الجمعة، 8 مارس 2019

( الحلقة الاولى )
---------------------- "مهند" و "ايمن" صديقان بكل ما تحمل الكلمة من معاني, من سن المراهقة مروراً بأيام الجامعة والعزوبيـّة، وحتى هذه اللحظة. جمعتهما زمالة المدرسة، والجامعة، والحب والجنس،، وكان كل منهما مستودع أسرار الآخر، ومحل ثقته وفضفضته،، يعشقان الجنس بكل الوانه واشكاله وخاصة الاشياء الجديدة والغريبة والشاذة, باستثناء اللواط فهما لا يحبانه أبداً,, كل منهما يحدث الآخر بأي شيء يستجد معه وخاصة بأمور الجنس. حتى أنهما كانا يمارسان العادة السريـّة أمام بعضهما البعض, حيث يشعران بلذة عظيمة وشهوة أكبر من ممارستها كل لوحده. وكان كل منهما لا يجد حرجاً أن يغير ملابسه أمام الآخر عندما يكون أحدهما في زيارة لبيت الآخر. ******* "مهند" عمره الآن 32 عاماً, شاب رياضي جسمه جميل, رشيق وقوي, أسمر البشرة قليلاً, طويل, متوسط الوسامة، تزوج منذ سنتين بالفتاة الرقيقة "منال" (عمرها 25 سنة) التي تعرف اليها في كافتيريا "الياسمين", حيث بهره جمالها الهاديء,, "منال" بيضاء,, ممتلئة الجسم بدون سمنة، متوسطة الطول, جسدها مثير للغاية، نهداها متوسطا الحجم, طيزها مستديرة طرية جداً واكبرمن المتوسط قليلا, شعرها غجري منسدل على كتفيها,, وتكررت لقاءاتهما بعد التعارف الى ان تطورت الامور بينهما الى قصة حب جميلة,,, أحبها وبادلته حبا بحب وعشقا بعشق، وجنون بجنون, وأكثر ما أعجبه فيها أنها تعشق الغرابة بالجنس ومغرمة بالشذوذ فيه وعاشقة للتجديد، مثله ومثل صديقه "ايمن" تماما. فقد صارحته بذلك لاحقاً بعدما تعمقت علاقتهما العشقية, وهما الآن يعيشان حياتهما شهر عسل رغم بعض المنغصات في الحياة فهذه سنة الكون. ******* ايمن وعمره الآن نفس عمر مهند, ولكنه ابيض البشرة, متوسط الطول والوسامة ايضا, ورياضي كذلك حيث يتدربان في نفس النادي. تزوج ايمن بالفتاة الجذابة "شهيرة" (عمرها 22 سنة), بعد زواج مهند بستة أشهر, وشهيرة ابنة خاله، وهي فتاة سمراء برونزية الجسم, خفيفة دم ومرحة وملامحها جميلة جداً، ذات عينين سوداوين وجسد أملس ناعم، رشيقة القوام، طويلة أطول من المتوسط, نهداها أكبر من المتوسط, وطيزها كبيرة رجراجة طرية, كانت تزورهم مع والدتها بين فترة واخرى بالمناسبات، وذات صيف جمعتهما خلوة في بيت "ايمن", وتبادلا الافكار وتعرفا على بعضهما بعمق اكثر, فأعجبا كل بالآخر, وبعد عدة لقاءات سواء في بيته او بيتها, نشأت بينهما علاقة حب رائعة وجميلة, تخللها اختلاءات وقبلات و"تفريش" ونيك بالطيز أيضاً. وكان اجمل ما صارحته فيه هو انها مثله تعشق الجنس ايضا بكل اشكاله والوانه, وتحب التجديد والغرابة فيه. ******* تعمقت علاقة الزوجتين ببعضهما بحكم صداقة الزوجين, وتحولت العلاقة الى علاقة عائلية جميلة,, فيها مشاركة بكل الامور تقريباً, ونزهات ورحلات, وزيارات عائلية كثيرة, حيث باتوا لا يستغنون عن بعضهم ولا يحبون ان يفارقوا بعضهم, حيث جمعتهم أفكارهم المتشابهة في أغلب أمور الحياة وخاصة الجنسية منها. لذلك حددوا يومين على الاقل من كل اسبوع ليكونوا فيها معاً,, يوم الاثنين يجتمعون في بيت مهند وزوجته, ويوم الخميس في بيت ايمن وزوجته. واتفقوا على أن يكون الخميس بالذات يوماً مميزاً يقضون فيه وقتا جميلا, يسهرون فيه وقتاً أطول, باعتبار ان الجمعة يوم عطلة. وكما نعلم فأثناء لقاءاتهم واجتماعهم, يتحدثون بسائر الامور, ولا بد من اختلاء الزوجتين ببعضهما تتحدثان في امور الحياة المختلفة ومن ضمنها الجنس طبعا, والزوجين كذلك. إنهما عائلتان منفتحتا العقل وشبه متحررتان أمام بعضهما وليس أمام المجتمع, اما اجتماعياً فترتدي زوجتاهما ملابس عادية وسط بين الاحتشام والاثارة, فيزون مع بلوزة لمنتصف الفخذ, او فستان للركبة يظهر الساقين, او تنورة للركبة مع بلوزة خفيفة . باختصار, هما عائلتان لهما مجتمعهما الخاص بعيداً عن المجتمع المحيط, يشعرون فيه بالحرية والسعادة والمتعة. ******* (حديث خاص) -------------- في أحد ايام الخميس, وبعد زواج ايمن بخمسة اشهر فقط, واثناء زيارة مهند وزوجته منال لبيت ايمن وشهيرة, وبعد شرب القهوة وبعض الحلويات, استأذنت المرأتان للذهاب الى المطبخ لاعداد العشاء,  وتركتا الزوجين يتبادلان الحديث في غرفة المعيشة. انهم يفضلون الجلوس في غرفة المعيشة بدلا من الصالون الرسمي, حيث يحبون ان يشعروا بأنهم عائلة واحدة. شهيرة ترتدي تنورة لفوق الركبة بقليل تظهر نعومة ساقيها وانسيابهما الناعم, وجزء من فخذيها المبرومين, وبلوزة "نص كم", اما منال فكانت تلبس فيزون رمادي يظهر مفاتن فخذيها, وبلوزة زرقاء كم طويل تصل لمنتصف الفخذ. يدور حديث بين الزوجتين في المطبخ, وحديث بين الزوجين في غرفة المعيشة,,, ******* لم يندهش ايمن عندما قال له مهند باسماً: - زوجتك اليوم متألقة يا ايمن, وشهية كتير, انا بحترم جمالها الاسمر هههههه. يشعر ايمن عند سماعه لهذه الكلمات بشيء من الرغبة في داخله, يبتسم ويقول: - وزوجتك كمان يا مهند متل العروس بهالملابس الانيقة المثيرة. ويشعر ايضاً مهند بنشوة داخلية لدى سماعه كلام الغزل من ايمن بزوجته. ثم ابتسم ايمن وقال: - وما تنسى كمان انها زوجتك بيضا متل الحليب وهاد بيزيدها اشتهاء, مهند: مزبوط يا صديقي, ثم قال مازحاً: - لك ايمن اوعى تكون بتشتهي زوجتي ههههههه. يضحك ايمن ولا يجيب بل يكتفي بضرب كفه على فخذ مهند. فبادر مهند بالقول: الحلو كمان بزوجتك يا ايمن لونها البرونزي وجمال جسمها. والحقيقة انا وانت يا ايمن محظوظين بزوجاتنا, بحلاوتهم, وافكارهم الجنسية اللي بتشبهنا,  ما في احلى من نيك امرأة بتفهم بالجنس وبتشبهك بالافكار الجنسية. واتكأ على مسند الكنباية مشبكاً يديه خلف رأسه وقال: ببساطة احلى شي بالوجود النيك, آآآآآآخ عالنيك. ايمن: هههههههه هالقد هايج مهند ؟ لك ملاحظ اننا عم نتغزل بزوجات بعض ههههه. مهند: بصراحة ما حدا بشوف زوجتك وما بيهيج عليها, بس لا تفهمني غلط ههههه. أحس ايمن بتيار من الشهوة يسري بين ضلوعه عند سماعه كلمات الغزل الجنسية بزوجته شهيرة من قبل مهند, واشتهاها اكثر واحب لو استطاع ان يضاجعها الآن وهي في المطبخ. ثم سكت مفكراً, وفجأة يضرب بيده على فخذ مهند ويقول له: - واضح انك بتشتهي زوجتي وانا بشتهي زوجتك, صح ؟؟ مهند: الصراحة هيك ملاحظ انا. ايمن: وانا وانت علاقتنا قائمة عالصراحة, وخاصة بالجنس, صح ؟؟ مهند (مبتسما ابتسامة ذات مغزى): لوين بدك توصل ايمن ؟؟ ايمن: لا ولا لمحل ههههههه, بس بتزعل لو قلتلك انا فعلا حابب انيك وحدة متل زوجتك. ضحك مهند ايضاً وقال: - لا ايمن عادي, حتى لو ما قلت انا بعرف وبعرفك منيح, واي واحد بشوف مرا حلوة وجسمها حلو بيشتهيها, مش بس انت, وانا ما بقدر افوت بعقول الناس وخيالاتهم وامنعهم يشتهوا زوجتي. بعدين وانا كمان بشتهي زوجتك ايمن واي واحد بشوفها بيشتهيها. ******* في المطبخ يدور حديث آخر بين الزوجتين, تقول منال: - بصراحة شهيرة, شو رايك بجوزي ؟ جسمه وشكله يعني ؟ شهيرة: بصراحة بيسطل, رياضي, طويل, وعضلات مفتولة متل زوجي, وانتي شو رايك بايمن ؟ منال: بيجنننن, ابيض متلي وجسمه رياضي حلو كتير نيالك فيه حبيبتي. شهيرة: شكلك اشتهيتيه ولي هههههه . تشعر منال بشيء لذيذ يسري داخلها وتبتسم قائلة: - بدك الصراحة كل بنت بتشوفه بتشتهيه. شهيرة: وجوزك كمان, عيونه فيهم شي غريب, مليانين سكس, بكفي نظرة من عيونه السكسية عالبنت لتوقع فريسة شهوته. منال: هههههه هاد انتي اللي بتشتهي جوزي. شهيرة: هههه لك لاء مو القصة, بس بصراحة هو بينحب متل جوزي بالزبط. بعدين اسمراني متلي ههههههه. منال (مازحة): خلص بعطيكي اياه ليلة هههههههه. شهيرة تضرب منال بكفها على طيزها وتقول لها: - لك استحي شو هالحكي ؟ منال: لك شو فيها حبيبتي ؟ اعطيني جوزك ليلة برجعلك اياه متل الشرشف بدون وعي هههههههه. شهيرة: هههههههههه مجنونة. اصلا جوزي بنيك 10 متلك وبقوم متل الحصان هههههه. منال تبلع ريقها شهوة وتقول بصوت مرتجف بفعل الرغبة: - ووااوو هاد متل جوزي بحب يضل ينيكني طول الوقت وما بيشبع. - لك جوزي كمان بنيكني اكتر من 4-5 مرات بالليلة. وترجعان لزوجيهما وتضعان الاكل على المائدة الصغيرة وياكل الجميع, ثم يستأذن مهند وزوجته ويعودان الى بيتهما. ***************** بعد السهرة وكل في حضن زوجته, مهند عاري تماماً وزوجته لا تلبس سوى كيلوت سترينج فقط. تارة يقبلها وتارة يتحسس نهديها الابيضين الناعمين, ثم بعد حديث مختلف الالوان يقول مهند لزوجته: - بتعرفي منال, ايمن بشتهيكي كتير هههههه. منال: هههههه عن جد ؟ ليش شو قال عني ؟ مهند: بيقول انه طيزك مربربة وشهية كتير, وبياضك بيجنن. منال تشعر بشيء يشبه الهيجان وتسرح بفكرها قليلا ثم تقول:  - وشو قال كمان ؟ مهند: بشوفك مهتمة بالموضوع ههههه. منال: بصراحة اي, بحب الكل يشتهيني ويشوفني حلوة. مهند: لك انتي احلى من القمر بزاتو, طيب وانتو شو حكيتوا عنا انتي وشهيرة ؟ منال: ولا شي ههههههههه. مهند: لا تتخوتي منال, يلا احكي بحياتك شو قلتوا ؟ منال: بصراحة حكينا كل شي تقريبا, كيف انكم بتحبوا تنيكونا كتير وكيف نحنا بنستمتع معكم. وسكتت قليلا ثم قالت: - شهيرة بتشتهيك كمان. مهند: اوووه حلو كتير, شهيرة فرس بتجنن. منال: شايفيتك انت بتشتهيها كمان مهند. مهند يفكر, ثم نهض جالسا على السرير, ولف يده حول رقبة منال وباسها بخدها وقال: - بتعرفي حبيبتي, في ناس كتير بيتبادلوا زوجاتهم, وهاي صارت شبه ظاهرة بين كتير من الناس. منال: ووااووو حلو كتير. بس كأنك بتفكر نتبادل مع ايمن وشهيرة صح ؟ مهند: اممممم يعني اجا ببالي الموضوع, وانتي ما عجبك الموضوع يعني ؟ منال: بصراحة عجبني, مثير وغريب وفيه تجديد, وانت بتحب هيك شي ؟ مهند: اه بموت بهيك شغلات. منال (وهي بتحسس ع زبر مهند): - حبيبي, انت بتحب تنيك شهيرة ؟ وفور سماعه لهذه العبارة انتصب زبره اكثر وقال: مهند: يا ريت, اموت وانيكها, بس طبعا بعد اذنك. منال (بخبث): انا سامحتلك بس هي تقبل. مهند: وليش ما بدها تقبل ؟ مهي بتشتهيني متل ما بتقولي. منال: اي بس لما قلتلها بعيرك جوزي احتجت, وضربتني ع طيزي. - لا هدا دلع بس, بعدين هدا الموضوع بتركو الك, اقنعيها. منال: يا ريت, راح احاول معها بكل جهدي, عجبتني الفكرة كتير. مهند يتحسس بزاز منال ويمصهما ويقول: - حاولي تغريها حبيبتي, هي بتحب التجديد بس يمكن بتخجل اكتر منك. منال: اي بتخجل اكتر شوي وما عندها الجرأة, بس راح اضل وراها لتقبل. مهند: اوك, يلا الى النوم حبيبتي. وبدأ يعض كتفها ورقبتها ويقبلها بشفتيها وهي تذوب رويدا رويدا, ثم نزل بلسانه على نهديها الطريين يمتص رحيق حلمتيهما, ونزولا الى كسها وبدأ يلحسه بشهوة ويعض بظرها ويمتصه, يكاد يأكله أكلا. منال تتأوه وتقول: يلا نيكني مهند, ااااه نيكني وانا تحت تأثير فكرة التبادل. وناكها اجمل نيكة, ثم ناما على امل ان تقنع منال شهيرة بمبدأ التبادل. ******************** اما في بيت ايمن فكان الحوار بينه وبين شهيرة زوجته, وأخبرها بما دار بينه وبين مهند, وان مهند يشتهيها, فشهقت متفاجئة وقالت: - اووووه ماي جاد هو قال هيك ؟ ايمن: الصحيح كنا نحكي عن الجنس وأنواعه وهيك اشيا، فكلام يجر كلام بتعرفي. شهيرة: واكيد انت قلتلو انك بتشتهي مرتو. - صحيح قلتلو، احنا ما بنخبي ع بعضنا شي من واحنا صغار. شهيرة: لك يخرب عقلك وعقلو, كيف هيك ؟ ايمن: هههههه حبيبتي بيني وبين مهند عادي, بعتبرو اخي. شهيرة: شكلها عجبتك الفكرة, واضح من عيونك اللي بيرقصوا لهيك شي. ايمن: بصراحة اه, بحب حدا يشتهيكي لاني بحس انك حلوة كتير, وشهية ولما احس هيك احساس, انا بشتهيكي اكتر, وانتي ما عجبتك الفكرة حبيبتي ؟ شهيرة (بدلع): مممممم هو شي حلو انو حدا يشتهيني بحس بانوثتي وشبقي, ثم التفتت اليه وقبلته وعضت شفته السفلى وقالت: على فكرة منال حكت كمان انها بتشتهيك هههههه. ايمن (مبتسماً فرحاً): واو عن جد ؟ شهيرة: وحياتك عن جد, وحدثته بكل ما دار بينهما في المطبخ. =============== يوم الاثنين, (4- مايو "ايار" 2015م), في بيت مهند,,, ايضا كما في بيت ايمن يجلسون جميعا في غرفة المعيشة, منال تلبس تنورة قصيرة عن الركبة قليلا, وبلوزة "كت", يسترق ايمن نظرات شهوانية اليها فقد بات يشتهيها كل يوم اكثر من سابقه, وكذلك يفعل مهند ولا يرفع عينيه عن جسد شهيرة الا قليلاً, حيث كانت تلبس "برمودا" ضيق يظهر ساقيها الممتلئتين، ويبرز طيزها المثيرة. منال تسترق النظر ايضا من تحت لتحت الى جسم ايمن زوج صديقتها, وشهيرة تنظر الى جسد مهند بشيء من الشهوة لكنها تقاوم نفسها, بعد حديث جماعي تنتقل الزوجتان الى المطبخ كالعادة لصنع العشاء, وتخبر كل منهما الأخرى عن كل ما دار من حديث بينها وبين زوجها على الفراش. يظهر الانفعال الشهواني على ملامح منال عند سماعها راي ايمن بها واشتهائه لها. قالت شهيرة (ضاحكة): - مالك دبتي هيك منال ؟ منال (مبتسمة وخداها محمران): - مش عارفة شهيرة, انا بعشق الغزل وبعشق كل شي جنسي. شهيرة: أي حبيبتي عادي وانا متلك كمان. منال: وانتي كمان تغير لونك شوي لما حكيتلك قديش جوزي بيشتهيكي. شهيرة (متلعثمة): - عادي بس اكيد بحب اكون حلوة بعيون الرجال متلك, وخصوصا رجل مهند,  تضحك منال وتحضن شهيرة وتقبلها برقبتها, فتغمض شهيرة عينيها لذة. ثم كأنها تستيقظ فجأة فتتملص من بين يدي منال وتضحك قائلة: - لك يا مجرمة وين اخدتيني بهالحضنة ؟ - ل حضن مهند هههههههه. وتضحكان معاً ثم تقول منال فجأة: - تخيلي مهند جوزي يحضنك ههههه. تبتسم شهيرة ويحمر خداها خجلا وتقول: - لك اسكتي منال بستحي. فتقرصها منال بحلمة نهدها الايمن, تشهق شهيرة بشبه صرخة خفيفة. وتقول منال: - شكلك استويتي ودبتي تمام. شهيرة: مهو انتي بتدوبي الحجر بحكيك وتصرفاتك هاي هههههه. ويستمر حديث الزوجتين يتخلله احتضان منال لشهيرة، وقبلة على الكتف من هنا، وقرصة بالنهد من هنا، واحياناً تضربها بكفها على طيزها, او تبعصها في فتحة طيزها, او تمسك كسها وتشده فتتأوه شهيرة وتضرب منال بمودة. وتشد كسها ايضا كما هي فعلت لها وتتضاحكان بشرمطة تسمع زوجيهما. وتعرض منال على شهيرة بشكل بين المزح والجد فكرة تبادل الازواج, فتضحك شهيرة وتخبر منال انها تحب ذلك بينها وبين نفسها, ولكن لا تتقبل الامر خجلاً او خوفا من نظرة المجتمع لو عرف احد بذلك. وتستمر منال في اقناعها طالما انها تحب ذلك من حيث المبدأ, وتطمئنها ان لا احد سيعلم بالامر لان ذلك يمس الجميع. شهيرة تسكت ثم تقول: لا ادري, وتعود الى الصمت ثم تقول: - لاء انا خايفة من الموضوع وما عندي الجرأة. وبين الحاح منال وبين خوف شهيرة الداخلي وخجلها تبقى شهيرة مترددة. ثم تقول منال بعد تفكير: - طيب اتركينا من التبادل, شو رايك افرجيكي مهند وهو عاري وبس ؟ شهيرة: كيف هيك ؟ منال: بتيجي عندي زيارة وبفرجيكي اياه من خرم الباب وهو يستحم. شهيرة تشعر باثارة وتفكر ثم تقول بتردد: - مممممم اوك موافقة بس بشرط افرجيكي جوزي عاري بالاول, لانك انتي اجرا مني بهيك شغلات, وهيك بتحمسيني كمان. وتم الاتفاق بينهما على ذلك. ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــ في غرفة المعيشة يدور الحديث بين الزوجين, ويخبر كل منهما الاخر بما دار بينه وبين زوجته من حديث. فتتظهر علامات الفرح على وجهيهما,,, قال ايمن بعد تفكير: - مهند, ليش نلف وندور ع بعض ؟ انت صارحتني باللي قالته مرتك عني وانا صارحتك كمان بالمثل. ف شو رايك ؟؟ مهند (مبتسماً): - بشو ؟؟ هههههه ايمن: ما قلنا بلاش لف ودوران مهند مالك ؟ هههههه,,, مهند: بصراحة انا حبيت اللي بتفكر فيه جداً. واكملا حديثهما واتفقا على مبدأ تبادل الزوجتين, ولكن يبقى الأمر معلقاً بكيفية اقناعهما وخاصة شهيرة التي لا تتقبل الموضوع بسهولة. وكالعادة تناولوا طعام العشاء على مائدة مهند, وتحدثوا جميعا بعد العشاء وعاد ايمن وشهيرة الى بيتهما. ============= على سرير الزوجية يتحدث مهند ومنال بما دار بينه وبين ايمن, فتفرح منال بالامر. وكذلك تحدثه هي بما دار بينها وبين شهيرة فيفرح لذلك كثيراً, وخاصة عندما علم ان شهيرة وافقت على رؤيته عارياً, واخبرته منال ان شهيرة اشترطت عليها ان ترى زوجها ايمن عاريا اولا, فوافق مهند بحماس كبير ولمع في عينيه بريق الشهوة مجدداً. فاتفق مع زوجته على (شيء ما) عندما تزورهما شهيرة وبعد ان تراه عارياً. بين ايمن وشهيرة دار نفس الحديث واخبر كل منهما الآخر بما دار من احاديث, فتعلو وجه ايمن امارات السرور والانبساط, ويكتسي وجه شهيرة بالفرح الممزوج بالخجل والخوف. كان ايمن سعيداً جداً لأن منال ستراه عارياً ويتفق مع شهيرة على "امر ما" . صباح اليوم التالي يتصل ايمن بمهند ويهنئا بعضهما على الخطوة الاولى باتجاه التبادل. ( الى اللقاء في الحلقة الثانية من قصة: "سر الخميس") بقلمي: زياد شاهين التسميات: دياثه قصة دياثه تبادل زوجات قصص ، ساخن ، قصص جنس ، تحرر ، مثير ، جديد محارم مشاركة تعليقات الأرشيف التسميات إجمالي مرات مشاهدة الصفحة 1183439 ‏يتم التشغيل بواسطة Blogger صفحة تحرر عراقي♔ منوعات للبالغين اشتراك

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق