السبت، 9 مارس 2019
Hot Story
الزوجات و التحرر و لييلة شتوية باردة
Posted: 09 Mar 2019 12:03 PM PST
ليله شتوية.. والأمطار تهطل بغزاره , وبينما في يدي كوب من القهوة أحاول أن أتغلب به علي برودة الجو إذا بزوجتي تخبرني بان صديقه لها سوف تزورنا اليوم مع زوجها ….
تعجبت وقلت لها : وهل يخرج عاقل من بيته في مثل هذا الجو ؟؟
قالت : ومن أخبرك أنهم عقلاء !!! سيزورنا فاتن ومصطفي زوجها ..
الحقيقة بمجرد أن أخبرتني بان الزائرة هي فاتن بدا زبي في الانتصاب ,,, يالها من فاتن تلك المرأة لها جسم لعوب من صاحبات الأفلام الجنسية ولها صوت يقف له زب اضعف الرجال انتصابا وكانت زوجتي دائما تشعر باني أجامعها بمجرد انصراف فاتن وزوجها وكلما جامعتها تلك المرات كنت أغمض عيني لأري فاتن هي التي أجامعها
وكنت أحس بان زوجتي ترغب في أن أجامعها في سرير واحد هي وفاتن
لاحظت زوجتي زبي المنتصب وقالت : يبدو أن البرد لا يؤثر علي صاحبك هذا …. أو يبدو أن حرارة فاتن اشد من قسوة البرد
بمجرد أن قالت هذه الكلمة كنت علي وشك أن اقذف لبني و أملأ به زجاجة عصير كبيرة وبان ذلك في عيوني جاءت وجلست علي زبي المنتصب وقالت : من انعم أنا أم هي ؟ فجاوبتها بتأوهات المحنه فلم تتركني وقالت : من أهيج أنا أم هي ؟ من لها صدر أجمل أنا أم هي ؟ من لها المؤخرة الأكثر رعونة أنا أم هي ؟
عند هذا الحد لم استطع انا اقاوم مجاراتها. وبدات ادعك في ثدياها الممتلاين وادعك كسها المحلوق بعنايه وادخل يدي بداخل ملابسها لالمس جسدها الحار . واخذت ارد عليها : انت صاحبة الصدر الاجمل لكن مؤخرة فاتن لا تقاوم .
قالت : وزوجها ايضا هذا رايه ..
فاجاني الامر حيث اخذ الحديث طريقا لم يكن ببالي .. يبدو ان زوجتي وفاتن يتحدثان فيما يدور في فراشنا وفراشهم وكل واحدة تخبر الاخري عن هياج زوجها علي الاخري ,, وربما يتساحقن ,, وربما كل واحددة تريد ان تجرب رجولة زوج صديقتها لتري ايهما اقوي زوجها ام زوج الصديقة .
ورغم ان الامر لم يكن ببالي الا انني وجدت نفسي كمصارع يستعد لمباراة واي مباراه انها مباراه بين زبين .. والفائز يصبح هو الاكثر رجوله وزوجته ستعرف للابد ان هناك زب تفوق عليه وناكها بطريقه اكثر حميمية واكثر سخونه وقذف عليها لبن اكثر غزارة واكثر سخونة
وقبل ان ارد عليها وجدتها تخبرني بامر اشد وقعا علي ذهني . قالت : فاتن تخبر زوجها بنها تود ان تنيكها واذا عجبها زبك اكثر من زوجها تنيكه هو الاخر
يالها من مرأة شبقة . او يالهما من لبؤتين يريدان ان ننيكهما بالتبادل وننيك احدنا الاخر.
عند هذا الحد لم استطع ان ابادلها الحديث حيث كان شهوتي قد بلغت القمة وقطعت ثوبها لانيكها كما لم افعل من قبل واريها من الاكثر شهوة انا ام مصطفي زوج فاتن
وهنا اخبرتني بان انتظر وقالت : تريد ان تنيكني الان لكي تتحجج بانك متعب وانه ناك افضل منك لانك تنيك لثاني مرة وهو مازال محتفظ بلبنه وقوة زبه ؟؟؟؟
فسالتها : هم مستعدون لكي نتنافس الليلة ؟
قالت : نعم وهي تطعمة اكل مليء بالفسفور منذ اسبوع
وهنا تذكرت امر ان زوجتي منذ اسبوع ايضا تطعمني اكل مليء بالفسفور رغم عدم ميلي لاكل السمك ,,, يبدو ان اللبؤتين اعدا العدة للنزال بين الزبين وسيجلسا ليتفرجا أي الزبين اقدر علي الامتاع
وحانت الساعة … ودق الباب واذا باعيننا انا وزوجتي تلتقي ووجدتها تبدا محنة ووجدا زبي يزداد انتصابا حتي كاد ينفجر من الهياج ,, وجدتها تتوجه للباب فامسكتها
وقلت لها : الن تغيري الثوب المقطوع ؟؟
ضحكت بدلال داعرة وقالت : سوف يري ما هو اكثر من كتفي
وجدتني احاول ان اخفي زبي المنتصب في ملابسي فقالت : لاتحرم فاتن من المتعة ودعها تري ودعني اري من الزب الاقوي
وكان كلامها اشعل الحماسه واضاف الي هياجي هياج وتقدمنا من الباب وفتحنا وكان اول شيء انظر له رغما عني هو غريمي او منافسي زب مصطفي الذي وجدته هو الاخر منتصبا في سرواله ورفعت عيني لاجد مصطفي ايضا ينظر لزبي والتقت عينانا
فقلت له : سوف اهزم زبك وانيكك انت ولبؤتك ..
قال : انت تحلم .. سوف احظي الليله بثلاث نيكات انيك زوجتي وزوجتك وانيكك انت .
وكم كانت فاتن جريئة حيث امسكت زبي من فوق الملابس وقالت : احذر خصمك يا مصطفي فهو ليس بالزب الهين .. انظر إلي انتصابه
وهممت أن أحقق حلمي وانقض علي جسم فاتن اللين ولكنها منعتني بإشارة
وقالت : قبل ان نتنايك دعنا نسخن الجو قليلا
واعدت هي وزوجتي متاكا لنا وادارت زوجتي موسيقي واخذت الشبقتان تتميلان عليها وتسقطان ثيابهما قطعه قطعه و تلعب كل منهما بيدها او لسانها في جسد الاخري
بينما هما علي حالهما كنا انا ومصطفي كل منا يخلع ملابسة حتي صرنا بالسروال الداخلي والذي يفضح اكثر مما يستر حيث تدلي من سروال مصطفي احدي بيوضه ووصلت راس زبي حتي صرتي لتخرج من سروالي الضيق ,, وكان كل منا ينظر الي الفتيات المتمحنات ونختلس النظر الي زب بعضنا.
وبدا الفتيات كل و احدة تباهي بزب زوجها فقالت زوجتي : الم اقل لكي بان زب زوجي هو اطول زب سترينه بحياتك كأنه صاروخ ضخم ومشتعل
وقالت فاتن : انظري الي بيوض زوجي كل واحده كانها كرة تنس عملاقة مليئة باللبن الدافي يكفي لتشربه اربع مومسات مثلك
ونامت زوجتي فوق فاتن كل منهما عكس اتجاه الاخري زوجتي لسانها علي عفة فاتن وفاتن لسانها علي عفة زوجتي ,, ونظرت الي مصطفي وجدته مثلي يفترس زوجتي بنظراته الشرسة كما افترس زوجته بنظراتي .. وبالفعل وجدت له اكبر بيوض لرجل رايته في حياتي وددت لو حككت بيوضي مع بيوضه وتاتي زوجاتنا للحس بيوضنا سويا ,,,. ويبدو ان الشعور راوده هو الاخر فقد تقدم مني وفتح قدماي علي شكل 7 وفتح قدماه بنفس الشكل وادخلنا قدمانا وتلامس زبي مع زبة وبيوضي مع بيوضي وسري في جسدي رعشة ..
وجاءت الممتعة فاتن وانحنت لتلعق قضيبينا ,, تدخل الزبين داخل فمها في نفس اللحظة وتبصق عليهما من مائهما وتلعقهما مرة اخري وجائت المنيوكة الاخري وشاركتها اللعق واصبحا يلعقا بالتناوب
واخرجت فاتن زب زوجها من فمها واكتفت بزبي وقالت : اتركني يا مصطفي استمتع بلعق زبه الطويل ….
بينما فتحت زوجتي فمها علي اقصي ما تستطيع وملاته ببيوض مصطفي وقالت : يالها من بيوض امتعني بلبن بيوضك يا مصطفي
عندها حملت فاتن وقمت بها وهي بالوضع المقلوب زبي في فمها واحملها من وسطها وارجلها معلقه بالهواء , وانا احس بان روحي تكاد تخرج من فمي وهي تلعق لي زبي..
بينما لم تترك زوجتي الخبيرة مصطفي صاحب البيوض الكبيرة واخذت تلحس حلماته لتثيرة اكثر واكثر ثم اخذت تضع بيوضه في فمها واحده واحده
نمت علي ظهري واعتلتني فاتن وقالت سوف اتمتع بركوب زبك الطويل ليقطع لي احشائي ومع دخول زبي فيها سمعت اطول أهه جنسية ورايت الممحونة تريد ان تشعل الاثارة بزوجها اكثر فتقول لي : افتحني انا لسه بكر .. اخرم كسي انا مشفتش ازبار قبل زبك .. نيكني لحد مموت من زبك
بالطبع انتشيت لما اعلنت زوجة غريمي تفوق زبي علي زبه ,, ولكن لم تكد تنهي كلامها حتي سمعت زوجتي تطلق صيحه محنه عاليه تكاد تكون اسمعت كل الحي الذي نقطن به ووجدت مصطفي يعتلي بزازها وزبه يغوص باعماق كسها ويلعق بزازها وينيكها بقوة كانه اسد جرحته لبؤته في هيبته ويسعي لاستعادة هيبته ولكني لن اسمح له بذلك وسوف انيك بقوة اكبر
قمت من تحت فاتن وجعلتها تاخذ وضع الارتكاز علي يديها وقدميها وانا اقف خلفها وادخلت زبي الطويل مرة واحدة وبكل قوة وعنفوان حتي احسست بانه ارتطم برحمها ورفعه داخلها اطلقت فاتن صوتها ونظرت لزوجها وعيونها مليئة بالمتعة بينما زوجتي علي ظهرها تنظر لنا ومصطفي فوقها يطعنها بزبه ويلتهمنا بعينيه …, واخذت طعنات الازبار في كس الفتاتين تشتد وارتفعت السخونة في الغرفة
قام مصطفي ورفع زوجتي بيديه يحملها كانها طفله وغرس زبه في كسها وهي تحتضنه بقوة وتقول له : امتعني باوضاعك واضرب كسي المشتعل ببيوضك وكب علي لبنك.. اطلق لبنك علي جسمي كله,,
قامت فاتن ووقفت علي قدميها واتكأت علي كرسي له ظهر عالي ووضعت احدي قدميها عليه وانحنت قليلا ونظرت لي ثم ضربت علي اردافها بقوة كانها تعلن لي عن مكان هبوط زبي المحلق بشموخ في الهواء .
وقالت : ارني الي أي حد تستطيع ان تفشخ طيزي الملتهبة وتطفيء نيرانها بلبنك
قبل ان تنهي كلمتها كنت قد نزلت علي ركبي لاواجه خرمها الضيق بفمي ولساني وبدأت لحس ماؤها الذي كان يجري كالنهر ثم ارتفعت لالحس خرم طيزها الضيق وادخل لساني فيه وبدات هي تتلوي كافعي تهرب من صائد محترف ولكن هيهات كان الصائد قد امسك بها ولن تفلت مه ابدا
وقلت : معقولة يا مصطفي عمرك ما نكت القمر دي في طيازها .. دي حتة ملبن طرية .. بس جت للي يقدر جمال طيازها
قلتها وادخلت انفي لاتشممها ولساني يداعبها بين طيزها وكسها وهي تتمحن كمراة تعرف الجنس لاول مرة وزوجتي تشتعل ومصطفي يزار كاسد ينتقم من زوجة من سلبه رجولته
وادخلت راس زبي بهدوء داخل فاتن .. التي بدات تحس بحجم الكارثة , كل هذا الزب سوف يسكن خرمها الضيق
ونظرت لي وهي تتلوي تحت زبي وقالت : ابوس رجلك براحة مش قادرة استحمل زبك الكبير
ويبدو انها رات مصطفي بطرف عينها ينظر لما يجري بيننا وهدا في نيك زوجتي فارادت اشعاله من جديد وقالت له : تعالي الحس طيز زوجتك لينيكها هذا الوحش او الافضل ان تلخس له زبه ليدخل بنعومة
وهنا بلغت الأثارة قمتها حيث ترك مصطفي زوجتي وجاء ليشاركني في زوجته فاتن وقال لها
: سوف اريك من هو الزبير الاجمد
وغيرنا الوضع فنمت علي ظهري ونامت فوقي وزبي في كسها ونام فوقها وزبه في طيزهاووقفت زوجتي بين ارجلنا جميعا تلحس البيوض والارداف والكس وتدخل لسانها في كل خرم امامها وتقول : تركتوني انا لتنيكو هذه الممحونة
كنا ندخل ازبارنا بالتناوب في فتحتيها وهي تكاد ان تجن من المتعه ونحن نكاد نشتعل من الاثارة
والتفت زوجتي حولنا واصبحت تلحس الحلمات لي ولمصطفي ولفاتن ثم رجعت خلفنا مرة اخي تخرج زبي مصطفي وتلحسه وتدخلة بيدها في طيز فاتن ثم تخرج زبي وتمصه وتغرسه في كس فاتن ثم تلعق فاتن نفسها مع شلالات عسلها المسكوب وبينما نحن ننيك المرأة كانت تتلامس بيوضي وبيوضه ويكون بينها لسان زوجتي الهائجه
ولما شعرنا ان المنيوكه فاتن قد نالت كفايتها وانها لن تستطيع ان تتحمل المزيد تركنها وهي غارقها في مائها وسحبنا الشرموطه زوجتي من شعرها وبدانا نتناوب علي لحس صدرها ووضع زبنا في فمها ثم ادخلنا زبنا سويا في فمها وهنا قالت زوجتي : اريد ان اعرف من منكما الاقوي فلن ينيكني الليله الا الاقوي
نظر كلا من الي عضلات الثاني النافرة وزبه المنتصب والتقت عينانا وهي تقول : الاقوي يجبر الاخر علي لعق زبه وسوف اكون له جارية مطيعه طوال الليلة حتي لو امرني بان العق بطن حذاؤه
هيا ايها الفحلان تصارعا من اجل مراة , قاتلا لتثبتا من هو الاكثر رجولة وسوف اكون انا الحكم ..
ووضعت يدها علي ظهورنا وقربتنا من بعضنا البعضحتي التقي زبي مع زبه ونزلت اللبؤه باضابعها خلف ظهرينا حتي وضعت اصبعها في طيزه والاخر في طيزي
وبدء جزء جديد من تلك الليله الملتهبة ,, زب مقابل زب .. يالها من منافسة ,, كان كل ما يشغل تفكيري الان هو من صاحب الزب الاهيج ؟؟ الذي سيحوز علي اعجاب الفتاتين وكذلك سيحظي بان ينيك غريمه . اخذت زوجتي تعبث باصبعها في مؤخراتنا بينما ازبارنا تحتك ولسانها يتجول بين حلماتي وحلماته ,, وجدت عينا مصطفي مغلقتين كأنه ذهب الي عالم أخر وكأنه مستعد لآن يتقبل زبي في فمه ويتلقي من هزيمة سهلة لم تستغرق سوي دقيقة فتوجهت بلساني لاداعب حلمة اذنه وبينما التف حول وجهه برقبتي لاقابل اذنه وجدته قد لعق رقبتي ويقبلها بشهوة ويعضها بسخونة قاتلة ويفول لي : انت ثالث لبؤة لي هذة الليلة
كدت ان انزل علي ركبتاي والعق زبة واصبح الخاسر واشتد لعقه لرقبتي وانا ابتعد عن الارض وارتفع علي صهوة زبه الجامح .. واسقط امام طعناته التي تسلبني مقاومتي ولكنني قررت ان ارد الطعنات بما هو اقوي
فطعنت بيوضه بزبي الملتهب وقبضت علي اردافة بيدي الساخنه ,, وزودت من نعومه انسياب لساني علي اذنه صاحب ذلك اهه صدرت منه وهو يلقي ظهره للوراء ولكنه سحبني معه الي الارض لنتبادل الاعتلاء ,, اعتليه مرة ويعتليني مرة وكلا منا هدفه اني يضع رجولته في فم الاخر .
وبينما نحن علي هذة الحال احتضنت سيقان كل مرأة راس الاخري وهي تلحس موضع عفتها , وكلا منهما تتفنن في ان تاتي بظهر صاحبتها .
وعندما اعتلي صوت محنتهم اخرجنا صوتهم من عالمنا الذي غرقنا فيه وقلت له : لما لا نؤجل النزال بين زبينا ليوم نختلي به سويا وهيا نري هاتين الممحونتين
قال لي : هيا بنا ولكن اولا دعني امص الزب الذي سيخترق كس زوجتي وكذلك انت ايضا حضرني لزوجتك ومص زبي من اجلها .
نمنا عكس بعضنا البعض ووضعنا رؤسنا بين ارجل بعضنا وبدأنا نمص , لحس لي زبي الطويل وادخله في فمه بالكامل وادخلت زبه ثم لحست له بيوضه ويد كل منا تداعب حلمات الاخر ثم
قلت له : اذهب ونيك زوجتي
وقال : اذهب ومتع زوجتي
وبدا اكثر اجزاء الليلة اثارة ذهب كل منا وانتزع زوجة الاخر ووضعنا المراتين علي ايديهما وارجلهما في مواجهة بعضهما ووقف كل منا الي الاخر كانه يعلم الاخر وربما يستاذنه في ان يسلب شرف زوجته ويجعلها شرموطة ويجعل زوجها يراها تتمحن لزب رجل اخر
واخترق كل منا زوجة الاخر بزبه دخل زبي الي عمق رحم فاتن حتي انها كادت ان تجن وانقبضت يداها تمسك البساط وتشنج جسدها وهي تنقل نظرها بين عيوني وعيون زوجها
وقالت : ارحم كسي يا متوحش انا مش قد زبك , انا معرفش ان في ازبار كده
بينما مصطفي لم يدع مجال لزوجتي لتتحدث حيث حشر زبره في كسها وادخل اصبعين من يده في طيزها الفائقة الرعونة ,, ووجدت زوجتي تصدر انينا من متعتها , وكل منا ينظر لما يحدث لزوجته وينظر لغريمه ويتفنن في الامتاع
ودعوت مصطفي ليشاركني في نياكة فاتن فقمنا وحملناها سويا وهي تحتضنني من وجهها وزوجها يحتضن مؤخرتها وادخل كل منا زبره الملتهب فيها فشهقت الفتاة وبدأنا في مرجحتها علي زبرينا القويين حتي زاغ بصرها من كثرة ما جاء ماء ظهرها و لم نرحم محنتها فنحن نتبادل مص وعض حلماتها البارزة وزبر زوجها في مؤخرتها ويده تعبس بزنبورها ويدي تفتح له مؤخرتها حتي يخترقها بصاروخه الضخم وتلتقي بيوضنا في ضربات منتظمة كانهما تحفزان بعضهما علي الاستمرار في النياكة او كانما تتحدي كل منهما الاخري وتعد بانها ستكون صاحبة اللبن الاغزر
ولم تتحمل زوجتي ان تري فاتن تستمتع وحدها فجاءت علي ايديها وارجلها تزحف حتي اصبحت تحت اقدامنا وبدات اللعب في البيوض واخرجت الزبين ووضعتهما في فمها والتقي زبري الهائج المبلل بماء فاتن مع زبر زوجها المبلل من طيزها داخل فم زوجتي الشرهة الشبقة
وانزلنا فاتن من ايدينا وارتمت هي علي الارض ترتجف وتهتز من كثرة ما حصلت علي متعة وماؤها مازال يخرج منها ونام مصطفي علي ظهره واعتلت صهوة زبرة زوجتي الماهرة في هذا الفن من النياكة واعتليتهما اصبح مصطفي يحتضن زوجتي وزبره داخل احشائها يلهو بكسها وانا امتطي مؤخرتها اسمع بقرب انفاسها المتهدجة وهمساتها : نيكوني قطعوني , اه من زباركم , نيكني وخلي الزبير ده يدقني , انا لبؤتكم وشرموطتكم
ولم نستطع تحمل المزيد وكتم اللبن الذي غلي في بيوضنا ارتفعت هاتي واهاته فطلبت مني فاتن ان اقذف علي صدرها وكذلك طلبت زوجتي من مصطفي فنامت الفتاتان بجوار بعضهما ووقفت انا ومصطفي كاسدين هائجين وكل منا يعتصر زبره بيده حانت اللحظة وقذفت كما لم اقذف طوال عمري حتي ان ملامح بزاز فاتن اختفت تحت اللبن الغزير وكان مصطفي ينتظر ان يري لبني او كان لبني هو كلمة السر لزبرة الذي بدء يقذف وكانه لن يتوقف عن القذف وغمر هو الاخر بزاز زوجتي ونزلت وقبلت فم فاتن الممتعه والتهم هو ايضا فم زوجتي وجاءت كل مرأة لتنام في احضان زوجها وذاقت كل منهما اللبن علي صدرها وعلي صدر صديقتها ولعبت بحلمات زوجتي المبلله بماء مصطفي ولعق هو حلمات زوجته المبتلة بمائي
ولم يستطغ اصدقاؤنا ان يذهبوا لبيتهم تلك الليلة حيث ان المطر غمر الشوارع وبتنا ليلتنا علي حالنا حيث لم تسعف ايا منا طاقته لكي يقوم ويزيل عن نفسه اثار تلك الليلة الملتهبة!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
مدونة خاصة بالتحرر وبالقصص الجنسية و قصص المحارم والدياثه والتحرر
قصة دياثه تبادل زوجات الحلقة رقم -6-
Posted: 09 Mar 2019 05:49 AM PST
الحلقة السادسة من قصة: (سر الخميس) "تبادل زوجات",,,
بقلمي: زيادشاهين !
وصلنا في الحلقة الماضية الى التصويت على اقتراح ايمن القائل بمشاهدة فيلم سكس حيث يشاهده ايمن والزوجتين معا في النهار في بيته,
ومهند والزوجتين في السهرة في بيت مهند,
ونجح الاقتراح طبعا بالاغلبية حيث امتنعت شهيرة الخجولة قليلا.
----------------
الخميس 21-0مايو "ايار"-2015/ 21-05-2015
صباح ربيعي صيفي دافيء النسمات, على جبينه شمس تعلن عن يوم حار نسبياً,
واصوات عصافير الدوري تتناغم مع سيمفونية الندى على اوراق الورد والاشجار,
وساعة الصباح الخجولة تعلن الساعة العاشرة و خمس دقائق عندما وصل مهند بسيارته,
ونزل مع منال ليدخلا بيت ايمن الذي فتح لهما الباب مستقبلا منال بقبلة طويلة على شفتيها,
هكذا دون مقدمات ودون ترحيب تقليدي, كان الشوق لها أوسع من حدود الترحيب التقليدي,
واردف القبلة بقرصة في نهدها الايمن مازحاً,
فتضحك منال بعد صرخة خافتة "آآآآي" من تأثير القرصة.
مهند يشاهد ويبتسم,بينما تنتشر في جسده كهرباء الرغبة التي ايقظت زبره فانتصب.
فعانق شهيرة ايضاً بقبلة طويلة على شفتيها, وضمة لخصرها الرقيق, ثم يبعصها في طيزها,
فتتأوه ثم تضربه على يده بدلع خجول,
شهيرة ومنال تتعانقان على الباب, فتسرق منال قبلة من شفتي شهيرة, وتضحكان.
في غرفة المعيشة في بيت ايمن, الكل يجلس كما تم الاتفاق, ايمن ومهند عاريان تماماً,
بينما تخلع منال ملابسها وتبقى بالكيلوت فقط, وتطلب من شهيرة ان تفعل نفس الامر,
تخجل شهيرة قليلا امام مهند, فتقترب منها منال وتبدأ بنزع ملابسها عنها وشهيرة تتمنع خجلا,
وتكمل منال مهمتها لتغدو شهيرة مثلها بالكيلوت فقط, ويشغلون فيلم جنسي عن تبادل الزوجات.
الجميع يشاهدون وتتحرك في دواخلهم الرغبات مع سير احداث الفيلم, كل بجانب زوجته.
يحسس على جسدها وفي كل جزء منه يضع بصمة شهوانية, مع تقبيل وبعبصات الى آخره.
بعد قليل يستأذن مهند بالمغادرة حب الاتفاق, ويمضي بزبر منتصب ويغلق الباب خلفه.
ثم يدور الحديث العادي يتخلله بعض الحديث الجنسي بين الثلاثة, ايمن وشهيرة ومنال,
مع لمسات خفيفة من يدي ايمن مرة لنهدي شهيرة ومرة لفخذيها,
ايمن يجلس على الكنبة عاريا تماما, وعلى يمينه جلست زوجته شهيرة ترتدي كيلوت فقط.
نهداها البرونزيان يستديران باثارة وطراوة, تميل بجسدها لتضع كتفها الايسر على صدره,
تتسارع دقات قلبها فهناك حدث مثير وغريب على وشك الحدوث,
لم تكن خجلى كثيراً بعد ما حدث الخميس الماضي, بينها وبين مهند،
وما رأته من ايمن ومنال، ثم إن منال الحاضرة الآن بكل رغباتها المستورة والمكشوفة,
وكونها مثلها نصف عارية, هي امرأة مثلها وصديقتها بل شريكتها الآن.
لكن لا بد للحدث الجديد ان يضيف نكهته الغامضة على المشهد.
يستأنفون مشاهدة الفيلم. وتتطور الاحداث وبتطورها تتنامى الشهوات,
منال تجلس على الاريكة المقابلة لايمن وشهيرة, تشاركهما الحديث برغبة مستورة.
ايمن يغمز منال ويعصر نهد شهيرة الايمن, شهيرة ترتجف شبقاً, ويعلو وجهها الاحمرار,
يتابع ايمن اعتصار نهدي شهيرة, وبيده الاخرى يتحسس نعومة بطنها وشفري كسها من فوق الكيلوت,
منال ترد الغمزة بغمزة شهوانية ترافقها عضة من اسنانها لشفتها السفلى,
وتراقبهما ويجف ريقها رويدا رويدا كلما شاهدت فعلا جنسياً بينهما.
ايمن نزل بفمه على حلمتي شهيرة يمتص من رحيقهما النديّ, وهي تتأوه بين شفتيه,
منال تراقب وتتحسس نهديها, ثم تتصاعد الشهوة بين ايمن وشهيرة,
ويمد يده من تحت كيلوتها يتحسس باطراف اصابعه بظرها, ويمسك بكسها يدعكه,
وهي تتلوى وترجع راسها للوراء تارة, وتعض على شفتها لهفة تارة اخرى,
وتتصاعد الحركات الجنسية مع تصاعد احداث الفلم الجنسي على الشاشة الكبيرة المعلقة.
منال لم تعد تحتمل, تنظر الى الفلم تارة, والى ايمن وشهيرة تارة اخرى,
تتحرك في داخلها شهوة عارمة, وتتحسس رقبتها ونهديها, وحلمتيها,
تغمض عينيها وتحلم بحضن ايمن في هذه اللحظات, تفتح عينيها ثانية, ايمن ينظر اليها بشوق.
شهيرة في عالم آخر, تمد يدها الى الاسفل وتتحسس فخذي ايمن بنشوة خجولة واضحة,
وتكاد تمسك بقضيبه وتاكله اكلا ولكنها امتنعت خجلا لما رأت منال تنظر اليهما بلهفة المشتاق,
حلمتا منال تنتصبان اثارة كأنهما بتي توت ناضجتين, فوق نهدين عاجيين ابيضين,
يكادان يمزقان الصباح و****فات وينطلقان نحو فم ايمن,
تعود منال لتحسس نهديها بنعومة, تعتصرهما, تفرك حلمتيهما, تغمض عينيها وتتأوه,
وتبدأ بفرك كسها من فوق الكيلوت بكل رغبات الأنثى المشتاقة,
شهيرة تنظر الى منال وما يكسو جسدها من تلهف واحاسيس جنسية, فتجتاحها الشهوة,
ثم تشاهد احداث الفلم بشبق واضح على كل ملامحها, وارتعاشات جسدها,
وتمسك بيد ايمن وتضعها على كسها وتضغط بها عليه, وتفرك كسها باصابع ايمن,
وترفع راسها الى الوراء غائبة في دنيا اللذة, فيتلقف ايمن خدها الذي من جهة فمه ويعضه بنعومة,
ثم ينهال عليها قبلات ومص وعض في رقبتها وكتفيها, واعلى ظهرها,
امام هذا المشهد الساخن اصبحت منال في عالم آخر, ودون وعي نهضت من مكانها,
وتوجهت اليهما ببطء, تقودها الشهوات, وتجلس بجانب شهيرة التي اصبحت بينها وبين ايمن,
وتبدأ بتقبيل شهيرة في عنقها وتخت اذنها وفي خديها, ثم تلقف شفتيها وتمصهما ببطء وشبق.
هذا الامر نشر وهج الاثارة في جسد شهيرة اكثر,فأن تشعر امرأة بشخصين يحاوران جسدها,
فان ذلك ما يذيب صخور رغباتها, ويغيبها عن الواقع الى دنيا حالمة ممتعة, فتوهج وجهها شبقاً,
منال لم تفوت الفرصة, تريد ان ترى جنساً بين ايمن وشهيرة فهي تستمتع بذلك كثيراً,
فتسللت يدها الى كيلوت شهيرة رويدا رويدا,
وامسكت بطرفه بخفة, واخذت تحسس على كس شهيرة من فوق الكيلوت, ثم من تحته,
الى ان اطمأنت ان شهيرة اخذت تذوب بين يديها وبين اصابع ايمن التي تفرك حلمتيها,
فلم تشعر شهيرة كيف اصبح كيلوتها مخلوعا بيد منال التي القته بعيدا على الكنبة الاخرى.
لتغدو عارية تماماً, ابتسم ايمن بفرح شديد لمشاركة منال بهذه الصورة الجنسية المميزة,
ثم اخذت الجديـّة تكتسح ملامحه, وبدأ يتحرك وحش الجنس في داخله, ويحرك شهوته اكثر,
فرفع شهيرة عن الكنبة ووضعها في حضنه, حيث ظهرها لصدره, واخذ يقبل رقبتها من الخلف,
ومنال نهضت واقفة واخذت تتحسس وجه شهيرة الذي احمر نشوة وشهوة,
ومدت اصبعها تناغي شفتي شهيرة به, اما شهيرة التي غابت عن الواقع,
فبدأت تمص اصبع منال وتلحسه برغبة قوية,
ومنال تفرك باليد الاخرى كسها لتجد البلل يغرقه, وتسيل بعض القطرات على فخذيها,
ثم تلحس ماء كسها عن اصابعها, وتنزل بشفتيها تمص شفتي شهيرة لتثيرها اكثر,
وتحرضها على تقبل النيك امامها, وشهيرة لا تمانع قبلات منال وتحسيسها, بل بالعكس,
كانت مستمتعة جداً بهذا.
ايمن يشاهد ما تفعله منال مع شهيرة, فيتضاعف شبقه, وتزداد شهوته,
وبينما هو يحتضن طيز شهيرة وظهرها, يمد يده الى نهدي منال المنحنية على صدر شهيرة,
ويتحسسهما بلطف ورقة, ويفرك حلمتيهما الورديتين بنعومة حينا وبقوة حينا اخر,
ومنال تتأوه وتشهق لذة, ثم تجلس بجانب ايمن, تحضنه وتقبل شفتيه وخديه وعنقه,
فيمد يده الى فخذها الملاصق لفخذه, يتحسس طراوته بشهية محروم,
ويبقي يده الاخرى تلاعب كس شهيرة وبطنها ونهديها, بينما قضيبه يتصلب بين فلقتي طيزها.
تنهض شهيرة من حضن ايمن وتمسك بيد منال التي تعصف بها الرغبة, وتسحبها نحوها,
فتنهض منال يجتاحها كسل الاشتهاء, فتقبلها شهيرة بشفتيها, وتجلسها مكانها في حضن ايمن,
حيث وجهها لوجهه, وقضيبه بين فخذيها وتحت كسها من فوق الكيلوت,
ايمن وكأن عاصفة هوجاء اجتاحته, فقلعت خيام تماسكه الجنسي, والقت به في جنون الشهوة.
أما منال ففقدت توازنها وتحولت الى فضاءات من الانوثة المجونية,
واخذت تحرك طيزها فوق قضيب ايمن الى الامام والخلف وتحك كسها به,
تشبثت يداه بمنال كأنه يخشى أن تفلت من بين يديه,
وأخذ ينهال على نهديها مصاً وتقبيلا,واعتصارا بين يديه,
وشفتيه تكادان تمزقان شفتيها, عضاً وامتصاصا, وهي مغمضة العينين لذة وتمتعاً,
بينما شهيرة تحضن منال من الخلف, وتعضعض ظهرها وتفرك حلمتيها من الامام,
فترفع منال راسها ليصبح وجهها نحو السقف, فتتلقفها شهيرة بقبلات في شفتيها النديتين,
(كم هو ممتع ولذيذ ان تكون امرأة اخرى في حضن زوجي) قالت شهيرة في نفسها,
ثم تابعت التحسيس والعض والتقبيل في كل ما تيسر لها من جسد منال.
زبر ايمن ما زال يحتك بكس منال من فوق الكيلوت, لتتفتح على وجنتيها علامات اللذة والرغبة,
فتنهض دون وعي وتخلع كيلوتها, ليجد ايمن ذاك الكس الابيض الشهي, بشفريه الزهريين,
امام وجهه, فيحتضن طيز منال بكفيه ويقربها نحوه ويبدأ بلحس كسها ومص بظرها,
تتهيج شهيرة جدا لهذا المشهد, وتفرك كسها بشراسة مصدرة اصواتا وآهات وصرخات,
نهض ايمن ووقف قبالة منال واحتضنها فاصطدم زبره بكسها وصار يحكه به,
وقال بصوت شبه مبحوح بفعل الشهوة:
ايمن: يلا منال حبيبتي.
منال (بصوت غائب عن الوعي): شو بدك ايمن ؟
ايمن: بدي انيكك ي عمري.
منال كأنها استيقظت من حلم جميل, قالت:
- امممممم لا ايمن, نيك شهيرة قدامي بالاول.
ايمن: لك شهيرة بنيكها كل يوم, تعالي بيبي بدي آكلك اكل.
شهيرة تتدخل بالحوار:- لا ما بدي ينيكني هلاء منولتي, ما اتفقنا هيك.
منال (وقد اخذ منها الشبق كافة حواسها):- ولك لسة عم تخجلي بعد كل هاد ؟
شهيرة: اممممم مش قصة خجل, بس يمكن بدي شجاعة اكتر.
ايمن: لك دوبتيني منال يلا.
منال "تبتسم بخبث": لاء مش اليوم ايمن, خليها بعدين, خلينا ع اتفاقنا.
شهيرة: اه خلينا ع اتفاقنا, ممنوع النيك هلاء.
ايمن: مهو اتفاقنا انه الضيفة تشارك اذا بدها,
شهيرة: اي ومنال شاركتنا وهيها عارية قدامك شو بدك اكتر ؟
منال: طيب انا ك حل وسط بدي امصلك زبرك ايمن حتى تجيب لبنك, اوكي ؟
ايمن "وقد ارتجف زبره لسماع هذه العبارة": اوك تعي حبيبتي.
عاد ايمن وجلس على الكنبة, منال وضعت كفيّ يديها على ركبتيه, ونزلت ببطء بين فخذيه,
بدأت بتقبيل فخذيه من الداخل, وعضعضة ركبتيه, ثم رويدا رويدا تتقدم بشفتيها اللاهثتين,
باتجاه زبره المنتصب الذي يكاد ينفجر مخلفا عاصفة جنسية لا تبقي ولا تذر.
تلحس بيضاته بغنج وبطء مثير, تمصهما, تعض اسفل زبره, تلحسه, تصعد بلسانها على زبره,
تصل قمته المنتفخة, تلحسها بشكل دائري, تمصها, تعضها, تبتلع زبره كاملا في جوف حلقها,
تتسارع بالمص واللحس والعض, حتى تدفق لبن ايمن داخل فمها كشلال هادر من المني.
*******
وامضوا كل النهار على هذا المنوال, يجلسون معا يشربون القهوة والنسكافيه او مشروبا باردا,
يتحدثون وتتخلل احاديثهم فعاليات جنسية مشابهة,
من تحسيس واحتضان وعري ولحس ومص, وتارة يتفرجون الى ان جاء وقت الغروب, غابت الشمس, فنهضت شهيرة لترتدي ملابسها استعداداً للذهاب الى بيت مهند,
لكن ايمن استوقفها قائلاً:
- لسة ما انتهينا شوشو حبيبتي ليش عم تلبسي ؟
- لا حبيبي ايمن انتهت مدتنا انا وانت وهلاء حصة مهند ومنال, خليك عالاتفاق ههههه
ايمن: يا لئيمة ما صدقتي تخلصي مني ؟
شهيرة: هههههههههه لا وحياتك, بالعكس استمتعت كتير باول تجربة فيها مشاركة,
بس انت جوزي حبيبي, لهيك بظن رح استمتع اكتر في بيت مهند، كوني انا الطرف التالت,
منال "تهز راسها وتمط شفتيها تعجباً" وتقول:
يا عيني يا عيني, صار في تقدم عندك ولي شهيرة, حبيتي شغلة العهر بشوف.
شهيرة: هههههه لك انا بموت بهيك اشيا, بس بخجل شوي, بعدين انا روحي عاهرة,
منال "هاتفة" بصوت مرتفع قليلا: واوووو كمان؟ تعبير فظيع يا شرموطة.
شهيرة "بخبث": يعني قال انتي ما بتحبي هيك عهر هههههه.
منال: لك بدوب فيه انا, انا بكون ماشية بالشارع وفكري عهر وكسي ينقط عهر.
ايمن: لك بكفي اذا بتضلوا تحكوا هيك بلغي دور مهند وبنيككم التنتين هههههه.
شهيرة: لالالا اوعى, خلص سكتنا, يلا قوم البس ووصلنا لبيت مهند اكيد بينتظرنا على نار.
يرن موبايل ايمن, انه رقم مهند على الشاشة.
ايمن يتمتم: يبدو بينتظركم مش على نار, بقلب جهنم بستناكم ههههه, آلووو ايوا مهند,
مهند: مالكم تأخرتوا عليي يلا جيبهم وتعال,
ايمن: حاضر يا سيدي ع شو مستعجل ؟
مهند: لك انكتم واسكت, قال ع شو مستعجل قال.
وارتدوا ملابسهم وتوجهوا جميعاً الى بيت مهند.
على باب بيت مهند تبادلوا المصافحة والقبلات حيث استقبل مهند شهيرة بقبلات على شفتيها ورقبتها,
وهي تحاول التملص خجلا, بينما ودع ايمن منال بسيل من القبلات والتحسيس على نهديها وطيزها.
شربوا القهوة في بيت مهند, واستأذن ايمن بالمغادرة,
قال له مهند: خليك ايمن مآنسنا هههههه.
ايمن: لا حبيبي مشان تقول اني عزول هههههه.
غادر ايمن تاركا زوجته شهيرة بين لهفات مهند وعهر منال وعاد قافلا الى بيته.
دخل المساء ببريقه الشهي, ونسائمه الناعمة من بوابة الليل الغامض,
وأسدل الظلام وشاحه الرمادي على الأفق الواسع الذي يغتسل بحرارة أول الصيف,
جلسوا جميعاً في غرفة الصالون الفخم, واستهل مهند الحديث قائلا:
- يلا احكولي كيف كان نهاركم مع ايمن ؟
منال: كان بيجنن كتير, حتى شهيرة الخجولة تعرت بالكامل, كلنا كنا عراة ملط,
بس طبعا التزمنا بالاتفاق.
مهند يسيل لعابه شغفا وينتصب زبره فيدعكه بيده قليلا ويقول:
اووووه حلو كتير, بس معقول ايمن ما ناك شهيرة قدامك؟ او حتى يمكن ناكك انتي.
شهيرة تبتسم بخجل وتقول: لا مهند الاتفاق اتفاق شو احنا بنلعب ؟؟ هههههه
منال: كنت اتمنى ينيكها قدامي او ينيكني لولا هي ما قبلت قال بدها حسب الاتفاق وبس.
مهند: هههههه اوك حلو يمكن احنا نقدر نعمل اختراق ونمزق الاتفاق هههههه.
شهيرة :محتجة": لالالا مستحيل خليك حلو مهند ههههههه.
مهند: طيب يا ستي رح نشوف شو بصير معنا.
شو رايكم نقعد بغرفة النوم احسن ؟
منال: وااوو حلو كتير شو رايك شهيرة ؟
شهيرة: اممممم متل ما بدكم يلا.
توجهوا الى غرفة النوم وجلسوا على السرير, مهند ومنال تمددا جنبا الى جنب,
بينما جلست شهيرة بجانب منال على الطرف الآخر للسرير.
مهند يتحسس طيز منال ويقول: طيب بما انكم كنتوا عراة كلكم في بيت ايمن,
اصبح عادي نشلح ملابسنا هلاء.
منال: اه طبعا عادي.
شهيرة: لا انا ما بدي اشلح بضل بالكيلوت, انتو اشلحوا وبعدين بشوف شو بصير معي.
منال تقرصها بنهدها وتقول: ولك لايمتا بدك تضلي معرقلة الشغلة ؟
شهيرة تصرخ الماً من قرصة منال وتضربها بكف يدها على طيزها بقوة.
مهند يضحك بينما هو يخلع التيشيرت,ثم يقف على السرير,
ويمد اصابعه تحت البوكسر خاصته,
وينزله ببطء متعمد لاثارة شهيرة حتى خلعه بالكامل.
فانطلق زبره منتصباً مشدوداً, متوتراً.
تنظر اليه شهيرة بشغف وشوق وتبلع ريقها,
منال تبتسم بخبث وتبدأ بخلع ملابسها, حتى باتت عارية تماماً.
ويعودون للجلوس على السرير, منال بين مهند وشهيرة, يسندون ظهورهم الى مسند السرير.
منال تميل على مهند تهمس في اذنه ببعض الكلمات, ويبتسمان,
تنتبه شهيرة وتسأل منال:
- شو قلتيله ولي احكي ؟
منال "ضاحكة": لا ولا شي شغلة بيني وبينه, هههههه.
شهيرة: ولي عم تتآمروا عليي ما هيك ؟
منال: يعني هيك شي هههههه.
فتقرصها شهيرة بحلمتها فتصرخ منال بغنج وشهوة وتمسك برقبة شهيرة وتنزل راسها في حضنها,
ثم تمد يدها على طيزها وتبعصها اكثر من مرة في خرم طيزها من فوق الكيلوت,
وشهيرة تحاول الافلات, بينما الشهوة تتملك حواسها ويخفق قلبها بدقات متسارعة.
فتعض منال بفخذها الذي ضغطت وجهها عليه.
تفلتها منال متألمة وتاخذ بعصر نهديها وقرصها بحلماتهما, وتتبادلان البعص والقرص.
مهند يشاركهما اللعب, فمرة يقرص منال في طيزها, ومرة يفرك خصر شهيرة بيده,
الاجواء جنسية دافئة, والليل ينشر رائحة الاجساد في اضوائه الخفيفة,
فتلت منال جسدها ونامت على ظهرها فوق فخذي مهند, ومدت رجليها فوق فخذي شهيرة,
مهند ينظر بطرف عينه الى شهيرة ليشاهد ردات فعلها, ويتعمد تسخين جسد منال,
لمزيد من اثارة شهيرة, وتشجيعها على ازالة حاجز الخجل, فيعتصر بيده نهد منال,
ويفرك حلمته، تصرخ منال بغنج ودلع, وتتلوى في حضنه كالافعى, وتتعالى آهاتها,
بينما شهيرة تراقب بلهفة, وتتحسس صدرها تارة, وتمسد فخذي منال تارة اخرى,
يبتسم مهند لهذا التقدم في أداء شهيرة, ويحدث نفسه بقرب احتوائها عارية بين ذراعيه,
فيزيد من جرعات الاثارة والاغواء, يمص حلمتي نهدي منال بعمق وقوة, ومنال تتأوه,
وتمسك بيد شهيرة التي تتحسس فخذيها, وتضعها على كسها هي, وتفركه بها,
كأن شهيرة هي التي تفرك كس منال, تلتهب شهيرة اكثر, وتشتعل حواسها الجنسية,
بشكل جعلها تداعب بظر منال باصابعها دون وعي كامل منها, فقد أخذتها الشهوة بعيداً,
مهند يمد يده على كس منال فوق يد شهيرة التي تلعب به,
ويتحسس يد شهيرة ويضغطها على كس منال, ويفركه بها, شهيرة تنظر الى عيني مهند بلهفة,
يقرب شفتيه نحوها, تقرب شفتيها نحوه, تلتقي الشفاه في قبلة عميقة طويلة,
يمص لسانها, تمص لسانه, ويديهما تلعبان في كس منال,
منال غابت في عالم آخر من اللذات, تنحي جسدها قليلا عن حضن مهند,
وتنقلب قليلا على جنبها باتجاهه, ليظهر قضيبه المنتفخ المتوتر,
تمسكه وتلعب به, تمسده, تدلكه, تقبله, تلحسه من اسفل الى اعلى, تداعب بيضاته,
شهيرة تتململ وتحك طيزها بالسرير رغبة, وتفرك كسها بين فترة واخرى,
وبينما مهند يمص حلمة منال ويحسس على فرجها,
وبسلاسة مد يده الى فخذ شهيرة الملاصق لمنال, وبدأ يتحسس طراوته بنعومة انامله,
يقبل منال ويعتصر نهديها بيد, ويتحسس نعومة جلد فخذي شهيرة بيده الاخرى,
تحرك شهيرة فخذيها لا اراديا, مع ملامسات اصابع مهند, وتتأوه مغمضة عينيها,
ومنال تسبح في عالم اللذات والشهوانية, وتشعر بانها عاهرة حتى مع زوجها,
تجرأ مهند اكثر فادخل اصبعه تحت كيلوت شهيرة وداعب به بظرها, فادخلها في جحيم الشهوة,
ثم انتبهت لنفسها فسحبت يده من تحت كيلوتها برفق مع انها تتمنى ان تبقى,
لكنها احست بشيء من الخجل مع مزيد من الشهوة, فابتسم بدوره ومد يده الى ظهرها,
تحسس خصرها وظهرها ثم الى الاسفل يتحسس اعلى طيزها, تبتسم بشهوة ممزوجة بالخجل,
تنهض شهيرة عن السرير مستأذنة للذهاب الى الحمام, فتبتسم منال بخبث وتقول لها:
- لشو عالحمام ولي ؟ شو بدك تعملي هناك ؟ هههههه
شهيرة: لك اخرسي يا مجنونة ما في شي.
مهند: اتركيها حبيبتي يمكن في شي مبلول بدها تغسله وتنشفه هههههه.
شهيرة تضرب مهند على كتفه العاري بقبضة يدها مازحة وتقول:
- لك انت متل المطر بتبل كل شي ههههه.
يضحك الجميع وتذهب هي الى الحمام, تخلع كيلوتها اول ما دخلت,
وتتحسس جسدها واشياءها كانها تتعرف على الشهوات واحدة واحدة,
وتصافح الرغبات واحدة تلو الاخرى, تنهش نهديها بيديها وتدهش حلمتيها بين اصابعها,
وتسافر يد خفيفة من يديها الى اسفل الرغبات, تداعب بظرها بسخونة ودون وعي,
تفركه, تنهبه حكاً وعصراً, تباعد بين شفري فرجها بين اصبعين وتدخل الثالث بينهما,
تغمض عينيها وترفع راسها وتتوالى شهقاتها, ثم تعود الى وعيها وتغسل فرجها وتجففه,
وتعود الى غرفة نوم مهند ومنال, لكنها قبل ان تصل باب الغرفة,
تسمع شهقات منال المتقطعة المبحوحة وصهيلها الانثوي الماجن,
فتقف فترة من الوقت تصغي لهذا البركان القادم من غرفة النوم,
وتتسلل على رؤوس اصابعها. وتقف بمحاذاة الباب الذي كان موارباً قليلاً,
وترسل الى الداخل نظرة يقودها الشغف, ويا لروعة وهول المشهد في الداخل,
مهند مستلقي على ظهره, ومنال تجلس فوقه وقضيبه داخل فرجها,
ووجهها باتجاه باب الغرفة, وظهرها لمهند, وشهيرة تراقب الوضع بكل حواسها,
منال تتغنج وتتأوه وهي ترفع وتنزل فوق قضيب مهند الذي يكاد يضل احشاءها من الداخل,
وكلما طال الوقت تعالت صرخات منال وآهاتها الجنسية, آآآآآآه آآآآآآآآححح مهند حبيبي دخل بيضاتك ي عمري.
شهيرة تستمع لتلك الآهات الساخنة, وكلمات منال وتشاهد قضيب مهند غارقا في ماء اللذة النازل من فرج منال,
فلا تتمالك نفسها وتأخذ بفرك كسها بقوة, ثم تمسكه وتشده الى الخارج كانها تريد أن تخلعه من مكانه.
تراها منال على هذه الحال, فتغمز لها بعينها أن تعالي, تتقدم شهيرة ببطء كانها تحلم,
قدماها لا تكادان تحملانها لشدة الرغبات المتداخلة في جسدها, والتوتر الجنسي في فخذيها,
تتقدم ورجلاها تترنحان كأنها سكرانة, تلهث الشهوات في مشيتها, ويصرخ الجنس في جسدها.
وببطء تصعد الى السرير وتجلس الى جانبهما تراقب رغباتهما القاتلة, وتفرك فرجها وحلمتيها,
منال تلتفت اليها وتمسك بيدها تقربها من قضيب مهند الداخل في فرجها, وتضعها عليه,
تتلمسه, تسري في جسدها تيارات الشبق, تنحني ببطء عليه, تشمه, تنتشر رائحة الجنس في رئتيها.
منال تخرج قصيب مهند من فرجها وتمسك بكتف شهيرة تريدها ان تصعد عليه ليدخل فيها,
شهيرة تتراجع وتتمنع خجلى, ولكن نداء الجسد يقوى اكثر فاكثر, تحتار في امرها,
بين شهوة جسدها وبين خجلها تتأرجح التوترات في جوارحها,
فتارة تنهض على ركبتيها وتحاول انزال الكيلوت لتجلس على قضيب مهند,
وتارة تتراجع لتجلس بجانبهما وتغمز لمنال ان تعود لتدخله في فرجها كما كان,
منال التائهة في اروقة الجنس والاحاسيس تهمس لشهيرة:
- تعالي حبيبتي وتمتعي مكاني, راح تغيبي في غابة من اللذة والمتعة ي عمري,
شهيرة (بصوت غائب): اممممم لا لا انا بدي راقبكم حبيبتي, تراقب وتلاعب شفري كسها من فوق الكيلوت,
تمد منال يدها الى كيلوت شهيرة تتحسس طيزها من فوقه, ثم تسحبه رويدا رويدا الى تحت,
شهيرة تغيب عن وعي اللحظة شهوة وشغفاً, وتترك ليد منال الحرية في خلع كيلوتها,
اصبحت شهيرة عارية تماماً وكيلوتها يستلقي الى جانب السرير.
تتعالى آهات مهند ايذاناً باقتراب تدفق لبنه في فرج منال, ويتعالى صراخ منال لذلك,
وتتعالى ايضا شهقات شهيرة التي تداعب بظرها وتعتصر فرجها بين يديها,
ثم تنطلق دفقات المني من قضيب مهند داخل فرج منال, التي احست انها تغرق في بحر من المني.
وتنطلق معها آهات مهند وصيحات منال, فلا تتمالك شهيرة نفسها وتفرك فرجها بقوة اكثر.
وتتسارع اهتزازات يدها على بظرها, فتنطلق منها آهات عالية مؤذنة بارتعاشات شهوتها.
يبدأ الوضع بالهدوء التدريجي, ويسحب مهند قيبه من فرج منال, التي نهضت عنه مبتسمة راضية,
وبعد دقائق من الراحة يأخذ مهند باللعب بقضيبه من جديد ويمرره على فخذي شهيرة الجالسة الى جانبه.
ترتجف شهيرة شهوة, ثم تبتعد قليلاً, وبقوا على هذه الحال بين ممارسة مع منال,
واغراء لشهيرة لتشترك معهما, وتمنع وخجل من شهيرة رغم اشتهائها الفظيع للجنس,
حتى اقترب الليل من منتصفه.
يتأوه مهند ويقول لمنال:
- هلاء بدي انيكك بطيزك حبيبتي,
منال: آآآآه اشتقت كتير لهالنيكة حبيبي, يلا.
في هذه الاثناء يدق جرس الباب, فتذهب منال عارية لترى من بالباب,
تنظر من العين السحرية, انه ايمن قد جاء ليأخذ شهيرة الى بيتهما,
تفتح له وهي عارية كما ولدتها امها, تعلو ملامحه الدهشة, ثم يحضنها ويمطرها بوابل من القبلات,
ومص نهديها وعض حلمتيها وبعص خرم طيزها, حتى كادت تنزع عنه بنطاله ليمارس معها الجنس على الباب,
لكنه همس في اذنها قائلاً:
- الخميس الجاي محضرلك مفاجأة حلوة كتير.
منال تبتسم وتقول: بدي ياها مفاجأة عاصفة.
ايمن: اعتمدي عليي بس,
يدخلان الى حيث مهند وشهيرة في غرفة النوم,
ويظهر السرور على وجه ايمن لرؤية شهيرة عارية الى جانب مهند الذي يتحسس فخذيها.
يجلسون اربعتهم جميعاً على السرير, ويتبادلون الحديث, ثم يقول مهند:
- يلا ايمن اعطينا برنامج الخميس الجاي.
ايمن: لا مش هلاء, يوم الخميس نفسه بتعرفوا البرنامج, خيها مفاجأة.
الى اللقاء في الحلقة السابعة من قصة:
مدونة خاصة بالتحرر وبالقصص الجنسية و قصص المحارم والدياثه والتحرر
You are subscribed to email updates from منوعات للبالغين.
To stop receiving these emails, you may unsubscribe now. Email delivery powered by Google
Google, 1600 Amphitheatre Parkway, Mountain View, CA 94043, United States
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق