الاثنين، 11 مارس 2019
Hot Story
قصة دياثه تبادل زوجات الجزء - 7-
Posted: 10 Mar 2019 08:16 AM PDT
الحلقة السابعة
---------------------
الخميس 28 مايو "ايار" 2015 = 28/05/2015م
بعض نسمات مايو ايار الدافئة تتسلل من النافذة فتداعب ستائر غرفة النوم,,
حيث شهيرة تجلس الى مرآتها بالكيلوت فقط, تسرح شعرها وتضع قليلا من "الميك آب",
استعدادا للذهاب مع زوجها ايمن الى بيت مهند حيث اتصل ايمن بمهند وابلغه انهما على وشك الحضور.
ايمن يقف خلفها عارياً يحثها على الاسراع وينظر الى ساعته, تلتفت اليه خلفها وتقول:
- ع شو مستعجل حبيبي ؟ لسة الساعة يا دوب عشرة وربع, وبيت مهند مش بعيد.
ايمن: ي عمري لازم نستغل كل دقيقة ونتمتع فيها, ولا ما بدك تتمتعي ؟ ههههه
شهيرة: بس لو تقللي شو برنامجك اليوم, وليش اخفيته وخليته مفاجأة ؟
ايمن: هو مش كتير مفاجيء يعني, بس حبيت هالمرة احكي برنامجي بشكل مختلف,
مشان هيك يلا شدي حالك حبيبتي مشان تعرفي المفاجأة.
شهيرة: غششني ايمن مش انا حبيبتك ؟ ههههههه
ايمن: لالالا, هناك بتعرفي, بس استعجلي شوي,
شهيرة تمد يدها الى الخلف وتمسك بقضيب ايمن تدلكه وتتحسس نعومته وتقول بغنج وعهر:
شهيرة: يلا حبيبي قللي عالمفاجأة, وتبتسم بدلع.
ايمن يغمض عينيه استمتاعاً وينتصب قضيبه رويدا رويدا,
وينحني فوق راسها ويقبل شفتيها ويحك انفه بانفها ويهمس لها:
- ي عمري لازم الكل يعرف بنفس الوقت مشان التصويت, يلا,
شهيرة انهت ماكياجها الخفيف, وهمت بارتداء ملابسها لكن ايمن قال لها مبتسماً:
- حبيبتي لا تلبسي شي غير كيلوت سترينج وعباية بس,
شهيرة: امممممم اوك هيك اكتر اثارة ي قلبي, بس هيك مهند راح يجن فيي ههههه.
ايمن: واحلى شي انه مهند يجن فيكي, بس المهم انتي كمان تجني فيه متل منال ما جاننة فيي.
شهيرة: لك انا جاننة عليه كتير وعلى اداؤه الجنسي من زمان, من يوم ما ناك منال نيكتين بنيكة.
وحدة بكسها ووحدة بطيزها, وانا بصراحة مع مهند بحس اني عاهرة كتير, بموت بعهره,
قد عهرك بس مختلف لانه مش جوزي, وهدا مثير.
تتسلل تيارات الشبق الى جسد ايمن لهذه الكلمات, ويبلع ريقه بصعوبة ويقول باندفاع:
- خلص لازم ينيكك النيكتين هدول وانا انيك منال نفس النيكتين.
شهيرة "تتنهد" قائلة: ي ريت, المهم اني اقدر ازيل الخجل كله مني,
ارتديا ملا بسهما وتوجها الى بيت مهند.
*******
الجميع يجلس في الصالة في بيت مهند, بعد الترحيب وبعض المشاكسات عند اللقاء,
من قبلات بالشفاه الى عضات في الرقاب, وبعبصات كل رجل منهما لزوجة الآخر,
وتحسيس من منال على قضيب ايمن من فوق البنطلون,
الى قرصات في بزاز وكس شهيرة من قبل مهند ومن فوق الملابس,
مع مزيج من خجل شهيرة وجرأة منال.
يشربون القهوة ويتجاذبون الحديث والضحكات والمزاح السكسي, وكل زوجة في حضن زوج الاخرى.
تنحنح مهند وقال موجها حديثه لايمن:
- يلا سمعنا ايمن برنامجك لليوم.
ايمن: برنامجنا اليوم راح ارجع البيت هلاء ومعي مرتك منال, واترك شهيرة عندك لبكرا.
وكل واحد وزوجة التاني يتصرفوا كزوجين, تعمل الاكل والقهوة وتنضف البيت,
ويلبسوا او يتعروا, والهم الخيار بالامور الجنسية, يعملوا جنس كامل او غير كامل.
فيهتف مهند ومنال بصوت واحد: واووو شي ممتع جداً, شي مثير كتير.
شهيرة تصمت مبتسمة ثم تقول:
- الموضوع غير قابل للتصويت طالما مهند ومنال متشجعين, هههههه.
ايمن: طبعا, ومن اليوم ورايح الغينا التصويت, انا بقرر البرامج والكل بينفذ.
شهيرة: لاء لازم تصويت بلكي ما عجبنا ؟
ايمن: لا تخافي اقتراحاتي بتعجب الكل حتى لو عارضتي انتي, مع انك بتكوني موافقة من جوا بعرفك هههههه.
تضحك شهيرة ولا تقول شيئاً, ويضحك مهند ومنال ويشجعان ايمن على الغاء التصويت.
ينهض ايمن ومنال زوجة مهند, يلف يده على خصرها ويودعان مهند وشهيرة ويغادران.
يتوقف في الطريق لشراء بعض الاغراض والمسليات والبيرا وتبقى منال في السيارة تنتظره.
تلاحظ على الكرسي الخلفي كيساً أسود مربوطاً, يقودها الفضول لرؤية ما في داخل الكيس,
تمد يدها لتتناوله فيفتح ايمن باب السيارة ويدخل, يراها تهم بفتح الكيس, فيسحبه من يدها,
ويقول: اتركي الكيس هدا هلاء, لاتفتحيه,
منال "باستغراب": ليش شو فيه هالكيس ؟
ايمن: لما نوصل البيت بتعرفي.
منال: شوقتني لك شو فيه ؟
ايمن: لك ما عندك صبر ؟ هينا دقيقة ونوصل البيت.
دخلا البيت واغلق ايمن الباب خلفهما ومباشرة توجها الى غرفة النوم.
يخلع ايمن ملابسه بالكامل, ويستلقي على السرير, وينظر الى منال قائلاً:
- ما بدك تشلحي هالعباية ؟
تبتسم منال بدلع وتخلع العباية, لتفاجيء ايمن انها لا تلبس تحتها شيئاً, فغدت عارية تماما.
تتسع عينا ايمن اندهاشاً, وفرحاً, ويجذبها من يدها لتسقط في حضنه على السرير.
ويبدآن باللعب والمشاكسات والتقبيل والعضعضة والتحسيس والبعبصات,
ويغرقان في الضحك ويذوبان في بحر من السعادة والعهر الجميل.
نهض ايمن الى المطبخ ليشرب، ولما عاد كانت منال تستلقي عارية على بطنها فوق السرير,
وبين يديها كتاب رواية كان ايمن يقرأ فيها الليلة الماضية, فجاء من خلفها, وركع بين رجليها،
وامسك بفردتي طيزها المربربة بين يديه يتحسسهما ويعصرهما بشغف,
ودفن وجهه بينهما وأخذ يلحس كسها, ويمص شفريه من الخارج, بينما هي ترفع طيزها الى اعلى نشوة وشهوة,
فيترك كسها ليصعد بلسانه الى خرم طيزها, يلحسه يبلله بريقه ويمتص ذاك البلل بشفتيه,
ثم يعود ليبصقه على خرمها، فتشتعل منال اكثر وتشعر بالتمحن والشبق اكثر,
يدس راس لسانه في خرمها الملتهب شهوة, ويخرجه ليلحس خرمها بشكل دائري,
ثم يعود ليدخل لسانه فيه من جديد, كأنه ينيكها بلسانه في طيزها,
منال تتأوه بصوت مرتفع من محنتها وهيجانها, وتقول متوسلة لايمن:
- ارجوك فوته ايمن حبيبي, نيكنيييي ايمن نيكني,
ايمن يتهيج لهذه الكلمات الممحونة, وينتصب زبره اكثر حتى يصبح كالصخر.
ثم يمشي بلسانه فوق فلقتي طيزها, ثم اسفل ظهرها, ثم وسط ظهرها يلحس ويعضعض,
حتى وصل زبره الى الشق بين طيزها, وأخذ يفرشي بينهما, ثم عضها في رقبتها من الخلف,
وادخل زبه في كسها واخذ ينيكها بلطف اولا, وهي تتغنج وتتأوه وتصدر اصواتاً مبحوحة,
ودلع عاهر وتهمس:
- بموت بنياكتك ايمن,
ايمن "باشتهاء واضح وتمحن كبير":
- وانا ما صدقت نوصل لهون عشان انيكك ي عمري.
ثم قلبها على ظهرها, ورفع فخذيها فوق مرفقيه وادخل زبه من جديد في كسها,
منال تضغد بفخذيها على خصر ايمن وتتمحن تريد المزيد من الجنس,
وبقوا على هذه الحالة حتى اقترب انزال لبنه, فانول قسما منه في كسها,
ثم اخرج زبه وبدأ يرش لبنه فوق بطنها وعلى نهديها وفي فمها وعلى وجهها,
استراحا قليلا ثم نهضت منال تلعب بزبر ايمن من جديد قائلة:
- ايمن يا جوزي التاني انا ما شبعت نيك.
ايمن تهيج من جديد, وانتصب زبه فورا واصبح كالحديد,
نهض وقلبها على بطنها ثم ركعت على ركبتيها ف وضع الكلب.
وادخل زبه في كسها من الخلف واخذ ينيكها بشراسة, ثم اخرجه وادخله في طيزها,
منال تتأوه اكثر وتتمحن اكثر, وتقول بدلع:
- اي حبيبي نيكني ف طيزي, اهري طيزي يا جوزي التاني,
وايمن يزيد من ضربات زبه داخل طيزها, حتى بدأ بانزال لبنه داخلها, ثم أخرجه من طيزها,
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــ
على الجانب الآخر, مهند وشهيرة يجلسان على السرير في غرفة نومه,
بعد ان تصرفت شهيرة كصاحبة البيت, حيث قامت بتنظيفه وعمل العشاء والجلي وما اشبه.
كانت ترتدي فستاناً قصيراً عاري الكتفين,,,
يتحدثان ويتمازحان ويضحكان, قال مهند وهو يعتصر نهدها من فوق الفستان:
- بتعرفي شهيرة, جسمك كتير مثير, واحلى شي فيكي طيزك الكبيرة المدورة.
قالت شهيرة "مبتسمة بخجل": اممممم , اي عارفة وشو كمان ؟
مهند: وبزازك الطرايا الناهدين.
شهيرة: اها وشو كمان ؟
مهند لم يرد وإنما رفع يده الى خدها وقرصها مقربا اياه الى شفتيه,
وبدا يعضها في خدها عدة عضات خفيفة مثيرة, ووجهها أخذ يتورد خجلاً وشهوة معاً,
ثم نزل بشغب شفتيه الى رقبتها ينهال عليها بالقبلات والمصمصات والعضات,
وهي تتأوه بدلع وغنج, وتارة تغمض عينيها وتارة أخرى تعض خد مهند بفعل الشهوة التي تشعر بها,
قال مهند وهو يقبلها في نهدها الايسر:
- شو حبيبتي, بدك تنامي بالفستان ؟ ما بدك تشلحيه ؟
شهيرة بتلعثم: اي شو, اه, ممممم بستحي, وابتسمت بدلع,
فأمسك مهند باطراف فستانها من اسفل, وبدأ يرفعه الى الاعلى لينزعه عنها,
وبدأ ساقاها يظهران ممتلئان طريان, ثم ارتفع اكثر ليظهر فخذاها القاتلان,
ثم نزعه كله من راسها, ويا للهول, لا ترتدي تحته سوى الكيلوت السترينج,
جسد كصفصافة يداعبها نسيم تشرين فتميل يمينا وشمالا, تتعرى كاوراق الخريف.
التقف نهديها تقبيلا ومصا لحلمتيهما, ثم امسك بطرف كيلوتها لينزله, فارتبكت خجلا,
وامسكت بيديه مانعة اياه من تعريتها من الكيلوت اليتيم, كان وجهها يتلون بالخجل والشبق معاً,
وجسدها يرتجف شهوة ورغبات, ازاح يديها عن يديه بلطف, واراد اكمال تعريتها,
لكنها عادت وامسكت كيلوتها خجلى, فكر مهند بشيء, فقال لها:
- حبيبتي جيبيلنا علبتين بيرا من التلاجة.
شهيرة: اوك.
وذهبت الى المطبخ, فتبعها يتسحب على رؤوس اصابعه دون ان تدري,
ووقف خلفها وهي تفتح باب الثلاجة, ثم وبسرعة خاطفة, انزل كيلوتها كله,
جفلت وارتجف كيانها كله ونظرت اليه الى الخلف, مندهشة ومعجبة بالحركة بنفس الوقت,
وحضنها ثم حملها بين يديه مع علبتي البيرا الى غرفة النوم وألقى بها فوق السرير,
واخذ يقبلها في كل انحاء جسدها,يعضعض خديها, شفتيها, يمص رقبتها,
يلحس نهديها, يداعب حلمتيهما بلسانه,يعضهما, ينزل بشفتيه يقبل بطنها,
يعض حول سرتها بشفتيه فقط, وجسدها يرتعش شغفا,
ويداعب زبره بيده احيانا لكثرة ما اشتهاها بطراوة طيزها وفخذيها, وبطنها ونهديها,
حتى بدأت تذوب بين يديه كقطعة سكر.
انتقل بلسانه الشغوف الى مثلث الجمال بين فخذيها, واخذ يلحس كسها الجميل,
يباعد بين شفريه بلسانه, ثم يعضعض بظره, ويمصه بقوة, ويعض فخذها من الداخل بجانب كسها,
فصرخت قائلة: آآآآآآه , مهند,,,
مهند: شو حبيبتي ؟
شهيرة: نيكنييييييي, نيكني,
اختلطت احاسيس مهند بين الشهوات والرغبات والفرح وانتصب زبره على اشده,
مددها على السرير على ظهرها بشكل عرضي, حيث جسدها فوق السرير وراسها خارجه,
ووقف هو على الارض بكل لهفاته, قضيبه مقابل فمها, وبدأ يمرره على وجهها, وخديها وشفتيها,
التقفته شهيرة بنهم وجوع جنسي شديد, تمصه, تعضه, تلحسه, تلحس بيضتيه, تأكله أكلاً,
ثم أمسكت بطيز مهند بكلتا يديها تشده اليها بقوة, حتى يدخل قضيبه عميقاً في فمها,
مهند أخذت منه الرغبة كل كيانه, وبدأ يدخل قضيبه إلى أعماق فمها, ينيكها بفمها,
فيمتزج شغفه بلعابها اللزج بآهاتها المجنونة, بحركاته دخولا وخروجا,
ثم عدل من وضعيتها ومددها على السرير بشكل عادي, وباعد ما بين رجليها, ورفعهما على كتفيه,
فارتفعت طيزها جراء ذلك, وصارت في حضن قضيبه, وأدخل قصيبه في كسها ينيكها بكل شراسة الفحل,
وشهيرة تحته تصرخ لذة وشهوة, وتحرك رجليها بحركات عشوائية لتأثير قضيبه داخل كسها,
وأخذ يتسارع في نيكها بقوة, حتى أفرغ لبنه كله داخل كسها,
ثم قلبها على بطنها, وبدأ من قدميها, يقبلهما, يعضهما, يمص ابهاميهما, ثم الى ساقيها,
ثم فخذيها وفتحة طيزها, حيث جعل يلحس خرمها, ويبلله بلعابه اللزج الشهي, ويدخل راس لسانه فيه,
فمحنها الى ابعد الحدود, فرفعت طيزها بشكل عفوي لا ارادي, وهمست بكل لهفاتها:
- مهند يلا نيكني بطيزي, دخله جوا خرمي, نيكني النيكة المزدوجة حياتي,
مهند يعض ظهرها ورقبتها من الخلف, ويدخل قصيبه في طيزها, بعد أن دهنها بالفازلين,
شهيرة باتت في عالم آخر, تسبح في دنيا اللذات, وتصدر عنها آهات ساخنة, وزفرات حامية,
حتى قذف لبنه داخل طيزها, وأخرج قضيبه ليقذف ما تبقى منه على طيزها من الخارج,
فسال اللبن من خرمها في ذلك الوادي الجميل بين دفتي طيزها, نازلا الى شفري كسها يبللهما,
الى اللقاء في الحلقة الثامنة ...
صفحة تحرر عراقي
منوعات جنسية +18
مدونة خاصة بالتحرر وبالقصص الجنسية و قصص المحارم والدياثه والتحرر
You are subscribed to email updates from منوعات للبالغين.
To stop receiving these emails, you may unsubscribe now. Email delivery powered by Google
Google, 1600 Amphitheatre Parkway, Mountain View, CA 94043, United States
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق