الأربعاء، 25 نوفمبر 2020

JustPaste.it
User avatar
@anonymous · 7h
بعد ما تطمنت انه يمكن كسر زوجي وبالامكان ان يخضع لنياكني مع رجال اخرين امامه
اصبحت افكر بطرق
وفي احدا الليالي الساخنة وجوزي يركبني وانا بوضعيت الكلب ويشدني من شعري
فقلت له يا ريت في زب اخر في فمي فهاج زوجي اكتر وحين انتهى من نيكي
حدثني عن اصدقاء له ايام الجامعة حيث دخل عليهم وهم ينيكون طالبة شرموطة واحد في كسها والاهر في فمها
فقلت له بصوت ممحون وانا اتدلع هذه انا زوجتك
فابتسم واصبح يقبل في ويقولي يا شرموطة
في اليوم التالي وبعد عودتي من العمل خبرني زوجي انه اصدقاءه الاثنين سوف يزرونه للعب الشدة انه يجب ان ياخذني انا وابنتي عند اهلي لكي ياخذو راحتهم
قلت بعقلي ها قد اتت الفرصة فقلت لزوجي وانا ادلع عليه اني سوف ااخذ ابنتي لبيت اهلي
لكني سوف ابقى معك لاقدم لكم الطعام وابيض وجهك امام اصدقاءك
فقال بشرط اذا صنعتي لنا كعكت الشوكلا فقلت له من عيوني حبيبي
اخذت ابنتي لبيت اهلي ورجعت للبيت وبدات بعمل الكيكا وانا اتخيل اصدقاءه ينيكوني امامه وفرحانه يممممممي محلا نياكه
وفتت اتحمم ونعمت جسمي بالكامل ودهنته بكريم ذائحته زكية وتعطرت
ولبست فستان اسود قصير جدًا شبرين فوق الركبة
واطرافه عريانه وصدره نصف عريان ( كما في الصورة بضبط)
ووضعت الكياج الخفيف واحمر الشفاف
واذا بزوجي يدخل البيت وبيديه اغراض السهره ويتفاجىء بمنظري
ويهجم علي وعانقتي واراد تقبيلي فمنعته احسن لايخرب الحمرا وقلتلو خلي البوس لبعدين فضحك
وقلي هادا اللبس ما تطلعي في قدام اصحابي قلتله وانا ادلع دانا حطلع في واخليهم ينكوني وضحكت ما تخاف بيبي رح البس عباية عندما اقدم لكم الاغراض
فقلي شرموطة انت بحبك
دخل زوجي لياخذ حمام قبل قدوم اصدقاءه واذ بالباب يطرق
فتحمست لانني عرفت انهم اصدقاءي زوجي واسرعت لافتح الباب وانا باللباس الفاضح وكانوا 3 فنصدموا مما راوه مع انهم كانو يروني بقصير وضيق لكن ليس بهذه الدرجة
فستقبلتهم ووضعت اغراضهم على طاولة الورق وجلسو على الكنبة وانا اخرج من الصالون وطيزي من جهتهم اخذت امشي واتمايل واهز بطيزي زي القحبة واوقعت شيء عالارض لانحني امامهم وادعهم يتمتعون بمنظر ساقي واردافي وجزء من طيزي وبسرعة لبست العباءه حتى يظن زوجي اني استقبلتهم بها
ودخل عندهم وكانو قد احضرو البيرة والدخان انا بصراحة حبيت هذا الجو وانتقلو لطاولت الورق الدائرية واحضرت لهم المكسرات والمزة وكل ما كنت انحني كانو يرون جزء من صدري لاني لم اقفل العبايه
ودخلت بعد قليل ناداني زوجي وطلب من ورق الشدة ففاجاته حين اخرجته من صدري وطلبت من زوجي ان اوزع عليه الورق فقبل
وكنت قد حضرت الورق فسابق كي يخسر زوجي في كل جولة 50
وبداو اللعب ودخلت لاحضر الوسكي
وسكبت لهم
وجلست في احضن زوجي لاتمتع بخسارته
حتى خسر 500
وكانت قد اشربته كثير وسكي حتى سكر
وقلته له فاذنه سارقص لاستعيد المال
فخلعت العباءة
التبان مفاتني
وبدعت ارقص امام 3 رجال غير زوجي يتمتعون بلحميوبهز طيزي وصدري وانا مولعة وكان احد اصدقاءه طويل فجلس عليه حيث صدري عصدره وطيزي فوق زبه
وبداءت ارقص كالشرموطه وهو يقبل ما بان من صدري ويدعك طيزي
فطلبت منه المال في اذنه لكي يفعل بي ما يشاء ووضع ما ربح امام زوجي واحملني للكنبة وانحن بنفس الوضعية فاشرت باصبعي لصاحبه الاخر القصير فاتا ووضع المال في صدري حي لامست النقود حلماتي وخلع ملابس كالمجنون وبدون انذار ادخل زب بفمي وهو يمسك بشعري ويشد على راسي بقوة
فقام الطويل وحولت وضعيت وركعت على ركبي ويدي كالكلبه ورفع فستاني وبدا بلحس كس وطيزي والقصير ينيك فمي ويمسك شعري وانا كاني احلم ومبسوطةةةة اوي
وانظر لزوجي بين الحين والاخر وانا الحس زب صديققه واتمتع واخرج اصوات لتغري امممموووح امممم اهه
جلس القصير عالكنبة وركبت زبه وادخله في كسي ومسك بخصري واخذ يدنيعزبه والطويل اخذ مكان وادخل زب بفمي وان زبه عريض وطويل وكان يخنقني
شعر بالمتعة لا يوصف
بقي صاحب زوجي الثالث التخين الذي قام لوحده واضع النقود امام زوجي وات الي وادخل سيجارة بفمي لادخن وامص زبه والحس خصيتاه
يااايممممممم زبين بفمي وزب بكوسي
والقصير يلحس ويرضع بزازي
جاء الطويل من وراءي وادخل اصبعه بطيزي واصبح ينكني في اصبع بينما القصير ينكني بزبه بكسي والتخين ينيك فهمي
وكنت اول مرة اتبعبص بطيزي وكان شعور راع وصوت صراخي كان يختفي وانا امص زب التخين وزوجي يتفرج ويلعب بزبه ويدخن سجارة تلوى الاخرى ويشرب الوسكي
وفجاءة شعرة بفتحت طيزي تتمزق واذ بالطويل يتمكن من ادخال راس زبه وهو يشدني من شعري ويقلي خذي يا قحبة بطيزك وانا فرحانة طايرة فرح اممممم واقله نيكني وما اكاد اكم كلمة يكن... واذا بزب التخين يملىء فمي وكذا امتلاءت جميع فتحاتي وبعد فترةحملني القصير ورماني على ظهريعلى الطولة الدائرية حيث وقعت بعض الخمور وزجاجات البيرة وفتح رجلي ووضعه على كتفه وصار ينيك بكسي امام زوجي واصدقاءه يتفرجون وانا امسك بيدي اطراف الطولة لينيكي بقوة وانا افلة اكتر اكتر اخذت سيجارة من زوجي واخذت امصها فقام القصير الذي قارب على كب حليبه وقعد على بطني وكشف صدري وبداء ينيكه وبداء يسكب الوسكي على بزازي ويلحسها فنتهز الفرصة التخين وناك كسي فاشرت للطويل اريد زبك فحشره بفمي وصفعني كف امممم واذ بالقصير يطلب ان يدخل زبه بفمي ففتحته واذ به يكب حليبه الساخن في فمي اممممم وينظف ما تبقى على صدري فياتي السمين بدوره لينيكه صدري والطويل ينيك كسي ما اجمل التناوب على جسمي احسست اني عاهرة
واذ بسمين هو الخر يكب بفمي وعلو وجهي ام الطويل رفع ظهري والصق صدري بصدره وانا ارتعش واصرخ لقد انتهيت فاحذ يقول لي ساحبلك امم زوجك انت شرموطة الليلة وكب داخل كسي وانا ارتعش ومصيت ما تبقه بزبه من نواة ورماني عالطولة ومسكت يد زوجي وناتدخل اصبعي بكسي واتذوق حليبهم الساخن وهم لبسو ووعدوني بليلة اقوى وذهبو وكان زوجي ولع زبه بادخله بكسي وناكني على الطولة وهو يلحس بزازي وفمي المليان بحليب اصدقاءه
ونمن على الكنبة والخمرة حولينا
37 visits · 1 online
© 2020
Blog About

الخميس، 5 نوفمبر 2020

 

 شوية دخلت ماما لخالتى الاوضة وانا واحمد وشوشو وحمادة فى الصالة شوية دخل احمد وحمادة الاوضة وانا وشوشو دخلنا اوضتنا وبدانا نتكلم حبيت اتشرمط معاها فى الكلام واسمع منها عن هيجانها ومتعتها غيرنا هدومنا ولبسنا قمصان نوم بيتى ونمنا جنب بعض وبدات كلامى معاها وقلتلها ايه رأيك فى النيك يا بت اتكيفتى قالتلى انا مش مصدقة نفسى انا ممحونة اوى عارفة نفسى اتناك تانى تفريش السيما هيجنى اوى قلتلها وانا كمان هموت على زب حمادة مش مصدقة ازاى يكون جنبى ومش عارفة اتناك منه لاقيتها بتقولى زب حمادة احلى ولا زب احمد اخويا قلتلها حمادة طبعا كفاية خبرته فى النيك ودلعه للجسم ومصه لكسى ولعبه فى بزازى ولبنه اللى بيغرق طيزى ويفلقها قالتلى يا متناكة متهيجنيش انا على اخرى قلتلها اهو حمادة ده هو اللى هيطفى نارك يا شرموطة انتى قالتلى تصدقى يا بت انا نفسى اجرب زب حمادة جوز اختك ده واشوف قلتلها انتى بقيت شرقانة اوى قالتلى كله منك يا وسخة يا بنت المنيوكة قلتلها الحال من بعضه لاقيتها استغربت وقالت لا يختى انا امى مبتتناكش زى امك قلتلها امال نايمة ليه مش قادرة قالتلى احيه تقصدى ايه يا حسناء قلتلها حمادة فشخها واحنا فى السينما يختى قالتلى احيييه ايه اللى بيحصل ده وازاى ماما تعمل كده قلتلها يا بت امى وامك جربوا نيك الكس بس واحدة اتطلقت والتانية جوزها شطب وهما جسمهم بهيج ولسه مشتاقين أنهم يتناكوا احنا اكيد طالعين شراميط ليهم لاقيتها بتقولى نفسى اجرب زب فى كسى اتمحنت من هيجانها وقلتلها وانا كمان يا بت يا شوشو قلتلها بس لو اتجوزنا قالتلى امممم مش عارفة جت فى دماغى فكرة خلتنى اتعدل فى قعدتى لاقيت شوشو بتقولى بتفكرى فى ايه يا مصيبة انتى قلتلها بفكر اللى يفتحنا يتجوزنا قالتلى مش فهماكى يا بت تقصدى ايه قلتلها هتجوز اخوكى احمد قالتلى انتى اتجننتنى اكيد ده اصغر منك يا بت بكتير والناس هتقول ايه اكيد هيقولوا غلط معاكى فاتجوزك قالت ماللى يقول يقول مش احسن منتكشف وهو بينيكنى فى طيزى انهين شكلها احلى قالتلى يخربيتك عندك حق قالتلى دلوقتى انتى ريحتى كسك وكسى انا اعمل فيه ايه قلتلها حمادة قالتلى ده جنان رسمى ده جوز اختك واختك هتقول ايه والعيلة قلتلها هنقول اختى مبتخلفش وحمادة هيتجوزك علشان الخلفة واحنا عيلة فى بعض وده بالاتفاق ما بينا قلتلها وحمادة هيوافق عرفت انها لمعت فى عنينا وقولنا لو ده حصل لاقيتنى بقولها سيبيها عليا قالتلى هتعملى ايه قولتلها هروح اتكلم مع حمادة لبست بيجامة وطلعت وخبطت على احمد وحمادة فتح حمادة دخلت لاقيت احمد ممدد وشكله مسطول عرفت أن حمادة شربه حشيش معاه طلعت واخدت حمادة وقعدنا فى الصالة كان رايق اوى لابس شورت وتيشرت لاقيته قعد جنبى وبدأ يحسس بايديه على فخادى وايديه تلاعب كسى حيحانة وهيجانة ومش عارفة اتكلم ولا اقدر اقوله لا أيديه بتلاعب شفرتين كسى من فوق الهدوم ااااه كسى بدأ يغرق رعشة بتجرى جوايا هيجانة اوى قلتله بصعوبة اصبر عايزاك تعمل حاجة عشان خاطرى قلتلها اعمل ايه قالتلى تتجوز شوشو لاقيته اتخض وسحب أيديه وقالى بتقولى ايه يا مجنونة واختك ومامتك وابوكى وكلام الناس قلتله هنقول اختى مبتخلفش قالى ده انتى مخططة بقا قولتلها هستفاد ايه قلتله هنحمى نفسنا قالى ازاى قلتله هتجوز احمد وانت شوشو وبكده وجودك هنا هيكون مع مراتك وحماتك واخوها وانا مرات احمد واخت مراتك الاولى لاقيته بيضحك ويقولى هو انتى شربتى معانا يا بت قلتله موافق قالى طب ازاى قلتله سيبها عليا انا فى دماغى خطة قالى ايه قلتله نخليها أمر واقع عليهم قالى تقصدى ايه قالت انت واحمد اتسطلتوا ودخلتوا هجمتم علينا ونكتونا وفتحتونا لاقيت حمادة هائج اوى وانا بتكلم وبيقولى هنيكم ونفتحكم قلتله انا عايزاك انت تفتحنى كسى مشتاق يبلع زبك جواه عايزة احس بلبنك جوايا نفسى تنيكنى اوى فى كسى كنت بتجنن وانت بتنيك اختى فى كسها وانا بفكر فى متعة ماما وانت لتنيكها ولا متعة خالتى النهاردة انا بعشق زبك يا حمادة كلامى هيج حمادة اكتر وده هيخليه ينفذ رغبتى انا عارفة لبونتى وشرمطتى وتاثيرها على اللى قصادى خصوصا حمادة لاقيت حمادة بيحضنى وفضل يبوس فيا أيديه تلعب فى شعرى وشفايفه تبوس رقبتى وتاكل شفايفى وايديه نزلت تلاعب كسى ولاقيتنى بقوله افتحنى انت خلاص مش قادرة اااوف نااار بتجرى جوايا كسى عايزك تطفيه بزبك حبيبى قالى يلا بس فين ممكن حد يطلع قولتله احمد مش فى وعيه دخل لاقيناه نايم شوشو فاهمة انى بظبط مع حمادة ومتعرفش انى خلاص هتناك فى كسى ومن حمادة وفى أوضة جوزى المستقبلى وعلى سريره وكمان جنبه وهيجان حمادة مجننى لاقيته بيحضنى ونازل فيا بوس وايديه بتلمس كل حتة فى جسمى اخيرا هتناك فى كسى ااااه على متعتى وقتها لاقيت حمادة خلعنى هدومى وبقيت عريانة ملط ولاقيت حمادة منيمنى على ضهرى جنب احمد عريسى هههه ضحكت وقطع ضحكتى شهقة من متعتى وحمادة بيمص فى كسى ويلاعبه بلسانه ااااوف بتلوى تحتيه بدأ يدخل لسانه جوايا اوووف اول مرة يكون جامد كده وبيلاعب فتحة كسى بلسانه كسى غرق وغرق شفايف حمادة معاها بس انا مستعجلة عايزة زبه مش عايزة لسانه لاقيتنى بقوله دخله بقا اااه مش قادرة قالى طيب بليه قلتله بس كده وعدلت نفسى ومسكت زب حمادة وكانى اول مرة احس بيه نظرتى لبيضانه وحجمهم عروقه وهو مشدود رأسه المنفوخة المحمرة هيجانه بدأت امص فى رأسه وايديا بتلاعب بيضانه وبدأت ادخل رأسه كلها واتمتع بطعمها وحجمها وهى مالية بقى ولعب حمادة فى شعرى وكلامه ليا مستحيل انساه لاقيته بيقولى اخيرا يا سووونا كنت مشتاق اوى الوقت ده عايز انيكك فى كسك من اول مرة اتحرشت بيكى انتى لبوتى امممم مصيه كمان غرقيه يا منيوكتى وبدأ يلاعب كسى بصوابعه ونزل على الارض ونيمنى على طرف السرير ورفع رجليا على كتافه وبدأت عنيا تلمح زب حمادة وهو جاي ناحية كسى ونبضات كسى بتزيد وكهربا مسكاه حسيت بسخونة زبه بين فلقتين كسى ااااه ايه المتعة دى بدأ يحركه لفوق وتحت ويفرش فى شفايف كسى ويدعكه وانا خلاص مش قادرة هتجنن لاقيتنى بقوله دخله بقا اااه مش قادرة اااه يا كسى نيكنى يا حمادة دخله بقا نيكنى افتحنى عايزة زبك جوايا بدأ حمادة يضغطه وعسل كسى وبلله مخليه يتزحلق جوايا كان كبير اوى وتخين وكسى ضيق حسيت بوجع وهو بيترس رأسه ورجليا بدأت تضم وعايزة ارجع لورا بس احساسى بوجوده على باب كسى مولعنى لاقيته بيمسك رجليا وبيفتحها على الاخر وبيفرد أيديه فاشخنى قصاده لاقيته بيبصلى وبيضحك وراح مدخل نص زبه مرة واحدة اااااه ااااوف فلقنى فتحتى وجعلى كسى اااه حسيت احمد اتحرك على صويتى حمادة طلع زبه وكان عليه دم عذريتى خلاص اتفتحت بقيت مره مبقتش بنت خلاص هتناك فى كسى احمد كان بيهرتل ويقول عايز انيكك يا حسناء انتى وشوشو تانى ضحكت انا وحمادة قالى مبروك يا عروسة قلتله لسه متناكتش قالى يلا نقلع عريسك ونعمله الفضيحة عشان يتجوزك وتكونى ارتحتى وبعدين هنيكك قلتله لا نيكنى دلوقتى مش قادرة نيكنى حرام عليكى قالى هنيكك بس نعمل اللى قولتى عليه متخليش هيجانك يبوظ كل حاجة خلعنا احمد هدومه وحطيت دم عذريتى على زبه ونمت عليه حمادة لبس كأنه جاى من بره شاف المنظر زعق ونده على ماما وخالتى وشوشو وقالهم فى مصيبة جم جرى وكان احمد نايم عريان وانا نايمة جنبه عريانة ودم كسى واضح انى جت تصوت حمادة قالها اهدى بلاش فضايح اللى اتكسر يتصلح ردت خالتى فى زهول ازاى ايه اللى ببحصلنا ده انتى جيتك خراب يختى انتى وبنتك وجوزها رد حمادة وقالها الحل فى جوازهم وبسرعة صحى احمد مفزوع من سطلته وامه وامى بيضربوه وانا صحيت وفضلت اعيط واقول لخالتى جه ندهنى وروحتله وكان شكله شارب وبيقولى حمادة نزل قلتله عايز ايه اتهجم عليا وحصل اللى حصل وانا بعيط مش صح يا شوشو هو ندهنى من شوية قالتلى اه حصل وانا روحت فى النوم محستش بحاجة قالوا خلاص يتجوزو ومش مهم كلام الناس حسيت احمد فرح من جوازنا وصدق فعلا أنه هو اللى فتحنى وفكرنا نقول ايه لأهلنا ونقنع بابا بالجوازة دى لمحت الفرحة فى عنين حمادة لما خطتنا نجحت وكنت مشتاقة لزبه يفلق كسى لاقيت حمادة بيقول بكرة الصبح ننزل البلد ونتم الموضوع ده واتحولت المتعة والشرمطة فى البيت المصيبة لازم تتحل وسافرنا تانى يوم ..

ركبنا العربية ورايحين على بابا الطريق ساعات قليلة عدت ايام النظرات كلها قلق وخوف وكل حد معايا كان بين عيونا كلام نظرتى لحمادة أنه انا خلاص بقيت مرة واللى فتح كسى زبك حبيبى وعنين حمادة بتقولى مشتاق اقطعلك كسك وانيكك وامتعك انا فتحتك بس كنت حاسة بمتعة معاه تيجى نظراتى مع ماما عينيها بتقولى ايه اللى نيلتيه ده ملقتكيش الا عيل اصغر منك تصطاديه وكمان ابن خالتك وكلام الناس ايه علينا وعنيا بتقولها يا ماما اى جوازة سترة لينا وكمان ده امن لينا بعدها تقع عيونى على عنين شوشو اخت العريس وبنت خالتى الاقيها بتقولى عملتيها يا لبوة واصطدتى اخويا وانا عارفة انك شرموطة بس كمان وجودك معانا غيرنى كتير وخلانى اتمتع وكمان نفسى تساعديني انى اتناك وكلام عنيا ليها متقلقيش يا صاحبتى انتى متعتينى كتير بسحاقك معايا وانا بحب جسمك وبلالينك اللى فى طيزك وبزازك وكمان متقدريش تتكلمى لانى كنت موجودة واخوكى بينيكك يعنى متقدريش تتكلمى أما نظراتى مع خالتى كان فيها حسرة الام على ابنها هيتجوز واحدة اكبر منه وبفضيحة وبرده هى مكسورة من امى لانها اتناكت من حمادة على اديها أما احمد العريس فهو خاتم فى صباعى وعنيه كلها استغراب وأنه مش فاكر هو فتحنى ازاى ومستحيل يفتكر لان حمادة هو اللى. خلانى مرة خلاص كسى مولع ومحتاج الزب يطفيه ويكفيه انا مشتاقة اتناك اوى دى نظرتى لنفسى اقصد شهوتى وكلامى معاها انى اتناك محتاجة كسى يدلع مكنتش خايفة من حاجة لانى عارفة خطتى اللى ساعدنى فيها حمادة جابت نتيجتها بعريس ليا عيل نلعب ليه وتتمتع بفلوسه وفلوس خالتى وكمان أخته شرقانة ومحتاجة تتناك وكمان ساتر يمنع كلام كل الناس وصلنا البيت قابلنا بابا واستغرب لما لاقانا كلنا رحب بينا ودخلنا كانت اختى لسه جاية بالفطار لبابا من المطبخ وكانت لابسة قميص بيتى بس شفاف شوية وباين رسمة بزازها وكمان بيترجوا جامد وباين انها من غير سنتيانة كان الوضع عادى لان اختى مع بابا مش حد غريب بس الموضوع لفت نظرى سلمت علينا ودخلت لبست عباية بيتى وقالت المطبخ حر اوى لازم اخفف هنا اتاكدت من الشك فيها لانها كده بتاكد انها خايفة تتفهم غلط لانها عملت غلط أجلت الموضوع بس لمحت نفس نظرة الشك فى عيون حمادة دخلت ماما المطبخ تزود الاكل وقعدنا فطرنا عشان يبان الوضع طبيعى بس توترنا باين وكمان توتر اختى وبابا باين احنا كلنا عاملين عملة وده سهل كتير اللى جاى بعد كده بدأت خالتى الكلام وقالت لبابا احنا عايزين حسناء لاحمد بابا استغرب وقالها بتتكلمى جد ولا بتهزرى قالتله الحاجات دى فيها هزار قالها دى اكبر منه قالتله مفلانة اكبر من جوزها بكام سنة وده عادى وكمان احمد قالى عايز استر بنت خالتى وكمان انا بحبها وهو اتغير على ايديها فى يومين وده اللى خلانى اسمع كلامه واطلبها منك بص بابا لماما اتكلمت وقالت احنا موافقين وانا قولت كمان انا موافقة وبحب احمد وحمادة قال الف مبروك وبقا امر واقع قصاد بابا ووافق واهو كمان يخلص منى ويخلاله الجو اللى لسه هعرف تفاصيله من اختى نزلنا جبنا شبكة ودعينا الاهل وعملنا حفلة صغيرة فى بيتنا تانى يوم وسافر العريس وأمه واخته وفضيت انا لحمادة حبيبى اللى فتحنى ومش بس كده افهم حوار اختى مع بابا وكمان اجهز جهازى صحيت تانى يوم على ماما بتقولى يلا ننزل نكمل طلبات جهازك يا عروسة قلتلها مكسلة قالتلى ده اختك وحمادة جوزها بره حمادة حسيت بكهربة فى كسى قلتلها وبابا فين قالتلى نزل الشغل من ربع ساعة وقدامه للمغرب لما يرجع من الشغل اتعمدت اطلع لحمادة واختى قصاد امى بقميص نومى وكان لونه بينك وقصير لاقيت ماما بتقولى هتطلعى كده قولتلها احنا دلوقتى حريم زى بعض وانتى عارفة أنه بينكنى وانا عارفة انه بينيكك قالتلى عشان حتى اختك قلتلها مهى متناكة هى كمان وعارفة وانا عارفة مصايبها كمان قالتلى مصايب ايه يا بت قلتلها بعدين بعدين طلعت لاقيت عنين حمادة بتاكلنى وبتحضن كل حتة فى جسمى وعنين اختى كلها استغراب من بجاحتى وقالتلى البسى حاجة يا عروسة قلتلها كنتى لبستى قصاد ابوكى لاقيت حمادة تنشن وانا اكدتله شكوكه وهى اتفاجئت من هجومى وماما اتخضت وقالت ايه حوار ابوكى ده وحمادة التعصب وقالها احكى لاما هطلقك وافضحكم ضغوطنا عليها خليتها تعترف وتحكى اللى حصل من يوم حمادة سافر وجالنا مصر وهى بقت تنزل لوحدها تخدم بابا قالت بدل مفضل رايحة جاية على بيتى وبيتنا هنا قلت هبات فى أوضة حسناء واوضتى هنا فضلت مستنية بابا على العشاء أتأخر اوى اتصل موبايله غير متاح جت الساعة اتناشر بليل سمعت خرفشة المفتاح كنت قاعدة ببادى حملات صدره مفتوح الازرق بتاعى وليجن الابيض قلت مين سمعت صوت بابا بس مش طبيعى قالى انتى مروحتيش قلتله لا وانا بفتح لاقيت شكله تعبان سندته ودخلته قعد على الانتريه جبتله مية لاقيته بيقولى انا حران اوى وريحة نفسه كلها خمرة وبيقولى سندينى للحمام يا بنتى كان سكران على الاخر وبيقولى اوعى حد يعرف وانا ضحكت وقلتله تعالى تعالى كويس انى هنا كان زمانك نايم على الباب دخلته الحمام وفتحت الدش وقلتله اقلع وانزل تحت الدوش لاقيته مش واعى انا بقوله ايه دخلت قلعته القميص وفكيت البنطلون ونزلته وفضل بالشورت والفانلة قلتله هتعرف تقف تحت الدش ولا هتقع قالى مش عارف وضحك عرفت أنه لسه مسطول نزلته تحت المية جسم رعش وساب وانا سانداه وظهره ساند على بزازى وانا عادى مفيش حاجة فاق شوية ولاقيته خلع الشورت وببص لاقيت زب محمر وواقف على الاخر اتخضيت وقلت مش فى وعيه لاقيته قفل الدش وبيقولى هاتيلى هدومى عرفت أنه لسه مفاقش كويس قلتله الفوطة اهى تعالى وهتلبس فى الاوضة دخلته اوضته لاقيته نام على بطنه فى نص السرير والغوطة بس على وسطه وبيقولى جسمى متكسر فين امك سايبانى هنا ورايحة تتشرمط بره ماما اتخضت لما اختى قالت إن بابا قال عليها كده وهو مسطول قالت لاختى كملى كملت اختى وقالت قلتله تتشرمط مع مين يا بابا قالى مع جوزك يختى هنا حمادة جوز اختى وانا وماما اتخضينا وقلنالها يعنى هو عارف قالتلنا هقولكم كل حاجة اصبروا بدأت اعمل مساج ليه واقوله معقولة يا بابا ماما هتتشرمط مع جوزى انت شفتها قالى شميت ريحة جوزك على جسمها لما كنا فى إسكندرية ومن يومها وانا كاتم جوايا عشان الفضايح وبسكر عشان انسى هنا اطمنا أنه عارف من مدة ومتكلمش قلت لاختى وبعدين قالت قلتله ده انت سكران خالص يا بابا حمادة هينيك ماما قالى انا متاكد وكنت كل مرة اكون وسطيكم اشوف لبونة امك وحيحنتها عليه ونظراتها ليه وانا بعدى عشان خايف من الفضائح عدلته ونام على ضهره والفوطة فتحت حضنته عشان هو حافظ على سرنا ومعملش مصايب وكنت بحضنه بنت لابوها مفيش فى دماغى حاجة لاقيته بيقولى بزازك احلوت يا بت بعد الجواز قلتله انت فيك حيل للكلام ده قالى اه يا كس امك هنا عرفت أنه مسطول بزيادة قلتله عشان كده ماما اخدت زب جوزى يا اللى فيك حيل لاقيته مد أيده وطلع زبه من الفوطة وبيلاعبه وبيقولى ده ياما دوب نسوان وناكها وزبه من الخمرة حرارة جسمه واقف على الاخر وكمان ده زب اللى جابنى وكمان هيجانه واحتياجه أنه يثبت رجولته حسيت انى من واجبى ادعمه لاقتنى بقوله لا زبك جامد يا بابا بضحك كنت فى حالة نشوة وهيجان غريبة وكمان لازم اسايره عشان يفضل سرنا محفوظ قالى عارفة يا وسخة انتى ياللى بتعرصى على امك لجوزك نفسى اسال المتناكة امك زبرى انا ولا زبر جوزك وانا فى سنه بس اقولها ازاى قلتله انت الراجل بتاعنا قالى بقولك ايه يا بت قلتله ايه قالى هنيكك انتى وتقوليلى زبى احلى زب جوزك قلتله انت اتسطلت على الاخر بس جوايا شهوتى اتحركت زب قصادى هنا ضربها حمادة بالقلم قالتله انا لاقياك عشان تنيكنى مع امى واختى واكيد غيرهم وسايبنى مش عايزنى اتمتع زيك ليه ليه هديته ماما واختى ماما قالت وبعدين حصل ايه قلتلها مدنيش فرصة جيت اقوم اتهجم عليا ومكنش فى وعيه وانا سلمتله وناكنى وصحينا تانى يوم كان فاق شافنى ملط جنبه والبانتى متقطع وغرقان كسى بلبنه صحيت عملت مصدومة قالى ازاى ده حصل قلتله رجعت مسطول واتهجمت عليا فضل يأتي نفسه قلتله متقلقش ده سر ما بينا هو ده كل اللى حصل خلصت اختى كلامها والسكوت ملانا وكمان الشهوة ملكتنا رحت قايلة حصل خير يا جماعة وبعدين انا عايزاك يا حمادة قالى عايزة ايه قلتله ننسى اللى حصل ونكمل صبحيتنا يا فاتحنى هنا ضحكت ماما واختى استغربت وماما قالت كنت متأكدة أنه حمادة اللى فتحك مش العسل التانى عشان كده وافقت وقلت ندارى رد حمادة وقال أنا فتحتها بس لسه مكيفتهاش لاقيت ماما بتقول تعالوا ندخل الاوضة ونشوف هنعمل ايه ،،،،
 دخلنا الاوضة انا وحمادة واختى وماما وكنت فاكرة ان حمادة هيعدى موضوع مراته وبابا كان باين عليه انه لسه متضايق لكن كنت عارفة انه مش هيقدر يعملها حاجة بسبب اللى بينا وبينه وماما كانت مستغربة من بابا ازاى يعرف حاجة زى دى وميواجهاش انهابتتناك من جوز بنتها وانه انتقم من حمادة فى بنته عشان ينتقم منهم واختى كانت مخنوقة من ضرب حمادة ليها لكن مش باين انها ندمانة على اللى عملته مع بابا لانها شافت ماما قدوتنا عملت ايه وانا كمان وعمايلنا مع جوزها اما انا بالنسبالى كنت هيجانة اوى ومبفكرش غير فى نيك حمادة ليا بزبه حبيبى ويولعلى فى كسى ويمتعنى ااااه مشتاقة لدخوله تانى هتجنن عليه نفسى يدخلنى تانى احس بيه بيشقنى بيملانى بسخونته وتخنه نفسى يحركه جوايا عايزة اتناك منه اوى اوى حسيت بكسى بيغرق البانتى وبينبض بفرحة قلتلهم بكل شرمطة يلا يا حمادة نيكنى بقااا مبقتش قادرة اللى حصل حصل ومش هيتكرر عشان انت زعلت ويلا بقا عايزاك تنيكنى لاقيته بيقولى انتى اللى جيتيه لنفسك يا سوونا ضحكت ماما واختى من كلامنا وبصوا لبعض وقالولنا هنطلع احنا عشان تتناكى خلى بالك يا حمادة لتحملها ضحكنا وطلعوا وسابونى انا وحمادة اخيرا هتناك فى كسى من غير خوف منا بقيت مرة خلاص ومفتوحة وكمان هتجوز ابن خالتى اللى فاهم انه اللى فتحنى لكن حمادة هنا معايا فى اوضتى وعلى سريرى اللى ياما حلمت بيه واتخيلته بينكنى فى كسى وبيغرقنى بلبنه وماما واختى بره كمان عارفين لاقيتنى بجرى على حمادة واحضنه جامد واقوله اخيرا يا حبيبى لاقيته هيجان اوى وبيحضنى جامد ويقولى هفشخك يا سووونة همتعلك كسك يا منيوكتى يا لبوتى كلامه ولع فى جسمى اكتر وقلتله انا ملكك وعايزاك تنيكنى جامد لاقيته خلعنى هدومى كلها بسرعة وانا اقوله واحدة واحدة يا حمادة نيمنى على ضهرى ولاقيته فاتح رجليا ونازل بشفايفه ولسانه يمص فى عسل كسى ويقولى اناناسك احلى اناناس يا سونة طعمه يجنن احلى بكتير من طعم كس امك وكس اختك كلامه كان بيهيجنى اكتر واهاااتى كانت بتعلى من لعب لسانه على زنبوورى ومصمصمة شفايف كسى بشفايفه ااااه على متعتى كسى عمال ينزل اناناسه وحمادة عمال يشربه ويهيج اكتر قلتله دخله بقا مبقتش قادرة طفى نار كسى لاقيته مدخل لسانه فى فتحة كسى اااااه اااوووف دخله اكتر يا ريت لسانك اطول شوية اااه حط زبك بقا ااااه يلا يا حمادة ااااه سمعت ماما بتقوله من بره ريحها الشرموطة دى هتفضحنا ضحكت وحمادة هاج اكتر ولاقيته بينده لماما وبيقولها تعالى عايزك استغربت لاقيتها داخلة جرى وحمادة لسه بيمص فى كسى كانت بقميص بيتى وعنيها جت فى عنيا حسيت بهيجان اكتر وجسمى اترعش وغرقت حمادة بعسلى لاقيتها بتقوله براجة البت مش قدك قالها تعالى يا متناكة هنا لاقيتها قربت خلع البوكسر وقالها مصيه منتى احلى واحدة بتمصى ضحكت بلبونة وقالتله من عنيا انت تؤمر يا جوز بناتى وضحكنا على كلمتها حسيت بهيجان اكتر وغيرة برده من انها بتمص احلى منى واتعدلت وبصيت لاقيتها حاطة راس زب حمادة على شفايفها من بره وبتلاعب فتحة راسه بلسانها وتمص راسه وتلحسه بلسانها ااااه ولاقيتها ماسكة بيضانه بايديها بتلاعبهم وبدات تدخل نص زبه جواها وتمص فيه ودخلتله لزورها وحمادة بيتلوى من المتعة وايديه ماسكة راسها وبيضغطه اكتر فيها وانا كسى بيهيج اكتر قلتلها كفاية يلا نيكنى يا حمادة لاقيته بيقولها دخليه انتى بايديكى يا حماتى لافيتها مترددة شوية قلتلها يلا بقا ياماما نام حمادة على ضهره وقالى اقعد عليا وماما كانت ماسكة زبه موقفاه لفوق عشان انزل عليه وفعلا لاقيتنى بنزل لتحت وماما بتظبطه على فتحة كسى حسيت بسخونة راسه وحجمها وهى على باب كسى ااوووف نار راسه كبيرة اوى وكسى لسه ضيق بس عسلى وريق ماما على زبره خلاه يتزحلق جوايا اااااه ااااه اخيرا دخل اوووف ده لسه حاسة بايد ماما ده لسه مدخلش كله كمااان اااه على متعتى شالت ماما ايديها لاقيت حمادة بيحضنى عليه وبيبوسنى فى شفايفى وبزازى مفرودة على صدره لف ايديه على وسطى ولاقيته طالع بوسطه لفوووق اااااه دخله كله جايا ااااه انا اتفلقت ااه على نار كسى ااه فضل يطلعه ويدخله بسرعة وانا كسى ناره تزيد واهاااتى تكتر اكتر ومحنتى تزيد من سرعته جيبت شهوتى تانى وغرقته وبدل متجفى نارى ولعت كسى اكتر وهيجانى زاد وبدات احرك وسطى معاه واضغط بكسى اكتر وهو بدا يرزع جامد فيا وصوت جسمنا وهو بينكنى يزيد اااه نيكنى يا حمادة نيكنى اكتر اااوف لاقيته بيقولى قومى نامى على ضهرك وانا بتعدل شفت ماما قاعدة على طرف السرير بتلعب فى كسها وهى بتتفرج علينا حسيت بهيجانها وقلت اخليها تشاركنى صباحيتى قلت لحمادة خليك نايم وشاورت لماما تقعد عليه حسيت بفرحة عليها جت وقعدت بكسها على زب حمادة وفضل يرزع فى كسها واهاتها عليت دخلت اختى علينا وقالت يعنى جوزى انا وانتوا اللى تتناكوا ضحكنا ورد حمادة وقالها فى صباحيتك كنتى لوحدك دى صباحيتهم يا متناكة بقينا متعودين على الشتيمة وبنفرح لما نسمعها بقينا بنحب نتعامل بالطريقة دى بقينا شراميط زى مبيتقال علينا بس احنا فرحانين بده واللى الناس تقوله تقوله المهم احنا فرحانين بوضعنا وبزب حمادة لاقيت اختى جت قومت ماما وقعدت هى على زب جوزها ونسينا الشدة اللى كنا فيه واندمجنا فى شهوتنا ومتعتنا سوا وكنا فرحانين وهيجانا وشرمطتنا مسيطرة على عقولنا انا وماما واختى وحمادة عريانين مش مستغربين حالنا بالعكس هيجانين على بعض ومتمتعين بجوز اختى قامت اختى بعد مجابت شهوتها ونيمنى حمادة على ضهرى وحط رجليا على كتفه وبدا ينيكنى جامد وماما واختى عنيهم عليا ومتعتهم بتزيد من اهاتى ومتعتى فضل حمادة يدخله ويطلعه وقالى هجيبهم خلاص مش قادر لاقيتنى بقفل برجليا على ضهره ومش عايزاه يطلعه عايزة لبنه جوايا عايزاه يطفى نارى لاقيته بيترسه اكتر وبدا جسمه ينفض وحسيت بلبنه السخن بيطفى محنتى ونار كسى عيونى غمضت وحسيت بتنميل جميل ورعشة احلى بتمشى فى جسمى كله طلع حمادة زبه وبدا لبنه ينزل من كسى وماما واختى قالولى قومى خشى الحمام واغسلى كسك بالماية من جوه عشان لبنه كله ينزل مش ناقصين تحملى اتمتعت كتير بس برده شاركونى فيه لبسنا هدومنا وقعدنا بعدها بشوية بابا جه واتكلم عادى كان مفيش حاجة واحنا كمان عادى عدت الايام والاسابيع وجه ميعاد الفرح واتجوزت وسافرت مع خالتى وعريسى وشوشو وكانت دخلتى الاولى على احمد ودخلنا اوضة النوم مكنتش فرحانة زى فرحتى بنيك حمادة ليا بس شهوة احمد وهيجانه عليا خلانى متمتعة لانى مسيطرة عليه جامد وهو تحت امرى وبيقولى هنفذلك كل اللى تحبيه يا مراتى با حبيبتى بتعامل معاه على انه عيل مش راجلى اللى يملى عينى لاقيته جاى يحضنى ويخلعنى فستانى قلتله بكرة تعبانة من الفرح قالى مش قادر قلتله عندك شوشو اختك روحلها استغرب وقالى انت مجنونة بجد احنا اتجوزنا خلاص اختى دى كانت غلطة مش هكررها قلتله طب مامتك هنا لاقيته سكت وحسيته نفسه فيها ومردش قلتله سيبها عليا هفكرلك فى فكرة وغيرت هدوى ونمت بقميص نومى لاقيته قلع ملط وقعد جنبى وفضل يلعب فى زبه وهو باصصلى هيجنى زبه وهياجه وطاعته ليا قلتله مصلى كسى يا احمد لاقيته نزل جرى بين رجليا وفضل يمص فيه ويلحسه هنا قولت ابدا خطتى خالتى حماتى منيوكة حمادة واهاتى بدات اعليها اكتر واكتر لغاية محسيت .......

حسيت بحركة عند الباب قلت لاحمد فى حد بيبص علينا تلاقيها امك ولا شوشو لاقيت هيجانه زاد اوى وبيمص كسى جامد اوووف براحة يا احمد اااه كسى ولع ناااار ااااه اااه يخرب عقلك اوووف براحة بقا وبيقولى على صوتك اكتر خليهم يهيجوا كمان عرفت ان احمد بيهيج اكتر عليهم عايز يثبت رجولته قصاد امه وانا كمان اتمحنت وهيجت اكتر من هيجانه وهيجان اللى بيتجسس علينا قولت اهيجهم اكتر اااه يا احمد اااه.ارحم كسى اووف يخرب عقلك اتعدلت ونيمته على ضهره ومسكت زبه بايديا فضلت الاعبه واعلى صوتى واقوله زبك نااار زبك يجنن طويل اوى وسخن اوى اممممم طعمه يجنن وفضلت امص زبه وهو هيطير من المتعة تحتى ااااه على زبك ااااه يجنن بعشقك يا حبيبى يا جوزى يا مجننى اى على جمال زبك لاقيته بيقولى اقعدى عليه يا متناكة قلتله انت ابن المتناكة وعليت صوتى عشان خالتى تسمع وتعرف قد ايه مسيطرة على ابنها قالى اقعدى عليه مبقتش قادر قعدت على زبه ولانه ارفع من زب حمادة دخل على طول ااااه بس كان اطول من زب حمادة اوووف حسيته وصل لمكان جوايا حمادة موصلهوش طلعت شهقة منى غصب عنى من متعتى ومتعة كسى واهاااتى زادت.ااااه زبك.نااار زبك.حلو اوى وهو هياجه يزيد عليا وفضل يرزع فى كسى اااه يخرب عقلك انت بتنيك حلو اوى وهو فضل يقولى انتى كسك نااار اااه على سخونته وعسله نيكه السريع ليا خلانى اجيب شهوتى واغرق زبه قلتله طفى نار كسى اااه نزلهم هات لبنك فى كسى اااه اااه غرق كسى بلبنه وفضل يبوس فيا ويقولى انتى متعتى انا خدامك انا ملكك تعملى اللى عايزاه يازحبيبتى وانا قلتله وانا همتعك اكتر واكتر يا حبيبى انا قلتله يلا ناخد شاور واحميك بايديا. يا حبيبى وجهزت هدومنا وقلتله البس البوكسر بس وانا لبست قميص النوم قالى هنطلع كده قلتله اه يا حبى مكسوف ولا ايه قالى لالا بس مطلعتش كده قصاد ماما قبل كده قلتله ممكن تكون شوشو اللى بره وبعدين لو مامتك فده احلى عشان تتعود عليك ونقدر نوقعها علشان تنيكها كلمتى كان ليها فعل السحر على زبه لاقيته وقف تانى مسكته وقلتله للدرجادى عايزها قالى انتى مجنونة وجننتينى وكلامك ده خلانى اتمناها اكتر قلتله خلاص تسمع كلامى قالى تحت امرك يا سوونا طلعنا ملقناش حد فى الصالة حسيته اتضايق قلتله الايام جاية كتير متقلقش دخلنا استحمينا لبست قميص نوم تانى وفوقيه رووب واحمد لبسته بيجامة ومخلتوش يلبس بوكسر عشان زبه يبان فيها وطلعنا كانت الساعة ظ£ بليل قلتله افتح التلفزيون وانا هسخن الاكل يا حبيبى قعد وفتح التلفزيون وانا كنت هتجنن واعرف مين اللى كانت بتجسس علينا خالتى ولا بنتها دخلت.اوضة شوشو لاقيتها رايحة فى سابع نومة اتاكدت ان خالتى اللبووة هى اللى كسها اكلها اكلنا انا وعريسى ودخلنا نمنا صحينا الضهر على تخبيط خالتى يلا قوموا يا عرسان صباحية مباركة الضيوف جايين يباركو لبست هدومى واحمد كمان وطلعنا حضنت خالتى وبوستها وسلمت على شوشو واحمد سلم عليهم لاقيت.شوشو بتقولى تعالى نعمل الفطار دخلنا المطبخ لاقيتها بتقولى احكيلى حصل ايه قلتلها بس يالبوة انتى قالتلى ماشى ماشى ضحكتى على الواد قلتلهاواخدتيه قلتلها متقلقيش مش نسياكى هخليه ينيكك.يختى ضحكت بشرمطة وقالتلى كده تمام يا مرات اخويا ضحكت وقلتلها حلوة دى بس هنعمل ايه فى امك قالتلى احيه سهلة سهلة لما تنزل شغلها طلعنا فطرنا وجه بابا وماما واختى وحمادة وباركوا لينا حمادة اخد احمد البلكونة وماما كلمت خالتى وهما ماشين ماما ندهتنى وقالتلى بطلى شرمطة على خالتك زعلانة منك هنا اتاكدت ان.المتناكة سمعت شتيمتها كان لازم افرض سيطرتى عليهم كلهم عشان اعمل اللى انا عايزاه بعد ممشيوا جه ابو احمد طليق خالتى وباركلنا وشوية وجه صلاح صاحبه ومراته ايمان كانت اول مرة اشوفهم ايمان جميلة اوى وجسمها حلو ولبسها مرسوم عليها وشعرها مفرود وصلاح جوزها اكبر من احمد بسنتين طويل واسمرانى وصوته خشن راجل اوى وسبور جدا عجبنى طريقة تعامله مع ايمان وحريتها فى لبسها مشيوا وفضل اليوم متعب ضيوف طالعة وضيوف خارجة خلص اليوم ودخلت انا واحمد اوضتنا وبدات اساله عن صحابه واهل باباه وفى وسط الكلام سالته عن صلاح صاحبه شغال ايه قالى عنده محل ملابس حريمى ولانجيرى جمب المحل بتاعى ومراته شغالة معاه قلتله امممم عشان كده مدلعها قالى ازاى قلتله لبسها وشعرها قالى هو متفتح من زمان قلتله بيفهم قالى يعنى انا مبفهمش قلتله انت حبيبى قلتله عملت ايه مع حمادة فى اابلكونة قالى ولا حاجة قلتلهزهعرف قولى انت احسنلك ضحك وقالى ادانى شوية مقويات وضحك قلتله انت محتاج يا قلبى قلتله اخدتهم قالى اه قلتله يالهوى انا ناقصة انت شديد لوحدك قالى يلا بقا انا على اخرى وزبه كان واقف اوى فىزالبنطلون مسكتهوله لاقيته مولع نار وواقف اوى نزلت امص فيه لاقيته قلبنى على بطنى ونام فوقى وفضل ينيكنى جامد اااه بتوجع براحة اااه احااا كسى ولع انت اخد ايه وينكنى اكتر فضل ربع ساعة يرزع وانا بتلوى تحته هاتهم بقا اااه ابوس ايدك دموع وجعى وشهوتى نزلوا ارحمنى اااااه حرام.عليك هاتهم بقا قالى مش راضيين ينزلوا قلتله انت اخدت ايه قالى حباية تامول.ونص فيجا قلتله حباية احيييه على كسى قلبنى علىزضهرى وفضل يرزع ويقفش فىزبزازى ويمصهم وانا اتلوى وازود اهاتى عشانزيجيبهم.مفيش فايدة قلتلهظكفاية مبقتش قادرة كسى ورم.قالى خلاص هنيكك فى طيزك ،،،،
 اول مقالى انيك فى طيزك عرفت انه مش ناوى يسيبنى وانه هيجان اوى البرشام مجننه خالص وبينى وبينكم انا طيزى كانت مشتاقة لزب يملاها يمتعها يفلقنى ااوف مشتاقة لسخونة زب يدلعها يطفى نارها بلبنه وسخونته كانت اكلانى اوى اوى وعايز اهديها وبالمرة اريح كسى من نيكه ده كله وعشان ازود شهوتى واتمتع اكتر واخليه تحت امرى اكتر قلتله حاضر نيكنى فى طيزى يا احمد اااه لاقيته بيقولى نامى على بطنك قولتله لا جهزها الاول علشان تمتعنى ومتوجعنيش بزبك النار ده قالى تحت امرك يا قطتى اعمل ايه قلتله لاعب خرم طيزى بلسانك.حسيته مش حابب يعمل كده قلتله لو مش حابب خلاص سيبنى ارتاح ونكمل قدام بعدين مردش عليا لاقيته بيعدلنى واخدت وضع السجود وبيفتح فلقتين طيزى بايديه اوووف انا اتناكت فى طيزى منه قبل كده وحمادة هو اللى فتحلى طيزى قبل كسى بس محدش فيهم عمل اللى جوزى بيعمله دلوقتى حسيت بطرف لسانه وانفاسه النار على خرم طيزى ااااه اوووف هيجت اوى اوى بدا يضغط بطرف لسانه على خرم طيزى اووف على هيجانه اللى زاد من اللى اهااتى ومحنتى بتعمله من لعبه هاج اكتر وانا بدات اقوله دخل لسانك جوه اااوف لسانك متعتى ااااه طيزى ناااار من عمايلك اااوف على عمايلك حسيت كسى مبقاش قادر مع انه تعبان اوى وعسله غرق الدنيا قلتله مصلى كسى كان مطيع اوى من هيجانه بدا يمص كسى اول ما انفاسه ولسانه سابوا طيزى حسيت برعشة واكلان رهيب فى فتحة طيزى ومصه لكسى مولعنى اوووف طلعت منى تنهيدة شديدة اوى وانا بصوت بكل محنة جوايا وبقوله بعبصنى بعبصنى فى طيزى اااه ااااوف بعبصنى يا احمد لاقيته دخل صباعه جوه طيزى وفضل يضغطه وهو بيمصلى كسى مستنتش يحركه جوه طيزى فضلت اتلوى انا بطيزى واطلع وانزل لغاية منزلت شهوتى مع اااااه هزت الاوضة كلها وجسمى رخى ونمت على بطنى لاقيته نام فوقى وحط زبه على فتحة طيزى وضغط دخل على طول مهو حمادة مخلينى مرة واسعة وخرمى واسع من زبه التخين بس جوزى زبه اطول ترسه جوايا كله اااه براحة اااه مش قادرة اوووف ارحمنى اااى كلامى كان بيهيجه اكتر وطيزى مولعة نار من دفا زبه وطلوعه ودخوله فضلت المتعة متملكانى لغاية مجيبت اخرى وبدات اقوله هاتهم بقا اوووف طفى نار طيزى ااااه عايزة لبنك اااه هاتهم بقا وهو بيرزع ويقولى بحاول مش راضي عايز اجيبهم بس مش عارف قلت بينى وبين نفسى احيه يا حمادة تعمل فيا كده تدي جوزى حباية كاملة انت بتنتقم منى ولا بتحبنى وعايزنى اتمتع منت عارف ان جوزى جنبك على قده انا اللى ركباه لكن انت يا حمادة اللى ركبتنى وفشختنى وملكتنى انا بكون معاك ملك ليك لبوتك لكن مع جوزى انا بتناك بمزاجى وبينى وبينكم دى ليها شهوتها واحساسها وانتى لبوة الراجل وان الراجل يكون تحت امرك بصراحة حبيت الاتنين بس مع حمادة احلى اكيد تفكيرى ده كله وهو فوقى بيحاول يجيبهم وانا مع سرحانى كنت ساكتة لاقيته بطل يتحرك ويقولى انتى مش متمتعة بزبى ولا ايه يا حسناء قلتله قولى سووونا قالى ماشى يا سوونا قلتله تعبت وطيزى اكلانى اوى ومش راضيين ينزلوا من زبك ارحمنى قالى حاضر بس هيجينى اكتر وانا هركز عشان انزلهم قولتله نيكنى يا حبيبى اااه متعنى افلقلى طيزى اكتر وهو نيكه يزيد ومفيش لبن برضه قلت اهيجه اكتر يمكن تيجى بنتيجة بدات اكلمه عن شوشو اخته واقوله طيزى احلى ولا طيز شوشو اختك لاقيته هاج اوى اول مسمع اسمها ورفع وسطى فى ايده وفضل يرزع قلتله قولى طيزى ولا طيز شوشو قالى انتم الاتنين قلتله بتحب طيزها قالى ااااه اوووى اوووى نفسى انيكها تانى قولتله بتحب ايه فى شوشو قالى بحب طراوة طيزها ااه وبحب تدويرتها وانا اقوله ايه كمان قالى وبحب بزازها اووى وبحب بزازك انتى كمان قلتله طيزها احلى منى هيجانه بيزيد اكتر ويقولى بعشق طيزكم انتم الاتنين اوى وحرارة زبه ولعت فى طيزى من كتر احتكاكه فيها ودخوله وطلوعه واهااتى واهاته مع بعض طالعين بس لسه لبنه منزلش قلتله وطيز خالتى اللى هى امه احلى ولا طيزى لاقيته اول مجبت سيرتها هاج اوى اوى وجسم اتشد جامد واعصابه شدت وزبه دخل لاخر طيزى ونبضاته زادت وحسيت بلبنه مولع نار بيروى هيجان طيزى ويطفى نارها واكلانها وغرقلى طيزى بلبنه حسيت براحة كبيرة اوى جسمه رخى ونام عليا وفضل يبوس رقبتى ويهمسلى انتى تجننى يخرب عقلك يا سووونا قلتله بضحكة بشرمطة لو اعرف ان سيرة طيز امك هتخليك تجيبهم وترحمنى كده كنت جيبت سيرتها من بدرى قالى بعشقها يا سووونا قلتله للدرجة دى عايز تنيكها قالى اوى اوى بس خايف دى امى قلتله منتا نكت اختك عادى يعنى قالى شوشو شرموطة وحيحانة زى لانها لسه شباب لكن ماما صعب اوى دى مستحيل تعمل كده ده ضحكت بمكر بينى وبين نفسى وقلت لا حماتى محترمة اوى اوى عشان كده جوز اختى ناكها قلتله متقلقش سيبها عليا انا هحاول بس تسمع كلامى قالى انا تحت امرك يا حبيبتى ،

خلصت نيكة جوزى ليا وكان اتفاقنا انه يسمع كلامى عشان اقدر اوصله لمامته وده لسببين الاول انى امتعه واتمتع بنيكه ليها لانها هتكون اول مرة اشوف ام تتناك من ابنها مشتاقة اشوف الشهوة اللى هتكون بينهم احساسهم سوا حياتهم بعد ميحصل ده والسبب التانى انى اكسر عين خالتى وجوزى واقدر اعمل اللى يمتعنى من غير اى معارضة منهم فضلت افكر ازاى اقدر اعمل ده تجربة جديدة عليا وحساها اصعب تجربة مهما كانت خالتى شرموطة واتناكت من حمادة جوز اختى بس انا لو مكانها هى عملت ده بعد تهيج ماما ليها على زب حمادة وكمان اطمنت لاختها وحمادة غريب عنها فاحساسها بالندم مش هيكون كبير خصوصا ان ده حصل مرة وقليل لما حمادة هيجى هنا وماما لما اتناكت من حمادة فده جوز بنتها وهى تعبانة من قلة نيك بابا ليها وكمان انا واختى اللى شجعناها انها تتناك منه علشان كده اطمنت وسلمت ليه ولما قدرت اهيج شوشو على جوزى اللى هو اخوها هى كانت نفسها تتناك باى طريقة حتى لو من اخوها والموضوع كان سهل لانى اتشرمط معاها وجهزتها للنيكة دى لكن علاقتى بحماتى مش اللى هيا مش طيقانى من يوم متجوزت ابنها ولبسته فى الجوازة زى اى ام كانت كارهة ان ابنها يتجوز واحدة اكبر منه حتى لو بنت اختها وكمان هى اكيد دماغها موصلاها انى شرموطة زى ماما اختها ومكنتش تحب ده يحصل فضلت دماغى تودينى وتجيبنى فى كذافكرة بس كنت خايفة انى افشل فى ده لانه هيحجم حريتى ومش هعرف اعمل اللى بتمناه ونفسى اجربه اوى اوى بدات احلل تصرفاتها وافكر هى ليه كانت بتتجسس عليا ليلة دخلتى مع ابنها جه فى دماغى احتمالين انها تكون بتتطمن على ابنها والاحتمال التانى انها هاجت على الصوت وجت تتصنت مكنتش متاكدة من اى احتمال منهم وعشان اعرف ده قررت ابدا اول خطوة فى خطتى نمت بعد مقررت هعمل ايه صحيت تانى يوم كان احمد نزل المحل يتابع الشغل بتاعه ولاقيت خالتى فى المطبخ ندهت على شوشو قالتلى نزلت تجيب طلبات قلت كويس ابدا خطتى كنت لابسة قميص بيتى حمالات لغاية الركبة دخلت اوضتى قلعت البانتى وطلعتلها ودخلت عليها المطبخ واتعمدت امشى بصعوبة واللى ساعدنى ان طيزى كانت لسه وجعانى من نيكة احمد ليها بصتلى وقالتلى مالك يا حسناء بتمشى كده ليه اتعمدت ارد عليها بسفالة عشان اقربها ليا واخليها تتكلم على راحتها من غير اى كسوف واكسر حاجز الاحترام بينى وبينها واهيجها بالكلام قلتلها من بهدلة احمد ليا وزبره الجامد وضحكت اتخضت من ردى ووشها قلب وزعقتلى وقالتلى ايه قلة الحيا دى عملت نفسى زعلانة وهعيط وقولتلها بصوت مخنوق منتى اللى سألتينى وكمان بعتبرك زى ماما فقولتلك الحقيقة ولا كمنك مش راضية على الجوازة من الاول وبتكرهينى وزودت فى التمثيل ونزلت دموعى وقولتلها كمن ماما بعيد عنى واحمد مش هنا هتبهدلينى كده انا مكنتش اقصد حاجة يا خالتوا ده انا بحبك وانتى عارفة كده وانا تحت امرك انتى ست البيت ده انا هنا مرات ابنك وفى طوعك ومقدرش ازعلك وانا اسفة انى اتكلمت بصراحة معاكى لانى كنت فاكراكى زى ماما دخل عليها الفيلم اللى عملته واتثبتت بالكلمتين اللى قولتهم ليها واطمنت الغلبانة انها ست البيت وانا تحت امرها لاقيتها قربت وطبطبت عليا وقالتلى خلاص يا بت متزعليش انتى زى شوشو بنتى سكت وحضنتها وقلتلها ربنا يخليكى ليا يا خالتوا وانا بحضنها قلت ااه قالتلى مالك بصيت فى الارض وعملت مكسوفة اتكلم وخايفة قالتلى ايه اللى تاعبك قلتلها خايفة اقولك هكلم ماما اسالها ممكن تقولى اعمل ايه فى الوجع اللى تحت ده قالتلى يا بت خلاص اتكلمى انا زى ماما متتكسفيش قلتلها طيزى وجعانى اوى وحاسة بنار على فتحتها لاقيتها برقت جامد واتخضت وقالتلى بصوت مرجوف ورايح اوعى يكون احمد عملها دمعت وقلتلها غصب عنى يا خالتوا انا فضلت اقوله حرام مينفعش مش هقدر هتوجعنى بس هو غصبنى وفضل يزعقلى ويقولى انا نفسى اجرب انيكك من ورا وانا اقوله مش قادرة قالتلى ولسه الخوف ماسكها معلش يا بنتى حقك عليا انا ههزقه على اللى عمله ده قلتلها بلاش ليضربنى هو نبه عليا مجيبش سيرة لاى حد لاقيت الفضول مسكها وسالتنى عمل كده ليه الزفت ده انتى عليكى الدورة قلتلها ابدا ده مفكرش يدخله ورا الا لما قولتله خلاص مبقتش قادرة من قدام كنت تعبت اكتر من ساعة ومش نزلهم مبقتش قادرة قلتله خلاص مش قادرة سيبنى انام فضل يقولى خلاص ادخله ورا لغاية مجيبهم وفضل اكتر من نص ساعة ورا لغاية متعبنى وفى الاخر نزلهم بس انا صحيت طيزى وجعانى اوى يا خالتى ردود فعلها كانت متفاجئة اوى وطبطبت عليا وقالتلى معلشى يا بنتى بس متجبيش سيرة لامك ولا ابوكى علشان افضايح قلتلها حاضر بس معندكيش حاجة تهدي الوجع ده قالتلى هجيبلك مرهم تحطيه بس اغسليها بمية دافية الاول حضنتها وبوستها وقلتلها منحرمش منك يا احلى خالتوا وسيبتها ودخلت الحمام فرحانة بنجاح اول خطوة فى خطتى انى اتشرمط فى كلامى معاها والتانى والاهم اعرفها ان ابنها شديد وبينيك اكتر من ساعة وبيحب نيك الطيز خصوصا انى عرفت من ماما ان خالتى بتعشقه واتمتعت بزب حمادة فى طيزها اكتر من كسها قطع فرحتى تخبيطها على الباب عشان تدينى المرهم قلتلها ادخلى يا خالتى دخلت وانا قاعدة بتدينى المرهم وهتطلع قمت قلتلها احطه ازاى استنى حطي يا خالتوا قمت لفيت وميلت وبان كسى ليها وخرم طيزى وكان ملتهب فعلا من النيك قالتلى ده انتى متبهدلة خالص قلتلها احمد صغير عليا اه بس شديد اوى اوى شايفة عامل ايه فيا مبهدلنى من ورا وقدام قالتلى بضحكة خفيفة عشان كده يعينى بتصوتى طول الليل اتاريكى معذورة قلتلها ياريت يسبنى النهاردة عشان ارتاح قالتلى مينفهش يلمسك ده انتى ملتهبة خالص قلتلها بس ازاى ده على طول هيجان يا خالتو ومش ينفع اقوله لا قالتلى ولا يهمك سيبيها عليا قلتلها هتعملى ايه قالتلى ولا يهمك هو قدامه لبليل لما يجى خشى انتى نامى وارتاحى وبليل لما يجى هبعده عنك قلتلها بلاش تجيبيله سيرة ليزعقلى ولا تقوليله انك عرفتى حاجة عشان خاطرى وعملت نفسى خايفة قالتلى متقلقيش هقولك بليل لما يجى تعالوا نسهر سوا ونتفرج على التلفزيون قولتلها هيقولى يلا ندخل قالتلى متقلقيش هقوله خش انت وانتى امسكى فى الفيلم وهقوله يسيبك وتبقى تدخلى لما ينام قلتلها تمام تسلميلى يا خالتوا ودخلت اوضتى فرحانة باللى وصلتله ده لانه هيوصلنى لحريتى قدام لما تكمل خطتى كلمت احمد وهيجته فى التليفون وقلتله مشتقالك يا حبى مشتاقة لزبك اوى عايزاك زى امبارح خدلك حبيتين زى بتوع امبارح هاج اوى واكيد هيسمع الكلام جه احمد بليل وكان باين عليه انه سمع الكلام وزبه كان سابقه فى البنطلون وهيجان اوى دخل الاوضة وغير هدومه قلتله يلبس البيجامة الحرير وميلبسش بوكسر وزبه كان ظاهر اوى وده المطلوب وانا لبست بيجامة بيتى عشاان ابان قصاد حماتى حسب الخطة قالى يلا قولتله هطلع لخالتو اساعدها فى العشا وجايالك يا حبيبى طلعت لخالتى وقلتلها الحقينى يا خالتى ده جاى هيجان اوى وعايزنى دلوقتى وانا مش قادرة ومش عارفة اقوله ايه وقولتلها شوشو فين صحيح قالتلى راحت لابوها هتبات هناك النهاردة قلتلها هعمل ايه مع ابنك قالتلى ولا يهمك حضرنا العشا وندهت على احمد قالى هاتيه جوه ردت حماتى تعالى اتعشى معانا قالها حاضر وندهنى دخلت قالى هطلع ازاى كده هاتيلى طقم تانى قولتله لا اطلع كده عشان خاطرى قالى وماما قولتله مش قولتلك تسمع الكلام عشان اوصلك ليها فرح بقلق وقالى اوك يا مجنونة انتى وطلعنا وكان زب احمد سابقنا وقعدنا ناكل حسيت بخالتى مش مرتاحة ومتوترة شوية وطبعا السبب فى زب ابنها اللى غصب عنها ركزت معاه من كلامى عنه واحمد كان متوتر اكتر منها من قعدته كده فصادها كنت هيجانة اوى وانا وسطهم خلصنا اكل وشيلت مع خالتوا الطباق ودخلنا المطبخ وعشان ازود هيجانها اللى مش قادرة تتحكم فيه مهى نفسها اكيد تتناك بس مش من ابنها برده وخصوصا انى موجودة بس انا لازم اوصلها لمرحلة انها تنسى نفسها محنها وهيجانها اللى يحركوها اصحى الشرموطة اللى جواها قلتلها جالك كلامى يا خالتى شفتيه هيجان ازاى وواقف اوى ازاى اقوله لا ازاى ده اانا مش قادرة بجد انه يلمسنى حتى اخدت تنهيدة عرفت انها بداتتستوى وقالتلى فعلا ده اتجنن بعد متجوز مش ماسك نفسه قدامى حتى قلتلها والعمل ايه قالتلى تعالى نتفرج على التلفزيون يمكن يهدا وتعدى قلتلها مش باينة لها وضحكت ضحكت معايا وقالتلى انتى وحظك يا بنتى قلتها بعتينى ياخالتو ماشى ماشى كان احمد بيتفرج على التلفزيون ولبس خالتوا اتبل من المية قالت هغير وجاية قلتلها هياخدنى جوه بالعافية مش طالعة لوحدى ضحكت وقالتلى يخرب عقولكم جننتونى تعالى معايا دخلت معاها الاوضة وجت تختار هدوم كنت انا مسكت ليجن ازرق وبادى عليه ورود وقلتلها البسى ده يا خالتوا استغربت وقالتلى اشمعنا قلتلها احمد بيحبهم عليكى كان كلامى صدمة بس فى حالة الهيجان ده مركزتش وقالتلى مهو اللى كان شاريهم ليا ده حتى ضيقين شوية عليا بس كنت بلبسهم عشان ميزعلش ضحكت بلبونة وقلتلها يا خوفى ياخالتوا يا خوفى قالتلى باستغراب من ايه يا بت قلتلها ولا حاجة اصرت بتوتر اتكلم قولتلها يكون معجب بجسمك وضحكت اتخضت وعشان تدارى فرحتها بكلمتى وخوفها من قالتلى انتى اتهبلتى ده ابنى قولتلها انا لو ولد وابنك اكيد هعجب بيكى ده انتى جسمك حلو اوى يا خالتو احلى من جسم ماما قالتلى يا بكاشة هنا عرفت ان اللبوة اللى جواها صحيت خلاص قولتلها لو مش مصدقانى ركزى مع نظرات احمد ليكى قالتلى مستحيل انتى اكيد اتجننتى قلتلها تتحدينى قالتلى بطلى هبل يابت قلتها ماشى وسيبتهاوطلعت وقولتلها البسى اللى يريحك وروحت لاحمد وقلتله امك لو طلعت بالليجن الازرق والبادى اللى انت شاريهم ليها عايزاك تعرف انها استوت عايزاك تاكلها بعنيك ولو جت بجلابية او حاجة تانية هتقولى يلا ندخل اوضتنا فاهم قالى امرك يا شيطانة انتى و،،،،،

وقفت الحلقة اللى فاتت على انى سيبت خالتى فى اوضتها عشان تغير بعد محركت اللبوة اللى جواها وطلعت للخروف جوزى اقصد احمد وقعدنا سوا مستنين طلوعها مفيش خمس دقايق طلعت خالتى وكانت لابسة الليجن الازرق والبلوزة اللى قولتلها احمد بيحبهم عليكى هنا ضحكت بينى وبين نفسى وعرفت انها استوت اول مدخلت احمد فرح اوى قعدنا على الكنبة جنب بعض احمد كان على الطرف وانا فى النص وحماتى جنبى بدانا نتفرج وكنت منبهة على جوزى يفضل مركز مع التلفزيون وميبصش ناحيتنا وزبه كان واقف اوى وانا مميلة على كتف حماتى كانى ساندة عليها زب احمد شادد اوى بصيت لحماتى لاقيته متابعة الفيلم ومش فى دماغها استغربت قولت يمكن متعمدة تعمل كده عشان تثبتلى انى مجنونة وان ده ابنها عادى تلبس كده قصاده وانه مش ممكن يفكر فيها وكمان وجودى فى النص بينهم مخليها لامة نفسها شوية بس انا ناوياها ومش هعدى اليوم الا لما يحصل اللى عايزاه غمزتلها فى كتفها وشاورت بطرف عينى على زب احمد ابنها وحركت شفايفى وقولتلها ده مش هيسبنى لاقيتها مستغربة شوية بصت وراحت كاتمة الضحكة وقايلالى انا مالى احمد بص فى حاجة قولتله ركز فى الفيلم ده موضوع بينى وبين خالتى قالى حاضر وبص قدامه خالتى ضحكت وقالتلى اهدى بقا يخربيتك بصيت بطرف عينى عليها لاقيت عنيها نازلة على زبه ومركزة مع حركته لما شافتنى بصت الناحية التانية عرفت انها بدات متتحكمش فى شهوتها وكسها مجننها توترها زاد ونفسها سرع وحركة رجلها فضحتها عمالة تضم على فخادها وتفتح قلت ازودها شوية نزلت بايدى على كسى وبدات احركها وبصتلها وضحكت لاقيتها برقت وخايفة بس ممحونة لسه قاومت رغبتها وعدلتنى وقامت وقالت كملوا انتوا انا تعبانة هدخل انام هنا احمد اتخض وبعفوية قالها خليكى شوية كمان قالتله اتعدل ولا اقولك خش ريح انت ومراتك وكان صوتها مرعوش وزعيقها هروب من شهوتها ومحنها قطع كلامنا تليفون احمد بيرن قام يتكلم بره لاقيت خالتى بتقولى ادى اخرة العيال واللى يسمعلهم قلتلها فى ايه يا جميل معصبة ليه قالتلى طالما تعبانين كده خشوا يختى شاطرة بس تقوليلى مش قادرة وانتى مولعة والواد جنبك جايب اخر ولا حاسس انى موجودة قلتلها بلبونة اكيد نفسى فيه بس مش قادرة مش شايفة مولع ازاى ده انتى عنيكى حتى كلته اتفاجئت من كلمتى واخدتها بضحك وقالتلى ده ابنى يا هبلة قلتلها حمايا كان كده برده قالتلى يا وسخة لمى نفسك قلتلها بجد يا خالتى قالتلى لو كان كده كنت اتطلقت هههههه ضحكنا ودخل احمد متضايق شوية قلتله مين يا احمد قالى وهو باين انه متضايق جوز اختك حمادة قلتله خير فى حاجة ولا ايه قالى ابدا بيقولى انه هنا كان فى شغل ولسه هيخلص بكرة وهيروح فندق قلت اعزم عليه عزومة مراكبية وقولتله تعالى عيب تبات بره واحنا هنا وشوشو اوضتها فاضية مسك فى الكلمة وقالى ماشى ربع ساعة واكون عندكم انا فرحت اوى ان زب عمرى جاى وحسيت بفرحة على خالتى والخروف جوزى بس اللى اتضايق عشان ليلته باظت ردت خالتى وقالتله ينور هجهزله العشا واحمد قال هخش اغير البيجامة وتعالى عشان تغيرى دخلنا الاوضة وكان باين النرفذة اوى على احمد قالى شايفة الحظ الزفت ايه اللى خلانى اعزم عليه قلتله بالعكس ده جه فى وقته بصلى باستغراب كبير وقالى ازاى يعنى قلتله انت عارف امك قالتلى ايه وانت بتكلمه وعارف اتعصبت ليه وكانت هتقوم وكانت هتعمل مشكلة لاقيته خاف وهدى وقالى لا ايه اللى حصل قلتله ده كانت ناوية على مصيبة لولا التليفون جه وحمادة جاى لمت الدور عشان الفضايح قالى يالهوى ايه اللى حصل قلتله لما طلعت تتكلم فضلت تشتمنى وتقولى لمى جوزك هو ابنى اه بس هوريه ايه السفالة دى ايه اللى هو بيعمله ده مش هينفع تقعد معانا وعنده اخت بنت هكلمله ابوه يجوزه عنده او تشوفلكم شقة وفضلت احور عليه لغاية موشه اسود وزبه نام من القلق والرعب ولاقيته بيقولى انتى السبب مش كانت شورتك المهببة قولتله مش انت اللى قولت عايز تنيكها قالى ايه العمل قلتله مش عارفة ده ناوية تحكى لامى كمان على اللى عملناه هنتفضح امك اتجننت مكنتش اعرف انها كده لما بتتعصب قالى والعمل قلتله سيبنى افكر المهم اننا نمسك عليها حاجة تسكتها لاقيته استغرب وقالى حاجة ايه قلتله معرفش فرصة ان حمادة جاى ده هيهديها لانها هتتكسف تتكلم قصاده او تعمل فضايح قالى مهو ماشى بكرة والفضايح هتوصله انا ايه اللى فكرت فيه ده يا رتنى مفكرت انيكها قولتله انا حسيتها هاجت من زبك لاقيته بكل سذاجة بيقولى بجد هنا عرفت انى مهما هقوله هيعمل قولتله بجد انا شفتها بتبصله قالى امال قلبت ليه قلتله هى هاجت بس ضميرها صحى لانك ابنها صعب برضه عليها تتخطى الحاجز ده بس انا متاكدة انها هيجانة مع انها عصبية كده قالى طيب ايه العمل قلتله هو مفيش غير حل واحد مقدمناش غيره قالى ايه هو قلتله اننا نخلى حمادة ينيكها وانت تقفشهم لاقيته برق وخبطنى بالقلم وقالى انتى اتجننتى عايزانى اعرص على امى قلتله منتا كنت عايز تنيكها وعليت صوتى لاقيته بيجرى يحط ايده على بقى وبيبوس ايدى وبيقولى انا اسف بس كلام جننى قلتله ده انا بقول كده عشان نلم الفضايح طالما وصلت انك تضربنى انا اللى هفضحك لاقيته قعد على السرير حط ايده على راسه وقالى هلاقيها منك ولا من ماما ايه اللى بيحصلى ده قولتله وهقول على شوشو اختك كمان منا مش هتفضح لوحدى نزل يبوس ايدى ويقولى خلاص هعمل اللى عايزاه بس حمادة ممكن يفضحنا قلتله متقلقش لما اقفشه هو اللى هيخاف منك ويستسمحك وكمان امك مش هتقدر تفتح بقها وكمان لو شاورتلها هتيجى تحت زبك وهنكون فى الامان قالى هو ده الحل فعلا تسلميلى انا اسف انى خبطتك ولاقيته بيبوس خدى وهياجه بيزيد قلتله بشرمطة ده كله عشان هتنيكها يا احمد قالى لالا مش كدا قلتله امال هيجان انك هتخلى حمادة ينيكها لاقيته رد بهيجان وقالى اوى اوى مش عارف ليه كل مفكر انى هقفشها وهى بتتناك زبى بيولع يخربيت افكارك انتى شيطانة قلتله بعمل كل ده عشانك يا حبيبى اسيبك تغير واطلع اشوف عروستنا ضحك الخروف وطلعت وعرفت انى خلاص خليت احمد خاتم فى صباعى لسه الدور على خالتى الهيجانة كسى كان مولع اوى من اللى بعمله وحاسة بمتعة رهيبة من اللى بيحصل معرغش عملت كده ازاى بس متاكدة ان شرمطتى وهيجانى اللى محركنى دخلت المطبخ وكانت خالتى بتجهز العشا لحمادة بتقولى كنتوا بتزعقوا ليه قلتله ابدا احمد متضايق انه مش هيعرف ينيكنى وحمادة هنا كويس انه جه كنتى عايزة تبهينى جالى اللى ينجينى ضحكت وقالتلى طالعة لبوة لامك قلتلها امى بس لاقيت الضحكة راحت من وشها وقالتلى تقصدى ايه قلتلها ولا حاجة يا قمر جهزى العشا يا عروسة جهزى وسيبتها وطلعت ندهت معبرتهاش وسيبتها تهرى وتنكت فى نفسها وتفكر فى كلمتى اكيد شكت من تلميحاتى اكيد بتفكر انا عارفة اللى بينها وبين جوز اختى ولا لا وده اللى كنت عايزاه تفضل تفكر فى نيكة حمادة ليها وهل انا اعرف ولا لا اتعمدت اوترها واهيجها دخلت الاوضة ونبهت على احمد ميتكلمش معاها فى اللى حكيتله عنه عشان ميتكشفش كءبى وتبوظ كل حاجة قالى حاضر لاقيته بيسألنى طيب هنخلى حمادة ينيكها ازاى ولو هو وافق هى هتوافق ازاى خصوصا اننا فى البيت معاهم قلتله سيبها عليا المهم تنفذ كل اللى اقوله ليك قالى اوامرك يا حبيبتى خرج احمد وانا مسكت التلفون وكلمت حمادة وقلتله على اللى حصل لاقيته بيقولى يخرب عقلك طلعتى شيطانة يا لبوتى انا كنت عارف انى هنيك النهاردة قلتله كل ده عشانى مترهقش نفسك عايزاك بكرة ضحك وقالى تربيتى يا سووونا قلتله اتعامل انت وانا هسند معاك قالى تسلميلى يا شرموطتى قلتله البسلك ايه قالى كمان قلتله متقلقش انا اتمكنت خلاص وضحكنا قالى البسى القميص البينك الستان قلتله من عيونى جريت هيجانة على الدولاب لبسته وكان لغاية فوق الركبة وحمالات من فوق وشفاف على بزازى ولبست فوقيه روب طويل مغطى جسمى وفضلت بشعرى ضرب الجرس راح احمد يفتح فتحت الباب وطلعت لاقيته بيحضن حمادة وحمادة باصصلى بيضحك وفرحان وزبه سابقه هيجان دخل احمد لف شافنى اتخض من لبسى واستغرب معبرتوش سلمت على حمادة كانت حماتى طلعت شافتنى متكلمتش وسلمت على حمادة راح قايلها ايه الجمال ده ده انتى العروسة مش حسناء فرحت بمجاملته وقالتله تسلم وفجاءة افتكرت ابنها واقف قالت يلا عشان تتعشا تعالى يا احمد كل مع حمادة قاله سبقتك كل بالهنا والشفا قعد على السفرة ياكل وروحت انا واحمد قصاد التلفزيون وسيبناهم لوحدهم لاقيت احمد بيقولى انتى لابسة الروب ليه فتحت الرووب وريته القميص اتجنن وقالى اقفلى اقفلى لحد بشوفك قلتله انا قولت ايه سيبنى اعمل اللى فى دماغى قالى مش فاهم قلتله انا قولت ايه ولا اخش انام قالى خلاص خلاص اللى انتى شايفاه قلتله خليك هنا هخش اشوف الجو ايه دخلت السفرة لاقيت حمادة مش مضيع وقت واقف حاضن خالتى ونازل بوس فى شفايفها وهى بتحاول تهرب بس خايفة تعمل اى صوت وايده عمالة تبعبص فى طيزها لمحنى ضحكتله وشاورتله تمام وقفت دقيقة لغاية مقالتله بشرمطة اصبر شوية لما يناموا اااه اوووف رحت شهقة بصوت عااالى ايه ده لاقيت خالتى اتنفضت من ايد حمادة وجريت بعيد عنه وحمادة عمل مخضوض وخايف انا كنت هضحك من الموقف بس مسكت نفسى لاقيت حماتى بتقولى ابوس ايدك متتكلميش متفضحنيش قلت لحمادة اطلع بره قالى حاضر وطلع لاحمد لاقيت خالتى قعدت على الكرسى وبتعيط وبتقولى غصب عنى قلتلها مزعقتيش ليه قالتلى انا تعبانة ومحرومة وكل يوم اسمع صويتك وانتى بتتناكى زاانهاردة من هيجانى خليتينى ابص لزب ابنى انا مطلقة يا حسناء وكمان كنت هيجانة اوى قلتلها بس واضح انها مش اول مرة اعترفى قالتلى ناكنى قبل كده مرة انا وامك عملت نفسى متفاجئة ماما انتى اتجننتى يا شرموطة انتى قالتلى صدقينى لو كده اسالي حمادة قلتلها نهار اسود هموته لاقيتها بتقولى استرى علينا عشان اافضايح يا بنتى قلتلها ازاى انا مش مصدقة هتجنن فى الوقت ده كان احمد وحمادة بيحششوا فى البلكونة اكيد منا عارفة حمادة غاوى بدات خالتى تعيط قلتلها بس خلاص عشان احمد ميعرفش ويحس بحاجة مس هتكلم خلاص يا متناكة لاقيتها بصتلى بكسرة فرحتنى وقالتلى تسلميلى يا حسناء قلتلها وعشان تعرفى معزتك عندى وااكدلك انى خلاص هخلليلك الجو مع حمادة يا لبوة بصتلى باستغراب وقالتلى انتى بتقولى ايه قولتلها انا حسيت بهيجانك على احمد وعارفة انك عايزة تتناكى مش كده مردتش قولتلها ردى يا لبوة قالتلى اه بس بلاش تشتمينى قصاد حد قلتلها حاضر هفكر قولتلها خلاص تعملى اللى اقولك عليه وسيبيكى من احمد سيبيه عليا مفهوم قالتلى حاضر قولتلها هو زب حمادة حلو اوى كده يوقعك انتى وماما قالتلى بلبونة حلو اوى قلتلها بالهنا والشفا يا خالتى سيبتها وطلعت البلكونة لاقيتهم فعلا بيحششوا واحمد فى عالم تانى وحمادة هيجان وفرحان اوى قلتلهم كفاية كده تعالوا قعدنا قصاد التلفزيون جبت قناة رقص وسيبتهم ودخلت لخالتى الاوضة كانت لسه بتعيط قلتلها لمى الدور بقا ويلا الرجالة برة قالتلى اعمل ايه يعنى قلتلها البسيلك قميص حلو كده وعليه روب لما نشوف هنعمل ايه قالتلى واحمد يا مجنونة قلتلها شارب حشيش مع حمادة ومش فاهم حاجة متقلقيش ضحكت وقالتلى يا شيطانة انا شاكة فيكى قلتلها يلا لاغير راى قالتلى خلاص خلاص اخترتلها قميص نوم اسود لغاية فخادها وقولتلها البسى ده حلو قالتلى احااا انتى اتهبلتى قلتلها اسمعى الكلام خلعت هدومها وجت تلبسه على البرا والبانتى قلتلها اقلعيهم حسيت بتجاوبها وهيجانها اتحكم فيها وبقسنا اتتين شراميط مش بنت وخالتها بيجهزوا لاتنين رجالة غرب مش ابنها وجوز اختى لما قلعت ملط ركزت فى حجم بزازها بالونتين بيض اوى ومليانين وحلماتها مشدودة اوى من الهيجان وكسها غرقان سوايل وملزق وشعره خفيف وطيزها مدورة وكبيرة اوى وبارزة لورا جامد جسمها هيجنى اكتر منا هايجة قلتلها ليكى حق تتمحنى وتتشرمطى جسمك نار يا سوسو قالتلى وهى بتقفش بزازها انتى اللى فهمانى يا حسناء طالعة شرموطة لامك لبست القميص على اللحم وفلقات بزازها يجننوا اللبوة وطيزها رافعة القميص ورجليها تجنن ولبست الروب وانا خلعت البانتى فى اوضتها قالتلى يخرب عقلك ايه القميص ده قلتلها بصراحة انتى هيجتينى اوى على زب حمادة قالتلى وجوزك قلتلها نفسى اجرب زب تانى يا خالتوا قالتلى وانا ضحكت بشرمطة وقلتلها عندك ابنك قالتلى يا شرموطة قلتلها يلا بقا والزب اللى يطلع فى ايدك خديه ضحكنا بشرمطة وحطيتلى برفيوم من عندها وظبطنا نفسنا وطلعنا و،،،،،،،، 
 طلعت اناوخالتى الهيجانة من الاوضة شهوتنا هى اللى محركانا لبونتى وشرمطتها ومحنها وحرمانها من النيك وكل ليوم انا بتلبون ليها وانا بتناك من ابنها ومولع فيها عشان كده اول محمادة جه مستنتش وغلطت لما استعجلت وانا قفشتها معاه الواحدة مننا لما بتكون فى الحالة دى بتكون اقصى حالات المتعة لهفتك انك تتناكى تحس بزب يدخل جواكى يملا فراغ كسك ويولع فى شهوتنا اكتر واكتر يدخل ويخرج جوانا يسرع حركته يعلى حرارة كسنا اكتر فنهدى ناره بعسلنا ونمتعه اكتر ودخوله للاخر جوانا ضغطة راسه اللى بتسحب نفسنا واهاتنا اللى غصب عننا ولما نارنا تزيد ومنبقاش قادرين نستحمل يطفى نارنا بسخونة لبنه ولزوجته بنحضنه وقتها وتنزل معاه شهوتنا ورعشتنا دى الحالة اللى كنا واصلين ليها انا وخالتى كنا فى الاشتياق ده لزب احنا مجربينه زب حمادة انا مشتاقة ليه وخالتى معندهاش غيره طلعنا من الاوضة دى حالتنا فهمنا بعض من نظراتها كانت بتقولى عايزة اتناك يا سونا ونظراتى ليها بتقولها هتناك معاكى كاننا كيان واحد بشهوتنا متفاهمين فل كل حاجة حاسين ببعض اوى سبقتنا بخطواتها والروب مرسوم على طيزها من ورا بالونتين كبار دول طيزها كبيرة وطرية اوى احلى كيرف فى عيلتنا وشوشو بنتها ورثاها منها ماشية تدلع قصادى محستش بنفسى غير انى بقربلها وحسست بكف ايدى على طيزها وبعبصتها اتخضت وبصتلى وضحكت بشرمطة وقالتلى ماشى ماشى كلامنا بعدين وصلنا الصالة لاقيت حمادة مولع سيجارة حشيش فى اخرها واحمد ممدد على الكنبة ومغمض عنيه بصيت لحمادة وقلتله ماله قالى تقل فى الشرب هينامله ساعة كدة ولا اتنين ويفوق متقلقيش روحى اطمنى عليه قربت لاحمد وكان حمادة بيسلم على خالتى فى ضهرى لاقيت احمد بيفتح عنيه وبيغمزلى وبيفهمنى انه بيمثل انه نايم وفهمت ان حمادة مبرمجه على اللى هيعمله حالة هيجان احمد وهو بيعرص على امه لحمادة مشفتهاش فيه قبل كده هيجان اوى وابتسمتله وغمزتله غمض عنيه تانى وانا قعدت جنبه وقصادى حمادة وخالتى اللى بتهرب لايديه عشان يحسس عليها ويشبع حرمانها بصتلى قولتلها حظك فى سابع نومة كنتى قلقانة منه اهو نام وريحنا حمادة قام وحضنها ونزل بوس فى شفايفها وايديه بتخلعها الروب وفضلت بالقميص الاسود وحمادة نزل بايديه يبعبص فى طيزها وهى تتلوى فى حضنه احيييه على هيجانى على هيجان خالتى وشهوتها خبط احمد براحة على كتفه فهم وفتح نص عين وباصص على امه وحمادة بيفرش فى طيزها ونازل فى شفايفها تقطيع وامه شرقانة على حمادة بصيت علي زبه لاقيته واقف اوى وهيجان على امه وهى بتتناك قدامه اوى فى اللحظة دى عسل كسى بيزيد اكتر وبياكلنى وايديا راحتله من غير استئذان فتحت الروب وبدات العب فيه قصاد خالتى وحمادة واحمد اكيد اخد باله رفعت القميص ورفعت رجل على الكنبة والتانية مفرودة على الارض وبلعب فى كسى شافتنى حماتى هاجت اكتر وخلعت حمادة البنطلون وظهر قصادى اللى واحشنى زبر حمادة اللى فتحنى وملكنى مبقتش على بعضى لاقيت خالتى قعدته وقعدت على ركبها وبدات تمص فيه وكانت ناسيينى خلاص الشرموطة مفكرتش تقولى تعالى عايزاه اكتر منى وانا مقدرة ده بس مش ماسكة نفسى نفسى امسكه بايديا احس بسخونته وتخنه الحس عروقه امص راسه العب فى بيضانه احطه جوه بوقى مبقتش قادرة استحمل قمت من جنب احمد ورحت قعدت على ركبى جنبها بصتلى بشهوة وهى مسكاه وجابته ناحيتى وقالتلى بعنيها مصيه حسيت بهيجان كبير اوى وبدات امص فيه وهى بتلعب فى بيضان حمادة طلعت من بقى ولفيت راسى لاقيت احمد مفتح عنيه وبيتفرج عليا انا وامه سيبت زب حمادة لاقيته بيغمزلى وبيقولى بعنيه براحتك يا لبوتى وزبه كان واقف على الاخر لاقيت خالتى بتقول تعالوا نكمل فى الاوضة حمادة قالها خلينا هنا يا منيوكة سمعت كلامه وحطت مسندين على الارض ونامت على ضهرها وفتحت رجلها وقالت لحمادة يلا بقا نيكنى عايزاه فى كسى سابنى حمادة ونزلها ورفع رجلها على كتفه وكسها كان غرقان وريق وريقها على زب حمادة دخل على طول رغم تخنه بس هى فتحاله كسها ومشتاقة ليه بدا ينيك فيها واهاتها تطلع منها قلتلها سايباكى بمزاجى بس عايزة اجربه ضحكت وقالتلى جوزك عندك روحيله روحت فعلا وقلعته هدومه وكان زبه واقف على اخره وهو اطول من زب حمادة زى مقولتلكم بس ارفع منه وبدات امص فيه وهو يتلوى خالتى بصتلى لاقيت عنيها مركزة مع زب ابنها زى مكان مركز مع جسمها بنص عين بدات امص فيه واحرك احمد اقوله اصحا علشان ينيكنى فتح عنيه خالتى شافته هربت بجسمها من زب حمادة وقفلت رجليها وحست بخضة كبيرة وكانت خايفة اكيد من رد فعله معملش حاجة ولا هى قالت بصلها وابتسم وهى ارتاحت من بسمته واطمنت انه فى صفها فرحت بتعريص ابنها عليها ولفت وشها لسه مكسوفة حمادة خلاها تاخد وضع السجود وبدا يدخله فى كسها ويرزع فيها وهى مش قادرة تكتم صويتها وحمادة يقولها متكيفة يا متناكة تقوله اوى اوى اااه اااه كمان كمان لاقيت احمد مقعدنى زيها وبدات يرزع فى كسى زى ميكون بينافس حمادة والاتنين نازلين ترزيع فى كسنا واهاتنا مالية المكان ترس حمادة فى خالتى نامت على بطنها وجمادة راكب فوقيها بيدخله ويطلعه وهى بتصوت تحته وبتقوله ااااه ارحمنى ااااوف كسى كسى براحة يا حمادة مش قادرة كمان كمان ايوه كده خليك كده واحمد يهيج اكتر ووجعلى كسى وبدات احس بحرقان فى كسى قلتله خلاص مش قادرة وطلعت لقدام وقعدت وبصتله لاقيته ماسك زبه وبيلعب فيه وبيضرب عشرة على منظر امه وهى بتتناك قصاده ضحكت ومسكت حمادة من ضهره عشان يبص عليه شافه وشاورله يقرب وطلع زبه من كس امه قصاده قالتله دخله قالها ثوانى اعدل نفسى وقام من عليها وشد احمد من ايديه عليها واحمد مستسلمله ومنفذ لكلامه قعد على فخادها وحسس بايديه على طيزها وهى وشها فى المسند بتقول لحمادة دخله بقا يا حمادة نيكنى بقا راح احمد ابنها ظبط زبه على باب كسها ونزل بجسمه عليها وبدا زبه يحس بدفا وحرارة كسها فجأة لاقيت خالتى اتنفضت من الخضة حست بزب غير زب حمادة مهو احمد زبه ارفع ولفت راسها لاقت احمد فوقيها حاولت تقوم بس حالة احمد ابنها وقتها وهيجانه عليها خليته يمنعها ووضغط عليها بجسمه ووكتفها بايده تحت وكان ماسك بزها فضلت تقوله لا قوم من عليا مينفعش يا احمد قوم قوم مبهزرش واحمد فوقيها بيغتصبها قصادنا مش سايبها ويقولها هنيكك يا شرموطة حمادة يا لبوته هوريكى زبى هيعمل فيكى ايه يا ماما هعرفك انى دكر زيه وهمتعك وبدا احمد يترس زبه جواها وكان زى المجنون بيدخله ويطلعه بكل قوة وهى بتصوت تحتيه من النيك وترزيعه فيها حمادة قعد على الكنبة وانا مسكت زبه فضلت امصه وابص على احمد وخالتى وهى بتتلوى تحتيه وتقوله كفاية تعبتنى اااه يا كسى جبتهم كتير مبقتش قادرة يا احمد قوم يبنى بقا طلعه من كسها افتكرت هيقوم لاقيته بيمشيه على فلقة طيزها وبيدور على خرمها وبيقولها اخيرا هنيكك ياما ضربت عليكى عشرات قالتله لا ورا لا قالها متتكلميش انتى تتناكى وبس يا شرموطة وبدا يترسه فى طيزها وهى اهاتها تزيد لاقيته بيسالها زبى احلى ولا زب حمادة تقوله انت يا حبيبى بس ارحمنى اااه اااه اااه طيزى ولعت نار زبك طويل اوى يسالها اطول من بتاع بابا تقوله بكتير بس هاتهم بقا نزل لبنك فى طيزى طفى نارها وحرقانها كلامهم خلى طيزى تاكلنى وحمادة مش بيتاخر خلانى اخد وضع ااسجود وبدا يدخله فى طيزى وانا متعودة على حجمه مهو ياما ناكنى وفشخنى وبدا ينيكنى من هيجانى قولتله ايوا يا حمادة نكنى جامد ايوه دخله اكتر طيزى مشتاقة لزبك اوى نكنى زى زمان انا شرموطتك انا لبوتك انا منيوكتك زبك واحشنى زبك حبيبى هنا احمد كان هاج اوى وهو بينيك امه وانا بتناك جنبه وترسه جامد خالتى صوتت وهو جسمه شد وجاب لبنه وغرق طيزها وحمادة ترس زبه وغرق طيزى بلبنه نمت على بطنى جنب خالتى وهو واحمد قعدوا عريانين على الكنبة وولعوا سيجارة ومسحت لخالتى ومسحتلى اللبن اللى نازل من طيزنا وقعدنا قصادهم عريانين لاقيت احمد بيقولى يا متناكة يعنى هو بينيكك من زمان بقا قلتله بشرمطة عجبك ولا مش عجبك قالى عاجبنى طبعا يا سونا رد حمادة وقاله بس انت امك جامدة نيك رد احمد قاله متهيجنيش عليها تانى انا على تكة ردت خالتى وقالتله انسى يا كسمك مبقتش قادرة وقالتلى تعالى يا حسناء نغسل ولمينا هدومنا قصادهم لاقيت احمد ماسك امه مقعدها على رجله ونازل بوس فى شفايفها ولعب ودعك فى بزازها وقالها خليكى شوية كمان يا متناكة قالتله هغسل واجى قالها هاجى معاكى نغسل سوا فى الحمام يا ماما وقام وشدها من ايديها قلتله وانا لاقيته بيقولى انتى هتغلبى يا شرموطة حمادة بتاعك معاكى اهو وقاموا دخلو الحمام ،،،،،،

عارفة انى اتاخرت عليكم حبايبى ومتابعينى الاعزاء معنديش كلام اوله ابرر بيه تاخيرى بس عندي حلقة جميلة ليكم هتنسيكم غيابي الفترة اللى فاتت احداث قريبة هبداها ان شوشو اتجوزت ابن عمها واتفضل انا واحمد وخالتى فى الشقة وخالتى معظم الوقت لعند بنتها او عند ماما بتسافرلها مش ده المهم ان فى يوم سمعنا صوت على السلم طلعت انا وخالتى نبص كان ناس بطلع عفشهم والشقة اللى قصادنا سكنت او بمعنى اصح اتباعت لناس سكنوها دخلنا وبعدها بيوم خالتى قالتلى نروح نبارك ليهم ونتعرف عليهم وفعلا اخدنا هدية وروحنا ليهم خبطنا فتحت الباب واحدة قد خالتى فى حدود ظ¤ظ¥ سنة بس جسمها مليان ومربرب رحبت بينا وقولنالها احنا جيرانكم جايين نتعرف عليكم ونبارك ليكم قالتلنا اتفضلوا دخلنا قعدنا عندهم بدات الست تعرفنا بنفسها قالت انها اسمها هيام ست بيت وجوزها استاذ ابراهيم موظف معاش وبنتها نيرة فى الكلية وميرنا متجوزة وجوزها اسمه سامح بس ساكن معاهم فى نفس البيت هو ومراته شربنا العصير واتعرفنا عليهم وعرفناهم بنفسنا وباركنا ليهم ومشينا وعدت اول زيارة عدت الايام وخالتى اتصاحبت على هيام وكانوا بينزلوا يتسوقوا سوا ولان جوز ميرنا معظم الوقت بره البيت لان شغله ورديات ونيرة فى كليتها وعم ابراهيم البركة على القهوة كانت ميرنا قصادى وقولت اتصاحب عليها خصوصا ان شوشو اتجوزت واحمد فى شغله وحماتى بتسيب البيت بالاسبوع عند شوشو وميرنا زى ست بيت وعندها ولد اسمه يوسف عنده سنة لسه وانا مخلفتش لسه اتصاحبت عليها وانتوا كلكم عارفينى لازم افهم اللى قصادى هحكيلكم عن شخصيتها ميرنا ست بيت شاطرة متجوزة سامح عن حب جسمها مربرب شوية بزازها كبيرة لتحت وطيزها مليانة وطرية شعرها وسط ومتوسط جسمها عريض حاجة خف يفة ومن الرضاعة حلمتها كبيرة وكانت اول مرة اشوف بزها وانا عندها وهى بترضع يوسف شفت بزازها قالتلى عقبالك مترضعى وبزازك تكبر يا حسناء قلتلها يا ريت يا ميرنا ابتدينا نتكلم سوا اكتر ونهزر اكتر بقينا اصحاب وطبعا الكلام ما بينا زاد والحدود قلت لغاية مجيت فى يوم الكلام جابنا للجواز وليلة الدخلة وفجائتها بسؤال وقلتلها متحكيلى يا ميرنا عملتى ايه فى يوم فرحك لاقيتها استغربت وحسيتها مترددة قلتلها هو ابنك هيفهم حاجة مفيش غيرنا يا بت ارتاحت من كلامى وقالتلى هحكيلك يا حسناء وبدات تتكلم وقالتلى يومها رجعنا كنت لابسة قميص نوم ابيض شفاف ومش تحتيه حاجة وسامح كان ببوكسر لبنى كنت هيجانة اوى من منظرى قصاده حصوصا اننا اتخطبنا فترة صغيرة ملحقناش نتشاقا كنت سايحة خالص من المنظر حضنى وفضل يبوس فيا وخلعنى القميص ونيمنا على ضهرى عريانة جه يمص كسى قولتله لا لان ماما محظرانى انها بتجيب التهابات حسيته متاثرش اوى وكمل لفوق فضل يمصلى بزازى ويرضعهم ويقفشلى فيهم كانت عنيا قلبت وسحت خالص طلع زبه وخلع البوكسر اتفاجئت من شكله قولتلها شكله ايه يا ميرنا قالتلى كانت راسه متوسطة ومتوسط الطول مسكته شوية بايدى وبعدين جه بين رجليا وفضل يفرش كسى براسه وانا كسى كان غرق الدنيا فضل يضغطه بالتفريش لغاية ملاقيته رافع رجلى على كتافه وبدا يحركه بشويش وفجاءة راح مدخله كله مرة ولحدة اتفتحت ونزلت كام نقطة قام نضف وانا دخلت الحمام اغسل وانزل ااباقى ودخلنا نمنا بعدها بكام ساعة لاقيته صاحى ونازل مص فى بزازى وبياكلهم اكل وهيجان اوى وايديه تحسس على طيزى وبيقولى طيزك طرية اوى يا ميرنا هيجت اوى من كلامه وحركاته نيمته على ضهره وقعدت انا على زبه ادخله ولحدة وانزل عليه لغاية مدخل وبدات اتنطط عليه براحة وهو يتحرك لفوق لغاية مهيجت اوى ونزلتهم ونمت فى حضنه حضنى وبدا يرزع جامد لغاية منزلهم وانا فوقيه قلتلها سيدى يا سيدى على الليلة الجميلة على كده مقضياها معاه قالتلى بعد الولادة مبقتش افضاله وخصوصا انه بيكون بالتناشر ساعة بره واوقات ورديات يوم كامل ولما بفضاله للواد يعيط للبيت يكون صاحى وانتى شايفانة عدد فى البيت يا حسناء ولاقيتها قالتلى وانتى اخبارك ايه مع جوزك قلتلها احمد هيجان على طول مبيرحمنيش وفى سرى قلت ولا راحم امه لاقيتهم اهتمت تعرف تفاصيل عرفت ان حياتها الجنسية مش مكفياها قالتلى ازاى اتكلمت عادى عن احمد ونيكه ومدته وطول زبه حسيتها متمتعة بالكلام فتحت اكتر وقولتلها على الحبوب اللى بياخدها ونصحتها جوزها ياخد عشان يطول ويمتعها قالتلى للاسف عنده مشكلة تمنعه فى القلب وعشان كده كمان بتقلل من الموضوع ده معاه بسبب خوفها على صحته بقيت من كلامها اكون نظرة عن سامح جوزها وعنها قلتلها يعنى مبيمتعكيش خااص قلتلى مرة كل اسبوعين تلاتة وزحمة البيت مقللة الموضوع وانا كنت بتفاخر بنيك احمد عدى اليوم ده ومرت ايام وجه سامح جوزها مرة من برة وانا عندها وكنت لابسة بيجامة بيتى وعليها الطرحة ومكنتش مربوطة وهى بترضع ابنها سلم عليها وسلمت عليه وقعدنا نظراته ليا نظرات راجل محروم كان مركز اوى مع جسمى بصراحة هيجت بس اتكسفت منه ومش عايزة ميرنا تلاحظ استاذنت ومشيت وفى يوم بدردش مع احمد عن ميرنا وبيتها وجوزها ومشكلته فى القلب وكمان ظروفها لاقيته احمد بيقولى بس جسمها حلو اوى وفايرة مرات سامح يا سوونا قلتله اه بس حظها كده وضحكنا بعدها بكام يوم قلت لميرنا تعدى تقعد عندى شوية انا لوحدى وكان جوزها فى وردية جتلى وكانت هيام وخالتى نزلوا سوا ونيرة وابوها فى البيت جتلى ومعاها يوسف لاقيتنى لابسة قميص بيتى قصير وحمالات وهى كانت ببيجامة رصاصى فى بينك وماسكة على طيزها وبتتفتح بسوستة عشان الرضاعة قالتلى يخرب عقلك انتى فاتحة الباب كده قلتلها ادخلى انا لوحدى فى بيتى عادى يعنى البس اى حاجة خفيفة ضحكت وقالتلى ماشى يختى بدانا نتكلم رضعت ابنها نام قلتلها تنيمه على السرير فى اوضتى ودخلت معاها حطته لاقيتها بتبص على دولابى وكان مفتوح درفة قمصان نومى المتعلقة شافتهم قالتلى ايه ده كله يخربيتك كل دى قمصان وبدات تتفرج وانا اقولها انتى جسمك كبير لو ينفعوا يجوا مقاسك كنت اديتهملك بس انتى امكانيات يا ميرنا ضحكت وهزرنا بصت على التسريحة شافت الميك اب والبرفيوم بدات تشوفهم قولتلها احطلك مكياج انا شاطرة اوى ومفيش حد هنا واسشورك شعرك قالتلى كمان ده انتى كوافيرة واتيليه بقا وضحكنا خلعت طرحتها وبدات اسرح شعرها وبدات احطلها مكياج ابنها كان صحى وانا بمكيجها طلعت بزها وبدات ترضعه قلتلها عندى كريم ممتاز للصدر يا ميرنا ضحكت وقالتلى لا شكرا كفاية اوى المكياج والشعر قلتلها ايه رايك نيمت ابنها وحطته على السرير ووققت فرحانة بشكلها وقالتلى عايزة امسحه قلتلها ليه قالت سامح هيعملى مشكلة ده بيحبنى وبيغير عليا وهيضايق لو انا عملت كده عندك قولتلها قوليلى اننا كنا لوحدنا قالتلى ده غيور اوى قلتلها ده هيفرح بيكي ومش بعيد يشكرنى قولتلها خدى انتى ادهنى كريم الصدر ده هيعجبك وفعلا خدته وطلعت بزازها قصاد المرايا وبدات تدهن وانا بتفرج عليها بزازها مربربين لتحت وحلماتها كبيرة وفى دايرة بنة فاتح حواليها وانا اضحك على منظرها فجأءة لاقيت احمد دخل الاوضة وبيقول حسناء انتى فين مبترديش ليه واتفاجئ بميرنا متكهربة وبتدخل بزازها وبتقفل السوستة بس بعد مناكهم بعنيه وبتدور على الطرحة واحمد اعتذر وطلع وهو باصص على ميرنا وشعرها وكياجها طلع كانت ميرنا من كسفتها وخضتها شالت يوسف وقالتلى هروح قلتلها معرفش رجع بدرى ليه وهكلمك بعدين ومشيت طلعت لاحمد قلتله مش تخبط ولا تتكلم قالى انتوا كنتوا بتعملوا ايه حكيتله قالى بس بزازها نار ضحكت وقلتله وبعدين فى العيلة ااوسخة دى وضحكت وقالى مش للدرجة دى قلتله رجعت ليه قالى نسيت الورق ده هنا قلت اجي اخده واريح شوية ونازل مشى احمد كانت خالتى جت كلمت ميرنا عاتبتنى واتاسفتلى على الموقف وانه مكنش ينفع تظهر كده قصاد احمد قلتلها بكل هدوء عادى يا ميرنا انا هعدى عليكى سلمت على هيام ونيرة كانت دخلت نامت فى اوضتها وروحت لميرنا اوضتها لاقيت وشها محمر ومتوترة قلتلها قلقانة من ايه قالتلى هودى وشى منك ومن جوزك ازاى قولتلها يا بت عادى عارفة ايه اللى ضايقنى ان احمد قالى بزاز ميرنا جارتنا حلوة اوى وضحكت عشان اطمنها قالتلى ياةمصيبتى وطى صوتك هتودينى فى مصيبة جوزى لو عرف هيموتنى قلتلها هيعرف منين يا هبلة انتى اطمنت وعدت الايام ولاقيت خالتى بتقولى النهاردة عازمين هيام وعيلتها وفعلا عزمناهم جت هيام وميرنا ويوسف من بدرى معايا انا وخالتى واحمد كان فى البيت حسيت ميرنا بتتهرب من نظراته زمكسوفة منه وهو مش سايبها فى حالها مركز معاها جهز الاكل وجه سامح وابراهيم ونيرة واتغدينا بعدها بشوية دخلت هيام وخالتى ينضفوا الطباق وانا وميرنا وابنها ونيرة بنتفرج على التلفزيون وسامح واحمد بيتكلموا فى البلكونة طلعت اودى الشاى ولاقيت نظرات سامح كلها شهوة ليا طلعت لميرنا لاقيت نيرة بتستاذن تروح تذاكر شوية استفردت بميرنا وقلتلها يا بت انت جوزك بيبصلى كده ليه هو انتى قلتيله حاجة عننا قالتلى لا ده هو دايما يقول نفسى اجرب الجسم الرفيع ده لما يكون هيجان ضحكت وقولتلها احييه جوزى عايزك وجوزك عايزنى هنا اتخضت وخافت وقالتلى انتى اتجننتى مستحيل ده يحصل سامح مستحيل يسمح بده قلتلها وانتى عادى قالتلى لا طبعا قلتلها طب لو خليت سامح جوزك ده اخليه هو اللى يخلى جوزى ينيكك ضحكت وقالتلى انتى حاطة حاجة فى الاكل خليتك تجننى بطل هبل قلتلها رهان قالتلى طبعا واكيد هكسب انا عارفة جوزى وبيتى اكتر منك قلتلها هنشوف بس سيبنى براحتى ضحكت وقالتلى ابقى قابلينى يا حسناء بعدها بكام يوم كنت لوحدى وعرفت منها ان سامح فى البيت خبط عليها وقلتلها انبوبتى خلصت ومبعرفش اغيرها وخالتى عند بنتها واحمد فى الشغل تعرفى تغيريها قالتلى لا سامح بيعرف قلتله معلش هتعبك معايا قالى تعبك راحة ولا يهمك اسبقينى وجاى انا وميرنا وراكى قلتله سيبها ترضع انت مش غريب اتفضل ولفيت ومشيت قدامه وهو ورايا كان لابس برمودا ازرق وتيشرت ابيض كنت بتشرمط فى مشيتى وصلنا المطبخ كنت بالعباية عليها الطرحة بس على قميص تحت العباية وميلت قصاده اجيب المفتاح وعملت نفسى بساعده وبدات احتك بجسمه واهيجه عليا وفعلا بان ده من عرقه ووقوف زبه وهيجانه وحرمانه من ميرنا وقلة نيكه حسيته مش على بعضه ومش ماسك نفسه هيجنى ده اكتر وفتحت زرار عباية وميلت كانى بشوفها اتربطت ولا لا وفلق بزازى ظهر ليه هنا اعصابه سابت ولاقيته من غير مقدمات ولا كلام بيمسك بزازى وعايز يحضنى اتخضيت وخفت منه ده طلع مجنون هيجان وميرنا ولا معبراه مخليها كده رجعت لورا وزعقتله وقلتله ايه اللى بتعمله ده يا حيوان انت اتجننت اطلع بره لافضحك بصيت لاقيته خايف وبيقولي غصب عنى انتى هيجتينى اوى قلتله مراتك عندك قالى دى باردة ومعكننة عليا انا اسف بس بلاش فضايح قلتله متكررهاش تانى وانا هكلملك ميرنا تحن عليك قالى ابقى قابلينى يا حسناء وسابنى ومشى انا حسيت بحرمانه وهيجانه خصوصا انى عارفة عمايل مراته معاه وتنفيضها ليه وثق فيا سامح بعد معديت اللى حصل وبقينا صحاب يدانا نتكلم فى التليفون من ورا ميرنا واحمد وبدا يعرفنى عن نفسه قربنى منه ولاقيته فى مرة بيقولى انه بيحبنى وفعلا انا حبيت رومانسيته وكلامه وكمان عايزة اكسب الرهان مع ميرنا واعرفها انا اقدر اعمل ايه قلتله انا حبيتك بس انا ست متجوزة وجوزى لو عرف هتبقا مصيبة خلال الفترة دى كانت نظراتنا لما نتقابل فيها حب مسروق وفعلا اتمنيت اقربله وميرنا بدات تشتكيلى من قلة اهتمام سامح وانها حاسة انه تغير ومبقاش هيجان عليها زى الاول قولتلها عشان انتى باردة قالتلى ماشى يا سخنة انتى قلتلها تعالى وانا اعرفك وكلمت سامح فى الشغل وسمعتها المكالمة وحبه ووصفه فيا وانه بيتمنانى وقفلت كانت هتججنن من اللى سمعته وعملت كده عشان اخليها تثق فيا انى مبعملش حاجة من وراها واهز مكانة جوزها عندها واعرفها انها ممكن تخونه زى مبيخونها قالتلى انتى شيطانة قلتلها وانتى هيجانة قالتلى مستحيل حد يلمسنى غير جوزى قلتلها ولا احمد قالتلى انتى مجنونة رسمى قلتلها بجد انتى عجباه اوى قالتلى وانتى عادى كده موافقة جوزك يعمل كده معايا قلتلها ااه قالتلى انتى غريبة قلتلها قصدك شرموطة قالتلى يا بجاحتك يا حسناء قلتلها يا ميرنا انا عايشة حياتى ومتقبلة جوزى يعمل اي حاجة وهو مش بيمانع انى اعمل اي حاجة احنا متحررين قالتلى انا عندى عيل عايزة اربيه قلتلها ومش نفسك فى زب طويل ينيكك ساعتين ولا قلبه ولا زبه يوجعه اكيد نفسك وبدات اعدد مميزات احمد لما هينيكها واهيجها عليه قالتلى لا هى لا قلتلها لسه عند رهانك قالتلى اه طبعا قلتلها لو خليت سامح هو اللى يهيجكك على جوزى قالتلى عشان متاكدة ان ده خيال هخلى جوزك ينيكنى وضحكنا وعدت الايام وزودت الشرمطة مع سامح وهيجته اوى عليا وخليته هيتجنن وينام معايا وافتح الباب لما يجى وافرجه على جسمى بقمصان نوم واقفل اول ميقرب جننته واتجنن بيا وبدا يقولى نفسى انيكك يا حسناء اقوله انا متجوزة قالى مش قادر قلتله يعنى انت ترضى احمد ينيك ميرنا سكت شوية وقالى لو هنيكك فى المقابل انا موافق بس يخلينى انيكك قلتله هقنعه وانت اقنع مراتك ميرنا تتناك منه وفعلا عدت ايام باوامر منى لاحمد انى هتناك من سامح وهو هينيك ميرنا فى المقابل فرح طبعا خصوصا انه عايز يعيش التجربة واسال سامح يقولى عن محاولاته مع ميرنا وميرنا اكلمها تنكر لغاية فى يوم اتفقت مع احمد وسامح اننا هنسهر عندنا وويوسف هيسيبوه مع هيام وفعلا عدوا علينا ميرنا وسامح وكانوا بلبس خروج عشان يقنعوا ابراهيم وهيام انهم خارجين وجم وكان احمد ببيجامة بيتى مجسمة زبه وانا بليجن ابيض وبلوزة نص كم دخلوا رحبنا بيهم كان الجو متوتر ميرنا عايزة وخايفة وسامح هيتجنن على جسمى واحمد نفسه يدوق ميرنا قالت ميرنا ملبستوش ليه رد سامح عليها قالها هنسهر هنا بصتلى ميرنا قلتلها تعالى ندخل المطبخ نجيب العشا دخلت معاها وقلتلها ايه رايك اهو جوزك جايبك لاحمد ينيكك عشان ينكنى وهو اللى شارى الجمبرى والاستاكوزا دى مكنتش مصدومة لانه حاول يقنعها بده قعدنا اكلنا ونظرات الرهبة والشهوة مسيطرة احمد متعود وانا كمان محمادة عمل كده معايا قدامه وانا متعودة بس سامح راجل جديد وغريب بس انا حبيته وحبيت هيجانه وحنيته اكلنا وقمنا غسلنا ميرنا كانت قصاد احمد قام مبعبصها فى طيزها قصاد سامح ميرنا اتنفضت وصوتت على خفيف وبصت لجوزها لاقيته بيضحك وبيقول لاحمد هبعبصلك مراتك قاله براحتك ولو نفسك تنيكها نيكها هنا الذهول اتحول لهيجان رهيب لاقيت ميرنا بتقول لسامح يعنى هتعرصله عليا عشان تنيك حسناء رد سامح وقالها انا عرفت من حسناء انك نفسك تتناكى اكتر وقالتلى لما طلعتي بزازك وهو شافهم وعادى يا ميرنا قطع الكلام انى دخلت حضنت سامح وفضلت امصمص شفايفه وهو بايده بيغرشنى قصاد جوزى ومراته ده سخن احمد وخلى ميرنا مستسلمة اكتر لاحمد قلت لسامح فى ودانه خدها من ايدها لاوضة النوم خليها تقلع واندهنى انا واحمد وفعلا دخلو الاوضة واللى حصل بعد كده هسيبه لخيالكم.
لحد هنا تنتهى قصتى شكراً لمتابعتكم أتمنى تكون عجبتكم.

 

 وقفت المرة اللى فاتت لما حمادة خرج يدخل الحمام وماما نايمة على السرير جسمها راخى خالص فاتحة رجليها وكسها محمر اوى ومنفوخ وغرقان بلبن حمادة وعسل كسها وايديها فرداها جنبها وشعرها على كتفها وبزازها الاتنين محمرين شوية وحلماتها مشدودة مكان مص حمادة ليهم اول مدخلنا وقربنالها حسيناها اتكيفت من منظرها قدامنا وجابت مخدة صغيرة على وشها انا اسكت ابدا استغليت الموقف ده وبدأت اعاملها كواحدة حيحانة لسه متناكة من جوز بنتها عشان اتحرر من سلطاتها كام عليا وعشان اخد راحتى وكمان هى بتنافسنى على حمادة وزبه وناكها لوحدها لغاية دلوقتى حمادة متناكتيش لوحدى هى مرة فى طيزى بعد ما ناك اختى وهى معايا مديت ايدى على كسها ورحت مدخلة صابعى الوسطانى جواها حسيت برعشة فى جسمها وكمان بمتعة جوايا لما عملت كده لاقيتها شالت المخدة وبصتلى وبرقت عشان اطلعه من كسها قولتلها حمادة شكله دلع كسك اوى يا دودو مكانتش عارفة ترد بجد ولا تشخط فيا زى الاول لاقيت اختى قالتلها ايه رأيك فى نيك حمادة يا ماما هنا استسلمت ماما للواقع الجديد مع بناتها وجوز بنتها احنا التلاتة بنتناك من حمادة ولازم نحمى بعض وندارى ردت ماما بمحن ودلع حمادة هلكنى ومتعنى اوى زبه فشخلى كسى ده ابوكى جنبه تقاوى زب وضحكت بلبونة وضحكت معاهم كان حمادة رجع وماما قومناها ودخلت تنام جنب بابا ونمنا تانى يوم الضهر صحينا لاقيت اختى وبابا فى الصالون بيتفرجوا على التلفزيون صحيت سلمت عليهم وماما كانت لسه نايمة وحمادة كمان لاقيت اختى بتقولى متغيرى انهاردة اخر يوم وبابا عايز يشتري لينا حاجات قولتلها طب وماما رد بابا قالها امك تعبانة من امبارح ضحكت من جوايا هو فاكر أنه هو اللى كيفها أو تاعبها وميعرفش أن حمادة اللى فلقها غيرت هدومى ونزلنا سوا انا وهى وبابا وسيبنا حمادة وماما لوحديهم يا بختها اللبوة فضلنا تحت ساعتين ونص كده وجه تليفون من حمادة لاختى وببقولها تعالوا خلاص ضحكت وقالت له حاضر ميلت عليها وقولتلها تانى وضحكنا وروحنا الشقة دخلنا لاقيت حمادة باين عليه الفرحة وببص لماما لاقيتها موردة ووشها منور قامت تشوف الحاجة ببص لاقيت مشيتها فيها حاجة قولتلها مالك يا ماما فيكى حاجة رد بابا بفخر كده وقال لسه رجليكى تعبانة يا دودو قالتله اه ضحك واحنا ضحكنا عشان هو لسه فاهم أنه اللى عمل فيها كده لاقيت حمادة بيقول لبابا تعالى ننزل القهوة لغاية ميجهزوا الغداء ونكمل كلامنا ضحكوا ونزلوا سوا دخلت جرى على ماما انا واختى وقلنالها احكيلنا بالتفصيل اللى حصل لاقيناها بتقول حمادة فشخنى ناكنى زى مكنت عايزاه يعمل قلنالها ازاى بدأت تحكى وتقول بعد منزلتم كنت حاسة بيكم ومسمعتش صوت حمادة وابوك كان قائلة إنه هيشترى ليكم حاجات فقولت اريح وافتكرت أن جوزك هينام بعد مناكنى ومتعنى بليل كنت لابسة القميص اللبنى ده وجابته وكان غرقان لبن وعسل مكان ما مسحوا فيه قلنالها وبعدين قالت حسيت بباب الاوضة بتفتح عملت نفسى نايمة قلت اشوف جوزك هيعمل ايه وانا نايمة لاقيته مقربلى ونايم ورايا وكان القميص لغاية ركبتى راح رفعه لفوق وكنت لابسة الكلوت الازرق ده لاقيته بدأ يلعب فى شعرى بايديه وبيبوس فى رقبتى وببمص حلمات ودنى ويمشى لسانه على رقبتى من شهوتى طلعت اها منى قالى سيبيلى نفسك وانا هعمل كل اللى حلمتى بيه يا دودو ورجع يبوسنى تانى وايديه بدأت تحضن بزازى وتعصرهم امممم ولعنى بحنيته ورجولته وازاى بيتعامل مع جسمى وبيقدره اوى شوية لاقيته بينزلى الكلوت ومنيمنى على ضهرى وفاتح رجليا وحاطط رجلى على كتفه وبيبوس فيها امممم ااااه من كعوب رجلى وصوابعى ويمشى لسانه على سمانة رجلى ويبدل بين رجلى دى ودى وكان زبه واقف فى البوكسر وبيحك فى شفرات كسى وبيلاعب زنبورى من كلام ماما وهيجانها لاقيت نفسى هايجة اوى ومركزة وكسى بياكلنى نفسى حمادة يعمل ده زيها يا بختها وبدأت ايديا تنزل بين رجليا وكنت لبست بيجامة واختى بليجن وبلوزة وماما بقميص بيتى قلنا لماما وبعدين قالتلنا نزل بشفايفه على شفايف كسى وفضل يبوس فيهم ويمصهم ويحطهم جوه بؤه وبيلاعب زنبورى بلسانه لما خلانى بتلوى زى التعبان تحت منه وكل ماحاول أبعده يضغط على كسى اكتر امممم ولعلى كسى وبدأت انزل على وهو يمص فيه كلام ماما ومحنها وشهوتها خلانى انا واختى مولعين نار من شهوتنا أن امنا بتحكيلنا جوز بنتها بينيكها ازاى وقد ايه بقت مبسوطة لما حست بانوثتها وأنها مرغوبة اوى من حمادة وده اللى خلاها تضعف وتسلم نفسها ليه لأنه منعها بكلامه وهزاره واكيد بيمتعها لما بينكها قلتلهم انا حرانة وخلعت هدومى كلها وفضلت بالسنتيان الاورانج والبانتى وكان غرق فى العسل ومبلول اوى من كلام ماما على اللى حمادة عمله معاها ضحكت وقالتلى انتى بتهيجى من الكلام يا سوونا قلتلها طالعالك يا دودو وضحكنا لاقيت اختى بتقولها كملى كملى عملتى ايه تانى مع حمادة قالت لاقيته طلع بلسانه على بطنى وفضل يبوسها ومسك بزازى ونزل عصر ومص فيهم وكان زبه راشق بين فخادى عدلت نفسى وخلعته البوكسر وفضلت امص فى زبه بنهم كنت باكله اكل وبمصه جامد ومضيت بيضانه زى ممتعلى كسى متعتله زبه وكانت اهاته ممتعانى وكلامه وقتها هزنى وحسسنى انى احلى ست فى الدنيا لاقيته بيقولى عارفة يا دودو انا طول عمرى بحلم انيكك واتجوزت بنتك مخصوص عشان أقرب ليكى واوصلك وانيكك سنين كتير براقبك واشوفك قصادى ولاقيته بيفكرنى بقمصان نوم قديمة ليا وأنه شافنى مرة من غير سنتيانة وكان بيفضل يتخيل أنه بينكنى وأنه كان متعمد يحط زبه بين فلقتين طيزى فى المطبخ كان بيتعمد يوقف زبه قصادى لاقيته نيمنى على بطنى ونزل بشفايفه على طيزى ويمص فيها بهيجان باين من سخونة أنفاسه وبيقولى بعشق طيزك يا دودو كان حلم عمرى ابوسهم كده ولايته ببصب زيت عليها وفضل يدلكها ااااه شوية وبدأ يبعبصنى والزيت كان مسهل دخول صابعه حسيت بمتعة كبيرة من بعبصته لاقيت اختى بتقوله قال يعنى اول مرة تتناكى فيها قالتلها ابوكى جرب مرة ودخله جامد عورنى وفضلت شهر لتعالج لكن حمادة فلقنى بس معورنيش نطيت فى الكلام وقولتلها يعنى كنتى عايزاه ينيكك فيها قالتلى انا مكنتش بتكلم انا كل كلامى اهااات لاقيته قاعد على فخادى وحاطط زبه بالطول بين فلقتين طيزى والزيت سخن من حرارة زب حماده وفضل يقولى تقفلى عليه وافتحى ابلعيه جواكى **** طيزك ناار يا حماتى بدأت اتحرك لفوق وهو يضغط لتحت لاقيته قام قعد ورايا وبيقولى اقعدى عليه رجعت بطيزى لتحت لاقيته مثبت زبه بايديه ومظبطه على فتحتى نزلت سنة بسيطة لاقيت رأسه كبيرة وجعتنى طلعت تانى لفوق قالى براحتك يا لبوتى هيجت على كلمته ونزلت وقلت استحمل شوية بدأت فتحة طيزى تاخد على حجم زبه دخلت الراس ااااه على النار والسخونة والحرقان اللى حسيت بيه جه يدخله اكتر جيت اقوم من عليه لاقيته حضنى من وسطى ومنزلنلى بكل قوته على زبه حسيت زبه قسمنى نصين طلعت منى اها جننته اكتر لاقيته بينزلنى وايديه بدأت تلعبلى فى كسى جامد ومن متعتى من هيجانه نسيت الالم لاقيته خلانى اخد وضع السجود قدامه واتعدل ورايا وبدأ يحرك زبه جوايا كان كبير اوى ودافى وممتعنى اوى لاقيتنى بقوله نيكنى اسرع شوية بدأ يزود سرعته وتزيد شهوتى لاقيته هاج عليا اكتر وضغط عليا من ضغطه نمت تحتيه ونام فوقى وزبه كله جوايا فضل يرزع فيا ويينكنى وانا اكتم صويتى فى المخدة واقوله **** ارحمنى طيزى اتفشخت يقولى منا طول عمرى بتمناها ولازم انيكها بكل قوتى فضل يضغط عليا وانا اقفل على زبه وابلعه جوايا وكسى بينزل فى عسله من متعتى فضلت اقوله كمان حسيت نار فى طيزى من زبه لاقيته بيترسه جامد ووقف اكتر وحسيت بسخونة والزوجة لبنه وهو بيطفى نار طيزى لاقيته مطلعوش ونام فوقيا وفضل يبوس فيا وفى رقبتى بعدها بشوية طلعه ومسحنا اللبن اللى بينزل منى ومسحت زبه بالقميص ده قام وقالى كفاية كده دلوقتى لغاية منروح بلدنا يا منيوكتى ومن ساعتها وانا طيزى وجعانى من زب حمادة ،،،،

كلام ماما هيجنى اوى انا واختى وكان باين عليها المتعة اوى حسيت بالغيرة بينى وبين نفسى لغاية دلوقتى حمادة متناكنيش لوحدى لكن اختى اتناكت لوحدها كتير واهى ماما وزعنا وقلقها بدأت ادايق واشوف هعمل ايه جه ميعاد أننا نروح نزل حمادة حجزلنا وتتعمد يختار اربع الكراسى اللى وره وكرسى واحد قدام لبابا على أساس أنه ملاقاش غيرهم واننا اتاخرنا فى الحجز وطلعنا ركبنا كانت اختى بتحب تقعد جنب الشباك عشان تتفرج على الطريق لاقيت حمادة قاعد على الشباك التانى قلت استغل الفرصة واسبق ماما واقعد جنبه وفعلا قعدت جنب حمادة وماما بينى وبين اختى ولحس حظنا الكرسيين اللى قدامنا كانت واحدة منقبة وبنتها منقبة جنبها والكرسي التانى واحد كبير فى السن ومعاه بنته كانت لابسة بنطلون قماش بيج وبلوزة بيضة مجسمة عليها ومكنش فى ايديها دبل ولا دهب شكلها لسه متجوزتش زى كنت انا وحمادة ورا المنقبة وبنتها والناحية التانية البنت وابوها وبابا اتحرك الاتوبيس وبدأت الدنيا تليل والإضاءة كانت ضعيفة يدوب تشوف اللى جنبك بمتر حسيت بايد حمادة على كسى من فوق الفيزون اللى لابساه وبدأ يحرك صوابعه على شفرات كسى فتحت رجليا وريحت بجسمى على حمادة بصيت لاقيت البنت اللى جنب باباها كل شوية تبص وترجع تبص قدامنا وحركتها زادت عرفت انها هاجت من عمايل جوز اختى معايا وماما جنبى بصتلى قلتلها اتفرج وانتى ساكتة بدأت أحس بحركة حمادة تزيد على شفراتى كسى بدأ يتبل وعسله واناناسه نزل غرق البانتى والفيزون حمادة طلع صوابعه ومصها وقالها بموت فى اناناسك يا سوونا لأنه مسمى عسل كسى ومياه اناناس لطعامتهم بصيت على البنت لاقيتها تعبت خاص وريحت الكرسى لورا وبطرف عينيها ركزت معانا لاقت حمادة بيقولى اخدة بالك تعالى نهيجها وراح مطلع زبه هنا البنت برقت وبصت قدامها شوية لاقيت حمادة بيقولى ميلى مصيه الناس كلها نامت لاقيت ماما مدت ايديها ومسكته وقالتله هتودينى فى داهية لم زبك ده لفت منقبة ويتكلم حمادة من عند الازاز كانت الكبيرة بتقوله مالك نفسك انت ومراتك مش ماسكين نفسكم فرحت اوى انها قالت عليا مرانه ردت ماما وقالتلها معلش عرسان جداد ردت عليها وقالتلها مش هو مجوز التانية دى يا ام حسناء كانت صدمة لينا كلنا حتى حمادة قلق ودخل زبه وانا اتعدلت ماما ركزت فى الصوت وعرفت انها طنط شيماء وبنتها هاجر جيرانا فى البيت هاجر عندها ظ،ظ§ سنة بس مليانة وجسمها يجنن وبزازها كبيرة اوى لمامتها وجوزها ننقلها هى والبنت عشان بيغير عليهم من الناس ماما مصدومة قالتلها عشان تتوه كنتم بتعملوا ايه فى الاسكندرية واستاذ احمد جوزك فين قالت لماما بكل مكر وتهديد كنت جاى اتاكد من اللى فى دماغى عنكم واتاكدت انكم عيلة شراميط جوزتوه لواحدة وبينيككم انتوا التلاتة كل ده والبنت ركزت معانا وماما قالتها ابوس ايدك استرينا وحياة تقابك ده وتدينك ردت على ماما وقالتلها الساكت عن الحق جوزك الغلبان ده اول مشوفتك قعدتيه قدام لوحده عرفت أنه جردل ومرضتش اكلمك اشوفكم بتعملوا ايه والغريب أن هاجر ساكتة مبتتكلمش لاقيت حمادة رد عليها وقالها براحتك صورك وانتى عريانة عندى قالتله بس يا وسخ وبدا الصوت يعلى راح حمادة مطلع موبايله ووراها صورها وهى عريانة وهى بتستحمى وجوزها بينكها كانت مصدومة واتفاجئت اكتر لما لقت صور لبنتها هاجر بقمصان نومها وهى بتتشرمط وكمان صور وهى بتمص زب حمادة فى البيت عندهم سكتت حمادة قالها تعالى جنبنا نلم الموضوع قالتله كنت حاسة ده فى البنت اتخانقت عشان تاخد الاوضة اللى على البلكونة عشان تشوفك وانت كنت بتشاغلها يا مجرم قالها اهدى احنا اسرارنا واحدة دلوقتى يا سخنة جسمك يجنن تحت العباية وعنيكى فيها كل جمالك لاقينا طنط شيماء بتقوله انت عايز ايه قالها مفيش بس انتى جسمك يجنن وانا شاغلت هاجر بنتك عشان حاولت معاكى كتير وكنتى بتصدينى قالتله يعنى كنت بتتعمد تخرج البلكونة وانا بنشر وانت عريان وزبك واقف وانا اللى كنت فاكرة صدفة عشان انت بتتخض ويتدخل قالها يعنى شفتيه وعجبك قالتله بينى وبينك عمك احمد بقا راجل بركة بس اوعى تكون فتحت هاجر قالها متخافيش من ورا بس عارفة ليه قالتله ليه قالها كنت يتخيلها طيزك انتى. وبزازها زى بزازك حطيته بينهم وهاجر قدام ساكتة بس بدأت اكلمها وقولتلها هو فعلا ناكك قالتلى اه ناكنى فى بيتنا مرة وعندهم فوق السطح مرة بس بعدها خفت اروح وكمان وجعنى بزبه الكبير قولتلها كنتم بتعملوا ايه هنا دمتى طلعتى لبوة وانا معرفش جيل غريب اللى طالع ده وحكيتلى هاجر ازاى حمادة وقعها وأنه كان بيطلعلها بزبه ويفرجها عليه اكتر من مرة يضرب عشرة فى منديل قصادى فى منديل ويرموهلى تحت البيت ويشاورلى انزلى خديه وانزل قصاده اخدت واطلع البيت يشاولى الحيه بلساتى عملت كده وكمانطلب منى اناناسى قاتلها برده تقصدى عسل كسك وبفله ضحكت وقالتلى أنه واكتشفت أن هى منقبة وتحت شرموطة سالتها كنتم هنا ليه قالتلى ماما اتحججت وقالت لبابا انها عايزة تغير عند خالتى هنا وجوزها فى إسكندرية بس هو مش فاضى فجينا لوحدنا ورحنا بيت خالتى ملقهناش كان عند حماتها فى دمنهور وچوزها كان بيغير عشان ينزل يجيبها فتحلنا وقال اهلا ايه المفاجئة الحلوة دى ده انا لسه رائحة دمنهور اجيب اختك كلمت اختى قالتلى الوقت اتاخر لو مغجد جه مش هيعرف يرجع بصى بيتى أنتى وانا جاية الصبح وخلى ماجد يرحب بيكم وكلمته وقالها ماشى لاقينا انكل ماجد بيقول لماما هنزل اجيب عشا واجر وفعلا نزل واتفاجئنا لما رجع أنه جاب سيره فوود وانا وماما بتحبه جدا وبدانا ناكل شوية والقيت بيقول لماما وهى بتاكل متخلعى النقاب عشان تعرفى الكلى انا جوز اختك ومحارمك لاقيت ماما خلعته قاللى وانتى يا هاجر زى بنتى فقلعت انا كمان قالنا خشوا خدو دوش بقا جهزتلكم وفعلا دخلت ماما الاول واتاخرت جوه لاقيتها طالعة بجلابية شفافة شوية مبينه السنتين والبانتى وكت على كتفها وقالتلى ناولينى النقاب والسنه دارت جسمها من فوق لغاية وسطها بس حتة من دراستها باينة ولما بتتحرك ورجلها باينة جه ماجد جوز خالتى وقالها نقاب تانى انتى مكسوفة منى ولا خايفة وقالها اقلعيه بقا ومد أيده خلعه ليها واتفاجي فلقتين بزازها وجمال دراعتها شفت نظرة شهوة فى عنيه لماما وماما كمان حبيتها مبسوطة بنظراته قلتلها باين انها شوطة فى البلد قاتلها وبعدين يا هاجر كنت فرحانة اننا مش لوحدنا أن ده شعور كل واحدة وواحد فيه مداريين وفيه يتعرفوا بس كل الناس كده شهوتهم محركاهم حكيتلى ازاى انكل ماجد ناك مامتها بعد مهى عملت نفسها نايمة قالتلى دخلت الاوضة ووقفت على طرف الباب وماما وانكل ماجد فى الصالة كانت بالقميص وجسمها ظاهر ليه وهو دخل لبس شورت وتى شيرت كت وقالها الجو حر وانتى لابسة نقل قالها اخبارك ايه مع احمد جوزك ماما سكتت وقالت تمام قالها اختك قالتلى أنه مبقاش زى الاول وكبرت قالتله هى الدنيا كده قالها بس ازاى يسيب الجسم النار ده وميتحركش قالتلي ميرسى يا ماجد قالها بجد انتى جسمك يجنن حسيت ماما ارتبكت بس هى هيجانة وليها حق قالتله هى مبتخبيش حاجة قالها قالتلى على الفلم اللى قفشتك بتتفرجى عليه ماما اتخضت وقالتله ايه كمان قالتلك الوسخة قالها عيب دى مراتى قالتله مهى اختى ووسخة انها تطلع اسرارى ليك قالها دى كلمتنى وقالتلى خلى هاجر تنام واديك اللى انتى محرومة منه تقولي عليها كده ماما سكتت وقالتله تقصد ايه لاقيت انكل ماجد واقف قصاد ماما ومطلع زبه كان واقف على الاخر ماما لفت وشها وقالتله بتعمل ايه يا ماجد انت اتجننت قالها وكر صوتك بنتك تصحى وتبقى فضيحة قامت وجت تجرى ناحية اوضتى جرى وراها وحضنها وحط زبه بين فلقتينها وحط ايده على بقها وايد قطعتلها القميص هجم عليها وبدأ يغتصبها سمعت بيقولها هنيكك يعنى هنيكك انا كنت بتجنن من اللى بسمعه من اختك عنك وعن ازاى ممتعة احمد وازاى مهنايا وان كسك نار انا هيجت من كلامه وماما بدأت تلين شال أيده قالتله بسرعة قبل ن هاجر تصحى قالها يلا على أوضة اختك وفعلا دخلت الاوضة معاه طلعت عشان اشوفهم لاقيت الباب مش مقفول فضلت ابص عليهم اول مدخلوا لاقيت ماما قالعة ملط وماجد على السرير قاعد وهى بتمص زبه وبتحركه بين بزازها وهو ماسك رأسها ويقوفها كمان يا متناكة يا شرموطة مصيه كويس بزازك نار يا شيماء اممممم مصى كمان يا وسخة هيجان ماما واستسلامها غنيمه بين ليا قد ايه هى مشتاقة انها تتناك فضلت تمصله لاقيته قالها تلف وتنزل بكسها عليه وفعلا وقفت ولفت وفضلت تنزل بكسها واطلع على زبه وهو متمتعين اوى اتفاجئت انه طلع موبيله وبدأ يصورها وهو بينكها وهى تدارى وسهل وتقوله بتعمل كده ليه قالها عشان تثبت لاختك انى نكتك وضحك خفت اوى لكن ماما هيجانها محبيها مستسلمة ليه اول فضلت هاجر تحكيلى والكلام اخدنا بصيت ورايا لاقيت ماما وطنط شيماء مندمجين ببص على حمادة لاقيت ايد طنط شيماء جوه بنطلونه بتلعبله فى زبه عرفت انى مليش حظ اتناك لوحدى كانت ناقصة شيماء وهاجر بنتها جوز الشراميط دول بس اطمنت من الفضيحة لأننا فى الهوا سوا وصل الاتوبيس ونزلنا ومروحين...
 نزلنا من الاتوبيس وعلاقتنا بطنط سيناء وبنتها بقى ليها شكل جديد بعد اللى عرفته عننا واحنا عرفناه عنهم وبقى حمادة ليه عمايل معاهم ومعانا كنت ضيفت هاجر على الفيس عندى عشان اتكلم اكتر معاها لانها شوقتتى اوى لعمايل حمادة معاها ومع باقى الجيران روحنا البيت واختى روحت مع حمادة وبدأت اخلع هدومى واخدت شاور وافتكرت المصيف واللى حصل فيه من أوله لاخره وهيجت من الاحداث اللى فيه وبدأت ايديا تنزل على كسى والاعبه بصابعى واحط زيت بشرة عليه واهيج اكتر بدأت انفاسى تزيد ااااه كسى مولع نار وعنيا مغمضة وصورة زب حمادة مش مفارقة خيالى وادعك كسى اكتر امممم رجليا مبقتش شايلانى وهيجانة اوى جبت كرسى الحمام وقفت عليه وحطيت كسى على كيرف حوض الوش ناعم اوى وناسف وبيهيج اوى وحطيت عليه زيت وبدأت احرك كسى عليه واضغط جامد والصور لشهوتى فى مرايتى لاقيت نفسى بتكلم بشرمطة غصب عنى وصوتى يعلى واقوول اااه كسى مولع اااه يا كسى ااوووف اااه اااه يخرب عقلك يا حمادة عايزاك تنكنى كمان ااى لاقيت ماما بتخبط وبتقولى بتعملى ايه يا وسخة وطى صوتك هتفضحينا ابوك يصحى وبسمعك كانت لغة الكلام بينا وبين بعض اتغيرت بقينا اتنين ممحونين ومتناكين من جوز اختى مش ام وبناتها قلتلها مهو نايكك امبارح تلاقيكى لسه متكيفة منه لاقيتها سكتت شوية معرفش زعلت ولا ايه قلت اصالحها واهيجها فتحت الباب وانا عريانة وحاطة ايدى على كسى وقولتلها تعالى يا دودو ادعكيلى ضهرى زى زمان وشدتها دخلت وقالتلى اهدى يا حسناء عشان لو اتفضحنا هيكون فيها موتنا وأقل حاجة فضيحتنا مش كفاية شيماء وبنتها قلتلها دول شراميط ماهو جوزها ناكها وهاجر حكيتلى ولعبت لحمادة قالتلى جوز اختك ده طلع مصيبة مكنش يبان عليه حاجة قلتلها المهم انا نفسى اتناك منه يا ماما اوى اوى وبتدلع وبفرك فى كسى لاقيتها قالتلى اوعى يا بت تخليه يفتحك قلتلها هو انا متهنية بيه لوحدى دى يا دوب مرتين اللى ناكنى فيهم لاقيت ماما بتقولى بس زبه حلو اوى قاتلها يجنن يا دودو قالتلى عارفة يا بت هلكنى نيك ومتعنى اوى قولتلها متخلعى يا جميل خلينا نستحمى سوا قالتلى بت انتى بطلى شرمطة قلتلها اعتبرينى حمادة يا لبوة وضحكت ضحكت معايا وخلعت هدومها وبقت عريانة ملط قصادى نزلتها تحت المية كانت ساقعة شوية طلعت من تحتها قاتلها تعالى هخش معاكى ادفيكى يا قمر ودخلت معاها وكان البانيو ضيق فكنت لازقة فيها كانت بزازى الصغيرة بتدخل فى بزازها وبدأت اتشرمط جنبها وااحط صباعى على كسى واقولها اااه لو حمادة هنا بمصلى كسى مصه يجنن عجبك اكيد يا ماما لاقيت هل بتتنهد وبتقولى ده انا رعشت وجبت عسلى من مصه ليه ولعبه بلسانه قاتلها اااه لسانه ده بيولعنى قلتلها بس بيموت فى المص لاقيتها سرحت وقالتلى زبه سخن اوى وتخين قاتلها وبيضانه احلى يا لبوة قالتلى انا لبوة فعلا عشان جبت شرموطة زيك وضحكت قلتلها استنى لما ادعكلك بزازك وحسيت بمتعة رهيبة وانا بمسكهم ليها والعبلها فيهم بدأت تتجاوب اكتر واهاتها تطلع استغليت هيجانها وهيجانى وحطيت رجلى بين رجلها ورفعتها لفوق وفضلت امسج ليها كسها بفخادى حسيت بدفا كسها حتى والمية نازلة على جسمنا لاقيتها بتضغط كسها لتحت اكتر على رجليا وتقولى يخربيتك يا حسناء بتعملى فيا ايه هيجتينى اوى يا وسخة قلتلها انتى لسه شفتى حاجة همتعك اكتر من بابا مش مخليكى تدعكى فى نفسك بعد مسيبك زى مبيخليكى تعملى قالتلى احااا انتى كنتى بتتفرجى علينا يا شرموطة قاتلها كتير وكنت صعبانة عليا عشان كده فرحت لما خليتى حمادة ينيكك ويرويكى ونزلت وحطيت شفايفى على كسها وهى تتلوى وتقولى ارحمينى ااااه اااه كسى يا بت م قااادرة اااه يخرب لسانك ده انتى أمر من حمادة عشان كده كان بيقولى احلى واحدة بتمص فيكم حسناء اااااه عرفت ليه دلوقتى قاتلها ماما انا نفسى حمادة ينيكنى انا وانتى لوحدنا نفسى اشوفه وهو بيقطع كسك قصادى نفسى اشوفك وانتى بتمصيله عايزاكى تمسكي زبه بايدك وتحطيه جوه طيزى ااااه انا هيجانة اوى قالتلى انا اكتر منك يخربيتك بدأت ادخل صوابعى فى كسها جامد وهى تتلوى لغاية ماقتها جسمها هز جامد ومسكتنى وقفلت على صوابعى جوه كسها وغرقتنى بعسلها وقالتلى قومى يا بت احضنينى وهانى بوسة حست اننى مترددة راحت ماسكة راسى ومقرب لشفايفى وفضلت تمص فيها ااااه حسيت برعشة بتهزنى ماما بتبوسنى فى شفايفى ولاقيت ايديها نزلت على كسى وفضلت تدعمه وانا اتااااوه اله يا ماما دخلى صوابعك اااه كسى نااار مش قادرة يا ماما لاقيتها دخلت صابعها جوه خرم طيزى وفضلت تبعبصنى جامد وانا اتنطط قصادها واقولها احاااا ده انتى لبوة اوى يا ماما ولا اقولك يا متناكة اااه طيزى ااى ااى براحة يا وسخة هاجت اكتر من شتيمتى ليها وفضلت تبعبصنى وكف ايديها على كسى لغاية مجابت عسلى وهديت كملنا شاور وليست وروحت جيبتلها هدوم وادتهالى وطلعت لاقيتها لابسة قميص نوم بيتى بس ولا لبست البيجامة ولا السنتين بس كانت لابسة البانتى كان اسود والقميص احمر ستان شفاف مبينه ومفتوح على صدرها وبزازها بيتهزوا فيه انا كنت لبست البيجامة لاقيتها كده بقولها لسه برده عايزة قالتلى مولعة يا بت عايزاااه قاتلها مهو بابا نايم صحيه ينيكك قالتلى بلا خيبة ده انتى كيفتينى عنه قلتلها عايزة حمادة قالتلى اووى قاتلها وانا كمان قالتلى وابوكى هنيل ايه فيه قبل قلتلها وحمادة نجيبه منين تلاقى اختى لما صدقت رجعه عشان يعوضها على اللى عمل معانا قطع كلامنا التليفون بيرن طنط شيماء بتكلم ماما بتقولها فاضية يا قمر أجل اقعد معاكى شوية ماما قالتلها تنورى جت شيماء لوحدها من غير هاجر دخلت وكان معاها بيبسى وحلويات ماما لبست رووب على القميص وانا بالبيجامة وطنط لابسة عباية سودة قعدت هى مليانة شوية رفعت نقابها وجسمها مرسوم ماما رحبت بيها سالت على بابا كان لسه صاحى رحب بيها وقال لماما انا هنزل القهوة خدو راحتكم وهاجى متأخر لانى بقالى فترة مسافر إسكندرية ماما قالتله براحتك يا خويا مهو صحابك وحشوك لبس بابا وطلع لاقيت ماما فكت الرووب لاقيت طنط شيماء أو شوشو زى مبتحبنيش يتقالها خلعت عبايتها وكانت لابسة قميص بيتى لغاية تحت ركبها وبزازها هتفرقع فيه ورجليه مدورة ومخليانى اوى دى اتخن من ماماجسمها ملفوف ومدملكة بترفع أيدها انصدمت من شعر باطها قولت اقوى علاقتى بيها وبالمرة اسمع منها قلتلها يا شوشو ايه الشعر ده استنى هشيلهولك قالتلى يا ريت اصل هاجر خيبة وانا ميطولوش لوحدى قلتلها ولا يهمك هظبطك يا قمر وقمت عملت الحلاوة ورجعت لاقيت ماما وشوشو بيتكلموا عن حمادة وشوشو بتحكى عن اللى كانت بتشوفه وحمادة كان بيغازلها ازاى بس هى كانت خائفة من الفضائح وهو كان لسه فى الجامعة ومكناس تعرف أنه مظبط هاجر بنتها قلتلها احكى يا طنط احكى وبدأت اقص شعرها بالنقص الاول وبعدين اعمل الحلاوة وهى اتشرمط اااه بتوجع وانا وماما نهزر معاها وبدانا نسمع ليها قالت دايما لما كنت بطلع انشر هو كان قاعد فى الشقة اللى فوق ن عمارته لحظه قبل ميتجوز ودايما فاتح شباكها وبلكةنتها وكمبيوتر بتاعه وسريره كان فيها كنت كذا مرة ابص عليه الاقيه بيبص عليا جامد لما اوطى الاقيه عنيه على طيزى عجبنى هيجانه عليا بس كنت خايفة من الفضائح قلت اخليها نظرات بس بينا وتتمتع بهيجانه في يوم لاقيته طلع بص عليا لقانى جايبة الكرسى وقاعدة بالنقاب فى البلكونة لاقيته دخل اوضاع ووقف على سريره وكان قصاده الشباك فتحه وكان جوه على السرير بصيت عليه لاقيته بيمسك فى زبه من فوق البوكسر وبدأ يلعب بيه انا خفت واتخضيت وقمت دخلت جرى كنت حيحانة ومصدومة وخايفة ومش عارفة اعمل ايه بعدها بشوية قلت اطلع اشوفه كسى مطاوعنيش لاقيته مطلع زبه قصادى قلت ده مجنون وماسكه وبيضرب عشرة وموجه زبه ناحيتى اتسمرت فى مكانى من جرأته والمنظر اللى شايفاه خصوصا أن زبه حلو اوى وحجمه كان عاجبنى مع انى شايفاه من بعيد معرفش متحركتش ازاى من مكانى وفضلت مندمجة معاه ولما بصلى ولاقانى مركزة فيه شاورلى بايده التانية على زبه وفضل يحرك أيده لغاية منطر لبنه وجاب شوية على صابعه اللى فى النص وراح باعتلى بعبوص على الهوا اخدته ودخلت جرى جسمى مولع وهيجانة اوى اوى مش عارفة اعمل ايه ماما قالتلها يالهوى على شقاوته قالتلها انتى دوقتيه يا دودو قالتلها قبل منه متناكتش ده فشخنى لاقيتها بتقول لماما عقبالى زيك قلتلها كملى يا شوشو بس عمل ايه تانى معاك حمادة قالت فضلت اسبوع مطلعش البلكونة وخليت هاجر هى اللى تطلع قلت دى عيلة لسه فى إعدادى وكنت مطمنة أنه مش هيفكر فيها وعشان اطمن اكتر قلت اشغله بيا انا قلتلها اممم سلمتيها لقدرها قالت مهو وقعها من ورايا قلتلها هسالها اعرف منها عمل ايه كملى قالت فى يوم طالعة بالنقاب على قميص نوم فيرفع ايدى النقاب يطلع لفوق فشاف طرف بزازى فضل مركز وشاورلى ادخل جوه واقلع النقاب وافرجه عليا دخلت وقفلت الباب ،،،،،

وفضلت شوشو جارتنا تحكى عن عمايل حمادة معاها وشقاوة معاها وانا وماما مستمتعين خلصنا قعدتنا ومشيت شيماء جارتنا وانا ابص لماما واقولها ده حمادة ده طلع مصيبة من زمان اوى لاقيت ماما بتقولى انا كنت فاكراه مبيكونش اخد باله واتاريه يا بت يا حسناء كان بيتفرج على جسمى وانا بنشر الغسيل رديت وقولتلها ده كان بينزل الشقة اللى تحت ويتفرج علينا واحنا بقمصان النوم مهو حكالى وقالى أنه شافك مرة قبل كده وانت بتعملى حلاوة لنفسك وكنت ناسية الشيش مفتوح ونزل لبنه على منظرك قالتلى التاريخ عنيه بتاكلنى من بدرى وانا اقول بيتهيألى قطع كلامنا تليفون ماما بيرن ردت ايوا يا سمية مالك بتعيطى ليه وموبيل ماما فصل قالتلى كلمالى خالتك بسرعة اتصلت بيها وشغلت التسجيل لاقيت ماما دخلت الاوضة جيت ادخل وراها قالتلى اطلعى دلوقتى وبعد شوية طلعت وبتقولى كلمى ابوكى يجى عشان هسافر لاختى دلوقتى قولتلها ليه قالتلى عندها مشكلة قولتلها مع طليقها قالتلى يا ريت ده مع عيالها كلمت بابا وقال ساعة وجاى دخلت اوضتى الفضول ماسكنى اسمع المكالمة وشغلتها لاقيت ماما بتقول لخالتى اهدى واحكيلى اللى حصل قالتلها ابنى قرأ الرسايل اللى بينى وبين محمود زميلى فى الشغل ماما قالتلها مش قولتلك تخلى بالك يا هبلة قالت نسيت موبايلى هو مسكه ومحمود كان باعتلى رسالة هكلمك بليل يا حبيبتى ماما قالت يالهوى ابنك اهبل اساسا عمل ايه قالتلى قعد يشتم فيا ويقولى كلام سافل قالتلها وبنتك فين قالتلى منهارة وجت تكلمه ضربها جيت احوشه زقنى وكان هيضربنى ماما قالت لها محمود نام معاكى صعقت من كلمة ماما لخالتى قالتلها لا ملمسنيش قالتلها امال رسائل ايه اللى بينكم وكلام قالتلها بيحبنى وبيفكر يتجوزنى بس خايف من ولاده ومراته وبين حب بس انتى عارفة من يوم مطلقت محدش لمسنى ماما قالتلها هجيلك انا وحسناء عشان الموضوع يهدى هو هيخاف يتكلم قصادنا عشان منظره قصادنا قالت لماما متتاخريش تعالى النهاردة وقفلوا جه بابا ماما قالتله هتسافر لاختها قالها ليه قالتله محتاجة طلبات من هنا هوديهالها واجى على طول بكرة ولا بعده قالها ماشى ونزلت اشترت طلبات مع بابا عشان ميشكش فى حاجة ورحت انا وماما الموقف عشان نركب وكان زحمة جدا ملقناش غير الكرسى الاخير فى الميكروباص فاضى دخلت ركبت جنب الشباك وماما جنبى وكان فاضل مكان ماما حطت الشنطة وقالت هناخد الكرسى جه واحد شباب تقريبا طالب فى الجامعة وبيدخل ماما بتقوله خلاص قالها انا حاجز هنا وشنطتى تحت الكرسى ماما شالت الشنطة على رجلها وهو قعد جمبها وكانت اختى زنقة بسبب الشنطة فكانت رجليه لازقة فى رجلين ماما كانت لابسة عباية السمرة الناعمة عليها مشينا كان باين أن الشنطة مضايقة ماما لاقيت الشاب اللى معرفناش اسمه بيقول لماما هاتيها عنك يا طنط قالتله مش عايز اتعبك قالها متقلقيش وحط الشنطة على رجله وكان فيه حتة من الشنطة على رجلين ماما شوية ومشينا حسيت بالسنطة بتتحرك مابين رجل ماما ورجله قلت لماما فى ايه قالتلى بصوت واطي بيحك رجله فى رجليا قولتلها زعقيله قالتلى مش ناقصين فضايح سيبيه لو على كده سهلة ركزت على تعابير ماما لاقيتها بدأت تعضض شفايفها وتبل ريقها وعنيها هاجت بصيت ناحيتها لاقيت الشاب ده قرب الشنطة على رجلها وحتة صغيرة عنده وايديه ناحية ماما تحت الشنطة بصتله حسيته اتخض وطلع أيده ببص على ماما لاقيتها بتقولى بصوت ممحون متنامى يا بت هيجت اوى من شرمطة ماما وعرفت انها كانت بتحب تسافر لوحدها ليه ميلت عليها وعملت نفسى نايمة على كتفها وعنيا نص فتحة على مكان الشنطة شوية ولاقيت الشاب ده حط أيده بين رجلين ماما وعمال يحسس عليهم وماما مستسلمة خالص ليه والناس قدامنا اللى نايم واللى مشغول فى موبايله ماما كانت متمتعة اوى وهو بيحسس على فخادها وايديه لمست كسها كانت بتتتفض وانا على كتفها لغاية مهديت وهو طلع أيديه مص صابعه عرفت انها جابت شهوتها نزلنا قبل الموقف وقام الشاب ده عشان ننزل نزلنا والعربية مشيت وماما نازلة متمتعة وحيحانة قلتلها ايه الشرمطة دى كلها يا ماما قالت هيجنى بايديه قاتلها مهو باين عليكى بس انتى شكلك متعودة على كده قالتلها حصلتلى كذا مرة مبقتش احط فى دماغى واهو بسلى الطريق ضحكنا وروحنا الشقة عند خالته كان ابنها بره وهى وبنت خالتى شوشو فى البيت هى أكبر منى بسنتين بس لسه متجوزتش علشان امها مطلقة وهى قصيرة ومليانة وبزازها وطيزها كبار اوى زى خالتى بس خالتى طيزها اكبر منها ونفس جسمها سلمنا عليهم وقعدنا ماما اخدت خالتوا الاوضة وبدأوا يتكلموا وانا وشوشو دخلنا اوضتها وخلعت هدومى وفضلت ببادى حمالات والبانتى لاقيت شوشو بتقولى جسمك احلو يا حسناء قولتلها وانتى طول عمرك إمكانيات يا شوشو لاقيتها بتقول ومين مقدر كانت لابسة بيجامة بيتى مجسمة جسمها اول مرة ابص لجسمها كده ويشدنى اول مرة افكر فى جسمها مع انى كنت بشوفها دايما بس بعد اللى عملته مع حمادة و ماما واختى بقيت ببص لقرايبى وصحباتى نظرات تانية غير الاول الجنس بقا مسيطر عليا عرفت معنى انى ابقا ممحونة وحيحانة وشرموطة قاتلها بهزار ورينى قمصانك الجديدة اصل انا وهى كنا بنشترى قمصان نوم على أمل نلبسهم لما نتجوز قالتلى احنا فى ايه ولا ايه قلتلها متقلقيش مشكلة احمد وماما هنلاقيلها حل متخافيش راحت فتحت الدولاب وكانت شارية كذا قميص جديد فيهم قميص عجبنى اوى كان شفاف وماسك على جسم الموديل وباين فيه بزازها وكسها لأنه شفاف والبانتى نفس الخامة وبرده شفاف قلتلها حلو اوى ده متلبسيه اشوفه عليكى قالتلى لا قولتلها هتتكسفى منى انتى اتهبلتى اخلعى يلا وقمت وبدأت اخلعها لاقيتها بتقولى انتى فيكى حاجة متغيرة يا حسناء مش فهماها قلتلها اقلعى بس ورينى خلعت هدومها وفضلت بالبرا والبانتى بتوعها جسمها ملفوف ومرسوم بزازها كبار اوى قد بزازاى مرتين تلاتة وطرى اوى وبيتهز زى الجيلى كبار اوى يا بختك بيهم يا شوشو لاقيتها بتقولى مالك يا بت مش مظبوطة كده ليه بتبصيلى كده ليه قلتلها ازاى يعنى قالت ولاحاجة قلتلها يلا بقا اقلعى عشان تلبيس القميص قالت هلبسهم على دول قلتلها مينفعش يلا يا شوشو اقلعى وقمت وقفت وراها وفكيت مشبك البرا بتاعتها وهى تقولى انتى اتجننت اكيد قلعت البرا وببص لحلماتها لاقيتهم مشدودين شوية عرفت انها مبسوطة قلت امتعها شوية خصوصا انى عارفة انها متعدة ومحرومة زى وعايز تندلع وكمان انا وهى بنات وسرنا مابينا قلتلها جسمك احلو اوى يا بت وبزازك بقوا احلى حسيتها مستغربة كلامى بس مستمتعة بيه قربت منها مسكت بزازها بكف ايديا اترعشت من طراوتهم وهى رجعت لورا وقالتلى بتعملى ايه يا بت يخرب عقلك قولتلها حرام البز ده ميلاقيش اللى يمتعه قالتلى يا بكاشة ده كبير ومكبرنى معاه قولتلها بس يجنن الرجالة تلاقى عنيهم مبتنزلش من عليه قالتلها هو وخبطت على طيزها ووقالت ودى كمان قولتلها صراحة طيزك كبيرة اوى ويتمناها اى راجل يا بت قالت يعمل بيها ايه قلتلها ينيكها طبعا استغربت وقالتلى بس ده حرام وكمان على النت سمعت أنه بيوجع قلتلها انتى بتتفرجى على النت زى قالتلى لا ده قريتها صدفة قلتلها صدفة ماشى ماشى خلعت البانتى وكان كسها مشعر اوى قولتلها ايه ده سايبة الغابة دى ليه يا بت قالت مش فاضية وبعدين اعمله لمين وانتى كمان تلاقيكى كده قولتلها لا طبعا وقلعت البانتى ومسكت كسى وقولتلها اهو قالتلى انتى قلة الجواز جننتك ايه يا بت السفالة دى قولتلها عادى يعنى احنا بنات فى بعضينا يعنى ولا رجالة ولا ستات ضحكت وقالتلى على رأيك ولبست قميص النوم وكانت تجنن قولتلها انتى بتهيجى الرجالة بجسمك ده قالتلى اهيجهم واشوف هيجانهم واجى انا مولعة هنا لوحدى قلتلها منتى بتتفرجى على افلام قالتلى شوية بس قرفت لاقيت خالتى بتنده للغدا هى وماما قمنا لبسنا بيجامات وطلعنا لاقيت ماما وخالتو قاعدين بجلاليب بيتى كت ولغاية تحت ركبهم وقاعدين وأحمد لسه بره اكلنا ودخلت مع شوشو الاوضة وقلتلها ايه اللى حصل بين احمد وامك ورسائل ايه قالتلى على المشكلة وان احمد بيهددها يقول لبابا ويفضحها خصوصا أنه متعلق بيه اكتر قولتلها انا عارفة اخوكى وغلاسته تعالى نتفرج على حاجة حلوة سوا وفتحنا اللاب وقعدنا جنب بعض وفتحت موقع انا عارفاه وشغلت فيلم لبنتين واحدة مليانة وصاحبتها رفيعة زي جسمى وجسم شوشو كده قالتلى ايه ده امال فين الراجل قولتلها استنى يا بت وبدأت البنات تلعب لبعضها ويخلعوا بعض وانا متمتعة اوى بيهم واتعمدت ابين هيجانى قصاد شوشو وبدأت احرك ايدى على بزازى واهاتى زادت جنبها قالتلى تعبتينى يا بت يخرب عقلك قولتلها شايفة لتمسك بزازها ازاى قد بزك لاقيتها بدأت تتمحن معايا وايديها بدأت تمسك بزازها وتقولى تفتكرى هما متمتعين كده ولا تمثيل قلتلها ايه رايك نجرب قالتلى انتى بتقولى ايه يا مجنونة قالتلى نعمل زيهم ونشوف هنحس بايه وبدأت تحط ايديا على بزازها وهى تتكسف منى وتقولى لا لا بطلى نزلت ايديا على كسها لاقيته غرقان قلتلها يا بت ده انتى كسك غرق الدنيا قلعتها البنطلون والبانتى وبدأت تبوس فى شفايف كسها والشعر كان بشوكنى وهى تقولى قومى يا مجنونة اااه اااه يخرب عقلك يا حسناء اااه مصى كمان ايوا ايوا اشد مش قادرة يخرب عقلك ااه منك اتعلمت ده فين يا بت مكنتش برد وفضلت العبلها فى كسها لغاية مغرقتنى بعسل كسها واتنفضت طلعت جنبها حضنتها لاقيتها بتحضنى جامد وبتقولى يخرب عقلك متعتينى اوى مش قولتلك اتغيرتى قالتلى من حرمانى اعمل ايه شوية بصينا للفيلم دخل شاب زبه كبير اوى وبدأ ينيك البنتين سوا من كسهم وطيزهم وانا وهى بنلعب فى جسم بعض لاقيتها بتقول بشرمطة ومحن ااااه لو زب زى ده ينيكنى انا وانتى يا حسناء قلتلها يا ريت انا نفسى اتناك اوى يا شوشو قالتلى وانا كمان نفسى اتناك اوى اوى كسى مولع قولتلها وطيزك دى هتمتعك اوى قالتلى انتى جربتى سكت شوية وقولتلها نفسى اوى اوى بس خايفة قطع كلامنا صوت احمد جه وبيسلم على ماما ومكلمش أنه لبسنا وطلعنا نشوف وكنا لسه هيجانين ماما بتقول لاحمد مزعل امك ليه راح مزعق وقال يعنى مش عارفة عملت ايه مش كفاية فضائح عرفتى الناس كده قامت ماما زعقتله وقالتله بطل سفالة يا احمد ووطى صوتك هدى شوية ودخل اوضته وبعد شوية نزل تانى دخلت اوضته وكانت شوشو دخلت تحلق شعر كسها بفتح اللاب بتاعه ببص على. الهيستورى لاقيته بيتفرج على افلام ابن وأمه ابن وأمه واخته والستات كلهم جسمهم زى جسم خالتى وبنتها عرفت وقتها هو مخنوق اوى ليه على أمه ده غيران على جسمها مش على شرفها وعرفت بينى وبين نفسى هسكته ازاى بس لازم اقنع شوشو الاول
 كان كل تفكيري بعد مشوفت الافلام اللى احمد المراهق بيشوفها أنه عشان منطوى بسبب طلاق خالتى وكمان شخصيته ضعيفة واصغر واحد فى البيت ومش عارف يفرض رجولته عليهم فى الحقيقة فتخيل أنه بينيكهم وهو بيتفرج على الافلام وكمان لبس خالتى وبنتها وجسمهم المليان والبلالين اللى عندهم من بزاز وطياز اكيد هيجته وهو مراهق ورد فعله العنيف ده عشان حس أن محمود ده ممكن يكون وصل لجسم خالتى وناكها وجه فى بالى حرمان خالتى وشوشو من الرجالة خصوصا أن نظرات الناس لجسمهم بتزود نارهم واحمد من عزلته مشافش غيرهم قصاده واكيد شاف خالتى مرة ولا سمع صوتها وهى بتدلع نفسها وكمان شوشو حسيت انى لازم أنهى حياتهم من مشاكلهم وحرمانهم ده بس ازاى وضعى انا وماما وحمادة جوز اختى غير انا شخصيا وشخصية خالتى وبنتها مختلفة وكمان احمد ممكن ميكنش عنده جراءة زى حمادة وشوشو وخالتى اكيد هيخافوا فضلت افكر اعمل ايه لغاية مجه فى بالى الاول اجس نبضهم واشوف ردود فعلهم وبعد كده اشوف هيحصل ايه حسيت بمتعة كبيرة اوى وهيجان مش طبيعى وانا بفكر ازاى اخلى احمد ينيك خالته وبنتها قطع تفكيرى خروج شوشو من الحمام بصتلى وضحكت فهمت انها نضفت كسها ونعمته كلمتها وقولتلها تعالى تقعد مع امك وامى نشوفهم بينيلوا ايه لاقيت ماما وخالتى بيتفقوا ينزلوا يشتروا طلبات ويتمشوا شوية قالوا تيجوا معانا قولنالهم لا هنريح فى البيت نزلوا هما يجيبوا الطلبات وبدأت مهمتى مع شوشو لانها اسهل من خالتى عشان علاقتى بيها وقرب سننا وشرمطتنا انا وهى سوا هيسهل كتير مهمتى دخلنا اوضتها وكانت لابسة ليجن بينك محشور بين فلقتين طيزها وبادى كت مرسوم على بزازها وانا لبست قميص بيتى لغاية تحت ركبتى وكت من فوق لاقيتها بتقولى مش سايباكى غير لما تعرفنى اتعلمتى اللى عملتيه فى كسى ده فين انتى ولعتينى ومتمتعتش قبل كده بالطريقة دى ضحكت بلبونة وقلتلها انا مؤدية مبتعملش حاجة قالتلى يخربيتك جننتينى انتى مخليانى دلوقتى نفسى تعمليلى كده تانى قولتلها اعمل ايه يا منيوكة انتى وكنت متعمدة انسيها واقعنا المرير اللى كله حرمان من النيك بالكلام السافل عشان اهيجها قالتلى بمحن خلصى بقا يا حسناء قلتلها عايزة ايه يا بت قالتلى وايديها على كسها العبيلى فيه تانى وهما بره البيت قولتلها حاضر لما نشوف اخرتها معاكى يا لبوة انتى قالتلى لبوة لبوة بس متعينى بلسانك اااه اااه يلا يا حسناء ونزلت فعلا بدأت ابوس كسها من فوق الليجن من شهوتها غرقته وكان راسم شفايف كسها ومنفوخين فيه وايديها بتلعب فى بزازها وتقولى كمان كمان نزلى الليجن ولاعبيه بلسانك يا بت ااااه مش قادرة قلتلها وانا بمصلها امال لو راجل بيمصلك هتعملى ايه ردت بشهوة كبيرة ده انا اللى همصهوله بس امسك زب بس اااه نفسى فى زب اوى قولتلها وانا كمان نفسى فى زب ينكنى ويمتعلى طيزى قالتلى وانا كمان نفسى فى زب ينكنى فى كل فتحة فيا ااااه ااااه اااه وغرقت الليجن بتاعها بعسلها قولتلها دورى بقا مصيبة قالتلى مش هعرف قلتلها زى معملتلك ولا هتسيبينى مولعة كده يا بت قامت مكسوفة ونزلت بين رجليا رفعت القميص خلعتنى البانتى وبدأت تلاعب شفرات كسى اااح اااوف لسانها دافى اوى وممتعنى قولتلها كمان كمان اااه قطع متعتنا جرس الباب قمت أنا ابص عشان شوشو بللها مغرق الليجن مكان كسها وفخدها بصيت لاقيته احمد قلت بينى وبين نفسى تمام فتحتله وانا بالقميص بس من غير بانتى مش باين غير دراعتى ورجليا من تحت الركبة وده طبيعى البسه قصاده لأنه اصغر منى ب ظ¦ سنين دخل كان مخنوق قولتله تعالى يا احمد عايزاك نتكلم سوا قالى انا مش فاضى قولتله تعالى متزعليش منك وقربتله ومسكته وخليت بزازى يحكوا فى كتفه وقلتله مش هكلمك فى المشكلة تعالى نلعب شطرنج ولا انت خايف تتغلب منى وضحكت ضحكة خفيفة حسيت بتاثير لمسة بزى ليه وأنه بص ليا بشهوة قالى لا هتتغلبى وهتشوفى قلتله اوك كانت شوشو غيرت الليجن ولبست ليجن ابيض وعادى تقعد كده قصاد اخوها وبتقول لاحمد متزعلش حمودى انت حبيبنا وبنحبك ودخلت حضنته حضن من ناحيتها كان اخوى لاخوها قلتله غير وتعالى اقعد معانا وانسى اللى حصل تأثير جسمنا وكلامنا على احمد هداه خالص وغير فعلا وطلع لابس بنطلون بيجامة ضيق شوية عليه وفوقيه تى شيرت قالى نلعب فين قلتله هنلعب هنا فى الصالة عشان شوشو تقعد معانا تتفرج على التلفزيون مددت شوشو على الكنبة نامت على ضهرها وفردت رجل وكانت تانية رجل احمد كان قصادى وانا ضهرى للتلفزيون قعدت الاول وكان القميص مغطى رجلى لتحت ركبى وعنين احمد كانت عليهم بدأنا نلعب قلت ابدأ خطتى استربعت وهنا شفت توتر على احمد رهيب ببص لشوشو لافيتها يتشاور على كسها وبتقولى بالاشارة أن كسى باين منا عارفة ومتعمدة حسيتها اتوترت هى كمان من عمايلى كان الدور على احمد كان باصص لتحت وكأنه بيفكر فى اللعبة بس توتره وصل لزبه وعنيا لمحته بدأ يقف وكان باين اوى فى بنطلون البيجامة عرفت وقتها أنه خلاص مبقاش قادر يتحكم فى هيجانه وده ولع فى كسى اكتر وجرأنى اكتر رفعت رجل لفوق وفتحت الطريق لعنيه يشوف كسى كله ببلله وهيجانه نظراته ليه ولعتنى ببص لاقيت شوشو مبرقة ليا ونظراتها كلها أسئلة انتى بتعملى ايه و بتعملى كده ليه بس برده حسيت بهيجانها من اللى شايفاه واتعدلت فى قعدتها وركزت معانا اكتر نظراتها لينا وضحتلى قد ايه هى هاجت وغارت منى ومن نظرات احمد ليا وده اللى كنت عايزاه يحصل قلت لاحمد هات عصير من التلاجة اتردد شوية وانا فاهمة ليه منا شايف بروز زبه بس شوشو لسه مشافتش زبه قولتله يلا بقا يا حمد بمحن شوية منى مقدرش يرفض وكمان حسيته اتشجع وقف وهنا ظهر حجم زبه طوله اطول من زب حمادة بس ارفع منه عنيا حضنته ولمحت عنين شوشو عليه وعشان أكد عليها بعد ما مشى قاتلها يالهوى يا بت شفتى زب احمد قد ايه لاقيتها بترد بشهوة وبتاخد نفسها وبتقولى اهدى بقا هتودينا فى داهية انتى ايه اللى جرالك وبتعمليه ده قلتلها بمتع نفسى مع ابن خالتى الصغير واخته فيها حاجة دى وكمان انتى متمتعة بصى لحلمات بزك يختى واقفة ازاى جه احمد بالعصير ...

جاب احمد العصير وجه بعد مهيجت أخته شوشو على زبه ومنظره فى وقت شهوة منها نسيتها أنه اخوها وان ده راجل عنده زب كبير وجميل وكمان هيجان عليا قصادها اكيد نظراته بجسمى ولكسى وهيجانه عليا وكمان هيجانها هى نفسها على اللى شايفاه قصاده وكمان غيرتها منى بسبب تركيز احمد معايا جاب احمد العصير وقالى يلا نكمل الدور واتعمدت فى الوقت ده اخلي احمد قصاد شوشو أخته وتركيزه يبقا عليها قلتله زهقت تعالى يا شوشو كملى انتى معاه وغمزتلها حسيت احمد ادايق انى هقوم ومبقاش هيمتع عنيه بكسى وحسيت شوشو فرحانة باللى بيحصل قعدت شوشو قصاد احمد وكان البادى اللى لابساه على الليجن الابيض مفتوح من عند بزازها واستربعت قصاد احمد واحمد كان قاعد على رجل ورافع التانية وساند عليها بايده وكان زبه واقف نص وقفة لأنه خايف من أخته لسه لكن الشهوة لكسى لسه متحكمة فيه كان الدور على شوشو لاقيتها وطت بجسمها عشان تفكر فى لعبة وهنا فلق بزازها الكبار بان كله وكمان زادت المسافة بينهم بصيت بطرف عينى لاقيت عنين احمد بتاكل بزاز أخته شوشو وعنيا نزلت على زبه لاقيته مشدود على الاخر وكمان بيحركه عرفت أنه خلاص مبقاش مدرك اى حاجة غير شهوته وهيجانه على جسمى وكمان نظرته لبزاز أخته أتأكد أنه كان بيتخيل أخته وأمه فى الافلام اللى شفتها من هيجانه على أخته وان مش قادر يداريها وهو هيجان لعبت شوشو لعبتها ورفعت راسها وبصتلى شاورتلها بعنيا على زب احمد لاقيتها برقتله واخدت ريقها وعدلت نفسها وشفت شهوة ومحن فى عينيها هيجونى اوى لاقيتها قعدت على طيزها وفردت رجليها حوالين الشطرنج وكانت المفأجاة كسها شفراته باينة من الليجن الابيض بسبب المية اللى نزلت من كسها لاقيت احمد مبلم فى رسمة كسها ومن شدة متعته وهيجانه لاقيت زبه بيتحرك جامد وبعدها شفت بلل لبنه على بنطلون البيجامة عرفت أنه جابهم يا عينى من الفرجة علينا بس اتحرج بعد مجابهم لما بص شاف الاثر وانا وشوشو محبناش نحرجه ومركزناش وقلت لشوشو تعالى ندخل الاوضة شوية قام أحمد قال وانا هدخل اخد شاور ونطلع نتغدى ولا انتم مش هتغدونى قلناله هنغديك بس صالح خالتو الاول قال حاضر كان تأثير جسمى وجسم أخته قصاده وهيجانه علينا مفعول السحر أنه يكون خاتم فى صباعنا خصوصا أنه اصغر مننا وكمان شهوته كبيرة اوى دخلنا الاوضة انا وشوشو وعشان مديهاش فرصة تفكر أو تندم او تخرج من شهوتها اول مدخلنا قفلت الباب ودخلت وراها رحت مبعبصاها فى طيزها وحشرت صباعى بين فلقتيها وضغطت على حرمها لاقيتها شهقت واتخضيت وقالتلى براحة يا حسناء يخربيت عقلك انتى اتجننتى رسمى قلتلها انتى مشفتيش زب احمد عامل ازاى قالتلى وانا كنت فاكراه عيل قاتلها عشان عبيطة ده انا لو مكانك معديش يوم من غير من يمتعنى فيه ردت باستغراب ودهشة انتى اتجننتى ده اخويا مينفعش قلتلها براحتك بس انا عن نفسى لازم اتمتع بيه قالتلى انتى بقيتى شرموطة اوى كده ليه انتى مكنتيش كده قلتلها يعنى ولا جواز ولا متعة ليه يعنى وبعدين ده ابن خالتى ستر وغطا عليا وهيخاف حد يعرف اكتر منى قالتلى صح قاتلها ولو اخويا بقا هيخاف عليا قد ايه قالتلى انتى بتقنعينى بايه يخرب عقلك قلتلها مش لازم ينيكك ممكن تتمتعى زى دلوقتى ومسكت كسها وقلتلها مش العسل ده من نظراتك لزبه قالتلى اااوف انا ازاى ساكتة وبسمعلك والاغرب يا بت مقتنعة بكلامك قلتلها ده اول ما شاف كسك زبه يعينى نزل لبنه انتى ولعتى فيه لاقيتها فرحانة وبتقولى بجد قولتله مخدتيش بالك من البقعة اللى على بيجامته قالتلى انا كنت فى دنيا تانية مركزتش قلتلها مهو ليه حق انتى قمر يا شوشو قصيرة وجسمك ملفوف وبزازك ملبن وطيزك حلوة اوى هيجتنى انا يا بنت عليكى وكسك يجنن قالتلى ااااه ااااوف يخرب عقلك انتى بقيتى فظيعة بس ممتعانى اوى عارفة كويس أن احمد وماما اتخانقوا عشان انتى جيتى ضحكنا وقطع ضحكنا صوت الباب بيفتح ماما وخالتو جم من بره لبست بيجامة وشوشو لبست بيجامة عادية وطلعنا خالتى قالت احمد جه قلنا ليها اه جهزوا الغدا طلع احمد من اوضته كان باين عليه الإرهاق اكيد فضل يفكر الغلبان فى اللى شافه وجاب لبنه مرتين تلاته علينا دخل وحضن خالتى وقالها حقك عليا على قلة ادبى وتعلية صوتى وعشان خاطرى متعملش كده تانى فرحت خالتى وحضنته ومن فرحتها نزلت دموعها وقالتله اوعدك يا حبيبى وقلبت دراما عشان اكسرها قلتلهم هنقضيها عياط يلا نعمل الغدا ودخلت ماما الاوضة وندهتنى وقالت ايه اللى هدى احمد كده قلتلها ولا حاجة كلمناه انا وشوشو وهو اقتنع قالتلى مش مرتاحة ليكى يا وسخة قلتلها انا اللى وسخة برده روحتى تتناكى انتى وهى فين ردت عليا بنرفذة وقالتلى وطى صوتك يا بت لتفضحينا واحترمى نفسك شوية قلتلها حقك عليا يا جميل بس روحتوا فين صحيح قالت نزلنا نشترى طلبات وركبنا المترو بقا قرف زحمة وقلة ادب قلتلها ده انتى بتموتى فى الزحمة غاوية انتى يتقفشلك ضحكت وقالتلى بس يا بنت الوسخة ده خالتك اللى واحد فرمها فى المترو شدتنى كلمة ماما وقلتلها ده تلاقيها حيحانة اوى ولو كلب اتحرشت بيها هتسيبه ضحكت وقالتلى عيب يا بت خالتك برده قلتلها هى صحيح منامتش مع محمود ده قالتلى لا الحزينة ده واحنا فى المترو انتى عارفة خالتك طيزها عاملة ازاى وهى غاوية عبايات جيلى تمسك عليها قلتلها حصل ايه فى المترو احكيلى قالتلى ده كانت هتقع منى ورجليها مبقتش شايلاها قاتلها للدرجلدى ليه يعنى حصل ايه قالتلى خالتك محرومة يا بت من يوم مطلقت متناكتش الغلبانة واللى اكدلى ده اللى حصلها النهاردة قولتلها يا ولية احكى حصل ايه قالتلى ولا حاجة اتزنقنا فى المترو عند الباب اللى الباب اللى مبيفتحش فضلنا نتحرك لغاية مجت خالتك وقفت بظهرها ظهرها ايه بطيزها قصاد واد شباب شكله رايح النادى لابس ترينج اديداس وشايل شنطة لبس برده بتاعت شركات المحمول دى قلتلها ده انتى فصصتيه قالتلى ده منزلش الا معانا ههههههههه وضحكت قلتلها وبعدين قالت أنا وشى كان لخالتك وشايفاه هو اطول منها قلتلها وبعدين قالتلى لاقيت خالتك قربتلى فجأة وزقتنى قلتلها فى ايه المكان زحمة والواد اللى ورايا أيديه طويلة قلتلها بعبصك وابتسمت قالتلى اه قلتلها عادى من لغاية دلوقتى اتهريت كلها كام محطة وننزل ولا هيشوفنا ولا هنشوفه وانا بكلمها لاقيتها برقت ولفتله قالها اسف المكان ضيق قلت عشان اطمنه واخليها تتنيل تتمتع باى حاجة وعشان تنسى حوار ابنها ولا يهمك يا كابتن بصتلى اختى باستغراب ميلت عليها وقولتلها انتى خسرانة ايه يختى مش كفاية مطلقة وانا قصادك متقلقيش مخبية عليكى لاقيتها بتبصلى باستغراب وعنيها بتقول انتى اتجننتى شكلك قلت انا مش جايبة شرمطتى من بره دى وراثة بقا قلتلها وبعدين خالتك كانت بصالى والولد كمان قلت عشان اهيجه عليها وتخليه ميخافش بعد مبصتله غمزتله بعنيا لاقيته بيضحك واطمن بعدها ببص لخالتك لاقيتها عمالة تعضعض شفايها وتبصلى وعنيها فيها شهوة وخوف وقلق بس انا طمنتها وحظى جه وقف واحد ورايا وحسيت بايديه على طيزى شاورتلها بعنيا تبص عليه لاقيتها بتضحك ميلت عليها وقلتلها بقينا زى بعض اهو ضحكت وبعدها ببص لاقيت خالتك بتعدل جسمها ورجعت بطيزها لورا فهمت أنه خلاص الواد حاطه بين فلقتين طيزها الكبيرة دى وببص للواد لاقيته عمال يتحرك وراها وخالتك قربتلها سندت براسها على كتفى والواد عمال يدعك فيها لغاية مطلعت منها اااه مكتومة عرفت انها غرقت كسها وكمان الواد تقريبا نزلهم فى بنطلونه بين فلقتين طيزها جت محطتتنا وجئنا ننزل خالتك مش قادرة تمشى نزلنا بالعافية قعدنا شوية والواد نزل فضل يبصلنا شوية وحاول يكلمنا مردناش عليه فهم أنه خلاص ومشى وسابنا قولتلها وبعدين بسال خالتك ايه يا بت انتى محرومة اوى كده شوية حك يبهدلوكى كده قالتلى وجودك انتى قصادى اللى بهدلنى كده منا كل مركب المترو اتعرض لده بس مكنش بيتمادى كده لكن انتى شجعتينى وشجعتيه قلتلها بس بأمانة اتمتعتى قالتلى. انتى اتهبلتى ياختى هو جوزك شطب ضحكنا وقلتلها اهو مسلك قالتلى وهى مضايقة احسن من مفيش مش شايفة الواد عامل فيا ايه ومبهدلنى صحيح انتى عملتى ايه فى الواد قلتلها ولا حاجة يختى كانت خالتى خلصت الغداء وندهت على ماما عشان ناكل طلعنا ماما بعباية بيتى وانا ببيجامتى وخالتى بقميص بيتى وشوشو بالبيجامة واحمد برمودا سودة وتى شيرت وقعدنا اكلنا واحمد كان جعان اوى اكل كتير خلصنا اكل قامت ماما وخالتى بيتفرجوا على التلفزيون ودخلت انا وشوشو المطبخ عشان ننضفه واحنا بننضف قلتلها ايه رايك انده احمد قالتلى يعمل ايه يا هبلة انتى قلتلها اصبرى ندهت احمد وقلتله تعالى ثوانى جه بسرعة وقالى نعم يا حسناء قولتله تعالى ناولنى الخلاط ده مش طايلاه عشان نعمل عصير وقف ورايا وشوشو مركزة مع اللى بيحصل وقف ورايا وحسيته عايز يلمسنى بس خايف من ردة فعلى رجعت انا بطيزى لورا سندت على زبه حسيت بوقوفه ونشفانه اوى وحسيت بضغطة خفيفة منه قلت ااااه بمحن وشرمطة عشان اطمنه لاقيته خاف وقالى اسف انتى اللى رجعتى قلتله بمحن ولا يهمك يا حمودى انت اخويا الصغير وضحكت ضحك واطمن وطلع بعد مكتب الخلاط لاقيت شوشو بتقولى ناوية على ايه يخرب عقلك قلتلها زبه نار يا بت يالهوى قالتلى هو انتى حسيتى بايه قلتلها ده ميتوصفش لازم يتجرب قالتلى ازاى مش فهماكى اجربه ازاى حسيت بشهوة فى كلامها انها خلاص استوت وهتموت على اى زب يفلقها عرفت انى وصلت للى عايزاه وطلعت رغباتها المكبوتة وحركت شهوتها وشغلت عقلها بجسمها وجماله وانها مرغوبة واى راجل يتمناها ويتمنى ينام معاها طلعنا من المطبخ دخلت اوضتى انا وشوشو حالى تليفون من حمادة جوز اختى قلت اهيج شوشو اكتر قلتلها تعالى وفتحت الاسبيكر وقلتلها تسكت خالص لاقيت حمادة بيقولى وحتينى اوى يا سووونا ووحشتنى طيزك يا منيوكتى هنا شفت نظرة ذهول من شوشو رديت وقلتله وانت زبك واحشنى اوى يا جوز اختى هنا تعبيرات شوشو اتحولت لرعب قالى واللبوة الكبيرة عاملة ايه قلتله بره مع خالتوا قالى هتيجوا امتا قلناله لسه شوية قالى بفكر اجيب اختك واجى بكرة نقضى يومين سوا قلتله يا ريت يا حمادة انا تعبانة اوى ومحتجالك تنيكنى قالى ماشى يا متناكة جاي بكرة هظبطها واجى وقفلت التليفون لاقيت شوشو مصدومة وبتقولى هو انتى اللى عمل فيكى كده وغيرك وناكك جوز اختك قلتلها اه بس ده سر ما بينا زى اللى حصل بينا وبين احمد اخوكى فضلت مصدومة وتسأل أسئلة كتير طيب ازاى وامتى واختك وامك حكيتلها على اللى حصل كله واللى عملناه فى إسكندرية وكمان قولتلها على اللى عمله مع ماما عشان امهد ليها أن احمد ممكن يعمل كده معاكى ومع خالتى وأنه ده يفضل سر بيوتنا وأنه لتكتب علينا نكون كده لان شهوتنا محركانا والمجتمع هيفضحنا وان نكون لناس قريبين لينا الأمن قالتلى انا مش مصدقة اللى سمعته قولتلها النيك حلو اوى يا شوشو بكرة تجربى وتعرفى قالتلى يالهوى على المصاييب لو اتفضحنا عرفت انها عندها كل الاستعداد انها تتناك وبقت خوفها بس من الفضيحة فضلت تسألنى طيب وحمادة زبه شكله ايه وحسسنى بايه طب كان بيوجع انا خايفة طيب مفتحكيش قلتلها لا ده بيخاف عليا وكمان هو بيحب ينيك فى الطيز اوى ده مش عاتق طيزى ولا طيز خالتك ولا حتى مراته لقيتها قالت وبيمتع نيك الطيز ده قلتلها اوى وكمان انتى طيزك تجنن يا شوشو عارفة حمادة لو طالها مش هيسبها ضحكت وقالتلى بطلى هبل يا حسناء انتى اتجننتى قاتلها ايه رأيك اخليه يمتعك قالتلى لا طبعا قلتلها براحتك قالتلى انا مش عارفة اقولك ايه وهبص لخالتى ازاى بعد اللى قولتيه ده رديت وقولتلها امك وامى نفسهم يتناكوا اكتر مننا قالتلى بس يا بت هما كل الناس زيكم قاتلها زينا ازاى يعنى منتى هتتجنى على زب احمد اخوكى وكمان امك بتتفرش فى المترو لاقيتها مصدومة وبتقولى انتى بقيتى واحدة تانية قلتلها شوشو انا حكيتلك عشان اطمنك واعرفك أن ده بيحصل فى كل البيوت بس اهم حاجة يفضل سر ومع ناس قريبين مننا فاهمة هزت راسها وقالتلى فاهمة قلتلها انا حاسة بيكى واحمد اخوكى عيل لسه وسهل تتحكم فيه ومتخافيش من حاجة قالتلى مش عارفة اقولك ايه قولتلها قومى البسى حاجة تهيج كده وتعالى قالتلى وامك وأمر قلتلها سيبيهم عليا وقمت غيرت لبست قميص بيتى لغاية تحت الركبة وقلت لشوشو تلبس زي وقلتلها متلبسيش ولا بانتى ولا برا مفهوم وطلعت لاقيت ماما وخالتو قاعدين على التلفزيون واحمد فى اوضته مسكت الريموت وجبت قناة رقص وبدأت ارقص لوحدى امى وخالتى قالولى العفريت طلع عليها اهو مديت ايدي وشديت ماما تقوم ترقص معايا قامت وقامت خالتى ورقصنا وزغرطت طلع احمد من اوضته على الصوت لاقانا بنرقص اتكسف وجه يدخل ندهته وقلتله تعالى يا احمد جه احمد وطلعت شوشو وكانت بزازها بتترج وكمان ماما وخالتى اندمجوا فى الرقص وعيون احمد علينا بتاكلنا بس كان مركز معايا اكتر خلصنا رقص وقعدنا ضحكنا وخالتى تقولى يخرب عقلك يا حسناء رجعتينا للى مضى قولتلها انتى لسه مززة يا خالتو مش صح يا احمد قالى طبعا بدأنا نتكلم فى العادى لاقيت ماما بتقول لخالتى هدخل اريح شوية قالتلها خدينى معاكى ودخلوا يريحوا الاتنين فضلت انا واحمد وشوشو فى الصالة كنت ممدة على الكنبة واحمد قصادى عنيه بتاكل اللى ظاهر من رجليا وشوشو قاعدة على كرسى جنبه قلبت فى التلفزيون جبت قناة افراح كان فيه عريس وعروسة بيرقصوا سلو سوا على اغنية لعمرو دياب والعريس حاضنها اوى قلت فرصة تعالى يا احمد نرقص زيهم اتخض من طلبى قمت مسكاه من أيديه وقام قالى مبعرفش قلتله سهلة متقلقش وشوشو مركزة فى عمايلى ومستغربانى حضنت احمد وحسيته فرحان اوى ومسكت أيديه حطيتها على وسطى وبدانا نرقص حسيت بعنيه بتاكلنى وايديه بدأت تدعك فى وسطى مبقاش قادر وهو شايفنى مسهلة ليه الوصول ليا شال العريس عروسته قلتله اعمل زيه وضحكت حضنى جامد وحسيت بضغط زبه على بطنى وايديه من ورا حاضنة ضهرى ونزلت على طيزى وهو بيلف قلتله فى ودنه اهدى شوية اختك قاعدة اصبر كان كلامى ضوء أخضر ليه أنه يعاملنى لبوته مش بنت خالته اللى اكبر منه خلصت الأغنية وسابنى جت اغنية تانية قلتله ترقص مع شوشو بقا قالتلى لا قلتلها قومى ده اخوكى الصغير يا بت قامت وشفت فرحتها واحمد مسكها وحضنها وكانوا بيضحكوا فى الاول وبعدين ،،،،،،،
 بدأ الضحك يقل واللمس بين جسم شوشو اخوها احمد ونظرات حرمانهم وشهوتهم لبعض عنيهم بتقول كلام ونظراتهم بنحضن كل حتة فى بعض شهوتهم ملكتهم هما دلوقتى اتنين عاشقين اتنين ممحونين عارفين انهم محتاجين بعض مسكت ايد احمد حطتها على وسط شوشو وخليت نص كف ايديه على قلقتينى البارزين من طيزها الكبيرة المرفوعة وخليتها تنام على صدره وتتعلق برقبته وعشان ازود نارهم وهما بيرقصوا مسكت زب احمد وغمزتله وقلت لشوشو سبلة نفسك لينا انا واحمد اتفقنا نمتعك يا شوشو قالت بمحن وضعف حد يطلع يشوفنا عرفنا انها خلاص استوت دخلنا اوضتنا واحمد قفل اوضته وجه ورانا وقفلنا باب الاوضة دخلنا شوشو مستسلمة لعمايلنا ووعنيها كلها شبق وعايزة تتناك خلاص مبقتش قادرة عمالة تفرك بجسمها وعنيها على زب اخوها وكلامى ليها عن نيك الطيز ومتعته احساسها انها انثى ليها كيانها عارفة جمالها يتمشى معاها العيون بنحضن بزازها الكبار اوى وطراى زى الجيلى وطيزها المدورة الكبيرة المرفوعة لفوق وهى قصيرة وده مخليها تهيج اى راجل يشوفها وتخطف عنيه اكيد مخليتش من التحرش احتياجها الجنسى كله من الافلام ولعبها لنفسها وبتصعب عليها نفسها زى اى بنت متلاقيش اللى يحس بانوثتهاواحتياجها لغريزة متملكاها خصوصا أننا كل البنات شايفين نفسنا اجمل بنت فى الكون وده من حقنا كل واحدة فينا قوية بثقتها فى جمالها فى حبها لشكل جسمها بأنها تتمتع باى طريقة بجمالها شعورنا بالزب هو اولوية كل انثى فينا هو متعتنا هو اللى بيولعنى فينا ويطفينا بلبنه هو اللى بيكهربنا بنبضاته بيسحب روحنا وهو بيشد جوانا قبل ميريح نارنا ويغذى شهوتنا بدفى لبنه هو المصاصة بتاعت كل واحدة تتناك منه لازم تبوس رأسه وتدلعه بلسانها وترسم شفايفها بالروج وهى بتمصه من تحت بشفايفها تلحسه كله بلسانها وتدوق ملوحته ومتعته تشم ريحته وعنيها تحضن بيضانه تمسك بيضانه تبسهم تبلعهم جواها تحطه جواها وتوصله لابعد مكان جواها تتمتع بلبنه جواها وعشان عارفة كده واكيد شوشو فى حالتها دى ده احتياجها وامنياتها كلها قلت لاحمد نام على السرير نام احمد وخلعته الهدوم زبه فعلا طويل اوى اطول من زب حمادة وده خلانى اتشد ليه بس منعت نفسى لانى مش عايزة زب غير زب حمادة بس وقوف زب احمد ابن خالتى وطوله ليه احساس تانى اكيد لو دخل جوايا بس هيجان شوشو ونظرتها لزب اخوها هيجتنى اوى عليها وعرفت انها جايبة آخرها انا عارفة احساسها مريت بيه مع حمادة وعارفة هى محتاجة اى مسكت ايديها وخليتها تمسك زب احمد سابته مسكت ايديها تانى وقولتلها متبصيش لينا لو مكسوفة يا لبوة ضحكت وقالتلى انتى اللى طلعتى اللبوة والحيحانة من جوايا ولعت فيا وقلبت حياتى بس متعتينى وانا هعمل اللى. تقولى عليه يا خبرة أحمد قال أنا اكيد بحلم عارفة يا شوشو انا ياما حلمت بالوقت ده انام على سريرك فى اوضتك وانتى تلعبيلى فى زبى انى اكون الكرسى واشوف جسمك اللى يجنن ده انتى طيزك وبزازك مجننى طول عمرى وكمان اليك قصادى ياما هيجنى خصوصا القميص اللى انتى لابساه ده ياما اتمنيت اقلعهولك بايديا كلام احمد دوب شوشو فيه اكتر ومسكت زبه وبدأت تحرك ايديها عليه وتقول له أنت كبرت وبقيت راجل وزبك حلو اوى قالها طول من كتر اتخيلت انى بحطه بين بزازك وبشده عشان تمصيه بلسانك قالتله للدرجة دى قالها واكتر انا نفسى انيكك من زمان ياما انسحبت بليل وشفتك وانتى مكشوفة ورجعت جرى اوضتى اتخيلك وانزل لبنى ياما شميت كلوتاتك وسنتيناتك كلام احمد هيجنى وهيج شوشو اكتر لاقيتها بتقوله متبطل كلام بلبونة انا قصادك اهو لاقيت احمد حضنها وفضل يبوس فى شفايفها وايديه بتلمس كل حتة فى جسمها وهى مسلمة ليه بكل رغبتها أيديه بدأت تلعب فى شعرها ونزل بشفايفه على رقبتها وفضل يبوس فيها الافلام علمته كتير وهى بتتلوى واهاتها بتطلع منها كلها راحة وفرحة قام أحمد وقعدها على طرف السرير ورجلها على الارض نزل تحتها وبدأ يمسك رجليها الاتنين وببوس فيهم ويمص صوابعها وهى بتضحك بمتعة من عمايله ليها وطلع بشفايفه يبوس رجلها الملفوفة ورفع القميص لفوق وسطها اتفاجي قصاده بكسها فضل يبوس فى شفايفه ويمصهم وشوشو تتلوى وتمسك رأسه تضغط عليها شوية وتبعدها لما يعضض زنبوها واهاتها بدأت تزيد وانا هيجانى زاد على عمايلهم وشهوتى غلبتنى وعايزة اشاركهم قلعت هدومى كلها وكنت عايزة اطفى نار كسى لعب احمد ودلعه لكسها خلاها تمدد على ضهرها واحمد بين رجليها بيمصلها غيرت من دلع احمد لجسمها وقلت اخطف شهوته دى ليا انا كمان وقعدت بكسى على وش شوشو وقلتلها مصيه مصى كسى اااح اااوف مولعة عايزاكى تمصيلى بدأت تمص كسى وتحط لسانها بين شفراته وانا اتحرك عليها واحمد تحت ممتع كسها جسمها اترعش من متعتها وعنيها غابت ومحنها بقا كل كلامها مص احمد كسها وشرب عسله وطلع برأسه كانت طيزى قصاده وبياضها اخد عنيه ورسمتها يتمناها كل زب يشوفها حسيت بايديه عليها وبدأ يبعبصنى ااه واخته بتمصلى كسى شهوتى جت ونزلت عسلى على شفايفها لسه بعدل نفسى حسيت بعمود بين فلقتين طيزى وسخن اوى واحمد بيحضنى وبيقولى لازم انيكك طيزك شدتنى ببنت خالتى ونفسى فيها اوى قلتله شوشو الاول لسه بتمنع وانا عايزاه قالى انتوا الاتنين احنا مع بعض لاقيت نفسى مضطرة انفذ كلامه خصوصا أن شوشو جابتهم اكتر من مرتين وجسمها سايب لاقيته مصمم وسخونة زبه بين فلقتين طيزى هيجونى قلت اجرب زبه الطويل نيمنى على بطنى وقلتله طب هات الزيت ده وبراحة قالى انا تحت امرك بدأ يمشى زبه بالطول بين فلقتين طيزى وكان مافيها كلها بس ارفع من زب حمادة ورأسه اصغر كان احساس جديد بشكل جديد يجرب جمال جسمى ويمتعنى بكل ما فيه لاقيت شوشو اتعدلت وقالت بشرمطة هتفرج واتعلم عشان اتناك زيها شاورتلها تأمن على الباب قامت وقالتلى محدش طلع ونور اوضتهم مقفول كانت بتراقب الطريق لينا وهى عريانة جت وقالت لاخوها يلا بقا ورونى بيدخل ازاى رفعت طيزى لفوق عشان استقبل ابن خالتى جوه طيزى وفعلا حط زبه على فتحة طيزى وضغط سنة بسيطة رأسه دخلت لان حمادة موسعنى بزبه التخين دخل شوية كمان وبدأ يوصل لآخر مكان حمادة وصله جوايا ولاقيته دخله اكتر هنا شهقت وطلعت اااه كتمتها فى المرتبة وعضيتها وحاولت انزل لتحت اهرب منه نام عليا ودخله اكتر حسبته فلقنى نصين وبدأ يطلعه ويدخله وانا مفشوخة وهيجانة تحتيه لغاية مضغطه جامد عرفت أنه هيجيبهم ضغط اكتر ونزل حمم زبه لبنه الدافى اللى وصل لمكان جديد جوايا ومتعنى اوى اوى بجماله وسخونته وكان كسى غرق بعسله من شهوته قام أحمد من فوقى ونام على ضهره وانا اتعدلت وفاشخة رجليا وانا نايمة على ضهرى زيه وشوشو غرقانة فى شهوتها ومستنية دورها هى كمان تتناك من زب اخوها خصوصا هى شافت متعتى وانا بتناك منه فى طيزى ومتعنى اوى بزبه بس لاقت زبه نام وعليه نقط لبنه لوحدها نزلت بدأت تمص فيه وتلاعبه واحمد هاج اوى لما شاف اخته بتمصله ويتكلم زبه و تقوله اقف بااه عشان تنيكنى نفسى فيك فى طيزى انا كمان عايزاك تفشخنى وقف زب احمد من كلام أخته لزبه وهيجانها عليه وقام حضنها وفضل يبوسها ويلعب فى بزازها وكسها وخلاها تاخد وضعية السجود وجه وراها وحط زيت على فتحة طيزها وغرق كل طيزها زيت ووقف وراها وبدأ يضغط بزبه وهى انزل لتحت لغاية ممسكها جامد من وسطها وترس زبه جواها هنا صوتت جامد اوى وحسيناها اغم عليها نامت على بطنها وكانت ساكتة وهو نائم عليها زبه جوه طيزها وهى غائبة فى عالم متعتها وشهوتها حسيت ان حد سمعنا لان صوتها كان عالى قمت ابص على الباب فتحت وهو نايم على أخته ملط وزبه فى طيزها وانا عريانة بصيت لاقيت ،،،،

طلعت لمحت ماما داخلة أوضة خالتوا تانى وبتقفلها وراها ومش كلمتنا ولا دخلت ليه مندهتش خالتى وبعدين هى طالعة بقميص نوم ليه الفضول خدنى اطلع اشوف ايه اللى بيحصل لبست قميصى وسيبت احمد بينيك شوشو فى طيزها وهى بتتلوى تحته ورحت ابص من فتحة الباب اتفاجئت باللى شفته ماما عريانة ملط والقميص مرمى جنبها وخالتى هى كمان عريانة والاتنين نازلين بوس وتقفيش وتحسيس لبعض كسى ولع نار لما شفتهم عرفت أن المكان اللى اكون فيه انا وامى لازم يحصل نيك وشرمطة وكمان العيلة كلها هيجانة اوى ومستنية الفرصة عشان تمتع نفسها شفت السحاق بين اتنين خبرة شفت متعتهم لبعض لمساتهم لجسهم خالتى نامت على ضهرها وماما نامت عليها حط رجل بين رجل خالته على كسها وكسها على رجل خالتوا وبزازهم بتدوب فى بعض وحركة جسمهم بتزيد أجسامهم انتفضت شفتى هيجان خالتى ومنعتها مع امى خلصوا وريحوا بضهرهم على السرير قعدوا اتفاجئت لما خالتى مسكت سيجارة وولعتها اول مرة اعرف انها بتشرب سجاير ولا ممكن بتشرب وقت متعتها بس وسحبت الدخان ونفخته فى وش ماما وبتناولها السيجارة وماما خدت نفس واحد ونفخته بسرعة سيبتهم ورجعت لشوشو واحمد لاقيت شوشو واقفة على الارض وساندة على السرير واحمد وراها تارس زبه فى طيزها وماسكها من بزازها وبينيك فيها اول مشافنى هاج على أخته اكتر وفضل يرزع وهى تصوت لغاية منطر لبنه كله جوه طيزها ونامت بجسمها وهو طلع من وراها قلتله يروح اوضته بسرعة وشوشو قامت ودخلت تاخد شاور ولبسنا هدومنا عادى كان مفيش حاجة حصلت ودماغى كلها تفكير فى اللى شفته بين ماما وخالته يا ترى حكيتلها عن حمادة ياترى خالتى بتتناك هى كمان من حد طب ماما حد غير حمادة بينكها طيب شربهم للسجائر ده غريب فضلت افكر قطع تفكيرى خروجهم من الاوضة وقعدنا كلنا سوا قصاد التلفزيون وباين علينا كلنا اننا عملين عملة ومكسوفين نبص فى عيون بعض قلت لماما حمادة واختى جايين بكرة هنا ردت خالتى وقالت يا مرحب ينورو وحسيتها فرحانة اوى قلت بينى وبين نفسى شكل كلام امى ليكى يا خالتى عن حمادة هيجك اوى عليه ونفسك تدوقيه يا لبوة انتى خدنا سهرتنا ونمنا صحينا الصبح على جية حمادة وكان لوحده لما سألناه مراتك فين قال سببتها تخدم بابا انا جاى يوم واحد او اتنين بالكتير اخلص ورق شغل ليا رحبنا بيه ودخل سلم على خالتى والطبيعى أنه بيحضنها ويبوسها عادى هى المرة دى كانت مكسوفة وسلمت من بعيد عرفت انها خايفة تهيج وسلم على شوشو وطبعا اتغزل فى جمالها زى عوايده وسلم عليا وغمزلى وعلى ماما قعدنا فطرنا صحى احمد وسلم عليه بعدها نزل احمد وحمادة كل واحد راح يقضى مشواره وانا وماما وشوشو وخالته فى البيت كل اتنين فى أوضة وتفكيرنا فى نفس الحاجة انا عايزة اتناك من حمادة وشوشو تتناك من احمد واكيد جوز الشراميط ماما وخالتى عايزين زب حمادة يفلقهم قلت بعد كلام مع شوشو وكلام ماما مع خالتى اكلم ماما واتفق معاها فعلا طلعت الصالة ندهتها وقلتلها هخرج انا واحمد وشوشو ندخل سينما وهنسيبلك حمادة انتى وخالتى قالتلى بتقولى ايه يا وسخة قلتلها وسخة بس مبشربش سجاير فهمت انى شفتها قالتلى م احمد فلقك وناكك امبارح انتى وشوشو قلتلها دلوقتى احنا بعيد عن بابا والبيت عايزين نتمتع قالتلى ماشى يا لبوة وقلتلها هظبط مع حمادة فى التليفون جه احمد من بره وبعده حمادة واقترحت السينما وغمزت لشوشو واحمد وقاموا يغيروا وحمادة قال هيريح عشان السفر ونزلنا ورحنا السينما واحمد قعد فى النص بينى وبين شوشو والنور قفل وبدأ الفيلم وانا بفكر فى الفيلم اللى فى البيت يا ترى حمادة وماما وخالته بيعملوا ايه زود نارى ايد احمد وهو بيلعبلى فى كسى وفخادى ورحت عشان ادلعه لاقيت شوشو قايمة بالواجب وبتدعكله زبه وملناش علاقة بالفيلم ومفيش غيرنا فى الصف قبل الأخير خلصنا دلع والفيلم خلص روحنا لاقيت ماما وحمادة فى الصالة بيتفرجوا على التلفزيون وخالته مش معاهم سألت عليها ماما ضحكت وقالتلى مريحة شوية عرفت أن حمادة متعها وفرتكها اخدت ماما فى الاوضة وسيبت شوشو واحمد مع حمادة فى الصالة وقلتلها مالها اختك قالتلى جوز اختك قلقها نصين قلتلها ازاى احكيلى وخلتيها تتناك منه ازاى قالتلى هقلك انتوا نزلتم من هنا وانا كنت حكيالها على اللى بينى وبين جوز بنتى ومكنتش مصدقانى وبتقولى انتى بتخرفى قلتلها وبعدين ولا حاجة دخلت اوضتها لبست قميص نوم وطلعت وهى قاعدة مع حمادة ودخلت حضنته وبوسته وهو ميتوصاش فضل يدعك فى جسمى خلعته البنطلون وطلعت وبعدهالتك شافته اتجننت لما اتاكدت وشافته قلتلها وبعدين نزلت زقتنى اللبوة ومسكته وفضلت تمص فيه وحمادة يقولها كمان يا متناكة هنيكك فى طيزك المبين دى وهولعلك فى كسك وهى تقوله مش هقدر عليا يا حمادة كلامها هيج حمادة اوى ولاقيته اول مرة بيتعامل بالعنف ده وينيك بالطريقة دى قالتلى قام شالها ورماها على السرير وانا وراهم بتفرج ومولعة وخلعها هدومها ونزل ياكل كسها اكل كان بيمصه جامد وهى بتتوجع وبتعاند وهو يقولها هوريكى هقدر عليا ولا لا فتح رجليها وكان كسها غرقان وراح تارس زبه مرة واحدة هنا قطعت النفس من الوجع وبعدها فضل يرزع جامد فى كسها وهى تتلوى وتصوت تحتيه وتقووله كفاية مش قادرة ااه براحة كسى ولع اى اى شيلى جوز بنتك عنى اااه ااوف كسى نااار يختى اااه وجسمها يرتعش جامد وتغرق زب حمادة بعسلها نيمها على جنبها ونام وراها وفضل ينيك فى كسها لغاية مجابتهم تانى وبعدين بدأ يحطه فى طيزها هنا بدات تجرى منه على السرير راح مسكها ونيمها على بطنها وجه وراها وفلقلها طيزها وفضل ينيك فيها وهى راحت فى دنيا تانية صحيت على نزول لبنه جوه طيزها وخروج زبه منها والنار اللى حسيت بيها نامت من ساعتها قلتلها وحمادة ناكك بعدها قالتلى عمل واحد خفيف بس بعدها واتفقنا على بليل يجى ينكنى انا وضحكت قلتلها وانا ،،،،،،،