كم هي فاتنة أمي فاطمة، أنجبتني وهي في الثامنة عشر من عمرها والآن لدي ستة وعشرون عامًا، هذا يعني أن عمرها 44 عامًا، قد يكون ما تملكه من جمال لا يتناسق مع عمرها، فهي فاتنه وفتيه، تملك صدراً شديد التكور والبروز، وطيز يجعل جميع الأرواح متعلقة به وكأن الشهوة بذاتها قد سكنت بين ردفيها، كم هي فاتنة هذه الأم.
-
(2)
قمت لترتيب أوراق شركتي الخاصة التي أنشأتها قبل عامين، والتي أخذت كل جهدي ووقتي في السنوات الفائتة، كانت البنيان الذي بنيته بيدي لوحدي، لقد كبرت ونمت لتصبح شركة مستقرة وتدخل أرباح رائعة.. ولكني لم استمتع بهذه الأموال أبدًا، لقد كان العمل هو شغلي الشاغل، أقضي يومي كله أعمل وكأني مهووس.
عمومًا انتهيت من جمع الأوراق التي أحتاجها لإنهاء معاملاتي في وزارة التجارة وبدأت بتبديل ملابسي..
" آآه.. آآه اححح دخلله كله.. نيك كسي قطعة حبيبي .. مشتاقة لزبك .. نيك قحبتك ااه ااه آآح كسي ذبحني .. قطعني حبيبي ...... "
كالعادة .. صوت أمي وهي تمتطي زب أبوي.. الظاهر انها اعتقدت بأني خرجت..
من صغري وأنا أسمع صوت تمحن أمي تعودت عليه، ادمنته من صغري، كانت عاهره بلسان قذر، تشتم ابوي بالديوث والخول والخنيث والشرموط ونفسها بالقحبة والشرموطة والعاهر.. كنت أتلذذ بالتلصص عليهم وأهم يتنايكون.. أتذكر جسم أمي وحلمتها التي تكاد لا تراها من كثر اقتراب لونها من لون جسدها، و أتذكر طيزها النافر الذي لا يمكن ترويضه، وعندما كان زب أبوي بكسها كانت تدخل أكبر خيارة بالبيت بطيزها، وبعدها أرى نفس الخيارة بفم أبي يأكلها بعد النيكة، ذكريات كثيرة بذاكرتي دائما ما تصيب زبي بالانتصاب.
-
(3)
خرجت من البيت وذهبت لاقضي كل أشغالي، ولكن خلاف المعتاد انهيت كل اشغالي بوقت مبكر، وحينها قررت عدم العودة للبيت، بادرت بالاتصال على نورة.. نورة هي صديقتي مش حبيبتي، ولكنها صديقتي الي فتحت أفخاذها لي، كان بينا انجذاب جنسي كبيير، كانت من أجمل النساء اللاتي رأتهن عيني، كان طولها متوسط وجسمها مليان، شعرها أشقر وعيونها كبيرة وعسلية، كانت مثال للجمال الكامل.. الجمال الذي يسحر أي عين ممكن أن تبصره، اتفقت معها على أن نلتقي في الغرفة الخاصة بشركتي والتي لا يملك مفتاحها إلا أنا وهي.
ذهبت لشراء قنينة النبيذ الي تعشقها نورة واتجهت مباشرة للشركة، دخلت بين الموظفين والابتسامات الصفراء كانت على وجوهم جميعاً وكأنهم يعلمون ما سيحدث داخل الغرفة الخاصة، فتحت الباب ودخلت للغرفة وكانت نورة تلبس قميص نوم زهري بعد ما بدلت ملابسها داخل الغرفة، وأول ما شافتني قالت..
نورة: تعالي يا أبني.. أمك مشتاقة لزبك.
نعم.. صحيح.. كنت أنيكها وأنا أتخيلها أمي فاطمة.. وهي تستمتع بذلك.. أثارتني كلمتها والقميص الذي سرقته من أمي وأعطيته لنورة جعلني هاجاً كالثور..
هجمت عليها وبدأت بلحس شفايفها ومصها
نورة: مشتاق لأمك القحبة؟
أنا: مشتاقلك موت.. مشتاق لكسك أمي.
نورة: أمك القحبة مشتهيه.. قطع كسها بسرعة..
انبطحت نورة ودخلت راسي عند كسها.. نزعت كلوتها وبدأت أكل كسها كالمجنون..
نورة: ااه الحسني .. الحسني يالديوث .. اااه اااه ااه الحس كس امك الي طلعت منه .. الحس كس أمك خنيثي.. ااه ااااخخخخ الحس اكثر يالخنيث .. أمك مشتهية..
قلبتني نورة ع السرير ونزعت الجينز الذي البسه.. ومسكت زبي المنتصب ووقعت عينها بعيني ..
نورة بنظرة جادة: تريد أمك تمص زبك؟
أنا: حلم حياتي..
ابتسمت نورة ودخلت زبي بفمها وبدأت ترضع زبي ..
أنا: آآه مصي بي ماما.. رضعي زب ابنك يا قحبة.. مصي زب أبنك يالعاهر .. أأبوي ماراح يعرف .. آآآآخخ مصييي .. حركي لساك على فتحت زبي .. دخلي بيضاتي بفمك ..
كانت نورة تطيع وتنفذ الي كنت أطلبه بالحرف.. ولكن فجأه باغتتني نورة وقلبتني على بطني.. فتحت طيزي وبدأت تلحسه ..
علاقتي بنورة علاقة مصلحة متبادلة.. كانت تعطيني رغبتي وتمثل دور أمي لأن مش كل البنات يقبلون بهذا الشيء.. وكنت أعطيها رغبتها بأنها تلحس طيزي وتدخل أصابعها فيه لأن أغلب الشباب لا يقبلون..
بدأت تلحس طيزي وتقول..
نورة: تحب أمك تلحس طيزك يا خنيث؟ تبيها تاكل طيزك وتدخل لسانها فيه؟ ريحة طيزك تسحر يا خنيث أمك، اااه احب أشم طيزك يالممحون ..
بدأت نورة تدخل أصابعها بطيزي وبدأت وقتها استمتع بهذا الشيء..
أنا: آآآه .. دخلي صبعين حبيبتي .. دخلي ثلاثة .. آآآه اخخخخ اظافرك تعورني بس لذيييذ.. آآآآه أكثر حبيبتي ..
كانت نورة تدخل أصابعها بطيزي وتلحس بيضاتي بطرف لسانها ..
جن جنوني وما استحملت ..
قلبت نورة على السرير ودخلت زبي في طيزها ..
شهقت نورة من قوة الألم وكنت أنيكها كالمسعور ..
منبطحة على بطنها ومسكرة فخوذها وبي يغوص في طيزها..
نورة: اااه ااه نييك اسررع نيكني حبيبي .. طيزي لازم يتأدب ..
أدب طيز قحبتك .. ااااه ااااخ طييزي يتقطع.. اااه ..
كنت انيكها واضرب طيزها بأقوى ما أملك .. إلى أن نزلنا مع بعضنا في وقت واحد..
ما طلعت زبي من طيزها ولكن انبطحت فوقها وكانت انفاسي على رقبتها .. قبلت رقبتها بلطف ..
أنا: احبك نورة
نورة: بعد كل نيكه تقولي هذا الكلام ..
أنا: حتى انتي تخافين من الارتباط..
نورة: حبيبي أنا أحبك .. اقسملك أني أحبك، وأنت تحبني أنا أدري.. بس خلنا بهذا الوضع .. أنا أناك من كثير غيرك.. وأنت تحب التنويع .. إذا ارتبطنا بنخرب كل شيء حلو بينا..
أنا: صادقة.
فتحنا قنينة النبيذ وشربنا وتسامرنا لمدة ساعتين وطلعت نورة لبيتها وأنا لبيتنا.
-
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق