
بدأ الضحك يقل واللمس بين جسم شوشو اخوها احمد ونظرات حرمانهم وشهوتهم لبعض عنيهم بتقول كلام ونظراتهم بنحضن كل حتة فى بعض شهوتهم ملكتهم هما دلوقتى اتنين عاشقين اتنين ممحونين عارفين انهم محتاجين بعض مسكت ايد احمد حطتها على وسط شوشو وخليت نص كف ايديه على قلقتينى البارزين من طيزها الكبيرة المرفوعة وخليتها تنام على صدره وتتعلق برقبته وعشان ازود نارهم وهما بيرقصوا مسكت زب احمد وغمزتله وقلت لشوشو سبلة نفسك لينا انا واحمد اتفقنا نمتعك يا شوشو قالت بمحن وضعف حد يطلع يشوفنا عرفنا انها خلاص استوت دخلنا اوضتنا واحمد قفل اوضته وجه ورانا وقفلنا باب الاوضة دخلنا شوشو مستسلمة لعمايلنا ووعنيها كلها شبق وعايزة تتناك خلاص مبقتش قادرة عمالة تفرك بجسمها وعنيها على زب اخوها وكلامى ليها عن نيك الطيز ومتعته احساسها انها انثى ليها كيانها عارفة جمالها يتمشى معاها العيون بنحضن بزازها الكبار اوى وطراى زى الجيلى وطيزها المدورة الكبيرة المرفوعة لفوق وهى قصيرة وده مخليها تهيج اى راجل يشوفها وتخطف عنيه اكيد مخليتش من التحرش احتياجها الجنسى كله من الافلام ولعبها لنفسها وبتصعب عليها نفسها زى اى بنت متلاقيش اللى يحس بانوثتهاواحتياجها لغريزة متملكاها خصوصا أننا كل البنات شايفين نفسنا اجمل بنت فى الكون وده من حقنا كل واحدة فينا قوية بثقتها فى جمالها فى حبها لشكل جسمها بأنها تتمتع باى طريقة بجمالها شعورنا بالزب هو اولوية كل انثى فينا هو متعتنا هو اللى بيولعنى فينا ويطفينا بلبنه هو اللى بيكهربنا بنبضاته بيسحب روحنا وهو بيشد جوانا قبل ميريح نارنا ويغذى شهوتنا بدفى لبنه هو المصاصة بتاعت كل واحدة تتناك منه لازم تبوس رأسه وتدلعه بلسانها وترسم شفايفها بالروج وهى بتمصه من تحت بشفايفها تلحسه كله بلسانها وتدوق ملوحته ومتعته تشم ريحته وعنيها تحضن بيضانه تمسك بيضانه تبسهم تبلعهم جواها تحطه جواها وتوصله لابعد مكان جواها تتمتع بلبنه جواها وعشان عارفة كده واكيد شوشو فى حالتها دى ده احتياجها وامنياتها كلها قلت لاحمد نام على السرير نام احمد وخلعته الهدوم زبه فعلا طويل اوى اطول من زب حمادة وده خلانى اتشد ليه بس منعت نفسى لانى مش عايزة زب غير زب حمادة بس وقوف زب احمد ابن خالتى وطوله ليه احساس تانى اكيد لو دخل جوايا بس هيجان شوشو ونظرتها لزب اخوها هيجتنى اوى عليها وعرفت انها جايبة آخرها انا عارفة احساسها مريت بيه مع حمادة وعارفة هى محتاجة اى مسكت ايديها وخليتها تمسك زب احمد سابته مسكت ايديها تانى وقولتلها متبصيش لينا لو مكسوفة يا لبوة ضحكت وقالتلى انتى اللى طلعتى اللبوة والحيحانة من جوايا ولعت فيا وقلبت حياتى بس متعتينى وانا هعمل اللى. تقولى عليه يا خبرة أحمد قال أنا اكيد بحلم عارفة يا شوشو انا ياما حلمت بالوقت ده انام على سريرك فى اوضتك وانتى تلعبيلى فى زبى انى اكون الكرسى واشوف جسمك اللى يجنن ده انتى طيزك وبزازك مجننى طول عمرى وكمان اليك قصادى ياما هيجنى خصوصا القميص اللى انتى لابساه ده ياما اتمنيت اقلعهولك بايديا كلام احمد دوب شوشو فيه اكتر ومسكت زبه وبدأت تحرك ايديها عليه وتقول له أنت كبرت وبقيت راجل وزبك حلو اوى قالها طول من كتر اتخيلت انى بحطه بين بزازك وبشده عشان تمصيه بلسانك قالتله للدرجة دى قالها واكتر انا نفسى انيكك من زمان ياما انسحبت بليل وشفتك وانتى مكشوفة ورجعت جرى اوضتى اتخيلك وانزل لبنى ياما شميت كلوتاتك وسنتيناتك كلام احمد هيجنى وهيج شوشو اكتر لاقيتها بتقوله متبطل كلام بلبونة انا قصادك اهو لاقيت احمد حضنها وفضل يبوس فى شفايفها وايديه بتلمس كل حتة فى جسمها وهى مسلمة ليه بكل رغبتها أيديه بدأت تلعب فى شعرها ونزل بشفايفه على رقبتها وفضل يبوس فيها الافلام علمته كتير وهى بتتلوى واهاتها بتطلع منها كلها راحة وفرحة قام أحمد وقعدها على طرف السرير ورجلها على الارض نزل تحتها وبدأ يمسك رجليها الاتنين وببوس فيهم ويمص صوابعها وهى بتضحك بمتعة من عمايله ليها وطلع بشفايفه يبوس رجلها الملفوفة ورفع القميص لفوق وسطها اتفاجي قصاده بكسها فضل يبوس فى شفايفه ويمصهم وشوشو تتلوى وتمسك رأسه تضغط عليها شوية وتبعدها لما يعضض زنبوها واهاتها بدأت تزيد وانا هيجانى زاد على عمايلهم وشهوتى غلبتنى وعايزة اشاركهم قلعت هدومى كلها وكنت عايزة اطفى نار كسى لعب احمد ودلعه لكسها خلاها تمدد على ضهرها واحمد بين رجليها بيمصلها غيرت من دلع احمد لجسمها وقلت اخطف شهوته دى ليا انا كمان وقعدت بكسى على وش شوشو وقلتلها مصيه مصى كسى اااح اااوف مولعة عايزاكى تمصيلى بدأت تمص كسى وتحط لسانها بين شفراته وانا اتحرك عليها واحمد تحت ممتع كسها جسمها اترعش من متعتها وعنيها غابت ومحنها بقا كل كلامها مص احمد كسها وشرب عسله وطلع برأسه كانت طيزى قصاده وبياضها اخد عنيه ورسمتها يتمناها كل زب يشوفها حسيت بايديه عليها وبدأ يبعبصنى ااه واخته بتمصلى كسى شهوتى جت ونزلت عسلى على شفايفها لسه بعدل نفسى حسيت بعمود بين فلقتين طيزى وسخن اوى واحمد بيحضنى وبيقولى لازم انيكك طيزك شدتنى ببنت خالتى ونفسى فيها اوى قلتله شوشو الاول لسه بتمنع وانا عايزاه قالى انتوا الاتنين احنا مع بعض لاقيت نفسى مضطرة انفذ كلامه خصوصا أن شوشو جابتهم اكتر من مرتين وجسمها سايب لاقيته مصمم وسخونة زبه بين فلقتين طيزى هيجونى قلت اجرب زبه الطويل نيمنى على بطنى وقلتله طب هات الزيت ده وبراحة قالى انا تحت امرك بدأ يمشى زبه بالطول بين فلقتين طيزى وكان مافيها كلها بس ارفع من زب حمادة ورأسه اصغر كان احساس جديد بشكل جديد يجرب جمال جسمى ويمتعنى بكل ما فيه لاقيت شوشو اتعدلت وقالت بشرمطة هتفرج واتعلم عشان اتناك زيها شاورتلها تأمن على الباب قامت وقالتلى محدش طلع ونور اوضتهم مقفول كانت بتراقب الطريق لينا وهى عريانة جت وقالت لاخوها يلا بقا ورونى بيدخل ازاى رفعت طيزى لفوق عشان استقبل ابن خالتى جوه طيزى وفعلا حط زبه على فتحة طيزى وضغط سنة بسيطة رأسه دخلت لان حمادة موسعنى بزبه التخين دخل شوية كمان وبدأ يوصل لآخر مكان حمادة وصله جوايا ولاقيته دخله اكتر هنا شهقت وطلعت اااه كتمتها فى المرتبة وعضيتها وحاولت انزل لتحت اهرب منه نام عليا ودخله اكتر حسبته فلقنى نصين وبدأ يطلعه ويدخله وانا مفشوخة وهيجانة تحتيه لغاية مضغطه جامد عرفت أنه هيجيبهم ضغط اكتر ونزل حمم زبه لبنه الدافى اللى وصل لمكان جديد جوايا ومتعنى اوى اوى بجماله وسخونته وكان كسى غرق بعسله من شهوته قام أحمد من فوقى ونام على ضهره وانا اتعدلت وفاشخة رجليا وانا نايمة على ضهرى زيه وشوشو غرقانة فى شهوتها ومستنية دورها هى كمان تتناك من زب اخوها خصوصا هى شافت متعتى وانا بتناك منه فى طيزى ومتعنى اوى بزبه بس لاقت زبه نام وعليه نقط لبنه لوحدها نزلت بدأت تمص فيه وتلاعبه واحمد هاج اوى لما شاف اخته بتمصله ويتكلم زبه و تقوله اقف بااه عشان تنيكنى نفسى فيك فى طيزى انا كمان عايزاك تفشخنى وقف زب احمد من كلام أخته لزبه وهيجانها عليه وقام حضنها وفضل يبوسها ويلعب فى بزازها وكسها وخلاها تاخد وضعية السجود وجه وراها وحط زيت على فتحة طيزها وغرق كل طيزها زيت ووقف وراها وبدأ يضغط بزبه وهى انزل لتحت لغاية ممسكها جامد من وسطها وترس زبه جواها هنا صوتت جامد اوى وحسيناها اغم عليها نامت على بطنها وكانت ساكتة وهو نائم عليها زبه جوه طيزها وهى غائبة فى عالم متعتها وشهوتها حسيت ان حد سمعنا لان صوتها كان عالى قمت ابص على الباب فتحت وهو نايم على أخته ملط وزبه فى طيزها وانا عريانة بصيت لاقيت ،،،،طلعت لمحت ماما داخلة أوضة خالتوا تانى وبتقفلها وراها ومش كلمتنا ولا دخلت ليه مندهتش خالتى وبعدين هى طالعة بقميص نوم ليه الفضول خدنى اطلع اشوف ايه اللى بيحصل لبست قميصى وسيبت احمد بينيك شوشو فى طيزها وهى بتتلوى تحته ورحت ابص من فتحة الباب اتفاجئت باللى شفته ماما عريانة ملط والقميص مرمى جنبها وخالتى هى كمان عريانة والاتنين نازلين بوس وتقفيش وتحسيس لبعض كسى ولع نار لما شفتهم عرفت أن المكان اللى اكون فيه انا وامى لازم يحصل نيك وشرمطة وكمان العيلة كلها هيجانة اوى ومستنية الفرصة عشان تمتع نفسها شفت السحاق بين اتنين خبرة شفت متعتهم لبعض لمساتهم لجسهم خالتى نامت على ضهرها وماما نامت عليها حط رجل بين رجل خالته على كسها وكسها على رجل خالتوا وبزازهم بتدوب فى بعض وحركة جسمهم بتزيد أجسامهم انتفضت شفتى هيجان خالتى ومنعتها مع امى خلصوا وريحوا بضهرهم على السرير قعدوا اتفاجئت لما خالتى مسكت سيجارة وولعتها اول مرة اعرف انها بتشرب سجاير ولا ممكن بتشرب وقت متعتها بس وسحبت الدخان ونفخته فى وش ماما وبتناولها السيجارة وماما خدت نفس واحد ونفخته بسرعة سيبتهم ورجعت لشوشو واحمد لاقيت شوشو واقفة على الارض وساندة على السرير واحمد وراها تارس زبه فى طيزها وماسكها من بزازها وبينيك فيها اول مشافنى هاج على أخته اكتر وفضل يرزع وهى تصوت لغاية منطر لبنه كله جوه طيزها ونامت بجسمها وهو طلع من وراها قلتله يروح اوضته بسرعة وشوشو قامت ودخلت تاخد شاور ولبسنا هدومنا عادى كان مفيش حاجة حصلت ودماغى كلها تفكير فى اللى شفته بين ماما وخالته يا ترى حكيتلها عن حمادة ياترى خالتى بتتناك هى كمان من حد طب ماما حد غير حمادة بينكها طيب شربهم للسجائر ده غريب فضلت افكر قطع تفكيرى خروجهم من الاوضة وقعدنا كلنا سوا قصاد التلفزيون وباين علينا كلنا اننا عملين عملة ومكسوفين نبص فى عيون بعض قلت لماما حمادة واختى جايين بكرة هنا ردت خالتى وقالت يا مرحب ينورو وحسيتها فرحانة اوى قلت بينى وبين نفسى شكل كلام امى ليكى يا خالتى عن حمادة هيجك اوى عليه ونفسك تدوقيه يا لبوة انتى خدنا سهرتنا ونمنا صحينا الصبح على جية حمادة وكان لوحده لما سألناه مراتك فين قال سببتها تخدم بابا انا جاى يوم واحد او اتنين بالكتير اخلص ورق شغل ليا رحبنا بيه ودخل سلم على خالتى والطبيعى أنه بيحضنها ويبوسها عادى هى المرة دى كانت مكسوفة وسلمت من بعيد عرفت انها خايفة تهيج وسلم على شوشو وطبعا اتغزل فى جمالها زى عوايده وسلم عليا وغمزلى وعلى ماما قعدنا فطرنا صحى احمد وسلم عليه بعدها نزل احمد وحمادة كل واحد راح يقضى مشواره وانا وماما وشوشو وخالته فى البيت كل اتنين فى أوضة وتفكيرنا فى نفس الحاجة انا عايزة اتناك من حمادة وشوشو تتناك من احمد واكيد جوز الشراميط ماما وخالتى عايزين زب حمادة يفلقهم قلت بعد كلام مع شوشو وكلام ماما مع خالتى اكلم ماما واتفق معاها فعلا طلعت الصالة ندهتها وقلتلها هخرج انا واحمد وشوشو ندخل سينما وهنسيبلك حمادة انتى وخالتى قالتلى بتقولى ايه يا وسخة قلتلها وسخة بس مبشربش سجاير فهمت انى شفتها قالتلى م احمد فلقك وناكك امبارح انتى وشوشو قلتلها دلوقتى احنا بعيد عن بابا والبيت عايزين نتمتع قالتلى ماشى يا لبوة وقلتلها هظبط مع حمادة فى التليفون جه احمد من بره وبعده حمادة واقترحت السينما وغمزت لشوشو واحمد وقاموا يغيروا وحمادة قال هيريح عشان السفر ونزلنا ورحنا السينما واحمد قعد فى النص بينى وبين شوشو والنور قفل وبدأ الفيلم وانا بفكر فى الفيلم اللى فى البيت يا ترى حمادة وماما وخالته بيعملوا ايه زود نارى ايد احمد وهو بيلعبلى فى كسى وفخادى ورحت عشان ادلعه لاقيت شوشو قايمة بالواجب وبتدعكله زبه وملناش علاقة بالفيلم ومفيش غيرنا فى الصف قبل الأخير خلصنا دلع والفيلم خلص روحنا لاقيت ماما وحمادة فى الصالة بيتفرجوا على التلفزيون وخالته مش معاهم سألت عليها ماما ضحكت وقالتلى مريحة شوية عرفت أن حمادة متعها وفرتكها اخدت ماما فى الاوضة وسيبت شوشو واحمد مع حمادة فى الصالة وقلتلها مالها اختك قالتلى جوز اختك قلقها نصين قلتلها ازاى احكيلى وخلتيها تتناك منه ازاى قالتلى هقلك انتوا نزلتم من هنا وانا كنت حكيالها على اللى بينى وبين جوز بنتى ومكنتش مصدقانى وبتقولى انتى بتخرفى قلتلها وبعدين ولا حاجة دخلت اوضتها لبست قميص نوم وطلعت وهى قاعدة مع حمادة ودخلت حضنته وبوسته وهو ميتوصاش فضل يدعك فى جسمى خلعته البنطلون وطلعت وبعدهالتك شافته اتجننت لما اتاكدت وشافته قلتلها وبعدين نزلت زقتنى اللبوة ومسكته وفضلت تمص فيه وحمادة يقولها كمان يا متناكة هنيكك فى طيزك المبين دى وهولعلك فى كسك وهى تقوله مش هقدر عليا يا حمادة كلامها هيج حمادة اوى ولاقيته اول مرة بيتعامل بالعنف ده وينيك بالطريقة دى قالتلى قام شالها ورماها على السرير وانا وراهم بتفرج ومولعة وخلعها هدومها ونزل ياكل كسها اكل كان بيمصه جامد وهى بتتوجع وبتعاند وهو يقولها هوريكى هقدر عليا ولا لا فتح رجليها وكان كسها غرقان وراح تارس زبه مرة واحدة هنا قطعت النفس من الوجع وبعدها فضل يرزع جامد فى كسها وهى تتلوى وتصوت تحتيه وتقووله كفاية مش قادرة ااه براحة كسى ولع اى اى شيلى جوز بنتك عنى اااه ااوف كسى نااار يختى اااه وجسمها يرتعش جامد وتغرق زب حمادة بعسلها نيمها على جنبها ونام وراها وفضل ينيك فى كسها لغاية مجابتهم تانى وبعدين بدأ يحطه فى طيزها هنا بدات تجرى منه على السرير راح مسكها ونيمها على بطنها وجه وراها وفلقلها طيزها وفضل ينيك فيها وهى راحت فى دنيا تانية صحيت على نزول لبنه جوه طيزها وخروج زبه منها والنار اللى حسيت بيها نامت من ساعتها قلتلها وحمادة ناكك بعدها قالتلى عمل واحد خفيف بس بعدها واتفقنا على بليل يجى ينكنى انا وضحكت قلتلها وانا ،،،،،،،
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق