الاثنين، 11 فبراير 2019

Hot Story قصتي مع الخليجي Posted: 25 Oct 2018 02:43 PM PDT الموضوع بدا برسالة من شخص قال لي انا من الخليج وانه مبادل واسمه ماجد وقال لي انه هيزور مصر وطلب مني اعرضله كام تو كام فتحت الكاميرا وكان مخبي وجهو وانا وريته جسمي وطلباته كانت كتير طلب مني افتح طيزي بايديا واحط لحد اربع صوابع فخورمي و ادهن زيت علي طيازي وارقص فلقات طيزي ونفذت كل اللي هو عايزه وجه دوري فطلبت اشوف زبه وجسمه فشتمني وقالي لف هات طيزك واضربها نفذت علي طول فقالي كلب مطيع يا خنيث بتجيلي وبنيكك وبعطيك فلوس كمان قلتله لا قالي هتيجي اداني عنوان فالقاهرة وروحت كان بيت كبير وتحته عربية مرسيدس فرنيت الجرس ففتح الباب دخلت اتفاجئت بواحدة سمراء جميلة صدرها كبير وطيزها عريضة ومن لهجتها عرفت انها خليجية كان اسمها سهيلة المهم قالتلي ادخل الاوضة دي دخلت لقيت واحد قاعد علي السرير وزبه كبييير جدا واسمر فخفت جيت اخرج من الاوضة لقيت سهيلة عريانة وبزازها الكبيرة فوشي وخبطني بالقلم وقالتلي ادخل الاوضة يابن القحبة وتراااك علي طيزي بالحزام وكانت لابسة زبر صناعي!!! دخلت تاني وانا مرعوب وقالي تعال يا كسمك يابن القحبة يا خنيث مص زبي روحت مصيت زبه وانا خايف منه اوووي قالي مص كويس وضربني بالقلم فبقيت امصله زي المجنون وهو ابتسم وقالي ايوة كدا و بعدها قام ماسك طيازي واشتغل لحس فالخرم وعضني قمت مصرخ ااااااه فاشتغل فيا ضرب وشتيمة وقالي صوتك ميعلاش وبعدها رماني علي الارض وقالي الحس صوابع رجلي فكنت قرفان فلحستها بقرف فقالي لف ودخل صوباع رجله الكبير فخورمي فتوجعت اااه اااه اااووه ولفيت ومصيته كويس ولحسته كويس ومصمصته عشان يدخل بسرعة منغير وجع ورجع دخله تاني فدخل بسهولة المرة دي وفضل يدخله ويخرجه فطيزي و سهيلة تضحك وبزازها تتنطط من الضحك وهي ماسكة زبرها الصناعي وبتدهن عليه زيت ولقيتها جت وضربتني علي طيزي بكف ايدها وفلقستني واشتغلت نيك فيا كانها راجل وترااك تضرب علي طيزي وتشمتني وانا فعالم تاني وهي تنيكني وانا امص زب ماجد الكبير والحس بيضه وفجاة شالت الزب الصناعي وقالتلي هو كدا خورمه جاهز فجه دوره نام فوقي بجسمه الكبير الخشن واشتغل نيك وانا بحاول اهرب من تحته لان زبه كبيير اوووي وسهيلة تصورني وانا بتناك وتضحك وخلتني امص الزبر الصناعي اللي لسة خارج من طيزي وكان سخن ومولع من كتر الدخول والخروج من طيزي وماجد يغير الوضع ويايشيلني وينيكني فوضع فرنساوي ويشتغل نيك فيا وانا زي اللعبة فايده يرفعني وينزلني علي زبه وانا مش عارف اتحرك وبعدها قالي طمبز وخلاني افنس ويدخل زبه مرة واحدة ويخرجه كله مرة واحدة وخورمي بقي يوجعني اوووي بس مستمتع وجت سهيلة دخلت زبرها الصناغي مع ماجد فطيزي وقعدو يضحكو ويبوسوبعض وهما بينيكوا خورم طيزي وبعدها ماجد بدا يشم فطيزي ويلحسها وسهيلة جنبي وبعدها وفنست فركب فوقها وناك طيزها وهي تحرك طيزها بعنف كان زبه صغير بالنسبة ليها لحد لما خورم طيزها اتكيف وبعدها نام علي ضهره وانا فوق علي زبه بطيازي الكبيرة وخورمي المتين قومت قاعد عليه مرة واحدة واخد زبه ببيضه فطيزي وهو يصرخ وانا فضلت علي الوضع دا لحد ما قالي ارجوك كفاية ويتاوه وبعده فضلت اتنطط علي زبه بطيزي اللي كلها زيت وبتلمع ترراك ترااك تراالك وسهيلة عجبها المنظر اووي وبقت تلعب فكوسها وانا ارفع طيزي وانزلها لحد لما ماجد قال خلاص هجيبهم جت سهيلة قالتلي اثبت وسمكت زبي ضربتلي بيه عشرة وفجاة خورم طيزي بقي يقفل ويفتح لوااحده وماجد يتلذذ بخورمي ويقول ايوة كدا يا كسمك وخورمي يقفل قوووي ويعصر زبه فطيزي وبقيت اتنطط علي زبه لاني تعبت عاوزه يجيبهم عشان يسيبني ارتاح وهو ولا كانه هنا لحد ما فضل اتنطط ليه واحك طيزي فجسمه واقوله انا شرموطتك اااه نيكني انا ابن متناكة يلا نيكني كمان فطيزي وفجاة مسكني وثبتني علي زبه وبدا ينزلهم جواتي وسهيلة تيجي تكمل عليا بالزبر الصناعي لحد ما اغمي عليا وصحيت لقيت نفسي لواحدي فالشقة وفي جنبها 10 جنيه وعلبة فيها زوبر صناعي هزاز حلو اووي ومكتوب فالورقة دا تمنك يا كسمك ومكتوب ان الشقة ايجار ولازم امشي فمشيت ولبست هدومي وخدت الحاجة ومشيت مدونة خاصة بالتحرر وبالقصص الجنسية و قصص المحارم والدياثه والتحرر وحيدة في المنزل..القسم الثاني Posted: 25 Oct 2018 04:53 AM PDT . وحيدة في المنزل..  خاص بصفحة منوعات جنسية +18 @no500090 كانت الساعة العاشرة مساء عندما عدت إلى المنزل، وكان بانتظاري عبد السلام وعبد الرحمن ويجلسون في الصالة كعادتهم، سلمت عليهم ودخلت إلى غرفتي، لكي أعيد التفكير فيما حصل اليوم في السينما والحدود البعيدة التي وصلت لها من سماحي لرجل غريب لا أعرفه بأن يلهو بجسدي. قاطع تفكيري أخي عبد السلام وهو يدق على الباب ثم يدخل بعد أن يغلقه خلفه، ويتجه صوبا ناحيتي ويجلس بجانبي ويحيط بيده على خصري ويبدأ بتقبيلي من كتفي ثم عنقي فرأسي و ينزل إلى خدي ويميل بعدها برأسه ويصل ناحية فمي ويبدأ بتقبيلي، بينما لم أبدي أي تجاوب ثم نظرت لحالتي ولأي درجة وصلت، فها هو أخي بدأ يقبلني لوحده بدون أن يمهد للموضوع وكأنني سلعة رخيصة ثم انفجرت به بعد أن أمسك بصدري وبدأ بعصره، وتنفخت بوجهه بعصبية، ثم أشرت له للباب طالبة منه الخروج، ولكنه بقي مكانه بعد أن أزاح يده من صدري، وسالني عن حالي، وحينها لم أستطع منع نفسي من البكاء فحاول أخي تهدئتي واعتذر مني وهو يظن أنه السبب في بكائي وحاول أن يحضنني إلى صدره كأي أخ يهتم بأخته، ولكن هذا الشعور قد مات عندي منذ داعبت قضيبه وسمحت له بالنيل من جسدي، فرفعت نفسي عنه، وتوجهت إلى الطاولة الموضوعة في الغرفة وجلست عندها وطلب منه المغادرة وتركي وحيدة، وعندما خرج توجهت مباشرة إلى سريري بعد أن أطفأت النور، وتمددت وأنا ما زلت أبكي، حتى أنني نسيت أن استبدل ثيابي وبقيت ممدة بثيابي نفسها التي ذهبت بها إلى السينما، ولكنني لم أقم بالطبع، وبقيت أفكر وأفكر وأفكر، إلى استغرقت بالنوم مبكرة على غير عادتي. استيقظت في اليوم التالي مبكرة وقبل استيقاظ الجميع، ربما لأنني نمت باكرا، فاستبدلت ثيابي وارتديت ثيابي المنزلية التي لم أرتديها في الليلة الماضية، وخرجت إلى المطبخ لأصنع لنفسي كوبا كبيرا من القهوة علها تخفف وجع رأس ألمّ بي، ثم توجهت إلى البلكون لأشعر بنسمة باردة تخترق عظامي فتنعشني، وجلست أفكر وأنا أرفع قدماي إلى الأعلى واضعة إياها على حافة البلكون، بدأت أبحث عن حل للخروج مما أنا فيه ومن وضع لا أحسد عليه، أريد أن أعود كما كنت، أخت صغيرة وليس فتاة لا يراها أخوتها إلا عاهرة تمص لهم قضيبهم وتمتعهم اذا ما اختلوا بها. ثم تذكرت ما حدث لي البارحة في السينما وكيف مد الرجل يده أسفل جسدي وكيف ساعدته ورفعت نفسي وسمحت له بمسك طيزي، ثم ابتسمت بعد أن تخيلت لو أنني جلست بقوة لربما تكسرت أصابعه، ثم بدأت أضحك لوحدي بهدوء بعد خيال راودني وهو لو أنني تبولت على يده، وربما كان شيطانا أحمرا كبيرا يختبأ خلف هذه الضحكة، فبدأت تراودني شهوة صباحية جديدة استفتح بها يومي، ونسيت كل ما كنت أفكر به منذ قليل وعن أنني تحولت لعاهرة، بل على العكس بدأت أنظر للموضوع بإيجابية أكثر، فهم أخوتي أمام الغريب و سيبقون أخوتي اذا ما احتجت لهم ولحمايتهم أو لعونهم، ولن يستطيعوا القول بأنني عاهرة، فأنا عاهرة لهم فقط ولا أحد يعلم بعهري غيرهم، فلم لا أستمتع بلحظاتي وأترك للزمان أن يصلح من ورائي، ثم ذهب بتفكيري أكثر، وتخيلت نفسي أقبل ذلك الرجل في صالة السينما، وتخيلت نفسي في حضنه ومن ثم تخيلت نفسي بحضن أخواي، فلم أشعر بنفسي إلا وأنا أضع يدي على كسي وأبدأ بفركه، ثم جاءت لحظة الهياج الكبرى فلم أستطع التحمل ودخلت توا إلى غرفتي أبحث عن عبد السلام وأجده مكان ما تركته على فراشه ممدا، فاستلقيت فوقه مباشرة وبدأت بتقبيله وهو نائم ليستيقظ على جسم أخته راكبة فوقه وهي تقبله بشغف، ويحاول إبعادي براحة يده وهو ما يزال متثاقل من نومه، فقمت عنه وركعت بجانب إيره وبدأت بعصره من فوق ثيابه ثم أدخلت يدي وأخرجته، وبدأت بلحسه ومصه وشمه، إلى أن شعرت أنه أصبح كحجرة في يدي، فأدخلته في فمي كله، وبدأت بفرك بيضاته، فلم يجد أخي مناصا من الاستيقاظ فوضع يده على رأسي ودفع برأسي أكثر باتجاه قضيبه، ولكن لم يبق شيئا أدخله، فهاي هي شفاهي ترتطم ببيضاته، ثم بدأ هو بخلع بنطالي فلم أمانع، وأجلسني عارية فوق فمه وبدأ بلحس كسي وأنا أرضع له إيره، إلى أن جاء ظهري فوق فمه، فتوقف عن لحس كسي، ولكني طالبت بالمزيد فبدأت أحك بكسي على فمه وأنا أضع إيره في فمي، ثم عاد للحس كسي بعد قليل، ولكنه عاد وقلبني وخلع لي كنزتي وسوتياني فبقيت عارية أمامه فأجلسني على إيره ،وبدأت أحكه بكسي إلى أن جاءت شهوتي مرة أخرى وبدأ ماء كسي يسيل على قضيبه فبيضاته، فبدأت ألحس وأرضع ما نزل على إيره، إلى أن جاءت شهوته في فمي، فابتلعتها كاملة واتجهت ناحية وجهه وقبلته قبلة سريعة و قلت له صباح الخير وابتسمت، ولبست ثيابي وغادرت وتركته ممدا مع قضيب عاد للنوم بعد مفاجأة صباحية، وأخي ينظر ناحيتي باستغراب. عدت إلى البلكون فوجدت قهوتي قد بردت، ولكنني لم أهتم، فقد تناولت ما هو أطيب منها بكثير، وشربتها كما هي ، فاختلطت طعمتها بطعم ظهر أخي الباقي في فمي، فشكلا مزيجا رائعا. ثم سمعت صوت باب غرفتي يغلق وأخي يتجه نحو الحمام ثم يأتي بعدها ويجلس بجانبي وهو ينتظر إجابة لسؤال لم يقله، ولكنه يعلم أنني أعرف سؤاله، فابتسمت واقتربت بوجهي ناحية وجهه، وهمست له: أنا قررت، وسكت بعدها، فسألني ماذا قررتي، فقلت له: سأصبح شرموطة. ثم رفع حاجبيه مندهشا، وسالني: قصدك شرموطة بس معي ما ؟ ولكنني قلت له بسرعة: لا شرموطة مع الكل، ثم ضحكت وتركته هو يضيع في أفكاره، وربما كان يعتقد أنه هو من جعلني هكذا وأنه يتحمل ذنب ما وصلت إليه. نعم قررت أن أصبح شرموطة، ولن أدع شابا يضيع من يدي مرة أخرى، وعاهدت نفسي أنني خلال شهر يجب أن أكون إمرأة كاملة بلا غشاء أبله رفيع ينتظره زوجي المستقبلي ليتأكد من أنني طاهرة عفيفة، فها أنا قد أكلت قضيبا صباحيا وابتلعت حمم قذفها أخي من أمي وأبي في فمي، وما زلت أملك هذا الغشاء، فهل هناك أكثر عهرا من أنثى تمارس الجنس مع أخوها؟ قراري نهائي ولن أتنازل عنه، وسأجد المبرر لنفسي اذا ما أحسست بالضعف والخوف، سأتلذذ بحياتي بطولها وعرضها، ولن أمنع نفسي عن أي متعة أستطيع نيلها. ذهب إلى غرفتي، ثم لحقني عبد السلام وأغلق الباب وراءه، وقال لي بصوت خفيف ولكنه حازم: جنيتي إنتي؟ شو هاي تصيري شرموطة؟ فسألته عن رأيه بي بعد أن أيقظته صباحا على جنس فموي نال من أيره، فلم يرد علي، فأكملت حديثي، لا تخف، لن أكون شرموطة كما تفكر، وسأكون حذرة في تصرفاتي، فرفع يديه لأعلى، ثم خبط بها على جانبيه، وهو يقول: **** يسترنا مع أفعالك، وغادر الغرفة. بعدها جلست للتفكير والتخطيط لأمرين مهمين يجب أن أقوم بهما، الأول أن أتخلص من حجابي نهائيا، فكما أخبرتكم في البداية عن أنني محجبة، والثاني هو أن أصل لنور صديقة أخي أحمد لكي آخذ منها رقم ذلك الرجل، فهي من أخذته بعد أن ألقيته على الأرض. بعدها سمعت صوت عبد الرحمن يخرج من غرفته ويتحدث مع عبد السلام، فقلت لنفسي أن عبد الرحمن هو فرصتي في مساعدتي بخلع حجابي وإذا ما أقنعته بفكرتي، سيهون الأمر كثيرا، كما قمت بالاتصال بأخي أحمد وتحججت بسؤاله متى سيأتي إلى المنزل، ثم سالته عن نور و عن رأيها فيني، فأخبرني أنها قالت له أنها أحبتني وأنها تتمنى رؤيتي مرة أخرى، فقلت له ما رأيك أن نلتقي مساء، فوافق واتفقنا أن نلتقي في أحد المطاعم القريبة لتناول العشاء سوية، ثم أقفلت باب غرفتي على نفسي، وخلعت كل ثيابي، وبدأت بالتقاط الصور لنفسي وبأوضاع تشابه الأوضاع التي كنت أراها على الانترنت، ثم ارتديت ثيابي وخرجت لأجلس مع عبد الرحمن و عبد السلام. جلسنا جميعا في البلكون، حيث كانت الشمس حادة فكان الجو أشبه بالصيفي منه بالربيعي، ثم نظرت لعبد الرحمن وغمزته على خفية من أخي عبد السلام، فلم يفهمني، ولكني عندما أمسكت هاتفي وأرسلت له بعضا من الصور التي قمت بتصويرها لنفسي منذ قليل، فهم علي، وأمسك هاتفه وشعرت بعينيه تكادان تقفزان من مكانهما، ثم أرسل لي رسالة ما هذا الجمال والصدر الرائع، فأرسلت له ضحكة. وبدأ بإرسال الرسائل لي وأخي عبد السلام أمسك موبايله أيضا وهو لا يعلم بأنني أتحدث وعبد الرحمن في أمور من حقه هو أيضا، فقمت بإرسال نفس الصور إلى عبد السلام، فرد علي بقلب احمر ثم رمز الذرة، كإشارة لأيره، فأرسلت له وجها يمد لسانه كإشارة للحس قضيبه، وبدأ أخواي الإثنان يرسلان لي رسائل جنسية وكل منهما يعتقد أنه الوحيد الذي يتملكني، وبالطبع كنت أرسل لهم بقية الصور التي التقطتها، ويردان علي بكلام أشعل ما بين فخذاي. عند الظهيرة ذهب عبد السلام لرؤية أصدقائه، ووقفت أنا وعبد الرحمن عل البلكون لنتأكد من ذهابه وركوبه في تكسي أوقفه من الشارع، وعندما تأكدنا من مغادرته دخلنا بسرعة إلى الصالة وغرقنا في قبلة طويلة وبدأ أخي يدعك طيزي من فوق ثيابي ثم بدأ ينزل لي بنطالي وأبقاني عارية من القسم السفلي، ولكني تركته وذهبت ووضعت المفتاح في باب المنزل لكي لا يستطيع أحد استعمال مفتاحه والدخول علينا، وعدت إلى عبد الرحمن لأجده يضحك ويخبرني أنه أردافي كانت تهتز وأنا أركض تجاه الباب، فعانقته ورفعت نفسي ولففت قدماي حول خصره كعاهرة خبيرة ملمة بما تفعله ومددت له لساني ليبدأ بمصه، ثم أخذني إلى غرفته وأكمل خلع ثيابي وأبقاني عارية لا يستر جسمي شيء، وبدأ هو بخلع ثيابه وعندما انتهى قفزت إلى قضيبه وبدأت بمصه ولحسه، وهو يمسح على ظهري ويمسك شعري بيده الأخرى لكي يستطيع مشاهدة لسان أخته وهي تلحس قضيبه. لم ينتظر أخي كثيرا فقد اهتاج بشدة بعد أن مصصت له أيره، فألقاني على سريره ونام فوقي وبدأ بدعك إيره على كسي، ليخرج كل تأوهاتي، وأطلقتها بحرية وبصوت عالي كوني أعلم أن لا أحد في المنزل غيرنا، ما زاد من هياج أخي وهو يسمع صوت أخته، فبدأ برضاعة صدري بعنف، ثم رفع قدمي حتى أوصلها لرقبتي فبان له كسي الوردي الذي لم يذق طعم إير بداخله، وطيزي البيضاء المشدودة، فبدأ بممارسة طقوس اللحس وصار لسانه داخل كسي مرة وعلى فتحة طيزي مرة، وأنا أصرخ من الهياج وأطالب بالمزيد إلى أن جاءت شهوتي فأمسكت رأس أخي وألصقته بكسي لكي يشرب كل ما يخرج منه، فمد أخي لسانه لاستقبال العسل المتدفق من كس أخته، وشربه كله ولحس ما بقي وعلق على كسي وسال على طيزي، ثم أفلت قدماي وأبقاني ممدة على ظهري، وتقدم بإيره تجاه صدري ووضعها بين ثدياي وطلب مني عصرها على أيره، وبدأ ينيكني من صدري، وأنا أنزل رأسي تجاه صدري وأمد لساني للحس قضيبه اذا ما وصل إلى فوق، ثم تقدم أخي أكثر ووضع قضيبه داخل فمي، وبدأ ينيكني من فمي وكأنه ينيك بكسي، وهو يجلس على صدري، وما هي لحظات حتى تدفق ماءه في فمي، فلم يخرج قضيبه وأبقاه داخل فمي وأنا ألحس بلساني قضيبه داخل فمي، وبلعت كل ظهره، وبعد أن هدأ تمدد فوقي ووضع رأسه على كتفي، تركته قليلا حتى يرتاح من الجهد الذي قام به، ثم بدأت بالحديث معه حول حجابي. سالته عن رأيه اذا ما قمت بخلع الحجاب، وفاجأني جوابه الذي لم أتوقعه، فقال لي بالعكس أتمنى أن تخلعيه مباشرة ولا تعودي إليه، وتكوني حرة في لباسك وحركاتك، فأنا أحبك أن تكوني جميلة، وكنت سعيدة بجواب أخي، فكنت قد حضرت نفسي لنقاش طويل في محاولة إقناعه، ولكنه يبدو أن كان مقتنع ولم يحتج لأي جهد، و طلبت منه مساعدتي في إقناع والدينا، فوافق وقال أنه سيفعل ما أطلبه ما دمت أمتعه، فوعدته بأن أبقى أخته الصغيرة العاهرة التي لا تستطيع العيش بدونه. قمنا بعدها، وتوجهنا إلى الحمام، ولأن الحمام كان صغيرا جدا، فكنا ملتصقين ببعض، وعدنا للتقبيل ورضع لي صدري ولكنني لم أستطع النزول لقضيبه للحسه بسبب ضيق المكان، واكتفى أخي بأن دعكت له إيره بيدي حتى سال ماؤه على أصابعي، فلحستهم وقبلته وأكملنا حمامنا على عجل خوفا من قدوم أحدهم، وخرجنا ونحن نتوعد أنفسنا بممارسة أخرى. كنا جالسين في الصالة أنا و عبد الرحمن بعد أن خارت قواه بسبب هيجاني و قذفه لمرتين خلال أقل من ساعة، وجلس على الكرسي وأرخى رأسه للوراء، عندما عاد أحمد إلى المنزل ليأخذني لنلتقي نور صديقته الجديدة كما اتفقنا، وقال لي أنه كان قريبا من المنزل فقدم لاصطحابي معه. خرجت أنا وأحمد بعد أن همست لأخي عبد الرحمن في أذنه أن لا ينسى قصة حجابي وإقناع والدينا بخلعي له، فأومأ لي بالموافقة، مسكين حتى الكلام لم يعد قادرا عليه مما فعلته به، وأثناء مشينا أنا وأحمد في الشارع، سألته إن كان أخبر نور أنني أخته، فقال أن نور ما زالت تعتقد أنني ابنه عمه،  ولكنه يرغب بإخبارها الحقيقة، وبالطبع رفضت، وقلت له أن يبقي الأمر سرا لوقت آخر. وقبل وصولنا للمطعم الذي سنلتقي فيه نور، أخبرته ضاحكة أنني سوف أثير غيرة نور عليه، و سأحاول التحرش به، فضحك وأخبرني بأنني مجنونة، وأن علاقته مع نور لا تتعدى الصداقة، وعند وصولنا وجدنا نور بانتظارنا فبادرت بتقبيلها كعادتنا نحن الفتيات اذا ما التقينا، نقبل بعضنا حتى وإن لم يكن هناك صداقة سابقة بيننا، ثم جلست بجانبها وجلس أحمد في الجهة المقابلة أمام نور مباشرة. طلبنا الطعام، و فتحنا أحاديث طويلة، وبعد ان انتهينا، طلبت نور من أحمد أن يطلب لها أركيلة، وسالتني إن كنت سأشاركها وطبعا أجبت بالنفي، فأنا أكره الأركيلة، وبعدها قام أحمد إلى الحمام وتركني وحيدة مع نور، التي كان أشجع مني وسألتني عن نفس الأمر الذي كان ببالي، سالتني إن كنت هدأت وأرغب بالحصول على رقم ذلك الرجل الذي ألقى برقمه في السينما ولم أخذه، فتصنعت الرفض مع ابتسامة خبيثة، ولكنها كانت تعرف الجواب الحقيقي، فأخرجت الورقة من حقيبتها، ووضعتها أمامي، وشعرت وكأنها تحاول إذلالي بهذه الحركة، فلم آخذ الرقم وتركته على الطاولة أمامي. ثم قالت لي نور أنها ارتاحت لي، وأنها ترغب بأن نكون أصدقاء مقربين،  وأنها شعرت بأننا نشبه بعض في كثير من الصفات وهي ترغب بصديقة تشاركها أسرارها، وبالطبع تشجعت أنا أيضا لهذا الأمر، فليس عندي صديقة أشاركها أسراري وخاصة الجنسية منها، وتبادلنا الأرقام بسرعة قبل قدوم أحمد، واتفقنا على عدم إخبار أحمد بأي شي أو أننا حتى تبادلنا الأرقام، بعدها تشجعت أكثر وأخذت الرقم وأطلقت ضحكة صغيرة. عاد أحمد من الحمام وجلس معنا قليلا، ثم استأذنت أنا بالمغادرة كي لا أتاخر، وخاصة أنني وصلت لغايتي وأكثر، فالرقم أصبح معي، وكذلك أصبح لدي صديقة أشاركها حياتي وما أفكر به، ولا أعلم لماذا بدأت أثق بها كثيرا، وأصبح لدي رغبة في إخبارها بما أفعل. عدت للمنزل وكان عبد السلام وعبد الرحمن وبعض أصدقائهم في الصالة يلعبون في ورق الشدّة، فسلمت عليهم ودخلت لغرفتي وبعد استبدال ثيابي، أمسكت هاتفي وأضفت الرقم الجديد فظهر لي بقائمة الواتس مباشرة، وترددت كثيرا قبل أن أرسل له مرحبا، ولكنني فعلتها أخيرا، وأرسلت له، وخلال لحظات كان الجواب، أهلا.. مين؟ وهنا سألت نفسي، ماذا أخبره؟ أنا الفتاة التي داعبتها في السينما؟ بالطبع لا، فأرسلت له أن يعرفني إلى نفسه، فرد لي أنني من بدأت الكلام وأنني من يجب أن يعرف على نفسه أولا وكيف حصلت على رقمه، وهذا من حقه بالطبع، فأخبرته أنه من أعطاني رقمه في السينما، فأرسل هههههههههه، وأتبعها بعبارة : وأخيرا حكيتي، صارلي يومين ناطرك، فأرسلت وجها يعبر عن الخجل. استمر حديثنا لأكثر من ساعة، تعرفنا خلالها على بعض بشكل جيد ولم نتطرق لما حدث في السينما، وعرفت أن اسمه سامي، ويملك استديو تصوير بالإضافة لصالون حلاقة نسائي، وعرفت عن نفسي باسمي الحقيقي و أنني أدرس في الجامعة. بعدها ظهرت لي رسالة وكانت نور، فرددت عليها مباشرة، وسألتها إن كان ما يزال ابن عمي معها "وأقصد أخي أحمد" فأجابت بالإيجاب ولكنه الآن في الحمام، فأرسلت نظرة الاستغراب، فردت بوجه يضحك، وسألتني عما كنت أتوقع أن تفعل هي وأحمد، فرددت بوجه ضاحك أيضا. عدت إلى محادثة سامي فوجدته أرسل لي طلبا بأن أبعث له بصوري، خاص لمنتديات نسوانجي وكنت على وشك أن أنفذ طلبه، ولكنني سألت نور عن الأمر فأخبرتني بأن أرفض، وأن أتكلم في مواضيع جنسية معه على الواتس لكي لا يقوم بتصوير المحادثة وفضحي، فشكرتها على نصيحتها التي غابت عن بالي، وأرسلت لسامي بأنني لن أرسل له شيئا، ثم بعدها اتصلت نور اتصالا صوتيا، وعندما أجبتها، كانت تهمس همسا وأخبرتني أنها لا تستطيع الإطالة في الكلام خوفا من أن يسمع أحمد، وطلبت مني أن أنشأ حسابا وهميا على الفيسبوك وهناك أستطيع التحدث بحريتي دون الخوف من استغلال ضعاف النفوس. وبالفعل قمت مباشرة بفتح اللابتوب وأنشأت حسابا باسم عاشقة الورد، وطلبت من سامي رابطا لحسابه لكي أضيفه، وهكذا كان هو أول صديق لعاشقة الورد، فأرسل لنور بما فعلت ولكنها لم تجب، وقلت لنفسي ربما هي الآن تحت أحضان أخي ولا تستطيع فتح هاتفها، وأكلمت الكلام مع سامي على الحساب الجديد، وأخبرته برسالة سريعة عن قوانين الكلام هنا، فلا يقول اسمي الحقيقي هنا أبدا واسمي على هذا الحساب هو نور، فوافق و أعاد طلبه بأن أرسل له صورا لي، فوافقت بشرط ألا أظهر وجهي في الصورة، وأرسل له جسمي فقط بدون رأسي وبالطبع كنت مرتدية ثيابي، فأبدا إعجابه بجسمي وبتفاصيل صدري، وطلب مني صورا أخرى تظهر قسما من جسدي، وعندما رفضت أخبرني بأنه يرغب باللقاء بي مرة أخرى، وفي نفس المكان الذي التقينا فيه أول مرة، وبالطبع رفضت أيضا، فأرسل لي صورة له، وكان شكله جميلا جدا، ففي قاعة السينما لم أستطع التبين من شكله بسبب الظلام، ثم أرسل لي صورة له وهو في المسبح مع أصدقائه، وكان جسده جميلا جدا، فأبديت إعجابي به، ثم قال لي إن كنت أرغب برؤية صديقه الذي أمسكت به في السينما، فأرسله وجها خجلا محمر الخدين، وما هي إلا لحظات وأرسل لي صورة قضيبه، ويا له من قضيب، كان رأسه ورديا وكبيرا، والعروق تكاد تقفز من القضيب، وكان محلوقا نظيفا لا يوجد شعر حوله أو على البيضات، ولكنني لم أرد، فلم أشأ أن يحس هو بأنني معجبة بقضيبه، ولكنه توالى في إرسال صور لقضيبه، مرة وهو نائم، ومرة قبل أن يحلقه، والكثير الكثير من الصور، ثم أرسل لي مقطع فيديو، وعندما فتحته رأيت قضيبه وهو ينيك إمرأة في طيزها، وهنا أرسله له وجها خجلا أيضا، فطلب مني أن أرسل له بعض الصور لجسمي كما أرسل هو، فتشجعت وأقفلت الباب خوفا من دخول أحد أخوتي، وقمت بخلع ثيابي وبدأت بالتصوير ومن ثم إرسالها له، ولكن لم أكن أصور وجهي، فأرسله له صورة لصدري وصورة لبطني وصدري، وصورة لكسي وهو نظيف خالي من الشعر، وصورة لطيزي، ثم صورت له كامل جسدي بدون الوجه. تمادى سامي في طلبه، وسألني أن أصور له فتحة طيزي، وبالطبع لا شيء أخجل منه الآن، فصور جسدي كله أصبح لديه، فتمددت على السرير، ورفع قدمي لأعلى وباعدت بينهما، وألتقت صورة لطيزي وفتحة طيزي، فكان رده بأن أرسل لي صورة لقضيبه وهو واقف وأخبرني أن هذه الصورة التقطها الآن، فهو شعر بالهياج وبدأ بدعك قضيبه بيده، ثم طلب مني أنه نفتح مكالمة فيديو وأخبرني مباشرة أنني أستطيع إخفاء وجهي، ولم أتردد، فما الفرق بين الفيديو والصور، وهنا بدأت أراه في بث مباشر وهو يلعب بقضيبه وأنا وضعت الكاميرا باتجاه كسي وبدأت أفرك به، ثم طلب مني إدخال إصبعي في كسي، فأخبرته أنني ما أزال بنت عذراء ولا أستطيع فعلها،  و كذلك أجبته عندما طلب مني إدخال إصبعي في فتحة طيزي، وقلت له أنني لا أستطيع ففتحة طيزي ضيقة ولم أمارس الجنس سابقا، ثم عدت لدعك كسي بيدي ،وهو عاد للعب بقضيبه، إلى أن جاءت شهوتي وسالت من بين أصابعي على فخذي، وما هي إلا لحظات الا و رأيته يقذف لبنه. عدنا للحديث كتابة بعد أن أغلقنا الكاميرا، وقمت كذلك بارتداء ثيابي، ثم قال لي أنه يرغب بمقابلتي، فأخبرته أنني أرغب كذلك بلقائه ولكنني خائفة فهي المرة الأولى لي، فبدأ بتشجيعي والقول بأنه لن يؤذيني أو يقوم بأمر يزعجني، فوافقته، واتفقنا على اللقاء في اليوم التالي في نفس المكان الذي التقينا فيه المرة الأولى وأقصد السينما، وكان اللقاء عند الظهيرة. عندما أغلقت معه المحادثة، قمت وفتحت الباب بعد أن كنت قد أقفلته وأطفأت الضوء وبدأت بمداعبة كسي وصدري، فما زلت أشعر بالهياج، وينتفض كسي كلما تذكرت صورة قضيب سامي وكيف قذف بلبنه، وتخيلت أن هذا القضيب في فمي. بعد نصف ساعة، غادر أصدقاء أخوتي، ودخل عبد السلام إلى الغرفة، واتجه نحوي مباشرة في الظلام، وبالطبع لم يكن لدي أي مانع، فأنا بحاجة لأي قضيب الآن فشهوتي مستعرة ونار كسي أصبحت جمرا لكثرة الاشتعال، فرفعت الغطاء من فوقي ودخل هو بجانبي وبدأنا بالتقبيل، ثم أدخل يده من تحت ثيابي إلى صدري وبدأ بعصرهما وأنا أمد يدي محاولة الوصول لقضيبه المتمركز فوق كسي، وعندما لم أصل إليه، مددت يدي لبنطاله وبدأت بإنزاله ففهم علي، وقام بإنزاله مع لباسه الداخلي، وثم قام بخلع بنطالي ووضع قضيبه فوق كسي وبدأ يحكه فيه، وهنا ارتخيت وتركت أخي يقوم بكل العملية لوحده، ثم نزل أخي وبدأ بلحس كسي وعضه، وكنت أمسك أنا بصدري أعصرهما، ثم تمدد لجانبي وطلب مني مص قضيبه، فجلست فوق فمه ومددت نفسي تجاه قضيبه، فبدأ هو بلحس كسي وأنا بمص قضيبه، إلى أن جاءت شهوتي فوق فمه، فبدأت بالانتفاض فوقه تم تمددت فوقه ورأسي بجانب قضيبه، ثم بدأ أخي بلحس فخذي وما سال عليه من مائي، وعندما طالبني بمص قضيبه لكي يفرغ شهوته، قلت له أنني لم أعد قادرة، فطلب مني النوم على بطني، ووضع هو قضيبه فوق طيزي وبدأ بحكه إلى أن قذف لبنه فوق طيزي وظهري، وكعادته، قام عني وتركني متسخة بلبنه، ونزل إلى فرشته لكي ينام، وقمت أنا بتغطية نفسي فقط ولم أرتدي بنطالي لكثرة التعب الذي أصابني. عند الصباح، استيقظت وارتديت بنطالي،  وذهب سريعا إلى الحمام لاغتسل وأزيل ما علق من لبن أخي بجسمي، ثم ارتديت ثيابي وذهب إلى الجامعة وأنا أنتظر أن تاتي الظهيرة لكي ألتقي بسامي، وعندما كنت في الجامعة تحدثت مع نور، وأخبرتها بأنني سالتقي بسامي في السينما، فتمنت لي حظا طيبا وأن أتمتع بسامي مثلما هي تتتمتع بأحمد. قبل موعدي مع سامي بنص ساعة، دخلت إلى حمام الجامعة، وأصلحت ما فسد من مكياجي، فأنا أرغب بالبقاء جميلة أمام سامي وخاصة أنه اللقاء الأول بيننا، فيما اذا تناسينا ما حدث في المرة الأولى، وذهبت إلى السينما لالتقي بسامي عند الباب، وصافحته بيدي فقط، ودخلنا إلى قاعة السينما بعد أن اختار سامي فيلما ثلاثي الأبعاد، وأخذ لنا مقعدين في الصف الأخير من السينما، وفي القاعة وضعت النظارات المخصصة للفيلم بعد أن جلسنا في أماكننا، وكان الحائط وراءنا مباشرة، ولم يكن هناك عدد كبير من المشاهدين، وبدأت بمشاهدة الفيلم مع سامي، ولكن ما هي إلا لحظات، إلا وسامي يمسك بيدي ومن ثم يرفعها ويقبلها، فاقتربت منه وأخبرته أننا لن نفعل شيء هذه المرة، خوفا من أن يرانا أحد كما رأتنا نور سابقا، فطمأنني بأنه اختار هذا الفيلم لان الجميع سوف يكونوا مرتدين نظارات، وبالفعل لم أكن أستطيع مشاهدة شيء آخر إلا الفيلم، وحاولت رؤية الأشخاص الجالسين أمامي،  ولكن كان صعبا بوجود النظارات فاطمئن قلبي وعصرت يد سامي بيدي كإشارة لموافقتي، فقام بتقبيل يدي مرة أخرى، ثم أحاطني بذراعه وقربني إليه، وبعد قليل، بدأ بعصر صدري بيده التي يحيطني بها، فلم أمانع وتركته يفعل ما يشاء، فلا أحد يستطيع رؤيتنا ونحن في هذا المكان، ثم أزلت النظارة من وجهي، وتركت الفيلم وتركت سامي يعصر صدري، وأنا أعلنت استسلامي وارتخيت على كتفه، ولكنه لم يتركني فأمسك يدي ووضعها على قضيبه، فقررت تعويضه عن المرة الفائتة، فبدأت بعصره وبدأت بتحريك يدي على قضيبه، وهو الأمر الذي أثار سامي كثيرا، فقام بإمساك يدي وإدخالها من تحت بنطاله، لأجد يدي ممسكة بقضيبه مباشرة، وأحسست بانتفاخ عروقه في يدي، فبدأت بتحريك يدي عليه، ولكنه طلب مني أن أحرك بسرعة أبطأ كي لا يقذف، وبدأ هو بمحاولة إدخال يده من تحت ثيابي، وعندما فشل، قمت بفك زرين من قميصي، فأدخل يده، وقمت بإخفائها عن طريق حجابي، حجابي الذي وجدت له فائدة أخيرا، وها هو الآن رجل غريب لا أعرفه جيدا، يضع يده على صدري مباشرة، وأنا أمسك بقضيبه، شعرت بالهياج و وودت لو أنني أستطيع تقبيله، فأملت رأسي الموضوع على كتفه لأعلى، ففهمت حركتي، وبدأت بتقبيلي وطلب مني مد لساني، وبدأ بمصه، ثم همس لي بأن الفيلم غير جميل، وأن لديه فيلما أفضل في استديو التصوير، فوافقته وخرجنا من القاعة باتجاه الاستديو، وعند خروجنا ووصولنا للشارع، خاص  أشرت لتكسي بالوقوف، فتفاجأ سامي وقال لي أن لديه سيارة، وذهبنا إلى الكراج المقابل، وكانت سيارته كبيرة بدفع رباعي، وسألته إن كانت ملكه، وبالفعل كانت له، فعلمت أن سامي شخص غني يملك الكثير من المال. كان الاستديو مغلقا عندما وصلنا، فسألته عن السبب فضحك، وقال لي أن الاستديو الأساسي هو تحت هذا الاستديو، وهنا بيته ولكنه مليئ بالكاميرات ومعدات التصوير، ففكرت بالخروج، فهو لم يخبرني أننا ذاهبون لبيته،بل ذاهبون إلى الاستديو، ولكن تراجعت، فبعد كل ما مررت به معه، ليس من حقي الاستشراف ورفض دخول منزله، ولم أحس بنفس إلا وأنا في الهواء بعد أن حملني سامي، واتجه مباشرة إلى غرفة النوم وألقاني على سريره ونام فوقي وبدأ بتقبيلي، وعندما حاولت إبعاده بغنج قال لي ألا أخاف فهو لن يؤذيني، فتركته، ليس لأنني وثقت به، بل لأنني بحاجة لما يفعله، فبدأت بتقبيله أيضا و مد أصابعي بين شعر رأسه، وعانقته و شددته بقوة تجاهي، ثم بدأ هو بخلع ثيابي، فتركته يفعل ما يشاء، وبعدها كنت عارية أمامه فعاد للنوم فوقي وتقبيلي ومص صدري وكيل الإعجاب والمديح بجسمي،  ثم وقف وطلب مني أن أخلع ثيابه، وماهي إلا لحظات و جعلته عاريا كما جعلني عارية، فعانقته وبدأت بتقبيله ونحن واقفان، ثم مد يده ناحية طيزي وبدأ بعصرهما، ثم صفعني على طيزي بقوة فأحسست بالألم فدفعته عني وأنا ممسكة مكان الصفعة، فاعتذر وقال أنه لم يتحمل هذا المشهد، واقترب مني من جديد وحضنني ثم ألقاني على السرير ونام فوقي وأغرقني بوابل من القبل على كل جسمي، ثم نزل إلى صدري ورضعه كما يرضع الطفل الصغير من ثدي أمه، وما هي لحظات إلا وأصبح وجهه عند كسي وبدأ بلحسه وبتقبيله وشمه، كان صاحب خبرة أكثر من أخواي، وكان لسانه ذو مفعول أكبر، فبدأت انتفض وأتلوى من تحته، وأنا أطالب بالمزيد، وعندها بدأت شهوتي بالقدوم ولكن لم يسل أي ماء من كسي على فخذي، فسامي كان لمائي بالمرصاد وشربه كله لحظة قدومه. ولأنه صاحب خبرة، تركني أهدأ قليلا، وتمدد إلى جانبي، وما زلت أنا انتفض مما فعله بي، فهذه المرة كانت أجمل من كل المرات السابقة مع أخواي، وشعرت بأني لا أستطيع التنفس لكثرة الهياج والشهوة التي وصلت إليها، وعندما رآني هدأت أمسك بيدي ووضعها على قضيبه فبدأت بتحريك يدي عليه، خاص لمنتديات نسوانجي ثم قمت، وبدأت بمصه له، ربما لرد الدين الذي أعطاني إياه بعد أن لحس كسي، وبدأت أرضع بنهم وكأنني جائعة أطلب المزيد، وبعدها أمسك بيداي, وضعه أحدها على قضيبه و الثانية على بيضاته، وطلب مني تحريك اليدين معا بالإضافة لمص لقضيبه، وبدأت بتنفيذ ما طلب، وأصبح أنفاس سامي أكثر سرعة وبعد قليل أبعدني عنه بسرعة وقال لي أنه لا يرغب بالقذف الآن، ثم طلب مني أن أنام على بطني و وضع مخدة كبيرة تحت كسي وطلب أن أرفع طيزي أكثر، وبدأ هو بتحريك قضيبه على طيزي، ثم جلب كريما ووضعه على طيزي وعلى أصابعه، وعاد لتحريك قضيبه على طيزي، ومن ثم بدأ بأدخال إصبعه في طيزي، تألمت في البداية، ولكنه طلب مني الهدوء والتحمل إن أردت الوصول للنشوة، وعاد لإدخال إصبعه، ولكن الألم كان شديدا، فطلب مني أن أقوم بحك كسي بيدي، لكي أعود لهيجاني وأنسى ألم طيزي، فبدأت أفعل ما طلب، ولأنه خبير كما قلت لكم، فبدأت بالفعل أنسى الألم وبدأت أتعود على إصبعه في طيزي. بقي لأكثر من ربع ساعة وهو يدخل أصبعه ويخرجه من طيزي، خاص لمنتديات نسوانجي ثم بدأ يسرع من حركة أصبعه وبدأت أنا أسرع بحكي لكسي، إلى أن جاءت نشوتي مرة أخرى، ولكنه هذه المرة لم يتركني كما فعل المرة الأولى، فبدأ ياخذ من ماء كسي بإصبعه ويضعه لاحقا في طيزي، وهو الأمر الذي زاد من هيجاني فبدأت بالصراخ بهياج مما يفعله بي، وطلبت منه أن يسرع بحركة إصبعه في طيزي، وبعدها أخرج إصبعه، فطالبته بإعادته، وعندما أعاده، شعرت بأن حجمه أكبر، وبأنني أتالم جدا من محاولة إدخاله، فأبعدت نفسي ونظرت، فرأيته ممسكا قضيبه يحاول إدخاله في طيزي، فضحت وقلت له هذا مستحيل يفوت، خليك بالأصبع، ولكنه أقنعني بأنني لن أتالم كثيرا، وخاصة وأنني تعودت على أصبعه، ووعدني بأن الأمر سيكون ممتعا أكثر، فتركت له الحرية ما يفعل بشرط أن يتوقف إذا ما طلبت ذلك في حال تألمت، وبعد موافقته،  عدت لسجودي أمامه، والتصق هو بي، وبدأ بإدخال قضيبه في طيزي، وكنت أنظر للخلف لأرى المسافة التي يدخلها إيره، ولكن لشدة الألم وضعت راسي على السرير ووضعت يدي على فمي لأمنع نفسي من الصراخ بقوة. فجأة شعرت بقضيبه يدخل كله، فصرخت بقوة متألمة، ولكنه أمسك فمي و نام فوقي، وحاولت أن أبتعد ولكنه كان يمنعني ويقول لي أن أتحمل لدقيقة واحدة، وسيزول الألم وأتعود على حجم قضيبه، وبعد لحظات حصل ما قاله، وبدأ الألم يخف تدريجيا، وعندما نظرت، رأيت أن قضيبه بأكمله أصبح في طيزي، فبدأ بتحريك قضيبه بهدوء وخفة للخارج قليلا ثم للداخل ، وأنا أتالم لكن ليس بقدر الألم لحظة دخوله، ثم بدأ الألم يتحول لمتعة، وبدأت أحسن بقضيبه يدق في ظهري، وعادت شهوتي وهياجي وبدأت أصدر أصوات لم أصدرها سابقا مع أخواي ولكني كنت أسمعها اذا شاهدت فيلما، وكنت أعتقد أنهم يتصنعون هذه الأصوات، ولكن بعد أن بدأ القضيب يدخل في طيزي،  عرفت أن هذه الأصوات نتاجا طبيعيا لهذا الأمر. طلب مني سامي أن أرفع طيزي لأعلى أكثر، وبدأ هو يسرع في إدخال وإخراج قضيبه، وبدأت أنا استمتع بكل حركة يقوم بها، وعادي يدي إلى كسي تقوم بحكه، وكنت أتلمس بيضاته وهي تضرب على كسي اذا ما وصل قضيبه لنهاية طيزي، وعندما بدأ يسرع في تحركه، أزلت يدي من كسي، فكمية الهياج التي أنا فيها لا تحتاج لأي مساعدة، وخاصة وأن بيضاته تقوم مقام يدي، وعلى سرعة التحرك أحسست وكأنها لا تفارق كسي أبدا، ثم بدأ جسمه ينتفض فعلمت أنه سيقذف، فأنزلت بكتفي أكثر لارفع له طيزي أكثر، وعندما بدأ بالقذف وشعرت بسائل دافئ في طيزي،  أحسست بهيجان شديد وبدأ يسيل الماء من كسي مرة أخرى معلنا تضامنه مع قضيب سامي، وقذفت حممي لتسيل على فخذي كما سالت حمم سامي داخل طيزي، وعندما أخرج قضيبه، بدأت تصدر أصواتا من طيزي، فضحكت و ضحك سامي وأخبرني بأن طيزي تشكره بلغتها، ثم بدأ بضرب طيزي بقضيبه، ومن بعدها أبعد المخدة من تحتي، ونام فوقي، وبدأ بتقبيلي من كتفي ورفع شعري عن رقبتي وتقبيلي عليها، وكنت تعبة جدا، وحاولت النهوض ولكنه منعني، وطلب مني البقاء على وضعي وهو نائم فوقي، وطلب مني إغماض عيني و النوم قليلا، ولأنني متعبة جدا لم أستطع المناقشة، فقط فعلت ما طلب مني، وأغمضت عيني، واستغرقت بالنوم ليوقظني بعدها سامي وهو ما يزال فوقي ويخبرني أن الوقت ربما تأخر وحان موعد ذهابي للمنزل، وفعلا كانت الساعة قد قاربت الثامنة، فأرشدي إلى مكان الحمام، ودخلت إليه وكنت أنتظر أن يدخل معي، ولكنه بقي في غرفته، انتهيت من تنظيف نفسي، وحاولت إخراج ما بقي من لبنه في طيزي، ثم خرجت عارية، وارتديت ثيابي، وقام سامي بإيصالي إلى شارع قريب من بيتي كي لا يراه أحد يعرفني، خاص لمنتديات نسوانجي ونزلت أمشي باتجاه منزلي، وعندما وصلت كان كل أخوتي موجودين، وأجبتهم على سؤالهم عن سبب تأخري بأنني ذهبت مع صديقاتي إلى أحد المطاعم، ودخلت إلى غرفتي وارتديت ثيابي المنزلية، لأسمع بعدها صوت هاتفي وكانت رسالة من سامي، يخبرني فيها بأن أفتح حقيبتي فقد وضع لي هدية أثناء دخولي الحمام، وعندما فتحتها وجدت ظرفا به مبلغ مالي كبير مقارنة بمصروفي الشهري من أهلي، فهو على الأقل ثلاثة أضعاف ما آخذه من أهلي كل شهر، فأرسلت له أنني لن أقبل هذا المبلغ وسوف أعيده إليه أو أنني لن أراه مرة أخرى وقلت له أ،ا لست شرموطة تأخذ المال وكنت أعتقده أكثر احتراما ، ولكنه قال لي بأن لا أغضب وأن هذا المال لا يعني بأنه يعتبرني شرموطة، بل هو يراني صديقة، ومن واجب الأصدقاء مساندة بعضهم والمشاركة في كل الأمور، بما فيها المال، فهدأت نفسي قليلا، وشكرته على المبادرة وطلبت منه ألا يعيد تكرارها، ووافقت على أخذ هذا المبلغ فقط. وعندما كنت أمسك المال بيدي،  دخل أخي عبد السلام إلى الغرفة ورأى المال بيدي، وسالني ممن هو، فأخبرته أنه لصديقتي تركته عندي خوفا من سرقته، فهي تسكن في المدينة الجامعية وهناك تكثر السرقات لكثرة الأشخاص، بعدها حاول عبد السلام الاقتراب مني لتقبيلي ولكني رفضت وأخبرته بأنني تعبة قليلا، فنظر إلي نظرة كلها شك، وغادر الغرفة بعد أن أطفأ الضوء، وتركني لأنام وأحلم بما عشته و أرغب بتكراره استيقظت صباحا على صوت هاتفي وكان هناك عدد كبير من الرسائل، من نور وسامي وعبد الرحمن وعدد آخر لا يتعلق بقصتنا، فنضهت من سرير وغسلت وجهي وجلست على البلكون أشرب القهوة وأنا أقرأ الرسائل التي وصلتني، وأثناء ذلك كان صوت أخي عبد السلام يغادر الغرفة ويتجه إلى الحمام، وسالني قبل دخوله وعينيه مغمضتين إن كان هناك بعض القهوة ليشاركني بها، فهززت له برأسي بالإيجاب. أما عن الرسائل، فكانت نور تسألني عما حصل في موعدي مع سامي، وأنها تنتظر التفاصيل كاملة واقترحت أن نلتقي لوحدنا بدون أحمد لكي نأخذ راحتنا بالحديث، و سامي كان أرسل لي رسائل يشكرني على الوقت الممتع الذي قضاه وهو يتمنى أن نعيدها دائما وطلب مقابلتي أيضا اليوم، أما عبد الرحمن أخي، فكان أرسل لي رسائل وأنا نائمة البارحة، وهو يسألني إن كنت أواجه مشكلة ما، وأنه مشتاق لي ولطعم كس أخته. فبدأت بالرد عليهم، وبالطبع أصبح يجب أن أنظم وقتي بعد كثرة الذين يطلبون لقائي، فأرسلت لنور بأن التفاصيل سوف تعرفها عندما نلتقي اليوم، وأرسلت لها: تفاصيل مشوقة ما بتخطر عل البال، وأرسل لسامي شكري له أيضا على ما فعله من أجلي وبالطبع على المال الذي أعطاني إياه، وأعدت تكرار كلامي البارحة بأنها المرة الأولى والأخيرة التي أقبل المال منه، وأخبرته بأنني لا أستطيع مقابلته كل يوم وعليه أن يصبر حتى لا يشك أهلي بتصرفاتي وخروجي الكثير، أما عبد الرحمن فأرسلت له رسالة قصيرة جدا: اليوم بعوضك! جلس عبد السلام بجانبي وسألني مباشرة أين ذهبت البارحة، فقلت له أنني أجبتك أين ذهبت، ولكنه قال لي أنه لا يصدقني وهو يشعر بأني كاذبة، ثم أكمل بأنه أيضا لم يصدق قصة المال وأنه لصديقتي، فرفعت له حاجباي كإشارة للاستغراب، وقمت من مكاني لأتركه وحيدا بدون أن أجيبه، ولكنه أمسك بيدي بقوة عند مغادرتي وقال لي بصوت منخفض ولكنه عصبي جدا، بأن أجلس وأجيبه على أسئلته، فأنزلت رأسي باتجاهه وهمست له : مالك علاقة، ثم سحبت يدي بقوة منه، وتوجهت إلى غرفتي، وعندها لحقني إلى الغرفة وأغلق الباب وراءه وكنت أنا جالسة على السرير، وأبدي عدم اكتراثي بغضبه وأسالته، ثم تقدم باتجاهي وسالني بعصبية أن أجيب على أسئلته، فرفضت الإجابة، فقام بصفعي على خدي، وهي المرة الأولى التي يقوم أحد من عائلتي بضربي، فأنا الأخت الوحيدة ولم يكن أبي يسمح بمعاقبتي منذ صغيري، فقمت واقفة وأنا غاضبة، وبدأت بالبكاء، ثم دفعته من صدره بيدي وحاولت الخروج من الغرفة، لكنه أمسك بيدي وألقاني على السرير وطلب أن أجيب على سؤاله، فأخبرته أن يخفض صوته كي لا يسمع عبد الرحمن، فقال لي أنه سيخبر عبد الرحمن أنني لم أكن مع أصدقائي البارحة، فأجبته وأنا أمسح دموعي، أخبره أيضا أنك تمارس الجنس معي تقريبا كل يوم، فسكت عبد السلام ولم يجب، فاستمريت بالكلام، وأخبره أيضا أننا لم نعد أخوة بعد أن تشاركنا السرير وبعد أن أصبحنا كزوجين، وهنا هدأ عبد السلام وجلس بجانبي على السرير، وقال لي أنه يخاف علي، وأنه ما نفعله أنا وهو، ليس ترخيصا لي بأن أتصرف براحتي مع الغرباء، وبالطبع لم أتنازل عن موقفي وخاصة بعد ان استشعرت ضعفه، فرددت عليه بأنها حياتي الخاصة، وأنا لست ملكا لأحد، وأنه لا سلطة لأحد على تصرفاتي وخاصة هو الذي حولني من أخت له لمجرد عاهرة تنتظره بفارغ الصبر ليمتعها وهو يتركها ليبق مع أصدقائه. ابتسم عبد السلام بعد كلامي بأني انتظره بفارغ الصبر، وقال لي: يعني دائما بدك نيكك، فأجبته بأنني لم أعد أرغب به، وأنني لن أسمح له بالاقتراب مني، عقابا له على ضربي، فبدأ بالاعتذار وقال له أنها نوبة غضب، فرفضت، وطلبت منه أن يخرج حتى أهدأ، وعندما خرج، بدأت بارتداء ثيابي وتحضير نفسي للذهاب إلى الجامعة، ومن بعدها لقاء نور. قبل خروجي من المنزل، أرسلت رسالة لعبد الرحمن أخبره فيها بأن يجد طريقة لإخراج عبد السلام اليوم من المنزل لكي أعوضه، وأرسلت معها صورة لجسمي وأنا عارية لأزيده شوقا للقائي. انتهيت من محاضراتي في الجامعة، واتصلت بنور أسالها عن وقتها ومكان اللقاء، فأخبرتني أنها جاهزة الآن، وقالت لي أن آتي إلى محل الألبسة الذي تعمل فيه، وأعطتني العنوان وذهبت إليها وأنا مقررة مسبقا بأن أخبرها كل شيء، اذا ما أخبرتني هي كل شيء عن علاقتها مع أحمد أخي. عند وصولي كان هناك زبائن في المحل، فأشارت لي نور بأن أجلس وراء مكتب موجود في المحل، وعندما خرج الزبائن، جاءت وجلست بجانبي، وبدأنا الحديث والسلام والسؤال عن الصحة والأحوال... كعادتنا نحن الفتيات، ثم همست لي بصوت ضاحك أن أخبرها ماذا حدث البارحة مع سامي، فرفضت إلى أن تخبرني ما طبيعة علاقتها مع أحمد "ابن عمي بنظرها"، فضحكت وقالت لي بأنها توقعت أنني سأسالها هذا، ولكنها لم تجب، بل أخرجت هاتفها وشغلت لي مقطع فيديو بعد أن وضعت سماعات لكي لا يخرج صوت، وكان الفيديو لها هي وأحمد وهي تمص قضيبه ويلحس لها كسها، ورأيت أحمد لأول مرة عاريا، وعادت شهوتي تجاهه، وكان جسم نور جميلا جدا بلا ثياب، فصدرها مشدود للأعلى ودائري، وطيزها دائرية وكبيرة، فبدأت أنظر للفيديو وأنظر إليها ونضحك سوية، ثم رأيت أحمد ينام فوقها، ويضع قضيبه بكامله في كسها، وهنا فتحت عيناي غير مصدقة ثم نظرت لنور وهمست لها، أنتي مو بنت؟ فقالت لا، وأنها مفتوحة منذ سنتين من صديق سابق، فسالتها وماذا ستفعلين عندما تتزوجين، فبدأت تشرح لي عمليات الترقيع التي انتشرت، وأنها ستقوم بهذه العملية بالإضافة لعملية تضييق لكسها كونه قد توسع لكثرة الجنس الذي قامت به، فسألتها إن كانت استمتعت مع أحمد، فإصدرت صوت تصفير من فمها، وقالت أنها من أجمل العلاقات، وأن قضيبه كبير، ثم بدأت تريني مجموعة صور، قام أحمد بتصويرها لها وهي تمص قضيبه، ويا لهول ما رأيت، قضيبا طويلا عجزت حتى نور صاحبة الخبرة أن تدخله بفمها كاملا، ورأيت جسم أخي المملوء بالعضلات، وأثارتني عضلات بطنه التي تظهر مقطعة لست أقسام، فأخبرتها ضاحكة بأن لي حصة بابن عمي، وكنت أمازحها بالطبع، فقالت لي وهي تضحك، لا مانع لديها، ثم سألتني عن تفاصيل لقائي مع سامي. أخبرت نور ماذا حدث بالضبط، وكيف ذهبنا إلى نفس السينما، وكيف أدخلت يدي من تحت بنطاله، وعن ذهابنا لمنزله وكيف ناكني من طيزي، فوضعت يدها على فمها، وسالتني ان كان قضيبه قد دخل بكامله في طيزي، فأجبتها بنعم، وأنني استمتعت كثيرا رغم الألم في البداية ولكن لخبرة سامي الكبيرة، لم يطول الألم، وأن شهوتي سالت عدة مرات، وأريتها صور لقضيب سامي، فأبدت إعجابها به، وقالت لي أنها تتمنى لو أن سامي وأحمد ينيكوها سوية، فصدمت مما قالت، وسألتها إن كانت جربت هذا من قبل، فقالت لي طبعا، ثم سألتني إن كنت أحب سامي وأرغب بالارتباط به، أو انها مجرد علاقة جنسية، فأجبتها أنها مجرد علاقة جنسية بالطبع، وليست للزواج بالتأكيد، فلن أتزوج من شخص ناكني قبل الزواج، ثم قالت لي بأنها تريد أن تخبرني شيء، وأكملت، بما أن علاقتي مع سامي مجرد علاقة جنسية، فلما لا نتشاركه سوية، فلم أفهم قصدها وطلبت شرحا أكثر، فقالت لي، أنها ترغب بممارسة الجنس مع سامي وبوجودي أنا، فقلت لها : ينيكنا نحن التنين سوا؟ فهزت رأسها وقالت نعم ينيكنا نحن التنين انتي من طيزك وأنا من كسي، فضحكت وقلت سأفكر، ثم أمسكت هاتفها وأرسلت لي صور لها وهي عارية، وقالت أنها صور لكي يراها سامي ويوافق، فأخبرتها أن ترسل لي صورها وهي تمص قضيب أحمد، لكي يعرف سامي بأنها صاحبة خبرة، وبالطبع كان قصدي الحصول على صور لقضيب أحمد وليس الهدف صور نور، وبالطبع لم أخبر نور أن سامي أعطاني مالا. خرجت باتجاه المنزل بعد أن ودعت نور وبعد أن أعطتني فستان شفاف ترتديه العرائس لأزواجهم وقالت أنه لسامي، فأخذته ضاحكة وأنا أقول بنفسي ولعبد السلام وعبد الرحمن وقريبا أحمد أيضا، و في المنزل كان هناك أخوتي الثلاثة، أحمد وعبد الرحمن في الصالة، وعبد السلام في غرفتنا المشتركة، فدخلت إلى الغرفة ولم أسلم على عبد السلام، ولكنه قام باتجاهي بعد أن أغلقت الباب وضمني من خصري، فحاولت إبعاد يده ولكنه شد بقوة، وقال لي أنه فكر بما قاله وقلته، وأنه يعتذر ويطلب مسامحتي، فأخبرته أنني أسامحه بشرط واحد، وعندما سألني ما هو، قلت له بأن ينسى بأنني أخته نهائيا، وألا يتدخل بتصرفاتي وأفعالي مهما كانت، فقال لي: شو راح تكوني اذا ما كنتي أختي؟ فأجبته مباشرة: شرموطة إلك، فسالني بجدية: شرموطة بس إلي؟ فأجبته: ما دخلك، انت المهم تنبسط والباقي ما تتدخل فيه. فلم تعجب عبد السلام إجابتي ولكني تركته وطلبت منه مغادرة الغرفة لكي أستبدل ثيابي، وخرج هو للجلوس مع أخوتي، ثم لحقت بهم. لم أستطع أن أزيل عيني عن أحمد، فأنا أتخيله الآن بلا ملابس، وخاصة أنني رأيته عاريا، وبدأت أتخيل نفسي أنا مكان نور في الفيديو الذي شاهدته عندها، وبدأ هيجاني يتصاعد وأصبحت في حاجة لأي قضيب أطفأ نار طيزي به، وأحس عبد الرحمن بما يحدث لي، فأرسل لي رسالة على هاتفي عما يحصل لي الآن، فرددت عليه بأنني مشتاقة له وأرغب في قضيبه يدخل في طيزي، فأرسل لي بأنه أحمد وعبد السلام سينامون بالبيت اليوم، وأن حظنا سيء، فأرسلت له وجها باكيا وكأنني حزينة، ولكنني في الحقيقة لست حزينة كثيرا، فلدي عبد السلام في غرفتي، وأنا واثقة أنه لن يتركني أنام قبل أن ينيكني. أصبحت الساعة العاشرة، فتركتهم ودخلت غرفتي مدعية بأنني سأنام، وانتظرت أخي عبد السلام لكي يأتي، وأطفأت الضوء وادعيت النوم وأنا أنتظره، وبعد نصف ساعة، جاء عبد السلام، ولمحته واقفا على الباب يسترق السمع ليتأكد أن أخواي الآخران سينامان أيضا، وربما تأكد فقد جاء إلى السرير، وجلس بجانبي وقال لي أنه يعرف أنني لست نائمة، فرفعت نفسي وجلست، وقلت له لست بنائمة، وأننا لن نفعل شيء أبدا، فقال لي، أنه موافق على ما قلته بشرط أن أخبره ماذا سأفعل بالتحديد، وبالطبع لم أجبه، وهو لم ينتظر الإجابة، فبدأ بتقبيل كتفي ورقبتي ثم دفعني ونام فوقي ووضع لسانه داخل فمي، وقررت المشاركة فبدأت بضمه وتقبيله ومص لسانه، ثم بدأت بتقبيله في كل وجهه، وقررت هذه المرة أن أكون أنا البادئة والمسيطرة في العلاقة، فأبعدت نفسي من تحته، وصعدت فوقه، وبدأت أحك بكسي على قضيبه، وبالطبع كنا ما نزال مرتدين ثيابنا، وأمسكت يده ووضعتها على صدري، وبدأ هو يعصرهما، ثم خلعت الكنزة التي ألبسها، وبدأت بخلع ملابسه، إلى أن أصبح عاريا تماما، وبقيت أنا فقط بالبنطال، ونزلت إلى قضيبه وبدأت بمصه ولحسه، ثم أدرت طيزي ناحية وجهه وكنت ما أزال أمص قضيبه، فبدأ هو بالبعبصة بطيزي وحك كسي من فوق الثياب، ثم خلع لي بنطالي ولباسي الداخلي، وبدأ بحك كسي، فقمت وجلبت كريما مرطبا استعمله ليدي عادة، وأعطيته له، وعدت لمص قضيبه بنفس الوضعية، طيزي باتجاه وجهه، فسالني ماذا يفعل بالكريم، فأخبرته بأن يدهن لي طيزي ويدخل أصبعه قليلا في الفتحة، وبالفعل قام بدهن طيزي ولكنه عندما أدخل إصبعه وجده يدخل بسهولة، فأبعدني مباشرة وجلس على السرير فاتحا عيناه بقوة، وهو يسالني لماذا طيزي مفتوحة، فضحكت وحاولت أن أعود لمص قضيبه بدون أن أجيب، ولكنه رفعني وطلب أن أجيب مباشرة، فأخبرته: اتفقنا ننسى أنه نحن أخوة، فخلاص استمتع فيني واعتبرني شرموطة ساكنة معكم. ثم أنزلت رأسي ناحية قضيبه وبدأت بمصه ولكني شعرت بأن قضيبه بدأ بالنوم، فحاولت مصه بسرعة أكبر لكي يستيقظ، لكن أخي عبد السلام قام برفع رأسي مرة أخرى عن قضيبه، وقال لي: يعني حدا ناكك ولا انتي دخلتي اصبعك. حينها جلست أمامه، وأخبرته أنني شرموطة، والشرموطة لا تحتاج لأصابعها، ثم قلت له أن يقبل الواقع كما هو، وألا يسبح ضد ما يحدث، فما حدث قد حدث، وأتبعتها بقولي: اذا ما بدك تنيك وحدة مثلي، فيك تقوم تنام وتتركني، بس أنا أعرف أنه ما فيك تستغني عني، ووضعت يدي على قضيبه النائم وبدأت بفركه، فترك يدي على قضيبه، وقال لي: يعني هاي المصاري أجرة شرمطة مو لرفيقتك مثل ما قلتي، فقلت له نعم ، وأعطاني إياها غصب عني، وعندما سألني عن المبلغ، عرفت أنه بدأ يلين، وربما يرغب بمشاركتي فيه لقاء موافقته، فذهب عارية إلى خزانتي وأخرجت المبلغ، وبدأ هو بعده، وتفأجأ من حجم المبلغ، وسألني عن عدد المرات التي مارست بها الجنس وعدد الأشخاص لكي أستطيع الحصول على هكذا مبلغ، فأخبرته أنها من شخص واحد ولقاء ساعتين، فبدت عليه علامات الذهول وقال: كل هاي كرمال ساعتين؟ فضحكت وقلت: شايفتك حبيت القصة، ولكنه انتبه لشيء فسالني إن كنت مفتوحة، فأخبرته لا ، فقط من طيزي ، عندها قال: اذا هيك مبلغ كرمال طيزك، شو بدو يعطيكي كرمال كسك، فضحكت ثم نزلت إلى قضيبه وبدأت بمصه وبدأ بالاستيقاظ مجددا، فتأكدت بأن أخي عبد السلام أصبح مضمونا ، ثم طلب أخي أن أضع طيزي ناحية وجهه، وبدأت أنا امص قضيبه، وبدأ هو بلحس كسي، ويقول لي يا شرموطة، صرتي شرموطة قول وفعل، ثم أعاد دهن الكريم على طيزي، وبدأ بإدخال إصبعه، ثم إصبعين، وبدأ بلحس كسي وإدخال أصابعه في طيزي بنفس الوقت، وأنا أتلذذ وبدأ كسي يخرج الماء بشكل كثيف، ثم طلبت منه أن يدخل قضيبه في طيزي، وعضيت على منشفة لكي لا يسمعنا أحد، وسجدت أمام أخي عبد السلام بانتظار أن يضع قضيبه في طيزي، وبالفعل قام بإدخال أوله فقط، وعندما تأكد أنه طيزي سالكة ومفتوحة لأي قضيب، قام بإدخاله كله على دفعات، وبدأ بإخراجه وإدخاله، وأنا أحك بكسي بقوة من تحت، ثم بدأ أخي بقرصي من طيزي وصفعي عليها صفعات هادئة لكي لا يسمعنا من في المنزل، وأنا وصلت لهيجاني ونشوتي وبدأت جسمي بالانتفاض وفتحة طيزي بدأت تنقبض على إير أخي، وبدأت شهوتي تسيل وأنا أنتفض تحت قضيب أخي، مما جعله ينتفض أيضا ويقذف لبنه داخل طيزي، ولكنه لم يخرج قضيبه بعد أن قذف، وعاد لتحريكه داخل طيزي، وأنا أصبحت في عالم آخر من الشهوة، وأصبحت مدمنة على الشعور بسائل دافئ يتدفق في طيزي، وبقي أخي ينيكني في طيزي رغم قدوم لبنه إلى أن نام قضيبه وخرج من طيزي وأصبح من المستحيل إعادة إدخاله، ثم نام فوقي و قضيبه ملتزق في طيزي، وبدأ يهمس في إذني وأنا مغمضة العينين، بأنني شرموطة منتاكة، وأن طيزي أصبحت مصدر رزقي الجديد، ففتحت عيني، وضحكت وقلت له، وسيكون رزقا أكبر عندما أستعمل كسي، عندها طلب مني أن يفتحني هو، فقلت له أنني لا أريد أن أفتح كسي، وسأمارس فقط من طيزي، فطلب أن أعده بأنني اذا قررت أن انتاك من كسي، أنه سيكون من يفتحه، فوافقته، وقلت لن يفتحني أحد غيرك، فقام عني وجلس وسند ظهره على السرير، وجلست أنا بجانبه، وكانت النقود بجانب السرير، فأمسكتها، وأخذت قسما منه بدون أن أعده، وأعطيته لعبد السلام، فأخذها ضاحكا، وقبلها ووضعها على رأسه وقال هذا من عرق طيز أختي، فضحكنا ونزل بعدها عن السرير مرتديا ثيابه واتجه إلى فراشه على الأرض لينام، وأنا ارتديت فقط بنطالي والكنزة بدون ثياب داخلية وخرجت إلى الحمام لكي أخرج لبن أخي من طيزي، ثم عدت إلى النوم.   في اليوم التالي استيقظت متأخرة بخلاف عادتي، و لم يكن هناك أحد من أخوتي في المنزل، فخرجت إلى الصالة وجلست أشرب القهوة وقررت أن لا أذهب إلى الجامعة اليوم، وقررت استغلال ذهاب أخوتي وأنظف جسمي من الشعر، فبدأت بتسخين العقيدة قليلا لكي تلين، ثم جلست في الصالة بعد أن أرسلت لجميع أخوتي وتأكدت بأنهم متأخرون، ثم خلعت كل ثيابي وبقيت عارية تماما، وبدأت بنتف جسمي مبتدئة بيدي. وصلتني رسالة وقد كنت أنهيت يداي الإثنتين وبدأت بالانتقال لقدمي، وكان الرسالة من سامي يطلب مني أن أزوره اليوم، فأخبرته بأني قادمة بعد أن أنتهي مما أفعله الآن، وعندما سألني ماذا أفعل، أخبرته بأني أنظف جسمي من الشعر، فقام بالإتصال بي وقال لي بأن لا أكمل وأن آتي إليه مباشرة، فهو خبير بهذه الأمور، وخاصة أنه يملك صالون نسائي، وبعد إصراره، دخلت إلى الحمام لأنظف مما علق بيدي من العقيدة، وارتديت ثيابي وذهبت إليه، وبالطبع لم أنس أن آخذ معي اللانجري التي أهدتني إياه نور. عندما وصلت أدخلني إلى منزله واستقبلني بقبلة طويلة لم أعرف مدتها لأني ذبت بين أحضانه، ثم وضع يده على طيزي ودفشني باتجاه الغرفة، وفي داخلها طلب مني أن أخلع كل ثيابي بينما يحضر ما يلزم لتنظيف جسمي، وبعد قليل عاد ومعه ما يشبه السخانة، وقال أنه سينظف جسمي باستخدام الواكس، فهو أنظف ويزيل الشعر بشكل أفضل، وأحضر بعض المناشف والمناديل. طلب مني أن أتمدد على بطني، وبدأ بوضع الواكس الساخن على فخذي، وكان ماهرا ولم يؤلمني كثيرا، و خلال دقائق كان قد انتهى من واحدة وانتقل للجهة الأخرى، وكصاحبتها لم يستغرق فيها إلا بضع دقائق، ثم قلبني على ظهري، وبدأ يتأمل بجسمي، مما أشعرني بالخجل، بالرغم من أنه قد شاهدني عارية سابقا وهو أول من ناكني من طيزي، فحاولت إخفاء كسي وصدري بيداي، فضحك وقال لي ألا أشعر بالخجل أبدا، فهو لم يراني فقط، بل و ناكني أيضا، وعندما سمعت كلمة : نكتك و فتحت طيزك، شعرت بالهيجان ولم يكن يحتاج سامي لأن يكون خبيرا ليعرف أنني بدأت بالهيجان، فكان يبدو علي الأمر بشكل واضح، وربما بدأ هيجاني من لحظة دخولي إليه وقبلته التي ضعت بين شفاهه بسببها، و تمددي عارية أمامه لينظف جسمي. وخلال دقائق كان قد انتقل لتنظيف شعر ظهري، وهو الأمر الذي لم أقم به من قبل، لعدم قدرتي على الوصول، وقال لي أن الجسم يجب أن ينظف بشكل كامل، حتى وإن لم يكن هناك شعر، وأن الواكس سيزيل الجلد الميت، وحرارته ستعطي نضارة لجلدي، وبعد ظهري نظف يداي مرة أخرى، فبطني وصدري ورقبتي، بل ونظف حواجبي أيضا ورسمها رسما. بعدها طلب مني مباعدة قدماي لأنه سينتف لي شعر كسي، وهو الأمر الذي لم أقم به من قبل، وكنت أنظفه سابقا باستعمال شفرة، لعلمي بأنه يؤلم كثيرا، ولكنني أحببت أن أبدو أكثر أناقة ونعومة، فنفذت ما طلبه، وباعدت بين قدماي، ولكنه أحضر قلم كحلة، ورسم شكلا على كسي، كان الشكل عبارة عن سهم صغير يتجه من بطني إلى كسي، فضحكت لما يريد أن يفعله، وبدأ بنتف الشعر خارج هذه المنطقة، ولم يكن الألم قويا، وكنت قادرة على احتماله خاصة وأن خبيرا هو من يقوم بهذه العملية، وبعدها أصبح كسي لامعا نظيفا، سوى من شعر على شكل سهم صغير، زاد من جمال وإغراء كسي، لينتقل بعدها إلى طيزي وينظفه بكامله وهكذا أصبحت نظيفة خالية من الشعر. قام سامي بحملي بعدها، وأدخلني الحمام وأوقفني داخل بانيو كبير، ثم قام بخلع ثيابه كلها، وجاء ناحيتي، وعند لحظة وصوله، أمسكت له قضيبه، وبدأت بدعكه وبدأت بتقبيل سامي، ولكنه أبعدني ضاحكا وقال لي: لاحقة على النيك بس لنظفك بالأول، وفتح الماء الساخن على جسمي، وبدأ بفركي من كل مكان، ثم وضع لي الشامبو و حممني وكأني طفلته، ثم بدأ بتنظيف طيزي وإدخال إصبعه فيه، فأملت بطيزي ناحية إصبعه، وأسندت يدي على الحائط لكي أفتح مجالا أكثر لدخول إصبعه، ثم بدأ بفرك كسي، وبدأت أنا بالتأوه وإصدار أصوات تدل على هياجي وحاجتي لقضيب يخترقني، ولكنه لم يفعل ذلك، بل اكتفى بمداعبتي بأصابعه، مما أثار جنوني أكثر واندفعت ناحيته أقبله من كل مكان في جسمه، حتى وصلت قضيبه وأنحنيت وأدخلته في فمي، وبدأت بمصه ولعقه، وكانت إحدى يداي تدلك له خصيتاه، بينما اليد الأخرى وضعتها على فخذه لكي أدفعه متى ما قام بإدخال قضيبه أكثر فأنا لا أحتمل كل قضيبه وسأختنق إن أدخله كله، ثم أوقفني وجعلني أسند نفسي على الحائط وطلب مني أن انخفض بظهري قد ما أستطيع، ففعلت مثلما طلب، وركعت أمامه مستجدية قضيبه، ولكنه بدأ بصفعي على طيزي، ما أثارني أكثر، ثم بدأ بصفعي أسفل كسي صفعات خفيفة وسريعة، فبدأ جسمي كله ينتفض، معلنا عن سيلان ماء كسي ليختلط بماء الصنبور ومعلنا عن تجهيز كسي لاستقبال قضيب لو كنت مفتوحة. لم ينكني سامي من طيزي داخل الحمام، بل أخذني ونشف جسمي ولفني بمنشفة أخرى جديدة، وحملني وأدخلني إلى صالته، ونام فوقي وبدأ بتقبيلي مرة أخرى، وأصبح لسانه داخل فمي أمصه وأرتشفه، ثم نزل إلى رقبتي وبدأ بلحسها وتقبيلها، ويدي على قضيبه تدعكه ثم أبعدت المنشفة عني، وبدأت بدعك قضيبه على كسي، ما أثار هياجي أكثر، ولكن سامي ثار أكثر مني، وبدأ هو يدعك بقضيبه على كسي بشكل أسرع، فلم أتحمل الشهوة، وأخبرته أن يدخل قضيبه في كسي ويريحني من شهوتي، فابتسم وهمس لي: بيجي دورو بعدين ما تستعجلي، وطلب مني أن أسجد أمامه، فبدأ يأخذ الماء من كسي ويضعه على طيزي وقضيبه، وبدأت حفلة النياكة من طيزي، وبدأ صوتي بالخرخرة، وآهاتي بدأت ترتفع شيئا فشيئا، ولكنه لم يمنعني بل تركني أتأوه وأصرخ كما يحلو لي، ثم جلس هو على الكرسي، وطلب مني أن أجلس فوق قضيبه وإدخله بطيزي، وكانت هذه الوضعية جديدة بالنسبة لي، ولكني فعلتها أخيرا بعد أن أرشدني، وبدأت هذه المرة أنا من يتحكم بسرعة النيك، فكنت اصعد وأنزل على قضيبه حتى يلامس كسي فخذاه، وبدأت بحك كسي بيدي، وهو يمص لي صدري، وماهي لحظات الا وسال العسل من كسي على فخذي ومن ثم قضيبه، وبدأت طيزي تتشنج وتغلق على قضيبه، فأبعدني عنه وقام بالنهوض سريعا، ووجه قضيبه ناحية وجهي وبدأ بقذف لبنه على خدي وشفاهي، فأصبح وجهي مغطى بلبن سامي، فمددت لساني ولحست ما استطعت الوصول إليه من لبنه، وبدأت أجمعه بإصبعي وألحسه بلساني من عليه. بعدها أعطاني المنشفة لكي أمسح وجهي، و جلسنا عاريين تماما بعد أن أنهك الجنس قوانا، فقمت بالتمدد ووضعت رأسي على فخذه وأمامي إيره الذي أعلن استسلامه أمام طيزي وبدأ بالنوم، وكان سامي يمسح على شعري ويبعده خلف أذني. ثم قام سامي وأحضر كاميرا تصوير، وقال لي أنه يريد أن يصور كسي وصدري وطيزي، فاستغربت لماذا، فقال أنه يريد أن ينشرها على إحدى المواقع الجنسية، فرفضت خوفا من الفضيحة، ولكنه بدأ بإقناعي وأن لا يوجد أحد يستطيع تمييزي من منظر كسي أو حتى جسمي، وأنه لن يصور وجهي، فوافقت لأنني بدأت أحب ما يفعله، وبالفعل طلب مني عدة وضعيات وجلب عدة التصوير كاملة و مظلات تخرج أضواء اذا ما بدأ التصوير، والتقط لي أكثر من 20 صورة بوضعيات مختلفة. تذكرت حينها أنني لم أرتدي لسامي اللانجري الجديد، فقلت له أنني سأدخل الحمام قليلا، وأخذت معي حقيبتي وأرتديت اللانجري لأول مرة في حياتي، لم يكن معه سوتيان، فقط كيلوت لونه أسود وفستانا شبه شفاف يشد من صدري ويرفعه لأعلى، وكان عاري الكتفين والظهر، أما من الأسفل فلم يكن يصل لأكثر من نهاية طيزي. وعندما خرجت إليه، وقف مندهشا، وقال أنه لم يرى مثل هذا الجمال من قبل، وطلب مني الحضور مباشرة لتصويري مرة أخرى، فضحكت وتقدمت إليه وبدأ بالتقاط الصور، ثم استأذنني بأنه سيصور جانبا من وجهي، ولكنه سوف يخفي المعالم ويبقي على شفتاي فقط، فوافقت لكثرة الهيجان الذي حصل لي بعد وضعيات كنت أراها فقط في الأفلام أو الصور الجنسية، ولكنني اليوم كنت صاحبة هذه الوضعيات، وخاصة أن سامي مصور بارع وكان يستطيع إظهاري وكأني عارضة مثل اللواتي يظهرن بالصور العالمية. وبعد أن انتهى، لم أكن خجلة وأخبرته أنني أريد أجرتي لقاء تصويري، فضحك وضمني وأخبرني أنه سيعطيني ما أريد، ولكنني أخبرته أنني لا أريد مالا، بل أريد أن ينيكني مرة أخرى، فضحك وبدأ بعصر جسمي بيده، وعاد لتقبيلي وعصر صدري وطيزي بيديه، ثم خلع لي ثيابي مرة أخرى، ولم أحتج لأن يخلع ثيابه هو، فهو بالأصل لم يرتديها، وكان يصورني وهو عاري، وكان قضيبه بدأ برفع رأسه مرة أخرى ، معلنا عن جولة جديدة من نيك طيزي، الذي لم ينتظر سريعا الا وكان القضيب بداخله، ولأن سامي قد قذف منذ فترة بسيطة، فهذه المرة لم يقذف بسرعة، ونأكني لأكثر من نصف ساعة متواصلة جاءت بها شهوتي مرات لم أستطع أن أحصيها، حتى أنني أحسست أن ماء كسي قد بلل ما تحتي وفي النهاية قذف في طيزي ولم يخرجه إلا بعد ان استسلم قضيبه مرة أخرى وهذه المرة كان حجمه أصغر من الاستسلام الأول، واستغربت كيف أن صغر لهذا الحجم، فأمسكته بيدي وبدأت بفركه، ولكن سامي ضحك وقال أنه أصبح من المستحيل الآن أن يستيقظ مرة أخرى، وطلب مني دخول الحمام للاغتسال وتنظيف نفسي مرة أخرى. بعدها لبست ثيابي ووضعت اللانجري في حقيبتي وجلست محاولة تنشيف شعري، فقال لي سامي أنه سياخذني إلى صالون الحلاقة الذي يملكه وكان قريبا من منزله، وقبل أن نغادر المنزل، أوقفني عند الباب وقال لي أنه يريد أن يعطيني هدية، فرفضت وقلت له أني لم آتي من أجل الهدايا وذكرته بما قلته له سابقا، فضحك وقال لي أنه لن يعطيني مالا، فقط هدية صغيرة، وأعطاني علبة مغلفة وضعها في حقيبتي مباشرة ، وأمسك يدي لكي لا أخرجها وأعيدها له، فقبلته قبلة سريعة وشكرته وخرجنا إلى الصالون النسائي، وهناك قال لإحدى الموظفات أن تعتني بي، وبالفعل بدأت بتصفيف شعري ومن ثم وضعت لي مكياج وبدون وكأنني أميرة، ثم غادرت المحل وكان سامي يجلس في غرفة الاستقبال للصالون، فودعته وبالطبع لم أقبله لأننا في مكان عام، وشكرته على كل شيء، وطلبت منه أن يخبرني لاحقا ماذا سيفعل بالصور، واتجهت مباشرة إلى محل نور، حيث بدأت الشمس تغرب قليلا، ومكان عمل نور ليس بعيدا كثيرا. عندما وصلت إلى نور وشاهدتني، تركت ما بيدها من ثياب وأمسكت يدي وأجلستني بجانبها، وقالت لي مباشرة : كنتي عند سامي ما هيك؟ فأجبتها بنعم وضحكنا وحكيت لها التفاصيل وماذا فعل ولكنني لم أخبرها بأنه صورني، ولكنني أخبرتها أنه قام برسم شكل سهم عن طريق شعر كسي، فقالت لي أنها ترغب برؤيته، فرفضت ولكنني كعادتي تحت أي إصرار أوافق مباشرة، فصعدنا إلى الطابق الثاني التابع للمحل حيث جعلوه مستودعا للثياب الزائدة، وشلحت بنطالي وأنزلته لكي ترى نور كسي، فبدأت بوضع أصابعها وأبدت إعجابها بالنعومة وقالت لي أن شكل كسي مثير جدا وخاصة بهذا الشكل فوق، وكانت المرة الأولى بالطبع التي أشلح فيها أمام فتاة مثلي، وعدت لرفع بنطالي ونزلنا لتحت. قلت لنور مازحة أن أحمد نام في البيت البارحة، وأنها نامت وحيدة، ولكنها ضحكت، وقالي لي أنها لم تنم وحيدة، ولكنها أخبرت أحمد بأن لديها ضيوف في المنزل ولا تستطيع استقباله، ولكنها كانت لدى صديق لها، وأخبرتني تفاصيل ذهابها إليه وكيف ناكها من كسها، فـتعجبت منها وقلت لها غاضبة : وأحمد، ففهمت علي أنني كنت أعتقد أنا وأحمد يحبون بعض، أو على الاقل بعلاقة مؤقتة، فبدأت ب

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق