الثلاثاء، 12 مارس 2019


محلل لاخت صحبتي

اسمي احمد 21 سنة 
ابتديت حكايتي لما صحبتي شيماء قاللتلي ان وزها طلق اختها و لازم محلل  و قالتلي انا الكلام دة شان انا اقرب واحد ليها و عشان مش عايزة فضايح وكدة انا اعترضت ف الاول و بعد كدة قولتلها موافق و اتفقنا ع المكان و المعاد

انا كنت واخد علياء للشقه واتفاجئت بشيماء وهيا بتقولى لازم اقعد الاربع ايام دول معاكو
علشان خالتى قالتلى لازم تقعدى فى الشقه
)وكل دة تحوير طبعا منها وحجه خايبه(
المهم دخلنا الشقه
دخلت انا وعلياء وشيماء الشقه
اوصفلكم علياء دى ازاى مش متخيلين بنت فرعه وعود يهوس ووجها الى شبه مى عز الدين ونفس نظراتها
وعينها الى تهبل 
قلتلكوا فى الجزء الرابع لو كنت مكان جوزها مكنتش عتقتها
وبانوثه شديدة ودلع جامد لقيت علياء مركزة معايا
وبتقولى طب ودى هتفضل ليه
طب انا مراته والنهاردة دخلتنا
)ياجدعان منتوش متخيلين احساسى وهيا بتقول الكلام دة جراءة مع انوثه يهيجوا الى ميجهش(
شيماء ردت عليها وقالت لها
هافضل علشان انا ناويه اتجوزه
قالتلها علياء افندم!!
قلت انا بقا فى ايه يشيماء
قالت المفروض نتجوز علشان بما انك هتدخل عليها
وهتقعدو فترة وانا هكون قاعدة
علشان بس تكونوا على راحتكوا وانت تمشى براحتك فى الشقه
والمهم خلصت العقد العرفى مع شيماء
وغيرنا هدومنا
انا لبست التيشرت بتاع الريالمدريد بتاعى والبرمودا)فاكرينهم(
وشيماء لبست التيرنج المحزق اوى
والمفاجاة لما لقيت علياء طالعه من الاوضه بقميص النوم
وجت قعدت جمبى
اووووف على دة جسم ودى بشره بيضه
معرفش بقا ان علياء عليها عنفوان الشباب والغيرة دى كلها
واحنا قاعدين نسمع التليفزيون
علياء قالت
مش يالا ياحبيبى نعمل واحد هنا ولا فى المطبخ ولا فى الحمام
هنا الاقى شيماء انكسفت وبرقت لينا
ولان علياء اصغر 19 سنه وشيماء اكبر منها 20 سنه
علياء جريئه وشقيه حبتين
قالتلها ايه ياحلوة مكسوفه ولا ايه
مش انتى مراته دلوقتى
يعنى تسمعى احلى كلام
واخدت علياء ودخلنا الاوضه
وقلتلها على فكرة انتى بنت جسمك فاجر
وهتبقى مرة ملكيش زى
قالتلى ولسا مشوفتش الاداء ياخويا
انا جوزى المحروس علمنى حجات
هنا بقا بداءت ابوس فيها
هنا وهناك وبوس فرنسى ومشبك وكل الطرق الى اعرفها
هيا قالتلى دة اخرك
وقلعتى التيشرت وفضلت لابس البرمودا وحسست على بتاعى وقالت اهدا ياوحش شويه
قدامنا لسا وقت
ولفت جبت حاجه وحطتها فى بقها
وقالتلى انا عايزاك تسيبلى نفسك
وقامت بايسانى بوووووسه طوويله وعميقه انا كنت هادوخ منها
ودخلت لسانها بحبايه جوه بقى
وبلعتها وقالت انت كدا جاهز
واكيد الحبايه الى اخدتها دى عملت معايا شغل عالى
عايز اقولكوا البنت دى محترفه جدا
وهنا بقا قالتلى انا عملت حركتى
your move
هنا بقا شبكت ايدى الاتنين فى ايدها وفردت كل واحدة واديت ضهرها ليا ومسكت ايديها وقلعتلها السنتيان كل دة هيا بتعمله بايديها بس انا الى بحرك ايديها واحرك ذبى من فوق البرمودا على الكيلوت
وادعك فى بزازها بايديها
وقمت لففها
وشيلتها وفشخت رجليها فشخه بسيطه وقمت بايس كسها من على السلب
وقلت اهدا يالبو لسا دورك جااااى
هنا قلتلها حركتك ياحلوة
وقمت ضربها على طيازها
قلعتنى هنا البرمود
وبدات تمص فى بتاعى لحد ماوقف وبقى نااار
فضلت 5 دقايق من الحس المتواصل
وانا مش قادر عايز ادخله فى اى حته
قمت قلبتها على السرير
وقلتلها هادخله دلوقتى قالتى استنى بس مسمعتش كلامها
وقلعتها الكيلوت
والمنظر الكس الوردى الى اول مرة اشوفه
كس بنت مراهقه
بس تبقى عااااايز تقطعه تقطيع
لغيت فكرة انى ادخله
وبدات امص والحس الكس وادعك فيه لدرجه انى تهت فيه
وهيا عارفه هيا بتعمل ايه تضم رجليها وتقفلهم
وانا اهيك اكتر
وهيا تتاوة
وتقول كمان كمان
وانا هنا وصلت لاخرى
قلتلها هادخله قالت يالا
وهنا مشوفتش بتاعى قبل كدا بالضخامه دى
والبنت خفت ليقطعها من جوة قلتلها استحملى قالتلى استحمل انت
وهنا معرفتش هيا تقصد ايه
ودخلته وهيا فشخه رجليها
وانا ادخل واطلع وحاسس انى بقطعها من جوة وهيا تضحك وتغمز وتقول لسا ياحبيبى المته مجاتش وانا مدخله جوة
قامت ضمه رجليها وقفلت على ذبى وهنا حسيت انه بيتعصر
بس قلت يعنى هيا هتكون اكمد منى
وهنا بدائت ادخل واطلع وهيا تصرخ
وانا قولتلها صوتك ياشرموطه
قالت سيبك انا متعودة مع جوزى اصرخ
ولان المنطقه الى احنا فيها تقريبا مفيهاش سكان جدا
اخدتها على راحتها وهيا تصرخ
وانا انيك فيها وابووس وفى وسط الهرى الجامد
لقيت
شيماء بتخبط وانا بفتح قلتلها غمضى عينك ياشيماء
انا مش لابس حاجه
ولما فتحت الباب وطلعت عريان سلط ملط
فتحت عنيها وبصت لوشى ولسا راحه تنزل بوشها لتحت قلتلها لا لا انا مش لابس حاجه
هنا بصت وشافت زوبرى واقف على اخرة
وقالتى كبير اكبر منا تخيلته
وهنا قالتلى انت بتاعى وبس واعرف انى مش هاسيبك وبراحة شويه صوتكوا عالى
قلتلها هيا بتحب تصرخ وانا بدخله
جواها
هنا وشها احمر
ومشت
وفضلت انيك فى علياء لمدة ساعتين وراحه كل ربع ساعه
وهيا مش بتهبط تقوم تمص وتخلينى اجيبهم وانيكها تانى
انا مستغرب من القوة الجنسيه الى عندها والشهوة العاليه دى
قلت ..... انا شكلى هاضيع الاسبوع دة
وبعد ماخلصنا قلتلها ليه دة كله قالتلى انا كدة اشبعت رغبتى انت فاكرنى زى بقيت الستات
اول ماجوزى يجبهم وعلى كدا وانام محرومه
انا لازم اشبع شهوتى كلها حتى لو جوزى يموت هاشوف واحد تانى
وكسى يستحمل من الحبايب الف
هنا قولت ايه الفووووووووووووجر دة
حبيت اعمل حركه مجنونه مبيعملهاش الا بتوع افلام السكس الشداد
هنا بقا لفتها
وفشختها
رجليها
وفضلت انيك فيها بسرعه لدرجه انها صوت دخول ذبى وخروجه كان اعلى من صراخها وهنا وهوا بيدخل ويطلع نزلت جوها وبراها بصور طرطشه
وهيا قالت كفااااايه
ودخلنا نستحمى
وخرجنا برة نكمل السهرة قدام فيلم رومانسى
علياء قعدت تسمع ومنسمجه مع الفيلم وتسحسوا انها مهيسه
بعد الى حصل كنا فى وقت العشاء
خرجت ووقفت فى البلكونه
شيماء صحبتى خرجت وقعدت جمبى وقالتلى ايه المعرجه الى كانت جوة دى انا كدا هخاف من ليله الدخله وبعدين مش عايز تكلم مراتك حبيبتك
قولتلها انتى حبيبتى من قبل ماتبقى مراتى
بس انتى عارفه انى عايز احافظ عليكى
وحرام اضيع عذريتك
قالتلى فى طرق تانيه قولتلها انسى ياشيماء
اوصفلكم شيماء دى
العود شبه البنت دى
بس هيا بنت طريه اووووى
يعنى تقدر تقولو كدا فافى بنت رقيقه
وبالاضافه انها راقصه من الدرجه الممتازة
عليها هزة وسط ولا 300 رقاصه فى بعض
قالتلى
طب انت فاكر انى مش عايزة الحجات دى
انا عايزة اعملها اكتر منك ولو معملتهاش معاك
هاعملها مع غيرك
هنا بقا بدات افكر وخوفت لحسن فعلا تعملها مع غيرى
وهنا محدش هيعتقها
قولتلها ياشيماء انا معنديش خبرة للحجات دى
قالت هههههههههههههه
ياجدع دانت نمت مع 3 حريم
عايز خبرة اكتر من كدا
قولتلها هتشوفى وجت قعدت على رجلى
وتحرك موخرتها على بتاعى
قولتلها ياشوشو افلام السكس صعب انك تعملى زيها دول بنات اتعودوا على كدا
قالتلى سيبك احكيلى عن علياء عامله ازاى فى السرير
قولتلها عنيفه جدا شهوانيه لدرجه مخيفه وهيا بالسن دة
انا حاولت اكون غبى علشان امتعها واستمتع معاها
قالتلى لا معايا مش عايزاك تكون غشيم
قولتلها سيبيها عليا وانا هادلعك
قولتلها خلاص على 12 بالليل
دخلت وقعدت مع علياء
ولقيتها بتقولى نويتوا على ايه
قلتلها نفس الى عملناه
هاعمله معاها
قالتلى مش عايز اى مساعدة
قلتلها اكيد
قالتلى قول ياوحش متكسفش
قولتلها انتى اتناكتى اول مرة كنتى عايزة ايه يحصل
قالتلى فى الاول كنت خايفه ومرعوبه ومش عايزة اتجوز اصلا
لاكن جوزى خفف الامور عليا نسانى الحكايه كلها
اعتبر انها اول نيكه ونيك عادى
يعنى براحه على العروسه
هنا بقا وانا داخل اوضه النوم مع شيماء
علياء قالت شرفنا ياعريس دى تعتبر دخله بجد
دخلت اوضه النوم
وولعت النور الهادى
ولقيت شيماء بتقولى هاصور فيديو للذكرى قولتلها بلاش وقلتلها هتصورى بس فى الوقت المناسب
المهم وظبت وضع 3 كاميرات فى الاوضه علشان نجيب
الاتجهات كلها
وهنا قولتلها انا مزاجى اتعكر من الموضوع
دة خلينا لبكرة بقا
قالتلى
لا انا هاعدله
وشغلت الاغانى
وبدات ترقص بالعبايه الى عامله نفسها قميص نوم
وزى ماقولت شيماء دى تقول 20 رقاصه فى بعض
ورقص تقسيم من الى يعدل دماغ اتخنها مقفل
كنت عايز اقوم واهجم عليها بس صبرت نفسى شويه
وقلتلها كفايه بقا بعد 10 دقايق
وافتكرت كلام علياء وهيا بتقولى براحه ونسيها الموقف
شغلت اغنيه سلو وبدات ارقص انا وهيا ولاول مرة
احط ايدى ورا ضهرها واحسس على موخرتها بلمسات
خفيفه
وقمت ساااااااحب بوسه فرنسيه تقيله
وروحت بدأت ابوس رقبتها لحد ماقلعتها البتاع دة الى عامل زى الروب
وهنا بدات اشوف جسمها على الطبيعه وكانت لابسه فانله بحمالات
وشورت قصير جدا
فضلنا نبوس فى بعض بتاع 10 دقايق
وهنا نيمتها وبدات اقلعها هدومها حته حته وانا كنت خلعت هدومى من زماااان
وقلتلها فى حاجتين تمصى ولا ندهن كريم
قالت لا ياخويا امص علشان اجرب
وبدا تطبق لاكن بتاعى كان كبير عليها شويه
لحد مابدات تظبط وتدخله كله وهنا عملنا وضعيه 96
وبدات واااحدة واحدة لحد مخلصت اخدتها وقعدها على رجلى
وقعت ابوس فى صدرها وفى سرتها واحسس على فخادها
وهنا نيمتها جمبى وجيت ادخله صوتت وقالت استنى صعب
قلت طب بلاش قالت استنى بس
وقالت دخل دلوقتى جيت ادخله لسا فى اوله قالت براحه استنى
على الحال دة شويه بقا
قلتلها اقولك على حاجه وقمت شايلها ونمت على ظهرى وقلتلها اقعدى عليه
وهنا بقا اضحك من الى بشوفه تقعد وتقوم تانى وهيا بتقعد قمت انا زقيته سنه
قام دخل نصه
قامت مصوته
ولسا رايحه تقوم قلتلها بس استنى دة دخل نصه
كمليه وهيا بتعض شفايفها وتعمل مممممم
قامت قعدت وهيا قاعدة
قلبت الوضع ونما وكنت انا فى ضهرها وقمت ماسك بزازها وبوستها وبتاعى لسا جوة
لما شغلتها وقمت مطلعه ومدخله براحه وانا بطلعه شافت دم خارج قالت انا كدا معدش بنت
قلتلها هنحلها
وفضلت انيك فيها ومنتوش متخيلين انك تنيك بنت بنوت اول مرة تنام مع حد بيكون احساسك ايه
قممممممممه فى المتعه وسيبك من اى حاجه تانيه
يعنى الى هيتجوز وينيك اول مرة
احسن من انك تنام مع شراميط
وتعيش فى الحرام
وتفتكر نفسك كدا دكر
وبالنسبالى كانت حاله خااصه
...
وبعد ماخلصنا
طلعت برة
وقعدنا ندردش انا
وشيماء وعلياء وكانت شيماء بتسال علياء عن الاحساس بيكون حلو كدا وان البتاع بيبقى صعب فى الدخول لكن بيدى متعه كبيرة اوى كدا

تقول صاحبة الروايه :-

كان في العمارة التي أقطن بها جار عجيب و كان اسمه بشير و هو في الواحدة والعشرين من عمره كان متوسط الطول رياضي الجسم مملوء بالشباب والعنفوان حنطي البشرة و شعره كستنائي وسيم الوجه بملامح تميل إلى الطفولة ( بيبي فيس) عيناه واسعتان بلون عسلي و وجه مستدير يسحرك بهذا الوجه الرائع ذو الأنف الشامخ و الشفتان الممتلئتان التين يعلوهما شارب جميل منمق يعتني بيه .. و هو طالب جامعي في سنته الثالثة يدرس في كلية الهندسة الكهربائية وهو من محافظة أخرى أتى ليتم دراسته في العاصمة ...
وكان مثار للاحترام من الجميع في النهار لتهذيبه و أخلاقه العالية ..
أمر أمامه فيحيني بكل وقار وكذلك مع باقي سكان البناء و الشارع الذي نقيم فيه 
حيث أن البناء مؤلف من أربعة وطوابق والسطح كان أهل البناء يستعملونه لنشر الغسيل و غسيل السجاد ونشر المؤن للتجفيف و تركيب الخزانات للماء و هوائي التلفزيون ويوجد على السطوح هذه الغرفة و المنتفعات البسيطة حمام و مطبخ التي يقطن بها بشير .... 
ولكن اكتشفت انه يتسلل عند كل ليلة إلى السطح حيث كانت غرفته كان و يقطنها وحيدا مع العلم إن أكثر الغرف كان يستأجرها أكثر من طالب و لكن على ما يبدو كان يحب الاستقلالية و الوحدة .....
وخاصة في فصل الصيف كنت أشاهده معظم الأوقات يدنو من النوافذ و الشرفات ويبدأ في التلصص علي وعلى من يستطيع مشاهدته من النساء في البناية التي نقطنها وما يجاورها أيضا ...
ولكنني تأكدت بأنه يكثر من مراقبتي أنا بشكل خاص أكثر بكثير من باقي الجارات .. 
لأنه من مسكنه المرتفع يستطيع مشاهدة الجميع وبدون تعب و خصوصا المنور الذي يطل على الحمامات ...
احترت من أمره كثيرا.. 
وخصوصا انه كان كثير التهذيب و يخدم الجميع إذا طلبوا منه أي مساعدة و خصوصا بأمور الكهرباء لأنه يدرس هندسة كهربائية ...وخجلت من مواجهته بمعرفتي بأنه يتلصص علينا وهو متستر بالظلام .. وبدأت أتظاهر أنني لا أراه.. 
والحقيقة أنه في البداية كان يزعجني كثيرا و اشعر بأنني مقيدة و لا استطيع أن اخذ حريتي في منزلي..
ولكن مع تكرار فعلته مرارا، وإصراره أعجبني الأمر وأثارني و أشعرني بأنوثتي و أنني مرغوبة و جميلة ... 
بدأت أتلاعب بشبقه لأتسلى به و أثيره لأقصى درجات الإثارة و أشعل بيه لهيب نار الحرمان عقابا له على تلصصه..
فأتعمد أن أجلس في المكان الذي يراني منه من النافدة، وأرتدي ملابس مثيرة، ملابس نوم شفافة، وحين أحس به يراقبني أبدا بالقيام بحركات تجعل اللباس ينحسر عن فخذي واجعل بعض أجزاء جسدي مكشوفة أمام ناظريه،...
وأحيانا أقوم بتغيير ثيابي على مرأى منه لأزيده رغبة واشتعالا وأنا كأني لا اشعر بوجوده أو اعلم انه يتلصص علي .... 
وأحيانا كنت أتلاعب به فأطفئ الأنوار وأبدأ في ملاحظة حركاته وتنقلاته في التلصص على النساء القاطنات في البناية وأشاهد حيرته وقلقه لغيابي عن ناظريه .. 
ومع الأيام أثار رغبتي و فضولي وخصوصا آن زوجي مسافر إلى عمله في إحدى دول الخليج و أنا ابلغ الخامسة و الثلاثين من العمر أي في أوج هياجي وأنوثتي المكتملة و الرغبة المتقدة ... 
اسمي سامية حيث أنني كنت بطول 170سم وممتلئة الجسم بدون زوائد بيضاء البشرة ذات شعر اسود فاحم طويل يصل إلى منتصف ظهري و عيون خضراء واسعة و شفاه ممتلئة و انف ناعم و وجه مكتمل الجمال و صدر مثل رمانتين طيز و أوراك رائعة ممتلئة بدون أي زيادة و ساقين ممشوقتان وطيز و لا أجمل أي إنني كنت أنثى سكسية متنقلة بذاتها كما كان يصفني زوجي و ؟؟؟؟.....
وإلى أن كان يوم أطفئت الأنوار في شقتي و بعد أن قمت بمراقبته قليلا و علمت بأنه لا يشعر بوجودي و صعدت إلى السطح حيث كانت غرفته ،حيث إنني كنت اقطن بالطابق الرابع التي فوقها السطوح مباشرة وكان هو يقوم بالتلصص على الجيران الآخرين ... 
ودخلة إلى السطح بكل هدوء و أنا أحاول أن لا أثير انتباهه ...فلم يجدني إلا خلفه فتلعثم واستدار يحاول العودة إلى غرفته و هو منفعل و خجل ... 
و لكني لمحت يده داخل البنطال الرياضي يعبث بقضيبه المنتصب و الظاهر للعيان بكل وضوح ...،
ولكي أخفي نيتي في استدراجه، فناديت عليه باسمه جابر... جابر بدلال وغنج وطلبت منه أن يساعدني على إصلاح التيار الكهربائي الذي انقطع عن الشقة ... 
حيث إنني قمت بفصل التيار بواسطة تماس كهربائي من احد المأخذ في المنزل ... 
و قلت له؛ أنا أريد أن أستحم ولا يوجد نور ولا ماء ساخن.. 
وما أن دخل إلى شقتي حتى أشعلت الشمعة واقتربت منه بحجة إنني أريد آن أنير له مكان لوحة الفاصم الكهربائية وأنا اندس بيه بصدري وجسدي واقترب أكثر بأكثر بجسدي العاري منه ليشعر برغبتي و شوقي ولكنه لم يقم بأي خطوة أو حركة ...
ولكني رايته على نور الشمعة وقد أصبح لون وجهه مثل الشوندر و العرق يتصبب منه بغزارة و أصابعه ترتجف هل هي من الشهوة أم من الخجل ؟؟؟؟؟؟؟
و لما شعر بالهيجان من جراء ملامساتي الغير مقصودة شكلا والمقصودة ضمنا!!!! له شعرت بتوتره و بان *** تخرج من جسده الشاب و شفتيه ترتجفان شهوة و إثارة ... 
ثم فجأة أنار الشقة بالكهرباء و ظهر كل شيء من الظلام الدامس إلى النور و رايته بحالة يرثى لها و لما وقف وجدت عضوه المنتصب يكاد يشق بنطاله لينطلق الى الحرية و يخرج و الاحمرار يطغى على بياض عينيه و وجهه كأنه قد امتلأ بالدم و العرق يملا جسده كما لو انه خرج للتو من تحت الدش...
أثارني المنظر الذي رايته وأشعل *** بداخلي و ألهبني أيضا...
و كنت ارتدي قميص النوم شفاف يظهر كل ما تحته بوضوح وكنت لا ارتدي السوتيان و تظهر أثدائي و الحلمتين المتورمتين بوضوح وكذلك الكيلوت الذي كان بلون اللحم و فوقهم رداء تركته مفتوح بدون أن أزره لكي يرى عن قرب هذه الكنوز التي كان يحلم بها عن كثب بعد أن كان يحاول أن يراها ويمتع ناظريه من بعيد...
فطلبت منه الجلوس لأقدم له الشراب البارد أو الشاي أو القهوة لواجب الضيافة ولكنه كان يعتذر مني بشكل مؤدب وانه لديه دروس للكلية متراكمة بحاجة إلى مراجعتها ..
و انطلق الأدبار لا يلوي على شيء كمن لسعته أفعى و كاد أن يصطدم بباب المنزل وهو يهم بالخروج و اختفى بسرعة البرق أو لمح البصر منطلقا إلى غرفته على السطوح...
و بعد ذلك جلست مندهشة منه ومن تصرفاته حيث إنني كنت أجس نبضه لأرى مدى إعجابه بي و الشوق والرغبة التي تعصف به عندما كنت أراقبه وهو لا يشعر باني أراه ...
ما السر الكامن وراء تصرفاته و لماذا هرب مني وأنا كنت اعرض عليه المتعة واللذة و النعيم بين أحضاني ...
ماذا الم أعجبه و استشطت غضبا وحنقا منه و شعرت بان كبريائي وكرامتي قد أهينت من يظن نفسه ليرفضني ؟؟؟
و بقيت طوال الليل وأنا أتقلب في فراشي لا استطيع النوم من جراء ما حدث بيني و بين بشير أنا سامية التي كل الرجال والشباب يتمنون مني نظرة أو ابتسامة مني ...
كيف أضع نفسي في هذا الموقف المهين ؟؟؟
و رويدا رويدا بدأت نفسي تهدا و اشعر بالاستغراب ثم بات الشعور بالشوق والرغبة بان احصل على بشير و أذله كما فعل بي من مبدأ كل ممنوع مرغوب و أصبحت أفكر فيه وتقاطيعه وجسده وحرارته و شبابه الغض النضر ونشاطه 
ولم اشعر بنفسي إلا بيدي وهي تعتصر صدري و الأخرى تمتد إلى كسي وتبدأ الدعك به واستغربت حينما وجدت أن كسي مبتل فبدأت ادعكه أكثر وأكثر وآهاتي تتصاعد رويدا رويدا واعتصر صدري بقوة وشهوة وأنا أتقلب من النيران المستعرة على فراشي كالأفعى والشهوة تعصف بي ثم انطلقت صرخة عالية من فمي معلنة وصولي إلى النهاية السعيدة ثم استرخيت لا اشعر بشيء وكأنني في غيبوبة ... 
و بعد وقت لا ادري مقداره عدت إلى رشدي و نظرة إلى نفسي لأجد إني عارية تماما لا يستر جسمي شيء كيف ومتى.لا ادري كيف نزعتهم ومتى ؟؟؟و على السرير وجدت بقعة كبيرة من الماء الذي هطل من شهوتي العامرة و التي لم اشعر بمثلها من زمن بعيد..
نهضت من السرير الملم نفسي و الم ملابسي المبعثرة وغطاء السرير واضعها قرب الغسالة وأمد غطاء آخر نظيف على السرير و اخذ ملابسي و ادلف إلى الحمام لكي اغتسل مما لحق بي من .....
فتحت الماء البارد ودخلت تحت الدش أحاول أن اخفف من حرارة جسدي الملتهب و لكن هيهات كيف تخمد البركان بعد أن يثور انه أمر مستحيل ما هو الحل أنا بحاجة إلى بشير أو أن زوجي أمير آن يعود من سفره و غربته التي امتدت لحوالي الستة أشهر اجل ستة أشهر من الوحدة والحرمان آن ما اشعر به هو من تراكمات سابقة اجل إن زوجي مع انه يحبني و لكنه يحب جمع المال أكثر مني ...
إن الحياة لا تعش إلا لمرة واحدة فلماذا لا نعيشها بمتعة وما نملكه من نعم لماذا لا نشبع من تكديس النقود رزمة تلو الرزمة ماذا سنأخذ معنا منها ..
و أنا تحت الدش و الصابون يملا جسدي العاري الجميل و الملتهب شعرت بالحرمان الذي أعيشه و القهر فانطلقت يداي لتعبث بأجزاء جسدي العاري تحاول أن تعوضه عن ما هو فيه من ضيق وألم وأطلقت يدي الاثنين تسرح على جسدي العاري بلذة و شهوة حيث أن الصابون الذي يغمر كامل جسدي زاد من متعتي و هياجي و أسرعت بعصر الثديين و كسي و ادخل أصبعي و أدكه إلى أخره في كسي بعنف و سرعة كأنه آلة خياطة حتى جاءت شهوتي مرة أخرى بعدها شعرت بالارتخاء و أن قدمي لا تستطيع حملي وإنني بحاجة إلى النوم فلففت نفسي بالمنشفة و شعري بأخرى و لم اعرف كيف وصلت إلى السرير لألقي بجسدي العاري المنهك من هذا اليوم المثير و الطويل بعد طول الحرمان و استغرق بنوم عميق لا اصحوا منه إلا حوالي الساعة الحادية عشرة ظهرا ...
عندها ارتديت ملابسي و انطلقت إلى المطبخ لكي احضر قهوتي الصباحية و أنا أفكر بزوجي أمير الذي أطال الغياب و جعلني أفكر بالخيانة و أنا التي أحافظ على حبه و شرفه منذ عشرة سنوات من الزواج لماذا لا ينهي إقامته وعمله و يعود إلي ليؤنس وحدتي ألا يكفيه إنني لم أتخلى عنه وحفظت له كل حياتي لأضعها بين يديه...
لماذا يتركني وحيدة هنا في بلدي و لا يأخذني معه إلى حيث يعمل ؟؟؟؟ مع العلم بأنه لا يستطيع الإنجاب كما أظهرت الفحوص و التحاليل التي أجريناها سوية وان بذرته تعاني من تشوه وهي ميتة و لا أمل بالإنجاب منه أبدا ولكن هذا لا ينقص من رجولته أو شهوته وأدائه الرائع كما لو انه يعوضني عن حرماني من الذرية بالمتعة القصوى التي كان يمتعني بها آه من الذكريات أنا وحيدة مع ذكرياتي ...
ثم دلفت إلى غرفة الجلوس التي استطيع أن أرى بشير منها وجلست متمددة على الأريكة ومعي أبريق القهوة أكيل و اصفي منه واحتسيه مع السجائر التي كنت اليوم أدخنها بشراهة كما لو أنني انتقم بإحراقها من هذه المحنة التي أنا فيها...
إن زوجي أمير يملك المال الذي يكفينا أنا و هو لنعيش بسعادة و بحبوحة بدون إن يعمل لماذا إذا لا يعود أو إذا رغب فبالمال الذي يملكه بإمكانه افتتاح مشروع خاص بيه يدر عليه الأرباح ونعيش مكرمين معززين ...
لماذا لا يأخذني لأعيش معه في مكان عمله كان في البداية لا تطول مدة غيابه كل شهر كان يمضي معي خمسة عشر يوما و خمسة عشر يوما في العمل حيث أن عمله كمهندس بترول لا يستطيع أن يبقى في عمله أكثر من أسبوعين و ذلك لأمور صحية وذلك يطبق على الجميع...
انه يدفعني دفعا للتفكير بالبحث عن رجل غيره يطفئ نار شهوتي المستعرة ألا يكفيه حرماني من الأمومة وهذا الشعور الرائع بوجود طفل يملا لي الفراغ الذي أنا أعيش بيه و الملل المسيطر على حياتي من الوحدة والحرمان و أنا اصبر على كل شيء لماذا تكون التضحية دائما على حسابي و سعادتي ... 
وعندها فطنت بأنني لم المح بشير أو اسمع أي حركة من غرفته ابن الكلب الذي رفض النعمة التي كنت أريد منحه إياها ....أين هو النذل الخسيس .. هل ذهب إلى الجامعة وأنا نائمة ... إن الجبان أشعل نيران شهوتي ثم انسحب ما هو الحل إذا...
إنني لست عاهرة لأبحث عن أي رجل يخمد هذه النيران التي تلتهب في كسي و جسدي آه من الرجال واحد هرب مني و الثاني أهملني مع وحدتي و حرماني....
نهضت و أحضرت الهاتف واتصلت بأمير زوجي العتيد بجواله الخاص لأطلب منه العودة وإنقاذ ما يمكن إنقاذه بعد إن رن الهاتف طويلا رد علي بشكل بارد كما لو إنني اعمل لديه أو انه فارقني منذ لحظات إنها ستة أشهر طويلة وطلبت منه الحضور وانه أطال الغيبة وإنني بشوق له و لكنه تحجج بان هناك آلة ضخمة وهامة معطلة وانه يعمل بمساعدة الخبراء الأجانب على إصلاحها وانه لا يستطيع أن يأتي إلا بعد الانتهاء من إصلاحها....ابن الستين كلب هو و الآلات والنقود والدنيا كس أمه الشرموطة التي أحضرته إلى هذه الدنيا لابتلي أنا بيه...
لم يبق في الميدان إلا حديدان بشير المنقذ المتوفر لي هو السبب الذي أشعل هذه الثورة الكامنة بتلصصه علي وإيقاظ مشاعري الخامدة ...و لكن أين هو لا اشعر بأي حركة مع أن الساعة قاربت على الثامنة ليلا ...هل هرب ؟؟؟
لقد تعبت من التفكير ومن هذا اليوم العصيب الذي مررت بيه فذهبت إلى خزانتي و انتقيت قميص نوم شفاف و قصير يظهر أكثر مما يخفي من جسدي وثوب يغطي ما ظهر من جسمي واستلقيت بغرفة الجلوس و أنا اكشف عن مفاتني وأنا أشاهد التلفزيون بعين والأخرى أراقب ظهور بشير الذي طال كثيرا....
قاربت الساعة الثانية عشرة ليلا ولم اسمع بأي حركة أو صوت أو المح بشير أين هو ؟؟؟بدأت الأفكار تسرح بي ...و فجأة لماذا لا اصعد إلى السطح ولو بأي حجة و أرى أين هو أو ماذا يجري ...
فتحت باب البيت بدون تفكير وصعدت إلى السطح بعد أغلقت الرداء الذي فوق القميص فلم أجده على السطح واقتربت من غرفته فرأيت ضوء ضعيف ينساب كنواسة من خلال النافذة و سمعت أنين خفيف صادر من الغرفة ماذا هل معه واحدة ويمارس معها ما حرمني منه فتحت الباب الذي لم يكن مقفلا بهدوء وإذا بي أجد بشير لوحده على السرير يئن من الألم اقتربت منه فوجدته كأنه في عالم آخر لمست جبينه كانت حرارته مرتفعة وجسده ينضح عرقا .... آه المسكين مريض ..ماذا افعل ... نزلت إلى البيت أحضرت بعض الثلج بإناء وزجاجة الكحول المعطر و خافض للحرارة (سيتامول ) وعدت إلى غرفته أشعلت النور و أقفلت الباب لكي لا يفاجئني احد و يراني بحالتي التي إنا فيها وثم نزعت ملابسه المبتلة تماما و أصبح عاريا كما ولدته أمه وهو بدنيا أخرى لا يشعر بشيء مما يدور حوله و بدأت ادعك جسمه بالكحول و أضع له الكمدات على رأسه و رفعت رأسه و سقيته حبتان من المسكن و غطيته في فراشه و وجدت أن حرارته تنخفض قليلا و اللون بدا يعود إلى وجهه ثم اندسست بجانبه بعد أن نزعت ردائي عني و أصبحت مثله تماما عارية في سرير بشير و أخذت اقبل شفتاه ورقبته وإذنه وهو يئن من الشهوة و اللذة مع انه ليس صاحيا ثم نزلت على صدره لامتص صدره وأعضه والتهم حلماته الجميلة و يدي امتدت إلى قضيبه والأخرى إلى كسي ادعكهما معا فشعرت بنيران الجحيم تخرج من جسدي و قضيبه قد انتصب تماما و أصبح كعامود من الحديد أو كصاروخ جاهز للانطلاق لغزو أعماق كسي المحروم و المشتاق و أنا ماء شهوتي يقطر و بغزارة من كسي فأدرته على ظهره ثم صعدت فوقه وأمسكت بقضيبه وبدأت ادعك شفري و بظري بهذا القضيب الجميل الذي كان طوله حوالي 20سم و جامد وثخين ثم بدأت ادخل رأس قضيبه يكسي وان تزداد شهوتي ومحنتي وأنا اقبل وأعضه بكل ما يطال فمي من جسده المثير ثم أرخيت بجسدي فوقه ليعبر بكامله إلى داخلي حتى البيض وأطلقت صرخة مدوية من اللذة والحرمان ثم بدأت بالصعود و الهبوط بسرعة فوقه وأنا اشعر بشعور لم أحس بيه في حياتي اشعر بأنني انأ الرجل وإنني انيك بشير حبيبي شعور رائع لم أحس بيه من قبل اطفي ناري و اغتصب هذا الشاب الذي هو تحتي برجولتي الأنثوية يا له من شعور رائع و مثير وأنا في قمة متعتي بدأت اعتصر نهدي و أواصل نياكتي لبشير ..
ثم انقبض كسي بقوة وانطلقت شهوتي وبشير تحتي لا يملك باليد حيلة وهو بين النائم والمستيقظ أو كمن يرى منام جميل أو حلم و ألقيت بجسدي فوقه وعضضته من كتفه عضة أعادته إلى الحياة وأطلقت صرخة مدوية عبرت من كسي إلى حنجرتي لتهتز لها الغرفة وشعرت بنفس اللحظة بمدفع ماء رشاش يدك كسي وهو يغرقها بمنيه الذي أفرغه بشير بداخلي فهو قد أتت شهوته من جراء الانقباض الهائل لكسي على قضيبه وهذه العضة التي صاحبت الألم هو صنو جميل للذة الجنسية فأطلقت كل ما يخزنه في داخله داخل كسي حيث إنهما أصبحا شلالين ينسكب من كسي على جسد بشير المستكين تحتي لا حول ولا قوة له وأنا اغتصبه يا للروعة آن ما حصلت عليه لم احلم بيه مجرد حلم ولكن بشير كان قد استعاد وعيه ولكنه لم يستفيق من صدمة ما يحصل له واغتصابه من قبلي أنا سامية التي كان يحلم بها
و بعد وقت لا ادري مدته أنا كنت مسترخية بجسدي العاري و أنا ملتصقة تماما ببشير و هو مسترخي لا يأتي بحراك من هول الصدمة هل هي صدمة حلم يحلم بيه و قد تحقق أم هو صدمة اغتصابه و أنني جعلته عشيقتي اللذيذة ونحن عاريين و*** لا تزال تلهب جسدي بكامله و كسي ينتفض يدعو صديقه القضيب المسترخي إلى جولة أخرى من الماراتون الجنسي الممتع لإطفاء *** الملتهبة بداخله ...




لقد استيقظ المارد و خرج من قمقمه إلى الحياة و لن يستطيع أن يعود إلى السكينة ثانية ...
أبدا لقد عرف ما الذي يريده الآن و لن يتراجع أبدا أنا امرأة شبقه جدا اجل شبقه و شهوانية و لكنني كنت اقتل الرغبة بداخلي ....
و لكن الآن أنا أريد أن أمتع كسي و جسدي بكامله من هذا الحرمان الطويل و لن أفوت دقيقة واحدة من حياتي بدون أن استمتع بها ...
استدرت إلى جهة بشير و بدأت اقبله بحنان وحب على وجنتيه وعينيه و جبينه عائدة إلى شفتيه المثيرتان اللتان تدعوانك إلى التهامهما التهاما و بدأت امتص شفته السفلى برقة ...
ولكنني بدأت اشعر بالإثارة مرة أخرى فاشتدت قوة و عنف القبلات و انطلق لساني في فمه لينيكه أيضا ... 
عندها تحركت مشاعر بشير حبيبي النضر يا لنشاطه لقد بدا قضيبه يتصلب و يشتد بسرعة مع انه لم يمضي زمن طويل على وصوله إلى قمة لذته و انسكاب منيه في كسي المشتعل بنار الرغبة التي لا تخمد أبدا البركان اشتعل و لن يطفئه شيء و لن يكفيه احد ...
و بدا يبادلني القبل و يمتص لعابي و لساني شعرت بمتعة الرجل حينما كان بشير يمتص لساني و أنا ادخله و اسحبه في فمه يا للهول أصبح عشيقتي فعلا و طوع بناني افعل بيه ما شئت ....
وثم لف ساعديه الرائعان و ضمني إلى صدره و استرسل معي بقبلة ملتهبة نتبادل من خلالها مص الألسن حتى شعرت إنني أريد أن ابتلعه لبشير بفمي ...
اااااااااااااااااااااااه لقد تجاوب بشير معي و كنت اشعر بقضيبه الممتد على جسدي يشتد و يزداد صلابة ...
وأنا تشتد و تعصف بي الرغبة لأناله بداخلي ثم بدا بشير يقبل رقبتي و يعضها أيضا و يداه الاثنان معا تدعكان صدري بنعومة و لطف ثم امسك الحلمتان و قرصهما بحنان قرصه أطلقت مني آهة طويلة لم تؤلمني بقدر ما أثارتني...
انه يزيد من لهيبي و هل أنا بحاجة إلى المزيد من الإثارة ... لا أظن ذلك ولكنه علم حقا بان حلمه اصحب واقعا و هو بين يديه الاثنان ليفعل بي ما يريد ...
فلقد استسلمت إلى سلطان الرغبة و الشهوة و لن يوقفني شيء أبدا من حصولي على كل المتعة والشهوة ...
ثم انسلت يده إلى كسي الذي كان مبتل تماما من شهوة منيه وشهوتي و الإثارة التي أنا فيها و بدا يفتح الشفرتين و يداعبهما و يمرر أصابعه بينهما ثم و بدا بحثه ليصل إلى بظري المنتصب...
كما كان ايره منتصب على الأخر انه شاب خيره بظهره لمسة كافية لكي يشتعل انه جاهز دائما لأداء الواجب على أكمل وجه ... 
و عندما لمست أصبعه لبظري الملتهب أطلقة آهة مع صرخة بان واحد لم اعد احتمل أبدا انه مثير و فنان أيضا و رجل شاب ممتلئ صحة و عافية ثم بدأت يده الثانية تداعب كل جسدي العاري و أنا ازداد إثارة وشهوة و آهاتي تزيد و تعلو ...
بينما لسانه و شفتاه لم اعد ادري ماذا يفعل بهم و هو يدور بهم على أنحاء جسدي كله كما لو انه يستطلع تضاريس جسدي بهم ...
وحين بعد حين يزداد التصاق جسدينا بعضنا ببعض حتى بدأت اشعر أنهما يلتحمان ليصبحان جسد واحد...
لقد انتقل إلى وضع الرجل وبدا يستمتع بجسدي المغري و الملتهب كما فعلت أنا بيه و أنا التهب اااااااااااااااااااااااااااااه...
لقد انقلب الوضع الآن و عاد إلى طبيعته عدت الأنثى بكل ما تعنيه الكلمة من الأنوثة و هو الرجل الذي يأخذ زمام المبادرة كلها...
لقد أيقظ كل مكامن إثارتي و شهوتي و اخرج شهوتي و رغبتي إلى الحياة بعد نوم استغرق شهور وأيام...
و زاد من ضغطه على بظري وسرعة حركة أصابعه و شعرت بأنني أغيب عن الوعي ...
وأطلقت فجأة صرخة عالية وقبضت على يده و ضغطتها على كسي و أغلقت فخذي بقوة عليها و انطلق شلال من شهوتي و ارتعش جسدي ارتعاشات عدة مصحوبة بأصوات غير مفهومة اااااا آه اح ححححححححححح اااااااااااااااااااااف فففففففففففففففففففففف ام مممممممممممممممممم يالا هه هههه هههههه كمان كمان كماااااااااااااااااااااان اييييييييييييييييييييه ...
و استرخى جسدي بكامله مستسلما و ذهب بغيبوبة و لا ألذ منها لم اشعر بها مع زوجي منذ زمن بعيد لا اذكره لأنه أصبح من التاريخ السحيق...
و هو انطلق إلى كسي ليمتع نفسه بعسلي المنهمر بغزارة الناتجة عن الإثارة الرائعة التي حصلت عليها منه ...
و لكنه حالما لمس بظري بلسانه شعرت بروحي تنسحب من صدري يا للهول لم اعد استطيع التنفس اشعر بأنني كاد أموت و قلبي يكاد يخرج راكضا من صدري مما حصلت عليه من المتعة... 
و لكنه ابعد ساقي و ادخل رأسه بينهما و هو يلحس كسي بكامله بلسانه الخشن و العريض و يلحس أيضا الشفرين و البظر و حول كسي و فخذي بعنف و نهم كأنه الجائع الذي لم يتناول طعامه منذ زمن و حصل على وليمة دسمة ليأكلها لوحده و بمتعة متناهية ...
فأمسكت برأسه و بدأت اضغطه على كسي لا أريده أن يخرجه من بين فخذي أبدا ...
ثم شعرت بدوار لطيف و استسلمت تاركة نفسي و جسدي له ليفعل بهم ما يحلو له ...
ولم اشعر إلا وهو يقبل شفتي و قد امتطاني و أنا تحته و ايره المنتصب على عانتي و هو يحفه عليها...
لا الرحمة صحيح أن البركان لا يزال ملتهب و تخرج منه الحمم ولكنني بحاجة إلى أن استسلم إلى قليل من الراحة...
و لكنه لم يتوقف لقد انطلق مارده و هو بحاجة إلى أن يفرغ ما بداخله من شهوة و شوق و رغبة....
ولكنه شعر بي و بأنني بحاجة إلى قليل من الراحة لمتابعة اللعبة الجميلة التي تفرغ ما بداخلنا نحن الاثنين من حرمان و شوق...
فعاد إلى تقبيلي بهدوء و نعومة مما جعلني أهدا و أعود إلى الاستثارة التي يمنحني إياها حبيبي بشير ...
بدا يقبل جبيني بحنان و حب و بعد ذلك عيني ثم انفي و وجنتي و أذني التي تجعلني أطلق الآهات و خصوصا عندما يدخل لسانه إلى داخلها أو يمتص شحمة أذني و يشعرني ذلك برعشة تسري بي من قمة راسي إلى أخمص قدمي ...
أنا بدأت اشعر بجسده العاري المستلقي بكامله على جسدي الذي انتظر هذه اللحظات طويلا ليعوض حرمانه...
فانسلت يدي لتطوق ظهره و جسده الرياضي الريان و تنسل عليه بلطف و سعادة تداعب هذا الجسد البض المشدود العضلات و تنزل إلى مؤخرته تداعبها و تشد عليها بقوة ولطف بان و احد ...
ثم باعدت بين الفلقتين و بدأت ادخل أصابعي بينهما إلى فتحة مؤخرته لأعبث بها بأصبع واحد أحركه عليها من الخارج بدون أن ادخله ليطلق أصوات و همهمت تدل على إثارته و متعته التي يحصل عليها مني...
مما جعله ينطلق في إتمام ما بدا بيه ألا و هو أن ينيكني و هو بوعيه ويحصل على حلمه الذي أخفاه بخجله الجميل الذي جعلني انتبه إليه وانساق و استسلم رغما عني له و لرغباته و بكل سعادة...
وحينها انتبهت إننا لم نتكلم و لا كلمة واحدة من خلال الساعات التي أمضيناها معا و ذلك لان لغة الجنس و الحب لغة عالمية لا حاجة لنا بان نتكلم لنحصل على المتعة و اللذة ...
الجنس هو متعة و أجمل متعة نتنفس من خلالها بالحب و اللذة و المتعة و هي متنفس الحياة و حلاوتها و تنسينا ألامها و مرارتها...
ثم بدا بتقبيل نهودي بنهم فظيع و يرضع حليبهما ثم نزل إلى بطني بشفاهه يقبلهما يشغف و حب ...
بينما يديه تعبثان بجسمي و كسي الملتهب و الذي يقطر عسله و لم اشعر إلا بلسانه يلحس شفاف كسي *** و ثم يلحس داخل شفاف كسي و يشرب العسل المنهمر ...من كسي...
ثم التقط بظري و عندها ندت عني صرخة لم استطع كبتها و شعرت برعشة قوية و تنميل من كسي ينتقل إلى راسي...
و شعور رهيب من اللذة المنقطعة النظير و النشوة الرائعة و عاد يرتفع إلى الأعلى مرورا ببطني و رقبتي حتى وصل إلى شفاهي وبدا يدخل لسانه إلى أقصى أعماق فمي و كأنه يريد آن يدخل بيه إلى أعماقي...
و التهم أذني بلسانه وبدا يمتصها وأنا ازدادت درجة شهوتي و غلياني وبدأت آهاتي تتصاعد بوتيرة عالية اااااااااااااااااه بشير حياتي أنا عطشانة حب اروني من شبابك و حبك و رغبتك...
ثم ارتفع بجسده البض الشاب عني و امسك بساقي و رفعهما إلى كتفيه و امسك بقضيبه الملتهب و بدا يدعك به شفاه كسي المنتظر لدخول الفرح إليه ...
و بظري المنتصب من الشهوة وصرخت بأعلى صوتي أيه كمان ااااااااااههههههههههههههههههههههههه ههههههه ثم بدا يدخل رأس ايره الهمام إلى كسي ...
و كسي يزغرد زغاريد الفرح و الشوق لدخول الفاتح إليه حتى استقر رأس ايره في كسي ثم بدا بحركات الغنج والدلال ليزيد من لوعتي وآهاتي...
وأنا اصرخ ملء صوتي كمان يا بششششششششششششششششش ير و يلا كمان إدخال ايره الرائع يكسي...
وأنا الشهوة تكاد تقتلني و ارجوه ااااااه دخله أرجوك كماااااااااااااااان كمان حرام عليك ...
و هو لا يستجيب لنداء استغاثتي و شوقي و كسي يكاد ينفجر من لهيب الشوق فبدأت بتحريك جسدي و رفع مؤخرتي إلى الأعلى باتجاه ايره لأنال المزيد منه ...
وأنا اغنج تحته وهو في كامل نشوته ومتعته حتى استقر حوالي نصفه بداخلي و أنا أتابع الحركة لأنال المزيد ...
و أناديه برجاء كبير ااااااااااااااه بشير أرجوك ادخله أن كسي يبكي من الشهوة انظر تحتي أصبح بركة من العسل تنساب من كسب إلى طيزي و تنهمر على السرير أرجوك لا استطيع... الانتظار
ااااااااااااااه كمان اخخخخ ايييييييييييييييييييييييه يا حبيبي حرام أنا بحبك من زمان و انتظرك وو احلم بايرك يدك كسي ليطفئ ناري... ...بيششششششششششش بششششششير اااااااااااااااههههههههههههههههههه حرررررررررررررام اففففففففففففففففففففففففففف ...
و فجأة من شدة هيجانه واستمتاعه بكلمات الرجاء شعر باللذة و المتعة و شعر بعودة رجولته التي سلبته إياها ...
شد على ساقي بقوة و كبس ايره لينساب كله و بقوة إلى أخره في كسي المشتعل بنار الشهوة و ندت عني صرخة قوية من أعماقي وأنا اشعر بسيخ من *** يعبر كسي إلى أعماقي مستقرا في أحشائي و شعرة ببيضاته يضربان فتحة طيزي...
و امتدت يداه لتعتصر صدري الجامد المحروم من المتعة حتى شعرت بانه يكاد أن ينزعهما من جسدي...
و انحنى على و وجهي يمتص شفتاي ويعضهما وأنا ازدادت شهوتي أكثر وألمي و متعتي...
ااااااااااااااااااااه صدرت من أعماقي السعيدة تنم عن اللذة والألم لان كسي كاد أن يعود بكرا من قلة الاستعمال ....
و عندها بدا بحركة عنيفة كما لو انه ينتقم من سنين الحرمان التي ذاقها بكسي الذي كان بأمس الحاجة إلى هذه الساعات من المتعة و الألم ...
قام بإدخال ايره كله دفعة واحدة إلى أخره ثم بدا يسحبه بعنف إلى أن يصل إلى الرأس ثم يعود ليكبسه مع ضغطه بكل جسده إلى كسي...
و شعرت بارتعاشات قوية تهزني وتهز كياني و جسدي المحروم و قد آتت شهوتي وأنا ارتعش بقوة ولذة....
فاستكان قليلا و ايره بكامله في كسي حتى انتهت الانقباضات و الرعشة المتكررة التي انتابت جسدي التي نلتها بمتعة ...
ثم عاود عمله بعنف و شراسة أكثر من الأول لأنه كما يبدو أن الانقباضات التي شعر بها زادت من إثارته و شوقه لإفراغ خزاناته الممتلئة من منيه الشاب و نطفه الحار ...
و استمر بذلك وأنا شعرت بنفسي مستسلمة إلى أقصى متعة ممكن أن تحصل عليه امرأة ولم اعد اشعر بالزمن أو الوقت أو الوقت لم اعد اشعر إلا بآهاتي و آهاته ...
و إطفاء *****ين المشتعلة بأجسادنا لم يصدر صوت سوى صوت ارتطام الأجساد وبيضاته على طيزي مما يزيد من إثارتي... و متعته
وفجأة وزادت حركته من قوتها و عنفها أكثر فأكثر وأنا شعرت باقتراب شهوتي والوصول إليها وعندما شعرت بالارتعاش و انقبض كسي على ايره المنطلق كأنه إبرة مكنة خياطة ...
وهو يؤدي عمله بامتياز في كسي وفجأة شعرت بشيء يقذف بأعماقي و بعنف وان كسي ينهمر منه العسل وامتزج نطفه بعسلي ...
و هو خفت حركته ولكنه يدفع بايره أكثر في كسي فأكثر كأنه يريد أن لا تخرج و لا قطرة من كسي لأنه يريد أن يبرد لهيب كسي المشتعل نارا و شوقا...
وبقينا لفترة من الزمن لا ادري مدتها لأننا كنا خارج الزمن متعانقين بقوة وحب ...
ثم استلقينا ونحن متعانقين حيث أن ظهري له و وجهه لهري و هو يلقني بحب و حنان واسترخاء...
بعد ليلة عامرة بالملذات و بدأت أشعة الفجر تنسل من النافذة معلنة أن هناك نهار جديد يطل علينا ...
ولم نشعر بأنفسنا إلا و نحن غارقان بنوم عميق من جراء المجهود الممتع الذي استغرقنا فيه بضعة لساعات طيلة بعد أن خفف بشير من نيرا ن جسدي المشتعل بنار الشهوة و الشوق من ألذ المتع ما شعرت بيه من سنوات طيلة تعود إلى سنوات زواجي الأولى...
ونحن نشعر بيه كما لو انه لحظات لماذا الأوقات السعيدة تمر بنا بسرعة ؟؟؟؟؟

ايمان العاشقه
ايمان نشأت في بيئة ريفيه مغلقه لاتقبل ان تكون البنت متحرره او تواكب الموضه واللبس المتحرر ولكن ليست مغلقه عن التعليم والاختلاط بصفه عامه وتبادل الافكار اما ايمان فكانت من بداية حياتها حالمه وعاشقه..........
انا ايمان العاشقه من صغري ؛ دى قصتى انا الحقيقيه عيشها حتى الان وانا الان عمري 28 سنه عشت الحريه التى كنت احلم بيها كسرت كل القيود والمثل طبعا عملت كل حاجه دون علم اي احد بل بالعكس كانت حياتى في القرية بانى فتاة محترمه وملتزمه ومؤدبه في اعين كل اهل القريه 
معلش انا هكتب حكايتى ب****جه العاميه لانها بتدخل القلب بسرعه بعيدا عن الالفاظ الكبيره عرفت الجنس والحب من صغري لكن كانت علاقات عيالي عندما كان عمري 6 سنوات وكنت اذهب الي المدرسه في الصف الاول الابتدائي وطلبت امى في اول يوم دراسي في حياتى من ابن الجيران الذي يكبرنى باربع سنين في نفس المدرسه معي كان في الصف الرابع الابتدائي طلبت منه ان ياخد بالي منى يعنى ياخدنى معه وهو رايح وهو جاي وكنت اروح واجي معه ليحامينى من رزالة العيال الاكبر منى ولانى كنت جميله من صغري وجسمى حلو وكنا واحنا رجعين من المدرسه نفضل نلعب في الطريق ونروح نجيب قصب وكان ياخدنى معه ندخل في غيط الدره وبدانا نلعب لعبة عروسه وعريس وتطورت الامور بان اخلغ الكلت وهو ايضا ويحاول يحط زبرو في كسي من الخارج بدون متعه او شهوه لاننا صغار والعمليه كلها لعب عيال واستمر الحال سنتين حتى حدث مالا يحمد عقبها بطبع قفشتنا امى في بيتنا علي سريرها عريانين بنيك بعض وكانت النتيجه انا ربطتنى من اديا ورجليا وجابت السكين وقالت انها سوف تذبحنى وهو كمان المسكين اخد علقه سخنه من امه ومحدش خلصنا من ايد امى الا جدتى بعد ان فكت قيودى وقالت لها دول عيال حرام عليكى حتموتيها
وطبعا فرقوا بيننا وكانت اروح المدرسه وحدي وهو كبر وانتقل الي الاعدادي ؛ وعندما كبر واصبح شاب ودخل مدرسة الثانوى التجاري وكنت انا في الاعدادي وكنت وقتها في سن المراهقه ومن بدري وانا جسمى فاير غير عادى عند اثاره شديد افكر في الجنس كتير واحلم بيه اشاهد التلفزيون ويثيرنى جدا المشاهد اللي فيها بوس واحضان وكنت وانا عمري 12 سنه تظهر عليا اعراض الانثه بدا صدري يظهر بسرعه وطيزى بدات تكبر وتظهر اكتر ورجلي ادورت اكتر ولما كنت البس البنطلون كان جسمى يبقي شكله مثير بطريقه مش عاديه واصبحت انثي مكتمله وانا عمري 13 سنه العب في كسي كتير وافكر واحلم بالجنس كتير كل لحظه ونفسي موت اتناك باي شكل لكن ازاى ودى ممنوع نهايا انى حتى اتعرف واحب زاى بنات البندر فكان همي انى ارضي نفسي بيدى 
وقد حدث ما كان نفسي فيه تقرب اليا اكتر وبدا عن خوف يروادنى هو من جديد ويفكرنى بما كان بيننا في الصغر ........ بصراحه انا عاوزاه ونفسي اوفقه علي طلبه لكن كنت دايما اخاف واتردد ........ ولكن متطلبات جسدى تجعلنى اتساهل معه ووجدتنى استجيب له بسرعه لاخذنى في اول لقاء بيننا عند الظهيره في غرفة المضيفه حيث لاوجد احد واحتضنى بكل اشتياق وقبلنى كان جسدى يرتعد خوفا وشوقا وقلبي ينبض بسرعه حتى كاد قلبي يتوقف من شدة النبض وبدا فعليا يضع يديه علي طيزى يدعكها وانا اتلذذ بيديه تعبث في كل جسدى المستسلم واخرج زبره ووضع يدى علي زبره ادعكه له وطلب منى اخلع كلتى خفت احسن يفقدنى عذريتى ولكنى استسلمت ايضا ان ينزل هو كلتى ويضع زبره علي كسي ويفرشه من الخارج ووعدنى باننا نتمتع كل يوم ويحافظ علي عذريتى وكان دى وعدى ليه وفجاء بكل عنف نزل شهوته علي كسي مسحت لبنه من علي كسي بسرعه وخرجنا بسرعه وتكررت لقأتنا مرات كتيره طلبت منه يخطبنى لو عاوزنى نستمر ولكنه قال لي احنا بنحب بعض واكيد حنجوز بس ازاى اطلب من اهلي اننا نجوز وانا لسه مكملتش 17 سنه وليا اربع اخوات اكبر منى لم يتزوجوا وانت لسه صغيره مكملتيش 14 سنه ازاى بس يوافقه يجوزونا 
قلت له اخطبنى دلوقتى وعدنى يخطبنى بس بعد سنه ولا سنتين وخلينا دلوقتى مع بعض بصراحه زعلت منه لكن مقدرتش اسيبه لانى بشتاق للجنس بسرعه وانا مليش غيروه يبسطنى ويريحنى من شهوتى .. وفي يوم طلب منى واحنا بنمارس الجنس الخارجي طلب يدخل زبه في للاخر طبعا خفت جدا لو ده حصل كنت ممكن اضيع انا ليا اهل ارياف ممكن يقتلونى لو فقدت عذريتى ولما ملقاش فايده يعبي زبره كله في كسي طلب ينكنى في طيزى ورغم انى بكره الحكايه دى لكن وافقت وبالفعل فتح طيزى وناكنى ودخل زبره للاخر في طيزى ونزل لبنه في طيزى من جوه وتعودت علي الحكايه دى واصبح ينكنى كتير في طيزى بس المشكله كانت دايما في المكان فكنا نعمل المستحيل كل مره علشان محدش يشوفنا ولا حد يعرف حكيتنا مع بعض 
واحيانا كنت الوم نفسي واقول لنفسي انا ليه بعمل في نفسي كده واخد قرار مع نفسي خلاص توبه مش هعمل كده تانى انا حاسه انو ربنا غضبان عليا لانى انسانه سيه ومش قادره احافظ علي نفسي وسرعان ما ارجع تانى وامارس معه الجنس وفجاة سابني ودخل الجيش بعد ما خلص تعليم وانقطعت علاقتنا تماما وربنا ستره عليا بانى لم افقد عذريتى 
واصبحت وحيده بلا حبيب احياننا ادخل غرفتى واقلع عريانه وافضل اتقلب علي السرير وامارس العاده السريه
انتهيت من المرحله الثانويه ودخلت كلية اداب قسم اجتماع في الجامعه في احد المحافظات وذهب مع صديقتى من البلد لاستأجار شقه في المحافظه قرب الكليه مع صديقتان اخرتان كانن قبلنا في الجامعه واصبحت اسكن مع صديقاتى في الشقه اسافر الي البلد كل اسبوع واثناء تواجدي مع البنات صديقاتى في السكن كانت اكبرنا سلوى بنت جرئه جدا تتكلم في الجنس كثيرا بكل اباحيه وبدون ان تخجل من كلامها واما صديقتى الانتيم هند من قريتى كانت مؤدبه نوعا ما اما انا فكنت خجوله اكتر من اللازم او زاى ما بيقولو تحت السواهي دواهي احلم بالتحرر وافكر في الفجور ولكنى اظهر كاي بنت مؤدبه محترمه 
كانت صدقيتنا سلوى تتكلم في كل حاجه وتحكي مغمرات البنات مع الشباب ومقالب البنات للشباب والعكس برضه البنات اللي بينضحك عليها بسهوله كنت اشعر بانى انا البنت اللي بينضحك عليها وانى بستسلم بسرعه وانبسط من الكلام الحلو 
حتى لا اطيل عليكم ادخل في حكاية عشقي الثانيه 
كنت طبعا احيانا ومرات كتير امارس العاده السريه وفي احد الليلي شاهدتني احد صحباتى وهي امل كانت قلعه خالص الا من قميص نوم وقالعه الكلت ونايمه تحت البطنيه علي السرير وبلعب في كسي وعندما شعرت بالنشوه ووصلت للشبق وانا مستمتعه بنفسي لاحظة صحبتى ذلك وتقربت منى وهمست في اذنى 
(ارتحتى ياحببتى) بصيت عليها وضحكت وتنهدت وقلت لها كنت تعبانه .. قالتلي وارتحتى دلوقتى قلت لها ايوه قالت يابختك قلت لها نفسي بجد اجوز نفسي في راجل يرحمنى ضحكت وقالت انتى لسه صغيره بكره تجوزي وتتمتعي قلت لها انا جسمي مش مريحنى بيتعبنى وانا بحتاج الجنس باستمرار ولكن محرومه منه
بعض الشباب في الكليه كتير منهم كانوا بيتقربوا منى ويطلبوا رضاي باي شكل ويقدموا لي اي شي لكنى كنت ابتعد عن اي علاقة حب واكتفي بنظرات الاعجاب من الطلبه ولكن هذا الاعجاب لن يدوم الا العام الاول وفي العام الثانى وانا في الفرقه الثانيه واول لقاء مع حسن صديقه الجامعه تعرفنا بالصدفه عندما كنت خارج الكليه لحق بي وسالنى ان كنت عاوزه اي حاجه شكرته طبعا ولكن اصر يتقرب منى ووجدتنى اتقرب منه وامشي بجواره وذهبنا كورنيش النيل واثناء ما كنا نتمشي ونتبادل الحديث قال لي انتظرينى ثوانى حتى اعود وعاد معه سندوتشات وعلب الببس اكلنا وشربنا سويا علي احد الريكات قلت له انا اتاخرت ودعنى وواعدنى علي لقاء اخر وبالفعل تكررت لقأتنا ولاخظن صحباتى علي تأخري كل يوم وكانن يعاتبنني علي التأخر ولكن لا ابالي
تطورت علاقتى بحسن وتحولت من اعجاب للحب وكان حسن جرئ جدا لايضيع وقت صارحنى بالحب احمر وجهي ولم ينطق لسانى ووجدتنى اشعر بشي يغريب في داخلي هو ما ابحث عنه الحب ابتسمت وقبلت حب حسن رجعت السكن وانا اطير من الفرحه والسعاده اخيرا وجد من يرضينى ويرضي متطلبات جسدى الهائج 
فيا حاجات بداءت معي من صغري وهي جسمى الفائر وقلبي الرقيق وعاطفتى الدياشه حيث جسمى اللي تعبنى كتير جسمي ممتلي قليلا بس مش تخين بشرتى البيضاء الناصعه خدودى الوردي وبزازى حجمهم فوق المتوسط مضمومين علي بعض بشكل منسق جميل جدا وحلماتى بارزه ولونهم وردى فاتح تقريبا كنت مغروره بجمالي وجسمى وبنات كتير كانوا بيغيروا منى بعضهن يعجبن بجمال واخريات يحقدنا عليا
اما من الوسط جسمى منتها الاغراء طيزى كبيره شويه وطريه وناعمه جدا اما كسي اه ياكسي ياتعبنى بشفراتك المنتفخه الهايجه كلما نظرت الي كسي ادوب علي نفسي من حجمه وبياضه الوردى واحلا ما فيه انو شفراته مضمومه علي بعض ومنتفخه زاى مايكون بيتكلم عن نفسه ويقولي انتى حرمانى ليه انا عاوز اتناك وانتى حرمانى ليه يلا بقي تحرري وشبعينى ومتحرمنيش معاكى وتقليد اهلك دى هتموتنى من الجوع والعطش وانا ليا متطلبات كتيره وانتى ساكته لامته
المهم اصبر ياكسي واكيد هتتناك كتير
بدا حسن يلمح عن الحب والجنس والعلاقه اللي تطورت بسرعه اللي احضان وقبلات وكان حسن شاب في منتهي الذوق والظرف شكله وسيم وعوده فاره وجسمه جميل جرئ لايبخل عنى في شي يعطينى الحب والهدايا بسخاء كان حسن يسكن مع جدته لامه لان امه متوفيه وابوه متزوج من اخرى كان حسن يسكن مع جدته لوحده وجدته تمتلك محل لبيع الفراخ والطيور وهي من الصباح حتي المساء خارج البيت وسنحت الفرصه لحبيبي حسن بان يطلب منى اذهب معه البيت واكنت ارفض واخاف ولكن سرعان ما وافقت بعد ما اقنعنى حنقعد بس من غير اي حاجه تانيه وقالي نفسي احضنك بحريه من غير ماحد يشوفنا انتى مش نفسك تتحضنى قلتلو نفسي
كنا اتكلمنا في الحب والجنس كتير ولما يبقي الا انا نمارس الجنس في مكان لايرانا احد وعندما ذهبت معه في بيته وقفل الباب اخذنى كالمجنون في حضنه وشالنى وقبلنى في كل حته في جسمى ودعك طيزى وبزازى جلسنا انا وهو علي الكنبه نحتضن بعض ونبوس وعمل كل حاجه وضع يدى علي كسي وانا حاولت ارفض واتمنع ولكن من داخلي اتمنا وعاوزه اعمل معاه كل حاجه خايفه وعاوزه ونفسي ومتردده استسلمت له وتركتها يعمل مايريد وضع يده علي كسي وبدا يدعكه بهدوء اخرج زبره نظرت الي زبره جسمى ارتعد من الخوف ومن حجم زبره صحيح مش كبير قوى لكنو قوى جدا ومنتصب من غير ما اشعر حطيت يدى عليه ولمسته وشعرت وكانى المس تيار كهربائي قوتوه 500 وات نزل حسن علي ركبه ووضع فمه علي كسي من خارج الكلت 
وانا كنت جاهزه من البدايه لاننا كنا متواعدين علي القاء من اليوم اللي قبله فكن حالقه شعر كسي ولابسه احلا طقم داخلي وحاطه برفان نفاز ويومها خرجنا من الجامعه بعد المحاضره الاوله الساعه 11 الصبح
وضع فمه علي كسي وكنت اتنهد اه اه اح اح اي اي عجبه شبقي وتنهدى قلع كل ملابسه ماعده الفانله وقلعنى كل حاجه واخذنى علي سريره طلبت منه يعمل كل حاجه بس ميفتحنيش ضحك وقال متخفيش انا جوزك وانتى مراتى وحببتى وعشيقتى ياعشقتى نام عليا ووضع اديه علي وسطي وشدنى ليه جامد واحتضنى حضن لن انساه ابدا وتنهد جامد وقال لي عاوز انيكك قلت نيكنى قلي مش حفتحك قلت ياخوفي منك قبلنى في كل مكان ومص بزازي وكسي وباس طيزى ورجلي سيحنى فيه ودوبنى خالص حط زبري علي فتحت كسي وبدا يدفعه لجوه وانا برتعد وخايفه ولكنى مستسلمه للاخر قالي عاوز افتحك وتكونى مرات قلتلو انا مراتك افتحنى بسرعه 
ضغط ظبره بقوه وانا افذع منه وعلشان يسبتنى وضع اديه علي كتافي وضغط عليا ودفع زبره مرتين او تلاته حسيت بالم شديد صرخت توهات ارجوك ارحمنى حرام عليك هموت فضل يدخل زبره لجوه لما دخله للاخر كنت بمت تحته من الالم والعذاب عذاب المتعه والحب والرغبه والشهوه 
ارجوك كفايه طلعوه طلعوه بقي مش قادره وهو ولا حاسس بالمى ويكمل دفع زبره فيه لجوه كدت افقد الوعي اخرج زبري منى لما لقانى خلاص بموت بين اديه فضل يبوس فيا ويقولي معلش ياحببتى انتى حببتى ومراتى متخفيش بعد شويه دخلت الحمام غسلت الدم اللي غرق الملايه ورجعت تانى قعدنا شويه علي السري طلب ينكنى بجد وينزل لبنى فيا وفقت ينكنى ويطفي ناري وعذاب ناكنى حسيت بالم شديد لكن حسيت بمتعه ولذه نستنى الالم والعذاب ونزل شهوته فيه بعد نيكه سريع ونزلت انا شهوتى بكل رغبتى سيبت نفسي واتفتحت واتنكت لاول مره في كسي نيكه كامله 
حسن اصبح حبيب روحي وحبيب قلبي وعشيقي وجوزي من غير زواج استمرت علاقتى بحسن طوال السنه وبعد انتهاء الدرسه كنت اتحجج بانى رايحه الكليه لاحضار بعض الاوراق الخاصه بي وانا بذهب للقاء حبيبي وقضاء يوم جنسي جميل في احضان حبيبي واحيانا كانت تحضر جدته وتطرق علي الباب كنا نلبس بسرعه ويفتح لها الباب وتساله من هذه البنت فيقول صديقتى جايه تجبلي اجندة المحاضرات فتصدقنا وبعد فتره تعرفت عليها وكانت تطلب منى احضر مرات كتيره للجلوس معها وتتركنا وتذهب للمحل ابتاعها واحنا نكمل حبنا وعلاقتنا
طلب من حسن نجوز عرفي رفضت بشده وكنت اخد حقنت منع الحمل باستمرار وطلبت من حسن كفايه نعيش عشاق لانى كنت اري فيه انه عشيق وليصلح ليكون زوج لانى كيفه اتزوج رجل مارس معي الجنس مرات عديده وكتفيتى ان اكون عشيق لحسن حبيبي وكثر خطابي في البلد لان اهل البلد لايعرفوا عنى غير انى فتاة بنت ناس محترمه ومن عيله كويسه لبسي محتشم في البلد وفي الكليه وفي الشارع ولكن هيهات من يعرف حقيقتى غير ربي ومن اعشقهم 
وفي العام الثانى انفصلت عن حسن تماما ورفضت استمرار العلاقه بالرغم من انى كنت محتاجه المتعه والجنس باستمرار 
وكنت ارفض اي خاطب يحضر البيت لطلب يدى لانى غير بكر ولا احب ان اخدع راجل ملوش ذنب 
بعد ذلك وافقت علي الزواج من انسان محترم وكويس في اخر عام دراسي ولكن ولكن هتكون في قصه اخري اكتبها كامله وهي قصة زواجي واعترافي لزوجي بانى كنت علي علاقه قبله وقبوله بذلك حتى تم الطلاق بعد عامين من الزواج
انتظرو بقية علاقاتى وقصصي المتعدده بعد طلاقي من زوجي وهي اكتر من 12 علاقه جنسيه وحب
ايمان العاشقه

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق