قصة المحارم الكبرى (بيت العائلة) الحلقة الاولى (http://www.sexyat.net/showthread.php?t=193635)
الحلقة الأولى
تعرفت على الجنس من خلال أخي الذي كان يعنى لي الكثير من الحب والعشق فكنت أحبه كزوج لي اجتمعت أنا وهو في لقاءت كنا نأتي بها الشهوة معا فهو له فضل عليا كثيرااا بسبب إقحامه لي في عالم الشهوة وذلك بسبب منزلنا الخالي إلا من والدتي فوالدي متوفى وأختي الكبرى (http://www.sexyat.net/showthread.php?t=193635) متزوجة منذ صغرنا أنا وميدو أخي .. أختي عندها بنتان في سن البلوغ وطفل 10 سنوات ولوجود أختي ببيت زوجها اختلينا أنا وميدو ببعضنا وممارسنا تلك المداعبات التي كانت بالنسبة لي المتعة القصوى ومرت الأيام ونحن على تلك العادات حتى جاء اليوم التي تزوج فيه أخي من فتاه جميلة ولذيذة يعشقها كل من يرها شاب كان أو فتاه وعرفت بعد ذلك أنها ساخنة جنسيا من كلام أخي عليها فهو يشكرها دوما وهو يداعبني مداعبات خفيفة ليست كالماضي فأحسست بالغيرة من زوجته فهي أخذت شي يخصني جدااا كما أنني أيضا اشتقت لها فتقربت منها لأنال شهوتي من خلالها فهي بجانب جمالها وبياضها وجسدها المشموق ساخنة جدا جدا في حركاتها ونظرتها وكلماتها مع الجميع ، دائما كنت أتلذذ للنظر إليها فشقتها هي في الدور الثاني لشقتنا وبحكم أننا فتيات مثل بعض وعمرنا واحد فنحن أولاد عام واحد وشهر واحد يفرق بيننا أيام فقط .. أصبحنا قربتين جدااا حتى أصبحت تحكى لي عن كل شي بحياتها وأسرارها حتى التي تخفيها عن ميدو ونحن نجلس مع بعضنا كنت اختلس لها النظرات بين الوقت والأخر على أجزائها الحساسة وأتمنى أن المسها أو حتى أن أشم رائحتها ، وأصبحنا نود بعضنا فيوميا صباحا اصعد لها فأجدها بقميص النوم تلبس عليه الروب وتدخل إلى الحمام لتستحم بعد معركة جنسية لها مع ميدو أخي فكنت اتركها تدخل إلى حمام غرفة النوم وانظر إليها من خرم المفتاح لكن لسوء حظي كان الدش على جانب من خرم الباب فكنت لا أرى شي على الإطلاق من جسدها مرات ومرات عديدة حاولت رؤيتها عارية حتى من أسفل عقب الباب فلم أرى إلا قدميها وباءت كل محاولاتي بالفشل وبمرة كانت تاركة باب الدولاب مفتوح فجاءتني فكرة أن اخذ ملابس داخلية لها لاطفي ظمئي عليها وفعلا كان لي ما أردت وفى هذه الليلة شربت من أنواع ألمتعه ما لذ منها وطاب فقد لبست كولتها وسنتيالها وما هما إلا خيوط تزيد مناطقي جمالا وقميص نوم فاضح جدااا عندما رئيت نفسي في المراءة به خارت قواي ولم أتملك أعصابي وانفجرت براكيني مطلقه نيرانها بقوه تزحف عبر خرم كسي تاركه جسدي ومرتطمة بالأرض بين ساقي وارتطمت أنا أيضا بتلك الأرض على تلك المياه وأنا اصرخ وأتأوه معلنه شبقي ولبونتي ، من مجرد ملابس لبستها لها وكأني رجل يزحف خلف أنثى يفترسها بكل فرائسه ، فماذا عن ملامسة جسدي لجسدها ؟؟!!!!
أكملت عهري بغرفتي وعزمت أن أنالها بأي طريقة من الطرق وفى اليوم التالي لم ارجع لها ملابسها وانتظرت أخي فمن خلاله سأفعل ما يحلو لي معها وعند رجوعه من العمل كنت مستعدة له بتلك الملابس ولبست فوقها ملابس المنزل لكي لا تلاحظ والدتي شي ودعوته فأتني وكعادته ملاطفات ومداعبات خفيفة فاحتضنته أنا بقوه فنظر في عينأي مبتسما فأقفلت الباب بقدمي ورفعتي عنى ما يسترني فتفاجأ أخي منى والتقفني بين يديه يمتص جميع أجزاء وجهي وهو يقول :
أنتي عملتي معها إيه وخدتي منها الهدوم دي أزى ..
فرددت وأنا أتلذذ قائلة :
سرقتهم منها ..
ثم مسكت يده والقفتها لكسي وأنا أتأوه بقوه وأصدر تمحنات عظيمة وأقول له :
عوزاها ..! عوزه أشوفها عريانة ..! عوزه العب بيها ..! عوزه الحسها ..! عوزه ادخل أيدي في كسها ..
ثم جلست على ركبتاي وفتحت سوسته بنطلونه وأخرجت زبه التي لم أره منذ أن تزوج بها وقلت له :
همص اللي دخل كسها وشرب من ميتها ..
ولم أتمكن لان زبه فارت براكينه بوجهي فأغرقني فنظفت وجهي من منيه بلساني ويدي وشربتهما وتركني وذهب ، غضبت كثيرااا جدااا وقفلت عليا غرفتي ونمت كما أنا على السرير بتلك الملابس المثيرة وبعد مده لا اعرف مداها قمت من نومي على يد ميدو تداعب اطيازي وهو يقول :
قومي .. قومي ..
فقمت من النوم متفاجئة وأنا أقول :
دخلت أزى ؟..
فقال : بالطريقة القديمة ..
فقد كان من قبل يدخل من شباك غرفتي بعد خروجه من المنزل تمويه لامي ، ثم قال لي :
سيبك .. المهم مصي زبي قبل ما ينشف ..
فقلت له :
أه .. علشان تسيبنى وتمشى .. أنا زعلانه منك ..
فقال :
يا بنت دانا نكتها دلوقت مخصوص علشان تدوقي ميتها يلا بسرعة قبل ما تنشف ..
فقمت مسرعة منبسطة فرحانة أتذوق مياه كسها مصصت ومصصت حتى ذبت بالدنيا وأنزلت من كسي ما لذ وطاب وبعد أن اكلملنا
قال : مفاجئة تأنى ..
وأعطاني تليفونه وبه صور لـ (دانه) زوجته بأوضاع كثيرة عارية وبملابس مثير ثم وجدت فيديو لها بنفس الملابس التي ألبسها رأيته وذاب جسدي معها وطلبت من ميدو أن يعطني حقي وينيكني في كسي مثلها فرفض وقال لي :
ليك زوج هينيكك ويفتحك وبعدها أنا هدوقك ..
أخذت التليفون ووضعته على جهاز الكمبيوتر وأنزلت جميع صورها وتركني ميدو وخرج كما دخل وفى اليوم التالي أرجعت الملابس كما أخذتها وبدأت أتعامل معها بطريقة أخرى كلها لبونه وعهر وشرمته مما جعلها تتفاجئ من تلك المعاملة وبعد أيام بدأت دانه التجاوب معي فكنت انظر لأماكنها الحساسة بشراسة لأجعلها تحس بما في حتى قالت بيوم :
يا بنتي إيه ؟!!! .. ده وليد ما بيبصص ليا كده.. مالك .. كل أما أشوفك جسمي مش بيبقي على بعضة .. ده لو راجل بيبصص على جسمي ماكنتش هبقي كده ..
فقلت لها :
بجد يا دانه بموت فيكي وهموت عليكي ..
واقتربت من أذنها وقلت :
أموت وامصمصك ..
فوضعت دانه يدها على صدرها وبزازها وهى تشهق في دهشة وتركتها وذهب لمنزلنا فقد كنت مكسوفة ولقرب موعد أخي ميدو ثم قليلا لم استطع الصمود فصعدت لها مرة أخرى بمنزلها ودخلت مباشرتا غرفتها فوجدتها كما كانت ونائمة على ظهرها وكأنها تحلم مبتسمة ناعمة فنمت مباشرتا دون تردد أو خوف فوقها وقلت لها :
مش قادرة ابعد عنك ..
وأطلقت لشفتي العنان لتلتهم وجهها تجاوبت معي سريعا في قبلات محمومة وهى تشهق وتتأوه وتصرخ بصوت مكتوم وأنا أداعب واقبل وارتعش فهذه أول مرة لي مع أنثى مثلي .. ذابت شفانا نحن الاثنين وظهر بلل كسي على بنطلوني الجنس وقمت عنها بصعوبة بالغة بعد سماع صوت ميدو بالخارج ينادى ( دانه ) اسجمعنا قوانا وقمنا نستند ببعضنا خرجت والى منزلنا مباشرتا ولم اجلس معهم مثل كل يوم ولاحظت أن أخي أحس بشي .. فقد كان جسدي مهيأ لممارسة الجنس ولو تكلمت معه لكنت قفزت فوق زبه ارتوى منه خرجت ونزلت إلى شقتي أعانى من شبقي بغرفتي حتى رحت في النوم بعد أن اخذ كسي قسط رائعا من الدعك والحك
الحلقة الثانية
أنا دانه زوجت ميدو أظن أن ( سارة ) قد عرفتكم بي بعد زواجي من ميدو أحسست بشي غريب من ناحية أخت زوجي سارة لا اعرف ما هو ولكن مع مرور الأيام عرفت أنها مهوسه بي وتحبني كثيرا وتطور الحب إلى عشق حتى ذالك اليوم التي باحت لي بعشقها وذبت أنا وهى مع بعضنا البعض في بحر الشهوات من تقبيل ومص حتى خارت قواي وأردت أن اخلع جميع ملابسي وادعوها لتجلس بين ساقي تداعبني وتمتصني كما قالت هي لي .. ونحن في تلك الحالة جاء ميدو من عملة فقمنا مسرعين ولم تبقى هي ونزلت إلي شقتها أما ميدو فقد أتى لي وداعبني على الفور وقام بمغازلتي ومن ثم خلع عنى ملابسة ووضع يده على كسي المبلول ونظر لي نظرة استغراب وتفهم وكأنه يعلم ما كنا نفعل أنا وأخته ثم جلس على ركبتيه ليلتقم بشفتيه تلك المياه وكأنه كان يكافئني على تلك الأفعال وذلك شجعني كثيراا بعد ذلك .. ثم مارسنا الجنس بطرق عديدة أنزلت بها مرات عديدة وتناقشنا كثيرااا عن أمور عده حتى صباح اليوم التالي .
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
صبيحة اليوم التالي لممارستنا أنا ودانه وككل يوم قمت من نومي على يد ميدو بكسي تداعب شفراتي ولكن تمنيت في ذلك اليوم أن تكون يد دانه هي من تداعبني فأمسكت بها وأنا أتخيلها بتخيلاتي يد دانه وصرت أدندن بشفتي لعشقي لها يسمعها القريب من فمي حتى خارت قواي وأعلن كسي عن تهيجه .. واعتصرت حناياه عسلي .. فنزل عبر وديانه وخلجانه وكأنه بئر مياه جوفي ينضح بما فيها ليروى كل من على بابه ، وفتحت عيني قليلا لميدو مبتسمة وأنا أقول :
عارف أنا لو ما صحيتش على أيدك يوميا أنت عارف ممكن يحصلي إيه ..
ثم أفاجئ بوجه دانه مباشرتا أمام عيني فقمت فزعة جالسه ونظرت بسرعة لتلك اليد بين فخزي لأجدها يد ميدو ويآلها من مفاجئة ..
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
تركنا ميدو وذهب وسارة كانت في حالة صدمة على غير توقعي فكنت أتوقع أن تهجم علينا وتنيكنا أنا وزوجي بعد أن عرفت عنها العديد بالليلة الماضية من كلام ميدو .. فاقت سارة من الصدمة على صوت ضحكي عليها من هذا الموقف وهى تقول :
ماكنتش أتوقع أنكم اجر منى ..
فقلت لها :
علشان متفكريش انك سخنه لوحدك ولا حاجة يعنى ..
فقالت :
غنية عن التعريف يا أختي ..
فقلت مقاطعتها :
وليد حكي لي عن كل حاجة يلا قومي تعالى فوق ..
فقلت لي :
ماما فين ..
فأخبرتها أنها بالداخل وأكدت عليها صعودها لعندنا لكي لا تقطعنا أمها ( حماتي ) خلوتنا الجنسية وخرجت وتركتها لتأتى لي وبعد قليل صعدت سارة لشقتي وسئلت عن ميدو فأخبرتها انه لها في العمل وكان ميدو في المنزل مختبئ يحمل كأمير فيديو ليصورنا ونحن نمارس السحاق أنا وأخته .
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
غنى عن التعريف أنا فانا بطل تلك الفتيات .. (ميدو) .. نادتني زوجتي الجميلة الساخنة جنسيا دانه وقالت :
أختك سارة وصلت استعد ..
اختفيت خلف الستارة وشغلت الكاميرا لأصور تلك المناظر التي ستحدث لأول مرة بين فتاتينا عشقا بعضهم بعضا وأراد أن يتناكحا بطريقتهما النسائية لمجرد أنى أخ لأحدهم وزوج للأخرى ، طبعا بوجودي أو من غير وجودي كانتا ستفعلان أن أرد ذلك أم لا .. ستفعلان ما يحلو لهما .. فأردت أن أتمتع واستمتع معهما وبهما .. فسعادتهما كثير .. وفى المستقبل ستجدون ما يطيب لكم سماعة منى .. ( سارة ) سئلت عنى وقالت لها دانه أنى بالعمل .. سمعتهما يتكلمان عن أشياء مختلفة ولكنهما لم يتكلمان عن الجنس .. وأنا اعرف أن كل واحده منهم تشتهى ولكن أجزاء من الحياء متبقية بداخلهم وحتى ألان لم تنكسر .. انتظرت لأرى من ستكسر الحاجز أولا وانتظرت أصور فيهم اقرب صدر هذه واقرب كس تلك حتى اقتربتا من بعضاهما وسارة تسأل :
ميدو حكي لك إيه عنى ..
فقالت دانه تفهم انه عليا أنا :
قال انك اخدتى هدومى الداخلية ولبستيهم وورتيه جسمك وقال عن حجات كتير حصلت بينكم زمان وعن الطريقة اللي بيدخل بها اوضتك ..
فقاطعتها سارة وقالت :
خلاص ده حكي لك عن كل حاجة ..
وابتسموا الاثنين لبعضهم البعض ثم في آن واحد اقتربوا من بعضهم البعض ثم التهموا بعضهم البعض مرة واحدة فلم اعرف أيهم اشد سخونة عن الأخرى فقد كانتا الاثنين .. كل واحده تلتهم فم الأخرى في قبلات لاذعة .. وهم واقفون أما كنبت الانتريه .. تقبل أحداهما الأخرى فترد عليها الأخرى بوابل من القبلات وتحركا الاثنين في اتجاه واحد وكأنهما يعرفان واجهتهما إلى غرفة النوم وفم تلك لم يفارق تلك حتى وصلا إلى السرير وأنا خلفهم أصور واسمع وارى وأريد ..
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
لم أكن أتخيل أنهم بتلك الجراءة هما الاثنين اتفقوا عليا .. لكنى وصلت إلى ما أريد وبأقصى سرعة فانا ألان التهم تلك الفتاه الساخنة وبين يدأي أداعبها أحركها كما أشاء .. فمها كرائحة الفاكهة انه حقا رائع ريقها كالعسل تذوقته فامتصصته فشربته فبلعته كالشهد .. دخلنا غرفة النوم وفى عشها المفضل المكان التي تتناك فيه من أخي ( المكان المفضل لكل أنثى سرير الزوجية ) أخذت وضعية النوم على سريرها وهى فوقى .. تركت لها المجال فكانت تتهافت على شفتاي وجسدي بين ساقيها يتطاير ويتلوى ويغرد بأجمل التغريدات تخرج لسانها فالتقطه بين شفتاي امتصه فتسحبه داخل فمها وتخرجه مبتل بشهد ريقها لالتقفه مرة أخرى وامتصه وأبادلها بلساني مغمضة العينين بنفس الحركات ليداعبوا ألسنتنا بعضهم في حركات ملتوية كالثعابين فاضغط على رأسها ليلتحما فمنا ببعضهم .. حبنا فيها .. وجسدها يهتز فوقى وهى تحك في كسها بفخذي ويدأي تداعب فلقي اطيازها تدعكاهما وتفركاهما وفمها وفمي يوصلان اشتياقهم بالحس والقبلات حتى وصلت إلى نهايتي وارتعش جسدي وأطلقت العنان لكسي التعبان وفتحت محابس المياه التي تحبس خزانتي وأطلقت .. وأطلقت حتى شهقت دانه وقالت :
واووو أنتي فظيعة ..
ووضعت يدها على كسي المختبئ تحت الملابس تدعكه وأنا أئن من الشهوة دعكت كسي قليلا بأصابعها ثم لحست أصابعها من بللي وقامت عنى تخلع ملابسها حتى أصبحت عارية وجلست أنا وبسرعة خوفا أن ترجع برئيها وخلعت ملابسي العلوية فانطلقت بزازى من الملابس تهتز يمننا ويسارا وحلماتهم نافرين ثم قامة دانه مسرعة بسحب بنطلوني الجنس والكولت معه مرة واحده وأصبحنا عاريين كما ولدتنا أمهاتنا ثم جلسة دانه مسرعة مرة أخرى فاتحة ساقيها بين جسدي وبزازها تهتز كالجلي وأنا أسفلها وحلمتها واقفة كعقلة الإصبع ، ارتمت دانه مسرعة على صدري .. تداعبه بفمها .. وتقبل حلماتي .. تلك وتلك .. تمصهم تلحسهم .. بحركات سريعة .. وأنا أئن وأتلوى وأهمهم بأصوات المحنة .. ثم التفت لتعطيني ظهرها فرئيت شعرها الجميل مربوط كذيل الحصان وهى تهتز فوقى وظهرها الأبيض الأملس يشع نورا ساطعا يبهر عينأي وفلقيها يداعبا نظري ، جلست بفلقي اطيازها على عانتي وكسي وهى تدعك جسدها وترتفع وتهبط وكان من تحتها وليد وليس أخته .. فأمسكت بفلقيها ادعهبهم من الخلف وأنا اسمع لها ضحكات مثيرة ومن ثم تمسك بزها تقبله وتداعبه .. فقد وقعت أسماعي على صوت طرقعات قبلاتها لبزازه .. ا ثم وضعت يداها بكسي فأطلقت صياحي وصرخاتي وبقليل من دعكاتها أصبحت أتلوى وصرخاتي تزداد ثم نزلت مفقصه عند قدمي تقبلهم فظهر لي فتحتها الاثنين فوضعت أنا يدي على فلقي اطيازها أدعكهم وأنا انظر إلى كسها وهو ينقبض ويعتصر مياه خارجا أردت أن الحسه فشددتها من فخذيها ففهمت هي ما أريد ورجعت إلى الخلف حابيه وأنا بين ساقيها حتى وصل كسها إلى فمي فالتقمته بسرعة واضعه لساني بداخلة لشرب تلك المياه الخارجة منه .. وهى بالمثل قامت بلحس كسي وصيحاتنا نحن الاثنين ازدادت والشهوة تأججت معها فأصبحت أنا الحس مابين فلقيها من أسفل عمودها الفقري وحتى زنبورها وهى تشفط باشفاري وزنبوري وجسدي يتلولى لا إراديا .. بفعل شفتيها على كسي .. وسريعا أصبحت لا أطيق نفسي .. وازدادت صعوبة تنفسي وأردت أن ادخل أي شيء بكسي .. وقلت لها وصوت أنفاسي يعلى :
دخلي أيدك في كسي يا دانه .
أما هي فكانت في عالم أخر وجسدي أنا يهتز وكان به زلزال داخلي وأردت أن ارفعها عنى بعد أن تركت كسها من فمي وأنا أقول لها :
مش قادرة يا دانه قومي عنى أو دخلي أيدك فيا .
أما هي فكانت تقصد ما تفعل وعلمت ما بي من شهوه فبركت بجسدها عليا ليصبح ثقلها كله على جسدي وغرست كسها في وجهي فأصبحت فتحت كسها بفمي وفتحت طيزها بأنفي وبدأت تضغط على وجهي بفخذيها وتهتز وأنا أحاول أن ارفعها من على جسدي وجسدي تشتعل به النار من الشهوة .. فكنت كالبركان سأنفجر وأحشائي تضغط على رحمي وكسي لتخرج مياه البراكين من الداخل .. ودانه بعهدها تدعك وتلحس بلسانها وشفتيها وأنا اصرخ أريدها أن تقوم عنى وجسدي يرتعش رعشات متتالية .. وبراكيني لا تريد الخروج عنى أو أن دانها تحبسها بلسانها عند فتحت كسي .. قليلا وازدادت توسلاتي لدانه لتنهض عنى وهى لا تستجيب حتى انفجرت باكية وأنا ارتعش وأتلوى لترفع دانه وجهها عن كسي ضاحكة بصوت عالي فينفجر كسي ويطلق صاروخ من المياه ليندفع بقوة في وجه دانه فتبعد وجهها بسرعة بعد أن يصيبه هذا الصاروخ لترتفع المياه لأكثر من متر ونصف أعلانا .. وترجع المياه لتصدم بأجسادنا وأنا اصرخ واهتز ودانه يظهر على وجهها الانبهار العظيم وهى تنظر للخلف لي وأنا في عالم أخر من المتعة .. بعدها مباشرتا وأنا بين اليقظة والشهوة يظهر أخي ميدو يحمل بيده كاميرا وكأنه كان يصور تلك المعركة الجنسية الرهيبة
قصة المحارم الكبرى (بيت العائلة) الحلقة الثالثة
الحلقة الثالثة
أختي سارة كانت بعالم أخر من المتعة وعندما رأتني بالكاميرا جحصت عينيها من هول المفاجئة ودون مقدمات قامت دانه زوجتي الساخنة بخلع ملابسي ليظهر زبي المارد يهتز بقوه من اسر نزع البنطلون عنه وهجمت عليه .. أما سارة فكما هي .. منتشية على السرير تنظر بعينان مرتويتان تعصر شفتيها وتبتلع ريقها من الشهوة .. بعدها أحسست بان زبي داخل بحر من المياه فنظرت لزوجتي فوجتها أدخلت زبي بفمها لتمتص جوانبه يمينا ويسارا وكنت أنا مثار جدااا فكان زبي كعامود من الخرسانة فأخرجه دانه من فمها ونظرة لي نظرت تعجب وقالت :
زبك واقف زى الحجر أول مرة أحس بيه كده ..
فقالت سارة :
أنا عارفة السبب ..!
فقلت أنا :
حد يبقى معاه كسين زى القمر ويبقى بارد أنا لازم اولع من منظركم . فأدخلت دانه زوجتي زبي مرة أخرى بفمها وقامت سارة تداعب خصيتاي وقاعدة زبي عندما تخرج أجزاء منها من فم دانه ظلت البنتين هكذا وزبي كالصخر ثم قالت سارة :
مليش دعوة أنا عوزه اتناك .
فقالت دانه :
لا أنتي لسه مش مفتوحة .. بس في بديل .
سارة :
إيه ..؟؟!!!!
دانه :
في طيزك .
ودون تردد فقصة سارة أختي بجوار دانه على السرير وهى ترفع فلقي طيزها باتجاهي تهزهم بحركات مغرية كالعاهرة .. ذلك المنظر ذاد من صلابة زبي وقامت زوجتي بالبصق على فتحت طيز أختي ليساعد ريقها عملية النيك وأنا دهنت خرم طيزها بذالك الريق المنساب على خرمها وبعد قليل من المداعبات قالت أختي سارة :
يلا بقى يا ميدو دخلة في طيزى .. إيه ده أنت جننتني .. حاسة أن طيزى هتولع من زبك .. أما دانه زوجتي كانت تزيد من بصقها على فتحت الطيز لتساعد زبي على الدخول في خرمها البكر وما أن دخل أول أطراف راس زبي صرخت سارة بصوت عالية وتحركت للإمام وهى تقول :
اااه ده بيوجع .
دانه :
أنتي فاكره إيه يعنى .. وبعدين ده في الأول بس بعد كده هيبقى عسل ..
فرجعت سارة أختي للخلف وهى تقول :
هنجرب تأني بس براحة يا ميدو يا حبيبي لأحسن يعورني
وقامت دانا بألصق مرة أخرى وراس زبي تداعب وتدهن ريق زوجتي على خرم طيز أختي وقمت بالضغط مرة أخرى على خرمها ليدخل نصف راس زبي فتصرخ سارة أختي مرة أخرى وتقوم وهى تقول :
لا .. لا مش هقدر حطهولى في كسي أحسن ..
فقالت دانه :
يعنى أنتي مفكرة انه في كسك مش هيوجع .. هيا أول مرة بس .. أوعى أنا اتناك أحسن مش ناقصة دلع .
وجلست مفقصه وخرمها الاثنين تجاه زبي فاتت سارة وبدورها لرد الجميل قامت بالبصق على خرم زوجتي وقمت أنا بإدخال زبي فغاص كله بأعماق خرم طيزها .. بدأت صيحات زوجتي بأصوات المحنة مع دخول زبي إلى أعماقها وأعلنت بحرارتها وسخونتها عن شبقها وامتدت يداها تشد اطيازها لتوسع لي خرمها وهى تأن .. زبي أنا يعرف مساره جيدا في هذه الطريق فهو طلما يمشى بها معربدا يمينا ويسارا ..
أما سارة فقد زاد شبقها فقط لسماع تمحنات دانه زوجتي .. قليلا ودانه التفت لتنام على جنبها وزبي لم يخرج من خرمها لتلتفت بوجهها ناحية سارة وتشدها من اطيازها ليرتطم كسها بفم زوجتي ومع أول لحسات لكس سارة ألشبقه خارت قوها ومالت تجاهي حتى استندت على جسدي وأطبقت بفمها على فمي تمتص ريقي كالفراشة وهى تمتص الرحيق من الأزهار .. أما دانه فكانت بعالم أخر من المتعة .. تصرخ .. تتمتم .. تمتص كس سارة .. تداعب طيز سارة .. فتقول سارة بصوت ممحون .. متقطع .. مشتهى .. وهى تنظر لعيناي :
أه .. مراتك بتلحس لي في خرم كسي .. امممممم مش قدرة اااااه اههههه .
وتخرج بعدها أصوات لدانه :
أه نيك .. نيك يا جوزي أه نيــــك .. يا حبيبي .. اهههههه .. اه اه اه .. نيك يا وليـــــــد اه ه ه ه ه .
ذاد ذلك من شبقي ونصفى السفلى بدا يهتز كالكباس مما يدك بزبي لأخر أعماق خرم طيز زوجتي دانه .
وهى تصرخ :
نيك .. نيك .. ايههه .. نيك ..نيك
حتى أحسست انا بالتعب فهدأت قليلا وهدئت دانه فأطبقت بفمها على كس سارة أختي التي تعلوها فوق فمها فتصرخت سارة معلنه شبقها على فمي ووجهي دون أصوات عالية وبأصوات مكتومة داخل فمي تصرخ وتأن :
امممممممم اممممممم اممممممممم اوووووه
ذاد ذلك للمرة الثالثة (http://www.sexyat.net/showthread.php?t=203470) من سخونتي وشبقي فرجعت أدق أعماق زوجتي فرجعت تعلن بصرخاتها اشتياهها لزبي وتركت كس سارة دون ارتواء فقامت سارة وجلست بجوار السرير (مقعمزه) تدعك أشفار كسها بيدها والأخرى تداعب بزاز زوجتي وفمها ولسانها يداعبون كس دانه وأجزاء من زبي .. ذلك أشعل النيران في جسد زوجتي وبدأت تصرخ وتقول :
اه .. اه نيكوني انتم الاثنين .. اه جوزي وأخته ناكوني وفشخوني
اه .. اه .. اه يا كســـــي .. اه يا كسي .. ااااااااه .
وكسها ينتفخ يريد أن يخرج ما بداخلة وتعصر بأمعائها كأنها تريد أن تخرج زبي من أحشائها وعيناها انقلبت للداخل وراحت في غيبوبة من الآهات والصرخات وسارة لا تتركها ولا ترحمها وزبي يزداد ضخامة بداخل أعماقها .. وهى تصرخ بكلمات مبعثرة :
اه .. طيزى .. طيزى .. طيزى .. طيزى
اههههههههه .. اووووووو .. اححححححح
أنيك .. أنيك .. اهح .. نيـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــك
ثم ضغطت على أحشائها فأخرجت زبي من داخلها وكأنها قامت (بشخة) وخرجت معه كمية كبيرة من الهواء بصوت عالي فهجمت عليه سارة تلحسه قبل أن ينغلق فأعلن زبي عن صعوبة الموقف ونطر ما بداخله على طيز وكس زوجتي وأجزاء من وجه أختي فقامت أختي سارة بالحس مباشرتا أما دانه فكانت تبحث عن شي تمتصه فشدت أختي من فخذها لتفهم سارة أختي ما عليها فعلة لتقوم وتجلس على زوجتي بوضعية 69 وذلك دون أن ترفع فمها عن كس زوجتي .. جلست أنا بجوارهم وبدوا وصله جديدة من السحاق دون انقطاع ودون تغير الوضعية تلك تهمهم وتلك تهتز حتى وصلت سارة لنهايتها وقذفت بتلك المياه المعتادة عليها في وجه زوجتي مما أعاق دانه زوجتي من التنفس فقامت من نومتها وهى تزيح سارة المتخشبة من اثر الشهوة عنها وتمسح بوجهها وهى تقول :
هموت .. هموت .. يخرب بيتك .. الميه دي بتجيبها من فين .
وسارة متخشبة كما هي تهتز فاقدة الوعي وصوت ضعيف يخرج من حنجرتها :
اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااااه
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
( معكم ألان دانه )
أما دي نيكة محصلتش قبل كده كنت هموت من القريفة والنيك على الرغم من أن كسي ملكموش وليد .. بس اللي هيجنني أنى اعرف البنت سارة دي لما بتكب ميتها بتتخشب كده ليه .. وكمان ميتة .. فوقناها أنا ووليد بصعوبة بعد ما اخدناها الحمام وفى البنيوا حمناها علشان تفوق وقولت لوليد وإحنا بنحمي فيها :
البنت سارة دي ولعة ارهن لو البنت دي مفتوحة وتتناك في كسها مكانش يقدر عليها 10 رجالة مرة واحده .. فظيعة وهيا بتكب بقى أتملى ميه من كسها .. وكنت هرجع اللي في معدتي ..
وليد :
أنا مش قلتلك ولعة .. وهتكيفك خالص .
أنا :
بس أنا نفسي اكب زيها ومش قادرة بحس أن في ميه محبوس جوه وبدوس بس مش بتخرج .
وانقطع كلامي علشان سارة فاقت بسلام ونامت عندنا لغاية بالليل ونزلت لمامتها بعد كده ..
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
صحيت على صوت ماما في صباح جديد بعد نومي لفترة لا تقل عن 15 ساعة منذ أن نمت عند أخي بالأمس عصرا .. فقد قاموا بإفاقتي من النوم ليلا فنزلت لمنزلنا وأمام الثلاجة شربت من الماء كثيرااااا لأعوض المياه المفقودة منى وعلى غرفتي مباشرتا .. ودون أن اطل على أمي في غرفتها كعادتي ليلا ذهبت مسرعة للنوم كأنني لم انم منذ أمد طويل .. قمت وفطرنا أنا وأمي واتت دانه وتكلمنا كثيرااا وذهبت الأيام تتلوها الأيام وأنا ودانه ووليد كما نحن يوميا لابد لنا وان نجتمع على السرير الممتع وفى يوم بعد مرور أكثر من 7 اشهر على ممارستنا الجماعية فوجت عصرا قبل أن اصعد عند أخي وزوجته بمرض والدتي فاتصلت على أخي وليد وعلى الفور نزلوا ألينا وبسرعة البرق اتصل أخي على الإسعاف واتصلت أنا على أختي الكبرى (http://www.sexyat.net/showthread.php?t=203470) مديحه .. وانتقلت والدتي إلى المستشفى وبسرعة غريب فوجنا جميعا بان والدتي توفت وصرنا نصرخ ونبكى بممرات المستشفى أنا ودانه ومديحه أختي أما وليد أخي فكان رجل بمعنى الكلمة عيناه لا تفارقهم الدموع ورغم ذلك قام بإكمال إجراءات الخروج من المستشفى والدفن وخلافة وذهبنا وذهبت والدتي منى .. وبعد أكثر من أسبوع بمفارقة أمي كنت أنا مفارقه كل شي بما فيه الأكل حزننا على أمي كانت دانه تواسيني وأختي تصبرني وأخي ينظر لي بحزن إلى أن ابتداع فكرة لخروجي من تلك الحالة الحزينة وقررنا السفر إلى مدينة ساحلية لقضاء أسبوع من الراحة ولتغير أجواء الحزن وفعلا في اليوم التالي كنت على احد شواطئ تلك المدن الساحلية أنا وأخي وزوجته دون أختي لسبب زوجها وأولادها ووعدتنا أن تخرج معنا مستقبلا .. ويوما بعد يوما حتى ارتاحت نفسيتي لكنى كنت لا اضحك ألا القليل ولا انزل إلى البحر ولا أمارس معهم الجنس الجماعي فكانوا يتنايكون أمامي بشتى الطرق ليلا بالفندق بغرفتنا وأنا كالحجر حتى أخر ليله وقعت معهم في بحر الممتعات فلم أكن استطع التحمل أكثر من ذلك وهجمت على وليد أنا ودانه معا .
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
اخيرااااا ... (قلتها في نفسي) فقد تغير سارة اليوم 180 درجه بعد وفاة والدتنا وبأخر ليلة لنا بالرحلة .. جاءت وساعده دانه زوجتي في لحس زبي ومداعبته بعد أن اخلعوني بنطلوني .. فتلك تلحس رأس زبي وتلك تلحس بويضاتي .. وهذه تداعب بيدها وهذه تداعب بشفتيها .. وزبى يشق الهواء بصلابة قوته .. وتلك تسلم تلك .. ومن فم إلى فم .. ومن شفاه إلى شفاه .. وبالتبادل هكذا استمروا كثيراا .. زوجتي وأختي فتاتين عاهرتين وبسبب عهرهن تصلبت عروق زبي وانتفخ عن آخرة وغلى الدم بداخلة حتى شعرت بإثارة شديدة بين خصيتاي وشرجي بمنطقة ( العجان ) وبدا وسطى وفخذاي بالاهتزاز بحركات غريبة .. لم أحس بها من قبل .. وذلك لطول فترة مداعبة زبي .. وصرت بينهم في عالم أخر من المتعة التوى على تلك ألكنبه الماكثة أمام السرير .
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
هااااااى ... يبدو أن سارة أخت زوجي لم تتحمل أكثر من ذلك وفى أخر يوم لنا بالرحلة اندمجت معنا وبقوة أنا وزوجي .. كنا نلبس في هذا الوقت أنا وهى ترنجات سوداء إستايل على الطراز الحديث تشبه بعضها البعض فكان ترنجى عبارة عن بنطلون استريتش والجاكت بأكمام طويلة لكنه قصير فوق السره يظهر منه أجزاء كبيرة من بطني وسوتى وكذلك سارة لكن الجاكت تبعها كان استريتش أيضا عاري الزراعيين والكتفين بحملات مثل قميص النوم ( بحمالتين من الكتفين ) .. لن أطيل عليكم .... بعد بعض الوقت من القبلات والمص واللحس لزب وليد ارتعش وكآن مسته كهرباء وذلك على حسب اعتقادي بسبب مداعبتنا الطويلة لزبه بفمنا .. فقمت أنا وتركت سارة تمص له زبه وخلعت الجاكت وكنت البس تحته سنتيان احمر يظهر منه تكور بزازي فكان منظرهما مغرى لدرجة تثير الطفل الرضيع ورجعت بعد خلعي للجاكت لزب وليد ثانيتا أداعبه واحتضنه بأجزاء فمي الداخلية أما سارة فقد قامت برفع الجاكت الاستريتش لأعلى وأنزلت البنطلون لنصف طيزها ونزلت على رأس وليد ببزها ليلتهم بدوره تلك الحلمات الوردية المنتصبة وهى مستندة على الكنبة بيده واليد الأخرى تداعب فردت طيزها وتضربها وهى تهمهم .. ثم ترفع يدها من على طيزها لتداعب بزتها وتضغط عليها لتنتفخ الحلمة ووليد يقوم بدور المص على أكمل وجه .. أحسست بغيرة فتركت زبه ورفعت السنتيان عن بزازي وضغط عليهم أنا الأخرى لينحصر الدم بهم وتنتفخ حلماتي أيضا لأضعهم في وجه وليد .. فتتركنا سارة وتنزل إلى زبه تتفنن في مصة ولعقه واسكاب ما في فمها من لعاب عليه .. فأحسست بغيرة أكثر فخلعت عنى البنطلون الاستريتش ونزلت لها أمص زب زوجي واشفط لعابها من علية وأزيده بلعابي .. أما هي فقامت بإكمال خلع استريتشها وصعدت فوق فم وليد بكسها ليكون بين ساقيها وكسها على شفتيه يرتشف منه عسله بفمه .. لم استطع التحمل أكثر وكسي ينبض بقوه .. فوقفت ليكون ساقين وليد بين ساقي وجلست على زبه ليخترق كسي ويصل إلى رحمي يدكه دكا .. وبعد أن فقت من نشوة دخول زب وليد بأعماقي فوجئت باطياز سارة في مواجهه لوجهي تماما ففتحت اطياظها لأرى الخط الفاصل بين اطياظها وخرم طيزها .. ثم غطس فيه بوجهي مداعبه ولاحسه وأنا اصعد واهبط على زب زوج حبيبي .. أما سارة فكانت تداعب شفرات كسها بفم زوجي وهى تحرك وسطها واطيازها بحركات دائرية على فمه وتتمتم بشهوة عارمة .. أنا تعبت من الحركة صعودا وهبوطا فقمت وسحبت جاكت سارة الملتصق أعلى بزازها فنظرة لي نظرات ناعسة كلها شهوة ونزلت من على فم حبيبي وأكملت خلع بنطلون الاستريتش تبعها .. أما أنا فهجمت على فم زوجي الحسه واقبله وأتذوق مياه كس أخته سارة .. وبعد دقيقة أو يزيد أحسست أن وليد يهمهم وزاده التهامه لشفاتي فعلمت أن بالأمر شيء .. ونظرت ناحية زبه لأجد سارة جالسة على زبه وخرم طيزها يحتضنه من كل جانب .. فقد دخله كلها بداخلها فتركته فمه متعجبة مندهشة وأنا أقول :
أيه دة دخلتيه أزى جوه طيزك يا بنت أنتي ؟؟!!!!!
فقالت وهى تصعد وتهبط على زبه وكأنها فتاه من فتيات الجنس متمرسة المهنة منذ أمد :
طول الأسبوع وأنا بدرب خرم طيزي بالميه والحقنة الشرجية أومال أنتي فاكره إيه ... ولا عاوزه تتناكى لوحدك من أخوية حبيبي .
فأحسست بغيرة اكثر فكلما أحاول أن أتغلب عليها بشهوتي تفاجئني هي وترد لي بشهوة اكبر .. فقمت منكسرة وجست على فم وليد وهو بين ساقي ولأكن كسي ناحية وجهها فقامت بدورها وما قصرت فمنذ أن جلست على فم وليد وضعت فمها بكسي تشفطه بفمها وتداعبه بلسانها وهى تصعد وتهبط وزب وليد يعانى من الاحتضان الزائد لخرم طيزها لأنه بكر .. ظللنا هكذا حتى صرخ وليد صيحات مدوية وانزل مخزون بويضاته داخل خرم طيزها وبدأت هي تهمهم مع نزولهم وتقول :
آه آح سخنين أوى .. ومولعين .. اااااى ..
ثم وهى تقوم من على زب حبيبي وزوجي أكملت كلامها :
يله يا دانه يا شرموطة اشفطيهم من خرمي بسرعة .. مش متحملة ..
ثم جلست على الأرض ( مفقصه ) أمامنا مباشرتا ونزلت أنا وقبل أن ينام زب حبيبي جلست علية بخرم طيزي ليغوص كله بداخلي .. وانحنيت ناحية طيز سارة فاتحه اطيزها بيداى وهى مستنده بأحدي كتفيها على الأرض وتساعدني بيدها لفتح اطيازها وأنا اشفط وهي تضغط بأحشائها حتى خرجه كميه لا باس بها من مني زوجي بفمي فقامت سارة واتت لفمي تمصه وتشفط منه المنى وهى تقول :
ليا فيهم النص .. دا أنا تعبت لما جبتهم ..
وبالفعل أخذت حقها وشربته وشجعتني على ذلك لأنني لم افعل تلك الأفعال من قبل .. وكان كسي وقتها قد أتى بشهوته فقمت من على زبه وهبط إليه بفمي الحسه وأمصه وسارة تسابقني .. وظللنا نلحس ونمص ونتنايك طوال الليل بشتى الطرق .. فعندما كنت أتنكت في كسي كانت سارة تمص زب وليد كلما خرج منى وأنا كذالك عندما كان يخرج من طيزها أمصه .. ظللنا نمارس النيك حتى أتى كل واحد منا بشهوته اكثر من ثلاث مرات وذلك حتى شروق الشمس .
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
يتبع
الحلقة الأولى
تعرفت على الجنس من خلال أخي الذي كان يعنى لي الكثير من الحب والعشق فكنت أحبه كزوج لي اجتمعت أنا وهو في لقاءت كنا نأتي بها الشهوة معا فهو له فضل عليا كثيرااا بسبب إقحامه لي في عالم الشهوة وذلك بسبب منزلنا الخالي إلا من والدتي فوالدي متوفى وأختي الكبرى (http://www.sexyat.net/showthread.php?t=193635) متزوجة منذ صغرنا أنا وميدو أخي .. أختي عندها بنتان في سن البلوغ وطفل 10 سنوات ولوجود أختي ببيت زوجها اختلينا أنا وميدو ببعضنا وممارسنا تلك المداعبات التي كانت بالنسبة لي المتعة القصوى ومرت الأيام ونحن على تلك العادات حتى جاء اليوم التي تزوج فيه أخي من فتاه جميلة ولذيذة يعشقها كل من يرها شاب كان أو فتاه وعرفت بعد ذلك أنها ساخنة جنسيا من كلام أخي عليها فهو يشكرها دوما وهو يداعبني مداعبات خفيفة ليست كالماضي فأحسست بالغيرة من زوجته فهي أخذت شي يخصني جدااا كما أنني أيضا اشتقت لها فتقربت منها لأنال شهوتي من خلالها فهي بجانب جمالها وبياضها وجسدها المشموق ساخنة جدا جدا في حركاتها ونظرتها وكلماتها مع الجميع ، دائما كنت أتلذذ للنظر إليها فشقتها هي في الدور الثاني لشقتنا وبحكم أننا فتيات مثل بعض وعمرنا واحد فنحن أولاد عام واحد وشهر واحد يفرق بيننا أيام فقط .. أصبحنا قربتين جدااا حتى أصبحت تحكى لي عن كل شي بحياتها وأسرارها حتى التي تخفيها عن ميدو ونحن نجلس مع بعضنا كنت اختلس لها النظرات بين الوقت والأخر على أجزائها الحساسة وأتمنى أن المسها أو حتى أن أشم رائحتها ، وأصبحنا نود بعضنا فيوميا صباحا اصعد لها فأجدها بقميص النوم تلبس عليه الروب وتدخل إلى الحمام لتستحم بعد معركة جنسية لها مع ميدو أخي فكنت اتركها تدخل إلى حمام غرفة النوم وانظر إليها من خرم المفتاح لكن لسوء حظي كان الدش على جانب من خرم الباب فكنت لا أرى شي على الإطلاق من جسدها مرات ومرات عديدة حاولت رؤيتها عارية حتى من أسفل عقب الباب فلم أرى إلا قدميها وباءت كل محاولاتي بالفشل وبمرة كانت تاركة باب الدولاب مفتوح فجاءتني فكرة أن اخذ ملابس داخلية لها لاطفي ظمئي عليها وفعلا كان لي ما أردت وفى هذه الليلة شربت من أنواع ألمتعه ما لذ منها وطاب فقد لبست كولتها وسنتيالها وما هما إلا خيوط تزيد مناطقي جمالا وقميص نوم فاضح جدااا عندما رئيت نفسي في المراءة به خارت قواي ولم أتملك أعصابي وانفجرت براكيني مطلقه نيرانها بقوه تزحف عبر خرم كسي تاركه جسدي ومرتطمة بالأرض بين ساقي وارتطمت أنا أيضا بتلك الأرض على تلك المياه وأنا اصرخ وأتأوه معلنه شبقي ولبونتي ، من مجرد ملابس لبستها لها وكأني رجل يزحف خلف أنثى يفترسها بكل فرائسه ، فماذا عن ملامسة جسدي لجسدها ؟؟!!!!
أكملت عهري بغرفتي وعزمت أن أنالها بأي طريقة من الطرق وفى اليوم التالي لم ارجع لها ملابسها وانتظرت أخي فمن خلاله سأفعل ما يحلو لي معها وعند رجوعه من العمل كنت مستعدة له بتلك الملابس ولبست فوقها ملابس المنزل لكي لا تلاحظ والدتي شي ودعوته فأتني وكعادته ملاطفات ومداعبات خفيفة فاحتضنته أنا بقوه فنظر في عينأي مبتسما فأقفلت الباب بقدمي ورفعتي عنى ما يسترني فتفاجأ أخي منى والتقفني بين يديه يمتص جميع أجزاء وجهي وهو يقول :
أنتي عملتي معها إيه وخدتي منها الهدوم دي أزى ..
فرددت وأنا أتلذذ قائلة :
سرقتهم منها ..
ثم مسكت يده والقفتها لكسي وأنا أتأوه بقوه وأصدر تمحنات عظيمة وأقول له :
عوزاها ..! عوزه أشوفها عريانة ..! عوزه العب بيها ..! عوزه الحسها ..! عوزه ادخل أيدي في كسها ..
ثم جلست على ركبتاي وفتحت سوسته بنطلونه وأخرجت زبه التي لم أره منذ أن تزوج بها وقلت له :
همص اللي دخل كسها وشرب من ميتها ..
ولم أتمكن لان زبه فارت براكينه بوجهي فأغرقني فنظفت وجهي من منيه بلساني ويدي وشربتهما وتركني وذهب ، غضبت كثيرااا جدااا وقفلت عليا غرفتي ونمت كما أنا على السرير بتلك الملابس المثيرة وبعد مده لا اعرف مداها قمت من نومي على يد ميدو تداعب اطيازي وهو يقول :
قومي .. قومي ..
فقمت من النوم متفاجئة وأنا أقول :
دخلت أزى ؟..
فقال : بالطريقة القديمة ..
فقد كان من قبل يدخل من شباك غرفتي بعد خروجه من المنزل تمويه لامي ، ثم قال لي :
سيبك .. المهم مصي زبي قبل ما ينشف ..
فقلت له :
أه .. علشان تسيبنى وتمشى .. أنا زعلانه منك ..
فقال :
يا بنت دانا نكتها دلوقت مخصوص علشان تدوقي ميتها يلا بسرعة قبل ما تنشف ..
فقمت مسرعة منبسطة فرحانة أتذوق مياه كسها مصصت ومصصت حتى ذبت بالدنيا وأنزلت من كسي ما لذ وطاب وبعد أن اكلملنا
قال : مفاجئة تأنى ..
وأعطاني تليفونه وبه صور لـ (دانه) زوجته بأوضاع كثيرة عارية وبملابس مثير ثم وجدت فيديو لها بنفس الملابس التي ألبسها رأيته وذاب جسدي معها وطلبت من ميدو أن يعطني حقي وينيكني في كسي مثلها فرفض وقال لي :
ليك زوج هينيكك ويفتحك وبعدها أنا هدوقك ..
أخذت التليفون ووضعته على جهاز الكمبيوتر وأنزلت جميع صورها وتركني ميدو وخرج كما دخل وفى اليوم التالي أرجعت الملابس كما أخذتها وبدأت أتعامل معها بطريقة أخرى كلها لبونه وعهر وشرمته مما جعلها تتفاجئ من تلك المعاملة وبعد أيام بدأت دانه التجاوب معي فكنت انظر لأماكنها الحساسة بشراسة لأجعلها تحس بما في حتى قالت بيوم :
يا بنتي إيه ؟!!! .. ده وليد ما بيبصص ليا كده.. مالك .. كل أما أشوفك جسمي مش بيبقي على بعضة .. ده لو راجل بيبصص على جسمي ماكنتش هبقي كده ..
فقلت لها :
بجد يا دانه بموت فيكي وهموت عليكي ..
واقتربت من أذنها وقلت :
أموت وامصمصك ..
فوضعت دانه يدها على صدرها وبزازها وهى تشهق في دهشة وتركتها وذهب لمنزلنا فقد كنت مكسوفة ولقرب موعد أخي ميدو ثم قليلا لم استطع الصمود فصعدت لها مرة أخرى بمنزلها ودخلت مباشرتا غرفتها فوجدتها كما كانت ونائمة على ظهرها وكأنها تحلم مبتسمة ناعمة فنمت مباشرتا دون تردد أو خوف فوقها وقلت لها :
مش قادرة ابعد عنك ..
وأطلقت لشفتي العنان لتلتهم وجهها تجاوبت معي سريعا في قبلات محمومة وهى تشهق وتتأوه وتصرخ بصوت مكتوم وأنا أداعب واقبل وارتعش فهذه أول مرة لي مع أنثى مثلي .. ذابت شفانا نحن الاثنين وظهر بلل كسي على بنطلوني الجنس وقمت عنها بصعوبة بالغة بعد سماع صوت ميدو بالخارج ينادى ( دانه ) اسجمعنا قوانا وقمنا نستند ببعضنا خرجت والى منزلنا مباشرتا ولم اجلس معهم مثل كل يوم ولاحظت أن أخي أحس بشي .. فقد كان جسدي مهيأ لممارسة الجنس ولو تكلمت معه لكنت قفزت فوق زبه ارتوى منه خرجت ونزلت إلى شقتي أعانى من شبقي بغرفتي حتى رحت في النوم بعد أن اخذ كسي قسط رائعا من الدعك والحك
الحلقة الثانية
أنا دانه زوجت ميدو أظن أن ( سارة ) قد عرفتكم بي بعد زواجي من ميدو أحسست بشي غريب من ناحية أخت زوجي سارة لا اعرف ما هو ولكن مع مرور الأيام عرفت أنها مهوسه بي وتحبني كثيرا وتطور الحب إلى عشق حتى ذالك اليوم التي باحت لي بعشقها وذبت أنا وهى مع بعضنا البعض في بحر الشهوات من تقبيل ومص حتى خارت قواي وأردت أن اخلع جميع ملابسي وادعوها لتجلس بين ساقي تداعبني وتمتصني كما قالت هي لي .. ونحن في تلك الحالة جاء ميدو من عملة فقمنا مسرعين ولم تبقى هي ونزلت إلي شقتها أما ميدو فقد أتى لي وداعبني على الفور وقام بمغازلتي ومن ثم خلع عنى ملابسة ووضع يده على كسي المبلول ونظر لي نظرة استغراب وتفهم وكأنه يعلم ما كنا نفعل أنا وأخته ثم جلس على ركبتيه ليلتقم بشفتيه تلك المياه وكأنه كان يكافئني على تلك الأفعال وذلك شجعني كثيراا بعد ذلك .. ثم مارسنا الجنس بطرق عديدة أنزلت بها مرات عديدة وتناقشنا كثيرااا عن أمور عده حتى صباح اليوم التالي .
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
صبيحة اليوم التالي لممارستنا أنا ودانه وككل يوم قمت من نومي على يد ميدو بكسي تداعب شفراتي ولكن تمنيت في ذلك اليوم أن تكون يد دانه هي من تداعبني فأمسكت بها وأنا أتخيلها بتخيلاتي يد دانه وصرت أدندن بشفتي لعشقي لها يسمعها القريب من فمي حتى خارت قواي وأعلن كسي عن تهيجه .. واعتصرت حناياه عسلي .. فنزل عبر وديانه وخلجانه وكأنه بئر مياه جوفي ينضح بما فيها ليروى كل من على بابه ، وفتحت عيني قليلا لميدو مبتسمة وأنا أقول :
عارف أنا لو ما صحيتش على أيدك يوميا أنت عارف ممكن يحصلي إيه ..
ثم أفاجئ بوجه دانه مباشرتا أمام عيني فقمت فزعة جالسه ونظرت بسرعة لتلك اليد بين فخزي لأجدها يد ميدو ويآلها من مفاجئة ..
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
تركنا ميدو وذهب وسارة كانت في حالة صدمة على غير توقعي فكنت أتوقع أن تهجم علينا وتنيكنا أنا وزوجي بعد أن عرفت عنها العديد بالليلة الماضية من كلام ميدو .. فاقت سارة من الصدمة على صوت ضحكي عليها من هذا الموقف وهى تقول :
ماكنتش أتوقع أنكم اجر منى ..
فقلت لها :
علشان متفكريش انك سخنه لوحدك ولا حاجة يعنى ..
فقالت :
غنية عن التعريف يا أختي ..
فقلت مقاطعتها :
وليد حكي لي عن كل حاجة يلا قومي تعالى فوق ..
فقلت لي :
ماما فين ..
فأخبرتها أنها بالداخل وأكدت عليها صعودها لعندنا لكي لا تقطعنا أمها ( حماتي ) خلوتنا الجنسية وخرجت وتركتها لتأتى لي وبعد قليل صعدت سارة لشقتي وسئلت عن ميدو فأخبرتها انه لها في العمل وكان ميدو في المنزل مختبئ يحمل كأمير فيديو ليصورنا ونحن نمارس السحاق أنا وأخته .
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
غنى عن التعريف أنا فانا بطل تلك الفتيات .. (ميدو) .. نادتني زوجتي الجميلة الساخنة جنسيا دانه وقالت :
أختك سارة وصلت استعد ..
اختفيت خلف الستارة وشغلت الكاميرا لأصور تلك المناظر التي ستحدث لأول مرة بين فتاتينا عشقا بعضهم بعضا وأراد أن يتناكحا بطريقتهما النسائية لمجرد أنى أخ لأحدهم وزوج للأخرى ، طبعا بوجودي أو من غير وجودي كانتا ستفعلان أن أرد ذلك أم لا .. ستفعلان ما يحلو لهما .. فأردت أن أتمتع واستمتع معهما وبهما .. فسعادتهما كثير .. وفى المستقبل ستجدون ما يطيب لكم سماعة منى .. ( سارة ) سئلت عنى وقالت لها دانه أنى بالعمل .. سمعتهما يتكلمان عن أشياء مختلفة ولكنهما لم يتكلمان عن الجنس .. وأنا اعرف أن كل واحده منهم تشتهى ولكن أجزاء من الحياء متبقية بداخلهم وحتى ألان لم تنكسر .. انتظرت لأرى من ستكسر الحاجز أولا وانتظرت أصور فيهم اقرب صدر هذه واقرب كس تلك حتى اقتربتا من بعضاهما وسارة تسأل :
ميدو حكي لك إيه عنى ..
فقالت دانه تفهم انه عليا أنا :
قال انك اخدتى هدومى الداخلية ولبستيهم وورتيه جسمك وقال عن حجات كتير حصلت بينكم زمان وعن الطريقة اللي بيدخل بها اوضتك ..
فقاطعتها سارة وقالت :
خلاص ده حكي لك عن كل حاجة ..
وابتسموا الاثنين لبعضهم البعض ثم في آن واحد اقتربوا من بعضهم البعض ثم التهموا بعضهم البعض مرة واحدة فلم اعرف أيهم اشد سخونة عن الأخرى فقد كانتا الاثنين .. كل واحده تلتهم فم الأخرى في قبلات لاذعة .. وهم واقفون أما كنبت الانتريه .. تقبل أحداهما الأخرى فترد عليها الأخرى بوابل من القبلات وتحركا الاثنين في اتجاه واحد وكأنهما يعرفان واجهتهما إلى غرفة النوم وفم تلك لم يفارق تلك حتى وصلا إلى السرير وأنا خلفهم أصور واسمع وارى وأريد ..
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
لم أكن أتخيل أنهم بتلك الجراءة هما الاثنين اتفقوا عليا .. لكنى وصلت إلى ما أريد وبأقصى سرعة فانا ألان التهم تلك الفتاه الساخنة وبين يدأي أداعبها أحركها كما أشاء .. فمها كرائحة الفاكهة انه حقا رائع ريقها كالعسل تذوقته فامتصصته فشربته فبلعته كالشهد .. دخلنا غرفة النوم وفى عشها المفضل المكان التي تتناك فيه من أخي ( المكان المفضل لكل أنثى سرير الزوجية ) أخذت وضعية النوم على سريرها وهى فوقى .. تركت لها المجال فكانت تتهافت على شفتاي وجسدي بين ساقيها يتطاير ويتلوى ويغرد بأجمل التغريدات تخرج لسانها فالتقطه بين شفتاي امتصه فتسحبه داخل فمها وتخرجه مبتل بشهد ريقها لالتقفه مرة أخرى وامتصه وأبادلها بلساني مغمضة العينين بنفس الحركات ليداعبوا ألسنتنا بعضهم في حركات ملتوية كالثعابين فاضغط على رأسها ليلتحما فمنا ببعضهم .. حبنا فيها .. وجسدها يهتز فوقى وهى تحك في كسها بفخذي ويدأي تداعب فلقي اطيازها تدعكاهما وتفركاهما وفمها وفمي يوصلان اشتياقهم بالحس والقبلات حتى وصلت إلى نهايتي وارتعش جسدي وأطلقت العنان لكسي التعبان وفتحت محابس المياه التي تحبس خزانتي وأطلقت .. وأطلقت حتى شهقت دانه وقالت :
واووو أنتي فظيعة ..
ووضعت يدها على كسي المختبئ تحت الملابس تدعكه وأنا أئن من الشهوة دعكت كسي قليلا بأصابعها ثم لحست أصابعها من بللي وقامت عنى تخلع ملابسها حتى أصبحت عارية وجلست أنا وبسرعة خوفا أن ترجع برئيها وخلعت ملابسي العلوية فانطلقت بزازى من الملابس تهتز يمننا ويسارا وحلماتهم نافرين ثم قامة دانه مسرعة بسحب بنطلوني الجنس والكولت معه مرة واحده وأصبحنا عاريين كما ولدتنا أمهاتنا ثم جلسة دانه مسرعة مرة أخرى فاتحة ساقيها بين جسدي وبزازها تهتز كالجلي وأنا أسفلها وحلمتها واقفة كعقلة الإصبع ، ارتمت دانه مسرعة على صدري .. تداعبه بفمها .. وتقبل حلماتي .. تلك وتلك .. تمصهم تلحسهم .. بحركات سريعة .. وأنا أئن وأتلوى وأهمهم بأصوات المحنة .. ثم التفت لتعطيني ظهرها فرئيت شعرها الجميل مربوط كذيل الحصان وهى تهتز فوقى وظهرها الأبيض الأملس يشع نورا ساطعا يبهر عينأي وفلقيها يداعبا نظري ، جلست بفلقي اطيازها على عانتي وكسي وهى تدعك جسدها وترتفع وتهبط وكان من تحتها وليد وليس أخته .. فأمسكت بفلقيها ادعهبهم من الخلف وأنا اسمع لها ضحكات مثيرة ومن ثم تمسك بزها تقبله وتداعبه .. فقد وقعت أسماعي على صوت طرقعات قبلاتها لبزازه .. ا ثم وضعت يداها بكسي فأطلقت صياحي وصرخاتي وبقليل من دعكاتها أصبحت أتلوى وصرخاتي تزداد ثم نزلت مفقصه عند قدمي تقبلهم فظهر لي فتحتها الاثنين فوضعت أنا يدي على فلقي اطيازها أدعكهم وأنا انظر إلى كسها وهو ينقبض ويعتصر مياه خارجا أردت أن الحسه فشددتها من فخذيها ففهمت هي ما أريد ورجعت إلى الخلف حابيه وأنا بين ساقيها حتى وصل كسها إلى فمي فالتقمته بسرعة واضعه لساني بداخلة لشرب تلك المياه الخارجة منه .. وهى بالمثل قامت بلحس كسي وصيحاتنا نحن الاثنين ازدادت والشهوة تأججت معها فأصبحت أنا الحس مابين فلقيها من أسفل عمودها الفقري وحتى زنبورها وهى تشفط باشفاري وزنبوري وجسدي يتلولى لا إراديا .. بفعل شفتيها على كسي .. وسريعا أصبحت لا أطيق نفسي .. وازدادت صعوبة تنفسي وأردت أن ادخل أي شيء بكسي .. وقلت لها وصوت أنفاسي يعلى :
دخلي أيدك في كسي يا دانه .
أما هي فكانت في عالم أخر وجسدي أنا يهتز وكان به زلزال داخلي وأردت أن ارفعها عنى بعد أن تركت كسها من فمي وأنا أقول لها :
مش قادرة يا دانه قومي عنى أو دخلي أيدك فيا .
أما هي فكانت تقصد ما تفعل وعلمت ما بي من شهوه فبركت بجسدها عليا ليصبح ثقلها كله على جسدي وغرست كسها في وجهي فأصبحت فتحت كسها بفمي وفتحت طيزها بأنفي وبدأت تضغط على وجهي بفخذيها وتهتز وأنا أحاول أن ارفعها من على جسدي وجسدي تشتعل به النار من الشهوة .. فكنت كالبركان سأنفجر وأحشائي تضغط على رحمي وكسي لتخرج مياه البراكين من الداخل .. ودانه بعهدها تدعك وتلحس بلسانها وشفتيها وأنا اصرخ أريدها أن تقوم عنى وجسدي يرتعش رعشات متتالية .. وبراكيني لا تريد الخروج عنى أو أن دانها تحبسها بلسانها عند فتحت كسي .. قليلا وازدادت توسلاتي لدانه لتنهض عنى وهى لا تستجيب حتى انفجرت باكية وأنا ارتعش وأتلوى لترفع دانه وجهها عن كسي ضاحكة بصوت عالي فينفجر كسي ويطلق صاروخ من المياه ليندفع بقوة في وجه دانه فتبعد وجهها بسرعة بعد أن يصيبه هذا الصاروخ لترتفع المياه لأكثر من متر ونصف أعلانا .. وترجع المياه لتصدم بأجسادنا وأنا اصرخ واهتز ودانه يظهر على وجهها الانبهار العظيم وهى تنظر للخلف لي وأنا في عالم أخر من المتعة .. بعدها مباشرتا وأنا بين اليقظة والشهوة يظهر أخي ميدو يحمل بيده كاميرا وكأنه كان يصور تلك المعركة الجنسية الرهيبة
قصة المحارم الكبرى (بيت العائلة) الحلقة الثالثة
الحلقة الثالثة
أختي سارة كانت بعالم أخر من المتعة وعندما رأتني بالكاميرا جحصت عينيها من هول المفاجئة ودون مقدمات قامت دانه زوجتي الساخنة بخلع ملابسي ليظهر زبي المارد يهتز بقوه من اسر نزع البنطلون عنه وهجمت عليه .. أما سارة فكما هي .. منتشية على السرير تنظر بعينان مرتويتان تعصر شفتيها وتبتلع ريقها من الشهوة .. بعدها أحسست بان زبي داخل بحر من المياه فنظرت لزوجتي فوجتها أدخلت زبي بفمها لتمتص جوانبه يمينا ويسارا وكنت أنا مثار جدااا فكان زبي كعامود من الخرسانة فأخرجه دانه من فمها ونظرة لي نظرت تعجب وقالت :
زبك واقف زى الحجر أول مرة أحس بيه كده ..
فقالت سارة :
أنا عارفة السبب ..!
فقلت أنا :
حد يبقى معاه كسين زى القمر ويبقى بارد أنا لازم اولع من منظركم . فأدخلت دانه زوجتي زبي مرة أخرى بفمها وقامت سارة تداعب خصيتاي وقاعدة زبي عندما تخرج أجزاء منها من فم دانه ظلت البنتين هكذا وزبي كالصخر ثم قالت سارة :
مليش دعوة أنا عوزه اتناك .
فقالت دانه :
لا أنتي لسه مش مفتوحة .. بس في بديل .
سارة :
إيه ..؟؟!!!!
دانه :
في طيزك .
ودون تردد فقصة سارة أختي بجوار دانه على السرير وهى ترفع فلقي طيزها باتجاهي تهزهم بحركات مغرية كالعاهرة .. ذلك المنظر ذاد من صلابة زبي وقامت زوجتي بالبصق على فتحت طيز أختي ليساعد ريقها عملية النيك وأنا دهنت خرم طيزها بذالك الريق المنساب على خرمها وبعد قليل من المداعبات قالت أختي سارة :
يلا بقى يا ميدو دخلة في طيزى .. إيه ده أنت جننتني .. حاسة أن طيزى هتولع من زبك .. أما دانه زوجتي كانت تزيد من بصقها على فتحت الطيز لتساعد زبي على الدخول في خرمها البكر وما أن دخل أول أطراف راس زبي صرخت سارة بصوت عالية وتحركت للإمام وهى تقول :
اااه ده بيوجع .
دانه :
أنتي فاكره إيه يعنى .. وبعدين ده في الأول بس بعد كده هيبقى عسل ..
فرجعت سارة أختي للخلف وهى تقول :
هنجرب تأني بس براحة يا ميدو يا حبيبي لأحسن يعورني
وقامت دانا بألصق مرة أخرى وراس زبي تداعب وتدهن ريق زوجتي على خرم طيز أختي وقمت بالضغط مرة أخرى على خرمها ليدخل نصف راس زبي فتصرخ سارة أختي مرة أخرى وتقوم وهى تقول :
لا .. لا مش هقدر حطهولى في كسي أحسن ..
فقالت دانه :
يعنى أنتي مفكرة انه في كسك مش هيوجع .. هيا أول مرة بس .. أوعى أنا اتناك أحسن مش ناقصة دلع .
وجلست مفقصه وخرمها الاثنين تجاه زبي فاتت سارة وبدورها لرد الجميل قامت بالبصق على خرم زوجتي وقمت أنا بإدخال زبي فغاص كله بأعماق خرم طيزها .. بدأت صيحات زوجتي بأصوات المحنة مع دخول زبي إلى أعماقها وأعلنت بحرارتها وسخونتها عن شبقها وامتدت يداها تشد اطيازها لتوسع لي خرمها وهى تأن .. زبي أنا يعرف مساره جيدا في هذه الطريق فهو طلما يمشى بها معربدا يمينا ويسارا ..
أما سارة فقد زاد شبقها فقط لسماع تمحنات دانه زوجتي .. قليلا ودانه التفت لتنام على جنبها وزبي لم يخرج من خرمها لتلتفت بوجهها ناحية سارة وتشدها من اطيازها ليرتطم كسها بفم زوجتي ومع أول لحسات لكس سارة ألشبقه خارت قوها ومالت تجاهي حتى استندت على جسدي وأطبقت بفمها على فمي تمتص ريقي كالفراشة وهى تمتص الرحيق من الأزهار .. أما دانه فكانت بعالم أخر من المتعة .. تصرخ .. تتمتم .. تمتص كس سارة .. تداعب طيز سارة .. فتقول سارة بصوت ممحون .. متقطع .. مشتهى .. وهى تنظر لعيناي :
أه .. مراتك بتلحس لي في خرم كسي .. امممممم مش قدرة اااااه اههههه .
وتخرج بعدها أصوات لدانه :
أه نيك .. نيك يا جوزي أه نيــــك .. يا حبيبي .. اهههههه .. اه اه اه .. نيك يا وليـــــــد اه ه ه ه ه .
ذاد ذلك من شبقي ونصفى السفلى بدا يهتز كالكباس مما يدك بزبي لأخر أعماق خرم طيز زوجتي دانه .
وهى تصرخ :
نيك .. نيك .. ايههه .. نيك ..نيك
حتى أحسست انا بالتعب فهدأت قليلا وهدئت دانه فأطبقت بفمها على كس سارة أختي التي تعلوها فوق فمها فتصرخت سارة معلنه شبقها على فمي ووجهي دون أصوات عالية وبأصوات مكتومة داخل فمي تصرخ وتأن :
امممممممم اممممممم اممممممممم اوووووه
ذاد ذلك للمرة الثالثة (http://www.sexyat.net/showthread.php?t=203470) من سخونتي وشبقي فرجعت أدق أعماق زوجتي فرجعت تعلن بصرخاتها اشتياهها لزبي وتركت كس سارة دون ارتواء فقامت سارة وجلست بجوار السرير (مقعمزه) تدعك أشفار كسها بيدها والأخرى تداعب بزاز زوجتي وفمها ولسانها يداعبون كس دانه وأجزاء من زبي .. ذلك أشعل النيران في جسد زوجتي وبدأت تصرخ وتقول :
اه .. اه نيكوني انتم الاثنين .. اه جوزي وأخته ناكوني وفشخوني
اه .. اه .. اه يا كســـــي .. اه يا كسي .. ااااااااه .
وكسها ينتفخ يريد أن يخرج ما بداخلة وتعصر بأمعائها كأنها تريد أن تخرج زبي من أحشائها وعيناها انقلبت للداخل وراحت في غيبوبة من الآهات والصرخات وسارة لا تتركها ولا ترحمها وزبي يزداد ضخامة بداخل أعماقها .. وهى تصرخ بكلمات مبعثرة :
اه .. طيزى .. طيزى .. طيزى .. طيزى
اههههههههه .. اووووووو .. اححححححح
أنيك .. أنيك .. اهح .. نيـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــك
ثم ضغطت على أحشائها فأخرجت زبي من داخلها وكأنها قامت (بشخة) وخرجت معه كمية كبيرة من الهواء بصوت عالي فهجمت عليه سارة تلحسه قبل أن ينغلق فأعلن زبي عن صعوبة الموقف ونطر ما بداخله على طيز وكس زوجتي وأجزاء من وجه أختي فقامت أختي سارة بالحس مباشرتا أما دانه فكانت تبحث عن شي تمتصه فشدت أختي من فخذها لتفهم سارة أختي ما عليها فعلة لتقوم وتجلس على زوجتي بوضعية 69 وذلك دون أن ترفع فمها عن كس زوجتي .. جلست أنا بجوارهم وبدوا وصله جديدة من السحاق دون انقطاع ودون تغير الوضعية تلك تهمهم وتلك تهتز حتى وصلت سارة لنهايتها وقذفت بتلك المياه المعتادة عليها في وجه زوجتي مما أعاق دانه زوجتي من التنفس فقامت من نومتها وهى تزيح سارة المتخشبة من اثر الشهوة عنها وتمسح بوجهها وهى تقول :
هموت .. هموت .. يخرب بيتك .. الميه دي بتجيبها من فين .
وسارة متخشبة كما هي تهتز فاقدة الوعي وصوت ضعيف يخرج من حنجرتها :
اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااااه
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
( معكم ألان دانه )
أما دي نيكة محصلتش قبل كده كنت هموت من القريفة والنيك على الرغم من أن كسي ملكموش وليد .. بس اللي هيجنني أنى اعرف البنت سارة دي لما بتكب ميتها بتتخشب كده ليه .. وكمان ميتة .. فوقناها أنا ووليد بصعوبة بعد ما اخدناها الحمام وفى البنيوا حمناها علشان تفوق وقولت لوليد وإحنا بنحمي فيها :
البنت سارة دي ولعة ارهن لو البنت دي مفتوحة وتتناك في كسها مكانش يقدر عليها 10 رجالة مرة واحده .. فظيعة وهيا بتكب بقى أتملى ميه من كسها .. وكنت هرجع اللي في معدتي ..
وليد :
أنا مش قلتلك ولعة .. وهتكيفك خالص .
أنا :
بس أنا نفسي اكب زيها ومش قادرة بحس أن في ميه محبوس جوه وبدوس بس مش بتخرج .
وانقطع كلامي علشان سارة فاقت بسلام ونامت عندنا لغاية بالليل ونزلت لمامتها بعد كده ..
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
صحيت على صوت ماما في صباح جديد بعد نومي لفترة لا تقل عن 15 ساعة منذ أن نمت عند أخي بالأمس عصرا .. فقد قاموا بإفاقتي من النوم ليلا فنزلت لمنزلنا وأمام الثلاجة شربت من الماء كثيرااااا لأعوض المياه المفقودة منى وعلى غرفتي مباشرتا .. ودون أن اطل على أمي في غرفتها كعادتي ليلا ذهبت مسرعة للنوم كأنني لم انم منذ أمد طويل .. قمت وفطرنا أنا وأمي واتت دانه وتكلمنا كثيرااا وذهبت الأيام تتلوها الأيام وأنا ودانه ووليد كما نحن يوميا لابد لنا وان نجتمع على السرير الممتع وفى يوم بعد مرور أكثر من 7 اشهر على ممارستنا الجماعية فوجت عصرا قبل أن اصعد عند أخي وزوجته بمرض والدتي فاتصلت على أخي وليد وعلى الفور نزلوا ألينا وبسرعة البرق اتصل أخي على الإسعاف واتصلت أنا على أختي الكبرى (http://www.sexyat.net/showthread.php?t=203470) مديحه .. وانتقلت والدتي إلى المستشفى وبسرعة غريب فوجنا جميعا بان والدتي توفت وصرنا نصرخ ونبكى بممرات المستشفى أنا ودانه ومديحه أختي أما وليد أخي فكان رجل بمعنى الكلمة عيناه لا تفارقهم الدموع ورغم ذلك قام بإكمال إجراءات الخروج من المستشفى والدفن وخلافة وذهبنا وذهبت والدتي منى .. وبعد أكثر من أسبوع بمفارقة أمي كنت أنا مفارقه كل شي بما فيه الأكل حزننا على أمي كانت دانه تواسيني وأختي تصبرني وأخي ينظر لي بحزن إلى أن ابتداع فكرة لخروجي من تلك الحالة الحزينة وقررنا السفر إلى مدينة ساحلية لقضاء أسبوع من الراحة ولتغير أجواء الحزن وفعلا في اليوم التالي كنت على احد شواطئ تلك المدن الساحلية أنا وأخي وزوجته دون أختي لسبب زوجها وأولادها ووعدتنا أن تخرج معنا مستقبلا .. ويوما بعد يوما حتى ارتاحت نفسيتي لكنى كنت لا اضحك ألا القليل ولا انزل إلى البحر ولا أمارس معهم الجنس الجماعي فكانوا يتنايكون أمامي بشتى الطرق ليلا بالفندق بغرفتنا وأنا كالحجر حتى أخر ليله وقعت معهم في بحر الممتعات فلم أكن استطع التحمل أكثر من ذلك وهجمت على وليد أنا ودانه معا .
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
اخيرااااا ... (قلتها في نفسي) فقد تغير سارة اليوم 180 درجه بعد وفاة والدتنا وبأخر ليلة لنا بالرحلة .. جاءت وساعده دانه زوجتي في لحس زبي ومداعبته بعد أن اخلعوني بنطلوني .. فتلك تلحس رأس زبي وتلك تلحس بويضاتي .. وهذه تداعب بيدها وهذه تداعب بشفتيها .. وزبى يشق الهواء بصلابة قوته .. وتلك تسلم تلك .. ومن فم إلى فم .. ومن شفاه إلى شفاه .. وبالتبادل هكذا استمروا كثيراا .. زوجتي وأختي فتاتين عاهرتين وبسبب عهرهن تصلبت عروق زبي وانتفخ عن آخرة وغلى الدم بداخلة حتى شعرت بإثارة شديدة بين خصيتاي وشرجي بمنطقة ( العجان ) وبدا وسطى وفخذاي بالاهتزاز بحركات غريبة .. لم أحس بها من قبل .. وذلك لطول فترة مداعبة زبي .. وصرت بينهم في عالم أخر من المتعة التوى على تلك ألكنبه الماكثة أمام السرير .
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
هااااااى ... يبدو أن سارة أخت زوجي لم تتحمل أكثر من ذلك وفى أخر يوم لنا بالرحلة اندمجت معنا وبقوة أنا وزوجي .. كنا نلبس في هذا الوقت أنا وهى ترنجات سوداء إستايل على الطراز الحديث تشبه بعضها البعض فكان ترنجى عبارة عن بنطلون استريتش والجاكت بأكمام طويلة لكنه قصير فوق السره يظهر منه أجزاء كبيرة من بطني وسوتى وكذلك سارة لكن الجاكت تبعها كان استريتش أيضا عاري الزراعيين والكتفين بحملات مثل قميص النوم ( بحمالتين من الكتفين ) .. لن أطيل عليكم .... بعد بعض الوقت من القبلات والمص واللحس لزب وليد ارتعش وكآن مسته كهرباء وذلك على حسب اعتقادي بسبب مداعبتنا الطويلة لزبه بفمنا .. فقمت أنا وتركت سارة تمص له زبه وخلعت الجاكت وكنت البس تحته سنتيان احمر يظهر منه تكور بزازي فكان منظرهما مغرى لدرجة تثير الطفل الرضيع ورجعت بعد خلعي للجاكت لزب وليد ثانيتا أداعبه واحتضنه بأجزاء فمي الداخلية أما سارة فقد قامت برفع الجاكت الاستريتش لأعلى وأنزلت البنطلون لنصف طيزها ونزلت على رأس وليد ببزها ليلتهم بدوره تلك الحلمات الوردية المنتصبة وهى مستندة على الكنبة بيده واليد الأخرى تداعب فردت طيزها وتضربها وهى تهمهم .. ثم ترفع يدها من على طيزها لتداعب بزتها وتضغط عليها لتنتفخ الحلمة ووليد يقوم بدور المص على أكمل وجه .. أحسست بغيرة فتركت زبه ورفعت السنتيان عن بزازي وضغط عليهم أنا الأخرى لينحصر الدم بهم وتنتفخ حلماتي أيضا لأضعهم في وجه وليد .. فتتركنا سارة وتنزل إلى زبه تتفنن في مصة ولعقه واسكاب ما في فمها من لعاب عليه .. فأحسست بغيرة أكثر فخلعت عنى البنطلون الاستريتش ونزلت لها أمص زب زوجي واشفط لعابها من علية وأزيده بلعابي .. أما هي فقامت بإكمال خلع استريتشها وصعدت فوق فم وليد بكسها ليكون بين ساقيها وكسها على شفتيه يرتشف منه عسله بفمه .. لم استطع التحمل أكثر وكسي ينبض بقوه .. فوقفت ليكون ساقين وليد بين ساقي وجلست على زبه ليخترق كسي ويصل إلى رحمي يدكه دكا .. وبعد أن فقت من نشوة دخول زب وليد بأعماقي فوجئت باطياز سارة في مواجهه لوجهي تماما ففتحت اطياظها لأرى الخط الفاصل بين اطياظها وخرم طيزها .. ثم غطس فيه بوجهي مداعبه ولاحسه وأنا اصعد واهبط على زب زوج حبيبي .. أما سارة فكانت تداعب شفرات كسها بفم زوجي وهى تحرك وسطها واطيازها بحركات دائرية على فمه وتتمتم بشهوة عارمة .. أنا تعبت من الحركة صعودا وهبوطا فقمت وسحبت جاكت سارة الملتصق أعلى بزازها فنظرة لي نظرات ناعسة كلها شهوة ونزلت من على فم حبيبي وأكملت خلع بنطلون الاستريتش تبعها .. أما أنا فهجمت على فم زوجي الحسه واقبله وأتذوق مياه كس أخته سارة .. وبعد دقيقة أو يزيد أحسست أن وليد يهمهم وزاده التهامه لشفاتي فعلمت أن بالأمر شيء .. ونظرت ناحية زبه لأجد سارة جالسة على زبه وخرم طيزها يحتضنه من كل جانب .. فقد دخله كلها بداخلها فتركته فمه متعجبة مندهشة وأنا أقول :
أيه دة دخلتيه أزى جوه طيزك يا بنت أنتي ؟؟!!!!!
فقالت وهى تصعد وتهبط على زبه وكأنها فتاه من فتيات الجنس متمرسة المهنة منذ أمد :
طول الأسبوع وأنا بدرب خرم طيزي بالميه والحقنة الشرجية أومال أنتي فاكره إيه ... ولا عاوزه تتناكى لوحدك من أخوية حبيبي .
فأحسست بغيرة اكثر فكلما أحاول أن أتغلب عليها بشهوتي تفاجئني هي وترد لي بشهوة اكبر .. فقمت منكسرة وجست على فم وليد وهو بين ساقي ولأكن كسي ناحية وجهها فقامت بدورها وما قصرت فمنذ أن جلست على فم وليد وضعت فمها بكسي تشفطه بفمها وتداعبه بلسانها وهى تصعد وتهبط وزب وليد يعانى من الاحتضان الزائد لخرم طيزها لأنه بكر .. ظللنا هكذا حتى صرخ وليد صيحات مدوية وانزل مخزون بويضاته داخل خرم طيزها وبدأت هي تهمهم مع نزولهم وتقول :
آه آح سخنين أوى .. ومولعين .. اااااى ..
ثم وهى تقوم من على زب حبيبي وزوجي أكملت كلامها :
يله يا دانه يا شرموطة اشفطيهم من خرمي بسرعة .. مش متحملة ..
ثم جلست على الأرض ( مفقصه ) أمامنا مباشرتا ونزلت أنا وقبل أن ينام زب حبيبي جلست علية بخرم طيزي ليغوص كله بداخلي .. وانحنيت ناحية طيز سارة فاتحه اطيزها بيداى وهى مستنده بأحدي كتفيها على الأرض وتساعدني بيدها لفتح اطيازها وأنا اشفط وهي تضغط بأحشائها حتى خرجه كميه لا باس بها من مني زوجي بفمي فقامت سارة واتت لفمي تمصه وتشفط منه المنى وهى تقول :
ليا فيهم النص .. دا أنا تعبت لما جبتهم ..
وبالفعل أخذت حقها وشربته وشجعتني على ذلك لأنني لم افعل تلك الأفعال من قبل .. وكان كسي وقتها قد أتى بشهوته فقمت من على زبه وهبط إليه بفمي الحسه وأمصه وسارة تسابقني .. وظللنا نلحس ونمص ونتنايك طوال الليل بشتى الطرق .. فعندما كنت أتنكت في كسي كانت سارة تمص زب وليد كلما خرج منى وأنا كذالك عندما كان يخرج من طيزها أمصه .. ظللنا نمارس النيك حتى أتى كل واحد منا بشهوته اكثر من ثلاث مرات وذلك حتى شروق الشمس .
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
يتبع
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق