الأحد، 10 فبراير 2019
مصيف العائلة والدياثة -1-
زوج ماما محارم و دياثه للجزء ال5
أنا وماما محارم في الحمام
مصيف العائلة والدياثة -1-
Posted: 20 Jan 2018 03:44 PM PST
مصيف العائلة والدياثة
اسمى محمد 22 سنة .. من طنطا ... بعضكم يعرفنى والكتير ميعرفونيش .. والدى ياسين 52 سنة .. اخويا حاتم 15 سنة .. ووالدتى منى 41 سنة ...
خلينى اوصفلكم منى الاول ,, الست اللى مهتمية بنفسها .. بتروح الكوافير بالرغم من زوجها منامش معاها من سنه مثلا .. ولا امل فى ركوب القطار للقضيب .... ومع ذلك بتهتم بشعرها وبوشها .. وبشفايفها ...من وقت للتانى ليها زيارات للكوافيره .. خالتى رانيا ,, ودى اللى متشاال من قاموسها كلمة عيب .. عادى كانت تبوسنى من بوقى وانا فى ابتدائى او بدايات الاعدادى ,, عادى كات تقعد قدامى بقميص نوم لغاية ما اتخطبت هى .. جارتنا طنط ناهد 33 سنة شبه متجوزة .. وبقول شبه متجوة لاننا منعرفلهاش زوج .. راجل بيجي فى السنة مرتين بالظبط .. وباقي ال 364 يوم مش متجوزة .. سمعتها مش كويسة فى المنطقة .. لكن الحق يقال انها كانت بتعاملنى باحترام .. باستثناء المرة اللى غلطت فيها ودخلت بيتها من غير ما اخبط ولاقيتها واقفة بسنتيان ازرق وكلوت ازرق والمياه مغرقة شعرها .. ولما جريت لاقيتها بتضحك بصوت يسيح الجبل ..
دا اول مصيف هنطلعه سوا .. انا ووالدتى ورانيا وناهد , ومعانا الولا اخويا حاتم اللى وقتها كان 11 سنة ..ابويا ادالنا فلوس كتير تكفى ايجار شقة حلوة لمدة اسبوع مع الاكل والشرب اللى معظمه خدناه من هنا .. وتوكلنا على **** ركبنا ميكروباص واللى جيه الحظ ان والدتى وخالتى هيقعدوا جمب السواق .. اللى فضل طول الطريق يهتك عرض منى وهو بيحرك الفتيس ...
وصلنا اسكندرية .. ونزلنا شارع خالد بن الوليد .. لسبب ما والدتى هى اللى كلمت السماسرة ,.. وفاصلت معاهم .. السماسرة كانوا هيبعيوا هدومه لو تطلب الامر .... ياست الكل اؤمرينا بس وببلاش و**** .. دا احنا نشيلكم فوق دماغنا ولا ايه يا استاذ ؟؟ ااه طبعا شكراا ليك ... يا مداام دا اقل سعر ومنى انا هديه ليكى هنزلك 30 ج كمان ...
وقد كان ,, شقة 3 اوض وصاله وحمامين فى شهر 8 فى خالد ابن الوليد وب 200 ج كان امر ساااحر جدا ..
المشكلة الوحيده .. او مش المشكله بقي .. الشىء الممتع جداً ان العمارة اللى قصادنا ونفس الدور تقريبا كان واخده مجموعة شباب حوالى 8 .. وشباب يعنى سهرات فى البلكونه وقلما تتقفل البلكونة .. شباب يعنى وقفه ببوكسرات وممكن بوكسرات بس ....
وصلنا الشقة وظبطنا الهدوم ولسبب ما ناهد كانت بتزرغط وامى وخالتى بيضحكوا عليها .. ايه يا ختى فرحك النهارده .. اخير يا ستات هنقضي ليلة دخلتنا هههههه امى بتزعقلها وتشاور عليا .. لالا محمد دا حبيبي يامنى ملكيش انتى دعوة .. ولا يامحمد يلا روح اقلع عشان ننزل البحر ...دخلت وانا محرج اوووى .. وسمعت امى بتزعقلها : مينفعش كده اتلمى شوية ياناهد .. خلاص يا اوختى متتضايقيش .. يلا خشوا اقلعوا انتوا كمان ههههههه
لبست بوكسر تحت البرمودا .. وتى شيرت كت ... والدتى لبسها مناسب جدا للاسف :) :) عباية لونها لبنى وبعد عراك طويل بين منى وبين ناهد .. قدرت ناهد تقنع منى انها تسيب شعرها .. دا احنا فى مصيف ياولية وبعدين ابو محمد مش هنا هههههههههههه .. يا ناهد اسكتى عيب قولتلك ... اما ناهد فكانت لابسه بنطلون مش ضيق .. لكن مع المياه اكيد انتوا متخيلين منظره .. وخالتى كانت لابسة عباية برضه ومن غير ماحد يقولها كانت فارده شعرها ...
وحان وقت عرض البضاعه فى الشارع ...
اول مقابلتنا مع الشباب لما نزلنا الشارع وكان منهم 5 شباب نازلين , باين منهم واحد محترم ,, او ابن ناس زى مابنقول .. اما ال 4 فباين انهم طالعين من السجن لسه .. انا اسف لاى حد اتضايق من كلامى
طبعا الشباب بيصفروا دليل على الاعجاب ,,,
ولا ولا شايف ياض الحتت
خخخخخ احا يا سعيد دا احنا هنركب يلا
معرفش هل انا بس اللى سمعت دا ولا الستات سمعوا ولكن كملنا طريقنا للشط .. دفعنا ... دخلنا .. خدنا شمسية ب4 كراسى ,,,
ناهد : يلا يامنمن بقي ..
منى : يابت اسكتى في ناس جمبينا متناديش باسمى
انا بقول لنفسي : اه دا الشباب جم جمبنا .. ياحلااااااوة
خالتى : مش هتنزل يامحمد
انا : لالا انزلوا انتوا شوية
نزلوا المياه .. وال 4 شباب تمركزوا حول معسكر الستات .. يحدفوا الكورة قال يعنى بالغلط .. لامؤاخذا ياطنط .. واحد يشيل التانى ويرميه قال يعنى بيغطسه .. ويخبط فى كتف ناهد او بز منى .. او اى حاجه المهم انهم بيلمسوهم
ناهد بتكلم واحد منهم وباين انها مش خناقة ولا حاجه دا كلام ...
لاقيت الشاب اللى فاضل برا بمنتهى الادب : بعد اذن حضرتك ممكن المياه ..
اوى اوى ثوانى هطلعها
اتفضل
شكرا ياااا
محمد
عاشت الاسامى انا يوسف
الستات طالعين .. الرمل نفسه هاج عليهم ... لمحت يوسف بيبص وعينه على الوالدة بالذات .. ولما ادير ناحيتى اتلفت بسرعه وانحرجت ...
طلعوا الشباب من المياه وواحد منهم قال لناهد زى ما اتفقنا بقي .. فضحكت
انا : اتفقتوا ؟ انتى تعرفيهم
ناهد : لالا دول يعرفوا واحد بتاع اكل حلو يعنى
تظاهرت بانى فاهم .. خليكوا ياجماعه انا رايح اجيب اكل ... وتصادف انى ماشى جمباً الى جمب مع يوسف .. الحق يقال ان يوسف من الناس اللى ترتاحلهم من النظرة الاولى .. وجه وسيم ..شعر منضبط ..وانتوا فاهمين يعنى ايه شعر منضبط .. جسد متناسق ..حتى طريقة كلامه طريقة كلام ابن ناس .. اتعرفنا على بعض .. وعرفت انه من الاوائل على الفرقة الاولى هندسه ...ووالده ووالدته فى الكويت .. وانا عايش لوحده .. ودول اصحابه من زمان .. عرفت انه جدع جداا وحسيت بقرب ليه بطريقة مذهله ..وقفنا نجيب الاكل ..وخدنا ارقام بعض ورجعنا للشط ...
اتغدينا ونزلنا المياه شوية وانتهى اليوم
الوو يامحمد
الو يوسف ازيك .. فى حاجه ولا ايه ؟
لالا ابدا انا قولت اكلمك احسن انا مخنوق من العيال اللى معايا .....
ليك حق .. طب ما تيجي نسهر سوا ...
و**** ياريت بس انا مليش نفس انزل ..
طب خلاص تعالى نسهر هنا ونقف فى البلكونه ..
حاضر وهجيب اللاب نلعب شوية
ماما واحد صاحبي بس هيجي يسهر معايا ..
ناهد : هاته بسرررعه
ماما : ياوسخه اسكتى انتى ايييه ؟ .. ماشى ياحبيبي هاته
تعالى يايوسف .. دى ماما .. دى خالتو .. دى فى مقام خالتو ..
ثوانى ياولاد هحضرلكم العشا ..
شكرا ياطنط مش عاوز اتعبك
لالا يبنى متقولش كده
لاحظت بعض الغمزات بين ناهد ويوسف .. جايز عينيا خانتنى .. فى اشارات بايديهم .. جايز الملح والحر بهدلوا النظر .
محمد انا عاوز اخش الحمام معلش ..
اتفضل .. لاقيت ناهد جايه تقف فى البلكونه .. وباصة للشاب الناحيه التانيه وبتضحك وهو بيشاور زى يوسف ماكان بيشاور
..
احم احم .. استاذة ناهد ..
ااه اسفه تعالى ياايوسف خش
................................... .......
تانى يوم قبل الضهر ..
الو يامحمد تعالالى دلوقتى
فى حاجه اجيلك فين ؟ الشقة ؟؟ طيب اوك
اول ماوصلت فتحلى واحد منهم ولاقيته بيقول اهوو العرص جيه اهو
عرص مين ياخول انت ؟ فى ايه وفين يوسف ؟
لاقيته بيشدنى من التى شيرت .. انا مذهول .. فيه ايه ؟!!!!!
ايه يايوسف ومين الخول دااا .. لاقيت قلم على وشى !!
خول مين يا بن المتناكة .. اتقل عليا بس
ولاقيته جاب لاب بتاع يوسف .. وفتحلى فيديو
شايف يا كسمك .. شايف امك وهى بتستحمى .. شايف يلا البزاز الملبن !! شايف بتغنى ازاى صوتها ابن قحبه يهيج
شايف امك وناهد وهما بيبوسوا بعض ويهيجوا بعض .. اه يا ابن الست الزانية .. شايف يلا خالتك وهى زانقة امك وبيضحكوا ...
شايف يلا امك وهى نايمه والعباية هتفرتك بزازها ...
انا بتفرج ورغم ان كلامه حرك الزوبر .. بس مرعوب وهموت .. ازاى جابوا الحاجات دى ! وكان يوسف قرا تفكيرى , ولاقيته خارج من الاوضه
بدول ياصاحبى .. كاميرا مراقبة صوت وصورة .. معلش انا بجد اسف .. كان لازم اظهر قدامك محترم ومتدين عشان اخش بيتك .. بصراحه نسوانك شراميط ومينفعش ميتناكوش .. وانت هتنبسط :) ولازم تشكرلى ناهد .. طلعت بتحب امك اوى .. هى اللى متفقة معانا من ساعة ماجينا .. وهى اللى شغلتك على ماركبت الكاميرات ..
انا كأنى فقدت النطق .. لكن اتكلمت وقولتله
ابوس رجلك يايوسف ابوس ايدك مينفعش .. انا استأمنتك ع ..
ششش .. بوس رجلى طيب ... يا ابن منى
انهمرت الدموع وانا مش فاهم ايه هيحصل .. وما كان الا ان بوست رجله فعلا بانكسار وذل عمرى مادوقته فى حياتى .. ولاقيت الولا اللى استقبلنى ع الباب بيضربنى بالشلوط .. فيوسف قاله لالا يا سعيد .. محمد مننا خلاص وهينفذ كلامنا .. صح ياحمادة ؟
كلام ايه يايوسف ؟؟
انا عاوز انيك امك اوووووى .. داخله دماغى فشخ
متعيطش قولتلك ..حاااالا هنزل الفيديو على النت وشوف بقي لما امك تبقي متصورة وهى بتستحمى وبتغنى !! هتبقي لبوة المنتديات هههههههههههههههههههههههههههههههه
لالا لالا ابوس ايدك ..
يووووه ياعم مش عاوزك انت اللى تبوس .. عاوز القحبة امك هى اللى تبوس زوبرى
هششششش واسمع هتعمل ايه ..هتاخد الاكل دا والعصير دا ..تديه لامك وخالتك .. والولا اخوك كمان ... هيتخدروا بتاع 4 ساعات .. اول ماتروح يلا غور يا ابن كوم الزوانى
تك تك تك
ناهد : هههههه خش ياروح امك , فاكرنى هنسالكم الذل بتاعكم لما اتخانقتوا معايا وعايرتونى !! وحياة كسمك لاخليك عرص على امك .. وديوث وقرنى .. ولسه لما هنرجع
مين ياناهد
دا محمد يا ست الكل .. بصتلى بلبونة
يي يييلالا يلالا عشان ناكل
ماما : مالك ياولا
مفيش جعان اوى يلا ياجماعه ..
صمت رهيب بعد الاكل .. كاننا فى مقبرة .. ناهد قامت اتصلت بيوسف اللى كانه كان على الباب
بصلها وقالها اتخدروا ؟ وبص وراها لقي منى مرمية على الارض وخالتى على الكنبة
خخخخخخخخخخخخ شايف امك وهى مرمية على الارض يلا .. كسم اللحم ..
شالها يوسف بين ايده وايده بتفعص فى لحمها وشعرها سايح على وشه اللى بيهرس شفايفها
انا داخل اعشر امك ... لسبب ما بقيت اكتر مخلوق هايج على الارض .. الحلم اللى بحلمه طول عمرى بيتحقق اهو
ناهد : استنى يايوسف ,, خده معاك وربيله قرون على امه
شدتنى ناهد ودخلنا الاوضه
ناهد سندتنى للحيطة وقلعتنى ... ومسكت زوبرى وقالتلى بصوت يهيج : يا ابن المومس الولا يوسف هيدقر امك اهو
وبدأ يوسف الاول ينيكها من الهدوم .. كانه زانقها ..صعبت عليا اوى لانه كان بيقرص فى لحمها وفى بزازها بطريقة عنيفه ... تعالى ياناهد ..
راحت ناهد وقلعتها .. وهى بتقلعها كانت بتضربها بالقلم على وشها وتقولها هفضحك يا رخيصه
وبقت منى عريانه ملط .. جات ناهد تتمختر ومسك زوبرى تانى .. وبدأ يوسف يدخله فى كس منى ... ويهرس فى بزازها اللى احمروا وكبروا شوية كمان ...ناهد بتوشوشنى بكلام يهيج الحجر .. وانا مش قااادر ..
ويوسف بيدخل زوبرى ويطلعه بعنف .. وشفايفه بتاكل شفايف منى لاحظت كاميرا فى الاوضه من فوق .. لكن مهتمتش اوى انا كنت هيجان
راحت ناهد ودخلت ايديها فى طيز منى ... ايديها مش صوابعها .. لدرجه انها جابت دم .. وبدأت تعض فى حلمتها لغاية مايوسف زقها بالعافية ...
فضل يوسف ينيك ويبصلى ويقولى : انا بنيك امك قدامك .. لحم امك اهو ياعرص ... شرفك وشرف ابوك اهو .. بهتك عرضك وانت خول مش قادر تعمل حاجه .. راكب على امك وانت بتنزل لبن التعريص عليها .. كل دا وناهد بتضحك ...
لغاية مالاقيت لبنى نازل بيغلي .. ناهد ايديها بنت قحبه فعلا .. بغض النظر عن المنظر ...
خلص يوسف نيك فى الوالدة ... ونزل لبنه على وشها وبزازها .... وجيه دور ناهد اللى لاقيتها بتقول ليوسف .. ودا كمان يايوسف .. بصيتله برععب وصرخت .......
مدونة خاصة بالتحرر وبالقصص الجنسية و قصص المحارم والدياثه والتحرر
زوج ماما محارم و دياثه للجزء ال5
Posted: 20 Jan 2018 11:10 AM PST
الجزء الأول
ليست الامور كما تبدو عليها . فى حياتنا كلنا مواقف بيكون لازم نتصرف بطريقه عمرنا ماتخيلنا اننا نعملها . يمكن قصتى تكون خير مثال على كده .
اتولدت في اسرة ميسورة الحال . مش هاقول اغنيا بشكل كبير لكن معندناش مشكلة في الفلوس . للأسف بابا اتوفى بعد ولادتى بكام شهر . بدأت اشوف الدنيا لقيتنى عايش مع ماما سنية في شقة في عمارة بتاعت عيلتنا . في الدور الأول جدتى في شقه و خالى و مراته و ولاده و بناته في شقه . في الدور التانى احنا و خالتى سومية و جوزها وبنتها و باقى العمارة فاضيه محبوش حد غريب يسكن معاهم . عمرى وقت بدايه قصتنا خمسة و عشرين سنة و ماما وصلت للخمسين . برغم وصولها للخمسين لكنها مكنتش بتحب حد يندلها غير ب(سوسو) مكنتش بتحب اسم سنية ابدا . كانت جميله و محدش ابدا يقدر يقول انها في الخمسين . محجبة لكن بتلبس بلوزات و بنطلونات جينز شيك جدا و معتقدش ان اى حد يعرفها و ميعرفش سنها ممكن يديها اكتر من تلاتين سنة . بعد ما خلصت دراسة كان مطلوب منى اختار ما بين انى اشتغل عادى بمؤهلى و بين انى أكون جزء من شغل العيلة . مجموعة شركات مش كبيرة قوى لكنها بتجيب فلوس كويسة لينا . مفكرتش كتير و اخترت انى اشتغل مع العيلة اسهل . في خلال كام شهر بقيت تقريبا ماسك الشغل كله و ده فرح خالى جدا اللى أخيرا حس انه هيرتاح من أعباء الشغل اللى كان شايلها . كنت أتمنى ان الحياة تمشى زى ماهى كده للأبد . لكن مفيش حاجة بتفضل على حالها ابدا . في يوم بقابل ناس أجانب في فندق و بخلص شغلى معاهم و بقول في نفسى بدل مارجع للشركة تانى ارجع البيت . بركب العربية و باوصل البيت . باركن في الجراج و بانزل علشان الاقى ماما خارجة من العمارة . كنت هندهلها علشان اشوف رايحه فين لكن لقيتها بتتلفت حواليها . شكيت من طريقتها و حسيت ان في حاجة غلط . قررت اراقبها من غير ماتشوفنى علشان اشوف مالها . معقول تكون بتعمل حاجة من ورايا . يا ترى ايه ؟ فضلت ماشى وراها لغايه ما لقيتها داخله عماره فيها المكتب بتاعها . نسيت أقول انها كانت محاسبة و فاتحة مكتب محاسبة تبع مجموعة شركاتنا برضه قبل ماتقفله علشان تاخد بالها منى و انا طفل . قولت يمكن عايزة تسترجع ذكرياتها هنا . روحت البيت و انا بالوم نفسى على شكى في ماما . فاتت 3 ساعات و هي لسه مرجعتش . كلمتها في الموبايل اكتر من مرة لحد ماردت .
انا : الو . انتى فين يا ماما
ماما : ايوة يا محمد . انت وصلت البيت ؟
انا : ايوة
ماما : انا خرجت من نص ساعة بزور واحدة صاحبتى و نص ساعه و هكون عندك
انا : طيب ماشى
استغربت انها بتكدب عليا . لكن مكنش قدامى غير انى استناها . وصلت بعد اكتر من نص ساعة . سلمت عليا و هي لسة مكملة نفس الكدبة و عديت انا الموضوع من غير ماكلمها فيه . دخلت انام و انا بفكر في الموضوع لكن موصلتش لحاجة . روحت تانى يوم الشغل . في الشغل افتكرت حاجة مهمة قوى . احنا عندنا مفاتيح احتياطية لكل مكان تبعنا . دورت في المفاتيح لغايه مالقيت المفتاح بتاع المكتب . نزلت فورا و ركبت العربيه و وصلت للجراج . استنيت نزول ماما لكن مانزلتش . قعدت الوم نفسى تانى علشان ظلمتها لتانى مرة . طلعت البيت و قابلتها و انا لسه بلوم نفسى . تانى يوم و انا في الشغل قررت اقفل الموضوع ده مع نفسى . روحت بدرى و استنيتها تنزل و قررت انها لو مانزلتش يبقى هي كانت بتفكر في ذكرياتها و خلاص و الموضوع انتهى . قطع تفكيرى ده خروجها . فضلت ماشى وراها و انا باتمنى تكون رايحة اى مكان تانى . وصلت فعلا للعمارة . استنيت شوية و طلعت . مش عارف ده لحسن حظى و لا لسوءه لكن الباب متغيرش و لا الكالون بتاعه . المفتاح فتح الباب و دخلت . سمعت صوت اغانى . قربت لقيت الصوت جاى من اوضه بعيدة . وصلت و كان الباب موارب . لقيتها . ماما اللى ربتنى . لابسه عبايه مخرمة و واقفه بترقص . الصدمة شلتنى عن اى حركة او تفكير . لغاية ما ظهر شخص . في التلاتينات من عمره تقريبا . لابس بوكسر و وقف يرقص معاها . شوية و نيمها على مرتبه على الأرض و شد العبايه بتاعتها . كانت اول مرة اشوفها عريانه . لكن مكنتش لوحدها . قلع البوكسر بتاعه و نام فوق منها . صوتها الحنين اللى كان على طول معايا بسمعه لأول مرة و في زبر بيخترق كسها . بتتأوه و صوتها بيعلى . زبرى بيقف . الراجل بينام على ضهره و هي بتطلع فوق منه علشان الاقى جسمها بيترج فوق زبره و هي بتتأوه و بتقول كلام ميقولهوش غير الشراميط . دخله جامد . افشخنى . قطعنى . جامد قوى . كلام كتير مش قادر انساه . العرق بينزل منها على جسمه . الراجل بيمد ايده و بيبعبصها في طيزها . بفوق من الشلل المؤقت اللى انا فيه . ازاى يا ماما بتعملى كده و ليه . بلمح المطبخ بتاع المكتب . من غير وعى بدخل و بجيب سكينة . بدخل الاوضه اللى هما فيها . بينيكها و هما واقفين . بقرب منهم و بقرر اقتلهم هما الاتنين . ماما بتاخد بالها منى و بتزق الراجل اللى بينيكها و بتغطى نفسها بالعبايه اللى كانت لابساها . بقرب من الراجل علشان اقتله .
ماما : استنى يا محمد
بقرب من الراجل اكتر و برفع السكينة
ماما : ده جوزى يا محمد .
دى قصتى الجديدة بعد ماعجبتكوا القديمة . اتمنى اعرف ارائكوا قبل ماكملها
نكمل الأجزاء اللى جايه لو عجبكوا الجزء الأول
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــ
ماما : ده جوزى يا محمد .
الجزء التانى
نزلت عليا الكلمة كأنها طلقة . مقدرتش اتحرك من مكانى . كانت ماما لبست و سحبتنى لبره الاوضة .
ماما : احنا متجوزين من كام شهر بس مرضيتش اقولك علشان ماتزعلش
انا : تقومى متجوزة في السر
ماما : أولا انا ست و محتاجة زوج . و ضحيت بسعادتى سنين طويلة علشانك و انت خلاص بقيت راجل كبير و علشان كده بصيت لنفسى شوية .
ثانيا انا ماتجوزتش في السر . أهلنا كلهم عارفين انى متجوزة بس انا مرضيتش اخليهم يعرفوك انت علشان ماتزعلش
انا : ........
ماما : يابنى انت نفسك اكيد في يوم هاتتجوز . انا المفروض اموت بقى و خلاص
انا : لا يا ماما بعد الشر
ماما : يبقى انا كمان اشوف حياتى زى مانت اكيد هتشوف حياتك . اخدلى من الدنيا يومين قبل ما اموت
انا : بعد الشر يا ماما ماتقوليش كده
ماما : انا اسفه انى خبيت عليك
انا : ........
ماما : بس خلاص انت عرفت و لازم نقبل الوضع اللى احنا فيه
خرجت معاها من هناك و الراجل لسه جوه متكلمتش معاه ولا كلمة . كل حاجة بتحصل بسرعه لدرجه انا مش قادر استوعب كل ده . ماما متجوزة و بتقابل جوزها ده من كام شهر هنا . العيله كلهم عارفين بس مش عايزين يعرفونى انا . وصلت ماما البيت .
انا : اطلعى انتى و انا شوية و هاجى
ماما : هتروح فين
انا : معرفش عايز امشى لوحدى شوية
مشيت و انا فعلا مش عارف اروح فين و لا عارف انا عايز ايه . كل اللى بفكر فيه الموقف اللى حاصل دلوقتى . فاتت ساعه و اتنين و انا لسه بتمشى في الشارع من غير هدف . لقيت موبايل بيرن . كانت جدتى . طلبت منى اروحلها علشان نتكلم شوية . روحت البيت و خبطت عليها . فتحتلى . جدتى بهيجة . ماما كانت نسخة منها على مستوى الجسم و الوش . قبل الشعر الأبيض كان اللى بيشوفوهم يقول انهم اخوات و احتمال يكونوا تؤام كمان .
انا : ازيك يا تيته
تيته : ازيك انت يا محمد . انا عرفت اللى حصل من امك .
انا : و بعدين
تيته : لازم تعذرها يا محمد . انا من الأول كنت شايفه انها المفروض تقولك . بس هي كانت خايفه من رد فعلك . انت كبرت دلوقتى يا محمد و ياريت ماتتكسفش من الكلام معايا
انا : لأ يا تيته . اتكلمى
تيته : امك ست و كانت لوحدها فتره طويلة و استحملت كده علشان خاطرك . دلوقتى انت راجل كبير و فاهم . اى ست ليها احتياجات و مش بتكلم على الجنس بس .
انا : ........
تيته : اى ست بيبقى نفسها في حاجات من الراجل اللى بتتجوزه . حاجات كتير منها الجنس و منها الكلام و منها الأمان وكده . امك ضحت بالحاجات دى فتره طويله علشانك .
انا : انا مكنتش فاكر انها بتفكر في كده
تيته : و انت فاكرها جماد يعنى . انت نفسك مش بتفكر في الحاجات دى . مش عايز تحب و تتجوز ؟
انا : اه بس ...
تيته : علشان هي كبيره يعنى . صدقنى يابنى الحاجات دى مالهاش دعوة بالسن . انا لولا انى عجزت و اللى هيبصلى هيكون علشان فلوسنا كان زمانى اتجوزت بعد جدك ما اتوفى و عملت فرح كمان .
انا : هههههههههه
تيته : ايوه كده . اضحك و روق . مش معنى انها اتجوزت انها هتنساك يعنى و لا انك مبقيتش ابنها . لا عادى .
انا : حاضر يا تيته .
اتصلت تيته بماما و نزلتنا تحت في شقه تيته .
ماما : بص يا محمد لو زعلان يابنى انا هاخليه يطلقنى و انسى كل حاجة و كأن مفيش حاجة حصلت
تيته : يا بت خلاص انا أتكلمت معاه و فهمته كل حاجة
انا : بصى يا ماما انا يهمنى انك تكونى سعيده و اكيد مش هيرضينى انك تزعلى و لا تكونى ناقصك حاجة . انا من بكره هاشوف عمال يجهزولى اى شقه من الأدوار الفاضيه علشان اسيبكوا براحتكوا ,
ماما : لأ طبعا . انت مش عايز تعيش معايا يعنى .
انا : معلش خلينى على راحتى . و علشان اسيبكوا على راحتكوا
تيته : هو عنده حق مينفعش تعيشوا كده .
ماما : خلاص يبقى يجهزوا الشقه اللى فوق شقتنا بالظبط . و انت تفضل في شقتنا تحت و احنا اللى نقعد في اللى فوق و نعمل سلم داخلى بين الشقتين .
تيته : ده اقتراح حلو .
ماما : و على فكره مدحت مش شخص وحش يا محمد لما هتتعرف عليه هتعرف ده .
انا : ماشى يا ماما .
اتعشينا مع تيته و طلعنا ننام . في خلال أسبوع بعدها كان كل شيء جهز . الشقه اللى فوق اتوضبت و اتفرشت و السلم بين الشقتين اتعمل و جابت ماما مدحت ده علشان اتعرف بيه بشكل رسمي و خلال الكلام بيننا كان شخص محترم و حسيت انه مش وحش . اكيد كنت شايفه وحش لأنه هياخد منى امى بس جايز هو مش وحش زى ماكنت متصور . سكن مدحت معانا في العمارة هو و ماما في الدور اللى فوق . و بقينا بنتقابل انا و هو و ماما في وقت الاكل . غير كده ماما معايا شوية و معاه شوية في اليوم و بالليل طبعا بتنام فوق . بقيت بحاول اشغل نفسى في الشغل اكتر و اكتر علشان مافكرش في حاجة . معرفش ايه بالظبط اللى مش عايز افكر فيه . ان ماما متجوزة واحد اصغر منها و لا انها متجوزه أصلا و لا انى شفتهم مع بعض و هو بينيكها . ولا جسمها اللى بقيت بحلم بيه و لا ايه بالظبط . في يوم رجعت من الشغل و قعدنا ناكل احنا التلاته كالعاده . بحاول اخلص اكلى بسرعه علشان مبحسش براحه و انا قاعد معاهم و مدحت بياكلها بايده و انا بالمحه بطرف عينى بيلمسها و هي بتضحك و تشاورله انه ميعملش كده و انا موجود . خلصت الاكل و نزلت . اتفرجت على التلفزيون شوية و حسيت انى زهقان . فكرت انزل اقعد على قهوه ولا اجرى و لا اعمل اى حاجة . غيرت هدومى و افتكرت ان ماما ممكن تنزل علشان تقعد معايا متلاقينيش . قولت اطلع اقولها انى هانزل . طلعت و فتحت الباب لكن ملقيتش حد . معرفش ليه مندهتش عليها و قررت ادور عليها من غير مانده . لغايه ماوصلت لأوضه النوم . كان الصوت اللى طالع مفهيوش شك . ده صوت تأوهاتها . فتحت الباب بهدوء من غير مايحسوا . كانت ماما على ركبها على السرير و وشها للحيطه . و هو وراها و زبره في كسها . كان حظى حلو انهم في الوضع ده مش هيشوفونى لأنهى باصين الناحيه التانيه . عدلت الباب بحيث يبان مش مفتوح و وقفت ابص من وراه . كانت بتترعش مع كل زقه من جسمه لجسمها . خرج مدحت زبره من كسها علشان الاقيها بتقع على السرير . جاب مخده و حطها تحتها . و نزل يلحس في كسها و بعدين قام و دخل زبره تانى . حوالى خمس دقايق على الوضع ده و بدأ يترعش و عرفت انه بيجيب لبنه . قفلت الباب قبل ما ياخدوا بالهم و نزلت تانى . كلمت ماما في التليفون ردت وصوتها باين عليه التعب بس مرضيتش اسألها ليه لأنى عارف أصلا . قولتلها انى هانزل و احتمال اتأخر . قفلت معاها و نزلت و مخدتش العربيه . جريت و جريت و جريت و انا مش عارف بجرى ليه . هل علشان اطلع الطاقة اللى جوايا ؟ هل علشان انسى اللى شوفته ؟ هل علشان مفكرش فيها ؟ هل علشان مفكرش فيه ؟
فضل تفكيرى شغال و انا باجرى لغايه ماحسيت بحراره من قصبه رجلى . ايه ده انا وقعت امتى ؟
فضل تفكيرى شغال و انا باجرى لغايه ماحسيت بحراره من قصبه رجلى . ايه ده انا وقعت امتى ؟
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــ
الجزء التالت
اتفاجأت انى على الأرض . تقريبا اتكعبلت و انا بجرى . الدم مغرق رجلى . هو جرح بسيط اه بس نزل دم كتير . كتمت الدم و روحت . كلمت تيته و انا في الطريق شرحتلها الموقف لأنى محرج اكلم ماما تشوف الجرح في الوقت ده . فتحتلى تيته و هي قلقانه عليا جدا .
تيته : في ايه . ايه اللى حصلك
انا : مفيش جرح بسيط بس
تيته : طيب تعالى اطهرهولك و احطلك عليه حاجة
دخلت و راحت تيته تجيب مطهر و بلاستر و قطن و شاش . رجعت تيته و في ايديها الحاجات دى كلها .
تيته : اقلع البنطلون
انا : ايه
تيته : امال هاطهرلك الجرح ازاى .
انا : حاضر
قلعت البنطلون و بقيت قاعد بالبوكسر و التيشيرت . ابتدت تيته تمسح الدم و تطهر الجرح و انا سرحت تانى في ماما و جوزها . فوقت من سرحانى على تيته و هي بتبص عليا بعد ما خلصت تنضيف الجرح . بصيت لنفسى و عرفت هي باصالى كده ليه . واضح ان تفكيرى خلى زبرى يقف و طبعا لأنى قاعد بالبوكسر بس فزبرى بقى واضح . بصيت لتيته اللى كانت سرحانه و هي بصالى . شبه ماما بالظبط لولا الشعر الأبيض . ازاى مخدتش بالى من اللى هي لابساه . واضح انها كانت بتنام قبل ماكلمها علشان كده هي قدامى دلوقتى بالروب و تحته واضح قميص نوم . افتكرت جسم ماما و هي مع مدحت و مقطعش تفكيرى الا انها فاقت من سرحانها و بسرعه لمت الحاجات و قامت و قالتلى انها خلاص خلصت . لبست البنطلون و طلعت نمت . صحيت بعد الفجر بشوية . فاضل حوالى ساعتين قبل معاد صحيانى الطبيعى . معرفش ليه لكن لقيتنى بطلع السلم لشقتهم . فتحت الباب و دخلت بالراحه . وصلت لأوضه النوم و فتحت الباب بشويش . للأسف المرادى كانوا نايمين . طبيعي يعنى مش هيفضل بينيكها من بالليل لغايه الفجر . كنت هاقفل الباب لكن هي اتحركت . شدت الغطا من عليها علشان اكتشف انها نايمه عريانه . حركتها شالت الغطا من عليها علشان تبان قدامى جسمها بالكامل عريانة . فضلت باصص عليها كام دقيقة و بعدين قفلت الباب بالراحة و نزلت . لسه فاضل كتير قوى على معاد الشغل برضه . قولت انزل بدرى و خلاص . لبست و نزلت . و انا على السلم لقيت تيته بتفتح الباب . كانت بتخرج الزبالة . اتفاجأت لما لقيتنى نازل بدرى كده .
تيته : خير يا محمد ؟
انا : ايه
تيته : نازل بدرى كده ليه مش معادك
انا : صحيت بدرى و مفيش حاجة اعملها قولت انزل بدرى و خلاص
تيته : فطرت ؟
انا : لا
تيته : طيب تعالى افطر معايا و ندردش لغايه معادك
انا : ماشى
دخلنا و قعدنا فطرنا و بعد الفطار تيته عملتلنا شاى . قعدنا نشرب الشاي على الكنبة .
تيته : احوالك مش عاجبانى اليومين دول
انا : ليه
تيته : معرفش بس حاسه انك مش زى الأول
انا : لا مفيش حاجة
تيته : انت من ساعه جواز ماما و انت متغير
انا : ......
قربت منى .
تيته : احكيلى يابنى مالك . لو زعلان علشان جوازها قولى و هي قالتلك من الأول لو مش عايز هتتطلق منه
كلامها عن ماما خلانى اهيج . من غير تفكير لقيتنى ببوسها . حاولت تمنعنى لكن كنت اقوى منها . فضلت ابوسها شوية و لقيتنى بشد الروب بتاعها طلع في ايدى . جسمها مش باين عليه السن خالص .كانت بتحاول تمنعنى لكن اول ما لمست جسمها بايدى و بدأت احرك ايدى عليها حسيت انها سكتت . مش ممانعه اللى بعمله . فضلت العب في جسمها كله لغايه ما مقدرتش امسك نفسى . قلعت البنطلون و دخلت زبى في كسها . كان ضيق قوى كأنها لسه بكر . بعد سنين من عدم النيك كان لازم يبقى كده . كانت بتتألم فخرجت زبرى و نزلت الحسلها . لغايه مابقت بتتأوه بس من المتعه مش من الألم . دخلت زبرى تانى و فضلت انيك فيها و انا بمص بزازها لغايه ماحسيت انى هاجيبهم . خرجت زبرى و جيبتهم على كسها من بره . اول ما خلصت لقيتنى بالبس البنطلون و باخرج جرى من الشقه . معرفش خوف و لا غضب من اللى عملته و لا ايه . روحت الشغل و فضلت هناك مش مركز في اى حاجة لغايه ما خلصت و رجعت . قابلتنى على السلم و كأنها كانت مستنيانى . دخلنا الشقه و انا حاسس زى العيل اللى عاملها على نفسه .
تيته : مالك يا محمد
انا : ....
تيته : انا عارفه اللى حصل ده كان غصب عنك و عنى انا كمان . اوعدنى متكررهاش تانى
انا : انا اللى مزعلنى انى عايز اكررها تانى
تيته : ايه
انا : انا استريحت قوى معاكى و نفسى نكررها على طول
تيته : بس ده مينفعش
انا : بس انتى كمان استريحتى معايا و عايزه . انسى بقى مينفعش دى
تيته : بس .. بس
قبل ماتتكلم بوستها . كأنها كانت مستنيه البوسة علشان تحسم قرارها لقيت ايديها على راسى و بتزقنى اكتر على وشها . بوسه طويله المرة دى مننا احنا الاتنين مش انا بس . خلصنا البوسة و شيلتها و روحنا على اوضه النوم . نيمتها على السرير و نزلت الحس كسها . قومت علشان ادخل زبرى لقيتها لفت جسمها و قربت بوشها لزبرى . دخلتها بوقها و بقت بتمصلى بطريقه كانت هتخلينى اجيب قبل مانيكها حتى . سحبت زبرى و نيمتها و دخلته في كسها . فضلت انيك فيها لغايه ما قربت انزل . جيت اطلع زبرى لقيتها قفلت برجلها عليا .
تيته : نزل جوايا . عايزه احس بلبنك
نيمت عليها بجسمى و خدت لسانها امصه و زبرى بينطر لبنه جواها . فضلت نايم فوقها شوية و بعدين قومنا استحمينا .
تيته : بس انا لسه ...
انا : متفكريش . انا هاعدى عليكى الصبح قبل الشغل الاقيكى لابسه قميص نوم حلو كدة و الا هاقطعلك هدومك .
تيته : ههههه . حاضر
بوستها و طلعت الشقه . اتغديت و نمت شوية . صحيت كان الوقت ليل . نزلت ماما اتطمنت عليا و قعدت معايا شوية و بعدين طلعت . حاولت انام لكن التفكير في ماما مخلانيش اقدر انام . طلعت السلم الداخلى . نسيت اقولكوا ان السلم الداخلى بيوصل على اوضه صغيره فيها سرير عملناها علشان لو حبيت انام عندهم في يوم . تحت بقى السلم بيوصل على الصاله على طول . فتحت باب الاوضة بالراحة لقيتهم مش في الصاله . بصيت لقيت المطبخ و الحمام انوارهم مقفولة فعرفت انهم في اوضة النوم . روحت و كان بينيكها كالعادة . فضلت اتفرج لغايه ما خلصوا و نزلت نمت . في الكام يوم اللى بعد كده بقت حياتى انى باصحى انيك تيته و اروح الشغل و ارجع انيكها تانى او لأ على حسب الحالة . و اطلع انام شوية و بالليل اتفرج على ماما و مدحت . و هكذا . لغايه ما في يوم طلعت برضه كالعادة . قربت من اوضه النوم بالراحة لقيت مدحت قاعد على السرير . و ماما على الأرض بتمص زبره .
مدحت : خخخخخ . مصك اتحسن قوى يا لبوة
ماما : اممممم . انا مكنتش بمص قبلك يا مدحت و اتعلمت علشانك
مدحت : ماتتكلميش يا لبوة مصى بس
كملت ماما مص . شوية و مدحت قومها . زقها على السرير و طلع جنبها . فتح رجلها و دخل زبره جوه كسها
ماما : اااااااااه . بالراحة يا مدحت . كل مرة توجعنى كده
كمل مدحت نيك شوية و ماما لسه بتتأوه . و فجأة سحب زبره من كسها و قام من على السرير و راح ناحية الدولاب
ماما : قومت ليه
مدحت : تعالى زى ما قولتلك قبل كده
ماما : يا مدحت كمل بقى مبحبش كده
مدحت : هتيجى و لا لأ
ماما : حاضر
نزلت ماما على الأرض و اتحركت ناحية الدولاب و هي على ايديها و رجلها .
ماما : انا كلبتك . نيكنى بقى
تف مدحت على كسها و هي كده و دخل زبره و بقى راكبها و هي في نفس الوضع ده .
مدحت : بحبك يا كلبتى
ماما : اااه . ااااه
مدحت : هاقطع كسك يا كلبتى
ماما : قطعه يا حبيبى
مدحت : ها .
ماما : قصدى قطعه يا حبيب كلبتك
فضل مدحت ينيكها على نفس الوضع لغايه ما جاب جواها و قام . قامت ماما و راحت جنبوا على السرير . عرفت انهم مش هيدخلوا يستحموا دلوقتى و احتمال يكملوا جولة تانيه فقولت استنى و اكمل فرجة . نامت ماما جنبه .
مدحت : تعجبينى لما تسمعى الكلام
ماما : حاضر يا حبيبى
مدحت : ماتنسيش بقى تعملى اللى قولتلك عليه .
ماما : يعنى لازم . انا مش عاجبنى الموضوع ده
مدحت : بقولك ايه انا كلمت اصحابى و قولتهم بكره هييجولى .
ماما : بس ..
مدحت : بس ايه
ماما : انا مش عايزه اتناك منهم
الكلام وقع عليا كأنه صدمة . مدحت هيجيب أصحابه ينيكوا ماما . طيب ليه و ازاى هو عايز كده و ازاى هي موافقة .
مدحت : انا قولتلك انها تجربه جديده و هتعجبك . جربى بس .
قرصها مدحت من كسها .
ماما : اااه
مدحت : حبيبتى . هاتشوفى انهم هيعجبوكى قوى . بكره هتبقى حفلة عليكى يا بت يا سوسو .
ماما : بس انا مش عايزه كده
بعبصها مدحت .
مدحت : انا قولتلك لو مش عايزه اطلقك و كل واحد يروح من طريق
ماما : لا لا
مدحت : يا هايجة انا عارفك متقدريش تستغنى عن الزبر .
ماما : ....
مدحت : ردى يا بت
ماما : ايوه بحب زبرك .
مدحت : شاطرة . بكرة تلبسى الطقم اللى قولتلك عليه
ماما : ماشى
كل ده كان صباع مدحت لسه في كسها . شال مدحت صباعه
ماما : احححح
مدحت : معلش شيلته و هادخلك حاجة اكبر
نام مدحت على ضهره و شال ماما ركبها على زبره و نزلها مرة واحدة . كانت ماما بتتأوه و في نفس الوقت بتنط فوق زبره بسرعه لغايه ما لقيتها بتترعش و بطلت حركة . عرفت انها نزلت . نيمها مدحت على ضهرها و ركب هو فوقها و فضل يتحرك لغايه ما كان هيجيب فخرج زبره و راح ناحيه وشها و نطر عليه . قعدت ماما تفرك لبنه على وشها كله و بعدين قاموا . جريت ناحية الاوضة اللى فيها السلم و استخبيت . خرجوا و هما حاضنين بعض و راحوا الحمام . نزلت الشقة و حاولت انام لكن مقدرتش من الهيجان بسبب اللى سمعته . ضربت عشره و فضل زبرى واقف لكن قدرت انام و انا مستنى الصبح ييجى علشان اروح لتيته جايز تريحنى شوية من الهيجان ده .
نكمل الجزء اللى جاى
نزلت الشقة و حاولت انام لكن مقدرتش من الهيجان بسبب اللى سمعته . ضربت عشره و فضل زبرى واقف لكن قدرت انام و انا مستنى الصبح ييجى علشان اروح لتيته جايز تريحنى شوية من الهيجان ده .
الجزء الرابع
صحيت بدرى و روحت لتيته . اللى بقت متعودة خلاص . الصبح بانزلها . نيكة حلوة و بعدين نفطر سوا و البس و انزل . كانت لابسه قميص نوم اسود . و عاملة مكياج خفيف . اول ما دخلت من الباب حضنتنى . كنت هايج جدا من اللى شوفته و سمعته امبارح اكتر من اى يوم . سندتها على باب الشقة و رفعت قميص النوم و نزلت الكلوت اللى لابساه . قلعت بنطلونى و خليت زبرى بيحك في كسها من ورا . و لسانى بيلحس رقبتها . كنت هايج لكن عايز اهيجها هي كمان . دقايق و كانت هي اللى بتحرك رجلها علشان تدخل زبرى في كسها . دخلته و مسكت بزازها و فضلنا على الوضع ده لغايه ما جيبت لبنى في كسها . قعدنا فطرنا و بعدين لبست و روحت الشغل . كنت طول الوقت بفكر في اللى سمعته امبارح من ماما و مدحت . و انا في الشغل لقيت ماما بتكلمنى .
انا : الو
ماما : الو . ازيك يا محمد
انا : تمام
ماما : عايزاك تعدى النهارده بعد الشغل على جدتك علشان نتغدى مع بعض .
انا : ماشى . في حاجة ولا ايه
ماما : لا عادى
انا : ماشى
كنت عارف انها عايزه تقولنا على صحاب مدحت علشان لما نشوفهم مانتفاجئش . خلصت شغل و روحت عند تيته كانت ماما هناك . قعدنا اتغدينا .
ماما : مدحت عازم أصحابه عندنا النهارده
تيته : ليه ؟ في مناسبه ولا حاجة
ماما : لا عادى بس هما متعودين من قبل الجواز كل فتره كده يسهروا عند حد منهم .
تيته : طيب
انا : و هيعملوا ايه في السهرة دى .
ماما : اااااا .... معرفش . انا هاسيبهم و ادخل انام
تيته : طيب ماتنزلى تقعدى معايا في الوقت ده
ماما : اااااااا..... لا اصلى مانمتش كويس و هابقى عايزه انام
انا : طيب ايه رأيك اطلع اقعد معاهم و انتى نامى في الشقه تحت
ماما : ااااااااا .... بلاش علشان محدش يقول انى مش عايزاهم في بيتى . هاقدملهم حاجة يشربوها و ادخل انام .
انا : ههه طيب
كانت ماما عرقت من اسئلتنا انا و تيتة . تيتة مكنتش عارفه حاجة لكن انا كنت باتعمد احرج ماما في اسئلتى . ماما اللى وافقت تتناك جماعى علشان خاطر مدحت . خلصنا الغدا و اتحرمت من نيكة الضهر بتاعت تيته علشان ماما موجودة . طلعت الشقه و ريحت شوية . صحيت على صوت حد على السلم . بصيت لقيت أربعة رجاله طالعين و معاهم مدحت . طلعت السلم الداخلى و سبقتهم . و قعدت في الاوضه اللى فوق مخرجتش منها . فتح مدحت الباب و دخل و الاربعه معاه . قعدوا على الكنبة . كنت من الاوضه سهل اشوف الصالة كلها و المطبخ . لكن صعب اشوف الحمام او اوضة النوم . سابهم مدحت و دخل اوضة النوم . شوية و خرج هو و ماما . ماما اللى كانت في وجود اى حد غريب بتلبس جلابيه واسعه و حجاب . خارجة دلوقتى قدام أصحاب مدحت لابسة بنطلون فيزون موضح شفرات كسها و فلقات طيزها و باين ان مفيش تحته اندر . و تيشيرت نص كم بارز منه حلمات بزازها . سلمت ماما عليهم بالايد واحد واحد و راحت على المطبخ .
مدحت : ايه رأيك يا رشدى ؟
رشدى : لأ حلوة يا مدحت . وقعت على ملفاية بجد .
كان واضح ان رشدى كبيرهم . مقصدش سنا طبعا . لكن كان واضح انه قائدهم يعنى . راجل ضخم أطول من مدحت بشوية و شعر صدره واضح قوى من التيشيرت اللى مبين كمان حجم عضلاته .
أتكلم واحد منهم : ايه يا مدحت بتسأل رشدى لوحدى هو كان هيركبها لوحده يعنى
مدحت : لا يا إبراهيم كلكوا هتركبوا النهاردة
إبراهيم : ايوه كده يا عم .
ضحك الأربعة . بصيت على المطبخ لقيت ماما بتسمع كلامهم و ايديها جوة البنطلون بتلعب في كسها . شوية و ندهلها مدحت . دخلت قدمتلهم عصير . طبعا كل واحد كان بياخدله لمسه من ايديها و هو بياخد الكوباية . اللى ايده راحت على صدرها و هو بياخد العصير . بعد ما قدمت العصير بصت لمدحت .
ماما : عايزين حاجة تانى
قبل ما مدحت يرد كان رشدى شدها من البنطلون فوقعت على رجله .
رشدى : هتسيبينا لوحدنا . لا اقعدى معانا شوية
ماما : لا مش عايزة اقعد
رشدى : و تسيبينا لوحدنا ؟ كانت ايده بتلعب في فخادها في الوقت ده
ماما : خلاص هاقعد معاكوا .
قعدوا شوية بيتكلموا عادى . و هي لسه على رجل رشدى .
إبراهيم : ايه يا رشدى . مش كفايه كدة عليك
رشدى : هو انا لسه عملت حاجة
قام إبراهيم من مكانه و شد ماما من ايدها قومها من على رجل رشدى .
ماما : بالراحة
رشدى : معلش يا سوسو إبراهيم ده غبى شوية
إبراهيم : معلش يا سوسو هابقى حنين معاكى
دخل إبراهيم ايده جوه الفيزون خلاها تصوت .
مدحت : يا إبراهيم بالراحة ماتبقاش غشيم
إبراهيم : يا عم انا بالراحة خالص اهه . مش كده يا سوسو ؟
كان واضح من حركة ايده انه بيلعبلها و هو بيتكلم و هي مش قادرة ترد من حركته . كل اللى عملته انها مسكت دراعه علشان ميشيلش ايده من على كسها .
رشدى : السكوت علامة الرضا
قام رشدى من مكانه و وقف وراها . رفع التيشيرت اللى هي لابساه و دخل ايده بقى بيقفش في بزازها . غمضت ماما عينيها و هي مستسلمة للمسات ايد إبراهيم على كسها و ايد رشدى على بزازها . قلعها رشدى التيشيرت . اول ما إبراهيم شاف بزازها شال ايده و نزل يرضع من بزازها . انتهز رشدى الفرصه و قلعها البنطلون و نزل على ركبه يلحس طيزها . كان الاتنين التانين اللى معرفش اساميهم قلعوا هدومهم و بقوا ملط . مسك واحد منهم ماما و نزلها على ركبها علشان تمصلهم هما الاتنين و في الوقت ده قلع رشدى و إبراهيم . و بقت ماما بتمص للأربعه . كل شوية زبر يدخل بوقها و الباقى في ايديها و تبدل عليهم . كان الغريب بالنسبالى هو مدحت اللى مشاركش و لا حتى كان بيلعب في زبره ولا اى حاجة . قاعد بيتفرج كأنه بيشوف فيلم عربى قديم من غير اى رد فعل . بعد شوية من المص شدها رشدى من وسطهم و نام على الكنبه و طلعها فوقيه . نزلت بجسمها على زبره بالراحه لغايه ما دخل كله و بدأت تتنطط عليه . كان رشدى بيحرك جسمه هو كمان لفوق و تحت علشان يخليه زبره يدخل فيها اكتر مع حركتها و يبقى هو المتحكم مش هي . بعد شوية نزلت شهوتها و حسيت انها تعبت . لكن كان رشدى لسه متعبش و الباقى مستنين دورهم . شاور رشدى لواحد من الاتنين فقام و بقى واقف وراهم . مسك رشدى ماما من وسطها و خلاها تنام على جسمه . اتحرك التانى وراها و بدأ يحاول يدخل زبره في طيزها و زبر رشدى لسه في كسها . اول ما حست ماما بيه رفضت و حاولت تقوم من على زبر رشدى لكن رشدى كان ماسكها من وسطها كويس لغايه مالتانى دخل نص زبره في طيزها . هديت ماما شوية و التانى بقى بيحاول يزق زبره اكتر . و رشدى هو كمان رجع يحرك جسمه تانى علشان يبقوا بينيكوها في كسها و طيزها مع بعض . كان رشدى في نفس الوقت بيشد حلمات بزازها بسنانه و هي بتصوت من اللى بيعمله . فضلوا على الوضع ده شوية لغايه ما قام الاتنين و جابوا على وشها سوا . قام إبراهيم و قبل ماتنضف وشها او تعمل اى حاجة كان منيمها على الأرض و نايم فوقها . دخل زبره في كسها و بقى بيتحرك و هي بتصوت و ايده بتمسك في ضهره . كان واضح ان إبراهيم ده مكنه في النيك . عنيف بس بيعرف ازاى يخلى الست تهيج من العنف بتاعه . لغايه ما جاب في كسها و قام . الرابع طلب منها تدخل الحمام تنضف نفسها الأول . و اول ما طلعت بدأ يبوسها و يرضع بزازها و خلاها تمصله تانى قبل ماينيكها على الواقف لغايه ما جاب لبنه على كسها من برا . بعد كل اللى حصل ماما مكنتش قادره تقف على رجلها فدخلت الاوضه و نامت . في نفس الوقت كان الأربعة بيلبسوا هدومهم بعد المعركة دى . قاموا علشان يمشوا و وصلهم مدحت للباب
مدحت : عجبتكوا ؟
رشدى : لأ احسنت الاختيار يا مدحت . عدى عليا بكره علشان الحساب بقى
كانت صدمه جديدة ليا . مدحت مش مجرد بيحب ان أصحابه ينيكوا مراته . لأ ده شغال قواد و هيقبض التمن . و مين عارف جايز ميكونش دول أصحابه أصلا . و هما بيخرجوا و يقفلوا الباب كنت انا نزلت و قفلت الباب و كأنى مكنتش موجود أصلا . اتفاجئت انى جبت لبنى أصلا من غير ماحس في وسط اللى حصل ده . لكن كان في دماغى تفكير كتير قوى . دخلت نمت و انا بفكر في اللى حصل . يا ترى مدحت هيخلى ماما تتناك بفلوس من حد تانى و لا هو المجموعة دى بس ؟ طيب هو اتجوزها علشان يأجرها بالفلوس ولا ايه حكايته بالظبط .
نكمل الجزء اللى جاى بعد ماعرف ارائكوا
دخلت نمت و انا بفكر في اللى حصل . يا ترى مدحت هيخلى ماما تتناك بفلوس من حد تانى و لا هو المجموعة دى بس ؟ طيب هو اتجوزها علشان يأجرها بالفلوس ولا ايه حكايته بالظبط .
الجزء الخامس
معرفش ليه مصحيتش في نفس معادى . صحيت لقيت مكالمات كتير قوى من تيته . طبعا اتفاجئت انى ماصحيت ش و نزلت كالعادة انيكها و نفطر سوا . كلمتها اعتذرتلها و قولتلها انى هالبس و انزل على الشغل على طول و هاعوضهالها بعض الشغل . لبست و قبل مانزل معرفش ليه قولت اطلع ابص على ماما و مدحت . طلعت بهدوء و لقيت مدحت قاعد على السفرة و ماما بتجيب الاكل و هيفطروا . قولت انزل لكن قبل مانزل سمعت مدحت .
مدحت : يلا بقى اجهزى زى ماقولتلك
ماما : يعنى هو كل يوم كده يا مدحت
مدحت : فيها ايه يعنى . انتى مش بتتبسطى يا سوسو
ماما : .....
مدحت : يبقى يلا يا بت
قولت كويس انه بيقولها تجهز علشان ينيكها كويس هاتفرج على النيكة دى قبل مانزل و كده كده انا اتأخرت على الشغل . دخلت ماما و طلعت بعد خمس دقايق و هي لابسه لبس الخروج و معاها شنطة بلاستيك صغيره . طيب ليه كان بيقولها مش بتتبسطى ؟ دخل مدحت و لبس هو كمان و خرجوا . طلعت وراهم و قولت اشوف رايحين فين و ايه اللى بيبسط ماما في اللى هيعملوه . فضلت ماشى وراهم بالعربيه من غير ما يحسوا . وصلوا للمكتب . اللى قفشتهم فيه في الأول . قولت يبقى بيحبوا ينيكها في المكان ده . طلعوا و فضلت في العربيه . شوية و هاطلع علشان يكون بينيكها و مياخدوش بالهم منى . لكن قبل ما أنزل من العربيه كانوا هما نازلين . لكن في حاجة اتغيرت . واضح ان الشنطة اللى كانت معاها كان فيها لبس تانى و هي غيرت في المكتب . كان واضح ليه مينفعش تنزل من عندنا في العمارة كده . كانت لابسه دلوقتى عبايه حرير سودا ضيقه مبينه خط الاندر و الستيان من كتر ما هي ضيقه غير لبسها الواسع اللى نزلت بيه من العمارة . و مطلعه خصله من شعرها من الحجاب . و عاملة مكياج جامد . رايحين فين بالمنظر ده . فضلت وراهم لغايه ما دخلوا محطة مترو . ركنت العربيه و دخلت المحطة . في وسط الزحمه صعب يشوفونى . ركبوا المترو و ركبت نفس العربيه بس من بعيد علشان ميشوفونيش . كانوا واقفين جنب بعض بس مبيتكلموش و كأنهم ميعرفوش بعض . بعد دقايق في الزحمة لقيت واحد لازق في ماما . طبيعى مع زحمة المترو . الغريب انه بعد شوية كان بيحرك جسمه . ده مش لازق من الزحمة . ده بيتحرش بيها . الاغرب كان انها بتحرك جسمها معاه . اغرب حاجة بقى ان مدحت كان شايف كل ده و مبيعملش اى حاجة . قربت و بقيت شايفهم كويس . الراجل ايده على وسطها . بيزق جسمه علشان زبره يحك في طيزها . ماما بتحط ايديها على ايده . بترجع بضهرها علشان تلمس صدره . مدحت واقف جنبها بيبص بطرف عينه عليهم . بعد كام محطة بص مدحت لماما فعدلت نفسها و نزلوا المحطة اللى بعدها . نزل الراجل وراها و هو لسه فاكرها لوحدها . نزلت انا كمان من المترو . راح مدحت يكلم الراجل اللى اتوتر قوى لما شاف مدحت جاى عليه . بعد دقايق ابتسم . خرجوا من المحطة . قدام المحطة على طول فندق صغير . اللى بيتقال عليه بنسيون . دخلوا و انا وقفت من بره باتبعهم . سلم مدحت على اللى واقف في الاستقبال . واضح انه يعرفه و ان دى مش اول مره ييجوا . الراجل طلع محفظته و أدى فلوس لمدحت اللى أدى منهم لموظف الاستقبال و حط الباقى في جيبه . طلعت ماما و الراجل ده فوق و فضل مدحت مع موظف الاستقبال تحت . مكنش ينفع ادخل و الا هايشوفنى . لكن توقعت ايه اللى بيحصل فوق طبعا . مدحت بيعرض ماما في المترو و اللى يوافق يدفع يروحوا البنسيون ده و يتكيف و مدحت يقبض . قواد خبير . استنيت نص ساعه و نزلوا . مشى الراجل و بعدها بدقايق خرج مدحت و ماما . ركبوا تاكسى و راحوا على المكتب . ركبت تاكسى وراهم لغايه المكتب . و هما فوق روحت خدت العربيه من عند المترو . نزلوا بعد ما ماما لبست لبسها العادى تانى . روحوا البيت . طلعت من السلم الداخلى . كانوا في اوضة النوم . مدحت قاعد على السرير و ماما بتقلع
مدحت : احكيلى بقى اللى حصل
ماما : احكيلك ايه
مدحت : عمل ايه ؟
ماما : عادى يعنى يا مدحت
قام مدحت . كانت قلعت العبايه و واقفه بالاندر و الستيان . دخل ايده جوه الاندر .
مدحت : عجبك ؟
ماما : ايوة
مدحت : دخل زبره في كسك
ماما : ايوه
مدحت : احكيلى بالتفاصيل بقى
قلع مدحت و قعد على السرير . قلعت ماما و قعدت جنبه و بقت بتلعب في زبره
ماما : اول ما طلعنا زنقنى في الباب و انا لسه لابسه هدومى . قلعنى العبايه بسرعه كان هيقطعهالى . و بعدها نيمنى على السرير و شد الاندر و نزل لحس في كسى و قام دخل زبره فجأه .
مدحت : زبره كبير
ماما : اه
مدحت : و بعدين
ماما : دخل زبره خلانى اصوت . قعد ينيك فيا ربع ساعه و بعدين خلانى امصله زبره لغايه ما جابهم في بقى
زق مدحت ماما على السرير و فتح رجلها و دخل زبره في كسها . كان بيبوسها و هو بينيكها
مدحت : عجبك زبر الغريب يا لبوة
ماما : ااااااااااه
مدحت : انتى لبوة و بتتناكى من اى حد يا شرموطة
ماما : انا لبوة . افشخ لبوتك يا مدحت
فضل مدحت ينيكها لغايه ما جاب لبنه في كسها . نزلت قبل ما ياخدوا بالهم . مش مصدق اللى بيحصل . ده كأن مدحت ساحرلها . ماما بقت شرموطة بفلوس و مدحت القواد بتاعها . كل ده علشان شهوتها . تقبل على نفسها تتباع بالفلوس . نمت شوية كان الوقت بقى الضهر . نزلت لتيته اللى كانت مستنيانى . نيكتها و انا بالى مشغول باللى بيحصل . بعد ما خلصنا لقيتها بتسألنى .
تيته : مالك يا محمد
انا : ايه ؟
تيته : شكلك مشغول بحاجة
احترت اقولها الحقيقه و لا لأ .
انا : لا مفيش حاجة
تيته : في حاجة في الشغل
انا : اه مشاكل بسيطة
قعدنا اتغدينا . كلمت ماما علشان تنزل تقعد معايا شوية . نزلت فعلا . لابسه جلابيتها . قعدنا اتكلمنا شوية و بعدين لاحظت انها مش على بعضها . بتحاول تخلص الكلام بسرعه . شوية و مدحت كلمها .
ماما : انا لازم اطلع بقى
انا : ليه . اقعدى معايا شوية
ماما : معلش يا محمد . انا قعدت معاك شوية و بكره هنتغدى كلنا عند خالك و بعدها هقعد معاك براحتنا . سلام بقى .
طلعت بسرعه و انا استنيت دقيقتين و طلعت وراها .
اول ما دخلت الشقة لقيتها بتقلع الجلابيه . اتصدمت . مش لابسه تحتها حاجة . بس الصدمه الأكبر كان في كسها زبر صناعى . كان مدحت واقف في الصاله عريان و مستنيها .
ماما : حرام عليك العذاب ده
مدحت : ابنك خد باله ؟
ماما : لأ
مدحت : يعنى مخدش باله ان في زبر صناعى داخل في كس امه و هي بتكلمه ؟
ماما : لأااا
شد مدحت الزبر الصناعى و نيمها على الأرض .
مدحت : طب خدى الزبر الطبيعى
نام فوقها و دخل زبره فيها
ماما : اااااااااه
مدحت : عاجبك يا متناكة
ماما : اااااااه . انا متناكتك
للدرجة دى هايجة يا ماما . هو عمل فيكى ايه يخليكى توافقى تعملى كل اللى بيعمله ده ؟
نكمل الجزء اللى جاى
للدرجة دى هايجة يا ماما . هو عمل فيكى ايه يخليكى توافقى تعملى كل اللى بيعمله ده ؟
مدونة خاصة بالتحرر وبالقصص الجنسية و قصص المحارم والدياثه والتحرر
أنا وماما محارم في الحمام
Posted: 20 Jan 2018 03:49 AM PST
علاطول كسها هايج بتموت فى النيك اوى جسمها ابيض بزازها كبيرة سوتها جامدة معرفتش قيمتها غير لما رشقت زوبرى بوضع خلفى وكنت قافش فى سوتها بايدى الاتنين كانى ماسك بزازها ااااااااااااااه على سوتها طيزها بيضة اوى اوى وطريه جدا ابتديت حكايتى معاها وانا فى سن الـ 18 كنت علاطول ببقا هايج عليها خصوصا لما تخش تستحما وتطلبنى ادعكلها ضهرها بالليفة كنت ادعك وزبرى قدمى زى السيف وابقاعايز المس طيزها براس زوبرى وانا بالشورط بس كنت برجع فى كلامى واكتفى بلمس جسمها واملاء عينى بجمال طيزها واخرج اشغل فيلم سكس فى غرفتى تكون فى وحده شبها كده فى جسمها واجيب مع نفسى مره او اتنين حسب شهوتى لكن فى مره كنا لوحدينا فى الشقة ودخلت تستحما وقلت لو نديت عليه تبقا فرصتى وانيكها وفعلا ندت عليها قلتلها عايزه ايه قلتلى تعالا ادعكلى ضهرى قلتلها لا قلتلى تعالا خلص قلتلها حاضر ثوانى بس دخلت غرفتى قلعت هدومى بحجة انى مغرقش من الميه وفضلت بالكلوت بس ومن قبل ماادخل وانا زوبرى شادد اوى اوى وقمت فاتح الباب بتاع الحمام وزى كل مره كان ضهرها ليه وقمت ماسك الليفة وقعدت ادعك بس بحنية اوى اوى وانا بدعك قمت مطلع زوبرى من الكلوت وقلتلها انا هكملك دعك فى جسمك وانتى ضهرك ليه قلتلى ازاى يعنى قلتلها واجب منى رجلك واجنابك وتحت باطك قلتلى طب خلص وانا هدفى احاول المس اكبر جزء من جسمها علشان تهيج شوية وترجع بارادتها وتحس بزوبرى السخن بين طيزها وانا عارف انها دايما على لمسة بس بس لمسة تكون صح واتيديت ادعك ضهرها تانى ونزلت لطيزها ادعك فيها ورجلها من تحت كل ده من الخلف طبعا وقمت منزل مياه عليه لكى انزل الصابون واخدها دعكه تانى بس المره دى فى كل مره نص ايدى على جسمها ونص التانى ممتلى بالليفة وقمت داعك كويس ونزلت لطيزها وبقيت احك بنص ايدى داخل طيزها وقمت رافع ايدها ودعكت تحت بطها من الشمال واليمين واجرى ايدى لطرف بزازها وشعرت بسكوتها التام كانها بتقولى خلينا كده انا مستمتعه اوى قلت اجربها واشوفها فاقلتلها كفاية كده ففوجئت بتقولى صب مياه واعمل مره تالته ودى اول مره تاخد جسمها تلات مرات دعك بالليفة عرفت وقتها انها مستمتعه جدا قلت بقا براحتى وخصوصا اننا لوحدينا فى الشقة الى المساء واحنا لسه فى نص النهار قمت ماسك الليفة فى يدى الشمال ادعك وبايدى اليمين بمشيها مكان الدعك ضهرها وطيزها ورجلها من تحت وتحت بطها فجاءة لاقتيها بتسند ايدها على السيفون وبتاخد نفسها بصعوبة وشعرت بسخونة جسمها ولعة بجد قمت سايب الليفة من ايدى ومنزل الكليوت علاطول وحاطط صابون على زوبرى وقمت مرخى رجلى علشان اقصر شوية وزوبرى يروح على كسها علاطول وميخشش فى طيزها لانى عارف بمجرد مازوبرى يلامس كسها خلاص بقت زى الدبيحه فى ايدى ومره واحده قلتلها مالك قلتلى مش قادره اقف وهى بتقولى كده قمت حضنها وزبرى اتزحلق على كسها وايديا على بزازها وشافيفى على اكتفها بتلحسها ورقبتها لاقتها شغاله اهاااااااااات اااااااااااااااه ااااااااااااااااااه بتعمل ايه مردتش ارد خالص وفضلت زى مانا شغال وايديا بتروح على كل حتة فى جسمها لحد ما ايدى اليمين قفشت فى كسها المليان لحم وفضلت العب فيه بصباعى الوسطنى وقمت مركز على زنبورها جدا وبعد ثوانى معدودة لاقتها بتترعش ومفيش غير كلمات محددة ااااااااااااااااه اخ اااااااااااااااااه كسى فيه نار مش قادرة اااااااااااااااااااااه ااااااااااااااااه كسى العب كماااااااااااان فيه روقنى افشخنى بعبصنى نكنى نكنى اوى قمت لافف وشها فى وشى ولازقها طيزها فى الحيط وقمت ماصص شفيفها ولسانة وحسيت بيها بتفتح رجليها علشان تاخد زوبرى فى كسها بدل سوتها اللى اتخرمت من كتر الضئر فيه وقمت منزل ايدى على ايدها وخلتها تمسك زوبرى وبمجرد مامسكته قامت حطاها على زنبورها وفضلت تتنهد وتزوم اوى من كتر الشهوة وهى شغالة من تحت فى نفسها بزوبرى وانا شغال من فوق بوس ولحس وتقفيش فيها وقلت احسس على كسها ووركها لاقيت كميت سوائل رهيبة جدا جدا مغرقها كسها ووركها قلت خلاص هى كده راااااااااااحت بلا رجعه قمت موشوشها فى ودانها متكيفه يالبوة قلتلى ااااااااااااااااه اوى قلتلها هو ايه اللى اوى قلتلى زوبرك ياحبيبى قلتلها مكيفك ياشرموطة لاقتها شخرت وقلتلى الكلمة دى بتهيجنى اوى اوى نيك بقا يلا قلتلها انيك مين قلتلى نكنى انا انا الشرموطة اللبوة المتناكة عايزة اتناك فى كل حتة فى جسمى من زوبرك ده الجامد قلتلها طب لفى علشان انيك يالبوة قامت لفة وموطية وفتحت رجليها قمت مدخله فى كسها علاطول قامت قافلة رجليها وعضل كسها عليه ورحت وجيت كام مره كده وقمت موقفها وزوبرى فى كسها خلفى وقعدت ابوس واحسس فيها بايديا ومقطع حلمات بزازها بصوابعى وبعدين طلعته منها قامت اتشنجت عليها وقلتلى حطه حطه بجيب مش قادرة قلتها طيب بس تعالى مكانى قمت مبدل مكانى وجالس على القاعدة وفاتح رجلى وزوبرى شامخ قدامها وقمت لففها وقلتلها اجلسى عليه قامت مديانى طيزها ومسكته بايدها وقامت اعده عليه وفضلت تطلع وتنزل وهى مش فصله من كلمة اااااااااااه اااااااااااااه كسى نار وزبرك بيولعه اكتر احاااااااااااااااا على زوبرك اللى فاشخ كسى ده ااااااااااااااااااااااه اااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااه اااااااااااااااااه اااااااااااااااااااااه وهى شغالة اهااااااااااات وانا شغال دعك فى سوتها وبطنها وبزازها وحلمتها وبلسانى لحس فى ضهرها ورقبتها وودنها واقلها متكيفة يامتناكة تقولى اااااااااااااوى اقلها من ايه يالبوة تقولى من زوبرك اللى فااااااشخ كسى قلتها هنزل قلتلى هات فى كسى ارويه اللى مش بيشبع ده اللى بيكلنى دايما طفى ناره بلبنك وفجاءة قمت قافش فيها بايدى من كتفها وضغطها لتحت وهى اول ماحست بكده قامت قامت ضمه وراكها وقفلها عضل كسها على زوبرى وانطلق بركان من اللبن فى كسها وهى شغالة ااااااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااااااه فشخت كسى بزوبرك اااااااااااااااااه على لبنك السخن ااااااااااااااااااه وفضلت اعده على زوبرى بتاع خمس دقائق بتفرك فيه بطيزها لحد ماطلع من كسها وقمنا استحمنا سواء
مدونة خاصة بالتحرر وبالقصص الجنسية و قصص المحارم والدياثه والتحرر
You are subscribed to email updates from Hot Story.
To stop receiving these emails, you may unsubscribe now. Email delivery powered by Google
Google, 1600 Amphitheatre Parkway, Mountain View, CA 94043, United States
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق