قصتي أنا وماشا
هذه قصة حقيقية حدثت معي وما زلت أتعايش معها حتى الان منذ صيف 2004 حتى الان اتمنى ان تعجبكم
انا شاب عمري 28 سنة يناديني اصدقائي بــ V.M أعمل سيلير انترنت ( مراقب انترنت ) كان كل اهتمامي بالحاسوب وبكل ما يختص به حتى ان اصدقائي كانوا يقولون لي انهم يشكون باني متزوج من جهاز حاسوب
المهم لم ابدي أي اهتمام بمواضيع الجنس والنساء كثيرا بسبب حبي للحاسوب ولكن في الفترة الاخيرة تعمقت في هذا الموضوع من مشاهدة افلام وقراءة قصص ومعرفة معلومات جنسية لكن بشكل فظيع الــخ لكن المشكلة هي أنه كان لدي تصور للفتاة التي اريدها ان تكون لي لكن المشكلة انا في مضموني لم احب ان ارتبط بزواج لاني احب ان ابقى على طبيعتي وادماني الشديد على الحاسوب
المهم ولا اريد ان اطيل عليكم انا شاب احب السفر وخصوصا احب التنقل بين سوريا والاردن ولبنان وفي مرة ليست بالبعيدة كنت في لبنان بالتحديد في بيروت في صيف 2004 كنت اتمشى وكان الوقت عصرا وصدقوني شاهدت فتاة كانها الفتاة التي رسمتها في دماغي لم اصدق نفسي فقررت ان اتبعها وتبعتها والجيد انها لم تلاحظني والصدفة الجميلة بالموضوع انها فتاة مدمنة انترنت وكانت خارجة إلى مقهى انترنت فدخلت هي المقهى وتبعتها انا ايضا واخذت جهاز يمكنني من مشاهدتها
في اول الامر حاولت ان اكلمها ولكني لم استطع الاقتراب منها فقد خجلت من نفسي فانا بحياتي لم اتصور ان اكون في مثل هكذا موقف ولكن قررت ان اعرف ايميلها وبما ان عملي هو سيلير( مراقب انترنت ) قررت ان اخترق شبكة مقهى الانترنت واصل لجهازها وفعلا وصلت الى جهازها ورئيت اسم الايميل فقد كانت تكلم صديقتها على مسنجر الهوتميل فقررت ان اضيفها واكلمها عن طريق المسنجر ودعيت في نفسي ان تقبل اضافتي لها واضافتني وقد بداء الحوار كالاتي :
انا : مرحباً
هي : اهلا من المتحدث
انا : انا اريد التعرف عليكي
هي : ومن اين اتيت بايميلي
هنا انا لم استطع الاكمال فاغلقت المسنجر
ولكني فوجئت بارسالها رسالة الى بريدي الالكتروني ونصها هو ( الم ترد التعرف علي لماذا تكلمني كلمتين ثم تخرج اهكذا يكون التعرف )
فانتظرت ربع ساعة وبعدها عدت للمسنجر وكلمتها وقالت لي نفس السؤال من اين اتيت بايميلي
فقلت لها لقد عملت بحث على الانترنت فظهر لي ايميلك
فقالت لي اوف انتو الشبان مو فاضيين الا لتدورو على البنات هيك بهاي الطريقة
فقلت لها لا تزعلي مني ليس هذا القصد
فقالت لي وما هو
قلت لها اذا كان بامكانك ان تدعيه للمرة القادمة التي اكلمك فيها
فقالت لي اوكيه سألتني عن عمري ومن أي بلد
فقلت لها انا مقيم في ؟؟؟؟؟ وأعمل هناك في أمن الانترنت
وقلت لها هل لديكي هاتف خلوي نتكلم به
قالت لي لا ليس لدي ولو كان لدي لن اعطيك اياه لاني لا اعرفك
فقلت لها حسنا
فقالت لي اريد ان اغادر يجب ان اذهب للمنزل
قلت لها اوكيه متى سوف تدخلين الى الانترنت
قالت لي بعد يومين في نفس الوقت
وذهبت بعد ذلك
المهم انا كنت خائف ان تكذب علي
لحقتها حتى عرفت منزلها وبعد ذلك عدت انا الى منزلي ومن وقتها لم افصل حاسوبي عن الانترنت لعلها تدخل الى الانترنت قبل الموعد
المهم دخلت الى الانترنت فعلا في الموعد وكلمتها وقلت لها لحظة سوف اخرج من النت واعود بعد 10 دقائق لامر ضروري
قالت لي اوكيه
انا خرجت من النت لكي اذهب إلى مقهى الانترنت فوجدتها فيه وقد علمت بعد ذلك انها معتادة على الذهاب الى محل انترنت المهم شاهدتها في المقهى ولم اجرؤ على مكالمتها واصبحت بعد ذلك اكلمها كثيرا على المسنجر وتطور الامر لمكالمتها عبر الهاتف وياليتكم كنتم معي فقد كنت اضحك لاني لم اعرف ان اكلمها بشكل جيد
المهم عرفت منها في هذا الوقت ان عمرها 20 سنة واسمها ماشا واصبحت بعد ذلك اكلمها كثيرا
ولكن الغريب في الموضوع انه في منتصف شهر 8 لم اعد اجدها في مقهى الانترنت مع انها كانت تكلمني كثيرا على المسنجر ولكنني لم ارد ان اسألها عن السبب كي لا ينكشف امري
فقررت ان اعرف عنوانها بطريقتي الخاصة عن طريق عنوان الحاسوب الذي تكلمني منه ويسمى ال ـ IP
وعن طريقه استطيع ان احصل على العنوان بالتفصيل الممل (هذا واحد من طرق الامساك بمخترقي الانترنت وناشري الفيروسات )
المهم حصلت على العنوان ففوجئت انها في الاردن وبالتحديد في عمان وفي منطقة * وفي شارع ***
هنا سألتها ماذا تفعلين في الاردن
ففوجئت وقالت لي من انت انت اكيد شخص من اقربائي
فقلت لها لا انسيتي اني قلت لكي اني مراقب انترنت استطيع اخراج عنوانك بسهولة
في البداية لم تقتنع ولكني شرحت لها بشكل مختصر كيف نخرج العناوين
المهم قالت لي انها لبنانية ومن مواليد لبنان ولكنها تسكن في الاردن منذ 4 سنوات
قلت لها اريد رقم هاتفك الذي في الاردن
فاعطتني اياه هنا قررت ان اراها واعرفها بنفسي خصوصا بعد الحاحها الشديد للحصول على صورة لي مع رفضي المستمر طبعا وباسباب كثيرة كنت اقولها لها
المهم بعد اسبوع ذهبت الى الاردن لكن المشكلة انها كانت تدخل الى الانترنت من منزلها فلم أتمكن من فعل ما فعلته في لبنان فقلت لها الا تريدين ان تريني
فقالت لي بلى اريد لكن المشكلة اهلي
قلت لها لا بأس انا سوف اتي الى شارعكم وسوف امثل اني اصلح سيارتي وافتح غطاء المحرك وبعد ذلك اذهب باتجاهك واسألك عن عنوان شخص
فقالت لي اوكيه
وفي الموعد المنتظر ذهب الى شارعها ومثلت اني اصلح السيارة فشاهدتني ولكني لم اجرؤ على الذهاب لسؤالها فتركتها تعبر ولكني لاحظت انها عرفتني فقط كانت تنظر لي بشكل شديد وملحوظ حتى ان صديقتها التي كانت معها سألتها وقالت لها ما بك
المهم كلمتها فيما بعد على المسنجر واخذت اكلمها مرة تلو المرة حتى جاء يوم وقالت لي ان اهلها سافروا الى لبنان وانها هي وحدها في المنزل هي والخادمة وانها تستطيع الخروج فتواعدت انا وهي في مطعم
وفعلا اتت وياليتكم شاهدتموني وانا خجل اكثر من خجلها . هي تعرفت عليها اكثر وهي فتاة جميلة جسمها متناسق جدا وشعرها اسود مثل الليل وحتى عيونها سوداء وبشرتها بيضاء وفمها الصغير فعلا انها جميلة كانها لعبة تواعدت انا وهي ثلاث مواعيد وفي المرة الرابعة كان الجو سيئا وباردا فقلت لها هل تأتين الى منزلي
ترددت هي وقلت لها لا تخافي لن افعل بك شيئا
فعلا انا لم اكن انوي أي شيء بها .
واتت الى منزلي جلسنا نتكلم الــخ وبعد ذلك استاذنتني بالانصراف انا لم احب ان تنصرف ولكن الوقت اصبح معتما قليلا وقد خفت ان تشك الخادمة بها وذهبت
وفي اليوم التالي اتصلت بي وقال انها سوف تاتي وان الخادمة قد ذهبت للمستشفى وانها تستطيع التاخر قليلا عندي اخبرتني انها سوف تاتي في تمام الساعة الرابعة عصراً
وفي تمام الثانية ذهبت للاستحمام وفي الوقت الذي انهيت به حمامي دق الباب فتسترت قليلا وذهب لارى من الذي قد اتى
وفتحت الباب قليلا ووجدت صديقتي ماشا الا وهي تقول لي مفاجأة ولكنني خجلت منها وهي تراني بهذا المنظر وراحت تضحك فقلت لها انتظري قليلا وبعد ذلك تدخلين
كان هدفي من هذا ان اذهب الى غرفتي والبس ملابسي . وفعلا دخلت ولبست ملابسي بسرعة وخرجت وجلست معها واخذنا نتكلم من دون ان نشعر بالوقت كلام جميل حتى اصبحت الساعة التاسعة ليلا فقلت لها الم تتأخري
قالت لي لا بأس اريد ان ابقى عندك وقتا اخر اذا لم تمانع
قلت لها هل من المعقول ان امانع ومعي اجمل فتاة واكثر فتاة سحرا وتالقا
فقالت لي انا ما بصدق كلامك اكيد بتمزح (وهي بتضحك)
فقلت لها انا لا امزح وهذا الكلام من قلبي وليس من لساني
فقالت لي انتا فعلا وسيم وانا احببتك بشكل كبير
هنا لم اصدق نفسي قلت لها يا الهي
كنت فرحان بشكل كبير وقلت لها انا بذوب فيكي ليس فقط احبك
وقلت لها اريد طلبا صغيرا اتمنى ان لا يزعجك
قالت لي اطلب
قلت لها اريد ان اقبلك
فبادرتني بسرعة ان هجمت على فمي وهي تقول قبلة واحدة فقط وبعدها سوف اذهب الى منزلي
فاخذت اقبلها من شفايفها وامص شفايفها ولسانها في قبلة طويلة اهتز بها جسمها ( انتفضت ) . وبعد وقت اردت ان انهي القبلة لكنها لم ترد فقالت لي اريد المزيد
فاخذت اقبلها من رقبتها وخديها وامصهما . بعد ذلك اخذت تفتح قميصها وتقول لي يلا وريني شطارتك هنا
انا فرحت كشاب ياخذ ولاول مرة فرصة لممارسة الجنس فأزلت عن صدرها السوتيان كما تعلمت من الافلام ووضعت رأسي على صدرها قليلا لاحس بنعومته وبعد ذلك اخذت بتقبيل صدرها وحلمتيها وبعد ذلك اخذت بمص ثدييها فقد كان ثدياها كبيران قليلا ولكن جذابان جدا اخذت بمصهما بقوة لمدة ربع ساعة بالتناوب على الثدي الايمن والايسر ولحسهما .
وبعد ذلك احسست انها تريد مني وبشدة ان انزل الى اسفل جسمها اخذت بتقبيلها نزولاً حتى سرتها التي اخذت بلحسها وتقبيلها وبعد ذلك ادخلت طرف لساني بها وهي تضحك لا اراديا واردت ان انزل الى تحت ولكنها قالت لي لم اعد اصبر
وهجمت على واشلحتني بنطالي وكلسوني ايضا واخذت بتقبيل زبي ومصه بنهم شديد واخذت تلحس خصاوي وتمصهم وبقيت تمص زبي حتى ادخلته في فمها كلها واحسست انها تشردقت ( غصت) فقد كان فمها صغير وزبي كبير نوعا ما
التقطت انفاسها وعاودت مص زبي الى ان قذفت في فمها بكثرة حتى انه قد خرج من فمها الكثير بسبب ممارستي للعادة السرية بقلة شديدا تقريبا 13 مرة مارست العادة السرية فقد كنت ناسيا اني ذكر
المهم اخذت ببلع كل ما خرج من فمها وقالت لي يلا حبيبي شوف شغلك
وذهبت الى غرفة نومي وتمددت على تختي على ظهرها وقالت لي يلا حبيبي انا رح موت يلا تعال
فرحت واخذت اشلحها بنطالها وارى كلسونها الاحمر وفخذيها الناعمان واخذت اتحسس فخذيها وقبلتهما قبلة وبعد ذلك لمست كلسونها من فوق كسها واطلقت صيحة آه قوية وكلما لمست لها كلسونها اخذت تطلقها بشكل اقوى وبعد ذلك وهي تقول آه آه
شلحتها كلسونها لارى كسها الوردي الجميل الضيق اخذت اقبله وامصه وهي اصبحت تقول آه آه بسرعة وبعنف ملحوظ فقد كانت ممحونة
المهم اخذت ادخل لساني داخل كسها وامص لها كسها الى ان قالت آه بصوت عالي جدا وبقوة لم الحظها وانتفض جسمها واخذت تخرج المياه من كسها على وجهي وفمي كان لذيذا جدا اخذت بلحسه
وبعد ذلك ابعدت هي رأسي وامسكت زبي وارادت ان تدخله في كسها لكني منعتها وقلت لها انتي مجنونة انتي عذراء اذا ادخلتيه بتنفتحي
قالت لي ما بهمني افتحني انا بدي منك تفتحني خصوصا انتا انا بدي اكون الك بس وبعدين ان شاء الله اموت
ولكني رفضت وبشدة وهي مازالت تصر لكني قلت لها بيكفي بعد ذلك اخذت مايكروفون الكمبيوتر وقالت لي اذا ما رح تفتحني انا رح افتح حالي
قلت لها افتحي حالك
فقد كانت ارادتي وشخصيتي قوية
وثم هممت كي اذهب لأغتسل لكنها اسرعت باتجاهي واخذت تقبلني من شفاهي وبعدها زبي هنا اتاني شيء مثل الصاعقة لم قبلت زبي ثم قامت تريد تمص لي رقبتي وتقبلني من شفاهي وهي تترجى فيني حتى اثارتني بشكل شديد وحينها مسكت زبي حينها عرفت انها تمكنت مني راحت للتخت وباعدت قدميها واخذت تدعك كسها الى ان وصلت اليها واخذت ادخله قليلا قليلا فقد كان ضيقاً
المهم وصلت الى مكان احسست وكانه مسدود نوعا ما فاخذت ادخل زبي بشدة قليلا لكن لم استفد فقد كان غشاء بكارتها نوعا ما شديدا فاخرجت زبي ووضعت رأسه على فتحت كسها وادخلته بأقوى ما لدي وصرخت هي بكلمة آه بصوت عالي لتألمها لم اكن ادري اكان من فض غشاء البكارة ام من زبي
المهم خرج منها حوالي اربع قطرات دم مسحتهم ثم اخذت انيكها قليلا ثم اخرجت زبي لادهنه بكريم يبطيء عملية القذف وطلبت منها ان تقوم وتمددت انا على ظهري وهي جلست على زبي تصعد لاعلى وتنزل للاسفل وهي تتاوه كم كان تأوهها جميلا فقد كانت تتفنن به
ثم بعد ذلك طلبت منها ان تتوقف واخرجت زبي من كسها وقلت لها تمددي
اخذت اقبلها للحظات ثم ادخلت زبي وبدأت بمعاودة نيكها لكنها قالت لي احب ان تنيكني وكانك في معركة نيكني بقوة
فلبيت طلبها واخذت انيكها بقوة وعنف وهي فرحة جدا وتتاوه في نفس الوقت بشدة ثم قلت لها سوف اقذف
قالت لي ابقه في كسي
قلت لها اخاف ان تحملي
قالت لا بأس ابقه في كسي ولكني كنت اريد ان اخرج حين امسكت بي بارجلها وقالت ابقه
فابقيته وقذفت داخل كسها حتى ان القليل منه خرج ثم انتفضت هي واخذت تخرج ماءها وغابت هي في فرحها وهجمت عليها في التقبيل من شفايفها والمص وقلت لها هيا لنستحم
دخلنا الى الحمام وهممت ان افتح الماء قالت لي انتظر نحن لم ننتهي
قلت لها الم يكفك
قالت لي بقي مكان واحد
واشارت الى طيزها ( فهي فتاة ممحونة بشدة بل وشديدة المحنة اكثر من الذكور ) فقلت لها انتظري قليلا فقد قذفت مرتان
فقالت لي اوكيه لكن لا تطل علي واخذت هي تدخل اصبعها في فتحت طيزها وتوسع بها وذهبت انا لاحضر الكريم احضرته ثم اخذت في مص ثدييها وبعد ذلك اخذت بدهن زبي بالكريم الخاص بتاخير القذف ودهنت لها فتحة طيزها ثم تمددت على الارضية وقلت لها انتي ادخليه وادخليه على مهلك كي لا تتاذي
لكنها لم تستمع الي في اول الامر جلست بقوة الى ان دخل نصفه فاخذت تصرخ من الالم وهمت ان تخرجه الى ان قلت لها تحملي سوف تعتادين عليه بعد ذلك
ارتاحت قليلا واخذت تدخله قليلا قليلا فقد تالمت هي وانا من عملية جلوسها في المرة الاولى الى ان دخل كله ثم تركته قليلا ثم اخذت تصعد وتنزل قليلا قليلا الى ان اعتادت على الامر واخذت تصعد وتنزل بسرعة الى ان هممت بالقذف قلت لها توقفي سوف اقذف
قالت لي اقذف عادي
قلت لها اريد ان اغير الوضعية لانيكك انا من طيزك
فمددت بطنها على البانيو تاركة طيزها لي اخذت بنيكها من طيزها فعادت وقالت لي بقوة مثل ما فعلت بكسي
اخذت انيكها بقوة وقلت لها سوف اقذف
قالت لي اقذف يلا
فقذفت في داخل طيزها فصرخت كأن شيئا ما آلمها وتركت زبي في طيزها قليلا ثم أزلته وقلت لها هيا لنستحم
اخذنا نستحم ونلعب بالماء ثم انهينا حمامنا وخرجنا قالت لي انتظر اريد ان اتصل
فقلت لها تفضلي
قالت لي سوف اتصل على المنزل
وقد كانت الساعة الواحدة ليلا فقد لعبنا لوقت طويل في المياه فاتصلت ولم يجب احد فقالت لي هل عندك شيء غدا
قلت لها لا
قالت لي اريد ان انام معك
قلت لها تفضلي هذا يسعدني
قالت لي ولكن بشرط
قلت لها ما هو
قالت لي اسمع ما سوف اقوله لك اذهب الى تختك وتمدد
ففعلت ما قالته لي فاتت الي وامسكت بزبي ووضعته في كسها وتمددت على بطنها بالميل على جسمي وعلى تختي واخذت تكلمني ثم قبلتها قبلة خفيفة وتبادلنا كلمات قليلة ثم ازالت زبي من كسها لانها لم تتحمل الوضعية واغمضنا اعيننا لننام
**
أمى والمدير وأنا
أسمي عمرو أنا الآن في الثامنة عشر من عمري وقصتي بدأت عندما كنت في الخامسة عشر أي قبل ثلاث سنوات عندما طلبت أمي الطلاق من أبي ولا أدري سببا لهذا الطلاق فهي قد ذهبت إلي المحكمة وطلبت من القاضي ذلك بدعاوى كثيرة ضمنها أن أبي يقوم بضربها والاعتداء عليها ولا أدري من أين أحضرت الشهود الذين شهدوا علي أبي و لفقوا له التهم المسكين كان يبكي حكم عليه بمؤخر صداق لها
كانت سعيدة ابتعد أبي عنها وأبعدنا نحن عنها ولم يدعنا نذهب إليها ولم يتركها تأتي لزيارتنا
كنا ستة أخوة ثلاث أولاد وثلاث فتيات حيث كنت أكبر أخوتي يليني صبي يدعي عمران وبعده صابر ثم يليه أخواتي الصغيرات وكما قلت تطلقت أمي وذهبت لتعيش وحدها ولم ندري أين ذهبت كانت تعمل سكرتيرة في إحدى الشركات وهي سيدة في 37 من عمرها واسمها ماجدة سمينة ولها نهدين نافرين يكادان يمزقان السوتيان ولها مؤخرة ضخمه ولم تتصل هي بنا حتي يوم بينما كنت عائدا من المدرسة وكنت أسير مع صديقي الوحيد هيثم أخبرني بأن أمي قد جاءت إلي المدرسة وسألت علي وأخبرني إنها قالت بأنها سوف تأتي في الغد
وفي البيت أخبرت أبي فطلب مني أن اذهب إلي المدرسة وأقابلها وتفاجأت بذلك
وفي المدرسة جاءت أمي ولم أعرفها لقد كانت أصغر من عمرها وكانت في كامل زينتها وأصبحت محرجا من زملائي وأساتذتي الذين راحوا ينظرون لها باشتهاء وخرجت معها فإذا بانتظارها سيارة فارهة وركبت معها وفي الطريق راحت تسألني عن حالنا أنا وأخواني فأخبرتها أننا بخير وراحت تحدثني عن سبب تطور حالتها المادية وأخبرتني بان مديرها قد رأي فيها خيرا واجتهادا في العمل وقام بترقيتها
وعندما وصلنا إلي شقتها كانت في قمة الأناقة ورحت أتجول في أنحاء البيت لقد كان بيتها أكثر من رائع وقامت لتريني واحدة من الغرف وكانت رائعة قالت لي هذه لك إذا جئت لتعيش معي
فذهلت إنني لم أكن احلم بمثلها
وتناولت طعام الغداء عندها وعدت إلي البيت وهناك سألني أبي عن ماذا حدث مع أمي وأخبرته بكل التفاصيل فصمت ولم يرد فقلت له بأنها طلبت مني أن اذهب لأعيش معها
ورحب أبي بالفكرة ولم يرفض وكان هذا هو الشئ الآخر الذي فاجئني في أبي وحملت أمتعتي وذهبت لأعيش مع أمي بحيث أنني سوف آتي بين الحين والأخر لزيارة أبي وفي البيت لاحظت أمور لم تدخل في دماغي أن أمي تتأخر عن موعد عملها وفي بعض الأحيان لا تذهب إلي العمل وعندما سألتها عن السبب أخبرتني أنها تنجز عملها في البيت وان مديرها راضي عنها
وفي ذات يوم عدت إلي البيت في وقت مبكر وما أن دلفت إلي الداخل حتى رأيت أمي في حلة ارتباك وهي تعنفني عن سبب عودتي المبكرة
وفي تلك الأثناء خرج رجل من الحمام وحوله منشفة ملتفة حول وسطه فراحت أمي تعرفني عليه وعرفت انه مديرها وأخبرتني بأنه جاء للاستحمام عندنا لان الماء مقطوعة في بيته
في تلك الأثناء لم أكن افهم ماذا يحدث وكانت ثقتي بأمي ثقة عمياء وأصبح المدير يأتي كل يوم وفي بعض الأحيان يتغدي عندنا وأنا صامت ولا أفكر في السبب بل كنت احترمه أنا ايضا
وعندما يدخل مع أمي إلي غرفة نومها كانت تخبرني بانهما يعملان عمل المكتب في البيت وصدقت ذلك لان في غرفة نومها كان هناك مكتب وملفات
وعندما ذهبت لزيارة أبي وبدأنا نتحدث عن أمي أخبرته بكل شئ فابتسم ساخرا أبي وعض شفته السفلي وقال لي أتدري ما يحدث في الداخل
فقلت لا أنهما يعملان
فنظر أبي إلي بتساؤل ثم قام وغاب بضع دقائق وعاد وهو يحمل كاميرا فيديو وطلب مني أن أحاول تصويرهما ثم أعود بالفلم إليه وكنت مستغربا من طلبه وكما طلب أخفيت الكاميرا في غرفتي حتى جاء المدير وكعادته يدخل مع أمي غرفة النوم ويغلقان الباب وعندما اقتربت من الباب كان موصدا فلم استطع فتحه ولو قليلا لأقوم بالتصوير فاقتربت من خرم الباب وكان مغطي هو ايضا وبدأت اسأل نفسي لماذا يغلقان الباب ما دام ما يفعل هو عمل ليس إلا
وقررت اكتشاف الأمر ووضعت خطه فدلفت إلي غرفة أمي قبل دخولهما وفي احدي غرف الدولاب دخلت وتركت مكانا ليسمح لي بالرؤية وما أن أغلقا الباب حتى قام المدير باحتضان أمي وتقبيلها وألقاها علي السرير وراح يخلع سرواله بينما راحت تنزع عنها ملابسها وأمسكت زبه بيدها وراحت تمصه وهو مستلقي وعندما انتصب زبه قامت لتجلس عليه كنت أشاهد مؤخرتها حيدا كهضبتين بينها وادي
وغاص زبه في كسها وشهقت وراحت تتحرك فترفع مؤخرتها وتخفضها والمدير يتأوه بشدة اااااااااااه
وشعرت بدوخة تدق راسي وبزبي ينتصب وأنا أشاهد هذا المنظر بينما كانت الكاميرا تدرك ما تفعل ولم اعد اسمع سوى التأوهات وصوت اللزوجة تصفق وتستلقي فيرقد فوقها ونصفه السفلي ما يزال بين فخذيها وزبه في كسها يدخله ويخرجه وقذف صمغه المنوي داخلها وكانت تشد ردفيه إلي كسها .
وخرجا وأنا ما أزال في الدولاب وبلل زبي سروالي الداخلي وخرجت دون أن يشعر بي احد وأدركت كل شئ
أدركت إن أبي يريد تصويرها ليشهر بها ويجد دليل لبراءته وعرفت أن المدير يفعل كل ذلك لأمي مقابل أن ينيكها ورحت أدمن الاختباء في الدولاب والمراقبة وفي كل مرة اقذف في السروال ولم اعد اذهب لزيارة أبي حتى لا يسألني عن الكاميرا حتى جاء يوم قررت مشاهدة كس أمي ولكن لم استطع فقررت في نفسي أمرا
وبدأت أتحين ساعة الصفر لأنفذه فبعد أن فعل المدير فعله في أمي وخرج إلى الحمام وبقيت أمي مستلقية علي الفراش فخرجت فجأة من الدولاب ووقفت أمام أمي وقامت أمي فزعة فقالت ما الذى تفعله هنا ؟
فقلت لقد رايتكما
فنظرت إلي مليا وقالت ماذا رأيت
فقلت نيكا قويا
فقالت ومنذ متي وأنت تشاهد ذلك
فقلت منذ شهر وقد صورتكما
ففزعت ماذا
فقلت صور متحركة
فقالت تقصد
فقاطعتها نعم فيديو
فقالت وأين الفلم
فقلت بسخرية سوف أخذه إلي أبي
ففتحت عينيها عن اخرهما : وتفعل ذلك
فقلت إذا نفذت ما قول لن افعل
- وماذا تريد
فقلت ببساطه مشاهدة كسك
فقالت اليس ذلك عيبا
فقلت عيبا علي ابنك الذي خرج منه وحلال للناس
ففكرت وقالت بعد أن يخرج المدير سأذهب لاغتسل ثم اريك
فقلت بل أريد رؤيته الآن
فنظرت إلي وقالت وتشرط
فقلت من حقي
ففرجت بين فخديها وقالت انظر
نظرت فإذا بشق ضخم بين فخذين عظيمين وإذا باللزوجة التي سكبها المدير داخل رحم أمي تتدفق إلي الخارج كان الشق يلمع وكان خاليا من الشعر فذهلت وأنا أشاهد فنزلت أمي رجليها وقالت يكفي
فصمت وخرجت
وفي اليوم التالي وبعد أن خرج المدير من الشقة دخلت أمي لتغتسل وتغسل فرجها وخرجت عارية فهي لم تستحي مني فقلت هل تريني اليوم كسك
فقالت وهي تزجرني لقد رايته بالأمس
فقلت وماذا في ذلك كل يوم الم اخرج منه إلي الحياة
فاستلقت علي الكنبة وفرجت بين فخذيها وظهر كسها وقالت هيا تفرج
فقلت وأنا انظر إليه افتحيه
فشهقت ماذا
فقلت مثل ما تسمعين افتحيه أريد أن أشاهد ما في الداخل
قالت وإذا رفضت
فقلت تعرفين ماذا سيحل
نظرت الي مليا وقالت أنت طماع
ثم مدت أصابعها إلي شفتي كسها وفتحته فإذا هو أحمر توجد في أسفله حفرة وفي أعلاه لحمة وفي وسطه لمعان احمر شهي فانتصب زبي واقتربت وأنا انظر وأكاد أدوخ وما هي إلا ثواني حتى أغلقته ونزلت كلا رجليها وذهبت إلي غرفة نومها لتلبس وتركتني دائخا فوق الكنبة
وفي اليوم الثالث خرجت من الحمام عارية ورأتني انتظرها علي الكنبة فوقفت وقالت تريد اليوم أيضا
قلت نعم
فقالت يا لك من وغد
جلست علي الكنبة في وضعية القرفصاء وفتحته بأصابعها واقتربت أنا منها وأشرت علي موضع البظر وهو نتوء زائد في الاعلاء فقلت ما هذا
قالت بظري
ثم أشرت إلي الحفرة السفلي فقلت وهذه الحفرة في الأسفل
قالت فتحة الكس منه خرجت
فقلت وهنا يدخل المدير زبه
قالت أنت قذر
فقلت مثل أمي
ثم رحت اسأل وهي تجيب وكنت في قمة الإثارة فلم استطع المتابع فدفنت وجهي في الشق الضخم ورحت أمصه عشوائيا في أول الأمر حاولت أمي إبعاد وجهي بكلتا ذراعيها ولكن ما أن بدأت الحس بلساني حتي راحت تسحب وجهي الي كسها وهي تتأوه أوه آوه آوه آوه
فكلما داعبت منطقة تشعر فيها بالإثارة تمسك رأسي من شعري وتهمس بصوت كالفحيح نعم آوه هنا آوه هنا
ثم نزلت بلساني إلي فتحة المهبل ونكتها بلساني ورحت أمرره في داخله حتى تشنجت وضغطت وجهي إلي كسها وأنزلت وتكاثرت اللزوجة وخانني زبي فأنزلت في سروالي وامتلأ باللزوجة وارتخت ذراعيها وما عادت تشدني فقالت وهي تهذي كالسكران ودائخة لم يلحس احد لي كما فعلت يا بني فالمدير ابن الكلب يستقذر ذلك
فرفعت وجهي إليها وكان ملطخا باللزوجة وقلت لك يا أمي أجمل كس وألذه
فابتسمت وقالت تقول ذلك لأنك ابني وتحبني
قلت والمدير
قالت هو لا يحب إلا كسي
ثم أخذتني إلي الحمام وهناك استحممنا سوية فكانت تدلك لي ظهري وأدلك لها ظهرها وراحت تغسل لي جسمي فانتصب زبي من شدة الإثارة ورأت هي الانتصاب فقالت لك زب كبير
فقلت لها ماما إذا طلبت منك أن تمصي لي زبي هل توافقين
قالت وقد ابتسمت وراحت تمسح شعري بحنان بقي أن تقول لي أنك تريد أن تنيكني
فقلت وماذا في ذلك الم انيكك بلساني
قالت فزعة إنك شيطان ولكن اللسان يختلف عن الزب
فقلت الم أخرج منه
قالت خرجت منه ولكن لا تنيكه
لت إنني لن أنيكه ولكن سأعود إليه ولو بجزء من جسمي
فقالت وقد عدت إليه بلسانك
ثم أردفت أسمع سأوافق علي مص زبك ولكن لا تطمع بأكثر من ذلك لان ذلك حرام
فقلت وما تفعلينه مع المدير أليس بحرام
صمتت وقالت ولكن لم يسمع بأم ناكها ابنها من قبل
فقلت هناك أمهات كثيرات أكثر حنانا منك ولم يتركوا ابناءهم للعاهرات والأمراض التي تنتج من جراء ذلك
قالت اسمع سوف أمص لك وكفي ولا تحدثني بعد ذلك في هذا الموضوع
وخرجنا من الحمام وفي الليل قلت لها هل تمصين لي
فقالت وكانت تقلب التلفاز الآن
فقلت وماذا في ذلك
قالت ولكني كنت أفضل أن أمص لك بينما تلحس لي في الوقت نفسه وأنا الآن ليس بي رغبة
قلت وأنا اسحبها لأوقفها إذا داعبت كسك ستأتيك الرغبة وسارت خلفي وأنا أقودها من يدها إلي غرفة النوم وأغلقت الباب وكانت في لحظة ذهول وهي تقول من يري ما تفعله الآن يظن إننا سوف نقوم بممارسة النيك
فرفعت ثوب نومها إلى الأعلى وسحبت سروالها الداخلي من احدي جوانب ردفيها وأنزلته إلي ركبتيها وهي واقفة وغرق وجهي في مثلث العانة ورحت أتحسس بلساني بظرها وأداعبه بطرف لساني فخلعت سروالها الصغير برجليها وكلتا يديها تمسك براسي واستلقت علي السرير وفرجت بين ساقيها وغاص انفي في شق كسها الضخم وشممت رائحة الكس المميزة وبدأت اللزوجة تتكاثر وامي تشدني من شعري الي كسها وهي تصيح من اللذة ااااااااااااه آوه آوه ااااااااه
وانتصب زبي فقمت بخلع سروالي وأنا الحس لها ونكتها مرة أخري بلساني وأصبح نصفي الأسفل عاريا وتوقفت عن اللحس وصرخت أمي في وجهي غاضبة لماذا لا تتابع
فقلت أنسيت وعدك لي بان تمصي لي
فقالت بلهفة تعال
فقلت وبشرط
فصرخت وتشرط
قلت نعم أنت بحاجة لي الآن
قالت بسرعة ماذا
قلت أن افرغ في فمك
فابتسمت بسخرية والدماء تكاد تنفجر من وجهها هذا شرط سهل هيا تعال بسرعة
وجثوت علي ركبتي ويدي بحيث كان زبي فوق وجهها ووجهها بين فخذي بينما وجهي بين فخذيها ورحت الحس بينما غاص زبي بفمها وراحت تداعبه بلسانها وتعضه بدلال وأنا انيكها في فمها وشعرت بلذة عظيمة وراحت تحرك مؤخرتها ويتحرك كسها مع لساني ودخل لساني كسها وشعرت بانقباض عضلات مهبلها وأنزلت بشدة ورحت أمص رحيق كسها ذو الطعم الحامض بينما راح زبي يقذف داخل فمها وبلعت رحيق كسها ورحت اسعل وسحبت زبي من فمها ونظرت في وجهها فإذا صمغي المنوي يسيل حول فمها وذقنها وعنقها فقالت وهي خدرة تكاد تفتح عينيها بصعوبة وكان الدوار يملأ رأسها لقد كان ذلك رائعا اليس كذلك
قلت بلي وقد بلعت كل لزوجة كسك
قالت وأنا بلعت كل ما قذفته في فمي هل أنت راضي يا ابني
قلت ولكني مازال ارغب في نيكك
- ولكن يا عمرو يا حبيبي هذا حرام
فقلت ومصك لزبي ومصي لكسك أليس حرام
قالت دعنا من ذلك فإني ارغب في النوم ألا تراني دائخة
وكان زبي يخبو فاستلقيت بجوارها ونمت ولم نستيقظ إلا في ظهر اليوم التالي فعندما فتحت عيني كانت أمي قد استحمت وقالت لي اذهب لتستحم
وخرجت من الحمام وتناولنا طعام الإفطار في وقت الغداء وجاء المدير ودخل مع أمي غرفة نومها وبالتأكيد قام بنيكها وعندما خرج أعطاني بعض المال فابتسمت في نفسي وقلت هل أصبحت قوادا لامي وأنا لا ادري
وفي المساء سهرنا أمام التلفاز فلم يداعب النوم أعيننا فقلت لامي هل يقذف المدير في كسك ؟
قالت نعم
فقلت ولم يحدث حمل
فقالت يا غبي ألا تعلم بأنني استخدم اللولب
فقلت وهل أنا إذا نكتك وأنزلت في كسك لا تحملين مني
فقالت أنت مصمم علي أن تنيكني
فقلت نعم وسوف يأتي هذا اليوم عاجلا أو آجلا
فقهقهت و قالت يا شيطان عاجلا أو أجلا
قلت نعم
قالت وأنت واثق
قلت نعم
قالت وهي تبتسم أتعلم أن زبك اكبر من زب المدير واكبر ايضا من زب أبوك
قلت وهل زب أبي صغير
قالت لا ليس إلي هذا الحد
ثم أردفت وقد قامت تعال يا حبيبي لتلحس لي كسي
واتجهت إلي غرفة النوم وهي تقهقه كالعاهرات ودخلت خلفها وقالت لي بعد أن فكت أزرار ثوب نومها واستلقت علي الفراش وفرجت بين ساقيها اخلع سروالك وتعال الحس لي
فخلعت سروالي وظهر زبي واقتربت من كسها ورحت الحسه بلهفة وشدة وأدور بطرف لساني حول بظرها وأداعب اعلي فتحة مهبلها وأصابها الهيجان فصرخت آوه آوه آوه آوه
فرفعت راسي وسحبتني إلي جسدها وقالت نيكني في كسي ادخل زبك فيه فلم اعد أستطيع
ولم اصدق نفسي فإذا بي ارقد علي صدرها الناهد الذي لم ترضع احد منا منه وأحسست بحرارة صدرها وإذا بي أحس بأصابعها تمسك زبي وتسحبه إلي كسها لتدله علي موضع الفتحة وكنت أري تأثير الإثارة في وجهها فالدماء قد تصاعدت إلي وجهها وعينيها وفمها مفتوح ليقول آه آه
وحشرت زبي في كسها الضخم الذي خرجت منه وهمست بصوت كالفحيح ادفعه الي الداخل هيا بسرعة وتعمدت الإبطاء رغم انني ارغب اكثر منها بذلك فهي كانت تتمنع في السابق فكيف وافقت الآن فإذا بها تمسك بمؤخرتي بكلتا يديها وتسحبني بشدة إلي كسها وغاص زبي في أغوار أحشائها في أعماق جسدها وشهقنا معا وأنا اشعر بالحرارة اللذيذة التي كنت اسمع عنها ااااااه آوه اااه آوه آوه اااااااخ اااااخ
ورحت انيكها وانا أغمض عيني من اللذة وهي تصرخ أنا غبية آه فعلا كنت غبية اوووه ما أحلاك يا بني إن زبك آه من زبك انه آوه انه لذيذ فعلا لذيذ ااااخ
ورحت أمص حلمتي نهديها اللذان لم ارضع منهما ويديها تنتقلان بحنان علي ظهري وهمست آوه انك لذيذة ماما آوه آوه لك كس رائع آه آه انك آوه انك أجمل وألذ واحلي امرأة في الوجود آه آه
واقتربت من ذروة اللذة وهمست امي آه سوف اقذف
همست هي آوه آوه اقذف في داخلي آه أم اسكب في كل ما تريد
ورحت اقذف كالمدفع في كس امي لأول مرة افرغ في كس امراه ويا لها من امرأة وبعد إن أفرغت مخزون خصيتي نزعته من داخل كسها وإذا بالمني الذي أفرغته داخلها يندفع خارجا من كسها ليسيل حتى يصل طيزها ثم يبلل الفراش ونظرت إلي الكس اللامع من اللزوجة وقلت له أخيرا نكتك وحشرت زبي فيك
و
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق