JustPaste.it
الرجوع للقائمه الرئيسية للقصص >>>
♛بسمة وابوها♛
★ ☆ تابعنا على تويتر ✏ https://twitter.com/XArabStoryX ★ ☆
اسمى بسمه..19 سنه وعايشه فى مصر مع مامتى وبابايااحنا عيله زى مانتو شايفين بسيطه وصغيره..وكنت كارهه دايما انى الوحيده ومليش لا اخوات بنات ولا ولاد ..المفروض اننا عيله صغيره ومحكومه يعنى مفيش مشاكل او خلافات بس ده مش صح.. اعرفكم بنفسى انا من صغرى وانا وحيدة افكارى ..يعنى دايما بفكر لوحدى من غير تصحيح من اى حد..وده خلانى دايما ابقى واثقه من نفسى و من اراءى و افكارى ومن غير معمل حساب لرأى الناس ..وكنت بعتقد دايما انى الوحيده من نوعى مابين صحابى اللى بفكر بالتفكير ده..بس من بعد مرور ايم وليالى عرفت انى مش الوحيده ..يمكن فى المكان اللى انا فيه بس مش العالم.. اماعن شكلى ..انا بيضه شعرى اسود طويل وعينى لونها بنى فاتح ومش قصيره ولاطويله وجسمى حلو بس كان فيا شىء بيلفت انتباه الناس ليا وبالاخص الشباب وهو حجم الطيز الكبير بدء موضوعى وانا عندى 18 سنه .كان اغلب وقتى فى البيت مابين التلفزيون والمرايا والكمبيوتر بتاعى..وكل يوم كان بيعدى عليا كنت بكتشف فيه حاجه جديده فيا..سواء كان فى شكلى او فى تفكيرى او اسلوبى..وزى ما قلت انى كنت بعتقد انى الوحيده اللى بتفكر باشكل ده ..بس من هنا بدءكل شىء يفسر نفسه.. باباعنده مكتب ..شغله مكنش ليه معاد..بس كان اغلب الوقت ينام الصبح وينزل باليل..وده كان عكس ماما تماما واللى كان سببه مشاكل كتيره كانو بيعملوها مع بعض... ماما عندها محل كانت دايما تنزل الصبح وترجع المغرب ..وفى الوقت ده يكون بيحضر نفسه للنزول.. وفى يوم من الايام حسيت ان فى شىء غريب فى بابا وانه دايما نظراته ليا كانت غريبه ودايما كان يشدنى ليه..سواء كانت اناقته اوطريقته فى الكلام او تعامله مع الناس..كان دايما بشدنى ليه يوم بعد يوم..كنت دايما بحاول اراقبه وهو نايم او وهو بياكل او بيتكلم فى التليفون..او وهوعلى الكمبيوتر..وفى مره من المرات حبيت اتكلم معاه واعرف ايه اسباب مشاكله الكتيره مع ماما بس مكنتش اتوقع اللى حصل..كان فى الحظه دى قاعد على الكمبيوتر وكان تركيزه عالى جدا وبدأت اول لحظه جنس فى حياتى بوقوع نظرى عليه وهو فاتح البنطلون وخارج منه بتاعه وماسكه بأيده وكان كبير و فى اخر هيجانه ساعتها قلبى وقف فى مكانه وكان فى نفس الوقت اول مره اشوف فيها بتاع بابا فى حياتى.. فضلت فى مكانى ومتحركتش..ولما اخد بالو انى شفته..ساعتها كانت ردة فعله غريبه جدا..توقعت انه هيزعق وهيقولى امشى..ولكنه خاف وفضل فى مكانه لمدة 5 دقايق!!..وبعدها عدل هدومه وندهلى و قالى : بسمه تعالى.. انا مكنتش عارفه اعمل ايه ..ساعتها جالى شعور غريب..وحسيت انها كانت لحظه ممتعه و مميزه..وده خلانى سرحت لدرجة ان بابا افتكر انتى اتصدمت من الى حصل او حصلى حاجه ..بمجرد انه ندهلى تانى كنت فقت ورحتله..كان بيكلمنى وهومتردد و خايف : بسمه انتى كام سنه دلوقتى..جاوبته : 18 ..قالى يعنى بقيتى كبيره وعروسه ..انا مكنتش عارفه ارد..كمل : بسمه انتى اكيد شوفتينى..صح؟ جاوبت : ايوه ..قالى : انتى فاهمه يا بسمه انا كنت بعمل ايه؟..جاوبته بجراءه : ايوه..ساعتها بابا اتفاجىء وسالنى: وانتى عرفتى كده منين؟..جاوبته: من النت..فسألنى بسرعه: انتى بتدخلى على مواقع جنسيه؟..جاوبت:لاء..وبعدها اترددت.وقاطع كلامى : بسمه انتى عارفه انى عودتك دايما على الصراحه..ساعتها كنت خايفه ومكنتش عارفه اقول ايه..وكان بابا بيكلمنى بخوف شديد وكان ساعتها فى نفس الوقت الكمبيوتر بتاعه مفتوح على اللى كان بيتفرج عليه..ولما لاحظ انى عينى كانت سرحانه مع الفيلم قفل الشاشه وقالى : اللى حصل ده مش هيطلع مابينى وبينك وبعدين هنقعد مع بعض ونتكلم كتير..ساعتها وافقته الرأى ورحت قضتى..فضلت افكر فاللى حصل وتتطور تفكيرى كالعاده لحجات مكنتش اتصور انها هتحصل او انى افقد القدره على التحكم فيها.. عدت ايام ولقيت نفسى فى قمة السخونهوالحاجه لشىء يهدينى ..فكرت انى افتح كمبيوتر بابا وادور على الفيلم اللى كان معلم فى دماغى من اخر مره لما كنت مع بابا ..وفعلا لقيته وكانت لحظات ممتعه وانا بتفرج على الرجاله وهما نايمين مع البنات وشدتنى الفكره وشدنى اكتر التطبيق.. ولما فكرت لقيت انه اقرب شىء ليا هو... بابا اعدت مرات اراجع نفسى واحاول انى ابعد الفكره عنى بس مقدرتشكانت الفكره مسيطره عليا والتطبيق بالاخص..بس ازاى؟؟ ماما دايما كانت بتبقى فى المحل طول النهار ولما بيجى الليل بترجع..وده سمحلى بوقت كبير جدا عشان اختلى بيه.. وبدأت فى تنفيذ خططى ..انى احاول اجزب بابا ليا بأى شكل..ولقيت ان انسب تريقه هى انى اظهر جمالى كله ليه و احول انى اتقرب ليه كتير بأى حجه..و فعلا بدأت استنى ماما تمشى من البيت وابدأ اعمل اللى يحلا لى.. اول يوم بعد ماما ما مشت حاولت انى اصحى بابا من انوم وده مش من عادتىوعملت انى تعبانه ..وكنت ساعتها لابسه بادى حمال خفيف واستريتش ومكنتش لابسه من تحتهم حاجه وكانت حلمات بزينى واضحه جدا ونفس الشىء من تحت كان الاستريتش موضح بتاعى اوى واللى ساعد على كده ان مكنش فى شعر لانى كنت بشيله دايما بكريم مزيل وده دايما كان بيخليه ناعم ونضيف..قربت لبابا وكان ساعتها نايم بالشورت بس وكان بتاعه واضح جدا من تحته وكان ساعتها هايج.. اترددت شويه بس منظر بتاعه كان منسينى اى عواقب او اى شىء ممكن كان يحصل وده غير انى كنت حاسه بشهوتى كانت عاليه..ركزت على انى اصحيه بهدوء وبدأت انده عليه بصوت واطى بس مصحاش..فكرت ساعتها انى امسك بتاعه وهو نايم لان شكله كان بيغرينى بس حاولت اصحيه لاخر مره وسعتها فاق وسألنى : فى ايه يا بسمه؟..رديت : مش عارفه حاسه انى تعبانه ومش عارفه انام ومعدتى كل شويه بتوجعنى..رد عليا : قالى طب و مقلتيش لماما ليه كانت تخدك معاها او تجيب لك اى حاجه تريحلك معدتك.. جاوبت : اصل ماما مشت بدرى و انا محستش بيها ..قالى : طب استنى اقوم اشوفلك حاجه تضيعلك المغص ده..انا فرحت وفضلت قاعده على السرير وفكرت انى احاول اعمل اى وضع يستفزه ..ساعتها نمت على بطنى وحاولت انى ارفع البادى لفوق شويه وانزل الاستريتش عشان جزء من بداية الطيز تبان ..وقعدت اقول : بطنى يابابا بصوت واطى بحيث انه لما يجى يسمعنى ويشوفنى فى الوضع ده.. وفعلا جه بابا وكان جايب معاه حاجه زى شريط اقراص mوبمجرد دخوله من الباب شافنى وانا فى الوضع ده ..وحسيت بيه سكت و وقف فى مكانه شويه ومكنش عارف يعمل ايه..عدت 5 دقايق وهومتحركش من مكانه وفكرت انى اتدور وابين بزينى ليه كمان ..ولماعينى جت فى عنيه سرع وجه عليا و قالى بصوت خفيف و مرعوش : خلاص حبيبتى..انا ..جبتلك حاجه هتهديلك معدتك..وانا فضلت اقول بصوت مغرىوكأنى بستنجد بيه : مش قادره يا بابا ..قالى : طب قومى معايا اوصلك للقوضه واقعد معاكى شويه لغاية لما معدتك تروق..انا فرحت و خصوصا ان خطتى فضلت ماشيه زى ما انا عايزه..وفعلا سندنى وجت اللحظه وهو بيسندنى انه يشوف بزينى ..ولاحظت انه فضل باصص عليه لغايت لما دخلنا القوضه..ساعتها عملت انى بنام على نفسى عشان ياخد فرصته ويلمسنى ويثبت لى انى اثارته فعلا..بس ساعتها سألنى : حبيبتى انتى لابسه خفيف ليه..وده بعد ما لاحظ انى مش لابسه اى حاجه من تحت..رديت : اصل الدنيا حر يا بابا وانا مش بستحمل..وساعتها اصريت انى اخبط ركبتى فى الكوميدينو عشان اعمل اى حجه يلمسنى بيها..ساعتها بابا حطنى على السرير وسألنى : مالك ايه اللى حصل؟.. رديت : ركبتى يا بابا اتخبطت فى الكوميدينو..قال : اى واحده حبيبتى؟..شاورت على اليمين وكانت فعلا بتوجعنى..و فى اللحظه دى كنت نايمه على ظهرى والبدى كان مرفوع لفوق لدرجة ان نص صدرى كان باين من فوق واول مالمس ركبتى وبدأ يحسس عليها حسيت باحساس رهيب ودرجة شهوتى علت..ساعتها لاحظت انه كان مركز على مابين رجلى (بتاعى)اللى كان واضح جدا وملفت..وساعتها حسيت بايد بابا بتقرب وبتبعد..وفى الاخر حسيت بيهاعلى بتاعى..ساعتها اتنفضت من السخونه وبابا ساعتها شال ايده بسرعه..وقالى مرعوش وخفيف : انتى كويسه يا بسمه دلوقتى؟..رديت بسوط واطى: معدتى راقت يابابا بس لسه ركبتى بتوجعنى..ساعتها بصيت لقيت بابا عنيه رجعت تانى لبتاعى واديه كانت بتترعش وهو ماسك ركبتى ..ساعتها حاولت انى افتح رجلى عشان اديله فرصه كمان و فعلا فتحتها على الاخر..وحسيت بأيده رجعت تانى تلمس بتاعى بس كانت اتقل من الاول وكان بيلعب بصابعه فى النص..انا كنت فى قمتى لدرجة انى مقدرتش اسيطر على نفسى واستسلمت لأدين بابا..وساعتها حسيت بايده التانيه بتسيب ركبتى وبتنزل على فخادى من ورا..لغاية لما حسيت بيها بتلعب بنفس الطريقه فى الطيز...بدأت اطلع فى اهاات لاشعوريه وكان بابا مستمرلغاية لما ايد بابا اللى كانت فى الطيز شالها وبدأ انه يقلعنى الاستريش بشويش..ساعتها مقدرتش امسك نفسى واستسلمت وساعدته بأنى ارفع رجلى..وفعلا قلعنى الاستريتش وساعتها حسيت بنفس سخن بيقرب من بتاعى..ولما بصيت لقيت ان بابا بيقرب بشويش بلسانه وبيحاول يلحس فى بتاعى..وانا كنت مستسلمه لدرجة انى فتحت رجلى على الاخر خالص وسبتله نفسى..فضل بابا يلحس لغاية ما حسيت انى هجيب .cعلى نفسى وقلتله بصوت خفيف : بابا كفايه..ساعتها باب مردش وفضل يلحس بوحشيه جوه وبره لدرجة انى مش قادره اوقفه..وحسيت بأنى هجيب خلاص ..ولاقيت بابا فضل فاتح بقه عشان يبلعهم..انا ساعتها مقدرتش اكتم على نفسى وكان هو بيسخنى اكتر بلعبه بصابعه فى الطيز لدرجة انى كنت حاسه انى هاموت..وجبتهم وبابا خادهم كلهم فى بقه..ساعتها حسيت بالراحه..وكنت تعبانه من اللى حصل وبابا مكنش لسه خلص .بعدها لقيت باباقلع الشورت وجه نحية سدرى وطلع بتاعه..ساعتها حسيت بنفس الاحساس من تانى واصريت انى لازم اشرب منه mزى ما هوا شرب منى..و جه بابا وفضل يمسك فى بزينى ويلعب فيهم بوحشيه لدرجة انه من هيجانه قطع البدى وخلانى عريانه تحت ايده..ولاقيت نفسى لا ارادى ايدى بتروح على بتاعه وساعتها سخنت من جديد و قمت من على السرير وزقيت بابا ومسكت بتاعه وفضلت امص له فيه والحس مابين رجليه وخصيته ..وهو كان فى قمة هيجانه لدجة انه نام على السرير و فضلت انا مابين رجليه وكنت زى المجنونه عليه لغاية لما لقيته بيقولى : كفايه....بس خلاص سيبى..عرفت انه هيجيب و ساعتها كنت انا وصلت لقمت هيجانى وكان نفسى انه يدخله فيا بالظبط زى ماشوفت فى الفيلم..وسيبته بسرعه حاولت انى اهديه شويه وقلتله : بابا انا شفت الفيلم..بصلى وهو مستغرب وقالى : فيلم ايه!!..رديت : الفيلم اللى على الكمبيوتر بتاعك ولازم تكمل زيه باظبط معايا.. بصلى و هو مستسلم بخوف وقالى : ايوه بس مينفعش حبيبتى انتى صغيره ولسه بنت..بس ..خليها بعدين.. ساعتها ماكنتش عارفه اعمل ايه وكنت فى قمتى والشهوه متملكانى من جديد ..ورديت : طب من الطيز..رد وقالى بتردد: حبيبتى مش هينفع ممكن متنبسطيش وتوجعك..ساعتها مهمنيش وقلتله : بابا بلييز انا مش قادره..رد بيأس واستسلام : خلاص بس اجيب كريم عشان ماتحسيش..ساعتها كنت مبسوطه انه هيكمل معايا واننا مفيش حد معانا وانى فى امان..ورجع بابا ومعاه كريم ودهن منه شويه كتار على بتاعه الكبير الطويل وقالى : لفى يا بسمه..ساعتها لفيتله وحط كميه كبيره على الخرم عشان محسش بوجع..وقام مقرب ببتاعه وبدأ يدخله فيا يشويش..وانا كنت كل مادا بتعب اكتر..واحاول ارجع نغسى لورا عشان يخش اكتر ..ومره فى مره دخل كله والكريم خلص وفضل بابا يدخله ويخرجه وبأديه ماسك فى بز ويفعص فيه ويبوس فى ظهرى لغاية لما قالى انه هيجيب..فاصريت انه يجيبهم جوه طيزى لاما اشربهم..رد وقال: حبيبتى مش هينفع مش كويس علشانك..اصريت انه يجييب جوه وفعلا جاب جوايا وفضل سايب بتاعه جوه طيزى وهو لسه هياج لمدة 10 دقايق وهونايم فوقى ومش عايز يطلعه..وانا كنت فرحانه ومستلذه ..ومفيش بعدها قالى : كفايه كده ؟؟..رديت : لا يا بابا كمان..وفضل بتاع بابا جوايا يخش ويطلع..ولقيت اديه بشويش بتحسس على بتاعى وبتلعب فيه..فضل بأيده ويدخل صابعه بشويش ويلعب بره وبسرعه و بعدين يدخل صوابعه بشويش..ساعتها كنت فى قمت هيجانى وطلبت منه انه يدخله فى بتاعى..ورفض وقال : ماينفعش يا بسمه ..ماينفعش.. قلتله: بابا دخله فى بتاعى انا مش عايزه ابقى بنت..رد و قالى : مش هاينفع يا بسمه..واستسلمت ليه وكنت تعبانه من كتر ماهوا كان بيدخلهويطلعه بسرعه ويلعب فى بتاعى .وفضلت لغاية ماجيت اجييب وقلتله : بابا انا هاجييب تانى..قالى : لاء استنى امسكى نفسك شويه..وطلع بتاعه من جوه وفضل يضرب على طيزى بسرعه وجامد..كنت مش عارفه ليه بيعمل كده بس كنت مبسوطه..ولقيته قعد يلحسلى فى بتاعى ويضرب برضه على طيزى وانا ماسكه نفسى بالعافيه وماكنتش قادره..ولقيته وقف وقلبنى على ظهرى ومسك رجلى و رفعها عليا و قالى : امسكيه وحطيه انتى..ساعتها كنت مبسوطه انى ممكن اعمل اللى انا عيزاه وفعلا مسكت بتاعه وفضلت ادخله واطلعه فى طيزى و هو يروح ويجى وساعتها بابا مكنش فى وعيه و مش حاسس..حاولت انى اخد فرصتى و ادخله فى بتاعى وفعلا قمت مسكته mوقلتله : بابا مشيه على بتاعى..قالى و هو فاهم : بلاش يا بسمه..انا مش عيزك تندمى.. انا مهمنيش وقلتله : طب نام انتى على ظهرك يا بابا وانا اقعد عليك.. قالى: ماشى بس متعمليش اللى فى دماغك..وافقته وكملنا وقمت قعدت عليه وفضل ماسكنى من وسطى ويطلعنى وينزلنى..بعدها ساب ايده..حاولت انى اطلعه من طيزى وادخله فى بتاعى لكنه مسكنى و قالى : بس يا مجنونه..وشالنى من عليه و قالى: افتحى بقك ولا ارميهم فى الارض؟؟ .. ساعتها كنت زى المجنونه فعلا عليه وفتحت بقى وجابهم كلهم فى بقى وكانو لزجين وطعمهم غريب ولذيذ و مميز لدرجة انى بلعتهم ..فى اللحظه دى بابا قالى : مبسوطه كده ولا عايزه تجيبى؟؟..رديت : ايوه يا بابا بس دخلو فيا تانى..رفض وقالى: لاء انتى كده خرمك داء و معتش فى كريم ومش هتستحملى..كنت ساعتها مش قادره وقلتله : بابا بلييز انا هستحمل..ورفض وفضلت احاول معاه و فى الاخر قاللى : انا موافق بس فى مش هينفع اجيبهم جواكى تانى..قلتله: ليه..: قالى: عشان ممكن تدمنى كده وتعوزى دايما ان حد يجيبهم جواكى وكل مالموضوع كتر كل ما حجم الطيز بيكبر وانا خايف عليكى حبيبتى..رديت : بابا دى اول مره ليا واكيد مش هيحصل حاجه..عارضنى و قال: انا هخليكى تبلعيهم بس مش هجيبهم جواكى..فضلت الح عليه لغاية لما قالى: انتى تختارى يالعبلك وتجيبيهم وبس ياقوم..ساعتها كان بابا ماسك بز وبيفعص فيه وبيلعب فى بتاعى..وعرفت انه مستنى لما اجيب عشان يبلع منى تانى وكان بتاعه لسه واقف وكبيير وبينزل فى نقت لبن منها على بتاعى ويحط بصابعه منها عليه ويلعب فى بتاعى عشان يبقى لزج و اهيج اكتر..واترجيته لغاية لما وافق وقالى : بس على شرط انك لو حسيتى بحاجه تجيلى على طول و متحاوليش انك تعملى كده مع حد تانى..ساعتها عرفت انى عجبته و وافقته ودخله فيا من طيزى تانى وجابهم جوه وفضل بعدها مطلعش بتاعه..واقعد يلعب فى بتاعى ويضربنى عليه جامد وكل مره اشد من اللى قبلها وده كان بيجننى ..وبعدها قلبنى على ظهرى وبدأ يجيب من لبنه من جوه طيزى ويحط فى بقى وعلى بتاعى ويلعب فيه لغاية لما جبتهم وبلعهم منى .ولقيته بيقلى قام ومسك بتاعه وحطه فى بقى وجاب تانى والمره دى كانو كتار اوى لدرجة انى فضلت قافله بقى لغاية لما لقيته تعب و خلص..بعدها قالى : قومى يلا عشان تاخدى شاور ..وساعتها كنت حاسه براحه وبتعب فى نفس الوقت..بس كنت مبسوطه وعدا اليوم ونمت وانا فرحانه انى عملت اللى كان فى نفسى
الرجوع للقائمه الرئيسية للقصص >>>
Created: 12 hours ago Visits: 15
Online: 0
© 2019
Blog About
ض كامل الموضوع : اول مره انيك في طيزه. حماتي
لولو الموجب
02-10-2016, 12:42 AM
هاي انا علي في عام 2013انا كونت ليس خطب جديد وكانت خطبتي تحبين جداااا بعد اسبوع من الحفل الخطوبه قال لي ابو خطبتي انت معزوم علي العشاء انا قول له تحت امرك يا بابا ذهبت الي البيت كان هنا خطبتي وامه بس انا جلس علي الانتريه في غرفه الجلوس ثم جاءت خطبتي وامه وسلام عليه وانا ليس حتكلام مع خطبتي قالت له امه روح علي المطبخ ثم رحبت بي ام خطبتي من جديد حيث وانا جليس علي الكرسي اخذات تقبلين من وجهي انا في اول الامر كونت اهبل خلاص المهم انا جلست لوحدي بعد خروج حماتي من غرفت الجلوس وانا في حيره فقال لخطبتي علي الاحصل مع امه وهي قالت لي انه بتموت فيه زي ابنه تمام انا استريحت شويه بس بعد كده انا كونت بترد علي البيت بحكم الخطوبه وكل مره كانت حماتي تزيد من القبله لي وبعد 6اشهر تام الزوج انا وزوجتي في حفل بسيطه جدا لظروف خاصة بعد الفرح باسبوع جات لي حماتي وقالت لي لنبط غرفه انام مش رضيه تنور ربنا مش عارف اعمل ايه زوجتي قال لي روح يا قلبي ركب المبه في بيت ماما انا ما كونتش عاوز اروح بعد للحح من زوجتي قالت لي روح ولم ترجع انا حعملك مفاجئ حلوه بصراحة انا روحت وانا ريح حماي رن علي التلفون المحمول وقال لي روح علي البيت حماتك هناك وعوزك تركب النبه غرفه النوم انا روحت علي البيت وليس حدوق علي الباب حماتي قالت لي ادخل علي طول وانا في الحمام واقفل الباب وراك علي طول وانا خرجه علي طول انا دخلت وقفلت الباب زي ما حماتي قالت لي بظبط جلست في غرفه الجلوس منظر حماتي تخرج من الحمام بعد حوالي نصف ساعة خرجت حماتي سلامت عليه زي العاده بس المره دي انا كونت انا وهي في البيت لوحدان وحضنط حضن. جميل نفس حضن زوجتي بظبط انا بعد السلام وترحب قالت لي بص بق انا عاوز اطمن عليك يا حبيب وعلي بنتي انا قولته تطمين علي ايه انا وشي احمر واصفر واخضر وفي الاخر قول ليه فين اللبه المحروق ده قالت لي في غرفه النوم تعال مري وانا ذهب الي غرفه النوم كانت طيزه بترقص جامد اوي الامهم دخلت غرفه النوم وركبت النبه وليس انا حخرج من الغرفه قالت لي يا ابن اه اه اه خير يا ماما قالت لي رجلي انا قرطول ليه ماله قالت لي الخبطط في السرير والنبي يا ابن هات الزيت وادعه شويه اه اه اه اه طيب فين الزيت ده قالتي في الدلب الخاص بيها وانا بجيب الزيت شوف القمصين الخاص بيها السنتينت السلبت اللونه تحفه احضر الزيت فين الالم يا ماما قالت لي فوق الرقبه يا حبيبي ليس حدهن ليه قالت لي انت اهبل لزم انام وبعد كده ادهن براحه عليش الالم شديد جدا نامت حماتي علي ظهره ورفعت العبايه المنزليه الجميله وانا ليس حدهن انت كده مستريح قالت لي لا طيب استريح براحتك لفت ونامت علي بطنه طيزه الجمليه كبير دهنت ودللك وهي كل دقيقه تقول لي فوق شويه كمان يا حبيبي وانا بدهن وهي بقول اه اه اه اه اه برحتك يا حبيبي انت مستعجل علي ايه انا قولت ليه انا ليس عريس جديد وعايز اروح عن بنتك يا حماتي هي ترود عليه وتقول ليه انت رجل انا قولته رجل وسيادة الرجله وهي ترد عليه وتقول ههههههه كلام وهي ليس نيام علي بطنه لرفع العبايه لحد وسطه وهي مس لبس اي شئ تحت العبايه وانا بدهن بيد وحده واليد التانية فتح الحزام وفقيت الزرور البنطون ونزل البكسر مساكت زبي ودهنت بزيت وروح نام عليه وزبي في طيزه وهي تقول لي انت مجنون. ايه ده انت جوز بنتي يا كلب انا قولت انا رجل وحعرفك معني الرجل وهي ليس حتقوم انا ماسكته جامد ودخل زبي في طيزه وانا فضل ادخل وخرج حوالي 5الي7دقيقه وهي تصرخ وتتالالم من انيك في طيزه بصراحه انا مش عايز اقوم من فوقه بس انا نزلت اللبن بسرعه طيزه كانت مولع نار وقوم لبس البنطون ومشيت ليس في اجزاء قايمه
الجزء العاشر روحت على البيت الساعه 7 تقريبا ودخلت كانت حنان تجهز حالها لحمد وبدات تزين حالها كانها ليلة دخلتها وانا طلعت لغرفتى وانا تعبانه من نيك اسعد جوز اختى لكسى وكل ما افتكر كلامو وغزلو فيا تزيد شهوتى ولما كنت بحط صباع ايدى فى فتحته طيزو وقد ايش كان بيكون شهوته زايده كل هادى حركنى من داخلى وما حسيت بحالى الى وايدى تذهب الى مكان محنتى الى بقا سر متعتى وغذابى بدات ادعك فى بظرى شوى وانا اه اهه اه احححح اموت من الشهوه وادخلت صباع ايدى بكسى وبدات ادخلو واطلعو بسرعه لحتى اجيت شهوتى سحبت محارم بسرعه وحطيتها على مكان شهوتى ومحنتى كسى ودخلت الحمام واتسبح وبدات اسرح بخيالى وافكر شو ناوى تسوى معايا انا وبنتى حنان يا حمد ما فوقت من تفكيرى الى على صوت الباب بتاع الاوضه كملت دش تبعى ولبست الطقم الى حمد جابو الى انا اصلا كنت لسه بتناك بيه من جوز اختى من ساعه خرجت كان جوزى هو الى دخل وكان نايم لبست قميص ننوم من الى حمد جابهم معى والى كان لو وطيت شوي تبان طيزى او وانا قاعده يبان كسى وكلوتى الى راشق فى شفرات كسى لاقيت تلفونى يرن كان حمد حمد الو اخبارك يا حبيبتى انا واحشتنى كتير يا روحى كتير اشتقت الك حمد ربع ساعه وبكون قدام البيت طيب يلا سلام مشان اخلص سلام وجهزت حالى وتزينت كما لم اتزين من قبل وخرجت بصيت على اولادى لاقيتهم بغرفتهم وحنان كانت مجهزه حالها ومتزينه ونزلت الصاله لاقيت الباب يدق جريت على الباب مثل المنتظره جوزها وفتحت الباب واول ما دخل سلام عليا حمد وبدا يتغزل فيا وفى جمالى وقد ايه عطرى جميل وهاد الكلام كان كفايه انو يحرك محنتى وشفايف كسى الى بداو بمحنتهم وهيجانهم دخل بص الاول ما لاقى حد غيرى كانت حنان لسه فوق ما نزلت عطانى بوسه مسكت شفتى السفلى ومص فيها وانا كمان ولا حسيت بحالى وان ممكن حنان او حد من اولادى ينزل ويشوفنى بهيك منظر كنت فى دنيا المتعه والشهوه وما سابنى الى لما حاسنى انى خلاص ما عاد فينى اقف على رجلى دخل الصالون كانت حنان نزلت سلم عليها وباسها قدامى من شفافها وهيا كانت خجلانه كتير منى وما تعرف انى ما عرفت طعم المتعه الى معا خطيبها ودخل الصالون وقالى فوفا ممكن قهوه من ايدك قولتلو من عينى مو من ايدى وانا كنت خابره هو شو راح يسوى فى حنان ودخل هو وحنان الصالون وانا روحت على الباب تبع المطبخ الى يطل عليهم فى الصالون وكان حمد ماسك حنان وهما واقفين وساندها على الحيط وبيبوس فيها وهيا بتريد تعاتبو انو هيا ما شافتو من اربع ايام بس هو ما عطاها فرصه وبدا فى مص شفايفها وتقبيلها ومص ولحس رقبتها وقلعها الفستان الى كانت لبساه وهيا بتدلك فى زبو الى صار مثل الحجر وانا بدعك فى مكان محنتى وبدا يلعب فى كسها بايدو وهيا خلاص ما كانت قادره تقف اخدها وقعدو وشلح بنطلون تبعو وحنان خرجت حبيبها من سجنو وبدات تمص فيه بكل احترافيه وفن وحمد بيدعك فى صدرها الى ان جابت شهوتها فى بقو وهو بلعها كلها ورجع تانى يبوسها وخلاها تتدوق عسل كسها من على شفايفو وقلعها الاندر والسنتيانه وهيا مستسلما نهائيا واخد من عسل كسها على زبو وخلاها تمصو تانى وهيا خلاص معدتش قادره خلاص ارحمنى بقا دخلو فى كسى وكانت بتترجاه انو يريح نار كسها بس هو قالها حاضر هريحك يا قلبى ونزل بشايفو تانى على حلمات بززها وايدو على طيزها دخل صباع وهيا اه اه اه اه احح اح اخ انتى عملت فيا ايه انا مش قاره حسه انى هموت من المتعه الى فيا ودخل الصباع التانى وبدا بدخلهم براحه لحد ما طيزها اتعودت عليهم ودخل التالت وايدو التانيه بتلعب فى كسها انا كنت جبت على منظرهم اكتر من تلات مرات وانا بتفرج على بنتى وهيا كانت عماله تلعب فى زبو بايدها ونيمها على الكنبه وحط مسند تحت بطنها وبدا يحط زبو على فتحت طيزها ويضغط براحه وهيا كاتمه صرختها علشان محدش يسمعها انتظرو الجزء القادم