طبعا بالبداية أنا شاب عربي عمري 28 سنه ومتزوج أقيم بإحدى بلدان الخليج وراح أبدى معكون حياتيالجنسيه
من يوم ما كان عمري 15 سنة وهي كانت سنة الانحراف إلى كل شئ سيئ بهذه الدنيا والانحراف ليس
بنظري انحراف ولكنه بنظر آبائنا ومجتمعنا العربي أنى أصبحت منحرفا ففي البداية كنت احب واعشق
بنت من اجمل بنات الكون وجودا واحبها حبا شريفا والذي قل وجوده في هذه الأيام (القرد بعين أمه
غزال) المهم كانت قصتنا تمشي في عامها الثاني إلى أن أتى إلى أحد الأصدقاء واخبرني بأن
الفتاة التي احبها تخرج مع شب لا اعرف من هو وكانت هي تصغرني بعام واحد فما كان مني
إلا وكذبت صديقي وشتمته وقلت له أن ؟؟؟؟ لا تفعل كذا ومن سابع المستحيلات أن تقوم
بذلك المهم أنني أصبحت أراقبها كل يوم صباح هي وذاهبة إلى المدرسة وعائدة منها
إلى أن وجدتها في أحد الأيام قد غيرت طريق البيت فاستغربت وطبعا ظللت ألحقها
إلى أن وصلت إلى إحدى البنايات في حينا المعروف بعراقته وفخامته صعدت ولم
اعرف إلى أين صعدت فقد تهت عنها وبقيت جالسا انتظرها وراقبها عن كثف
ومرت حوالي الساعتين وأنا انتظر واخيرا رأيتها تنزل من تلك البناية وهي
قد غيرت ملابس المدرسة استغربت جدا وكنت في تلك لا اعرف شيئا
عن الجنس إطلاقا طبعا غير ما أشاهده في أفلام السيكس وبعد أن
نزلت اتجهت إلى البيت وكأن شيئا لم يكن , وفي اليوم الثاني حصل
نفس الشي و ذهبت إلى نفس البناية ودخلتها ولكنني استطعت
من مراقبتها وعرفت إلى أي طابق وأي شقة دخلت وما أن
سمعت باب الشقة قد اغلق حتى واقتربت منه أصبحت
استرق السمع منه لاسمع صوت رجل عجوز يتأوه
وظللت واقفا وأنا انتظر تماما مثل المرة الماضية
دهشت من ذلك الصوت الذي سمعته فقد
بدى لي غريبا لا هو بصوت ألم ولا هو
بصوت فرحة لا أدري ما هو ولكن
ما اعرفه إنها كانت تدخل بزي
المدرسة وتخرج لابسة
ملابس أخرى ......
بقيت على هذا
الحال عشرة
أيــــام وأنـــا
لا اعرف مــــاذا
يحدث وطلبت من أحد
الأصدقاء إيجاد حل لي بما
يحدث وكان صديقي معروفا الحي
انه نسونجي ( أي يعشق النساء ) وبالفعل
وجد لي حلا مناسبا وهو أن ادخل إلي تلك الشقة
من باب المطبخ خلسة وبدون أن يشعر بي أحد ودخلت
وتخبأت ولم يخيبني ظني فقد أتت حبيبتي وفتح لها ذلك العجوز
اللعين الباب ودخلت وعلى الفور رأيته يمسكها من طيزها ويضمها إلى
صدره وما هي إلا ثواني حتى ورئيت حبيبتي المصونة ذات الحسب والنسب
عارية كليا هي وذلك الختيار الأهبل وبدئا بممارسة الجنس أمام عيني وبدون أن
ينتبوه أو يشعرو بوجودي كنت اشعر ببركان من *** بداخلي يكاد أن يتفجر وشئ أخر
يقول لي اذهب واقتل ذلك العجوز ( طبعا بركان غيرة و رجولة ) بقيت على حالي ما يقارب
الساعتين وأنا انتظر واخيرا خرجت حبيبتي وخرجت على الفور من ذلك المنزل وتوجهت إلى
صديقي ذو الخبرة ل أروي له ما رئيت وفي حيينها سعقني وقال لي انه هو أيضا يمارس الجنس
معها وأنها فتاة في قمة المحنة وشهوتها كبيرة جدا فأحسست حيينها انه لا لذة ببقائي بهذه الحياة
وهي تخدعني ومع طول بال وصبر تمكنت من الاختلاء بحبيتي كانت لا تزال بكرا لكنني اصريت على تشويه سمعتها والوثها بالتراب وعندما بدأت تفاجئت بأنني ابله لا اعرف شيء بالجنس وأخذت تعلمني رويدا
رويدا من كل أنواع الجنس وما هي إلا دقائق معدودة حتى ومسكت أيري وادخلته بكسها أتعرفون
ماهي قمة السعادة الذي شعرت بها أنها هي التي طلبت مني أن أفض بكارتها و اعترفت لي
بأنها مارست مع رجال عديدين وحافظت على بكارتها لكي أفضها أنا وهي كانت تحلم بهذا
الشيء وفعلا حدث ما صممت عليه وما كانت هي تتمناه وأخذت علاقتنا تقوى اكثر
بأكثر ومن حسن الحظ أن ظروفنا كانت تسمح لنا بالإلتقاء أي وقت وفي أي مكان
بحكم تعدد المنازل لي ولها ومضينا على هذا الحال اكثر من ثلاث سنوات وبدأنا
نشعر بالملل بعض الشيء فقررنا الافتراق وكأن شئ لم يكن وفعلا حدث
ذلك ومن هنا بدأت حياتي من جديد حيث كنت قد أنهيت المرحلة الثانوية
وبدأت بالعمل بأحد الأسواق التجارية ........ فكنت أعاشر الكثير من
النساء فقط النساء ولا احب البنات لان نشوة أيري لا يطفأها إلا
الكس ومن حسن حظي أنى وسيم المنظر واهتم بجسمي
نوعا ما فقد كان النساء بفتن بي وهذه حقيقة اعترف بها
واعتز بها ....... فكل يوم مع امرأة هذه زوجها مسافر
وهذه زوجها لا يأتي إلا في ساعات الليل المتأخرة
وهذه زوجها لا يفارق معشوقته وكأنه نسي
زوجته وهذه زوجها تزوجها إرضاء ل أهله
ولا يحب الجلوس معها وهذه زوجها
مثل الحيوانات بكب منيه وبقوم
وهذه وهذه وهذه ...........
مضت سنين وسنين على
هذا المنوال سهر وسكر
وشرب ونساء تدمرت
حياتي كلها أصبحت
في 22 من عمري
وهنا قررو أهلي
أن يرسلوني
للعمل خارج
بلدي كي استقيم
و ابتعد عن حرية بلدنا
وفعلا قاموا بذلك الأمر بدون
أن يخبروني شيء فما رئيت إلا
جواز سفري والتذكرة أمام عيني
والطائرة سوف تقلع بعد أربع ساعات
فقد وضعوني تحت الأمر الواقع وفعلا كان
ما لهم ذهبت إلى المطار وقطعت البوردينج
وجلست في الطائرة انتظر موعد الإقلاع وكانت
الطائرة غير مليئة بالركاب وماهي إلا ثواني وجاءت
امرأة يالها من امرأة لدرجة انو أيري فز من مشاهدة
محاسنها وأخذت تسأل المضيفة أين مكان جلوسها صرت
ادعي ربي انو تكون جنبي وبالفعل ما شفت المضيفة إلا وعم
تأشر علي وتقولها جنب الشب هداك وجاءت ألي وقالت لي بصوت
خافت عفوا ممكن اجلس جنبك فقلت لها بدون تردد إذا الطيارة كلها ما
شالتك بشيلك أنا بعيوني تبسمت لي ابتسامة الرضا وجلست وما أن جلست
بجواري حتى بدأت التلذذ بتلك الرائحة الطيبة والزكيه التي لم أشم لها مثيل بللأثارة
الجنسية فكانت ومن الواضح من إحدى أنواع العطور الثمينة .....لحسن لحظ أنها لا تعرف
كيف تربط حزام لامان أم أنها بالقصد عملت حالها ما بتعرف وطلبت مني بكل أدب بأن أقوم بمساعدتها
وما أن اقتربت منها حتى قبلتني قبلة على رقبتي اقشعر لها كل جسدي ومن هنا فتحت هي المجال لأخوض
معها كافة أنواع الحديث وبالفعل لم أتتردد من السؤال حيث كان أول سؤال هو هل أنتي متزوجة فقالت نعم
فهنا كمنت فرحتي وجلسنا بقية الرحلة على س و ج إلى أن قاربت الرحلة إلى الوصول فتطلبت منها رقم
هاتفها وعلى الفور أخرجت لي كرتا فيه جميع أرقام هواتفها كانت من أسرة راقية و ثرية ومعروفة جدا ..
لم أتحمل مضي يوم ألا وكنت قد اتصلت بها واتفقنا على أن تأتي إلى منزل أقاربي لتقلني بسيارتها
الخاصة بحكم أنى جديد على البلد الذي أنا فيه وفعلا أتت و ذهبنا يومها وتناولنا الغداء ومن بعد ذلك
أخذتني إلى مدينة الملاهي ولعبنا كل الألعاب الخطرة فقد كانت تهجم علي وتعانقني هي
وخائفة وأنا أبادلها بالمثل ليس من الخوف ولكن لأتمتع بعطرها الفواح قضينا وقت ممتعا
وبعد ذلك أوصلتني إلى البيت وفي هذه اللحظة كدت اجن وقلت لها هل كل المشاوير
( الطلعات ) سوف تكون هكذا فلم ترد علي فكررت السؤال وهي تتجاهلني لعدة
مرات فطلبت منها أن تنسي أوقات الرحلة ولأوقات الجميلة التي قضينها سويا
لان ذلك لا يناسبني فتفاجئت من ردة فعلي ورميت كرتها بالأرض وخرجت وأنا
في حالة من الهستريا وبالفعل كدت اجن لأنني لم استطع حتى تقبيل تلك
الامرأه ولكن حدث ما كنت غير متوقعة بأنها هي التي كانت تتمنى
ممارسة النياكة معي وشهوتها تفوقني بألف مرة .... ففي نفس
المساء في حدود الساعة الواحدة ليلا جرس البيت يرن تفاجئت
ولكني سرعان ما ركضت وفتحت الباب فأذ هو السائق الخاص
بتلك الفاتنة وطلب مني الحضور معه لان المدام طلبت منه
إحضاري فكان ذلك لبست ثيابي وذهبت وهو يسير
بسرعة عالية ولمدة طويلة من الوقت واخيرا وصلنا
إلى ذلك القصر المهم دخلت وكان هي تجلس
في غرفة النوم الخاصة بها وصعدت لعندها
جلسنا لبعض الوقت نشرح وجهة النظر
وسبب الاختلاف الذي حصل المهم
قامت و وقفت أمامي وإذا بحبل
صغير على خصرها جعلها
عارية أمام عيني حاولت
الاقتراب منها لكنها
رفضت وطبلت مني
الجلوس وتمالك الأعصاب
لمدة عشرين دقيقة إذا استطعت
فهي لي وحدث ما تفقنا عليه أخذت
ترقص أمامي على صوت الموسقيا الهادئة
وتتمحن على نفسها وحان وقت الصفر مضى
الوقت المتفق عليه كانت مجهزة كل شي ولم اعد
استطيع الصبر وما أن بدأت اخلع ثيابي حتى انقضت على
أيري كالصقر وأخذت تلتهمه كاملا لقد كانت رائعة طبعا لم اعد
استطيع الصبر وهي جالسة تمص وتمص أيري وبيضاتي لحتى اجى
ضهري وسكبت المني كاملا في فمها وهي تتأوه من شدة حرارته حملتها
والقيت بها على السرير وبدأت أقودها إلى قمة الشهوة جلست جنبها على السرير
وأخذت اتحسس ذلك الجسم الرائع وصدرها الجميل الذي يكاد ينفجر من شدة انتفاخة ثم
فخديها ومن بعد ذلك كسها ..... لهلئ ما بنسى منظر جسمها ما كان فيه ولا وبرة ولا شعرة
كلو منتوف و مز بط على 24 كانت مدام مرتبة ...... منرجع لنكمل شو صار لما كنت أعد جنبها على
السرير أتأمل مفاتنها بدون أي حركة منها اقتربت من شفتيها اللتان كان يغطيهما احمر الشفاه الذي لم
أذق له مثيل طيلة حياتي وبدأت استطعمة أتلذذ به ونزلت إلى رقبتها ومصيتها مصه عذبة ورقيقة فصرخت من
شدة المحنة التي حلت بها أكملت طريقي نزولا إلى بزازها ( نهودها ) ووضعت رأسي بينهما لقد كانا رائعين
وتذوقتو طعمها بكل هدوء وهي تشتعل من تحتي ولكنها ساكنة بدون أي ردة فعل وضليت عم مص وأرضع
بزازها لحتى صاروا حلمات بزها عبارة عن حجرة صغيرة حلوة وما أن بدأت انزل إلى بطنها وكسها وفخذيها
حتى أمسكت برأسي ورفعته إلى الأعلى وعضتني عضة قوية من شفتي كادت أن تأكلها ( بس طيبة )
وبعدها تركت رأسي ونزلت فورا إلى كسها الذي كان مثل البئر المليان والذي يفتقد للعطاش وأخذت
أمصه وارشق كل مافيه حتى باعدت مابين شفريها ووجدت ذلك ال*** واقفا ينتظر من يداعبه ولم
احتمل منظره وهو يناديني حتى بدأت آكله أكل ولكن بكل حنية ورقة وكانت المسكينة ترتعش
بقوة وماهي إلا دقائق وتدفق البئر بكل مايحوية من ماء وقامت إلى وقبلتني بكل معنى
المحنة وهي ممسكة بأيري وتدلكه وتتحسس عروقة عرقا عرقا فاستلقيت على
ظهري وامسكت هي زمام الأمور فكان أيري يكاد ينفجر من شدة عطشة لذلك
البئر وبدأت بإدخاله في كسها شيئا فشيئا حتى دخل بأكملة ولو كان أكبر
لخرج من رأسها لكن تحملت وادخلته كاملا وبعدها جعلتني افقد
السيطرة على أعصابي فقد كانت تتحرك بكل هدوء وكأنها
خائفة من ان تخسر ذاك الشيء الذي بكسها فلم
احتمل فقلبتها بكل خبرة على ظهرها بدون أن
يخرج أيري وأخذت انيكها بس شو نيك من
قوة الأنين تبعها ومن شدة محنتها صرت
مثل المجنون وبكل عنف وكل قوة
صرت عم نيكها اثارتني كثير
كثير وبقينا على ها الحال
لفترة قليلة حتى شعرت
أنها سوف توشك على
الانتهاء فقررت
حرمانها من
ذلك الشعور
فتوقفت وقمت
بتغير الوضع طبعا هي
راح تموت مني بس أنا كنت
خايف انو ما تنفعل معي مرة ثانية
بس طلعت هي امهر مني بكتر وكملنا
النيك على الواقف وش لوش صحيح انو بنيك
أخت الركب بس ممتع جدا ومو التلكون انو هي اشطر
مني على السريع خلصت شهوتها وبدأت بشهوة غير إرادية
مرة ثالثة ورابعة وخامسة وأنا لسعتني صابر بس مو بأيدي كل مالها
عم تثيرني اكتر واكتر إلى أن اوشكت على الانتهاء فأحسست بشيء يعض
على أيري مع انو بداخل كسها وكأنها تريد أخباري بأن انزل جوات كسها وبالفعل هاد
ألي صار وعلى أد ما كانت شادة كسها ما أدرت طلعو منو و نبطحت على بزازها ونمت ونامت
هي كمان وما وعينا على بعض للصبح وطبعا ضلينا عم نتلاقى لوقت طويل بحكم سفر جوزها الدائم
لدرجة انو صرنا كأنا متجوزين بس بيني وبينها وطبعا ما كنت فكر انو مارس الجنس مع أي أمرأه ثانية مع انون كثار
بس كانت هي غير طعم وغير لذة ومحنتها غير محنة
والكارثة لما تركتها مشان أتجوز كانت راح تموت
والى الآن علاقتنا مستمرة لانو هي
مدااااااااااااااااااام مرتبة
قصة كفاح
بدأت قصتى من و أنا صغيرة
كان احساسي بجسمى عالى اوى
كنت دايما بحس انى مبلولة من تحت بس علشان كنت صغيرة
مكنتش فاهمة من ايه
لحد ما دخلت ثانوية و بنت صاحبتى بدأت تتكلم معايا
على كتب عند اخوها الكبير
بتشرح معنى الجنس
و بتشرح جسم البنت و جسم الولد
و بقيت اروح بيتها كتير علشان نقعد نقرا الكتب دى
و مع الصور اللى فى الكتب و الكلام كنت بحس
برعشة و بعدها احس بالبلل
و اتثقف اكتر و فهمت ان شهوتى بتزيد
و بتنزل اول ما الاقى اثارة
و بدأت استمتع بالموضوع أكتر و أكتر
ادور على كتب و اتفرج على الافلام الاجنبى اكتر
ده كان اقصى شئ ممكن اوصله
مكنش لسه عندى كمبيوتر
لحد فى يوم اتعرفت على شاب في الشارع بتاعى
اكبر منى
و اتفقنا نتقابل
و خرجت معاه و بدأ يتكلم معايا و انا كل اللى فى خيالى
انه يلمسنى
عاوزه احس اللى قريته
و تقريبا الولد حس بكده و ملامحى كانت فاضحانى
و فعلا قرب منى و لمس شفايفى
و استنى يشوف رد فعلى
لقانى تهت في دنيا تانية
بدا يزود و يبوسنى اكتر
و انا بتجاوب معاه اكتر
و بدات احس برعشتى
و هو حس بيها كمان اوى
حضنى اوى و حسيت ساعتها بجسمه
زبره كان واقف اوى
بصراحة فى الاول اتخضيت
لانى مكنتش متخيله كده
انه هيكون جامد اوى كده
و بدأ يحرك وسطه ويحكه فيا
و انا بدوب بين شفايفه اكتر و اكتر
و كسى بيزيد رعشته
قالى عاوز اخليكى تعيشى اللحظة دى
و تحسى اكتر بمتعة
وعلشان اوصلك لكده
لازم اعمل حاجة خايف تزعلى منى
قلت له و انا سكرانه بمتعتى
اعمل اى حاجة
انا معاك
ابتسم و قالى ماشى
و فتح السوستة بتاعة الجيبة
و قالى متخافيش
و دخل ايديه و سحبها بشويش على جسمى
لحد ما وصل لكسى المبلول
و قالى كسك مولع نار
حرارته عاليه اوى
و زق الكلوت براحة من على شفايفه
و حط ايديه عليه
و انا بدوب و بتوه اكتر و اكتر
و بدأ يحرك صباعه بين شفايف كسى
و صوتى يعلا بأهات
و نفسى يزيد
و رعشتى تقوى
و مسك ايديا
و قالى
لازم تحسى معايا
و حطها على زبره
قالى طلعيه علشان تعيشى المتعة كاملة
و بصوابعى المرعوشة
فتحت له السوسته
و مسكت زبره
اااااااااااااااااااه
كان كبير اوى
و جامد اوى
مكنتش متخيله كده
اول ما مسكته
حسيته ولع و بدا يتعب اكتر
و صوابعه بتفرك فى كسى اكتر و اكتر
و بدات احس بصباعه
يدخل شوية
فى خرم كسى
و انا اصرخ
ااااااااااااااه
كمان
و اشد زبره بايديا
اووووووى
يدخل كمان حرف صباعه
و يقولى مش هقدر اكتر من كده
علشان مفتحكيش
و انا اصرخ و اهيج على زبره
فضلنا كده كتير
لحد ما نزلت لبنى اكتر من مرة
و بعدين قالى عاوز انزل لبنى
بس مش عاوزه ينزل بره
عاوزك تشربيه
و رب زبره من شفايفى
و قالى مصيه
بدأت ادخله و اطلعه
و امص و ارضع
كنت عامله زى طفله
لقت حاجة حلوة
بتستمتع بيها
و سخنت اكتر و اكتر
و فجأة لقيته بيصرخ بشويش
و لبنه بينزل سخن فى بؤى
و انا بمص كمان و بشرب
لحد اخر نقطة
فضلت فترة طويلة معاه
و بعدين سافر و سابنى
اضحك عليكم و اقول كنت بحبه
يمكن
بس كنت بحب النيك اكتر
و اتعرفت على شاب تانى و تالت و عاشر
مكنتش بقدر اشبع من البعبصة و المص و اللحس
كنت عاوزة اكتر و اكتر
لحد فى مرة فى اولى جامعة
اتعرفت على شاب
قالى تعالى معايا شقتى
هنبقى براحتنا لوحدنا
و فعلا
رحت معاه
و ده كان اليوم اللى اتفتحت فيه
و حسيت بالمتعة الكاملة
زبه كان كبير
اول ما بدأ يدخله
صووووت
ااااااااااااااه
براحه بيوجع
و بدأ يدخله اكتر و اكتر
لحد ما طلعه
عليه دم
قالى كده خلاص
انتى كده تمام
ضحكت و قلت له
لا لسه
انا عاوزه التمام الكامل
و شديته و ضميته اوى
و انا كسى بيولع من زبه
و بعد ما اتفتحت
و دوقت معنى النيك
بجد
بقيت مش قادرة اصبر
طول اليوم تعبانه
طول اليوم عاوزة زبر ينكنى
طول اليوم بتخيل رجالة
ده بيمصلى كسى
و ده بيبعصنى
و ده بيلحسه
و ده بينكنى
مكنتش قادرة استحمل النار اللى فى كسى
و فى يوم عمرى ما هنساه
اتعرفت على شاب
و من نظرة عنيه
حسيت اد ايه شهوته عاليه
و اتفقنا نتقابل
و قالى على شقته
و طبعا انا مرفضتش
دى فرصة لكسى
و رحت عنده
و قدم لى سجارة
كان عارف انى بدخن من زمان
اخدتها منه بس استغربت انها مكرمشة شوية
كأنها مهروسة فى العلبة
و شربتها
و كانت غريبة اوى
رحتها غريبه
طعمها غريب
و بدأت اتوه
و احس براسى بتلف
ضحك و قالى عجباكى
قلت له اه
قالى دى حشيش
ايه رأيك
بصراحة معرفتش ارد
كان كل احساسى ساعتها
انى المس كسى
كنت حاسه انه هو اللى شرب
و اتسطل
قرب منى حبيبى
و بدأ يبوسنى
و يقلعنى هدومى
ويلمس جسمى
وشالنى بين ايديه
و دخلنى على السرير
و انا حاسه انى بفرك
و نار مولعه فى كسى
و قرب منى
و فتح رجليا
و ولع سجارة
يسحب نفس منها
و يحط شفايفه على كسى
و يطلع النفس فيه
ااااااااااااااح
بتناك بنفس سجارة
بتناك بنفس حشيش
اول مرة احس بالمتعة دى
و اصرخ و اقوله تانى
ياخد نفس طويل
و يحط شفايفه تانى
و ينفخ فى كسى الدخان
و انا بتلووووووى
و اصرخ من الهيجان
قلت له مش قادره
عاوزة اكتر
دخل صوباعه
و بدا يبعبصنى
و شفايفه على زنبورى
تلحس فيه و تعضه
و يزيد جسمى رعشه
و يزيد معاه تقل دماغى
و احس انى بطير فى دنيا تانية
سحب صباعه فجأة
وحسيت بنار بتولع فى كسى
و بصيت له عاوزه تانى
قالى من غير ما تطلبى
و دخل صوباعين المرة دى
صووووت
ااااااااااااااااح
كمان
متعة رهيبة
اكتر
سحبهم و قالى اكتر
حاضر
و مشى ايديه على كسى
و لعب فى زنبورى بصوابعه اكتر
و حسيت بكسى بيتفتح اوى
و كل ما يشوفه بيتفتح
يزود لعب فى زنبورى
و فجأة دخل 3 صوابع فى كسى
صرخت من الالم و المتعة
رغم ان كسى متعود على الازبار
لكن مع الحشيش
ال3 صوابع كانوا نااااااار فى كسى
و قعد يبعبصنى اكتر و اكتر
و يدخلهم و يطلعهم و انا بولع بين ايديه و بفرك
و اصرخ
اهااااااااتى
طالعة بشرمطه
اهات منيوكة
وسحب صوابعه
و رفع رجليا
و فشخهم اوى
و دخل زبره مرة واحدة
زبره بجد كان كبير و طخين اوى
اول مرة اشوف الحجم ده
على كل الازبار اللى شفتها و ناكتنى
زبره دخل فشخ فى كسى
حسيت قلبى هيقف
بقيت اشده و اصرخ
و هو بينيك اكتر
و يدق فى كسى
و طلعه و قالى تعالى
انا عاوز ارتاح شوية
و نام على ضهره
و شدنى فوقه
بصراحة مقدرتش
كسى مكنش قادر
مسكت زبره بسرعة
و طلعت عليه و دخلتته جوه كسى
و لعبت لعبتى المفضلة
الفارسة و النييك
بس المرة دى
حسيت ان شرمطتى زادت
بقيت بتلوى بشكل غريب على زبره
بهز جسمى و برقصه
و لا اجدع رقاصه
و رفع ضهره شوية
و حط ايديه على طيازى
و شالنى و قام بيا
حسيت زبره عمود فى كسى
و قعد على كرسى
و رفع رجليا على كتافه
و ضمنى
ااااااااااااااااااااوف على الوضع ده
كنت حاسه بزبره فى بطنى
كان شويه و كسى يبلع بيضانه
و اتشرمط اكتر و اكتر
و كسى ينزل لبن اكتر و اكتر
لحد ما بدات افوق من الحشيش
ضمنى فى حضنه
و ولع لى سجارة تانية
و قالى تعالى نهدا
اول ما الحشيش لعب فى دماغى
سخنت عليه تانى
كنت ساعتها قاعده على رجليه
ضهرى على صدره
و زبره بين رجليا
مسكته
و بدأت ادخله تانى
قالى هجتى يا منيوكة
قلت له اه
و عاوزة ده
و بدأت اقعد عليه اكتر
حط ايديه على طيازى
و شالنى بيرفعنى من عليه
و يقولى لاء
مش هدخله
اصوت من كسى
عاوزاه
و ساعتها حسيت بألم جديد
الم حرمان
و عجبتنى اللعبة
انا انزل بكسى
على زبره كله
و هو يزقنى من طيازى
يطلع زبره لحد راسه
و يشيل ايديه فجأة
البس الزبر عافية
احووووووو على دى نيكة
عجبتنى اوى
بقا يشيلنى و اتهبد عافية على زبره
لحد ما تعبت
و بقيت بلبسه عافية
و ارفع طيزى ارقصها
و العب على زبره
و حطيت ايد على زنبورى
و ايد على بيضانه
علشان اولع اكتر
و يولع حبيبى معايا اكتر
دى كانت اول نيكة من حبيبى
و من ساعتها
مقدرتش اسيبه
بصراحة محدش عرف ينكنى قبله
و لا بعده تانى
بقيت كل يوم اروح له الشقة
نحشش
و ينكنى
كل شوية بوضع
كل شوية بشكل
كل شوية بمتعة و اهات
و دى كانت قصتى
قصة كسى المكافح
كسى المبلول اللى بيقول نيك على طول
و فى انتظار ارا
انا وجارتي
يحتال لكي يراني ولا اراه فانا اسكن في منزل يطل علي عدة شوارع وانا سيدة جميله اهتم بمظهري حتي داخل منزلي فهو مملكتي التي يجب ان اكون بها ملكة فاتفنن في اختيار الملابس من ضيق ومثير وقصير وطويل عاري الصدر يبرز بزازي في حرية وفتحات طويله لتظهر منها افخادي الممتلائة او قصير جدا حتي لا يكاد يخفي طيزي من الخلف فانا اعشق ان اظهر مثيرة وفي يوم لاحظت اني عندما اقف في المطبخ لاقوم باعمالي اجد شاب في الشارع المقابل ينظر الي من بلكونة حجرته تضايقت منه واسرعت لاغلق بابا البلكونة وقلت لزوجي فقال احرصي علي الا يراكي واعتدلي في ملابسك فزوجي رجل قليل الشهوة وانا نهمة للجنس فكنت احرص ولكن لا فائدة فعندما ادخل المطبخ وتكون البلكونة مفتوحة فيراني فاسرع لاغلاقها وظللت هكذا عدة شهور وفي يوم كنت سهرانه في المطبخ للقيام باعمال كثيره به ونظرت فلم اجد احد ففتحت البلكونة وكنت ارتدي قميص اسود قصير فوق الركبة وحملات رفيعة وضيق وظللت ساعات اقوم باعمالي وانا غير خائفة لاني كلما نظرت لا اري احد وكانهم غير موجودين في المنزل فالانواركلها مطفئ والشبابيك مغلقة وانا ارفع يدي لاعلي لرفع الاشياء علي ارفف المطبخ فيظهر بزي بوضوح وانحني لاسفل فتظهر طيزي وظللت هكذا كثيرا وانا اعمل بنشاط وفجاءه لمحت نور يطل من حجرة داخل المنزل لاجد ظل الشاب وهو يقف في الظلام زهلت وجريت لاغلق الباب ولكن الفضول تملكني وشعرت بنشوة غريبة وتسالت ما الذي يدفعه للاختفاء ساعات في الظلام ليراني وماذا راي هل راي بزازي وهي تخرج من صدر القميص الواسع ام راي طيزي وهي موجهه له عندما انحني وما الذي يدفعه لفعل هذا فانه امام شاشة الكمبيوتر التي اعلم انه يظل امامها طوال الليل لاني اري ضوئها في حجرته فيمكن ان يري اروع افلام الجنس واجمل الفتيات العاريات وظللت افكر وتزيد نشوتي شعرت بسعادة غريبةوقررت ان امتعه واستمتع بنظراته لي فكنت اتعمد ان ارتدي اكثر الملابس اثاره واقف في المطبخ كثيرا واتعمد ان اكثر من حركتي ليظهر بزي بوضوح بارز وانحني لتظهر طيزي وهو لا يكاد يخرج من البلكونه ويطفي انوارها وينتظرني بالليل والنهاروانا اتجاهله وكاني لا اراه حتي اشعر انه سيجن واختفي يوما لا افتح فيه البلكونة والاحظه وهو لا يفارقها واحيانا افتح نور المطبخ فيخرج مسرعا ليراني فلا يجدني فيرجع بخيبة امل وكنت استمر في ذلك امتعه قليلا واحرمه كثيراوانا استمتع بذلك بشدة بل واتزين وكانه يري ملامحي فاضع الكحل في عيوني واحمر الشفاه والبرفان المثير كانه يشمه وظللت علي هذا الحال عدة شهور وهو يداوم السهر في البلكونة في انتظاري وانا اتزين ليراني واحيانا ارقص باغراء ودلع وانا اعلم انه يراني من بلكونه مجاوره لحجرته وفي يوم رن جرس تليفون المنزل وسمعت صوت يقول انت لوحدك قولت مين حضرتك قال واحد شايفك وهيموت علي القميص الاسود الي انت لبساه قلتله انت قليل الادب واغلقت الخط وطلب اكثر من مره وانا لا ارد ودخلت المطبخ فوجدته في البلكونه وفي يده تليفونه المحمول وجرس البيت يرن ورديت قال حرام عليكي انت بتعذبيني ليه كده انا مش بنام علشان اشوفك انت معقول مش حاسة بيه قولت انت مين وعايز ايه قال ياه لم اتوقع صوتك هكذا فانت تملكين جمال الوجة والجسم والصوت ااااااااه كم تتعبيني كلما اراكي فتاكدت انه هوولكني قررت ان انكر ذلك فقلت له انت مين واغلقت الخط وانا سعيدة جدا فصوته يدل علي رجل الشهوة تقتله وانتظرت التليفون الثاني وقررت ان ارد واتصنع النوم حتي ازيد شهوته وافتح مجال اكبر للكلام وظللت يوما كاملا لا افتح البلكونه حتي ازيد من شهوته وادفعه للاتصال وفعلا دق التليفون وعرفت رقمه فرفعت السماعة وانا اتضنع النوم وصوتي اكثر اغراءا وانا اتاوه فقال ارجوكي لا تغلقي الخط قلت هاه مين انت قال انا اعشقك واحبك حوالتي حياتي الي جحيم انا اموت بدون ان اراكي ارحمني وردي قولت من انت قال انا من ينتظرك وانت لا ترحمي اريدك وارغبك اريد ان اراكي عن قرب ولو لحظات ارجوكي قولت له من انت قال امامك الان انظري من البلكونه وسوف تعرفي تظاهرت بالغناء اي بلكونه قال المطبخ فقررت ان ابدو نائمه فحركت خصلات شعري في فوضه قليله مع الاحتفاظ بجمال شكلي وقلت له اين قال امامك وكان يلبس تي شيرت قط ابيض عليه رسوم سوداء وهو شاب وسيم وجسمه رياضي فقلت من اين قال في البلكونه التي امامك واراكي وانت تلبسي هذا القميص الاحمر اااااااه لو لمستك الان لن ارحمك سوف انهي كل شوقي اليك اغلقت الخط حتي ازيد شهوته ورعبته بي واغلقت باب البلكونه فاتصل عده مرات ولم ارد فاتصل فرددت فقال كل هذا ولا تشعري بي لماذا قلت وعندما اشعر ماذا يحدث فانا متزوجه قال ومن طلب منك شيئ اسمحي لي ان اراكي فقلت له لا طبعا فقال ارجوكي وكانك لا تريني كسابق فاغلقت الخط وتعمدت عدم فتح البلكونه اوقات طويله وافتحها ثواني حتي يراني ويشتاق اكثر وظللت علي هذا الحال اسبوع كامل ولا ارد علي تليفونه وفي يوم دق جرس الباب فوضعت الروب علي قميص النوم وفتحت الباب وكنت بمفردي في المنزل فوجدت شاب وسيم عيونه عسليه واسعه تكلك نظره حائره وانف بارز وشفاه جميله فلم اعرفه فلم اكن اميز ملامحه فقلت له نعم حضرتك عايز ايه فسكت للحظات بدون ان يتكلم حتي قررت عليه كلامي فقال من انت لم اري امراه مثلك فانت اجمل مما تصورت ما تلك العيون والفم ااااااه لقد عذبتني كثيرا ولكني ساتعذب بعد ما رايتك اكثر واكثر فقلت له ايه ده مين انت قال من يراكي فقلت له اه نعم حضرتك عايز ايه وتعمدت ان ابعد يدي قليلا عن الروب حتي اسمح له ان يري بزازي الخارجه عن القميص وكاني مصدومه من الموقف فقال اااااااه حرام كده فقولت انت عايز ايه جوزي هيجي بعد شويه امشي مش عايزه مشاكل قال حاضر بس اوعديني انك سوف تردي علي التليفون قولت حاضر وبعدت ايدي تماما عن الروب لاسمح له ان يري جسمي بالكامل فقال ااااااااه جسمك يجنن اموت والمسك قولت انت شكلك مجنون امشي قال طيب اسلم عليكي بس قولت لا طبعا قال ارجوكي وهمشي مددت يدي له لاصافحه ولكنه جزبني اليه وضمني الي صدره بقوه وطبع علي شفهي قبله ناريه اااااااه ما هذا الشوق اااااااهما احلي قبلته انه يمتص شفهي بمتعه وانا احاول ان ابعده في محاوله لاظهار اني غير راغبه وكنت اريده ان يستمر فانا اعلم ان زوججي لن يحضر فهو علي سفر فقلت له اغلق الباب وانا اتصنع الخوف حتي لا يرانا احد من علي السلم واغلق الباب واقترب مني وان اقول له انت مش طبيعي قال انت السبب وظل يطبع علي وجهي قبلات ورقيتي وعندما يقبلني يطلق ااااااه ممتعه تزيد شهوتي وخلع عني اروب وظهرت بزازي بارزه امامه مد يده ومسكه في شهوه واخرجه وانا استمتع وهو يقبل بزازي بنهم ويمتص حلماتي ويمرر لسانه عليهم وانا اقول له لالا فيزيد ذلك من شهوته واجلسني علي كنبه الانتريه وظل يقبلني وانزل حملات القميص فوجدت نفسي عاريه من اعلي وهو يلتهمني ويمتص ويلحس كل قطعه فيه وانا استمتع به فمددت يدي وفككت ازرار قميصه ليظهر امامي صدره الممتلاء بالعضلات فامرر يدي المسه واجذبه نحوي بقوه ونام فوقي وشعرت بزبه وهو يكاد ينفجر من قوه انتصابه فانزل قميص حتي اصبحت عاريه الامن الاندر الذي لا يداري الا قطعه صغيره من كسي الممتلاء وخيط رفيع من الخلف يخوص بين فلقتي طيزي الكبيره وخله قميصه وهاله منظري وقال ما اجملك واشهاكي وفك بنطلونه وبقي بالبوكسر فقط وانا امني نفسي ان اري هذا الزب القوي فقررت ان ازيد شهوته فقبلته بنهم شديد مع لمس بزازي لصدره واحركها فشعرت بحراره زبه وسمح له البوكسر ان يظهر انتصابه فمددت يدي داخل البوكسر وشددت علي زبه وهو يطلق ااااااه عاليه فقلت له تاعلي ندخل جوه فقال اسمحي لي ان احمل عروستي فقد حلمت بذلك كثيرا وحملني بين يديهوكاني طفله صغيره رغم امتلاء جسمي ووضعني علي السرير فمددت يدي علي زبه فوجدته منتصب وصلب وحار فشهقت من المتعه فاخرجت زبه اااااااه اااااااه ماذا اري انه كبير وضخم فمررت لساني عليع وهو يتاوه بصوت عالي ويقول ياه ده حلم متعيني اكثر فقمت بادخال احدي بيضانه داخل فمي امتصها واخرجها وادخل الاخري وامرر لساني علي زبه من اسفل الي اعلي حتي وصلت لراسه فحركت لساني حوله اداعبه وادخلته داخل فمي وهو يجزي راسي ويشدني من شعري ليدفعني ان ادخله اكثر في فمي وانا امصه وامصه حتي قال لم اعد احتمل سوف اقذف فقلت اقذف فقزف في فمي منيه الحار فابتلعته مما زاد من شهوتي فقام هو وقال تعالي ونامي عكس اتجاهي وانا امص له زبه وهو يلحس لي كسي ااااااه ما امتع تلك الشفاه وهي تلتهم كسي اااااااه ااااااه يدخل لسانه في كسي ويخرجه ااااااه انه ينكني بلسانه وينكني بزبه في فمي اااااااه ااااااه اااااااح اااااااح ما هذه المتعه حتي شعرت بارتعاشتي وانزلت شهوتي عي لسانه وهو يقول اااااااه احلي من السكر زيدي وظل ياعب كسي اكثر وياخد شفايفه ويمتصها وان ازوب حتي ارتعشت مره اخري وهو يلتهم شهوتي ويقول اكثر حبيبتي اكثرفقلت له ااااااه حبيبي نكني فنام خلفي وادخل زبه داخل كسي اااااااه انه قوي ااااااه يجنن دخل زبه الضخم داخل كسي الضيق من قلت عد مرات نيك زوجي لي وانا امتصه بشده داخل كشي وهو يدخله ويخرجه اكثر واسرع ااااااااه اااااااه ااااااااح اااااااح حتي شعرت بحراره كسي وجاءت ارتاعاشتي عدة مرات وانا اتحسر علي علي المرات التي ناكني فيها زوجي والتي كنت ارتعش فيها مره واحده فقط وبصعوبه واوشك ان يقذف فقلت له اقذف داخل كسي فقزف وانا اضم كسي عليه حتي يبتلعه كسي واستمتع بيه وهو يهمس لي ويقول انت امتع من كل تخيلاتي لن نتفاريق ابدا اتركك حتي لا يعود زوجك فلت لن يود قبل المساء فقال هذا اجمل يوم في حياتي فقلت له اريد ان افعل معك شيئ طالما حلمت به قال طاذا قلت ان اتناك تحت المطر قال كيف هذا قلت تعالي ودخلت الحمام وانا اجذبه نحوي في دلع وفتحت الدش للتساقط المياه كقطرات المطر فضمني اليه وقال حبيبتي كم انت رمانسيه حالمه وظل يقبلني وينزل براسه الي اسفل ويلحس كسي مما زاد من شهوتي وقترات المياه تداعب كسي معه وامتصصت له زبه ونحن نتاوه من المتعه وهو يقول حبيبتي لديك طريقه خطيره في مص الزب فقلت له طريقتي في مص زبك هي بس الخطيره فقال بل كلك لمس بزازك كسك طيزك فقلت طيزي ماذا تريد منها قال افتحها فقلت له هي لم يفتحها احد من قبل قال تعالي ولفني لثواني فظهرت امامه طيزي ومرر لسانه عليها وادخل لسانه داخل خرم طيزي وادخل باصابعه داخلها وهو يحركه فشعرت برغبه جميله فادخل التاني والثالث وظل يحركهم وانا اتاوه من الذه اااااااااه اااااااه ااااااااح فادخل راس زبه الي خرم طيزي فشعرت بالم خفيف وساعدت قطرات المياه علي انزلاقه فلم يحركه لثواني ثم ادخل جزء اكبر منه حتي ادخله كله ولم يحركه حتي تعودت طيزي عليه وظل ينكني في طيزي ويدخل زبه ويخرجه اااااااه اااااااه اااااح ويداعب كسي بيده ويمسك حلمات بزي ويضغط عليها حتي اتت ارتعاشتي عده مرات وانزل منيه الساخن في طيزي وانا وهو في قمه النتعه وقال لم اشبع منك بعد فقلت اشبع امامنا اليوم بطوله وخرجنا من الحمام وجلس علي السرير وانا اخترت اكثر قمصاني اثاره ولبست امامه قطعه قطعه واتعمد الدلع وهو ينظر لجسمي في نهم ووضعت مكياجي وبرفاني المثير فقام لي وانا اتزين وضمني من الخلف بقوه ورامني علي السرير وظل يقبلني وناكني طول اليوم حتي اني لا تزكر كم مره ناكني ومن يومها لم نفترق عندما لا يكون زوجي موجود يحضر وينكني وعندما لا يكون احد في منزلهم اذهب اليه ينكني ومازلت اعذبه وهو يظل ساهر ينتظرني وانا افتح البلكونه ثواني واغلقها كثير وابتعد عنه بحجه وجود زوجي حتي يتجدد شوقه لي وشوقي ل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق