السبت، 19 أكتوبر 2019

ـ لا يبدو شي تاني يللي لسعك, لك احكي.
ـ سدقني مافي شي رامي, بس كمل قصتك مع صفاء حبيبي متشوقة كتير اسمع.
ـ لاء ما رح كمل لتحكيلي شو في؟
ـ ممممممم طيب براحتك, باي حبيبي مممممواه.
واغلقت الهاتف, فعاد يرن من جديد, فتحت الخط بالتزامن مع آهة صدرت مني اثر عضة في رقبتي من سمير, قلت:
ـ اي رامي حبيبي.
ـ اي رامي حبيبي؟ لك بقص ايدي اذا ما بتعملي شي سكسي.
ـ اي بعمل بس ما رح قللك ههههه.
صمت رامي لحظة, كانه استثير من كلماتي, ثم سالني:
ـ احكيلي بصراحة, انتي عم تمارسي العادة على كلامي عن صفاء؟
ـ ما دخلك هههه, لك احكي كمللي القصة ولا تسال.
ـ ههههه طيب رح كمل, فهمت.
واخذ يتحدث بينما سمير يحاول بشتى الوسائل اخضاعي ليدخل قضيبه المشدود الصلب في طيزي, اسمع في هاتف رامي صوت ضجيج سيارات, سالته عن ذلك فاجابني انهما في الطريق الى البيت, انتفضت تحت سمير قائلة له:
ـ لك قووووم رامي وصفاء بالطريق جايين.
ضحك قائلا:
ـ مش هاقوم غير لما تخليني ادخله.
غضبت قليلا وقلت:
ـ لك ما بينفع دقايق وبكونوا هون, قوووووم.
ـ مش قايم.
مديت يدي الى الخلف وقرصته في طيزه, فارتبك وارخى يده التي تمسك بدقني فعضيتها بقوة, فنهض صارخا متالما, اما انا فنهضت مسرعة وهربت الى غرفتي, لحقني لكنني سبقته واغلقت الباب خلفي, ارتديت شورت جينز قصير مع التشيرت وتركت الزر العلوي للشورت مفكوكا كنوع من الاثارة, فكنت اكثر اثارة مما سبق, وعدت الى الصالة حيث كان سمير قد لبس شورته بشيء من غضب العشاق, اول ما راني هجم علي حاضنا اياي من الامام وانهال على خدودي وشفتاي تقبيلا وعضعضة, وبيديه بعبصة واعتصارا لفلقتين طيزي, وفعصا لنهداي, ثم قرصني بخدي بقوة مقربا وجهه من وجهي قائلا:
ـ انا رايح, بس مش هاسيبك, هانيك طيزك يعني هانيكها, حتى لو اتضربت بالنار.
ضحكت وقلت له ب****جة المصرية:
ـ ههههه دا بعدك.
غادرني متوعدا مبتسما, ولم تمضي عشر دقائق حتى كان رامي يفتح الباب بمفتاحه, ويدخل دون صفاء, صافحني واحتضنني وقبلني بخداي, خلع كل ملابسه كالعادة, وجلسنا في غرفة المعيشة واخذ يلح علي ان اقص عليه ماذا كنت افعل حين اتصل بي, فاخبرته انني كنت مارس العادة السرية, بان عليه السرور, سالته عن صفاء فاخبرني انها ذهبت الى شقتها, فتذكرت مدى هيجان سمير العظيم على طيزي وحالة الاشتهاء التي تركتها عليه, فقلت دون تفكير:
ـ هلاء سمير رح يرتكب جريمة جنس مع صفاء هههههه.
ضحك رامي متسائلا:
ـ وانتي شو عرفك؟ ومن وين عرفتي انو سمير هلاء بالبيت مش بشغلو؟
ارتبكت ولم ادري ماذا اقول, فتداركت الامر قائلة:
ـ ممممم لاني اتصلت بيه واجا وصلحلي اللابتوب وراح, وحكالي انو اليوم ماخد اجازة.
ـ وراح قلتيلي؟ لا يا ستي ما راح, عمل يللي عملو وبعدين راح هههههه.
ـ اي عمل طبعا, صلحلي اللابتوب هههههه.
قرصني رامي بفخذي اليسرى التي من جهته بكل اصابعه وقال:
ـ لك منال انا يللي بعرفك, شو عملتي بالزلمة؟
ـ هههههه وحياتك ولاشي.
ـ وصرخاتك واهاتك وصوتك وانتي عم تحكي معي بالموبايل؟
اضطررت ان اعترف لرامي, ليس ضعفا مني بل لاني احب مضاجعة الكلمات, فقصيت عليه كل ما جرى بيني وبين سمير, وكلما تقدمت بالحديث تطاول قضيب رامي اكثر حتى اكتمل انتصابه, فقال هامساً:
ـ طيب متل ما حكيتلك قصتي مع صفاء احكيلي قصتك مع سمير بالتفصيل, تفتحت جورية حمراء على خداي بشيء من الخجل, وقلت:
ـ لاء رامي ما بقدر.
ـ لك احكي حبيبتي عادي, لايمتا بدك تضلي تخجلي مني وانتي صارلك هون مدة مش بسيطة ببلاد الحرية؟
قلت بدلع:
ـ خلص رامي بستحي عنجد.
ـ طيب المهم ناكك ولا لاء؟
اراد بهذه العبارة ان يوقظ شهوتي ويشجعني على الكلام, ابتسمت وقلت:
ـ اسكت بقا.
ـ لك جاوبيني.
ـ لاء ما عمل شي بس تحسيس وهيكا.
ـ لا انا بقا بدي الهيكا, ههههه.
فتشجعت واخذت اقص عليه ما حدث ببطء وبالتفصيل لاثارته, ولم يكن بحاجة لاثارة فهو دائما مثار, اشتد انتصاب قضيبه متناغما مع حديثي الجنسي الشيق, وصار يداعب حشفته باطراف اصابعه, ثم طوق رقبتي بيده اليمنى, وطبع اربع قبلات طويلة على خدي الذي من جهته, واخذ يحثني على الحديث بالتفصيل اكثر, وانا لم اقصر في ذلك فقد رايت حالة الاشتهاء التي اجتاحته, فجعلت احدثه واضيف على الحديث اشياء مثيرة من مخيلتي, قبلني بطرف رقبتي هامسا:
ـ اي حبيبي وبعد ما بلل اصابعو بريقكم اللزج؟
حدثته كيف صار سمير يدخل راس اصبعه في خرم طيزي, وكيف وكيف وكيف, وهو يستمع ويلاعب قضيبه امامي دون خجل, ثم شدني برقبتي نحو وجهه وطبع قبلات لا ادري عددها تحت اذني وعلى جانب رقبتي هامساً:
ـ اي كملي حبيبي.
اخذت اكمل حديثي واتعمد اثارته, فصار يلحس رقبتي تارة, وتارة يعضها بين الكلمات المهيجة الصادرة من بين شفتاي, مد يده اليسرى الى فخذي الايسر من جهته, يتحسسها بلطف ونعومة متظاهرا انه يفعل ذلك كالعادة حين نكون في حديث بيننا, وانا تصيبني بين المفردات وبين انفاسه على رقبتي وخداي قشعريرة مشتهاة, همس بصوت مترجرج يبين مدى ما وصلت اليه حالته من شبق عارم ويبلع ريقه بصعوبة بين الجمل والمفردات او تبلعه كلماتي المثيرة:
ـ اي,,,, كمـ,,,لي حبـ,,,,يبي.
داخلي كله يبتسم شبقا لهذا المشهد المدهش في اثارته, اخذت اكمل حديثي واختلق احداث لم تولد بيني وبين سمير, اصبح قضيب رامي كالحديد صلابة وكالعمود انتصابا, واخذ يداعبه فتارة يتسارع بمداعبته وتارة يتحسس حشفته ببطء مثير, يده اليسرى تتحسس فخذي اليسرى بشكل اكثر جرأة, تعتصر باطن فخذي قليلا, اهيج, اذوب, يقتلني هيجانه المحارمي وتربكني تحسيسات يده على فخذي وعضاته وقبلاته المتلاحقة فوق خداي ورقبتي, لحس خدي الايسر كله بلسانه صعودا ونزولا هامسا:
ـ اي,,,, وبعدين,,, شو صار,,,, حبيبي؟
خلعت التشيرت ببطء حتى بقيت بالشورت الجينز فقط, ابتسم رامي بشغف, صحيح انها ليست المرة الاولى التي اكون امامه عارية من الاعلى, لكنها الان مختلفة, اقترب بشفتيه من كتفي وقبله هامسا:
ـ يلا كملي,,, حبيبتي.
اخذت اتحدث, فاقترب اكثر وعض كتفي, ثم حرر رقبتي من يده اليمنى التي تلتف حولها ولفها حول خصري الايمن, انا اتحدث وهو يتحسس خصري العاري, اتحدث ويرفع يده وتحسيسات انامله الى الاعلى, اتحدث فتصل اصابعه الى اسفل نهدي الايمن, اتحدث ويرفع يده اكثر ليكون نهدي الايمن متكئا على ظاهر يده اليمنى, يغمض عينيه ويرجع راسه الى الوراء مستندا به على مسند الكنبة المتعددة الاستعمالات "للجلوس وللنوم حين يتم مد نصفها الاسفل لتشكل سرير نوم", اتحدث وهو كالمنوم مغناطيسيا تحتضن كفه اليمنى اسفل نهدي الايمن, يشعل النار في هشيم جسدي المشتاق, وانا اجتاح بحديثي حقول رغباته كتسونامي, استغليت حالة غيبوبته الجنسية ونهضت وانا احدثه وجلست في حضنه وجها لوجه, صدري لصدره, فاتحة رجلاي حول فخذيه, وهو ما زال غائبا, يلتصق بطني بقضيبه الممدد فوق بطنه, ااااااه كم من حريق يشب في حجرات روحي العطشى, فيحتضنني بقوة حتى ظننت انه سيحطم عظامي, واخذ يمطرني بزخات من القبلات والعضعضات في خداي ورقبتي ودقني وكتفاي, ويداه تعتصران فخذاي وطيزي من فوق الشورت الجينز, لم يكن وحده غائبا عن الكون, فقد غبت معه تحت تحسيساته وعضاته واعتصاراته لجسدي, نهضت اريد ان اخلع الشورت دون وعي, ولما فكيت الزر الثاني له, فتح رامي عيناه كانه افاق من حلم جميل, وابعدني بلطف من حضنه لاعود واجلس بجانبه حيث كنت, وهمس بصوت مترجرج:
ـ انا اسف منال حبيبتي, ما كنت بوعيي.
"اسف"؟؟؟ لك يا ريتك ضليت بلا وعي" قلت بيني وبين نفسي طبعا, ثم همست له:
ـ لا ولا يهمك حبيبي وانا كمان ما بعرف شو صرلي.
نلتقي في الحلقة العاشرة
"جنسية استرالية"
زياد


الحلقة العاشرة
"جنسية استرالية"
"ليلة مجنونة"
ــــــــــــــــــــــــــــــــ
ـ هابات الليلة عندك رامي.
قالت صفاء حين حضرت مساء الى شقتنا, وقد كانت في ابهى صور جمالها, تلبس بنطلون جينز ازرق غامق, وبلوزة "كت" رمادية قصيرة عن البطن قليلا, وفتحتها على الصدر تظهر اكثر من نصف نهديها الكبيرين, قالت عبارتها هذه بناء على اتفاق بيني وبينها لرغبتي بمشاهدة رامي يضاجعها, قال رامي مبتسما:
ـ حلو, طيب وسمير؟
ـ مالو سمير؟
ـ يمكن بدو ياكي كمان هههههه.
ـ لاء مش هاقبل, عندك يعني عندك بيبي.
انا: كتير حلو, بنتسلى مع بعض ي احلى صوفي.
الساعة التاسعة والربع مساء, الاضواء خافتة في غرفة المعيشة, الليل يلقي علينا ملاءة الهدوء, على الشاشة المعلقة على الحائط فيلم جنس محارم, اخ واخته, لا اصوات في هذا الليل سوى تلك الكلمات القادمة من الشاشة في الحوارات الجارية بين الاخ واخته, نشاهد معا انا ورامي وصفاء, تبدا الاحداث بالسخونة, ونبدا نحن ايضا بالاحساس بتلك السخونة تغزو اجسادنا المتوثبة, رامي عاري تماما كعادته على الطرف الايسر للسرير, صفاء تجلس بيني وبينه, بالجينز والبلوزة الرمادية, انا على الطرف الايمن للسرير بالكلوت السترينج فقط, ومع تصاعد احداث الفيلم تصاعدت حدة رغباتنا, فنهضت صفاء وخلعت بنطلونها الجينز لتصبح عارية من الاسفل تماما اذ لم تكت ترتدي كلوت,
الاضواء لا تسمح لرامي برؤيتي وانا افرك كسي تحت السترينج مع مجريات الفيلم, علاوة على ان صفاء تحجز رؤيته كونها بيني وبينه, صفاء تنظر الى يدي على كسي وتبتسم, ثم تمد يدها بين فخذاي وتبعد يدي, لتضع يدها على كسي وتفرك بظري, اتاوه بصمت لكي لا يسمعني رامي, بينما يدها الاخرى تداعب قضيب رامي, ويد رامي اليمنى تفرك كس وبظر صفاء, اخذ الهياج مساحة كبيرة من ارواحنا الثلاثة, انحنت صفاء على قضيب رامي تمصه بينما يدها اليمنى ما زالت تفرك كسي, لم يعد رامي يحتمل ولا صفاء, همس لها:
ـ ,,,,,,,,,,,
فهزت راسها بالموافقة, طبعا انا لم اسمع ما همس لها, فهمست لها من جهتي اسالها, فهمست لي:
ـ دا رامي على اخرو, وعايز ينيكني.
سرى ذلك التيار الكهربائي في جسدي واخذ قلبي يخفق بقوة, وتسللت الى روحي سعادة غامرة, ولكن كيف ابقى معهما اثناء الممارسة؟ هذا هو السؤال الصعب, خلعت صفاء بلوزتها فغدت عارية تماما, وجثت على ركبتيها طيزها من جهتي وفمها يمص قضيب رامي الذي اخذ يتاوه مغمضا عينيه وراسه الى الوراء على مسند السرير, بينما اثارني منظر طيز صفاء, فمديت يدي الى كسها من الخلف امسده واتحسسه بنعومة لتهيج اكثر, فتح رامي عينيه ناظرا نحوي فشاهد يدي تلعب بكس صفاء وخرم طيزها, ابتسم بشهوة غريبة, فرفعت يدي عن طيزها واعدتها الى حضني بشيء من الخجل, ابتسم رامي ومد يده الى طيز صفاء, وانحنى فوق ظهرها فاقترب مني ومد يده امسك بيدي واخذها الى طيز صفاء هامسا لي:
ـ لا تخجلي حبيبتي, فكرة مجنونة وحلوة كتير اننا نهيج صفاء انا وانتي, تمتعي متل ما بدك, انا حاسس بيكي وبعرف انكم بتعملوا سحاق مع بعض.
اخذ الخجل يزول شيئا فشيئا مع كلمات رامي المطمئنة, وصرنا انا وهو نلعب بكس وخرم صفاء التي تهيجت كثيرا على الفكرة والممارسة, فصارت تصدر من روحها الاهات الساخنة بصوت يعلو رويدا رويدا, ثم امسك رامي بيدي يتحسس بها طيز صفاء وكسها, اااااااه يا له من شعور حارق جميل, نهضت صفاء وجلست في حضن رامي وجها لوجه, كسها فوق قضيبه, تفرش كسها به كتحمية للممارسة, همست بصوت سرقه الشبق فغدا مبحوحا:
ـ طيب انا بستاذن, تمتعوا حبايب قلبي.
رامي وصفاء بصوت واحد:
ـ لا خليكي منال عايزاكي وبلاش خجل ارجوكي, فكرتك مجنونة وحبيتها اوي اوي.
رامي: لاء خليكي انا كمان عندي فكرة مجنونة, انك تشوفينا عم نمارس الجنس, احساس فظيع بجمالو خليكي.
طبعا انا كنت انتظر كلماتهما هذه لكي ابقى معهما فهذه رغبتي, قلت "بابتسامة عهر":
ـ ما بدي دايقكم.
قال رامي: لا نحنا بدنا تدايقينا بقا.
صفاء "ببسمة شبق":
ـ لاء حببتي انتي هاتفضلي معانا, مش علشانك, علشاننا احنا, هانستمتع اكتر ههههه.
ابتسمنا جميعا والشبق ينمو بين انفاسنا وداخل اجسادنا, امسكت صفاء بذراعي العاري وقربتني منهما, اصبحت ملاصقة لرامي, فخذي اليسرى تلتصق بفخذه اليمنى, وذراعي الايسر بذراعه الايمن, وصفاء بدات تدخل قضيبه في كسها الرطب وهي في حضنه, نهداها تحيطان بوجهه, وطيزها على فخذيه, رامي يمص حلمتيها, ويدفن وجهه بين نهديها, ثم يعضعض رقبتها, وهي تصعد وتنزل على قضيبه وسط الاهات والغنجات والصرخات, وانا ياكلني الشغف وتغتالني الشهوة, فافرك كسي تحت التسرينج, ثم مديت يدي وصرت ابعص خرم طيزها, فتصيح من شدة الهيجان النابع من جنون الفكرة, رامي بدا ينسى نفسه, ويتصرف بجنون لا واعي, لف يده اليمنى حول رقبتي واخذ يتحسس دقني ورقبتي وذراعي الايمن وتنزل يده الى اعلى نهدي الايمن تتحسس سطحه المصقول, وانا كقطعة سكر اذوب في عمق بحيرة الهيجان والاشتهاء, تنزل يده الى خصري الايمن يلف يده عليه, يضمني اليه في حالة شبق غزيرة الانهمار, يقبلني, اقبله, يعض رقبتي, ويضرب بكفه الاخرى طيز صفاء, اعضعض رقبته وابعص صفاء, تتوالى الرعشات على اطراف جسد صفاء, تصرخ, تعض, ترهز فوق قضيب رامي, ورامي يتاوه, يزداد ضراوة في نيكها, فيعض كتفي وخدي ورقبتي, قارب على قذف منيه, فاخرج قضيبه بسرعة من كس صفاء, وابعدها عن جسده, واعتدل في جلسته, هامسا لها:
ـ دلكي زبي حبيبتي لينزل لبنه.
صفاء نصف مغمضة العينين, بصوت مبحوح:
ـ حاضر ي نياكي الغالي.
وانا استمع لهمساتهما واهيج اكثر, تمنيت لو يبادر رامي بشيء جنسي معي, لاغرق معه في لجج السكس والشهوة, لكنه اسند راسه الى السرير واخذت صفاء تلاعب قضيبه وتدلكه, اقتربت انا من رامي اكثر, وحضنته بين ذراعاي, ظهره على خصري, وراسه على صدري, وساعدي الايمن تحت راسه ورقبته, ويدي اليسرى تتحسس صدره, ثم انحنيت عليه اقبله, واعضعض خديه ورقبته, فازداد شبقه حتى بدا بقذف منيّه في يد صفاء التي اخذت تدلك به قضيبه ثم انحنت عليه تمتص كل ما عليه من لبن لزج دافيء, وانا كسي ينفتح وينغلق تلقائيا, حتى رن جرس الباب, عرفنا ان سمير هو الطارق, اعتدلت انا في جلستي, ولبست صفاء بنطلونها الجينز بسرعة, اما رامي فقد بقي عاريا, استقبلنا سمير بالمصافحة والقبلات, حيث احتضن صفاء بشكل شهواني, ثم احتضنني معتصرا فلقة طيزي اليسرى بيده اليمنى, وطابعا سلسلة قبلات فوق خداي وعنقي, نظر الينا ثم ابتسم قائلا:
ـ في حاجة غريبة, ريحة غريبة, وضع غريب, قولولي فيه ايه؟
ابتسمت انا وصفاء, قال رامي:
ـ كانت حفلة صغيرة ههههه.
ـ وما دعيتونيش ليه يا ولاد الايه؟
ضحكنا جميعا, وقالت صفاء بعهر:
ـ ما كانش يتعز يخويا ههههه.
ثم جلسنا نكمل الفيلم اربعتنا, جلس سمير بيني وبين صفاء, وكلما ازدادت احداث الفيلم سخونة كان سمير يمد يده تحت طيزي ويبعصني, ثم يتحسس فخذي الملاصقة لفخذه, واحيانا يلف يده على خصري ويرفعها الى نهدي فيفرك حلمته, وبقينا هكذا حتى احسست انني يجب ان امارس نوعا من الجنون, انتهى الفيلم وسهرنا قليلا بشكل عادي, ثم بعد منتصف الليل نهض سمير ليغادر هو وصفاء, ولكن صفاء يبدو انها لم تشبع من الجنس مع رامي, فقالت:
ـ معلش روح انتا سمير, انا هابات الليلة عند صحبتي حببتي منال.
ابتسم سمير بخبث ووافق على ذلك مكرها, فتدخل رامي قائلا كانه وجد شيئا ضائعا:
ـ عندي فكرة كتير مجنونة وهاي الك منال.
انا "بفضول":
ـ شو هي رامي؟ احكي لشوف.
ـ شو رايك تروحي مع سمير وتباتي عندو الليلة وانا ابات مع صفاء؟
سمير "محملقا برامي ببسمة":
ـ واووو فكرة هايلة, مجنونة فعلا, انا موافق هههههه.
انا "بفرح مستور":
ـ مممممم فعلا فكرة مجنونة رامي, بس مش عارفة ليش خايفة شوي من التجربة مع اني بموت بالجنون هههه.
رامي: لا تخافي حبيبتي, هي مجرد تباتي عنده ومو شرط تعملوا متلنا, هاد بيرجع الكم.
ـ ممممم اوكي رح جربها, دقيقتين البس وارجع.
سمير: ما بلاش تلبسي, لانك هاتقلعي بعد شوية ههههههه.
انا: هههههه لاء ما رح اشلح.
"كنت امزح طبعا".
سمير: يا ستي هانشوف, روحي البسي وتعالي بسرعة.
ارتديت فوق السترينج فيزون ازرق, يصف كل تفاصيل طيزي وفخذاي, وتشيرت رمادي بحمالات ضيق هو الاخر, ولا سوتيانة تحته, ولا ادري كيف تسرعت ووافقت على الذهاب بل والمبيت عند سمير في شقة نكون فيها لوحدنا, لعله الشبق الذي ياكل كل مسامات جسدي بسبب ما حدث بين صفاء ورامي امام عيناي بل وبمشاركة خفيفة مني, او لعل تحرشات سمير بجسدي حين جاء الينا, او لعل الفكرة نفسها مثيرة وانا احب الافكار المجنونة, او لعل ذلك يعود الى ما حدث بيني وبين سمير بالامس, او كل ذلك مجتمعا, المهم غادرت انا وسمير الذي كان ظاهرا عليه الفرح العظيم.
دخلنا شقة سمير, وبمجرد ان اقفل سمير باب الشقة وراءنا بدا قلبي بالخفقان حيث تسارعت دقاته قوية, انها تجربة جديدة جدا عليّ, فليس المكان عاما كالقطار, بل انه مكان خاص وخاص جدا, شقة رجل غريب "رغم العلاقة التي تربطنا جميعا", وانا وحيدة مع هذا الرجل, والليل خلفية غامضة لمشهد لا اسم له غير انه جنسي شهواني, والسكون والافكار الغريبة هي المؤثرات الصوتية الوحيدة للمشهد, ولكن مع ذلك, اليس جمال التجربة في غموضها وعشوائيتها؟ بلى وربى.
وراء الباب عانقني سمير, وبدا في تقبيل خدودي وعنقي, ويد تمتد الى طيزي البارزة من الفيزون الضيق تعتصر فلقتيها, بدا الشبق ييتزايد بالتزامن مع بداية زوال الخوف والرهبة, يعضعض رقبتي, ينزل باسنانه الى نصف نهداي البارزان من فتحة التشيرت الرمادي الضيق, ثم الى الاسفل, يعضعض بطني وخصري, ثم الى اسفل اكثر, التقط باسنانه اطراف الفيزون, وبدا بانزاله باسنانه من الامام ببطء خبير, وبيديه من الخلف, حتى صار على الارض خارج قدماي, ثم اخذ يقبل قدماي وساقاي ثم فخذاي, امسكت براسه ورفعته الى اعلى حتى صار وجهه بمستوى وجهي, فطبعت قبلة طويلة على شفتيه, ثم اخد لسانانا يتحاوران بكل الشبق المخزون داخل ارواحنا العاهرة.
ـ رح اعمل قهوة.
قلت مبتسمة واردفت:
ـ وانت روح رتبلنا قعدة حلوة لنسهر.
اوما سمير براسه بالايجاب, ثم قرصني بحلمة نهدي اليمنى وقال:
ـ وهاتكون احلى سهرة مع سيدة الاميرات.
ضحكنا وذهبت اعد القهوة, وحين عدت الى صالة سمير الصغيرة مقارنة بصالتنا احمل صينية القهوة وصحنا من البسكويت, فوجئت بسمير يجلس على كنبة ثنائية عاريا تماما, يداعب قضيبه نصف المنتصب, تجمدت مكاني, وفتحت فمي دهشة, لاول مرة ارى قضيب سمير بهذا الوضوح, اطول من قضيب رامي المعتدل, لكنه ليس اكثر سماكة منه بل بنفس سماكته تقريبا, قلت:
ـ هيك من اولها سمير؟ البسلك شورت عالاقل.
قال والبسمة تغلف شفتيه:
ـ حببتي انا هنا ف بيتي, والواحد ف بيتو بياخد حريته زي ماهو عايز, ولا انا غلطان؟
ـ مممممم لاء مو غلطان, بس يمكن عشان اول مرة بشوفك هيك.
ـ ومش هاتكون اخر مرة هههههه.
جلست الى جانبه على يمينه في الكنبة الثنائية, نرتشف قهوتنا ونتحدث, قال:
ـ طب وانتي مش هتاخدي راحتك بقا؟
ـ مانا ماخدة راحتي وهيني شبه عارية.
ـ مش عايزين شبه عارية ولا شبه أي حاجة, انا مابحبش الاشباه, بحب الحقائق هههههه, بعدين مانتي كنتي عارية من فوق قدامي واحنا ف بيتكم.
ـ هههه معك حق.
خلعت التشيرت, فقفز نهداي الطريان كبالونين منفوخين, وبقيت فقط بالسترينج, نظر سمير اليهما وعض شفته السفلى وبلع ريقه, وقال بابتسامة لا تخلو من الخبث:
ـ بزازك بيخلوني احس بالعطش منال.
كانت بداية جنس بالحديث مشجعة, ابتسمت بدوري وقلت:
ـ بس يللي بعرفو انا انهم بيرووا العطشان ههههه.
ـ ايوا بس دا للي بيشربهم مش للمحروم منهم ههههه.
ـ ممممم ممكن, بدي اسالك سمير ممكن؟
ـ اوي اوي, تفضلي.
ـ انت ليش اعطيت رامي فيلم محارم؟
ظهرت الدهشة على ملامحه قليلا, وقال:
ـ ابدا, بس انا ورامي بنحب نتفرج على كل حاجة وخاصة الحاجات الغريبة والخارجة عالمالوف, فيها متعة يعني.
ـ مممممم طيب بما انك بتستمتع بالفرجة عالمحارم, السؤال بقا, فكرت تمارس محارم ولا لاء؟
ـ بصراحة, اه.
قلت بابتسامة تخفي وراءها خبثا:
ـ فكرت بصفاء, صح؟
قال وهو يشرب رشفة من القهوة:
ـ هاجيبلك م الاخر, ايوا يا ستي, انا نكت صفاء اختي, وكل يوم بنمارس الجنس انا وهي, ارتحتي دلوقت؟
ـ هههههه ما بقصد شي بس تساؤل بريء.
ـ لا ماظنش انو بريء هههههه, بعدين بما اني بفكر بالمحارم, وبما انو صفاء عايشة معايا بنفس الشقة, وببقى عريان ملط قدامها, وهي كمان بتكون واخدة راحتها باللبس حتى لو مش عريانة خالص, فمش معقول تمشي الامور من غير ما نمارس جنس المحارم.
قلت وانا اتناول قطعة بسكويت:
ـ لاء مو شرط, هاي انا ورامي عايشين مع بعض, وبيكون عاري ملط قدامي, وما عملنا شي من هالنوع.
ـ هاتعملوا, بس انتي لسة جديدة هنا, وعايزة وقت لتختمر الفكرة جواكي.
ـ هاد اذا كانت الفكرة جواتي اصلا.
ـ مممممم بس حسب معرفتي فيكي, وبميولك اللي بتشبه ميولنا انا ورامي وصفاء, فانا متاكد انك هاتكوني لبوة لرامي هههههه.
ـ وانت شو عرفك انو رامي الو ميول للمحارم؟
ـ لان رامي له ميول لكل انواع الجنس, زيي بالزبط.
ـ طيب احكيلي عن اول مرة مارستوا فيها المحارم انت وصوفي, كيف كانت؟
ـ عايزة تتنوري بقا, ههههههه.
ـ ههههههه لاء بس فضول مو اكتر.
ـ يا ستي كل حاجة جت ف وقتها وبالتدريج, تحرشت فيها ولقيت تجاوب فاستمرينا لغاية لما نكتها.
احسست انا بشبق اضافي, احسست ان هناك فعل جنسي يتم بيني وبين سمير من خلال حديثه عن المحارم, سالته:
ـ وكيف كان احساسك وقتها؟
شرب رشفة قهوة وقال:
ـ بصراحة احساسي ما يتوصفش, واحساسها هي كمان, هو خليط من المشاعر العاطفية والجنسية والغامضة الجميلة اوي اوي.
كان يتحدث عن جنس المحارم ولكما تحدث اكثر ازدادت سخونة جسدي ولهاث روحي, هل كان بذلك يوحيلي بان جنس المحارم لذيذ الى هذه الدرجة ليشجعني عليه باتفاق مع رامي؟ ام هو كذلك فعلا؟ برايي هو كذلك شهي بشكله الغريب وجميل لذيذ باختراقاته, وانا في تفكيري هذا مد يده وحضن خصري الايمن بيده اليمنى, كنت قد نضجت تقريبا على نار الحديث الجنسي الهادئة, فلم امانع بل كنت سعيدة بذلك, ثم بيده اليسرى امسك خدي الايمن وقرب وجهي اليه, وانهالت من شفتيه قبلات حارة فوق شفتي وعنقي واعلى صدري, غبت في عالم من المتعة الغريبة, وصرت ابادله القبلات والعضات, انزل يده عن خدي لتحتضن نهدي الايمن تعتصره, ثم الايسر, تفرك الحلمات, اتأوه, اتغنج, اعض دقنه بعنف بفعل الشبق الذي احتل مساحات جسدي كلها, نهض واقفا وامسك يداي بيديه فنهضت واقفة امامه, توجهنا الى غرفة نومه, طرجني على السرير على ظهري بطريقة بهلوانية, ثم بلحظة صار فوقي, قام بتكتيف يداي الاثنتين بمسكهما بيده اليسرى, ومدهما فوق راسي, حيث ارتفع نهداي بفعل الحركة الرقيقة هذه, فخذه اليسرى بين فخذاي تحك كسي المبلول, وفخذي اليسرى بين فخذيه يتمدد عليها قضيبه المنتصب على اخره, ليضيف وقودا جديدا للنار التي تشتعل في اطراف جسدي, باعدت ما بين رجلاي اكثر, انهال على وجهي تقبيلا ولحسا ومصا لشفتاي, وعضا لرقبتي, وسطوح نهداي, ثم نهض من فوقي ليجلس نصف ممدد على السرير, مستندا بظهره الى مسند السرير, فاتحا رجليه, وهمس لي ان اجلس بين رجليه وظهري الى صدره فجلست, طوق بطني ونهداي بذراعيه يتحسس حلماتي ويعتصر نهداي ويتلمس سرتي, وجسدي يرتجف شبقا ورغبة, ثم وضع شفتيه على طرف اذني وهمس بشغف:
ـ عايز منك حاجة منال.
ارجعت راسي الى الوراء قليلا, وادرت خدي اليه هامسة:
ـ شو هي سمير؟
ـ عايزك تعتبريني رامي, وتغمضي كدا وتحسي اني اخوكي رامي فعلا.
همست: لاء, انا هلاء مع سمير, وما بدي امثل اي دور.
ابتسم وعاد يقبلني برقبتي من جانبها الايمن, ويعض كتفي, ويده تتحسس رقبتي ونهداي, ثم امسك رقبتي من الخلف ودفعها الى الامام ليكون فراغا بين ظهري وصدره, حيث اخذ يعضعض ظهري, ااااااااه يا لهذه الحركة الرائعة, بينما يداه تتحسسان نهداي وبطني, فانزل يده اليمنى الى سرتي, ثم الى الاسفل, تسللت اصابعه تحت السترينج, تداعب بظري, وقضيبه ملتصق بظهري يشحن جسدي بالشهوات, ارفع راسي الى الوراء شبقا ومحنة ليستند على كتفه الايسر, اتاوه, يقبل خدي الايمن من على كتفه الايسر, يمسك بطرف السترينج, بينما يده اليسرى تعتصر نهداي وتفرك حلمتيهما, وانا هكذا راسي على كتفه يقبلني بخدي ورقبتي, لفيت يدي على راسه من الخلف فاخذ يقبل ذراعي ويعضه,
عاد يلحس اذني اليمنى ويقبل جانب رقبتي, بينما يده اليمنى تتسلل تحت السترينج تنزله بخفة وبطء رويدا رويدا, اتلوى في حضنه كافعى بلعت حيوانا للتو, فتحت ما بين فخذاي فاخذ يتحسس كسي بنعومة, بينما يده اليسرى تقبض على عنقي بحركة جنسية قوية, انزل كلوتي السترينج ببطء حتى اخرجه من قدماي, اصبحت عارية تماما, يا الهى كم احس الان بنشوة التعري مع هذا السمير ذو الانامل الخبيرة بتعرية المراة في كل هذا الجنون, نهض من خلفي واسندني الى مسند السرير, وجاء بين فخذاي, ممسكا كل فخذ بيد, وجعل ينحني ببطء نحو كسي الذي ينزف شهوات, يتشممه, احس بانفاسه على شفرين كسي, اذوب, ارفع طيزي عن السرير ليلتصق كسي بفمه اكثر, يقبل شفريه, يرتجف جسدي, يلحس بين الشفرين بطريقة محترفة, اضغط بكسي على شفتيه,
يعض باطن فخذي بجانب كسي, تصرخ كل مشاعري بالـلـهفات, يعيد العضات الى باطن الفخذ الاخرى, يزلزل احاسيسي الجنسية, امسك براسه واشده من شعره لاضغطه اكثر على فخذاي وكسي, ينهمر البلل من كسي الى نزولا ليعانق خرم طيزي يبلله بماء الشبق, يضع كسي كله داخل فمه ويمصه ثم يلوكه, اكاد احترق, اجن, تتهاوى قواي, ارتخي استسلاما, يفلت فمه كسي, يلحس بظري, يحرك لسانه على بظري بسرعة رهيبة, اتلوى, اذوب, يلحس سرتي, وجوانب بطني, يختلج خصري وبطني, يعود الى بظري, يمصه مصا قويا, ويشده بفمه الى الاعلى, ثم يفلته ليعود الى كسي مصدرا صوت ارتطام خفيف شهي, يرجف جسدي ويزلزله, لعابي يزداد لزوجة بفعل الشهوة, يمسك بظري بين اصابعه ويداعبه, يفركه بسرعة كبيرة, اصل رعشتي الاولى, اقفز من مكاني انفعالا بالشبق, واضم فخذاي على كسي وافتحهما بحركات هي استجابة لرعشتي وذروة انتشاء كسي,
تركني اهدأ قليلا, فلم اقبل, كل حواسي ترفض التوقف, اريد المزيد, انتصب على ركبتيه, وامامه قضيبه الذي تظهر كل عروقه منتفخة لشدة انتصابه, انهض واركع امامه على كفاي وركبتاي, امسك قضيبه المشدود, اداعب راسه المنتفخ بقوة, يهتز بيدي, اقترب منه بانفي اتشممه, اغمض عيناي, الحس راسه الاملس, اضع حشفته كلها في فمي, امصها لوحدها بينما يدي تداب بيضاته, يتاوه, يهمهم شبقا, يبلل اصبعه بلعابه اللزج, وينحني فوق ظهري ليداعب باصبعه المبلول خرم طيزي, اجن, ارتجف, امص قضيبه بقوة, ادخله عميقا في فمي, اعمق واعمق حتى داعبت حشفته اخر حلقي من الداخل, اكاد ابتلعه, راس قضيبه في عمق حلقي وشفتاي تصلان الى بيضاته,
يا له من احساس, كل قضيبه داخل فمي وحلقي وشفتاي تقبلان بيضاته, اكاد اختنق, اخرجه مبللا باللزوجة المطاطة من لعابي الساخن, اعود لادخله من جديد, يرهز به كانه يضاجعني من فمي, اجل انه ينيك فمي, اخرج قضيبه والحسه من الاعلى للاسفل والحس بيضاته وادخل احداهما في داخل فمي امتصها, يهيج اكثر, يجن, اعض حشفته بين اسناني, ثم اقبلها وامصها, لم يعد يحتمل, اخرج قضيبه من فمي, وامسك بدقني يرفع راسي, نظرت عيناي في عيناه, تبادلت عيوننا بريق الشهوة, ووقفت على ركبتاي, تعانقنا ورحنا في سيل من القبلات ومداعبة اللسان للسان, ثم طرحني على ظهري, قباعدت بين فخذاي تلقائيا, مد جسده فوقي دون ان يلامس جسدي, بل كان فقط قضيبه يلامس كسي, اما جسده فكان مرفوعا على يديه المنتصبتان عموديا حول خصري, وانحنى براسه الى شفتاي يمتص منهما رحيق الليل والـلـهفة, ثم يعضعض خدودي, ورقبتي, اذوب اكثر, اصرخ بالاهات, ينزل بجسده فوق جسدي, ارفع ساقاي للاعلى فاتحة كسي بهذه الحركة الى اقصى حد, يمرر حشفة قضيبه بين شفرين كسي الرطب, ارهز مع تمريراته, بينما شفتاه تقبلان نهداي وتمتصان حلماتهما, يصعد بقضيبه الى بطني, يمرره عليه وحول سرتي, ثم الى نهداي, يضاجع نهداي بتمرير قضيبه بينهما, يعود به الى كسي المتعطش للجنس,
ـ ااااااه نيكني سمير.
صرخت بهذه الجملة في حالة من الهيجان والجنون, فاثارته العبارة, بدا يدخل قضيبه ببطء داخل كسي المتلهف, حتى ادخله كله, واخذ يرهز وينيكني بكل جنونه وجنوني, وانا تحته اصرخ بصوت عالي يكاد يسمع الجيران, واعض كتفيه وخديه, تتسارع رهزاته على كسي, وتتسارع خفقات قلبي وارتجافات جسدي, وتزداد عضاتي قوة لكتفيه وذراعيه, صرخت باعلى صوتي عدة صرخات واهات واخذ كسي ينبض بكل قوته وعهره, فقد وصلت رعشتي الثانية, وهو اقترب من الوصول الى الذروة ليقذف لبنه, فهمس في اذني:
ـ تحبي اجيبهم فين حببتي؟
قلت وانا الهث:
ـ طلعه اوان بتصرف.
اخرج قضيبه من كسي الذي اخذ ينبض مرة اخرى, واخذ يدلكه بيده فوق بطني الذي ما زال يختلج, امسكت يده وافلتها من قضيبه واخذت ادلكه انا بيدي, حتى تسارع لهاث سمير وهمهماته, ولما خمنت انه سيقذف, زحفت حتى صار نهداي تحت قضيبه مباشرة, فاندفع السيل الطازج من المنيّ الدافيء فوق نهداي مبللا سطحيهما وحلمتيهما, ثم رفعت راسي عن السرير لالتقف حشفة قضيب سمير بفمي, فامتصها جيدا لينزل كل ما تبقى من لبنه في فمي, فابلعه بسعادة نادرة.
ارتحنا قليلا نشرب كاسين من عصير الاناناس الطبيعي, وفي اثناء ذلك كان سمير يتحسس جسدي ويبعبص كسي, وانا العب بقضيبه ادلـلـه وادلعه, همس قائلا:
ـ انتي ست مختلفة جدا, ما بتشبهيش اي ست قابلتها هنا.
ابتسمت لهذا الاطراء وهمست له:
ـ وانت فحل مش طبيعي.
ـ بحبك منال, بعبدك.
ـ بموت فيك سمير.
ثم لف يده حول رقبتي وقرب شفتاه من شفتاي, ودخلنا في قبلات باللسان والمص, ثم عضيته بشفته السفلى شغفا, سرت بداخلي كهرباء الشهوة من جديد, وبدانا رحلة جديدة من اللحس والمص والتقبيل والتحسيس والبعصات, ثم مد جسده على السرير مستلقيا على ظهره, فجئت من فوقه في وضع "69" طيزي وكسي فوق وجهه وقضيبه تحت شفتاي, اخذت اعضعض قضيبه وامصه بقوة وادخله في عمق فمي, وهو يلحس كسي الذي بدا ينزل قطرات من ماء الشبق الابيض فوق وجهه, فيلحسها ويبلعها, اخذ كسي كله في فمه, انه يلوكه كانه ياكله هذه المرة, وانا تصيبني حالة من الهستريا المجنونة فاكل قضيبه اكلا, ثم انتقل بلسانه الى خرم طيزي المتهيج, واخذ يداعبه به, ثم بلل اصبعه بلزوجة ماء كسي وادخله في خرم طيزي, صرخت شبقا, وعضيت قضيبه بعنف, حتى صرخ هو الاخر شبقا, ثم ادخل اصبعين, ثم اخرجهما وادخل لسانه في خرمي, قتلني شهوة واشتهاء, اصرخ, اتاوه, امتص قضيبه واعلكه بفمي, يصرخ, يهمهم, يزيد من ادخل لسانه في طيزي, يمحنني اكثر, يسحب جسده من تحتي, وياتي من خلفي, يبدا بنيكي في وضع الكلب, ممسكا بيد بنهداي يفركهما, وباليد الاخرى يمسك دقني ويرجع راسي للوراء يعضعض جوانب رقبتي, حتى ارتعشت للمرة الثالثة, اما فاخرج قضيبه من كسي ليداعب به خرم طيزي, محنني من جديد, وبلل اصابعه وقضيبه بلعابه اللزج جدا وبدا بادخاله في طيزي,
ـ اااااااه اااااااااححح.
اتاوه هكذا واصرخ, حتى ادخله كله, وبدا يرهز في نيك استثنائي شهي, وباخذ كسي ينزل ماءه على فخذاي, قضيبه الان داخل طيزي يرهز به ذهابا وايابا, يده اليسرى تقبض على دقني وعنقي, اسنانه تطبق على خدي الايمن, يده اليمنى تفرك كسي, نتبادل الصرخات والاهات, تعلو اصواتنا, حتى ارتعشت للمرة الرابعة, اما هو, فتشنج جسده شبقا خلف طيزي المربربة, وبدا بقذف منيه داخلها, ااااااه يا له من شعور رائع, بمنيه الدافيء داخل خرم طيزي, ثم اخرج قضيبه منها, وبدا المني يسيل منها على كسي, فجمعه كله بيده, ومرغ به قضيبه, وقال هامسا:
ـ مصيه حببتي.
فالتهمته التهاما, ولحست كل ما عليه من لبن دافق دافيء, ثم مصيت كل قطرة ممكنة داخله.
ارتخى جسدينا, وهدانا قليلا, كانت الساعة بعد الثالثة ليلا بقليل, ارنا النوم, قبلني بشفتي قبلة طويلة قائلا:
ـ تصبحي على خير يا احلى ست واطرى ست في الدنيا.
همست له بابتسامة رضا:
ـ بس بدي منك شغلة بسيطة سمير.
ـ اؤمري.
ـ بدي ننام وزبك جوا كسي للصبح.
اندهش لهذا الطلب قائلا:
ـ مش بقولك انتي مفيش زيك بكل استراليا؟
ضحكنا ونمت على جانبي الايمن, ونام هو خلفي واضعا طيزي في حضنه وقضيبه في كسي حتى الصباح, استيقظت لاجد قضيبه ما زال داخل كسي, كان منتصبا بشدة, محنني هذا الوضع, صرت احرك طيزي الى الامام والخلف انيك سمير وهو نائم, فاستيقظ, وامسك بفخذي اليسرى العليا رافعا اياها ليفتح كسي اكثر, واخذ ينيكني بقوة حتى قذف منيه داخل كسي هذه المرة, اما انا فاخذت ارهز والمني داخل كسي بلزوجته, حتى ارتعشت كل اوصالي, نهضنا واعددت قهوة الصباح, نشربها عاريين على الشرفة المطلة على الشارع الفرعي, بعد ساعة او اقل, رن جرس الباب, قال لي باسما:
ـ روحي افتحي حببتي.
ـ اوكي البس شي وافتح.
ـ لالا, متلبسيش حاجة, كدا احسن.
عجبتني الفكرة ولكن الطارق مجهول فقلت:
ـ وبلكي يللي رن الجرس حدا غريبظ
ـ لا ماظنش, في الوقت دا اكيد صفاء هي اللي رنت.
ـ وبلكي كان رامي؟
ـ احسن كمان ههههه.
ـ ههههه وبلكي اشتهاني اخي رامي؟
ـ تبقى حاجة تجنن ههههه.
ـ وبلكي بدو ينيكني؟
ـ واوووو احلى حاجة دي.
ـ لاء انا بس بمزح معك حبيبي.
رن الجرس مرة اخرى, ذهبت لافتح وانا عارية تماما, وليكن من يكون على الباب, فتحت واذا رامي وصفاء معاً, كان من الطبيعي ان لا اتفاجا بصفاء, لكنني فوجئت برامي, اردت ان اتراجع ولكنه ضحك قائلا:
ـ اوعي تهربي خلص شفتك عارية وما في داعي للهرب ههههههه.
الى اللقاء في الحلقة الحادية عشرة
"جنسية استرالية"
زياد

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق