اخت زوجتى .وغلطة اسعدتنى
لم اكن اتخيل يوما انه ستكون علاقه بينى وبين شقيقه زوجتى. فأنا متزوج منذ 15 سنه من امرأه جميله وحياتنا كباقى الناس تنتابها لحظات فتور .كان لزوجتى اخت عمرها وقت حدوث القصه 33 سنه متزوجه ولديها طفلان و زوجها يعمل فى احد الدول العربيه
كانت على قدر كبير من الجمال ويشهد لها الجميع بأنها ذات اخلاق ولم افكر يوما بها جنسيا رغم انها كانت تحضر لمنزلنا كثيرا حيث اننا نقيم بالقاهره وهى تقيم فى طنطا .
ووجدت زوجتى تخبرنى ان
اختها سوف تحضر لمنزلنا لأن زوجها قام بالتعدى عليها بالضرب اثناء وجوده فى اجازه من عمله و بالفعل حضرت وواضح عليها اثار الضرب فرحبنا بها و اخذتها زوجتى ودخلت احد الحجرات وقمت انا بالنزول لشراء بعض الاحتياجات وعدت بعد فتره قصيره ويبدوا انهم لم يلحظوا وصولى . فسمعت اخت زوجتى تبكى فتوجهت للغرفه الموجودين بها و كان بابها مفتوح وهنا حدثت المفاجأه
وجدت اخت زوجتى ( هناء ) تغير ملابسها وتطلع زوجتى على اثار الضرب غرأيت جسم خرافى لم اتخيل يوما لن هناء لها هذا الجسم لانها دوما تلبس ملابس واسعه . جسم مثالى فعلا من درجه بياضه عروقها تظهر منه ورأيت سيقان لم ارى مثلها فى حياتى و طيظ مدوره وبارزه هتفرتك الاندر وصدر كأنه لبنت عمرها 18 سنه وعلى جسمها اثار للضرب . فتراجعت واصدرت صوت حتى يعلموا انى قد حضرت فقامت زوجتى بأغلاق باب الغرفه وبعد فتره خرجوا من الغرفه وجلسنا نتحدث و عرفت انا زوجها قام بضربها و اهانتها ولم تريد اخبارى بالسبب وفى نهايه الليل ذهبنا للنوم ووجدت زوجتى تخبرنى انننى لازم اتحدث مع زوج شقيقتها و عرفت منها ان سبب الخلاف متعلق بأمور جنسيه بينهم
وفى الصباح ذهبت زوجتى لعملها و الاولاد للمدارس وبقى فى البيت (هناء) وابنتها التى تبلغ 4 سنوات وكان عملى فى هذا اليوم يبدأ فى الرابعه عصرا ومعنا الخادمه بالمنزل وبدأت اتحدث مع (هناء) بأننى يجب ان اعرف سبب المشكله حتى استطيع التحدث مع زوجها فوجدتها ارتبكت فحاولت ان اطمأنها واخبرها اننى مثل اخيها ويجب ان اعرف اسباب المشكله حتى اتدخل فى حلها وبعد قتره من الكلام اخبرتنى انها ستخبرنى مع وعدها الا اخبر زوجتى لانها لم تخبرها بالحقيقه كامله فوعدتها بذلك وبدأت بالحديث ان زوجها يعمل فى الخليج ويحضر لمصر كل ثمانيه اشهر لمده 20 يوم ووجدتها بدأت تسكت وتتردد غى الاكمال فقمت بأخبارها ان تكمل ان ارادت حل للمشكله . فوجدتها تخبرنى انها تريد الطلاق منه بأى شكل و قالت لى سأخبرك بكل شيى مع وعدى لها الاخبر احد نهائيا .
اخبرتنى ان زوجها مدمن لمشاهده الافلام الجنسيه وكان يجعلها تشاهد معه الافلام و رغم انها كانت ترفض فى البدايه الا انها مع مرور الوقت اصبحت تحب هذه الافلام وطوال فتره سفره يتحدثان عبر skype ويطلب منها خلع ملابسها وقيامها بحركات جنسيه
وعند ه تذكرت جسمها وروعته وسرحت فيها واخبرتنى ان عند حضوره يطلب منها حاجات غريبه مثل التى يشاهدوها فى الافلام وكانت تطيعه لكونه زوجها ولانها تراه فى العام مره واحده واخر مره قبل الشجار وجدته يخرج من حقيبته علبه كبيره ويطلب منها النوم على السرير واخرج من العلبه ملابس بوليس نسائى وطلب منها ارتدائها فقامت بأرتداها وقام بتصويرها واخرج من العلبه قيود (كلبشات) والبسها لها وبدأ يتعامل معها بعنف والقاها على السرير ونيمها على بطنها و قام ربط جلها واخرج كورباج وبدأ يضربها بشكل خفيف فأعتقدت انه على سبيل الهزار و التغيير الا ان الضرب بدأ يشتد ولما طلبت منه التوقف بدء يشتمتها فاستغربت وقلت لها شتيمه ايه قالت لى لقيتىته بيقولى ( بس يا شرموطه دا انا هقطعك ) وطلبت منه الوقف قالى لا ( يا كس امك انتى خدامتى انهارده) وذاد الضرب وقعت اعيط . فى تلك اللحظه بدأ زوبرى فى الانتفاخ من كلامها وبدأت اركز فى جسمها واكملت لقيته اخرج من العلبه عضو صناعى كبير جدا و قام بتمزيق الاندر وبدون مقدمات خله فيا لدرجه انى صوت بشكل رهيب لكبر حجمه ولادخاله بدون مقدمات وقعد يدخله و يخرجه بشكل قوى جدا ويقولى (مالك يا كس امك يتصوتى ليه ) اخبرته انى اتألم جدا فتركه بداخلى وقام باخراج عضو صناعى اخر اصغر منه وقام بهن مؤخرتى ووضعه فيها ومسك كل واحد بأيد وقعد يدخل فيهمادرجه انى حسيت انه اغمى عليا و قعدت اتوسل اليه انه يبطل وهو شغال كد وقاعد يشتم فيا و مره واحده اخرج العضو الصناعى من مؤخرتى وادخل عضوه هو وتعامل معى بطريقه جنونيه من الشتيمه و الضرب لغايه ما خلص قام بفكى وانا قعدت نصف ساعه على ما قدرت اقوم من مكانى وقمت بصيت على نفسى فى المرايا لقيت جسمى متبهدل والام شديده غى كل حته . ووجدتها بتنظر لى ووجدت زوبرى على اخره من تحت البنطلون فقامت مسرعه وانا هموت مما قالته و منظر جسمها .
وبعد شويه ناديت عليها وقلت لها قمتى مره واحده كده ليه فلقيتها اتكسفت و بصت فى الارض اخبرتها انها مثا اختى و سوف انهى لها هذا الموضوع . وبالفعل تحدثت مع زوجها الا انه اخبرنى انه مسافر لعمله كمان يومين فى الخليج وهو هيكلمها ويخلص الموضوع وخدت وعد منه بكده وبالفعل سافر لعمله و هى رجعت بيتها وقعدت اننا لفتره طويله اتخيل الى قالته واتخيل منظر جسمها و مش قادر انساها .
وبعد شهر وجدت زوجتى تخبرنى ان (هناء ) هتيجى عندنا بكره هى و والدتها هيقعدوا كام يوم لرغبتهم فى شراء اشياء من القاهره. كنت طاير من الفرح الصراحه وعند وصولهم رحبت بيهم جدا ونزلت زوجتى مع والدتها للشراء وتركوا (هناء) فأخبرتها انى اريد التحدث معها وسألتها عن احوالها و ماذا فعلت مع زوجها اخبرتنى انه بيحاول يكلمها و يعتذر لها الا انها مش عاوزاه ولا طايقه تسمع صوته .
واخبرتنى انها خلاص مش قادره تكمل معاه بعد الى عمله كل ده وانا عمال افتكر الى حكيته لى وبدأ زبى بالانتفاخ مره اخرى ولقيتها بتبص عليه اوى . وسألتى ان ممكن تعمل مع اختى كده قلت لها للدرجه دى لا ممكن نغير شويه بس الموضوع ميوصلش للايذاء . فبصت تانى على زوبرى و قامت جرى.
ساعتها لقيت نفسى مش قادر عاوزها بأى شكل مش قادر ابطل تفكير فيها . لدرجه انى نمت مع زوجتى فى هذا اليوم وتفكيرى كله فى (هناء) .
الا ان حدث الموقف الى غير كل شى . بعد يومين وجدت زوجتى تخبرنى انها سوف تسافر مع والدتها لطنطا للذهلب للطبيب الخاص بها و (هناء) ستظل هنا مع الاولاد لانها لم تقم بشراء احتياجتها و بالفعل سافرت زوجتى . وانا موجود مع (هناء) بمنزل واحد ولم اكن اتخيل يوما انه سيحدث بيننا شى .
كنت بتعمد الخروج من البيت علشان كل ما بشوفها بتعب جدا وفى يوم و رجعت البيت الساعه 2 صباحا لقيت البيت ساكت خالص قلت كله نام وعند توجهى لغرفتى سمعت صوت فى الحمام دققت السمع سمعت تأوهات كانت هى فى الحمام وكانت بتلعب فى نفسها ومره واحد سمعت صوت سقوط فى الحمام خبطت على الباب ردت عليا بصوت فيه الم واخبرتنى انها واتزحلقت ووقعت ورجلها تؤلمها جدا طلبت منها فتح الباب حسيت انها تتحرك على الارض بصعوبه لغايه ما فتحت الباب . غدخلت ويا ريتنى ما دخلت لقيتها عاريه تماما ورأيت جسم لم ارى مثله فى حياتى بياض غير عادى ساعدتها على الوقوف ولفتها فى بشكير كبير وسنتها لخارج الحمام وطلبت منها الذهاب لغرفتى لان الاولاد نايمين علشان المدارس الصبح فوافقت ودخلنا الغرفه ووضعتها على السرير وعندها انكشف جسمها من تحت البشكير قلت لها هجيب مسكن علشان الالم وجبت المسكن و اخدته واخبرتنى ان رجلها تؤلمها طلبت منها ان امسكها للاطمأنان فمسكت رجلها وبجرد ان امسكتها لم استطيع تمالك نفسى قام زبى فى الانتفاخ على اخره و هى لاحظت وبدأت احسس على رجلها لدرجه انها بدأت تشد رجلها من ايدى وتقولى انا لازم اقوم وانا مش قادر وبدأت اقرب اليها وهى تقول انت عاوز ايه . سيبنى اقوم وحاولت تدفعنى وانا خلاص الرغبه تمكنت منى وهى بتقاوم وتقول انت عاوز ايه سيبنى لا لا لا وانا لم اتمالك نفسى وبدأت احاول ابوسها و هى تدفعنى وتقولى هصوت ابعد عنى وانا مش قادر وبدأت ابوسها فى رقبتها ووجها وهى تقولللى انت بتعمل ايه انت مجنون انت جوز اختى وحاولت تقوم فدعتها فأنكشف صدرها فكان فى حجم البرتقاله الكبيره و رغم انه مش كبير لكن حلمته كبيره و طويله واونها وردى فاتح رحت ماسكه بأيدى وهى تحاول دفعى بعيد عنها ولكن تمكنت من السيطره عليها ووضعت صدرها فى فمى و يا روعه هذه الحلمات و هى ما زالت مصره على المقاومه وتقولى هقول لمراتك وانا مشتمر فى الرضاعه و اللحس فى صدرها وانلت يدى على بطنها وحاولت ملامسه كسها وهى تقاوم الا ان تمكنت من الوصول اليه وبدأت العب فى كسها و انا ارضع فى بزازها وبدأت تهدأ فنزلت من على صدرها ابوس فى بطنها الى ان وصلت الى اعى كسها حيث كان يعلوه شعر خفيف جدا فاتح اللون وبدات الحس كسها الذى لم ارى مثله منتفخ شفراته كبيره وبدأت الحس كسها بأستمتاع وبدأت بأصدار الاصوات اه اه اه اه فزت غى اللحس وبدأ صوتها يرتفع اه اه اوف اوف حرام عليك مش قادره سيبنى مش هينفع كده
وانا مستمر فى اللحس و صوتها بدأ يعلا وبدأت تنزل عسلها وتمسكنى من شعرى جامد ورفعت رجلها وبدأت الحس خرم طيزها شويه و كسها شويه وى بدأت تصوت . حرام عليك مش قادره اوف اوف اه اه الحس اوى كل كسى انا كسى عاوز يتاكل . هيجتنى اكتر وحطيت صوبعى فى طيزها وانا بلحس فى كسها و كأنى وصلتها بالكهربا . صوتها على حرام عليك كفايه مش قادره ولقيها يتزق صوبعى فى طيزها حطيت واحد تانى صوتت اوى اه يا طيزى اه هاه اه ولقيتها اترشعت اوى ونزلت شهوتها و دى كانت اول مره اشوف واحده بتجيب شهوتها بالغزاره دى وسكتت مره واحده . فقمت ابص على الاولاد اتأكد انهم نايمين بسرعه و رجعت لقيتها نايمه على بطنها وشغت طيز جمياه جدا مدوره وبيضه و حجمها فظيع اغلقت الباب وقلعت ونمت جنبها و بدأت احسس على ظهرها و طيزها ووراكها وبدأت هيا امم امم امم .
جسمها ناعم جدا جدا ونزلت على طيزها قعدت ابوس فيها وفتحتها خرمها وردى قعدت الحس فيه وهى تقول كفايه احنا كدا بنغلط جامد عدلتها و ختها فى حضنى وبدأت ابوسها والعب فى صدرها وبدأت تتجاوب و مدت ايديها مسكت زبى الى كان على اخره وبدأت تتحول تبادلنى البوس و تلعب فى زبى وتمسكه اوى ونزلت قعدت تبوس فيه وتلحسه بكل احتراف وتلحص البيوض وتاكلها لدرحه انى حسيت انى فى دنيا تانيه وجيت اشدها قالتلى لا انا عاوزه امصه شويه طعمه جميل اوى يااااه زبك حلو اوى يا بخت مراتك ولقيتها اتعدلت وقامت قعدت عليه اه اه اه اوف اوف اوف يا كسى كسى بيحب زبك اوى انت عاوزه اتناك اوى . استغربت شويه لما لقيتها اتحولت كده من واحده عاديه لشرموطه اوى كده وشغاله عماله تتنطط على زبى بقولها مبسوطه قالت لى اوى
عاوز اتناك اوى كسى بياكلنى اوى وانا قاعد ارضع فى بزازها وهى تقولى عضنى فى بزازى ارضع اوى وغيرنا الاوضاع ومع كل وضع طريقه كلامها وهى بتتناك مهيجانى جدا وجيت اخلرج علشان اجيبهم شدتنى وقالتلى عاوزاهم فى كسى كسى مولع اوى وجبتهم فى كسها و خرجت لقيتها نزلت على زبى لحس ومص بطريقه جنونيه .وقمت ادخل الحمام ورجعت لم اجدها ببحث عنها عرفت انها غى الحمام التانى ولما رجعت لقيتها بتبص لى بكسوف وتقولى ايه الى حصل ده مكنش ينفع كده قلت لها انا كنت هموت عليكى ولسه هموت عليكى لقيتها بتفرجنى فى الموبايل على صور جوزها صورها لها و قالت لى انا عندى مشكله مش عارفه اتخلص منها طيزى بتاكلنى اوى على طول ومببقاش مستحمله قلت لها الصراحه طيزك تجنن وقمت منيمها على بطنها و قعدت الحس فى طيزها و هى عماله تطلع اصوات اممم اه اه اه دخله فى طيزى قمت ادور على كريم وجبته قالت لى لا متحطش كريم بله بس و دخله عملت كده ودخلته و كأنها اتكهربت اه اه اه نيكنى اوى انا شرموطتك دخله جامد كله كله اه ياطيزى عاوزه تتناك اوى وانا ببص على منظر طيزها و متجنن وغيرنا الاوضاع وبقيت اشيله من طيزها احطه فى كسها و العكس وهى اه اها اه اوف اوف اح اح اح عاوزاهم فى طيزى مش قادره وجبتهم فى طيزها وهى عماله تصوت جامد وبعد ما خلصنل قعدنا وقالت لى الى حصل ده مش هيتكرر تانى علشان اختى ارجوك انسى الى حصل ده خالص انا صحيح انبسطت اوى معاك بس مينفعش نعمل كده واتفقنا على كده
المره الجايه هقول لكم لما حماتى شافتنى و انا بنيك أخوه التوأم ناك مراته
هدى فتاة مصرية الملامح جميلة تشبه فى سمرتها ونهود ثدييها ودلالها وحلاوتها وطولها شيرين عبد الوهاب جدا.
حملت هدى الكمبيوتر المحمول الأبيض اللون الخاص بزوجها . وفتحت باب الشقة الصغيرة التى تسكن بها مع زوجها الذى تزوجت به منذ أقل من عام ومع شقيقه.دخلت إلى الردهة خارج الشقة ووقفت عند أعلى السلالم . ورفعت الجهاز الصغير ببطء أمام رأسها. وقبل أن ترميه إلى الأرض ليتحطم كما تريد ، شعرت بيدين قويتين تحيط بيديها الصغيرتين.
"ويلك يا فتاة ستتسببين فى كارثة لنا" .قال لها ذلك وسيطر بنظره على نظرها.
ورغم أن محمود لا صلة له على قدر علمها بخيانة أخيه لها إلا أن حقيقة كونه يشبه شقيقه ال بالضبط كانت كافية لتخرجها عن طورها. فقالت سأقتل هذا الغشاش الوغد الخائن بنفسى.
هز محمود رأسه وهو يتطلع إلى زوجة أخيه الحبلى المرتجفة. وود لو يقول أنه مصدوم بأفعال أخيه ولكنه فى الحقيقة يعلم بأمر علاقة أخيه بأخرى منذ شهرين ماضيين.لقد حذر أخاه محمد ونبهه بألا يجعل زوجته الحبلى تعلم بهذه الخيانة مع فتاة عرفها من قبل فى علاقة قديمة جددها.على الأقل حتى يولد الطفل. كانت هدى جميلة للغاية وكانت دمثة ولطيفة ولكنه يعلم أن هرمونات الحمل تسببت لها خلال الأشهر القليلة الماضية فى العصبية وتقلب المزاج.
لقد كان محمود يشعر بالغيرة من زواج أخيه بمثل هذه الإلهة الملاك الفاتنة الذكية والطيبة وبنت البلد خفيفة الدم المصرية. لا ينسى أبدا أول صباح قضاه فى هذا المنزل عندما استيقظ على روائح إفطار مصرى تقليدى تملأ الشقة التى تقاسمها مع أخيه الموسيقى .سار عاريا إلى المطبخ ليرى أجمل فتاة مصرية رآها فى حياته ولم تكن ترتدى شيئا سوى قميص استعاره منه أخوه. ولأنها كانت ضئيلة البدن وقصيرة كان القميص يغطى بدنها ويصل حتى ركبتيها . وانتصب قضيبه نصف انتصاب عندما سمعها تغرد بصوت جميل .. "الإفطار سيكون جاهزا خلال دقيقة. علينا أن نحافظ على طاقتك .. بعد الليلة الماضية.". وضحكت بمرقعة.
كانت لحظة محرجة خصوصا عندما جاء أخوه التوأم العارى مثله إلى المطبخ لينضم إليهما. كان تعليقه الوحيد هو "أنا آسف يا حبيبتى ولكن هذا أخى محمود وليس أنا.".
خرج محمود من بحر الذكريات وعاد إلى أرض الواقع. ووقعت عيناه بعد شروده السريع على هاتين العينين المصريتين السوداوين الأنثويتين عيون هدى تمتلئان بالدموع ، وعندما رأى هذا المشهد ورأى دموعها غلى الدم فى عروقه وود لو يطرد أخاه الآن من الشقة فى هذه اللحظة وفورا. لقد كان يعلم أن أخاه لا يستحق مثل هذه القطة الجميلة والجوهرة النادرة المكنونة والحلوى المسكرة ، ولكن ماذا بيده أن يفعل ؟ لقد حاول نصح أخيه محمد حول مسؤوليات وواجبات الزواج لكن نصائحه لم تجد آذانا صاغية من أخيه وضاعت سدى وبلا جدوى.
مر الشهران الأول من الزواج على خير ما يرام بعد أن انتقلت هدى للعيش فى الشقة ذات الغرفتين التى يتقاسمها الشقيقان التوأمان منذ عاد والداهما إلى بلدتهما الريفية ليعيشا فيها بعيدا عن القاهرة. ولكن عندما حبلت هدى بطفل زوجها محمد ، بدأت حقيقة كونه زوجا وأبا عن قريب أخلت بتوازنه.فبدلا من أن يتعامل مع مسؤولياته كزوج وأب كرجل ، ويؤدى دوره على أكمل وجه اتجه إلى المخدرات والنساء والحفلات الموسيقية الكثيرة .
لقد اختار محمود أن يتكتم أمر معرفته بعلاقة محمد بنجلاء لأنه كان يأمل أن مولد ابن أخيه سوف يغير من أخيه وطريقة حياته. وأيضا لأنه يعلم أن هدى لا تملك مكانا آخر لتذهب إليه.لقد تركت الجامعة عندما حبلت بطفل محمد وأهلها يعملون فى الإمارات على بعد مئات الكيلومترات من هنا.كان يأمل ألا تعرف بالحقيقة وتكشف خيانة زوجها لها لأنه لم يكن يرغب فى خسارتها ولا خسارة ابن أخيه القادم وهو رابطة الدم الوحيدة التى تربطه بأخيه التوأم .
لذلك حاول تخفيف وتلطيف الأمور نوعا فقال "يا هدى أعطنى حاسوبه" .. كان محمود يعرف أنها لو حطمت هذا الحاسوب بما يحويه بنفائس ألحان أخيه الأصلية سيثور عليها أخوه ثورة عارمة لن تهدئها بطنها الحبلى وقد يضربها أو يؤذيها. ومحمود لم يكن يريد أن يمسها أخوه محمد ولا يؤذيها بدنيا فيكفيها أذاه لها نفسيا.
نظرت هدى إلى وجه محمود هذا الوجه الذى يماثل ويطابق تماما وجه زوجها وتساءلت للمرة المليون خلال الأشهر الستة الماضية منذ زواجها كيف أن حظها العاثر ونصيبها المشؤوم قد أوقعها مع التوأم السئ وليس الحسن.محمود الذى كان يماثل حبيبها وزوجها بدنيا بشكل مذهل ومدهش ، كان يتمتع بكافة الخصال الصالحة التى لم يكن أخوه يتصف بها ، كان هادئا وطيبا ونبيلا وعطوفا ووفيا. ولكونه يعمل ككاتب ومدون حر ومحاضر من وقت لآخر ، كان محمود بحكم ذلك يقضى وقتا أطول معها فى الشقة أكثر من الوقت الذى يقضيه زوجها معها ، والذى كان دوما فى الخارج فى مكان ما مع أصحابه.
لقد كان شعورها بالاحترام والتقدير تجاه محمود ، هو الذى أقنعها بتسليمه الحاسوب الآن. نظرت إليه وهو يبتسم ابتسامة عريضة وهو يضع الجهاز الثمين بأمان خلفه. ورجاها قائلا "لندخل الآن إلى الشقة" .. قبل أن يخرج الجيران الفضوليون لمعرفة مشاكل وفضائح أخيه وعائلته.
أومأت هدى برأسها موافقة ببساطة . فجأة شعرت بأنها متعبة بدرجة تمنعها من العراك. كان الطفل على وشك الولادة خلال أشهر قليلة. وكان زواجها على وشك التفسخ والانتهاء. لقد تركت الجامعة ولم تكمل دراستها ولا عمل لديها ولا وظيفة.ولا تملك مالا لتسافر إلى أهلها فى الإمارات.وعائلتها بعيدة عنها عاطفيا أكثر منهم بدنيا وماديا. كانت تعلم أنها لا تستطيع اللحاق بهم فى الإمارات مطلقا.فلم يكن لها فى الواقع رجلا آخر تعتمد عليه و تتكل عليه ويقضى لها حوائجها سوى ذلك الرجل ، الذى تراه صديقها أكثر منه شقيق زوجها.تناولت يده الممدودة إليها.
حاول محمود التفكير فى بعض الكلمات ليقولها حين أعادها معه إلى داخل شقتهما. ولكنه نسى الكلمات كلها. ماذا عليه أن يقول لها وماذا ينتقى من الكلمات؟ أيقول لها أن أخاه وغد ولكن كلاهما يعلم ذلك.
لذلك بدلا من الكلمات الفارغة المعنى ، وضع الحاسوب على المائدة ، وفتح ذراعيه القويتين لها.لقد كانت لمسة منه فعلها أكثر من مرة خلال الأشهر القليلة الماضية حين تبدأ الدموع فى الانهمار من عينى زوجة أخيه المتفائلة التى جعلها أخوه متشائمة.
انهارت هدى فى أحضان شقيق زوجها ، ووجدت فى حضنه الصخرة التى تحميها وملاذها. انسكبت دموع القهر والخيبة واليأس والتعاسة من عينيها حتى اهتز كيانها الملفوف الجميل من تأثير وقوة هذه الدموع.احمرت عيناها وتورمت حتى كادتا تنغلقان . وما تزال باكية مع ذلك. احتضنها محمود ببساطة ولعن توأمه فى سره ونعته بأقذع الألفاظ.
لا أحد منهما يعرف كم من الوقت بقيا هكذا متعانقين فى عناق مريح ومواسى خلال الأبواب المغلقة لشقتهما. هدأ بكاء هدى الشديد وأصبحت تهتز حزنا من آن لآخر لكن أحدهما مع ذلك لم يتحرك ولم يفك العناق.
أخيرا ، قامت هدى بحركة خفيفة لفك الحضن.مسحت عينيها بطرف قميص نومها ، وتنهدت قائلة "أظن أن كل ذلك خطأى أنا. أنا التى ستصبح عما قريب بدينة ودميمة.". هزت كتفيها وهى تنظر إلى بطنها التى ستصبح عما قريب ضخمة تخفى عن نظرها أصابع قدميها بعد أربعة أو خمسة أشهر من اليوم.
تراجع محمود ورفع وجهها بأصابعه ليجعلها تنظر إلى وجهه. وقال "لا تفكرى فى ذلك ولا تعتقدى ذلك أبدا. إن أخى هو وغد غبى وكلانا يعلم ذلك. لا شئ من ذلك خطؤك ولا غلطتك بل هى أخطاؤه.". وأزاح خصلة نافرة من شعرها من على عينيها وأضاف : "يا هدى أنت كثيرة على محمد. أنت جميلة وذكية وأفضل طباخة ومدبرة منزل بعد أمنا. وأى رجل يكون حظه من السماء أن يحظى بك زوجة وحبيبة له .. لا تنسى ذلك أبدا.".
حاولت هدى الضحك ضحكة ضعيفة ردا على ثنائه الكثير وقالت : "نسيت أن تقول أننى أفضل امرأة فى النيك أيضا " .. قالت ذلك محاولة تخفيف جو المكان وحدة الأزمة.
ضحكت محمود للحظة على أمل أن يستطيعا التخلص من مأساة الساعة الماضية. وكان يعلم شيئا واحدا على وجه اليقين وهو أنه لا يستطيع أن يخسر صديقته هذه ولا هذا الطفل. وقال لها : "لم أكن أعلم بهذه أيضا. أنا آسف.".
وسط شعورها بالألم والجراح أطلقت هدى الإجابة الصادقة الصريحة التى كانت تخفيها حتى عن نفسها لوقت طويل جدا فقالت .. "هذا سئ للغاية أيضا ومؤسف.".
كان رد فعل طبيعى ألا يملك محمود القدرة على التوقف ، تحرك قضيبه فى كولوته الشورت. لقد جاهد لأكثر من عام لإنكار الحقيقة ، إن الحقيقة المؤلمة قد تدمرهم جميعا. إنه واقع فى حب وغرام زوجة أخيه.رجاها قائلا : "هدى ..." ، وهو لا يدرى بالضبط على وجه اليقين ما الذى يرجوها من أجله.
كان محمود وسيما عريض المنكبين طويل القامة ، مفتول العضلات ، ناعم الشعر، تماما كأخيه محمد ، وكان قمحى اللون بسمرة النيل ، وملامحه مصرية صميمة يشبه إلى حد ما أحمد وفيق.
لم تكن هدى تفكر بشكل جيد وصاف خلال هذه اللحظة. كانت تحتاج للمواساة وللراحة. كانت تحتاج لمسة بشرية عطوفة. كانت تحتاج لتأكيد وتطمين بأن دنياها وعالمها لن ينتهى .والرجل الذى يمكنه فعل ذلك ليس موجودا إنه غائب عنها باستمرار.مع أصحابه أو مع هذه المرأة.ولكن الرجل الذى أمامها ومعها الآن لديه كل وأفضل الخصال الحسنة لزوجها ومنزوعة منه ومعدومة فيه الصفات السيئة.
لو كانت تفكر الآن بشكل أوضح وأكثر صفاءا .. ولو كان جسدها وعقلها غير ملبدين ومعتمين بسُحُب الهرمونات.ولو لم تكن هناك ألف لو شرطية أخرى ، ربما حينئذ لم تكن أبدا لتفعل ما ستفعله الآن. ولكن هذه الشروط كانت غائبة ولم تتحقق.
وهكذا تحركت هدى ببطء مرة أخرى لتعود إلى حضنه.كانت ابتسامتها خافتة وهى ترفع وجهها عاليا لتقابل نظراته.للحظة واحدة لم ينكر أى منهما الحقيقة ، والمشاعر التى يحس بها كل منهما نحو الآخر ويكنها له.ولاحقا لم يكن أحد منهما يستطيع أن يجزم على وجه اليقين من منهما كان البادئ والمبادر بالخطوة الأولى.لقد كان الفعل متبادلا مشتركا.انحنى محمود لأسفل نحو الشفتين الناعمتين اللتين اشتهى وتاق طويلا جدا أن يذوق حلاوتهما وعسلهما.شبت هدى ووقفت على أطراف أصابع قدميها لترتفع وتبلغ طول محمود تماما كما كان يجب عليها أن تفعل مع زوجها.
عندما التقيا أخيرا فى مكان ما فى الوسط ، كان المذاق والملمس كل ما جرؤا على تخيله وتصوره.رقصت شفاههما وألسنتهما واستكشفت بجوع ولدت الحاجة المخفاة المحرومة طويلا التى انطلقت من عقالها كمياه الطوفان والفيضان المكتسحة لضفاف نهر النيل.
كانت الأيدى أيضا مشغولة فى دفع الحاجز الذى يعوق لقاءهما الحار والوحشى والجامح الذى يعلمان جيدا وعلم اليقين أنهما يركضان إليه ركضا ويندفعان صوبه اندفاعا لا يلويان على شئ.خلال ثوان ، أنزلت هدى شورته لأسفل لتكشف عن قضيب مماثل ومطابق تماما للقضيب الذى أحبته ولاطفته لسنة ماضية ونصف ، وعرته من بقية ثيابه.وجذب محمود قميص نومها من رأسها يجردها منه ومن كولوتها دون عناء قبل أن تركع على ركبتيها أمامه وقد أصبح كلاهما عاريا حافيا.
أحاطت يداها الصغيرتان بالقضيب الهائل وهى تتخذ لنفسها إيقاعا تعلم أنه كان يجلب المتعة القصوى واللذة العظمى لزوجها محمد.بدأت تدغدغ وتلاطف الكمرة الناعمة برفق ولطف حتى انتفخت وزاد حجمها وبرزت عن بقية الأير. وبابتسامة عريضة لخبيرة إغراء محنكة منذ ولادتها مررت الرأس الرطب للأمام وللخلف على وجهها قبل أن تدخله إلى فمها لتمصه كامرأة جوعانة.عملت يداها مع فمها فى اتحاد وإطار واحد لتدفع به بمحمود إلى حافة الرغبة.
تخللت أنامل محمود خلال شعرها الناعم الجميل. وقاد رأسها وفمها بلطف من خلال شعرها.شعر بالانقباض والتصلب يعترى خصيتيه. وعرف أنه قريبا سيطلق حممه وسيوله الهائلة داخل فمها. ولم يهتم حقيقة بأنها امرأة أخيه. ففى تلك اللحظة كانت فى نظره امرأة فقط .. امرأته.
"نيك.. " كان ذلك تحذيره الوحيد الذى وجد متسعا من الوقت ليمنحه لها وجسده يهتز لقوة هزة الجماع وقمة النشوة لديه. كان سعيدا للغاية أن المنضدة القوية تلامس ظهر ساقيه . فلولاها ما كان ليستطيع منع نفسه من الانهيار والسقوط أرضا فى تلك اللحظة. لذلك كان مسرورا جدا حين استند على المنضدة خلفه ويداه لا تزالان منغرستان فى شعرها وفمها لا يغادر أيره أبدا وهى تشرب كل قطرة من سائله.
ابتسمت هدى بفم ملئ بالأير. لقد اكتشفت اختلافا آخر بين التوأمين. لقد كان مذاق أير محمود مختلفا بشكل واضح ومميز عن مذاق أير زوجها. لم تكن واثقة من كيفية وصف وشرح ذلك الفارق والاختلاف ولكنها كانت تعلم بوجوده وتدركه.احتفظت بهذه المعرفة السرية لنفسها وهى تبتلع آخر قطرات بذرته.
لم يكن محمود واثقا من كون ما حصل ممكنا ولكن عقله كان فارغا خاويا وفى الوقت ذاته يلهث لملاحقة ومواكبة هول ما وقع.لقد مصت زوجة أخيه أيره حتى قذف وابتلعت حليبه وكان أفضل وأروع مص أير يناله فى حياته.ولم يشعر ولو للحظة بأدنى قدر من الندم حيال ذلك أيضا.
ربما يكون مصيرهما الجحيم لاحقا. ولكنها ليست المرة الأولى التى يتشاجر فيها الشقيقان على لعبة أو دمية. لقد كانا يفعلان ذلك قبل أن يتمكنا من الكلام والمشى. بل إن أمهما تقسم أنهما كانا يتعاركان فى رحمها. ولكن هذه الدمية أهم بكثير من السيارات والجيتار الذى كان يتشاجرون عليه فى يفاعتهما.هذه امرأة. امرأة خاصة. وهى زوجة أخيه وأم طفله.
اجتاح الندم محمود فجأة والذى حاول إنكاره ومحاربته قبل لحظات. ما الذى فعله بحق السماء . فكر فى ذلك وتساءل فى نفسه وهو يرفع رأس هدى برفق عن أيره حيث كانت شفتاها ولسانها يلاطف ويحمم خصيتيه المرهفتين بنعومة.مرة أخرى قال .. "هدى" .
لقد كانت ترى إحساسه بالندم والذنب فى أعماق عينيه الجميلتين. ولكنها لم تكن خطيئته وحده. هى لن تسمح له بتحمل اللائمة وحده أو اتخاذ القرارات التى يجب عليهما معا الآن مواجهتها.قالت .. "لا يا محمود ليس الآن" .. قالت ذلك وهى تضع أناملها على شفتيه الغليظتين.وانزلقت ببدنها ببطء على بدنه حتى لامس أيره الذى لا يزال منتصبا الوادى ما بين ثدييها الناهدين المتكورين التوأمين وقالت .. "أنا لست مستعدة الآن لمثل هذا الكلام يا حبيبى.".
وبابتسامة ماكرة لم يكن يتصور أن زوجة أخيه الملائكية قادرة على رسمها على فمها ، استمرت. نهضت لتنحنى عليه ، وطبعت قبلة قوية أخرى على هاتين الشفتين المدهشتين وهى تتحرك لتجلس على الأير الذى تقبض عليه فى يدها. قالت .. "ربما تكون قد نلت متعتك يا حبيبى ولكننى لم أنل متعتى بعد" .. همست بذلك وهى تقود أيره داخل كسها وتبدأ فى الصعود والهبوط على أيره.
إذا كان دفء فمها هو الجنة ، فإن كسها المبتل الحامل الذى يحيط بأيره كان اللعنة ذاتها .لم يكن يظن أنه يوجد أى شئ آخر فى العالم يمكنه أن يشعره بمثل هذا الشعور المثالى الكامل.إنه يعلم الآن أنه ستكون لتلك اللحظات ذكرى تسكنه وتحتل باله حتى موته.
كانت حقيقة أن هدى ترتجف فى غمرات هزة الجماع القوية التى تعتريها تلو الأخرى منذ اللحظة التى شق فيها أيره الغليظ أشفار كسها الناعمة .. هذه الحقيقة أثارته أكثر وأصابته بالمزيد من جنون الشهوة.رفع جنبيه لأعلى ليقابل كل طعنة هابطة من جنبيها العريضين.
ولكن ذلك لم يكن كافيا. كان يريد أن يغزو أعمق أعماقها بأيره ويشعر بلذة بلوغ بوابة رحمها وآخر مهبلها. وكان يحتاج إلى أن يدفع نفسه وإياها إلى حافة الجنون . كان يريد أن يفعل معها شيئا متميزا يرسخ وينطبع فى ذاكرتها للأبد مثلما سيحصل معه كى لا تكون أبدا قادرة على نسيان لمساته ومذاقه وإحساسه.كان يريد أن يشعرها بأنه زوجها ورجلها وحبيبها الحقيقى وأن ما فات كان وهما لا قيمة له .. وأنه من الآن فصاعدا ستتمكن منها اللذة الحقيقية والمتعة الفعلية .ولم يكن يهوى وضع المرأة فوق بل كان يعشق الوضع التقليدى والأوضاع التى تظهر فيها هيمنته كرجل وتحقق الالتصاق المطلوب والحميمية المنشودة والمواجهة مثل وضع الملعقة والوضع الكلبى والكلب الكسول.
فنهض محمود مما اضطر هدى للتوقف والنهوض معه متسائلة وفوجئت به يحملها .. بين ذراعيه ويسير بها إلى داخل حجرة نومه .. ثم أرقدها بلطف على الفراش على ظهرها واعتلاها.هبط على فمها يأكل شفتيها بشفتيه أكلا .. وانتقل إلى نهديها يمص ويلحس. ثم أخذ يدغدغ بوابة كسها بكمرته ويرطبها بلعاب أيره حتى اكتفى والتذ وأفعمها باللذة فأولجه فيها .وأكل قدميها الجميلتين أكلا فى فمه وهو يمتع بدنه وعقله وروحه بهذه المرأة الجميلة الحسناء ذات المفاتن التى لا تحصى ولا تعد والتى يشم فيها رائحة النيل ويرى فى كحل عينيها جنته الموعودة وماضى بلاده التليد.فلما اكتفى من هذا الوضع وأغرق أيره مهبلها بلعاب الترطيب و أغرق كسها أيره بسوائله الحريرية... قلبها لتجلس على يديها وركبتيها وقد ارتفعت طيزها المستديرة المدهشة فى الهواء . ولم يستطع ببساطة مقاومة الإغراء فهبط بيده العريضة ليصفع طيزها فى نفس اللحظة التى تقدم بأيره إلى الأمام ليملأ كهف كسها المفتوح المنتظر.
وكان ضيق كسها وحبكته يخبراه بحقيقة قديمة بطريقة جديدة لمرة أخرى بأن شقيقه كان وغد أحمق. لو كانت زوجته هو لا زوجة أخيه لما كان كسها ليبقى بهذا الضيق .. فكر فى ذلك وهو يدخل أيره عميقا داخلها . كان سيركب على طيزها وظهرها الجميل المغرى هذا ويقبض عليه وعلى جنبيها بين يديه ليلا ونهارا دون توقف.فكر فى ذلك وهو يندفع نحو قمة نشوة قوية أخرى.كانت عانته الآن ترتطم بالاستدارة الناعمة لطيزها.وامتلأت الشقة الصغيرة بضوضاء ممارستهما الحب ومطارحتهما الصاخبة للغرام.وترددت أصداء كل طعنة عبر الجدران وتكرر صدى الآهات والتأوهات والأنات المماثلة الصادرة من كليهما.
"نيك نيك نيك .. " صاح بذلك وهو يسرع من طعناته العميقة داخلها. ولكن ذلك أيضا لا يزال غير كاف. قبض بيد واحدة على جنبها ، وقبض بالأخرى على خصلات شعرها الطويل الأسود الأبنوسى . وجذبها بشدة حتى أدارت وجهها إليه . واقتحم لسانه الغليظ فمها الحلو بينما استمر أيره فى اقتحامه وغزوه لكسها.
وأصدر كلاهما آهة خلال القبلة وانقبض كسها وضاق حول كمرة أيره. وأرسلهما هذا الإحساس فيما بعد الحافة وهو يقذف مجددا خلال قمة نشوة أكثر قوة من سابقتها داخل كسها المُرحِب.وفاضت دفقة ساخنة تلو دفقة من بذرته حتى غمرت رحمها.
وكان محمود أول من تعافى من لذة الجماع .. وهبط جسده القوى العريض على جسدها كأنه يحميها. وصفع طيزها المفلقسة المرتفعة بشكل لعوب. وقال : "جيد أنك مرهقة يا أختى الصغيرة أو أنك الآن كذلك.".
كان تعبير أختى الصغيرة كفيل فى المعتاد بإعادتهما لذكرى علاقتهما الأصلية كرجل وزوجة أخيه لكن كلاهما تجاهل هذا تماما.وقضيا بقية النهار يضحكان ويتحابان كما لو كانا زوج وزوجة وكما لو كانا لا يخترقان بذلك تابو محرم.
وفى المساء وبمرور الوقت ومحمود وهدى يتناولان العشاء معا ويطعمها بيده .. توصلا إلى فهم للأمور. إنها هدى ، هدى هى أولى النساء التى توصلت لحل غير مسبوق وغير تقليدى لمشكلة تسببت فى دمار عائلات كثيرة جدا.
وتكررت مطارحتهما الغرام .. وكانت هدى كثيرا ما تخطئ فى اسم محمود فتناديه خلال اللذة باسم أخيه ثم تعود لتناديه باسمه ولم يكن ذلك يضايق محمود بل على العكس كان يثيره للغاية.
لقد كان الأمر واقعيا ببساطة. لن يقولا أى شئ. ولن تواجه هدى زوجها الخائن بأكاذيبه أو خيانته وغشه. ولن ينعت محمود أخاه بالأسماء التى يستحقها من أجل معاملته السيئة لهذه السيدة ولطفله الذى فى بطنها. سوف يستمران فى حياتهما كأن شيئا لم يكن . على الأقل أمام محمد.
وبالطبع عندما يغادر المنزل ليصاحب أصدقاءه الفاشلين الذين لا يصلحون لشئ ، أو ليخونها مع هذه المرأة فهذه قصة أخرى وأمر آخر. عندئذ تكون لهما مطلق الحرية إلى حين على الأقل ليتظاهرا بأن العالم لم ينتهى بعد.وأن حبهما المحرم الذى قد يدمر أسرتهما ، هو أكمل الأشياء فى العالم.
وعندما وضعت هدى طفلتها بعد عدة أشهر ، كان محمود معها فى المستشفى . وأغلق محمد هاتفه المحمول . وعندما عادا إلى المنزل من المستشفى كان محمود هو الذى قضى وقتا أكبر مع طفلته ابنة أخيه أكثر من أبيها نفسه.
وبعدها بتسعة أشهر عندما أعلنت هدى لكليهما أنها حبلى مرة أخرى ، كان محمود وهدى يعلمان أنهما لن يعرفا أبدا من هو أبو الطفل الذى ينمو فى أحشائها ورحمها.نعم ، لعل الاحتمال الأكبر أنه ابن محمود بما أنه وليس محمد هو الذى قضى أغلب الوقت مع هدى. ولكن محمد لا يزال زوجها ولسبب ما غريب ودون معرفته الحقيقة ، كلما اشتهى أخوه زوجته أكثر ولاطفها ، كلما عادت إليه رغبته فيها واشتهاؤه لها.
بالطبع لا تزال هدى تملك فانتازيا سرية واحدة لم تتجاسر على الإفصاح عنها لمحمود. ولكنها كانت أسرع فى التلميح بتلميحات متكررة عن تلك الفانتازيا لزوجها. كانت تريد قضاء ليلة مع كلا حبيبيها .. زوجها محمد وأخوه محمود معا.
لم اكن اتخيل يوما انه ستكون علاقه بينى وبين شقيقه زوجتى. فأنا متزوج منذ 15 سنه من امرأه جميله وحياتنا كباقى الناس تنتابها لحظات فتور .كان لزوجتى اخت عمرها وقت حدوث القصه 33 سنه متزوجه ولديها طفلان و زوجها يعمل فى احد الدول العربيه
كانت على قدر كبير من الجمال ويشهد لها الجميع بأنها ذات اخلاق ولم افكر يوما بها جنسيا رغم انها كانت تحضر لمنزلنا كثيرا حيث اننا نقيم بالقاهره وهى تقيم فى طنطا .
ووجدت زوجتى تخبرنى ان
اختها سوف تحضر لمنزلنا لأن زوجها قام بالتعدى عليها بالضرب اثناء وجوده فى اجازه من عمله و بالفعل حضرت وواضح عليها اثار الضرب فرحبنا بها و اخذتها زوجتى ودخلت احد الحجرات وقمت انا بالنزول لشراء بعض الاحتياجات وعدت بعد فتره قصيره ويبدوا انهم لم يلحظوا وصولى . فسمعت اخت زوجتى تبكى فتوجهت للغرفه الموجودين بها و كان بابها مفتوح وهنا حدثت المفاجأه
وجدت اخت زوجتى ( هناء ) تغير ملابسها وتطلع زوجتى على اثار الضرب غرأيت جسم خرافى لم اتخيل يوما لن هناء لها هذا الجسم لانها دوما تلبس ملابس واسعه . جسم مثالى فعلا من درجه بياضه عروقها تظهر منه ورأيت سيقان لم ارى مثلها فى حياتى و طيظ مدوره وبارزه هتفرتك الاندر وصدر كأنه لبنت عمرها 18 سنه وعلى جسمها اثار للضرب . فتراجعت واصدرت صوت حتى يعلموا انى قد حضرت فقامت زوجتى بأغلاق باب الغرفه وبعد فتره خرجوا من الغرفه وجلسنا نتحدث و عرفت انا زوجها قام بضربها و اهانتها ولم تريد اخبارى بالسبب وفى نهايه الليل ذهبنا للنوم ووجدت زوجتى تخبرنى انننى لازم اتحدث مع زوج شقيقتها و عرفت منها ان سبب الخلاف متعلق بأمور جنسيه بينهم
وفى الصباح ذهبت زوجتى لعملها و الاولاد للمدارس وبقى فى البيت (هناء) وابنتها التى تبلغ 4 سنوات وكان عملى فى هذا اليوم يبدأ فى الرابعه عصرا ومعنا الخادمه بالمنزل وبدأت اتحدث مع (هناء) بأننى يجب ان اعرف سبب المشكله حتى استطيع التحدث مع زوجها فوجدتها ارتبكت فحاولت ان اطمأنها واخبرها اننى مثل اخيها ويجب ان اعرف اسباب المشكله حتى اتدخل فى حلها وبعد قتره من الكلام اخبرتنى انها ستخبرنى مع وعدها الا اخبر زوجتى لانها لم تخبرها بالحقيقه كامله فوعدتها بذلك وبدأت بالحديث ان زوجها يعمل فى الخليج ويحضر لمصر كل ثمانيه اشهر لمده 20 يوم ووجدتها بدأت تسكت وتتردد غى الاكمال فقمت بأخبارها ان تكمل ان ارادت حل للمشكله . فوجدتها تخبرنى انها تريد الطلاق منه بأى شكل و قالت لى سأخبرك بكل شيى مع وعدى لها الاخبر احد نهائيا .
اخبرتنى ان زوجها مدمن لمشاهده الافلام الجنسيه وكان يجعلها تشاهد معه الافلام و رغم انها كانت ترفض فى البدايه الا انها مع مرور الوقت اصبحت تحب هذه الافلام وطوال فتره سفره يتحدثان عبر skype ويطلب منها خلع ملابسها وقيامها بحركات جنسيه
وعند ه تذكرت جسمها وروعته وسرحت فيها واخبرتنى ان عند حضوره يطلب منها حاجات غريبه مثل التى يشاهدوها فى الافلام وكانت تطيعه لكونه زوجها ولانها تراه فى العام مره واحده واخر مره قبل الشجار وجدته يخرج من حقيبته علبه كبيره ويطلب منها النوم على السرير واخرج من العلبه ملابس بوليس نسائى وطلب منها ارتدائها فقامت بأرتداها وقام بتصويرها واخرج من العلبه قيود (كلبشات) والبسها لها وبدأ يتعامل معها بعنف والقاها على السرير ونيمها على بطنها و قام ربط جلها واخرج كورباج وبدأ يضربها بشكل خفيف فأعتقدت انه على سبيل الهزار و التغيير الا ان الضرب بدأ يشتد ولما طلبت منه التوقف بدء يشتمتها فاستغربت وقلت لها شتيمه ايه قالت لى لقيتىته بيقولى ( بس يا شرموطه دا انا هقطعك ) وطلبت منه الوقف قالى لا ( يا كس امك انتى خدامتى انهارده) وذاد الضرب وقعت اعيط . فى تلك اللحظه بدأ زوبرى فى الانتفاخ من كلامها وبدأت اركز فى جسمها واكملت لقيته اخرج من العلبه عضو صناعى كبير جدا و قام بتمزيق الاندر وبدون مقدمات خله فيا لدرجه انى صوت بشكل رهيب لكبر حجمه ولادخاله بدون مقدمات وقعد يدخله و يخرجه بشكل قوى جدا ويقولى (مالك يا كس امك يتصوتى ليه ) اخبرته انى اتألم جدا فتركه بداخلى وقام باخراج عضو صناعى اخر اصغر منه وقام بهن مؤخرتى ووضعه فيها ومسك كل واحد بأيد وقعد يدخل فيهمادرجه انى حسيت انه اغمى عليا و قعدت اتوسل اليه انه يبطل وهو شغال كد وقاعد يشتم فيا و مره واحده اخرج العضو الصناعى من مؤخرتى وادخل عضوه هو وتعامل معى بطريقه جنونيه من الشتيمه و الضرب لغايه ما خلص قام بفكى وانا قعدت نصف ساعه على ما قدرت اقوم من مكانى وقمت بصيت على نفسى فى المرايا لقيت جسمى متبهدل والام شديده غى كل حته . ووجدتها بتنظر لى ووجدت زوبرى على اخره من تحت البنطلون فقامت مسرعه وانا هموت مما قالته و منظر جسمها .
وبعد شويه ناديت عليها وقلت لها قمتى مره واحده كده ليه فلقيتها اتكسفت و بصت فى الارض اخبرتها انها مثا اختى و سوف انهى لها هذا الموضوع . وبالفعل تحدثت مع زوجها الا انه اخبرنى انه مسافر لعمله كمان يومين فى الخليج وهو هيكلمها ويخلص الموضوع وخدت وعد منه بكده وبالفعل سافر لعمله و هى رجعت بيتها وقعدت اننا لفتره طويله اتخيل الى قالته واتخيل منظر جسمها و مش قادر انساها .
وبعد شهر وجدت زوجتى تخبرنى ان (هناء ) هتيجى عندنا بكره هى و والدتها هيقعدوا كام يوم لرغبتهم فى شراء اشياء من القاهره. كنت طاير من الفرح الصراحه وعند وصولهم رحبت بيهم جدا ونزلت زوجتى مع والدتها للشراء وتركوا (هناء) فأخبرتها انى اريد التحدث معها وسألتها عن احوالها و ماذا فعلت مع زوجها اخبرتنى انه بيحاول يكلمها و يعتذر لها الا انها مش عاوزاه ولا طايقه تسمع صوته .
واخبرتنى انها خلاص مش قادره تكمل معاه بعد الى عمله كل ده وانا عمال افتكر الى حكيته لى وبدأ زبى بالانتفاخ مره اخرى ولقيتها بتبص عليه اوى . وسألتى ان ممكن تعمل مع اختى كده قلت لها للدرجه دى لا ممكن نغير شويه بس الموضوع ميوصلش للايذاء . فبصت تانى على زوبرى و قامت جرى.
ساعتها لقيت نفسى مش قادر عاوزها بأى شكل مش قادر ابطل تفكير فيها . لدرجه انى نمت مع زوجتى فى هذا اليوم وتفكيرى كله فى (هناء) .
الا ان حدث الموقف الى غير كل شى . بعد يومين وجدت زوجتى تخبرنى انها سوف تسافر مع والدتها لطنطا للذهلب للطبيب الخاص بها و (هناء) ستظل هنا مع الاولاد لانها لم تقم بشراء احتياجتها و بالفعل سافرت زوجتى . وانا موجود مع (هناء) بمنزل واحد ولم اكن اتخيل يوما انه سيحدث بيننا شى .
كنت بتعمد الخروج من البيت علشان كل ما بشوفها بتعب جدا وفى يوم و رجعت البيت الساعه 2 صباحا لقيت البيت ساكت خالص قلت كله نام وعند توجهى لغرفتى سمعت صوت فى الحمام دققت السمع سمعت تأوهات كانت هى فى الحمام وكانت بتلعب فى نفسها ومره واحد سمعت صوت سقوط فى الحمام خبطت على الباب ردت عليا بصوت فيه الم واخبرتنى انها واتزحلقت ووقعت ورجلها تؤلمها جدا طلبت منها فتح الباب حسيت انها تتحرك على الارض بصعوبه لغايه ما فتحت الباب . غدخلت ويا ريتنى ما دخلت لقيتها عاريه تماما ورأيت جسم لم ارى مثله فى حياتى بياض غير عادى ساعدتها على الوقوف ولفتها فى بشكير كبير وسنتها لخارج الحمام وطلبت منها الذهاب لغرفتى لان الاولاد نايمين علشان المدارس الصبح فوافقت ودخلنا الغرفه ووضعتها على السرير وعندها انكشف جسمها من تحت البشكير قلت لها هجيب مسكن علشان الالم وجبت المسكن و اخدته واخبرتنى ان رجلها تؤلمها طلبت منها ان امسكها للاطمأنان فمسكت رجلها وبجرد ان امسكتها لم استطيع تمالك نفسى قام زبى فى الانتفاخ على اخره و هى لاحظت وبدأت احسس على رجلها لدرجه انها بدأت تشد رجلها من ايدى وتقولى انا لازم اقوم وانا مش قادر وبدأت اقرب اليها وهى تقول انت عاوز ايه . سيبنى اقوم وحاولت تدفعنى وانا خلاص الرغبه تمكنت منى وهى بتقاوم وتقول انت عاوز ايه سيبنى لا لا لا وانا لم اتمالك نفسى وبدأت احاول ابوسها و هى تدفعنى وتقولى هصوت ابعد عنى وانا مش قادر وبدأت ابوسها فى رقبتها ووجها وهى تقولللى انت بتعمل ايه انت مجنون انت جوز اختى وحاولت تقوم فدعتها فأنكشف صدرها فكان فى حجم البرتقاله الكبيره و رغم انه مش كبير لكن حلمته كبيره و طويله واونها وردى فاتح رحت ماسكه بأيدى وهى تحاول دفعى بعيد عنها ولكن تمكنت من السيطره عليها ووضعت صدرها فى فمى و يا روعه هذه الحلمات و هى ما زالت مصره على المقاومه وتقولى هقول لمراتك وانا مشتمر فى الرضاعه و اللحس فى صدرها وانلت يدى على بطنها وحاولت ملامسه كسها وهى تقاوم الا ان تمكنت من الوصول اليه وبدأت العب فى كسها و انا ارضع فى بزازها وبدأت تهدأ فنزلت من على صدرها ابوس فى بطنها الى ان وصلت الى اعى كسها حيث كان يعلوه شعر خفيف جدا فاتح اللون وبدات الحس كسها الذى لم ارى مثله منتفخ شفراته كبيره وبدأت الحس كسها بأستمتاع وبدأت بأصدار الاصوات اه اه اه اه فزت غى اللحس وبدأ صوتها يرتفع اه اه اوف اوف حرام عليك مش قادره سيبنى مش هينفع كده
وانا مستمر فى اللحس و صوتها بدأ يعلا وبدأت تنزل عسلها وتمسكنى من شعرى جامد ورفعت رجلها وبدأت الحس خرم طيزها شويه و كسها شويه وى بدأت تصوت . حرام عليك مش قادره اوف اوف اه اه الحس اوى كل كسى انا كسى عاوز يتاكل . هيجتنى اكتر وحطيت صوبعى فى طيزها وانا بلحس فى كسها و كأنى وصلتها بالكهربا . صوتها على حرام عليك كفايه مش قادره ولقيها يتزق صوبعى فى طيزها حطيت واحد تانى صوتت اوى اه يا طيزى اه هاه اه ولقيتها اترشعت اوى ونزلت شهوتها و دى كانت اول مره اشوف واحده بتجيب شهوتها بالغزاره دى وسكتت مره واحده . فقمت ابص على الاولاد اتأكد انهم نايمين بسرعه و رجعت لقيتها نايمه على بطنها وشغت طيز جمياه جدا مدوره وبيضه و حجمها فظيع اغلقت الباب وقلعت ونمت جنبها و بدأت احسس على ظهرها و طيزها ووراكها وبدأت هيا امم امم امم .
جسمها ناعم جدا جدا ونزلت على طيزها قعدت ابوس فيها وفتحتها خرمها وردى قعدت الحس فيه وهى تقول كفايه احنا كدا بنغلط جامد عدلتها و ختها فى حضنى وبدأت ابوسها والعب فى صدرها وبدأت تتجاوب و مدت ايديها مسكت زبى الى كان على اخره وبدأت تتحول تبادلنى البوس و تلعب فى زبى وتمسكه اوى ونزلت قعدت تبوس فيه وتلحسه بكل احتراف وتلحص البيوض وتاكلها لدرحه انى حسيت انى فى دنيا تانيه وجيت اشدها قالتلى لا انا عاوزه امصه شويه طعمه جميل اوى يااااه زبك حلو اوى يا بخت مراتك ولقيتها اتعدلت وقامت قعدت عليه اه اه اه اوف اوف اوف يا كسى كسى بيحب زبك اوى انت عاوزه اتناك اوى . استغربت شويه لما لقيتها اتحولت كده من واحده عاديه لشرموطه اوى كده وشغاله عماله تتنطط على زبى بقولها مبسوطه قالت لى اوى
عاوز اتناك اوى كسى بياكلنى اوى وانا قاعد ارضع فى بزازها وهى تقولى عضنى فى بزازى ارضع اوى وغيرنا الاوضاع ومع كل وضع طريقه كلامها وهى بتتناك مهيجانى جدا وجيت اخلرج علشان اجيبهم شدتنى وقالتلى عاوزاهم فى كسى كسى مولع اوى وجبتهم فى كسها و خرجت لقيتها نزلت على زبى لحس ومص بطريقه جنونيه .وقمت ادخل الحمام ورجعت لم اجدها ببحث عنها عرفت انها غى الحمام التانى ولما رجعت لقيتها بتبص لى بكسوف وتقولى ايه الى حصل ده مكنش ينفع كده قلت لها انا كنت هموت عليكى ولسه هموت عليكى لقيتها بتفرجنى فى الموبايل على صور جوزها صورها لها و قالت لى انا عندى مشكله مش عارفه اتخلص منها طيزى بتاكلنى اوى على طول ومببقاش مستحمله قلت لها الصراحه طيزك تجنن وقمت منيمها على بطنها و قعدت الحس فى طيزها و هى عماله تطلع اصوات اممم اه اه اه دخله فى طيزى قمت ادور على كريم وجبته قالت لى لا متحطش كريم بله بس و دخله عملت كده ودخلته و كأنها اتكهربت اه اه اه نيكنى اوى انا شرموطتك دخله جامد كله كله اه ياطيزى عاوزه تتناك اوى وانا ببص على منظر طيزها و متجنن وغيرنا الاوضاع وبقيت اشيله من طيزها احطه فى كسها و العكس وهى اه اها اه اوف اوف اح اح اح عاوزاهم فى طيزى مش قادره وجبتهم فى طيزها وهى عماله تصوت جامد وبعد ما خلصنل قعدنا وقالت لى الى حصل ده مش هيتكرر تانى علشان اختى ارجوك انسى الى حصل ده خالص انا صحيح انبسطت اوى معاك بس مينفعش نعمل كده واتفقنا على كده
المره الجايه هقول لكم لما حماتى شافتنى و انا بنيك أخوه التوأم ناك مراته
هدى فتاة مصرية الملامح جميلة تشبه فى سمرتها ونهود ثدييها ودلالها وحلاوتها وطولها شيرين عبد الوهاب جدا.
حملت هدى الكمبيوتر المحمول الأبيض اللون الخاص بزوجها . وفتحت باب الشقة الصغيرة التى تسكن بها مع زوجها الذى تزوجت به منذ أقل من عام ومع شقيقه.دخلت إلى الردهة خارج الشقة ووقفت عند أعلى السلالم . ورفعت الجهاز الصغير ببطء أمام رأسها. وقبل أن ترميه إلى الأرض ليتحطم كما تريد ، شعرت بيدين قويتين تحيط بيديها الصغيرتين.
"ويلك يا فتاة ستتسببين فى كارثة لنا" .قال لها ذلك وسيطر بنظره على نظرها.
ورغم أن محمود لا صلة له على قدر علمها بخيانة أخيه لها إلا أن حقيقة كونه يشبه شقيقه ال بالضبط كانت كافية لتخرجها عن طورها. فقالت سأقتل هذا الغشاش الوغد الخائن بنفسى.
هز محمود رأسه وهو يتطلع إلى زوجة أخيه الحبلى المرتجفة. وود لو يقول أنه مصدوم بأفعال أخيه ولكنه فى الحقيقة يعلم بأمر علاقة أخيه بأخرى منذ شهرين ماضيين.لقد حذر أخاه محمد ونبهه بألا يجعل زوجته الحبلى تعلم بهذه الخيانة مع فتاة عرفها من قبل فى علاقة قديمة جددها.على الأقل حتى يولد الطفل. كانت هدى جميلة للغاية وكانت دمثة ولطيفة ولكنه يعلم أن هرمونات الحمل تسببت لها خلال الأشهر القليلة الماضية فى العصبية وتقلب المزاج.
لقد كان محمود يشعر بالغيرة من زواج أخيه بمثل هذه الإلهة الملاك الفاتنة الذكية والطيبة وبنت البلد خفيفة الدم المصرية. لا ينسى أبدا أول صباح قضاه فى هذا المنزل عندما استيقظ على روائح إفطار مصرى تقليدى تملأ الشقة التى تقاسمها مع أخيه الموسيقى .سار عاريا إلى المطبخ ليرى أجمل فتاة مصرية رآها فى حياته ولم تكن ترتدى شيئا سوى قميص استعاره منه أخوه. ولأنها كانت ضئيلة البدن وقصيرة كان القميص يغطى بدنها ويصل حتى ركبتيها . وانتصب قضيبه نصف انتصاب عندما سمعها تغرد بصوت جميل .. "الإفطار سيكون جاهزا خلال دقيقة. علينا أن نحافظ على طاقتك .. بعد الليلة الماضية.". وضحكت بمرقعة.
كانت لحظة محرجة خصوصا عندما جاء أخوه التوأم العارى مثله إلى المطبخ لينضم إليهما. كان تعليقه الوحيد هو "أنا آسف يا حبيبتى ولكن هذا أخى محمود وليس أنا.".
خرج محمود من بحر الذكريات وعاد إلى أرض الواقع. ووقعت عيناه بعد شروده السريع على هاتين العينين المصريتين السوداوين الأنثويتين عيون هدى تمتلئان بالدموع ، وعندما رأى هذا المشهد ورأى دموعها غلى الدم فى عروقه وود لو يطرد أخاه الآن من الشقة فى هذه اللحظة وفورا. لقد كان يعلم أن أخاه لا يستحق مثل هذه القطة الجميلة والجوهرة النادرة المكنونة والحلوى المسكرة ، ولكن ماذا بيده أن يفعل ؟ لقد حاول نصح أخيه محمد حول مسؤوليات وواجبات الزواج لكن نصائحه لم تجد آذانا صاغية من أخيه وضاعت سدى وبلا جدوى.
مر الشهران الأول من الزواج على خير ما يرام بعد أن انتقلت هدى للعيش فى الشقة ذات الغرفتين التى يتقاسمها الشقيقان التوأمان منذ عاد والداهما إلى بلدتهما الريفية ليعيشا فيها بعيدا عن القاهرة. ولكن عندما حبلت هدى بطفل زوجها محمد ، بدأت حقيقة كونه زوجا وأبا عن قريب أخلت بتوازنه.فبدلا من أن يتعامل مع مسؤولياته كزوج وأب كرجل ، ويؤدى دوره على أكمل وجه اتجه إلى المخدرات والنساء والحفلات الموسيقية الكثيرة .
لقد اختار محمود أن يتكتم أمر معرفته بعلاقة محمد بنجلاء لأنه كان يأمل أن مولد ابن أخيه سوف يغير من أخيه وطريقة حياته. وأيضا لأنه يعلم أن هدى لا تملك مكانا آخر لتذهب إليه.لقد تركت الجامعة عندما حبلت بطفل محمد وأهلها يعملون فى الإمارات على بعد مئات الكيلومترات من هنا.كان يأمل ألا تعرف بالحقيقة وتكشف خيانة زوجها لها لأنه لم يكن يرغب فى خسارتها ولا خسارة ابن أخيه القادم وهو رابطة الدم الوحيدة التى تربطه بأخيه التوأم .
لذلك حاول تخفيف وتلطيف الأمور نوعا فقال "يا هدى أعطنى حاسوبه" .. كان محمود يعرف أنها لو حطمت هذا الحاسوب بما يحويه بنفائس ألحان أخيه الأصلية سيثور عليها أخوه ثورة عارمة لن تهدئها بطنها الحبلى وقد يضربها أو يؤذيها. ومحمود لم يكن يريد أن يمسها أخوه محمد ولا يؤذيها بدنيا فيكفيها أذاه لها نفسيا.
نظرت هدى إلى وجه محمود هذا الوجه الذى يماثل ويطابق تماما وجه زوجها وتساءلت للمرة المليون خلال الأشهر الستة الماضية منذ زواجها كيف أن حظها العاثر ونصيبها المشؤوم قد أوقعها مع التوأم السئ وليس الحسن.محمود الذى كان يماثل حبيبها وزوجها بدنيا بشكل مذهل ومدهش ، كان يتمتع بكافة الخصال الصالحة التى لم يكن أخوه يتصف بها ، كان هادئا وطيبا ونبيلا وعطوفا ووفيا. ولكونه يعمل ككاتب ومدون حر ومحاضر من وقت لآخر ، كان محمود بحكم ذلك يقضى وقتا أطول معها فى الشقة أكثر من الوقت الذى يقضيه زوجها معها ، والذى كان دوما فى الخارج فى مكان ما مع أصحابه.
لقد كان شعورها بالاحترام والتقدير تجاه محمود ، هو الذى أقنعها بتسليمه الحاسوب الآن. نظرت إليه وهو يبتسم ابتسامة عريضة وهو يضع الجهاز الثمين بأمان خلفه. ورجاها قائلا "لندخل الآن إلى الشقة" .. قبل أن يخرج الجيران الفضوليون لمعرفة مشاكل وفضائح أخيه وعائلته.
أومأت هدى برأسها موافقة ببساطة . فجأة شعرت بأنها متعبة بدرجة تمنعها من العراك. كان الطفل على وشك الولادة خلال أشهر قليلة. وكان زواجها على وشك التفسخ والانتهاء. لقد تركت الجامعة ولم تكمل دراستها ولا عمل لديها ولا وظيفة.ولا تملك مالا لتسافر إلى أهلها فى الإمارات.وعائلتها بعيدة عنها عاطفيا أكثر منهم بدنيا وماديا. كانت تعلم أنها لا تستطيع اللحاق بهم فى الإمارات مطلقا.فلم يكن لها فى الواقع رجلا آخر تعتمد عليه و تتكل عليه ويقضى لها حوائجها سوى ذلك الرجل ، الذى تراه صديقها أكثر منه شقيق زوجها.تناولت يده الممدودة إليها.
حاول محمود التفكير فى بعض الكلمات ليقولها حين أعادها معه إلى داخل شقتهما. ولكنه نسى الكلمات كلها. ماذا عليه أن يقول لها وماذا ينتقى من الكلمات؟ أيقول لها أن أخاه وغد ولكن كلاهما يعلم ذلك.
لذلك بدلا من الكلمات الفارغة المعنى ، وضع الحاسوب على المائدة ، وفتح ذراعيه القويتين لها.لقد كانت لمسة منه فعلها أكثر من مرة خلال الأشهر القليلة الماضية حين تبدأ الدموع فى الانهمار من عينى زوجة أخيه المتفائلة التى جعلها أخوه متشائمة.
انهارت هدى فى أحضان شقيق زوجها ، ووجدت فى حضنه الصخرة التى تحميها وملاذها. انسكبت دموع القهر والخيبة واليأس والتعاسة من عينيها حتى اهتز كيانها الملفوف الجميل من تأثير وقوة هذه الدموع.احمرت عيناها وتورمت حتى كادتا تنغلقان . وما تزال باكية مع ذلك. احتضنها محمود ببساطة ولعن توأمه فى سره ونعته بأقذع الألفاظ.
لا أحد منهما يعرف كم من الوقت بقيا هكذا متعانقين فى عناق مريح ومواسى خلال الأبواب المغلقة لشقتهما. هدأ بكاء هدى الشديد وأصبحت تهتز حزنا من آن لآخر لكن أحدهما مع ذلك لم يتحرك ولم يفك العناق.
أخيرا ، قامت هدى بحركة خفيفة لفك الحضن.مسحت عينيها بطرف قميص نومها ، وتنهدت قائلة "أظن أن كل ذلك خطأى أنا. أنا التى ستصبح عما قريب بدينة ودميمة.". هزت كتفيها وهى تنظر إلى بطنها التى ستصبح عما قريب ضخمة تخفى عن نظرها أصابع قدميها بعد أربعة أو خمسة أشهر من اليوم.
تراجع محمود ورفع وجهها بأصابعه ليجعلها تنظر إلى وجهه. وقال "لا تفكرى فى ذلك ولا تعتقدى ذلك أبدا. إن أخى هو وغد غبى وكلانا يعلم ذلك. لا شئ من ذلك خطؤك ولا غلطتك بل هى أخطاؤه.". وأزاح خصلة نافرة من شعرها من على عينيها وأضاف : "يا هدى أنت كثيرة على محمد. أنت جميلة وذكية وأفضل طباخة ومدبرة منزل بعد أمنا. وأى رجل يكون حظه من السماء أن يحظى بك زوجة وحبيبة له .. لا تنسى ذلك أبدا.".
حاولت هدى الضحك ضحكة ضعيفة ردا على ثنائه الكثير وقالت : "نسيت أن تقول أننى أفضل امرأة فى النيك أيضا " .. قالت ذلك محاولة تخفيف جو المكان وحدة الأزمة.
ضحكت محمود للحظة على أمل أن يستطيعا التخلص من مأساة الساعة الماضية. وكان يعلم شيئا واحدا على وجه اليقين وهو أنه لا يستطيع أن يخسر صديقته هذه ولا هذا الطفل. وقال لها : "لم أكن أعلم بهذه أيضا. أنا آسف.".
وسط شعورها بالألم والجراح أطلقت هدى الإجابة الصادقة الصريحة التى كانت تخفيها حتى عن نفسها لوقت طويل جدا فقالت .. "هذا سئ للغاية أيضا ومؤسف.".
كان رد فعل طبيعى ألا يملك محمود القدرة على التوقف ، تحرك قضيبه فى كولوته الشورت. لقد جاهد لأكثر من عام لإنكار الحقيقة ، إن الحقيقة المؤلمة قد تدمرهم جميعا. إنه واقع فى حب وغرام زوجة أخيه.رجاها قائلا : "هدى ..." ، وهو لا يدرى بالضبط على وجه اليقين ما الذى يرجوها من أجله.
كان محمود وسيما عريض المنكبين طويل القامة ، مفتول العضلات ، ناعم الشعر، تماما كأخيه محمد ، وكان قمحى اللون بسمرة النيل ، وملامحه مصرية صميمة يشبه إلى حد ما أحمد وفيق.
لم تكن هدى تفكر بشكل جيد وصاف خلال هذه اللحظة. كانت تحتاج للمواساة وللراحة. كانت تحتاج لمسة بشرية عطوفة. كانت تحتاج لتأكيد وتطمين بأن دنياها وعالمها لن ينتهى .والرجل الذى يمكنه فعل ذلك ليس موجودا إنه غائب عنها باستمرار.مع أصحابه أو مع هذه المرأة.ولكن الرجل الذى أمامها ومعها الآن لديه كل وأفضل الخصال الحسنة لزوجها ومنزوعة منه ومعدومة فيه الصفات السيئة.
لو كانت تفكر الآن بشكل أوضح وأكثر صفاءا .. ولو كان جسدها وعقلها غير ملبدين ومعتمين بسُحُب الهرمونات.ولو لم تكن هناك ألف لو شرطية أخرى ، ربما حينئذ لم تكن أبدا لتفعل ما ستفعله الآن. ولكن هذه الشروط كانت غائبة ولم تتحقق.
وهكذا تحركت هدى ببطء مرة أخرى لتعود إلى حضنه.كانت ابتسامتها خافتة وهى ترفع وجهها عاليا لتقابل نظراته.للحظة واحدة لم ينكر أى منهما الحقيقة ، والمشاعر التى يحس بها كل منهما نحو الآخر ويكنها له.ولاحقا لم يكن أحد منهما يستطيع أن يجزم على وجه اليقين من منهما كان البادئ والمبادر بالخطوة الأولى.لقد كان الفعل متبادلا مشتركا.انحنى محمود لأسفل نحو الشفتين الناعمتين اللتين اشتهى وتاق طويلا جدا أن يذوق حلاوتهما وعسلهما.شبت هدى ووقفت على أطراف أصابع قدميها لترتفع وتبلغ طول محمود تماما كما كان يجب عليها أن تفعل مع زوجها.
عندما التقيا أخيرا فى مكان ما فى الوسط ، كان المذاق والملمس كل ما جرؤا على تخيله وتصوره.رقصت شفاههما وألسنتهما واستكشفت بجوع ولدت الحاجة المخفاة المحرومة طويلا التى انطلقت من عقالها كمياه الطوفان والفيضان المكتسحة لضفاف نهر النيل.
كانت الأيدى أيضا مشغولة فى دفع الحاجز الذى يعوق لقاءهما الحار والوحشى والجامح الذى يعلمان جيدا وعلم اليقين أنهما يركضان إليه ركضا ويندفعان صوبه اندفاعا لا يلويان على شئ.خلال ثوان ، أنزلت هدى شورته لأسفل لتكشف عن قضيب مماثل ومطابق تماما للقضيب الذى أحبته ولاطفته لسنة ماضية ونصف ، وعرته من بقية ثيابه.وجذب محمود قميص نومها من رأسها يجردها منه ومن كولوتها دون عناء قبل أن تركع على ركبتيها أمامه وقد أصبح كلاهما عاريا حافيا.
أحاطت يداها الصغيرتان بالقضيب الهائل وهى تتخذ لنفسها إيقاعا تعلم أنه كان يجلب المتعة القصوى واللذة العظمى لزوجها محمد.بدأت تدغدغ وتلاطف الكمرة الناعمة برفق ولطف حتى انتفخت وزاد حجمها وبرزت عن بقية الأير. وبابتسامة عريضة لخبيرة إغراء محنكة منذ ولادتها مررت الرأس الرطب للأمام وللخلف على وجهها قبل أن تدخله إلى فمها لتمصه كامرأة جوعانة.عملت يداها مع فمها فى اتحاد وإطار واحد لتدفع به بمحمود إلى حافة الرغبة.
تخللت أنامل محمود خلال شعرها الناعم الجميل. وقاد رأسها وفمها بلطف من خلال شعرها.شعر بالانقباض والتصلب يعترى خصيتيه. وعرف أنه قريبا سيطلق حممه وسيوله الهائلة داخل فمها. ولم يهتم حقيقة بأنها امرأة أخيه. ففى تلك اللحظة كانت فى نظره امرأة فقط .. امرأته.
"نيك.. " كان ذلك تحذيره الوحيد الذى وجد متسعا من الوقت ليمنحه لها وجسده يهتز لقوة هزة الجماع وقمة النشوة لديه. كان سعيدا للغاية أن المنضدة القوية تلامس ظهر ساقيه . فلولاها ما كان ليستطيع منع نفسه من الانهيار والسقوط أرضا فى تلك اللحظة. لذلك كان مسرورا جدا حين استند على المنضدة خلفه ويداه لا تزالان منغرستان فى شعرها وفمها لا يغادر أيره أبدا وهى تشرب كل قطرة من سائله.
ابتسمت هدى بفم ملئ بالأير. لقد اكتشفت اختلافا آخر بين التوأمين. لقد كان مذاق أير محمود مختلفا بشكل واضح ومميز عن مذاق أير زوجها. لم تكن واثقة من كيفية وصف وشرح ذلك الفارق والاختلاف ولكنها كانت تعلم بوجوده وتدركه.احتفظت بهذه المعرفة السرية لنفسها وهى تبتلع آخر قطرات بذرته.
لم يكن محمود واثقا من كون ما حصل ممكنا ولكن عقله كان فارغا خاويا وفى الوقت ذاته يلهث لملاحقة ومواكبة هول ما وقع.لقد مصت زوجة أخيه أيره حتى قذف وابتلعت حليبه وكان أفضل وأروع مص أير يناله فى حياته.ولم يشعر ولو للحظة بأدنى قدر من الندم حيال ذلك أيضا.
ربما يكون مصيرهما الجحيم لاحقا. ولكنها ليست المرة الأولى التى يتشاجر فيها الشقيقان على لعبة أو دمية. لقد كانا يفعلان ذلك قبل أن يتمكنا من الكلام والمشى. بل إن أمهما تقسم أنهما كانا يتعاركان فى رحمها. ولكن هذه الدمية أهم بكثير من السيارات والجيتار الذى كان يتشاجرون عليه فى يفاعتهما.هذه امرأة. امرأة خاصة. وهى زوجة أخيه وأم طفله.
اجتاح الندم محمود فجأة والذى حاول إنكاره ومحاربته قبل لحظات. ما الذى فعله بحق السماء . فكر فى ذلك وتساءل فى نفسه وهو يرفع رأس هدى برفق عن أيره حيث كانت شفتاها ولسانها يلاطف ويحمم خصيتيه المرهفتين بنعومة.مرة أخرى قال .. "هدى" .
لقد كانت ترى إحساسه بالندم والذنب فى أعماق عينيه الجميلتين. ولكنها لم تكن خطيئته وحده. هى لن تسمح له بتحمل اللائمة وحده أو اتخاذ القرارات التى يجب عليهما معا الآن مواجهتها.قالت .. "لا يا محمود ليس الآن" .. قالت ذلك وهى تضع أناملها على شفتيه الغليظتين.وانزلقت ببدنها ببطء على بدنه حتى لامس أيره الذى لا يزال منتصبا الوادى ما بين ثدييها الناهدين المتكورين التوأمين وقالت .. "أنا لست مستعدة الآن لمثل هذا الكلام يا حبيبى.".
وبابتسامة ماكرة لم يكن يتصور أن زوجة أخيه الملائكية قادرة على رسمها على فمها ، استمرت. نهضت لتنحنى عليه ، وطبعت قبلة قوية أخرى على هاتين الشفتين المدهشتين وهى تتحرك لتجلس على الأير الذى تقبض عليه فى يدها. قالت .. "ربما تكون قد نلت متعتك يا حبيبى ولكننى لم أنل متعتى بعد" .. همست بذلك وهى تقود أيره داخل كسها وتبدأ فى الصعود والهبوط على أيره.
إذا كان دفء فمها هو الجنة ، فإن كسها المبتل الحامل الذى يحيط بأيره كان اللعنة ذاتها .لم يكن يظن أنه يوجد أى شئ آخر فى العالم يمكنه أن يشعره بمثل هذا الشعور المثالى الكامل.إنه يعلم الآن أنه ستكون لتلك اللحظات ذكرى تسكنه وتحتل باله حتى موته.
كانت حقيقة أن هدى ترتجف فى غمرات هزة الجماع القوية التى تعتريها تلو الأخرى منذ اللحظة التى شق فيها أيره الغليظ أشفار كسها الناعمة .. هذه الحقيقة أثارته أكثر وأصابته بالمزيد من جنون الشهوة.رفع جنبيه لأعلى ليقابل كل طعنة هابطة من جنبيها العريضين.
ولكن ذلك لم يكن كافيا. كان يريد أن يغزو أعمق أعماقها بأيره ويشعر بلذة بلوغ بوابة رحمها وآخر مهبلها. وكان يحتاج إلى أن يدفع نفسه وإياها إلى حافة الجنون . كان يريد أن يفعل معها شيئا متميزا يرسخ وينطبع فى ذاكرتها للأبد مثلما سيحصل معه كى لا تكون أبدا قادرة على نسيان لمساته ومذاقه وإحساسه.كان يريد أن يشعرها بأنه زوجها ورجلها وحبيبها الحقيقى وأن ما فات كان وهما لا قيمة له .. وأنه من الآن فصاعدا ستتمكن منها اللذة الحقيقية والمتعة الفعلية .ولم يكن يهوى وضع المرأة فوق بل كان يعشق الوضع التقليدى والأوضاع التى تظهر فيها هيمنته كرجل وتحقق الالتصاق المطلوب والحميمية المنشودة والمواجهة مثل وضع الملعقة والوضع الكلبى والكلب الكسول.
فنهض محمود مما اضطر هدى للتوقف والنهوض معه متسائلة وفوجئت به يحملها .. بين ذراعيه ويسير بها إلى داخل حجرة نومه .. ثم أرقدها بلطف على الفراش على ظهرها واعتلاها.هبط على فمها يأكل شفتيها بشفتيه أكلا .. وانتقل إلى نهديها يمص ويلحس. ثم أخذ يدغدغ بوابة كسها بكمرته ويرطبها بلعاب أيره حتى اكتفى والتذ وأفعمها باللذة فأولجه فيها .وأكل قدميها الجميلتين أكلا فى فمه وهو يمتع بدنه وعقله وروحه بهذه المرأة الجميلة الحسناء ذات المفاتن التى لا تحصى ولا تعد والتى يشم فيها رائحة النيل ويرى فى كحل عينيها جنته الموعودة وماضى بلاده التليد.فلما اكتفى من هذا الوضع وأغرق أيره مهبلها بلعاب الترطيب و أغرق كسها أيره بسوائله الحريرية... قلبها لتجلس على يديها وركبتيها وقد ارتفعت طيزها المستديرة المدهشة فى الهواء . ولم يستطع ببساطة مقاومة الإغراء فهبط بيده العريضة ليصفع طيزها فى نفس اللحظة التى تقدم بأيره إلى الأمام ليملأ كهف كسها المفتوح المنتظر.
وكان ضيق كسها وحبكته يخبراه بحقيقة قديمة بطريقة جديدة لمرة أخرى بأن شقيقه كان وغد أحمق. لو كانت زوجته هو لا زوجة أخيه لما كان كسها ليبقى بهذا الضيق .. فكر فى ذلك وهو يدخل أيره عميقا داخلها . كان سيركب على طيزها وظهرها الجميل المغرى هذا ويقبض عليه وعلى جنبيها بين يديه ليلا ونهارا دون توقف.فكر فى ذلك وهو يندفع نحو قمة نشوة قوية أخرى.كانت عانته الآن ترتطم بالاستدارة الناعمة لطيزها.وامتلأت الشقة الصغيرة بضوضاء ممارستهما الحب ومطارحتهما الصاخبة للغرام.وترددت أصداء كل طعنة عبر الجدران وتكرر صدى الآهات والتأوهات والأنات المماثلة الصادرة من كليهما.
"نيك نيك نيك .. " صاح بذلك وهو يسرع من طعناته العميقة داخلها. ولكن ذلك أيضا لا يزال غير كاف. قبض بيد واحدة على جنبها ، وقبض بالأخرى على خصلات شعرها الطويل الأسود الأبنوسى . وجذبها بشدة حتى أدارت وجهها إليه . واقتحم لسانه الغليظ فمها الحلو بينما استمر أيره فى اقتحامه وغزوه لكسها.
وأصدر كلاهما آهة خلال القبلة وانقبض كسها وضاق حول كمرة أيره. وأرسلهما هذا الإحساس فيما بعد الحافة وهو يقذف مجددا خلال قمة نشوة أكثر قوة من سابقتها داخل كسها المُرحِب.وفاضت دفقة ساخنة تلو دفقة من بذرته حتى غمرت رحمها.
وكان محمود أول من تعافى من لذة الجماع .. وهبط جسده القوى العريض على جسدها كأنه يحميها. وصفع طيزها المفلقسة المرتفعة بشكل لعوب. وقال : "جيد أنك مرهقة يا أختى الصغيرة أو أنك الآن كذلك.".
كان تعبير أختى الصغيرة كفيل فى المعتاد بإعادتهما لذكرى علاقتهما الأصلية كرجل وزوجة أخيه لكن كلاهما تجاهل هذا تماما.وقضيا بقية النهار يضحكان ويتحابان كما لو كانا زوج وزوجة وكما لو كانا لا يخترقان بذلك تابو محرم.
وفى المساء وبمرور الوقت ومحمود وهدى يتناولان العشاء معا ويطعمها بيده .. توصلا إلى فهم للأمور. إنها هدى ، هدى هى أولى النساء التى توصلت لحل غير مسبوق وغير تقليدى لمشكلة تسببت فى دمار عائلات كثيرة جدا.
وتكررت مطارحتهما الغرام .. وكانت هدى كثيرا ما تخطئ فى اسم محمود فتناديه خلال اللذة باسم أخيه ثم تعود لتناديه باسمه ولم يكن ذلك يضايق محمود بل على العكس كان يثيره للغاية.
لقد كان الأمر واقعيا ببساطة. لن يقولا أى شئ. ولن تواجه هدى زوجها الخائن بأكاذيبه أو خيانته وغشه. ولن ينعت محمود أخاه بالأسماء التى يستحقها من أجل معاملته السيئة لهذه السيدة ولطفله الذى فى بطنها. سوف يستمران فى حياتهما كأن شيئا لم يكن . على الأقل أمام محمد.
وبالطبع عندما يغادر المنزل ليصاحب أصدقاءه الفاشلين الذين لا يصلحون لشئ ، أو ليخونها مع هذه المرأة فهذه قصة أخرى وأمر آخر. عندئذ تكون لهما مطلق الحرية إلى حين على الأقل ليتظاهرا بأن العالم لم ينتهى بعد.وأن حبهما المحرم الذى قد يدمر أسرتهما ، هو أكمل الأشياء فى العالم.
وعندما وضعت هدى طفلتها بعد عدة أشهر ، كان محمود معها فى المستشفى . وأغلق محمد هاتفه المحمول . وعندما عادا إلى المنزل من المستشفى كان محمود هو الذى قضى وقتا أكبر مع طفلته ابنة أخيه أكثر من أبيها نفسه.
وبعدها بتسعة أشهر عندما أعلنت هدى لكليهما أنها حبلى مرة أخرى ، كان محمود وهدى يعلمان أنهما لن يعرفا أبدا من هو أبو الطفل الذى ينمو فى أحشائها ورحمها.نعم ، لعل الاحتمال الأكبر أنه ابن محمود بما أنه وليس محمد هو الذى قضى أغلب الوقت مع هدى. ولكن محمد لا يزال زوجها ولسبب ما غريب ودون معرفته الحقيقة ، كلما اشتهى أخوه زوجته أكثر ولاطفها ، كلما عادت إليه رغبته فيها واشتهاؤه لها.
بالطبع لا تزال هدى تملك فانتازيا سرية واحدة لم تتجاسر على الإفصاح عنها لمحمود. ولكنها كانت أسرع فى التلميح بتلميحات متكررة عن تلك الفانتازيا لزوجها. كانت تريد قضاء ليلة مع كلا حبيبيها .. زوجها محمد وأخوه محمود معا.
حكايتي مع مدام رشا و شهوتها المتفجرة
انا احمد اعود اليكم بقصة اخرى من الزمن الجميل الزمن الذى كان فية الحب
والرومنسية هما الاساس لاى علاقة بين رجل وامراة ولا يستطيع الرجل ان يجامع امراة الااذا كان فى علاقة عاطفية بينهما وليست مجرد علاقة عابرة تمر مرور الكرام وليست مجردعلاقة سرير وهذا النوع من العلاقات لا يدوم الا فترة قصيرة ويذهب كل انسان الى حال سبيلة وكأن شىء ما لم يكن وتصبح المراة رقم او الرجل رقم فى حياتها بمعنى هذة المراة هى رقم كذا اللى نمت معها ولا يوجد اى علاقة بعد ذلك غير ذكرى للطرفين اذا كانت حلوة اومرة فهذا لا يهم للطرفين انا أعشق المراة التى تكون لها كيان وانسانة وانا الرجل رقم 2 فى حياتها بعد زوجها وعلاقتنا تمدت الى ما لا نهاية حتى لو لم نمارس الجنس وانما نسأل علىبعض ونعرف اخبار بعض وهذا حتى لا نشعر بان الشهوة هى الربط بيننا وانما علاقتنا عبارة عن حب وعشق وليست كاالحيوانات الشهوة هى الاساس
طولت عليكم اسف بس اللى بشوفة من شباب اليوم هو اللى خلانى اكتب تلك المقدمة
بنات اليوم تسال انت ح تدفع كام وهذا الشىء لا يشترى بالمال ومن تبيع نفسها لك اليوم
غدا وكل يوم تبيع نفسها ولا تشعر معها الا بشهوة وقتية وبعد ذلك تصبح ذكرى فى عالم النسيان
قصتى اليوم هى عن انسانة اعزها واحترمها واحترم حياتها فهى زوجة وتعرفت عليها عنطريق واحدة صحبتى وهى استيل وهانم بمعنى الكلمة تتمنى ان تتكلم معها من جمال الوجةوالحديث تعرفت على رشا وهذا ليس اسمها الحقيقى فى منزل صديقتى وجلسنا معا وصديقتى هذةكانت على علاقة سابقة بى وهى التى خطتط لهذا اللقاء لانها تعلم مدى حرمانها من الحبو الجنس فزوجها كان يعمل فى شرم الشيخ ويغيب عنها شهر ويعود 5 ايام فقط وكانت العلاقة الجنسية مذبذبة ولا يشبع رغبتها وهى امراة تعشق الجنس والحب والحرية والخروجوعندما جائت عند صديقتى جاءها تليفون ان زوجها جة غفلة ولازم تنزل فنزلت معها كى اوصلها الى البيت وهى من سكان الجيزة وكانت صديقتها فى م.نصر وأخذت تاكسى ووصلتهاالى بيت امها ورجعت على بيتى بعد ان دار بيننا حديث جميل بما معناة انها استراحت لى وتريد ان ترانى مرة اخرى وهى كان عمرها حوالى 35سنة وجسمها متناسق جدا وشعرها
كارى اصفر وبعد حوالى 10 ايام كنت اشتغلت فى محل فى روكسى واخذت رقم التليفون من صديقتها واتصلت وقالت انها سوف تاتى لتبارك لى وبعد كام يوم
اتصلت واخذت العنوان واسم المحل وكان المحل باحد السناتر وجوة شوية انتظرتها على بابالسنتر حتى اتت وكل من شاهدة معى اخذ ينظر الى جمالها وجسمها المتناسق ودخلنا المحل وتكلمنا مع بعض فترة طويلة وعرفت كل ظروفها الزوجية وعرفتها انى لن اطلب منها اننمارس الجنس الا اذا انتى طلبتى منى ذلك ولو ما طلبتيش ستستمر العلاقة بيننا الى ما لا نهايةواستمرت العلاقة بيننا مدة حوالى 6شهور وفى يوم من الايام كانت عندى بالسنتر وطلبتمنها ان تشترى قميصين نوم وعرفتها الالوان اللى بحبها والاستيل فذهبت اشترتهم وجائتتريهم لى رفضت وقلت لها مش ح اشوفهم الا عليكى لما تتطلبى ان نمارس الجنس سويافقالت هو انت مش عايز تمارس معى فقلت لها ان اريد ان امارس الان بس لما تشعرى انكمحتاجة الجنس منى اطلبية فاوافقت ومشيت واتصلت بى ليلا وقالت انا عايزاك بكرة ضرورى نتقابل فتقابلنا وقالت لى انا عايزاك عندى بكرة انا ح اروح شقتى وح انام هناك وح اكون لوحدى
وانا ح اخد القميصين معى فقلت لها انتى نويتى تنامى معى فقالت اة انا عايزاك لى غدا ….
وصحيت من نومى الساعة 10صباحا واخذت دش ونزلت على المحل والساعة 2 اتصلت
رشابى وقالت امتى ح تيجى عندى فقلتلها انا جاهز من الان فقالت لا الساعة 6 تكون عندى واتفقنا على مكان نلتقى فية وذهبت بعد ان اعدت العدة الازمة لهذا اليوم وتقابلنا وجلسنافى مكان لمدة ساعة وسالتها انتى عايزة حاجة معينة النهاردة فقالت اريد ان أشرب بيرةممكن فقلت ممكن وذهبت الى احد المحلات واشتريت زجاجات بيرة وعشاء وذهبناالى العمارة اللى ساكنة فيها واخذت البيرة وسبقتنى بعد ان وصفت لى الدور الكام ورقمالشقة وطلعت ورها بعد حوالى 5 دقائقوفتحت لى باب الشقة وخذتنى فى حضنها وقالت لى انا حاسة انك زوجى اللى اتحرمت منة
فترة واتيت بعد شوق ودخلنا الشقة وكانت جميلة تدل على زوق صحبتها فى النظام و
توزيع الموبليا واستاذنت ان تغير ملابسها وتضع مكياجها وعلى ان احضر القاعدة وان
الحاجة اللى جبنها فى المطبخ وعندك ثلج فى الثلاجة وجبت البيرة وكوبين وثلج وتفاح للمزةوقطعت التفاح وندهت عليها فقالت امامى 10 دقائق واخرجلك ممكن تشرب بيرة عقبال مااجيلك وفتحت زجاجة وشربت وخرجت على فى ابهى صورة ممكن ان تجد المراة عليهاالقميص لونة اسودفى احمر وبيبى دول اى قصير يدوب يستر الاندر ومكياج جميل متناسقالالوان مع القميص واول مانظرت اليها احمر وجههامن الخجل فقمت مسكت يدها واخذتها اجلستها على الكنبة بجوارى وفتحت لها زجاجة بيرة واشعلت لها سيجارة وقلت لها لمايروح الخجل ابقى قولى فقالت لى انت عارف انك تانى واحد البس امامة عريان كدة انت مصدقنى فقلتلها اة انا مصدقك ودة بان عليكى من اول ما خرجتى وتاخيرك عليا كانتفكير منك تخرجى كدة ولا لاء فقالت اة عرفت اذاى فقلتلها من عشرتى لكى ومعرفتى بحريم عرفتهم منهم من كانت لا تفرق معها اعرف انى مش الوحيد اللى عملت معاة كدةومنهم من عملت مثلك واحمر وجهها انتى عارفا انا اية اللى خالانى مش مستعجل على انى امارس الجنس معاكى طوال هذة الفترة الماضية هو دة اننا نكون اخذنا على بعضبما فية الكفاية واعتبرها فترة خطوبة فضحكت وقالت يعنى الخطوبة انتهت فقلت لها النهاردةليلة دوخلتك ياعروسة وانا ح احول امتعك بما استطيع من خبرة ولكن لا تقولى على شىء لاء فقالت لى اليوم انا ملك يدك وكنا شربنا كل واحد 3زجاجة بيرة وفتحت التلفزيون وكانت
الاغانى شغالة وكانت اغنية شعبية راقصة فرقصت لى واخذت تتمايل وارتمت فى
حضنى ولااول مرة تلمس شفايفى شفايفها واخذت منها اول قبلة بشغف وحب وما صدقتانى مسكت شفايفها وهات يابوس فا انا اعشق التقبيل واخذت اداعب لسانها فى لسانى وارتوىمن مسك الشفايف ونزلت يدى لتمسك صدرها الشمال واصابعى تفرق فى حلمتها حتى نفرتونزلت بلسانى على رقبتها وحلمت اذنها ورجعت الى شفايفها تانى وما زالت يدى علىصدرها تفرك فى حلمتها فامسكت هى يدى وقربتها من كسها ويا روعة ما احسست لقدكان بظرها واقفا ففركتة بيدى ونزلت بلسانى على صدرها واخذت ارضع منة مثل البيبىالصغير اللى ماصدق لقا صدروايدى على بظرها تداعبة وادخلت صباعى داخل كسها فلماجد اى صعوبة لقد كان غارقا فى عسل شهوتها وبمجردنزولى بلسانى الى بطنها واول ما لسانى لمس كسها ارتعشت مع اها مكتومة فعرفت انها اتتها اول رعشة فطلبت منها ان ندخلالى غرفت النوم وحملتها بين يدى ودخلنا الغرفة ووضعتها على السرير بمنتهى الحنية وخرجت وجبت زجاجة بيرة ودخلت وقلعت هدومى كلها وكانت غرفت النومجميلة جدا وكان بها اضاة حمراء من جميع اركان الغرفة موجها الى السرير وجلستبجوارها على السرير وهى لما تتحرك من مكانها ونائمة على ظهرها ومغمضة عنيهافملت عليها اخذت قبلة جميلة ووضعت يدى على كسها الجميل اللى كان ولا كس عروسةفى ليلة دوخلتها ومفهوش ولا شعريا ونزلت الى كسها واخذت الحس منة وفتحت زجاجةالبيرة وحطيت شوية على بطنها حتى نزلو على كسها واخذت الحس واشرب منة حتىاتتها رعشتها الثانية مع اها اعلى وفضلت الحس وهى تتاوة وتان وتتحرك معى صعوداوهبوطا حتى يدخل لسانى داخل كسها ويخرج وهى تقول اةاةاهم اح حيجو حتخدهم فى فمكوانا اقول هاتى انا عطشان من كسك واتها رعشتها الثالثة وهى كانت محرومة وبتعوض معىوبعض ذلك طلبت ان تمص زبرى فقولت لها على وضع 69 وما كنتش تعرفة فوصفت لهافقالت اة انا شوفتة فى افلام سكس كتيربس ما كنتش اعرف اسمة ونمت على ظهرى ونامت
هى على واخذت زبرى فى فمها وهات يالحس وانا اعض فى بظرها بحنيا وهى تتاوة بىاهات غير منتظمة وانا الحس والحس حتى اتتها رعشتها مرة اخرى فقالت انا مش قدرةممكن تحطة بقى فقلتلها استنى شوية فقمت وجبت الواقىوبلبسة زعلت قوى وقالت هو انا مش نظيفة عشان تحط واقى فقلت لها لو مش نظيفة ما كنتش لحست
كسك وكمان شوية ح اشيل الواقى اوكى فاوفقت واشعلتسيجارة ونمت على ظهرى وطلبت منها ان تجلس على زبى فجلست واول ما دخل عشانكسها ضيق وجعها وشعرت انها تالمت ولكن سرعان ما بدات بالطلوع والنزول على زبرىواسمعتنى احلى اهات اة اةةةةةةةةةةةةةةةاةةةةةةةةااححححححححححح بيوجع وانا اقول لها وجع اية
تقول وجع لذيذ بحبكتوجعنى اوى ح توجعنى اقوللها اة خدى كسك حلو قوى وهى تقول انت اللى زبرك مهيجنى قوى نكنى كمان انا بحب النيك معاك قوى واتها رعشتها مرتين فى هذا الوضعواطفات السيجارة واخذت وضع الفرنساوى وانا واقف على طرف السرير واخذت ترجع حتىادخلت زوبرى بكسها براحة وهى تقولى بيوجع براحة حتى ادخلتة كلة وهى تقول اةةةةةةةةةبراحة اةةةةةةةةةةةةةةةاحححححححححححححح دخلة كلة حجيب يلا هات معايا فعرفتها
انى لسة مش ح اجيب دلوقتى وخرجتة وشلت الواقى منة وادخلتة تانى وعندها شهقت وقالتشايف الفرق حاسس فقلت لها اة طبعا انتى حاسة فقالت حلو قوى دخلة كمان انا عايزاك تفشخنىمن النيك وما تزهقش منى انا عايزة افضل كدة ارمى شهوة وراء شهوة انا عايزة ارمى كتيرحاسس بشهوتى فقلت لها اة حلوة قوى فى كل رعشة انا بحس بيها بكون سعيد انى وصلتكلكدة انا عايز افضل انيك فيكى للصبح فقالت بس دة ممكن لغاية بكرة بلليل بس انت سد عليافقلت لها انا عادى ممكن افضل كدة انا بحب النيك قوى فقالت وانا كمان بعشق النيك معاككان نفس زوجى يبقى كدة نكنى نكنى قوى ومهما صوت ما تسالش فيا انا خلاص مش قدرةبس مش ح اسيبك غيرلما تجيب لبنك عليا ونيمتها على جنبها وخذتها بين رجلى ودخلت زوبرىفى كسها وهات يا نيك اةاح واوف وبعدين اجلستها على الكومدينو ورفعت رجلها علىكتفى وادخلتة كلة فى كسها اللى احمر قوى من النيك وهى توحوح وتهاهمن النيك واتتها شهوتها كتير
ونزلتها على السرير ونيمتها على ظهرها ورفعت رجلها وادخلت زوبرى وهات يانيك وهى خلاص راحت فى دنيا غير الدنيا وخذت ابوس فيها حتى قربت على القذف وسالتها اجيب فين فقالت على بطنى وصدرى فاارتعشت واخرجتة ورميت وكانت مفاجاة لها انة وصل الى وجهة وشعرها فقالت افتح هذا الدرج حتلاقى فوطة هاتها فاعطيتها الفوطة فا اخذت تمسح لبنى منعليها واخذتها فى حضنى
انا احمد اعود اليكم بقصة اخرى من الزمن الجميل الزمن الذى كان فية الحب
والرومنسية هما الاساس لاى علاقة بين رجل وامراة ولا يستطيع الرجل ان يجامع امراة الااذا كان فى علاقة عاطفية بينهما وليست مجرد علاقة عابرة تمر مرور الكرام وليست مجردعلاقة سرير وهذا النوع من العلاقات لا يدوم الا فترة قصيرة ويذهب كل انسان الى حال سبيلة وكأن شىء ما لم يكن وتصبح المراة رقم او الرجل رقم فى حياتها بمعنى هذة المراة هى رقم كذا اللى نمت معها ولا يوجد اى علاقة بعد ذلك غير ذكرى للطرفين اذا كانت حلوة اومرة فهذا لا يهم للطرفين انا أعشق المراة التى تكون لها كيان وانسانة وانا الرجل رقم 2 فى حياتها بعد زوجها وعلاقتنا تمدت الى ما لا نهاية حتى لو لم نمارس الجنس وانما نسأل علىبعض ونعرف اخبار بعض وهذا حتى لا نشعر بان الشهوة هى الربط بيننا وانما علاقتنا عبارة عن حب وعشق وليست كاالحيوانات الشهوة هى الاساس
طولت عليكم اسف بس اللى بشوفة من شباب اليوم هو اللى خلانى اكتب تلك المقدمة
بنات اليوم تسال انت ح تدفع كام وهذا الشىء لا يشترى بالمال ومن تبيع نفسها لك اليوم
غدا وكل يوم تبيع نفسها ولا تشعر معها الا بشهوة وقتية وبعد ذلك تصبح ذكرى فى عالم النسيان
قصتى اليوم هى عن انسانة اعزها واحترمها واحترم حياتها فهى زوجة وتعرفت عليها عنطريق واحدة صحبتى وهى استيل وهانم بمعنى الكلمة تتمنى ان تتكلم معها من جمال الوجةوالحديث تعرفت على رشا وهذا ليس اسمها الحقيقى فى منزل صديقتى وجلسنا معا وصديقتى هذةكانت على علاقة سابقة بى وهى التى خطتط لهذا اللقاء لانها تعلم مدى حرمانها من الحبو الجنس فزوجها كان يعمل فى شرم الشيخ ويغيب عنها شهر ويعود 5 ايام فقط وكانت العلاقة الجنسية مذبذبة ولا يشبع رغبتها وهى امراة تعشق الجنس والحب والحرية والخروجوعندما جائت عند صديقتى جاءها تليفون ان زوجها جة غفلة ولازم تنزل فنزلت معها كى اوصلها الى البيت وهى من سكان الجيزة وكانت صديقتها فى م.نصر وأخذت تاكسى ووصلتهاالى بيت امها ورجعت على بيتى بعد ان دار بيننا حديث جميل بما معناة انها استراحت لى وتريد ان ترانى مرة اخرى وهى كان عمرها حوالى 35سنة وجسمها متناسق جدا وشعرها
كارى اصفر وبعد حوالى 10 ايام كنت اشتغلت فى محل فى روكسى واخذت رقم التليفون من صديقتها واتصلت وقالت انها سوف تاتى لتبارك لى وبعد كام يوم
اتصلت واخذت العنوان واسم المحل وكان المحل باحد السناتر وجوة شوية انتظرتها على بابالسنتر حتى اتت وكل من شاهدة معى اخذ ينظر الى جمالها وجسمها المتناسق ودخلنا المحل وتكلمنا مع بعض فترة طويلة وعرفت كل ظروفها الزوجية وعرفتها انى لن اطلب منها اننمارس الجنس الا اذا انتى طلبتى منى ذلك ولو ما طلبتيش ستستمر العلاقة بيننا الى ما لا نهايةواستمرت العلاقة بيننا مدة حوالى 6شهور وفى يوم من الايام كانت عندى بالسنتر وطلبتمنها ان تشترى قميصين نوم وعرفتها الالوان اللى بحبها والاستيل فذهبت اشترتهم وجائتتريهم لى رفضت وقلت لها مش ح اشوفهم الا عليكى لما تتطلبى ان نمارس الجنس سويافقالت هو انت مش عايز تمارس معى فقلت لها ان اريد ان امارس الان بس لما تشعرى انكمحتاجة الجنس منى اطلبية فاوافقت ومشيت واتصلت بى ليلا وقالت انا عايزاك بكرة ضرورى نتقابل فتقابلنا وقالت لى انا عايزاك عندى بكرة انا ح اروح شقتى وح انام هناك وح اكون لوحدى
وانا ح اخد القميصين معى فقلت لها انتى نويتى تنامى معى فقالت اة انا عايزاك لى غدا ….
وصحيت من نومى الساعة 10صباحا واخذت دش ونزلت على المحل والساعة 2 اتصلت
رشابى وقالت امتى ح تيجى عندى فقلتلها انا جاهز من الان فقالت لا الساعة 6 تكون عندى واتفقنا على مكان نلتقى فية وذهبت بعد ان اعدت العدة الازمة لهذا اليوم وتقابلنا وجلسنافى مكان لمدة ساعة وسالتها انتى عايزة حاجة معينة النهاردة فقالت اريد ان أشرب بيرةممكن فقلت ممكن وذهبت الى احد المحلات واشتريت زجاجات بيرة وعشاء وذهبناالى العمارة اللى ساكنة فيها واخذت البيرة وسبقتنى بعد ان وصفت لى الدور الكام ورقمالشقة وطلعت ورها بعد حوالى 5 دقائقوفتحت لى باب الشقة وخذتنى فى حضنها وقالت لى انا حاسة انك زوجى اللى اتحرمت منة
فترة واتيت بعد شوق ودخلنا الشقة وكانت جميلة تدل على زوق صحبتها فى النظام و
توزيع الموبليا واستاذنت ان تغير ملابسها وتضع مكياجها وعلى ان احضر القاعدة وان
الحاجة اللى جبنها فى المطبخ وعندك ثلج فى الثلاجة وجبت البيرة وكوبين وثلج وتفاح للمزةوقطعت التفاح وندهت عليها فقالت امامى 10 دقائق واخرجلك ممكن تشرب بيرة عقبال مااجيلك وفتحت زجاجة وشربت وخرجت على فى ابهى صورة ممكن ان تجد المراة عليهاالقميص لونة اسودفى احمر وبيبى دول اى قصير يدوب يستر الاندر ومكياج جميل متناسقالالوان مع القميص واول مانظرت اليها احمر وجههامن الخجل فقمت مسكت يدها واخذتها اجلستها على الكنبة بجوارى وفتحت لها زجاجة بيرة واشعلت لها سيجارة وقلت لها لمايروح الخجل ابقى قولى فقالت لى انت عارف انك تانى واحد البس امامة عريان كدة انت مصدقنى فقلتلها اة انا مصدقك ودة بان عليكى من اول ما خرجتى وتاخيرك عليا كانتفكير منك تخرجى كدة ولا لاء فقالت اة عرفت اذاى فقلتلها من عشرتى لكى ومعرفتى بحريم عرفتهم منهم من كانت لا تفرق معها اعرف انى مش الوحيد اللى عملت معاة كدةومنهم من عملت مثلك واحمر وجهها انتى عارفا انا اية اللى خالانى مش مستعجل على انى امارس الجنس معاكى طوال هذة الفترة الماضية هو دة اننا نكون اخذنا على بعضبما فية الكفاية واعتبرها فترة خطوبة فضحكت وقالت يعنى الخطوبة انتهت فقلت لها النهاردةليلة دوخلتك ياعروسة وانا ح احول امتعك بما استطيع من خبرة ولكن لا تقولى على شىء لاء فقالت لى اليوم انا ملك يدك وكنا شربنا كل واحد 3زجاجة بيرة وفتحت التلفزيون وكانت
الاغانى شغالة وكانت اغنية شعبية راقصة فرقصت لى واخذت تتمايل وارتمت فى
حضنى ولااول مرة تلمس شفايفى شفايفها واخذت منها اول قبلة بشغف وحب وما صدقتانى مسكت شفايفها وهات يابوس فا انا اعشق التقبيل واخذت اداعب لسانها فى لسانى وارتوىمن مسك الشفايف ونزلت يدى لتمسك صدرها الشمال واصابعى تفرق فى حلمتها حتى نفرتونزلت بلسانى على رقبتها وحلمت اذنها ورجعت الى شفايفها تانى وما زالت يدى علىصدرها تفرك فى حلمتها فامسكت هى يدى وقربتها من كسها ويا روعة ما احسست لقدكان بظرها واقفا ففركتة بيدى ونزلت بلسانى على صدرها واخذت ارضع منة مثل البيبىالصغير اللى ماصدق لقا صدروايدى على بظرها تداعبة وادخلت صباعى داخل كسها فلماجد اى صعوبة لقد كان غارقا فى عسل شهوتها وبمجردنزولى بلسانى الى بطنها واول ما لسانى لمس كسها ارتعشت مع اها مكتومة فعرفت انها اتتها اول رعشة فطلبت منها ان ندخلالى غرفت النوم وحملتها بين يدى ودخلنا الغرفة ووضعتها على السرير بمنتهى الحنية وخرجت وجبت زجاجة بيرة ودخلت وقلعت هدومى كلها وكانت غرفت النومجميلة جدا وكان بها اضاة حمراء من جميع اركان الغرفة موجها الى السرير وجلستبجوارها على السرير وهى لما تتحرك من مكانها ونائمة على ظهرها ومغمضة عنيهافملت عليها اخذت قبلة جميلة ووضعت يدى على كسها الجميل اللى كان ولا كس عروسةفى ليلة دوخلتها ومفهوش ولا شعريا ونزلت الى كسها واخذت الحس منة وفتحت زجاجةالبيرة وحطيت شوية على بطنها حتى نزلو على كسها واخذت الحس واشرب منة حتىاتتها رعشتها الثانية مع اها اعلى وفضلت الحس وهى تتاوة وتان وتتحرك معى صعوداوهبوطا حتى يدخل لسانى داخل كسها ويخرج وهى تقول اةاةاهم اح حيجو حتخدهم فى فمكوانا اقول هاتى انا عطشان من كسك واتها رعشتها الثالثة وهى كانت محرومة وبتعوض معىوبعض ذلك طلبت ان تمص زبرى فقولت لها على وضع 69 وما كنتش تعرفة فوصفت لهافقالت اة انا شوفتة فى افلام سكس كتيربس ما كنتش اعرف اسمة ونمت على ظهرى ونامت
هى على واخذت زبرى فى فمها وهات يالحس وانا اعض فى بظرها بحنيا وهى تتاوة بىاهات غير منتظمة وانا الحس والحس حتى اتتها رعشتها مرة اخرى فقالت انا مش قدرةممكن تحطة بقى فقلتلها استنى شوية فقمت وجبت الواقىوبلبسة زعلت قوى وقالت هو انا مش نظيفة عشان تحط واقى فقلت لها لو مش نظيفة ما كنتش لحست
كسك وكمان شوية ح اشيل الواقى اوكى فاوفقت واشعلتسيجارة ونمت على ظهرى وطلبت منها ان تجلس على زبى فجلست واول ما دخل عشانكسها ضيق وجعها وشعرت انها تالمت ولكن سرعان ما بدات بالطلوع والنزول على زبرىواسمعتنى احلى اهات اة اةةةةةةةةةةةةةةةاةةةةةةةةااححححححححححح بيوجع وانا اقول لها وجع اية
تقول وجع لذيذ بحبكتوجعنى اوى ح توجعنى اقوللها اة خدى كسك حلو قوى وهى تقول انت اللى زبرك مهيجنى قوى نكنى كمان انا بحب النيك معاك قوى واتها رعشتها مرتين فى هذا الوضعواطفات السيجارة واخذت وضع الفرنساوى وانا واقف على طرف السرير واخذت ترجع حتىادخلت زوبرى بكسها براحة وهى تقولى بيوجع براحة حتى ادخلتة كلة وهى تقول اةةةةةةةةةبراحة اةةةةةةةةةةةةةةةاحححححححححححححح دخلة كلة حجيب يلا هات معايا فعرفتها
انى لسة مش ح اجيب دلوقتى وخرجتة وشلت الواقى منة وادخلتة تانى وعندها شهقت وقالتشايف الفرق حاسس فقلت لها اة طبعا انتى حاسة فقالت حلو قوى دخلة كمان انا عايزاك تفشخنىمن النيك وما تزهقش منى انا عايزة افضل كدة ارمى شهوة وراء شهوة انا عايزة ارمى كتيرحاسس بشهوتى فقلت لها اة حلوة قوى فى كل رعشة انا بحس بيها بكون سعيد انى وصلتكلكدة انا عايز افضل انيك فيكى للصبح فقالت بس دة ممكن لغاية بكرة بلليل بس انت سد عليافقلت لها انا عادى ممكن افضل كدة انا بحب النيك قوى فقالت وانا كمان بعشق النيك معاككان نفس زوجى يبقى كدة نكنى نكنى قوى ومهما صوت ما تسالش فيا انا خلاص مش قدرةبس مش ح اسيبك غيرلما تجيب لبنك عليا ونيمتها على جنبها وخذتها بين رجلى ودخلت زوبرىفى كسها وهات يا نيك اةاح واوف وبعدين اجلستها على الكومدينو ورفعت رجلها علىكتفى وادخلتة كلة فى كسها اللى احمر قوى من النيك وهى توحوح وتهاهمن النيك واتتها شهوتها كتير
ونزلتها على السرير ونيمتها على ظهرها ورفعت رجلها وادخلت زوبرى وهات يانيك وهى خلاص راحت فى دنيا غير الدنيا وخذت ابوس فيها حتى قربت على القذف وسالتها اجيب فين فقالت على بطنى وصدرى فاارتعشت واخرجتة ورميت وكانت مفاجاة لها انة وصل الى وجهة وشعرها فقالت افتح هذا الدرج حتلاقى فوطة هاتها فاعطيتها الفوطة فا اخذت تمسح لبنى منعليها واخذتها فى حضنى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق