الخميس، 5 نوفمبر 2020

 

 وقفت المرة اللى فاتت لما حمادة خرج يدخل الحمام وماما نايمة على السرير جسمها راخى خالص فاتحة رجليها وكسها محمر اوى ومنفوخ وغرقان بلبن حمادة وعسل كسها وايديها فرداها جنبها وشعرها على كتفها وبزازها الاتنين محمرين شوية وحلماتها مشدودة مكان مص حمادة ليهم اول مدخلنا وقربنالها حسيناها اتكيفت من منظرها قدامنا وجابت مخدة صغيرة على وشها انا اسكت ابدا استغليت الموقف ده وبدأت اعاملها كواحدة حيحانة لسه متناكة من جوز بنتها عشان اتحرر من سلطاتها كام عليا وعشان اخد راحتى وكمان هى بتنافسنى على حمادة وزبه وناكها لوحدها لغاية دلوقتى حمادة متناكتيش لوحدى هى مرة فى طيزى بعد ما ناك اختى وهى معايا مديت ايدى على كسها ورحت مدخلة صابعى الوسطانى جواها حسيت برعشة فى جسمها وكمان بمتعة جوايا لما عملت كده لاقيتها شالت المخدة وبصتلى وبرقت عشان اطلعه من كسها قولتلها حمادة شكله دلع كسك اوى يا دودو مكانتش عارفة ترد بجد ولا تشخط فيا زى الاول لاقيت اختى قالتلها ايه رأيك فى نيك حمادة يا ماما هنا استسلمت ماما للواقع الجديد مع بناتها وجوز بنتها احنا التلاتة بنتناك من حمادة ولازم نحمى بعض وندارى ردت ماما بمحن ودلع حمادة هلكنى ومتعنى اوى زبه فشخلى كسى ده ابوكى جنبه تقاوى زب وضحكت بلبونة وضحكت معاهم كان حمادة رجع وماما قومناها ودخلت تنام جنب بابا ونمنا تانى يوم الضهر صحينا لاقيت اختى وبابا فى الصالون بيتفرجوا على التلفزيون صحيت سلمت عليهم وماما كانت لسه نايمة وحمادة كمان لاقيت اختى بتقولى متغيرى انهاردة اخر يوم وبابا عايز يشتري لينا حاجات قولتلها طب وماما رد بابا قالها امك تعبانة من امبارح ضحكت من جوايا هو فاكر أنه هو اللى كيفها أو تاعبها وميعرفش أن حمادة اللى فلقها غيرت هدومى ونزلنا سوا انا وهى وبابا وسيبنا حمادة وماما لوحديهم يا بختها اللبوة فضلنا تحت ساعتين ونص كده وجه تليفون من حمادة لاختى وببقولها تعالوا خلاص ضحكت وقالت له حاضر ميلت عليها وقولتلها تانى وضحكنا وروحنا الشقة دخلنا لاقيت حمادة باين عليه الفرحة وببص لماما لاقيتها موردة ووشها منور قامت تشوف الحاجة ببص لاقيت مشيتها فيها حاجة قولتلها مالك يا ماما فيكى حاجة رد بابا بفخر كده وقال لسه رجليكى تعبانة يا دودو قالتله اه ضحك واحنا ضحكنا عشان هو لسه فاهم أنه اللى عمل فيها كده لاقيت حمادة بيقول لبابا تعالى ننزل القهوة لغاية ميجهزوا الغداء ونكمل كلامنا ضحكوا ونزلوا سوا دخلت جرى على ماما انا واختى وقلنالها احكيلنا بالتفصيل اللى حصل لاقيناها بتقول حمادة فشخنى ناكنى زى مكنت عايزاه يعمل قلنالها ازاى بدأت تحكى وتقول بعد منزلتم كنت حاسة بيكم ومسمعتش صوت حمادة وابوك كان قائلة إنه هيشترى ليكم حاجات فقولت اريح وافتكرت أن جوزك هينام بعد مناكنى ومتعنى بليل كنت لابسة القميص اللبنى ده وجابته وكان غرقان لبن وعسل مكان ما مسحوا فيه قلنالها وبعدين قالت حسيت بباب الاوضة بتفتح عملت نفسى نايمة قلت اشوف جوزك هيعمل ايه وانا نايمة لاقيته مقربلى ونايم ورايا وكان القميص لغاية ركبتى راح رفعه لفوق وكنت لابسة الكلوت الازرق ده لاقيته بدأ يلعب فى شعرى بايديه وبيبوس فى رقبتى وببمص حلمات ودنى ويمشى لسانه على رقبتى من شهوتى طلعت اها منى قالى سيبيلى نفسك وانا هعمل كل اللى حلمتى بيه يا دودو ورجع يبوسنى تانى وايديه بدأت تحضن بزازى وتعصرهم امممم ولعنى بحنيته ورجولته وازاى بيتعامل مع جسمى وبيقدره اوى شوية لاقيته بينزلى الكلوت ومنيمنى على ضهرى وفاتح رجليا وحاطط رجلى على كتفه وبيبوس فيها امممم ااااه من كعوب رجلى وصوابعى ويمشى لسانه على سمانة رجلى ويبدل بين رجلى دى ودى وكان زبه واقف فى البوكسر وبيحك فى شفرات كسى وبيلاعب زنبورى من كلام ماما وهيجانها لاقيت نفسى هايجة اوى ومركزة وكسى بياكلنى نفسى حمادة يعمل ده زيها يا بختها وبدأت ايديا تنزل بين رجليا وكنت لبست بيجامة واختى بليجن وبلوزة وماما بقميص بيتى قلنا لماما وبعدين قالتلنا نزل بشفايفه على شفايف كسى وفضل يبوس فيهم ويمصهم ويحطهم جوه بؤه وبيلاعب زنبورى بلسانه لما خلانى بتلوى زى التعبان تحت منه وكل ماحاول أبعده يضغط على كسى اكتر امممم ولعلى كسى وبدأت انزل على وهو يمص فيه كلام ماما ومحنها وشهوتها خلانى انا واختى مولعين نار من شهوتنا أن امنا بتحكيلنا جوز بنتها بينيكها ازاى وقد ايه بقت مبسوطة لما حست بانوثتها وأنها مرغوبة اوى من حمادة وده اللى خلاها تضعف وتسلم نفسها ليه لأنه منعها بكلامه وهزاره واكيد بيمتعها لما بينكها قلتلهم انا حرانة وخلعت هدومى كلها وفضلت بالسنتيان الاورانج والبانتى وكان غرق فى العسل ومبلول اوى من كلام ماما على اللى حمادة عمله معاها ضحكت وقالتلى انتى بتهيجى من الكلام يا سوونا قلتلها طالعالك يا دودو وضحكنا لاقيت اختى بتقولها كملى كملى عملتى ايه تانى مع حمادة قالت لاقيته طلع بلسانه على بطنى وفضل يبوسها ومسك بزازى ونزل عصر ومص فيهم وكان زبه راشق بين فخادى عدلت نفسى وخلعته البوكسر وفضلت امص فى زبه بنهم كنت باكله اكل وبمصه جامد ومضيت بيضانه زى ممتعلى كسى متعتله زبه وكانت اهاته ممتعانى وكلامه وقتها هزنى وحسسنى انى احلى ست فى الدنيا لاقيته بيقولى عارفة يا دودو انا طول عمرى بحلم انيكك واتجوزت بنتك مخصوص عشان أقرب ليكى واوصلك وانيكك سنين كتير براقبك واشوفك قصادى ولاقيته بيفكرنى بقمصان نوم قديمة ليا وأنه شافنى مرة من غير سنتيانة وكان بيفضل يتخيل أنه بينكنى وأنه كان متعمد يحط زبه بين فلقتين طيزى فى المطبخ كان بيتعمد يوقف زبه قصادى لاقيته نيمنى على بطنى ونزل بشفايفه على طيزى ويمص فيها بهيجان باين من سخونة أنفاسه وبيقولى بعشق طيزك يا دودو كان حلم عمرى ابوسهم كده ولايته ببصب زيت عليها وفضل يدلكها ااااه شوية وبدأ يبعبصنى والزيت كان مسهل دخول صابعه حسيت بمتعة كبيرة من بعبصته لاقيت اختى بتقوله قال يعنى اول مرة تتناكى فيها قالتلها ابوكى جرب مرة ودخله جامد عورنى وفضلت شهر لتعالج لكن حمادة فلقنى بس معورنيش نطيت فى الكلام وقولتلها يعنى كنتى عايزاه ينيكك فيها قالتلى انا مكنتش بتكلم انا كل كلامى اهااات لاقيته قاعد على فخادى وحاطط زبه بالطول بين فلقتين طيزى والزيت سخن من حرارة زب حماده وفضل يقولى تقفلى عليه وافتحى ابلعيه جواكى **** طيزك ناار يا حماتى بدأت اتحرك لفوق وهو يضغط لتحت لاقيته قام قعد ورايا وبيقولى اقعدى عليه رجعت بطيزى لتحت لاقيته مثبت زبه بايديه ومظبطه على فتحتى نزلت سنة بسيطة لاقيت رأسه كبيرة وجعتنى طلعت تانى لفوق قالى براحتك يا لبوتى هيجت على كلمته ونزلت وقلت استحمل شوية بدأت فتحة طيزى تاخد على حجم زبه دخلت الراس ااااه على النار والسخونة والحرقان اللى حسيت بيه جه يدخله اكتر جيت اقوم من عليه لاقيته حضنى من وسطى ومنزلنلى بكل قوته على زبه حسيت زبه قسمنى نصين طلعت منى اها جننته اكتر لاقيته بينزلنى وايديه بدأت تلعبلى فى كسى جامد ومن متعتى من هيجانه نسيت الالم لاقيته خلانى اخد وضع السجود قدامه واتعدل ورايا وبدأ يحرك زبه جوايا كان كبير اوى ودافى وممتعنى اوى لاقيتنى بقوله نيكنى اسرع شوية بدأ يزود سرعته وتزيد شهوتى لاقيته هاج عليا اكتر وضغط عليا من ضغطه نمت تحتيه ونام فوقى وزبه كله جوايا فضل يرزع فيا ويينكنى وانا اكتم صويتى فى المخدة واقوله **** ارحمنى طيزى اتفشخت يقولى منا طول عمرى بتمناها ولازم انيكها بكل قوتى فضل يضغط عليا وانا اقفل على زبه وابلعه جوايا وكسى بينزل فى عسله من متعتى فضلت اقوله كمان حسيت نار فى طيزى من زبه لاقيته بيترسه جامد ووقف اكتر وحسيت بسخونة والزوجة لبنه وهو بيطفى نار طيزى لاقيته مطلعوش ونام فوقيا وفضل يبوس فيا وفى رقبتى بعدها بشوية طلعه ومسحنا اللبن اللى بينزل منى ومسحت زبه بالقميص ده قام وقالى كفاية كده دلوقتى لغاية منروح بلدنا يا منيوكتى ومن ساعتها وانا طيزى وجعانى من زب حمادة ،،،،

كلام ماما هيجنى اوى انا واختى وكان باين عليها المتعة اوى حسيت بالغيرة بينى وبين نفسى لغاية دلوقتى حمادة متناكنيش لوحدى لكن اختى اتناكت لوحدها كتير واهى ماما وزعنا وقلقها بدأت ادايق واشوف هعمل ايه جه ميعاد أننا نروح نزل حمادة حجزلنا وتتعمد يختار اربع الكراسى اللى وره وكرسى واحد قدام لبابا على أساس أنه ملاقاش غيرهم واننا اتاخرنا فى الحجز وطلعنا ركبنا كانت اختى بتحب تقعد جنب الشباك عشان تتفرج على الطريق لاقيت حمادة قاعد على الشباك التانى قلت استغل الفرصة واسبق ماما واقعد جنبه وفعلا قعدت جنب حمادة وماما بينى وبين اختى ولحس حظنا الكرسيين اللى قدامنا كانت واحدة منقبة وبنتها منقبة جنبها والكرسي التانى واحد كبير فى السن ومعاه بنته كانت لابسة بنطلون قماش بيج وبلوزة بيضة مجسمة عليها ومكنش فى ايديها دبل ولا دهب شكلها لسه متجوزتش زى كنت انا وحمادة ورا المنقبة وبنتها والناحية التانية البنت وابوها وبابا اتحرك الاتوبيس وبدأت الدنيا تليل والإضاءة كانت ضعيفة يدوب تشوف اللى جنبك بمتر حسيت بايد حمادة على كسى من فوق الفيزون اللى لابساه وبدأ يحرك صوابعه على شفرات كسى فتحت رجليا وريحت بجسمى على حمادة بصيت لاقيت البنت اللى جنب باباها كل شوية تبص وترجع تبص قدامنا وحركتها زادت عرفت انها هاجت من عمايل جوز اختى معايا وماما جنبى بصتلى قلتلها اتفرج وانتى ساكتة بدأت أحس بحركة حمادة تزيد على شفراتى كسى بدأ يتبل وعسله واناناسه نزل غرق البانتى والفيزون حمادة طلع صوابعه ومصها وقالها بموت فى اناناسك يا سوونا لأنه مسمى عسل كسى ومياه اناناس لطعامتهم بصيت على البنت لاقيتها تعبت خاص وريحت الكرسى لورا وبطرف عينيها ركزت معانا لاقت حمادة بيقولى اخدة بالك تعالى نهيجها وراح مطلع زبه هنا البنت برقت وبصت قدامها شوية لاقيت حمادة بيقولى ميلى مصيه الناس كلها نامت لاقيت ماما مدت ايديها ومسكته وقالتله هتودينى فى داهية لم زبك ده لفت منقبة ويتكلم حمادة من عند الازاز كانت الكبيرة بتقوله مالك نفسك انت ومراتك مش ماسكين نفسكم فرحت اوى انها قالت عليا مرانه ردت ماما وقالتلها معلش عرسان جداد ردت عليها وقالتلها مش هو مجوز التانية دى يا ام حسناء كانت صدمة لينا كلنا حتى حمادة قلق ودخل زبه وانا اتعدلت ماما ركزت فى الصوت وعرفت انها طنط شيماء وبنتها هاجر جيرانا فى البيت هاجر عندها ظ،ظ§ سنة بس مليانة وجسمها يجنن وبزازها كبيرة اوى لمامتها وجوزها ننقلها هى والبنت عشان بيغير عليهم من الناس ماما مصدومة قالتلها عشان تتوه كنتم بتعملوا ايه فى الاسكندرية واستاذ احمد جوزك فين قالت لماما بكل مكر وتهديد كنت جاى اتاكد من اللى فى دماغى عنكم واتاكدت انكم عيلة شراميط جوزتوه لواحدة وبينيككم انتوا التلاتة كل ده والبنت ركزت معانا وماما قالتها ابوس ايدك استرينا وحياة تقابك ده وتدينك ردت على ماما وقالتلها الساكت عن الحق جوزك الغلبان ده اول مشوفتك قعدتيه قدام لوحده عرفت أنه جردل ومرضتش اكلمك اشوفكم بتعملوا ايه والغريب أن هاجر ساكتة مبتتكلمش لاقيت حمادة رد عليها وقالها براحتك صورك وانتى عريانة عندى قالتله بس يا وسخ وبدا الصوت يعلى راح حمادة مطلع موبايله ووراها صورها وهى عريانة وهى بتستحمى وجوزها بينكها كانت مصدومة واتفاجئت اكتر لما لقت صور لبنتها هاجر بقمصان نومها وهى بتتشرمط وكمان صور وهى بتمص زب حمادة فى البيت عندهم سكتت حمادة قالها تعالى جنبنا نلم الموضوع قالتله كنت حاسة ده فى البنت اتخانقت عشان تاخد الاوضة اللى على البلكونة عشان تشوفك وانت كنت بتشاغلها يا مجرم قالها اهدى احنا اسرارنا واحدة دلوقتى يا سخنة جسمك يجنن تحت العباية وعنيكى فيها كل جمالك لاقينا طنط شيماء بتقوله انت عايز ايه قالها مفيش بس انتى جسمك يجنن وانا شاغلت هاجر بنتك عشان حاولت معاكى كتير وكنتى بتصدينى قالتله يعنى كنت بتتعمد تخرج البلكونة وانا بنشر وانت عريان وزبك واقف وانا اللى كنت فاكرة صدفة عشان انت بتتخض ويتدخل قالها يعنى شفتيه وعجبك قالتله بينى وبينك عمك احمد بقا راجل بركة بس اوعى تكون فتحت هاجر قالها متخافيش من ورا بس عارفة ليه قالتله ليه قالها كنت يتخيلها طيزك انتى. وبزازها زى بزازك حطيته بينهم وهاجر قدام ساكتة بس بدأت اكلمها وقولتلها هو فعلا ناكك قالتلى اه ناكنى فى بيتنا مرة وعندهم فوق السطح مرة بس بعدها خفت اروح وكمان وجعنى بزبه الكبير قولتلها كنتم بتعملوا ايه هنا دمتى طلعتى لبوة وانا معرفش جيل غريب اللى طالع ده وحكيتلى هاجر ازاى حمادة وقعها وأنه كان بيطلعلها بزبه ويفرجها عليه اكتر من مرة يضرب عشرة فى منديل قصادى فى منديل ويرموهلى تحت البيت ويشاورلى انزلى خديه وانزل قصاده اخدت واطلع البيت يشاولى الحيه بلساتى عملت كده وكمانطلب منى اناناسى قاتلها برده تقصدى عسل كسك وبفله ضحكت وقالتلى أنه واكتشفت أن هى منقبة وتحت شرموطة سالتها كنتم هنا ليه قالتلى ماما اتحججت وقالت لبابا انها عايزة تغير عند خالتى هنا وجوزها فى إسكندرية بس هو مش فاضى فجينا لوحدنا ورحنا بيت خالتى ملقهناش كان عند حماتها فى دمنهور وچوزها كان بيغير عشان ينزل يجيبها فتحلنا وقال اهلا ايه المفاجئة الحلوة دى ده انا لسه رائحة دمنهور اجيب اختك كلمت اختى قالتلى الوقت اتاخر لو مغجد جه مش هيعرف يرجع بصى بيتى أنتى وانا جاية الصبح وخلى ماجد يرحب بيكم وكلمته وقالها ماشى لاقينا انكل ماجد بيقول لماما هنزل اجيب عشا واجر وفعلا نزل واتفاجئنا لما رجع أنه جاب سيره فوود وانا وماما بتحبه جدا وبدانا ناكل شوية والقيت بيقول لماما وهى بتاكل متخلعى النقاب عشان تعرفى الكلى انا جوز اختك ومحارمك لاقيت ماما خلعته قاللى وانتى يا هاجر زى بنتى فقلعت انا كمان قالنا خشوا خدو دوش بقا جهزتلكم وفعلا دخلت ماما الاول واتاخرت جوه لاقيتها طالعة بجلابية شفافة شوية مبينه السنتين والبانتى وكت على كتفها وقالتلى ناولينى النقاب والسنه دارت جسمها من فوق لغاية وسطها بس حتة من دراستها باينة ولما بتتحرك ورجلها باينة جه ماجد جوز خالتى وقالها نقاب تانى انتى مكسوفة منى ولا خايفة وقالها اقلعيه بقا ومد أيده خلعه ليها واتفاجي فلقتين بزازها وجمال دراعتها شفت نظرة شهوة فى عنيه لماما وماما كمان حبيتها مبسوطة بنظراته قلتلها باين انها شوطة فى البلد قاتلها وبعدين يا هاجر كنت فرحانة اننا مش لوحدنا أن ده شعور كل واحدة وواحد فيه مداريين وفيه يتعرفوا بس كل الناس كده شهوتهم محركاهم حكيتلى ازاى انكل ماجد ناك مامتها بعد مهى عملت نفسها نايمة قالتلى دخلت الاوضة ووقفت على طرف الباب وماما وانكل ماجد فى الصالة كانت بالقميص وجسمها ظاهر ليه وهو دخل لبس شورت وتى شيرت كت وقالها الجو حر وانتى لابسة نقل قالها اخبارك ايه مع احمد جوزك ماما سكتت وقالت تمام قالها اختك قالتلى أنه مبقاش زى الاول وكبرت قالتله هى الدنيا كده قالها بس ازاى يسيب الجسم النار ده وميتحركش قالتلي ميرسى يا ماجد قالها بجد انتى جسمك يجنن حسيت ماما ارتبكت بس هى هيجانة وليها حق قالتله هى مبتخبيش حاجة قالها قالتلى على الفلم اللى قفشتك بتتفرجى عليه ماما اتخضت وقالتله ايه كمان قالتلك الوسخة قالها عيب دى مراتى قالتله مهى اختى ووسخة انها تطلع اسرارى ليك قالها دى كلمتنى وقالتلى خلى هاجر تنام واديك اللى انتى محرومة منه تقولي عليها كده ماما سكتت وقالتله تقصد ايه لاقيت انكل ماجد واقف قصاد ماما ومطلع زبه كان واقف على الاخر ماما لفت وشها وقالتله بتعمل ايه يا ماجد انت اتجننت قالها وكر صوتك بنتك تصحى وتبقى فضيحة قامت وجت تجرى ناحية اوضتى جرى وراها وحضنها وحط زبه بين فلقتينها وحط ايده على بقها وايد قطعتلها القميص هجم عليها وبدأ يغتصبها سمعت بيقولها هنيكك يعنى هنيكك انا كنت بتجنن من اللى بسمعه من اختك عنك وعن ازاى ممتعة احمد وازاى مهنايا وان كسك نار انا هيجت من كلامه وماما بدأت تلين شال أيده قالتله بسرعة قبل ن هاجر تصحى قالها يلا على أوضة اختك وفعلا دخلت الاوضة معاه طلعت عشان اشوفهم لاقيت الباب مش مقفول فضلت ابص عليهم اول مدخلوا لاقيت ماما قالعة ملط وماجد على السرير قاعد وهى بتمص زبه وبتحركه بين بزازها وهو ماسك رأسها ويقوفها كمان يا متناكة يا شرموطة مصيه كويس بزازك نار يا شيماء اممممم مصى كمان يا وسخة هيجان ماما واستسلامها غنيمه بين ليا قد ايه هى مشتاقة انها تتناك فضلت تمصله لاقيته قالها تلف وتنزل بكسها عليه وفعلا وقفت ولفت وفضلت تنزل بكسها واطلع على زبه وهو متمتعين اوى اتفاجئت انه طلع موبيله وبدأ يصورها وهو بينكها وهى تدارى وسهل وتقوله بتعمل كده ليه قالها عشان تثبت لاختك انى نكتك وضحك خفت اوى لكن ماما هيجانها محبيها مستسلمة ليه اول فضلت هاجر تحكيلى والكلام اخدنا بصيت ورايا لاقيت ماما وطنط شيماء مندمجين ببص على حمادة لاقيت ايد طنط شيماء جوه بنطلونه بتلعبله فى زبه عرفت انى مليش حظ اتناك لوحدى كانت ناقصة شيماء وهاجر بنتها جوز الشراميط دول بس اطمنت من الفضيحة لأننا فى الهوا سوا وصل الاتوبيس ونزلنا ومروحين...
 نزلنا من الاتوبيس وعلاقتنا بطنط سيناء وبنتها بقى ليها شكل جديد بعد اللى عرفته عننا واحنا عرفناه عنهم وبقى حمادة ليه عمايل معاهم ومعانا كنت ضيفت هاجر على الفيس عندى عشان اتكلم اكتر معاها لانها شوقتتى اوى لعمايل حمادة معاها ومع باقى الجيران روحنا البيت واختى روحت مع حمادة وبدأت اخلع هدومى واخدت شاور وافتكرت المصيف واللى حصل فيه من أوله لاخره وهيجت من الاحداث اللى فيه وبدأت ايديا تنزل على كسى والاعبه بصابعى واحط زيت بشرة عليه واهيج اكتر بدأت انفاسى تزيد ااااه كسى مولع نار وعنيا مغمضة وصورة زب حمادة مش مفارقة خيالى وادعك كسى اكتر امممم رجليا مبقتش شايلانى وهيجانة اوى جبت كرسى الحمام وقفت عليه وحطيت كسى على كيرف حوض الوش ناعم اوى وناسف وبيهيج اوى وحطيت عليه زيت وبدأت احرك كسى عليه واضغط جامد والصور لشهوتى فى مرايتى لاقيت نفسى بتكلم بشرمطة غصب عنى وصوتى يعلى واقوول اااه كسى مولع اااه يا كسى ااوووف اااه اااه يخرب عقلك يا حمادة عايزاك تنكنى كمان ااى لاقيت ماما بتخبط وبتقولى بتعملى ايه يا وسخة وطى صوتك هتفضحينا ابوك يصحى وبسمعك كانت لغة الكلام بينا وبين بعض اتغيرت بقينا اتنين ممحونين ومتناكين من جوز اختى مش ام وبناتها قلتلها مهو نايكك امبارح تلاقيكى لسه متكيفة منه لاقيتها سكتت شوية معرفش زعلت ولا ايه قلت اصالحها واهيجها فتحت الباب وانا عريانة وحاطة ايدى على كسى وقولتلها تعالى يا دودو ادعكيلى ضهرى زى زمان وشدتها دخلت وقالتلى اهدى يا حسناء عشان لو اتفضحنا هيكون فيها موتنا وأقل حاجة فضيحتنا مش كفاية شيماء وبنتها قلتلها دول شراميط ماهو جوزها ناكها وهاجر حكيتلى ولعبت لحمادة قالتلى جوز اختك ده طلع مصيبة مكنش يبان عليه حاجة قلتلها المهم انا نفسى اتناك منه يا ماما اوى اوى وبتدلع وبفرك فى كسى لاقيتها قالتلى اوعى يا بت تخليه يفتحك قلتلها هو انا متهنية بيه لوحدى دى يا دوب مرتين اللى ناكنى فيهم لاقيت ماما بتقولى بس زبه حلو اوى قاتلها يجنن يا دودو قالتلى عارفة يا بت هلكنى نيك ومتعنى اوى قولتلها متخلعى يا جميل خلينا نستحمى سوا قالتلى بت انتى بطلى شرمطة قلتلها اعتبرينى حمادة يا لبوة وضحكت ضحكت معايا وخلعت هدومها وبقت عريانة ملط قصادى نزلتها تحت المية كانت ساقعة شوية طلعت من تحتها قاتلها تعالى هخش معاكى ادفيكى يا قمر ودخلت معاها وكان البانيو ضيق فكنت لازقة فيها كانت بزازى الصغيرة بتدخل فى بزازها وبدأت اتشرمط جنبها وااحط صباعى على كسى واقولها اااه لو حمادة هنا بمصلى كسى مصه يجنن عجبك اكيد يا ماما لاقيت هل بتتنهد وبتقولى ده انا رعشت وجبت عسلى من مصه ليه ولعبه بلسانه قاتلها اااه لسانه ده بيولعنى قلتلها بس بيموت فى المص لاقيتها سرحت وقالتلى زبه سخن اوى وتخين قاتلها وبيضانه احلى يا لبوة قالتلى انا لبوة فعلا عشان جبت شرموطة زيك وضحكت قلتلها استنى لما ادعكلك بزازك وحسيت بمتعة رهيبة وانا بمسكهم ليها والعبلها فيهم بدأت تتجاوب اكتر واهاتها تطلع استغليت هيجانها وهيجانى وحطيت رجلى بين رجلها ورفعتها لفوق وفضلت امسج ليها كسها بفخادى حسيت بدفا كسها حتى والمية نازلة على جسمنا لاقيتها بتضغط كسها لتحت اكتر على رجليا وتقولى يخربيتك يا حسناء بتعملى فيا ايه هيجتينى اوى يا وسخة قلتلها انتى لسه شفتى حاجة همتعك اكتر من بابا مش مخليكى تدعكى فى نفسك بعد مسيبك زى مبيخليكى تعملى قالتلى احااا انتى كنتى بتتفرجى علينا يا شرموطة قاتلها كتير وكنت صعبانة عليا عشان كده فرحت لما خليتى حمادة ينيكك ويرويكى ونزلت وحطيت شفايفى على كسها وهى تتلوى وتقولى ارحمينى ااااه اااه كسى يا بت م قااادرة اااه يخرب لسانك ده انتى أمر من حمادة عشان كده كان بيقولى احلى واحدة بتمص فيكم حسناء اااااه عرفت ليه دلوقتى قاتلها ماما انا نفسى حمادة ينيكنى انا وانتى لوحدنا نفسى اشوفه وهو بيقطع كسك قصادى نفسى اشوفك وانتى بتمصيله عايزاكى تمسكي زبه بايدك وتحطيه جوه طيزى ااااه انا هيجانة اوى قالتلى انا اكتر منك يخربيتك بدأت ادخل صوابعى فى كسها جامد وهى تتلوى لغاية ماقتها جسمها هز جامد ومسكتنى وقفلت على صوابعى جوه كسها وغرقتنى بعسلها وقالتلى قومى يا بت احضنينى وهانى بوسة حست اننى مترددة راحت ماسكة راسى ومقرب لشفايفى وفضلت تمص فيها ااااه حسيت برعشة بتهزنى ماما بتبوسنى فى شفايفى ولاقيت ايديها نزلت على كسى وفضلت تدعمه وانا اتااااوه اله يا ماما دخلى صوابعك اااه كسى نااار مش قادرة يا ماما لاقيتها دخلت صابعها جوه خرم طيزى وفضلت تبعبصنى جامد وانا اتنطط قصادها واقولها احاااا ده انتى لبوة اوى يا ماما ولا اقولك يا متناكة اااه طيزى ااى ااى براحة يا وسخة هاجت اكتر من شتيمتى ليها وفضلت تبعبصنى وكف ايديها على كسى لغاية مجابت عسلى وهديت كملنا شاور وليست وروحت جيبتلها هدوم وادتهالى وطلعت لاقيتها لابسة قميص نوم بيتى بس ولا لبست البيجامة ولا السنتين بس كانت لابسة البانتى كان اسود والقميص احمر ستان شفاف مبينه ومفتوح على صدرها وبزازها بيتهزوا فيه انا كنت لبست البيجامة لاقيتها كده بقولها لسه برده عايزة قالتلى مولعة يا بت عايزاااه قاتلها مهو بابا نايم صحيه ينيكك قالتلى بلا خيبة ده انتى كيفتينى عنه قلتلها عايزة حمادة قالتلى اووى قاتلها وانا كمان قالتلى وابوكى هنيل ايه فيه قبل قلتلها وحمادة نجيبه منين تلاقى اختى لما صدقت رجعه عشان يعوضها على اللى عمل معانا قطع كلامنا التليفون بيرن طنط شيماء بتكلم ماما بتقولها فاضية يا قمر أجل اقعد معاكى شوية ماما قالتلها تنورى جت شيماء لوحدها من غير هاجر دخلت وكان معاها بيبسى وحلويات ماما لبست رووب على القميص وانا بالبيجامة وطنط لابسة عباية سودة قعدت هى مليانة شوية رفعت نقابها وجسمها مرسوم ماما رحبت بيها سالت على بابا كان لسه صاحى رحب بيها وقال لماما انا هنزل القهوة خدو راحتكم وهاجى متأخر لانى بقالى فترة مسافر إسكندرية ماما قالتله براحتك يا خويا مهو صحابك وحشوك لبس بابا وطلع لاقيت ماما فكت الرووب لاقيت طنط شيماء أو شوشو زى مبتحبنيش يتقالها خلعت عبايتها وكانت لابسة قميص بيتى لغاية تحت ركبها وبزازها هتفرقع فيه ورجليه مدورة ومخليانى اوى دى اتخن من ماماجسمها ملفوف ومدملكة بترفع أيدها انصدمت من شعر باطها قولت اقوى علاقتى بيها وبالمرة اسمع منها قلتلها يا شوشو ايه الشعر ده استنى هشيلهولك قالتلى يا ريت اصل هاجر خيبة وانا ميطولوش لوحدى قلتلها ولا يهمك هظبطك يا قمر وقمت عملت الحلاوة ورجعت لاقيت ماما وشوشو بيتكلموا عن حمادة وشوشو بتحكى عن اللى كانت بتشوفه وحمادة كان بيغازلها ازاى بس هى كانت خائفة من الفضائح وهو كان لسه فى الجامعة ومكناس تعرف أنه مظبط هاجر بنتها قلتلها احكى يا طنط احكى وبدأت اقص شعرها بالنقص الاول وبعدين اعمل الحلاوة وهى اتشرمط اااه بتوجع وانا وماما نهزر معاها وبدانا نسمع ليها قالت دايما لما كنت بطلع انشر هو كان قاعد فى الشقة اللى فوق ن عمارته لحظه قبل ميتجوز ودايما فاتح شباكها وبلكةنتها وكمبيوتر بتاعه وسريره كان فيها كنت كذا مرة ابص عليه الاقيه بيبص عليا جامد لما اوطى الاقيه عنيه على طيزى عجبنى هيجانه عليا بس كنت خايفة من الفضائح قلت اخليها نظرات بس بينا وتتمتع بهيجانه في يوم لاقيته طلع بص عليا لقانى جايبة الكرسى وقاعدة بالنقاب فى البلكونة لاقيته دخل اوضاع ووقف على سريره وكان قصاده الشباك فتحه وكان جوه على السرير بصيت عليه لاقيته بيمسك فى زبه من فوق البوكسر وبدأ يلعب بيه انا خفت واتخضيت وقمت دخلت جرى كنت حيحانة ومصدومة وخايفة ومش عارفة اعمل ايه بعدها بشوية قلت اطلع اشوفه كسى مطاوعنيش لاقيته مطلع زبه قصادى قلت ده مجنون وماسكه وبيضرب عشرة وموجه زبه ناحيتى اتسمرت فى مكانى من جرأته والمنظر اللى شايفاه خصوصا أن زبه حلو اوى وحجمه كان عاجبنى مع انى شايفاه من بعيد معرفش متحركتش ازاى من مكانى وفضلت مندمجة معاه ولما بصلى ولاقانى مركزة فيه شاورلى بايده التانية على زبه وفضل يحرك أيده لغاية منطر لبنه وجاب شوية على صابعه اللى فى النص وراح باعتلى بعبوص على الهوا اخدته ودخلت جرى جسمى مولع وهيجانة اوى اوى مش عارفة اعمل ايه ماما قالتلها يالهوى على شقاوته قالتلها انتى دوقتيه يا دودو قالتلها قبل منه متناكتش ده فشخنى لاقيتها بتقول لماما عقبالى زيك قلتلها كملى يا شوشو بس عمل ايه تانى معاك حمادة قالت فضلت اسبوع مطلعش البلكونة وخليت هاجر هى اللى تطلع قلت دى عيلة لسه فى إعدادى وكنت مطمنة أنه مش هيفكر فيها وعشان اطمن اكتر قلت اشغله بيا انا قلتلها اممم سلمتيها لقدرها قالت مهو وقعها من ورايا قلتلها هسالها اعرف منها عمل ايه كملى قالت فى يوم طالعة بالنقاب على قميص نوم فيرفع ايدى النقاب يطلع لفوق فشاف طرف بزازى فضل مركز وشاورلى ادخل جوه واقلع النقاب وافرجه عليا دخلت وقفلت الباب ،،،،،

وفضلت شوشو جارتنا تحكى عن عمايل حمادة معاها وشقاوة معاها وانا وماما مستمتعين خلصنا قعدتنا ومشيت شيماء جارتنا وانا ابص لماما واقولها ده حمادة ده طلع مصيبة من زمان اوى لاقيت ماما بتقولى انا كنت فاكراه مبيكونش اخد باله واتاريه يا بت يا حسناء كان بيتفرج على جسمى وانا بنشر الغسيل رديت وقولتلها ده كان بينزل الشقة اللى تحت ويتفرج علينا واحنا بقمصان النوم مهو حكالى وقالى أنه شافك مرة قبل كده وانت بتعملى حلاوة لنفسك وكنت ناسية الشيش مفتوح ونزل لبنه على منظرك قالتلى التاريخ عنيه بتاكلنى من بدرى وانا اقول بيتهيألى قطع كلامنا تليفون ماما بيرن ردت ايوا يا سمية مالك بتعيطى ليه وموبيل ماما فصل قالتلى كلمالى خالتك بسرعة اتصلت بيها وشغلت التسجيل لاقيت ماما دخلت الاوضة جيت ادخل وراها قالتلى اطلعى دلوقتى وبعد شوية طلعت وبتقولى كلمى ابوكى يجى عشان هسافر لاختى دلوقتى قولتلها ليه قالتلى عندها مشكلة قولتلها مع طليقها قالتلى يا ريت ده مع عيالها كلمت بابا وقال ساعة وجاى دخلت اوضتى الفضول ماسكنى اسمع المكالمة وشغلتها لاقيت ماما بتقول لخالتى اهدى واحكيلى اللى حصل قالتلها ابنى قرأ الرسايل اللى بينى وبين محمود زميلى فى الشغل ماما قالتلها مش قولتلك تخلى بالك يا هبلة قالت نسيت موبايلى هو مسكه ومحمود كان باعتلى رسالة هكلمك بليل يا حبيبتى ماما قالت يالهوى ابنك اهبل اساسا عمل ايه قالتلى قعد يشتم فيا ويقولى كلام سافل قالتلها وبنتك فين قالتلى منهارة وجت تكلمه ضربها جيت احوشه زقنى وكان هيضربنى ماما قالت لها محمود نام معاكى صعقت من كلمة ماما لخالتى قالتلها لا ملمسنيش قالتلها امال رسائل ايه اللى بينكم وكلام قالتلها بيحبنى وبيفكر يتجوزنى بس خايف من ولاده ومراته وبين حب بس انتى عارفة من يوم مطلقت محدش لمسنى ماما قالتلها هجيلك انا وحسناء عشان الموضوع يهدى هو هيخاف يتكلم قصادنا عشان منظره قصادنا قالت لماما متتاخريش تعالى النهاردة وقفلوا جه بابا ماما قالتله هتسافر لاختها قالها ليه قالتله محتاجة طلبات من هنا هوديهالها واجى على طول بكرة ولا بعده قالها ماشى ونزلت اشترت طلبات مع بابا عشان ميشكش فى حاجة ورحت انا وماما الموقف عشان نركب وكان زحمة جدا ملقناش غير الكرسى الاخير فى الميكروباص فاضى دخلت ركبت جنب الشباك وماما جنبى وكان فاضل مكان ماما حطت الشنطة وقالت هناخد الكرسى جه واحد شباب تقريبا طالب فى الجامعة وبيدخل ماما بتقوله خلاص قالها انا حاجز هنا وشنطتى تحت الكرسى ماما شالت الشنطة على رجلها وهو قعد جمبها وكانت اختى زنقة بسبب الشنطة فكانت رجليه لازقة فى رجلين ماما كانت لابسة عباية السمرة الناعمة عليها مشينا كان باين أن الشنطة مضايقة ماما لاقيت الشاب اللى معرفناش اسمه بيقول لماما هاتيها عنك يا طنط قالتله مش عايز اتعبك قالها متقلقيش وحط الشنطة على رجله وكان فيه حتة من الشنطة على رجلين ماما شوية ومشينا حسيت بالسنطة بتتحرك مابين رجل ماما ورجله قلت لماما فى ايه قالتلى بصوت واطي بيحك رجله فى رجليا قولتلها زعقيله قالتلى مش ناقصين فضايح سيبيه لو على كده سهلة ركزت على تعابير ماما لاقيتها بدأت تعضض شفايفها وتبل ريقها وعنيها هاجت بصيت ناحيتها لاقيت الشاب ده قرب الشنطة على رجلها وحتة صغيرة عنده وايديه ناحية ماما تحت الشنطة بصتله حسيته اتخض وطلع أيده ببص على ماما لاقيتها بتقولى بصوت ممحون متنامى يا بت هيجت اوى من شرمطة ماما وعرفت انها كانت بتحب تسافر لوحدها ليه ميلت عليها وعملت نفسى نايمة على كتفها وعنيا نص فتحة على مكان الشنطة شوية ولاقيت الشاب ده حط أيده بين رجلين ماما وعمال يحسس عليهم وماما مستسلمة خالص ليه والناس قدامنا اللى نايم واللى مشغول فى موبايله ماما كانت متمتعة اوى وهو بيحسس على فخادها وايديه لمست كسها كانت بتتتفض وانا على كتفها لغاية مهديت وهو طلع أيديه مص صابعه عرفت انها جابت شهوتها نزلنا قبل الموقف وقام الشاب ده عشان ننزل نزلنا والعربية مشيت وماما نازلة متمتعة وحيحانة قلتلها ايه الشرمطة دى كلها يا ماما قالت هيجنى بايديه قاتلها مهو باين عليكى بس انتى شكلك متعودة على كده قالتلها حصلتلى كذا مرة مبقتش احط فى دماغى واهو بسلى الطريق ضحكنا وروحنا الشقة عند خالته كان ابنها بره وهى وبنت خالتى شوشو فى البيت هى أكبر منى بسنتين بس لسه متجوزتش علشان امها مطلقة وهى قصيرة ومليانة وبزازها وطيزها كبار اوى زى خالتى بس خالتى طيزها اكبر منها ونفس جسمها سلمنا عليهم وقعدنا ماما اخدت خالتوا الاوضة وبدأوا يتكلموا وانا وشوشو دخلنا اوضتها وخلعت هدومى وفضلت ببادى حمالات والبانتى لاقيت شوشو بتقولى جسمك احلو يا حسناء قولتلها وانتى طول عمرك إمكانيات يا شوشو لاقيتها بتقول ومين مقدر كانت لابسة بيجامة بيتى مجسمة جسمها اول مرة ابص لجسمها كده ويشدنى اول مرة افكر فى جسمها مع انى كنت بشوفها دايما بس بعد اللى عملته مع حمادة و ماما واختى بقيت ببص لقرايبى وصحباتى نظرات تانية غير الاول الجنس بقا مسيطر عليا عرفت معنى انى ابقا ممحونة وحيحانة وشرموطة قاتلها بهزار ورينى قمصانك الجديدة اصل انا وهى كنا بنشترى قمصان نوم على أمل نلبسهم لما نتجوز قالتلى احنا فى ايه ولا ايه قلتلها متقلقيش مشكلة احمد وماما هنلاقيلها حل متخافيش راحت فتحت الدولاب وكانت شارية كذا قميص جديد فيهم قميص عجبنى اوى كان شفاف وماسك على جسم الموديل وباين فيه بزازها وكسها لأنه شفاف والبانتى نفس الخامة وبرده شفاف قلتلها حلو اوى ده متلبسيه اشوفه عليكى قالتلى لا قولتلها هتتكسفى منى انتى اتهبلتى اخلعى يلا وقمت وبدأت اخلعها لاقيتها بتقولى انتى فيكى حاجة متغيرة يا حسناء مش فهماها قلتلها اقلعى بس ورينى خلعت هدومها وفضلت بالبرا والبانتى بتوعها جسمها ملفوف ومرسوم بزازها كبار اوى قد بزازاى مرتين تلاتة وطرى اوى وبيتهز زى الجيلى كبار اوى يا بختك بيهم يا شوشو لاقيتها بتقولى مالك يا بت مش مظبوطة كده ليه بتبصيلى كده ليه قلتلها ازاى يعنى قالت ولاحاجة قلتلها يلا بقا اقلعى عشان تلبيس القميص قالت هلبسهم على دول قلتلها مينفعش يلا يا شوشو اقلعى وقمت وقفت وراها وفكيت مشبك البرا بتاعتها وهى تقولى انتى اتجننت اكيد قلعت البرا وببص لحلماتها لاقيتهم مشدودين شوية عرفت انها مبسوطة قلت امتعها شوية خصوصا انى عارفة انها متعدة ومحرومة زى وعايز تندلع وكمان انا وهى بنات وسرنا مابينا قلتلها جسمك احلو اوى يا بت وبزازك بقوا احلى حسيتها مستغربة كلامى بس مستمتعة بيه قربت منها مسكت بزازها بكف ايديا اترعشت من طراوتهم وهى رجعت لورا وقالتلى بتعملى ايه يا بت يخرب عقلك قولتلها حرام البز ده ميلاقيش اللى يمتعه قالتلى يا بكاشة ده كبير ومكبرنى معاه قولتلها بس يجنن الرجالة تلاقى عنيهم مبتنزلش من عليه قالتلها هو وخبطت على طيزها ووقالت ودى كمان قولتلها صراحة طيزك كبيرة اوى ويتمناها اى راجل يا بت قالت يعمل بيها ايه قلتلها ينيكها طبعا استغربت وقالتلى بس ده حرام وكمان على النت سمعت أنه بيوجع قلتلها انتى بتتفرجى على النت زى قالتلى لا ده قريتها صدفة قلتلها صدفة ماشى ماشى خلعت البانتى وكان كسها مشعر اوى قولتلها ايه ده سايبة الغابة دى ليه يا بت قالت مش فاضية وبعدين اعمله لمين وانتى كمان تلاقيكى كده قولتلها لا طبعا وقلعت البانتى ومسكت كسى وقولتلها اهو قالتلى انتى قلة الجواز جننتك ايه يا بت السفالة دى قولتلها عادى يعنى احنا بنات فى بعضينا يعنى ولا رجالة ولا ستات ضحكت وقالتلى على رأيك ولبست قميص النوم وكانت تجنن قولتلها انتى بتهيجى الرجالة بجسمك ده قالتلى اهيجهم واشوف هيجانهم واجى انا مولعة هنا لوحدى قلتلها منتى بتتفرجى على افلام قالتلى شوية بس قرفت لاقيت خالتى بتنده للغدا هى وماما قمنا لبسنا بيجامات وطلعنا لاقيت ماما وخالتو قاعدين بجلاليب بيتى كت ولغاية تحت ركبهم وقاعدين وأحمد لسه بره اكلنا ودخلت مع شوشو الاوضة وقلتلها ايه اللى حصل بين احمد وامك ورسائل ايه قالتلى على المشكلة وان احمد بيهددها يقول لبابا ويفضحها خصوصا أنه متعلق بيه اكتر قولتلها انا عارفة اخوكى وغلاسته تعالى نتفرج على حاجة حلوة سوا وفتحنا اللاب وقعدنا جنب بعض وفتحت موقع انا عارفاه وشغلت فيلم لبنتين واحدة مليانة وصاحبتها رفيعة زي جسمى وجسم شوشو كده قالتلى ايه ده امال فين الراجل قولتلها استنى يا بت وبدأت البنات تلعب لبعضها ويخلعوا بعض وانا متمتعة اوى بيهم واتعمدت ابين هيجانى قصاد شوشو وبدأت احرك ايدى على بزازى واهاتى زادت جنبها قالتلى تعبتينى يا بت يخرب عقلك قولتلها شايفة لتمسك بزازها ازاى قد بزك لاقيتها بدأت تتمحن معايا وايديها بدأت تمسك بزازها وتقولى تفتكرى هما متمتعين كده ولا تمثيل قلتلها ايه رايك نجرب قالتلى انتى بتقولى ايه يا مجنونة قالتلى نعمل زيهم ونشوف هنحس بايه وبدأت تحط ايديا على بزازها وهى تتكسف منى وتقولى لا لا بطلى نزلت ايديا على كسها لاقيته غرقان قلتلها يا بت ده انتى كسك غرق الدنيا قلعتها البنطلون والبانتى وبدأت تبوس فى شفايف كسها والشعر كان بشوكنى وهى تقولى قومى يا مجنونة اااه اااه يخرب عقلك يا حسناء اااه مصى كمان ايوا ايوا اشد مش قادرة يخرب عقلك ااه منك اتعلمت ده فين يا بت مكنتش برد وفضلت العبلها فى كسها لغاية مغرقتنى بعسل كسها واتنفضت طلعت جنبها حضنتها لاقيتها بتحضنى جامد وبتقولى يخرب عقلك متعتينى اوى مش قولتلك اتغيرتى قالتلى من حرمانى اعمل ايه شوية بصينا للفيلم دخل شاب زبه كبير اوى وبدأ ينيك البنتين سوا من كسهم وطيزهم وانا وهى بنلعب فى جسم بعض لاقيتها بتقول بشرمطة ومحن ااااه لو زب زى ده ينيكنى انا وانتى يا حسناء قلتلها يا ريت انا نفسى اتناك اوى يا شوشو قالتلى وانا كمان نفسى اتناك اوى اوى كسى مولع قولتلها وطيزك دى هتمتعك اوى قالتلى انتى جربتى سكت شوية وقولتلها نفسى اوى اوى بس خايفة قطع كلامنا صوت احمد جه وبيسلم على ماما ومكلمش أنه لبسنا وطلعنا نشوف وكنا لسه هيجانين ماما بتقول لاحمد مزعل امك ليه راح مزعق وقال يعنى مش عارفة عملت ايه مش كفاية فضائح عرفتى الناس كده قامت ماما زعقتله وقالتله بطل سفالة يا احمد ووطى صوتك هدى شوية ودخل اوضته وبعد شوية نزل تانى دخلت اوضته وكانت شوشو دخلت تحلق شعر كسها بفتح اللاب بتاعه ببص على. الهيستورى لاقيته بيتفرج على افلام ابن وأمه ابن وأمه واخته والستات كلهم جسمهم زى جسم خالتى وبنتها عرفت وقتها هو مخنوق اوى ليه على أمه ده غيران على جسمها مش على شرفها وعرفت بينى وبين نفسى هسكته ازاى بس لازم اقنع شوشو الاول
 كان كل تفكيري بعد مشوفت الافلام اللى احمد المراهق بيشوفها أنه عشان منطوى بسبب طلاق خالتى وكمان شخصيته ضعيفة واصغر واحد فى البيت ومش عارف يفرض رجولته عليهم فى الحقيقة فتخيل أنه بينيكهم وهو بيتفرج على الافلام وكمان لبس خالتى وبنتها وجسمهم المليان والبلالين اللى عندهم من بزاز وطياز اكيد هيجته وهو مراهق ورد فعله العنيف ده عشان حس أن محمود ده ممكن يكون وصل لجسم خالتى وناكها وجه فى بالى حرمان خالتى وشوشو من الرجالة خصوصا أن نظرات الناس لجسمهم بتزود نارهم واحمد من عزلته مشافش غيرهم قصاده واكيد شاف خالتى مرة ولا سمع صوتها وهى بتدلع نفسها وكمان شوشو حسيت انى لازم أنهى حياتهم من مشاكلهم وحرمانهم ده بس ازاى وضعى انا وماما وحمادة جوز اختى غير انا شخصيا وشخصية خالتى وبنتها مختلفة وكمان احمد ممكن ميكنش عنده جراءة زى حمادة وشوشو وخالتى اكيد هيخافوا فضلت افكر اعمل ايه لغاية مجه فى بالى الاول اجس نبضهم واشوف ردود فعلهم وبعد كده اشوف هيحصل ايه حسيت بمتعة كبيرة اوى وهيجان مش طبيعى وانا بفكر ازاى اخلى احمد ينيك خالته وبنتها قطع تفكيرى خروج شوشو من الحمام بصتلى وضحكت فهمت انها نضفت كسها ونعمته كلمتها وقولتلها تعالى تقعد مع امك وامى نشوفهم بينيلوا ايه لاقيت ماما وخالتى بيتفقوا ينزلوا يشتروا طلبات ويتمشوا شوية قالوا تيجوا معانا قولنالهم لا هنريح فى البيت نزلوا هما يجيبوا الطلبات وبدأت مهمتى مع شوشو لانها اسهل من خالتى عشان علاقتى بيها وقرب سننا وشرمطتنا انا وهى سوا هيسهل كتير مهمتى دخلنا اوضتها وكانت لابسة ليجن بينك محشور بين فلقتين طيزها وبادى كت مرسوم على بزازها وانا لبست قميص بيتى لغاية تحت ركبتى وكت من فوق لاقيتها بتقولى مش سايباكى غير لما تعرفنى اتعلمتى اللى عملتيه فى كسى ده فين انتى ولعتينى ومتمتعتش قبل كده بالطريقة دى ضحكت بلبونة وقلتلها انا مؤدية مبتعملش حاجة قالتلى يخربيتك جننتينى انتى مخليانى دلوقتى نفسى تعمليلى كده تانى قولتلها اعمل ايه يا منيوكة انتى وكنت متعمدة انسيها واقعنا المرير اللى كله حرمان من النيك بالكلام السافل عشان اهيجها قالتلى بمحن خلصى بقا يا حسناء قلتلها عايزة ايه يا بت قالتلى وايديها على كسها العبيلى فيه تانى وهما بره البيت قولتلها حاضر لما نشوف اخرتها معاكى يا لبوة انتى قالتلى لبوة لبوة بس متعينى بلسانك اااه اااه يلا يا حسناء ونزلت فعلا بدأت ابوس كسها من فوق الليجن من شهوتها غرقته وكان راسم شفايف كسها ومنفوخين فيه وايديها بتلعب فى بزازها وتقولى كمان كمان نزلى الليجن ولاعبيه بلسانك يا بت ااااه مش قادرة قلتلها وانا بمصلها امال لو راجل بيمصلك هتعملى ايه ردت بشهوة كبيرة ده انا اللى همصهوله بس امسك زب بس اااه نفسى فى زب اوى قولتلها وانا كمان نفسى فى زب ينكنى ويمتعلى طيزى قالتلى وانا كمان نفسى فى زب ينكنى فى كل فتحة فيا ااااه ااااه اااه وغرقت الليجن بتاعها بعسلها قولتلها دورى بقا مصيبة قالتلى مش هعرف قلتلها زى معملتلك ولا هتسيبينى مولعة كده يا بت قامت مكسوفة ونزلت بين رجليا رفعت القميص خلعتنى البانتى وبدأت تلاعب شفرات كسى اااح اااوف لسانها دافى اوى وممتعنى قولتلها كمان كمان اااه قطع متعتنا جرس الباب قمت أنا ابص عشان شوشو بللها مغرق الليجن مكان كسها وفخدها بصيت لاقيته احمد قلت بينى وبين نفسى تمام فتحتله وانا بالقميص بس من غير بانتى مش باين غير دراعتى ورجليا من تحت الركبة وده طبيعى البسه قصاده لأنه اصغر منى ب ظ¦ سنين دخل كان مخنوق قولتله تعالى يا احمد عايزاك نتكلم سوا قالى انا مش فاضى قولتله تعالى متزعليش منك وقربتله ومسكته وخليت بزازى يحكوا فى كتفه وقلتله مش هكلمك فى المشكلة تعالى نلعب شطرنج ولا انت خايف تتغلب منى وضحكت ضحكة خفيفة حسيت بتاثير لمسة بزى ليه وأنه بص ليا بشهوة قالى لا هتتغلبى وهتشوفى قلتله اوك كانت شوشو غيرت الليجن ولبست ليجن ابيض وعادى تقعد كده قصاد اخوها وبتقول لاحمد متزعلش حمودى انت حبيبنا وبنحبك ودخلت حضنته حضن من ناحيتها كان اخوى لاخوها قلتله غير وتعالى اقعد معانا وانسى اللى حصل تأثير جسمنا وكلامنا على احمد هداه خالص وغير فعلا وطلع لابس بنطلون بيجامة ضيق شوية عليه وفوقيه تى شيرت قالى نلعب فين قلتله هنلعب هنا فى الصالة عشان شوشو تقعد معانا تتفرج على التلفزيون مددت شوشو على الكنبة نامت على ضهرها وفردت رجل وكانت تانية رجل احمد كان قصادى وانا ضهرى للتلفزيون قعدت الاول وكان القميص مغطى رجلى لتحت ركبى وعنين احمد كانت عليهم بدأنا نلعب قلت ابدأ خطتى استربعت وهنا شفت توتر على احمد رهيب ببص لشوشو لافيتها يتشاور على كسها وبتقولى بالاشارة أن كسى باين منا عارفة ومتعمدة حسيتها اتوترت هى كمان من عمايلى كان الدور على احمد كان باصص لتحت وكأنه بيفكر فى اللعبة بس توتره وصل لزبه وعنيا لمحته بدأ يقف وكان باين اوى فى بنطلون البيجامة عرفت وقتها أنه خلاص مبقاش قادر يتحكم فى هيجانه وده ولع فى كسى اكتر وجرأنى اكتر رفعت رجل لفوق وفتحت الطريق لعنيه يشوف كسى كله ببلله وهيجانه نظراته ليه ولعتنى ببص لاقيت شوشو مبرقة ليا ونظراتها كلها أسئلة انتى بتعملى ايه و بتعملى كده ليه بس برده حسيت بهيجانها من اللى شايفاه واتعدلت فى قعدتها وركزت معانا اكتر نظراتها لينا وضحتلى قد ايه هى هاجت وغارت منى ومن نظرات احمد ليا وده اللى كنت عايزاه يحصل قلت لاحمد هات عصير من التلاجة اتردد شوية وانا فاهمة ليه منا شايف بروز زبه بس شوشو لسه مشافتش زبه قولتله يلا بقا يا حمد بمحن شوية منى مقدرش يرفض وكمان حسيته اتشجع وقف وهنا ظهر حجم زبه طوله اطول من زب حمادة بس ارفع منه عنيا حضنته ولمحت عنين شوشو عليه وعشان أكد عليها بعد ما مشى قاتلها يالهوى يا بت شفتى زب احمد قد ايه لاقيتها بترد بشهوة وبتاخد نفسها وبتقولى اهدى بقا هتودينا فى داهية انتى ايه اللى جرالك وبتعمليه ده قلتلها بمتع نفسى مع ابن خالتى الصغير واخته فيها حاجة دى وكمان انتى متمتعة بصى لحلمات بزك يختى واقفة ازاى جه احمد بالعصير ...

جاب احمد العصير وجه بعد مهيجت أخته شوشو على زبه ومنظره فى وقت شهوة منها نسيتها أنه اخوها وان ده راجل عنده زب كبير وجميل وكمان هيجان عليا قصادها اكيد نظراته بجسمى ولكسى وهيجانه عليا وكمان هيجانها هى نفسها على اللى شايفاه قصاده وكمان غيرتها منى بسبب تركيز احمد معايا جاب احمد العصير وقالى يلا نكمل الدور واتعمدت فى الوقت ده اخلي احمد قصاد شوشو أخته وتركيزه يبقا عليها قلتله زهقت تعالى يا شوشو كملى انتى معاه وغمزتلها حسيت احمد ادايق انى هقوم ومبقاش هيمتع عنيه بكسى وحسيت شوشو فرحانة باللى بيحصل قعدت شوشو قصاد احمد وكان البادى اللى لابساه على الليجن الابيض مفتوح من عند بزازها واستربعت قصاد احمد واحمد كان قاعد على رجل ورافع التانية وساند عليها بايده وكان زبه واقف نص وقفة لأنه خايف من أخته لسه لكن الشهوة لكسى لسه متحكمة فيه كان الدور على شوشو لاقيتها وطت بجسمها عشان تفكر فى لعبة وهنا فلق بزازها الكبار بان كله وكمان زادت المسافة بينهم بصيت بطرف عينى لاقيت عنين احمد بتاكل بزاز أخته شوشو وعنيا نزلت على زبه لاقيته مشدود على الاخر وكمان بيحركه عرفت أنه خلاص مبقاش مدرك اى حاجة غير شهوته وهيجانه على جسمى وكمان نظرته لبزاز أخته أتأكد أنه كان بيتخيل أخته وأمه فى الافلام اللى شفتها من هيجانه على أخته وان مش قادر يداريها وهو هيجان لعبت شوشو لعبتها ورفعت راسها وبصتلى شاورتلها بعنيا على زب احمد لاقيتها برقتله واخدت ريقها وعدلت نفسها وشفت شهوة ومحن فى عينيها هيجونى اوى لاقيتها قعدت على طيزها وفردت رجليها حوالين الشطرنج وكانت المفأجاة كسها شفراته باينة من الليجن الابيض بسبب المية اللى نزلت من كسها لاقيت احمد مبلم فى رسمة كسها ومن شدة متعته وهيجانه لاقيت زبه بيتحرك جامد وبعدها شفت بلل لبنه على بنطلون البيجامة عرفت أنه جابهم يا عينى من الفرجة علينا بس اتحرج بعد مجابهم لما بص شاف الاثر وانا وشوشو محبناش نحرجه ومركزناش وقلت لشوشو تعالى ندخل الاوضة شوية قام أحمد قال وانا هدخل اخد شاور ونطلع نتغدى ولا انتم مش هتغدونى قلناله هنغديك بس صالح خالتو الاول قال حاضر كان تأثير جسمى وجسم أخته قصاده وهيجانه علينا مفعول السحر أنه يكون خاتم فى صباعنا خصوصا أنه اصغر مننا وكمان شهوته كبيرة اوى دخلنا الاوضة انا وشوشو وعشان مديهاش فرصة تفكر أو تندم او تخرج من شهوتها اول مدخلنا قفلت الباب ودخلت وراها رحت مبعبصاها فى طيزها وحشرت صباعى بين فلقتيها وضغطت على حرمها لاقيتها شهقت واتخضيت وقالتلى براحة يا حسناء يخربيت عقلك انتى اتجننتى رسمى قلتلها انتى مشفتيش زب احمد عامل ازاى قالتلى وانا كنت فاكراه عيل قاتلها عشان عبيطة ده انا لو مكانك معديش يوم من غير من يمتعنى فيه ردت باستغراب ودهشة انتى اتجننتى ده اخويا مينفعش قلتلها براحتك بس انا عن نفسى لازم اتمتع بيه قالتلى انتى بقيتى شرموطة اوى كده ليه انتى مكنتيش كده قلتلها يعنى ولا جواز ولا متعة ليه يعنى وبعدين ده ابن خالتى ستر وغطا عليا وهيخاف حد يعرف اكتر منى قالتلى صح قاتلها ولو اخويا بقا هيخاف عليا قد ايه قالتلى انتى بتقنعينى بايه يخرب عقلك قلتلها مش لازم ينيكك ممكن تتمتعى زى دلوقتى ومسكت كسها وقلتلها مش العسل ده من نظراتك لزبه قالتلى اااوف انا ازاى ساكتة وبسمعلك والاغرب يا بت مقتنعة بكلامك قلتلها ده اول ما شاف كسك زبه يعينى نزل لبنه انتى ولعتى فيه لاقيتها فرحانة وبتقولى بجد قولتله مخدتيش بالك من البقعة اللى على بيجامته قالتلى انا كنت فى دنيا تانية مركزتش قلتلها مهو ليه حق انتى قمر يا شوشو قصيرة وجسمك ملفوف وبزازك ملبن وطيزك حلوة اوى هيجتنى انا يا بنت عليكى وكسك يجنن قالتلى ااااه ااااوف يخرب عقلك انتى بقيتى فظيعة بس ممتعانى اوى عارفة كويس أن احمد وماما اتخانقوا عشان انتى جيتى ضحكنا وقطع ضحكنا صوت الباب بيفتح ماما وخالتو جم من بره لبست بيجامة وشوشو لبست بيجامة عادية وطلعنا خالتى قالت احمد جه قلنا ليها اه جهزوا الغدا طلع احمد من اوضته كان باين عليه الإرهاق اكيد فضل يفكر الغلبان فى اللى شافه وجاب لبنه مرتين تلاته علينا دخل وحضن خالتى وقالها حقك عليا على قلة ادبى وتعلية صوتى وعشان خاطرى متعملش كده تانى فرحت خالتى وحضنته ومن فرحتها نزلت دموعها وقالتله اوعدك يا حبيبى وقلبت دراما عشان اكسرها قلتلهم هنقضيها عياط يلا نعمل الغدا ودخلت ماما الاوضة وندهتنى وقالت ايه اللى هدى احمد كده قلتلها ولا حاجة كلمناه انا وشوشو وهو اقتنع قالتلى مش مرتاحة ليكى يا وسخة قلتلها انا اللى وسخة برده روحتى تتناكى انتى وهى فين ردت عليا بنرفذة وقالتلى وطى صوتك يا بت لتفضحينا واحترمى نفسك شوية قلتلها حقك عليا يا جميل بس روحتوا فين صحيح قالت نزلنا نشترى طلبات وركبنا المترو بقا قرف زحمة وقلة ادب قلتلها ده انتى بتموتى فى الزحمة غاوية انتى يتقفشلك ضحكت وقالتلى بس يا بنت الوسخة ده خالتك اللى واحد فرمها فى المترو شدتنى كلمة ماما وقلتلها ده تلاقيها حيحانة اوى ولو كلب اتحرشت بيها هتسيبه ضحكت وقالتلى عيب يا بت خالتك برده قلتلها هى صحيح منامتش مع محمود ده قالتلى لا الحزينة ده واحنا فى المترو انتى عارفة خالتك طيزها عاملة ازاى وهى غاوية عبايات جيلى تمسك عليها قلتلها حصل ايه فى المترو احكيلى قالتلى ده كانت هتقع منى ورجليها مبقتش شايلاها قاتلها للدرجلدى ليه يعنى حصل ايه قالتلى خالتك محرومة يا بت من يوم مطلقت متناكتش الغلبانة واللى اكدلى ده اللى حصلها النهاردة قولتلها يا ولية احكى حصل ايه قالتلى ولا حاجة اتزنقنا فى المترو عند الباب اللى الباب اللى مبيفتحش فضلنا نتحرك لغاية مجت خالتك وقفت بظهرها ظهرها ايه بطيزها قصاد واد شباب شكله رايح النادى لابس ترينج اديداس وشايل شنطة لبس برده بتاعت شركات المحمول دى قلتلها ده انتى فصصتيه قالتلى ده منزلش الا معانا ههههههههه وضحكت قلتلها وبعدين قالت أنا وشى كان لخالتك وشايفاه هو اطول منها قلتلها وبعدين قالتلى لاقيت خالتك قربتلى فجأة وزقتنى قلتلها فى ايه المكان زحمة والواد اللى ورايا أيديه طويلة قلتلها بعبصك وابتسمت قالتلى اه قلتلها عادى من لغاية دلوقتى اتهريت كلها كام محطة وننزل ولا هيشوفنا ولا هنشوفه وانا بكلمها لاقيتها برقت ولفتله قالها اسف المكان ضيق قلت عشان اطمنه واخليها تتنيل تتمتع باى حاجة وعشان تنسى حوار ابنها ولا يهمك يا كابتن بصتلى اختى باستغراب ميلت عليها وقولتلها انتى خسرانة ايه يختى مش كفاية مطلقة وانا قصادك متقلقيش مخبية عليكى لاقيتها بتبصلى باستغراب وعنيها بتقول انتى اتجننتى شكلك قلت انا مش جايبة شرمطتى من بره دى وراثة بقا قلتلها وبعدين خالتك كانت بصالى والولد كمان قلت عشان اهيجه عليها وتخليه ميخافش بعد مبصتله غمزتله بعنيا لاقيته بيضحك واطمن بعدها ببص لخالتك لاقيتها عمالة تعضعض شفايها وتبصلى وعنيها فيها شهوة وخوف وقلق بس انا طمنتها وحظى جه وقف واحد ورايا وحسيت بايديه على طيزى شاورتلها بعنيا تبص عليه لاقيتها بتضحك ميلت عليها وقلتلها بقينا زى بعض اهو ضحكت وبعدها ببص لاقيت خالتك بتعدل جسمها ورجعت بطيزها لورا فهمت أنه خلاص الواد حاطه بين فلقتين طيزها الكبيرة دى وببص للواد لاقيته عمال يتحرك وراها وخالتك قربتلها سندت براسها على كتفى والواد عمال يدعك فيها لغاية مطلعت منها اااه مكتومة عرفت انها غرقت كسها وكمان الواد تقريبا نزلهم فى بنطلونه بين فلقتين طيزها جت محطتتنا وجئنا ننزل خالتك مش قادرة تمشى نزلنا بالعافية قعدنا شوية والواد نزل فضل يبصلنا شوية وحاول يكلمنا مردناش عليه فهم أنه خلاص ومشى وسابنا قولتلها وبعدين بسال خالتك ايه يا بت انتى محرومة اوى كده شوية حك يبهدلوكى كده قالتلى وجودك انتى قصادى اللى بهدلنى كده منا كل مركب المترو اتعرض لده بس مكنش بيتمادى كده لكن انتى شجعتينى وشجعتيه قلتلها بس بأمانة اتمتعتى قالتلى. انتى اتهبلتى ياختى هو جوزك شطب ضحكنا وقلتلها اهو مسلك قالتلى وهى مضايقة احسن من مفيش مش شايفة الواد عامل فيا ايه ومبهدلنى صحيح انتى عملتى ايه فى الواد قلتلها ولا حاجة يختى كانت خالتى خلصت الغداء وندهت على ماما عشان ناكل طلعنا ماما بعباية بيتى وانا ببيجامتى وخالتى بقميص بيتى وشوشو بالبيجامة واحمد برمودا سودة وتى شيرت وقعدنا اكلنا واحمد كان جعان اوى اكل كتير خلصنا اكل قامت ماما وخالتى بيتفرجوا على التلفزيون ودخلت انا وشوشو المطبخ عشان ننضفه واحنا بننضف قلتلها ايه رايك انده احمد قالتلى يعمل ايه يا هبلة انتى قلتلها اصبرى ندهت احمد وقلتله تعالى ثوانى جه بسرعة وقالى نعم يا حسناء قولتله تعالى ناولنى الخلاط ده مش طايلاه عشان نعمل عصير وقف ورايا وشوشو مركزة مع اللى بيحصل وقف ورايا وحسيته عايز يلمسنى بس خايف من ردة فعلى رجعت انا بطيزى لورا سندت على زبه حسيت بوقوفه ونشفانه اوى وحسيت بضغطة خفيفة منه قلت ااااه بمحن وشرمطة عشان اطمنه لاقيته خاف وقالى اسف انتى اللى رجعتى قلتله بمحن ولا يهمك يا حمودى انت اخويا الصغير وضحكت ضحك واطمن وطلع بعد مكتب الخلاط لاقيت شوشو بتقولى ناوية على ايه يخرب عقلك قلتلها زبه نار يا بت يالهوى قالتلى هو انتى حسيتى بايه قلتلها ده ميتوصفش لازم يتجرب قالتلى ازاى مش فهماكى اجربه ازاى حسيت بشهوة فى كلامها انها خلاص استوت وهتموت على اى زب يفلقها عرفت انى وصلت للى عايزاه وطلعت رغباتها المكبوتة وحركت شهوتها وشغلت عقلها بجسمها وجماله وانها مرغوبة واى راجل يتمناها ويتمنى ينام معاها طلعنا من المطبخ دخلت اوضتى انا وشوشو حالى تليفون من حمادة جوز اختى قلت اهيج شوشو اكتر قلتلها تعالى وفتحت الاسبيكر وقلتلها تسكت خالص لاقيت حمادة بيقولى وحتينى اوى يا سووونا ووحشتنى طيزك يا منيوكتى هنا شفت نظرة ذهول من شوشو رديت وقلتله وانت زبك واحشنى اوى يا جوز اختى هنا تعبيرات شوشو اتحولت لرعب قالى واللبوة الكبيرة عاملة ايه قلتله بره مع خالتوا قالى هتيجوا امتا قلناله لسه شوية قالى بفكر اجيب اختك واجى بكرة نقضى يومين سوا قلتله يا ريت يا حمادة انا تعبانة اوى ومحتجالك تنيكنى قالى ماشى يا متناكة جاي بكرة هظبطها واجى وقفلت التليفون لاقيت شوشو مصدومة وبتقولى هو انتى اللى عمل فيكى كده وغيرك وناكك جوز اختك قلتلها اه بس ده سر ما بينا زى اللى حصل بينا وبين احمد اخوكى فضلت مصدومة وتسأل أسئلة كتير طيب ازاى وامتى واختك وامك حكيتلها على اللى حصل كله واللى عملناه فى إسكندرية وكمان قولتلها على اللى عمله مع ماما عشان امهد ليها أن احمد ممكن يعمل كده معاكى ومع خالتى وأنه ده يفضل سر بيوتنا وأنه لتكتب علينا نكون كده لان شهوتنا محركانا والمجتمع هيفضحنا وان نكون لناس قريبين لينا الأمن قالتلى انا مش مصدقة اللى سمعته قولتلها النيك حلو اوى يا شوشو بكرة تجربى وتعرفى قالتلى يالهوى على المصاييب لو اتفضحنا عرفت انها عندها كل الاستعداد انها تتناك وبقت خوفها بس من الفضيحة فضلت تسألنى طيب وحمادة زبه شكله ايه وحسسنى بايه طب كان بيوجع انا خايفة طيب مفتحكيش قلتلها لا ده بيخاف عليا وكمان هو بيحب ينيك فى الطيز اوى ده مش عاتق طيزى ولا طيز خالتك ولا حتى مراته لقيتها قالت وبيمتع نيك الطيز ده قلتلها اوى وكمان انتى طيزك تجنن يا شوشو عارفة حمادة لو طالها مش هيسبها ضحكت وقالتلى بطلى هبل يا حسناء انتى اتجننتى قاتلها ايه رأيك اخليه يمتعك قالتلى لا طبعا قلتلها براحتك قالتلى انا مش عارفة اقولك ايه وهبص لخالتى ازاى بعد اللى قولتيه ده رديت وقولتلها امك وامى نفسهم يتناكوا اكتر مننا قالتلى بس يا بت هما كل الناس زيكم قاتلها زينا ازاى يعنى منتى هتتجنى على زب احمد اخوكى وكمان امك بتتفرش فى المترو لاقيتها مصدومة وبتقولى انتى بقيتى واحدة تانية قلتلها شوشو انا حكيتلك عشان اطمنك واعرفك أن ده بيحصل فى كل البيوت بس اهم حاجة يفضل سر ومع ناس قريبين مننا فاهمة هزت راسها وقالتلى فاهمة قلتلها انا حاسة بيكى واحمد اخوكى عيل لسه وسهل تتحكم فيه ومتخافيش من حاجة قالتلى مش عارفة اقولك ايه قولتلها قومى البسى حاجة تهيج كده وتعالى قالتلى وامك وأمر قلتلها سيبيهم عليا وقمت غيرت لبست قميص بيتى لغاية تحت الركبة وقلت لشوشو تلبس زي وقلتلها متلبسيش ولا بانتى ولا برا مفهوم وطلعت لاقيت ماما وخالتو قاعدين على التلفزيون واحمد فى اوضته مسكت الريموت وجبت قناة رقص وبدأت ارقص لوحدى امى وخالتى قالولى العفريت طلع عليها اهو مديت ايدي وشديت ماما تقوم ترقص معايا قامت وقامت خالتى ورقصنا وزغرطت طلع احمد من اوضته على الصوت لاقانا بنرقص اتكسف وجه يدخل ندهته وقلتله تعالى يا احمد جه احمد وطلعت شوشو وكانت بزازها بتترج وكمان ماما وخالتى اندمجوا فى الرقص وعيون احمد علينا بتاكلنا بس كان مركز معايا اكتر خلصنا رقص وقعدنا ضحكنا وخالتى تقولى يخرب عقلك يا حسناء رجعتينا للى مضى قولتلها انتى لسه مززة يا خالتو مش صح يا احمد قالى طبعا بدأنا نتكلم فى العادى لاقيت ماما بتقول لخالتى هدخل اريح شوية قالتلها خدينى معاكى ودخلوا يريحوا الاتنين فضلت انا واحمد وشوشو فى الصالة كنت ممدة على الكنبة واحمد قصادى عنيه بتاكل اللى ظاهر من رجليا وشوشو قاعدة على كرسى جنبه قلبت فى التلفزيون جبت قناة افراح كان فيه عريس وعروسة بيرقصوا سلو سوا على اغنية لعمرو دياب والعريس حاضنها اوى قلت فرصة تعالى يا احمد نرقص زيهم اتخض من طلبى قمت مسكاه من أيديه وقام قالى مبعرفش قلتله سهلة متقلقش وشوشو مركزة فى عمايلى ومستغربانى حضنت احمد وحسيته فرحان اوى ومسكت أيديه حطيتها على وسطى وبدانا نرقص حسيت بعنيه بتاكلنى وايديه بدأت تدعك فى وسطى مبقاش قادر وهو شايفنى مسهلة ليه الوصول ليا شال العريس عروسته قلتله اعمل زيه وضحكت حضنى جامد وحسيت بضغط زبه على بطنى وايديه من ورا حاضنة ضهرى ونزلت على طيزى وهو بيلف قلتله فى ودنه اهدى شوية اختك قاعدة اصبر كان كلامى ضوء أخضر ليه أنه يعاملنى لبوته مش بنت خالته اللى اكبر منه خلصت الأغنية وسابنى جت اغنية تانية قلتله ترقص مع شوشو بقا قالتلى لا قلتلها قومى ده اخوكى الصغير يا بت قامت وشفت فرحتها واحمد مسكها وحضنها وكانوا بيضحكوا فى الاول وبعدين ،،،،،،،
 بدأ الضحك يقل واللمس بين جسم شوشو اخوها احمد ونظرات حرمانهم وشهوتهم لبعض عنيهم بتقول كلام ونظراتهم بنحضن كل حتة فى بعض شهوتهم ملكتهم هما دلوقتى اتنين عاشقين اتنين ممحونين عارفين انهم محتاجين بعض مسكت ايد احمد حطتها على وسط شوشو وخليت نص كف ايديه على قلقتينى البارزين من طيزها الكبيرة المرفوعة وخليتها تنام على صدره وتتعلق برقبته وعشان ازود نارهم وهما بيرقصوا مسكت زب احمد وغمزتله وقلت لشوشو سبلة نفسك لينا انا واحمد اتفقنا نمتعك يا شوشو قالت بمحن وضعف حد يطلع يشوفنا عرفنا انها خلاص استوت دخلنا اوضتنا واحمد قفل اوضته وجه ورانا وقفلنا باب الاوضة دخلنا شوشو مستسلمة لعمايلنا ووعنيها كلها شبق وعايزة تتناك خلاص مبقتش قادرة عمالة تفرك بجسمها وعنيها على زب اخوها وكلامى ليها عن نيك الطيز ومتعته احساسها انها انثى ليها كيانها عارفة جمالها يتمشى معاها العيون بنحضن بزازها الكبار اوى وطراى زى الجيلى وطيزها المدورة الكبيرة المرفوعة لفوق وهى قصيرة وده مخليها تهيج اى راجل يشوفها وتخطف عنيه اكيد مخليتش من التحرش احتياجها الجنسى كله من الافلام ولعبها لنفسها وبتصعب عليها نفسها زى اى بنت متلاقيش اللى يحس بانوثتهاواحتياجها لغريزة متملكاها خصوصا أننا كل البنات شايفين نفسنا اجمل بنت فى الكون وده من حقنا كل واحدة فينا قوية بثقتها فى جمالها فى حبها لشكل جسمها بأنها تتمتع باى طريقة بجمالها شعورنا بالزب هو اولوية كل انثى فينا هو متعتنا هو اللى بيولعنى فينا ويطفينا بلبنه هو اللى بيكهربنا بنبضاته بيسحب روحنا وهو بيشد جوانا قبل ميريح نارنا ويغذى شهوتنا بدفى لبنه هو المصاصة بتاعت كل واحدة تتناك منه لازم تبوس رأسه وتدلعه بلسانها وترسم شفايفها بالروج وهى بتمصه من تحت بشفايفها تلحسه كله بلسانها وتدوق ملوحته ومتعته تشم ريحته وعنيها تحضن بيضانه تمسك بيضانه تبسهم تبلعهم جواها تحطه جواها وتوصله لابعد مكان جواها تتمتع بلبنه جواها وعشان عارفة كده واكيد شوشو فى حالتها دى ده احتياجها وامنياتها كلها قلت لاحمد نام على السرير نام احمد وخلعته الهدوم زبه فعلا طويل اوى اطول من زب حمادة وده خلانى اتشد ليه بس منعت نفسى لانى مش عايزة زب غير زب حمادة بس وقوف زب احمد ابن خالتى وطوله ليه احساس تانى اكيد لو دخل جوايا بس هيجان شوشو ونظرتها لزب اخوها هيجتنى اوى عليها وعرفت انها جايبة آخرها انا عارفة احساسها مريت بيه مع حمادة وعارفة هى محتاجة اى مسكت ايديها وخليتها تمسك زب احمد سابته مسكت ايديها تانى وقولتلها متبصيش لينا لو مكسوفة يا لبوة ضحكت وقالتلى انتى اللى طلعتى اللبوة والحيحانة من جوايا ولعت فيا وقلبت حياتى بس متعتينى وانا هعمل اللى. تقولى عليه يا خبرة أحمد قال أنا اكيد بحلم عارفة يا شوشو انا ياما حلمت بالوقت ده انام على سريرك فى اوضتك وانتى تلعبيلى فى زبى انى اكون الكرسى واشوف جسمك اللى يجنن ده انتى طيزك وبزازك مجننى طول عمرى وكمان اليك قصادى ياما هيجنى خصوصا القميص اللى انتى لابساه ده ياما اتمنيت اقلعهولك بايديا كلام احمد دوب شوشو فيه اكتر ومسكت زبه وبدأت تحرك ايديها عليه وتقول له أنت كبرت وبقيت راجل وزبك حلو اوى قالها طول من كتر اتخيلت انى بحطه بين بزازك وبشده عشان تمصيه بلسانك قالتله للدرجة دى قالها واكتر انا نفسى انيكك من زمان ياما انسحبت بليل وشفتك وانتى مكشوفة ورجعت جرى اوضتى اتخيلك وانزل لبنى ياما شميت كلوتاتك وسنتيناتك كلام احمد هيجنى وهيج شوشو اكتر لاقيتها بتقوله متبطل كلام بلبونة انا قصادك اهو لاقيت احمد حضنها وفضل يبوس فى شفايفها وايديه بتلمس كل حتة فى جسمها وهى مسلمة ليه بكل رغبتها أيديه بدأت تلعب فى شعرها ونزل بشفايفه على رقبتها وفضل يبوس فيها الافلام علمته كتير وهى بتتلوى واهاتها بتطلع منها كلها راحة وفرحة قام أحمد وقعدها على طرف السرير ورجلها على الارض نزل تحتها وبدأ يمسك رجليها الاتنين وببوس فيهم ويمص صوابعها وهى بتضحك بمتعة من عمايله ليها وطلع بشفايفه يبوس رجلها الملفوفة ورفع القميص لفوق وسطها اتفاجي قصاده بكسها فضل يبوس فى شفايفه ويمصهم وشوشو تتلوى وتمسك رأسه تضغط عليها شوية وتبعدها لما يعضض زنبوها واهاتها بدأت تزيد وانا هيجانى زاد على عمايلهم وشهوتى غلبتنى وعايزة اشاركهم قلعت هدومى كلها وكنت عايزة اطفى نار كسى لعب احمد ودلعه لكسها خلاها تمدد على ضهرها واحمد بين رجليها بيمصلها غيرت من دلع احمد لجسمها وقلت اخطف شهوته دى ليا انا كمان وقعدت بكسى على وش شوشو وقلتلها مصيه مصى كسى اااح اااوف مولعة عايزاكى تمصيلى بدأت تمص كسى وتحط لسانها بين شفراته وانا اتحرك عليها واحمد تحت ممتع كسها جسمها اترعش من متعتها وعنيها غابت ومحنها بقا كل كلامها مص احمد كسها وشرب عسله وطلع برأسه كانت طيزى قصاده وبياضها اخد عنيه ورسمتها يتمناها كل زب يشوفها حسيت بايديه عليها وبدأ يبعبصنى ااه واخته بتمصلى كسى شهوتى جت ونزلت عسلى على شفايفها لسه بعدل نفسى حسيت بعمود بين فلقتين طيزى وسخن اوى واحمد بيحضنى وبيقولى لازم انيكك طيزك شدتنى ببنت خالتى ونفسى فيها اوى قلتله شوشو الاول لسه بتمنع وانا عايزاه قالى انتوا الاتنين احنا مع بعض لاقيت نفسى مضطرة انفذ كلامه خصوصا أن شوشو جابتهم اكتر من مرتين وجسمها سايب لاقيته مصمم وسخونة زبه بين فلقتين طيزى هيجونى قلت اجرب زبه الطويل نيمنى على بطنى وقلتله طب هات الزيت ده وبراحة قالى انا تحت امرك بدأ يمشى زبه بالطول بين فلقتين طيزى وكان مافيها كلها بس ارفع من زب حمادة ورأسه اصغر كان احساس جديد بشكل جديد يجرب جمال جسمى ويمتعنى بكل ما فيه لاقيت شوشو اتعدلت وقالت بشرمطة هتفرج واتعلم عشان اتناك زيها شاورتلها تأمن على الباب قامت وقالتلى محدش طلع ونور اوضتهم مقفول كانت بتراقب الطريق لينا وهى عريانة جت وقالت لاخوها يلا بقا ورونى بيدخل ازاى رفعت طيزى لفوق عشان استقبل ابن خالتى جوه طيزى وفعلا حط زبه على فتحة طيزى وضغط سنة بسيطة رأسه دخلت لان حمادة موسعنى بزبه التخين دخل شوية كمان وبدأ يوصل لآخر مكان حمادة وصله جوايا ولاقيته دخله اكتر هنا شهقت وطلعت اااه كتمتها فى المرتبة وعضيتها وحاولت انزل لتحت اهرب منه نام عليا ودخله اكتر حسبته فلقنى نصين وبدأ يطلعه ويدخله وانا مفشوخة وهيجانة تحتيه لغاية مضغطه جامد عرفت أنه هيجيبهم ضغط اكتر ونزل حمم زبه لبنه الدافى اللى وصل لمكان جديد جوايا ومتعنى اوى اوى بجماله وسخونته وكان كسى غرق بعسله من شهوته قام أحمد من فوقى ونام على ضهره وانا اتعدلت وفاشخة رجليا وانا نايمة على ضهرى زيه وشوشو غرقانة فى شهوتها ومستنية دورها هى كمان تتناك من زب اخوها خصوصا هى شافت متعتى وانا بتناك منه فى طيزى ومتعنى اوى بزبه بس لاقت زبه نام وعليه نقط لبنه لوحدها نزلت بدأت تمص فيه وتلاعبه واحمد هاج اوى لما شاف اخته بتمصله ويتكلم زبه و تقوله اقف بااه عشان تنيكنى نفسى فيك فى طيزى انا كمان عايزاك تفشخنى وقف زب احمد من كلام أخته لزبه وهيجانها عليه وقام حضنها وفضل يبوسها ويلعب فى بزازها وكسها وخلاها تاخد وضعية السجود وجه وراها وحط زيت على فتحة طيزها وغرق كل طيزها زيت ووقف وراها وبدأ يضغط بزبه وهى انزل لتحت لغاية ممسكها جامد من وسطها وترس زبه جواها هنا صوتت جامد اوى وحسيناها اغم عليها نامت على بطنها وكانت ساكتة وهو نائم عليها زبه جوه طيزها وهى غائبة فى عالم متعتها وشهوتها حسيت ان حد سمعنا لان صوتها كان عالى قمت ابص على الباب فتحت وهو نايم على أخته ملط وزبه فى طيزها وانا عريانة بصيت لاقيت ،،،،

طلعت لمحت ماما داخلة أوضة خالتوا تانى وبتقفلها وراها ومش كلمتنا ولا دخلت ليه مندهتش خالتى وبعدين هى طالعة بقميص نوم ليه الفضول خدنى اطلع اشوف ايه اللى بيحصل لبست قميصى وسيبت احمد بينيك شوشو فى طيزها وهى بتتلوى تحته ورحت ابص من فتحة الباب اتفاجئت باللى شفته ماما عريانة ملط والقميص مرمى جنبها وخالتى هى كمان عريانة والاتنين نازلين بوس وتقفيش وتحسيس لبعض كسى ولع نار لما شفتهم عرفت أن المكان اللى اكون فيه انا وامى لازم يحصل نيك وشرمطة وكمان العيلة كلها هيجانة اوى ومستنية الفرصة عشان تمتع نفسها شفت السحاق بين اتنين خبرة شفت متعتهم لبعض لمساتهم لجسهم خالتى نامت على ضهرها وماما نامت عليها حط رجل بين رجل خالته على كسها وكسها على رجل خالتوا وبزازهم بتدوب فى بعض وحركة جسمهم بتزيد أجسامهم انتفضت شفتى هيجان خالتى ومنعتها مع امى خلصوا وريحوا بضهرهم على السرير قعدوا اتفاجئت لما خالتى مسكت سيجارة وولعتها اول مرة اعرف انها بتشرب سجاير ولا ممكن بتشرب وقت متعتها بس وسحبت الدخان ونفخته فى وش ماما وبتناولها السيجارة وماما خدت نفس واحد ونفخته بسرعة سيبتهم ورجعت لشوشو واحمد لاقيت شوشو واقفة على الارض وساندة على السرير واحمد وراها تارس زبه فى طيزها وماسكها من بزازها وبينيك فيها اول مشافنى هاج على أخته اكتر وفضل يرزع وهى تصوت لغاية منطر لبنه كله جوه طيزها ونامت بجسمها وهو طلع من وراها قلتله يروح اوضته بسرعة وشوشو قامت ودخلت تاخد شاور ولبسنا هدومنا عادى كان مفيش حاجة حصلت ودماغى كلها تفكير فى اللى شفته بين ماما وخالته يا ترى حكيتلها عن حمادة ياترى خالتى بتتناك هى كمان من حد طب ماما حد غير حمادة بينكها طيب شربهم للسجائر ده غريب فضلت افكر قطع تفكيرى خروجهم من الاوضة وقعدنا كلنا سوا قصاد التلفزيون وباين علينا كلنا اننا عملين عملة ومكسوفين نبص فى عيون بعض قلت لماما حمادة واختى جايين بكرة هنا ردت خالتى وقالت يا مرحب ينورو وحسيتها فرحانة اوى قلت بينى وبين نفسى شكل كلام امى ليكى يا خالتى عن حمادة هيجك اوى عليه ونفسك تدوقيه يا لبوة انتى خدنا سهرتنا ونمنا صحينا الصبح على جية حمادة وكان لوحده لما سألناه مراتك فين قال سببتها تخدم بابا انا جاى يوم واحد او اتنين بالكتير اخلص ورق شغل ليا رحبنا بيه ودخل سلم على خالتى والطبيعى أنه بيحضنها ويبوسها عادى هى المرة دى كانت مكسوفة وسلمت من بعيد عرفت انها خايفة تهيج وسلم على شوشو وطبعا اتغزل فى جمالها زى عوايده وسلم عليا وغمزلى وعلى ماما قعدنا فطرنا صحى احمد وسلم عليه بعدها نزل احمد وحمادة كل واحد راح يقضى مشواره وانا وماما وشوشو وخالته فى البيت كل اتنين فى أوضة وتفكيرنا فى نفس الحاجة انا عايزة اتناك من حمادة وشوشو تتناك من احمد واكيد جوز الشراميط ماما وخالتى عايزين زب حمادة يفلقهم قلت بعد كلام مع شوشو وكلام ماما مع خالتى اكلم ماما واتفق معاها فعلا طلعت الصالة ندهتها وقلتلها هخرج انا واحمد وشوشو ندخل سينما وهنسيبلك حمادة انتى وخالتى قالتلى بتقولى ايه يا وسخة قلتلها وسخة بس مبشربش سجاير فهمت انى شفتها قالتلى م احمد فلقك وناكك امبارح انتى وشوشو قلتلها دلوقتى احنا بعيد عن بابا والبيت عايزين نتمتع قالتلى ماشى يا لبوة وقلتلها هظبط مع حمادة فى التليفون جه احمد من بره وبعده حمادة واقترحت السينما وغمزت لشوشو واحمد وقاموا يغيروا وحمادة قال هيريح عشان السفر ونزلنا ورحنا السينما واحمد قعد فى النص بينى وبين شوشو والنور قفل وبدأ الفيلم وانا بفكر فى الفيلم اللى فى البيت يا ترى حمادة وماما وخالته بيعملوا ايه زود نارى ايد احمد وهو بيلعبلى فى كسى وفخادى ورحت عشان ادلعه لاقيت شوشو قايمة بالواجب وبتدعكله زبه وملناش علاقة بالفيلم ومفيش غيرنا فى الصف قبل الأخير خلصنا دلع والفيلم خلص روحنا لاقيت ماما وحمادة فى الصالة بيتفرجوا على التلفزيون وخالته مش معاهم سألت عليها ماما ضحكت وقالتلى مريحة شوية عرفت أن حمادة متعها وفرتكها اخدت ماما فى الاوضة وسيبت شوشو واحمد مع حمادة فى الصالة وقلتلها مالها اختك قالتلى جوز اختك قلقها نصين قلتلها ازاى احكيلى وخلتيها تتناك منه ازاى قالتلى هقلك انتوا نزلتم من هنا وانا كنت حكيالها على اللى بينى وبين جوز بنتى ومكنتش مصدقانى وبتقولى انتى بتخرفى قلتلها وبعدين ولا حاجة دخلت اوضتها لبست قميص نوم وطلعت وهى قاعدة مع حمادة ودخلت حضنته وبوسته وهو ميتوصاش فضل يدعك فى جسمى خلعته البنطلون وطلعت وبعدهالتك شافته اتجننت لما اتاكدت وشافته قلتلها وبعدين نزلت زقتنى اللبوة ومسكته وفضلت تمص فيه وحمادة يقولها كمان يا متناكة هنيكك فى طيزك المبين دى وهولعلك فى كسك وهى تقوله مش هقدر عليا يا حمادة كلامها هيج حمادة اوى ولاقيته اول مرة بيتعامل بالعنف ده وينيك بالطريقة دى قالتلى قام شالها ورماها على السرير وانا وراهم بتفرج ومولعة وخلعها هدومها ونزل ياكل كسها اكل كان بيمصه جامد وهى بتتوجع وبتعاند وهو يقولها هوريكى هقدر عليا ولا لا فتح رجليها وكان كسها غرقان وراح تارس زبه مرة واحدة هنا قطعت النفس من الوجع وبعدها فضل يرزع جامد فى كسها وهى تتلوى وتصوت تحتيه وتقووله كفاية مش قادرة ااه براحة كسى ولع اى اى شيلى جوز بنتك عنى اااه ااوف كسى نااار يختى اااه وجسمها يرتعش جامد وتغرق زب حمادة بعسلها نيمها على جنبها ونام وراها وفضل ينيك فى كسها لغاية مجابتهم تانى وبعدين بدأ يحطه فى طيزها هنا بدات تجرى منه على السرير راح مسكها ونيمها على بطنها وجه وراها وفلقلها طيزها وفضل ينيك فيها وهى راحت فى دنيا تانية صحيت على نزول لبنه جوه طيزها وخروج زبه منها والنار اللى حسيت بيها نامت من ساعتها قلتلها وحمادة ناكك بعدها قالتلى عمل واحد خفيف بس بعدها واتفقنا على بليل يجى ينكنى انا وضحكت قلتلها وانا ،،،،،،،


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق