قصتي أنا وماشا
هذه قصة حقيقية حدثت معي وما زلت أتعايش معها حتى الان منذ صيف 2004 حتى الان اتمنى ان تعجبكم
انا شاب عمري 28 سنة يناديني اصدقائي بــ V.M أعمل سيلير انترنت ( مراقب انترنت ) كان كل اهتمامي بالحاسوب وبكل ما يختص به حتى ان اصدقائي كانوا يقولون لي انهم يشكون باني متزوج من جهاز حاسوب
المهم لم ابدي أي اهتمام بمواضيع الجنس والنساء كثيرا بسبب حبي للحاسوب ولكن في الفترة الاخيرة تعمقت في هذا الموضوع من مشاهدة افلام وقراءة قصص ومعرفة معلومات جنسية لكن بشكل فظيع الــخ لكن المشكلة هي أنه كان لدي تصور للفتاة التي اريدها ان تكون لي لكن المشكلة انا في مضموني لم احب ان ارتبط بزواج لاني احب ان ابقى على طبيعتي وادماني الشديد على الحاسوب
المهم ولا اريد ان اطيل عليكم انا شاب احب السفر وخصوصا احب التنقل بين سوريا والاردن ولبنان وفي مرة ليست بالبعيدة كنت في لبنان بالتحديد في بيروت في صيف 2004 كنت اتمشى وكان الوقت عصرا وصدقوني شاهدت فتاة كانها الفتاة التي رسمتها في دماغي لم اصدق نفسي فقررت ان اتبعها وتبعتها والجيد انها لم تلاحظني والصدفة الجميلة بالموضوع انها فتاة مدمنة انترنت وكانت خارجة إلى مقهى انترنت فدخلت هي المقهى وتبعتها انا ايضا واخذت جهاز يمكنني من مشاهدتها
في اول الامر حاولت ان اكلمها ولكني لم استطع الاقتراب منها فقد خجلت من نفسي فانا بحياتي لم اتصور ان اكون في مثل هكذا موقف ولكن قررت ان اعرف ايميلها وبما ان عملي هو سيلير( مراقب انترنت ) قررت ان اخترق شبكة مقهى الانترنت واصل لجهازها وفعلا وصلت الى جهازها ورئيت اسم الايميل فقد كانت تكلم صديقتها على مسنجر الهوتميل فقررت ان اضيفها واكلمها عن طريق المسنجر ودعيت في نفسي ان تقبل اضافتي لها واضافتني وقد بداء الحوار كالاتي :
انا : مرحباً
هي : اهلا من المتحدث
انا : انا اريد التعرف عليكي
هي : ومن اين اتيت بايميلي
هنا انا لم استطع الاكمال فاغلقت المسنجر
ولكني فوجئت بارسالها رسالة الى بريدي الالكتروني ونصها هو ( الم ترد التعرف علي لماذا تكلمني كلمتين ثم تخرج اهكذا يكون التعرف )
فانتظرت ربع ساعة وبعدها عدت للمسنجر وكلمتها وقالت لي نفس السؤال من اين اتيت بايميلي
فقلت لها لقد عملت بحث على الانترنت فظهر لي ايميلك
فقالت لي اوف انتو الشبان مو فاضيين الا لتدورو على البنات هيك بهاي الطريقة
فقلت لها لا تزعلي مني ليس هذا القصد
فقالت لي وما هو
قلت لها اذا كان بامكانك ان تدعيه للمرة القادمة التي اكلمك فيها
فقالت لي اوكيه سألتني عن عمري ومن أي بلد
فقلت لها انا مقيم في ؟؟؟؟؟ وأعمل هناك في أمن الانترنت
وقلت لها هل لديكي هاتف خلوي نتكلم به
قالت لي لا ليس لدي ولو كان لدي لن اعطيك اياه لاني لا اعرفك
فقلت لها حسنا
فقالت لي اريد ان اغادر يجب ان اذهب للمنزل
قلت لها اوكيه متى سوف تدخلين الى الانترنت
قالت لي بعد يومين في نفس الوقت
وذهبت بعد ذلك
المهم انا كنت خائف ان تكذب علي
لحقتها حتى عرفت منزلها وبعد ذلك عدت انا الى منزلي ومن وقتها لم افصل حاسوبي عن الانترنت لعلها تدخل الى الانترنت قبل الموعد
المهم دخلت الى الانترنت فعلا في الموعد وكلمتها وقلت لها لحظة سوف اخرج من النت واعود بعد 10 دقائق لامر ضروري
قالت لي اوكيه
انا خرجت من النت لكي اذهب إلى مقهى الانترنت فوجدتها فيه وقد علمت بعد ذلك انها معتادة على الذهاب الى محل انترنت المهم شاهدتها في المقهى ولم اجرؤ على مكالمتها واصبحت بعد ذلك اكلمها كثيرا على المسنجر وتطور الامر لمكالمتها عبر الهاتف وياليتكم كنتم معي فقد كنت اضحك لاني لم اعرف ان اكلمها بشكل جيد
المهم عرفت منها في هذا الوقت ان عمرها 20 سنة واسمها ماشا واصبحت بعد ذلك اكلمها كثيرا
ولكن الغريب في الموضوع انه في منتصف شهر 8 لم اعد اجدها في مقهى الانترنت مع انها كانت تكلمني كثيرا على المسنجر ولكنني لم ارد ان اسألها عن السبب كي لا ينكشف امري
فقررت ان اعرف عنوانها بطريقتي الخاصة عن طريق عنوان الحاسوب الذي تكلمني منه ويسمى ال ـ IP
وعن طريقه استطيع ان احصل على العنوان بالتفصيل الممل (هذا واحد من طرق الامساك بمخترقي الانترنت وناشري الفيروسات )
المهم حصلت على العنوان ففوجئت انها في الاردن وبالتحديد في عمان وفي منطقة * وفي شارع ***
هنا سألتها ماذا تفعلين في الاردن
ففوجئت وقالت لي من انت انت اكيد شخص من اقربائي
فقلت لها لا انسيتي اني قلت لكي اني مراقب انترنت استطيع اخراج عنوانك بسهولة
في البداية لم تقتنع ولكني شرحت لها بشكل مختصر كيف نخرج العناوين
المهم قالت لي انها لبنانية ومن مواليد لبنان ولكنها تسكن في الاردن منذ 4 سنوات
قلت لها اريد رقم هاتفك الذي في الاردن
فاعطتني اياه هنا قررت ان اراها واعرفها بنفسي خصوصا بعد الحاحها الشديد للحصول على صورة لي مع رفضي المستمر طبعا وباسباب كثيرة كنت اقولها لها
المهم بعد اسبوع ذهبت الى الاردن لكن المشكلة انها كانت تدخل الى الانترنت من منزلها فلم أتمكن من فعل ما فعلته في لبنان فقلت لها الا تريدين ان تريني
فقالت لي بلى اريد لكن المشكلة اهلي
قلت لها لا بأس انا سوف اتي الى شارعكم وسوف امثل اني اصلح سيارتي وافتح غطاء المحرك وبعد ذلك اذهب باتجاهك واسألك عن عنوان شخص
فقالت لي اوكيه
وفي الموعد المنتظر ذهب الى شارعها ومثلت اني اصلح السيارة فشاهدتني ولكني لم اجرؤ على الذهاب لسؤالها فتركتها تعبر ولكني لاحظت انها عرفتني فقط كانت تنظر لي بشكل شديد وملحوظ حتى ان صديقتها التي كانت معها سألتها وقالت لها ما بك
المهم كلمتها فيما بعد على المسنجر واخذت اكلمها مرة تلو المرة حتى جاء يوم وقالت لي ان اهلها سافروا الى لبنان وانها هي وحدها في المنزل هي والخادمة وانها تستطيع الخروج فتواعدت انا وهي في مطعم
وفعلا اتت وياليتكم شاهدتموني وانا خجل اكثر من خجلها . هي تعرفت عليها اكثر وهي فتاة جميلة جسمها متناسق جدا وشعرها اسود مثل الليل وحتى عيونها سوداء وبشرتها بيضاء وفمها الصغير فعلا انها جميلة كانها لعبة تواعدت انا وهي ثلاث مواعيد وفي المرة الرابعة كان الجو سيئا وباردا فقلت لها هل تأتين الى منزلي
ترددت هي وقلت لها لا تخافي لن افعل بك شيئا
فعلا انا لم اكن انوي أي شيء بها .
واتت الى منزلي جلسنا نتكلم الــخ وبعد ذلك استاذنتني بالانصراف انا لم احب ان تنصرف ولكن الوقت اصبح معتما قليلا وقد خفت ان تشك الخادمة بها وذهبت
وفي اليوم التالي اتصلت بي وقال انها سوف تاتي وان الخادمة قد ذهبت للمستشفى وانها تستطيع التاخر قليلا عندي اخبرتني انها سوف تاتي في تمام الساعة الرابعة عصراً
وفي تمام الثانية ذهبت للاستحمام وفي الوقت الذي انهيت به حمامي دق الباب فتسترت قليلا وذهب لارى من الذي قد اتى
وفتحت الباب قليلا ووجدت صديقتي ماشا الا وهي تقول لي مفاجأة ولكنني خجلت منها وهي تراني بهذا المنظر وراحت تضحك فقلت لها انتظري قليلا وبعد ذلك تدخلين
كان هدفي من هذا ان اذهب الى غرفتي والبس ملابسي . وفعلا دخلت ولبست ملابسي بسرعة وخرجت وجلست معها واخذنا نتكلم من دون ان نشعر بالوقت كلام جميل حتى اصبحت الساعة التاسعة ليلا فقلت لها الم تتأخري
قالت لي لا بأس اريد ان ابقى عندك وقتا اخر اذا لم تمانع
قلت لها هل من المعقول ان امانع ومعي اجمل فتاة واكثر فتاة سحرا وتالقا
فقالت لي انا ما بصدق كلامك اكيد بتمزح (وهي بتضحك)
فقلت لها انا لا امزح وهذا الكلام من قلبي وليس من لساني
فقالت لي انتا فعلا وسيم وانا احببتك بشكل كبير
هنا لم اصدق نفسي قلت لها يا الهي
كنت فرحان بشكل كبير وقلت لها انا بذوب فيكي ليس فقط احبك
وقلت لها اريد طلبا صغيرا اتمنى ان لا يزعجك
قالت لي اطلب
قلت لها اريد ان اقبلك
فبادرتني بسرعة ان هجمت على فمي وهي تقول قبلة واحدة فقط وبعدها سوف اذهب الى منزلي
فاخذت اقبلها من شفايفها وامص شفايفها ولسانها في قبلة طويلة اهتز بها جسمها ( انتفضت ) . وبعد وقت اردت ان انهي القبلة لكنها لم ترد فقالت لي اريد المزيد
فاخذت اقبلها من رقبتها وخديها وامصهما . بعد ذلك اخذت تفتح قميصها وتقول لي يلا وريني شطارتك هنا
انا فرحت كشاب ياخذ ولاول مرة فرصة لممارسة الجنس فأزلت عن صدرها السوتيان كما تعلمت من الافلام ووضعت رأسي على صدرها قليلا لاحس بنعومته وبعد ذلك اخذت بتقبيل صدرها وحلمتيها وبعد ذلك اخذت بمص ثدييها فقد كان ثدياها كبيران قليلا ولكن جذابان جدا اخذت بمصهما بقوة لمدة ربع ساعة بالتناوب على الثدي الايمن والايسر ولحسهما .
وبعد ذلك احسست انها تريد مني وبشدة ان انزل الى اسفل جسمها اخذت بتقبيلها نزولاً حتى سرتها التي اخذت بلحسها وتقبيلها وبعد ذلك ادخلت طرف لساني بها وهي تضحك لا اراديا واردت ان انزل الى تحت ولكنها قالت لي لم اعد اصبر
وهجمت على واشلحتني بنطالي وكلسوني ايضا واخذت بتقبيل زبي ومصه بنهم شديد واخذت تلحس خصاوي وتمصهم وبقيت تمص زبي حتى ادخلته في فمها كلها واحسست انها تشردقت ( غصت) فقد كان فمها صغير وزبي كبير نوعا ما
التقطت انفاسها وعاودت مص زبي الى ان قذفت في فمها بكثرة حتى انه قد خرج من فمها الكثير بسبب ممارستي للعادة السرية بقلة شديدا تقريبا 13 مرة مارست العادة السرية فقد كنت ناسيا اني ذكر
المهم اخذت ببلع كل ما خرج من فمها وقالت لي يلا حبيبي شوف شغلك
وذهبت الى غرفة نومي وتمددت على تختي على ظهرها وقالت لي يلا حبيبي انا رح موت يلا تعال
فرحت واخذت اشلحها بنطالها وارى كلسونها الاحمر وفخذيها الناعمان واخذت اتحسس فخذيها وقبلتهما قبلة وبعد ذلك لمست كلسونها من فوق كسها واطلقت صيحة آه قوية وكلما لمست لها كلسونها اخذت تطلقها بشكل اقوى وبعد ذلك وهي تقول آه آه
شلحتها كلسونها لارى كسها الوردي الجميل الضيق اخذت اقبله وامصه وهي اصبحت تقول آه آه بسرعة وبعنف ملحوظ فقد كانت ممحونة
المهم اخذت ادخل لساني داخل كسها وامص لها كسها الى ان قالت آه بصوت عالي جدا وبقوة لم الحظها وانتفض جسمها واخذت تخرج المياه من كسها على وجهي وفمي كان لذيذا جدا اخذت بلحسه
وبعد ذلك ابعدت هي رأسي وامسكت زبي وارادت ان تدخله في كسها لكني منعتها وقلت لها انتي مجنونة انتي عذراء اذا ادخلتيه بتنفتحي
قالت لي ما بهمني افتحني انا بدي منك تفتحني خصوصا انتا انا بدي اكون الك بس وبعدين ان شاء الله اموت
ولكني رفضت وبشدة وهي مازالت تصر لكني قلت لها بيكفي بعد ذلك اخذت مايكروفون الكمبيوتر وقالت لي اذا ما رح تفتحني انا رح افتح حالي
قلت لها افتحي حالك
فقد كانت ارادتي وشخصيتي قوية
وثم هممت كي اذهب لأغتسل لكنها اسرعت باتجاهي واخذت تقبلني من شفاهي وبعدها زبي هنا اتاني شيء مثل الصاعقة لم قبلت زبي ثم قامت تريد تمص لي رقبتي وتقبلني من شفاهي وهي تترجى فيني حتى اثارتني بشكل شديد وحينها مسكت زبي حينها عرفت انها تمكنت مني راحت للتخت وباعدت قدميها واخذت تدعك كسها الى ان وصلت اليها واخذت ادخله قليلا قليلا فقد كان ضيقاً
المهم وصلت الى مكان احسست وكانه مسدود نوعا ما فاخذت ادخل زبي بشدة قليلا لكن لم استفد فقد كان غشاء بكارتها نوعا ما شديدا فاخرجت زبي ووضعت رأسه على فتحت كسها وادخلته بأقوى ما لدي وصرخت هي بكلمة آه بصوت عالي لتألمها لم اكن ادري اكان من فض غشاء البكارة ام من زبي
المهم خرج منها حوالي اربع قطرات دم مسحتهم ثم اخذت انيكها قليلا ثم اخرجت زبي لادهنه بكريم يبطيء عملية القذف وطلبت منها ان تقوم وتمددت انا على ظهري وهي جلست على زبي تصعد لاعلى وتنزل للاسفل وهي تتاوه كم كان تأوهها جميلا فقد كانت تتفنن به
ثم بعد ذلك طلبت منها ان تتوقف واخرجت زبي من كسها وقلت لها تمددي
اخذت اقبلها للحظات ثم ادخلت زبي وبدأت بمعاودة نيكها لكنها قالت لي احب ان تنيكني وكانك في معركة نيكني بقوة
فلبيت طلبها واخذت انيكها بقوة وعنف وهي فرحة جدا وتتاوه في نفس الوقت بشدة ثم قلت لها سوف اقذف
قالت لي ابقه في كسي
قلت لها اخاف ان تحملي
قالت لا بأس ابقه في كسي ولكني كنت اريد ان اخرج حين امسكت بي بارجلها وقالت ابقه
فابقيته وقذفت داخل كسها حتى ان القليل منه خرج ثم انتفضت هي واخذت تخرج ماءها وغابت هي في فرحها وهجمت عليها في التقبيل من شفايفها والمص وقلت لها هيا لنستحم
دخلنا الى الحمام وهممت ان افتح الماء قالت لي انتظر نحن لم ننتهي
قلت لها الم يكفك
قالت لي بقي مكان واحد
واشارت الى طيزها ( فهي فتاة ممحونة بشدة بل وشديدة المحنة اكثر من الذكور ) فقلت لها انتظري قليلا فقد قذفت مرتان
فقالت لي اوكيه لكن لا تطل علي واخذت هي تدخل اصبعها في فتحت طيزها وتوسع بها وذهبت انا لاحضر الكريم احضرته ثم اخذت في مص ثدييها وبعد ذلك اخذت بدهن زبي بالكريم الخاص بتاخير القذف ودهنت لها فتحة طيزها ثم تمددت على الارضية وقلت لها انتي ادخليه وادخليه على مهلك كي لا تتاذي
لكنها لم تستمع الي في اول الامر جلست بقوة الى ان دخل نصفه فاخذت تصرخ من الالم وهمت ان تخرجه الى ان قلت لها تحملي سوف تعتادين عليه بعد ذلك
ارتاحت قليلا واخذت تدخله قليلا قليلا فقد تالمت هي وانا من عملية جلوسها في المرة الاولى الى ان دخل كله ثم تركته قليلا ثم اخذت تصعد وتنزل قليلا قليلا الى ان اعتادت على الامر واخذت تصعد وتنزل بسرعة الى ان هممت بالقذف قلت لها توقفي سوف اقذف
قالت لي اقذف عادي
قلت لها اريد ان اغير الوضعية لانيكك انا من طيزك
فمددت بطنها على البانيو تاركة طيزها لي اخذت بنيكها من طيزها فعادت وقالت لي بقوة مثل ما فعلت بكسي
اخذت انيكها بقوة وقلت لها سوف اقذف
قالت لي اقذف يلا
فقذفت في داخل طيزها فصرخت كأن شيئا ما آلمها وتركت زبي في طيزها قليلا ثم أزلته وقلت لها هيا لنستحم
اخذنا نستحم ونلعب بالماء ثم انهينا حمامنا وخرجنا قالت لي انتظر اريد ان اتصل
فقلت لها تفضلي
قالت لي سوف اتصل على المنزل
وقد كانت الساعة الواحدة ليلا فقد لعبنا لوقت طويل في المياه فاتصلت ولم يجب احد فقالت لي هل عندك شيء غدا
قلت لها لا
قالت لي اريد ان انام معك
قلت لها تفضلي هذا يسعدني
قالت لي ولكن بشرط
قلت لها ما هو
قالت لي اسمع ما سوف اقوله لك اذهب الى تختك وتمدد
ففعلت ما قالته لي فاتت الي وامسكت بزبي ووضعته في كسها وتمددت على بطنها بالميل على جسمي وعلى تختي واخذت تكلمني ثم قبلتها قبلة خفيفة وتبادلنا كلمات قليلة ثم ازالت زبي من كسها لانها لم تتحمل الوضعية واغمضنا اعيننا لننام
**
أمى والمدير وأنا
أسمي عمرو أنا الآن في الثامنة عشر من عمري وقصتي بدأت عندما كنت في الخامسة عشر أي قبل ثلاث سنوات عندما طلبت أمي الطلاق من أبي ولا أدري سببا لهذا الطلاق فهي قد ذهبت إلي المحكمة وطلبت من القاضي ذلك بدعاوى كثيرة ضمنها أن أبي يقوم بضربها والاعتداء عليها ولا أدري من أين أحضرت الشهود الذين شهدوا علي أبي و لفقوا له التهم المسكين كان يبكي حكم عليه بمؤخر صداق لها
كانت سعيدة ابتعد أبي عنها وأبعدنا نحن عنها ولم يدعنا نذهب إليها ولم يتركها تأتي لزيارتنا
كنا ستة أخوة ثلاث أولاد وثلاث فتيات حيث كنت أكبر أخوتي يليني صبي يدعي عمران وبعده صابر ثم يليه أخواتي الصغيرات وكما قلت تطلقت أمي وذهبت لتعيش وحدها ولم ندري أين ذهبت كانت تعمل سكرتيرة في إحدى الشركات وهي سيدة في 37 من عمرها واسمها ماجدة سمينة ولها نهدين نافرين يكادان يمزقان السوتيان ولها مؤخرة ضخمه ولم تتصل هي بنا حتي يوم بينما كنت عائدا من المدرسة وكنت أسير مع صديقي الوحيد هيثم أخبرني بأن أمي قد جاءت إلي المدرسة وسألت علي وأخبرني إنها قالت بأنها سوف تأتي في الغد
وفي البيت أخبرت أبي فطلب مني أن اذهب إلي المدرسة وأقابلها وتفاجأت بذلك
وفي المدرسة جاءت أمي ولم أعرفها لقد كانت أصغر من عمرها وكانت في كامل زينتها وأصبحت محرجا من زملائي وأساتذتي الذين راحوا ينظرون لها باشتهاء وخرجت معها فإذا بانتظارها سيارة فارهة وركبت معها وفي الطريق راحت تسألني عن حالنا أنا وأخواني فأخبرتها أننا بخير وراحت تحدثني عن سبب تطور حالتها المادية وأخبرتني بان مديرها قد رأي فيها خيرا واجتهادا في العمل وقام بترقيتها
وعندما وصلنا إلي شقتها كانت في قمة الأناقة ورحت أتجول في أنحاء البيت لقد كان بيتها أكثر من رائع وقامت لتريني واحدة من الغرف وكانت رائعة قالت لي هذه لك إذا جئت لتعيش معي
فذهلت إنني لم أكن احلم بمثلها
وتناولت طعام الغداء عندها وعدت إلي البيت وهناك سألني أبي عن ماذا حدث مع أمي وأخبرته بكل التفاصيل فصمت ولم يرد فقلت له بأنها طلبت مني أن اذهب لأعيش معها
ورحب أبي بالفكرة ولم يرفض وكان هذا هو الشئ الآخر الذي فاجئني في أبي وحملت أمتعتي وذهبت لأعيش مع أمي بحيث أنني سوف آتي بين الحين والأخر لزيارة أبي وفي البيت لاحظت أمور لم تدخل في دماغي أن أمي تتأخر عن موعد عملها وفي بعض الأحيان لا تذهب إلي العمل وعندما سألتها عن السبب أخبرتني أنها تنجز عملها في البيت وان مديرها راضي عنها
وفي ذات يوم عدت إلي البيت في وقت مبكر وما أن دلفت إلي الداخل حتى رأيت أمي في حلة ارتباك وهي تعنفني عن سبب عودتي المبكرة
وفي تلك الأثناء خرج رجل من الحمام وحوله منشفة ملتفة حول وسطه فراحت أمي تعرفني عليه وعرفت انه مديرها وأخبرتني بأنه جاء للاستحمام عندنا لان الماء مقطوعة في بيته
في تلك الأثناء لم أكن افهم ماذا يحدث وكانت ثقتي بأمي ثقة عمياء وأصبح المدير يأتي كل يوم وفي بعض الأحيان يتغدي عندنا وأنا صامت ولا أفكر في السبب بل كنت احترمه أنا ايضا
وعندما يدخل مع أمي إلي غرفة نومها كانت تخبرني بانهما يعملان عمل المكتب في البيت وصدقت ذلك لان في غرفة نومها كان هناك مكتب وملفات
وعندما ذهبت لزيارة أبي وبدأنا نتحدث عن أمي أخبرته بكل شئ فابتسم ساخرا أبي وعض شفته السفلي وقال لي أتدري ما يحدث في الداخل
فقلت لا أنهما يعملان
فنظر أبي إلي بتساؤل ثم قام وغاب بضع دقائق وعاد وهو يحمل كاميرا فيديو وطلب مني أن أحاول تصويرهما ثم أعود بالفلم إليه وكنت مستغربا من طلبه وكما طلب أخفيت الكاميرا في غرفتي حتى جاء المدير وكعادته يدخل مع أمي غرفة النوم ويغلقان الباب وعندما اقتربت من الباب كان موصدا فلم استطع فتحه ولو قليلا لأقوم بالتصوير فاقتربت من خرم الباب وكان مغطي هو ايضا وبدأت اسأل نفسي لماذا يغلقان الباب ما دام ما يفعل هو عمل ليس إلا
وقررت اكتشاف الأمر ووضعت خطه فدلفت إلي غرفة أمي قبل دخولهما وفي احدي غرف الدولاب دخلت وتركت مكانا ليسمح لي بالرؤية وما أن أغلقا الباب حتى قام المدير باحتضان أمي وتقبيلها وألقاها علي السرير وراح يخلع سرواله بينما راحت تنزع عنها ملابسها وأمسكت زبه بيدها وراحت تمصه وهو مستلقي وعندما انتصب زبه قامت لتجلس عليه كنت أشاهد مؤخرتها حيدا كهضبتين بينها وادي
وغاص زبه في كسها وشهقت وراحت تتحرك فترفع مؤخرتها وتخفضها والمدير يتأوه بشدة اااااااااااه
وشعرت بدوخة تدق راسي وبزبي ينتصب وأنا أشاهد هذا المنظر بينما كانت الكاميرا تدرك ما تفعل ولم اعد اسمع سوى التأوهات وصوت اللزوجة تصفق وتستلقي فيرقد فوقها ونصفه السفلي ما يزال بين فخذيها وزبه في كسها يدخله ويخرجه وقذف صمغه المنوي داخلها وكانت تشد ردفيه إلي كسها .
وخرجا وأنا ما أزال في الدولاب وبلل زبي سروالي الداخلي وخرجت دون أن يشعر بي احد وأدركت كل شئ
أدركت إن أبي يريد تصويرها ليشهر بها ويجد دليل لبراءته وعرفت أن المدير يفعل كل ذلك لأمي مقابل أن ينيكها ورحت أدمن الاختباء في الدولاب والمراقبة وفي كل مرة اقذف في السروال ولم اعد اذهب لزيارة أبي حتى لا يسألني عن الكاميرا حتى جاء يوم قررت مشاهدة كس أمي ولكن لم استطع فقررت في نفسي أمرا
وبدأت أتحين ساعة الصفر لأنفذه فبعد أن فعل المدير فعله في أمي وخرج إلى الحمام وبقيت أمي مستلقية علي الفراش فخرجت فجأة من الدولاب ووقفت أمام أمي وقامت أمي فزعة فقالت ما الذى تفعله هنا ؟
فقلت لقد رايتكما
فنظرت إلي مليا وقالت ماذا رأيت
فقلت نيكا قويا
فقالت ومنذ متي وأنت تشاهد ذلك
فقلت منذ شهر وقد صورتكما
ففزعت ماذا
فقلت صور متحركة
فقالت تقصد
فقاطعتها نعم فيديو
فقالت وأين الفلم
فقلت بسخرية سوف أخذه إلي أبي
ففتحت عينيها عن اخرهما : وتفعل ذلك
فقلت إذا نفذت ما قول لن افعل
- وماذا تريد
فقلت ببساطه مشاهدة كسك
فقالت اليس ذلك عيبا
فقلت عيبا علي ابنك الذي خرج منه وحلال للناس
ففكرت وقالت بعد أن يخرج المدير سأذهب لاغتسل ثم اريك
فقلت بل أريد رؤيته الآن
فنظرت إلي وقالت وتشرط
فقلت من حقي
ففرجت بين فخديها وقالت انظر
نظرت فإذا بشق ضخم بين فخذين عظيمين وإذا باللزوجة التي سكبها المدير داخل رحم أمي تتدفق إلي الخارج كان الشق يلمع وكان خاليا من الشعر فذهلت وأنا أشاهد فنزلت أمي رجليها وقالت يكفي
فصمت وخرجت
وفي اليوم التالي وبعد أن خرج المدير من الشقة دخلت أمي لتغتسل وتغسل فرجها وخرجت عارية فهي لم تستحي مني فقلت هل تريني اليوم كسك
فقالت وهي تزجرني لقد رايته بالأمس
فقلت وماذا في ذلك كل يوم الم اخرج منه إلي الحياة
فاستلقت علي الكنبة وفرجت بين فخذيها وظهر كسها وقالت هيا تفرج
فقلت وأنا انظر إليه افتحيه
فشهقت ماذا
فقلت مثل ما تسمعين افتحيه أريد أن أشاهد ما في الداخل
قالت وإذا رفضت
فقلت تعرفين ماذا سيحل
نظرت الي مليا وقالت أنت طماع
ثم مدت أصابعها إلي شفتي كسها وفتحته فإذا هو أحمر توجد في أسفله حفرة وفي أعلاه لحمة وفي وسطه لمعان احمر شهي فانتصب زبي واقتربت وأنا انظر وأكاد أدوخ وما هي إلا ثواني حتى أغلقته ونزلت كلا رجليها وذهبت إلي غرفة نومها لتلبس وتركتني دائخا فوق الكنبة
وفي اليوم الثالث خرجت من الحمام عارية ورأتني انتظرها علي الكنبة فوقفت وقالت تريد اليوم أيضا
قلت نعم
فقالت يا لك من وغد
جلست علي الكنبة في وضعية القرفصاء وفتحته بأصابعها واقتربت أنا منها وأشرت علي موضع البظر وهو نتوء زائد في الاعلاء فقلت ما هذا
قالت بظري
ثم أشرت إلي الحفرة السفلي فقلت وهذه الحفرة في الأسفل
قالت فتحة الكس منه خرجت
فقلت وهنا يدخل المدير زبه
قالت أنت قذر
فقلت مثل أمي
ثم رحت اسأل وهي تجيب وكنت في قمة الإثارة فلم استطع المتابع فدفنت وجهي في الشق الضخم ورحت أمصه عشوائيا في أول الأمر حاولت أمي إبعاد وجهي بكلتا ذراعيها ولكن ما أن بدأت الحس بلساني حتي راحت تسحب وجهي الي كسها وهي تتأوه أوه آوه آوه آوه
فكلما داعبت منطقة تشعر فيها بالإثارة تمسك رأسي من شعري وتهمس بصوت كالفحيح نعم آوه هنا آوه هنا
ثم نزلت بلساني إلي فتحة المهبل ونكتها بلساني ورحت أمرره في داخله حتى تشنجت وضغطت وجهي إلي كسها وأنزلت وتكاثرت اللزوجة وخانني زبي فأنزلت في سروالي وامتلأ باللزوجة وارتخت ذراعيها وما عادت تشدني فقالت وهي تهذي كالسكران ودائخة لم يلحس احد لي كما فعلت يا بني فالمدير ابن الكلب يستقذر ذلك
فرفعت وجهي إليها وكان ملطخا باللزوجة وقلت لك يا أمي أجمل كس وألذه
فابتسمت وقالت تقول ذلك لأنك ابني وتحبني
قلت والمدير
قالت هو لا يحب إلا كسي
ثم أخذتني إلي الحمام وهناك استحممنا سوية فكانت تدلك لي ظهري وأدلك لها ظهرها وراحت تغسل لي جسمي فانتصب زبي من شدة الإثارة ورأت هي الانتصاب فقالت لك زب كبير
فقلت لها ماما إذا طلبت منك أن تمصي لي زبي هل توافقين
قالت وقد ابتسمت وراحت تمسح شعري بحنان بقي أن تقول لي أنك تريد أن تنيكني
فقلت وماذا في ذلك الم انيكك بلساني
قالت فزعة إنك شيطان ولكن اللسان يختلف عن الزب
فقلت الم أخرج منه
قالت خرجت منه ولكن لا تنيكه
لت إنني لن أنيكه ولكن سأعود إليه ولو بجزء من جسمي
فقالت وقد عدت إليه بلسانك
ثم أردفت أسمع سأوافق علي مص زبك ولكن لا تطمع بأكثر من ذلك لان ذلك حرام
فقلت وما تفعلينه مع المدير أليس بحرام
صمتت وقالت ولكن لم يسمع بأم ناكها ابنها من قبل
فقلت هناك أمهات كثيرات أكثر حنانا منك ولم يتركوا ابناءهم للعاهرات والأمراض التي تنتج من جراء ذلك
قالت اسمع سوف أمص لك وكفي ولا تحدثني بعد ذلك في هذا الموضوع
وخرجنا من الحمام وفي الليل قلت لها هل تمصين لي
فقالت وكانت تقلب التلفاز الآن
فقلت وماذا في ذلك
قالت ولكني كنت أفضل أن أمص لك بينما تلحس لي في الوقت نفسه وأنا الآن ليس بي رغبة
قلت وأنا اسحبها لأوقفها إذا داعبت كسك ستأتيك الرغبة وسارت خلفي وأنا أقودها من يدها إلي غرفة النوم وأغلقت الباب وكانت في لحظة ذهول وهي تقول من يري ما تفعله الآن يظن إننا سوف نقوم بممارسة النيك
فرفعت ثوب نومها إلى الأعلى وسحبت سروالها الداخلي من احدي جوانب ردفيها وأنزلته إلي ركبتيها وهي واقفة وغرق وجهي في مثلث العانة ورحت أتحسس بلساني بظرها وأداعبه بطرف لساني فخلعت سروالها الصغير برجليها وكلتا يديها تمسك براسي واستلقت علي السرير وفرجت بين ساقيها وغاص انفي في شق كسها الضخم وشممت رائحة الكس المميزة وبدأت اللزوجة تتكاثر وامي تشدني من شعري الي كسها وهي تصيح من اللذة ااااااااااااه آوه آوه ااااااااه
وانتصب زبي فقمت بخلع سروالي وأنا الحس لها ونكتها مرة أخري بلساني وأصبح نصفي الأسفل عاريا وتوقفت عن اللحس وصرخت أمي في وجهي غاضبة لماذا لا تتابع
فقلت أنسيت وعدك لي بان تمصي لي
فقالت بلهفة تعال
فقلت وبشرط
فصرخت وتشرط
قلت نعم أنت بحاجة لي الآن
قالت بسرعة ماذا
قلت أن افرغ في فمك
فابتسمت بسخرية والدماء تكاد تنفجر من وجهها هذا شرط سهل هيا تعال بسرعة
وجثوت علي ركبتي ويدي بحيث كان زبي فوق وجهها ووجهها بين فخذي بينما وجهي بين فخذيها ورحت الحس بينما غاص زبي بفمها وراحت تداعبه بلسانها وتعضه بدلال وأنا انيكها في فمها وشعرت بلذة عظيمة وراحت تحرك مؤخرتها ويتحرك كسها مع لساني ودخل لساني كسها وشعرت بانقباض عضلات مهبلها وأنزلت بشدة ورحت أمص رحيق كسها ذو الطعم الحامض بينما راح زبي يقذف داخل فمها وبلعت رحيق كسها ورحت اسعل وسحبت زبي من فمها ونظرت في وجهها فإذا صمغي المنوي يسيل حول فمها وذقنها وعنقها فقالت وهي خدرة تكاد تفتح عينيها بصعوبة وكان الدوار يملأ رأسها لقد كان ذلك رائعا اليس كذلك
قلت بلي وقد بلعت كل لزوجة كسك
قالت وأنا بلعت كل ما قذفته في فمي هل أنت راضي يا ابني
قلت ولكني مازال ارغب في نيكك
- ولكن يا عمرو يا حبيبي هذا حرام
فقلت ومصك لزبي ومصي لكسك أليس حرام
قالت دعنا من ذلك فإني ارغب في النوم ألا تراني دائخة
وكان زبي يخبو فاستلقيت بجوارها ونمت ولم نستيقظ إلا في ظهر اليوم التالي فعندما فتحت عيني كانت أمي قد استحمت وقالت لي اذهب لتستحم
وخرجت من الحمام وتناولنا طعام الإفطار في وقت الغداء وجاء المدير ودخل مع أمي غرفة نومها وبالتأكيد قام بنيكها وعندما خرج أعطاني بعض المال فابتسمت في نفسي وقلت هل أصبحت قوادا لامي وأنا لا ادري
وفي المساء سهرنا أمام التلفاز فلم يداعب النوم أعيننا فقلت لامي هل يقذف المدير في كسك ؟
قالت نعم
فقلت ولم يحدث حمل
فقالت يا غبي ألا تعلم بأنني استخدم اللولب
فقلت وهل أنا إذا نكتك وأنزلت في كسك لا تحملين مني
فقالت أنت مصمم علي أن تنيكني
فقلت نعم وسوف يأتي هذا اليوم عاجلا أو آجلا
فقهقهت و قالت يا شيطان عاجلا أو أجلا
قلت نعم
قالت وأنت واثق
قلت نعم
قالت وهي تبتسم أتعلم أن زبك اكبر من زب المدير واكبر ايضا من زب أبوك
قلت وهل زب أبي صغير
قالت لا ليس إلي هذا الحد
ثم أردفت وقد قامت تعال يا حبيبي لتلحس لي كسي
واتجهت إلي غرفة النوم وهي تقهقه كالعاهرات ودخلت خلفها وقالت لي بعد أن فكت أزرار ثوب نومها واستلقت علي الفراش وفرجت بين ساقيها اخلع سروالك وتعال الحس لي
فخلعت سروالي وظهر زبي واقتربت من كسها ورحت الحسه بلهفة وشدة وأدور بطرف لساني حول بظرها وأداعب اعلي فتحة مهبلها وأصابها الهيجان فصرخت آوه آوه آوه آوه
فرفعت راسي وسحبتني إلي جسدها وقالت نيكني في كسي ادخل زبك فيه فلم اعد أستطيع
ولم اصدق نفسي فإذا بي ارقد علي صدرها الناهد الذي لم ترضع احد منا منه وأحسست بحرارة صدرها وإذا بي أحس بأصابعها تمسك زبي وتسحبه إلي كسها لتدله علي موضع الفتحة وكنت أري تأثير الإثارة في وجهها فالدماء قد تصاعدت إلي وجهها وعينيها وفمها مفتوح ليقول آه آه
وحشرت زبي في كسها الضخم الذي خرجت منه وهمست بصوت كالفحيح ادفعه الي الداخل هيا بسرعة وتعمدت الإبطاء رغم انني ارغب اكثر منها بذلك فهي كانت تتمنع في السابق فكيف وافقت الآن فإذا بها تمسك بمؤخرتي بكلتا يديها وتسحبني بشدة إلي كسها وغاص زبي في أغوار أحشائها في أعماق جسدها وشهقنا معا وأنا اشعر بالحرارة اللذيذة التي كنت اسمع عنها ااااااه آوه اااه آوه آوه اااااااخ اااااخ
ورحت انيكها وانا أغمض عيني من اللذة وهي تصرخ أنا غبية آه فعلا كنت غبية اوووه ما أحلاك يا بني إن زبك آه من زبك انه آوه انه لذيذ فعلا لذيذ ااااخ
ورحت أمص حلمتي نهديها اللذان لم ارضع منهما ويديها تنتقلان بحنان علي ظهري وهمست آوه انك لذيذة ماما آوه آوه لك كس رائع آه آه انك آوه انك أجمل وألذ واحلي امرأة في الوجود آه آه
واقتربت من ذروة اللذة وهمست امي آه سوف اقذف
همست هي آوه آوه اقذف في داخلي آه أم اسكب في كل ما تريد
ورحت اقذف كالمدفع في كس امي لأول مرة افرغ في كس امراه ويا لها من امرأة وبعد إن أفرغت مخزون خصيتي نزعته من داخل كسها وإذا بالمني الذي أفرغته داخلها يندفع خارجا من كسها ليسيل حتى يصل طيزها ثم يبلل الفراش ونظرت إلي الكس اللامع من اللزوجة وقلت له أخيرا نكتك وحشرت زبي فيك
قصة جنس محارم ستقرؤونها حيث في هذه القصة الساخنة ساحكي لكم كيف كنت انيك جدتي الممحونة و التي رغم سنها الا انها شهتني لما تعرت امامي و طلبت مني ان انيكها و هنا وجدت نفسي انيك جدتي المتناكة فانا لا اعرف من اين ابدأ الحكايه لكن سارويها عليكم من البدايه . انا اعيش انا وامى فى منزل جدتى بعد طلاق امى من ابى تبلغ امى 37 عاما وجدتى حوالى 60 عاما و انا طارق ابلغ 19 عاما من نعومه اظافرى وانا اعيش وسط امى و جدتي تحب زبي و هي دون ادنى نوع من الحشمه فامى دائما لا تلبس سوى ما يستر عورتها وجدتي تحب زبي و تهتم بنفسها اكثر من امى وتظ ن انها مازالت شابه كنت دائما ما اسمع امى تتحدث مع رجال لا اعرفهم على الهاتف وكانت جدتى تعرف ذلك دون اى اعتراض وكانت دائما ما تخرج امى من المنزل وتعود فى اوقات متأخره وكنت اسمع جدتى تسالها عند عودتها عن الاحوال وهل استمتعت بوقتها ام لا و هذا ما كان يهيجني و يدفعني الى سكس محارم مع جدتي المتناكة . واحيانا كان الحديث يتطرق الى موضوعات جنسيه فاضحه اما انا فكنت على اولى خطواتى فى عالم الجنس وذلك بعد التحاقى بالمدرسه الثانويه ومشاهدتى للصور الجنسيه وكانت اولى تجاربى الجنسيه مع نفسى عندما عرفت ما يسمى بالعاده السريه والتى كنت افرغ فيها كل طاقاتى الجنسيه الدفينة و انا اتخيل اني في سكس محارم مع امي او جدتي و لم اعرفان جدتي تحب زبي و النيك معي . ذات يوم واثناء اجازه نصف العام استيقظت متأخرا وكان البيت هادئ تماما قمت الى الحمام فسمعت همسات فى حجره امى كان الباب مفتوحا اقتربت وجدت امى منسدحه على الارض فاتحا ارجلها بشده وجدتى تفترب منها بشده ماسكا بقطعه من العجين عرفت فيما بعد انها الحلاوه لانتزاع الشعر . كانتا عاريتان تماما من الملابس كانت امى تتدلع بشده وجدتى تقول لها بس بقى يا لبوه استحملى شويه عايزاك زى القشطه مش عايزه حد يقرف منك وقفت اشاهد هذه الملحمه انتهت جدتى تقريبا من نزع شعر ماما طلبت جدتى من ماما ان تقوم بنزع شعرها هى ايضا ارتمت جدتى على ارض وفتحت ارجلها المليئه باللحم الطرى وانحنت امى لتقوم بنزع شعر كسها العجوز هنا اكتشف ان جدتي تحب زبي و لها شهوه جنسيه عارفه تتفجر عندما يلمس كسها اى شئ و زادت لهفتي الى جنس محارم مع امي و جدتي . و سمعت جدتى تقول لماما يااااه ده النيك وحشنى جدا وامى تضحك بشده وتقول لها انت لسه فاكره هنا تمسك جدتى بصدرها الضخم وتقول نفسى فى راجل يقطع بزازى النيك وحشنى قوى قالت امى لها انت بجد نفسك فى النيك ترد جدتى اوى اوى نفسى ,,, و مل اكن اعرف انها ساخنة و ان جدتي تحب زبي و تريدني, و راحت تمسك بقوه بصدرها وامى ما زالت تنزع شعر كسها كنت اسمع هذا الحوار وكدت يغمى على هذه اول مره استمع من امى وجدتى هذا الكلام لم افكر فى يوم من الايام فى محارم مع امي او جدتى جنسيا لكن من تلك اليوم اصبحت اراهم بشكل مختلف تماما . كانت امى بارعه الجمال وكانت لها اجمل سيقان فى الدنيا ولها صدر مثل صدر سهير رمزى والتى كانت تشبهها تماما حتى فى دلعها ودلالها اما جدتى ممتلئه قليلا مع صدر ومؤخره ضخمين بعد هذه الليله كنت انتظر نوم الجميع واقوم و امارس العاده السريه بشراهه و انا اتخيل اني انيك سكس محارم مع امي و لو تكون جدتي تحب زبي و تعشق النيك معي او انيكهما مع بعض . و كنت انتظر عوده امى من نزواتها وانتظرها فى حجرتها لاراها وهى تخلع ملابسها امامى دون ادنى اعتبار لى كنت اراقب بطرف عينى وهى تخلغ قميصها وتنورتها و المليئة باللحم الطري تبقى بحماله الصدر والكلوت لبعض الوقت امامى ثم تدخل الى الحمام وتخرج منه والمنشفه تستر عورتها ثم ترتدى ملابسها امامى واراها عاريه تماما وفى احد الليالى تنبهت امى اننى اراقبها بشكل مختلف عن ذى قبل فقالت لى مالك يا واد بتبص لى كده ايه يخرب بيتك ايه يا طارق انت هتهيج على امك يا واد روح حجرتك و كانت ماما عارفة ان جدتي تحب زبي جدا لانها حكت لها عني و اردفت يالا يا نهار اسود . سمعتها جدتى فجائت سالتها فيه ايش قالت لها مفيش قالت لها بجد فيه ايه قالت بجد مفيش يا ماما جائتنى جدتى وسالتنى فيه ايه يا طارق ليش مزعل مامتك حبيبى قلت لها ابدا جدتى ثم تصنعت البكاء ضمتنى جدتى وقالت يالا حبيبى قول مزعل ماما ليه قلت لها هى طردتنى بره حجرتها مش عارف ليه ضمتنى قوه قبل ان اعرف ان جدتي تحب زبي وقالت يعنى مزعلتهاش فى شئ قلت لها ابدا خرجت جدتى الى امى ولا اعرف ماذا قالت لها ومر اليوم وفى اليوم الثانى خرجت امى كعادتها وبقيت انا وجدتى وبعد لحظات دخلت جدتى الى الحمام ثم نادت على فذهبت لها عادى قالت تعالى طارق نظف ظهر جدتك حبيبتك فى البدايه ترددت الا انها كررت الكلام امره تعالى يا واد انت مكسوف منى دخلت الحمام كانت تعطى لى ظهرها ومؤخرتها الكبيره بارزه بشكل اصابنى بالجنون لم اتحمل منظر مؤخرتها و عرفت ان جدتي تحب زبي و انها ترغب بالنيك و كنت مشتهيها و مشتهي محارم مع امي ايضا . قالت لى امسك الصابونه وحمم لى ظهرى جيدا مسكت الصابونه كنت متوترا جدا جدا لا اعرف اين انظر كنت اريد ان اكلها بدأت بتنظيف ظهرها بيد ويدى الاخرى على كتفها كنت انظف ببطئ شديد لكى استمتع بها وبمنظرصدرها البارز من الاجناب وبعد ما انتهيت سالتها ان كانت تريد اى شئ اخر عندها قالت انت مالك مستعجل ليه يا واد ثم رفعت ايديها الى اعلى وقالت نظف ابطى جيدا لم اتمالك نفسى عندما رايت صدرها يتدلى من جوانبها نظفت ابطها بهدوء ويدى ترتعش و انا ارى جدتي تحب زبي وهي عارية و انا اتخيلها ترضع زبي و امي معها انيكها في احلى سكس محارم مع امي النياكة . وفى لحظه وقت الصابونه على الارض اسرعت جدتى لالتقاطها دافعا مؤخرتها بقضيبى المنتصب لقد كاد قضيبى ان ينفجر وينزل لبنة الا اننى تماسكت بصعوبه ناولتنى الصابونه ومازال ظهرها لى ثم اوقعت الصابونه متعمدا مره اخرى اسرعت لالتقاطها مره اخرى لكن هذه المره زادت من التصاقها بقضيبى لدرجه ان ملابسى تبللت تماما من جسمها المبلول هذه المره لم اتمالك نفسى واسرع قضيبى فى قذف الللبن داخل ملابسى وجسمى ينتفض هنا نظرت الى جدتى مسرعا وانا لا اتمالك نفسى وقد وقعت منى الصابونه قالت لى مالك يا واد يا طارق يالهوى مالك يا واد كده غرقت نفسك ايه اللى انت عملته ده الان انا و جدتى تحب زبي و تمنت لو قذفت في كسها و هي امامي وجها لوجه وصدرها يتدلى مثل البطيخ وبطنها تدارى كسها نظرت اليها وكلى خجلا قالت يا لهوى انا لو عارفه انك واد جن كده مكنتش خليتك تحمينى اسرعت بالخروج من الحمام الا انها نادتنى وقالت هتخرج كده تعالى اقلع هدومك الغرقانه ده يا الهوى كل ده لبن يا واد تصنعت الخجل مره اخرى الا انها اصرت على خلغ ملابس وقالت اقلع قبل ما امك تيجى من بره يالا بسرعه ورينى ثم قامت هى بخلع ملابس واصبحت امامها عاريا تماما وقضيبى نصف منتصبا واثار اللبن واضحه عليه من شدة اللهفة الى النيك و سكس محارم مع امي و جدتي و دفعتنى برفق تحت الدش واخذت باستحمامى ثم وصلت الى قضيبى وقالت ايه ده يا واد انت كبرت واحنا مش داريين بك قلت لها جدتى لا تقولى لماما على حصل نظرت لى باتسامه خبيثه وقالت لا يا حبيبى مش هقول لها بس يالا نكمل استحمامنا وهدات من روعى ثم اكملنا الاستحمام وجه لوجه و سعدت بان جدتي تحب زبي و تنظر اليه بمحنة . وبقيت انا انظر الى صدرها الكبير بشده وقالت عينك يا واد هتاكل بزازى ابتسمت قالت عجبينك قلت لها حلوين قالت طيب يالا نخلص بسرعه وانتهينا من الحمام ودخلت حجرتها وانا دخلت حجرتى ارتدى ملابس اخرى ثم نادت على ذهبت اليها وقالت مش عيب يا طارق تنظر الى مامتك رغم ان جدتي تحب زبي اكثر مما تحبه امي . وهى بتغير ملابسها قلت لها معلش مكنش قصدى بس انا بصراحة عاوز انيك ماما و مارس سكس محارم مع امي و هي مهيجتني . قالت ولا يهمك من هنا ورايح سوف اخد بالى منك ثم اخذت فى ارتداء ملابسها وانا انظر اليها بنهم شديد قالت لى ايه يا واد مالك قلت لها مفيش قالت طيب ثم ارتدت قميص نوم طويل وضيق جدا وسالتنى حلو القميص ده قلت لها جدا قالت طالما عاجبك انا سارتديه طوال اليوم تعالى نريح شويه على السرير قلت لها تعالى ثم نامت على السرير ونمت جوارى بشكل عفوى قالت ايه بقى حكايتك يا سى طارق و الشهوة في عيناها و جدتي تحب زبي كي ينيكها نيك نار قلت لها حكايه ايه قالت بلا لؤم يا واد انت كبرت وبقيت راجل مش عايزاك تخبى عنى اى شئ ان جدتك حبيبتك قلت لها انا مش عارف ايه اللى بيحصل لى اصبحت اشعر باشياء غريبه قالت زى ايش قلت لها اخجل من ارويها لك قالت لالالا يا طارق صارحنى حبيبى يمكن اساعدك قلت لها اصبحت لما اشوف ماما تغير ملابسها اشعر بجسمى ينتفض وحمامتى تكبر واريد ان امسكها وادلكها بيدى و انا مشتهي سكس محارم مع امي اللبوة . قالت مستغربه حمامتك ثم امسك بقضيبى برفق وقالت حمامتك ده هنا وقف قضيبى برفق حتى انتصب بين ايديها قلت لها حلو اوى تيتا خليك مسكاه شويه قالت ايه واد شكلك عايز تقوم على تيتا قلت لها لالا بس خليك ماسكها قالت مادام هترتاح مفيش مانع ثم اخذت بتدليكه برفق و كان ظهرا بان جدتي تحب زبي وتعشقه حتى نزل سائل ضفاف لزج جدا سهل من عمليه اللتدليك قالت يا خبر يا طارق انت تعبان قوى كده كاد قضيبى ان ينفجر بين ايديها وفجاءه اندفع قضيبى يقذف سائله بغزاره عل يد جدتى . قامت مسرعا وقالت يا لهوى يا طارق يا واد اهدى شويه مش عارفه اكلمك يالا قوم اقلع هدومك اسرعت من خلع ملابس وهممت ان اخرج الى الحمام الا انها قالت لى تعالى ورينى انت عملت ايه نظرت الى قضيبى وقالت يا لهوى على حلوتك يا واد ثم حضنتنى بشده وارتطم قضيبى ببطنها واخذ فى الانتصاب مره اخرى قالت استنى شويه وهدأ من نفسى كنت على وشك الهجوم عليها الا انها قالت لى لو سمعت كلامى هبسطك قوى قلت لها انا خدامك تيتا بس ساعديني عشان احقق حلم سكسمحارم مع امي و لو لمرة في حياتي برغم علمي ان جدتي تحب زبي و ممحونة عليه . وهنا قالت تعالى ثم اخذتنى الى حجرتى وانا عارى تماما وقالت لى اغمض عينيك اغمضت عيناى وجدتها تضع شفتيها على شفتاى تقبلهم فتحت عينى وامسكت بكتفيها ثم دفعتنى هى على السرير وقامت كانت لا ترتدى كلوت ثم رفعت قميصها الطويل واخرجت قنابلها (( بزازها )) وقالت تعالى يا واد ما ارضعك صعدت فوقها واخذت بزازها فى فمى ارضع منهم بنهم ثم فتحت رجلها واخذت تدفعنى برفق لادخل بين رجليها تمام حتى لامس قضيبى كسها وبحركه من ارجلها فى ظهرى اندفع جسمى كلها دافعا قضيبى داخل كسها الكبير سمعتها تقول ااااااة اوووووووووف براحه شويه وعلى مهلك اوعى تجيبهم بسرعه لو حسيت انك هتجيبهم خرجه بره وريحه شويه كانت هذه هة اول مره يدخل قضيبى كس فى حياته و مع حبيبتي تيتا جدتي تحب زبي بنهم . و اخذت ادفعه فى كسها الواسع حتى افرغت فجاءه لبنى داخل كسها قالت ليه يا طارق خلصت بسرعه قلت لها معلش وانتصب قضيبى مره اخرى سريعا وكانت هذه المره طويله جدا لم اعلم ان جدتي تحب زبي و هي لبوه كبيره تعشق النيك النيك الشرس كانت تمسكنى من شعرى وتتلوى من النشوه والمتعه وانزلت مره اخرى لبنى فى كسها اخذتنى فى حضنها وقالت كفايه كده حبيبى كفايه علشان صحتك كنت تعبت شويه يالا نقوم نستحم قبل ما امك تيجى وهممنا فى النهوض لنفاجأ بماما داخل الشقه تجلس فى الانتريه تنتظر انتهائنا نظرت لى ماما ولم تنطق بكلمه ثم نظرت الى جدتى ولم تبدى اى انزعاج دخل حمامى ودخلت جدتى الحمام الكبير وخرجت الى حجرتى بعد قليل اتتنى امى وقالت ايه يا عريس ايه اللى انا سمعته وشفته ده و بعد ان عرفت ان جدتي تحب زبي قررت المحولة مع ماما
Inco
ؤرقني هو عدم إنجابي حتي الأن بالرغم من تأكيدات الأطباء بأنني سليمة وكذلك زوجى محمود وقد قالوا أنه توجد نسبة عشرة بالمئة من الحالات لا يعرف سبب لعدم إنجابها، ولم يهتم محمود بذلك الموضوع فكانت كل حياته هي عمله وأنا على حد علمي حتي أتي يوم كنت قد إنتشيت مع سلوى ثم جلسنا عرايا بعد نشوتنا على الأريكة نتحدث كعادتنا، فحدثتها بخصوص عدم إنجابى وإن ذلك الموضوع يؤرقني كثيرا، ولربما إذا كان لدي طفل فقد يشغل حياتي عما أصبحت عليه الأن، فقالت لي سلوى فيه حل أخير لك، أنا ما كنتش عاوزة أقول لك عليه، فقلت لها بسرعة ايه ... قولي، فقالت فيه واحد إسمه الشيخ ياسين ...كان جنب بيتنا قبل ما أتجوز ... وبيقولوا عليه بيعمل العجب، فقلت لها ايه ياسلوى حأروح لدجالين؟؟ فردت أنا ما كنتش عاوزة اقولك ... لكن حتخسري إيه؟؟ فكرت سريعا فعلا ماذا سأخسر فقلت لها طيب أنا حأقول لمحمود وأخد رأيه ... وإذا وافق نروح بكرة، فإتفقنا على ذلك ولكن محمود رفض بشدة قائلا حنلجأ للدجل ... دي حاجة بتاعة ربنا ... أنا مش عاوز عيال خالص أخبرت سلوى فى اليوم التالي فقالت لي تعالي نروح ونرجع بسرعة من غير ما يعرف ... يلا يمكن يجيب نتيجة وتحبلي، قمت مسرعة أرتدي ملابسي لننزل متوجهين للشيخ ياسين، كان بمنطقة شعبية شديدةالقذارة، فهو موجود بدور ارضى بأحد البنايات القديمة المظلمة، دخلنا لنجدأنفسنا فى صالة مليئة بسيدات ورجال جالسون فى أنتظار دورهم للدخول للشيخ بينما تقدمت تجاهنا سيدة فى الخمسين من عمرها تسأل عما نريد فقالت لها سلوى عاوزين نقابل الشيخ،
فقالت العجوز خير؟
فردت سلوى عاوزين نسأله فى شئ،
فقالت العجوز مقدمة كفها أمامنا مئة جنيه،
فتحت فمي من الدهشة ولكن سلوى قالت لي إدفعي رسم الأستشارة، أخرجت النقود من حقيبتي وأعطيتها للعجوز التي قالت إتفضلوا إستريحوالما يجي عليكم الدور،
جلسنا بجوار بعض السيدات وكانت رائحة بعضهن نتنة منالقذارة بينما كان مظهري أنا وسلوى غريبا وسط ذلك المجتمع، فقلت لسلوى أنا مشقادرة أقعد ... بلاش ... يلا نروح، فقالت سلوى إستني، وقامت تجاه العجوزلتحدثها ثم عادت قائلة عاوزة خمسين جنيه تاني علشان ندخل بدري، أخرجت النقودواعطيتها لها، فدعتنا العجوز للدخول فورا، دخلنا من باب ضيق لنجد أنفسنا فيغرفه قليلة الإضائة بينما رائحة البخور تتصاعد وتملا المكان، يجلس بوسط الغرفةشخص لم أستطع تبين ملامحه من الظلام وذلك البخور المنتشر ولكن كان يميزه ذقنهالطويلة البيضاء، قال ذلك الشخص بصوت قوي أجش إتفضلوا ... خير يا مدام ... مالك... جوزك إتجوز عليكي ولا مافيش أولاد؟؟ لم استطع الرد فقد كان صوته مخيفافأجابت سلوى بصوت مرتعش المدام ما عندهاش اولاد يا سيدنا، فألقي الشيخ بعضالبخور بالجمر الموجود أمامه وهو يصيح بصوت مخيف ليتمتم بعدها بما لم نفهم، ثميمد يده بورقة وهو يقول الحجاب تبليه ... فى ميتك تنقعيه ... يوم كامل ... منغير ما يدخل عشك داخل، لم افهم شيئا فقلت له يعني ايه فصرخ بصوت مرعب إنصراف... إنصراف، فخرجت مسرعة أنا وسلوى بينما ترتعش قدمانا من الرعب، وقفت خارجالحجرة أقول لسلوى أنا ما فهمتش حاجة، فندهت سلوى على العجوز وقالت لها كلامالشيخ لتفسره فقالت العجوز يعني تحطي الحجاب جواكي، فنظرت لها نظرة إستفهامفقالت في كسك يا شابة ... تحطي الحجاب فى كسك يوم كامل يتنقع فى كسك ... ومايدخلش كسك حاجة غيره ولا حتي جوزك ... تسيبي الحجاب يوم كامل وتجيلنا تانيوالحجاب جوة جسمك خرجت مسرعة مع سلوى وأنا أقول لها أنا مش ممكن أعمل حاجة زى كدة أبدا ... مستحيل ... مستحيل، فقالت سلوى خلاص ... ولا كأننا شفنا حاجة ...إنسي الموضوع، وصلت البيت وأغلقت باب الشقة على نفسي أفكر بما حدث، وأخيرا قررت أن أجرب فلن أخسر شيئا، أدخلت الحجاب عميقا بداخل كسي، وتركته داخلا، وتحججت تلك الليلة لمحمود بأني متعبة وأرغب فى النوم، ولكن لم أستطع النوم فطوال الليل كنت أصحوا على أحلام جنسية وأشعر بأن هناك من يعبث بكسي حتي أن بللي كان شديدا أكثر من المعتاد، كدت أيقظ محمود لأطلب منه قضيبه ولكنني تذكرت بأنني لا يجب أن أمارس الجنس تلك الليلة فحاولت النوم لأنتظر اليوم التالي لأراجع ذلك الشيخ بينما يعبث ذلك الشئ بداخلي ويثير فى شهوتي ما لا أستطيع تحمله بدأ نور الفجر يظهر بينما لا زلت أتقلب بفراشي بين اليقظة والمنام مع شعور برغبة عارمة لم أمر بها في حياتي، بينما أشعر بأجساد تتلوي وتتقلب علي جسدي لا أعلم هل هي حقيقة أم أحلام، مر الوقت بطيئا حتي أستيقظ محمود ليجدني متكورة على نفسي بينما جسدييتصبب عرقا، ذهل محمود من شكلي بينما يسألني ماجى ... ماجى ... مالك؟ لأردعليه بصوت واهن ما فيش حاجة ... بس ما عرفتش أنام كويس بالليل، فقال محمود وهويتحرك مسرعا حاشوفلك دكتور فورا، لأرد محاولة تمالك نفسي لأ لأ أنا كويسة،وبدأت النهوض متحاملة على نفسي لكيلا يحضر محمود طبيبا فأنا أعلم ما بي، حاولتأن أبدو طبيعية لكي أطمئن محمود حتي يذهب لعمله، وبالفعل إستطعت إتقان دوريفسألني إن كنت محتاجة لبقائة بجواري ولكنني أجبته بالنفي وأنني سأستغرق فى نوم عميق بمجرد ذهابه لعمله نزل محمود متوجها لعمله بينما أغلقت أنا باب الشقة خلفه لأستند عليه، لم أشعر فى حياتي بمثل تلك الرغبة التي أشعر بها، أحاول ضم فخذاي بقوة لأطفئ شهوتي ولكن بدون فائدة بينما المياه تنساب بغزارة من كسي لتبلل فخذاي، لم أستطع التحكم فى نفسي فوجدت نفسي أخلع ملابسي بالكامل بينما أجول بيداي أعبث بكل مكان بجسدي المتلوي لأطفئ شهوتي ولكن بلا فائدة، فذهبت لأعتلي مسند الأريكة وأمتطيه كالجواد وأحرك وسطي بشدة لأفرك كسي بالمسند ولكن كل ذلك كان يزيد من شهوتي ولكن لا شئ يستطيع إطفائها، كنت أعلم أن السر بذلك الحجاب الموجود بكسي فمنذ وضعته وأنا أشعر بتلك الرغبة تستولي علي جسدي، كان ما يمكنه إطفاء رغبتي هو شعوري بأي شئ يدخل بكسي فقد كنت فى أشد الحاجة لذلك، ولكن تعليمات الشيخ كانت تقتضي بألا يدخل كسي شيئا حتي أقابله مر النهار بطيئا بينما جسدي ينهار بمرور الوقت أكثر فأكثر حتي إنني حاولت أكثر من مرة أن أطفئ شهوتي بإدخال إصبعي فى شرجي ولكن حتي ذلك لم يفلح في إطفاء جسدي، بإقتراب السادسةمساء كنت أرتدي ملابسي مسرعة فقد كنت أرغب فى الذهاب للشيخ ياسين للتخلص من ذلك الشعور فقد كنت مستعدة لعمل أي شئ مقابل أن أطفئ تلك الرغبة التي إستمرت يوما كاملا تعذب جسدي، طرق الباب لأجد سلوى قادمة، أطلقت سلوى صرخة بمجرد رؤيتيلتقول مالك يا ماجى ... مالك؟ لقد كنت أتصبب عرقا ووجهي شاحب بينما لا أستطيع الوقوف بدون ضم أفخاذي بشدة لأبدو للناظر وكاني أرغب فى التبول، فقلت لسلوى أنا رايحة للشيخ ياسين دلوقت ... تيجي معايا؟ فردت سلوى متسائلة إنتي حطيتي الحجاب؟؟ فقلت لها أيوة، لطمت سلوى خداها وهي تقول يبقي هو اللي عمل فيكي كدة ... شيليه فورا، فرديت لأ أنا رايحة ... جاية معايا ولا لأ؟، مدت سلوى يدها بينفخذاي محاولة الوصول لكسي لنزع الحجاب وهى تقول حاشيلهولك أنا، وجدت نفسيأدفعها وأنا أقول لأ ... لأ، وأسرعت نازلة على السلم تاركة سلوى بالشقة والباب مفتوحا بينما أسرع أنا للذهاب للشيخ ياسين، فسمعت سلوى تجري خلفي وهي تقولإستني ... إستني يا مجنونة جاية معاكي, وفعلا أتت سلوى معي ودخلنا مرة أخري تلك الصالة القذرة لتبحث عيناي بسرعة عن تلك العجوز، وجدتهاواقفة تحدث إحدي زبائنالشيخ فأسرعت لها تتبعني سلوى، قلت لها أنا فيه معايا معاد مع سيدنا الشيخ،فنظرت لي نظرة عميقة وهي تقول حطيني الحجاب زي سيدنا ما قالك؟ فرديت أيوة ...أرجوكي بسرعة حأموت مش قادرة، فإبتسمت فى خبث وهي تربت على ظهري وتقول على مهلك ... لسة قدامك كام ساعة علشان يمر يوم كامل، وجدت نفسي أقبل يدها وأترجاها لتدخلني بينما سلوى تنظر بتعجب شديد لما أفعل، فردت العجوز بضحكة شديدة الخبث يااااه ده إنتي إستويتي يا شابة ... إستني لما أقول لسيدنا، تركتنا العجوز بينما سلوى تحاول إقناعي بالتراجع عما أفعل بينما أنا لا اضغي لشي فلم أستطع التفكير أو التصرف وكان ما يحرك جسدي شئ خارج سيطرتي تماما غابت العجوز بعض الوقت بينما أتلوي أنا بجسدي وسلوى تحاول تهدئتي فقد بدأ الجلوس بالصالة يتغامزون عليا خرجت العجوز لتقول إتفضلي، فتوجهنا أنا وسلوى للدخول ولكن العجوز مدت يدها تحجز سلوى وهي تقول لأ لأ لأ ... الشابة لوحدها، فتوقفت سلوى وهي تقول أنا إمبارح دخلت معاها، لم أنتظر أنا لأسمع بقية الحديث بل إندفعت مسرعة أدخل للشيخ وجسدي يرتعش بينما العجوز تغلق الباب خلفي، قال الشيخ بصوته الجهور عملتي إيه؟؟؟ فرديت نفذت كل تعليماتك يا سيدنا ... بس إلحقني ... مش قادرة ... حأموت، سمعت ضحكة الشيخ وهو يقول ماتخافيش ... ما تخافيش ... كلها دقايق وحنخلص كل شئ، لم أستطع فهم معاني كلماته ولم أكن أرغب فى فهمها بل كنت أرغب في إطفاء نارشهوتي، قال الشيخ طلعي الحجاب وإرميه فى الجمر اللي قدامك، لم أصدق إذناي أننيسأفعل ذلك، ليس لأني سأتخلص من ذلك الحجاب بل لأنني سأستطيع إدخال أصابعي بكسي،فقد كنت فى أشد الحاجة لإدخال إي شئ بكسي، وجدت نفسي بدون حياء أو خجل أفتحفخذاي وأنا جالسة أمامه وأمد يدي بين فخذاي وأدخل أصابعي أبحث عن ذلك الحجاببكسي، صدرت مني تنهدات عندما أدخلت اصابعي بكسي لم أبالي بخروجها، حتي أخرجتأصابعي ساحبة ذلك الحجاب اللعين وألقيته بالجمر الموضوع أمامي لتنطلق منه أبخرةغزيرة ورائحة عجيبة، وجدت نفسي بعدها أعيد يدي مرة أخري على كسي وهي ترتعش بين رغبتي فى إبعادها وبين إنقباضات كسي التي تطالب أئ شئ بالدخول فيه، وتغلب كسيووجدت نفسي أدخل أصابعي مرة أخرى أمام الشيخ بينما أقول أنا للشيخ إرحمني ...حاموت ... أبوس رجلك، فردالشيخ بصوته المعهود دلوقت حنكتب الطلاسم على جسمك.... قومي إخلعي ملابسك .... وعلى السرير اللي هناك ... حازيل عن جسمك الهلاك،نظرت كيفما أشار الشيخ لأجد سريرا بركن شديد الظلام بالحجرة، قمت كالمخدرةبينما أخلع ملابسي وتتساقط خلفي قطعة قطعة حتي وصلت للسريركنت قد أصبحت عارية تماما حينما وصلت للسرير بينما ملابسي ملقة خلفي على الأرض فى خط يدل على إتجاهسيري، ألقيت جسدي العاري علي السرير ويدي تعبث بين فخذاي بشدة لأجد الشيخ واقفابجواري وهو يقول نامي على ظهرك ... نكتب طلاسم بطنك، تمددت على ظهري لأشعربإصبع الشيخ يسير على جسدى وكأنه يكتب أو يرسم شيئا على جسدي، فرسم بإصبعهدوائر حلزونية حول ثدياي ليتنهي بهما عند حلمتاي ثم بدأ يرسم بعض الخطوط بادئامن رقبتي ومنتهيا عند زنبوري، بالطبع كان زنبوري شديد الإنتصاب من شدة الهياجبينما كانت أصوات تمحني تخرج بدون إرادتي بمرور أصابعه على لحمي، قال الشيخبعدها دلوقت نامي على بطنك ... علشان أكتب على ضهرك، تقلبت بجسدي على السريرلأنبطح على بطني معطية الشيخ ظهري ليمر عليه بإصبعه يرسم خطوطا من رقبتي يتنهيبها بمنتصف شرجي، ثم بدأ يكتب شيئا على باطن قدماي ليمر بعدها على كعباي ويصعدعلى سيقاني وأفخاذي لينتهي بها بمنتصف شرجي أيضا، لم أكن أبالي بما يفعل بقدرما أشعر بأصابعة التي تمر على جسدي فقد كنت محتاجة لها بشدة، أمرني بعدها الشيخأن أنام على ظهري ثانية وأطعته بسرعة لأجده يرفع جلبابه ويلقي علي صدري قضيبالم أري فى حياتي مثله، فقد كان ضخما غليظا وشديد الإنتصاب، كأنما كنت أنتظر ذلكمددت يداي بسرعة أحتضن ذلك القضيب وأمرر رأسه على ثدياي وأرفعه لفمي أقبله وأناأتأوه، فأخيرا ساستطيع إطفاء رغبتي، وجدت نفسي أتصرف كعاهرة أو كإمرأة مومسوجدت قضيبا ترغب به بشدة، بدأ الشيخ يتحسس جسدي لأشعر بإصبعين من أصابعه يدخلانبكسي فشهقت وأنا أقول أرجوك ... أرجوك ... نيكني ... مش قادرة .... نيكني حرامعليك، لأسمع قهقهة الشيخ وهو يقول طبعا حأنيكك يا لبوة، وسحب قضيبه من يدايليقرعه على جسدي مقتربا به لكسي حتي بدأ يضربني به على عانتي وزنبوري بينماأترجاه أنا ليدخله بجسدي، سحب الشيخ جسدي ليعدل وضعي على السرير فيبدوا أنهسينيكني وهو واقفا فسحبني حتي أخرج نصف جسدي خارج السرير وهو رافعا إياي منساقاي مطيحا بهما فى الهواء بينما أصبح قضيبه فوق بطني من بين فخذاي، مددت يديمسرعة لأضع قضيبه أمام هدفه ليدفعه بلا رحمة فأشعر به يشقني نصفين وأشهق شهقةعالية وأنا أقول احوووووة، احححححححح ولم أتحمل دخولة فأتيت شهوتي بمجرد دخول قضيبه بجسديبينما بدأ هو ضربا سريعة وقوية أشعر بها ترفع رحمي ليدخل ببطني فتأتيني الرغبةالشديدة مجددا، كنت أصدر أصوات التمحن والرغبة وأنطق بكلمات تدل علي رغبتي فىأن يمزق كسي تمزيقا لا أدري كم مرة أتيت شهوتي حتي وجدته يخرجة من كسي طالبا منيأن أضع رأسه على شرجي ويا للعجب لقد كنت أقول له لأ ... من ورا لأ، بينما أنامادة يدي أنفذ أمره، فأمسك قضيبه أمرر رأسه الناعمة على لحم مؤخرتي متجهة بهاتجاه شرجي ثم أبدأ بدلك تلك الرأس مرارا وتكرارا علي فتحة شرجي، وما أن شعرقضيبه ببداية شرجي حتي وجدته يندفع إندفاعا شديدا محاولا إختراقي بينما أناأتمتم وأنا أسنده بيدي حتي لا يضل طريقة لأ ... أرجوك بلاش ... حرام عليك، ولكنهيهات أمام تلك الرغبة الجامحة فقد ساعدت سوائل كسي التي لم تغرق شرجي فقط ولكنأغرقت نصفي الأسفل بالكامل في بداية إنزلاق القضيب بداخلي بينما الشيخ ممسكابفخذاي وجاذبا جسدي بقوة تجاه قضيبه، شعرت وقتها بألم صارخ في شرجي بينما كانالشيخ يهتز فعلمت أن قضيبه قد مر بداخلي ودخل أمعائي وها هو الأن يستخدم شرجيليمتع به عملاقه الثائر، لم يطل الشيخ بشرجي كثيرا ليخرج قضيبه عائدا لكسيبينما فقدت أنا الوجود وغبت عن الدنيا أثناء أخراجه لقضيبه من شرجي وشعرت بأنأمعائي تلت قضيبه فى الخروج فإرتعشت مرة أخري قبل غيابى عن الدنيا بعدما تمتعجسدي وأطفأ نيرانه المشتعلة يوما كاملا أفقت من إغمائتي لأجد نفسي ممددة علىسرير فى حجرة مضيئة وكنت لا أزال عارية تماما بينما تقف العجوز بجواري تنظر إلىجسدي العاري، قلت أنا فين ... أنا فين، لترد العجوز فقتي يا شابة ... هدومك أههإلبسيها، وأشارت إلى ملابسي المكومة على الأرض بينما تحركت متوجهه لباب الحجرةفأمسكت بذراعها اسألها إيه اللي حصل؟ فقالت وهي تضحك يعني ما حسيتيش ... ماإنتي عارفة ... أصل سيدنا ممسوس يقدر يعاشر عشر صبايا ورا بعض، وضحكت بينماقالت وهي متوجهه للخروج من الباب حتخرجي من الباب ده، بينما أشارت لباب أخرجانبي وهي تقول ده باب سيدنا .... معاه زبونة تاني دلوقت .... يلا قومي علشانحاجيبها مكانك، وضحكت وهي تخرج بينما علمت أنا أنني وقعت ضحية نصاب يستدرجالنساء ليعاشرهن،
ولكن ماذا عما كنت أشعر به، لقد كانت رغبتي غير طبيعية فلم أكن فى مثل هذه الحالة من قبل ابداً بحياتي ، بدأت أتحرك لأرتدي ملابسي فأحسست بألم حرق شديدبشرجي، تذكرت إنني قبلما أغيب عن الوعي كان ذلك الجبار يعمل ألته بشرجي، مددتيدي أتحسس شرجي فألمني عندما لمسته بإصبعي ووجدت بعض الدم بإصبعي، فقلت لنفسيلقد فتح شرجي .... ها قد صرت مفتوحة بالإتجاهين، قمت من على السرير ولأقولالصدق لقد إنتشيت كما لم ينتشي جسدي من قبل فلم أحصل من قبل على كمية المتعةالتي تمتعتها اليوم، ربما لذلك لم أكن غاضبة بل إعتبرتها نيكة كأي نيكة قد مرتبي، كان جسدي لزجا فتحسست تلك اللزوجة لأجدها مني ذلك الشيخ إنها بكامل أنحاءجسدي فلا بد أنه قد أتي علي عدة مرات وكان يصب منيه على لحمي العاري، إرتديتملابسي بينما كانت هناك مرآة بجانب الحائط توجهت لها لأصلح هندامي، وها قد رأيت ماجى التى أعرفها قد عادت فقد زال الشحوب عن وجهي وإزداد إشراقا بينماإبتسامتي تغطي وجهي فقد كان جسدي سعيدا، أصلحت هندامي بسرعة وألقيت نظرة سريعةفى المرآة أنهيتها بإرسال قبلة لصورتي فى المرآة ثم إلتفت خلفي أنظر للبابالذي يؤدي للشيخ وتوجهت بخفة أضع أذني فسمعت عويل المرأة الموجودة معه الأنبينما صوت إرتطام جسده بلحم مؤخرتها واضحا فقلت لنفسي ياويلي ... إزاي بيدخلالزب ده للأخر .... معقول يكون عمل فيا كدة، وإبتسمت إبتسامة خبيثة وأنا أصفعمؤخرتي وأعض شفتي السفلي وتوجهت تجاه باب الخروج لأبحث عن سلوى خرجت من الغرفة لأجد سلوى جالسة واضعة يدها على خدها تنظر للباب الذي دخلت منه، لم أدري كم من الوقت كان قد مر فذهبت إليها مسرعة ففزعت عندما رأتني من إتجاه لم تتوقعه بينما سألت بسرعة إيه يا ماجى ... إتأخرتي ده كله ليه، بينما أجذبها أنا من يدهالنخرج وأنا أقول هأحكيلك برة، وبينما نحن خارجان لمحت العجوز تنظر إلي جسديفتعمدت أن أهتز بجسدي وأنا خارجة لأريها مفاتني، خرجت مع سلوى لأروي لها ما حدثبالتفصيل منذ تركتني بالأمس وحتي خروجي من عند الشيخ لتنطلق قائلة إبن الوسخة... ده بينيك البنات ... لازم نبلغ عنه، فقلت مسرعة نبلغ نقول إيه ... أقولللظابط الشيخ ناكني .... طيب وجوزى؟ فبدأت سلوى تتمتم بكلمات الغضب المصحوببالسباب فضحكت وأنا أقول لها إنتي باين عليكي زعلانة علشان ما دخلتيش معيا،فغمزتني بكوعها فى ثديي وهي تقول بلاش شقاوة يا بنت ... إنتي باين عليكي أخدتيعلى كدة، فقلت لها بس الشيخ ده باين عليه صاحب جوزك، فقالت وهي تضحك ليه؟ فقلت لها شوفي إنتي جوزك بيعمل ايه، فأوقفتني بالطريق وهي تقول عملها من ورا؟؟فسحبتها لنكمل سيرنا وأنا أقول لها بس بتوجع أوي يا سلوى، فقالت إنتي حتقوليلي... إسأل مجرب ولا تسألش طبيب، ضحكنا سويا فى سيرنا بينما كنت أشعر أنا بأنروحي قد عادت إليا فها هو جسدي يتمتع بكامل نشاطه بعدما إرتوي من ذلك الزب العملاق زب الشيخ ياسين ..
elprines
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق