الجمعة، 8 مارس 2019

Hot Story قصة محارم مع خطيب اختي قصة دياثه تبادل زوجات و دياثه -5- يوميات ديوث قصة دياثه تبادل زوجات و دياثه الجزء -4- قصة محارم مع خطيب اختي Posted: 08 Mar 2019 01:20 PM PST بدا احساسي بالطاقة الجنسية الكبيرة المختزنة داخلي عندما كنت في الرابعة عشرة كانت اختي التي عمرها 22 سنة مخطوبة لشاب عمره 26 وسيم طويل وجسمه رياضي جدا لدرجة انني كنت لا اشبع من النظر الى جسده الجميل وبما انهما مخطوبين فقط كان يمنع عليهما الخروج او الجلوس بمفردهما وانا يجب ان اكون المرافقة. كنت ارى كيف يحاول ان يقبلها سرقة وانا اتصنع انني مشغولة وهي تتهرب منه وعندما اصبح بمفردي كنت اتخيل انه يقبلني انا وكنت اشعر بان جسدي اصبح شديد السخونة ولم افهم السبب ولكنني كنت استمتع كثيرا بتخيلي لقبلاته المثيرة تغمر شفتي الورديتين وتغمران جسدي بالقبل في يوم كنت بمفردي كالعادة نظرا لان والداي دائما في العمل ومنشغلان بمحاولاتهما للوصول للاعلى علميا وكانهما في صراع بينما ابقى انا ونورا اختي في البيت. دق جرس الباب وتفاجات بخطيب اختي على الياب فتحت له ودعوته للدخول واخبرته ان نورا غير موجودة واسرعت لاتصل بها واخبرها ان حسام خطيبها لدينا في البيت فقالت انها ستعود في اقل من نصف ساعة ذهبت وجلست معه في غرفة استقبال الضيوف سالني عن دراستي وكنت خجلة منه جدا خاصة عندما اتذكر تخيلاتي الحمراء وهو معي ولا اعرف لم كنت احس انه يقرا افكاري ويفهمني لذلك استاذنت منه وهربت الى غرفتي الى ان عادت اختي وبالطبع كان علي ان اخرج لاكون الحارس الخاص لهما وكعادتها اختي المسطولة ترفض ان يقبلها او يلمسها واليوم لاحظت ان حركاته اكثر من العادة كنت اتابع التلفاز واسترق النظر اليهما امتدت يده الى فخذيها فصعد الدم الى خدي كنت اتمنى لو ان هاتين اليدين القويتين تعتصران فخذي انا لا اختي الباردة وهي تبعد يده عنها بعنف لم افهم سببه وفجاة امتدت يده الى ما بين فخذيها في محاوله للعثور على كسها ياااااااه كم احسست بالحرارة امسكه جيدا يا حسام امسك كسي انتبهت من احلامي الحمراء على صوتها وهي تقوم بعصبية مستاذنة للذهاب لغرفتها قليلا تظاهرت بانني لم انتبه لما حدث ونظرت الى عيني حسام اللوزيتين كان لونهما احمر وشكله اصبح في قمة الجمال والوسامة قلت له هل اذهب لاطلب منها الحضور؟ قال لا اتركيها على راحتها اريد ان اريك شيئا استغربت ما هو الشيء الذي يريدني ان اراه قلت له ما هو هذا الشي؟ قال هل رايت زب في حياتك؟ صدمتي كانت كبيرة للسؤال الغير متوقع ولكنه اوقف استعجابي بسرعة وقال لي انا ارى كيف تتابعين تصرفاتي مع نورا واحس بانك حارة لست مثلها لوح ثلج ولكنني لم ارد عليه وفاجاني بان وقف واقترب مني وفتح جرار بنطاله ثم ادخل يده ليخرج زبه القوي المفتول من تحت سرواله التحتي ليخرجه منتصبا كالسيف المسلول الذي يريد تقطيع جسد جميل كجمال صاحبه. ذهلت وفتحت فمي من الصدمة لم اكن اتوقع يوما ان زب الرجل بهذا الحجم والطول كنت دائما احلم به واراه في مخيلتي الصغيرة صغيرا يتناسب مع نعومة جسدي الصغير فجاة ادخله كما اخرجه بسرعه وانا لازلت مذهولة وقال لي يجب ان اذهب. لم استيقظ من ذهولي الا عندما سمعت صوت اختي تسالني هل ذهب؟ قلت بسرعة نعم واسرعت الى غرفتي لا ستمتع بالذكريات الرهيبة التي عشتها اليوم ركضت الى وسادتي احتضنها وتحسست كسي المسكين المبلل كان لزجا بطريقة لم تحدث معي من قبل وكان جسدي باكمله في حالة هياج عجيبة ولم تفارقني صورة ذلك الزب المنتصب والمليء بالعنفوان والرجولة تمنيت لو انني اراه مرة اخرى ولو لثانية واحدة بالتاكيد سامتلك الدنيا باسرها. نمت في تلك الليلة ولم يفارقني حسام بجسده المثير وزبه الكبير. في صباح اليوم التالي كنت مستعجلة للذهاب للمدرسة لاخبر سوسن صديقتي الحميمة انني رايت زبا حقيقيا بام عيني! هل ستصدقني يا ترى؟ اول ما لمحتها على باب المدرسة تنتظرني ركضت لها لاقول لها ان لدي سرا كبيرا جدا لها يجب ان نختلي ببعضنا البعض لاخبرها. كانت متحمسة لمعرفة هذا السر الخطير وذهبنا الى الركن الخلفي من فناء المدرسة واخبرتها انني رايت زبا حقيقيا وان طوله يفوق تخيلها واخذت اصف لها كم كان ذلك الزب مفتولا طويلا وعريضا وقويا جدا جدا كم كنت اتمنى ان المسه فتحت فمها مستغربة وهي تسالني هل تمزحين؟ قلت لا صدقيني رايته ام لم اتخيله كبيرا وجميلا بهذه الدرجة. هل انت متاكدة يا سوسن ان الزب يدخل في الكس؟ مستحيل صدقيني انه اكبر مما تتخيلي اعتقد ان القصص والصور التي ترينها ليست الا اشياء ملفقة . ضحكت علي سوسن بصوت عالي واصرت ان تعرف زب من هذا الزب الجميل ولكنني اصريت على الاحتفاظ بالنصف الثاني من سري ووعدتها بان اخبرها البقية لو حدثت تطورات. امضينا كل الحصص وكل واحدة منا تتنهد تنهيدة ساخنة كان كسانا الصغيران يحترقان بنار الشهوة. عدت الى البيت واسرعت الى الحمام لاطمئن على حال كسي الصغير كان في قمة البلل اطلقت تنهيدة صغيرة ااااااااااه لو انك تاتي يا حسام كم انا مشتاقة لرؤية زبك الجميل غسلت كسي بعناية فائقة كنت اتوقع ان يكون اليوم غير اعتيادي له ولا اعرف هل سيكون احساسي صادق ام لا استيقظت من نومي على صوت الباب انها نورا كعادتها تنسى ان تاخذ مفاتيحها معها قمت بتثاقل واتجهت للباب لا فتحه كانت مفاجاتي كبيرة عندما رايت ذلك الجسد الطويل الذي يعادل طولي مرتين يقف امامي بابتسامة جميلة اضطرني للابتسام ولكنني تدراكت سريعا وقلت له نورا ليست موجودة اتصل بها وقل لها انك هنا لانني لا اعرف موعد عودتها قال لي لديها بحث اليوم لن تعود قبل ساعتين انا هنالاجلك لاجل طفلتي الصغيرة قلت بقوة لا ارجوك اذهب اخاف ان يشعر احد اننا لوحدنا ولكنه دخل بسرعة واغلق الباب بجركة سريعة ولم اجد نفسي الا وانا بين يديه يضمني الى صدره القوي احسست ان الارض تتحرك تحت قدمي وانني ساسقط من هول المفاجاة ومن قوة مشاعري وجمال رائحته العطره وحلاوة ضمته القوية التي كاد يعتصرني بها باختصار كانت مجموعة من المشاعر اقوى مني بكثير. حملني بين يديه القويتين واخذني الى غرفتي وانا ساكتة انزلني امام باب غرفتي وانهال على وجهي بالقبلات الهب شفتي بقبلات لا يمكن ان انسى طعمها كان يمسك كل شفة ويمص بها ويعضها باطراف اسنانه الى ان تخرج من بين شفتيه منهكه من مصه وعضه ليعاود امساكها مرة اخرى كدت اذوب بين يديه من فرط النشوة والهيجان وفجاة ترك شفتي ليفتح ازرار قميص نومي المحتشم ويمد يديه ليمسك اثدائي المتكورة ويمسك بحلمتي صدري المنتصبتان لم اشعر بنفسي الا وانا اتاوه ااااااااااااه كفاية يا حسام ولكنه ازداد قوة وقسوة اصبح يمصمص شفتي ويعضهما ويمسك رمانتي بيديه شعرت للمرة الاولى بمعنى الذوبان ارحمني يا حسام اكاد اموت ااااااااه . انت ارحميني يا ريما انت من قتلتني منذ اليوم الاول الذي وجدتك تنظرين فيه لي ولاختك كنت اتخيلك انت كنت اتمناك انت كنت اريدك انت وفجاة مزق قميص نومي بيديه القويتين وفتح حمالة صدري بسرعة وخفة وانقص على ابزازي ينهم عجيب وانا لا أكف عن التاوه ااااااااااه ارحمني ااااااااااه قال لي انا اريد ان ارحمك اريد ان اريحك انا احبك لم ار في حياتي اجمل ولا اطرى من هذا الجسد اريد ان اكتشفه كله اريد ان اسلبه كله وجدت نفسي اصرخ واقول هو لك يا حسام ارحمني **** يخليك اكاد اموت نزل بسرعة وجلس على ركبتيه وانزل القطعة الوحيدة المتبقية على جسدي كان كيلوتي الطفولي الابيض والمزهر سحبه بهدوء كمن ينتظر مفاجاة تنتظره وانا امسك براسه بين يدي وانقض فجاة على كسي بنهم وباعد بين فخذي قليلا لتلعب شفتاه ولسانه ببظري واشفاري وتعالت صرخاتي بتلذذ عجيب احسست انني ساسقط من فرط اللذة كان جسدي باكمله يتلوى كحية بينما يرفع حسام عينيه لي ليستمتع بمنظري الجميل وانا اتاوه واتلوى من اللذة وفجاة ادخل لسانه في فتحة كسي الصغير واخذ يداعب بظري باصبعه ولم اجد نفسي الا وصرخاتي تتسارع وقلبي يكاد يقفز من جسدي لا اعرف ما الذي كان يحدث لي ولكنني كنت في نشوة واستمتاع ما بعدهما شيء بالمرة واااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااه . تابعي حبيبتي تابعي تابعي كم انت جميلة وانقض على كسي مرة اخرى يرتشف من رحيقه ويدخل لسانه ليلحس كل نقطة من قذف كسي الصغير. توقف جسدي فجاة عن الانتفاض والالتواء وحسام يتابع اللحس ومص كسي وهو يراقبني باهتمام ثم فجاة انتبهت الى انني اقفت عارية امام حسام! حسااااااااام غطيني ارجوك وقف بجسده الرياضي الطويل امامي ولفني بجسده وقال لي انا غطاؤك كم انت جميلة يا ريما ليتني استطيع ان اشبع هذا الكس الصغير مص ولحس ونيك واخذ يقبلني في كل انحاء وجهي كنت احس بالراحة التامة وكانني في حلم جميل اتمنى الا اصحو منه. ما رايك يا ريما ان تستحمي تحت يدي؟ سيكون اجمل حمام في حياتك. لا يا حسام اخجل منك لا أعرف كيف حدث ما حدث. لا اريدك ان تتحدثي هكذا حدث ما حدث لانك تريدينني وانا اريدك هيا يا حبيبتي اريد ان استمتع بملمس جسدك في الحمام حملني مرة اخرى ولكن هذه المرة وانا عارية واخذ يعض حلمتي باستمتاع ويمصمص شفتي المتعطشتين لشفتيه بلذة شديدة وانزلني في البانيو ووقف امامي ينزع ملابسه وانا انظر اليه بسرور نزع كل ملابسه وخرج زبه المغوار منتصبا معلنا وجوده وتأهبه ودخل حسام البانيو ليقف بجسده الجميل عاريا تماما امامي اطلقت تنهيدة قوية وانا ارى زبه يبنصب امام كسي اتجه حسام الى الصابون والماء واخذ يسكب الماء على جسدي ويلعب بالصابون على كل جسدي ثم امسك بيدي ووضع الصابون في يدي وطلب مني ان افرك الصابون على زبه احسست بقشعريرة في جسدي وانا اضع يدي لاول مرة في حياتي على زب كان اصلب مما توقعت واقوى بكثير مما كنت احلم اخذت افركه بيدي والصابون يرغي عليه وفجاة وجدت حسام امامي شخصا اخر بدا جسده الجميل يتلوى وبدا يتاوه ياااااااااااه كم هو جميل زدت من فركي لزبه وبدات استخدم يدي الاثنتين وانا اتابع استمتاعه فجاة قرب زبه من كسي فابتعدت عنه خائفة. لا حسام غير ممكن . دعيني اضعه عليه من الخارج فقط اريد ان يحس زبي بحلاوة ونعرمة كسك وقربه من كسي ووضعه بين اشفاري بهدوء ثم اخذ يمسك بزبه الكبير ويضرب به فتحتي الصغيرة برقة ااااااه اااااااه حسام كم انت لذيذ زادت تاوهاتي من نشوته واخذ يضرب على كسي بقوة اكبر واكبر وكلانا يتاوه بنشوة كبيرة انتهت بتدفقات قوية من زبه على فتحة كسي واختلطت تدفقاته بتدفقات كسي المهتاج بضربات زبه القوية واهاته الخارجة من مغارة مختبئة في صدره نزل حسام على كسي واخذ يلعق الخليط العجيب الذي احدثناه ثم وقف ليدخل لسانه في فمي وهو يحمل لي طعم الخليط اقشعر جسدي وانا اتخيل انني امص من لسانه خلاصة شهوتي جسدينا الجميلين وطلب مني ان امص له زبه ترددت قليلا ولكنني قررت ان احقق لهذا الجسد السعادة الجنسية التي طالما انه يسعدني ونزلت لامص زبه وما ان فتحت فمي بخجل حتى ضغط حسام على راسي لادخال زبه الكبير في فمي برفق اخذت امص برفق ثم احسست انه يريدني ان ازيد في مصي لزبه فامسكت بطرفه وبدات امصه بقوة اكبر. ااه منك يا ريما كم انت شهية احس انني اشتهيك مرة اخرى ااااااه مصيه كمان مصيه اكثر واخذت امص فيه باستمتاع كبير وازيد من ضغطي ومصي له وهو يزداد انينا و تاوها. ريما حبيبتي ساحملك للسرير اريد ان امص كسك انا ايضا هززت راسي موافقة مبتسمة وحملني الى سريري الذي شهد اول معركة من المعارك الجنسية الحامية. وضعني حسام برقة وحب على وسادتي ونزل بلسانه وشفتيه الى كسي اخذ يمص بظري كطفل رضيع ويدعك ابزازي بقوة كانه يسحقهما ثم اقترب من اذني وهمس .. اريد ان انيكك .. لا حسام اخاف .. لا تخافي يا حبيبتي سانيكك من طيزك لن يؤثر عليك ستبقين عذراء وساشبع كسك مصا حتى تستمتعي انت ايضا اريد لزبي ان يدخل فيك اريده ان يرمي داخلك. اثارني همسه ووجدتني اقول بسرعة ادخله ادخله في طيزي كم كنت اتمنى ان يكون في كسي ولكنني اخاف اريدك في كل نقطة مني حسام كم انت جميل وقوي.. هل حقا تريدينني في كسك ريما؟ اااااه كم انت ساخنة اليوم في طيزك ويوما ما ستتزوجين وستكون لي طيزك وكسك حبيبتي هيا اجثي على ركبتيك. انقلبت بمساعدته حتى وصلت للوضع المطلوب وما ان بدت فتحة طيزي وكسي واضحة حتى هجم حسام يلحس ويمص ويعض في كسي وطيزي وانا اتحرك واتلوى من شدة المتعة ادخله يا حسام ادخله. اين ادخله ريما؟ في كسي ارجوك في كسي يكفيه عذاب. اااااه ريما لا حبيبتي اريدك اكثر مما تتخيلين اريد كسك الصغير الجميل هذا ارد ان اقتحمه واقطعه بزبي ولكنني اخاف عليك حبيبتي. الا توجد طريقة حسام لكي لا افقد عذريتي؟ هاهاهاها بالطبع لا فما ان يدخل هذا المجنون في كسك حتى يمزقه ويخرج دمك الجميل من كسك لتصبحي امرأة يا ريما ارجوك حسام مزقني .. ااااااه حسام .. تابع حسام مص كسي ولحسه وكانه كان متاكد انني على وشك وصول النشوة واخذ يدخل لسانه بقوه ويزيد من دعكه لبظري ومصه حتى قذفت ولكن هذه المرة بقوة عجيبة كانت طيزي لا تزال مواجهة لفم حسام وهو يلحس بالقطرات التي تخرج من كسي واحسست بتعب لذيذ اردت ان انزل طيزي على السرير ولكن حسام رفعها وقال دوري الان تركته بكسل يفعل ما يريد وبعد دقيقة هدوء نظرت لارى ما يفعل وجدته يدلك زبه بكريم يدي ثم قال لي استعدي لاول نياكة في حياتك انتبهت حواسي بعد تلك الجملة واحسست بالاثارة . حسام سينيكني اين انت يا سوسن لتري وتسمعي ما يحدث هل ستصدقيني؟ اقترب حسام من شفتي واخذ يقبلني بشغف واستمتاع ثم قال لي .. سيكون مؤلما حبيبتي ولكنني ساجعلك تستمتعين سافتح لك طيزك وسانيكك واشبعك نيك اتفقنا؟ احسست بتدفق الدم الي كسي مرة اخرى وقلت له اتمنى ان ياتي اليوم الذي تفتح فيه كسي ايضا هيا قم يا فحل واقتحم اولى الابواب المغلقة.. ضحك من جملتي وقال هيا استعدي وكلما احسست بالالم ساتوقف حتى تعتاد فتحة طيزك على حجم زبي. اعطيته طيزي ولكن هذه المرة وانا احس ان طيزي تنفتح باغراء لزبه لينيكها كنت احرك طيزي يمينا ويسارا واتأوه انتظارا لدخول زبه وفجاة احسست بشي كبير يحاول الدخول في طيزي ااااااه انه مؤلم حسام اااااااااه خفف قليلا ارجوك. امسك بشعري وسحبني له وانهال على شفتي .. كم انت جميلة حتى وانت تتالمين اريدك ان تتاوهي اريدك ان تتالمي وادخل دفعة اكبر من زبه في طيزي وصرخت بقوة اااااااه لا ارجوك اكاد اموت .. حبيبتي انا افتحك هل تفهمين؟ زبي يدخل طيزك كم هي لذيذة طيزك ااااه يا ريما لم اكن اعرف انك لذيذة هكذا لم اكن اعرف انك جائعة للنياكة هكذا ساشبعك حبيبتي ساشبع هذه الطيز وهذا الكس الصغير ومد اصابعه لكسي الملتهب واخذ يلعب باشفاري وبظري ويتحسس فتحة كسي واحسست بارتخاء عجيب . ادخله اكثر في طيزي واخد يدخل بهدوء وهو يقرب اذنيه من فمي ليسمع تاوهاتي اكثر وفي نفس الوقت اخذت اصابعه المجنونة تتحرك بخفة وتثيرني ايما اثارة. لن استطيع ادخاله كله انه ضيق جدا واخاف ان تتأذي لو حاولت اكثر احس انني لم اعد احتمل حرارة طيزك وساقذف ااااه ساقذف في طيزك يا ريما اخذت اصابعه تشد بقوة اكبر على كسي وانا اصرخ معه.. ارمي كل ما في زبك في طيزي هيا والتحم صوتينا في صرخة واحدة اااااااه كانت صرخة نشوة والم من طرفي لان حسام لم ينتبه وهو في قمة لذته انه اصبح يدخل زبه اكثر في طيزي وزاد من سهولة دخوله خروج منيه الساخن الذي ملا طيزي وجعل زبه يدخل بسلاسة في فتحة طيزي الملتهبة من زبه الكبير.. لا اعرف كم من الوقت نمت في احضان حسام ولكنني انتبهت وهو ينهض بسرعة .. ريما ريما استيقظي يا حبيبتي تاخر الوقت اخشى ان تصل نورا.. قمت بسرعة وانتبهت للرائحة القوية التي تملا الغرفة لبست قميص نومي الممزق بينما ارتدى حسام ملابسه على عجل ونبهني الى ضرورة ان استحم بصابون عطر لكي لا يبقى اثر لرائحة منيه وضمني اليه بقوة وقبلني قبلته الاخيرة وطلب مني ان اهتم بالغرفة بسرعة قبل ان اذهب للحمام وتركني وذهب على عجل. فتحت النافذة ودخلت الحمام لانظف جسدي من بقايا حسام كنت افرك الصابون على جسدي بحب كبير لجسدي كنت احس انه حقق لي الكثير من النشوة جففت جسدي ولبست ملابسي بسعادة بالغة وارتميت على سريري. كان هذا اول يوم جنسي في حياتي مدونة خاصة بالتحرر وبالقصص الجنسية و قصص المحارم والدياثه والتحرر قصة دياثه تبادل زوجات و دياثه -5- Posted: 08 Mar 2019 06:21 AM PST بقلمي: زياد شاهين ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــ وصلنا في الحلقة الرابعة عندما... قالت منال وآثار الضحك ما زالت على وجهها: - يلا هلاء سمعنا ايمن اقتراح الخميس على ما يجهز الاكل. ايمن: اوك, الاقتراح بيقول, يوم الخميس نقعد كل واحد جنب زوجته, انا جنب زوجتي ومهند جنبك, مع عمل حركات سكسية بسيطة,,, يعني تقبيل, احتضان, تحسيس, والتحسيس يكون من برا لبرا يعني, وعلى الأجزاء الظاهرة من الجسم, اما الاجزاء المخفية ممنوع اللمس, وكل واحد وزوجته هو, علشان نتقبل فكرة الفعل الجنسي قدام بعض, وبعدين ينتقل كل واحد منا يقعد جنب زوجة التاني, ويقوم بنفس هاي الاعمال والحركات السكسي الخفيفة مع زوجة التاني, شو رأيكم ؟ يلا تصويت,,, مهند: موافق بشدة. منال: موافقة. شهيرة: أمتنع عن التصويت هههههه. فاز القرار ايضا بالاغلبية فنظرت منال الى شهيرة وفركت قبضة يدها اليمنى على راحة يدها اليسرى "تجاكرها" وتضحكان ! ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــ شرد مهند بفكره قليلاً يفرك اصابع يديه المتشابكة ثم قال: - ممكن كل واحد فينا يقترح شو يلبس في لقاء "الخميس" ؟؟ قال ايمن مبتسماً: - أنا اللي باقترح عليكم شو تلبسوا, لانه لو رجعت الك مهند راح تكون زلط ملط,, فضحك الجميع وقالت منال: - هههههه مزبوط هياك عارف مهند منيح ايمن. ايمن: ههههه ولو منال, هاي عشرة عُمر كيف ما بدي اعرفه ؟ مهند يضحك ويقول: ههههه طيب يا سيدي اقترح انت يا ابو الافكار. ايمن: انا البس شورت قصير فقط ولا شيء من فوق, ومهند شورت قصير فقط ولا شي من فوق كمان,, وزوجتي شهيرة تلبس قميص نوم لفوق الركبة بكتير,,, ومنال تلبس كيلوت وتيشيرت حمالات "نص بطن" , شو رايكم ؟ شهيرة تحس بخجل وتقول مستنكرة: - لا انا ما رح البس هيك بخجل حبيبي. ايمن: حبيبتي بتلبسي تحته كيلوت. شهيرة: لالا ما بدي خليني بالتنورة نفسها. ايمن: مش بكيفك بيبي بدنا نصوت ههههههه,,, شهيرة: لاء هاد ما عليه تصويت, التصويت بس عالجلسة. تتدخل منال ضاحكة: لاء لازم يكون عليه تصويت شهيرة لانه جزء من الجلسة, شهيرة تنظر نظرة ناريـّة لمنال ثم تهز راسها بقوة وتـُرجع خصلة من شعرها عن جبينها للوراء وتقول: - انتي ما دخلك ولي منال, لا تحشري انفك بالموضوع هههههه. منال: بالعكس انا طرف اصيل بالموضوع يا حيوانة هههه. يتدخل ايمن لفض المسألة قائلاً: - خلص اتركونا من مناقرتكم انتو التنتين, انا اللي بقرر, يلا نصوت,,, مهند: اوافق. شهيرة: اعارض . منال: موافقة طبعا. ايمن: تم اعتماد القرار بالاغلبية ههههههه. شهيرة: المشكلة اني المعارضة الوحيدة فكل مرة بيتم القرار غصب عني. منال: ديموقراطية حبيبتي ديموقراطية هههههه. شهيرة: يلعن ابو هيك ديمقراطية هههههه. ايمن: هههههه, طيب ومشانك حبيبتي شوشو راح يكون اللقاء في بيتنا هون. ******* الخميس 14 – مايو "أيار" 2015م (12 ـ 05 ـ 2015م) في بيت ايمن, مهند وزوجته منال وصلا واستقبلهما ايمن وزوجته شهيرة بالاحضان, وما ان دخلوا جميعاً "غرفة المعيشة" حتى خلع مهند بنطلونه الجينز وتشيرته, وبقي بالشورت القصير جدا فقط. ثم ببطء وقليل من خجل, خلعت منال عباءتها السوداء, لتبقى بالكيلوت العادي والتيشيرت بحمالات الذي يكشف جزءاً من بطنها فقط, يسيل لعاب ايمن على فخذي منال الابيضين المترجرجين ويبلع ريقه شهوة, ايمن جاهز بالشورت القصير فقط, ينظر الى شهيرة مبتسماً ويقول: - يلا شوشو روحي غيري وتعالي, شهيرة: اي رايحة بس يمكن ما ارجع ههههههه.. مهند ضاحكاً وترتديه الشهوة يقول: هههههه غصب عنك بيبي يلا روحي وارجعي بسرعة, شهيرة (مبتسمة بخجل): دائماً متشوق انت مهند ؟؟ اعتقني هالمرة. مهند: طبعاً متشوق كتير شوشو, وما بقدر اعتقكك, بس لا تخافي ما راح اتجاوز كتير, بس شوي هههههه. شهيرة: ههههه اذا هيك طيب رايحة استنوني. غيرت شهيرة ملابسها وعادت بقميص نوم ازرق سماوي ناعم, قصير الى فوق منتصف الفخذين بقليل, بخيطين رفيعين على الكتف, وتحته كيلوت سترينج اسود. كلما خطت خطوة ارتجت طيزها وحركت القميص صعودا ونزولاً, جلست شهيرة الى جانب زوجها ايمن على الاريكة الواسعة, تضع راسها على كتفه بدلال, ويدها على صدره تتحسسه بحنان, ويده تلتف على ظهرها لتستقر على كتفها العاري, بينما جلست منال في حضن زوجها مهند بشكل جانبي, على الاريكة الاصغر مقابل ايمن وشهيرة, طيزها في حضنه وكتفها الايمن على صدره, وفخذاها ورجلاها يمتدان الى جانبه. يده اليسرى تطوّق خصرها شبه العاري, ويده اليمنى على فخذيها تتحسس طراوتهما, الأجواء تبث رائحة اشتهاء, ايمن وزوجته شهيرة ينظران الى مهند ومنال, ايمن يريد ان يأكل فخذي منال بعينيه اللتين تبرقان بروح الجنس, فينتصب زبه بقوة, وشهيرة تنظر وتتخيل نفسها في حضن مهند, فيكسو الخجل الخفيف وجهها, ويبتل كسها, قال ايمن بعد ان بلع ريقه المبلل بالشهوة: - بدي ادير اللقاء اليوم بشكل عفوي, يعني نخرج عن المدروس, شو رايكم يا جماعة ؟ - موافقين. ايمن: اوك, اول شي ننفذ اللي اتفقنا عليه, تعال مهند لعند شهيرة بدالي, وذهب هو الى منال التي التصقت به وتبادلا الاحتضان, واحتضن مهند شهيرة ولف يداً على خصرها, يتحسس جسدها الطري من فوق قميص النوم الخفيف. فتبتسم خجلى وتمد يدها مرتجفة الى صدره تتحسسه. منال اجتاحتها ****فة, فنهضت لتجلس في حضن ايمن كما كانت تجلس في حضن زوجها مهند, ايمن تناوبته احاسيس شهوانية متوثبة, واخذ يتحسس فخذيها وخصرها شبه العاري. ثم قبـّلها في خديها عدة قبلات, بينما مهند يتحسس خصر شهيرة ويقبلها قبلتين على خدها, فتنتفض خجلاً واشتهاء في نفس الوقت. قال ايمن بعد تفكير: شوشو حبيبتي اقعدي ف حضن مهند متل منال ما قاعدة ف حضني. شهيرة بخجل واضح: لاء بخجل شوي خليني هيك احسن. ابتسم مهند بخبث وقال لشهيرة: هدا أمر لازم تنفذي, مش ايمن هو اللي بيدير اللقاء ؟ شهيرة (ضاحكة بخجل): انت ما بتصدق مهند ؟؟ هههه مهند: هدا امر جوزك مش من عندي, ايمن (مبتسماً و****فة تغزو كيانه بفضل طراوة طيز منال في حضنه): بالزبط شوشو, هدا امر وعليكي تنفذيه حبيبتي ههههه. فلما وجدت شهيرة ان لا مفر من التنفيذ, طلبت ان يكون ذلك في غرفة اخرى. فوافق ايمن وقال: اوك حبيبتي بس لما تتعودي شوي بترجعوا هون, لانه لازم نكون مع بعض. شهيرة (مترددة): لشو نرجع, خلينا كل ناس ف غرفة احسن. ايمن: حبيبتي هدا في مراحل لاحقة مش هلاء. شهيرة: اوك حبيبي. ونهض مهند وشهيرة من مكانهما, مطوقا خصرها بيده, متوجهين الى غرفة الصالون. بقي ايمن ومنال في غرفة المعيشة يحتضنها ويقبلها, هامساً في اذنها: ايمن: طيزك بتجنن منال, اه على طراوتها وليونتها, ويقبلها برقبتها من الخلف. منال (بغنج ودلع): لا "تخشلني" (تخجلني) ايمن. ايمن تزداد وتيرة شبقه وينتصب زبه بشدة اكثر لسماع غنجات منال, ويضمها بقوة اكثر. بدأ يتحسس بطنها بيد واليد الاخرى تفرك حلمتيها, وشفتاه تعضان ظهرها, ومنال تتلوى في حضن ايمن وتتأوه وتغنج بحرارة تذيب فؤاده, ينزل يده عن بطنها الى اسفل قليلا, لتلامس اطراف كيلوتها, ترتعش شهوة, وتُرجع راسها الى الوراء على كتف ايمن, فيقبلها تحت اذنها, ويعض رقبتها من الجانب, تغيب في عالم مختلف من اللذات والنشوة, وتبدأ بتحريك طيزها فوق زب ايمن المنتفخ تحت شورته. قال ايمن لمنال بصوت مرتجف بفعل الرغبات: - حبيبتي بما انه احنا لحالنا شو رايك تشلحي الكيلوت او انا اشلح الشورت ؟ منال (بدهشة مصطنعة): لاء ايمن احنا متفقين ما نعمل جنس الا مع بعض بالتوازي, ايمن: لا ما بدنا جنس, بس ع بالي احسس ع طيزك وكسك بشكل مباشر. منال (بدلال): لا ما بشلح, اشلح الشورت انت وحسس مباشر من تحت كيلوتي وانا لابساه. ايمن تصيبه السعادة لهذا الكلام, ويخلع الشورت بسرعة. ******* مهند وشهيرة في الصالون على احدى الكنبايات, وهي تجلس الى جانبه, يحتضنها, يد تطوق خصرها, ويد تتحسس خديها ووجهها, ويقبلها بنهم, ينزل الى شفتيها يلتهمهما, الى رقبتها, يقبلها بلهفة ويعضعضها عضات خفيفة, وهي تتأوه وتذبل عيناها لذة وشبقاً, وتحاول ان لا تتركه يتمادى اكثر, لكن الشهوة تجعلها مترددة, فتارة تبعد شفتيه عن رقبتها, وتارة تستسلم له. ومهند في داخله قافلة من الشهوات, وكم هائل من الرغبة, يعانقها بقوة, ويطوي اطراف قميص نومها من الاسفل ليرفعه فيظهر كيلوتها "السترينج", لا يكاد يخفي سوى كسها المنتفخ المتهيج, وما بين فلقتي طيزها الرجراجة. وباصبعيه السبابة والوسطى يلمس بشفرات كسها من فوق الكيلوت, شهيرة يكتسح الخجل ملامحها, يحمر خداها كثيراً, تفقد صوتها الا من بحـّة خفيفة بفعل الشبق الذي اجتاح كيانها, ثم تبعد يده بسرعة عن كسها المبلول, قائلة بصوت مبحوح شهواني النكهة: - مهند ما اتفقنا هيك. مهند (بصوت فيه لهفات): حبيبتي بس شوي, حركات خفيفة بس. شهيرة: لاء خلص خلينا متل ما كنا, مهند: هلاء تلاقي ايمن ومنال يمكن عملوا اكتر من هيك بيبي. شهيرة: حتى ولو, انا لو بإيدي بعمل اكتر, بس ما بدي, بخجل انا مهند. مهند تلمع عيناه ببريق فكرة ويقول: - طيب شو رايك شوشو نتلصص عليهم ونشوف شو بيعملوا. شهيرة "بابتسامة": امممممم يلا, بس لا تخليهم يحسوا فينا. مهند "ضاحكا": لا تخافي ما رح يحسوا. ونهضا من مكانهما متوجهين الى غرفة المعيشة على رؤوس اصابعهما, حيث ايمن ومنال غارقان في لجج العشق الطاغي, يقف مهند وشهيرة قرب باب غرفة المعيشة, شهيرة تقف امام مهند, ويطلان برأسيهما قليلاً بحيث لا يراهما ايمن ومنال, ويا للهول, ما الذي شاهداه ؟ يجف ريق مهند ويحاول عبثاً ابتلاعه, وتلمع عيناه شغفاً, وتغزوه عواصف ****فة والشبق, وتتسمّر شهيرة في مكانها ويخفق قلبها بقوة, لدرجة أنها تكاد تسمع دقاته, فقد شاهدا ايمن عاري تماماً "ملط" ومنال في حضنه بكيلوتها فقط, حيث كانت قد خلعت التيشيرت, طيزها في حجره, وظهرها على صدره, ويداه تتجولان على نهديها, وبطنها, وفخذيها, ويعض ظهرها ورقبتها من الخلف,,, وتارة يداعب باصابعه شفتيها فتلحس اصبعه بدلع وتمصه بشغف, وتُرجع راسها الى الخلف, فيطبع على خدها ورقبتها من الجنب سيل من القبلات الشهوانية, شهيرة ترتجف بمزيج من الشهوة والخجل والرغبات المدفونة, ترتبك كل خلاياها الجنسية, فتضغط نهدها بلا وعي, وتصدر آهة خفيفة مبحوحة الشهوة, مهند لا يتمالك نفسه, يحضن شهيرة من الخلف وهما يتفرجان على ايمن ومنال, ويدخل يديه تحت قميصها الخفيف, يتحسس بطنها وسرتها, وتصعد يده اليمنى الى نهدها الايمن, تعتصره بتلهف وشهوة, ويده اليسرى تداعب بطنها, ومقدمة جسمه تحتضن طيزها برفق, ويعمل بعض الحركات الجنسية على طراوة طيزها, وشهيرة لا تمانع, حيث نسيت نفسها بتأثير المشهد السكسي الجميل والمؤثر من ايمن ومنال, فتُرجع طيزها لتلتصق اكثر بفخذي مهند, ومهند ينزل الشورت خاصته قليلاً, فينطلق زبه حراً على طيز شهيرة من فوق كيلوتها, وينساب بين فلقتي طيزها الكبيرة. شهيرة تتأوه وتراقب ايمن ومنال بسعادة تغلفها الرغبة, وتتفاعل مع احتضان مهند, منال تنهض من حضن ايمن وتدور لتجلس في حضنه مرة اخرى, ولكن هذه المرة وجهها لوجهه, حيث فتحت رجليها وجلست فوق زبره مباشرة, ليحتك كسها بزبره, وأخذت تتحرك الى الامام والخلف تحك كسها بزبر ايمن بقوة اكثر, وايمن يمسك خصرها العاري الجميل يتحسسه, ويلف يديه خلف ظهرها ليحتضنها بقوة, ويهجم بشفتيه على حلمتيها يمتصهما ويلحسهما ويعض نهديها بخفة ولذة. وزبره بين شفرتي كسها حيث كسها يروح ويجيء عليه, يتمادى مهند مع شهيرة اكثر, يمسك ذقنها ويمد اصبعه في فمها فتمصه عميقاً, ويمد يده تحت كيلوتها من الخلف يتحسس طراوة طيزها الكبيرة الرجراجة, تتطلع منال نحو باب غرفة المعيشة, فتنتبه لشهيرة ومهند فتغمز بعينها لشهيرة, شهيرة تستيقظ من حالة اللاوعي الجنسية التي فيها, حين رأت منال تغمزها, وتنتبه الى تمادي يدي مهند وزبره, فترتعد خجلاً وبقايا شهوة عارمة, وتبعد يديه عنها وتلف جسمها لتواجهه وجها لوجه, فيتلقفها بين يديه, ويحضنها بقوة واضعا يده اليسرى خلف ظهرها تعتصره, واليمنى تطوق رقبتها, وأمطرها سيلاً من القبلات الساخنة, وهي في حالة تردد تحاول الافلات وجسدها يرفض. ثم تفلت نفسها من بين يديه بحركة قوية وتهرب نحو الصالون مرة اخرى. ستبعها مهند ليجلس بجانبها كما كانا اولا, ويقول لها بهمس عاشق: - شوشو حبيبتي خلينا نتمتع متلهم . شهيرة: مش قادرة مهند، ما بنكر اني دبت دوبان لما شفتهم, بس بخجل انا. يدخل ايمن ومنال الى الصالون حيث مهند وشهيرة, كما هما, ايمن عاري تماماً, ومنال بالكيلوت فقط, واضعا يده حول خصرها ويقبلها. ثم يبتسم ايمن ويقول: - ما اجمله من خميس, وما اجمل اسراره الممتعة. مهند "باسماً": نيالكم يا عمي, تمتعتوا عن جد اكتر منا, ايمن: ومين منعكم تتمتعوا متلنا ؟؟ احنا بنعرف مصلحتنا وانجزنا عملنا بالتمام والكمال. مهند: يا حبيبي مهي زوجتك المصون لسة بتخجل. شهيرة "بابتسامة ودلع": هئة ما بخشل كتير, بس انت ما عرفت تدبر امرك مهند. مهند يقرصها بنهدها ويقول: لك كنا ماشيين حلو بس انتي هربتي. شهيرة: ههههههه طبعا بدي اهرب, لسة مش ماخدة عالجو. ايمن يقطع حديثهما ويقول: - خلينا نصوت للقاء الخميس الجاي. شهيرة: لاء اتفقنا يوم الاثنين للتصويت والخميس للتنفيذ. ايمن: مش فارقة بس احسن هيك بنعطي حالنا اسبوع كامل نرتب امورنا للقاء القادم. منال: اه هيك احسن, انا مع ايمن. شهيرة "بابتسامة خبيثة": اي يا عمي انتي دايما مع ايمن بكل شي, مهو ابسطك. منال "بخبث واضح": اي طبعاً, مو متلك لا بتعرفي تنبسطي ولا تبسطي هههههه. شهيرة: هيك يعني ؟؟ طيييييب, رح تشوفي مين اكتر مهارة بالمرات الجاية ههههه. مهند يتدخل مازحاً: خلص خلينا نشوف اقتراح الخميس الجاي, شو شكله, وشو ممكن اعمل فيكي شوشو. شهيرة: هههههه اوك بيبي. ايمن يتنحنح ويفرك يديه ويقول: - الخميس القادم، رح يكون اللقاء من الصبح الساعة 10:00 صباحا عندي, لنقضي يوم كامل نقسمه نصين بيننا,راح نقعد كلنا في بيتي هون, انا ومهند عريانين بالكامل. ومنال وشهيرة بالكيلوت فقط, شهيرة تجفل للقرار وتحاول ان تقاطعه فتقول: لا ايمن المـ..... ايمن: اسكتي لا تقاطعيني لاضربك ههههه, حتى يجي التصويت بتصوتي وبس. شهيرة تضربه بقبضة يدها بدلال وتقول: حااااضر يا مفكر. واستأنف ايمن حديثه قائلاً: ورح نشغل ونحضر سوا فيلم سكس, بعدين مهند بغادرنا ع بيته وبترك منال عندنا, وانا ومرتي نمارس جنس مش كامل, ومنال معنا تشاهد ولها الخيار اذا حبت تشاركنا بشي, والمسا وقت الغروب, انا باخد منال وشهيرة والفيلم لبيت مهند وبترككم وبرجع لبيتي, وانتو بتسهروا سوا, مهند ومنال وشهيرة وبتحضروا الفيلم كمان مرة, ومهند ومنال يعملوا حركات جنسية غير كاملة, وشهيرة تشاهد وكمان اذا حبت تشارك بشي فلها الخيار. وبرجع آخر الليل آخد شهيرة ونروح بيتنا. يلا تصويت. مهند (مبتهجاً للفكرة): رائع جداً, اوافق بشدة. منال (بفرح ظاهر): واو موافقة . شهيرة (بتردد): ممممم,,, اي لاء, امتنع عن التصويت ههههه. ايمن (بابتسامة المنتصر): معاً نحو "سر الخميس" الجميل. الى اللقاء في الحلقة السادسة من قصة: (سر الخميس) "تبادل زوجات". بقلمي: زيادشاهين مدونة خاصة بالتحرر وبالقصص الجنسية و قصص المحارم والدياثه والتحرر يوميات ديوث Posted: 07 Mar 2019 04:59 PM PST قد استيقظت زوجتي من النوم نظرت الي وقبلتني اثناء نومي توقظني وهي تقول كيف حال زوجي العزيز توجهت للحمام لأخذ حمام يغسل جسدها الذي لازال رائحتها من الليلة الماضية وحضرت طعام الأفطار حينما قمت انا من فراشي متكاسلاً ارتديت ملابسي اتحضر للذهاب للعمل وتوديع زوجتي التي وجدتها بأبتسامة مشرقة كانت الليلة الماضية ليلة نام فيها القمر ولم يصحو فقد كانت سهرتنا الخاصة وانتهت بشكل سيء لكني لم احاول ان اكدر عليها نهارها أدعها تنعم بهذا النهار تناولت معها الأفطار وذهبت الى العمل ذلك اليوم بدى طويلاً جداً لا اعلم بما افكر وعن التحول بحياتنا حياتنا تحولت الى روتين وسهراتنا الخاصة لم تتحسن بالعشاء الخارجي او الملابس والعطور كان هناك ينقص حياتنا ويجعلها مملة كثير من الأحيان تنتهي بشجارات لا نعلم من اين تأتي حاولت الأتصال بزوجتي فقط للأطمئان عليها وسؤالها كيف حالها وما تفعل فلم ترد علي ربما ذهبت للنوم بعد مضي وقت وجدت جوالها مشغول لفترة طويلة لأنني كررت الأتصال ولازال الخط مشغول قبل فترة الظهيرة اعدت الأتصال بها فردت على الجوال ولم اكن اسمع صوتها بوضوح فسألتها ماذا هناك قالت لا شي فقط احاول تنظيف البيت...هل هناك شيء قلت لا فقط أطمأن عليك ساحاول ان انهي عملي واتي للبيت مبكرا اليوم قالت جيد وقبل ان تغلق كانني سمعت اصوات وضجة وكأن هناك اشخاص اخرون معها بالبيت ولم اعلم ما يجري تركت ما بيدي وتوجهت للبيت بسرعه حينما وصلت للبيت كان هناك سيارة تقف امام البيت ويبدو انها سيارة لأحد محلات الأثاث والديكور دخلت الى البيت ورأيت باب الشقة مفتوح حينما دخلت كان هناك عمال يقومون بتغيير مقاعد الصالة بحثت عن زوجتي فوجدتها بالمطبخ فقالت لها كيف الحال...ما يحدث هنا نظرت الي ولازالت هناك ابتسامة بوجهها وقالت يبدو انك نسيت موعد مجيء العمال اليوم لتغيير اثاث المنزل فقلت اليوم...لم لم تتصلي بي وتخبريني حينما اتصلت بك قالت حاولت الأتصال بك لكن كان هناك ابن الجيران فطلبت منه ان يساعدهم بالدخول ويراقبهم لكنه رحل بعد ذلك لكن كل شيء على مايرام فقلت انهم لم يخبرونني بموعد مجيئهم واخبروني انهم سيتصلون بي لاباس لم يحدث شي قد تصرفت لكن.. ماذا ؟ هل كنت ترتدين ؟ هذه ...نعم لم يكن هناك وقت لكن ارتديت عباءة فوقها لكنك ترتدين ملابس النوم بالكاد تستر جسدك اخبرتك ارتديت عبائتي فما المشكلة ... كان عليك ان تخبريني بمجيئهم اولاً كان الوقت ضيق وكنت انت بالعمل قد اتصلت بك عدة مرات ولم تجيبي جوالي كان بالغرفة وكنت مشغولة مع العمال الم تقولي ان ابن الجيران كان معهم نعم لكنه قد رحل فكان علي ان ابقى مع العمال...هل هناك شيء قلت لا ثم قلت لها حسنا سأحاول ان ارى ما يفعلون عدت الى العمال ولازالو يعملون بعضهم قد تمدد على الأرض حينما اتت زوجتي خلفي وحملت معها الماء لتضعه امامهم على الطاولة وعند دخولها توجهت انظارهم الى زوجتي لم اعلم ما يحدث سوى انني مثلهم رغم انها كانت ترتدي العباءة لكنني لاحظت صدرها كان يهتز اثناء سيرها وحينما انحت لتضع الصحن والكؤوس على الطاولة شعرت انه ككورتين تصطدام ببعض لم اعلم كيف اتصرف او كيف اخبر زوجتي او امنع العمال سوى ان انتظر تلك اللحظات ان تذهب وترحل زوجتي عنهم كانو يقومون بتثبيت الخشب على الجدران لأجل تركيب دواليب الأثاث وقد رصو المقاعد فوق بعضها داخل الغرفة قبل ان يقومو بتنظيم الغرفة حينما عدت لزوجتي كانت تتصرف بشكل طبيعي وتعمل بالمطبخ على الغسيل وتحضير طعام سألتني كيف الوضع قلت انهم قاربو على الأنتهاء فسألتها حينما كنت معهم ماذا كنت تفعلين قالت لاشي ماذا تقصد اعني هل كنت تجلسين معهم هكذا هل كنت واقفه وهل كنت ترتدين العباءة كما الأن قالت نعم...هل لاحظت شيء فيها قلت انها..... قالت ماذا ؟ قلت حينما دخلت الى الغرفة لم تكن العباءة لتخفي شي قالت ماذا تقصد ؟ كيف ان ملابسك الداخليه خفيفة حينما دخلت علينا كان جسدك يبدو وكأنك... لا اعلم ما تقصد انني كنت ارتدي عبائتي نعم لكن ان صدرك كان يبدو وكأنك لا ترتدين شي اسفل العباءة انك تمزح انظر انني ارتدي ملابس اسفلها قلت نعم اعلم لكن...انظري بالكاد هذه الملابس تستر شي و هي قصيرة ومفتوحه الصدر لذلك كان صدرك بارزاً على العباءة انك انت من اشترى لي هذه الم تكن تعجبك والعمال اتو بالنهار تعلم ان هذه الملابس مريحة اكثر بالبيت لا شيء مهم فقط كنت اقول لك ما رأيت الم تلاحظي ان العمال كانو ينظرون اليك نعم لكن ظننت ان ذلك امر طبيعي نعم....ليس بالأمر المهم انسي الموضوع من الأفضل ان ترتدي شي بالمرات القادمة عند وجود غريب مر ذلك اليوم بشكل طبيعي واعجبت زوجتي بالديكور الجديد والأثاث الجديد خاصة بعد ان كانت تتذمر من الأثاث القديم التالف بعد تناول الغذاء اخذنا وقت راحة خلال ذلك ونحن نتابع ذهبت زوجتي لتاتي ببعض المشروبات وهي تضعها امامي على الطاولة اصدرت صوت وانا اصفر واقول واو قالت مابك يمكنني تصور هذا المشهد اليوم اي مشهد منظرك وانت تضعين الشراب على الطاولة قد رأيتك وانت تسيرين وجسدك يتراقص لكن منظرك لابد انه كان امر مختلف وانت تنحنين لوضعها قالت الم تنسى الموضوع قلت اسف لكن العمال بلا شك حضو بوقت الا تخجل بالكلام عن ذلك انني زوجتي كان عليك ضربهم حينما رأيتهم يبصبون على زوجتك ماذا تريتديني ان افعل انت من دخل عليهم بهذا الشكل ما حدث قد حدث انسى الأمر.... قلت نعم... جلسنا معا وقضينا اليوم وانا الاعب بصدرها وافخادها سألتها من جديد كم الوقت كنت معهم حينما كنت تراقبين العمال هل كنت واقفه قالت لا اعلم بضع دقائق وتركتهم يعملون فقد كنت مشغولة بالمطبخ وهل كانو ينظرون الي كما رأيتهم انا لم الاحظ نظراتهم كان الأمر طبيعي....هل ستستمر بالسؤال عن ذلك قلت لا فقط نحن ندردش مسحت يدها فخذي وهي تقول ماذا يفعل هذا...هل الغيرة اثارتك ام ماذا كان منظر زبي يبدو بارزاً لا اعلم بسبب ملابسها او مشهد صدرها وهو يهتز اليوم او عن العمال قلت انك مثيرة جالسة امامي بأفخادك العارية قالت فقط اليوم كنت اجلس معك عارية تماما ولم تكن تنظر الي لم انت مثار اليوم اكثر من كل مرة قلت لا شي فقط انني مشتاق لك انا وزوجتي متزوجين منذ خمس سنوات وهي تعمل كمدرسة بمدرسة للأطفال خريجة فنون واعمال يدويه زوجتي تمتاز بجسد جميل لكنها من النوع الممتلأ قليلاً لكنها لم تكن سمينة صدرها مستدير ومتوسط الحجم لكن لديها مؤخرة رفيعه جداً حتى اختها تعلق على مؤخرتها امامي واحيانا تمزح معها حول حجم مؤخرتها وانها لا تتسع لأي ملابس خلال تلك السنوات كانت علاقتنا رائعة وطبيعيه بكل حياتنا لكن بالسنوات الأخيرة بدأ الأمر يصبح روتيني فقد اعتدت ان اراها بملابس النوم او عارية كنت اقترح عليها ان نجدد امور بحياتنا قبل ان تصاب بالكساد فقكنا نخرج للتسوق لتجربة شراء ملابس جديدة وان تجرب الرقص نحاول ان نجد اجواء لكن كل ذلك اصبح مع الوقت روتين لم يكن هناك شي يثير رغبتي سوى اننا نجتمع نهاية كل اسبوع للمعاشرة تلك الحادثة العمال وان كانت اثارة غريزتي كانت قد اثارة بي امر وشعور غريب منظر زوجتي المغرية التي بملابسها كانت تسيطر على انظار العمال الواقفين الذين توقفو على رؤية كل تخطيط من جسدها يتحرك وفصلو ما تحت تلك العباءة من جسد لكن عقلي لا يفكر سوى ان ذلك امر غير طبيعي ولا اعلم ما فكر به لكن لم يكن شيء بتفكيري يخبرني بما اريد لكن تلك اللحظات اشعلت شي غريب حاولت ان انساها مرت حادثة مختلفه كنت مع زوجتي بالسوق نشتري ملابس داخليه فأختارت زوجتي حمالة للصدر مثيرة وهي تسأل العامل عن السعر واللون فقال لها ان هذا الحجم الوحيد المتوفر وقد لا يناسبك لم اعلم كيف يعلم العامل انها لا تناسبها نظرت الى زوجتي وهي تساله ان كان هناك صنف مختلف مشابة قبل ان يذهب العامل ليبحث لها سالت زوجتي كيف يعلم ان الحجم غير مناسب انت نفسك اخترتي الستيان لم تفكري انها تناسب ام لا قالت انه يعلم انها ربما لحجم متوسط وظن انها قد تكون صغيرة الحجم هل كان ينظر الى صدرك كي يقرر ان كانت تناسبك ام لا انها طبيعة عملهم لا اظن انه كان ينظر الي توقف عن التفكير بذلك انه تاجر وهذا عمله بمكنه التخمين كما ترى انني لست بالمرأة الرشيقة الجميع لا يحتاج الى قياس لمعرفة ذلك همهمت وقلت نعم تناولنا العصير بأحد المجمعات التي اعتدنا ان نرتاح فيها بالمساء والجرسون حينما انحنى ليضع الطلبيه على الطاولة كانت عيانه ناحية زوجتي ان زوجتي تملك صدر بارز خاصة حينما ترتدي العباءة رغم ان صدرها ليس بالصدر الكبير لكن استدارته وبروزه يجعل صدرها كبير ومرتفع لأي شخص يراه هذه المرة لم اشعر بالغيرة بل شعوري كان ممزوج بانتظار ما يحدث ومراقبة تلصص العامل على زوجتي دون علمه انني اراقب ما يفعل وهو يحاول ان يطيل الوقوف امام زوجتي وهو يحاول ترتيب الطاولة وتنظيفها قبل ان ينتهي ويرحل بأبتسامه يوجهها الي لم احاول ان اخبر زوجتي عن نظرات العامل لها رغم انها لم تلاحظ ذلك لأنها كانت تنظر لجوالها اثناء محاولة اخذ نظرة سريعه وقريبه منها حينها تركت جوالها وهي تنظر الي وهي تتسائل عن ما افكر فيه فقلت لا شيء فقط سرحت بعض الشي وبما كنت تفكر فقلت هناك ؟ قالت اين هل ترين المرأة التي تجلس على تلك الطاولة ؟ قالت اين قلت خلفك اتسائل مارأي زوجها بتلك العباءة ...هل هذه موضة جديدة ردت ببرود وقالت انها عباءة السنة انها جريئة ومزركشه وملونه قلت نعم انظري كيف تبدو بها انها ترص على جسدها بين الخصر قالت انها تلفت الأنظار لها وهل هي تريد ان تلفت الأنظار ام انها تحب ان تكون متطورة اكثر ربما الأثنين..ولم يهمك الأمر ذلك يعنيها قلت نعم صحيح... هل يزعجك الأمر قلت لا لا يزعجني الحقيقة اظن انها جريئية بنفس الوقت حرة بأختيارها المرأة تسعى ان تبرز جمالها بطريقتها فقالت المرأة تبرز جمالها لزوجها قلت نعم وانا متأكد ان من ترتدي وتواكب العصر لابد انها تهتم وزوجها لابد انه يرى انها جميلة وهل تراها انت ايضاً مثيرة قلت لا لم اقصد ذلك ...فقط مجرد رأي هل تعجبك العباءة لهذه الدرجة ربما ارتدي واحدة مثلها فقلت لها الا تزعجك ارتداء عباءة مثلها قالت ان كنت لاتمانع ارتديها من اجلك الن تشعرين بالضيق لو كان هناك رجال ينظرون لك قالت لم ...ربما قليلاً... اظن ان هذه المرأة تريد ان تشعر كم هي جميلة بعدد الرجال الذين ينظرون لها ...انت ايضا لو ارتديت مثلها ستكونين اكثر جمالاً منها لأنك تملكين مؤهلات اكبر منها ماذا تعني...انني سمينه لم اقصد ذلك اعني انك ترتدين عباءة قديمة الطراز وعاديه ورغم ذلك فأن جمالك لا يحتاج الى عباءة حديثة ..مجرد رأي ...لكني لم ارى احد ينظر ناحيتنا كما ينظرون لها وهل تريد الناس تنظر الينا ليس كذلك فقط اقول قد لا تكون بتلك الجاذبية التي تبدو عليها خلف العباءة والملابس او يكون كل شيء سفنج فلا نعلم ما اسفل تلك الملابس اصبحت النساء تضع كل شيء صناعي ولم نعلم انت تعلم ما اخفيه انا وهذا المهم وكل شيء لدي طبيعي ...ان كنت لا تحب ماتراه اخبرني بالعكس انا اجدك اجمل من كل النساء صمتت لحظة ثم سألتها مارأيك ؟ قال بماذا ؟ بفكرة العباءة هل هذا هو سؤالك الذي يشغلك...هل تريد ان اجرب ارتداء مثلها ان كنت تبحث عن شيء مثير يمكنني ان اشتري ملابس داخلية مثيرة او فستان شفاف قلت نعم ..أعلم ...لكن......ربما لو نجرب هل ستكونين ملفته للنظر لا اعلم بم تفكر والى اين تصل....ان كنت تريد ان اشتري عباءة جديدة ربما علينا ان نتسوق لمحلات العباءات ونرى ما الجديد ونختار شيء لكن شيء اكثر حشمة من هذه فلن اجعل احد يراني ارتدي امر مماثل قلت جيد كما تشائين عزيزتي نذهب لنرى ما الجديد بالسوق ونختار امر يعجبنا سويا يتبع ( تصفح الموضوع للبحث عن اضافات واجزاء للقصة وتتمة لها...اتمنى ان تنال اعجابكم ) 5 من اجل الأنتقال بالقصة للحدث الرئيسي انتقل باحداث القصة للفصل الخامس كي لاتسأمو من التفاصيل فهي تعتبر مرحلة تحول الزوجة الى حب الأستعراض وبأختصار للأحداث السابقة لأنقل لكم ما حدث فقد بدأت اختار لزوجتي ازياء وملابس اكثر اثارة سأنقل لكم لاحقاً بدايتها مع ابن الجيران لكنها قصة مختلفه تحول الأستعراض مع زوجتي بأرتداء ملابس مثيرة بداية من العباءة التي كانت ترتديها فقط حينما نخرج للسوق فلم تكن ترتديها امام عائلتها او بالمدرسة لأنها مخصرة او تبرز مفاتنها لكن مع الوقت بدأت أثيرها بفكرة انها مثيرة واشير اليها بعدة مرات ان هناك من يراقبنا ومع استمرار المحاولات مع زوجتي بعشقي لفكرة الأثارة بدأت هي تنفذ بعد طلباتي خاصة بعد ان حدثت عدة مواقف غير مقصوده كأن يظهر صدرها بالخطأ او تنتفح عبائتها ولا اخبرها وانا اراقب نظرات الرجال لها فكانت تغضب من الأمر لكني كنت اشجعها على ذلك فحينما كنت اقول لها اتركيه مفتوح تتركه لثواني قبل ان تغطي وتقول هذا يكفي ذات يوم كنا نجلس بالسيارة حينما كان هناك شخص يقف عند طرف الشارع ويبدو انه كان ينظر الى داخل السيارة والى زوجتي فأشرت لها ان هناك من يحاول النظر اليها فابتسمت وقالت وماذا نفعل معه قلت فقط شويه تحميه قالت ماذا تقصد تصرفي بشكل طبيعي لكن اعطيه مجال اكبر قالت كيف قلت سأذهب انا وانت تبقين بالسيارة وماذا افعل قلت لا شيء فقط اخبريني ما يحدث ...ويمكنك ان تفتحي زرار من فتحة الرقبة قالت هل جننت قلت فقط لثواني لنرى ردة فعله قد كشفت صدرك من قبل كان ذلك بالخطأ لم اكن اعلم لن يحدث شيء لو تركته الأن فقط لثواني انك بدأت تفقد صوابك هيا..الأمر فقط لثواني وان لم يعجبك افعلي ما تشائين وبالفعل تركتها وخرجت من السيارة مبتعدا وما زال الشخص الواقف بجانب السيارة يقف ناحية احد الأعمدة يدخن سجارته حينما رأني اخرج من السيارة نظر الى الناحية الأخرى حينما ابتعدت كان لا زال واقفا هذه المرة تحرك الى مقدمة السيارة قبل ان يقترب من ناحية زوجتي وهو لازال يدخن ويتظاهر انه لا ينظر اليها حينها ظل واقفاً ولا اعلم ما تفعل زوجتي فرأيت اتصالها بالجوال فتحدثت مع زوجتي بالهاتف اسألها فقالت هل تراه قلت نعم اراه لكنني اقف بعيدا قالت نعم قد اقترب من السيارة الحقيقة الأمر ارعبني بالبداية وكيف تصرفتي قالت لا اعلم انني اتحدث معك الأن هل فتحت فتحة الصدر وهل ظهر صدرك قالت نعم قلت حقا قالت نعم اظهرت جزء من صدري قلت كيف يراه قالت يرى ما يكفي والكثير جزء من الصدر ام مقدمة قالت جزء كبير حتى خط الصدر كنت اريد ان افتح العباءة فأنفتحت بشكل اوسع الأن لا يمكنني ان اغطي فيشعر انني اعلم انه يراقبني وكيف تري الأمر انه مخيف لكنه مثير وماذا يفعل هو لا شيء فقط ينظر لم لا تعطيه جرعه اكبر قالت كيف الا يكفي هذا...عليك بالعودة هذا يكفي قلت فقط دقائق قليلة قالت ماذا تريد قلت لا اعلم..افعلي امر يشده قالت حسنا حينها لم اسمع صوتها وغابت للحظات وانا اتحدث معها واقول ماذا هناك لم ترد علي ربما تركت جوالها لم انتظر اكثر فسرت ناحية السيارة وحينما رأتني كان قد ابتعد هو دخلت السيارة وانا انظر لزوجتي واسألها عن الأخبار فقالت كان

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق