحا رجليه, وهمس لي ان اجلس بين رجليه وظهري الى صدره فجلست, طوق بطني ونهداي بذراعيه يتحسس حلماتي ويعتصر نهداي ويتلمس سرتي, وجسدي يرتجف شبقا ورغبة, ثم وضع شفتيه على طرف اذني وهمس بشغف:
ـ عايز منك حاجة منال.
ارجعت راسي الى الوراء قليلا, وادرت خدي اليه هامسة:
ـ شو هي سمير؟
ـ عايزك تعتبريني رامي, وتغمضي كدا وتحسي اني اخوكي رامي فعلا.
همست: لاء, انا هلاء مع سمير, وما بدي امثل اي دور.
ابتسم وعاد يقبلني برقبتي من جانبها الايمن, ويعض كتفي, ويده تتحسس رقبتي ونهداي, ثم امسك رقبتي من الخلف ودفعها الى الامام ليكون فراغا بين ظهري وصدره, حيث اخذ يعضعض ظهري, ااااااااه يا لهذه الحركة الرائعة, بينما يداه تتحسسان نهداي وبطني, فانزل يده اليمنى الى سرتي, ثم الى الاسفل, تسللت اصابعه تحت السترينج, تداعب بظري, وقضيبه ملتصق بظهري يشحن جسدي بالشهوات, ارفع راسي الى الوراء شبقا ومحنة ليستند على كتفه الايسر, اتاوه, يقبل خدي الايمن من على كتفه الايسر, يمسك بطرف السترينج, بينما يده اليسرى تعتصر نهداي وتفرك حلمتيهما, وانا هكذا راسي على كتفه يقبلني بخدي ورقبتي, لفيت يدي على راسه من الخلف فاخذ يقبل ذراعي ويعضه,
عاد يلحس اذني اليمنى ويقبل جانب رقبتي, بينما يده اليمنى تتسلل تحت السترينج تنزله بخفة وبطء رويدا رويدا, اتلوى في حضنه كافعى بلعت حيوانا للتو, فتحت ما بين فخذاي فاخذ يتحسس كسي بنعومة, بينما يده اليسرى تقبض على عنقي بحركة جنسية قوية, انزل كلوتي السترينج ببطء حتى اخرجه من قدماي, اصبحت عارية تماما, يا الهى كم احس الان بنشوة التعري مع هذا السمير ذو الانامل الخبيرة بتعرية المراة في كل هذا الجنون, نهض من خلفي واسندني الى مسند السرير, وجاء بين فخذاي, ممسكا كل فخذ بيد, وجعل ينحني ببطء نحو كسي الذي ينزف شهوات, يتشممه, احس بانفاسه على شفرين كسي, اذوب, ارفع طيزي عن السرير ليلتصق كسي بفمه اكثر, يقبل شفريه, يرتجف جسدي, يلحس بين الشفرين بطريقة محترفة, اضغط بكسي على شفتيه,
يعض باطن فخذي بجانب كسي, تصرخ كل مشاعري بالـلـهفات, يعيد العضات الى باطن الفخذ الاخرى, يزلزل احاسيسي الجنسية, امسك براسه واشده من شعره لاضغطه اكثر على فخذاي وكسي, ينهمر البلل من كسي الى نزولا ليعانق خرم طيزي يبلله بماء الشبق, يضع كسي كله داخل فمه ويمصه ثم يلوكه, اكاد احترق, اجن, تتهاوى قواي, ارتخي استسلاما, يفلت فمه كسي, يلحس بظري, يحرك لسانه على بظري بسرعة رهيبة, اتلوى, اذوب, يلحس سرتي, وجوانب بطني, يختلج خصري وبطني, يعود الى بظري, يمصه مصا قويا, ويشده بفمه الى الاعلى, ثم يفلته ليعود الى كسي مصدرا صوت ارتطام خفيف شهي, يرجف جسدي ويزلزله, لعابي يزداد لزوجة بفعل الشهوة, يمسك بظري بين اصابعه ويداعبه, يفركه بسرعة كبيرة, اصل رعشتي الاولى, اقفز من مكاني انفعالا بالشبق, واضم فخذاي على كسي وافتحهما بحركات هي استجابة لرعشتي وذروة انتشاء كسي,
تركني اهدأ قليلا, فلم اقبل, كل حواسي ترفض التوقف, اريد المزيد, انتصب على ركبتيه, وامامه قضيبه الذي تظهر كل عروقه منتفخة لشدة انتصابه, انهض واركع امامه على كفاي وركبتاي, امسك قضيبه المشدود, اداعب راسه المنتفخ بقوة, يهتز بيدي, اقترب منه بانفي اتشممه, اغمض عيناي, الحس راسه الاملس, اضع حشفته كلها في فمي, امصها لوحدها بينما يدي تداب بيضاته, يتاوه, يهمهم شبقا, يبلل اصبعه بلعابه اللزج, وينحني فوق ظهري ليداعب باصبعه المبلول خرم طيزي, اجن, ارتجف, امص قضيبه بقوة, ادخله عميقا في فمي, اعمق واعمق حتى داعبت حشفته اخر حلقي من الداخل, اكاد ابتلعه, راس قضيبه في عمق حلقي وشفتاي تصلان الى بيضاته,
يا له من احساس, كل قضيبه داخل فمي وحلقي وشفتاي تقبلان بيضاته, اكاد اختنق, اخرجه مبللا باللزوجة المطاطة من لعابي الساخن, اعود لادخله من جديد, يرهز به كانه يضاجعني من فمي, اجل انه ينيك فمي, اخرج قضيبه والحسه من الاعلى للاسفل والحس بيضاته وادخل احداهما في داخل فمي امتصها, يهيج اكثر, يجن, اعض حشفته بين اسناني, ثم اقبلها وامصها, لم يعد يحتمل, اخرج قضيبه من فمي, وامسك بدقني يرفع راسي, نظرت عيناي في عيناه, تبادلت عيوننا بريق الشهوة, ووقفت على ركبتاي, تعانقنا ورحنا في سيل من القبلات ومداعبة اللسان للسان, ثم طرحني على ظهري, قباعدت بين فخذاي تلقائيا, مد جسده فوقي دون ان يلامس جسدي, بل كان فقط قضيبه يلامس كسي, اما جسده فكان مرفوعا على يديه المنتصبتان عموديا حول خصري, وانحنى براسه الى شفتاي يمتص منهما رحيق الليل والـلـهفة, ثم يعضعض خدودي, ورقبتي, اذوب اكثر, اصرخ بالاهات, ينزل بجسده فوق جسدي, ارفع ساقاي للاعلى فاتحة كسي بهذه الحركة الى اقصى حد, يمرر حشفة قضيبه بين شفرين كسي الرطب, ارهز مع تمريراته, بينما شفتاه تقبلان نهداي وتمتصان حلماتهما, يصعد بقضيبه الى بطني, يمرره عليه وحول سرتي, ثم الى نهداي, يضاجع نهداي بتمرير قضيبه بينهما, يعود به الى كسي المتعطش للجنس,
ـ ااااااه نيكني سمير.
صرخت بهذه الجملة في حالة من الهيجان والجنون, فاثارته العبارة, بدا يدخل قضيبه ببطء داخل كسي المتلهف, حتى ادخله كله, واخذ يرهز وينيكني بكل جنونه وجنوني, وانا تحته اصرخ بصوت عالي يكاد يسمع الجيران, واعض كتفيه وخديه, تتسارع رهزاته على كسي, وتتسارع خفقات قلبي وارتجافات جسدي, وتزداد عضاتي قوة لكتفيه وذراعيه, صرخت باعلى صوتي عدة صرخات واهات واخذ كسي ينبض بكل قوته وعهره, فقد وصلت رعشتي الثانية, وهو اقترب من الوصول الى الذروة ليقذف لبنه, فهمس في اذني:
ـ تحبي اجيبهم فين حببتي؟
قلت وانا الهث:
ـ طلعه اوان بتصرف.
اخرج قضيبه من كسي الذي اخذ ينبض مرة اخرى, واخذ يدلكه بيده فوق بطني الذي ما زال يختلج, امسكت يده وافلتها من قضيبه واخذت ادلكه انا بيدي, حتى تسارع لهاث سمير وهمهماته, ولما خمنت انه سيقذف, زحفت حتى صار نهداي تحت قضيبه مباشرة, فاندفع السيل الطازج من المنيّ الدافيء فوق نهداي مبللا سطحيهما وحلمتيهما, ثم رفعت راسي عن السرير لالتقف حشفة قضيب سمير بفمي, فامتصها جيدا لينزل كل ما تبقى من لبنه في فمي, فابلعه بسعادة نادرة.
ارتحنا قليلا نشرب كاسين من عصير الاناناس الطبيعي, وفي اثناء ذلك كان سمير يتحسس جسدي ويبعبص كسي, وانا العب بقضيبه ادلـلـه وادلعه, همس قائلا:
ـ انتي ست مختلفة جدا, ما بتشبهيش اي ست قابلتها هنا.
ابتسمت لهذا الاطراء وهمست له:
ـ وانت فحل مش طبيعي.
ـ بحبك منال, بعبدك.
ـ بموت فيك سمير.
ثم لف يده حول رقبتي وقرب شفتاه من شفتاي, ودخلنا في قبلات باللسان والمص, ثم عضيته بشفته السفلى شغفا, سرت بداخلي كهرباء الشهوة من جديد, وبدانا رحلة جديدة من اللحس والمص والتقبيل والتحسيس والبعصات, ثم مد جسده على السرير مستلقيا على ظهره, فجئت من فوقه في وضع "69" طيزي وكسي فوق وجهه وقضيبه تحت شفتاي, اخذت اعضعض قضيبه وامصه بقوة وادخله في عمق فمي, وهو يلحس كسي الذي بدا ينزل قطرات من ماء الشبق الابيض فوق وجهه, فيلحسها ويبلعها, اخذ كسي كله في فمه, انه يلوكه كانه ياكله هذه المرة, وانا تصيبني حالة من الهستريا المجنونة فاكل قضيبه اكلا, ثم انتقل بلسانه الى خرم طيزي المتهيج, واخذ يداعبه به, ثم بلل اصبعه بلزوجة ماء كسي وادخله في خرم طيزي, صرخت شبقا, وعضيت قضيبه بعنف, حتى صرخ هو الاخر شبقا, ثم ادخل اصبعين, ثم اخرجهما وادخل لسانه في خرمي, قتلني شهوة واشتهاء, اصرخ, اتاوه, امتص قضيبه واعلكه بفمي, يصرخ, يهمهم, يزيد من ادخل لسانه في طيزي, يمحنني اكثر, يسحب جسده من تحتي, وياتي من خلفي, يبدا بنيكي في وضع الكلب, ممسكا بيد بنهداي يفركهما, وباليد الاخرى يمسك دقني ويرجع راسي للوراء يعضعض جوانب رقبتي, حتى ارتعشت للمرة الثالثة, اما فاخرج قضيبه من كسي ليداعب به خرم طيزي, محنني من جديد, وبلل اصابعه وقضيبه بلعابه اللزج جدا وبدا بادخاله في طيزي,
ـ اااااااه اااااااااححح.
اتاوه هكذا واصرخ, حتى ادخله كله, وبدا يرهز في نيك استثنائي شهي, وباخذ كسي ينزل ماءه على فخذاي, قضيبه الان داخل طيزي يرهز به ذهابا وايابا, يده اليسرى تقبض على دقني وعنقي, اسنانه تطبق على خدي الايمن, يده اليمنى تفرك كسي, نتبادل الصرخات والاهات, تعلو اصواتنا, حتى ارتعشت للمرة الرابعة, اما هو, فتشنج جسده شبقا خلف طيزي المربربة, وبدا بقذف منيه داخلها, ااااااه يا له من شعور رائع, بمنيه الدافيء داخل خرم طيزي, ثم اخرج قضيبه منها, وبدا المني يسيل منها على كسي, فجمعه كله بيده, ومرغ به قضيبه, وقال هامسا:
ـ مصيه حببتي.
فالتهمته التهاما, ولحست كل ما عليه من لبن دافق دافيء, ثم مصيت كل قطرة ممكنة داخله.
ارتخى جسدينا, وهدانا قليلا, كانت الساعة بعد الثالثة ليلا بقليل, ارنا النوم, قبلني بشفتي قبلة طويلة قائلا:
ـ تصبحي على خير يا احلى ست واطرى ست في الدنيا.
همست له بابتسامة رضا:
ـ بس بدي منك شغلة بسيطة سمير.
ـ اؤمري.
ـ بدي ننام وزبك جوا كسي للصبح.
اندهش لهذا الطلب قائلا:
ـ مش بقولك انتي مفيش زيك بكل استراليا؟
ضحكنا ونمت على جانبي الايمن, ونام هو خلفي واضعا طيزي في حضنه وقضيبه في كسي حتى الصباح, استيقظت لاجد قضيبه ما زال داخل كسي, كان منتصبا بشدة, محنني هذا الوضع, صرت احرك طيزي الى الامام والخلف انيك سمير وهو نائم, فاستيقظ, وامسك بفخذي اليسرى العليا رافعا اياها ليفتح كسي اكثر, واخذ ينيكني بقوة حتى قذف منيه داخل كسي هذه المرة, اما انا فاخذت ارهز والمني داخل كسي بلزوجته, حتى ارتعشت كل اوصالي, نهضنا واعددت قهوة الصباح, نشربها عاريين على الشرفة المطلة على الشارع الفرعي, بعد ساعة او اقل, رن جرس الباب, قال لي باسما:
ـ روحي افتحي حببتي.
ـ اوكي البس شي وافتح.
ـ لالا, متلبسيش حاجة, كدا احسن.
عجبتني الفكرة ولكن الطارق مجهول فقلت:
ـ وبلكي يللي رن الجرس حدا غريبظ
ـ لا ماظنش, في الوقت دا اكيد صفاء هي اللي رنت.
ـ وبلكي كان رامي؟
ـ احسن كمان ههههه.
ـ ههههه وبلكي اشتهاني اخي رامي؟
ـ تبقى حاجة تجنن ههههه.
ـ وبلكي بدو ينيكني؟
ـ واوووو احلى حاجة دي.
ـ لاء انا بس بمزح معك حبيبي.
رن الجرس مرة اخرى, ذهبت لافتح وانا عارية تماما, وليكن من يكون على الباب, فتحت واذا رامي وصفاء معاً, كان من الطبيعي ان لا اتفاجا بصفاء, لكنني فوجئت برامي, اردت ان اتراجع ولكنه ضحك قائلا:
ـ اوعي تهربي خلص شفتك عارية وما في داعي للهرب ههههههه.
الى اللقاء في الحلقة الحادية عشرة
"جنسية استرالية"
زياد
الحلقة الحادية عشرة والاخيرة
"جنسية استرالية"
زياد
ــــــــــــــــــــــــــــــــ
رن الجرس مرة اخرى, ذهبت لافتح وانا عارية تماما, وليكن من يكون على الباب, فتحت واذا رامي وصفاء معاً, كان من الطبيعي ان لا اتفاجا بصفاء, لكنني فوجئت برامي, حيث جاء عاريا من شقته, اردت ان اتراجع ولكنه ضحك قائلا:
ـ اوعي تهربي خلص شفتك عارية وما في داعي للهرب ههههههه.
ضحكت وادرت ظهري لهما ودخلت امامهما عارية تترجرج طيزي مع خطواتي, دخلا رامي وصفاء خلفي الى شقة سمير, وتناولنا القهوة اربعتنا, انا وسمير عاريان تماما, ثم اردنا العودة الى بيتنا انا ورامي فاردت ارتداء الفيزون والسترينج والتشيرت الذي جئت بهم الى شقة سمير, لكن رامي منعني قائلاً:
ـ بدي ياكي نروح ع شقتنا وانتي هيك عارية تماما, يلا اعملي اختراق حلو اشوف.
ابتسمت وعجبتني الفكرة, حملت الفيزون والتشيرت والسترينج, ثم رميت السترينج على قضيب سميروقلت له:
ـ احتفظ بريحة اول نيكة سيمو ههههه.
وغادرنا الى شقتنا وانا عارية تماما غير مكترثة لاحد الجيران لو رآني, وكم احسست بلذة العري بين الشقتين رغم قصر المسافة, حيث بعصني رامي حين وصلنا باب شقتنا, فتهيجت قليلا, دخلنا الشقة عاريين, اخذنا شور سريع, وغادر رامي الى العمل, اما انا فرتبت البيت وجلست في الصالة اشاهد فيلم المحارم, بعد اقل من ساعة اتصلت صفاء قائلة انها تريد الحضور هي وسمير.
ـ وهو سمير ما راح عالشغل؟
ـ لاء مش عايز يروح النهاردة.
ابتسمت انا, فسمير اخذ اجازة من عمله لاجلي, فقد بلغ عشقه لي ولجسدي مدى كبيرا.
ـ اوك اهلا وسهلا تعالوا.
جلسنا جميعا عراة نرتشف القهوة ونشاهد الفيلم, كان سمير بيننا انا وصفاء, انا على شماله وصفاء على يمينه فوق الكنبة الثلاثية, فاخذ يقبلني تارة, ويقبل صفاء تارىة اخرى, يتحسس فخذاي مرة, ويتحسس فخذين صفاء مرة, بدا الهياج يسري في اجسادنا, صرت اتفرج على الفيلم وانا امسك قضيب سمير المنتصب الاعبه, متخيلة اياه قضيب اخي رامي بتاثير الفيلم, وصفاء تغيب في قبلات طويلة مع سمير الذي بدا جسده متوترا جدا, يرجف ويلهث ويهمهم, مد يده على كسي يداعبه ويتحسس بظره الملتهب, يسيل لعاب كسي, يجمعه سمير على اصبعين يضعهما في فم صفاء التي تمتص رحيق كسي بشراهة.
ـ خدينا منال غرفة نومك. قال سمير وهو يفرك بظري, فلهثت بشدة وقلت بصوت مبحوح:
ـ شو بدك من غرفة نومي سيمو؟
ـ عايز انيك صفاء على سريرك.
صفاء: اشمعنى على سرير منال؟
ـ عايز احط منال بجو المحارم.
دهشت لفكرته, وذهبنا سوية الى غرفتي, تمددت صفاء على بطنها ووضعت مخدة تحت بطنها لترتفع طيزها, اخذ سمير يلحس كسها من الخلف, ثم يدير لسانه حول خرم طيزها الضخمة, يلحسه يداعبه ويمصه, صفاء تتاوه وترتجف, وانا بالكاد ابلع ريقي, ثم مديت يدي اتحسس ظهر سمير, ثم اخذت اتحسس طيزه ثم خرمها, ثم نزلت بيدي من الخلف بين فخذين سمير الى بيضاته احتضنهما بيدي, ثم اتحسس قضيبه الشديد الانتصاب, ثم جثوت على ركبتاي خلفه, وامسكت قضيبه واخرجته من بين فخذيه الى الخلف واخذت امصه بشهوة عارمة, ثم امسك سمير بخصر صفاء رفعه الى اعلى حيث اصبحت في وضع الكلب, فاطلقت قضيبه من يدي واخذ يفرش كسها وطيزها من الخلف, انا انتقلت لاستلقي على ظهري تحت صفاء, وجهي تحت كسها وقضيب اخوها سمير, وكسي تحت وجهها, اخذت تلحس كسي بنهم, وتمص بظره, وتعض فخذاي من الداخل, نقلتني الى عالم من الشهوة كبير, سمير يدخل قضيبه في كس صفاء فوق وجهي, يا له من منظر ممتع شهي, قضيب سمير يروح ويجيء داخل كس صفاء, وانا ارفع وجهي قليلا والحس قضيبه كلما خرج من كس صفاء, وامتص بيضاته, ثم وضعت المخدة تحت راسي ليبقى مرتفعا وشفتاي متلاصقتان مع قضيبه, ثم اخذ سمير يدخل قضيبه في كس صفاء تارة, وتارة اخرى يدخل قضيبه في فمي المفتوح تحته وتحت كس صفاء, كان ينيكها في كسها وينيكني في فمي, بدا جسد صفاء يرتجف, ثم زلزلتها رعشة الشهوة ووصلت للرعشة الكبيرة, تلتها رعشات, اقترب سمير من القذف, فاخرج قضيبه من كس صفاء هامسا:
ـ عايزاني اجيبهم فين حببتي؟
صفاء بهمس عاهر:
ـ ف بوقي ي عمري, عايزة اشربهم.
سرت قشعريرة الرغبة في جسدي, اريد ان اشرب لبنه معها, وقف سمير على السرير, وجثينا انا وصفاء على ركبنا امام قضيبه المنتصب المتوتر, وجعلت صفاء تشده وتدلكه ثم اخذته منها واخذت امصه ثم اتحسسه بيدي حتى بدا يقذف حممه الساخنة داخل فمي دافئا لزجا شهيا, ثم تخرجه صفاء من فمي لتضعه في فمها, ويقذف ما تبقى من مني فيه, اقتربت بفمي من فم صفاء, وفمينا ما زالا مليئان باللبن الدافيء, واخذت اكب ما في فمي من لبن في فم صفاء وصفاء تفعل بالمثل, ثم اقترب سمير بفمه من شفاهنا مندهشا من هذه الحركات, واخذ يقبلنا بشفاهنا الغارقة بلبنه اللزج.
قال سمير:
ـ انا هاروح مشوار ساعتين كدا وارجع, خليكي عند منال.
انا: وين بدك تروح سمير؟ ما رح تنيكني انا كمان؟ حابة تنيكني قدام صفاء.
ـ لاء انتي خليكي بالليل.
ـ لك بعد ما هيجتني بتحكيلي بالليل؟ وشو بدو يصبرني لليل؟
ـ خليكي ف حالة اشتهاء احسن.
ـ اه يا مفتري.
غادر سمير وحاولت ان استبقيه لكن صفاء امسكت بيدي واعادتني الى السرير, حيث بدات تتحسس جسدي هامسة على حلمة اذني:
ـ انا هانيكك ي قمر.
وبدات رحلة جديدة من التحسيسات والقبلات والعضات في جميع انحاء جسدي, في شفتي ودقني ورقبتي ونهداي وبطني وكسي وطيزي, الى ان مارسنا اجمل سحاق حيث كنا وحدنا وعلى راحتنا.
بعد أكثر من ساعة اتصل سمير بصفاء يبلغها انه لن يعود قبل الليل, وسيذهب مع بعض الاصدقاء في رحلة, وعند حوالي الثالثة بعد الظهر وصل رامي من عمله, حيث عانقناه انا وصفاء عاريتين كما نحن, وسرعان ما تعرى هو ايضا, وبعد ان تناولنا طعام الغداء اخذنا قيلولة امتدت الى ما قبل الغروب دون ان نمارس شيئا, نهضنا وجلسنا في الصالة نتجاذب الحديث, حتى ما بعد التاسعة ليلا, حيث حضر سمير, فخلع الشورت الذي كان لا يرتدي غيره واصبح مثلنا عاري تماما وقال ضاحكا:
ـ يعني وقفت عليا انا؟ واديني قلعت انا كمان ههههههه.
ذهبنا انا وصفاء الى المطبخ لنحضر بعض العصير الطبيعي, فوضعت صفاء حبة فياغرا في كاس رامي, حيث استغربت انا, فاجابتني قبل ان اسالها:
ـ انا عايزة اخلي رامي يهيج عالاخر ويفجر هياجو فيا علشان ينيكني اكتر من نيكة الليلة ههههه.
ابتسمت انا للفكرة رغم عدم الحاجة للفياغرا بالنسبة لرامي فهو متهيج على مدار الساعة, شربنا العصير جميعا, وبدا رامي يتململ في جلسته وقضيبه يستطيل شيئا فشيئا, بعد وقت ليس بالطويل استاذن سمير للمغادرة قائلا:
ـ طيب يا جماعة نشوفكم على خير, يلا صفاء خلينا نمشي احنا.
فقال رامي بانفعال واندفاع:
ـ شو تمشوا؟ لا حبيبي صفاء رح تبقى هون الليلة.
صفاء: اه انا عايزة ابقى مع رامي الليلة كمان.
سمير: لا مستحيل, انا عايزك للضرورة اللية دي ههههه.
رامي: لك روق سمير, خود منال حبيبي.
سمير: لا رامي, الليلة دي انا هايج على صفاء بالذات.
رامي: لك انا الليلة ما بدي انيك, اتفقنا نقضيها انا وصفاء عادة سرية وبس, تعمللي العادة السرية بايدها واعمللها العادة السرية بايدي, كنوع من التغيير يعني.
انا: واووو فكرة حلوة, انا بحب هاي الافكار.
سمير: ايوا حلوة اوي حببتي, يلا بينا صفاء.
فكرت صفاء قليلا, فهي ايضا تعشق المحارم اكثر من العادي, فقالت:
ـ اوكي معلش رامي انا هاروح مع سمير وابقى ارجعلك بعد ساعة كدا.
فكر رامي ثم كانه وجد ذلك حل وسط فقال:
ـ اوكي بس مو اكتر من ساعة صوفي واذا بيكون اقل احسن, لاني محتاجك كتير كتير.
ـ ولا يهمك حبيبي مش هاغيب كتير, انتا سلك امورك مع منال على ما اجي هههههه.
انا: لك اسكتي بلا بياختك هلاء صفاء.
رامي: صحيح بلا بياخة صوفي رح بستناكي لا تطولي عليي.
صفاء: ههههه طيب ماشي.
غادر سمير وصفاء, وبقيت انا ورامي الذي يحتل الارتباك كامل جسده شبقا بفعل حبة الفياغرا, قضيبه ينتصب بشدة متوترا بعروقه النافرة, يكاد ينفجر, وكلما لامس بقضيبه شيئا من الاثاث اثناء تحركه في البيت, يضغط عليه به كانه يمارس معه الجنس, وانا امام هذه المشاهد اعيش حالة اشتهاء فظيعة, اتلهف على قضيب رامي, وكلما رايت رامي احتك بقضيبه بشيء يزيد شبقي, وكان بين لحظة واخرى يمسكه مداعبا, يشده بقوة ثم يتركه, فهو لا يريد ان يقذف لبنه بدون ان تمارس له صفاء العادة السرية بيدها, وانا ازداد لهفة وشهوة فينبض كسي اكثر, واحس بتلك القشعريرة اللعينة في جسدي, بعد اقل من نصف ساعة اتصلت صفاء برامي لتخبره انها لن تستطيع العودة اليه قبل اربع ساعات, لان سمير اخذها الى مدينة اخرى بعيدة, ليمارس معها الجنس في فندق بعيد كنوع من التغيير.
جن جنون رامي, فقد تلاشى الامل بليلة ساخنة كلها ممارسات شبقية ليس فيها جنس عادي كامل, فقضيبه لا يتهاون معه, بل يزداد توترا وضغطا على جسده واحاسيسه, وهو كالمجنون لا يدري ما يفعل, يحتاج الى احد يفرغ شهوته المتعاظمة معه, يكاد يمزق كل شيء امامه من شدة هيجانه, فهو مرة يحتضن الكنبة كانه يمارس معها الجنس, ومرة تراه يشد عليه بيده ويعض يده الاخرى غيظا وشبقا, اشفقت عليه كثيرا, واخذت اهدئه واخبره ان صفاء ربما تعود قبل الوقت الذي قالت عنه, وهو ينفي ذلك قائلا:
ـ انا بعرف صفاء وسمير لما يخططوا لنيكة بياخدوا اكتر من وقتهم وبيستغلوا كل لحظة, ما رح ترجع الليلة, ااااه يا الهى شو اعمل؟
قلت مبتسمة:
ـ اهدى شوي وخلينا نفكر بشي يبسطك.
ـ لك ما في شي غير اني مارس بايدها, بدي نيك ايدها.
واخذ يروح ويجيء بعصبية وشبق معا, وانا داهمتني الـلـهفة, رامي هائج امامي تماما, لا شيء يمكن ان يهديء من هياجه بسبب تلك الحبة الزرقاء اللعينة, بدا الشبق يغزو انفاسي المتلاحقة, فرؤية شاب متهيج جنسيا يصير حواسي كلها, طرات في بالي فكرة جامحة:
ـ رامي حبيبي, شو رايك اعمللك العادة السرية انا؟
قلتها مترددة بعض الشيء, ولكن قضية الجنس المنقوص تذهب عقلي شهوة, كم احبها, ووجدت انها فرصة لكلينا, رامي سيرتاح وانا الامس جنس المحارم لاول مرة ولو كلن منقوصا, نظر في عيناي كانه غير مصدق لما اقترحت عليه, تنهد, ثم ابتسم وهمس قائلا:
ـ كيف ما خطر ببالي هالشي؟ انتي مستعدة منال؟
هزيت راسي بالموافقة مبتسمة, جلس على الكنبة فاتحا بين فخذيه وقضيبه منتصب على اشده, يداعبه بيده وقال:
ـ يلا حبيبتي, ريحيني ي عمري وانا ما رح انسالك هالمعروف.
ـ لا قوم حبيبي وقف.
نظر الي مندهشا, ثم نهض واقفا, فليس امامه غير الامتثال, فهو يريد الراحة الجنسية فماذا عليه ان كان واقفا او جالسا طالما سيتحقق هدفه؟ وقف امامي, عانقته, اقبل شفتيه ورقبته, بدا يلهث, تحسست صدره وانا ما زلت اقبله, اخذ جسده يرتجف قليلا, تحسست بطنه, ثم الى الاسفل, امسكت بقضيبه المتوتر انتصابا, اتحسسه, اشده, الاعبه, ااااااه لأول مرة يداهم رغبتي احساس كهذا, جسد رامي ينتفض, ادرت جسده الى الخلف, اصبح ظهره على صدري, امرغ نهداي على لحم ظهره, واحضنه من الخلف, طيزه ملتصقة بكسي, فينبض شفراه شهوة, نهداي يضغطان على ظهره, يدي اليسرى تداعب حلمتيه, يدي اليمنى تتحسس بطنه ثم قضيبه, امسك بقضيبه بنعومة بين اصابعي, اقبض عليه داخل اصابعي وكف يدي, ااااااااه, بدا جسدي يسخن, الشبق يشعل هشيم روحي, فملمس قضيبه الناعم الاملس يزلزل اركان رغبتي,
اصر على اسناني شهوة, اعض ظهر رامي, اشد على قضيبه اكثر وادلك له قضيبه بيدي جيئة وذهابا, تتسارع يدي صعودا ونزولا حول قضيبه المتاجج بنار الشهوة, يتاوه ويلهث ويهمهم, يرجع راسه الى الخلف, الحس اذنه, الحس رقبته, يذوب رامي تحت لساني شبقا, اضع فلقة طيزه بين فخذاي على كسي مباشرة, وارفع فخذي اليسرى حول فخذه اليسرى, يلف يده يتحس اسفل فخذي اليسرى, اذوب لهفة ورغبة, اعض رقبته من الجنب بقوة شبقي ورغبتي, ارهز بكسي على فلقة طيزه, وتزداد يدي تسارعا في تدليك قضيبه صعودا ونزولا, فهذا يثيرني مثلما يثيره تماما, فانا ايضا استمتع بان امارس لاحد عادته السرية, هناك متعة كبيرة في لمسي لقضيب احدهم, واعتصاره بيدي, ومداعبته, قضيب رامي متصلب على أشده حيث لم يبقى مجال لأكثر من ذلك تصلبا واشتدادا وتوترا وانتصابا, ملمسه ناعم كالرخام, صلابته كالحديد, دافيء منتفخ الراس, ابطيء من حركة يدي التي تدلك قضيبه, ثم افلته من يدي, يتوتر ويرتجف كالرمح في يد فارس يسدد ضربة, يتاوه رامي وانا اعض كتفه, يهمس:
ـ لك جننتيني منال, يلااااااا كملي.
ابتسمت وهمست له:
ـ هئة خليه يرتاح ههههه.
ـ رح موتك منال, لك يلاااااا, رح جن.
اعود لامسك خصره بيد, واتحسس صدره بالثانية, اعضعض ظهره, تنهمر الهمهمات الشهوانية من بين شفتيه كنمر جريح, عضيت اذنه وانزلت يدي الى قضيبه, امسكته دون ان ادلكه, يرتجف في يدي, احس بعروقه نافرة تريد ان تمزق كفي, اشد قبضتي عليه مستمتعة, يرجع رامي راسه الى الوراء مغمضا عيناه, الحس اذنه, ادلك بيدي اليمنى قضيبه ببطء متعمد, احس بحرارته تملأ يدي, وافرك حلمتاه بيدي اليسرى, يتاوه, اتاوه انا كذلك, يجتاحني الجنون والشبق, اتسارع في تدليك قضيبه, صار رامي كتلة من الهياج المحترق, اوووووه يا الهى ان منيّه يتدفق على ظاهر يدي, دافئاً لزجا شهياً, ازيد من احتكاك كسي بفلقة طيزه, يبدا بالهدوء شيئا فشيئا, لكن قضيبه ما زال منتصبا يريد المزيد,
همست اساله بصوت بحته الشهوة:
ـ ارتحت حبيبي؟
ـ اي ي عمري بس مو عالاخر, بعد بدي.
ـ مو انت قلتلي ما بنسالك هالمعروف؟
ـ طبعا حبيبتي.
ـ لكان يلا دوري هلاء.
ـ شو ي قلبي؟ اامريني.
ـ اعمللي متل ما عملتلك رامي.
تنهد بشبق, ابتسم كمن انتصر في معركة وهمس:
ـ يلا ي عمري, رح جننك متعة.
دار مواجها وجهه لوجهي, نظر في عيناي تلك النظرة الساحرة الشهوانية, طوق رقبتي بساعده الايسر, ممسكا بخدي الايسر يتحسسه, كانت دقني بين اصبعيه السبابة والوسطى, يرفع راسي قليلا, يده اليمنى على فلقة طيزي اليسرى, يبعبص خرم طيزي, يقترب بانفاسه من شفتاي, يقبلني بانفاسه الحارة, قضيبه في اقصى حالات الانتصاب يلامس بطني, يحتك بسرتي, التهب انا, يجف ريقي, لاول مرة يخوض جسدي نوعا من جنس المحارم, شعور غريب لذيذ, يطبع سيلا من القبلات على شفتاي, على خداي, على دقني, يعضعض رقبتي, كتفي, اعلى صدري, يمتص نهدي الايمن, يكاد ان يدخله كله في فمه لولا كبر حجمه, اتلاشى بين يديه كامراة من سراب, يديرني, ظهري على صدره, قضيبه بين فلقتين طيزي, يده اليسرى تتحسس بطني, واليمنى تفرك حلماتي, شفتاه تقبلان رقبتي من الخلف, اذوب, اجن, التهب, احترق, امسك يده اليسرى على بطني, انزلها الى الاسفل ارشدها الى كسي, تتحسس اعلى شفرين كسي, ارتجف شبقا, يمسك بظري بين اصبعيه ويشد عليه, اصرخ بشهوة, اتاوه بلهفة وشغف, يداعب بظري, يفركه, اصرخ بصوت مبحوح, ااااااااااه, قضيبه بين فلقتي طيزي يفرشهما, يدخل اصبعه الوسطى داخل كسي, واصبعه الابهام يفرك بظري, تزداد صرخاتي, لم اعد احتمل, ارتعشت الاولى مزلزلة جسدي وجسد رامي, رامي لا يتوقف, يزيد من فرك بظري, يمسك كسي كله بيده, يفركه كله, اااااااااه, اصرخ ملء شهوتي:
ـ رااااااامي.
يهمس لي:
ـ اي حبيبي.
ـ نيكني, نيكني, موتني نيك.
يلهث بشبق عند سماع هذه الكلمة مني, يحملني بين يديه من الخلف, قضيبه يلامس كسي من اسفل ويحكه, يداه تحملان فخذاي من الاسفل, ياخذني الى غرفة النوم, يطرحني على ظهري فوق السرير كافعى تتلوى شغفا وشهوات, اباعد بين فخذاي, ينزل بفمه على كسي, يلتهمه لحسا وعضا واكلا, اشد شعره الطويل واضغط راسه على كسي المبلول, يمضغ بظري, يشفطه الى اعلى ويتركه, اجن, اذوب, ارتجف, يرتفع بلسانه, يعضعض حول سرتي, الى نهداي, يعضعضهما, يمتص حلمتاهما, ياكل اعلاهما, ياكل عنقي, يبتلع دقني وجزءا من شفتي السفلى, اصرخ:
ـ لك يلااااااا نيكني حبيبي, شبعني نيك رامي.
يرفع فخذاي, يضع قدماي على كتفيه, وينزل الى الامام طاويا فخذاي لتلتصقان بصدري, يدخل قضيبه المشدود في كسي, ياخذ بالرهز بقوة, يدخله عميقا جدا, احس به في معدتي وليس في كسي فقط, يرهز وارهز تحته, يقترب من افراغ لبنه, ارتعش انا ارتعاشتي الثانية, يخرج قضيبه من كسي, ينثر لبنه فوق كسي, يبلل شفريه, يسيل بينهما, الى خرم طيزي, ااااااه ما الذ لبنه على طيزي, يلحس لبنه عن كسي وطيزي, ويخبئه في بفمه, يضع اصبعين في فمه يبللهما بالمني, يدخل احدهما في خرم طيزي, يجتاحني الجنون, ياكلني الشبق, يدخل الاصبعين, ثم يفرغ لبنه من فمه على كفه, يدهن خرم طيزي به, يدخل اكثره في طيزي, ويدهن بالباقي قضيبه, يقلبني على بطني, يباعد بين فخذاي, يفتح خرم طيزي بيده, يضع راس قضيبه على الخرم مباشرة, يبدا بادخاله, يدخل نصفه, اصرخ بذاك الالم اللذيذ, يخرجه, يدخله ثانية, يدخل كل قضيبه في طيزي, اصرخ شهوة ولذة, ياخذ بنيكي بقوة, يرهز بكل قوته وانتصابه, يلف يده اليمنى على بطني, ثم على كسي, تفرك بظري, ينيكني ويفرك بظري, اااااه جنون, صخب الجنس, فوضى المشاعر المغلفة بالشبق, ارتعش الثالثة, يهمهم رامي بقوة, يصرخ, يزيد من تساعر نيكه لطيزي, اااااااااه يتدفق لبنه داخل طيزي.
" النهــاية "
ـ شو حبيبي, ما بدك تروح عالشغل؟
ـ لاء اتصلت واخدت اجازة يوم واحد.
ـ نيالها هههههه.
ـ مين؟
ـ صفاء, حبيبها بياخد اجازة مشانها.
ـ ههههه اي وانا نيالي كمان, حدا عندو حبيبة متل صفاء وبيتردد لحظة يعطل شغلو مشانها؟
ضحكنا, رن جرس الباب, ذهبت وفتحت, كانت صفاء, ترتدي فستانا ناعما كحلي اللون, لفوق الركبة بشبر, مفتوح عن الجانبين الى اعلى الفخذين, واول ما راتني حضنتني بقوة, وانهالت على شفتاي ورقبتي تقبيلا ومصا, ثم رضعت حلمتاي قليلا, كادت ان تذوبني اشتهاء, همست لها بصوت مبحوح:
ـ لك تركك مني هلاء, رامي عم يستناكي على نار ههههههه.
ـ حببتي منولة اشتقتلك اوي اوي اوي, نفسي انيكك دلوقتي حالا ي لبوتي هههههه.
ـ لا بعدين,,, هلاء روحي انتاكي انتي هههههه.
ـ لا باين في تقدم كبير اوي, مع رامي بالسترينج بس, دي حاجة تجنن.
ابتسمت ودخلنا متوجهتين الى البلكونة, ومجرد ان راى رامي صفاء وقف مندهشا من فستانها السكسي, اما هي فقد ارتمت في حضنه شوقا, وراحا في عناق ساخن وموجات من القبلات والتحسيسات والمصات والبعبصات, ثم امسك بكسها من فوق الفستان وشده بيده, فصرخت صفاء بصوت عالي:
ـ ااااااااااااي, سيبو ي متوحش.
ـ ما بتركو, بدي ياه هلاء هههههه.
شعرت انا بشيء من خجل خفيف فقلت:
ـ لك استحوا شو هاااد؟
ضحكا مني ثم قالت صفاء:
ـ نستحي منك انتي؟ لا ف دي ملكيش حق ي منال هههههه.
ـ هههههه ليش بقا يا خانم؟
ـ ايه؟ وبتسالي ليه؟ انا هاقوللك بقا ليه هههههه.
ضربتها بقبضة يدي على كتفها قائلة:
ـ لا خلص لا تحكي ولي, ههههه.
ـ اوكي اذن متفتحيش بوقك خالص, اسكتي واستمتعي ههههه.
ابتسم رامي ثم امسك كس صفاء من جديد وشده مرة اخرى لتصيح صفاء ثانية, ثم امسكت قضيبه نصف المنتصب وشدته هي الاخرى, فتاوه رامي, ثم عضها بنهدها الايسر من فوق الفستان, وقال:
ـ اشربوا القهوة على ما البس واجي.
قالت صفاء بشرمطة:
ـ تلبس؟ تلبس دا ايه؟ ما كنا حلوين هههههه.
انا: هههههه, لك ما في عاهرة متلك صوفي.
رامي: هههههه رح البس شورت خفيف بس, لاني بدي نيكك بس برا البيت.
صفاء: واوو حلو اوي, مستنياك ي حب.
غادر رامي الى غرفة النوم, فنهضت صفاء وامسكت بيداي حتى نهضت واقفة امامها وعيناي تتساءل, فامطرتني بوابل من القبلات والعضعضات في الرقبة والخدين والنهدين, وانا اقاومها لكي لا ياتي رامي ويرانا, وهي لا تستجيب لمقاومتي, ثم نزلت بفمها ترتشف بطني وحول سرتي وتداعب بلسانها داخل سرتي, كدت اغيب عن وعي اللحظات لولا ان سمعت صوت خطوات رامي قادمة, فدفعتها عني وجلست وهي تضحك بعهر, جلس رامي معنا يكمل قهوته, قالت صفاء:
ـ طيب مقلتليش هاتنيكني فين بقا؟ هههههه.
كانت تتحدث بكامل حريتها وبصريح الالفاظ غير مكترثة بوجودي كانها تعتبرني شريكة لهما في الجنس.
رامي: مممممم وين بتحبي انيكك صوفي؟
صفاء: ايه رايك ف عمارة مش مسكونة يعني لسة قيد الانشاء؟
رامي: لاء هاي صارت قديمة شوي.
صفاء: طيب قول انتا بقا.
رامي: انا بفكر في مكتبة عامة, نقعد ع شي طاولة انو عم نقرأ كتاب مع بعض, شو رايك؟
صفاء: واوووو حلو اوي.
انا "باندفاع غير محسوب": اووووه مبتكرة وكتير حلوة.
صفاء: ههههههه عجبتك منال؟
خجلت قليلا ثم قلت: بصراحة اي وكتير, رامي انت مبدع وانا بحسد صوفي عليك هههههه.
صفاء: وتحسديني ليه؟ تعالي معانا وشاركينا ههههههه.
قرصتها بخدها قائلة:
ـ لك اخرسي, بتفكريني متلك؟
فوجئت صفاء بعبارتي الاخيرة, وقالت:
ـ زيي؟ زيي ازاي يعني؟ مش فاهمة.
فكرت قليلا, وعرفت انني اخطأت باندفاعي بالحديث وقلت:
ـ لا ولا شي خلص.
نظرت صفاء نحو رامي الذي كان يقلب محطات التلفزيون, وقالت له:
ـ رامي حبيبي, انتا قلت حاجة لمنال عني؟
وقبل ان يقول رامي شيئا قلت انا:
ـ بصراحة اه, حكالي عن علاقتك بسمير اخوكي متل مانتي حكيتيلو عن السحاق بيننا برغم اني وصيتك ما تحكي, ومتل ما حكالك رامي عن يللي صار بيني وبينو ف سدني, فما في داعي نخبي ع بعض.
صمتت صفاء برهة من الوقت ورامي ينظر الينا ويبتسم, ثم قالت مبتسمة:
ـ مممممم يعني وحدة بوحدة هههههه, يبقى نلعب عالمكشوف.
انا: ما في لعب ولاشي, احنا بنلعب بعض يعني صوفي؟
صفاء: لاء مش قصدي, انتي فهمتيني غلط, دي كلمة تتقال حببتي, يعني قصدي ان منخبيش على بعض حاجة من النهاردة.
ـ اها, اي اوك.
تركاني وانطلقا الى الخارج, بعد ان سمعت الباب يصفق خلفهما خلعت كلوتي فورا لاستمتع بالتعري الكامل داخل البيت, واخذت اقوم باعمال المنزل وانا عارية, وبعد ان انهيت عملي جلست في الصالة لاشاهد فيلما عن جنس المحارم في اللابتوب خاصتي, كنت قد خزنته في ملف خاص, فتحت الفيديو واخذت اتفرج, وفجاة لا ادري ما الذي حدث لجهاز اللابتوب, فقد انطفأ فجأة ولم يعد يعمل, صار يفتح فقط على صفحة سوداء عليها كتابات عن وجود خطا ما, احترت وغضبت جدا, فهذه فرصتي لمشاهدة الجنس في غياب رامي لكي امارس العادة السرية براحتي, اوه يا ربى ماذا افعل؟ تذكرت ان سمير مهندس كمبيوتر, ولكنه الان في العمل في الشركة, اصابني الاحباط, ثم استسلمت لسوء حظي وقلت لنفسي: "ساتصل بسمير لكي ياتي مساء ويصلحلي اللابتوب", وفعلا اتصلت به.
سمير: ايوا منال ازايك؟
انا: منيحة ومو منيحة.
ـ ههههه فزورة دي؟
ـ ههههه لاء, بس اللابتوب تعطل وبدي اياك تيجي المسا تصلحو ازا بتريد.
ـ اوكي, وازايك انتي ي قمر؟ وازاي الرحلة لسدني؟
ـ كانت كتير حلوة وممتعة, قضينا وقت حلو.
ـ وازاي رامي وعامل ايه؟
ـ رامي منيح وراح هو وصوفي يشموا شوية هوا هههههه.
ـ بجد؟ هو ما رحش الشغل؟
ـ لاء اخد اجازة اليوم مشان صوفي.
ـ دا هايفسحها فسحة محصلتش هههههه.
ـ ههههههه اكيد.
ـ طيب انا هاجي اصلحلك اللابتوب دلوقتي.
ـ انت ماخد اجازة كمان؟
ـ لا انا في الشركة بس هاخد اجازة واجيلك على طول.
ـ لاء ما بدي عذبك وعطلك عن شغلك سمير, بتيجي المسا.
ـ تعطليني دا ايه؟ يا ستي كلو محصل بعضو, بعدين مش انتي زعلانة علشان اللابتوب؟
ـ اه كتير وربى.
ـ يعني كنتي عايزة تستخدميه دلوقتي.
ـ اه.
ـ خلاص وانا ميخلصنيش تفضلي زعلانة ي عسل, هاجيلك دلوقت.
ـ بس ما في حدا بالبيت غيري, مش لما يكون رامي احسن؟
قلت ذلك وانا ابتسم بخبث.
قال: بالعكس, في غياب رامي احسن بكتير هههههه.
ـ هههههه طيب اوكي مستنيتك.
قفلنا الخط, وفكرت ماذا سارتدي, ذهبت الى خزانتي, ولا ادري لماذا اخترت نفس التنورة الصفراء القصيرة جدا, ارتديتها بدون كلوت, ولبست من فوق تشيرت قصير بحمالات يكشف نصف بطني وظهري, ذو فتحة كبيرة على الصدر تظهر ثلثين نهداي, نظرت الى نفسي في المرآة, كنت مثيرة جدا, كنت كعاهرة ستمارس الاباحية لاول مرة, كتفان وذراعان ابيضان طريان, بطن كالزبدة في طرواته وكالحليب في بياضه, فخذان رخاميان ابيضان املسان يهتزان مع كل حركة او خطوة, طيز مفصلة تحت تنورة حريرية ناعمة لا كلوت تحتها, تترجرج طرية كالموج, باختصار, كل شيء في جسدي كان يهتف للمشاهد: "نيكني", فترددت بين ان البس شيئا اخر اكثر احتشاما او ابقى هكذا, فتجرأت وقررت ان ابقى كما انا,
دقائق قليلة ورن جرس الباب, خفق قلبي وارتبكت احاسيسي لا ادري لماذا؟ بل ادري, ذلك لانني ساكون وحدي مع سمير في البيت لاول مرة, ولانني البس الاثارة كلها على جسدي الثائر, فتحت الباب وتصافحنا, فذهل سمير حين راني على هذه الصورة الفاتنة, احتضنني وقبلني, ثم امسك يداي الاثنتين في حضن يديه الاثنتين مبتعدا مسافة متر واحد عني, واطلق صافرة طويلة تكشف كم اثاره منظر جسدي نصف العاري, فالتني وتراجع خارج البيت واغلق الباب, دهشت لحركته هذه, ماذا اصابه؟ هل عدل عن تصليح اللابتوب؟ ولماذا خرج؟ لم يتركني افكر كثيرا فرن جرس الباب ثانية, سالت من خلف الباب: مين؟
ـ انا سمير.
ـ ههههه اوكي.
فتحت له ثانية وقف صامتا كتمثال امامي, ثم قال:
ـ لا دلوقتي انا تأكدت اني ف علم مش ف حلم.
ابتسمت انا, وقلت: يلا لا تضيع وقت بالحكي الفاضي سمير.
ـ بزمتك دا كلام فارغ؟ دا مليان ومليان ومليان, استنيني, هاروح اغير هدوم الشغل وارجعلك.
جاء بعد دقائق يرتدي شورت قطني قصير جدا لفوق منتصف الفخذين, يكاد يكون بوكسر, ضيق وناعم يشبه شورت الشاب الصغير طارق في القطار, قضيبه النصف منتصب يظهر بداخله بكل تفاصيله, يكاد يخرج منه فهو اكبر من قضيب رامي قليلا, كان مثيرا, وكان الرد الامثل على لباسي المثير, احتضنني من جديد وقبلني بخداي, ثم همس وهو ما زال يحضنني:
ـ منال انتي بجد فاتنة, انتي بركان, انتي تسونامي انثوي.
ضحكت وقلت:
ـ ههههه لاء مو لهالدرجة.
ـ واكتر كمان, انتي مش شايفة نفسك عاملة ازاي, كل الياسمين بيتفتح ع شفايفك وصدرك وجسمك كلو, التفاح بينمو فوق خدودك, انتي مش ست, انتي واحة ستات بحالها.
ياااااه, ادهشتني رومنسيته, كم احب الكلمات الرومنسية الشاعرية الخارجة من القلب بكل جدية وصدق, قلت مبتسمة:
ـ عنجد انت شايفني هيك؟
ـ وربى انا شايفك اكتر من كدا بس مش عارف اعبّر, لما بيكون الامر اكبر من الاحساس بتقف الكلمات بكل عجزها وفشلها بايصال الصورة الحقيقية.
ـ يااااه انت شاعر ولا شو سمير؟ ههههه.
ـ لا انا مش شاعر ولا حاجة, انا بس متلقي بقرأ الشعر, وكل حاجة فيكي بتقول شعر, وانا بس بسمع وبحس.
يا الهى, من اين ياتي بمثل هذه الكلمات التي تنساب داخل روحي دون ان اشعر بعملية هضمها؟ كيف تطربني النظرة بدون موسيقى؟ وكيف تدهشني الكلمة الخارجة دون تخطيط او تفكير؟ همست:
ـ مممممم بصراحة احساسك كتير حلو.
قال وكانه تذكر شيئا:
ـ ايه هانفضل واقفين عالباب كدا؟ ولا عايزاني اروح بيتنا بقا؟
ـ ههههه لاء فوت.
دخلنا واغلقت الباب من الداخل, دخلنا الصالة حيث اللابتوب فوق الكنبة المزدوجة "الثنائية", استاذنت منه لاعداد فنجانين قهوة, ادرت ظهري متوجهة نحو المطبخ, ولا ادري لماذا حانت مني التفاتة الى الخلف فرايته يسلط نظراته على طيزي, يكاد يخترق خرمها بعينيه الناريتين, ابتسمت وابتسم هو وغادرت الى المطبخ, احضرت القهوة وجلست الى جانبه اليمين على الكنبة, كانت فخذاي العاريتان ملتصقتان بفخذيه العاريتين, كم هو احساس مثير, امسك جهاز اللابتوب بين يديه واضعا اياه على ركبتيه, وصار يتفحصه ويقرأ السطور على الشاشة السوداء, وبينما هو يحرك يده اليمنى على الجهاز كان مرفقها يرتطم بنهدي الايسر, احس بشيء من القشعريرة, عشرة دقائق وكان اللابتوب يعل بشكل جيد, شكرته وسالته مازحة:
ـ قديش تؤمرني مسيو سمير؟
ضحك وقال:
ـ انا اجرتي غالية اوي يا هانم.
ـ ههههه قديش يعني؟
لف يده اليمنى على رقبتي, وقبلني بخدي الايسر وهمس قائلاً:
ـ اجرتي نشغل موسيقى ونرقص "سلو", اصلي حبيت الرقصة دي معاكي, فاكرة؟
ـ مممم اي طبعا متذكرة, اوكي.
شغلت موسيقى ل "موتسارت" ونهضنا واقفين, وضع يده على خصري ووضعت يدي على كتفه, وشابك اصابع يده الاخرى باصابع يدي الاخرى, واخذنا نتمايل مع هدوء الصباح, واصوات العصافير, عيناي في عيناه تشربان نظراتهما الشبقة, يلف يده اليسرى على ظهري وخصري الايسر, يسحب اصابعه من بين اصابع يدي اليمنى, ويحضن بكفه اليمنى خدي الايسر, اميل بخدي على راحة يده تدللا وذوبانا رومنسيا, يتحسس خدي وتحت اذني ورقبتي من الجانب, تنساب في جسدي نشوة شهية, اضع يدي اليسرى على اعلى ظهره واليمنى في اسفل ظهره العاري فوق الشورت بقليل, امسح عضلات ظهره عضلة عضلة, ينزل بيده اليسرى على فلقة طيزي اليسرى من فوق التنورة الصفراء, يتحسس بلطف, يعتصر بنعومة, يهمس في اذني:
ـ انتي هايلة ف جنونك, ومجنونة بافكارك الحلوة.
همست له: شوي للي خلاك تحكي هيك؟
ـ وجودك معي من غير كلوت, ولا سوتيان, الفكرة بحد ذاتها تجنن.
ابتسمت واقتربت بفمي من حلمة اذنه وهمست بدلع:
ـ ما بحب الداخلي.
وابتسمت بعهر محترم, ابتسم هو بشغف, واخذ يتحسس طيزي فترتفع التنورة بين اصابعه مع حركات التحسيس رويدا رويدا, وبيده اليمنى يتحسس خدي ويداعب بابهامها شفتاي, افتح فمي قليلا, يدخل راس ابهامه بين شفتاي, اتحسسه بلساني ببطء, امصه بنعومة, يدخله اكثر, امصه ثم ادفعه بلساني خارج فمي, يحاول ادخاله مرة اخرى فابوسه واغلق شفتاي امامه مبتسمة, متهيج هو كما يبدو على ملامحه المرتبكة اللاهثة, يحاول ادخاله فيرفض فمي بدلع, فيقترب بوجهه من وجهي ثم يعض خدي, ويستمر هكذا عاضا خدي بينما يده تعتصر فلقتين طيزي, يكاد لعابي يجف, يترك خدي ويلامس بشفتيه شفتاي ملامسة, افتح شفتاي, يمد لسانه بينهما, امتص رحيق لعابه اللزج بفعل الشهوة, لعابه يشبه المنيّ النازل كخيط من القضيب,
يتحول لعابي الى اللزوجة ايضا بفعل الشبق, يختلط اللعاب باللعاب لزجين كالمنيّ, اداعب هذا الخليط بلساني, فيلقف لساني يمصه عميقا, ويمص لعابي ولعابه اللزجين, يمد اصبع يده اليسرى الاوسط في فمه يبلله بهذا اللعاب الفاخر, ويخرجه وخلفه خيط رفيع مطاط من اللزوجة, ثم يلف يده خلفي, يضع اصبعه المبلل باللزوجة على خرم طيزي, ويحركه عليه دائريا, ويبعص به بنعومة, اااااه كم هزت مشاعري الجنسية هذه الحركة, يقبلني ثانية مادا لسانه في عمق فمي, امصه ثانية, وامد لساني في عمق فمه فيمصه, تتضاعف كمية اللعاب اللزج داخل فمينا, يمد راس لسانه يداعب به راس لساني وخيوط اللعاب تتمطط بين اللسانين, ثم يمتص الكمية كلها داخل فمه, يغرق اصبعيه السبابة والوسطى بها, ويلف يده ثانية الى خرم طيزي, يبعبصني بكل هذا البلل, بكل هذه اللزوجة, بكل هذا الشبق الصامت, ثم يدخل راس اصبعه في خرم طيزي, وقضيبه المنتصب على اشده يكاد يمزق الشورت ويخرج, فيرتطم ببطني, اتاوه غنجا ورغبة, يدخله اكثر, يدخله كله, يبدا كسي باسقاط قطرات من المطر الشهواني من بين غيوم اللذة والـلـهفات, فينساب على باطن فخذي اليسرى, يدخل الاصبع الاخر ويحركهما معا داخل طيزي التي تكاد تصرخ شبقا, اخذ يخرج اصبعيه ويدخلهما من جديد كانه ينيك طيزي باصابعه, ويهمس لي:
ـ انتي اجمل عاهرة شفتها ف حياتي.
ابتسمت بجدية الشغف هامسة:
ـ وانت مجرم.
يهمس وقد ادخل اصبعيه الى اخرهما في طيزي, واضعا الابهام يضغط فوق خرمي:
ـ انا مجرم وضحية, انا الجاني والمجني عليه بنفس الوقت, ممكن اقلع الشورت؟
همست وحرقة الشهوة في حلقي:
ـ لا اوعى, خليه, هيك وبهالوقت وبهيك حالة احلى.
ـ حالة ايه؟ قصدك مفيش تكافؤ؟
ـ لاء, بقصد انت مو فاهم المعادلة.
ـ فهميني.
ـ وانت لابس الشورت رح تفهم لحالك, بس لو شلحتو رح تكسر المعادلة, وانا ما بدي ياها تنكسر.
لم يقل شيئا, ثم ادارني بحيث اصبح ظهري لصدره, وحضنني من الخلف, يداعب بيده اليسرى بطني, وباليمنى يمسك رقبتي يتحسسها ويتحسس دقني وخداي, يقبل خدودي, يعضعض رقبتي من الجانب الايمن, ثم ينزل يده الى نهداي من فوق التشيرت, يعتصرهما بشغف, اتأوه, اذوب, تنزل يده اليمنى الى تحت, تتسلل تحت طرف التنورة العلوي, يكاد يلامس بها طرف كسي من الاعلى, انتبه انا, امسك يده تلك وارفعها ثانية الى بطني, يضغط من الخلف, يدخل قضيبه المنتصب بشدة بين فلقتي طيزي, يرهز سمير بقضيبه بينهما, يرفع التنورة, تصبح طيزي عارية امام قضيبه المخبأ داخل شورته الصغير, احس بقضيبه يتحرك صعودا ونزولا بين الفلقتين, احساس شهي جدا, يرن هاتفي فوق الكنبة, انظر وسمير ما زال يحتضنني ويرهز بقضيبه على طيزي, رامي يتصل, همست لسمير:
ـ رامي بيتصل.
ظهرت علامات الانزعاج على ملامح سمير فهمس بشيء من الغضب:
ـ ودا وقتو يا رامي؟ ما كنا حلوين.
همست بدلال: لا تخاف ما رح خليه يفصلنا, ورح نبقى حلوين.
وابتسمت, قال سمير بلهفة:
ـ ازاي؟ مش هاتردي عليه يعني؟
همست له:
ـ امبلا, وهو في احلى من الحديث مع اخي وشاب متلك عم يحضنني؟ خليك هيك وكانو ما حدا اتصل, رح رد انا.
همس مبتسما:
ـ انتي طاغية بجد منال.
ـ الو هلا رامي.
ـ ,,,,,,,,,,
صرنا نتحدث انا ورامي بينما سمير يفرش فلقتي طيزي وما بينهما بقضيبه من فوق الشورت, وانا يد تحمل هاتفي والاخرى تمسك يد سمير التي تتحسس نهداي, يا له من شعور رهيب المتعة غريب الشبق, احاول اطالة الحديث مع رامي لمزيد من الاستمتاع بهذه الحالة النادرة, وصرت اساله عن صفاء وماذا فعلا في نزهتهما, ويجيب محدثا اياي بالتفاصيل المثيرة, وكيف ضاجعها داخل المكتبة وهما يرتديان ملابسهما "من تحت الملابس", وانا اذوب في كلامه الجنسي المفصل, واستزيد من الحديث والتفاصيل, وهو لا يبخل بذلك كانه يعرف انني في حضن سمير, وكانه يريد اثارتي, اذن فقد دخل اللعبة معي ومع سمير دون ان يدري وهذا رائع حقا, كم احب ان اكون طرفا جنسيا ثالثا مع شابين ولو كان جنسا خفيفا,
والاجمل ان احدهما اخي رامي, سمير يضغط قضيبه بقوة بين فلقتين طيزي, وهذه المرة احسست بقضيبه عاريا, عرفت انه انزل الشورت عنه, احسست بمتعة اخرى هنا, فليكن, لن امنعه طالما رامي على الطرف الاخر, صار يداعب براس قضيبه خرم طيزي, وانا اتحدث مع رامي مستمتعة بفعل سمير وكلمات رامي, كان سمير ينيكني بقضيبه ورامي ينيكني بالكلمات, يا لها من متعة ولذة, سالت رامي بصوت مضطرب شبه مبحوح من الشبق الذي يعصف بممرات جسدي السرية:
ـ احكيلي رامي كيف ضاجعت صفاء بالمكتبة بالتفصيل من جديد حبيبي, حابة اسمع كل التفاصيل.
ضحك رامي على كلمة "ضاجعت" وقال:
ـ لك منال ليش هيك صوتك؟ معقول عم تمارسي العادة السرية وانا عم احكيلك؟ ههههه.
ـ ما دخلك رامي ههههه, انت بس احكيلي بالتفاصيل ولا تسال عن شي.
رامي يحدثني وسمير ينيك بين فلقتين طيزي ويعضعض ظهري, ثم همس لي سمير:
ـ نفسي ف حاجة منال.
ابعدت الهاتف عن اذني وفمي لكي لا يسمع رامي وهمست:
ـ شو هي سمير؟
ـ نفسي انيكك من طيزك دلوقت.
رامي عالهاتف: ورفعت فستانها شوي وقعدت بحضني عالكرسي وصرنا نتصفح كتاب.
انا لسمير: لاء شو نسيت؟ احنا عم نرقص مو عم نمارس جنس ههههه.
انا لرامي: اي كمل حبيبي.
سمير: هو فضل حاجة اسمها رقص بعد كول دا؟ ارحميني بقا انا هايج اوي.
ـ وهاد احلى شي بالمعادلة سمير.
ـ المعادلة دي مش بتنفع مع اي جسم, مع جسمك وطيزك لازم تنكسر كل المعادلات.
رامي عالهاتف: ورفعت صفاء وقفتها وصوبت زبي ع كسها وقعدت عليه, وصاحب المكتبة يتطلع ومش عارف شو يللي عم يصير.
انا لسمير بعد ان ابعدت الهاتف:
ـ خليك صبور, جوع اكتر بتاكل اطيب هههههه.
قربت الهاتف وهمست لرامي:
ـ حبيبي احكيلي من الاول, من ساعة ما تركتوني بالبيت.
سمير بهياج:
ـ لا مش هاجوع لاني مش هاشبع منك, حتى لو مارست معك الف مرة هافضل جعان.
هزتني كلماته قليلا, سكتت.
رامي عالهاتف: لك منال شو في؟ انا حاسس في شي غريب عم يصير, احكيلي بقا.
ـ ههههه مافي شي حبيبي, وقلتلك لا تسال كتير.
سمير خلع شورته كليا, وصارت فخذاي بين فخذيه, رفع تنورتي الى الاعلى واخرجها من راسي, فبقيت بالتشيرت الحمالات الخفيف القصير فقط, وبلل قضيبه بلعابه ووضع راسه على خرم طيزي يريد ان يدخله, فتحركت انا يمينا ويسارا ولم اسمح له بالدخول, هاج وماج سمير وامسك خصري بقوة ليمنعني من الحركة, واراد ان يدفع قضيبه في طيزي, فقاومته بقوة, وصرت احرك طيزي يمينا ويسارا بسرعة, فزاد هياجه على هذه الحركات ايضا, فعضني برقبتي من الخلف وبقي مطبقا اسنانه عليها كي يضغط علي فلا استطيع تحريك جسدي كما اريد, ويده اليمنى تقبض على بطني, واليسرى تضغط على كسي وتفرك بظره, ذوبني اثارة وشبقا, ولكني صممت على المقاومة, لا اريد لهذه اللعبة الجميلة ان تتحطم,
صرت اقاوم, وهو يحاول ويضغط, ورامي يتحدث عن ممارسته مع صفاء, ثم افلتت من بين يدين سمير, وهربت الى الكنبة الثلاثية, فلحقني يمسكني تارة وافلت تارة اخرى, حتى القاني ممددة على الكنبة الطويلة على بطني, فارتمى فوقي, عاضا رقبتي من الخلف مرة اخرى بشكل اقوى, وقضيبه بين فلقتين طيزي الطرية في اشد حالات انتصابه وصلابته, ويده اليمنى تحتي تقبض على بطني, واليسرى تقبض على وجهي ودقني, كاد ان يثبتني ويفعل ما في نفسه, وانا اقاوم بتحريك طيزي تحته واحاول ان اعض يده اليسرى التي تمسك بدقني وخدودي, كانت حركاتي المقاومة بحد ذاتها مثيرة له, وانا تعمدت ذلك بصراحة, كم استمتع بمشاهدة الاثارة تسيل من عينين الطرف الاخر, وتهز جسده من الداخل والخارج هزا, مد يده اليمنى القابضة على بطني الى كسي ضاغطا عليه يعتصره, فخرجت من فمي صرخة عاهرة سمها رامي, فقال متسائلا:
ـ لك شو عم تعملي منال؟ لا تجننيني, ليش عم تصرخي؟
تظاهرت بالتماسك والهدوء وقلت ضاحكة:
ـ ههههه لا ولا شي بس كانو في نملة لسعتني.
ـ لا يبدو شي تاني يللي لسعك, لك احكي.
ـ سدقني مافي شي رامي, بس كمل قصتك مع صفاء حبيبي متشوقة كتير اسمع.
ـ لاء ما رح كمل لتحكيلي شو في؟
ـ ممممممم طيب براحتك, باي حبيبي مممممواه.
واغلقت الهاتف, فعاد يرن من جديد, فتحت الخط بالتزامن مع آهة صدرت مني اثر عضة في رقبتي من سمير, قلت:
ـ اي رامي حبيبي.
ـ اي رامي حبيبي؟ لك بقص ايدي اذا ما بتعملي شي سكسي.
ـ اي بعمل بس ما رح قللك ههههه.
صمت رامي لحظة, كانه استثير من كلماتي, ثم سالني:
ـ احكيلي بصراحة, انتي عم تمارسي العادة على كلامي عن صفاء؟
ـ ما دخلك هههه, لك احكي كمللي القصة ولا تسال.
ـ ههههه طيب رح كمل, فهمت.
واخذ يتحدث بينما سمير يحاول بشتى الوسائل اخضاعي ليدخل قضيبه المشدود الصلب في طيزي, اسمع في هاتف رامي صوت ضجيج سيارات, سالته عن ذلك فاجابني انهما في الطريق الى البيت, انتفضت تحت سمير قائلة له:
ـ لك قووووم رامي وصفاء بالطريق جايين.
ضحك قائلا:
ـ مش هاقوم غير لما تخليني ادخله.
غضبت قليلا وقلت:
ـ لك ما بينفع دقايق وبكونوا هون, قوووووم.
ـ مش قايم.
مديت يدي الى الخلف وقرصته في طيزه, فارتبك وارخى يده التي تمسك بدقني فعضيتها بقوة, فنهض صارخا متالما, اما انا فنهضت مسرعة وهربت الى غرفتي, لحقني لكنني سبقته واغلقت الباب خلفي, ارتديت شورت جينز قصير مع التشيرت وتركت الزر العلوي للشورت مفكوكا كنوع من الاثارة, فكنت اكثر اثارة مما سبق, وعدت الى الصالة حيث كان سمير قد لبس شورته بشيء من غضب العشاق, اول ما راني هجم علي حاضنا اياي من الامام وانهال على خدودي وشفتاي تقبيلا وعضعضة, وبيديه بعبصة واعتصارا لفلقتين طيزي, وفعصا لنهداي, ثم قرصني بخدي بقوة مقربا وجهه من وجهي قائلا:
ـ انا رايح, بس مش هاسيبك, هانيك طيزك يعني هانيكها, حتى لو اتضربت بالنار.
ضحكت وقلت له ب****جة المصرية:
ـ ههههه دا بعدك.
غادرني متوعدا مبتسما, ولم تمضي عشر دقائق حتى كان رامي يفتح الباب بمفتاحه, ويدخل دون صفاء, صافحني واحتضنني وقبلني بخداي, خلع كل ملابسه كالعادة, وجلسنا في غرفة المعيشة واخذ يلح علي ان اقص عليه ماذا كنت افعل حين اتصل بي, فاخبرته انني كنت مارس العادة السرية, بان عليه السرور, سالته عن صفاء فاخبرني انها ذهبت الى شقتها, فتذكرت مدى هيجان سمير العظيم على طيزي وحالة الاشتهاء التي تركتها عليه, فقلت دون تفكير:
ـ هلاء سمير رح يرتكب جريمة جنس مع صفاء هههههه.
ضحك رامي متسائلا:
ـ وانتي شو عرفك؟ ومن وين عرفتي انو سمير هلاء بالبيت مش بشغلو؟
ارتبكت ولم ادري ماذا اقول, فتداركت الامر قائلة:
ـ ممممم لاني اتصلت بيه واجا وصلحلي اللابتوب وراح, وحكالي انو اليوم ماخد اجازة.
ـ وراح قلتيلي؟ لا يا ستي ما راح, عمل يللي عملو وبعدين راح هههههه.
ـ اي عمل طبعا, صلحلي اللابتوب هههههه.
قرصني رامي بفخذي اليسرى التي من جهته بكل اصابعه وقال:
ـ لك منال انا يللي بعرفك, شو عملتي بالزلمة؟
ـ هههههه وحياتك ولاشي.
ـ وصرخاتك واهاتك وصوتك وانتي عم تحكي معي بالموبايل؟
اضطررت ان اعترف لرامي, ليس ضعفا مني بل لاني احب مضاجعة الكلمات, فقصيت عليه كل ما جرى بيني وبين سمير, وكلما تقدمت بالحديث تطاول قضيب رامي اكثر حتى اكتمل انتصابه, فقال هامساً:
ـ طيب متل ما حكيتلك قصتي مع صفاء احكيلي قصتك مع سمير بالتفصيل, تفتحت جورية حمراء على خداي بشيء من الخجل, وقلت:
ـ لاء رامي ما بقدر.
ـ لك احكي حبيبتي عادي, لايمتا بدك تضلي تخجلي مني وانتي صارلك هون مدة مش بسيطة ببلاد الحرية؟
قلت بدلع:
ـ خلص رامي بستحي عنجد.
ـ طيب المهم ناكك ولا لاء؟
اراد بهذه العبارة ان يوقظ شهوتي ويشجعني على الكلام, ابتسمت وقلت:
ـ اسكت بقا.
ـ لك جاوبيني.
ـ لاء ما عمل شي بس تحسيس وهيكا.
ـ لا انا بقا بدي الهيكا, ههههه.
فتشجعت واخذت اقص عليه ما حدث ببطء وبالتفصيل لاثارته, ولم يكن بحاجة لاثارة فهو دائما مثار, اشتد انتصاب قضيبه متناغما مع حديثي الجنسي الشيق, وصار يداعب حشفته باطراف اصابعه, ثم طوق رقبتي بيده اليمنى, وطبع اربع قبلات طويلة على خدي الذي من جهته, واخذ يحثني على الحديث بالتفصيل اكثر, وانا لم اقصر في ذلك فقد رايت حالة الاشتهاء التي اجتاحته, فجعلت احدثه واضيف على الحديث اشياء مثيرة من مخيلتي, قبلني بطرف رقبتي هامسا:
ـ اي حبيبي وبعد ما بلل اصابعو بريقكم اللزج؟
حدثته كيف صار سمير يدخل راس اصبعه في خرم طيزي, وكيف وكيف وكيف, وهو يستمع ويلاعب قضيبه امامي دون خجل, ثم شدني برقبتي نحو وجهه وطبع قبلات لا ادري عددها تحت اذني وعلى جانب رقبتي هامساً:
ـ اي كملي حبيبي.
اخذت اكمل حديثي واتعمد اثارته, فصار يلحس رقبتي تارة, وتارة يعضها بين الكلمات المهيجة الصادرة من بين شفتاي, مد يده اليسرى الى فخذي الايسر من جهته, يتحسسها بلطف ونعومة متظاهرا انه يفعل ذلك كالعادة حين نكون في حديث بيننا, وانا تصيبني بين المفردات وبين انفاسه على رقبتي وخداي قشعريرة مشتهاة, همس بصوت مترجرج يبين مدى ما وصلت اليه حالته من شبق عارم ويبلع ريقه بصعوبة بين الجمل والمفردات او تبلعه كلماتي المثيرة:
ـ اي,,,, كمـ,,,لي حبـ,,,,يبي.
داخلي كله يبتسم شبقا لهذا المشهد المدهش في اثارته, اخذت اكمل حديثي واختلق احداث لم تولد بيني وبين سمير, اصبح قضيب رامي كالحديد صلابة وكالعمود انتصابا, واخذ يداعبه فتارة يتسارع بمداعبته وتارة يتحسس حشفته ببطء مثير, يده اليسرى تتحسس فخذي اليسرى بشكل اكثر جرأة, تعتصر باطن فخذي قليلا, اهيج, اذوب, يقتلني هيجانه المحارمي وتربكني تحسيسات يده على فخذي وعضاته وقبلاته المتلاحقة فوق خداي ورقبتي, لحس خدي الايسر كله بلسانه صعودا ونزولا هامسا:
ـ اي,,,, وبعدين,,, شو صار,,,, حبيبي؟
خلعت التشيرت ببطء حتى بقيت بالشورت الجينز فقط, ابتسم رامي بشغف, صحيح انها ليست المرة الاولى التي اكون امامه عارية من الاعلى, لكنها الان مختلفة, اقترب بشفتيه من كتفي وقبله هامسا:
ـ يلا كملي,,, حبيبتي.
اخذت اتحدث, فاقترب اكثر وعض كتفي, ثم حرر رقبتي من يده اليمنى التي تلتف حولها ولفها حول خصري الايمن, انا اتحدث وهو يتحسس خصري العاري, اتحدث ويرفع يده وتحسيسات انامله الى الاعلى, اتحدث فتصل اصابعه الى اسفل نهدي الايمن, اتحدث ويرفع يده اكثر ليكون نهدي الايمن متكئا على ظاهر يده اليمنى, يغمض عينيه ويرجع راسه الى الوراء مستندا به على مسند الكنبة المتعددة الاستعمالات "للجلوس وللنوم حين يتم مد نصفها الاسفل لتشكل سرير نوم", اتحدث وهو كالمنوم مغناطيسيا تحتضن كفه اليمنى اسفل نهدي الايمن, يشعل النار في هشيم جسدي المشتاق, وانا اجتاح بحديثي حقول رغباته كتسونامي, استغليت حالة غيبوبته الجنسية ونهضت وانا احدثه وجلست في حضنه وجها لوجه, صدري لصدره, فاتحة رجلاي حول فخذيه, وهو ما زال غائبا, يلتصق بطني بقضيبه الممدد فوق بطنه, ااااااه كم من حريق يشب في حجرات روحي العطشى, فيحتضنني بقوة حتى ظننت انه سيحطم عظامي, واخذ يمطرني بزخات من القبلات والعضعضات في خداي ورقبتي ودقني وكتفاي, ويداه تعتصران فخذاي وطيزي من فوق الشورت الجينز, لم يكن وحده غائبا عن الكون, فقد غبت معه تحت تحسيساته وعضاته واعتصاراته لجسدي, نهضت اريد ان اخلع الشورت دون وعي, ولما فكيت الزر الثاني له, فتح رامي عيناه كانه افاق من حلم جميل, وابعدني بلطف من حضنه لاعود واجلس بجانبه حيث كنت, وهمس بصوت مترجرج:
ـ انا اسف منال حبيبتي, ما كنت بوعيي.
"اسف"؟؟؟ لك يا ريتك ضليت بلا وعي" قلت بيني وبين نفسي طبعا, ثم همست له:
ـ لا ولا يهمك حبيبي وانا كمان ما بعرف شو صرلي.
نلتقي في الحلقة العاشرة
"جنسية استرالية"
زياد
الحلقة العاشرة
"جنسية استرالية"
"ليلة مجنونة"
ــــــــــــــــــــــــــــــــ
ـ هابات الليلة عندك رامي.
قالت صفاء حين حضرت مساء الى شقتنا, وقد كانت في ابهى صور جمالها, تلبس بنطلون جينز ازرق غامق, وبلوزة "كت" رمادية قصيرة عن البطن قليلا, وفتحتها على الصدر تظهر اكثر من نصف نهديها الكبيرين, قالت عبارتها هذه بناء على اتفاق بيني وبينها لرغبتي بمشاهدة رامي يضاجعها, قال رامي مبتسما:
ـ حلو, طيب وسمير؟
ـ مالو سمير؟
ـ يمكن بدو ياكي كمان هههههه.
ـ لاء مش هاقبل, عندك يعني عندك بيبي.
انا: كتير حلو, بنتسلى مع بعض ي احلى صوفي.
الساعة التاسعة والربع مساء, الاضواء خافتة في غرفة المعيشة, الليل يلقي علينا ملاءة الهدوء, على الشاشة المعلقة على الحائط فيلم جنس محارم, اخ واخته, لا اصوات في هذا الليل سوى تلك الكلمات القادمة من الشاشة في الحوارات الجارية بين الاخ واخته, نشاهد معا انا ورامي وصفاء, تبدا الاحداث بالسخونة, ونبدا نحن ايضا بالاحساس بتلك السخونة تغزو اجسادنا المتوثبة, رامي عاري تماما كعادته على الطرف الايسر للسرير, صفاء تجلس بيني وبينه, بالجينز والبلوزة الرمادية, انا على الطرف الايمن للسرير بالكلوت السترينج فقط, ومع تصاعد احداث الفيلم تصاعدت حدة رغباتنا, فنهضت صفاء وخلعت بنطلونها الجينز لتصبح عارية من الاسفل تماما اذ لم تكت ترتدي كلوت,
الاضواء لا تسمح لرامي برؤيتي وانا افرك كسي تحت السترينج مع مجريات الفيلم, علاوة على ان صفاء تحجز رؤيته كونها بيني وبينه, صفاء تنظر الى يدي على كسي وتبتسم, ثم تمد يدها بين فخذاي وتبعد يدي, لتضع يدها على كسي وتفرك بظري, اتاوه بصمت لكي لا يسمعني رامي, بينما يدها الاخرى تداعب قضيب رامي, ويد رامي اليمنى تفرك كس وبظر صفاء, اخذ الهياج مساحة كبيرة من ارواحنا الثلاثة, انحنت صفاء على قضيب رامي تمصه بينما يدها اليمنى ما زالت تفرك كسي, لم يعد رامي يحتمل ولا صفاء, همس لها:
ـ ,,,,,,,,,,,
فهزت راسها بالموافقة, طبعا انا لم اسمع ما همس لها, فهمست لها من جهتي اسالها, فهمست لي:
ـ دا رامي على اخرو, وعايز ينيكني.
سرى ذلك التيار الكهربائي في جسدي واخذ قلبي يخفق بقوة, وتسللت الى روحي سعادة غامرة, ولكن كيف ابقى معهما اثناء الممارسة؟ هذا هو السؤال الصعب, خلعت صفاء بلوزتها فغدت عارية تماما, وجثت على ركبتيها طيزها من جهتي وفمها يمص قضيب رامي الذي اخذ يتاوه مغمضا عينيه وراسه الى الوراء على مسند السرير, بينما اثارني منظر طيز صفاء, فمديت يدي الى كسها من الخلف امسده واتحسسه بنعومة لتهيج اكثر, فتح رامي عينيه ناظرا نحوي فشاهد يدي تلعب بكس صفاء وخرم طيزها, ابتسم بشهوة غريبة, فرفعت يدي عن طيزها واعدتها الى حضني بشيء من الخجل, ابتسم رامي ومد يده الى طيز صفاء, وانحنى فوق ظهرها فاقترب مني ومد يده امسك بيدي واخذها الى طيز صفاء هامسا لي:
ـ لا تخجلي حبيبتي, فكرة مجنونة وحلوة كتير اننا نهيج صفاء انا وانتي, تمتعي متل ما بدك, انا حاسس بيكي وبعرف انكم بتعملوا سحاق مع بعض.
اخذ الخجل يزول شيئا فشيئا مع كلمات رامي المطمئنة, وصرنا انا وهو نلعب بكس وخرم صفاء التي تهيجت كثيرا على الفكرة والممارسة, فصارت تصدر من روحها الاهات الساخنة بصوت يعلو رويدا رويدا, ثم امسك رامي بيدي يتحسس بها طيز صفاء وكسها, اااااااه يا له من شعور حارق جميل, نهضت صفاء وجلست في حضن رامي وجها لوجه, كسها فوق قضيبه, تفرش كسها به كتحمية للممارسة, همست بصوت سرقه الشبق فغدا مبحوحا:
ـ طيب انا بستاذن, تمتعوا حبايب قلبي.
رامي وصفاء بصوت واحد:
ـ لا خليكي منال عايزاكي وبلاش خجل ارجوكي, فكرتك مجنونة وحبيتها اوي اوي.
رامي: لاء خليكي انا كمان عندي فكرة مجنونة, انك تشوفينا عم نمارس الجنس, احساس فظيع بجمالو خليكي.
طبعا انا كنت انتظر كلماتهما هذه لكي ابقى معهما فهذه رغبتي, قلت "بابتسامة عهر":
ـ ما بدي دايقكم.
قال رامي: لا نحنا بدنا تدايقينا بقا.
صفاء "ببسمة شبق":
ـ لاء حببتي انتي هاتفضلي معانا, مش علشانك, علشاننا احنا, هانستمتع اكتر ههههه.
ابتسمنا جميعا والشبق ينمو بين انفاسنا وداخل اجسادنا, امسكت صفاء بذراعي العاري وقربتني منهما, اصبحت ملاصقة لرامي, فخذي اليسرى تلتصق بفخذه اليمنى, وذراعي الايسر بذراعه الايمن, وصفاء بدات تدخل قضيبه في كسها الرطب وهي في حضنه, نهداها تحيطان بوجهه, وطيزها على فخذيه, رامي يمص حلمتيها, ويدفن وجهه بين نهديها, ثم يعضعض رقبتها, وهي تصعد وتنزل على قضيبه وسط الاهات والغنجات والصرخات, وانا ياكلني الشغف وتغتالني الشهوة, فافرك كسي تحت التسرينج, ثم مديت يدي وصرت ابعص خرم طيزها, فتصيح من شدة الهيجان النابع من جنون الفكرة, رامي بدا ينسى نفسه, ويتصرف بجنون لا واعي, لف يده اليمنى حول رقبتي واخذ يتحسس دقني ورقبتي وذراعي الايمن وتنزل يده الى اعلى نهدي الايمن تتحسس سطحه المصقول, وانا كقطعة سكر اذوب في عمق بحيرة الهيجان والاشتهاء, تنزل يده الى خصري الايمن يلف يده عليه, يضمني اليه في حالة شبق غزيرة الانهمار, يقبلني, اقبله, يعض رقبتي, ويضرب بكفه الاخرى طيز صفاء, اعضعض رقبته وابعص صفاء, تتوالى الرعشات على اطراف جسد صفاء, تصرخ, تعض, ترهز فوق قضيب رامي, ورامي يتاوه, يزداد ضراوة في نيكها, فيعض كتفي وخدي ورقبتي, قارب على قذف منيه, فاخرج قضيبه بسرعة من كس صفاء, وابعدها عن جسده, واعتدل في جلسته, هامسا لها:
ـ دلكي زبي حبيبتي لينزل لبنه.
صفاء نصف مغمضة العينين, بصوت مبحوح:
ـ حاضر ي نياكي الغالي.
وانا استمع لهمساتهما واهيج اكثر, تمنيت لو يبادر رامي بشيء جنسي معي, لاغرق معه في لجج السكس والشهوة, لكنه اسند راسه الى السرير واخذت صفاء تلاعب قضيبه وتدلكه, اقتربت انا من رامي اكثر, وحضنته بين ذراعاي, ظهره على خصري, وراسه على صدري, وساعدي الايمن تحت راسه ورقبته, ويدي اليسرى تتحسس صدره, ثم انحنيت عليه اقبله, واعضعض خديه ورقبته, فازداد شبقه حتى بدا بقذف منيّه في يد صفاء التي اخذت تدلك به قضيبه ثم انحنت عليه تمتص كل ما عليه من لبن لزج دافيء, وانا كسي ينفتح وينغلق تلقائيا, حتى رن جرس الباب, عرفنا ان سمير هو الطارق, اعتدلت انا في جلستي, ولبست صفاء بنطلونها الجينز بسرعة, اما رامي فقد بقي عاريا, استقبلنا سمير بالمصافحة والقبلات, حيث احتضن صفاء بشكل شهواني, ثم احتضنني معتصرا فلقة طيزي اليسرى بيده اليمنى, وطابعا سلسلة قبلات فوق خداي وعنقي, نظر الينا ثم ابتسم قائلا:
ـ في حاجة غريبة, ريحة غريبة, وضع غريب, قولولي فيه ايه؟
ابتسمت انا وصفاء, قال رامي:
ـ كانت حفلة صغيرة ههههه.
ـ وما دعيتونيش ليه يا ولاد الايه؟
ضحكنا جميعا, وقالت صفاء بعهر:
ـ ما كانش يتعز يخويا ههههه.
ثم جلسنا نكمل الفيلم اربعتنا, جلس سمير بيني وبين صفاء, وكلما ازدادت احداث الفيلم سخونة كان سمير يمد يده تحت طيزي ويبعصني, ثم يتحسس فخذي الملاصقة لفخذه, واحيانا يلف يده على خصري ويرفعها الى نهدي فيفرك حلمته, وبقينا هكذا حتى احسست انني يجب ان امارس نوعا من الجنون, انتهى الفيلم وسهرنا قليلا بشكل عادي, ثم بعد منتصف الليل نهض سمير ليغادر هو وصفاء, ولكن صفاء يبدو انها لم تشبع من الجنس مع رامي, فقالت:
ـ معلش روح انتا سمير, انا هابات الليلة عند صحبتي حببتي منال.
ابتسم سمير بخبث ووافق على ذلك مكرها, فتدخل رامي قائلا كانه وجد شيئا ضائعا:
ـ عندي فكرة كتير مجنونة وهاي الك منال.
انا "بفضول":
ـ شو هي رامي؟ احكي لشوف.
ـ شو رايك تروحي مع سمير وتباتي عندو الليلة وانا ابات مع صفاء؟
سمير "محملقا برامي ببسمة":
ـ واووو فكرة هايلة, مجنونة فعلا, انا موافق هههههه.
انا "بفرح مستور":
ـ مممممم فعلا فكرة مجنونة رامي, بس مش عارفة ليش خايفة شوي من التجربة مع اني بموت بالجنون هههه.
رامي: لا تخافي حبيبتي, هي مجرد تباتي عنده ومو شرط تعملوا متلنا, هاد بيرجع الكم.
ـ ممممم اوكي رح جربها, دقيقتين البس وارجع.
سمير: ما بلاش تلبسي, لانك هاتقلعي بعد شوية ههههههه.
انا: هههههه لاء ما رح اشلح.
"كنت امزح طبعا".
سمير: يا ستي هانشوف, روحي البسي وتعالي بسرعة.
ارتديت فوق السترينج فيزون ازرق, يصف كل تفاصيل طيزي وفخذاي, وتشيرت رمادي بحمالات ضيق هو الاخر, ولا سوتيانة تحته, ولا ادري كيف تسرعت ووافقت على الذهاب بل والمبيت عند سمير في شقة نكون فيها لوحدنا, لعله الشبق الذي ياكل كل مسامات جسدي بسبب ما حدث بين صفاء ورامي امام عيناي بل وبمشاركة خفيفة مني, او لعل تحرشات سمير بجسدي حين جاء الينا, او لعل الفكرة نفسها مثيرة وانا احب الافكار المجنونة, او لعل ذلك يعود الى ما حدث بيني وبين سمير بالامس, او كل ذلك مجتمعا, المهم غادرت انا وسمير الذي كان ظاهرا عليه الفرح العظيم.
دخلنا شقة سمير, وبمجرد ان اقفل سمير باب الشقة وراءنا بدا قلبي بالخفقان حيث تسارعت دقاته قوية, انها تجربة جديدة جدا عليّ, فليس المكان عاما كالقطار, بل انه مكان خاص وخاص جدا, شقة رجل غريب "رغم العلاقة التي تربطنا جميعا", وانا وحيدة مع هذا الرجل, والليل خلفية غامضة لمشهد لا اسم له غير انه جنسي شهواني, والسكون والافكار الغريبة هي المؤثرات الصوتية الوحيدة للمشهد, ولكن مع ذلك, اليس جمال التجربة في غموضها وعشوائيتها؟ بلى وربى.
وراء الباب عانقني سمير, وبدا في تقبيل خدودي وعنقي, ويد تمتد الى طيزي البارزة من الفيزون الضيق تعتصر فلقتيها, بدا الشبق ييتزايد بالتزامن مع بداية زوال الخوف والرهبة, يعضعض رقبتي, ينزل باسنانه الى نصف نهداي البارزان من فتحة التشيرت الرمادي الضيق, ثم الى الاسفل, يعضعض بطني وخصري, ثم الى اسفل اكثر, التقط باسنانه اطراف الفيزون, وبدا بانزاله باسنانه من الامام ببطء خبير, وبيديه من الخلف, حتى صار على الارض خارج قدماي, ثم اخذ يقبل قدماي وساقاي ثم فخذاي, امسكت براسه ورفعته الى اعلى حتى صار وجهه بمستوى وجهي, فطبعت قبلة طويلة على شفتيه, ثم اخد لسانانا يتحاوران بكل الشبق المخزون داخل ارواحنا العاهرة.
ـ رح اعمل قهوة.
قلت مبتسمة واردفت:
ـ وانت روح رتبلنا قعدة حلوة لنسهر.
اوما سمير براسه بالايجاب, ثم قرصني بحلمة نهدي اليمنى وقال:
ـ وهاتكون احلى سهرة مع سيدة الاميرات.
ضحكنا وذهبت اعد القهوة, وحين عدت الى صالة سمير الصغيرة مقارنة بصالتنا احمل صينية القهوة وصحنا من البسكويت, فوجئت بسمير يجلس على كنبة ثنائية عاريا تماما, يداعب قضيبه نصف المنتصب, تجمدت مكاني, وفتحت فمي دهشة, لاول مرة ارى قضيب سمير بهذا الوضوح, اطول من قضيب رامي المعتدل, لكنه ليس اكثر سماكة منه بل بنفس سماكته تقريبا, قلت:
ـ هيك من اولها سمير؟ البسلك شورت عالاقل.
قال والبسمة تغلف شفتيه:
ـ حببتي انا هنا ف بيتي, والواحد ف بيتو بياخد حريته زي ماهو عايز, ولا انا غلطان؟
ـ مممممم لاء مو غلطان, بس يمكن عشان اول مرة بشوفك هيك.
ـ ومش هاتكون اخر مرة هههههه.
جلست الى جانبه على يمينه في الكنبة الثنائية, نرتشف قهوتنا ونتحدث, قال:
ـ طب وانتي مش هتاخدي راحتك بقا؟
ـ مانا ماخدة راحتي وهيني شبه عارية.
ـ مش عايزين شبه عارية ولا شبه أي حاجة, انا مابحبش الاشباه, بحب الحقائق هههههه, بعدين مانتي كنتي عارية من فوق قدامي واحنا ف بيتكم.
ـ هههه معك حق.
خلعت التشيرت, فقفز نهداي الطريان كبالونين منفوخين, وبقيت فقط بالسترينج, نظر سمير اليهما وعض شفته السفلى وبلع ريقه, وقال بابتسامة لا تخلو من الخبث:
ـ بزازك بيخلوني احس بالعطش منال.
كانت بداية جنس بالحديث مشجعة, ابتسمت بدوري وقلت:
ـ بس يللي بعرفو انا انهم بيرووا العطشان ههههه.
ـ ايوا بس دا للي بيشربهم مش للمحروم منهم ههههه.
ـ ممممم ممكن, بدي اسالك سمير ممكن؟
ـ اوي اوي, تفضلي.
ـ انت ليش اعطيت رامي فيلم محارم؟
ظهرت الدهشة على ملامحه قليلا, وقال:
ـ ابدا, بس انا ورامي بنحب نتفرج على كل حاجة وخاصة الحاجات الغريبة والخارجة عالمالوف, فيها متعة يعني.
ـ مممممم طيب بما انك بتستمتع بالفرجة عالمحارم, السؤال بقا, فكرت تمارس محارم ولا لاء؟
ـ بصراحة, اه.
قلت بابتسامة تخفي وراءها خبثا:
ـ فكرت بصفاء, صح؟
قال وهو يشرب رشفة من القهوة:
ـ هاجيبلك م الاخر, ايوا يا ستي, انا نكت صفاء اختي, وكل يوم بنمارس الجنس انا وهي, ارتحتي دلوقت؟
ـ هههههه ما بقصد شي بس تساؤل بريء.
ـ لا ماظنش انو بريء هههههه, بعدين بما اني بفكر بالمحارم, وبما انو صفاء عايشة معايا بنفس الشقة, وببقى عريان ملط قدامها, وهي كمان بتكون واخدة راحتها باللبس حتى لو مش عريانة خالص, فمش معقول تمشي الامور من غير ما نمارس جنس المحارم.
قلت وانا اتناول قطعة بسكويت:
ـ لاء مو شرط, هاي انا ورامي عايشين مع بعض, وبيكون عاري ملط قدامي, وما عملنا شي من هالنوع.
ـ هاتعملوا, بس انتي لسة جديدة هنا, وعايزة وقت لتختمر الفكرة جواكي.
ـ هاد اذا كانت الفكرة جواتي اصلا.
ـ مممممم بس حسب معرفتي فيكي, وبميولك اللي بتشبه ميولنا انا ورامي وصفاء, فانا متاكد انك هاتكوني لبوة لرامي هههههه.
ـ وانت شو عرفك انو رامي الو ميول للمحارم؟
ـ لان رامي له ميول لكل انواع الجنس, زيي بالزبط.
ـ طيب احكيلي عن اول مرة مارستوا فيها المحارم انت وصوفي, كيف كانت؟
ـ عايزة تتنوري بقا, ههههههه.
ـ ههههههه لاء بس فضول مو اكتر.
ـ يا ستي كل حاجة جت ف وقتها وبالتدريج, تحرشت فيها ولقيت تجاوب فاستمرينا لغاية لما نكتها.
احسست انا بشبق اضافي, احسست ان هناك فعل جنسي يتم بيني وبين سمير من خلال حديثه عن المحارم, سالته:
ـ وكيف كان احساسك وقتها؟
شرب رشفة قهوة وقال:
ـ بصراحة احساسي ما يتوصفش, واحساسها هي كمان, هو خليط من المشاعر العاطفية والجنسية والغامضة الجميلة اوي اوي.
كان يتحدث عن جنس المحارم ولكما تحدث اكثر ازدادت سخونة جسدي ولهاث روحي, هل كان بذلك يوحيلي بان جنس المحارم لذيذ الى هذه الدرجة ليشجعني عليه باتفاق مع رامي؟ ام هو كذلك فعلا؟ برايي هو كذلك شهي بشكله الغريب وجميل لذيذ باختراقاته, وانا في تفكيري هذا مد يده وحضن خصري الايمن بيده اليمنى, كنت قد نضجت تقريبا على نار الحديث الجنسي الهادئة, فلم امانع بل كنت سعيدة بذلك, ثم بيده اليسرى امسك خدي الايمن وقرب وجهي اليه, وانهالت من شفتيه قبلات حارة فوق شفتي وعنقي واعلى صدري, غبت في عالم من المتعة الغريبة, وصرت ابادله القبلات والعضات, انزل يده عن خدي لتحتضن نهدي الايمن تعتصره, ثم الايسر, تفرك الحلمات, اتأوه, اتغنج, اعض دقنه بعنف بفعل الشبق الذي احتل مساحات جسدي كلها, نهض واقفا وامسك يداي بيديه فنهضت واقفة امامه, توجهنا الى غرفة نومه, طرجني على السرير على ظهري بطريقة بهلوانية, ثم بلحظة صار فوقي, قام بتكتيف يداي الاثنتين بمسكهما بيده اليسرى, ومدهما فوق راسي, حيث ارتفع نهداي بفعل الحركة الرقيقة هذه, فخذه اليسرى بين فخذاي تحك كسي المبلول, وفخذي اليسرى بين فخذيه يتمدد عليها قضيبه المنتصب على اخره, ليضيف وقودا جديدا للنار التي تشتعل في اطراف جسدي, باعدت ما بين رجلاي اكثر, انهال على وجهي تقبيلا ولحسا ومصا لشفتاي, وعضا لرقبتي, وسطوح نهداي, ثم نهض من فوقي ليجلس نصف ممدد على السرير, مستندا بظهره الى مسند السرير, فاتحا رجليه, وهمس لي ان اجلس بين رجليه وظهري الى صدره فجلست, طوق بطني ونهداي بذراعيه يتحسس حلماتي ويعتصر نهداي ويتلمس سرتي, وجسدي يرتجف شبقا ورغبة, ثم وضع شفتيه على طرف اذني وهمس بشغف:
ـ عايز منك حاجة منال.
ارجعت راسي الى الوراء قليلا, وادرت خدي اليه هامسة:
ـ شو هي سمير؟
ـ عايزك تعتبريني رامي, وتغمضي كدا وتحسي اني اخوكي رامي فعلا.
همست: لاء, انا هلاء مع سمير, وما بدي امثل اي دور.
ابتسم وعاد يقبلني برقبتي من جانبها الايمن, ويعض كتفي, ويده تتحسس رقبتي ونهداي, ثم امسك رقبتي من الخلف ودفعها الى الامام ليكون فراغا بين ظهري وصدره, حيث اخذ يعضعض ظهري, ااااااااه يا لهذه الحركة الرائعة, بينما يداه تتحسسان نهداي وبطني, فانزل يده اليمنى الى سرتي, ثم الى الاسفل, تسللت اصابعه تحت السترينج, تداعب بظري, وقضيبه ملتصق بظهري يشحن جسدي بالشهوات, ارفع راسي الى الوراء شبقا ومحنة ليستند على كتفه الايسر, اتاوه, يقبل خدي الايمن من على كتفه الايسر, يمسك بطرف السترينج, بينما يده اليسرى تعتصر نهداي وتفرك حلمتيهما, وانا هكذا راسي على كتفه يقبلني بخدي ورقبتي, لفيت يدي على راسه من الخلف فاخذ يقبل ذراعي ويعضه,
عاد يلحس اذني اليمنى ويقبل جانب رقبتي, بينما يده اليمنى تتسلل تحت السترينج تنزله بخفة وبطء رويدا رويدا, اتلوى في حضنه كافعى بلعت حيوانا للتو, فتحت ما بين فخذاي فاخذ يتحسس كسي بنعومة, بينما يده اليسرى تقبض على عنقي بحركة جنسية قوية, انزل كلوتي السترينج ببطء حتى اخرجه من قدماي, اصبحت عارية تماما, يا الهى كم احس الان بنشوة التعري مع هذا السمير ذو الانامل الخبيرة بتعرية المراة في كل هذا الجنون, نهض من خلفي واسندني الى مسند السرير, وجاء بين فخذاي, ممسكا كل فخذ بيد, وجعل ينحني ببطء نحو كسي الذي ينزف شهوات, يتشممه, احس بانفاسه على شفرين كسي, اذوب, ارفع طيزي عن السرير ليلتصق كسي بفمه اكثر, يقبل شفريه, يرتجف جسدي, يلحس بين الشفرين بطريقة محترفة, اضغط بكسي على شفتيه,
يعض باطن فخذي بجانب كسي, تصرخ كل مشاعري بالـلـهفات, يعيد العضات الى باطن الفخذ الاخرى, يزلزل احاسيسي الجنسية, امسك براسه واشده من شعره لاضغطه اكثر على فخذاي وكسي, ينهمر البلل من كسي الى نزولا ليعانق خرم طيزي يبلله بماء الشبق, يضع كسي كله داخل فمه ويمصه ثم يلوكه, اكاد احترق, اجن, تتهاوى قواي, ارتخي استسلاما, يفلت فمه كسي, يلحس بظري, يحرك لسانه على بظري بسرعة رهيبة, اتلوى, اذوب, يلحس سرتي, وجوانب بطني, يختلج خصري وبطني, يعود الى بظري, يمصه مصا قويا, ويشده بفمه الى الاعلى, ثم يفلته ليعود الى كسي مصدرا صوت ارتطام خفيف شهي, يرجف جسدي ويزلزله, لعابي يزداد لزوجة بفعل الشهوة, يمسك بظري بين اصابعه ويداعبه, يفركه بسرعة كبيرة, اصل رعشتي الاولى, اقفز من مكاني انفعالا بالشبق, واضم فخذاي على كسي وافتحهما بحركات هي استجابة لرعشتي وذروة انتشاء كسي,
تركني اهدأ قليلا, فلم اقبل, كل حواسي ترفض التوقف, اريد المزيد, انتصب على ركبتيه, وامامه قضيبه الذي تظهر كل عروقه منتفخة لشدة انتصابه, انهض واركع امامه على كفاي وركبتاي, امسك قضيبه المشدود, اداعب راسه المنتفخ بقوة, يهتز بيدي, اقترب منه بانفي اتشممه, اغمض عيناي, الحس راسه الاملس, اضع حشفته كلها في فمي, امصها لوحدها بينما يدي تداب بيضاته, يتاوه, يهمهم شبقا, يبلل اصبعه بلعابه اللزج, وينحني فوق ظهري ليداعب باصبعه المبلول خرم طيزي, اجن, ارتجف, امص قضيبه بقوة, ادخله عميقا في فمي, اعمق واعمق حتى داعبت حشفته اخر حلقي من الداخل, اكاد ابتلعه, راس قضيبه في عمق حلقي وشفتاي تصلان الى بيضاته,
يا له من احساس, كل قضيبه داخل فمي وحلقي وشفتاي تقبلان بيضاته, اكاد اختنق, اخرجه مبللا باللزوجة المطاطة من لعابي الساخن, اعود لادخله من جديد, يرهز به كانه يضاجعني من فمي, اجل انه ينيك فمي, اخرج قضيبه والحسه من الاعلى للاسفل والحس بيضاته وادخل احداهما في داخل فمي امتصها, يهيج اكثر, يجن, اعض حشفته بين اسناني, ثم اقبلها وامصها, لم يعد يحتمل, اخرج قضيبه من فمي, وامسك بدقني يرفع راسي, نظرت عيناي في عيناه, تبادلت عيوننا بريق الشهوة, ووقفت على ركبتاي, تعانقنا ورحنا في سيل من القبلات ومداعبة اللسان للسان, ثم طرحني على ظهري, قباعدت بين فخذاي تلقائيا, مد جسده فوقي دون ان يلامس جسدي, بل كان فقط قضيبه يلامس كسي, اما جسده فكان مرفوعا على يديه المنتصبتان عموديا حول خصري, وانحنى براسه الى شفتاي يمتص منهما رحيق الليل والـلـهفة, ثم يعضعض خدودي, ورقبتي, اذوب اكثر, اصرخ بالاهات, ينزل بجسده فوق جسدي, ارفع ساقاي للاعلى فاتحة كسي بهذه الحركة الى اقصى حد, يمرر حشفة قضيبه بين شفرين كسي الرطب, ارهز مع تمريراته, بينما شفتاه تقبلان نهداي وتمتصان حلماتهما, يصعد بقضيبه الى بطني, يمرره عليه وحول سرتي, ثم الى نهداي, يضاجع نهداي بتمرير قضيبه بينهما, يعود به الى كسي المتعطش للجنس,
ـ ااااااه نيكني سمير.
صرخت بهذه الجملة في حالة من الهيجان والجنون, فاثارته العبارة, بدا يدخل قضيبه ببطء داخل كسي المتلهف, حتى ادخله كله, واخذ يرهز وينيكني بكل جنونه وجنوني, وانا تحته اصرخ بصوت عالي يكاد يسمع الجيران, واعض كتفيه وخديه, تتسارع رهزاته على كسي, وتتسارع خفقات قلبي وارتجافات جسدي, وتزداد عضاتي قوة لكتفيه وذراعيه, صرخت باعلى صوتي عدة صرخات واهات واخذ كسي ينبض بكل قوته وعهره, فقد وصلت رعشتي الثانية, وهو اقترب من الوصول الى الذروة ليقذف لبنه, فهمس في اذني:
ـ تحبي اجيبهم فين حببتي؟
قلت وانا الهث:
ـ طلعه اوان بتصرف.
اخرج قضيبه من كسي الذي اخذ ينبض مرة اخرى, واخذ يدلكه بيده فوق بطني الذي ما زال يختلج, امسكت يده وافلتها من قضيبه واخذت ادلكه انا بيدي, حتى تسارع لهاث سمير وهمهماته, ولما خمنت انه سيقذف, زحفت حتى صار نهداي تحت قضيبه مباشرة, فاندفع السيل الطازج من المنيّ الدافيء فوق نهداي مبللا سطحيهما وحلمتيهما, ثم رفعت راسي عن السرير لالتقف حشفة قضيب سمير بفمي, فامتصها جيدا لينزل كل ما تبقى من لبنه في فمي, فابلعه بسعادة نادرة.
ارتحنا قليلا نشرب كاسين من عصير الاناناس الطبيعي, وفي اثناء ذلك كان سمير يتحسس جسدي ويبعبص كسي, وانا العب بقضيبه ادلـلـه وادلعه, همس قائلا:
ـ انتي ست مختلفة جدا, ما بتشبهيش اي ست قابلتها هنا.
ابتسمت لهذا الاطراء وهمست له:
ـ وانت فحل مش طبيعي.
ـ بحبك منال, بعبدك.
ـ بموت فيك سمير.
ثم لف يده حول رقبتي وقرب شفتاه من شفتاي, ودخلنا في قبلات باللسان والمص, ثم عضيته بشفته السفلى شغفا, سرت بداخلي كهرباء الشهوة من جديد, وبدانا رحلة جديدة من اللحس والمص والتقبيل والتحسيس والبعصات, ثم مد جسده على السرير مستلقيا على ظهره, فجئت من فوقه في وضع "69" طيزي وكسي فوق وجهه وقضيبه تحت شفتاي, اخذت اعضعض قضيبه وامصه بقوة وادخله في عمق فمي, وهو يلحس كسي الذي بدا ينزل قطرات من ماء الشبق الابيض فوق وجهه, فيلحسها ويبلعها, اخذ كسي كله في فمه, انه يلوكه كانه ياكله هذه المرة, وانا تصيبني حالة من الهستريا المجنونة فاكل قضيبه اكلا, ثم انتقل بلسانه الى خرم طيزي المتهيج, واخذ يداعبه به, ثم بلل اصبعه بلزوجة ماء كسي وادخله في خرم طيزي, صرخت شبقا, وعضيت قضيبه بعنف, حتى صرخ هو الاخر شبقا, ثم ادخل اصبعين, ثم اخرجهما وادخل لسانه في خرمي, قتلني شهوة واشتهاء, اصرخ, اتاوه, امتص قضيبه واعلكه بفمي, يصرخ, يهمهم, يزيد من ادخل لسانه في طيزي, يمحنني اكثر, يسحب جسده من تحتي, وياتي من خلفي, يبدا بنيكي في وضع الكلب, ممسكا بيد بنهداي يفركهما, وباليد الاخرى يمسك دقني ويرجع راسي للوراء يعضعض جوانب رقبتي, حتى ارتعشت للمرة الثالثة, اما فاخرج قضيبه من كسي ليداعب به خرم طيزي, محنني من جديد, وبلل اصابعه وقضيبه بلعابه اللزج جدا وبدا بادخاله في طيزي,
ـ اااااااه اااااااااححح.
اتاوه هكذا واصرخ, حتى ادخله كله, وبدا يرهز في نيك استثنائي شهي, وباخذ كسي ينزل ماءه على فخذاي, قضيبه الان داخل طيزي يرهز به ذهابا وايابا, يده اليسرى تقبض على دقني وعنقي, اسنانه تطبق على خدي الايمن, يده اليمنى تفرك كسي, نتبادل الصرخات والاهات, تعلو اصواتنا, حتى ارتعشت للمرة الرابعة, اما هو, فتشنج جسده شبقا خلف طيزي المربربة, وبدا بقذف منيه داخلها, ااااااه يا له من شعور رائع, بمنيه الدافيء داخل خرم طيزي, ثم اخرج قضيبه منها, وبدا المني يسيل منها على كسي, فجمعه كله بيده, ومرغ به قضيبه, وقال هامسا:
ـ مصيه حببتي.
فالتهمته التهاما, ولحست كل ما عليه من لبن دافق دافيء, ثم مصيت كل قطرة ممكنة داخله.
ارتخى جسدينا, وهدانا قليلا, كانت الساعة بعد الثالثة ليلا بقليل, ارنا النوم, قبلني بشفتي قبلة طويلة قائلا:
ـ تصبحي على خير يا احلى ست واطرى ست في الدنيا.
همست له بابتسامة رضا:
ـ بس بدي منك شغلة بسيطة سمير.
ـ اؤمري.
ـ بدي ننام وزبك جوا كسي للصبح.
اندهش لهذا الطلب قائلا:
ـ مش بقولك انتي مفيش زيك بكل استراليا؟
ضحكنا ونمت على جانبي الايمن, ونام هو خلفي واضعا طيزي في حضنه وقضيبه في كسي حتى الصباح, استيقظت لاجد قضيبه ما زال داخل كسي, كان منتصبا بشدة, محنني هذا الوضع, صرت احرك طيزي الى الامام والخلف انيك سمير وهو نائم, فاستيقظ, وامسك بفخذي اليسرى العليا رافعا اياها ليفتح كسي اكثر, واخذ ينيكني بقوة حتى قذف منيه داخل كسي هذه المرة, اما انا فاخذت ارهز والمني داخل كسي بلزوجته, حتى ارتعشت كل اوصالي, نهضنا واعددت قهوة الصباح, نشربها عاريين على الشرفة المطلة على الشارع الفرعي, بعد ساعة او اقل, رن جرس الباب, قال لي باسما:
ـ روحي افتحي حببتي.
ـ اوكي البس شي وافتح.
ـ لالا, متلبسيش حاجة, كدا احسن.
عجبتني الفكرة ولكن الطارق مجهول فقلت:
ـ وبلكي يللي رن الجرس حدا غريبظ
ـ لا ماظنش, في الوقت دا اكيد صفاء هي اللي رنت.
ـ وبلكي كان رامي؟
ـ احسن كمان ههههه.
ـ ههههه وبلكي اشتهاني اخي رامي؟
ـ تبقى حاجة تجنن ههههه.
ـ وبلكي بدو ينيكني؟
ـ واوووو احلى حاجة دي.
ـ لاء انا بس بمزح معك حبيبي.
رن الجرس مرة اخرى, ذهبت لافتح وانا عارية تماما, وليكن من يكون على الباب, فتحت واذا رامي وصفاء معاً, كان من الطبيعي ان لا اتفاجا بصفاء, لكنني فوجئت برامي, اردت ان اتراجع ولكنه ضحك قائلا:
ـ اوعي تهربي خلص شفتك عارية وما في داعي للهرب ههههههه.
الى اللقاء في الحلقة الحادية عشرة
"جنسية استرالية"
زياد
الحلقة الحادية عشرة والاخيرة
"جنسية استرالية"
زياد
ــــــــــــــــــــــــــــــــ
رن الجرس مرة اخرى, ذهبت لافتح وانا عارية تماما, وليكن من يكون على الباب, فتحت واذا رامي وصفاء معاً, كان من الطبيعي ان لا اتفاجا بصفاء, لكنني فوجئت برامي, حيث جاء عاريا من شقته, اردت ان اتراجع ولكنه ضحك قائلا:
ـ اوعي تهربي خلص شفتك عارية وما في داعي للهرب ههههههه.
ضحكت وادرت ظهري لهما ودخلت امامهما عارية تترجرج طيزي مع خطواتي, دخلا رامي وصفاء خلفي الى شقة سمير, وتناولنا القهوة اربعتنا, انا وسمير عاريان تماما, ثم اردنا العودة الى بيتنا انا ورامي فاردت ارتداء الفيزون والسترينج والتشيرت الذي جئت بهم الى شقة سمير, لكن رامي منعني قائلاً:
ـ بدي ياكي نروح ع شقتنا وانتي هيك عارية تماما, يلا اعملي اختراق حلو اشوف.
ابتسمت وعجبتني الفكرة, حملت الفيزون والتشيرت والسترينج, ثم رميت السترينج على قضيب سميروقلت له:
ـ احتفظ بريحة اول نيكة سيمو ههههه.
وغادرنا الى شقتنا وانا عارية تماما غير مكترثة لاحد الجيران لو رآني, وكم احسست بلذة العري بين الشقتين رغم قصر المسافة, حيث بعصني رامي حين وصلنا باب شقتنا, فتهيجت قليلا, دخلنا الشقة عاريين, اخذنا شور سريع, وغادر رامي الى العمل, اما انا فرتبت البيت وجلست في الصالة اشاهد فيلم المحارم, بعد اقل من ساعة اتصلت صفاء قائلة انها تريد الحضور هي وسمير.
ـ وهو سمير ما راح عالشغل؟
ـ لاء مش عايز يروح النهاردة.
ابتسمت انا, فسمير اخذ اجازة من عمله لاجلي, فقد بلغ عشقه لي ولجسدي مدى كبيرا.
ـ اوك اهلا وسهلا تعالوا.
جلسنا جميعا عراة نرتشف القهوة ونشاهد الفيلم, كان سمير بيننا انا وصفاء, انا على شماله وصفاء على يمينه فوق الكنبة الثلاثية, فاخذ يقبلني تارة, ويقبل صفاء تارىة اخرى, يتحسس فخذاي مرة, ويتحسس فخذين صفاء مرة, بدا الهياج يسري في اجسادنا, صرت اتفرج على الفيلم وانا امسك قضيب سمير المنتصب الاعبه, متخيلة اياه قضيب اخي رامي بتاثير الفيلم, وصفاء تغيب في قبلات طويلة مع سمير الذي بدا جسده متوترا جدا, يرجف ويلهث ويهمهم, مد يده على كسي يداعبه ويتحسس بظره الملتهب, يسيل لعاب كسي, يجمعه سمير على اصبعين يضعهما في فم صفاء التي تمتص رحيق كسي بشراهة.
ـ خدينا منال غرفة نومك. قال سمير وهو يفرك بظري, فلهثت بشدة وقلت بصوت مبحوح:
ـ شو بدك من غرفة نومي سيمو؟
ـ عايز انيك صفاء على سريرك.
صفاء: اشمعنى على سرير منال؟
ـ عايز احط منال بجو المحارم.
دهشت لفكرته, وذهبنا سوية الى غرفتي, تمددت صفاء على بطنها ووضعت مخدة تحت بطنها لترتفع طيزها, اخذ سمير يلحس كسها من الخلف, ثم يدير لسانه حول خرم طيزها الضخمة, يلحسه يداعبه ويمصه, صفاء تتاوه وترتجف, وانا بالكاد ابلع ريقي, ثم مديت يدي اتحسس ظهر سمير, ثم اخذت اتحسس طيزه ثم خرمها, ثم نزلت بيدي من الخلف بين فخذين سمير الى بيضاته احتضنهما بيدي, ثم اتحسس قضيبه الشديد الانتصاب, ثم جثوت على ركبتاي خلفه, وامسكت قضيبه واخرجته من بين فخذيه الى الخلف واخذت امصه بشهوة عارمة, ثم امسك سمير بخصر صفاء رفعه الى اعلى حيث اصبحت في وضع الكلب, فاطلقت قضيبه من يدي واخذ يفرش كسها وطيزها من الخلف, انا انتقلت لاستلقي على ظهري تحت صفاء, وجهي تحت كسها وقضيب اخوها سمير, وكسي تحت وجهها, اخذت تلحس كسي بنهم, وتمص بظره, وتعض فخذاي من الداخل, نقلتني الى عالم من الشهوة كبير, سمير يدخل قضيبه في كس صفاء فوق وجهي, يا له من منظر ممتع شهي, قضيب سمير يروح ويجيء داخل كس صفاء, وانا ارفع وجهي قليلا والحس قضيبه كلما خرج من كس صفاء, وامتص بيضاته, ثم وضعت المخدة تحت راسي ليبقى مرتفعا وشفتاي متلاصقتان مع قضيبه, ثم اخذ سمير يدخل قضيبه في كس صفاء تارة, وتارة اخرى يدخل قضيبه في فمي المفتوح تحته وتحت كس صفاء, كان ينيكها في كسها وينيكني في فمي, بدا جسد صفاء يرتجف, ثم زلزلتها رعشة الشهوة ووصلت للرعشة الكبيرة, تلتها رعشات, اقترب سمير من القذف, فاخرج قضيبه من كس صفاء هامسا:
ـ عايزاني اجيبهم فين حببتي؟
صفاء بهمس عاهر:
ـ ف بوقي ي عمري, عايزة اشربهم.
سرت قشعريرة الرغبة في جسدي, اريد ان اشرب لبنه معها, وقف سمير على السرير, وجثينا انا وصفاء على ركبنا امام قضيبه المنتصب المتوتر, وجعلت صفاء تشده وتدلكه ثم اخذته منها واخذت امصه ثم اتحسسه بيدي حتى بدا يقذف حممه الساخنة داخل فمي دافئا لزجا شهيا, ثم تخرجه صفاء من فمي لتضعه في فمها, ويقذف ما تبقى من مني فيه, اقتربت بفمي من فم صفاء, وفمينا ما زالا مليئان باللبن الدافيء, واخذت اكب ما في فمي من لبن في فم صفاء وصفاء تفعل بالمثل, ثم اقترب سمير بفمه من شفاهنا مندهشا من هذه الحركات, واخذ يقبلنا بشفاهنا الغارقة بلبنه اللزج.
قال سمير:
ـ انا هاروح مشوار ساعتين كدا وارجع, خليكي عند منال.
انا: وين بدك تروح سمير؟ ما رح تنيكني انا كمان؟ حابة تنيكني قدام صفاء.
ـ لاء انتي خليكي بالليل.
ـ لك بعد ما هيجتني بتحكيلي بالليل؟ وشو بدو يصبرني لليل؟
ـ خليكي ف حالة اشتهاء احسن.
ـ اه يا مفتري.
غادر سمير وحاولت ان استبقيه لكن صفاء امسكت بيدي واعادتني الى السرير, حيث بدات تتحسس جسدي هامسة على حلمة اذني:
ـ انا هانيكك ي قمر.
وبدات رحلة جديدة من التحسيسات والقبلات والعضات في جميع انحاء جسدي, في شفتي ودقني ورقبتي ونهداي وبطني وكسي وطيزي, الى ان مارسنا اجمل سحاق حيث كنا وحدنا وعلى راحتنا.
بعد أكثر من ساعة اتصل سمير بصفاء يبلغها انه لن يعود قبل الليل, وسيذهب مع بعض الاصدقاء في رحلة, وعند حوالي الثالثة بعد الظهر وصل رامي من عمله, حيث عانقناه انا وصفاء عاريتين كما نحن, وسرعان ما تعرى هو ايضا, وبعد ان تناولنا طعام الغداء اخذنا قيلولة امتدت الى ما قبل الغروب دون ان نمارس شيئا, نهضنا وجلسنا في الصالة نتجاذب الحديث, حتى ما بعد التاسعة ليلا, حيث حضر سمير, فخلع الشورت الذي كان لا يرتدي غيره واصبح مثلنا عاري تماما وقال ضاحكا:
ـ يعني وقفت عليا انا؟ واديني قلعت انا كمان ههههههه.
ذهبنا انا وصفاء الى المطبخ لنحضر بعض العصير الطبيعي, فوضعت صفاء حبة فياغرا في كاس رامي, حيث استغربت انا, فاجابتني قبل ان اسالها:
ـ انا عايزة اخلي رامي يهيج عالاخر ويفجر هياجو فيا علشان ينيكني اكتر من نيكة الليلة ههههه.
ابتسمت انا للفكرة رغم عدم الحاجة للفياغرا بالنسبة لرامي فهو متهيج على مدار الساعة, شربنا العصير جميعا, وبدا رامي يتململ في جلسته وقضيبه يستطيل شيئا فشيئا, بعد وقت ليس بالطويل استاذن سمير للمغادرة قائلا:
ـ طيب يا جماعة نشوفكم على خير, يلا صفاء خلينا نمشي احنا.
فقال رامي بانفعال واندفاع:
ـ شو تمشوا؟ لا حبيبي صفاء رح تبقى هون الليلة.
صفاء: اه انا عايزة ابقى مع رامي الليلة كمان.
سمير: لا مستحيل, انا عايزك للضرورة اللية دي ههههه.
رامي: لك روق سمير, خود منال حبيبي.
سمير: لا رامي, الليلة دي انا هايج على صفاء بالذات.
رامي: لك انا الليلة ما بدي انيك, اتفقنا نقضيها انا وصفاء عادة سرية وبس, تعمللي العادة السرية بايدها واعمللها العادة السرية بايدي, كنوع من التغيير يعني.
انا: واووو فكرة حلوة, انا بحب هاي الافكار.
سمير: ايوا حلوة اوي حببتي, يلا بينا صفاء.
فكرت صفاء قليلا, فهي ايضا تعشق المحارم اكثر من العادي, فقالت:
ـ اوكي معلش رامي انا هاروح مع سمير وابقى ارجعلك بعد ساعة كدا.
فكر رامي ثم كانه وجد ذلك حل وسط فقال:
ـ اوكي بس مو اكتر من ساعة صوفي واذا بيكون اقل احسن, لاني محتاجك كتير كتير.
ـ ولا يهمك حبيبي مش هاغيب كتير, انتا سلك امورك مع منال على ما اجي هههههه.
انا: لك اسكتي بلا بياختك هلاء صفاء.
رامي: صحيح بلا بياخة صوفي رح بستناكي لا تطولي عليي.
صفاء: ههههه طيب ماشي.
غادر سمير وصفاء, وبقيت انا ورامي الذي يحتل الارتباك كامل جسده شبقا بفعل حبة الفياغرا, قضيبه ينتصب بشدة متوترا بعروقه النافرة, يكاد ينفجر, وكلما لامس بقضيبه شيئا من الاثاث اثناء تحركه في البيت, يضغط عليه به كانه يمارس معه الجنس, وانا امام هذه المشاهد اعيش حالة اشتهاء فظيعة, اتلهف على قضيب رامي, وكلما رايت رامي احتك بقضيبه بشيء يزيد شبقي, وكان بين لحظة واخرى يمسكه مداعبا, يشده بقوة ثم يتركه, فهو لا يريد ان يقذف لبنه بدون ان تمارس له صفاء العادة السرية بيدها, وانا ازداد لهفة وشهوة فينبض كسي اكثر, واحس بتلك القشعريرة اللعينة في جسدي, بعد اقل من نصف ساعة اتصلت صفاء برامي لتخبره انها لن تستطيع العودة اليه قبل اربع ساعات, لان سمير اخذها الى مدينة اخرى بعيدة, ليمارس معها الجنس في فندق بعيد كنوع من التغيير.
جن جنون رامي, فقد تلاشى الامل بليلة ساخنة كلها ممارسات شبقية ليس فيها جنس عادي كامل, فقضيبه لا يتهاون معه, بل يزداد توترا وضغطا على جسده واحاسيسه, وهو كالمجنون لا يدري ما يفعل, يحتاج الى احد يفرغ شهوته المتعاظمة معه, يكاد يمزق كل شيء امامه من شدة هيجانه, فهو مرة يحتضن الكنبة كانه يمارس معها الجنس, ومرة تراه يشد عليه بيده ويعض يده الاخرى غيظا وشبقا, اشفقت عليه كثيرا, واخذت اهدئه واخبره ان صفاء ربما تعود قبل الوقت الذي قالت عنه, وهو ينفي ذلك قائلا:
ـ انا بعرف صفاء وسمير لما يخططوا لنيكة بياخدوا اكتر من وقتهم وبيستغلوا كل لحظة, ما رح ترجع الليلة, ااااه يا الهى شو اعمل؟
قلت مبتسمة:
ـ اهدى شوي وخلينا نفكر بشي يبسطك.
ـ لك ما في شي غير اني مارس بايدها, بدي نيك ايدها.
واخذ يروح ويجيء بعصبية وشبق معا, وانا داهمتني الـلـهفة, رامي هائج امامي تماما, لا شيء يمكن ان يهديء من هياجه بسبب تلك الحبة الزرقاء اللعينة, بدا الشبق يغزو انفاسي المتلاحقة, فرؤية شاب متهيج جنسيا يصير حواسي كلها, طرات في بالي فكرة جامحة:
ـ رامي حبيبي, شو رايك اعمللك العادة السرية انا؟
قلتها مترددة بعض الشيء, ولكن قضية الجنس المنقوص تذهب عقلي شهوة, كم احبها, ووجدت انها فرصة لكلينا, رامي سيرتاح وانا الامس جنس المحارم لاول مرة ولو كلن منقوصا, نظر في عيناي كانه غير مصدق لما اقترحت عليه, تنهد, ثم ابتسم وهمس قائلا:
ـ كيف ما خطر ببالي هالشي؟ انتي مستعدة منال؟
هزيت راسي بالموافقة مبتسمة, جلس على الكنبة فاتحا بين فخذيه وقضيبه منتصب على اشده, يداعبه بيده وقال:
ـ يلا حبيبتي, ريحيني ي عمري وانا ما رح انسالك هالمعروف.
ـ لا قوم حبيبي وقف.
نظر الي مندهشا, ثم نهض واقفا, فليس امامه غير الامتثال, فهو يريد الراحة الجنسية فماذا عليه ان كان واقفا او جالسا طالما سيتحقق هدفه؟ وقف امامي, عانقته, اقبل شفتيه ورقبته, بدا يلهث, تحسست صدره وانا ما زلت اقبله, اخذ جسده يرتجف قليلا, تحسست بطنه, ثم الى الاسفل, امسكت بقضيبه المتوتر انتصابا, اتحسسه, اشده, الاعبه, ااااااه لأول مرة يداهم رغبتي احساس كهذا, جسد رامي ينتفض, ادرت جسده الى الخلف, اصبح ظهره على صدري, امرغ نهداي على لحم ظهره, واحضنه من الخلف, طيزه ملتصقة بكسي, فينبض شفراه شهوة, نهداي يضغطان على ظهره, يدي اليسرى تداعب حلمتيه, يدي اليمنى تتحسس بطنه ثم قضيبه, امسك بقضيبه بنعومة بين اصابعي, اقبض عليه داخل اصابعي وكف يدي, ااااااااه, بدا جسدي يسخن, الشبق يشعل هشيم روحي, فملمس قضيبه الناعم الاملس يزلزل اركان رغبتي,
اصر على اسناني شهوة, اعض ظهر رامي, اشد على قضيبه اكثر وادلك له قضيبه بيدي جيئة وذهابا, تتسارع يدي صعودا ونزولا حول قضيبه المتاجج بنار الشهوة, يتاوه ويلهث ويهمهم, يرجع راسه الى الخلف, الحس اذنه, الحس رقبته, يذوب رامي تحت لساني شبقا, اضع فلقة طيزه بين فخذاي على كسي مباشرة, وارفع فخذي اليسرى حول فخذه اليسرى, يلف يده يتحس اسفل فخذي اليسرى, اذوب لهفة ورغبة, اعض رقبته من الجنب بقوة شبقي ورغبتي, ارهز بكسي على فلقة طيزه, وتزداد يدي تسارعا في تدليك قضيبه صعودا ونزولا, فهذا يثيرني مثلما يثيره تماما, فانا ايضا استمتع بان امارس لاحد عادته السرية, هناك متعة كبيرة في لمسي لقضيب احدهم, واعتصاره بيدي, ومداعبته, قضيب رامي متصلب على أشده حيث لم يبقى مجال لأكثر من ذلك تصلبا واشتدادا وتوترا وانتصابا, ملمسه ناعم كالرخام, صلابته كالحديد, دافيء منتفخ الراس, ابطيء من حركة يدي التي تدلك قضيبه, ثم افلته من يدي, يتوتر ويرتجف كالرمح في يد فارس يسدد ضربة, يتاوه رامي وانا اعض كتفه, يهمس:
ـ لك جننتيني منال, يلااااااا كملي.
ابتسمت وهمست له:
ـ هئة خليه يرتاح ههههه.
ـ رح موتك منال, لك يلاااااا, رح جن.
اعود لامسك خصره بيد, واتحسس صدره بالثانية, اعضعض ظهره, تنهمر الهمهمات الشهوانية من بين شفتيه كنمر جريح, عضيت اذنه وانزلت يدي الى قضيبه, امسكته دون ان ادلكه, يرتجف في يدي, احس بعروقه نافرة تريد ان تمزق كفي, اشد قبضتي عليه مستمتعة, يرجع رامي راسه الى الوراء مغمضا عيناه, الحس اذنه, ادلك بيدي اليمنى قضيبه ببطء متعمد, احس بحرارته تملأ يدي, وافرك حلمتاه بيدي اليسرى, يتاوه, اتاوه انا كذلك, يجتاحني الجنون والشبق, اتسارع في تدليك قضيبه, صار رامي كتلة من الهياج المحترق, اوووووه يا الهى ان منيّه يتدفق على ظاهر يدي, دافئاً لزجا شهياً, ازيد من احتكاك كسي بفلقة طيزه, يبدا بالهدوء شيئا فشيئا, لكن قضيبه ما زال منتصبا يريد المزيد,
همست اساله بصوت بحته الشهوة:
ـ ارتحت حبيبي؟
ـ اي ي عمري بس مو عالاخر, بعد بدي.
ـ مو انت قلتلي ما بنسالك هالمعروف؟
ـ طبعا حبيبتي.
ـ لكان يلا دوري هلاء.
ـ شو ي قلبي؟ اامريني.
ـ اعمللي متل ما عملتلك رامي.
تنهد بشبق, ابتسم كمن انتصر في معركة وهمس:
ـ يلا ي عمري, رح جننك متعة.
دار مواجها وجهه لوجهي, نظر في عيناي تلك النظرة الساحرة الشهوانية, طوق رقبتي بساعده الايسر, ممسكا بخدي الايسر يتحسسه, كانت دقني بين اصبعيه السبابة والوسطى, يرفع راسي قليلا, يده اليمنى على فلقة طيزي اليسرى, يبعبص خرم طيزي, يقترب بانفاسه من شفتاي, يقبلني بانفاسه الحارة, قضيبه في اقصى حالات الانتصاب يلامس بطني, يحتك بسرتي, التهب انا, يجف ريقي, لاول مرة يخوض جسدي نوعا من جنس المحارم, شعور غريب لذيذ, يطبع سيلا من القبلات على شفتاي, على خداي, على دقني, يعضعض رقبتي, كتفي, اعلى صدري, يمتص نهدي الايمن, يكاد ان يدخله كله في فمه لولا كبر حجمه, اتلاشى بين يديه كامراة من سراب, يديرني, ظهري على صدره, قضيبه بين فلقتين طيزي, يده اليسرى تتحسس بطني, واليمنى تفرك حلماتي, شفتاه تقبلان رقبتي من الخلف, اذوب, اجن, التهب, احترق, امسك يده اليسرى على بطني, انزلها الى الاسفل ارشدها الى كسي, تتحسس اعلى شفرين كسي, ارتجف شبقا, يمسك بظري بين اصبعيه ويشد عليه, اصرخ بشهوة, اتاوه بلهفة وشغف, يداعب بظري, يفركه, اصرخ بصوت مبحوح, ااااااااااه, قضيبه بين فلقتي طيزي يفرشهما, يدخل اصبعه الوسطى داخل كسي, واصبعه الابهام يفرك بظري, تزداد صرخاتي, لم اعد احتمل, ارتعشت الاولى مزلزلة جسدي وجسد رامي, رامي لا يتوقف, يزيد من فرك بظري, يمسك كسي كله بيده, يفركه كله, اااااااااه, اصرخ ملء شهوتي:
ـ رااااااامي.
يهمس لي:
ـ اي حبيبي.
ـ نيكني, نيكني, موتني نيك.
يلهث بشبق عند سماع هذه الكلمة مني, يحملني بين يديه من الخلف, قضيبه يلامس كسي من اسفل ويحكه, يداه تحملان فخذاي من الاسفل, ياخذني الى غرفة النوم, يطرحني على ظهري فوق السرير كافعى تتلوى شغفا وشهوات, اباعد بين فخذاي, ينزل بفمه على كسي, يلتهمه لحسا وعضا واكلا, اشد شعره الطويل واضغط راسه على كسي المبلول, يمضغ بظري, يشفطه الى اعلى ويتركه, اجن, اذوب, ارتجف, يرتفع بلسانه, يعضعض حول سرتي, الى نهداي, يعضعضهما, يمتص حلمتاهما, ياكل اعلاهما, ياكل عنقي, يبتلع دقني وجزءا من شفتي السفلى, اصرخ:
ـ لك يلااااااا نيكني حبيبي, شبعني نيك رامي.
يرفع فخذاي, يضع قدماي على كتفيه, وينزل الى الامام طاويا فخذاي لتلتصقان بصدري, يدخل قضيبه المشدود في كسي, ياخذ بالرهز بقوة, يدخله عميقا جدا, احس به في معدتي وليس في كسي فقط, يرهز وارهز تحته, يقترب من افراغ لبنه, ارتعش انا ارتعاشتي الثانية, يخرج قضيبه من كسي, ينثر لبنه فوق كسي, يبلل شفريه, يسيل بينهما, الى خرم طيزي, ااااااه ما الذ لبنه على طيزي, يلحس لبنه عن كسي وطيزي, ويخبئه في بفمه, يضع اصبعين في فمه يبللهما بالمني, يدخل احدهما في خرم طيزي, يجتاحني الجنون, ياكلني الشبق, يدخل الاصبعين, ثم يفرغ لبنه من فمه على كفه, يدهن خرم طيزي به, يدخل اكثره في طيزي, ويدهن بالباقي قضيبه, يقلبني على بطني, يباعد بين فخذاي, يفتح خرم طيزي بيده, يضع راس قضيبه على الخرم مباشرة, يبدا بادخاله, يدخل نصفه, اصرخ بذاك الالم اللذيذ, يخرجه, يدخله ثانية, يدخل كل قضيبه في طيزي, اصرخ شهوة ولذة, ياخذ بنيكي بقوة, يرهز بكل قوته وانتصابه, يلف يده اليمنى على بطني, ثم على كسي, تفرك بظري, ينيكني ويفرك بظري, اااااه جنون, صخب الجنس, فوضى المشاعر المغلفة بالشبق, ارتعش الثالثة, يهمهم رامي بقوة, يصرخ, يزيد من تساعر نيكه لطيزي, اااااااااه يتدفق لبنه داخل طيزي.
" النهــاية "
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق