الثلاثاء، 12 مارس 2019



قصة المحارم الكبرى (بيت العائلة) الحلقة الرابعة
الحلقة الرابعة


سارة تتكلم 
هاى .. هل اندمجتم معى بالقصة ؟؟؟
عشت مع اخى وزوجته ليلة من الف ليلة وليلة ذقت فيها انواع شتى من متع النيك حتى ان خرم طيزى اخذ نصيبه من تلك المتع وامتلا عن اخره بمنى وليد اخى .. ونمنا من كثرة التعب والاجهاد على ذلك السرير المرتكن فى زاوية من زويا تلك الغرفة لا يتحرك لنا متحرك حتى الصباح قمت من نومي مجهدة متعبة على صوت دانه :
يلاه قوموا اتخرنا على السوبر جيت ..
لبسنا ملابسنا بسرعة دون ان ننظف انفسنا من اثار النيك .. وعلى كراسى السوبر جيت اندمجت انا ودانه فى الكلام الجنسى أما وليد فكان يجلس فى الكرسى الامامى لنا قضينا الوقت بين الكلمات الجنسيه والحكايات على ليلة الامس ونمنا قسط كبير حتى وصلنا الى بلدتنا ثم فى المنزل أكملت نومي كما أنا حتى مساء ذلك اليوم .. قمت من نومى واخذت دش مياه ساخنة لازيل اثار المعارك الجنسية وأثار السفر المتعبة من على جسدي .. وجلست بمفردي أتذكر والدتي التي كانت منذ اقل من شهر تونس وحدتى وتملى عليا منزلي .. وأحسست بحالة شديدة من الحزن سرعان ما خرجت منها بسبب وليد اخى .. وحبيبي .. وعشيقي .. فقد دخل عليا غرفتي بعد أن طرق الباب وقال :
مفيش قعاد لوحدك بعد كده فى الشقة هنا .
فقلت :
واروح فين يا وليد .
قال :
علطول عندى انا ودانه ولما تزهقى مننا على اختك مديحة لغاية ما تتجوزى..
فقلت :
انا لو قعت معاك انت ودانه .. يبقى مش عاوزة اجوز ابداا .
وضحكنا معا بسرور وصعدت معه لشقته وانا هناك اتصلت بى مديحة وطلبت منى انا اذهب لها يومين اغير جو .. ووافقت .. وبالفعل كنت عند اختى مديحه باليوم التي العبا أنا وأولادها نهى ونرمين والطفل الصغير خالد .. وحكيت لهم على الرحلة وما راينا فطلبوا ان نذهب في رحلة أخرى في اقرب وقت قبل بد الدراسة .. وكان لهم ما اردوا وخلال أسبوع كنا نركب نفس السوبر جيت التى ركبناه سابقا انا واخى وزوجتة دانه وأختي مديحه وأولادها نهى ونرمين والطفل الصغير خالد .. أما زوج أختي فقد قال انه سوف ياتى لنا فى اخر يومين بالرحلة لظروف عملة كنت انا اجلس بجوار مديحه أختي ونهى ونرمين بجوار بعضهم ودانه ووليد على كرسي .. وكل وقت وبين الفئة والاخرى انظر الى دانه واغمز لها وهى تبادلنى حتى وصلنا الى المدينة الساحلية وفى نفس الفندق والجناح التى كنا به الاسبوع السابق .. 
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
لم أكن أتخيل انه خلال اسبوع ساكون فى نفس الغرفة التى كنت فيها من قبل وعلى السرير التي دارت علية المعركة الجنسية الأخيرة لنا في هذا الفندق بيني وبين زوجتي وأختي .. جلست على الأريكة المقابلة للسرير انظر له في ابتسامة فقالت دانه : 
عارفاك بتفكر فى ايه .
فقلت :
عارفة يا دانه . 
فردت في تنهد :
هااا .
فأكملت : 
عارفة أول ما شفت السرير ده افتكرت لما زبى كان بيغوص في طيز سارة عارفة كنت اتمنى انك تكونى راجل علشان تحسى بخرم طيزها وهو بيقفس على زبك يجنن .
وانتفخ فى ذلك الوقت زبى لدرجة انه كان سينفجر وراته دانه واحسست بشي ما فى اعينها .. الآ وانه الغير .
فقاله دانه :
و****ى لابعت سارة ليك دلوقت .. علشان تكيفك .. طالما أنا مش مكيفاك ..
وخرجت من الغرفه وما هى الا ثوانى معدوده وقد دخلت دانه وسارة معا .. ودون أي مقدمات جلسة سارة بخرمها على زبى بعد ان رفعت ملابسها وازاحت كولتها على إحدى فخذيها فغاص زبى داخل ذلك الخرم المارد وكانه يغوص داخل بحر .. صعدت وهبطت كثيراا .. دون صوت ودون أن تنظر لي .. وان أتاؤه حتى قضيت مني داخلها .. وهى تضغط على زبى حتى اكملت مهمتها وقامة تختزن المنى داخل طيزها ونظرت لى نظرة مبتسمة وخرجت دون ان تتفوه بكلمة ( وكأنه كالحلم ) .. ثم قامت دانه بعد أن خرجت سارة بتقبيل سائر جسدى ومن ثم التقمت زبى وقامت بمصة ودعكه ولحسه حتى لعقه المياه الخاصة بشهوة طيز أختي من علية ثم قامت بالجلوس عليه ليخترق خرمها هي الأخرى ومع الشد والجذب والارتفاع والهبوط وشهوة سارة التي فعلت بنا ما فعلت .. فجعلت منا أكثر شهوه ومحنه .. ودون أن ندرى بدأت (الأصوات تعلوا) صوت دانه .. يعلوا ويعلوا بالآهات ويملا أرجاء الغرفة والمكان .. ونسينا كل شي حولنا وزبى يخترق ويخترق والقبلات تتلوها القبلات ودانه تصيح وتقول :
اااااه اااه زقه جامد يا حبيبى .. ااااه يا خرمى ..
وأصبعها تداعب رحمها من الداخل وخرم طيزها ينقبض على زبى انقباضه خلف الأخرى ( وكأنها تريد أن تشخ ظبي ) وتصرخ :
ااااه ااااه الحسنى .. ااااه ادعكنى .. زبك ااااه .. احححح .. كسى مولع وزنبوري هايج .. اااااه وليد وليد نيك .. ااااه نيك .
وبين الحين والاخر تطلق بعض من مياهها المحتبسة على سوتى وبطنى بعد أن ترفع أصابع يدها من على فتحت كسها وزنبورها وبعد قليل هدات ورفعت يدها من على كسها وهى مليئة بمياه شهوتها وقربتها من فمي فالتقمتها بين شفايفى لألحس وأتذوق مياه زوجتي وحبيبتي .. ثم أخرجت يدها بسرعة من فمى ووضعتها برحمها مره أخرى والصيحات تزايدت .. فقد كنت أتخيل إنها هدأت ولكنها كان بمثابة الهدوء قبل العاصفة .. ثم أطلقت شهوتها من كل فتحات جسدها .. فأطلق كسها دفعات من المياه المختزنة لتغرق جسدى وتتناثر قطرات المياه لترتطم بذقني ورقبتي اثر قوة اندفاعها على بطني وكأنني تحت دش الحمام .. أما عينها فقد فاضت من دموع شهوتنا فسالت وديانا على خدودها الحمراء اثر الشهوه والمحنة .. أما فمها فقد اطلق لعابة ليسيل خرجا وكأنه نهر من المياه يسير عبر رقبتها ووديانها ( اقصد بين بزازها ) .. ويدها متعلقة برقبتي .. متشنجة .. تهتز .. ترتعد .. ترتعش .. تطلق شهوتها .. تقبض بخرمها على ظبي .. وظبي أيضا يطلق .. ويطلق منية بدفعات قوية داخلها .. وأنا أقول لها :
يا شرموطة يا منيوكة كل دى غيرة من اختى ..
وهى تأن بأصوات مختلفة : 
ااااااه اااااان اااااو اااااى اااااى ااااااى اوووووووه اووووه اوووه
اححححح اخخخخخ اووووووه ااااه ااااهه
ثم اصبحت ترتعش .. وترتعش .. بقوه .. كمن مسته الكهرباء .. وظبي ما ذال بداخلها ثم خارت قوها (أغمى عليها) فلممتها بين زراعى وهى فاقد الوعى مرتمية برأسها على كتفي ونهر لعاب فمها بدل من ان يسير عبر وديانة اتخز له مجرى جديد على ظهرى بعدها سمعت طرقات على باب الغرفة ففقت مما انا فيه .
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
هالووو 
انا مديحة اخت وليد وسارة لم اكن اتخيل ان اكون بهذ الوضع طوال حياتى كنت انا وبناتى فى الرشبسن تبع الجناح التى سنمكس به طيلة الأسبوع القادم نرتاح من عناء السفر واذ بنا نسمع صوت تنهدات وصرخات من غرفة اخى وليد .. في بداية الأمر تخيلت أن وليد وزوجته يتعاركون ولكن سرعان ما تفهم الوضع وعرفت أنهم يتنايكون .. وكأنه لا يوجد معهم احد في هذا المكان .. في بدا الأمر أحسست بخوف شديد والتفت من حولى لاجد الفتاتين يستمعون .. ويضحكون .. ويتهامسون مع بعضهم .. فعرفت أنهم على علم ودراية بما يحدث فى غرفة وليد اخى فقلت لهم :
على اوضتكم يا بنات .
فقاموا بسرعة إلى غرفتهم وهم يكملون وصلات الضحك والهمس .. أما أنا فقد أحسست أن الدم يغلى في عروقي وارتفع كله براسى وراسى يكاد ان ينفجر غيظا وغضابنا .. لا اعرف لماذا غيظا ؟!!
لكن تلك الأصوات الصادرة منهم بالهمهمة والصرخات والاهات غيرت بسرعة أفكاري .. وأردت أن انظر .. وارى .. واستمع .. فذهبت ناحية باب حجرتهم فأحسست بخوف ورجعت من حيث أتيت .. ولكن الأصوات آتية من خلف ذلك الباب تزيد من شهوتي .. فتمنيت أن عيناي تخترق تلك الجدران لتستمتع بالنظر لهم .. والأصوات تتزايد وأنا أذهب ناحية الباب وأتراجع حتى غلبتني شهوتي .. وإذا بي انظر عبر خرم الباب الخاص بالمفاتيح لأرى خرم طيز دانه يشفط (المارد) زب وليد أخي شفط .. فتحسرت على نفسي .. فانا أتمنى أن يدخله احمد زوجي في خرم طيزي مثلها .. ولكن كسوفي أو عقلي لم يتجاوب مع شهوتي .. ولكن شهوتي ألان غلبتني وسرحت يدي عبر ملابسي لتخترق ما بين فخذاي وتداعب تلك القطعة المتدلية بين الشفرات (زنبوري) .. قليلا واجد من يضع يده على ظهرى فقمت مفزوعة لأجدها أختي سارة .. فأخرجت يدي من كسي بسرعة وشهوتي تقتلني وزنبوري يتحسر من فقدان الإثارة الذي كان من المفترض أن ينولها ألان .. وقد رأتني على تلك الحالة المثيرة .. ولكنها لم ترد أن تحرجني .. ونزلت بعينها عبر خرم المفتاح تنظر .. فجريت منها إلى الحجرة التي سنمكس بها أنا وهي طول تلك الأسبوع .. دخلت الغرفة وعلى السرير دموعى تملا عيني .. لا اعرف لماذا ؟؟؟ لان صورتي اهتزت أمام أختي الصغرى .. أم لان ما أحصل عليه من زوجى ليس شهوه وانما هو (لعب عيال) أم من الشهوة التي ضاعت منى والتي كنت سأحصل عليها فقط من النظر أليهم .. قليلا .. ودخلت سارة ووجدت ان عيناى تملاهم الدموع فقالت : 
ايه يا عبيطة انتى بتعيطى لية ..
فلم أرد فقالت : 
طيب ما انا بصيت عليهم .. انتى زعلانة ليه .. وبعدين هما اللى غلطانين .. هم مفكرين نفسهم لوحدهم ولا ايه ..
فقلت : 
المشكلة ان البنات والولد سمعوا
طبعا علقت المشكلة على الفتيات بناتي وخالد صغير لا يعي لما يحدث .
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
دقت على أذناي تلك الكلمات فصعقت ..... (فرحا) !!!!!!؟
وسارت الشهوة داخل جسدى كله واصبحت كاللبوه اغازل اختى الكبرى (http://forums.neswangy.net/showthread.php?t=206557) :
وايه يعنى مهما اكيد عارفين ..
واقتربت من وجهها اشتنشق رائحت جسدها فستنشق رائحة عهرها ولبونتها هي الأخرى .. حتى إنني شممت رائحة مياه شهوتها المنتشية على جسدها فذاد ذلك من سيلان كسي شهوة على شهوته ثم أخرجت لساني و...... ولكنى فقط .. وعلى أخر لحظة رجعت إلى عقلي فانا أريد .. ولكن هي ماذا عنها ؟؟ فبدأت ارمي شباكي وقلت لها :
انتى عارفة يا مديحة لما كنا المرة اللى فاتت كانو كل ليلية كده .
فقالت :
بالطريقة دي .!!!!
فقلت :
اوووه .. واكتر دانتي لسه هتشوفي ..
هي : 
طيب لية ؟! حسرة علينا ..
في هذا الوقت عرفت أن أختي تريد .. ومفتقده أيضا للجنس .. فذاد ذلك من شهوتي .. فشجعتني لأفعل المزيد .. لكن أختي قامت وخرجت من الغرفة قبل أن ابد الضرب على الحديد وهو ساخن كما ما يقولون في الأمثال .. جلست مكاني أفكر كيف ابدأ مع أختي أولى الخطى .. وسرعان ما ذهبت في نوم عميق اثر التعب من المواصلات .. فقت منه ليلا على يد مديحه تقول :
كفاية يا بنت نوم عاوزين نطلع نتفرج على البلد دي شويه . 
قمت دون أن أتكلم وأنا أتكسل يمينا ويسارا بيداي وجسدي ثم إلى الحمام مباشرتا قضيت حاجتي وأخذت دشا بارداً انعشنى ودعكت جسدي بزيت ذو رائحة نفاذة تثيرني أنا شخصيا وخرجت وأنا البس ملابس منزلية فاضحة .. كعروسة بليلة دخلتها .. ليعلم الجميع مدى شبقي ولن أبالى بأي احد هنا ولو كان حتى احمد زوج أختي فسأمكث هكذا أمام الجميع دون مبالاة .. وقد لبست قميص بشريطين على الأكتاف يظهر أكثر مما يغطى .. جزءه العلوي فهو كالسنتيال بشكل سبعات على بزازي .. مما يظهر تكورهما من ناحية الإبط ومن الخط الفاصل بينهما وهو عاري الظهر قصير لا يغطى ألا اطيازي .. ويظهر باقي الأفخاذ والساقين كلهما .. تحته كولت رفيع يفصل بين فردتني اطيازي ويلف خيطه إلى الجانب الأخر عند كسي فيفصل أيضا بين شفرات وتبدأ قطعة القماش المتمثلة في شكل مثلث عند رأس زنبوري فتداعبه خرجت من الحمام وقد طلبوا لنا العشاء جلسنا على مائدة صغيرة بالرشبسن والجميع ينظر لي ولجمالي .. طبعا سابقا كنت جهزت نفسي وأزلت جميع الشعريات التي كانت متناثرة هنا وهناك على جسدي قبل مجيئنا إلى تلك المدينة الساحلية (بالأسبوع السابق) فكنت كاللؤلؤة فجسدي يشع انعكاسات الضوء علية كالقمر .. حيث كان الزيت التي دعكت به جسدي له تأثير واضح .. أكلنا والجميع ينظر لي ولجسدي .. وليد ومديحه كانوا عيناهم تريد أن تهجم علي وتركبني .. والفتاتان كانتا وكأنهما وصلتا إلى شهوتهما بسببي .. أما دانه فكانت الغيرة واضحة على عينها بسبب جمالي الفتان .. لكن أنا لا أكاد اكذم أنني لا استطيع أن أكون حتى الربع في شهوتها العالية في تتحمل أكثر منى .. أم الطفل الصغير !!
أين هو ؟؟ 
تكلمت بتلك الكلمتين فردت دانه الجالسة بقربى :
من !!.
فقلت :
خالد
فردت مديحه :
نائم على الكنبة اللي وراكي ..
فنظرت خلفي لأجد الطفل نائما في ملكوت أخر .. ثم نظرت أمامي لأجد .. كل تلك العيون تنظر لي ولجسدي مرة أخرى .. فحفز ذلك الأمر جسدي .. مما جعلت كسي يفيض بشهوته وأحسست بان هناك بقعة كبيرة من الشهوة والمياه تكبر تحتيي على الكرسي .. كنت أريد أن أقف واذهب لغرفتي لأرى ما حل بكسي .. لكن خجلي مازال يحرجني .. انتظرت وانتظرت والجميع نظراتهم تزداد فتزيد من شهوتي وبالتالي تزيد من البقعة أسفلى .. فمددت يدي إلى كسي لأتأكد من مزاعمي فوجدته ملطخ فأخذت بعض من تلك الشهوة من على شفراتي وأخرجت يدي دون أن يعلم احد ماذا افعل .. ونظرت إلى أصابعي المليئة بتلك الإفرازات الشهية فوضعت أصابعي في فمي أمتصهم كأني امتص بواقي الأكل من عليهم فذاد ذلك من شهوتي وزال خجلي .. فوقفت عن الكرسي مستندة بيداي وذراعاي على ترابيزت السفرة ضاغطة على إبطاي مما جعل بزازي نافرة بحلماتها للأمام .. مما جعل الجميع ينظر لي بعلامات التعجب والشهوة من عدم كسوفي من الوقفة بتلك الوقفة وأنا مستمتعة وأحس أن حلمات بزازي يتعلق القميص عليهما مثلما تعلق الملابس على شماعة الحائط .. مغمضه عيناي .. واستلذ بتلك ألخيطه التي تفصل بين شفرتاي فتداعبهما .. أحسست بعدها أن نهر من المياه سينفجر من بوابة كسي فتحركت بسرعة (أترقص باطيازي) وكنت في ذلك الوقت أحاول وأنا أمشى أن اجعل تلك ألخيطه الخاصة بتلك ألقماشه المثلثة أن تداعب شفراتي وزنبوري أكثر .. وذلك من اثر الشهوة على جسدي فلا أريد أن أفوت فرصة أو أنني أكون بعالم أخر لا أعي ماذا افعل .. فظهره حركتي وكأني ارقص .. وطبعا بقعت المياه تغطى رقعة دائرية كبيرة على ملابسي من الخلف ورائها الجميع بالتأكيد فقد أحسست بذلك من تنهداتهم العالية عندما التفت بظهري .. دخلت غرفتي بسرعة وبجور السرير مكثت بركبتاي على الأرض واضعة أصبعي على تلك القطعة الصغيرة المتدلية بين الشفرات .. تلك القطعة التي جعلتني اكبر شرموطة بين أفراد عائلتي .. وعندما لمستها صرخت وانفجر البركان التي كان حتما سينفجر (زنبوري المارد) .
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
كلنا سمعنا صوت سارة وهى تصرخ في غرفتها بعد أن قامت من على كرسي السفرة بعد أن أكملت وجبتها بطريقة جنونية جعلتنا كلنا نحس وكئنها كانت تداعب زب بكسها على المائدة .. ثم قامت تتلوى وكان بها الم وبعدها صرخت بالغرفة فقمت مسرعة لها ودخلت الغرفة فوجدتها مستنده برأسها بين زراعيها على السرير فاتحة بين ساقيها هامدة تغطى ملابسها من الخلف بقعة من المياه وكذالك بقعة أخرى من المياه على الأرض فنادية عليها : 
سارة .. سارة مالك يا حبيبتي ..
قامت وكأنها في حلم وقالت :
ولا حاجة ..
ثم أخذت ملابس من دولابها وخرجت من الغرفة طبعا إلى الحمام عرفت بطريقة الأنثى أنها كانت في حالة عظيمة من الشهوة فنظرت مكان تلك المياه ونزلت بأنفي اشتمها فتأكدت من تيقني أنها كانت في شهوه .. وان تلك المياه من اثر شهوتها فأخرجت لساني لأتذوقها فراقت لي وانتشى جسدي كله بإفرازات الشهوة مما أدخلني بعالم أخر فلعقت وشفت كل المياه من على الأرض بلساني ونظفتها نهائيا .. وأنا في ذلك الوقت أداعب هذا الملعون (زنبوري) ثم جلست على السرير أستريح من اثر الشهوة وخرجت بسرعة قبل أن تدخل أختي وتعلم أنني لعقت كل شهوتها من على الأرض .. لأفاجئ بالخارج أن بناتي يقبلون ويلحسون الكرسي التي كانت تجلس عليه الملعونة أختي بكسها .. ولا احد غيرهم هناك بجوار ترابيزت السفرة .. فدخلت بسرعة دون أن يعو لي وانتظرت أراقبهم حتى خرجت سارة من الحمام تلبس بجامه من الحرير شكلها من أعلى مثل شكل القميص التي كانت تلبسه منذ قليل لكنه قصير لدرجة أن سوتها ظاهرة أما البنطلون فكان يلتصق بفخذيها وكسها .. واسع عند قدميها فوجدت بناتي يلعقون مكان شهوتها فقالت :
إيه يا حبايبي .. بتعملوا أيه في الكرسي اللي كنت قاعدة علية ؟..
فنظروا إليها متفاجئين ..
فقالت :
هاتوا أيدكم .. 
ومدت يديها إليهم .. فطبعا هم خوفا منها أو رغبتنا قاموا معها .. فأخذتهم من أيديهم إلى حجرتهم وأغلقوا الباب خلفهم .. فخرجت .. أولا نظرت إلى هذا الكرسي فوجدت أن لعاب البنات يغطيه فعلمت أنهم أحسوا بشهوة خالتهم .. رغم صغر سنهم .. ففعلوا مثلى أنا شربت ونظفت الأرض بلساني وبناتي نظفوا الكرسي بلسانهم .. ثم نظرت من حولي لأجد الطفل خالد في سبات عميق نائم .. ذهبت ناحية الباب .. ومثل الصباح نظرت من خرم الباب فوجدت أن سارة دون ملابس بالمرة .. والبنات يتهافتون على كسها باللحس والمص ولكنهم لم يخلعوا ملابسهم أو أنهم لا وقت لديهم لذالك .. غير مبالين بوجودي معهم بنفس المكان أو حتى بخالهم (الرجل) بيننا .. ويفعلون الرزيلة دون خوف ومع من ؟؟؟ خالتهم .. فوقعت على ركبتاي اثر الصدمة والشهوة فهما مجرد طفلتان لا تتعديا الخمسة عشر سنة.. ولكن سارة سيرتنا كما تريد أو نحن نريد ذلك وننتظر من يسيرنا .. سارة ترفع ساقيها لأعلى وهما يلعقون ويلعقون زاد ذلك من جنوني وشهوتي ونسيت أن من بالدخل ويلعقون هم بناتي .. فقمت أتحرك في المكان كالمجنونة أريد أن ادخل عليهم .. اضربهم .. اقتلهم .. العق معهم ..!! كس تلك العاهرة .. أتحرك هنا وهناك .. فوجدت نفسي أمام باب غرفة وليد فنظرت عليهم أيضا من خرم ذلك الباب .. لا اعرف لماذا نظرت ؟؟ .. إحساس عندي أنهم يمارسون الجنس ألان كالصباح .. وكان إحساسي بمحلة فوجدتهم عاريان تماما ووليد (مفقص) كالمرأة .. ودانه تداعب خرم طيزه بلسانها وأصابعها .. واليد الأخرى تداعب زبه المارد .. لم أتحمل ما أره في الغرفتين هناك أولادي وأختي وهنا أخي وزوجته بطرق شاذة فعلا انه (بيت (http://forums.neswangy.net/showthread.php?t=206557) العائلة) (http://forums.neswangy.net/showthread.php?t=206557) فاتجهت إلى غرفتي وفى طريقي رأيت ابني خالد .. فحدثني مارد الشهوة براسي وقال لي خذي خالد يمتعك مثل البنات .. فذهبت إليه وأمسكته من كتفيه لأرفعه إلى حضني .. ولكن نازع الأمومة انتزعه من بين يداي فجريت بسرعة ودخلت إلى غرفتي وخلعت جميع ملابسي لأصبح عارية ثم أخذت من لعابي رغم أن كسي لا يحتاج إلى لعاب وبه ما لذ وطاب من مياه الشهوة .. ثم أدخلت إصبع داخل فتحت كسي .. فإصبعين .. فثلاثة .. ثم أربعة .. أتقلب أتلوى .. حتى همدت مكاني عارية . 
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
يتبـــــــــع 
قصة المحارم الكبرى بيت العائلة الحلقة الخامسة


الحلقة الخامسة

معكم دانه : رغم ما بي من قوه وشهوه جنسية لا يستطيع أن يجاريها أحد إلا أن تلك الـ ... سارة ..!! لا يستطيع احد أن يخوض معها منافسة جنسية ويكون هو الغالب .. فدائما هو الخسران .. تتمحن أمام الجميع فهي كمادتي كالكبريت والأكسجين تتفاعل مع أي شي .. ورغم وجودها بين أفراد عائلتها وتلك البنات الصغار الماكثون معنا أو إي احد فهي لا تبالي .. ولا يظهر عليها وجهها الحياة .. وكأنها مع عريسها في ليلة من الليالي الحمراء دخلت علينا ونحن على الطربيزة الخاصة بالطعام (طربيزة الصفرة) وهى بأجمل وأبهي الملابس والألوان والعطر .. واقسم لكم أنى عندما رأيتها فقد سال لعابي عليها وسالت مياه كسي أيضا .. وأردت أن اركبها والعقها .. فقد كان جسدها يشع نورا وكأنها القمر .. لم أتحمل من حركاتها الفاجرة وبدأت فتحاتي السفلى تحكني ووسطى يحرك الكرسي الجالسة علية بحركات دائرية وأردت أن أقوم على تلك الطربيزة اللعينة ( مفقصة ) لها لتدخل كل شي أمامها داخل فتحاتي ولكن تلك الـ .. سارة قامت من على كرسيها وكئن قضيبا انحشر بداخلها ثم ظهر على خديها ووجنتها الاستمتاع .. وتلوت بجسدها .. وصدرها مرتفع كأنه يحمل قاعدتي صورايخ على وشك الإطلاق .. وفجأة تحررت من شهوتها .. وتحركت .. وذهبت .. مسرعة ناحية غرفتها .. وكانت بقعة كبيرة من المياه تغطى ملابسها مكان اطياظها من الخلف .. تيقنت وقتها أنها في حالة عظيمة من الشهوة .. فنظرت من حولي فوجدت باقية عائلتها ينظرون إليها بتمحن وذهول فاهم مفتوح من اثر الدهشة .. فعلمت أن تلك العائلة (http://forums.neswangy.net/showthread.php?t=219541) بطبعها متناكه .. قليلا وسمعت صرخاتها داخل غرفتها فعرفت أنها تداعب نفسها .. فأخذت وليد زوجي ومباشرتا إلى غرفتنا لنواصل محننا وعهرنا الخاص .. ومداعبات وقبلات تتناثر هنا وهناك بيننا .. إلى أن أحسست أن احدهم خلف الباب عبر الضوء الخافت أسفله .. 
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
خرجت من غرفة الفتيات بعد أن عربدوا بألسنتهم داخل حنايا كسي يمينا ويسارا خرجت لأني أريد شي حقيقي بدخلي (فهولا الفتاتين معدومو الخبرة ولن أصل معهم للشهوة أبدا ) فقد أشعلوا بي الشهوة أكثر .. بدلا أن يمتعونني .. خرجت عارية إلى الرسبشن متجهة ناحية غرفة وليد ودانه وأنا كلى يقين بمجنهم وعهرهم ألان .. ولكن هاتف ما داخل جسدي .. سحبني من أعماقي .. داعب شفرات كسي العارية .. سحبني .. ناحية غرفتي .. وإذ هو الهواء البارد الأتي من الباب العريض المطل على الشاطئ .. فذهبت ناحيته وهواءه يدغدغ جسدي بالكامل .. وأنا في طريقي ألي أكثر الأماكن الخلابة راءيت خالد نائم كالملاك على الكنبة الماكثة أمام ذلك الباب فذهبت مسرعة خوفنا على الطفل وسحبت الباب العريض المصنوع من الزجاج الشفاف وقبل أن أكمل غلقه وقفت عبر فتحة صغيرة انظر إلى تلك المنظر الساطع إلا وهو نور القمر يعكس ضوءه بقوه عبر سطح المياه والهواء البارد منحصر بتلك الفتحة يدغدغ ثدياي وبطني وسيقاني ويقبل كسي تقبيلا ويمر بقوه من خلال شفراتي الشهوانية مما اشعر كسي بالأم مثلجة .. فتراجعت بسرعة لغرفتي لأتمم على نوم أختي الكبرى (http://forums.neswangy.net/showthread.php?t=219541) مديحه ومن ثم ارجع إلي وليد ودانه وقبل أن افتح الباب على أختي سمعت همسات وأهات صادرة من غرفة الطفلتين فذهبت مسرعة وفتحت الباب دون أن يشعروا بوجودي لأجدهم عاريتان .. لا أثداء لهم ولا شعر .. يداعبون أنفسهم بوضع التخالف كل فتاه بفمها كس الأخرى .. زادت الشهوة بداخلي من هذا المنظر وتغيرت فكرتي سريعا عن وليد ودانه وقررت أن أشارك الطفلتين مره أخر لأعلمهم معنى الشهوة .. ولكن ليس قبل أن اتمم على أمهما .. فانا ألان في وعيي ولا أريد أن أعكر مذاق الأسبوع القادم لو رأتنا ونحن بعهرنا .. وذهبت إلي غرفتي وهناك فوجئت بمديحه .. عارية .. هامدة .. مغمضة .. نائمة على السرير .. فاقشعر جسدي وبداء يهتز وسارت به شحنه كهربائية قاتلة مصدرها الرئيسي كسي فوضعت يدي على شفراته لأحفز تلك الشحنة فذادت وأصبح كسي كمحطة توليد وهو مصدرها الأساسي يغزى باقية جسدي بالاهتزازات وتلك الرعشات القوية وبدا حلقي يجف من ريقه وإطرافي تبرد وأردت أن أتدفئ فذهبت مسرعة إليها لارتمى بجانبها وأخذها بين أحضاني لتفوق هي من غفلتها وأنا أقول لها :
بردانة دفيني .. اااه ..
لتركبني مباشرتا دون مقدمات وأنا نائمة على ظهري وتلمني بين زراعيها وهى تقول :
تعالى أدفي في حضن أختك .. 
ودون مقدمات تلتقط حلماتي الواقفة بفمها لتدعكهم بقوه بل تسحقهم بقوه بين أسنانها فاصرخ وأتأوه معلنة عن ألمي الشديد من تلك السحقات ثم تنتقل بلسانها عبر بزتاي إلي سوتى فتشفطها وتدعكها وكأنها تنيكها بلسانها وتترك عليها ريقها لتذهب بعد ذلك إلى ذالك المارد ذو الشفرات المتدلية والحارس المتيقظ بينهم زنبوري .. 
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
كنت نائمة بعد معاناة مع جسدي بعد ما رئيت هذا اليوم .. وبالأخص تلك الليلة داعبت جسدي كثير ولم احصل على النشوة .. فجاءه أجد احدهم عاري بجانب جسدي العاري فسمعت صوت أختي سارة وهى تقول :
بردانة دفيني .. اااه ..
فأخذتها في أحضاني لانتقم منها .. والتقت قبلاتنا المحمومة في عناق طويل يليها ابزازها داعبتهما وضغط على حلماتها بأسناني .. وبقوه نرتفع وننخفض .. نجلس ونصعد .. فاصرخ وتصرخ .. أهات وأهات .. تجولت على صدرها وبطنها بلساني وكأني كائن في صحراء قحطا لا بها طعام ولا ماء هائمة ارتوى بعض القطرات من عرقها المتناثر هنا وهناك اثر الحركات والاحتكاكات الذائدة حتى أصبحت صحرائها الجرداء خضراء اثر استنباتها من ريق لساني الذي ثاب بمياه في جميع إنحائها حتى تبدلت .. ثم صعدت فوقها كالحصان ادعك جسدي بجسدها وانظر إلى بزازى في تعجب واشتياق وكأني أول مرة أرى فيها جسدي .. وكسي يخرج صوت دبدبات كان قلبي قد هبط به يريد أن يلتقط أي شي بداخلة وكأنه محول كهرباء لا يتحمل أحمالة وعلى وشك الانفجار فصرت ارفع بزازى لأتقمهم بيداي وأتذوق طعم المحنه عليهم وإنا اصعد وهبط على سوت سارة أختي وكأنني على زب احمد زوجي .. أما تلك الفاتنة تحتي يدها تعربد في أي شي تجده أمامه لا تفرق وهى تنتفض بجسدها أسفلى .. ظللنا أكثر من ساعة نتململ يمينا ويسار نداعب بعضنا .. بل نساحق بعضنا .. حتى أتت اللحظة الحاسمة وأدخلت كف يدها الصغيرة داخل كسي الكبير واليد الأخرى تداعب زنبوري وشفرات كسي بعد أن نمت أنا على ظهري فاتحة ورافعة ساقاي بقوة لأتيح ليدها مداعبة أكثر ما يمكن من حنايا كسي الداخلية .. أما يداي كانت تسحق حلمة بزتي أليسري بقوة واليد الأخرى في بزة سارة افعل بها مثل بزتي والأصوات تتصاعد منا نحن الاثنين .. ولكن سريعا استجاب كسي لتلك الغزوات وافتني الشهوة وفار كسي بمنية كاللبن على النار .. فاض منى وخرج على حواف شفراتي وبفعل الجاذبية أنحد لأسفل عبر الخط الفاصل لأطيازي وأحسست بفتحة خرم طيظي تتبلل من تلك الفورانات ويدي تداعب زنبوري .. وصوتي يخرج من حنجرتي متحشرج .. وأنا انظر إلى سارة بكسوف لأرها فارهه عيناها من هول ما رأت ثم قالت :
اده ..اده .. اده ... دة عامل زى كباب الرجالة .. أنتي جواكي زب يا بنت ولا إيه ؟!!! .. ولا أنتي مجمعة كباب احمد في كسك .. آه نفسي أدوقه .. 
ثم تضع فمها في فتحت كسي وتلتهمه كله كأنها تلتهم طبق مهلبية .. شربت ولحست ما خرج من داخلي ولم تبقي له اثر حتى أنها لحست ما جرى بين الوديان ثم نامت بجانبي ورفعت ساقيها لأعلى وقالت :
جهة دوري يلاا 
فقمت إليها بفمي مباشرا وعلى شفرات كسها أطبقت شفتاي أداعب زنبورها بلساني .. وهى تأن شهوتنا واسمع صوت لسانها في فمها بصوت طرقعات تتلذذ اثر لحس لساني لشفراتها أو أنها مازلت تستطعم منيي كسي داخل فمها .. ثم بيدها شدت ساقيها ناحية رأسها فظهر وانتفخ كسها أكثر وظهرت أسفلة حفرة واسعة مفتوحة إلا وهو خرم طيرها .. فانتقل بفمي ولساني إلى تلك الحفرة لألحسها وهي تصرخ وتستنجد وتطلب المزيد من تلك المداعبة .. ثم انتقلت إلى زنبورها .. ثم إلى لتلك الحفرة .. وأصبحت مرة ومرة ومرات عديدة هكذا ذهابا وإيابنا .. وهى تتلوى وتصرخ وتستنجد .. وفجأة بدا وسطها يرتفع ويرتفع ثم ينخفض .. وكان فمي بذالك الوقت بكسها ولساني يعربد بشفراته .. ووسطها يرتفع ويرتفع ثم ينخفض .. وهكذا .. حتى أحسست بترطيب ومياه كثيرة تزيد داخل فمي فرفعت وجهي لأرى ما هي تلك المياه ؟ أو من أين أتت ؟ فوجت أن المياه تخرج عبر كسها وصاحت تصرخ وتقول :
حطي بقك يا متناكه وادعكي .. كيفيني زى ما كيفيتك .. 
فبسرعة وضعت فمي .. واستنتجت أنها تأتى شهوتها وظللت ادعك فمي وهى تصرخ وتخرج تلك المياه .. وكلما دعكت بقوة وسرعه كلما زاد أطلاقها لتلك المياه .. حتى امتلئ وجهي وانفي عن أخرهم بتلك المياه .. ولم اعد استطع التنفس .. فرفعت وجهي عنها فأطلقت دفعه مياه قوية ارتفعت أعلانا وهى تصرخ دون صوت .. وكأنها فاقدة الوعي وظلت تلك المياه لا تنقطع .. وكأن كسها نافورة مياه وقد غرقتنا نحن والسرير ومازالت لم تنقطع فنظرت لأعلا لأتأكد أنني لست تحت دش الحمام .. فوجدت أن اندفاع تلك المياه قد تخطنا لأعلى بكثير .. وتغرق وجهي فوضعت يدي وبسرعة على كسها لأصد هذا البئر .. فخرجت المياه من بين أصابعي وتلوت سارة أكثر يمينا ويسارا وزادت صرخاتها دون صوت .. فرفعت يدي بسرعة للمرة الثانية .. فوجدت أن أنهارها قد هدأت ولكن لم يهدا نصفها السفلى فظهرت علية اهتزازات غريبة .. وأصبح ينتفض كل فترة وأخرى .. ومع كل انتفاضة يخرج جزء من تلك المياه إلى أن هدأت فركبت عليها والمياه بكل جانب وكأننا خارجين من مياه البحر للتو .. (( أصبحت أعشق أختي حتى العبادة .. بعدد تلك الممارسة العظيمة .. قررت في نفسي أن افعل كل ما تطلبه منى حتى أن تبولت وتبرزت عليا وعلى جسدي أو حتى بفمي .. فقد كانت شهوات كثيرة غائبة عنى .. وتغير منظوري للنيك وللشهوات تماما .. وبعد اليوم أي شي يشبع غريزتي فسأنفذه دون خوف أو تردد .. فلن يكون هناك بعد اليوم حياء وسأفعل وافعل ما يشبع غريزتي .. حتى ولو كان أولادي أمامي فسأشبع غريزتي بهم )) قاطعتني أختي سارة بعد تفكير دام طويلا فقد كانت بين يداي وتغطيا قطرات المياه المتناثرة بكثرة هنا وهناك وهى تقول :
إيه يا مديحه ؟ رأيك حلو 
فقلت :
أنا مدينوه ليكى وخلاص .. لا اكتر ولا اقل ..
قالت :
بجد يا حبيبتي انبسطي معايا .. 
فقلت :
بصي من الأخر يا سارة أي حاجة عوزه تعمليها أنا موافقة عليها من دلوقت .. لو عاوزه تجمعينا أنا وأنتي واحمد وخالد والبنات وأخوكي ومراته على سرير واحد ملط بلا حدود أو قيود .. هسهلك .. وارسم واخطط معاكي لغاية ما توصلي للي أنتي عوزاه .. ولا أقلك لو عاوني اخرج ملط بالشارع واتناك من كل اللي أشوفه معنديش مانع من الأخر كده أنتي معشوقتي ..
ومع أخر تلك الكلمات فار كسي للمرة الثانية بمنية الثقيل وخرج من ممراته إلى خارج جسدي بسخونته ولزوجته المعهودة فرفعت ساقي حتى التصقت فخذاي وركبتاي بزازى وأصبح خرماي كسي وطيري ينتفخوا ويفشوا وكأنهما قلب يضخ دماءه عبر شرائية .. أما سارة فراحت تلحس وتشرب منيي بتلذذ من على خرم طيزي وكسي وأنا اطرد كميات أكثر وأكثر .. 
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
بعد ما أخرجت مديحه ما يجوب بخواطرها وقلبها من ناحيتي وجاءت بشهوتها للمرة التالية وأنا شربتها ولعقتها حتى أخر قطرة حكيت لها عن كل شي دار بيني وبين وليد ودانه زوجته .. واكتشفت أنها كانت تحس بشي ما بيننا وقالت أيضا أنها رأتني اليوم مع بناتها وعلشان كده .. أخرجت ما في قلبها لي .. وطلبت منى أن لا اتركها ابدااا وان أعيش معها في منزلها هي وزوجها لترتوي منى للأبد .. وقد حزنت كثيرا لأنها ضيعت الأيام والسنوات السابقة دوني .. واتفقت معها انه بالغد سأجعل وليد أخانا ينيكها ونما بأحضان بعضنا عراه حتى الصباح .
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
اليوم أول لنا بالرحلة قمت من النوم بعد أن أخذت قسط كافي من النوم بعد النيكه الرائعة بالأمس .. لم تكن دانه موجودة فخرجت من الغرفة إلى الرشبشن فلم أجد احد بالخرج فقمت بالطرق على غرفة الفتيات حتى قاموا من نومهم وأنا أقول لهم من خلف الباب : 
يلاا يا نهى أنتي ونرمين قوموا وعلشان ننزل البحر ..
هم :
حاضر يا خالوا ..
ثم ذهبت إلى غرفة التالية وفتحت الباب لأجد مفاجئة شدت انتباهي أنهم إخوتي البنات .. عاريات .. ونائمات في أحضان بعضهم .. فنظرت خلفي لأتأكد أنى أنا فقد من رائيتهم .. ثم نظرت إليهم مره أخرى لأمتع عيناي بالنظر إلى جسد مديحه .. واووو انه جسد فتاك لطالما كنت أريدها بين أحضاني وعلى زنى وتمنيت أن اخلع واغطس معهما في بحر العري .. لولا أن أولادها معنا هنا وهناك .. هاج زنى عن آخرة وخرجت ابحث عن دانه حتى وجدتها أمام الشاليه ناحية الشاطئ فهجمت عليه لتنحني هي للإمام وبغوص زنى بجانب تلك الخيطة التي يسمونها كولت التي تفصل بين فردتين اطيازها .. أخرجت وأدخلت زبي كثيرا وهى تتأوه وتصرخ وتتلوى مستندة بيداها على الأرض وسريعا اجتاز زبي الهدف وطرد منيه خارجا بداخها وأنا خلفها أتلوى واصرخ وكأنني أنا من بداخلي زب .. ثم اعتدلت ووقفت وهى تضحك وجرت ناحية الشاطئ وكان لا يغطيها إلا تلك الخيطة وقميص نوم احمر ذو الحملات الصغيرة قصير جدا لا يغطى إلا نصف فخذيها .. رجعت إلى الداخل بعد النيكه السريعة وأنا أنادى على أخوتي العاهرات علهم يسمعوني رغم إنني أريد أن أرهم وهم عراي بأحضان بعضهم البعض ولكن كانت مديحه تخرج من الباب حين وصلت للغرفة فكان جسدها عاري إلا من هذا الروب المصنوع من الحرير الناعم ويبدو أنها لا تلبس أسفل شي فقد لمحت أطراف بزازها وعندما رأتني لفت يديها بإطراف الروب على وسطها بسرعة فانحصرت بزازها وهى تهتز بطريقة جنونية ويبدو أن الحلمات يعلنون شبقهم من خلف الروب وقفت أمامي تبتسم وتتمايل ووجهها يغلبه النعاس وهى تقول :
صباح الخير 
أردت أن أأخذها بأحضاني ولكنى لم استطع فردت عليها :
صباح النور يا قمر .....
وأخرجت كلمة أحرجتها جداا :
..... صباحية مباركة .. إيه الحلاوة دي ..
فنظرت لي وعلا الاحمرار وجنتها وتلعثمت وأرادت أن تنطق بكلمات لكنها لم تستطع إخراجها فتحركت من أمامي فنظرت لها من الخلف لأجد كل فردة من اطيازها تتحرك في اتجاه تعلن شبقها للفرده الأخرى .!! أوه أنهم يشتهون برعشتهم .. لم أقاوم ودخلت الغرفة على سارة لأجدها كما هي على السرير وجسدها يشع حلوه اثر ما كانت تفعله مع مديحه ركبت فوقها وزبي عاد من إلى الوقوف وتغطية شهوة زوجتي حشرته بين ساقيها ليرتطم بزنبورها فتأوهت وهى تقول : 
آه لو بس تدخلوا وتسمع كلامي .. لكيفك أنت واللي خلفوك ..
فقمت من عليها وأنا أقول :
شكله دة اللي هيحصل يا شرموطه .. عملتي إيه في مديحه .؟؟
اوووه مديحه !! دي طلعت حكاية .. لازم أخليك تدوق كببها النهاردة
لما نشوف ..
وخرجت من الغرفة وبعد فطارنا نزلنا جميعا إلى البحر وطبعا كان لا احد فينا يمتلك مايوه لعبنا كثيرا وتحركنا على الشاطئ حتى وصلنا إلى شط مقفول بالسياج فرائينا الكل داخل هذا الشط يلبس المايوه البكيني واردو أن يدخلوا فقلت لهم أننا لن ندخل ألا ونحن مثلهم وبعد المشاورات كان علينا أن نشتري مايوهات البحر لنا جميعا بما في ذلك خالد الصغير وعصرا خرجت أنا وسارة واشترينا لنا جميعا وطبع العاهر سارة اختارت مايوهات فاضحة أكثر من أنها عارية أصلا (لن احكي لكم عن إشكالهم ونحن نلبسهم ستروهم بأعينكم) رجعنا الشاليه وسارة دخلت إلى غرفتها وأنا بحثت عنهم فوجدتهم على شط البحر من الجهة الأخرى للشاليه فكانت الأولاد نهى ونرمين وخالد يلعبون بالرمل ودانه زوجتي ومديحه أختي يتمددون على الشيزلونج جلسنا واتت سارة واقترحت أن نذهب إلى الملهى المقام بالفندق واستحسنا الفكرة وذهبنا بعد أن تعشينا خفيف بالملهى قالت لي سارة بعد أن همست في أوزن زوجتي دانه :
تعالى معايه على الشاليه عوذاك .
تحركنا وهناك ارتمت في أحضاني مباشرتا ونحن بالرشبشن وقامت بخلع جميع ملابسي وملابسها وبدأت بمداعبتي وطبعا أنا لم أتوصى .
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
همست في أوزني دانه وقلت لها :
هخلي وليد ينك مديحه دلوقت ، بعد ربع ساعة تبعتي مديحه وراية على الشاليه ، وبعد نص ساعة كمان تعالى أنتي والأولاد .. عوزه كله يشوف المنيكه ويشارك فيها فهمتي .. 
فاوئمت برأسها موافقة وذهبت إلى وليد وأخذته وذهبنا وهناك أصبحنا عراه وداعبته حتى تضخم زبه وكنت قد اشتريت مجموعة من زيوت الأطفال فهي مفيدة جداا للجسم والنيك ونحن نشترى المايوهات أحضرت زجاجة دون علم وليد وقمت بفتحة وسكبها علينا دون وعيه وذلك بعد فرش بشكير كبير خاص بي أصبح جسدنا ناعم لامع من اثر الزيت ونمت بجسدي على جسد وليد وكأني ( على رمان من البلى ) اصعد من هنا فاقع في الجانب الأخر فاصعد مرة أخرى فاقع في الجانب التالي أقع هنا وهناك وهنا حتى تعبت فجلست بين أرجله أداعب زبه وبويضاته وهو يرتفع وينخفض بفخذيه وسطه وزبه ينتفخ وينتفخ ويكاد أن ينفجر .
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
وصلت إلى الشاليه بعد أن قالت لي دانه أن سارة تأخرت .. فقد ذهبت إلى الشاليه لتحضر شي ثقيل لأنها بردانة .. فقلقت عليها وذهبت بسرعة ولكن عند دخولي من الباب سمعت وليد يصرخ فعرفة أن سارة تأخرت بسبب خطب ما قد حدث لوليد فدخلت ناحية الصوت إلى الرشبشن لأجد أخوتي في حالة هياج عاريا تماما كما ولدتهم أمنا والنور الدخل عبر أبواب الحجريات يعكس جسدهما المشع .. طبعا تأثرت كثير ولم أتحمل وخارت قواي وسارة تداعب زب وليد وزبه كبير بدرجه لا تتصورها فوضعت يدي يكسى ثم قامت سارة وأعطت وليد ظهرها وجلست وهو بين أرجلها عليه ولوهلة توهمت انه سيدخل بكسها ولأكنه لم يدخل .. وجلست على فخذيه ليرتطم زبه باطياظها ثم التفتت للوراء لترى وجه وليد .. وهو يرتفع وينخفض بصدره وزبه يقف منتصبا كأبراج الكهربا .. ظلت تداعب زبه بيديها وهى ملتفتة له ومن ثم التقت عيناها بعيناي ورأت منظري وتهيجي ويدي وهى بكسي فابتسمت ابتسامه اعرفها جيدا فانا أرى تلك الابتسامة عندما تحصل على شي تريده .. وأنا بدوري لم انتظر ودخلت إليهم مباشرتا بعد ملاقاة أعيننا .. لأزيح الكلولت عن شفرات وخرم كسي ودون أن يعي أخي وحبيبي وليد جلست بقوتي ومحنتي على شفتيه وفمه وانفه لأدعكهم بشده .. وأقوم بعدها لأريه وجهي فينظر إلى عيناي بدهشة وتتحرك شفتاه لتتكلم فاجلس مره أخرى علية .. لأنه مجال الكلام بيننا .. ونحن ألان الأخوة في بحر الرزيلة وكان لشقيقتي وأختي الصغرى ما أرادت !! .
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
في هذه اللحظة تمنيت أن يكون لي ظبيين 
مديحه التي طالما تمنيتها .. تجلس ألان بكسها الشهي على فمي تدعكه هو وشفراته ورائحته النفاذة تجوب انفي .. أدخلت لساني إلى أعماق أعمقه لأستلذ بطعمه ساحقا تلك الشفرات بشفاتي وهى بقوه تدعك وكأنها تبلع راسي بين فخذيها مسنده بيدها على صدري .. وسارة من الجانب الأخر وقد حدث ألان شق خرم طيزها بظبي لترتفع وتنخفض بتمايل يمينا ويسارا .. أما يداها فكانت تساعد مديحه على خلع ملابسها العلوية بما في ذلك المتنورة حتى أصبحت عارية إلا من الكلولت المسحوق بين لحم فلقيها ووجهي ورائحته العبقية تزور انفي بين الحين والأخر .. استمرتا الأختان يتساحقان بجزئهما العلوي وينكحاني بنصفهما السفلى لأكثر من عشر دقائق حتى أحسوا بالتعب واردو تغير أوضاعهما .. فقمنا جميعا ووقفت أمام وجه وفم مديحه وزبي المتدلي بمياه طيز سارة يترنح بين ساقي وقطرات الاحتكاك تتناثر عليه هنا وهناك .. فهجمت مديحه عليه بالتقاطه والتهامه بين شفتيها ليغوص حتى حلقها .. وسارة تمسك بويضاتي تدعكهم وتحفزهم ومديحه تؤدى دورها على أكمل وجه .. بالمص ذهابنا وإيابنا .. خروجا ودخولا .. ثم بسرعة .. يتبادلان الأوضاع .. ويتبادلان .. ويتبادلان .. حتى ثارة ثورتي تلك تمص .. وتلك تداعب .. وتلك مع البويضات .. وتلك مع ظبي .. حتى وقعت منهما ونمت على ظهري لترتفع مديحه فوقى وتجلس دون رحمة على زبي ليخترق ويخترق إلى مالا نهاية وتبدأ رحلة التمتع مع ذلك الكس المتضخم الذي اخرج ثلاثة أجساد إلى الدنيا نهى ونرمين وخالد .. وهى في عالم من الصرخات والصرخات أيضا إلى مالا نهاية سارة تداعب البزاز ومديحه تداعب كسها بظبي أما أنا فكنت بعالم أخر من المتعة مداعبا بيداي جميع أجزاء جسد مديحه وهي تتأوه وتقول :
آه .. اااااه .. نيك يا وليد .. نيك كس أختك الشرموطه .. اهههه نيك ..
وترتفع وتنخفض .. وسارة تداعب هنا وهناك .. جسدها .. جسدي .. أي شي .. الأهم أنها تداعب .. ومديحه بعهرها تصرخ :
آه .. كسي آه .. يا كسي .. اخ اخ اححححح .. ولعة زبك يا وليد .. 
أي ي ي ي .. اوووووه
وفجاه ..!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
تظهر أماما باقي أفراد عائلتنا .. زوجتي دانه .. ونهى ونرمين وخالد .. ونحن عراة نمارس الجنس .
وفجاه مرة أخرى .. !!!!!!!!!!!!
تقوم سارة من مكانها صارخة رافعه وسطها لأعلى فتحة بين ساقيها ممسكه بشفراتها وكان بيدها خرطوم مياه فتغرقنا بمياه شهوتنا وكننا تحت خرطوم المطافئ وهى تعلن عهرها وشبقها وشهوتها بصوتها وصرخاتها :
اااااااااااه .. ااااااااه .. اووووووه .
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
يتبع

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق