الجمعة، 8 مارس 2019

Hot Story الزوجة المحرومة مع عامل الصيدلية -1- Posted: 26 Feb 2019 04:08 PM PST أقبل الليل وأسفر النهار وسلوي لم تعرف للنوم سبيلا ، تتقلب في فراشها فلا ترتاح علي هذا الجنب او ذاك ، إنكفأت فوق بطنها ودفنت رأسها بين ذراعيها هائمة مع هواجسها ، نبيل غدر بها وتزوج فتاة في عمر اولاده . . . سكرتيرته ماجده ، عشرات السنين عاشتها معه كانت الزوجة الوفية والسند ، وقفت بجانبه حتي كبر واصبح من الأثرياء ، انجبت له شريف هو الان طبيب متزوج وشربفه وهي زوجة لطبيب ، دخلت عليها الشغالة أم شوقي ، قالت بصوت في نبراته قلق وآسي - مش راح تقومي ياست سلوي فتحت سلوي عيناها وقالت بصوت ضعيف واهن - كلمي الاجزخانه يبعتوا حد يديني حقنه مهدئة اقتربت ام شوقي منها وهي تجر قدميها من تأثير وزنها وعمرها الذي تجاوز الثانية والستين ، قالت باستياء - مش عارفه سيدي نبيل اتجوز تاني ليه دانتي زي القمر صرخت سلوي غاضبة دون أن تنظر الي أم شوقي - مش عايزه اسمع اسمه قالت ام شوقي وهي تتصنع الدهشة - جوزك ياست سلوي ومش ممكن يستغني عنك . . بكره يرجع ويبوس رجليكي قالت سلوي وقد ارتفعت حدة صراخها - قولت لك مش عايزه أسمع أسمه قالت ام شوقي - متضايقش نفسك يا ستي سكتت واتجهت الي الباب وهي تقول - راح اكلم الاجزخانه اغمضت سلوي عينيها ونهران من الدموع يجريان فوق وجنتيها ، نبيل تزوج عليها ، لماذا تخلي عنها ، كبرت حائرة تريد ان تعرف سببا واحدا يدعو نبيل للزواج ، ، فقدت انوثتها وجمالها ، كبرت إنتهت صالحيتها كزوجة ، دخلت عليها ام شوقي قالت تخرجها من هواجسها - الصيدلي جيه عشان يديكي الحقنة قالت سلوي دون ان تنظر اليها ولا تزال منبطحة فوق السرير - خليه يدخل قالت ام شوقي في دهشة - راح تاخدي الحقنة هنا قالت سلوي بصوت واهن - مش قادره اقوم . . تعبانه ياناس هزت ام شوقي كتفيها ونادت علي الصيدلي - اتفضل يادكتور . . الست تعبانه ومش قادره تقوم دخل شاب في اوئل العقد الثاني ، ملامحه تدل علي انه مساعد صيدلي ، التفت الي سلوي واطرق وبدا عليه شئ من التوتر ، سلوي نائمة فوق السرير منبطحة علي بطنها ترتدي قميص نوم قصير إراتفع عن ساقين مخروطتين وارداف بيضاء في لون العسل المصفي قالت ام شوقي باستياء - قومي ياست سلوي خدي الحقنة صرخت في حدة قائلة - قولت لك ياوليه مش قادره اقوم تعبانه يا ناس قال الشاب بصوت واهن - مفيش داعي خليها نايمه نظر الي ام شوقي واردف قائلا بصوت خفيض - ممكن حضرتك تساعديني اقتربت أم شوقي من سلوي ، شدت الغطاء فوق ساقيها واردافها ، تركت منطقة الهنش ، نظرت الي الصيدلي الذي انتهي من سحب الحقنة في السرجنة ، لم يتحرك من مكانه ، تنببهت أم شوقي وعادت تقترب من سلوي ، كشفت عن منطقة الهنش ، فغرت فاهها وعلقت بين شفتيها ابتسامة خجولة ، سلوي ترتدي كلوت من ابو فتله ، طيزها البيضاء العريضة عارية تماما ، اقترب الصيدلي منها والعرق يتصبب من وحهه ، أمامه فرخة محمرة مقدمه في طبق من الصيني ، غرس سن الحقنة في فلقة طيزها ، صرخت صرخة قوية وقالت تنهره في حدة - حرام عليك ايدك تقيله قوي اطرق ولم ينطق ، قالت ام شوقي - خلاص يا ست سلوي رفع الصيدلي يده وشد قدميه كأنه ينتزعهما وخرج وهو يلهث وصدره يتهدج وام شوقي تتبعه وهو يهمس الي اليها - دي اصعب حقنه اديها لحد لمحت ام شوقي قضيبه منتصبا تحت ملابسه ، ضمت شفتيها حتي لا تسقط من بينهما ابتسامة رغما عنها ، عادت الي سلوي وهي تعتب في سريرتها علي نبيل لا تدري لماذا تزوج بأمرأة أخري ، سلوي جميله وبيضه زي القشطة ، إن كانت تجاوزت الثانية والخمسين ، لا تزال شهية يتمناها الرجال ، اقتربت منها ورفعت الغطاء عن ساقيها وقالت بصوت هادئ - مش تقومي بقي ياست سلوي راح تقضي ليلك ونهارك نايمه قامت سلوي ويدها تتحسس مكان الحقنة ، جلست فوق الفراش وانزلق قميص النوم عن فخذيها المكتظين باللحم الابيض الشهي . . بزازها المنتفخة تطل من صدره الواسع قالت ام شوقي وهي ترنو اليها بإمعان وبين شفتيها ابتسامه حائرة - هوه سي نبيل ماكنش بيشوف اللحم ده هزت سلوي رأسها وقذفت شعرها المسترسل وراء ظهرها وقالت في حدة - أعمي مابيشوفش التفتت اليها ام شوقي ، قالت وبين شفتيها ابتسامة ساخرة - مش عارفه ايه الكلوتات دي اللي بتلبسوها اليومين دول قالت سلوي وهي لا تزال يدها تتحسس مكان الحقنة - مالها الكلوتات يا وليه تنهدت ام شوقي وقالت في استياء - لابتستر ولا تخبي . . زى قلتها قالت سلوي في حدة تبوخها - ونتي مالك ياوليه يا متخلفة ضحكت وقالت - الجدع وشه احمر وهوة بيدكي الحقن . . عينيه كانت راح تطلع قالت سلوي في دهشة - ليه بقي احبت ان تغيظها قليلا ، قالت وبين شفتيها ابتسامة خجولة - طيزك كانت عريانه قدامه انفرجت شفتي سلوي عن ابتسامة كبيره مشوبة بالخجل وقالت بصوت خفيص - إنتي وليه قبيحة قامت من الفراش ووقفت أمام المرآه ومدت رأسها تنظر الي وجهها تتأمله بإمعان ثم التفتت الي ام شوقي وقالت بصوت خفيض في نبراته قلق وخوف - أنا وحشه يا ام شوقي اندفعت ام شوقي قائلة - فشر دانتي جميلة الجميلات وست الستات قالت سلوي في استياء - ليه نبيل اتجوز . . ماجده احلي مني . . عشان يعني صغيره قالت ام شوقي تطيب خاطرها - إنتي ستها وست ستها وبكره سي نبيل يعرف غلطته ويرجع لك قالت سلوي وهي لا تزال تنظر الي وجهها في المرأة - انا عايزه اتطلق ضربت ام شوقي بيدها فوق صدرها وقالت - كله إلا كده. . عايزه تسبيه ليها تنهدت سلوي وقالت في استياء وبصوت مقهور - خلاص ماعدش ينفع كرامتها جرحت جرحا غائرا لن يجدي معه اي دواء ، سوف تشغله عنها زوجته الجديده ، عز عليها أن يجعلها شيئا مهملا يجوز أن يراها مرة أو مرتين كل شهر ، تصبح زوجه علي الورق ، انها ثائرة علي نفسها ، تحس كأنها أصبحت امرأة اخري. . إمرأة غير التي أحبها نبيل ، بضاعه راكده ، لابد ان تطلب الطلاق تمسك بها نبيل . . لا يريد الطلاق ، جاء شريف وأخته لاقناع امهما بنبذ فكرة الطلاق ، الطلاق مجازفة خطيرة تعني هزيمتها وانتصار ماجده ، سوف تستولي ماجده علي كل ثروة نبيل وتسلبها حقها ، فكرت مليا وتراجعت ، اعلنت شروطها للتنازل عن الطلاق ، يكتب نبيل الشقة التي تقيم فيها بأسمها ويشتري لها عربة جديدة اخر موديل ويعين لها سائق خاص قبل نبيل كل شروطها ، احست سلوي بشئ من الارتياح ، خيانة نبيل لها وزواجه من ماجده لن تكون نهاية الكون ، يجب أن تنسي نبيل . . تنسي انها احبته يوما ما ، تبقي زوجتة علي الورق وقدام الناس والمجتمع ، تعمل بنصيحة ابنتها ، تعيش حياتها وتستمتع بكل دقيقة ، تخرج للنزهة مع صديقاتها ، تسافر الي شرم والغرقة ، تلف الدنيا دخلت ام شوقي ، وسلوي واقفة أمام المرأة تتزين والفرحة تبدو علي اسارير وجهها قالت أم شوقي مبتهجة - ايوه كده ياست سلوي ارجعي زي زمان التفت اليها سلوي بعينيها وقالت - عايزه حاجه يا ام شوقي - الجدع بتاع الاجزخانه جيه يديكي الحقنه اللي طلبتيها ليست في حاجه الي مهدئ بعد ان وافق نبيل علي شروطها ، ترددت قليلا ، أحست برغبة في ان تري الرجل – اللي عينيه كانت هتطلع وهوه بيديها الحقنة - قالت وهي تمسك بصباع الروج - خليه يدخل قالت ام شوقي - راح تاخدي الحقنه هنا سكتت سلوي كأنها لم تسمع ، ضغطت صباع الروج فوق شفتها السفلي ، عادت ام شوق تقول بعصبيه - راح تاخدي الحقنه فين يا ست سلوي التفتت اليها وصباع الروج لا يزال بين اناملها ، قالت بصوت خفيض خجول - هنا يا ام شوقي هزت ام شوقي كتفيها في دهشة وخرجت وعادت سلوي تستكمل زينتها في لهفة ، تريد ان تبدو في اجمل صورة امام الرجل الذي زاغت عينيه عليها ونالت اعجابه ، دخلت بعد قليل أم شوقي ووراءها الصيدلي ، استقبلته سلوي بابتسامة رقيقة ونظرة فاحصة شملته من رأسه الي قدميه ، أحست بنبضات قلبها تسرع ، كنت تظن انها ستري رجل عجوز اصلع بكرش ، فوجئت أنه شاب ممتلئ شبابا ، رأت وجهه الأسمر وخصلة شعره تطير فوق جبينه وقميصه الابيض الشفاف يضج فوق صدره ويكشف عن جلده الأسمر وبنطلونه الأزرق يتعلق باسفل خصره وعيناه واسعتان ساحرتان وشفتاه رقيقتين ، إنه جميل إنه رائع ، ليبدو في اوائل العقد الثاني ، لاحظتأن ثيابه لا تدل علي انه صيدلي . . عامل بالصيدليه . . مساعد صيدلي علي الأكثر ، قالت هامسة كأن صوتها اختنق من فرط اعجابها به - المره اللي فاتت وجعتني قوي وانت بتديني الحقنه ابتسم وقال في صوت خفيض - حضرتك مش راح تحسي بحاجه المرة دي لمحت عيناه تتعلقان بها وتغوصان بين بزازها قالت وبين شفتيها ابتسامة نشوة وهي لا تزال تفحصه من رأسه الي قدميه - أنت صيدلي اطرق وقال بصوت هائ - لا مش صيدلي وضعت يداها تحت صدرهاورفعت بزازها كأنها تريد ان تلفت انتباهه ، قالت وهي تتصنع الدهشة - امال بتدي حقن ازاي نظر اليها مشدودا الي صدرها الناهد وقد كشف قميص عن نهربزازها ، قال في شئ من الزهو - من ونا صغيرباشتغل في الاجزخانة واتعلمت ضرب الحقن احست بنظراته تغوص بين بزازها ، ضمت اطراف الثوب فوقهما ، قالت بصوت خفيض في نبراته سخرية - هوه انت يعني دلوقت كبير . . عندك كام سنه . اسمك ايه احس انها تنبهت الي نظراته فوق صدرها اطرق وقال - أسمي مجدي وعندي 22 سنه عندك عروسه ليه ضحكت سلوي ضحكة مسترسله وقالت بصوت ناعم - انت فاكرني خاطبه والا ايه احست ام شوقي ان حوارهما طال وكأن سلوي تتهرب من اخذ الحقنة ، تدخلت قائلة وهي ترنو الي سلوي بطرف عينها كأنها تريد أن تنهي حديثهما - مش راح تاخدي الحقنة ياست سلوي ابتسمت سلوي وقالت - انا خايف وحاسه رجليه مش شيلاني نظر الصيدلي إاليها وتعلقت عيناه بصدرها الناهد ، قال بصوت حنون يدخل الاطمئنان الي قلبها - ماتخافيش يا مدام دي شكه بسيطه قالت سلوي بمياصه ودلال وهي تتصنع الخوف - انا خايفه من الشكه دي تدخلت ام شوقي قائلة - خايفه من ايه. . بلاش دلع نسوان ارتمت سلوي علي بطنها فوق السرير وانكشفت ساقيها معظم فخذيها المكتظين باللحم الأبيض ، نظر مجدي اليها بعيين زائغتين كأنه لا يصدق ، إنه يعشق الجسد الملفوف والساقين المليئين والارداف المكتظة يعشق اللحم الابيض ، يحب عمر الخمسين ، ادار عينيه الي ام شوقي واطرق ، خاف ان تلحظ نظراته الخبيثة ، تقدمت وشدت الغطاء فوق ساقيي وفخذي سلوي حتي مؤخرتها وبدأت تزيح الثوب عنها ، تعرت طيزها وتراجعت ام شوقي ، تقدم مجدي وبيده السرنجة ، ونظر اليها في ذهول ونشوة ، امامه إمرأة تشع انوثة في كل حته من جسمها الجميل ، أحست سلوي به فوق طيزها ، ارتعدت ورفست بقدميها ودفعت الغطاء بعيدا ، انزلق الثوب عن كل ساقيها واردافها ، تراجع الصيدلي ، نظر الي ام شوقي و وقد تفصد جبينه عرقا ، ثم ادار عينيه الي سلوي وعيناه تسبحان فوق جسمها الابيض الشهي وطيزها العارية ، قال بصوت حاد يخفي ارتباكه وتوتره - مش هينفع كده يا مدام ممكن الابره تنكسر وتعورك قالت سلوي دون ان تلتفت اليه - مش عايزه حقن قالت ام شوقي في شئئ من الحدة وقد نفذ صبرها - وبعدين معاكي يا ست سلوي انتي راح تعملي زي العيال الصغيرة قالت سلوي في مياصه بصوت ناعم - بتوجع قوي يا ام شوقي التفتت ام شوقي الي الصيدلي وقالت - راح امسك رجليها زي العيال الصغيرين وانت اديها الحقنة صاحت سلوي في دلال أكثر - بلاش يا ام شوقي أمسكت أم شوقي بقدميها العاريتان واتكأت بجسمها فوق ساقيها ، صرخت سلوي والحقنة تنعرز في فلقة طيزها ، رفع الفتي يده عنها ، قال وهو يجمع الكلمات فوق شفتيه والعرق يتصبب من وجهه - خلاص يامدام . . حستي بحاجه التفتت اليه بجسمها واردافها عارية و بينهما كلوت أبيض في حجم ورقة التوت بدت من تحته قبة كسها بارزة كحبة الكمثري الناضجة ، قالت تعاتبه في دلال ومياصه - حرام عليك ايدك تقيله اوي نظر اليها وغاصت عيناه بين فحذيها ، عيناه البراقة لمحت كسها المنفوخ ، اسرعت ام شوقي تشد الغطاء فوق اردافها العارية وتقول في عصبيه - ماتبقيش تاخدي حقن تاني مدام انتي خوافه احست سلوي بنظراته الخبيثة واحتقن وجهها وتوهج ، التفتت الي ام شوقي وبين شفتيها ابتسامة نشوة مشوبة بالخجل ، نظراته اعادت ثقتها في انوثتها ، تلك الثقة التي فقدتها بزواج نبيل من إمرأة أخري ، انصرف مجدي تتبعه ام شوقي ، قامت سلوي الي المرأة منتشية ، رفعت قميص النوم عن كل ساقيها ، كشفت عن ورقة التوت ، استدارت امام المرآة ورأت طيزها عارية وعادت واستدارت مرة اخري ونظرت بين فخذيها ، كسها الكمثري المنتفخ يبدو واضحا بكل تفاصيله من خلال نسيج الكلوت الشفاف ، بعض شعيراته الكثيفه تسللت إلي الخارج عند نهاية فخذيها ، إنها لا تصدق ان عورتها انكشفت امام الصيدلي ، احست بالخجل وسرت في جسمها رعشة خفيفة لذيذة ، انها لا تزال شهية مثيرة ، أنها لا تدري لماذا فضل نبيل عنها ماجده ، ماجده سحرت له ، دخلت ام شوقي ، قالت تعتب علي سلوي - ايه اللي انتي عملتيه ياست سلوي فرجتي الجدع عليكي خلتيني بقيت في نص هدومي انفرجت شفتا سلوي عن ابتسامة خجولة وهزت كتفيها وهمست في دلال وقالت - هوه يعني شاف حاجه وحشه ضحكت ام شوقي ضحكة طويلة مسترسله وقالت - ضحكتيني يا ست سلوي انكفأت سلوي علي وجهها فوق السرير وسرحت مع هواجسها ، ما كان يجب ان يري مجدي عوراتها ، خافت يكون هاج ووقف زبه ، تملكها الخجل والارتباك ، قالت بصوت منتشي لتهرب من هواجسها - اكيد يا ام شوقي ماجده سحرت جوزي عشان يكرهني ويتجوزها نظرت اليها ام شوقي في دهشة ولم تعلق ، استطردت سلوي - لازم تشوفي حد يفك العمل ده تنهدت ام شوقي وقالت - عمل ايه ياست سلوي إنتي اعصابك تعبانه صرخت ماجده قائلة - اسمعي اللي باقول لك عليه يا وليه ياخرفانه مدت ام شوقي شفتيها في استياء وانصرفت دون أن تعلق استيقظت سلوي من نومها في ساعة متاخرة واخذت دشا سريعا وخرجت من الحمام عارية تلف جسمها بفوطة كبيرة وقد رفعت شعرها الأسود الفاحم الي اعلي ، وقفت أمام المرآه ورفعت الفوطه عن جسمها العاري ووقفت تتأمل جسمها ، رغم أنها تجاوزت الخمسين لا يزال جسمها يحتفظ برشاقته وإن مال الي الامتلاء قليلا ، لا يعيبها الا ترهل خفيف في البطن واكتظاظ فخذيها باللحم الابيض ، بزازها مستديرة شامخة مرفوعة لم تعرف الترهل ، انها جميلة شهية وجبة دسمه ، لماذا تنازل نبيل عن وجبته المفضلة ، ماجده سحرته ، عادت تلف الفوطه حول جسمها العاري ، نادت ام شوقي بصوت مرتفع غاضب - فين القهوة يا وليه دخلت ام شوقي تحمل في يدها فنجان من القهوة ، التفتت الي سلوي وقالت - اياكي يكون مزاجك رايق النهارده جلست سلوي علي حافة السرير ، وضعت إحدي ساقيها فوق الاخري وفي يدها فنجان القهوة ، ارتشفت رشفة كبيرة ثم التفتت الي ام شوقي وقالت - عرفتي حد من اللي بيفكوا العمل قالت ام شوقي - لسه قالت سلوي في حدة - ياوليه اتصرفي . . شوفي حد بسرعة رن جرس الباب فانصرفت ام شوقي ، قامت سلوي الي المرآه ، رفعت الفوطة مرة اخري عن جسمها وتعلقت عيناها بصدرها وسرحت ، نبيل كان يعشق بزازها ودائما يثني عليها ، يصفها بأنها صاحبة أجمل واشهي بزاز في العالم ، رفض أن ُترضع اطفالها ، نسي كلامه ، تغيرت . . لم تعد المرأة التي تملأ عينيه ، ماجده النحيفة السوداء هي التي تثيره وتشبع رغباته ، شعرت ماجده مجرمه . . سحرت نبيل ، وقعت عيناها بين فخذيها ، غابة من الشعر المجعد الكثيف تغطي شفرات كسها يتخللها بعض الشعر الابيض ، نبيل يحب ان يري كسها نظيفا خاليا من الشعر ، متألقاً بلونه الوردي وشفراته المنفوخة وزنبوره الكبير ، احيانا قبل ان تذهب الي طبيب النساء تضع الروج علي شفرات كسها لتزيده جمال ورونقا ، انها لا تحب هذه الغابة من الشعر التي تحجب رونق وجمال كسها الوردي ، لا تحب الشعر الأبيض ، الشعر الابيض . . عنوان الشيب والكبر ، سوف تطلب من ام شوقي تعمل لها حلاوة ، اطباء التجميل الأن يزيلون الشعر بالليزر فلا ينبت مرة أخري ، لماذا لا تجرب الليزر ، دخلت ام شوقي ، رأتها عارية امام المرآه ، قالت بصوت هادئ - واحد جايب حقن بيقول من عند الدكتور شريف ابتسمت ماجده ، قالت وقد بدأت ترتدي ملابسها - ايوه انا طلبت من شريف يجيب لي حقن مقويه . . حاسه اني ضعبفه وهفتانه قالت ام شوقي - ما انتي مخاصمه الاكل بقي لك كان يوم قالت سلوي وقد فرغت من ارتداء ملابسها - عايزه اخس شويه جسمي بقي مليان هزت ام شوقي كتفيها وقالت مستنكره - انا عارفه ايه الرجيم ده اللي طالعه فيه النسوان هوه في احسن من الجسم المربرب الي يملي العين قالت سلوي وهي واقفة امام المرآه تصفف شعرها - اسكتي يا وليه يا خرفانه . . كان المربر خلي نبيل مايبصش لواحده تاني قالت ام شوقي تطيب خاطرها - دي نزوه وبكره يرجع سي نبيل ويركع تحت رجليكي حملت سلوي حقيبة يدها والتفتت الي ام شوقي وقالت - انا رايحه للكوافير ركبت ماجده عربتها الجديده ونظرت الي السائق بشئ من القرف والاشمئزاز ، عم رشدي السائق رجل كبير اقرع ومابقي من شعر رأسه تسلل اليه الشيب ، انها لم ترتاح اليه منذ جاء للعمل في خدمتها ، ذهبت الي كوافير بوسط البلد ، صبغت شعرها باللون الأصفر وعملت بادكير ومنكير ، نتفت حاجبيها حتي اصبحا خطا رفيعا فوق عينيها ، تغيرت كثيرا ، أحست انها صغرت عشر سنوات ، لا يهمها نبيل الان ، سوف يرتمي عشرات الرجال تحت قدميها ، انها جميلة مثيرة ، وجبة دسمة سوف يسيل لعاب الرجال عليها ، فليذهب نبيل وماجده الي الجحيم ، لا يجب ان تتوقف بها الحياة عند نبيل ، فما من رجل كبر او صغر والمرأه واجده بديلا عنه يغنيها عنه في جميع نواحيه او بعض نواحيه ، ان كان محبوبا ففي الرجال من هو احب منه وان كان جميلا او مهيبا ففي الرجال من كان جميلا او مهيبا ، تنسي نبيل . . تنسي انها احبته يوما ما ، تبقي زوجة علي الورق وقدام الناس والمجتمع ، سوف تعيش حياتها وتستمتع بكل دقيقة فيها ، خرجت من عند الكوافير تشعر أنها امرأة اخري ، أمرأة غير التي كرهها نبيل وتزوج عليها ، سارت الي عربتها بخطوات بطيئة كأنها تتنهد بقدميها وعيونها ترقب المارة في الطريق وكأنها تتوقع أن تري في عيونهم الاعجاب بجمالها وأنوثتها ، عم رشدي أول من قابلها ، تطلعت اليه بامعان كأنها تتنتظر أن يبدي اعجابه بالنيولوك الجديد ، عم رشدي فتح لها باب العربة واطرق ، لم يثني عليها أو تلمح في عينيه نظرة اعجاب ، الم يلحظ انها غيرت لون شعرها وبدت أكثر جمالا وانوثة ، هزت كتفيها في دهشة ، اصابها شئ من الاحباط والضيق ، ركبت العربة في عصبيه وهي تحاول أن تقنع نفسها أن رشدي رجل كبير ليس له في النساء استقبلتها ام شوقي بابتسامة كبيرة وقالت في دهش - ايه ده ياست سلوي انتي صبغتي شعرك قالت سلوي وهي تدور حول نفسها - ايه رأيك مش كده احسن ضحكت ام شوقي وقالت - انتي بقيتي حلوه قوي ياست ليلة نظرت سلوي اليها وقالت في حدة - يعني قبل كده كنت مش حلوه اندفعت ام شوقي قائلة - فشر دانتي طول عمرك لهطة قشطه دخلت سلوي حجرتها يتبعها ام شوقي ، القت بحقيبة يدها فوق السرير ووقفت امام المرآه ، قالت ام شوقي لترضيها وتكسب ودها - بتبصي علي ايه تاني دانتي ست الستات ضحكت سلوي في نشوة والتفتت الي ام شوقي وقالت - بيقولوا الواحده تقدر تروح عند دكتور التجميل يشيل من جسمها كل الشعر الزايد بالليزر ومن غير الم وفي خمس دقايق قالت ام شوقي في دهش - شعر ايه ياست سلوي قالت سلوي في حدة - الشعر الزايد ياوليه ياخرفانه الي بيطلع بين الرجلين ضحكت ام شوقي ضحكة مسترسله قالت وحمرة الخجل تكسو وجنتيها - الواحده تقعد قدام رجل غريب وتفتح رجليها ويشيل الشعر من علي . . يافضحتي هوه النسوان بقي ما عدش عندها حيا والا ايه ضحكت سلوي وقالت تداعبها - تيجي معايا يام شوقي شهقت أم شوقي بصوت مرتفع وقالت في هلع - هوه انا اتجننت اعمل كده بعد ماكبرت . . اعمل لك حلاوه ياست سلوي قالت سلوي تنهرها في حدة - اسكتي ياوليه يا متخلفة انا حجزت عند الدكتور وراح اشيلها بالليزر قامت تغير ملابسها وسرحت مع هواجسها ، فكرت في الصيدلي وكيف سيكون رد فعله حين يراها بالنيولوك الجديد ، نظراته اعادت ثقتها في انوثتها ، تشعرها بالطمأنينة والارتياح ، أنه مهتم بها ، أحست برغبة في ان تري رد فعله حين يراها بالنيو لوك الجديد قالت بصوت واهن خفيض وهي تلتفت الي ام شوقي برأسها - تعبانه وهافتنه كلمي الاجزخانه تبعت حد يديني حقنه هزت ام شوقي كتفيها في دهش وقالت - حاضر ياستي قالت سلوي وبين شفتيها ابتسامة خجولة - الولد اللي اداني الحقنه اللي فاتت خليه هو اللي يجي . . هوه اسمه أنا نسيت قالت ام شوقي وهي تتصنع الدهشة - مش هوه ده اللي زعقتي فيه وقولتي له ايدك تقيله قالت سلوي وهي تضم شفتيها كي لاتسقط من بينهما ابتسامه - امشي من قدامي ياوليه نظرت اليها ام شوقي في دهشة وقالت - أمرك يا ست سلوي ارتدت قميص النوم الاصفر ، شد الي كتفيها بحملتين رفيعتين وبرز فيه نهديها باستدارتهما وارتفاعهما شموخ ، جذبت صدر الثوب الي اسفل قليلا ليكشف عن نهر بزازها ، اعادت صبغ شفتيها بالروج الاحمر الغامق الذي ينعكس علي بشرتها البيضاء ويضفي عليها مزيد من الجمال والانوثة ، تريد ان تثبت لنفسها وللناس انها لا تزال ثمرة ناضحة ، تريد ان تري نظرات الإعجاب في عيون الرجال ، في عيون الصيدلي ، نظراته لم تبرح خيالها ، تشعرها أنها أنثي شهية . . تشعرها بالنشوة والبهجة ، دخلت عليها ام شوقي ، ، قالت سلوي وهي مستمرة في وضع الميكب - كلمتي الاجزخانة قالت ام شوقي - اتكلمت واعتذروا . . مافيش حد عندهم يدي حقن قالت سلوي في ضيق - والولد اللي كان بيجي اندفعت ام شوقي قائلة - مشي من عندهم قالت سلوي ووجها يحتقن غضبا وغلا - خلاص مش عايزه حقن ارميهم في الزباله هزت ام شوقي كتفيها وانصرفت دون أن تنطق ، غير أن سلوي استوقفتها قائلة - وصلتي لحد يعرف يفك العمل بتاع ماجده اللي سحرت بيه نبيل قالت ام شوقي - ناس دلوني علي واحد في بلد اسمها شبرا النمله انفرجت اسارير سلوي وقالت - عرفتي عنوانه عشان نروح له مطت ام شوقي شفتيها وقالت تنصحها - ياستي سيبك من الكلام ده . . كلهم ناصبين قالت سلوي في قلق - نصابين ازاي اقتربت منها وقالت بصوت خفيض - واحده جارتنا في الحتة بيقولوا معمول لها عمل سفلي . . سمعت انها راحت شيرا النمله عند سيدي الشبراوي دفعت له الف جنيه ونام معاها عشان يفك العمل قالت سلوي بصوت خفيض وكأنها لم تعي ما تقصده ام شوقي - نام معاها ازي اقتربت منها ام شوقي اكثر وهمست في اذنيها كأنها تعلن سرا - ناكها ياست سلوي اشتعلت وجنتا سلوي وانفجرت في نوبة ضحك واردفت تسب ام شوقي قائلة - عيب ياوليه ياقبيحه ايه الكلام ده اللي بتقوليه تنهدت ام شوقي وقالت - هوه انا قولت خاجه غلط ابتسمت سلوي وقالت بصوت خجول - شوفتيه ناكها اندفعت ام شوقي فائلة - كلام الناس بتردده تنهدت سلوي واحتقن وجهها ، اول مرة تنطق بلفظ بذئ لا يتفوه به الا النسوان المومس والشراميط - كلام الناس بتقوله يعني كدب وتخاريف. . تقدري تعرفي عنوان سيدي اسمه ايه . . ايوه الشبراوي قالت في فزع - معقول ياست سلوي تروحي له بلاش ضحكت سلوي واردفت قائلة في نشوة وكأنما راق لها ان تتفوه بالالفاظ البذيئة - انتي خايفه ينكني ضحكت ام شوقي وقالت في بلاهة - ينيكك داكان شئ نبيل يضربه بمسدسه ويخلص عليه قالت سلوي وبين شفتيها ابتسامة خجولة - ملكيش دعوه يا وليه اعرفي عنوانه بالزبط عشان نروح هزت ام شوقي كتفيها وانصرفت دون ان تنطق ببنت شفه لم تعرف سلوي النوم ، طول الليل مشغولة بالسحر والسحرة ، إنها واثقة ان اغلبهم دجالين ، سمعت كثيرا عن السحر والاعمال السفليه وكيف يلجأ بعض الساحرة الي معاشرة النسوان جنسيا ، سرحت بخيالها بعيد ، فكرت كيف ستتصرف لو ذهبت الي الساحر ، قد تقبل ان تدفع له الف جنيه او خمسة ، لكن تقبل أن تمارس معه الجنس مستحيل ، تقبل تتناك . . مستحيل ، احست برعشة خفيفة لذيذة تسري في جسمها ، تمنح جسمها لرجل أخر غير نبيل ، امر لم يخطر ببالها من قبل ، المرأة لا تكون الا للزوج هذه هي الدنيا والطبيعة البشرية ، مستحيل تقبل ينكها سيدي الشبراوي ، أغمضت عينيها وحاولت ان تتخيل نفسها تمارس الجنس مع سيدي الشبراوي ، لم تستطع ان ترسم في خيالها صورته ، لم تراه من قبل او تعرف ملامحه ، لاح في خيالها صورة مجدي الصيدلي ، احست برعشة خفيفة لذيذة تسري في جسمها وتملكها الخجل والارتباك ، فتحت عيناها ونظرت حولها وكأنها خافت ان تجد مجدي معها في السرير ، مستحيل تمنح جسمها لرجل أخر غير نبيل ، أغمضت عيناها واشتدت رعدتها ، انكفأت علي بطنها وهي تحتضن الوسادة وتلتصق بها ، أحست بحنين وشوق الي نبيل ، اشتاقت الي ذراعيه وهو يضمها في حضنه ويمسح بيده علي شعرها ، مر شهر دون ان تمارس الجنس ، أصبحت زوجة بلا زوج ، زوجة علي الورق ، زوجه بلا حقوق ، بلا رجل يعطي جسدها حقه ، يستمتع بها وتستمتع به ، تعلم ان الجنس لازم كالماء والهواء ، احست بكراهية شديدة الي ماجده خطافة الرجالة ، لابد أن تنتقم منها ، سوف تذهب الي شبرا النمله وتلتقي بالساحر ، سوف تقبل كل شئ ، تقبل أن تمارس معه الجنس ، تقبل تتناك لترد الصاع صاعين الي غريمتها قامت في الصباح في ساعة مبكرة وموجة من النشاط تجري في عروقها والابتسامة ترقص بين شفتيها وقد انتوت ان تذهب الي شبرا النملة ، انتظرت حضور ام شوقي علي احر من الجمر ، ام شوقي تعمل في خدمتها منذ ثلاثون عاما ، منذ زواجها من نبيل ، تقيم معها طوال الاسبوع عدا يوم الخميس تذهب لتقيم مع زوجها وتعود اليها في اليوم التالي رن جرس الباب ، قامت حافية القدمين مسرعة الي الباب تستقبل ام شوقي ، وجدت نفسها وجها لوجه قدام مجدي ، تعلقت عيناها به وخفق قلبها وتجمدت الكلمات فوق شفتيها ، نظر اليها نظرة شملتها من قدميها الي رأسها ، أحست بنظراته تنغرز في بزازها ، ارتبكت واسرعت تضم ذراعيها الي صدرها واطرقت ، قال مجدي بصوت خفيض - حضرتك سألتي عليا في الاجزخانة نظرت ليه وبين شفتيها اجمل ابتسامة ، قالت في صوت يحمل عطفا وحنانا دون ان ترفع ذراعيها عن صدرها - قالوا انك مشيت من عندهم ابتسم وقال - اشتغلت في اجزخانة تانيه قالت والكلمات تتعثر فوق شفتيها - في حقن تقويه عايزه اخدها رفع رأسه ونظر اليها نظرة نفذت الي اعماق نفسها ، تسللت اليها سعادة غائبة وشعرت ببهجة تكاد تنضح علي وجهها ،شعرت انها تريد ابتلاعه حتي يصبح قطعة منها ، سمعت بداخلها صوتا يهتف كوني هادئة وعاقلة وكأن الهدوء والعقل اخر ما يمكن تفكر فيه ، قال وهو لا يزال بالباب - تحت امرك ، رفعت يداها عن صدرها في حركة لا ارادية ، افسحت له مكانا للدخول ، نظر اليها واطرق في خجل ، عادت تضم ذراغيها فوق بزازها وبين شفتيها ابسامة رقيقة مشوبة بالخحل كأنها تذكرت فجأة أن بزازها عارية ، سارت بخطوات بطيئة كأنها تتنهد بقدميها ، خطواتها مرتبكة وعيناها مرتبكتان وقلبها مرتبك ، ، لمحت عينيه يتبعانها ، إنها تستطيع أن تراه دون أن تلتفت إاليه ، كأن لها عينين في مؤخرة رأسها ، إنها تراه بأحساسها. . بالحاسة السادسة ، أنه يسير خلفها يختلس النظرات الي جسمها البض ، مشدودا الي طيزها المثيرة الرجراجه ، نظراته تربكها ، تدغدغ مشاعرها ، تبهجها وتشعرها بانوثتها ولم تبتسم له أنها جادة غاية الجد لم يحن بعد موعد الابتسامة ، هناك شئ خفي يشدها اليه ، كيميا موجوده بينهما ، رفعت يدها عن صدرها ونظرت الي بزازها كأنها تريد ان تعرف ما رأته عيناه ، قميص النوم صدره من الدانتيل الشفاف ، بزازها عارية .. الحلمة بارزة كحبة الفراولة تزين الهاله الوردية ، تملكها الخجل واحست برعشة خفيفة ،رعشة لذيذة ، في حجرة الصالون عادت تضم ذراعيها الي صدرها كأنها تخشي ان يفترس بزازها بعينيه الجريئتين ، تركته ينتظرها بالصالون وعادت الي حجرتها ووجهها في لون الجزرة والعرق ينصب من بين فخذيها ، ارتدت الروب فوق قميص النوم العاري ، ام شوقي وضعتها في مأزق سخيف ، الامر لا يستحق كل هذا التوتر والارتباك ، مجدي رأي من قبل طيزها عارية وراي كسها من خلال الكلوت الشفاف ، يجب الا تخجل ، هو كالطبيب الذي يتحسس جسم المريضه وتنكشف عورتها امامه ، نظراته الجريئة تشعرها بأنوثتها انها لا تزال مشتهاه جميله يتمناها الجميع رجال وشباب . . الكبير والصغير ، الا عم رشدي سائقها عمرها ما احست انها لفتت انتباهه او نظر اليها نظرة اعجاب ، بحثت عن الحقن التي ارسلها ابنها الدكتور شريف ، عادت الي مجدي تخفي كنوز جسمها البض تحت الروب ، قام مجدي من مكانه ، نظر اليها والي الروب الذي يستر جسدها وبين شفتيه ابتسامة صغيرة ، ابتسامة باهته . . ابتسامة يائس ، مدت سلوي يدها بعلبة الحقن ، أمسك يدها البضة قبل ان يمسك علبة الحقن ، التفتت اليه ونظرت طويلا في عينيه السودتين ، قالت عيناه ما يتكتمه القلب ويعجز اللسان عن النطق به ، ، ضغط علي يدها الرقيقة بقوة ، أحست باعصابها تذوب ، رفع يدها واقترب بها من شفتيه ، ارتعدت . . تراجع وأخذ يدها بعيدا كأنه يخشي ان تغضب او تصده ، حاولت ان تمنحه الجرأة ، كانت تعطيه نظرات صريحة وابقت يدها في يده أكثر مما تعودت أن تبقيها في أيدي الناس ، رفعت يدها حتي لامست شفتيه ، قبل يدها ثم عاد وقبلها مرة اخري ، شعرت بالقشعريرة تسري في جسمها كأنها عادت مراهقة من جديد تبهجها المداعبات والقبلات السطحية ، نظر اليها ونظرت اليه وعيونهما تومض بالمحبة ، قال والكلمات ترتعش بين شفتيه - حضرتك راح تاخدي الحقنه فين وضعت يدها فوق مؤخرتها وقالت في دلال - هنا زي كل مرة ابتسم وانفرجت اساريره ، احس ان كل الحواجزبينهما تلاشت والابواب المغلقة أصبحت مفتوحة ، تجرأ وقال يداعبها - هنا فين ضحكت وأحمر الوجه وتوهج ، قالت بحركات الشفايف دون ان تخرح الكلمة من فمها - في طيزي الطريق أمامه ممهد . . جاهز ليعدو فيه بأمان ، قال وصوته لا يزال يرتعش - مش سامع . . علي صوتك شويه ، ضحكت وقالت في دلال ومياصه - عيب مقدرش اقول اذ اللقاء الذي جاء بينهما علي غير موعد وعلي غير نية ، اصبح شئ تدبر له الخطط وتبتغي اليه الوسيلة واذا الحديث الذي كاد يكون فارغا وليس وراءه شئ اصبح مليئا وراءه كثيرا من الاشياء ، سبقته الي حجرة نومها وهي تسير بحطوات راقصة وطيزها ترتج وتهتز ، قال وعيناه تتابع طيزها في نشوة - فين الست . . هيه اسمها ايه التفتت اليه مبتسمه ، قالت بصوت دافئ - ام شوقي . . مش موجوده . . عندها اجازه النهارده صمت وصمتت أحس أن أمامه فريسة شهية سهلة ، لا تحتاج الي مجهود لاصطيادها أو صراع مع صياد أخر ، وجبه شهية مقدمه اليه في طبق صيني ، مستسلمة تنتظر انيابه في لهفة ، وبدأت وساوس الشيطان تعبث بفكر وخيال سلوي ، ينتهز مجدي فرصة غياب ام شوقي ويفترسها ، تقبل ينكها ، لجأ زوجها الي الشباب ليشيع شهواته ، تفعل مثل ما فعل ، مجدي في ذروة شبابه تسلمه جسدها ، هي في مثل عمر أمه ، مستحيل يفكر فيها جنسيا أويشتهيها ، نظراته نظرات عاشق . . لمسات يده فيها رغبة ، أنه يشتهيها يريد معاشرتها معاشرة الازواج ، انها تحس احيانا انها تعيش في وهم وتقتات من الوهم ، إنها تحس احيانا انها تائه ، اقتربت منه وبين شفتيها اجمل ابتسامة ، أمسكت يده وقالت بصوت ناعم - تعالي جوه سارت في الطرقه الطويلة المؤدية الي غرفة نومها ومجدي يتبعها ، وقفت امام باب الحجرة المغلق وقبل ان تمد يدها الي مقبض الباب أحست بيدي مجدي فوق كتفيها وشفتيه تسقطان خلف عنقها ، احست باعصابها تذوب وتمادي في الذوبان ،استدارت اليه في لفته مفاجئة وهي تصرخ صراخا خفيفا - لا مش ممكن انت اتجننت احاطها يذراعيه وضمها الي صدره بقسوة وشفتاه تشربان من جيدها وهمس بصوت يرتعش - أنتي حلوه اوي أنتي جننتيني من اول يوم شوفتك فيه أخذ يبحث بشفتيه عن شفتبها وأخذ شفتيها بين شفتيه ، إنها تقبله ايضا ، تقبله وتبكي ، أحس بدموعها تبلل وجنتيه نظر اليها في دهش وقال بصوت حنون - مالك في ايه قالت وصوتها يرتعش بين شفتيها - مش عارف . . خايفه تنكني قال بصوت - مش ممكن اعمل حاجه غصب عنك دخل الاطمئان علي قلبها وانفرجت شفتاها عن ابتسامة رضا ، قالت بصوت ناعم - بلاش تنيك قال يطمئنها - تحبي نعمل ايه دلوقت سكتت برهة كانها تفكر ثم قالت - تديني الحقنه وتمشي بسرعه قبل ما تيجي ام شوقي قال بصوت مفعم بالحب - امرك يا ست الكل فتحت الباب ودخلت وهويتبعها ، خلعت الروب ووقفت امامه شبه عارية ، رأت في عينيه شئ اعتادت ان تراه في عيون نبيل كلما اغلق الباب عليهما ، شعرت باعصابها تذوب وتملكها الخوف ،اقترب منها ، قال بصوت مضطرب - ام شوقي مش هنا مين راح يمسك رجليكي ضحكت وقالت في نشوة - ما تخفش مش راح ارفس برجليه ابتسم وبدا يجهز الحقنة ، وهي هائمة مع هواجسها ، يتراجع مجدي عن مضاجعتها . . يأخذها بين ذراعيه ويلتهم شفتيها في قبلة ساخنة ، انها في مثل عمر امه مستحيل تقبل يعاشرها ، فجأة سمعته يقول - جاهزة مفيش خوف هي شكه واحده رأته امامها وقد امسك بالسرنجه ، قالت وفي نبرات صوتها خيبة الامل - اوعي تغرزها جامد بعدين اصرخ قال وعيناه لا تزال عالقة بصدرها وبزازها الشهية - ماتخفيش لا يمكن اوجعك هزت كتفيها كأنها لا تصدق ، انكفأت فوق السرير علي بطنها ، اقترب منها في حذر ونظر اليها نظرة شملتها من من قدميها الي رأسها ، يتأمل الفتنة الماثلة امامه ويتنامي شغفه بها ، قال بصوت يرتعش - ممكن حضرتك ترفعي هدومك قالت دون تنظر اليه - ارفعها انت الدعوة صريحه لماذا يتردد، مد يده ورفع قميص النوم ازاحه عن فخذيها المكتظين باللحم الابيض الشهي ، همس اليها قائلا - ممكن تنزلي الكلوت شوية قالت دون مبالاه - نزله انت مد يده وازاح الكلوت عن طيزها البيضاء المرسومه ، غرز الابرة في حذر ،أحست به صرخت قائلة - حرام عليكي بالراحه شوية قال وهو ينهض عنها - خلاص طلعت الحقنة مدت يدها فوق طيزها وقالت وهي تتوجع - لسه بتوجعني ادعك لي مكان الحقنة مد يده المرتعشة وبدا يمسح باطراف انامله مكان الحقنة وهي تتوجع بصوت مثير وتحرك طيزها فوق وتحت يمينا ويسارا ، كلما احست بيده تبتعد تنهره قائلة -. ادعك كمان شوية أنحني برأسه فوقها وبدأ يقبل فقلتي طيزها ويلعقهما بلسانه وهي تتأوه مستمتعه ، تقلبت علي السرير ، نامت علي ظهرها وفتحت برجل رجليها ، انحني فوق قدميها وقبلهما وسرحت شفتاه فوق ساقيها وفخذيها الشهيين وهي تتأو وتتلوي في الفراش كالثعبان ، تريد المزيد من القبلات الشهية التي لم تتذوقها منذ هجرها نبيل ، همست اليه بصوت خجول - بوس كسي انقضي عليها كالثور الهائج ، دفن وجهه بين فخذيها ، وهبط بشفتيه فوق كسها ، قبله ولعقه ، احست انها لم تعد تحتمل المزيد صرخت بصوت خافت - كفايه بوس هريت كسي نيك بقي عايزه اتناك اسقط بنطلونه بين ساقيه وتخلص من اللباس بسرعة ، لمحت قضيبه منتصبا كالوتد ، كبير وعروقه نافرة ، صرخت قائلة - زبك كبير قوي شبكت يديها علي رأسها والصقت فخذيها بصدرها والقت بساقيها فوق كتفيه ، ونفذ السهم ، صرخت وتأوهت وزبه يخترق كسها بسرعة وقوة . .يصل الي اعماقه ، صاحت في نشوة وبهجة - أنا باتناك . . أنت بتنيك كوبس أحسن من جوزي وانطلقت الاهات ما بين اووف واححح وانطلق سيل من اللبن يغمر اعماق كسها ، فاض وغمر شفتي كسها الوردي ، انزل ساقيها عن كتفيه قالت بصوت متهالك وانفاسها تتلاحق بسرعة وصدرها يعلو ويهبط - أنت مجرم وسافل اخذها بين ذراعيه وغمر وجهها بقبلاته ، همس بصوت ملؤه حب وحنان - انا باحبك اوي قالت وهي تبادله القبلات - أنا باحبك اكتر ، أمسكت يده وقبلتها ، رن جرس الباب ارتعدت وهبت جالسه ، قالت في فزع - ام شوقي قفز مجدي من السرير واسرع يدفع ساقيه في البنطلون ، ارتدت سلوي الروب ونظرت الي مجدي بعينين مذعورتين وكأنها تقول له ماذا نفعل الأن ، اتجهت الي الباب بخطوات مرتبكة وهي لا تدري ماذا تقول لام شوقي ، نظرت من العين السحرية وجدت البواب ، تنفست الصعداء ، فتحت الباب واخذت منه الجريدة بيد مرتعشة وعادت الي مجدي وبين شفتيها ابتسامة خجولة والعرق يتصبب من وجهها، قالت بصوت واهن - البواب انفرجت اساريرمجدي ، عادت وهمست اليه قائلة - ارجوك يا مجدي امشي دلوقت قبل ما تيجي ام شوقي قال مجدي وهو يتجه الي الخارج - امتي نتقابل تاني كتمت فرحتها قالت - بعدين نتفق علي الميعاد . . أمشي بقي عند باب الشقة اخذها بين ذراعيه وحاول ان يقبلها ، تملصت منه ثم تعلقت بعنقه والصقت شفتيها في شفتيه في قبلة نارية ، أحست باعصابها تذوب ، قالت وهي بين ذراعيه بصوت ملؤه دلال ورقة - مجدي أنت عايز ايه . . سبني ارجوك ملأت قبلاته عنقها ، شعرت بفرحة طاغية ، قالت في نشوة - بلاش يا مجدي حرام عليك ام شوقي زمانها جيه حملها بين ذراعيه وعاد بها الي حجرة النوم وهي ترفس برجايها وتصرخ - حرام عليك يا مجدي أم شوقي راح تفضحني القاها فوق السرير ، نظرت اليه وبين شفتيها ابتسامة رضا وقبول ، خلعت الروب وتجردت من كل ملابسها ، عارية كما ولدتها أمها ، تخلص من كل ثيابه وقفز الي جوارها وتعانقا الجسدان ، التصقا من القدم الي الراس وتشابكت الشفاة ، غمرت قبلاته كل جسمها من رأسها الي قدميها ، وهي تئن وتتأوه في نشوة وتقبله ، أمسكت زبه واطبقت أناملها عليه بقوة كأنها تريد ان تحس بنبض عروقه ، دفعها بعيدا عنه وجرها من قدميها الي حافة الفراش الي الوضع الفرنسي ، وتمكن منها صرخت صرخة عالية ، خافت يسمعها الجيران ، وبدأ النيك واهات الذة والمتعة تعو وتعلو لحظة بعد اخري ، انطلق سيل من اللبن الي اعماق كسها ، ارتعدت وشعرت بالإرتواء ، استلقيا متجاوران يلتقطان انفاسهما ، قالت وانفاسها تتلاحق وبين شفتيها ابتسامة شبع - امشي بقي قبل ما ترجع ام شوقي قال وهو يمسح بيده علي وجهها - نتقابل امتي تاني قالت في دلال - بعدين اقولك قام وارتدي ملابسه وقامت في تكاسل وارتدت الروب علي اللحم ، قبل ان يغادر الشقة امسك بها بين ذراعيه وقبلها ابتسمت وقالت - وبعدين معاك انت ماشبعتش قال في فرحه - انتي مش ممكن حد يشبع منك ابتسم وغادر مسكنها ، استلقت فوق فراشها وتمرغت فوقه وقد تملكها الذهول ، إنها لا تصدق أتناكت بسهولة ، خانت نبيل أول مره تتناك وتخون ، احست بالخجل والخوف ، فكرت فيما كان يمكن أن يحدث لو جاءت ام شوقي وضبطتهما معا أو جاء شريف للاطمئنان عليها ووجد امه بين احضان عيل أصغر منها بأكثر من عشرين عاما ، احست بعارها . . اصبحت عاهرة ..شرموطه ، بكت . .بكت كثيرا ، رن جرس الباب ودموعها لا تزال تسيل فوق خديها . . دموع كثيرة . . دموع ضعف .. دموع نشوة . . دموع مهانة ثم صدرت عنها نهنه خفيفة وقامت تفتح الباب ، اطرقت عندما رأت ام شوقي قالت ام شوقي وهي تنظر اليها في دهش - مالك يا ست سلوي في ايه سبقتها سلوي الي الداخل ويدها فوق خديها تمسح دموعها وهي تفكر في وسيلة تتعلل بها ، لحقت بها أم شوقي واستطردت قائلة في دهشة - في حد زعلك اتكلمي حصل ايه انكفات فوق فراشها وعادت لللبكاء ، جلست أم شوقي بجانبها علي حافة السرير ، طبطبت عليها وقالت بصوت خفيض - بس لو عارف ايه اللي حصل علقت بين شفتي سلوي ابتسام رقيقة ودفنت راسها في الوسادة تخفي ابتسامتها ، قالت بصوت واهن - زهقت يام شوقي من الوحده مليت من عيشتي وحياتي قالت ام شوقي تطيب خاطرها - بكره سي نبيل يرجع لك قالت سلوي غاضية - مش راح يطلق ماجده قالت ام شوقي تستجلب رضاها - بكره نروح لسيدي الشبراوي يبطل كل اعمال الملعونة ماجده انتفضت ماجده في فراشها وهبت جالسة وبين شفتيها ابتسامة ماكرة ، قالت وهي تجفف دموعها - أنتي عرفتي عنوانه اتكلمي يا وليه عرفتي عنوانه قالت بعد لحظة صمت وبين شفتيها ابتسامة ماكرة - ايوه عرفت ارتعدت سلوي واحست برعشة خفيفة وتملكها الخوف وقالت فرحه - بجد عرفتي عنوانه قالت ام شوقي بصوت واهن خفيض - يعني راح اكدب عليكي ياست سلوي قفزت ماجده من الفراش ، استحمت واعادت الاستحمام لتتطهر ، خرجت من الحمام تفكر في كلام ام شوقي ، ، احست برغبة جارف في الانتقام من غريمتها ، لم يعد هناك ماتخشاه بعد ماناكها مجدي ، دخلت علي ام شوقي وهي تنظف حجرتها ، قالت بصوت خجول -ايه رأيك يا ام شوقي بكره نروح شيرا النمله التفت اليها بعينيها وهي مستمرة في تنظيف حجرة نومها وقالت في دهش - راح اقول ايه جربي يمكن يكون عنده الحل ويرجع لك سي نبيل قالت سلوي وقد نشأت عندها رغبة في اجتذابها واستطلاع رأيها - طيب واللي حصل لجارتك توقفت ام شوقي وقالت - هوه ايه اللي حصل لها تجرأت . . استجمعت شجاعتها قالت بصوت خجول ما كان يعف لسانها عن النطق به - مش قولتي أن سيدي الشيراوي ناكها ضحكت ام شوقي ضحكة مسترسلة وقالت وبين شفتيها ابتسامة ماكرة - انتي خايفه ينيكك احمرت وجنتي سلوي وارتبكت واندفعت قائلة دون تفكير - طبعا خايفه ينكني توالت ضحكات ام شوقي فاندفعت سلوي قاءلة - بتضحكي علي ايه ياو ليه قالت في نشوة - لسانك خد علي الكلام القبيح قالت سلوي وبين شفتيها ابتسامة خجولة - اتلمي ياوليه يا خرفانه لم تعلق ام شوقي ، خرحت وتركت سلوي متوترة مرتبكه لا تدري لماذا قررت ان تذهب غدا الي شبرا النملة لتنتقم من ماجده او لتخوض تجربه جديده مع رجل اخر مع تحياتي عصفور من الشرق مدونة خاصة بالتحرر وبالقصص الجنسية و قصص المحارم والدياثه والتحرر You are subscribed to email updates from منوعات للبالغين. To stop receiving these emails, you may unsubscribe now. Email delivery powered by Google Google, 1600 Amphitheatre Parkway, Mountain View, CA 94043, United States

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق