السكن الجديد
نظرأ لظروف شغلي وبعدي عن سكن عائلتي دفعتني الظروف للبحث عن سكن حتي لوحجرة واحدة بمنافعها ولو كانت مفروشه فوقعت في مكان كرهت كل ما في حياتي نظرأ لما فيه من حشرات وخصوصا الناموس القاتل فلم استمر اكثر من اسبوع وتركت حساب باقي الشهر وهربت من عذاب هذه الحشرات وبحثت عن سكن أخر ودلني أحد الزملاء عن سكن عند سيدة ارملة وفقيرة لها ولد وحيد يعيش معها ومنزلها عباره عن دورين كل دور حجرتان وصالة ودورة مياة والصالة مستخدمه كمطبخ وهي تقيم فيهم ونظرأ لظروفها سوف تترك الدور الاول وتقيم في الثاني فأقترحت علي الزميل الذي هو الوسيط باني لا احتاج الا لحجرة واحدة مع استعمال الحمام من أن لآخر حسب الظروف فقال لا يوجد مشاكل تعالي اليوم وشوف الوضع الذي يتناسب معك والباقي أمرة سهل ثم قال هناك شيء لابد أن أذكره لك هذه السيدة أبنها كثير السفر بحثا عن أي عمل ويغيب لفترة ثم يعود يمكث فترة مع أمه ويذهب مرة اخري وهو انسان فقير وهادي الطباع ويحب أمه حب شديد نظرأ لوفاة والده وهوصغير فلم يجد الا أمه التي ترعاه فقلت له أن هذه السيدة توضع فوق الرأس كونها ست مكافحة من اجل أبنها ولم تتركة وتتزوج غير زوجها المتوفي وبالفعل حددنا موعد للذهاب ومقابلة صاحبة المنزل وذهبنا وقام زميلي بطرق باب منزلها حتي تفتح لنا الباب فسمعنا صوتها من الدخل تقول من بالخارج فقال زميلي أنا فلان فقالت يا اهلن وسهلن تفضلوا وفتحت الباب فنظرت لهذه السيدة فلمأتمالك نفسي من الهم والفرح في أن واحد كونها جميلة جدا وهمي من غدر الزمان بها فرحبت بنا كأننا نعرف بعض من زمن فقال لها زميلي الاستاذ الذي يريد أن يسكن عندكم فقالت البيت وصاحبة البيت تحت أمركم وأنا سوف اخدمة بعيوني وأي طلب يطلبة قبل ما يقول علية يكون جاهز فقلت لها ما عاش الذي يخدمك دأنا سوف اكون في خدمتك وتحت أمرك طوال ما أنا في المنزل فقالت شكرأ علي ظرفك ونبل أخلاقك ثم قامت وفي لحظات احضرت لنا زجاجتان من السقع غالبا كانت محضراهم مسبقا لهذا الغرض فقلت لها لي طلب ارجوا أن يقبل فقالت أي طلب هو مجاب من قبل ما تقوله فقلت لها اريد حجرة واحدة فقالت ومالة يكفي ادبك وظرفك ونظرتها تأكلني مع أبتسامة ذات مغذي تشدني في دوامة الفكر فنظرتها بها شيء غامض ولكن مثير للغاية وقلت في نفسي مهما طلبت من ايجار اوافق بلا تردد يكفي أن هذه السيدة لها طباع تريح النفس وابتسامة بها قبول وبشاشة وشعرت بالالفة من مجرد لحظة تقابنا فيها فقالت تفضلوا اشربوا وهذه مش يتساوي قيمتكم الغالية عندي فلم نتردد في مد ايدينا وشربنا الساقع واثناء الشرب قلت لها الذي اوله شرط أخره سلام فقالت ماذاتقصد بكلامك؟؟ قلت اريد أن أعرف كم يكون الايجار الشهري فلم ترد علي وانما نظرت لي والبسمة تملء وجهها فنظرت لها ونظرتي طالت فشعرت بأن لديها حديث بعيونها اكثر من كلام الشفاه فقطع صمتنا زميلي بقوله الحجرة ايجارها عشرة جنيهات وتشارك في دفع النور بالنصف فقلت موافق فردت هي قاطعة الكلام لا والف لا تكفي العشرة جنيهات ولا يدفع قرش اخر فضحك زميلي وقال ابسط يا عم ماشية معاك اخر حلاوة فشكرتها علي جزيل كرمها وقالت يمكنك احضار شنطة ملابسك اليوم والفرش موجود وانا سوف اغير لك فرش السرير وافرغ لك هذا الدولاب حتي تضع فية ملابسك ولا تعول هم أي شيء اخر من اكل وغسيل وكل طلباتك يكفي أنك تأنس وحدتي وتملء البيت لان ابني دائم السفر وببقي وحيدة بلا وانيس فضحكت بصوت مرتفع لفت نظري زميلي بقوله لا تضيعوا الوقت في كلام حتي يمكنك احضار شنطتك وتاتي لتنا م وتحضر شغلك وانت فائق لانه له أكثر من اسبوع لم يري طعم النوم فضحكنا كلنا وقمنا بعد ما حررت عقد الايجار الذي كان زميلي محضره معه ودفعت في يدها العشرة جنيهات فأخذتهم من يدي شاكرة ** علي انه رزقها بي كوني انسان مؤدب وعلي خلق كما وصفت وخرجنا من عندها وانا في غاية السعادة والفرح وشكرت زميلي كثيرا وقلت له يارب اقدر أن ارد لك هذا الجميل فضحك وقال لا جميل ولا حاجة انت مكبر الموضوع اذيد من حده وبالفعل ذهبت للمكان السابق واخذت شنطتي وكل متعلقاتي واسرعت الخطي الي المكان الذي ارتحت فيه نفسيا الا أنني تذكرت قولها بأنها تعد المكان فلم أجد مكان أذهب اليه فقررت أن أذهب المكان الجديد (http://www.sexyat.net/showthread.php?t=74776) واترك الشنطة هناك وأنزل اجلس علي مقهي لحين الانتهاء من ترتيب الوضع وتأخذ حريتها حتي لا اسبب لها ضيق وبالفعل وصلت الي المنزل وأنا امام الباب ولم اطرقه واذا بها تفتح الباب قبل أن اخبط عليه وقالت كنت انتظرك من الشباك وعندما لمحتك من بعيد نزلت افتح الباب يا اهلن وسهلن تفضل بيتك أنت نورت المكان فقلت المكان منور بك واصحاب المنزل الكريم أخذت من يدي الشنطة فكانت ثقيلة عليها فقلت لها عنك أنت أين اضعها فقالت تعالي هنا واتركها واسترح من المشوار فشكرتها وقلت لها أنا انزل احضر بعض الطلبات حتي تأخذي راحتك في ترتيب الوضع الجديد رغم أنني محرج من حضوري بدري فقالت لا تجعلني ازعل منك أنت دخلت قلبي من اول ما شفتك ونظرتها بها ملاين من الالغاز التي تحتاج الي اجوبه واجابتها عندها لان كلمة انت دخلت قلبي كان لها رد فعل زلزل نفسي من الداخل وأثرني بشيء من الشعور الغريب المغلف بشيء خفي لم اقوي لمعرفته وقلت في نفسي الايام كفيل بكشف كل خفي وقلت في نفسي لا تتسرع بالحكم قبل الاوان فنظرت لي وقالت أنت مستغرب لية كدة ادخل الحجرة واخرج غيار وادخل الحمام خدلك دش ساخن حتي احضر الغدي لانني كنت منتظراك لنأكل سوي فقلت لها لا تعولي همي ولم اكون سببا في ازعاج حضرتك أو اسبب لك ضيق وتصرفي بحريتك كأنني مش موجود فأنا لي طلب واحد واكون شاكرا لك وحتي لا تقولي انني مستغرب فقالت ماذا تريد ؟ كوب شاي ثقيل او قهوة فقالت عندي بن محوج يجنن فقلت اسعفيني به فقالت من حبة عيني وبالفعل اعدة القهوة واحضرتها لي وكانت بالفعل قهوة محوجة ورأحتها تهوس فشربتها مع سجارة وهي جالسة أمامي تنظرني في تعجب شديد وفي غفلة منها وهي سارحة بنظرتها قلت لها من أين تشترين هذا البن؟ فقالت عجبك فقلت بدون قصد دأنا سوف أدمن علية فضحكت وقالت أنت حكاية فقلت لها أنا اقوم انزل حتي احضر بعض الطلبات وبعض المعلبات ( أ كل جاهز) فقالت أنني فعلا هزعل منك وأن كان لديا خاطر عندك لا تذكر هذا الكلام مرة أخري وأريد أن أعرفك شيء مهم انت لا تنام وحدك بطول ما أبني مش هنا ولما يحضر تبقي تنام هنا فنظرت لها بخجل وكسوف من كلامها فقالت أنت لا تعرف المرأة عندما تعشق تخرج عيونها لمن تعشقه وانا بكل صراحة عشقتك من قلبي لانك تكون وانيس لوحدتي وبكت بحرقة وكانت تجلس علي كنبة قبالي فلم أتمالك نفسي فقمت من باب المجاملة وتطيب الخاطر واخرجت منديل حتي تمسح دموعها ورطبت علي كتفها حتي تهدأ من البكاء وجلست بجانبها وفي لحظة بلا مقدمات سندت رأسها علي صدري وهي تجش ببكاء حار وتنهد من شدة البكاء فقلت لها ارجوك كفايا فأنني لم اتحمل أن اشوفك بهذا الشكل فأنت بشوشه والبسمة لا تفارق شفتاك تنهدت بنفس طويل وقالت أنت لا تعرف ماذا فعلت بي؟؟ فتلون وجهي والحيرة سيطرت علي قلبي وقلت ماذا تقولين ؟؟ فانا سوف اقوم واذهب ولا داعي لايجار هذا المكان فوجدتها تقترب مني اكثر حتي التصقت بي وقالت لوطلبت منك شيء تحققة لي فقلت اطلبي عين من عيوني لم ابخل عنك بها فقالت تسلم عيونك ونظرت لي نظرة لم ولن انساها حتي موتي وقالت اريد ان تأخذني في حضنك لحظات قليلة فقلت بس كدة تحت امرك يا ست الكل فطوقتها بين يدي بحضن شعرت بدفء جسدها بل حرارتة التي كانت في وهجها وملست بيدي علي خصلات شعرها الناعم فهي كانت في أواخر الثلاثينات من عمرها وانا كنت في أواخر العشرنيات أي فرق عشرة سنوات تفصل بيني وبينها وانا مزهول من الوضع والموقف الذي جعلني اخشي أن تصدر مني أي تصرف يتفهم خطأ وكنت في غاية الاحراج من هذا التصرف ولكنها هدأت وقالت لا تحرج مني أكثر من هذا فعدلت نفسها ومسكت يدي تقبها بشدة وتعصرها بين يدها فسحبت يدي بلطف شديد مطبطب علي رأسها برفق وقبلت رأسها وقلت لها لي طلب ارجوك ان تجاوبي عليه بصدق وسرعة والا امشي من عندك فورا لماذا تبكين وما معني انت لم تعرف ماذا فعلت بي؟؟ فقالت من اول ما دخلت دخلت قلبي وشعرت بقلبي يرتجف لما شفتك ونظرت عيونك جعلنتي مشدودة لك بطريقة خلت جسدي يرتعد من داخلي واقسم لك هذا صدق كلامي معك فقلت لها أنا مصدق كلامك لان ما حدث لك نفس الشيء حدث عندي واكثر والدليل علي ذلك حضوري بسرعة فقالت نفس الشيء وكنت منتظراك في الشباك واقول لو شعر بنظرتي سوف يحضر بسرعة وفعلا لم تخيب ظني بك واخذت يدي تقبلها مرة أخري فشعرت بأنني أخجل من تقبيلها ليدي بهذه الصورة وقلت في بالي ماذا تريد مني هذه السيدة ؟هل تريد ممارسة الجنس؟ أم أنها محرومة من حنان رجل تشعر بوجوده معها كونها وحيده أم أنها تعشق صورتي التي تشبة أحد معين في حياتها محرومة منه وكنت في حيرة صعب وصفها ولكن فؤجئت بها تقول سؤلا غريب انت لم تتزوج ولا خاطب ولاتعرف حد معين في حياتك فقلت لها لا لم اتزوج بعد ولا خاطب وسكت فقالت تبقي في وحدة معينة في حياتك فلم ارد عليها قاصد اعرف ما يدور بداخلها من فكر غامض ومكر السيدات اصحاب التجارب وأنا كنت علي اول أعتاب تجارب الحياة فكنت اتصرف بتلقاء دون لف أو دوران فقالت أنا لم اغصبك أن تعرفني سرك وضحكت فقلت لها اريد أن انام لانني كما قال زميلي أنني لم انام من مدة فقالت مش قبل أن نأكل سوي ونام براحتك فقلت لها فعلا انا ليس جوعان الان فقالت من اجل خاطري لا تكسفني فانا محضره اكل نأكل مع بعض وتفتح نفسي وبعدها نام علي راحتك فصعدت للدور الثاني واحضرت صنية عليها اطباق مغطية وبمجرد نزولها وهي ناظره نحوي ولم تأخذ بالها من درجات السلم اختل توزنها فهبطت بكل قوة علي فخدها فصاحت متألمة فاسرعت نحوها واخذت منها الصنية ووضعتها علي اقرب مكان وعدت اليها احاول أن اوقفها فلم تستطيع فقلت لها حاولي أن تمسكي بي جامد وتحملي علي نفسك حتي تقفي فقالت لم اقدر ارجوك حاول أن تأخذني من تحت باطي حتي اتمكن من الوقوف فحاولت أن اضع زراعي تحت باطها الغض وجسمها كالملبن فلم تستطيع الوقوف فتحيرت من الموقف ولم يكن الا أنني جمعت كل قوتي وحملتها كطفلة بين زاعي متوجها الي السرير في الحجرة التي امامي ووضعتها برفق علي السرير وهي تبكي بحرقة من الالم وانا في حيرة ماذا افعل وكيف اتصرف فقلت لها أين الالم فلم تنطق وهي تبكي وتأن فقلت لها سوف اذهب واحضر لك طبيب خوفا لا قدر ** يكون كسر فقالت لا داعي للطبيب سوف اخف بعد شوية فقلت لها ما أنت مش عايزة تقولي أين الوجع فقالت بصوت مبحوح من شدة البكاء محرجة منك اقول أين الوجع وفي أي مكان فقلت لها شاوري علية وانت بملابسك ولا تكشفي عنه طالما محرجة مني فاشارت علي اعلي فخدها وقالت والالم مسمع من الامام الام فظيع قاسي فقلت هل عندك دهان يخفف الالم فقالت لا وبلا تردد قمت من جوارها وقلت لها أين مفتاح الباب فقالت معلق في الباب وأين تذهب وتتركني وانا في هذة الحالة فقلت لها سوف احضر لك دهان مسكن للالام واكون عندك في اقل من دقيقة واحدة فلم ترد وذهبت الي صيدلية لاتبعد عن المنزل كثيرا واحضرت لها دهان مسكن وقال لي الصيدلي حاول عمل كمدات بالثلج لمدة وبعدها يدلك مكان الالم بالدهان كل ساعتان واعطاني شريط برشام مسكن وقال تأخذ من قرصان الان وبعدها نفذ الذي قلته لك فشكرتة وذهبت اليها مسرعا فوجتها كما هي تأن من التعب فأحضرت لها كوب ماء ونولتها قرصين من المسكن وقلت لها اريد ثلج فقالت اتعبك الثلاجة فوق هات اللي تريدة منها وأنا غصب عني تعبتك جدا فلم ارد عليها وتسلقت السلم سريعا واحضرت الثلج وقلت لها ان تكشف مكان الالم وان تستر نفسها بغطاء حتي لاتكوني محرجة فقالت حاضر مستسلمة لكل ما اقوله بلا تردد فوضعت لفافت الثلج فوق منطقة الالم من تحت الغطاء فقالت الالم يعود بشدة فقلت لها سوف يزول بعد عدة مرات ومع التليك بالهان سوف تكوني افضل من الاول بكثير بس بلا حرج ولا خجل واعتبريني دكتور لمدة نصف ساعة وهتشوفي العجب بأذن ** كنت أتمني ان اكون أنا المصاب ولا أنت فانت لم تعرفين غلاوتك عندي فضحكت بالم ووجهها تلون كبنت بكر وكل شوية اخرج لفافة الثلج وادلك براحة يدي مكان الوجع وكررت هذة العملية عدة مرات وهي تأن ولكن أقل من الاول بكثير فتأكت من أن البرشام المسكن بدء التأثير وتسكين الالم فقلت لها بلا حرج هل الالم مسمع من الامام كما ذكرتي فقالت نعم فقلت لها يبقي لازم تأخذي لفافة ثلج وتضعيها بمعرفتك فوق الالم فضحكت وقالت أنت مش عامل دكتور فقلت اخشي من احرجك وخجلك مني فقالت لا أن يدك بلسم وفيها الشفاء تمم جميلك معي ربنا يخليك لي فقلت لها حاولي أن تنامي علي ظهرك فقالت ساعدني فطوقتها وجعلتها تستلقي علي ظهرها فقلت لها أين الوجع فاشارة عند خن وركها أي في منطقة الحوض فمدت يدي من تحت الغطاء حتي اضع لفافة الثلج وبدون قصد يدي تلامست بالمنطقة الحسية لها ففوجئت بيدها تمسك يدي فتأسف لها وقلت لم اقصد فضحكت وهي ماسكة يدي وقالت نعم هنا الالم ارجوك دلكها بلا ثلج فقلت لها بقي نستخدم المرهم المسكن وبلاش الثلج فقالت بيدك افضل من المرهم المسكن ونظرت لي نظرة كلها خبث وعيونها فيها شبق للجنس فقلت لها أنني في غاية الاحراج لهذا الموقف واكرر أسفي لم اقصد لمسي لك بيدي فقالت لا تأذيني بكلامك فأنا لم يلمسي رجل من ساعة ما توفي زوجي الا أنت ولم أذهب لدكتور حتي وانا في اشد المرض فضحكت وقلت لها فأنا اول دكتور يلمس جسدك المرمر فضحكت وقالت هو أنت شفت جسدي لما بتقول مرمر قلت من مجرد لمسي فخدك شعرت وقلب الؤمن دليلة فضحكت بدلال وقالت كلامي يدوخ ويسكر من حلاوته فقلت لها شكرا فقالت حتي يزول عنك الحرج والخجل مني سوف اجعلك تدلك فخدي من الخلف بالمسكن حتي يخف وبعدها تفرج وضحكت بميوعه ودلال فقلت وهو كذلك فنامت علي جنبها ومدت يدي واضعا عليها كمية من الدهان وبدأت في تدليك فخدها من تحت الغطاء وعيونها لم تفارق عيوني بشهوة قاتلة وهي تتنهد بصوت مبحوح فقلت لها هل خف الالم؟ فلم ترد وكانت سارحه في عالم أخر فحاولت أن اضغط بقوة علي فخدها حتي اتأكد من وجود الم فلم أجد رد فعل فعرفت بأن الالم بدأ في الزوال وفي غمرة تدليكي لفخدها رفعت الغطاء وقالت هل جسمي مرمر كما تقول؟؟ فنظرت لفخدها الذي كان كاللبن الحليب في بياضة فقلت لها أنني كنت غلطان في وصفك لان جسدك أحسن من المرمر واشهي من التفاح فقالت علي فكرة أنت مش سهل وأنا يدي تدلك بكل لطف وبدل من التدليك كنت احسس براحت يدي فوجدتها مستلذة لفعلي هذا بلا نفور أو تذمر وقالت يبقي أن تكمل تعبك وتدلكني من الامام وسدحت نفسها علي ظهرها فظهر جزء لا بأس به من فرجها الذي اطل من حافة كولتها فلم أتمالك نفسي ونظرت طويلا بلا حركة وهي تضع يدها علي وجهها كنوع من الخجل بأدعاء كاذب وقالت دلكني بس بالراحة علي هذه المنطقة لانها تألمني كثيرا وبالفعل وضعت دهان المسكن علي يدي وبدأت في تدليك هذه المنطقة وانا في قمة الاثارة وكونها مكشوفة امامي فانا بشر ولي شهوتي فقد بدأ قضيبي في يقظة الانتصاب وانا في اشد الخجل والكسوف منها وهي ترفع يدها وتنظر نحو قضيبي وتغطي وجهها مرة أخري وانا ادلك في هذه المنطقة بكل رقة وحنان بل بخوف فوجتها تقول اضغط شوية بس بحنية فأخذت من الدهان قليلا وبدأت مدلكا وكل ما الدلك تتنهد بنشوة واثارة وتتموج حتي يدي تتحرك اكثر وأثناء تموجها ارتضمت اطراف اصابعي الي حافة كسها فمسكة يدي ولم ترفعا من ذلك المكان فوجت كولتها به بلل واضح ويدي شعرت بحرارة كسها وهي فوقة فقالت ان كان الكولت يعوق تدليكك انزعة ولا تخجل وانا في شدة الاثارة وفي حالة يرسي لها فقلت لها حسب راحتك فقالت يكفي الان بعد ما نأكل ابقي دلكني مرة أخري انت مش قلت كل ساعتين قلت لها هذا امر الصيدلي الذي اشار فقالت هات يدك حتي اقوم وانا بشدها حتي تقوم نظرت علي جهة قضيبي الذي كان هيفرتك البنطلون ومتحجر مثل الحديد فضحكت وقال تعالي اغسل يدك حتي نأكل سوي بعد تعبك معي وانا اسفة لتعبك ومجهودك بس بصراحة يداك كالبلسم فلقد خف الوجع بنسبة كبيرة والبركة فيك ولولا وجودك كان زماني مرمية ولا احد يسأل عني وقامت مرتكزة علي كتفي الي أن وصلنا الي الحمام حتي نغسل يدي وهي الاخري وبعدها تركتها لانها طلبت أن تستعمل الحمام لغرض شخصي وانتظرتها حتي قضت وخرجت وهي تنظر لي بابتسامه كلها دلال واغراء كأنها تقول في قرارة نفسها لقد وقعت في شباكي ولم تفلت من أغراء جسدي وانا من جانبي اقول هل يمكن ان انولها جنسيا ؟؟ فقالت سوف اشغلك هات الاكل حتي نسخنة ونأكل لانني جعت وجوعتك وتعبتك كثيرا فقلت لم اتعب ومما تعبت تعبك مصدر لسعادتي يكفي عرفتك من ساعات قليلة وكأنني اعرفك من زمان فسخنت الاكل وجلسنا امام بعض ننظر لبعض بكل شوق بلا كلام فكانت تغرس الشوكة بقطعة اللحمة وتقدمها لي وانا في قمة النشوي والسعادة بها وهي تنظر لي وعيونها تقول حقق رغبتي بوصالك وانا بنفس الفكر واخيرا قلت لها الحمد لله انا شبعت علي الاخر فقالت لازم تأكل حتي لا تتعب كونك تدلكني بعد ساعتين فقلت لها لا بعد ساعة ونصف حسب تعلمات الصيدلي فقالت انت مستعجل قوي فقلت لا استعجال ولا حاجة بس لكي يتم شفائك سريعا فقالت هو كام مرة التدليك قلت كل ساعتين حتي تخلص الانبوبة ومفعولها يكون له تأثير فضحكت وقلت ايديك هم فيهم المفعول الذي يجعلني اشعر بتحسن ولمس يديك بهم الشفاء فشكرتها للمجاملة وحسن كلامها فقالت اقسم لك بأن يداك بلسم جعلت جسدي يرتعش ولم اتحكم في نفسي وضحكت بدلال وتمحن فقامت تتصنع انها لم تتعافي فقالت امسك يدي فمسكت يدها فلم تقوي علي الوقوف بتصنع مفضوح فغرست زراعي تحت باطها فيدي لمست بزتها واقسم بلا قصد فضغطت بباطها علي زراعي وهي تضحك فقلت لها غصب عني فأنا لم اتحمل اكثر من ذلك وبدون قصد فقالت لا داعي للاعتزار مأنا كنت بين يديك عرية وبعد قليل هكون مرة أخري وهيتكرر ذلك حتي تخلص الانبوبة ولا انت مش ناوي تدلكني مرة اخري فقلت لها من عيوني اهم شيء راحتك علي الاخر فقالها جهرا هل تستطيع أن تريحني علي الآخر فقلت لو بموت لازم اريحك فقالت انا ولا انت لاتذكر سيرت الموت مرة أخري فوصلت الي البوتجاز حتي تعمل الشاي فقلت لها ارتاحي انت وانا سوف اعمله فقالت تعرف تعمل شاي مظبوط قلت لها بلا فخر سوف تشربين شاي عمرك ما شربتة قبل ذلك فقالت لما اشوف ويارب ما تكون فنجري كلام وبس ولم تعرف تعمل حتي الشاي فقلت لها نجرب ولم تخسري شيء ان عجبك كان بها وان لم يعجبك فعلنيني ما يعجبك وكان كلامنا كله مغزي عن العمل الجنسي بلا افصاح وكل واحد منا يفسر الكلام علي هواه وبما يدور بفكره ان كان كلام عابر أو ذو مغزي فجلست علي الكنبة قبال مني فعملت الشاي وقدمته لها فقالت تسلم يداك فقلت لها يارب يعجبك عملي تذوقي وقولي رأيك بصراحة فرشفت اول رشفة وقالت بصوت علي معلم واستاذ تسلم وتعيش فقلت لها متشكر علي المجاملة يمكن مش عاجبك فقالت اقسم لك انه مضبوت سكر وشاي ** عليك وعلي عمايلك فقلت لها يارب يكون كيفك فضحكت وقالت ما هو اللي كيفني فقلت الشاي فقالت أنا اروح فين فيك وكلامك الذي اغرقني بحلاوته أنت فعلا حكاية جامدة جدا وانا بصراحة بدوب من كلامك ونظرة عيونك التي تعري جسدي كأنك تنظرني وانا عارية من نظرة عيونك فقلت لها بكل صراحة انا لم استطيع مقاومتك واصبحت اثير جذبيتك وجمالك الفتان الصارخ المدمر الذي تنحني امامه همم اعتي الرجال فقالت حيلك ماذا تقول؟ قلت بقول الحقيقة فقالت اسمع بقي انا انسانة ضعيفة ولم احد قالي مثل هذا الكلام وكلامك انت خصوصا بيدوخني وبيرعش جسدي فيكفي تدليك فخدي ولا انت ناوي علي أية فقلت ناوي أن أخفف الآمك وتبقي مثل الغزال فشكرتني وغمزت بعينها غمزة بها اغراء رهيب فقلت لها باقي نصف ساعة علي دلك فخدك فقالت فعلا ابتدأ الوجع يعود ثانيا فقالت هو لازم الساعتين ماتجي تدهني وترتاح وتريحني لاني خلاص مش قادرة اتحمل بعد يدك بتريحني ولكن قبل أي جاجة غير ملابسك حتي تكون علي راحتك بدل ما انت زانق نفسك بالبنطلون فقلت لها عندك حق علشان بعد ما اخلص انام الساعتين وابقي اقوم اعمل لك الدهان مرة اخري ودخلت افتح الشنطة اخرج منها ترنك وبمجرد ما خلعت القميص قالت ** واكبر أية في الجمال كامل الاوصاف فضحكت واكملت خلع البنطلون وكان السلب منتفخ من الامام لانني امتلك قضيب حجمه كبير نوعا ما فكان ظاهر بوضوح امامها لانها قبال مني علي بعد متر ونصف علي الاكثر فقالت خليك كما انت الجو حر وخذ حريتك ولا تحرج مني فأخذني الكسوف وارتدأت بنطلون الترنك ولم ارتدي أي شيء أخر وصدري به كمية شعر كثيفة وجسمي الي حدما رياضي ومنسق وليس لي كرش وعضلاتي مفتولة واضحة التقسيم فلم تبعد نظرتها عني فقالت اتعب وساعدني حتي اوصل الي السرير من عيني يا حبة عيني قالت تسلم عينك يا زوق فأخذتها من تحت باطها ويدي حول وسطها وسرنا ناحية السرير فسألتها تستطيع الطلوع علي السرير فهزت رأسها بلا فحملتها ووضعتها علي السرير وانا نصفي العلوي عاري تماما فقلت لها نامي علي جنبك واغطيك وارفعي ملابسك وانت تحت الغطاء فقالت لا داعي للغطاء وارفع لي ملابسي وأبدأ شغلك فلا داعي من الحرج اكثر من ذلك فانت امامي نصفك عاري فقلت لها حسب طلبك فلا تحرجيني وانا غلطان الذي طاوعتك فلم اطاوعك مرة أخري فضحكت وقرصة صدري وشدة شعر صدري بدلال وقالت انا قلت بلاش غطي حتي تأخذ حريتك ولا يتسخ الغطاء من الدهان وهذا قصدي وفي نفس الوقت قلت اقدم لك مكافأة تعبك وتري جسدي الذي اجمل من المرمر كما تضحك علي بكلامك الشهد فقلت لها انت فعلا اشهي من الشهد وبالفعل جسمك احلي من المرمر فقالت حرام عليك كلامك بيثر كل جسمي وانا عشت سنوات طويلة بلا اثارة ولا كلمة حلوة مثل كلامك ولا نظرة تخترق ضلوعي مثل نظرتك فلا داعي نخبي علي بعض اكثر من كدة فانا بالعربي اشتهي حضنك يضمني فقلت لها لا تتعجلي الامور وكل شيء باوانه فشعرت ان كلامي لم يعجبها فقالت ناوي تدلك فخدي ألان ولا كل شيء باوانه فقلت لها ولاول مرة انت زعلتي يا قمر فشدتني بكل قوتها فكنت فوقها وبلا وعي جذبت رأسي والتهمت شفتاي في فمها بقبلة بها العشق والشوق والهيام والغرام والآثارة والشهوة وهي تمص في شفايفي ومطوقه رأسي بزراعاها حتي لا افلت منها واستمر الحال حتي انسهرنا ونار القبلة تشعل الرغبةوانا احاول بقدر المستطاع ان ابعد بباقي جسدي عنها حتي لا يصطدم قضيبي المنتصب بجسدها وكأنها شعرت ببعد باقي جسدي عنها فقالت انت مبعد جسمك عني فقلت حتي لا احمل جسدي علي فخدك فتتعبي اكثر وبعد فك عراك الشفاه قلت سوف ادلك فخدك فقالت وهو كذلك وضحكت وقالت بس بذمة يا دكتور فانا تعبانه قوي يادكتور واريد بعد ما تدلك فخدي اريد حقنة مسكنة للالم من الامام فانا لم اعلم مخذي كلامها وقلت ببساطة هل عندك حقن تخفف الالم فنظرت لي بشيء من العلقنة وقالت من حقن واشارت علي قضيبي وضحكت بميوعة ودلال وقالت ولا ما يعرفش يعطي حقن فقلت لها الذي ينجح في عمل الشاي ينجح في اعطاء الحقن بس الحقن اللي عندي اقوي من حقن الزيت وتعطي ببطء شديد فهل تتحملي فقالت اجرب واحكم فأن كانت متعبة بلاها والسعادة تملء وجهها فكشفت ملابسها والمفاجأه شلت تفكيري فوجدتها بلا كولت أي عاريه تماما وتذكرت بأنها تخلصت منه وهي بالحمام قبل الاكل فلم اتمالك نفسي فملت نحو كسها فقبلته قبلات سريعة متلاحقة بلا رحمة ولا هواده واخرجت لساني وبدأت في لحس اشفاره وهي تتلوي وتقول ماذا تفعل يا مجنون انت تهدهن فخدي ولا بقبل فرجي وانا لم اسأل فيها وغرزت لساني في فتحت كسها الذي بدأ بالبكاء ونزف دموع الشهوة وهي تنغج وتوحوح وتقول حرام عليك ماذا تفعل بي وانا لم اسئل عنها ويدي سبحت نحو بزازها فمسكت بزتها ودلكتها وفركت حلمتها بكل رقة واثارة فغابت عن الوعي في عالم النشوة والمتعة فوجدتها توسع ارجلها وترفعهم حتي تتيح التوغل اكثر واكثر وانا لم ابطل في دفع لساني في كسها المتورد من لذتها تنهمر منه شهوتها فتذوقت مائها الذي له رائحة جذابة وحتي تراخت اعصابها برعشة قوية وتدفقت شهوتها وسالت حتي تبلل السرير من تحتها وهي تصرخ كنت فين من زمان ارجوك ارحمني واعطيني الدواء من ذبك ولاول مرة تنطق بهذه الكلمة التي اشعلت نار الشهوة فتخلصت من بنطلون الترنك والسلب مرة واحدة واصبح قضيبي منتصب كالسيخ الحديد وبلا تردد كنت فوقها رافعا رجلاها علي كتفي ودخلت قضيبي متوغل في دهليز كسها الغارق بشهوتها فصرخت من دخوله وقالت حرام عليك شقت كسي وانا متوغل بكل قوتي بداخلها وادخل واخرج ذبي وهي تأن وتنغج وتوحوح بأهت كلها دلع واثارة وكانها لم تجرب النيك في حياتها فقالت براحة شوية دأنا في حياتي لم اتناك بمثل هذا الزبر ولا طولة ولا تخانته دأنا كأنني بنت بنوت وفتحتني اليوم متألمة من زبرك ارحمني بالراحةوأنا شغال بكل عزم وفي يقيني أن اجعلها تحلف بهذه النيكة وهذا راجع لقولها لي تقدر تريحني لما اشوف واحكم فقلت لها مرتاحه وسعيدة ولا اطلعة يمكن لم اعرف اريحك فقالت الوقت عرفت أنك مش سهل ابدأ فأنت استاذ في كل حاجة فطلبت منها ان اجردها من باقي ملابسها وارضع بزازها فقالت افعل كل ما تريد ولا تسئل عني فأنا بموت في زبرك ونيك فيا للصبح فأنا من زمان لم اتناك ومشتاقة للنيك فنزعت عنها باقي ملابسها فكانت حورية بمعني الكلمة ابزازها كبنت بكر حلمات وردية بارزة فعصرتهم بيدي بكل حنان ورقة وفركت الحلمات باطراف اصابعي وانا ادخل ذبي بكل قوة واسحبة ببطء شديد فكانت تقبض علي ذبي بعضلات كسها وتمنعني من سحبة وتنغج ولا اوتار موسيقة وتلف سيقانها حول وسطي بكل قوة وعزيمة وعيونها هائمة بلونها الجذاب ووجهها الذي تلون بخدود بلون الورد وانا امص في حلمات بزازها فلم اشبع ولم اهدأ وهي تقول ارحمني أنت مفتري وجبار بالراحة ذبك هيموتني فقلت لها يا احلي حورية دعيني ابسطك واهنيك وادلعك واعوضك عن حرمان السنين التي فاتت من عمرك دون نيك فقالت صدقت فأنا محرومة بس علي مهلك شوية حتي اتعود علي حجم ذبك لانه جامد قوي علي كسي وانت مفتري ما صدقت تفترسني وكأنك تنتقم مني ولكن بحق ذبرك يجنن يهوس واصل حتي امعائي ارجوك أن ترتاح قليلا وانا كذلك ونعاود مرة أخري فقلت لها مش قبل ما اقذف فقالت وأمتي هتقذف فقلت كل شيء بأوانة ولما اشعر بكسك مستجاب لذبي سوف اقذف فضحكت وقالت وكيف تعرف بأن كسي مستجاب من عدمة قلت لما ترتعشي مرات ومرات ساعتها يستجيب ذبي ويحن علي كسك فقالت بقولك لم اتحمل أكثر من كدة ارحمني واثناء كلامها انفجر بركان شهوتها بغزارة وهي ترتفع وتنخفض بكل قوة تحتي وتتلفظ بكلام غير مفهوم وانا ادفع بذبي الي الاعماق ففوجئت تشدني من شعر رأسي وتقول لا تتحرك اتركة بداخل كسي بلا حركة قليلا فأستجبت لها ولطلبها حتي اغير لوضع أخر فقلت نغير الوضع فقالت اريد دخول الحمام الان اريد ام اتبول هشخ علي نفسي فساعتها حتي تنهض وتذهب الي الحمام وانا اداعب ابزازها واعصر في فلقتي ظيظها التي أراها لاول مرة بشكلها الذي يجذب ويهوس ويجنن وقلت لها طيظك تهوس فلم ترد علي ولكن غمزت بعينها دليل علي انسجامها من غزلي لها ودخلت الحمام وهي عارية بلا ملابس وغابت لفترة وخرجت تقول حبيبي ولاول مرة تقول حبيبي فنظرت لها وانا اقترب منها واقبلها فقالت لماذا فعلت هذا ؟؟ فقلت لانك مثيرة وعندما شفتك بدون كولت اتجننت ولم اتحكم في نفسي وكان ما كان هل فعلي اغضبك أم كنت عند حسن ظنك فضحكت وقالت انت عمري وحبيبي بس مفتري وجامد وانا ضعيفة بين يديك مثل العصفورة وانت صقر جارح فلم استطيع ان افلت منك فقلت لها تعالي نكمل ما بدئناه فقالت لا لم اكمل تاني انا خلاص تعبت جدا وكسي يا خويا تعبني ونار فيه من جوة وانت باين عليك مش سهل وصاحب تجارب سابقة مع نسوان غيري فقلت لها اول تجربة معك انت فقالت ابدأ لم تكون اول تجربة انت استاذ ولو اول تجربة كنت قذفت بسرعة فلم ارد عليها وطوقتها من وسطها وذهبنا للسرير فقلت لها نغير الوضع فقالت لم اعرف اي وضع غير أن أنام علي ظهري فقلت لها انت تفعلي ما اقوله لك اركعي كأنك تسجدي وانا ابقي خلفك فقالت ودي يبقي نيك فقلت جربي واحكمي فقالت بشرط بالراحة لان بالعربي ذبك جامد قوي قلت لها سوف تشعرين بلذة في حياتك لم تجربيها فسجدت كما عرفتها وبدأت بتمرير ذبي بين اشفار كسها والمنطقة التي بين كسها وخرم طيظها كالفرشاة ولم ادخلة فقالت هودي النيك ما تدخلة فقلت لا تتعجلي خلي كسك يحن ويفرز شهدك حتي لاتتألمي فقالت انت رهيب وتعرف كل حاجة عن الستات واثناء الكلام حن كسها بماء الشهوة فدخلت ذبي حتي أخرة واخرجتة وكررت هذه الطريقة عدة مرات سريعا فشعرت باستجابة منها بدفع طيظها نحو ذبي اثناء دخوله واثناء خروجة تقبض علية بعضلات كسها وقالت فعلا وضع يجنن استمر واثناء ذلك ادعك في بزازها واقبل ظهرها ورقبتها بل كنت من أن واخر احاول ان اعرف مدي تقبلها لصابعي عند خرم طيظها فأول مرة وجدتها ترفض يدي فبللت صابعي من افرزاتها ودعكت خرم طيظها فاستجابت بتمحن وبعد فترة قليلة وهي منسجمة وفي نشوة وشهوة بللت صابعي مرة أخري ووضعتة بكل راحة حتي انزلق من صابعي عقلته الاولي ولم احرك صابعي وفي نفس الوقت اثناء دفعها علي ذبي كان صابعي ينزلق داخل طيظها واصبح بكامله وفي لحظة قالت نيكني بالقوي شدني من كتافي جامد قوي قوي خلاص شهوتي جاية هموت هات معايا وبالفعل استجاب ذبي للنداء وقلت لها هقذف اين فقالت في كسي بسرعة واثناء قذفي كان كسها يدفع بشلال من مائها ورعشتها غريبة وقوية وبقي ذبي داخل كسها حتي بدأ بالانكماش رويدا رويدا وهي بدأت تهدأ وسحبته منها بكل راحة حتي لا ينثقب لبني وشهوتها من كسها وسحبت صابعي من خرم طيظها وقبلتها عدة مرات وهي تقول ياعمري لم اتناك مثل اليوم00 وسوف نستكمل في الفصل الثاني :tongue: الام تنتاك امام ابنتها قصة حقيقة حصلت أمامي
حدث ذلك عندما كنت في الثانوية العامة. كان يوما من أيام الربيع الدافئة وكنت أنتظر انتهاء الحصة لكي أعود إلى البيت. كانت هذه الحصة الأخيرة حصة تاريخ وقد بدت لي مدرِّسة المادة مثيرة في ذلك اليوم. أنا لا أحب حصص التاريخ وكان من الصعب علي أن أركز على الدرس الذي كانت تلقيه وهي تتمشى أمامي ) في الصف/الفصل. كان شعرها الأشقر الطويل رائعا وكان يتموج كلما تحرك جسمها. كانت ترتدي تنورة قصيرة جدا ( اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار ) وضيقة على امرأة في منتصف الثلاثينيات. كانت ساقاها عاريتين وناعمتين. وعندما مشت نحو السبورة وأدارت لي ظهرها ، كان بإمكاني أن أشاهد فردتي طيزها تعلوان وتهبطان. لا أدري لماذا بدأت أفكر بها في تلك اللحظة كشريكة جنسية يمكنها أن تشاطرني أحلى لحظات المضاجعة ...كنت أفكر فيها تلك اللحظة كأنثى لا كمدرسة وهذا ما حرك شهوتي الجنسية وبدأ قضيبي بالانتصاب. كنت أتمنى أن أمد يدي إلى ثدييها الكبيرين وأتحسسهما وألحسهما وأرضع حلمتهما...
للبنات فقط مقاطع لم تعرض أثارة عبر الهاتف للتواصل 00905374121264
وقد قادني تفكيري الجنسي بها إلى إحساس غريب ورغبة ملحة في أن أرى كيلوتها فرميت أحد أقلامي على الأرض. وكان مقعدي في الصف الأمامي ومقابل طاولتها تماما وعندما انحنيت لألتقط قلمي من الأرض، استطعت أن أسترق النظر إلى ما بين فخذيها العاريين الأملسين وأنا متلهف لاكتشاف لون كيلوتها وقماشه. ولكنها، و يا للعجب، لم تكن ترتدي كيلوتا تحت تنورتها واستطعت أن أرى كسها العاري وكان محلوقا وناعما. مما زاد في رفع توتري الجنسي إلى حده الأعلى وشعرت بأن قضيبي قد انتصب تماما استعدادا للولوج في ذلك الكس الرائع الذي لم يكن يفصلني عنه سوء سنتيمترات قليلة...ولكن يا لسوء الحظ! فما كل ما يتمنى المرء يدركه ، فقد سمعت فجأة رنين جرس المدرسة في تلك اللحظة معلنا انتهاء الحصة وانتهاء الدوام المدرسي في ذلك اليوم. كنت في السابق أترقب انتهاء الحصة، لكن رغبة جامحة تملكتني في المكوث هناك... المهم ، غادرت المدرسة أخيرا قاصدا البيت بأسرع وقت ممكن وأنا في حالة هياج جنسي شديد. وعندما وصلت إلى البيت لم يكن أحد هناك، أو على الأقل اعتقدت بأنني كنت وحيدا في البيت حينذاك. فذهبت إلى غرفتي وخلعت بنطالي الجينز وقميصي وانبطحت عاريا على بطني. وبدون أن أفكر، بدأت أحك زبي بالفراش محركا وركي نحو الأمام والخلف فارتسمت في ذهني فجأة صورة مدرسة التاريخ عارية من كل ملابسها. وسرعان ما انتصب زبي وأصبحت أشعر باللذة عند ضغطه بشدة على الفراش. فنهضت وأحضرت مجلاتي الجنسية من مخبئها السري في الخزانة. وأمسكت زبي ووضعت المجلات أمامي وبدأت ألعب بزبي وأنا أنظر إلى الصور العارية في المجلة. كنت مستغرقا في إمتاع نفسي عندما سمعت صوت انفتاح باب أحد غرف البيت. كان لا بد من مرور عدة ثواني قبل أن أستفيق أو قبل أن أتمكن من القيام بأي رد فعل. وما لبث باب غرفتي أن انفتح فجأة ( اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار ) وأطلت منه أمينة، أعز صديقات أمي. كانت تقف عند الباب تنظر إلي بدهشة. كانت أمينة أجمل صديقات أمي وكانت إمرأة تبلغ 32 عاما من العمر أحمر الشعر وكان طولها حوالي 170 سم ووزنها حوالي 60 كغ.
للتعارف الجاد فقط للبنات 00905374121264
وبادرتني أمينة بقولها: "حسام، هل أنت هنا؟" فحاولت إخفاء زبي وقلت: "خالة أمينة، ماذا تفعلين هنا؟ لقد فكرت أنني كنت في البيت لوحدي"....فقالت: "لا لست وحيدا كما ترى، لقد كنت نائمة في غرفة الضيوف عندكم. لقد حضرت لأقيم مع أمك لمدة أسبوع وكنت أعتقد بأنك على علم بذلك. ولكن يا للمفاجأة!!! أنا أعرف طبعا أنك لم تعد ولدا صغيرا. لقد كبرت يا حسام وأصبحت شابا وهذا حسن، ولكن ما الداعي لتخبئ زبك عني؟ يللا يا حبيبي، تابع ما كنت تعمله، فأنا أريد أن أتفرج عليك. لا تخبئه يا حسام، إنه أكبر من أن يقبل الإخفاء وهو جميل جدا فلماذا تخفيه؟ هيا، دعني أراك يا حبيبي وأنت تتابع اللعب به، أسمع، أنا عندي فكرة أفضل...ما رأيك أن أساعدك قليلا؟ ". قالت أمينة ذلك ثم أقبلت نحوي إلى السرير وهي تنظر إلى زبي وقد علت وجهها ابتسامة مثيرة. كنت أشعر بالخجل. فتمنيت أن تنشق الأرض وتبتلعني. فجلست أمينة على طرف السرير ولكنني كنت لا أزال أغطي زبي بكلتا يدي. فمدت يديها وأمسكت بمعصمي قائلة:" هيا ارفع يديك عن زبك" وهي تدفع بيدي وتبعدهما عن زبي حتى رفعت يديي عن زبي تماما .
فأخذت زبي بيدها وبدأت تتحسسه برغبة واشتهاء وهي تفركه وتلعب به. ثم سألتني:" ألا تشعر بأن يدي أكثر إمتاعا لزبك من يدك؟ كان كلامها صحيحا، فيدها الأنثوية الناعمة جعلت زبي يزداد صلابة وتوترا. ثم بدأت تشم زبي وتبوسه بشوق وحنان وقالت: "أريد أن أمص زبك وبالمقابل تستطيع أن تتذوق كسي وتنيكه إذا رغبت في ذلك".كنت لم أرَ الكس حتى ذلك الوقت إلا بالصورة وها هي أنثى ناضجة تعرض علي كسها. كان الكس حتى ذلك اليوم حلما ورديا بالنسبة لي، ولكن ذلك الحلم تحول فجأة إلى واقع دافئ ولذيذ. كانت شفتا أمينة ولسانها دافئا ورطبا على زبي الذي بدأ يرقص طربا بين شفتيها. أخذت أمينة تلحس رأس زبي بلسانها الوردي اللدن وترسم دوائر حواله ثم صارت تدخل زبي في فمها شيئا فشيئا إلى أن أصبح بكامله في فمها.
انا شب وسيم جدا للتعارف للجاد للبنات فقط 00905374121264
كنت أتنهد وأتأوه تلذذا وانتشاء وأنا أمسك رأس أمينة كأنني أخشى أن أفقد لحظة واحدة من هذه اللحظات الفردوسية. وما لبثت أمينة أن شلحت تنورتها وأنزلت كلسونها وألقت بهما إلى الأرض. يا للروعة!!! كان منظر كسها بديعا حقا! كان نضرا وحليقا وكنت أرى بوضوح كم كان رطبا ونديا. وبعد أن تخلصت من قميصها وحمالة ثدييها، أعادت زبي إلى فمها ثانية وأحاطته بيدها وهي تلعب به وتمصه. فمددت يدي إلى ما بين فخذيها. كان كسها مبللا جدا ويشع حرارة ودفئا. وعندما سحبت يدي كانت أصابعي مبللة برحيق كسها فوضعتها في فمي وتذوقت هذا الرحيق العذب قائلا : " ما أطيب هذا الرحيق إن طعمه لأشهى من العسل المصفى، ولكنني أعتقد أنه سيكون أطيب مذاقا لو تذوقته من المنبع مباشرة". فقالت: "ساضع كسي تحت تصرف فمك الآن لأرى وأشعر مدى عطشك وجوعك للكس". فاتخذت على الفور وضعية اللحس المتبادل (69) دون أن ترفع زبي من فمها.
وما أن أصبح كسها في متناول يدي وفمي ولساني حتي غمرني شعور عارم بالفرح والبهجة فطبعت قبلة حارة مشبوبة بالعاطفة على شفتيه كسها الرائعتين. كانت أمينة متزوجة ولكن زوجها كان قد توفي منذ ثلاث سنوات دون أن تنجب منه أولادا لذلك فقد احتفظ جسمها بتناسقه ولياقته كما بقي كسها كما كان: نضرا يانعا وغضا وبقي مهبلها ضيقا وبديعا كما اكتشفت ذلك فيما بعد. فتحت شفتي كسها بأصابع يدي فبدا لي جوفه الوردي رطبا حارا شهيا يغري الناظر بالتذوق واللحس وأنطلق عبيره وأريجه فقربت أنفي من كسها وملأت رئتي بهذا الشذا العطر الفواح الرائع ثم طبعت قبلة أخرى على شفريها الداخليين ولمست بظرها بطرف لساني، فتنهدت أمينة وزبي لا يزال في فمها وتأوهت ثم أخرجت زبي من فمها لثوان لتقول لي: "آه ما أجمل هذا يا حسام!!! لا تتوقف أرجوك...أرجوك... وأسال كلامها لعابي وفتح شهيتي على التهام كسها فأصبحت ألحس كل طياته وتلافيفه وأنا حريص أن لا يفوت على حتى ميليمتر مربع من جدران كسها الداخلية والتقطت بظرها بشفتي وأصبحت أفركه بلساني ثم أمصه برفق تارة وبشدة تارة أخرى ثم امتد طرف لساني إلى مدخل مهبلها وكان رطبا لزجا فدفعته إلى داخل مهبلها فدخل لساني في مهبلها بسهولة وسلاسة ثم بدأت أنيكها بلساني وهي تفتح لي فخذيها ليصبح جوفها في متناول لساني ولكي أتمكن من الوصول بلساني إلى أعماق مهبلها. وبين الفنية والأخرى كنت التقط بظرها بشفتي وأمصه بشدة ثم أطلق سراحه لاتابع مهمتي في أعماق كسها. وكنت كلما أمص بظرها تشد الخناق على زبي المدفون في أعماق فمها وبقينا على هذه الحال حوالي ربع ساعة إلى أن شعرت فجأة أنها حصرت رأسي بين فخذيها وبدأت عضلات كسها تتقلص فعلمت أنها في طريقها إلى بلوغ ذروة النشوة الجنسية فاحتضنت فخذيها وكفلها بذراعي وبدأ زبي بالانفجار في حلقها وقد قذفت يومها في حلق أمينة أضعاف أضعاف ما كنت أسكبه وأنا أمارس العادة السرية وكانت أمينة امرأة طيبة فلم تدع قطرة من سائلي المنوي النفيس يضيع هدرا فشربت وابتلعت كل ما قذفه زبي في حلقها وكانت هذه المرة الأولى التي أسكب فيها سائلي المنوي في جوف أنثى. كنت أشعر بلذة ما بعدها لذة وسائلي المنوي ينساب من حلق أمينة إلى معدتها ليُختزن هناك ويُهضم ويُمتصه جسدها الأنثوي.
للتعارف الجاد للبنات فقط 00905374121264
ثم أخرجت أمينة زبي من فمها وأصبحت تلحسه بنهم وشهية إلى أن نظفته من كل آثر للمنى. كنت أعلم أنني بحاجة إلى مدة حوالي ربع ساعة لاستعيد انتصاب زبي وكانت أمينة أيضا مدركة لهذه الحقيقة فنهضت وقالت: "سأذهب إلى المطبخ لأعد لنا فنجاني قهوة نشربهما في فترة الاستراحة". نظرت إلى الساعة وكانت الثالثة بعد الظهر. كانت هناك لا تزال ساعتان كاملتان لموعد قدوم أمي. كانت أمي تعمل مديرة لأحدى ثانويات البنات في المدينة. وكان دوام المدرسات ينتهى في الرابعة والنصف. إلا أنها كانت تمكث هناك لبعض الوقت بعد انصراف المدرسات لإنجاز بعض المهام الإدارية. كان كس أمينة أطيب وجبة أتناولها طوال حياتي. كان أشهى من أشهى طعام تذوقته حتى ذلك الوقت.
جلستُ على الأريكة أنتظر عودة أمينة بفارغ الصبر وأنا أشعر بارتياح كبير لم أكن أحس به بعد قذف سائلي المنوي أثناء العادة السرية. كان لدي إحساس غريب بأن هذا السائل قد خلق ليراق في جوف امرأة ولا يُهدر هنا وهناك. ومع أن سائلي المنوي قد وصل إلى معدة أمينة ذلك اليوم، إلا أنني لم أكن لأطمئن وأرتاح إلا بإيصال سائلي المنوي إلى رحم أمينة. وعندما دخلت أمينة بجسدها الأنثوي البض وشعرها الأحمر وعيونها الزرقاء الصافية كالبحر وهي تحمل بيدها صينية القهوة وتضعها على الطاولة ثم تجلس على الكرسي بعد أن ناولتني فنجاني وأخذت فنجانها، ازدادت شهيتي في نيكها وتمنيت أن أنقض عليها فورا وأحملها إلى السرير وأنيكها ولكنني تمالكت نفسي خشية أن تنفر مني وأخسرها وأخسر المتعة التي تنتظرني في الأيام المقبلة.
قالت أمينة بعد أن رشفت قهوتها: " هل تعلم يا حسام أني لم أذق الزب منذ حوالي ثلاث سنوات؟" ثم أفرجت فخذيها ومدت يدها اليمنى إلى كسها وفتحت شفتيه بأصبعيها وهي تريني جوفه الوردي قائلة: "أليس حراما، يا حسام أن يظل هذا الكس حبيس العادات والتقاليد وأن يحكم عليه بالسجن طوال هذه المدة؟" فاستغربت ذلك وقلت: "أمينة، هناك آلاف الشباب يتمنون لو يحصلون على قبلة واحدة من هذا الكس الشهي". ثم نهضت وركعت بين فخذيها وطبعت قبلة على جوف كسها الوردي قائلا: "وهأنذا أول هؤلاء الشباب". فقالت: "أعرف شعور الذكور نحوي، أحس به وأنا في كل مكان. في الشارع وفي السوق وفي المكتب حتى في المدرسة عندما كنت مدرسة للغة الفرنسية في إحدى ثانويات البنين. آه يا حسام هل تدري كم كنت أتعذب حينذاك؟ كنت لا أزال عازبة وقد إنتابني ذلك الشعور في أول مرة دخلت غرفة الصف في تلك المدرسة. كانوا شبابا مراهقين في سنك وقد شعرت من نظراتهم لي كم كانوا متعطشين إلى أنثى مثلي. كنت في ذلك الوقت لا أتجاوز الثالثة والعشرين من عمري. لقد لاحظت عدة مرات، رغم أنهم كانوا حريصين على إخفاء ذلك مني، ماذا كان يفعل جسدي الأنثوي في أعضاءهم الذكرية. في بعض الأحيان كان الإنتصاب واضحا جدا وكنت أراه وأميزه بوضوح ولكنني أغض الطرف وأتظاهر بإني لم أر شيئا. كان هناك طلاب لا يستطيعون التحمل فيستأذنون للخروج إلى دورة المياه، وأنا كنت أدرك تماما أنهم لم يذهبوا إلى هناك إلا لإفراغ شحنتهم الجنسية التي غدت لا تطاق. كان كل ذلك الجو يثير كسي فأحس برطوبة لذيذة في جوفه. وحالما كنت أصل إلى البيت كنت أهرع إلى غرفتي وأغلق الباب على نفسي وألبي نداء كسي الملتهب المتعطش والمتهيج. كنت أتخيل نفسي وأنا واقفة أمام طلابي في الصف أخلع لهم ملابسي قطعة قطعة وهم مبتهجون يعلو وجوههم البشر والفرح إلى أن أتعرى تماما من كل ملابسي فأطوف عليهم واحدا واحدا وأجلس أمام كل منهم على مقعده وأفتح له فخذي وشفتي كسي قائلا: " أليس هذا ما كنت تحلم به طوال العام، فأرني ما ستفعل به، إنه أم*** وتحت تصرفك... كنت أتخيل كل ذلك وأنا أداعب كسي إلى أن أصل إلى ذروة نشوتي وأنا أتصور أحد طلابي يلحس كسي بنهم وشهية أو يفرك رأس قضيبه
المنتصب على أشفار كسي المبلل شبقا".
كان كلام أمينة يثيرني بشدة لأنه كان يصور الواقع الذي أعيش فيه، لقد كان من صميم الواقع. كان كلامها الجنسي الصريح بمثابة المحرك الذي ساهم في إعادة زبي إلى حالة الانتصاب الكامل. وكانت أمينة ترمق زبي بين الفينة والأخرى لترى تأثير كلامها في إثارتي إلى أن اطمأنت أن انتصابي أصبح مؤهلا لاقتحام كسها المبلل. فنهضت واستلقت على السرير وفتحت فخذيها قائلة: تعال يا حبيبي لم أعد أستطيع الانتظار أكثر من ذلك. ولكنني أريدك أن تمص حلمتي ثديي فإنهما أصبحتا حساستين تتوقان إلى المص والدعك. فأخذت حلمتها اليمنى في فمي وبدأت أرضعها كطفل صغير فبدأت أمينة تتنهد وتتأوه ثم انتقلت إلى حلمتها اليسرى وهي تذوب شبقا ويدي تعبث بشفتي كسها الحارتين الرطبتين الشهيتين. ثم ركعت بين فخذيها وأنا ممسك بزبي المنتصب أحك برأسه الكبير المنتفخ على أشفار كسها وبظرها وأمينة تتأوه وتمسك زبي بيدها وتدفعه إلى داخل كسها وتعدل من وضع فخذيها لتسهيل دخول زبي إلى مهبلها. كان مدخل مهبلها مخمليا مثيرا دغدغ زبي المنتصب كالفولاذ صلابة. فدفعت وركي إلى الأمام فبدأ زبي يغوص في كس أمينة شيئا فشيئا إلى أن غاب زبي بكاملة في كسها. كان كسها دافئا عذبا ضيقا وحنونا... وبعد أن أغمدت كامل زبي في مهبلها توقفت لحظة حتى أدعها تشعر بحجم زبي في جوفها ثم سحبته إلى الوراء نصف سحبة وأعدت إدخاله وبدأت أنيك هذا الكس الرائع وأمينة تتأوه وتتلوى وتستجيب بحركات كفلها إلى الأمام والخلف متجاوبة مع حركاتي وقد لفت ساقيها حول وركي لتضمن بقاء زبي في كسها وبقيت أنيك كس أمينة حوالي عشر دقائق إلى أن أحسست بتقلصات مهبلها حول زبي المنتصب وبتحول تأوهاتها إلى صرخات نشوة ولذة مما أثارني بشدة فبدأ زبي بقذف حممه الحارة في أعماق كس أمينة وعلى مدخل رحمها وأنا أحكم الإمساك بجسدها الأنثوي الغض كأنه كنز ثمين أخشى أن يضيع مني فجاة. إلى أن أفرغت كمية كبيرة جدا من السائل المنوي في بطنها حتى أن بعضه خرج من كسها فأصبح يسيل على فلقتي طيزها وعلى زبي وبيضاتي.
كان منظرا بديعا ورائعا أن أرى أمينة تتلذذ وتنتشي وهي مغمضة العينين. كان منظرا يبعث على الاعتزاز والفخر في نفسي باعتباري منحت أمينة ما كانت محرومة منه منذ ثلاث سنوات وباعتباري قد أصبحت رجلا حقيقيا بعد أن تمكنت من إيصال سائلي المنوي إلى أعماق امرأة جميلة ناضجة كأمينة.للعارف الجاد انا شاب وسيم جدا للبنات فقط 00905374121264
وحين بلغت الساعة الرابعة والنصف واقترب موعد قدوم أمي، كنت قد نكت أمينة أربع مرات أخرى وفي أوضاع مختلفة كان لها الفضل الأول في تدريسي وتلقيني.
بقيت أمينة في بيتنا لمدة أسبوع كنت أنيكها كل يوم 7-5 مرات وعندما حان موعد سفرها وودعتني بحرارة وكنت أحس بأنني لا أودع امرأة عادية بل امر أة كان لها شأن عظيم في حياتي فقد كانت أول من أتاحت لي فرصة تذوق الكس والتعرف على لذائذه ومتعه العديدة.
لم أر أمينة بعد ذلك اليوم. وانقطعت أخبارها عنا وسمعت يوما من أمي أنها تزوجت من أحد الأثرياء في الولايات المتحدة وسافرت إلى هناك لتقيم معه.
وقد مضى الآن على لقائي الجنسي مع أمينة أكثر من عشر سنوات رأيت خلالها العديد من البنات والنساء وعاشرتهن ولكن كس أمينة وجسدها الأنثوي الغض الناضج لم ينمحيا من ذاكرتي. وسيبقيان كذلك ما حييت
نظرأ لظروف شغلي وبعدي عن سكن عائلتي دفعتني الظروف للبحث عن سكن حتي لوحجرة واحدة بمنافعها ولو كانت مفروشه فوقعت في مكان كرهت كل ما في حياتي نظرأ لما فيه من حشرات وخصوصا الناموس القاتل فلم استمر اكثر من اسبوع وتركت حساب باقي الشهر وهربت من عذاب هذه الحشرات وبحثت عن سكن أخر ودلني أحد الزملاء عن سكن عند سيدة ارملة وفقيرة لها ولد وحيد يعيش معها ومنزلها عباره عن دورين كل دور حجرتان وصالة ودورة مياة والصالة مستخدمه كمطبخ وهي تقيم فيهم ونظرأ لظروفها سوف تترك الدور الاول وتقيم في الثاني فأقترحت علي الزميل الذي هو الوسيط باني لا احتاج الا لحجرة واحدة مع استعمال الحمام من أن لآخر حسب الظروف فقال لا يوجد مشاكل تعالي اليوم وشوف الوضع الذي يتناسب معك والباقي أمرة سهل ثم قال هناك شيء لابد أن أذكره لك هذه السيدة أبنها كثير السفر بحثا عن أي عمل ويغيب لفترة ثم يعود يمكث فترة مع أمه ويذهب مرة اخري وهو انسان فقير وهادي الطباع ويحب أمه حب شديد نظرأ لوفاة والده وهوصغير فلم يجد الا أمه التي ترعاه فقلت له أن هذه السيدة توضع فوق الرأس كونها ست مكافحة من اجل أبنها ولم تتركة وتتزوج غير زوجها المتوفي وبالفعل حددنا موعد للذهاب ومقابلة صاحبة المنزل وذهبنا وقام زميلي بطرق باب منزلها حتي تفتح لنا الباب فسمعنا صوتها من الدخل تقول من بالخارج فقال زميلي أنا فلان فقالت يا اهلن وسهلن تفضلوا وفتحت الباب فنظرت لهذه السيدة فلمأتمالك نفسي من الهم والفرح في أن واحد كونها جميلة جدا وهمي من غدر الزمان بها فرحبت بنا كأننا نعرف بعض من زمن فقال لها زميلي الاستاذ الذي يريد أن يسكن عندكم فقالت البيت وصاحبة البيت تحت أمركم وأنا سوف اخدمة بعيوني وأي طلب يطلبة قبل ما يقول علية يكون جاهز فقلت لها ما عاش الذي يخدمك دأنا سوف اكون في خدمتك وتحت أمرك طوال ما أنا في المنزل فقالت شكرأ علي ظرفك ونبل أخلاقك ثم قامت وفي لحظات احضرت لنا زجاجتان من السقع غالبا كانت محضراهم مسبقا لهذا الغرض فقلت لها لي طلب ارجوا أن يقبل فقالت أي طلب هو مجاب من قبل ما تقوله فقلت لها اريد حجرة واحدة فقالت ومالة يكفي ادبك وظرفك ونظرتها تأكلني مع أبتسامة ذات مغذي تشدني في دوامة الفكر فنظرتها بها شيء غامض ولكن مثير للغاية وقلت في نفسي مهما طلبت من ايجار اوافق بلا تردد يكفي أن هذه السيدة لها طباع تريح النفس وابتسامة بها قبول وبشاشة وشعرت بالالفة من مجرد لحظة تقابنا فيها فقالت تفضلوا اشربوا وهذه مش يتساوي قيمتكم الغالية عندي فلم نتردد في مد ايدينا وشربنا الساقع واثناء الشرب قلت لها الذي اوله شرط أخره سلام فقالت ماذاتقصد بكلامك؟؟ قلت اريد أن أعرف كم يكون الايجار الشهري فلم ترد علي وانما نظرت لي والبسمة تملء وجهها فنظرت لها ونظرتي طالت فشعرت بأن لديها حديث بعيونها اكثر من كلام الشفاه فقطع صمتنا زميلي بقوله الحجرة ايجارها عشرة جنيهات وتشارك في دفع النور بالنصف فقلت موافق فردت هي قاطعة الكلام لا والف لا تكفي العشرة جنيهات ولا يدفع قرش اخر فضحك زميلي وقال ابسط يا عم ماشية معاك اخر حلاوة فشكرتها علي جزيل كرمها وقالت يمكنك احضار شنطة ملابسك اليوم والفرش موجود وانا سوف اغير لك فرش السرير وافرغ لك هذا الدولاب حتي تضع فية ملابسك ولا تعول هم أي شيء اخر من اكل وغسيل وكل طلباتك يكفي أنك تأنس وحدتي وتملء البيت لان ابني دائم السفر وببقي وحيدة بلا وانيس فضحكت بصوت مرتفع لفت نظري زميلي بقوله لا تضيعوا الوقت في كلام حتي يمكنك احضار شنطتك وتاتي لتنا م وتحضر شغلك وانت فائق لانه له أكثر من اسبوع لم يري طعم النوم فضحكنا كلنا وقمنا بعد ما حررت عقد الايجار الذي كان زميلي محضره معه ودفعت في يدها العشرة جنيهات فأخذتهم من يدي شاكرة ** علي انه رزقها بي كوني انسان مؤدب وعلي خلق كما وصفت وخرجنا من عندها وانا في غاية السعادة والفرح وشكرت زميلي كثيرا وقلت له يارب اقدر أن ارد لك هذا الجميل فضحك وقال لا جميل ولا حاجة انت مكبر الموضوع اذيد من حده وبالفعل ذهبت للمكان السابق واخذت شنطتي وكل متعلقاتي واسرعت الخطي الي المكان الذي ارتحت فيه نفسيا الا أنني تذكرت قولها بأنها تعد المكان فلم أجد مكان أذهب اليه فقررت أن أذهب المكان الجديد (http://www.sexyat.net/showthread.php?t=74776) واترك الشنطة هناك وأنزل اجلس علي مقهي لحين الانتهاء من ترتيب الوضع وتأخذ حريتها حتي لا اسبب لها ضيق وبالفعل وصلت الي المنزل وأنا امام الباب ولم اطرقه واذا بها تفتح الباب قبل أن اخبط عليه وقالت كنت انتظرك من الشباك وعندما لمحتك من بعيد نزلت افتح الباب يا اهلن وسهلن تفضل بيتك أنت نورت المكان فقلت المكان منور بك واصحاب المنزل الكريم أخذت من يدي الشنطة فكانت ثقيلة عليها فقلت لها عنك أنت أين اضعها فقالت تعالي هنا واتركها واسترح من المشوار فشكرتها وقلت لها أنا انزل احضر بعض الطلبات حتي تأخذي راحتك في ترتيب الوضع الجديد رغم أنني محرج من حضوري بدري فقالت لا تجعلني ازعل منك أنت دخلت قلبي من اول ما شفتك ونظرتها بها ملاين من الالغاز التي تحتاج الي اجوبه واجابتها عندها لان كلمة انت دخلت قلبي كان لها رد فعل زلزل نفسي من الداخل وأثرني بشيء من الشعور الغريب المغلف بشيء خفي لم اقوي لمعرفته وقلت في نفسي الايام كفيل بكشف كل خفي وقلت في نفسي لا تتسرع بالحكم قبل الاوان فنظرت لي وقالت أنت مستغرب لية كدة ادخل الحجرة واخرج غيار وادخل الحمام خدلك دش ساخن حتي احضر الغدي لانني كنت منتظراك لنأكل سوي فقلت لها لا تعولي همي ولم اكون سببا في ازعاج حضرتك أو اسبب لك ضيق وتصرفي بحريتك كأنني مش موجود فأنا لي طلب واحد واكون شاكرا لك وحتي لا تقولي انني مستغرب فقالت ماذا تريد ؟ كوب شاي ثقيل او قهوة فقالت عندي بن محوج يجنن فقلت اسعفيني به فقالت من حبة عيني وبالفعل اعدة القهوة واحضرتها لي وكانت بالفعل قهوة محوجة ورأحتها تهوس فشربتها مع سجارة وهي جالسة أمامي تنظرني في تعجب شديد وفي غفلة منها وهي سارحة بنظرتها قلت لها من أين تشترين هذا البن؟ فقالت عجبك فقلت بدون قصد دأنا سوف أدمن علية فضحكت وقالت أنت حكاية فقلت لها أنا اقوم انزل حتي احضر بعض الطلبات وبعض المعلبات ( أ كل جاهز) فقالت أنني فعلا هزعل منك وأن كان لديا خاطر عندك لا تذكر هذا الكلام مرة أخري وأريد أن أعرفك شيء مهم انت لا تنام وحدك بطول ما أبني مش هنا ولما يحضر تبقي تنام هنا فنظرت لها بخجل وكسوف من كلامها فقالت أنت لا تعرف المرأة عندما تعشق تخرج عيونها لمن تعشقه وانا بكل صراحة عشقتك من قلبي لانك تكون وانيس لوحدتي وبكت بحرقة وكانت تجلس علي كنبة قبالي فلم أتمالك نفسي فقمت من باب المجاملة وتطيب الخاطر واخرجت منديل حتي تمسح دموعها ورطبت علي كتفها حتي تهدأ من البكاء وجلست بجانبها وفي لحظة بلا مقدمات سندت رأسها علي صدري وهي تجش ببكاء حار وتنهد من شدة البكاء فقلت لها ارجوك كفايا فأنني لم اتحمل أن اشوفك بهذا الشكل فأنت بشوشه والبسمة لا تفارق شفتاك تنهدت بنفس طويل وقالت أنت لا تعرف ماذا فعلت بي؟؟ فتلون وجهي والحيرة سيطرت علي قلبي وقلت ماذا تقولين ؟؟ فانا سوف اقوم واذهب ولا داعي لايجار هذا المكان فوجدتها تقترب مني اكثر حتي التصقت بي وقالت لوطلبت منك شيء تحققة لي فقلت اطلبي عين من عيوني لم ابخل عنك بها فقالت تسلم عيونك ونظرت لي نظرة لم ولن انساها حتي موتي وقالت اريد ان تأخذني في حضنك لحظات قليلة فقلت بس كدة تحت امرك يا ست الكل فطوقتها بين يدي بحضن شعرت بدفء جسدها بل حرارتة التي كانت في وهجها وملست بيدي علي خصلات شعرها الناعم فهي كانت في أواخر الثلاثينات من عمرها وانا كنت في أواخر العشرنيات أي فرق عشرة سنوات تفصل بيني وبينها وانا مزهول من الوضع والموقف الذي جعلني اخشي أن تصدر مني أي تصرف يتفهم خطأ وكنت في غاية الاحراج من هذا التصرف ولكنها هدأت وقالت لا تحرج مني أكثر من هذا فعدلت نفسها ومسكت يدي تقبها بشدة وتعصرها بين يدها فسحبت يدي بلطف شديد مطبطب علي رأسها برفق وقبلت رأسها وقلت لها لي طلب ارجوك ان تجاوبي عليه بصدق وسرعة والا امشي من عندك فورا لماذا تبكين وما معني انت لم تعرف ماذا فعلت بي؟؟ فقالت من اول ما دخلت دخلت قلبي وشعرت بقلبي يرتجف لما شفتك ونظرت عيونك جعلنتي مشدودة لك بطريقة خلت جسدي يرتعد من داخلي واقسم لك هذا صدق كلامي معك فقلت لها أنا مصدق كلامك لان ما حدث لك نفس الشيء حدث عندي واكثر والدليل علي ذلك حضوري بسرعة فقالت نفس الشيء وكنت منتظراك في الشباك واقول لو شعر بنظرتي سوف يحضر بسرعة وفعلا لم تخيب ظني بك واخذت يدي تقبلها مرة أخري فشعرت بأنني أخجل من تقبيلها ليدي بهذه الصورة وقلت في بالي ماذا تريد مني هذه السيدة ؟هل تريد ممارسة الجنس؟ أم أنها محرومة من حنان رجل تشعر بوجوده معها كونها وحيده أم أنها تعشق صورتي التي تشبة أحد معين في حياتها محرومة منه وكنت في حيرة صعب وصفها ولكن فؤجئت بها تقول سؤلا غريب انت لم تتزوج ولا خاطب ولاتعرف حد معين في حياتك فقلت لها لا لم اتزوج بعد ولا خاطب وسكت فقالت تبقي في وحدة معينة في حياتك فلم ارد عليها قاصد اعرف ما يدور بداخلها من فكر غامض ومكر السيدات اصحاب التجارب وأنا كنت علي اول أعتاب تجارب الحياة فكنت اتصرف بتلقاء دون لف أو دوران فقالت أنا لم اغصبك أن تعرفني سرك وضحكت فقلت لها اريد أن انام لانني كما قال زميلي أنني لم انام من مدة فقالت مش قبل أن نأكل سوي ونام براحتك فقلت لها فعلا انا ليس جوعان الان فقالت من اجل خاطري لا تكسفني فانا محضره اكل نأكل مع بعض وتفتح نفسي وبعدها نام علي راحتك فصعدت للدور الثاني واحضرت صنية عليها اطباق مغطية وبمجرد نزولها وهي ناظره نحوي ولم تأخذ بالها من درجات السلم اختل توزنها فهبطت بكل قوة علي فخدها فصاحت متألمة فاسرعت نحوها واخذت منها الصنية ووضعتها علي اقرب مكان وعدت اليها احاول أن اوقفها فلم تستطيع فقلت لها حاولي أن تمسكي بي جامد وتحملي علي نفسك حتي تقفي فقالت لم اقدر ارجوك حاول أن تأخذني من تحت باطي حتي اتمكن من الوقوف فحاولت أن اضع زراعي تحت باطها الغض وجسمها كالملبن فلم تستطيع الوقوف فتحيرت من الموقف ولم يكن الا أنني جمعت كل قوتي وحملتها كطفلة بين زاعي متوجها الي السرير في الحجرة التي امامي ووضعتها برفق علي السرير وهي تبكي بحرقة من الالم وانا في حيرة ماذا افعل وكيف اتصرف فقلت لها أين الالم فلم تنطق وهي تبكي وتأن فقلت لها سوف اذهب واحضر لك طبيب خوفا لا قدر ** يكون كسر فقالت لا داعي للطبيب سوف اخف بعد شوية فقلت لها ما أنت مش عايزة تقولي أين الوجع فقالت بصوت مبحوح من شدة البكاء محرجة منك اقول أين الوجع وفي أي مكان فقلت لها شاوري علية وانت بملابسك ولا تكشفي عنه طالما محرجة مني فاشارت علي اعلي فخدها وقالت والالم مسمع من الامام الام فظيع قاسي فقلت هل عندك دهان يخفف الالم فقالت لا وبلا تردد قمت من جوارها وقلت لها أين مفتاح الباب فقالت معلق في الباب وأين تذهب وتتركني وانا في هذة الحالة فقلت لها سوف احضر لك دهان مسكن للالام واكون عندك في اقل من دقيقة واحدة فلم ترد وذهبت الي صيدلية لاتبعد عن المنزل كثيرا واحضرت لها دهان مسكن وقال لي الصيدلي حاول عمل كمدات بالثلج لمدة وبعدها يدلك مكان الالم بالدهان كل ساعتان واعطاني شريط برشام مسكن وقال تأخذ من قرصان الان وبعدها نفذ الذي قلته لك فشكرتة وذهبت اليها مسرعا فوجتها كما هي تأن من التعب فأحضرت لها كوب ماء ونولتها قرصين من المسكن وقلت لها اريد ثلج فقالت اتعبك الثلاجة فوق هات اللي تريدة منها وأنا غصب عني تعبتك جدا فلم ارد عليها وتسلقت السلم سريعا واحضرت الثلج وقلت لها ان تكشف مكان الالم وان تستر نفسها بغطاء حتي لاتكوني محرجة فقالت حاضر مستسلمة لكل ما اقوله بلا تردد فوضعت لفافت الثلج فوق منطقة الالم من تحت الغطاء فقالت الالم يعود بشدة فقلت لها سوف يزول بعد عدة مرات ومع التليك بالهان سوف تكوني افضل من الاول بكثير بس بلا حرج ولا خجل واعتبريني دكتور لمدة نصف ساعة وهتشوفي العجب بأذن ** كنت أتمني ان اكون أنا المصاب ولا أنت فانت لم تعرفين غلاوتك عندي فضحكت بالم ووجهها تلون كبنت بكر وكل شوية اخرج لفافة الثلج وادلك براحة يدي مكان الوجع وكررت هذة العملية عدة مرات وهي تأن ولكن أقل من الاول بكثير فتأكت من أن البرشام المسكن بدء التأثير وتسكين الالم فقلت لها بلا حرج هل الالم مسمع من الامام كما ذكرتي فقالت نعم فقلت لها يبقي لازم تأخذي لفافة ثلج وتضعيها بمعرفتك فوق الالم فضحكت وقالت أنت مش عامل دكتور فقلت اخشي من احرجك وخجلك مني فقالت لا أن يدك بلسم وفيها الشفاء تمم جميلك معي ربنا يخليك لي فقلت لها حاولي أن تنامي علي ظهرك فقالت ساعدني فطوقتها وجعلتها تستلقي علي ظهرها فقلت لها أين الوجع فاشارة عند خن وركها أي في منطقة الحوض فمدت يدي من تحت الغطاء حتي اضع لفافة الثلج وبدون قصد يدي تلامست بالمنطقة الحسية لها ففوجئت بيدها تمسك يدي فتأسف لها وقلت لم اقصد فضحكت وهي ماسكة يدي وقالت نعم هنا الالم ارجوك دلكها بلا ثلج فقلت لها بقي نستخدم المرهم المسكن وبلاش الثلج فقالت بيدك افضل من المرهم المسكن ونظرت لي نظرة كلها خبث وعيونها فيها شبق للجنس فقلت لها أنني في غاية الاحراج لهذا الموقف واكرر أسفي لم اقصد لمسي لك بيدي فقالت لا تأذيني بكلامك فأنا لم يلمسي رجل من ساعة ما توفي زوجي الا أنت ولم أذهب لدكتور حتي وانا في اشد المرض فضحكت وقلت لها فأنا اول دكتور يلمس جسدك المرمر فضحكت وقالت هو أنت شفت جسدي لما بتقول مرمر قلت من مجرد لمسي فخدك شعرت وقلب الؤمن دليلة فضحكت بدلال وقالت كلامي يدوخ ويسكر من حلاوته فقلت لها شكرا فقالت حتي يزول عنك الحرج والخجل مني سوف اجعلك تدلك فخدي من الخلف بالمسكن حتي يخف وبعدها تفرج وضحكت بميوعه ودلال فقلت وهو كذلك فنامت علي جنبها ومدت يدي واضعا عليها كمية من الدهان وبدأت في تدليك فخدها من تحت الغطاء وعيونها لم تفارق عيوني بشهوة قاتلة وهي تتنهد بصوت مبحوح فقلت لها هل خف الالم؟ فلم ترد وكانت سارحه في عالم أخر فحاولت أن اضغط بقوة علي فخدها حتي اتأكد من وجود الم فلم أجد رد فعل فعرفت بأن الالم بدأ في الزوال وفي غمرة تدليكي لفخدها رفعت الغطاء وقالت هل جسمي مرمر كما تقول؟؟ فنظرت لفخدها الذي كان كاللبن الحليب في بياضة فقلت لها أنني كنت غلطان في وصفك لان جسدك أحسن من المرمر واشهي من التفاح فقالت علي فكرة أنت مش سهل وأنا يدي تدلك بكل لطف وبدل من التدليك كنت احسس براحت يدي فوجدتها مستلذة لفعلي هذا بلا نفور أو تذمر وقالت يبقي أن تكمل تعبك وتدلكني من الامام وسدحت نفسها علي ظهرها فظهر جزء لا بأس به من فرجها الذي اطل من حافة كولتها فلم أتمالك نفسي ونظرت طويلا بلا حركة وهي تضع يدها علي وجهها كنوع من الخجل بأدعاء كاذب وقالت دلكني بس بالراحة علي هذه المنطقة لانها تألمني كثيرا وبالفعل وضعت دهان المسكن علي يدي وبدأت في تدليك هذه المنطقة وانا في قمة الاثارة وكونها مكشوفة امامي فانا بشر ولي شهوتي فقد بدأ قضيبي في يقظة الانتصاب وانا في اشد الخجل والكسوف منها وهي ترفع يدها وتنظر نحو قضيبي وتغطي وجهها مرة أخري وانا ادلك في هذه المنطقة بكل رقة وحنان بل بخوف فوجتها تقول اضغط شوية بس بحنية فأخذت من الدهان قليلا وبدأت مدلكا وكل ما الدلك تتنهد بنشوة واثارة وتتموج حتي يدي تتحرك اكثر وأثناء تموجها ارتضمت اطراف اصابعي الي حافة كسها فمسكة يدي ولم ترفعا من ذلك المكان فوجت كولتها به بلل واضح ويدي شعرت بحرارة كسها وهي فوقة فقالت ان كان الكولت يعوق تدليكك انزعة ولا تخجل وانا في شدة الاثارة وفي حالة يرسي لها فقلت لها حسب راحتك فقالت يكفي الان بعد ما نأكل ابقي دلكني مرة أخري انت مش قلت كل ساعتين قلت لها هذا امر الصيدلي الذي اشار فقالت هات يدك حتي اقوم وانا بشدها حتي تقوم نظرت علي جهة قضيبي الذي كان هيفرتك البنطلون ومتحجر مثل الحديد فضحكت وقال تعالي اغسل يدك حتي نأكل سوي بعد تعبك معي وانا اسفة لتعبك ومجهودك بس بصراحة يداك كالبلسم فلقد خف الوجع بنسبة كبيرة والبركة فيك ولولا وجودك كان زماني مرمية ولا احد يسأل عني وقامت مرتكزة علي كتفي الي أن وصلنا الي الحمام حتي نغسل يدي وهي الاخري وبعدها تركتها لانها طلبت أن تستعمل الحمام لغرض شخصي وانتظرتها حتي قضت وخرجت وهي تنظر لي بابتسامه كلها دلال واغراء كأنها تقول في قرارة نفسها لقد وقعت في شباكي ولم تفلت من أغراء جسدي وانا من جانبي اقول هل يمكن ان انولها جنسيا ؟؟ فقالت سوف اشغلك هات الاكل حتي نسخنة ونأكل لانني جعت وجوعتك وتعبتك كثيرا فقلت لم اتعب ومما تعبت تعبك مصدر لسعادتي يكفي عرفتك من ساعات قليلة وكأنني اعرفك من زمان فسخنت الاكل وجلسنا امام بعض ننظر لبعض بكل شوق بلا كلام فكانت تغرس الشوكة بقطعة اللحمة وتقدمها لي وانا في قمة النشوي والسعادة بها وهي تنظر لي وعيونها تقول حقق رغبتي بوصالك وانا بنفس الفكر واخيرا قلت لها الحمد لله انا شبعت علي الاخر فقالت لازم تأكل حتي لا تتعب كونك تدلكني بعد ساعتين فقلت لها لا بعد ساعة ونصف حسب تعلمات الصيدلي فقالت انت مستعجل قوي فقلت لا استعجال ولا حاجة بس لكي يتم شفائك سريعا فقالت هو كام مرة التدليك قلت كل ساعتين حتي تخلص الانبوبة ومفعولها يكون له تأثير فضحكت وقلت ايديك هم فيهم المفعول الذي يجعلني اشعر بتحسن ولمس يديك بهم الشفاء فشكرتها للمجاملة وحسن كلامها فقالت اقسم لك بأن يداك بلسم جعلت جسدي يرتعش ولم اتحكم في نفسي وضحكت بدلال وتمحن فقامت تتصنع انها لم تتعافي فقالت امسك يدي فمسكت يدها فلم تقوي علي الوقوف بتصنع مفضوح فغرست زراعي تحت باطها فيدي لمست بزتها واقسم بلا قصد فضغطت بباطها علي زراعي وهي تضحك فقلت لها غصب عني فأنا لم اتحمل اكثر من ذلك وبدون قصد فقالت لا داعي للاعتزار مأنا كنت بين يديك عرية وبعد قليل هكون مرة أخري وهيتكرر ذلك حتي تخلص الانبوبة ولا انت مش ناوي تدلكني مرة اخري فقلت لها من عيوني اهم شيء راحتك علي الاخر فقالها جهرا هل تستطيع أن تريحني علي الآخر فقلت لو بموت لازم اريحك فقالت انا ولا انت لاتذكر سيرت الموت مرة أخري فوصلت الي البوتجاز حتي تعمل الشاي فقلت لها ارتاحي انت وانا سوف اعمله فقالت تعرف تعمل شاي مظبوط قلت لها بلا فخر سوف تشربين شاي عمرك ما شربتة قبل ذلك فقالت لما اشوف ويارب ما تكون فنجري كلام وبس ولم تعرف تعمل حتي الشاي فقلت لها نجرب ولم تخسري شيء ان عجبك كان بها وان لم يعجبك فعلنيني ما يعجبك وكان كلامنا كله مغزي عن العمل الجنسي بلا افصاح وكل واحد منا يفسر الكلام علي هواه وبما يدور بفكره ان كان كلام عابر أو ذو مغزي فجلست علي الكنبة قبال مني فعملت الشاي وقدمته لها فقالت تسلم يداك فقلت لها يارب يعجبك عملي تذوقي وقولي رأيك بصراحة فرشفت اول رشفة وقالت بصوت علي معلم واستاذ تسلم وتعيش فقلت لها متشكر علي المجاملة يمكن مش عاجبك فقالت اقسم لك انه مضبوت سكر وشاي ** عليك وعلي عمايلك فقلت لها يارب يكون كيفك فضحكت وقالت ما هو اللي كيفني فقلت الشاي فقالت أنا اروح فين فيك وكلامك الذي اغرقني بحلاوته أنت فعلا حكاية جامدة جدا وانا بصراحة بدوب من كلامك ونظرة عيونك التي تعري جسدي كأنك تنظرني وانا عارية من نظرة عيونك فقلت لها بكل صراحة انا لم استطيع مقاومتك واصبحت اثير جذبيتك وجمالك الفتان الصارخ المدمر الذي تنحني امامه همم اعتي الرجال فقالت حيلك ماذا تقول؟ قلت بقول الحقيقة فقالت اسمع بقي انا انسانة ضعيفة ولم احد قالي مثل هذا الكلام وكلامك انت خصوصا بيدوخني وبيرعش جسدي فيكفي تدليك فخدي ولا انت ناوي علي أية فقلت ناوي أن أخفف الآمك وتبقي مثل الغزال فشكرتني وغمزت بعينها غمزة بها اغراء رهيب فقلت لها باقي نصف ساعة علي دلك فخدك فقالت فعلا ابتدأ الوجع يعود ثانيا فقالت هو لازم الساعتين ماتجي تدهني وترتاح وتريحني لاني خلاص مش قادرة اتحمل بعد يدك بتريحني ولكن قبل أي جاجة غير ملابسك حتي تكون علي راحتك بدل ما انت زانق نفسك بالبنطلون فقلت لها عندك حق علشان بعد ما اخلص انام الساعتين وابقي اقوم اعمل لك الدهان مرة اخري ودخلت افتح الشنطة اخرج منها ترنك وبمجرد ما خلعت القميص قالت ** واكبر أية في الجمال كامل الاوصاف فضحكت واكملت خلع البنطلون وكان السلب منتفخ من الامام لانني امتلك قضيب حجمه كبير نوعا ما فكان ظاهر بوضوح امامها لانها قبال مني علي بعد متر ونصف علي الاكثر فقالت خليك كما انت الجو حر وخذ حريتك ولا تحرج مني فأخذني الكسوف وارتدأت بنطلون الترنك ولم ارتدي أي شيء أخر وصدري به كمية شعر كثيفة وجسمي الي حدما رياضي ومنسق وليس لي كرش وعضلاتي مفتولة واضحة التقسيم فلم تبعد نظرتها عني فقالت اتعب وساعدني حتي اوصل الي السرير من عيني يا حبة عيني قالت تسلم عينك يا زوق فأخذتها من تحت باطها ويدي حول وسطها وسرنا ناحية السرير فسألتها تستطيع الطلوع علي السرير فهزت رأسها بلا فحملتها ووضعتها علي السرير وانا نصفي العلوي عاري تماما فقلت لها نامي علي جنبك واغطيك وارفعي ملابسك وانت تحت الغطاء فقالت لا داعي للغطاء وارفع لي ملابسي وأبدأ شغلك فلا داعي من الحرج اكثر من ذلك فانت امامي نصفك عاري فقلت لها حسب طلبك فلا تحرجيني وانا غلطان الذي طاوعتك فلم اطاوعك مرة أخري فضحكت وقرصة صدري وشدة شعر صدري بدلال وقالت انا قلت بلاش غطي حتي تأخذ حريتك ولا يتسخ الغطاء من الدهان وهذا قصدي وفي نفس الوقت قلت اقدم لك مكافأة تعبك وتري جسدي الذي اجمل من المرمر كما تضحك علي بكلامك الشهد فقلت لها انت فعلا اشهي من الشهد وبالفعل جسمك احلي من المرمر فقالت حرام عليك كلامك بيثر كل جسمي وانا عشت سنوات طويلة بلا اثارة ولا كلمة حلوة مثل كلامك ولا نظرة تخترق ضلوعي مثل نظرتك فلا داعي نخبي علي بعض اكثر من كدة فانا بالعربي اشتهي حضنك يضمني فقلت لها لا تتعجلي الامور وكل شيء باوانه فشعرت ان كلامي لم يعجبها فقالت ناوي تدلك فخدي ألان ولا كل شيء باوانه فقلت لها ولاول مرة انت زعلتي يا قمر فشدتني بكل قوتها فكنت فوقها وبلا وعي جذبت رأسي والتهمت شفتاي في فمها بقبلة بها العشق والشوق والهيام والغرام والآثارة والشهوة وهي تمص في شفايفي ومطوقه رأسي بزراعاها حتي لا افلت منها واستمر الحال حتي انسهرنا ونار القبلة تشعل الرغبةوانا احاول بقدر المستطاع ان ابعد بباقي جسدي عنها حتي لا يصطدم قضيبي المنتصب بجسدها وكأنها شعرت ببعد باقي جسدي عنها فقالت انت مبعد جسمك عني فقلت حتي لا احمل جسدي علي فخدك فتتعبي اكثر وبعد فك عراك الشفاه قلت سوف ادلك فخدك فقالت وهو كذلك وضحكت وقالت بس بذمة يا دكتور فانا تعبانه قوي يادكتور واريد بعد ما تدلك فخدي اريد حقنة مسكنة للالم من الامام فانا لم اعلم مخذي كلامها وقلت ببساطة هل عندك حقن تخفف الالم فنظرت لي بشيء من العلقنة وقالت من حقن واشارت علي قضيبي وضحكت بميوعة ودلال وقالت ولا ما يعرفش يعطي حقن فقلت لها الذي ينجح في عمل الشاي ينجح في اعطاء الحقن بس الحقن اللي عندي اقوي من حقن الزيت وتعطي ببطء شديد فهل تتحملي فقالت اجرب واحكم فأن كانت متعبة بلاها والسعادة تملء وجهها فكشفت ملابسها والمفاجأه شلت تفكيري فوجدتها بلا كولت أي عاريه تماما وتذكرت بأنها تخلصت منه وهي بالحمام قبل الاكل فلم اتمالك نفسي فملت نحو كسها فقبلته قبلات سريعة متلاحقة بلا رحمة ولا هواده واخرجت لساني وبدأت في لحس اشفاره وهي تتلوي وتقول ماذا تفعل يا مجنون انت تهدهن فخدي ولا بقبل فرجي وانا لم اسأل فيها وغرزت لساني في فتحت كسها الذي بدأ بالبكاء ونزف دموع الشهوة وهي تنغج وتوحوح وتقول حرام عليك ماذا تفعل بي وانا لم اسئل عنها ويدي سبحت نحو بزازها فمسكت بزتها ودلكتها وفركت حلمتها بكل رقة واثارة فغابت عن الوعي في عالم النشوة والمتعة فوجدتها توسع ارجلها وترفعهم حتي تتيح التوغل اكثر واكثر وانا لم ابطل في دفع لساني في كسها المتورد من لذتها تنهمر منه شهوتها فتذوقت مائها الذي له رائحة جذابة وحتي تراخت اعصابها برعشة قوية وتدفقت شهوتها وسالت حتي تبلل السرير من تحتها وهي تصرخ كنت فين من زمان ارجوك ارحمني واعطيني الدواء من ذبك ولاول مرة تنطق بهذه الكلمة التي اشعلت نار الشهوة فتخلصت من بنطلون الترنك والسلب مرة واحدة واصبح قضيبي منتصب كالسيخ الحديد وبلا تردد كنت فوقها رافعا رجلاها علي كتفي ودخلت قضيبي متوغل في دهليز كسها الغارق بشهوتها فصرخت من دخوله وقالت حرام عليك شقت كسي وانا متوغل بكل قوتي بداخلها وادخل واخرج ذبي وهي تأن وتنغج وتوحوح بأهت كلها دلع واثارة وكانها لم تجرب النيك في حياتها فقالت براحة شوية دأنا في حياتي لم اتناك بمثل هذا الزبر ولا طولة ولا تخانته دأنا كأنني بنت بنوت وفتحتني اليوم متألمة من زبرك ارحمني بالراحةوأنا شغال بكل عزم وفي يقيني أن اجعلها تحلف بهذه النيكة وهذا راجع لقولها لي تقدر تريحني لما اشوف واحكم فقلت لها مرتاحه وسعيدة ولا اطلعة يمكن لم اعرف اريحك فقالت الوقت عرفت أنك مش سهل ابدأ فأنت استاذ في كل حاجة فطلبت منها ان اجردها من باقي ملابسها وارضع بزازها فقالت افعل كل ما تريد ولا تسئل عني فأنا بموت في زبرك ونيك فيا للصبح فأنا من زمان لم اتناك ومشتاقة للنيك فنزعت عنها باقي ملابسها فكانت حورية بمعني الكلمة ابزازها كبنت بكر حلمات وردية بارزة فعصرتهم بيدي بكل حنان ورقة وفركت الحلمات باطراف اصابعي وانا ادخل ذبي بكل قوة واسحبة ببطء شديد فكانت تقبض علي ذبي بعضلات كسها وتمنعني من سحبة وتنغج ولا اوتار موسيقة وتلف سيقانها حول وسطي بكل قوة وعزيمة وعيونها هائمة بلونها الجذاب ووجهها الذي تلون بخدود بلون الورد وانا امص في حلمات بزازها فلم اشبع ولم اهدأ وهي تقول ارحمني أنت مفتري وجبار بالراحة ذبك هيموتني فقلت لها يا احلي حورية دعيني ابسطك واهنيك وادلعك واعوضك عن حرمان السنين التي فاتت من عمرك دون نيك فقالت صدقت فأنا محرومة بس علي مهلك شوية حتي اتعود علي حجم ذبك لانه جامد قوي علي كسي وانت مفتري ما صدقت تفترسني وكأنك تنتقم مني ولكن بحق ذبرك يجنن يهوس واصل حتي امعائي ارجوك أن ترتاح قليلا وانا كذلك ونعاود مرة أخري فقلت لها مش قبل ما اقذف فقالت وأمتي هتقذف فقلت كل شيء بأوانة ولما اشعر بكسك مستجاب لذبي سوف اقذف فضحكت وقالت وكيف تعرف بأن كسي مستجاب من عدمة قلت لما ترتعشي مرات ومرات ساعتها يستجيب ذبي ويحن علي كسك فقالت بقولك لم اتحمل أكثر من كدة ارحمني واثناء كلامها انفجر بركان شهوتها بغزارة وهي ترتفع وتنخفض بكل قوة تحتي وتتلفظ بكلام غير مفهوم وانا ادفع بذبي الي الاعماق ففوجئت تشدني من شعر رأسي وتقول لا تتحرك اتركة بداخل كسي بلا حركة قليلا فأستجبت لها ولطلبها حتي اغير لوضع أخر فقلت نغير الوضع فقالت اريد دخول الحمام الان اريد ام اتبول هشخ علي نفسي فساعتها حتي تنهض وتذهب الي الحمام وانا اداعب ابزازها واعصر في فلقتي ظيظها التي أراها لاول مرة بشكلها الذي يجذب ويهوس ويجنن وقلت لها طيظك تهوس فلم ترد علي ولكن غمزت بعينها دليل علي انسجامها من غزلي لها ودخلت الحمام وهي عارية بلا ملابس وغابت لفترة وخرجت تقول حبيبي ولاول مرة تقول حبيبي فنظرت لها وانا اقترب منها واقبلها فقالت لماذا فعلت هذا ؟؟ فقلت لانك مثيرة وعندما شفتك بدون كولت اتجننت ولم اتحكم في نفسي وكان ما كان هل فعلي اغضبك أم كنت عند حسن ظنك فضحكت وقالت انت عمري وحبيبي بس مفتري وجامد وانا ضعيفة بين يديك مثل العصفورة وانت صقر جارح فلم استطيع ان افلت منك فقلت لها تعالي نكمل ما بدئناه فقالت لا لم اكمل تاني انا خلاص تعبت جدا وكسي يا خويا تعبني ونار فيه من جوة وانت باين عليك مش سهل وصاحب تجارب سابقة مع نسوان غيري فقلت لها اول تجربة معك انت فقالت ابدأ لم تكون اول تجربة انت استاذ ولو اول تجربة كنت قذفت بسرعة فلم ارد عليها وطوقتها من وسطها وذهبنا للسرير فقلت لها نغير الوضع فقالت لم اعرف اي وضع غير أن أنام علي ظهري فقلت لها انت تفعلي ما اقوله لك اركعي كأنك تسجدي وانا ابقي خلفك فقالت ودي يبقي نيك فقلت جربي واحكمي فقالت بشرط بالراحة لان بالعربي ذبك جامد قوي قلت لها سوف تشعرين بلذة في حياتك لم تجربيها فسجدت كما عرفتها وبدأت بتمرير ذبي بين اشفار كسها والمنطقة التي بين كسها وخرم طيظها كالفرشاة ولم ادخلة فقالت هودي النيك ما تدخلة فقلت لا تتعجلي خلي كسك يحن ويفرز شهدك حتي لاتتألمي فقالت انت رهيب وتعرف كل حاجة عن الستات واثناء الكلام حن كسها بماء الشهوة فدخلت ذبي حتي أخرة واخرجتة وكررت هذه الطريقة عدة مرات سريعا فشعرت باستجابة منها بدفع طيظها نحو ذبي اثناء دخوله واثناء خروجة تقبض علية بعضلات كسها وقالت فعلا وضع يجنن استمر واثناء ذلك ادعك في بزازها واقبل ظهرها ورقبتها بل كنت من أن واخر احاول ان اعرف مدي تقبلها لصابعي عند خرم طيظها فأول مرة وجدتها ترفض يدي فبللت صابعي من افرزاتها ودعكت خرم طيظها فاستجابت بتمحن وبعد فترة قليلة وهي منسجمة وفي نشوة وشهوة بللت صابعي مرة أخري ووضعتة بكل راحة حتي انزلق من صابعي عقلته الاولي ولم احرك صابعي وفي نفس الوقت اثناء دفعها علي ذبي كان صابعي ينزلق داخل طيظها واصبح بكامله وفي لحظة قالت نيكني بالقوي شدني من كتافي جامد قوي قوي خلاص شهوتي جاية هموت هات معايا وبالفعل استجاب ذبي للنداء وقلت لها هقذف اين فقالت في كسي بسرعة واثناء قذفي كان كسها يدفع بشلال من مائها ورعشتها غريبة وقوية وبقي ذبي داخل كسها حتي بدأ بالانكماش رويدا رويدا وهي بدأت تهدأ وسحبته منها بكل راحة حتي لا ينثقب لبني وشهوتها من كسها وسحبت صابعي من خرم طيظها وقبلتها عدة مرات وهي تقول ياعمري لم اتناك مثل اليوم00 وسوف نستكمل في الفصل الثاني :tongue: الام تنتاك امام ابنتها قصة حقيقة حصلت أمامي
حدث ذلك عندما كنت في الثانوية العامة. كان يوما من أيام الربيع الدافئة وكنت أنتظر انتهاء الحصة لكي أعود إلى البيت. كانت هذه الحصة الأخيرة حصة تاريخ وقد بدت لي مدرِّسة المادة مثيرة في ذلك اليوم. أنا لا أحب حصص التاريخ وكان من الصعب علي أن أركز على الدرس الذي كانت تلقيه وهي تتمشى أمامي ) في الصف/الفصل. كان شعرها الأشقر الطويل رائعا وكان يتموج كلما تحرك جسمها. كانت ترتدي تنورة قصيرة جدا ( اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار ) وضيقة على امرأة في منتصف الثلاثينيات. كانت ساقاها عاريتين وناعمتين. وعندما مشت نحو السبورة وأدارت لي ظهرها ، كان بإمكاني أن أشاهد فردتي طيزها تعلوان وتهبطان. لا أدري لماذا بدأت أفكر بها في تلك اللحظة كشريكة جنسية يمكنها أن تشاطرني أحلى لحظات المضاجعة ...كنت أفكر فيها تلك اللحظة كأنثى لا كمدرسة وهذا ما حرك شهوتي الجنسية وبدأ قضيبي بالانتصاب. كنت أتمنى أن أمد يدي إلى ثدييها الكبيرين وأتحسسهما وألحسهما وأرضع حلمتهما...
للبنات فقط مقاطع لم تعرض أثارة عبر الهاتف للتواصل 00905374121264
وقد قادني تفكيري الجنسي بها إلى إحساس غريب ورغبة ملحة في أن أرى كيلوتها فرميت أحد أقلامي على الأرض. وكان مقعدي في الصف الأمامي ومقابل طاولتها تماما وعندما انحنيت لألتقط قلمي من الأرض، استطعت أن أسترق النظر إلى ما بين فخذيها العاريين الأملسين وأنا متلهف لاكتشاف لون كيلوتها وقماشه. ولكنها، و يا للعجب، لم تكن ترتدي كيلوتا تحت تنورتها واستطعت أن أرى كسها العاري وكان محلوقا وناعما. مما زاد في رفع توتري الجنسي إلى حده الأعلى وشعرت بأن قضيبي قد انتصب تماما استعدادا للولوج في ذلك الكس الرائع الذي لم يكن يفصلني عنه سوء سنتيمترات قليلة...ولكن يا لسوء الحظ! فما كل ما يتمنى المرء يدركه ، فقد سمعت فجأة رنين جرس المدرسة في تلك اللحظة معلنا انتهاء الحصة وانتهاء الدوام المدرسي في ذلك اليوم. كنت في السابق أترقب انتهاء الحصة، لكن رغبة جامحة تملكتني في المكوث هناك... المهم ، غادرت المدرسة أخيرا قاصدا البيت بأسرع وقت ممكن وأنا في حالة هياج جنسي شديد. وعندما وصلت إلى البيت لم يكن أحد هناك، أو على الأقل اعتقدت بأنني كنت وحيدا في البيت حينذاك. فذهبت إلى غرفتي وخلعت بنطالي الجينز وقميصي وانبطحت عاريا على بطني. وبدون أن أفكر، بدأت أحك زبي بالفراش محركا وركي نحو الأمام والخلف فارتسمت في ذهني فجأة صورة مدرسة التاريخ عارية من كل ملابسها. وسرعان ما انتصب زبي وأصبحت أشعر باللذة عند ضغطه بشدة على الفراش. فنهضت وأحضرت مجلاتي الجنسية من مخبئها السري في الخزانة. وأمسكت زبي ووضعت المجلات أمامي وبدأت ألعب بزبي وأنا أنظر إلى الصور العارية في المجلة. كنت مستغرقا في إمتاع نفسي عندما سمعت صوت انفتاح باب أحد غرف البيت. كان لا بد من مرور عدة ثواني قبل أن أستفيق أو قبل أن أتمكن من القيام بأي رد فعل. وما لبث باب غرفتي أن انفتح فجأة ( اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار ) وأطلت منه أمينة، أعز صديقات أمي. كانت تقف عند الباب تنظر إلي بدهشة. كانت أمينة أجمل صديقات أمي وكانت إمرأة تبلغ 32 عاما من العمر أحمر الشعر وكان طولها حوالي 170 سم ووزنها حوالي 60 كغ.
للتعارف الجاد فقط للبنات 00905374121264
وبادرتني أمينة بقولها: "حسام، هل أنت هنا؟" فحاولت إخفاء زبي وقلت: "خالة أمينة، ماذا تفعلين هنا؟ لقد فكرت أنني كنت في البيت لوحدي"....فقالت: "لا لست وحيدا كما ترى، لقد كنت نائمة في غرفة الضيوف عندكم. لقد حضرت لأقيم مع أمك لمدة أسبوع وكنت أعتقد بأنك على علم بذلك. ولكن يا للمفاجأة!!! أنا أعرف طبعا أنك لم تعد ولدا صغيرا. لقد كبرت يا حسام وأصبحت شابا وهذا حسن، ولكن ما الداعي لتخبئ زبك عني؟ يللا يا حبيبي، تابع ما كنت تعمله، فأنا أريد أن أتفرج عليك. لا تخبئه يا حسام، إنه أكبر من أن يقبل الإخفاء وهو جميل جدا فلماذا تخفيه؟ هيا، دعني أراك يا حبيبي وأنت تتابع اللعب به، أسمع، أنا عندي فكرة أفضل...ما رأيك أن أساعدك قليلا؟ ". قالت أمينة ذلك ثم أقبلت نحوي إلى السرير وهي تنظر إلى زبي وقد علت وجهها ابتسامة مثيرة. كنت أشعر بالخجل. فتمنيت أن تنشق الأرض وتبتلعني. فجلست أمينة على طرف السرير ولكنني كنت لا أزال أغطي زبي بكلتا يدي. فمدت يديها وأمسكت بمعصمي قائلة:" هيا ارفع يديك عن زبك" وهي تدفع بيدي وتبعدهما عن زبي حتى رفعت يديي عن زبي تماما .
فأخذت زبي بيدها وبدأت تتحسسه برغبة واشتهاء وهي تفركه وتلعب به. ثم سألتني:" ألا تشعر بأن يدي أكثر إمتاعا لزبك من يدك؟ كان كلامها صحيحا، فيدها الأنثوية الناعمة جعلت زبي يزداد صلابة وتوترا. ثم بدأت تشم زبي وتبوسه بشوق وحنان وقالت: "أريد أن أمص زبك وبالمقابل تستطيع أن تتذوق كسي وتنيكه إذا رغبت في ذلك".كنت لم أرَ الكس حتى ذلك الوقت إلا بالصورة وها هي أنثى ناضجة تعرض علي كسها. كان الكس حتى ذلك اليوم حلما ورديا بالنسبة لي، ولكن ذلك الحلم تحول فجأة إلى واقع دافئ ولذيذ. كانت شفتا أمينة ولسانها دافئا ورطبا على زبي الذي بدأ يرقص طربا بين شفتيها. أخذت أمينة تلحس رأس زبي بلسانها الوردي اللدن وترسم دوائر حواله ثم صارت تدخل زبي في فمها شيئا فشيئا إلى أن أصبح بكامله في فمها.
انا شب وسيم جدا للتعارف للجاد للبنات فقط 00905374121264
كنت أتنهد وأتأوه تلذذا وانتشاء وأنا أمسك رأس أمينة كأنني أخشى أن أفقد لحظة واحدة من هذه اللحظات الفردوسية. وما لبثت أمينة أن شلحت تنورتها وأنزلت كلسونها وألقت بهما إلى الأرض. يا للروعة!!! كان منظر كسها بديعا حقا! كان نضرا وحليقا وكنت أرى بوضوح كم كان رطبا ونديا. وبعد أن تخلصت من قميصها وحمالة ثدييها، أعادت زبي إلى فمها ثانية وأحاطته بيدها وهي تلعب به وتمصه. فمددت يدي إلى ما بين فخذيها. كان كسها مبللا جدا ويشع حرارة ودفئا. وعندما سحبت يدي كانت أصابعي مبللة برحيق كسها فوضعتها في فمي وتذوقت هذا الرحيق العذب قائلا : " ما أطيب هذا الرحيق إن طعمه لأشهى من العسل المصفى، ولكنني أعتقد أنه سيكون أطيب مذاقا لو تذوقته من المنبع مباشرة". فقالت: "ساضع كسي تحت تصرف فمك الآن لأرى وأشعر مدى عطشك وجوعك للكس". فاتخذت على الفور وضعية اللحس المتبادل (69) دون أن ترفع زبي من فمها.
وما أن أصبح كسها في متناول يدي وفمي ولساني حتي غمرني شعور عارم بالفرح والبهجة فطبعت قبلة حارة مشبوبة بالعاطفة على شفتيه كسها الرائعتين. كانت أمينة متزوجة ولكن زوجها كان قد توفي منذ ثلاث سنوات دون أن تنجب منه أولادا لذلك فقد احتفظ جسمها بتناسقه ولياقته كما بقي كسها كما كان: نضرا يانعا وغضا وبقي مهبلها ضيقا وبديعا كما اكتشفت ذلك فيما بعد. فتحت شفتي كسها بأصابع يدي فبدا لي جوفه الوردي رطبا حارا شهيا يغري الناظر بالتذوق واللحس وأنطلق عبيره وأريجه فقربت أنفي من كسها وملأت رئتي بهذا الشذا العطر الفواح الرائع ثم طبعت قبلة أخرى على شفريها الداخليين ولمست بظرها بطرف لساني، فتنهدت أمينة وزبي لا يزال في فمها وتأوهت ثم أخرجت زبي من فمها لثوان لتقول لي: "آه ما أجمل هذا يا حسام!!! لا تتوقف أرجوك...أرجوك... وأسال كلامها لعابي وفتح شهيتي على التهام كسها فأصبحت ألحس كل طياته وتلافيفه وأنا حريص أن لا يفوت على حتى ميليمتر مربع من جدران كسها الداخلية والتقطت بظرها بشفتي وأصبحت أفركه بلساني ثم أمصه برفق تارة وبشدة تارة أخرى ثم امتد طرف لساني إلى مدخل مهبلها وكان رطبا لزجا فدفعته إلى داخل مهبلها فدخل لساني في مهبلها بسهولة وسلاسة ثم بدأت أنيكها بلساني وهي تفتح لي فخذيها ليصبح جوفها في متناول لساني ولكي أتمكن من الوصول بلساني إلى أعماق مهبلها. وبين الفنية والأخرى كنت التقط بظرها بشفتي وأمصه بشدة ثم أطلق سراحه لاتابع مهمتي في أعماق كسها. وكنت كلما أمص بظرها تشد الخناق على زبي المدفون في أعماق فمها وبقينا على هذه الحال حوالي ربع ساعة إلى أن شعرت فجأة أنها حصرت رأسي بين فخذيها وبدأت عضلات كسها تتقلص فعلمت أنها في طريقها إلى بلوغ ذروة النشوة الجنسية فاحتضنت فخذيها وكفلها بذراعي وبدأ زبي بالانفجار في حلقها وقد قذفت يومها في حلق أمينة أضعاف أضعاف ما كنت أسكبه وأنا أمارس العادة السرية وكانت أمينة امرأة طيبة فلم تدع قطرة من سائلي المنوي النفيس يضيع هدرا فشربت وابتلعت كل ما قذفه زبي في حلقها وكانت هذه المرة الأولى التي أسكب فيها سائلي المنوي في جوف أنثى. كنت أشعر بلذة ما بعدها لذة وسائلي المنوي ينساب من حلق أمينة إلى معدتها ليُختزن هناك ويُهضم ويُمتصه جسدها الأنثوي.
للتعارف الجاد للبنات فقط 00905374121264
ثم أخرجت أمينة زبي من فمها وأصبحت تلحسه بنهم وشهية إلى أن نظفته من كل آثر للمنى. كنت أعلم أنني بحاجة إلى مدة حوالي ربع ساعة لاستعيد انتصاب زبي وكانت أمينة أيضا مدركة لهذه الحقيقة فنهضت وقالت: "سأذهب إلى المطبخ لأعد لنا فنجاني قهوة نشربهما في فترة الاستراحة". نظرت إلى الساعة وكانت الثالثة بعد الظهر. كانت هناك لا تزال ساعتان كاملتان لموعد قدوم أمي. كانت أمي تعمل مديرة لأحدى ثانويات البنات في المدينة. وكان دوام المدرسات ينتهى في الرابعة والنصف. إلا أنها كانت تمكث هناك لبعض الوقت بعد انصراف المدرسات لإنجاز بعض المهام الإدارية. كان كس أمينة أطيب وجبة أتناولها طوال حياتي. كان أشهى من أشهى طعام تذوقته حتى ذلك الوقت.
جلستُ على الأريكة أنتظر عودة أمينة بفارغ الصبر وأنا أشعر بارتياح كبير لم أكن أحس به بعد قذف سائلي المنوي أثناء العادة السرية. كان لدي إحساس غريب بأن هذا السائل قد خلق ليراق في جوف امرأة ولا يُهدر هنا وهناك. ومع أن سائلي المنوي قد وصل إلى معدة أمينة ذلك اليوم، إلا أنني لم أكن لأطمئن وأرتاح إلا بإيصال سائلي المنوي إلى رحم أمينة. وعندما دخلت أمينة بجسدها الأنثوي البض وشعرها الأحمر وعيونها الزرقاء الصافية كالبحر وهي تحمل بيدها صينية القهوة وتضعها على الطاولة ثم تجلس على الكرسي بعد أن ناولتني فنجاني وأخذت فنجانها، ازدادت شهيتي في نيكها وتمنيت أن أنقض عليها فورا وأحملها إلى السرير وأنيكها ولكنني تمالكت نفسي خشية أن تنفر مني وأخسرها وأخسر المتعة التي تنتظرني في الأيام المقبلة.
قالت أمينة بعد أن رشفت قهوتها: " هل تعلم يا حسام أني لم أذق الزب منذ حوالي ثلاث سنوات؟" ثم أفرجت فخذيها ومدت يدها اليمنى إلى كسها وفتحت شفتيه بأصبعيها وهي تريني جوفه الوردي قائلة: "أليس حراما، يا حسام أن يظل هذا الكس حبيس العادات والتقاليد وأن يحكم عليه بالسجن طوال هذه المدة؟" فاستغربت ذلك وقلت: "أمينة، هناك آلاف الشباب يتمنون لو يحصلون على قبلة واحدة من هذا الكس الشهي". ثم نهضت وركعت بين فخذيها وطبعت قبلة على جوف كسها الوردي قائلا: "وهأنذا أول هؤلاء الشباب". فقالت: "أعرف شعور الذكور نحوي، أحس به وأنا في كل مكان. في الشارع وفي السوق وفي المكتب حتى في المدرسة عندما كنت مدرسة للغة الفرنسية في إحدى ثانويات البنين. آه يا حسام هل تدري كم كنت أتعذب حينذاك؟ كنت لا أزال عازبة وقد إنتابني ذلك الشعور في أول مرة دخلت غرفة الصف في تلك المدرسة. كانوا شبابا مراهقين في سنك وقد شعرت من نظراتهم لي كم كانوا متعطشين إلى أنثى مثلي. كنت في ذلك الوقت لا أتجاوز الثالثة والعشرين من عمري. لقد لاحظت عدة مرات، رغم أنهم كانوا حريصين على إخفاء ذلك مني، ماذا كان يفعل جسدي الأنثوي في أعضاءهم الذكرية. في بعض الأحيان كان الإنتصاب واضحا جدا وكنت أراه وأميزه بوضوح ولكنني أغض الطرف وأتظاهر بإني لم أر شيئا. كان هناك طلاب لا يستطيعون التحمل فيستأذنون للخروج إلى دورة المياه، وأنا كنت أدرك تماما أنهم لم يذهبوا إلى هناك إلا لإفراغ شحنتهم الجنسية التي غدت لا تطاق. كان كل ذلك الجو يثير كسي فأحس برطوبة لذيذة في جوفه. وحالما كنت أصل إلى البيت كنت أهرع إلى غرفتي وأغلق الباب على نفسي وألبي نداء كسي الملتهب المتعطش والمتهيج. كنت أتخيل نفسي وأنا واقفة أمام طلابي في الصف أخلع لهم ملابسي قطعة قطعة وهم مبتهجون يعلو وجوههم البشر والفرح إلى أن أتعرى تماما من كل ملابسي فأطوف عليهم واحدا واحدا وأجلس أمام كل منهم على مقعده وأفتح له فخذي وشفتي كسي قائلا: " أليس هذا ما كنت تحلم به طوال العام، فأرني ما ستفعل به، إنه أم*** وتحت تصرفك... كنت أتخيل كل ذلك وأنا أداعب كسي إلى أن أصل إلى ذروة نشوتي وأنا أتصور أحد طلابي يلحس كسي بنهم وشهية أو يفرك رأس قضيبه
المنتصب على أشفار كسي المبلل شبقا".
كان كلام أمينة يثيرني بشدة لأنه كان يصور الواقع الذي أعيش فيه، لقد كان من صميم الواقع. كان كلامها الجنسي الصريح بمثابة المحرك الذي ساهم في إعادة زبي إلى حالة الانتصاب الكامل. وكانت أمينة ترمق زبي بين الفينة والأخرى لترى تأثير كلامها في إثارتي إلى أن اطمأنت أن انتصابي أصبح مؤهلا لاقتحام كسها المبلل. فنهضت واستلقت على السرير وفتحت فخذيها قائلة: تعال يا حبيبي لم أعد أستطيع الانتظار أكثر من ذلك. ولكنني أريدك أن تمص حلمتي ثديي فإنهما أصبحتا حساستين تتوقان إلى المص والدعك. فأخذت حلمتها اليمنى في فمي وبدأت أرضعها كطفل صغير فبدأت أمينة تتنهد وتتأوه ثم انتقلت إلى حلمتها اليسرى وهي تذوب شبقا ويدي تعبث بشفتي كسها الحارتين الرطبتين الشهيتين. ثم ركعت بين فخذيها وأنا ممسك بزبي المنتصب أحك برأسه الكبير المنتفخ على أشفار كسها وبظرها وأمينة تتأوه وتمسك زبي بيدها وتدفعه إلى داخل كسها وتعدل من وضع فخذيها لتسهيل دخول زبي إلى مهبلها. كان مدخل مهبلها مخمليا مثيرا دغدغ زبي المنتصب كالفولاذ صلابة. فدفعت وركي إلى الأمام فبدأ زبي يغوص في كس أمينة شيئا فشيئا إلى أن غاب زبي بكاملة في كسها. كان كسها دافئا عذبا ضيقا وحنونا... وبعد أن أغمدت كامل زبي في مهبلها توقفت لحظة حتى أدعها تشعر بحجم زبي في جوفها ثم سحبته إلى الوراء نصف سحبة وأعدت إدخاله وبدأت أنيك هذا الكس الرائع وأمينة تتأوه وتتلوى وتستجيب بحركات كفلها إلى الأمام والخلف متجاوبة مع حركاتي وقد لفت ساقيها حول وركي لتضمن بقاء زبي في كسها وبقيت أنيك كس أمينة حوالي عشر دقائق إلى أن أحسست بتقلصات مهبلها حول زبي المنتصب وبتحول تأوهاتها إلى صرخات نشوة ولذة مما أثارني بشدة فبدأ زبي بقذف حممه الحارة في أعماق كس أمينة وعلى مدخل رحمها وأنا أحكم الإمساك بجسدها الأنثوي الغض كأنه كنز ثمين أخشى أن يضيع مني فجاة. إلى أن أفرغت كمية كبيرة جدا من السائل المنوي في بطنها حتى أن بعضه خرج من كسها فأصبح يسيل على فلقتي طيزها وعلى زبي وبيضاتي.
كان منظرا بديعا ورائعا أن أرى أمينة تتلذذ وتنتشي وهي مغمضة العينين. كان منظرا يبعث على الاعتزاز والفخر في نفسي باعتباري منحت أمينة ما كانت محرومة منه منذ ثلاث سنوات وباعتباري قد أصبحت رجلا حقيقيا بعد أن تمكنت من إيصال سائلي المنوي إلى أعماق امرأة جميلة ناضجة كأمينة.للعارف الجاد انا شاب وسيم جدا للبنات فقط 00905374121264
وحين بلغت الساعة الرابعة والنصف واقترب موعد قدوم أمي، كنت قد نكت أمينة أربع مرات أخرى وفي أوضاع مختلفة كان لها الفضل الأول في تدريسي وتلقيني.
بقيت أمينة في بيتنا لمدة أسبوع كنت أنيكها كل يوم 7-5 مرات وعندما حان موعد سفرها وودعتني بحرارة وكنت أحس بأنني لا أودع امرأة عادية بل امر أة كان لها شأن عظيم في حياتي فقد كانت أول من أتاحت لي فرصة تذوق الكس والتعرف على لذائذه ومتعه العديدة.
لم أر أمينة بعد ذلك اليوم. وانقطعت أخبارها عنا وسمعت يوما من أمي أنها تزوجت من أحد الأثرياء في الولايات المتحدة وسافرت إلى هناك لتقيم معه.
وقد مضى الآن على لقائي الجنسي مع أمينة أكثر من عشر سنوات رأيت خلالها العديد من البنات والنساء وعاشرتهن ولكن كس أمينة وجسدها الأنثوي الغض الناضج لم ينمحيا من ذاكرتي. وسيبقيان كذلك ما حييت
بنت أخي مَرْوَة و دروس الحاسوب
قصة حقيقية منقولة
قصتي حدثت على طول سنة و نصف حتى لا يتعجب القارئ و يقول كيف يتم التجاوب بسرعة ،خطتي كانت بالصدفة و على المدى الطويل حدث تجاوب و هذه تفاصيلها .
عمري 30 سنة و اسكن مدينة صغيرة شبه بادية و نحن 3 او 4 فقط نمتلك الانترنت و الباقي جوالات فقط و اسكن لوحدي في بيت خاص لكنه مرتبط مع بيت أهلي و بيننا باب فقط لاني لا استطيع الطبخ و غيره من اعمال المنزل .يسكن في بيت اهلي اخي الكبير المتزوج من مدة طويلة حوالي 20 سنة و عنده بنتان و ولد .البنت الكبيرة من سنتين حصلت على شهادة الباكالوريا و لإتمام التسجيل لابد لها من الانترنيت مما جعلها تطلب مساعدتي و اثناء التسجيل لاحظت انها لا تعرف شيئا من الحاسوب اطلاقا فتعجبت ،بعد تسجيلها بنجاح في أحد الايام دخلت عندي بنت أخي مروة و طلبت مني ان اعلمها الحاسوب ،طبعا وافقت و وضعنا جدولا زمنيا كل يوم ساعة و نصف بعد منتصف النهار لاني اكون فارغ شغل و مرتاح .بدات الدروس و كل شيء تمام ،لكن كانت عندي ملفات في الحاسوب شخصية اغلبها صور جنسية و افلام بورنو يعني راكم تعرفون حالة الاعزب و عايش وحدي و خاصة مع وجود النت لكن الملفات كانت مقفلة بكلمة سر و كنت مطمئنا من عدم قدرة مروة على تصفحها .بعد مضي الشهر تعلمت مروة كل شيء عن الحاسوب و بدأنا النت بعد ذلك و في مدة قصيرة ألمت بكل شيء و خصصت لها وقتا معينا تأتي عندي لغرفتي لتتفحص النت مرتين في الاسبوع مدة كل مرة 3 ساعات من الظهر حتى بعد العصر .و مرت الايام و مروة مواضبة على هذا المنوال و صدفة في احد الايام كنت اتفرج على فلم اباحي و لما شفرت الملف تركت الفلم خارج الملف لان برنامج التشفير لما يكون هناك ملفا مفتوحا يشفر الباقي و يتركه بدون تشفير تلقائيا .تركت لها الحاسوب و على حسب ضني كانت مروة تتوق لمعرفة ما يوجد في الملف المقفل برغبة الفضول فقط لان المثل يقول كل ممنوع مرغوب،عندما عدت وجت الفلم الاباحي غير مشفر و تذكرت اني كنت اتفرج عليه لما شفرت الباقي و استحييت من نفسي و عرفت ان مروة ربما تكون قد رأت الفلم مع اني كنت اعرف انها تدخل بعض المواقع الخاصة لكنها تخاف ان اكتشف امرها .مروة عمرها 19 سنة وقت ذلك .لكنها دائما ما كانت تحمل مقاطع فيديو قبل حارة و مداعبات و غير ذلك و عندعا تخرج انا اتصفح كل شيء بعدها من دون ان تعلم بذلك .المهم اردت معرفة ردة فعلها تجاه الفلم هل شاهدته ام لا ؟ الحقيقة مروة كانت مغرية جدا بجسمها الفتان و صدرها البارز و رائحتها الذكية الحلوة و كانت تجلس جنبي تلامسني و لكن بنت أخي لم اكن اعيرها انتباها ،كنت اعرف انها اصبحت امرأة كاملة الأنوثة .قررت ان اعيد الكرة عمدا و تركت فلما آخر مفتوحا دون تشفير لكي أتأكد من انها شاهدته و لعلكم برنامج الريل بلاير او ال في ال سي عندما تشاهد فيه مقطعا وتخرج دون حذف التاريخ يبقى عنوان الفيلم مكتوبا و تستطيع الدخول اليه مباشرة .و هذا ما وقع بمجرد ما فتحت الرييال بلاير وجدت الفيلم و علمت ان مروة شاهدته او جزءا منه لا ادري بالضبط .سرت على ذلك المنوال مدة الشهر كل مرة فلم جديد خاصة الافلام الرومنسية الاباحية ليس افلام الهارد لاني اعرف ان مروة مراهقة .بعد الشهر قررت ان أقطع عنها الافلام لأرى ردة فعلها .و فعلا فعلت ذلك و لاحظت انزعاجها كثيرا و عدم مكوثها كثيرا عندي في غرفتي .على فكرة عندما كانت تدخل مروة غرفتي كنت أجلس احيانا في الصالون اتفرج على التلفاز و هي تغلق الباب او مرات أخرج للشارع لتأخذ راحتها .انقطعت مروة عن المجيئ عندي بعد مدة من توقف الافلام .و عرفت انها مستاءة جدا لكنها تستحي ان تقول .و انا تظاهرت بالاندهاش و سألتها مروة لماذا تركت المجيئ عندي ؟ اجابتني بحياء ، الدراسة شغلتني عمو . قلت لها لابد عليك ان تحافظي على مهاراتك في الحاسوب لو تركتي ممكن تنسى كل شيء ، تعالي و لو مرة في الاسبوع ؟ وافقت و انا تركت لها كل المجلدات مفتوحة بما فيها الصور و الافلام و حتى العاب الجنس .مكثت مروة كثيرا هذه المرة عندي اكثر من 3 ساعات ربما لانها كانت محرومة كثيرا و لاحظت نشاطها و فرحتها و بدأت تأتي مثل الماضي مرتين في الاسبوع و كل مرة تجد الجديد عندي . الحقيقة انا غلبني الشيطان و تعلقت بمروة كثيرا و خاصة انها في قرارة نفسها تعلم اني اترك لها المجلد مفتوح عمدا .في احد الايام تركت لها مقطع فيديو خاص بي و انا امارس العادة السرية من نزع ملابسي حتى القذف و في الاخير طبعت قبلة على يدي و نثرتها في الهواء اتجاهها كأني اقول لها هذه لك .لكني كنت خائفا من ردة فعلها و فقد وجهها الجميل .بعد يوم فتحت بريدي فوجدت رسالة منها عرفت انها منها لاني انا من فتح لها الحساب اول مرة و تقول الرسالة بصراحة أريد افلام سحاق من فضلك و رسمت قبلة في جلنب الرسالة .الحقيقة انتصب زبي مباشرة و ما حسيت إلا و انا امارس العادة السرية و انادي باسم مروة بدون شعور .حملت بعض مقاطع السحاق القصيرة و بعثتها على اميلها الخاص و طبعت كثيرا من القبل من دون كتابة أي شيء و كذلك حملت أفلام سحاق طويلة بالتورنت و تركتها في الحاسوب لكي تشاهدها مروة .بعد مدة تركت لها مقطع فيديو ثاني يصورني و انا أحلب زبي و اشير إليها بيدي من دون كلام يعني أن زبي لها لو ارادت .كنت كل مرة اتأكد من انها شاهدت المقطع .في احد المرات فتحت ملف الفيديو المسجل فوجدت مقطعا صغيرا لبنت من دون وجه تظهر فيه و هي تنزع التيشرت و تيقى في سوتيان اسود مغري و تمسك بزازها بيديها و تدلكهما ثم تشير الي بأصابعها ان تعالى مثل ما تفعل الممثلات تماما .أقسم لكم أني كدت أقع أرضا ،صدرها يجنن و متوسط الحجم و بمجرد ما رأيت التيشرت عرفت انه لمروة بنت أخي .ضلينا نتبادل الرسائل و مقاطع الفيديو هي من دون وجه و انا عادي مدة الشهر او أكثر و ظهر بيننا الحب و تصارحنا به بيننا بطريقة غير مباشرة ،و لما تراني او اراها كأن شيءا لم يكن ههههههههههههه .في أحد الايام دخلت مروة عندي في غير وقتها المعتاد و كانت الساعة حوالي 11 صباحا ،سألتها ليس عندكي محاضرات اليوم ؟قالت لي الاساتذة في اضراب .ثم قالت لي أريد منك ان تعلمني بعض خدع الحاسوب ،لان صديقاتي طلبن مني ذلك .قلت لها حاضر يا مروة تفضلي جيبي كرسي و تعالي . قالت لي لا هيك انا مليحة ،و كانت واقفة ورائي و انا على الكرسي جالسا .و انا اشرح لها و أعلمها و هي كل مرة تمد يدهالشاشة الحاسوب لتريني شيئا و بمجرد ما تمد يدها من خلفي وجهها يلامس وجهي من الجنب و اشم رائحتها الذكية وشعرها الحريري الملمس يلمسني و احس بانفاسها الحارة الملتهبة و كأنها تتعمد ذلك .و مرات يدها تلامسيدي و تضل ملتصقة بيدي و انا في حلم .و مرات صدرها المنتصب يلامس ظهري و احس بطراوة بزازها ،المهم ضلينا على هذه الحالة حوالي الساعة حتى تعبت مروة من الوقوف و انا زبي منتصب لكن كنت استره و كله بلل و حسيت بصدها يتصلب لما كانت تلمسني به . اردت تقبيلها لكنني خفت او جبنت و لم يحدث بيننا شيء كل منا كان متردد كأنها كانت تريد مني الخطوة الاولى و انا كذلك و الرابط العائلي منعنا .ثم في يوم آخر كانت تتجول في النت عندي و انا اتفرج التلفاز و عرفت انها تتفرج على الفيلم الذي حملته لها ،نادتني مروة عمو تعالى من فضلك لحظة .هرعت إليها و هي جالسة على الكرسي و انا خلفها ،يعني تبادلنا الادوار .و هي تستفسر و انا اشرح لها و أضع رأسي خلفاها و أشم رائحتها العطرة لانها كانت تتعمد العطر لإغرائي و أنا كنت دائما أعطر الغرفة و شعرها الحريري يلامس وجهي .و لما طفح الكيل كنت اشرح لها و يدي على شاشة الحاسوب ما حسيت بنفسي إلا و انا أضع يدي على صدرها ثم سحبتها بسرعة ،فأعادت مروة علي نفس السؤال لكي افعل الحركة نفسها و هنا وضعت يدي على بزازها و مسكنها منهما و دلكت بلطف دون ان تقول هي و لا انا حرفا واحدا و أحسست صدرها تيصلب و عرفت انها أحبت الامر و تركت الحاسوب منيدها و انا قبلتها من رقبتها و يدي في بزازها ثم ادخلتيدي من تحت التيشرت ووضعتها على السوتيان و بدأت احك و أدلك و هي تتنهد بسرعة ،ثم تركت يدا على أحد بزازها و نزلت باليد الاخرى الى بطنها و سرتها ثم نزلت ووضعتها فوق البنطلون الرياضي الذي كانت تلبسه و تحسست عانتها من فوق ثم لمست كسها الصغير من فوق فقط فارتعدت مروة كأن الكهرباء صعقتها .نزعت يديبسرعة و لكنها مسكتني من يدي و ادخلتها تحت البنطلون و انا اتتمت الباقي فنزلت الى الكيلوط الصغير و تحسسته ثم وضعت يدي على كسها الرطب الطري فوق الكيلوط كانها لا تلبس شيئا و احسست ببلل كسها و ضخامة بظرها المنتفخ .ثم مسكت يدها و ادخلتها في بنطلوني ووضعتها على زبي مباشرة و رايتها تتحسس زبي جيدا و تمسكه بقوة و تتلمس كل جزء فيه ،عرفت انها لم تلمس زبا قبله من طريفة مسكها له .لم اطق صبرا و نزعت عنها التيشرت و حملتها للسرير لاني عندي سرير عريض لإثنين .نيمتها على السرير و نحن لا ننطق بكلمة و بدأت انزع عنها سروالها الرياضي و شاهدت كيلوطها الأسود الصغير يغطي كسها و جزءا صغيرا من فلقاتها فقط و صدرها ابصح مثل الصخر و كلما لمست حلماتها تتأوه و ترتعد و تفتح رجليها .قبلتها من بطنها و نزعت عنها السوتيان ثم بدأت ارضع بزازها بشراهة لا توصف و هي تتلوى فقط و تنازع بصمت .تعجبت لشدة شبقها و حبها للمداعبة .نزعت كالسوني و بقيت عريان و زبي منتصب امامها و هي تمسكه بيدها ،ثم نزلت بين رجليها و انزلت الكيلوط شيئا فشيئا حتى بان كنزها الذي تخفيه بين رجليها و يا له من كنز ،كس صغير مبلل بقليل من سائل شهوتها و بظر احمر منتفخ و شفرات كس صغيرة مغرية لم اصدق نفسي كأني في حلم و ما ان قبلت كسها حتى وضعت يديها على رأسي و امسكتني بقوة كأنها تريد إدخال رأسي في كسهاثم لحسته جيدا و لحست سائلها و مصصت بظرها و هي تتلوى كالأفعى و لا تستقر في مكان ،كنت ابلع شفراتها في فمي ثم اخرجهما و اعض بظرها المنتفخ بحنان و ادغدغه بلساني و مروة في شبه غيبوبة تمسك باحدى يديها رأسي بقوة و اليد الاخرى تفتش على زبي لانه كان بعيدا عنها نوعا ما لاننا لم نكن في وضعية 69 كنت انا اسفل .بدأت مروة تصعد للسماء و ترتمي على السرير بقوة كأن ازمة قلبية ضربتها و ضغطت على رأسي برجليها فأدخلت لساني قليلا في كسها حتى صرخت من اللذة ،أول مرة اسمع صوتها منذ بدأنا قالت اممممممممم اححححححححح آآه آآآآه آآآآ ثم سكتت .و انا لا يفارق فمي كسها الصغير الرطب و استحليت طعمه اللذيذ و فجأة اسمع صوتا خافتا يقول عمو دخله في ارجوك دخل تاعك في عمو .قلت لها ماذا أدخل ؟ قالت لي دخل زبك في كسي ما عدت استطيع التحمل ارجوك نيكني و خلصني من عذابي نيكنييي عمو .تعجبت كيف تطلب مني فض بكارتها و عرفت انها لا شعوريا تتكلم فضاعفت اللحس و المص و أخذت وضعية 69 حتى يتسنى لها اللعب بزبي هي كذلك و تنسى موضوع فض بكارتها ، فانقضت عليه مثل الوحش الكاسر و كنت متهيجا كثيرا بمجرد ما ادخلت زبي في فمها و مصته قليلا انفجر بالمني في فمها و بدأت ترمي المني من فمها من كثرته و هي تتخبط يمينا و شمالا و تصرخ ام امممممممم امممممم يا ماما جاتني جاتني عمو جاتني ايييييييي و تعصر رأسي وكسها كله بلل كثير لذيذ.ثم صعدت للسماء بقوة وارتمت على السرير و لم تتحرك بعدها لمدة 5 دقائق و زبي ملامس لفمها و كله مني و هي نائمة فعرفت انها قضت وطرها و جاءتها شهوتها الغزيزة القوية .مسحت المني عن فمها و قبلتها بعد ما ارتحنا قليلا و مصصت شفتيها و هنا تكلمنا مع بعض بصراحة أول مرة فقلت لها عجبك الحال مروة الحبوبة ؟ ضحكت و هزت رأسها يعني نعم .و عانقتني بقوة و قالت لي لازم كل يوم ندرس الحاسوب .و فعلا بدأت تأتي عندي في اوقات غير منتضمة و تقول لهم في البيت عندنا مواضيع كثيرة لازم البحث عنها في النت و تحمل كراريس و كتب في يدها الملعونة ههههههههه .و نحن كل شيء نفعله هو النيك و المص و اللحس و يبدو انها احبت اللحس كثيرا و مص زبي .في أحد الايام قلت لها لازم ان أعلم نسرين أختك الحاسوب هي كذلك ؟صرخت و قالت لي مستحيل انا من اعلمها و هي شبه غاضبة .انفجرت بالضحك و قلت لها لماذا يا مروة الحبوبة تخافين على نسرين مني انا عمها؟قالت لي لا بالعكس أخاف عليك منها و لا أريد ان تشاركني امرأة فيك .هنا أحسست بحب مروة و تعلق قلبي المسكين بها و قلت لها المصيبة اني عشقتك يا مروة و لا ادري الحل ؟ قالت لي خلينا فرحانين مبسوطين احسن .كنت لا أفعل معها شيئا حتى اريها اياه و أتأكد انها تريده و خاصة يوم نكتها منطيزها لاني خفت عليها من الالم لا اريد لمروة ان تتالم و لو لحظة .بعد ما شاهدنا افلام النيك من الطيز قالت لي النيك من الطيز حلوعمو ؟قلت لها حسب الرجل الي ينيكك حبيبتي و حسب استجابتك للنيك .قالت لي عاوزة أجرب معاك عمو ؟ قلت لها المرة الجاية نجرب اليوم خلاص لا اقدر خويتي مخزوني كله يا لبوة و مصيتي دمي .ثم في يوم الموعد قررت ان انيكها من طيزهابطريقة تجعلها تعشق نيك الطيز . قمت بلحس كسها بعد مداعبة و حب و قبل دامت أكثر من نصف ساعة ،وهي و تمص زبي حتى نزلت في فمها و لما احسست باقتراب شهوتها نيمتها على ظهرها و رفعت رجليها و وضعت وسادة تحت طيزها كي يرتفع قليلا و انا افرشي كسهابزبي و هي تتلوى و خاصة لما يلامس زبي بظرها ترتعد و تصرخ بصوت خافت ،ثم قلت لها مروة حبيبتي هيك راح يفضك زوجك يوم الدخلة لازم تتذكري الوضعية لانها اسهل و اريح وضعية و هي ابتسمت و خجلت شوي هههههههه زبي فوق كسها و مروة البريئة مازالت تخجل شوي.و بدأت امرر زبي على كسها و بين فلقاتها حتى يلامس طيزها كل مرة و كنت اركز على طيزها امسك بظرها بدي ادلكه و بيدي الاخرى افرشي طيزها و فتحتةطيزها حتى ارتخت و لما ابعدت زبي عن طيزها قالت لي ليش وخرت زبك عمو خليه خليه ارجوك عمو ارجوك احس باللذة لما تلمسني بزبك في طيزي .قلت لها عجبك مروة حبيبتي ؟ هزت رأسها و كان طيزها كله مبلول فقلت لها لو ازلت يدي من كسك و بظرك انتي كملي حبوبتي بيدك ؟هزت رأسها بالموافقة .ثم بللت زبي كثيرا باللعاب و وضعته في طيزها و فرشيت حتى حسيت بطراوته و هي تحك كسها بقوة و تنازع و تتنهد بقوة ،ثم ضغطت قليلا فانتبهت انها فتحت عينيها كأنها تتألم .و كنت فوقها فملت عليها و قبلتها بقوة و مصيت شفايفها و يدي في زبي فوضعته مرة ثانية في فتحة طيزها و فمي في فمها و دفعته قليلا حتى احسست انا الرأس دخل فتوقفت قليلا و انا اقبلها و يدها لاتفارق كسها ،ثم احسست انها تقترب مني تريد ادخال الباقي فضغطت شوي حتى دخل بهدوء و دائما فمي في فمها الجميل الحلو مثل السكر .ضليت على هذه الحالة مدة حتى ارتاحت و اغمضت عينيها ثم بدأت أدخل و اخرج زبي بشويش و مرات كنت اخرج زبي كله من طيزها فتمسكه بيدها و تدخله فيطيزها ،هنا قلت لها حبوبتي عجبك النيك من الظيز ؟هزت رأسها يعني نعم ،هنا اكملت النيك و يدي على بظرها تدلك و احك فيه بلين و مرونة حتى التصقت فيها بشدة ففتحت عينيها و احست بشيء ينزل في بطنها كان المني كثيرا و قالت لي و هي تبتسم دافي و يدغدغ من الداخل عمو اممممم علاش ما نكتنيش من قبل من الطيز علاش عمو حرام عليك ؟ ضحكت و قلت لها خفت عليك حبيبتي . قالت لي لو النيك كله هيك نيكني من أي مكان بدك عمو حبيبي ؟ثم اكملت حك كسها حتى سكتت عن الكلام و زبي مازال في طيزها بمنيه و هي تتلوى و كسها يسيل ماءا حارا ثم صرخت اممممممم عمو جاتنيييييييي جاتنيييييي عمووووو نيكني بالقوة عمو الشهوة جاتني عمووووووووو امممممم يا ماما ما قديتش يا ماماااااااااا اييييييييييييي آآآه يا ماما ما قديتش آآآه يا مامااااااااااا حلو كثير امممممممممم ياييييييي عمو حبيبيييييييييييي و تنهدت بقوة حتى ارتخت و يدها في كسها تداعبها بلطف و انا اخرجت زبي من طيزها بهدوء و مسحتطيزها و كسها بمنديل ثم قبلت كسها و مصصته قليلا و ذهبت للحمام و هي مازالت نائمة في سريري .منذ سنتين و نحن على هكذا نيك من الطيز و لحس و مص و مروة مثل زوجتي لكنها عذراء .العجيب في البنت حسب تجربتي انها لم تطمإن لأمرين تسلم لك نفها طائعة .اولا تطمإن لكتمان سرها و الثاني لأنك لن تؤذيها و تلطخ شرفها أو تحدث لها فضيحة .مثلا مروة حبيبتي مرات عديدة لما أكون انيك فيها و تبلغ شهوتها تقول لي دخل زبك في كسي عمو ارجوك و استغرب انها تترجاني فما يكون مني الا ان ازيد سرعة المص و اللحس و ادخل لساني في كسها قليلا لتهدأ و هي في قرارة نفسها تعرف اني أحافظ على شرفها و بكارتها مهما حصل لهذا سلمتني نفسها طائعة ،و شعورها بالأمان معي لأنه لا احد يشك فيها مهما حصل .لكني أخاف ان اقع يوما في المحذور ، لا تلوموني من يرى كسها البكر الصغير امامه مباشرة يعذرني و يعرف ما انا فيه .المهم انني تعودت و اصبحت اسيطر على نفسي رغم ازدياد طلبها لي بفض بكارتها اضنها تريد ان تذوق حلاوة الزب في كسها .انا سعيد لكوني مع مروة حبيبتي بنت أخي و عايش معاها احلى ايامي و عشقها زاد في قلبي فأصبحت لما تدخل عندي للبيت تقبلني من فمي مباشرة و هذا يدل على الحب و العشق و الباقي خليه للأيام و كل الشكر للحاسوب و النت هههههههه . مع السلامة و شكرا على وقتكم الغالي يا غاليين.
Incoming search terms:
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق