الأربعاء، 25 نوفمبر 2020
الخميس، 5 نوفمبر 2020


خلصت نيكة جوزى ليا وكان اتفاقنا انه يسمع كلامى عشان اقدر اوصله لمامته وده لسببين الاول انى امتعه واتمتع بنيكه ليها لانها هتكون اول مرة اشوف ام تتناك من ابنها مشتاقة اشوف الشهوة اللى هتكون بينهم احساسهم سوا حياتهم بعد ميحصل ده والسبب التانى انى اكسر عين خالتى وجوزى واقدر اعمل اللى يمتعنى من غير اى معارضة منهم فضلت افكر ازاى اقدر اعمل ده تجربة جديدة عليا وحساها اصعب تجربة مهما كانت خالتى شرموطة واتناكت من حمادة جوز اختى بس انا لو مكانها هى عملت ده بعد تهيج ماما ليها على زب حمادة وكمان اطمنت لاختها وحمادة غريب عنها فاحساسها بالندم مش هيكون كبير خصوصا ان ده حصل مرة وقليل لما حمادة هيجى هنا وماما لما اتناكت من حمادة فده جوز بنتها وهى تعبانة من قلة نيك بابا ليها وكمان انا واختى اللى شجعناها انها تتناك منه علشان كده اطمنت وسلمت ليه ولما قدرت اهيج شوشو على جوزى اللى هو اخوها هى كانت نفسها تتناك باى طريقة حتى لو من اخوها والموضوع كان سهل لانى اتشرمط معاها وجهزتها للنيكة دى لكن علاقتى بحماتى مش اللى هيا مش طيقانى من يوم متجوزت ابنها ولبسته فى الجوازة زى اى ام كانت كارهة ان ابنها يتجوز واحدة اكبر منه حتى لو بنت اختها وكمان هى اكيد دماغها موصلاها انى شرموطة زى ماما اختها ومكنتش تحب ده يحصل فضلت دماغى تودينى وتجيبنى فى كذافكرة بس كنت خايفة انى افشل فى ده لانه هيحجم حريتى ومش هعرف اعمل اللى بتمناه ونفسى اجربه اوى اوى بدات احلل تصرفاتها وافكر هى ليه كانت بتتجسس عليا ليلة دخلتى مع ابنها جه فى دماغى احتمالين انها تكون بتتطمن على ابنها والاحتمال التانى انها هاجت على الصوت وجت تتصنت مكنتش متاكدة من اى احتمال منهم وعشان اعرف ده قررت ابدا اول خطوة فى خطتى نمت بعد مقررت هعمل ايه صحيت تانى يوم كان احمد نزل المحل يتابع الشغل بتاعه ولاقيت خالتى فى المطبخ ندهت على شوشو قالتلى نزلت تجيب طلبات قلت كويس ابدا خطتى كنت لابسة قميص بيتى حمالات لغاية الركبة دخلت اوضتى قلعت البانتى وطلعتلها ودخلت عليها المطبخ واتعمدت امشى بصعوبة واللى ساعدنى ان طيزى كانت لسه وجعانى من نيكة احمد ليها بصتلى وقالتلى مالك يا حسناء بتمشى كده ليه اتعمدت ارد عليها بسفالة عشان اقربها ليا واخليها تتكلم على راحتها من غير اى كسوف واكسر حاجز الاحترام بينى وبينها واهيجها بالكلام قلتلها من بهدلة احمد ليا وزبره الجامد وضحكت اتخضت من ردى ووشها قلب وزعقتلى وقالتلى ايه قلة الحيا دى عملت نفسى زعلانة وهعيط وقولتلها بصوت مخنوق منتى اللى سألتينى وكمان بعتبرك زى ماما فقولتلك الحقيقة ولا كمنك مش راضية على الجوازة من الاول وبتكرهينى وزودت فى التمثيل ونزلت دموعى وقولتلها كمن ماما بعيد عنى واحمد مش هنا هتبهدلينى كده انا مكنتش اقصد حاجة يا خالتوا ده انا بحبك وانتى عارفة كده وانا تحت امرك انتى ست البيت ده انا هنا مرات ابنك وفى طوعك ومقدرش ازعلك وانا اسفة انى اتكلمت بصراحة معاكى لانى كنت فاكراكى زى ماما دخل عليها الفيلم اللى عملته واتثبتت بالكلمتين اللى قولتهم ليها واطمنت الغلبانة انها ست البيت وانا تحت امرها لاقيتها قربت وطبطبت عليا وقالتلى خلاص يا بت متزعليش انتى زى شوشو بنتى سكت وحضنتها وقلتلها ربنا يخليكى ليا يا خالتوا وانا بحضنها قلت ااه قالتلى مالك بصيت فى الارض وعملت مكسوفة اتكلم وخايفة قالتلى ايه اللى تاعبك قلتلها خايفة اقولك هكلم ماما اسالها ممكن تقولى اعمل ايه فى الوجع اللى تحت ده قالتلى يا بت خلاص اتكلمى انا زى ماما متتكسفيش قلتلها طيزى وجعانى اوى وحاسة بنار على فتحتها لاقيتها برقت جامد واتخضت وقالتلى بصوت مرجوف ورايح اوعى يكون احمد عملها دمعت وقلتلها غصب عنى يا خالتوا انا فضلت اقوله حرام مينفعش مش هقدر هتوجعنى بس هو غصبنى وفضل يزعقلى ويقولى انا نفسى اجرب انيكك من ورا وانا اقوله مش قادرة قالتلى ولسه الخوف ماسكها معلش يا بنتى حقك عليا انا ههزقه على اللى عمله ده قلتلها بلاش ليضربنى هو نبه عليا مجيبش سيرة لاى حد لاقيت الفضول مسكها وسالتنى عمل كده ليه الزفت ده انتى عليكى الدورة قلتلها ابدا ده مفكرش يدخله ورا الا لما قولتله خلاص مبقتش قادرة من قدام كنت تعبت اكتر من ساعة ومش نزلهم مبقتش قادرة قلتله خلاص مش قادرة سيبنى انام فضل يقولى خلاص ادخله ورا لغاية مجيبهم وفضل اكتر من نص ساعة ورا لغاية متعبنى وفى الاخر نزلهم بس انا صحيت طيزى وجعانى اوى يا خالتى ردود فعلها كانت متفاجئة اوى وطبطبت عليا وقالتلى معلشى يا بنتى بس متجبيش سيرة لامك ولا ابوكى علشان افضايح قلتلها حاضر بس معندكيش حاجة تهدي الوجع ده قالتلى هجيبلك مرهم تحطيه بس اغسليها بمية دافية الاول حضنتها وبوستها وقلتلها منحرمش منك يا احلى خالتوا وسيبتها ودخلت الحمام فرحانة بنجاح اول خطوة فى خطتى انى اتشرمط فى كلامى معاها والتانى والاهم اعرفها ان ابنها شديد وبينيك اكتر من ساعة وبيحب نيك الطيز خصوصا انى عرفت من ماما ان خالتى بتعشقه واتمتعت بزب حمادة فى طيزها اكتر من كسها قطع فرحتى تخبيطها على الباب عشان تدينى المرهم قلتلها ادخلى يا خالتى دخلت وانا قاعدة بتدينى المرهم وهتطلع قمت قلتلها احطه ازاى استنى حطي يا خالتوا قمت لفيت وميلت وبان كسى ليها وخرم طيزى وكان ملتهب فعلا من النيك قالتلى ده انتى متبهدلة خالص قلتلها احمد صغير عليا اه بس شديد اوى اوى شايفة عامل ايه فيا مبهدلنى من ورا وقدام قالتلى بضحكة خفيفة عشان كده يعينى بتصوتى طول الليل اتاريكى معذورة قلتلها ياريت يسبنى النهاردة عشان ارتاح قالتلى مينفهش يلمسك ده انتى ملتهبة خالص قلتلها بس ازاى ده على طول هيجان يا خالتو ومش ينفع اقوله لا قالتلى ولا يهمك سيبيها عليا قلتلها هتعملى ايه قالتلى ولا يهمك هو قدامه لبليل لما يجى خشى انتى نامى وارتاحى وبليل لما يجى هبعده عنك قلتلها بلاش تجيبيله سيرة ليزعقلى ولا تقوليله انك عرفتى حاجة عشان خاطرى وعملت نفسى خايفة قالتلى متقلقيش هقولك بليل لما يجى تعالوا نسهر سوا ونتفرج على التلفزيون قولتلها هيقولى يلا ندخل قالتلى متقلقيش هقوله خش انت وانتى امسكى فى الفيلم وهقوله يسيبك وتبقى تدخلى لما ينام قلتلها تمام تسلميلى يا خالتوا ودخلت اوضتى فرحانة باللى وصلتله ده لانه هيوصلنى لحريتى قدام لما تكمل خطتى كلمت احمد وهيجته فى التليفون وقلتله مشتقالك يا حبى مشتاقة لزبك اوى عايزاك زى امبارح خدلك حبيتين زى بتوع امبارح هاج اوى واكيد هيسمع الكلام جه احمد بليل وكان باين عليه انه سمع الكلام وزبه كان سابقه فى البنطلون وهيجان اوى دخل الاوضة وغير هدومه قلتله يلبس البيجامة الحرير وميلبسش بوكسر وزبه كان ظاهر اوى وده المطلوب وانا لبست بيجامة بيتى عشاان ابان قصاد حماتى حسب الخطة قالى يلا قولتله هطلع لخالتو اساعدها فى العشا وجايالك يا حبيبى طلعت لخالتى وقلتلها الحقينى يا خالتى ده جاى هيجان اوى وعايزنى دلوقتى وانا مش قادرة ومش عارفة اقوله ايه وقولتلها شوشو فين صحيح قالتلى راحت لابوها هتبات هناك النهاردة قلتلها هعمل ايه مع ابنك قالتلى ولا يهمك حضرنا العشا وندهت على احمد قالى هاتيه جوه ردت حماتى تعالى اتعشى معانا قالها حاضر وندهنى دخلت قالى هطلع ازاى كده هاتيلى طقم تانى قولتله لا اطلع كده عشان خاطرى قالى وماما قولتله مش قولتلك تسمع الكلام عشان اوصلك ليها فرح بقلق وقالى اوك يا مجنونة انتى وطلعنا وكان زب احمد سابقنا وقعدنا ناكل حسيت بخالتى مش مرتاحة ومتوترة شوية وطبعا السبب فى زب ابنها اللى غصب عنها ركزت معاه من كلامى عنه واحمد كان متوتر اكتر منها من قعدته كده فصادها كنت هيجانة اوى وانا وسطهم خلصنا اكل وشيلت مع خالتوا الطباق ودخلنا المطبخ وعشان ازود هيجانها اللى مش قادرة تتحكم فيه مهى نفسها اكيد تتناك بس مش من ابنها برده وخصوصا انى موجودة بس انا لازم اوصلها لمرحلة انها تنسى نفسها محنها وهيجانها اللى يحركوها اصحى الشرموطة اللى جواها قلتلها جالك كلامى يا خالتى شفتيه هيجان ازاى وواقف اوى ازاى اقوله لا ازاى ده اانا مش قادرة بجد انه يلمسنى حتى اخدت تنهيدة عرفت انها بداتتستوى وقالتلى فعلا ده اتجنن بعد متجوز مش ماسك نفسه قدامى حتى قلتلها والعمل ايه قالتلى تعالى نتفرج على التلفزيون يمكن يهدا وتعدى قلتلها مش باينة لها وضحكت ضحكت معايا وقالتلى انتى وحظك يا بنتى قلتها بعتينى ياخالتو ماشى ماشى كان احمد بيتفرج على التلفزيون ولبس خالتوا اتبل من المية قالت هغير وجاية قلتلها هياخدنى جوه بالعافية مش طالعة لوحدى ضحكت وقالتلى يخرب عقولكم جننتونى تعالى معايا دخلت معاها الاوضة وجت تختار هدوم كنت انا مسكت ليجن ازرق وبادى عليه ورود وقلتلها البسى ده يا خالتوا استغربت وقالتلى اشمعنا قلتلها احمد بيحبهم عليكى كان كلامى صدمة بس فى حالة الهيجان ده مركزتش وقالتلى مهو اللى كان شاريهم ليا ده حتى ضيقين شوية عليا بس كنت بلبسهم عشان ميزعلش ضحكت بلبونة وقلتلها يا خوفى ياخالتوا يا خوفى قالتلى باستغراب من ايه يا بت قلتلها ولا حاجة اصرت بتوتر اتكلم قولتلها يكون معجب بجسمك وضحكت اتخضت وعشان تدارى فرحتها بكلمتى وخوفها من قالتلى انتى اتهبلتى ده ابنى قولتلها انا لو ولد وابنك اكيد هعجب بيكى ده انتى جسمك حلو اوى يا خالتو احلى من جسم ماما قالتلى يا بكاشة هنا عرفت ان اللبوة اللى جواها صحيت خلاص قولتلها لو مش مصدقانى ركزى مع نظرات احمد ليكى قالتلى مستحيل انتى اكيد اتجننتى قلتلها تتحدينى قالتلى بطلى هبل يابت قلتها ماشى وسيبتهاوطلعت وقولتلها البسى اللى يريحك وروحت لاحمد وقلتله امك لو طلعت بالليجن الازرق والبادى اللى انت شاريهم ليها عايزاك تعرف انها استوت عايزاك تاكلها بعنيك ولو جت بجلابية او حاجة تانية هتقولى يلا ندخل اوضتنا فاهم قالى امرك يا شيطانة انتى و،،،،،


طلعت لمحت ماما داخلة أوضة خالتوا تانى وبتقفلها وراها ومش كلمتنا ولا دخلت ليه مندهتش خالتى وبعدين هى طالعة بقميص نوم ليه الفضول خدنى اطلع اشوف ايه اللى بيحصل لبست قميصى وسيبت احمد بينيك شوشو فى طيزها وهى بتتلوى تحته ورحت ابص من فتحة الباب اتفاجئت باللى شفته ماما عريانة ملط والقميص مرمى جنبها وخالتى هى كمان عريانة والاتنين نازلين بوس وتقفيش وتحسيس لبعض كسى ولع نار لما شفتهم عرفت أن المكان اللى اكون فيه انا وامى لازم يحصل نيك وشرمطة وكمان العيلة كلها هيجانة اوى ومستنية الفرصة عشان تمتع نفسها شفت السحاق بين اتنين خبرة شفت متعتهم لبعض لمساتهم لجسهم خالتى نامت على ضهرها وماما نامت عليها حط رجل بين رجل خالته على كسها وكسها على رجل خالتوا وبزازهم بتدوب فى بعض وحركة جسمهم بتزيد أجسامهم انتفضت شفتى هيجان خالتى ومنعتها مع امى خلصوا وريحوا بضهرهم على السرير قعدوا اتفاجئت لما خالتى مسكت سيجارة وولعتها اول مرة اعرف انها بتشرب سجاير ولا ممكن بتشرب وقت متعتها بس وسحبت الدخان ونفخته فى وش ماما وبتناولها السيجارة وماما خدت نفس واحد ونفخته بسرعة سيبتهم ورجعت لشوشو واحمد لاقيت شوشو واقفة على الارض وساندة على السرير واحمد وراها تارس زبه فى طيزها وماسكها من بزازها وبينيك فيها اول مشافنى هاج على أخته اكتر وفضل يرزع وهى تصوت لغاية منطر لبنه كله جوه طيزها ونامت بجسمها وهو طلع من وراها قلتله يروح اوضته بسرعة وشوشو قامت ودخلت تاخد شاور ولبسنا هدومنا عادى كان مفيش حاجة حصلت ودماغى كلها تفكير فى اللى شفته بين ماما وخالته يا ترى حكيتلها عن حمادة ياترى خالتى بتتناك هى كمان من حد طب ماما حد غير حمادة بينكها طيب شربهم للسجائر ده غريب فضلت افكر قطع تفكيرى خروجهم من الاوضة وقعدنا كلنا سوا قصاد التلفزيون وباين علينا كلنا اننا عملين عملة ومكسوفين نبص فى عيون بعض قلت لماما حمادة واختى جايين بكرة هنا ردت خالتى وقالت يا مرحب ينورو وحسيتها فرحانة اوى قلت بينى وبين نفسى شكل كلام امى ليكى يا خالتى عن حمادة هيجك اوى عليه ونفسك تدوقيه يا لبوة انتى خدنا سهرتنا ونمنا صحينا الصبح على جية حمادة وكان لوحده لما سألناه مراتك فين قال سببتها تخدم بابا انا جاى يوم واحد او اتنين بالكتير اخلص ورق شغل ليا رحبنا بيه ودخل سلم على خالتى والطبيعى أنه بيحضنها ويبوسها عادى هى المرة دى كانت مكسوفة وسلمت من بعيد عرفت انها خايفة تهيج وسلم على شوشو وطبعا اتغزل فى جمالها زى عوايده وسلم عليا وغمزلى وعلى ماما قعدنا فطرنا صحى احمد وسلم عليه بعدها نزل احمد وحمادة كل واحد راح يقضى مشواره وانا وماما وشوشو وخالته فى البيت كل اتنين فى أوضة وتفكيرنا فى نفس الحاجة انا عايزة اتناك من حمادة وشوشو تتناك من احمد واكيد جوز الشراميط ماما وخالتى عايزين زب حمادة يفلقهم قلت بعد كلام مع شوشو وكلام ماما مع خالتى اكلم ماما واتفق معاها فعلا طلعت الصالة ندهتها وقلتلها هخرج انا واحمد وشوشو ندخل سينما وهنسيبلك حمادة انتى وخالتى قالتلى بتقولى ايه يا وسخة قلتلها وسخة بس مبشربش سجاير فهمت انى شفتها قالتلى م احمد فلقك وناكك امبارح انتى وشوشو قلتلها دلوقتى احنا بعيد عن بابا والبيت عايزين نتمتع قالتلى ماشى يا لبوة وقلتلها هظبط مع حمادة فى التليفون جه احمد من بره وبعده حمادة واقترحت السينما وغمزت لشوشو واحمد وقاموا يغيروا وحمادة قال هيريح عشان السفر ونزلنا ورحنا السينما واحمد قعد فى النص بينى وبين شوشو والنور قفل وبدأ الفيلم وانا بفكر فى الفيلم اللى فى البيت يا ترى حمادة وماما وخالته بيعملوا ايه زود نارى ايد احمد وهو بيلعبلى فى كسى وفخادى ورحت عشان ادلعه لاقيت شوشو قايمة بالواجب وبتدعكله زبه وملناش علاقة بالفيلم ومفيش غيرنا فى الصف قبل الأخير خلصنا دلع والفيلم خلص روحنا لاقيت ماما وحمادة فى الصالة بيتفرجوا على التلفزيون وخالته مش معاهم سألت عليها ماما ضحكت وقالتلى مريحة شوية عرفت أن حمادة متعها وفرتكها اخدت ماما فى الاوضة وسيبت شوشو واحمد مع حمادة فى الصالة وقلتلها مالها اختك قالتلى جوز اختك قلقها نصين قلتلها ازاى احكيلى وخلتيها تتناك منه ازاى قالتلى هقلك انتوا نزلتم من هنا وانا كنت حكيالها على اللى بينى وبين جوز بنتى ومكنتش مصدقانى وبتقولى انتى بتخرفى قلتلها وبعدين ولا حاجة دخلت اوضتها لبست قميص نوم وطلعت وهى قاعدة مع حمادة ودخلت حضنته وبوسته وهو ميتوصاش فضل يدعك فى جسمى خلعته البنطلون وطلعت وبعدهالتك شافته اتجننت لما اتاكدت وشافته قلتلها وبعدين نزلت زقتنى اللبوة ومسكته وفضلت تمص فيه وحمادة يقولها كمان يا متناكة هنيكك فى طيزك المبين دى وهولعلك فى كسك وهى تقوله مش هقدر عليا يا حمادة كلامها هيج حمادة اوى ولاقيته اول مرة بيتعامل بالعنف ده وينيك بالطريقة دى قالتلى قام شالها ورماها على السرير وانا وراهم بتفرج ومولعة وخلعها هدومها ونزل ياكل كسها اكل كان بيمصه جامد وهى بتتوجع وبتعاند وهو يقولها هوريكى هقدر عليا ولا لا فتح رجليها وكان كسها غرقان وراح تارس زبه مرة واحدة هنا قطعت النفس من الوجع وبعدها فضل يرزع جامد فى كسها وهى تتلوى وتصوت تحتيه وتقووله كفاية مش قادرة ااه براحة كسى ولع اى اى شيلى جوز بنتك عنى اااه ااوف كسى نااار يختى اااه وجسمها يرتعش جامد وتغرق زب حمادة بعسلها نيمها على جنبها ونام وراها وفضل ينيك فى كسها لغاية مجابتهم تانى وبعدين بدأ يحطه فى طيزها هنا بدات تجرى منه على السرير راح مسكها ونيمها على بطنها وجه وراها وفلقلها طيزها وفضل ينيك فيها وهى راحت فى دنيا تانية صحيت على نزول لبنه جوه طيزها وخروج زبه منها والنار اللى حسيت بيها نامت من ساعتها قلتلها وحمادة ناكك بعدها قالتلى عمل واحد خفيف بس بعدها واتفقنا على بليل يجى ينكنى انا وضحكت قلتلها وانا ،،،،،،،