طلعت اناوخالتى الهيجانة من الاوضة شهوتنا هى اللى محركانا لبونتى وشرمطتها ومحنها وحرمانها من النيك وكل ليوم انا بتلبون ليها وانا بتناك من ابنها ومولع فيها عشان كده اول محمادة جه مستنتش وغلطت لما استعجلت وانا قفشتها معاه الواحدة مننا لما بتكون فى الحالة دى بتكون اقصى حالات المتعة لهفتك انك تتناكى تحس بزب يدخل جواكى يملا فراغ كسك ويولع فى شهوتنا اكتر واكتر يدخل ويخرج جوانا يسرع حركته يعلى حرارة كسنا اكتر فنهدى ناره بعسلنا ونمتعه اكتر ودخوله للاخر جوانا ضغطة راسه اللى بتسحب نفسنا واهاتنا اللى غصب عننا ولما نارنا تزيد ومنبقاش قادرين نستحمل يطفى نارنا بسخونة لبنه ولزوجته بنحضنه وقتها وتنزل معاه شهوتنا ورعشتنا دى الحالة اللى كنا واصلين ليها انا وخالتى كنا فى الاشتياق ده لزب احنا مجربينه زب حمادة انا مشتاقة ليه وخالتى معندهاش غيره طلعنا من الاوضة دى حالتنا فهمنا بعض من نظراتها كانت بتقولى عايزة اتناك يا سونا ونظراتى ليها بتقولها هتناك معاكى كاننا كيان واحد بشهوتنا متفاهمين فل كل حاجة حاسين ببعض اوى سبقتنا بخطواتها والروب مرسوم على طيزها من ورا بالونتين كبار دول طيزها كبيرة وطرية اوى احلى كيرف فى عيلتنا وشوشو بنتها ورثاها منها ماشية تدلع قصادى محستش بنفسى غير انى بقربلها وحسست بكف ايدى على طيزها وبعبصتها اتخضت وبصتلى وضحكت بشرمطة وقالتلى ماشى ماشى كلامنا بعدين وصلنا الصالة لاقيت حمادة مولع سيجارة حشيش فى اخرها واحمد ممدد على الكنبة ومغمض عنيه بصيت لحمادة وقلتله ماله قالى تقل فى الشرب هينامله ساعة كدة ولا اتنين ويفوق متقلقيش روحى اطمنى عليه قربت لاحمد وكان حمادة بيسلم على خالتى فى ضهرى لاقيت احمد بيفتح عنيه وبيغمزلى وبيفهمنى انه بيمثل انه نايم وفهمت ان حمادة مبرمجه على اللى هيعمله حالة هيجان احمد وهو بيعرص على امه لحمادة مشفتهاش فيه قبل كده هيجان اوى وابتسمتله وغمزتله غمض عنيه تانى وانا قعدت جنبه وقصادى حمادة وخالتى اللى بتهرب لايديه عشان يحسس عليها ويشبع حرمانها بصتلى قولتلها حظك فى سابع نومة كنتى قلقانة منه اهو نام وريحنا حمادة قام وحضنها ونزل بوس فى شفايفها وايديه بتخلعها الروب وفضلت بالقميص الاسود وحمادة نزل بايديه يبعبص فى طيزها وهى تتلوى فى حضنه احيييه على هيجانى على هيجان خالتى وشهوتها خبط احمد براحة على كتفه فهم وفتح نص عين وباصص على امه وحمادة بيفرش فى طيزها ونازل فى شفايفها تقطيع وامه شرقانة على حمادة بصيت علي زبه لاقيته واقف اوى وهيجان على امه وهى بتتناك قدامه اوى فى اللحظة دى عسل كسى بيزيد اكتر وبياكلنى وايديا راحتله من غير استئذان فتحت الروب وبدات العب فيه قصاد خالتى وحمادة واحمد اكيد اخد باله رفعت القميص ورفعت رجل على الكنبة والتانية مفرودة على الارض وبلعب فى كسى شافتنى حماتى هاجت اكتر وخلعت حمادة البنطلون وظهر قصادى اللى واحشنى زبر حمادة اللى فتحنى وملكنى مبقتش على بعضى لاقيت خالتى قعدته وقعدت على ركبها وبدات تمص فيه وكانت ناسيينى خلاص الشرموطة مفكرتش تقولى تعالى عايزاه اكتر منى وانا مقدرة ده بس مش ماسكة نفسى نفسى امسكه بايديا احس بسخونته وتخنه الحس عروقه امص راسه العب فى بيضانه احطه جوه بوقى مبقتش قادرة استحمل قمت من جنب احمد ورحت قعدت على ركبى جنبها بصتلى بشهوة وهى مسكاه وجابته ناحيتى وقالتلى بعنيها مصيه حسيت بهيجان كبير اوى وبدات امص فيه وهى بتلعب فى بيضان حمادة طلعت من بقى ولفيت راسى لاقيت احمد مفتح عنيه وبيتفرج عليا انا وامه سيبت زب حمادة لاقيته بيغمزلى وبيقولى بعنيه براحتك يا لبوتى وزبه كان واقف على الاخر لاقيت خالتى بتقول تعالوا نكمل فى الاوضة حمادة قالها خلينا هنا يا منيوكة سمعت كلامه وحطت مسندين على الارض ونامت على ضهرها وفتحت رجلها وقالت لحمادة يلا بقا نيكنى عايزاه فى كسى سابنى حمادة ونزلها ورفع رجلها على كتفه وكسها كان غرقان وريق وريقها على زب حمادة دخل على طول رغم تخنه بس هى فتحاله كسها ومشتاقة ليه بدا ينيك فيها واهاتها تطلع منها قلتلها سايباكى بمزاجى بس عايزة اجربه ضحكت وقالتلى جوزك عندك روحيله روحت فعلا وقلعته هدومه وكان زبه واقف على اخره وهو اطول من زب حمادة زى مقولتلكم بس ارفع منه وبدات امص فيه وهو يتلوى خالتى بصتلى لاقيت عنيها مركزة مع زب ابنها زى مكان مركز مع جسمها بنص عين بدات امص فيه واحرك احمد اقوله اصحا علشان ينيكنى فتح عنيه خالتى شافته هربت بجسمها من زب حمادة وقفلت رجليها وحست بخضة كبيرة وكانت خايفة اكيد من رد فعله معملش حاجة ولا هى قالت بصلها وابتسم وهى ارتاحت من بسمته واطمنت انه فى صفها فرحت بتعريص ابنها عليها ولفت وشها لسه مكسوفة حمادة خلاها تاخد وضع السجود وبدا يدخله فى كسها ويرزع فيها وهى مش قادرة تكتم صويتها وحمادة يقولها متكيفة يا متناكة تقوله اوى اوى اااه اااه كمان كمان لاقيت احمد مقعدنى زيها وبدات يرزع فى كسى زى ميكون بينافس حمادة والاتنين نازلين ترزيع فى كسنا واهاتنا مالية المكان ترس حمادة فى خالتى نامت على بطنها وجمادة راكب فوقيها بيدخله ويطلعه وهى بتصوت تحته وبتقوله ااااه ارحمنى ااااوف كسى كسى براحة يا حمادة مش قادرة كمان كمان ايوه كده خليك كده واحمد يهيج اكتر ووجعلى كسى وبدات احس بحرقان فى كسى قلتله خلاص مش قادرة وطلعت لقدام وقعدت وبصتله لاقيته ماسك زبه وبيلعب فيه وبيضرب عشرة على منظر امه وهى بتتناك قصاده ضحكت ومسكت حمادة من ضهره عشان يبص عليه شافه وشاورله يقرب وطلع زبه من كس امه قصاده قالتله دخله قالها ثوانى اعدل نفسى وقام من عليها وشد احمد من ايديه عليها واحمد مستسلمله ومنفذ لكلامه قعد على فخادها وحسس بايديه على طيزها وهى وشها فى المسند بتقول لحمادة دخله بقا يا حمادة نيكنى بقا راح احمد ابنها ظبط زبه على باب كسها ونزل بجسمه عليها وبدا زبه يحس بدفا وحرارة كسها فجأة لاقيت خالتى اتنفضت من الخضة حست بزب غير زب حمادة مهو احمد زبه ارفع ولفت راسها لاقت احمد فوقيها حاولت تقوم بس حالة احمد ابنها وقتها وهيجانه عليها خليته يمنعها ووضغط عليها بجسمه ووكتفها بايده تحت وكان ماسك بزها فضلت تقوله لا قوم من عليا مينفعش يا احمد قوم قوم مبهزرش واحمد فوقيها بيغتصبها قصادنا مش سايبها ويقولها هنيكك يا شرموطة حمادة يا لبوته هوريكى زبى هيعمل فيكى ايه يا ماما هعرفك انى دكر زيه وهمتعك وبدا احمد يترس زبه جواها وكان زى المجنون بيدخله ويطلعه بكل قوة وهى بتصوت تحتيه من النيك وترزيعه فيها حمادة قعد على الكنبة وانا مسكت زبه فضلت امصه وابص على احمد وخالتى وهى بتتلوى تحتيه وتقوله كفاية تعبتنى اااه يا كسى جبتهم كتير مبقتش قادرة يا احمد قوم يبنى بقا طلعه من كسها افتكرت هيقوم لاقيته بيمشيه على فلقة طيزها وبيدور على خرمها وبيقولها اخيرا هنيكك ياما ضربت عليكى عشرات قالتله لا ورا لا قالها متتكلميش انتى تتناكى وبس يا شرموطة وبدا يترسه فى طيزها وهى اهاتها تزيد لاقيته بيسالها زبى احلى ولا زب حمادة تقوله انت يا حبيبى بس ارحمنى اااه اااه اااه طيزى ولعت نار زبك طويل اوى يسالها اطول من بتاع بابا تقوله بكتير بس هاتهم بقا نزل لبنك فى طيزى طفى نارها وحرقانها كلامهم خلى طيزى تاكلنى وحمادة مش بيتاخر خلانى اخد وضع ااسجود وبدا يدخله فى طيزى وانا متعودة على حجمه مهو ياما ناكنى وفشخنى وبدا ينيكنى من هيجانى قولتله ايوا يا حمادة نكنى جامد ايوه دخله اكتر طيزى مشتاقة لزبك اوى نكنى زى زمان انا شرموطتك انا لبوتك انا منيوكتك زبك واحشنى زبك حبيبى هنا احمد كان هاج اوى وهو بينيك امه وانا بتناك جنبه وترسه جامد خالتى صوتت وهو جسمه شد وجاب لبنه وغرق طيزها وحمادة ترس زبه وغرق طيزى بلبنه نمت على بطنى جنب خالتى وهو واحمد قعدوا عريانين على الكنبة وولعوا سيجارة ومسحت لخالتى ومسحتلى اللبن اللى نازل من طيزنا وقعدنا قصادهم عريانين لاقيت احمد بيقولى يا متناكة يعنى هو بينيكك من زمان بقا قلتله بشرمطة عجبك ولا مش عجبك قالى عاجبنى طبعا يا سونا رد حمادة وقاله بس انت امك جامدة نيك رد احمد قاله متهيجنيش عليها تانى انا على تكة ردت خالتى وقالتله انسى يا كسمك مبقتش قادرة وقالتلى تعالى يا حسناء نغسل ولمينا هدومنا قصادهم لاقيت احمد ماسك امه مقعدها على رجله ونازل بوس فى شفايفها ولعب ودعك فى بزازها وقالها خليكى شوية كمان يا متناكة قالتله هغسل واجى قالها هاجى معاكى نغسل سوا فى الحمام يا ماما وقام وشدها من ايديها قلتله وانا لاقيته بيقولى انتى هتغلبى يا شرموطة حمادة بتاعك معاكى اهو وقاموا دخلو الحمام ،،،،،،عارفة انى اتاخرت عليكم حبايبى ومتابعينى الاعزاء معنديش كلام اوله ابرر بيه تاخيرى بس عندي حلقة جميلة ليكم هتنسيكم غيابي الفترة اللى فاتت احداث قريبة هبداها ان شوشو اتجوزت ابن عمها واتفضل انا واحمد وخالتى فى الشقة وخالتى معظم الوقت لعند بنتها او عند ماما بتسافرلها مش ده المهم ان فى يوم سمعنا صوت على السلم طلعت انا وخالتى نبص كان ناس بطلع عفشهم والشقة اللى قصادنا سكنت او بمعنى اصح اتباعت لناس سكنوها دخلنا وبعدها بيوم خالتى قالتلى نروح نبارك ليهم ونتعرف عليهم وفعلا اخدنا هدية وروحنا ليهم خبطنا فتحت الباب واحدة قد خالتى فى حدود ظ¤ظ¥ سنة بس جسمها مليان ومربرب رحبت بينا وقولنالها احنا جيرانكم جايين نتعرف عليكم ونبارك ليكم قالتلنا اتفضلوا دخلنا قعدنا عندهم بدات الست تعرفنا بنفسها قالت انها اسمها هيام ست بيت وجوزها استاذ ابراهيم موظف معاش وبنتها نيرة فى الكلية وميرنا متجوزة وجوزها اسمه سامح بس ساكن معاهم فى نفس البيت هو ومراته شربنا العصير واتعرفنا عليهم وعرفناهم بنفسنا وباركنا ليهم ومشينا وعدت اول زيارة عدت الايام وخالتى اتصاحبت على هيام وكانوا بينزلوا يتسوقوا سوا ولان جوز ميرنا معظم الوقت بره البيت لان شغله ورديات ونيرة فى كليتها وعم ابراهيم البركة على القهوة كانت ميرنا قصادى وقولت اتصاحب عليها خصوصا ان شوشو اتجوزت واحمد فى شغله وحماتى بتسيب البيت بالاسبوع عند شوشو وميرنا زى ست بيت وعندها ولد اسمه يوسف عنده سنة لسه وانا مخلفتش لسه اتصاحبت عليها وانتوا كلكم عارفينى لازم افهم اللى قصادى هحكيلكم عن شخصيتها ميرنا ست بيت شاطرة متجوزة سامح عن حب جسمها مربرب شوية بزازها كبيرة لتحت وطيزها مليانة وطرية شعرها وسط ومتوسط جسمها عريض حاجة خف يفة ومن الرضاعة حلمتها كبيرة وكانت اول مرة اشوف بزها وانا عندها وهى بترضع يوسف شفت بزازها قالتلى عقبالك مترضعى وبزازك تكبر يا حسناء قلتلها يا ريت يا ميرنا ابتدينا نتكلم سوا اكتر ونهزر اكتر بقينا اصحاب وطبعا الكلام ما بينا زاد والحدود قلت لغاية مجيت فى يوم الكلام جابنا للجواز وليلة الدخلة وفجائتها بسؤال وقلتلها متحكيلى يا ميرنا عملتى ايه فى يوم فرحك لاقيتها استغربت وحسيتها مترددة قلتلها هو ابنك هيفهم حاجة مفيش غيرنا يا بت ارتاحت من كلامى وقالتلى هحكيلك يا حسناء وبدات تتكلم وقالتلى يومها رجعنا كنت لابسة قميص نوم ابيض شفاف ومش تحتيه حاجة وسامح كان ببوكسر لبنى كنت هيجانة اوى من منظرى قصاده حصوصا اننا اتخطبنا فترة صغيرة ملحقناش نتشاقا كنت سايحة خالص من المنظر حضنى وفضل يبوس فيا وخلعنى القميص ونيمنا على ضهرى عريانة جه يمص كسى قولتله لا لان ماما محظرانى انها بتجيب التهابات حسيته متاثرش اوى وكمل لفوق فضل يمصلى بزازى ويرضعهم ويقفشلى فيهم كانت عنيا قلبت وسحت خالص طلع زبه وخلع البوكسر اتفاجئت من شكله قولتلها شكله ايه يا ميرنا قالتلى كانت راسه متوسطة ومتوسط الطول مسكته شوية بايدى وبعدين جه بين رجليا وفضل يفرش كسى براسه وانا كسى كان غرق الدنيا فضل يضغطه بالتفريش لغاية ملاقيته رافع رجلى على كتافه وبدا يحركه بشويش وفجاءة راح مدخله كله مرة ولحدة اتفتحت ونزلت كام نقطة قام نضف وانا دخلت الحمام اغسل وانزل ااباقى ودخلنا نمنا بعدها بكام ساعة لاقيته صاحى ونازل مص فى بزازى وبياكلهم اكل وهيجان اوى وايديه تحسس على طيزى وبيقولى طيزك طرية اوى يا ميرنا هيجت اوى من كلامه وحركاته نيمته على ضهره وقعدت انا على زبه ادخله ولحدة وانزل عليه لغاية مدخل وبدات اتنطط عليه براحة وهو يتحرك لفوق لغاية مهيجت اوى ونزلتهم ونمت فى حضنه حضنى وبدا يرزع جامد لغاية منزلهم وانا فوقيه قلتلها سيدى يا سيدى على الليلة الجميلة على كده مقضياها معاه قالتلى بعد الولادة مبقتش افضاله وخصوصا انه بيكون بالتناشر ساعة بره واوقات ورديات يوم كامل ولما بفضاله للواد يعيط للبيت يكون صاحى وانتى شايفانة عدد فى البيت يا حسناء ولاقيتها قالتلى وانتى اخبارك ايه مع جوزك قلتلها احمد هيجان على طول مبيرحمنيش وفى سرى قلت ولا راحم امه لاقيتهم اهتمت تعرف تفاصيل عرفت ان حياتها الجنسية مش مكفياها قالتلى ازاى اتكلمت عادى عن احمد ونيكه ومدته وطول زبه حسيتها متمتعة بالكلام فتحت اكتر وقولتلها على الحبوب اللى بياخدها ونصحتها جوزها ياخد عشان يطول ويمتعها قالتلى للاسف عنده مشكلة تمنعه فى القلب وعشان كده كمان بتقلل من الموضوع ده معاه بسبب خوفها على صحته بقيت من كلامها اكون نظرة عن سامح جوزها وعنها قلتلها يعنى مبيمتعكيش خااص قلتلى مرة كل اسبوعين تلاتة وزحمة البيت مقللة الموضوع وانا كنت بتفاخر بنيك احمد عدى اليوم ده ومرت ايام وجه سامح جوزها مرة من برة وانا عندها وكنت لابسة بيجامة بيتى وعليها الطرحة ومكنتش مربوطة وهى بترضع ابنها سلم عليها وسلمت عليه وقعدنا نظراته ليا نظرات راجل محروم كان مركز اوى مع جسمى بصراحة هيجت بس اتكسفت منه ومش عايزة ميرنا تلاحظ استاذنت ومشيت وفى يوم بدردش مع احمد عن ميرنا وبيتها وجوزها ومشكلته فى القلب وكمان ظروفها لاقيته احمد بيقولى بس جسمها حلو اوى وفايرة مرات سامح يا سوونا قلتله اه بس حظها كده وضحكنا بعدها بكام يوم قلت لميرنا تعدى تقعد عندى شوية انا لوحدى وكان جوزها فى وردية جتلى وكانت هيام وخالتى نزلوا سوا ونيرة وابوها فى البيت جتلى ومعاها يوسف لاقيتنى لابسة قميص بيتى قصير وحمالات وهى كانت ببيجامة رصاصى فى بينك وماسكة على طيزها وبتتفتح بسوستة عشان الرضاعة قالتلى يخرب عقلك انتى فاتحة الباب كده قلتلها ادخلى انا لوحدى فى بيتى عادى يعنى البس اى حاجة خفيفة ضحكت وقالتلى ماشى يختى بدانا نتكلم رضعت ابنها نام قلتلها تنيمه على السرير فى اوضتى ودخلت معاها حطته لاقيتها بتبص على دولابى وكان مفتوح درفة قمصان نومى المتعلقة شافتهم قالتلى ايه ده كله يخربيتك كل دى قمصان وبدات تتفرج وانا اقولها انتى جسمك كبير لو ينفعوا يجوا مقاسك كنت اديتهملك بس انتى امكانيات يا ميرنا ضحكت وهزرنا بصت على التسريحة شافت الميك اب والبرفيوم بدات تشوفهم قولتلها احطلك مكياج انا شاطرة اوى ومفيش حد هنا واسشورك شعرك قالتلى كمان ده انتى كوافيرة واتيليه بقا وضحكنا خلعت طرحتها وبدات اسرح شعرها وبدات احطلها مكياج ابنها كان صحى وانا بمكيجها طلعت بزها وبدات ترضعه قلتلها عندى كريم ممتاز للصدر يا ميرنا ضحكت وقالتلى لا شكرا كفاية اوى المكياج والشعر قلتلها ايه رايك نيمت ابنها وحطته على السرير ووققت فرحانة بشكلها وقالتلى عايزة امسحه قلتلها ليه قالت سامح هيعملى مشكلة ده بيحبنى وبيغير عليا وهيضايق لو انا عملت كده عندك قولتلها قوليلى اننا كنا لوحدنا قالتلى ده غيور اوى قلتلها ده هيفرح بيكي ومش بعيد يشكرنى قولتلها خدى انتى ادهنى كريم الصدر ده هيعجبك وفعلا خدته وطلعت بزازها قصاد المرايا وبدات تدهن وانا بتفرج عليها بزازها مربربين لتحت وحلماتها كبيرة وفى دايرة بنة فاتح حواليها وانا اضحك على منظرها فجأءة لاقيت احمد دخل الاوضة وبيقول حسناء انتى فين مبترديش ليه واتفاجئ بميرنا متكهربة وبتدخل بزازها وبتقفل السوستة بس بعد مناكهم بعنيه وبتدور على الطرحة واحمد اعتذر وطلع وهو باصص على ميرنا وشعرها وكياجها طلع كانت ميرنا من كسفتها وخضتها شالت يوسف وقالتلى هروح قلتلها معرفش رجع بدرى ليه وهكلمك بعدين ومشيت طلعت لاحمد قلتله مش تخبط ولا تتكلم قالى انتوا كنتوا بتعملوا ايه حكيتله قالى بس بزازها نار ضحكت وقلتله وبعدين فى العيلة ااوسخة دى وضحكت وقالى مش للدرجة دى قلتله رجعت ليه قالى نسيت الورق ده هنا قلت اجي اخده واريح شوية ونازل مشى احمد كانت خالتى جت كلمت ميرنا عاتبتنى واتاسفتلى على الموقف وانه مكنش ينفع تظهر كده قصاد احمد قلتلها بكل هدوء عادى يا ميرنا انا هعدى عليكى سلمت على هيام ونيرة كانت دخلت نامت فى اوضتها وروحت لميرنا اوضتها لاقيت وشها محمر ومتوترة قلتلها قلقانة من ايه قالتلى هودى وشى منك ومن جوزك ازاى قولتلها يا بت عادى عارفة ايه اللى ضايقنى ان احمد قالى بزاز ميرنا جارتنا حلوة اوى وضحكت عشان اطمنها قالتلى ياةمصيبتى وطى صوتك هتودينى فى مصيبة جوزى لو عرف هيموتنى قلتلها هيعرف منين يا هبلة انتى اطمنت وعدت الايام ولاقيت خالتى بتقولى النهاردة عازمين هيام وعيلتها وفعلا عزمناهم جت هيام وميرنا ويوسف من بدرى معايا انا وخالتى واحمد كان فى البيت حسيت ميرنا بتتهرب من نظراته زمكسوفة منه وهو مش سايبها فى حالها مركز معاها جهز الاكل وجه سامح وابراهيم ونيرة واتغدينا بعدها بشوية دخلت هيام وخالتى ينضفوا الطباق وانا وميرنا وابنها ونيرة بنتفرج على التلفزيون وسامح واحمد بيتكلموا فى البلكونة طلعت اودى الشاى ولاقيت نظرات سامح كلها شهوة ليا طلعت لميرنا لاقيت نيرة بتستاذن تروح تذاكر شوية استفردت بميرنا وقلتلها يا بت انت جوزك بيبصلى كده ليه هو انتى قلتيله حاجة عننا قالتلى لا ده هو دايما يقول نفسى اجرب الجسم الرفيع ده لما يكون هيجان ضحكت وقولتلها احييه جوزى عايزك وجوزك عايزنى هنا اتخضت وخافت وقالتلى انتى اتجننتى مستحيل ده يحصل سامح مستحيل يسمح بده قلتلها وانتى عادى قالتلى لا طبعا قلتلها طب لو خليت سامح جوزك ده اخليه هو اللى يخلى جوزى ينيكك ضحكت وقالتلى انتى حاطة حاجة فى الاكل خليتك تجننى بطل هبل قلتلها رهان قالتلى طبعا واكيد هكسب انا عارفة جوزى وبيتى اكتر منك قلتلها هنشوف بس سيبنى براحتى ضحكت وقالتلى ابقى قابلينى يا حسناء بعدها بكام يوم كنت لوحدى وعرفت منها ان سامح فى البيت خبط عليها وقلتلها انبوبتى خلصت ومبعرفش اغيرها وخالتى عند بنتها واحمد فى الشغل تعرفى تغيريها قالتلى لا سامح بيعرف قلتله معلش هتعبك معايا قالى تعبك راحة ولا يهمك اسبقينى وجاى انا وميرنا وراكى قلتله سيبها ترضع انت مش غريب اتفضل ولفيت ومشيت قدامه وهو ورايا كان لابس برمودا ازرق وتيشرت ابيض كنت بتشرمط فى مشيتى وصلنا المطبخ كنت بالعباية عليها الطرحة بس على قميص تحت العباية وميلت قصاده اجيب المفتاح وعملت نفسى بساعده وبدات احتك بجسمه واهيجه عليا وفعلا بان ده من عرقه ووقوف زبه وهيجانه وحرمانه من ميرنا وقلة نيكه حسيته مش على بعضه ومش ماسك نفسه هيجنى ده اكتر وفتحت زرار عباية وميلت كانى بشوفها اتربطت ولا لا وفلق بزازى ظهر ليه هنا اعصابه سابت ولاقيته من غير مقدمات ولا كلام بيمسك بزازى وعايز يحضنى اتخضيت وخفت منه ده طلع مجنون هيجان وميرنا ولا معبراه مخليها كده رجعت لورا وزعقتله وقلتله ايه اللى بتعمله ده يا حيوان انت اتجننت اطلع بره لافضحك بصيت لاقيته خايف وبيقولي غصب عنى انتى هيجتينى اوى قلتله مراتك عندك قالى دى باردة ومعكننة عليا انا اسف بس بلاش فضايح قلتله متكررهاش تانى وانا هكلملك ميرنا تحن عليك قالى ابقى قابلينى يا حسناء وسابنى ومشى انا حسيت بحرمانه وهيجانه خصوصا انى عارفة عمايل مراته معاه وتنفيضها ليه وثق فيا سامح بعد معديت اللى حصل وبقينا صحاب يدانا نتكلم فى التليفون من ورا ميرنا واحمد وبدا يعرفنى عن نفسه قربنى منه ولاقيته فى مرة بيقولى انه بيحبنى وفعلا انا حبيت رومانسيته وكلامه وكمان عايزة اكسب الرهان مع ميرنا واعرفها انا اقدر اعمل ايه قلتله انا حبيتك بس انا ست متجوزة وجوزى لو عرف هتبقا مصيبة خلال الفترة دى كانت نظراتنا لما نتقابل فيها حب مسروق وفعلا اتمنيت اقربله وميرنا بدات تشتكيلى من قلة اهتمام سامح وانها حاسة انه تغير ومبقاش هيجان عليها زى الاول قولتلها عشان انتى باردة قالتلى ماشى يا سخنة انتى قلتلها تعالى وانا اعرفك وكلمت سامح فى الشغل وسمعتها المكالمة وحبه ووصفه فيا وانه بيتمنانى وقفلت كانت هتججنن من اللى سمعته وعملت كده عشان اخليها تثق فيا انى مبعملش حاجة من وراها واهز مكانة جوزها عندها واعرفها انها ممكن تخونه زى مبيخونها قالتلى انتى شيطانة قلتلها وانتى هيجانة قالتلى مستحيل حد يلمسنى غير جوزى قلتلها ولا احمد قالتلى انتى مجنونة رسمى قلتلها بجد انتى عجباه اوى قالتلى وانتى عادى كده موافقة جوزك يعمل كده معايا قلتلها ااه قالتلى انتى غريبة قلتلها قصدك شرموطة قالتلى يا بجاحتك يا حسناء قلتلها يا ميرنا انا عايشة حياتى ومتقبلة جوزى يعمل اي حاجة وهو مش بيمانع انى اعمل اي حاجة احنا متحررين قالتلى انا عندى عيل عايزة اربيه قلتلها ومش نفسك فى زب طويل ينيكك ساعتين ولا قلبه ولا زبه يوجعه اكيد نفسك وبدات اعدد مميزات احمد لما هينيكها واهيجها عليه قالتلى لا هى لا قلتلها لسه عند رهانك قالتلى اه طبعا قلتلها لو خليت سامح هو اللى يهيجكك على جوزى قالتلى عشان متاكدة ان ده خيال هخلى جوزك ينيكنى وضحكنا وعدت الايام وزودت الشرمطة مع سامح وهيجته اوى عليا وخليته هيتجنن وينام معايا وافتح الباب لما يجى وافرجه على جسمى بقمصان نوم واقفل اول ميقرب جننته واتجنن بيا وبدا يقولى نفسى انيكك يا حسناء اقوله انا متجوزة قالى مش قادر قلتله يعنى انت ترضى احمد ينيك ميرنا سكت شوية وقالى لو هنيكك فى المقابل انا موافق بس يخلينى انيكك قلتله هقنعه وانت اقنع مراتك ميرنا تتناك منه وفعلا عدت ايام باوامر منى لاحمد انى هتناك من سامح وهو هينيك ميرنا فى المقابل فرح طبعا خصوصا انه عايز يعيش التجربة واسال سامح يقولى عن محاولاته مع ميرنا وميرنا اكلمها تنكر لغاية فى يوم اتفقت مع احمد وسامح اننا هنسهر عندنا وويوسف هيسيبوه مع هيام وفعلا عدوا علينا ميرنا وسامح وكانوا بلبس خروج عشان يقنعوا ابراهيم وهيام انهم خارجين وجم وكان احمد ببيجامة بيتى مجسمة زبه وانا بليجن ابيض وبلوزة نص كم دخلوا رحبنا بيهم كان الجو متوتر ميرنا عايزة وخايفة وسامح هيتجنن على جسمى واحمد نفسه يدوق ميرنا قالت ميرنا ملبستوش ليه رد سامح عليها قالها هنسهر هنا بصتلى ميرنا قلتلها تعالى ندخل المطبخ نجيب العشا دخلت معاها وقلتلها ايه رايك اهو جوزك جايبك لاحمد ينيكك عشان ينكنى وهو اللى شارى الجمبرى والاستاكوزا دى مكنتش مصدومة لانه حاول يقنعها بده قعدنا اكلنا ونظرات الرهبة والشهوة مسيطرة احمد متعود وانا كمان محمادة عمل كده معايا قدامه وانا متعودة بس سامح راجل جديد وغريب بس انا حبيته وحبيت هيجانه وحنيته اكلنا وقمنا غسلنا ميرنا كانت قصاد احمد قام مبعبصها فى طيزها قصاد سامح ميرنا اتنفضت وصوتت على خفيف وبصت لجوزها لاقيته بيضحك وبيقول لاحمد هبعبصلك مراتك قاله براحتك ولو نفسك تنيكها نيكها هنا الذهول اتحول لهيجان رهيب لاقيت ميرنا بتقول لسامح يعنى هتعرصله عليا عشان تنيك حسناء رد سامح وقالها انا عرفت من حسناء انك نفسك تتناكى اكتر وقالتلى لما طلعتي بزازك وهو شافهم وعادى يا ميرنا قطع الكلام انى دخلت حضنت سامح وفضلت امصمص شفايفه وهو بايده بيغرشنى قصاد جوزى ومراته ده سخن احمد وخلى ميرنا مستسلمة اكتر لاحمد قلت لسامح فى ودانه خدها من ايدها لاوضة النوم خليها تقلع واندهنى انا واحمد وفعلا دخلو الاوضة واللى حصل بعد كده هسيبه لخيالكم.
لحد هنا تنتهى قصتى شكراً لمتابعتكم أتمنى تكون عجبتكم.
من تحب امتعها بسرية بدون علم احد نسكس ونستمتع بالسر شات كتابة والا صوت والا نتقابل صنعاء بدون دخال من فوق الملابس او مع الدخال حسب طلبها تجي وتس
ردحذف+967733846531