الجمعة، 8 فبراير 2019

بدات قصتي بزيارة لبيت خالتي . خرجت صباحا رفقة امي في طريقنا لزيارة خالتي. و لقلة ذات اليد اضطررنا لركوب الباص فالرحلة طويلة. صعدنا ، اشارت لي امي بالوقوف خلفها خشية من المعاكسات. فماما ممشوقة القوام فارعة الطول تميزها بزاز كحبتي رمان . كانت تحرص عند الخروج من المنزل على التستر بجلباب اسود خشية من اعمامي. 
طال الطريق و ازدادت الزحمة مما جعلني التصق بامي . فجاة و دون سابق انذار توقف الباص . امتدت يدي بلمحة عين لتحتضنها كي لا تقع . اااااه..... لم تسمع اذني غيرها و كانني اسمعها اول مرة من فاه امي... امتدت لاعماق كياني توقض شهوتي التي دخلت في سبات منذ اول يوم في العطلة الصيفية. انتصب زبري من تحت الجينز لا شعوريا لينغرس بين فلقتي طيزها بيتما يدي لا تزال تسندها متحججة بحال الباص . استمر الحال على ما هو عليه . لاحضت عينيها مغمضتين ، اذني تطرب ل آه مكتومة تصدر عنها مع كل حفرة تداعب الباص المهترء فيتحرك معها زبي بين فلقتي طيزها....
قطع متعتنا وصولنا للمحطة المرجوة. وصلنا عند باب خالتي ، بعد السلام و القبلات و الاحضان التي زادت من لهيب ناري دخلنا. نزعت امي الجلباب لتبقى بفيزون يكشف اكثر مما يست و قميص ابيض يشف عن ما تحته . هذا هو لباس امي الطبيعي و هي لا تستحي من احد فخالتي تعيش وحيدة منذ وفات جدتي السنة الماضية، تقضي وقتها كله في الجامعة و تعود للمنزل للنوم فقط. جلست قليلا علا مضض ثم استأذنت في الدخول للحمام . رايت امي تغمز خالتي مبتسمة. اغلقت باب الحمام و استندت عليه كاشفا عن زبي اعتصره في يدي و كلام امي يزيد لهيبي. انها تطلب من خالتي تحضير الحلاوة استعدادا لتكمل ما بدأ في الباص.عندها عزمت ان انيكها. افرغت ما بي من شهوة و خرجت . طلبت مني امي ان اذهب لاشتري بعض المستلزمات لانها قررت ان نطيل زيارتنا لخالتي. نزلت و اشتريت ما اوصتني به كما انني عزمت ان اختصر الطريق كي اعود باكرا. فتحت الباب لاجد امامي بالصالون ماما و خالتي في حلة عجيبة لا تلبسان الا ما ستر العورة شورت و ستيان رياضي. وضعت الاغراض بالمطبخ و عدت لتجلساني بينهما امام التلفازشغلت خالتي فلما رومنسيا لكن العجيب ان الفلم لم يتوقف عند الرومنسية فعند نهاية قصة الفلم ارتمى الحبيبان على السرير لتنزل الكاميرا نحر شاشة سوداء. اسمع اه.اه.اه....اااه...اااه...اااه ....هاهي الصورة تعود من جديد البطل يقبل البطلة وهي تتلوى تحته. انتصب زبري و كانه عمود خيمة. امتدت يداي لتداعبا فخذي حبيبتي انهما تذوبان شهوة ، ترتفع يداي رويدا رويدا نحو اكساسهما افرك بلطف فوق شورت الجينز الازرق حتى اصبح مائهما ينساب فوق الافخاذ البيضاء . احسست بيد تداعب زبي صاعدة تفتح بوابة سجنه. انها امي تفتح سحاب بنطالي و تنقض بلسانها مداعبة راس زبي . لم يعد هنالك رجعة لقد انزاحت كل العوائق . اخذتني لذة الشهوة لعالم اخرجني منه صوت اهات امي . انها خالتي تجردها من ما كام يستر عورتها اخ ت انزع قميصي و سروالي تهيأ للالتحام . قلبت امي فوق الاريكة و اخذت امصمص شفاهها وانا اعتصر نهودها مع كا آه تصدر عنها. خالتي تحت إيري تارة ترضعه و تارة تحكه على كس امي التي اصبحت كقدر تغلي . اخذت ادفع زبري رويدا رويدا في جدران مهبلها الضيق و كانها بنت لم تعرف يوما معنى الايلاج. زادت خالتي لهيبها فيمينها تداعب بضرها و يسارها تسبر اغوار شرجها. هاهي تنتفض معلنة استسلامها سحبت زبري و افسحت المجال لخالتي . تقترب بلسانها من كس امي و ما ان لمسته حتى فاضت كأس الخمر بين شفتيها فاخذت تروي عطشها . 
لا يزال زبري منتصبا كقضيب متوهج . انقضضت على خالتي اقطع قميصها و انزع عنها لباسها المبلل بماء الشهوة. رميت بها على ارضية الصالون. رفعت قدميها على اكتافي و اخذت اضغط حتى تلامست شفاهنا فغصنا في قبلة لم تنتهي الا و جسدها يرتخي بين يدي لقد اغمي عليها من فرط الشهوة . وضعت زبري المبلل بسواءل كي امي على فتحة شرجهاو ضغطت مرة واحدة فغاص رأس قضيبي في امعاءها . انها تشهق من جديد و كان سكينا تقطع احشائها . انه بغوص رويدا رويدا وهي تئن تحتي كغزال ينزف بين براثن الاسد. زبري بكبر في احشائها بينما امي ترضع بيضاتي مع كل ايلاج ها نحن ننتفض معا كسها يبلل بطنينا بمياه شهوتها و زبري يروي جسدها الحريري بمني الساخن. 
ارتمينا بجوار بعضنا على الارض يداي على اكساسهما و هما تقتسمان زبري كضرتين في فراش واحد . 
ذهبنا معا لنتدوش تمهيدا لليلة حمراء. دخلتا تحت المياه المتدفقة. قطرات تتدفق على جسديهما تقتربان رويدا رويدا فتاخذهما النشوة في قبلة متبادلة و كانهما جسد واحد ترتميان على ارضية ادحمام و هما دعكان نهودهما اثارني المشهد من جديد . هاهو طيز امي يناديني ، نزلت على ركبتي ر حشرت زبري في طيزها فصارت تتلوى بينب ابنها و اختها و كلنا نتمحن . فزبري يدك حصونها و فخذها تدعك كس اختها . رفعت وسطها و دفعت بخالتي ليصير كسها مقابل وجه امي التي اخذت تدلك زنبورها. سحبت زبري من طيز امي و دفعته في كسها. الهبت الشهوة غرائزي فصرت اصفع مؤخرتها وهي تتاوه تحتي هتى قذفت مني في رحمها . احست بنار تشتعل في احشائها وقفت فاتحة ساقيها ، اخذت خالتي تشفط مني من داخلها لينتقل من رحم امي لجوف خالتي و هي تعتصر بيديها بطن امي . لم احتمل هذا المشهد فهجمت ساحبا خالتي من قدميها. فتحتهما عنوة و كانها لاعبة جمباز و رشقت زبي في كسها غير عابئ بعذريتها .لكنني اكتشفت انها متناكة ضللت ادك اركان كسها و كانها عاهرة وجدتها تعرض جسدها على حافة الطريق فصرت ادك زبري في جوف كسها وهي تتلوى تحت كس امي . ها انا اقذف من جديد لكن هذه المرة سحبت زبري لادكه في حلقها كي تتمكن من ابلاع مني حتى اخر قطرة . 
امكلنا الدش و خرجنا لنغوص في نوم عميق افقت منهعند منتصف الليل لاجد زوجتي تتساحقان بجانبي فانضممت لهما انيك امي تارة و امص كس خالتي اخرى.
استمر النيك بيننا حتى هذه اللحضة نذهب انا و امي كل اسبوع لنقضي عطلة نيك ساخن مع خالتي و في بعض الاحيان استغل غياب جدتي و اعمامي عن المنزل لانيك امي او ازور خالتي لنستمتع بنيكة فردية بعد ان علمت انها ممتنعة عن الزواج بعد ان هتك عرضها جدي عندما اكتشف انها تساحق امي فناكهما معا كما فعلت انا لكنه لم يدم طويلا فقد مرض و توفي بعدها بشهرين استمتع فيهما بالذ نيك مع ابنتيه.

Saturday, 5 January 2019


قصتي هذه حدثت معي قبل عدة سنوات
تحكي هذه القصة عن رغد وهي فتاة تبلغ من العمر 16ستة عشر عاماً مع أخيها الشاب مهند والذي يبلغ من العمر 19 تسعة عشر . عاماً رغد فتاة كغيرها من الفتيات ،فتاة جميله جداً بيضاء بدءت تكبر ، وصلت سن البلوغ وبدأت ملامح الأنوثة تظهر على جسدها الجميل الصغير ،، بدأ صدرها بالبروز قليلا حيث أنه أصبح لها نهديين صغيران في حجميهما ولكنه جذابان للغايه ، وبدأت مؤخرتها في البروز والاستدارة علما بأنها مؤخرة صغيرة ولكنها جذابه كانت رغد تحب أخاها مهند ، وتتخذه مثلها الأعلى في كل شيء وتكن له كل الاحترام والتقدير ،
وفي البداية سوف أعرفكم بنفسي انا مهندأبي رجل ذو دخل محدود وعمله بعيد ولكي يلتحق بعمله يضطر إلى السفر بسبب بعد العمل ولأنه تم نقله إلى أحد أفرع الشركه في مدينه بعيدة مما يضطرة التغيب عن المنزل لمدة أسبوع تقريباً ثم يأتي ويجلس لمدة ثلاثة أيام ومنها يذهب إلى عمله وهكذا و ولا يوجد في المنزل إلا أمي وأنا وأختي رغد ومنذ فترة تزوجت أختي هند لم يتواجد معي في المنزل سوى أختي رغد وأمي كانت تعمل في صباحاً ومساءً و بصراحه لم أنظر إلي أختي رغد في أي يوم من الأيام بنظرة غير أخلاقية فهي أصغر مني وأختي بنفس الوقت .
لقد تزوجت أختنا هند منذ فترة أسبوعين تقريباً وقبل رجوعهم من شهر العسل وكنا في عطله دراسيه قالت أمي لنا خذ مفتاح منزل فادي و يجب أن تذهب أنت وأختك رغد الى منزل فادي زوج أختك هند وتقومان بترتيب المنزل قبل وصولهم وتقومان بترتيب المنزل حتى لو كان كل يوم ثلاث أو اربع ساعات علماً بأن منزل زوج أختي كبير و ليس قريباً وافقت على هذا الطلب بعد الحاح من امي و ركبنا تاكسي و ذهبنا أنا وأختي رغد إل منزل فادي وبدءنا بتنظيف المنزل وأنتقلنا إلى غرفة نوم فادي وأختي هندوفتحت رغد غرفة النوم وقامت بتنظيف الغرفة من الغبار وبصراحة أول مرة أدخل غرفة نوم أختي صراحه غرفة إذا دخلت فيها تحس أنك متزوج صح كانت تجذب للسكس بشكل واضح ويوجد بها تلفزيون كبير جداً تقريباً 60 بوصه ومشغل أقراص الفيديو دي في دي ، وبصراحة انا جلست على السرير وكانت أختي ترتب وتنظف الغرفه وبدءت انظر إلى رغد وهي تقوم بالتنظيف وكانت تمسح الأرضيه وأنا بدءت أنظر إليها خصوصاً لما تنزل وترفع طيزها وهي تقوم بالتنظيف بصراحه مغريه جداً ثم قالت لي ليش ما تساعدني قلت بصراحه اللي يدخل الغرفة مايحب يشتغل قالت طيب ماذا يعمل قلت ينام قالت لي كيفك بدك تنام نام وانا اراقب مكوة رغد حتى أنه لفت انتباهي تجوري ( خزانه حديديه ) قلت رغد شوفي الخزانه تنفتح قالت ليش قلت بس لأنه مو معقول خزانه فيها فلوس الحين الناس تضع فلوسها بالبنوك ما أعتقد فيها شي ، حاولت فتحها ولم تفلح ثم نزلت انا من السرير فوجدتها مقفوله وأنا أتفحصها وجدت خلف الخزانه مفتاح فقلت رغد هذا مفتاح يمكن يفتح الخزانه وفعلاً أتت رغد وفتحنا الخزانه ولم نجد فيها إلا سوى بعض الأوراق وبعض السي ديات وكل سي دي مكتوب عليها موضوع السي دي فكانت ليلة الزفاف وليلة الدخله وثالث ليلة أخذت الس ديات وقالت لي رغد خل كل حاجة في مكانها قلت بدنا نشوف ماراح ناخذ شي شغلنا اول سي دي طلع حفل زفاف اختي وفادي وبعد مشاهدة لقطات منه قمت بتبديل السي دي ليلة الدخله .. فلم أتوقع ماشاهدنا وكانت أختي رجعت للتنظيف فرأيت أن زوج أختي فادي وأختي قاما بتصوير ليلة الدخله خصوصاً ان فادي كان يملك مكتب وتصوير أعراس وأفراح وأكتشفنا لاحقاً أن من قام بالتصوير مصوره من دول شرق آسيا كانت تعمل مصورة لدى مكتب فادي ثم ناديت إلى رغد وقلت تعالي شوفي ليلة الدخله فحضرت رغد وقالت مو معقوله يصورون ليلة الدخله فأنا ناديت لرغد لكي أشهيها للجنس ، الحقيقة التصوير مرتب جداً وكان واضح للغايه وخصوصاً أنك تشوفه على تلفزيون دجيتال شي رهيب بصراحه كأنه فلم أوربي أو أمريكي فكان التصوير بفندق وقبل دخول العروسين كانت المصوره داخل الغرفه وبدء التصوير بدخول العروسين ثم جلست العروس على السرير ثم بدء فادي بتقبيل عروسه هند وكان الصوت واضح جداً مبروك مبروك ياعروسه هكذا كان فادي يقول لعروسه وبعد التحدث قليلاً والضحك أخذ فادي يد هند وقال لها ي**** حبيبتي علشان تريحين انتي اكيد تعبانه وبدء يفك ازرار وسحاب فستان الفرح وبقيت هند بملابس داخليه فقط ستيان وكلسون بس كان مغري جداً ثم فتحت الدولاب وأحضرت روب شفاف سكسي والطريف في الموضوع أن الكاميرا كانت وراها ومركزة على مكوتها ثم قلت شنو هذا شنو هذا قالت لي رغد شفيك قلت ماتشوفين شحلات مكوتها ياحظ فادي فيها ورغد قالت تراها أختك قلت أدري أنها اختي بس بصراحه مكوتها حلوه وانا كنت أتعمد اثيرها وسكتت ثم جلست هند على السرير وبدء البوس والتمصص والحب وبعد دقائق قليله جداً قام فادي بنزع ستيان هند وقلت **** رغد رغد شوفي ديود هند شحلاتهم قالت أيه حلوين وتدريجياً نزل فادي وقام بنزع كلسون هند ، ورغد كانت مندمجة حيل بفلم أختها هند ألتفت إليها وقلت بكره أنتي راح تتزوجين وراح يسوي فيك زوجك نفس الشيء أستفيدي وبلش فادي في مص ديودهند ثم نزل إلى كسها وقام يلحس كسها ولاشعورياً قامت هند وأنقلبت على بطنها وبدءت طيزها واضحه ثم قلت أنا شنو هذا شنو الطيز آخ لو أنا مكانه لقوم ألحس مكوتها المكوه الحلوه بس يارغد هذا فادي مايعرف السكس و مايحب الا مع الكس وبديت أمسك زبي وكانت رغد تراقب وبعد قليل قام بفسخ سرواله وأخرج زبه فكان صغيراً وقلت لرغد أفا مكوة هند ماتبي الزب الصغير تبي زب مثل زبي أهو اللي يريحها وكانت تبتسم وتقول ليش هذا صغير قلت ايه صغير شوفي وقمت بأخراج زبي وقلت لها شوفي شرايج فيه قالت ايه كبير مو مثل زب فادي ثم أدخلت زبي تحت الملابس عندها قام فادي بأدخال زبه في كس هند وكانت هند تضحك بدايه ثم كانت تقول حبيبي فادي شوي شوي وبعدها بدء يدخله فيها حتى أنها كانت تصرخ وهو ينيك فيها ثم بعد ذلك قامت بمص زب فادي وقلت ما رأيك بهذا المنظرلامرأة عارية ومن هي أنها أختنا هند بمنظر جميل تمص زب عريسها و فاتحةً ساقيها ومباعدة بين شفريها حيث يظهر كسها وشفريه الداخليين ، ثم قامت بتغييرالوضعيه إلى وضعية الكلب وقامت بوضع اصبعها على فتحة طيزها وتقول لفادي حبيبي شرايك بطيزي وفتحة طيزي ي**** حبيبي نيكني من طيزي نيكني حبيبي نيكني دخله بطيزي ولكن لم ارى تحمس لفادي حسب ما رأيت بالفلم فادي أتجاهه حالياً للكس فقط ثم أنتهضت أنا وقلت حرام عليك يافادي هذا طيز لازم تبوس فيه يوم وتلحسه يومين وتنيك فيه ثلاثة أيام كانت رغد بجانبي تسمعني وتقول لهذة الدرجه عجبتك طيزأختك هند قلت و**** مافيه أحلا من طيز هند ثم قمت وأنا أتعمد أن أرفع صوت التلفزيون علما بأن الرموت كنترول بجانبي ولكن قيامي لكي تشاهد رغد زبي منتصباً وإذا بها تضحك وتقول مهند ماهذا قلت هذا زبي انتصب من مشاهدة مكوة أختك بس تصدقين يارغد أن فادي هذا ليس رجل سكسي قالت كل هذا وتقول ليس سكسي قلت حرام ماينيك هتد من طيزها ويبوسه ويلحسه لها ثم أوقفنا الفلم وقمنا بتبديله بفلم ثالث ليله ففعلا رئينا المناظر الكثر حيويه حتى أنه قام فادي بنيك هند من طيزها فقلت أنظري يارغد وكانت هند مستمتعه جداً قالت لي رغد ما أسم هذا النيك قلت لها هذا صحراوي( أي النيك من الطيز) شفتي يارغد الناس كيف عايشين ومبسوطين مع بعض بدون أي تحفظات و قلت لها شاهدي معي هذا المشهد وهند كيف تمص زب فادي هذا الفلم انه فلم رائع فجلسنا نشاهد الفلم فقلت لها انها سوف ياتي يوم و تتزوجين وتقومين بمص زب زوجك وعريسك أن جسم هند جسم سكسي للغايه فقالت لا انا جسمي اجمل منها فقلت لها لا يجوز أن تشهدي لنفسك الناس هم الذين يقولون أنتي أحسن أو هي أحسن قالت خلاص أنت ماذا تقول قلت أنا شفت جسم هند ولكن أنتي لم أرى جسمك وإذا تريدينني أن أحكم يجب أن أرى جسمك مثل ما رأيت جسم هند قالت بس أنا أستحي قلت لها ما رأيك ان يشاهد كل منا جسد الاخر لكي نبعد الخجل لم تجيب رغد ثم قلت ما رأيك يارغد نعيش نحن نفس هذا الجو وقالت بس هولاء عرسان قلت لها نمثل أننا عرسان وسوف أجيبك على سؤالك من هي صاحبة الجسم الجميل أنتي أم هند ونطبق بعض الحركات قالت بس أخاف يعيني يعني .. قلت يعني ماذا خلينا نجرب أن عجبك الوضع نستمر وأن لم يعجبك نقف ولن نفكر فيه مطلقاً قالت خلاص أوكي بس أنا أبي أكون عروس صحيح أريد أن أجرب العرس قلت لها ممتاز وأنا راح أعيشك جو العرس بشكل صحيح وما هي رغبات الرجال في ليلة الدخله وأنتي تبينين ما يفعلنه العرايس في هذه الليله قالت لي بس بشرط كل شي تفكر فيه تقوله لي وتعمله معاي ونصارح بعضنا لأبعد الحدود أتفقنا على هذا وطلبت مني أن أخرج لكي تلبس فستان فرح هند وعند الأنتهاء تطلبني وفعلاً بعد دقائق طلبتني وإلا بها لابسه فستان العرس وجالسه على كرسي وحضرت أنا فقمت بتقبيلها على رأسها ثم كشفت عن وجهها وقلت لها ألف مبروك ياعروستي ياحبيتي رغد وقالت لي **** يبارك فيك حبيبي ثم مسكت يدها وقلت لها تعالي لكي ترتاحي وأخذتها للسرير ثم كنت أتحدث معها كأنها عروس لي وعن المستقبل ورغباتي وكل ما أحب ان تكون فيه وتبتعد عن كل ما أكره وكانت تسمع وتقول لي حاضر حبيبي لك ماتريد ثم قلت لها يجب أن نخلع ملابسنا ونرتاح وكنت أمازحها وهل أنتي لا ترغبين بنزع ملابسك ولا تريدين أن ترتاحي فقالت لي راحتي هي معك ثم أنتهضت وقامت هي وقلت لها أفصخي وقالت أنا لا أستطيع أن أفصخ فستاني ياعريس وقمت أنا وبدءت بفصخ فستانها فقلت دعيني اخلع لك ملابسك فذهبت اليها و بدات بيدي انزع ملابس حبيبتي رغد ولكني رأيت رغد كانت ترتدي ملابس جداً شفافه وتهيج زبي بمجرد رؤيتها أكتشفت فيما بعد بأن تلك الملابس لهند ، قامت رغد بفتح دولابها وأرتداء تلك الملابس لقد قمت بنزع ملابسها قطعة قطعة حتى وصلت الى الكالوت و الستيان و انا ارتعش و جسمي كله يرتجف من منظر جسمها السكسي الناعم وبقيت حبيبتي رغد بالكالوت و الستيان فقط ثم قمت بترتيب الفستان ووضعه في الدولاب وعيناي مصبوبتان علىجسم رغد ياله من جسم رائع وفتان ونهدان جميلان وطيز فضيع ثم قمت بفصخ ملابسي بالكامل وكان زبي منتصباً لآخر شي وساعتها لوكانت رغد حديد لخرمها زبي . وبدت ملامح الدهشة والتعجب على وجه رغد لرؤيتها لي بهذه الصوره وقلت لها ماذا بك ياعروس أنا عريسك وهذ زبي الذي تحدقين به من اليوم سيبقى ملكك كلما تشتهينه لا تترددي جلست بجانبها على السرير ، قالت رغد “حسناً أعدك أن أكون لك وحدك بس حبيبي لا تبتعد عني من هذة اللحظه وسوف أكون لك مخلصة لأبعد الحدود وأكون زوجه مثاليه لك ولكن يجب أن تعرف هذا ليس فقط في هذه الليله وأنا للأبد بس أريدك أن تعدني ووعدتها أنه من هذه اللحظه أنتي بمثابة زوجتي ولكن لكي نبقى يجب أن لا نندفع بحبنا وغيرتنا أكثر من اللازم لكي لا يلاحظ أحد من أفراد أسرتنا بهذة العلاقه أوكي حبيبتي ،، أوكي حبيبي ، ابتسمت وهي تنظر الى زبي وقد كنت انزل السروال بطريقه إغرائيه وزبي يبين من اعلاه الى اسفله قليلا حتى تبين كله وقد كان متصلبا، واقتربت منها ثم مدت يدها إليه ومسكته وقالت اريد أن أبوسه وفعلاً قامت بتقبيله ثم وضعته في فمها وبدءت تمصه بصراحه مصها كان سكسي للغايه ثم انتهت وجلست على السرير بجانبها وقد كان كثير من جسمها بين ولا يختفى من جسمها سوى مايغطيه الكلوت والستيان وبقية جسمها كانت كلها مكشوفه شعرها ونهودها من وراء الستيان وما احلى مؤخرتها من وراء الكلوت الشفاف و فخذيها والى اصابع رجليها كانت مكشوفه وعندما اقتربت منها نامت على جنبها الايمن وطيزها على مرأى مني ولكنني التصقت بها وادرت وجهها إلي وقمت بتقبيل رأسها وبدءت ببوصها بشكل هستيري ثم قمت أمصصها ولساني داخل فمها ويلعت كل ريقها ياله من ريق وانا كنت امصصها كنت العب بنهديها من وراء الستيان ثم أدخلتي يدي داخل الستيان وألقيت القبض على هذين المجرمين ( نهود رغد ) وقمت بنزع الستيان وي****ول ما رايت ما أحلى من النهدين لم أرى مثلهما من قبل وقمت بمصهم وألعب بهم وهي تان آه آه آه حتى ابيضت
عيناها ودارت في عالم آخرثم قمت وانتقلت ومن ثم بدات بتقبيل قدميها ولحسهما وأتلمس والحس ساقيها الى ان اقتربت الى فخذيها وهي ترتعش وترتجف مرات من الحلاوه ثم شعرت بدغدغة في فخذيها وأدخلت يدي داخل الكلوت الى مابين الفخذين واذهب باصبعي الى اعلى ثم الى اسفل وهي ترتجف وكاني احس بها تقول ي**** خلصني ونيك كسي ( كسي ولع
نار ) و قالت لي أنزع الكلوت وعموماً خلعت عنها الكلوت ،
ثم رفعت رغد طيزها لكي أقوم بنزع الكلوت من طيزها ،
وهنا وضعت يدي على كسها ياله من كس رائع ذلك الكس الجميل حتى أنه شعرة قليل جداً ويا للهول لم أكن أو أحلم أن ارى أختي رغد بهذا المنظر من قبل وهي عارية وبدون غطاء و أرجلها مفتوحة ولم أكن أتخيل في يوم من الأيام أن أتحسس على فخذيها وأفتح رجليها وهي بدون كلوت هكذا وكسها امامي وكانه يدعوني اليه ، تحسسته بيدي واخذت ادلكه بيدي بين اشفارها ويا لذة ذلك وبدات ادخل لساني في كسها قليلا قليلا واخذت ادفعه .. وأمصص أشفارها وبضرها وأعضهن بحنيه وهي تائن وأنا أتنهد بعمق مما أرى وأنزل برأسي لأشم رائحة كسها ويالها من رائحه جميله للغايه حينها رائحة كسها تعادل عندي جميع عطورات العالم متجمعه وبدأت تتجاوب معي.. وفجأة سمعتها تقول لي بصوت منخفض آه آه آه آه مهند ايه الي بتعمله ؟ انا **** .. وقلت لها انا احبك يا أختي وياحبيبتي وياعروستي ويا مراتي وعاوزك وعاوز كسك .. اللي أنا محروم منه من زمان ثم قالت كلنا كنا محرومين من بعضنا وانا الآن ملكك أفعل بي ما تشاء ، قمت بتقبيله بلطف وحينها كان يذرف مادة لزجه حارة من كسها ( عسل كس رغد ) أحسن عسل بالعالم وهذا دليل على حرارة كسها وحين قبلت كسها ولعقت ماءها اللزج شهقت شهقه قويه جداً ، اثارتني وهيجتني استمريت الحس والعق وأقبله مدة عشر دقائق حتى ارتجفت رجفه قويه جداً واحست بابتعادى قليلاًعنها ومسكتنى بيديها الاثنتين من شعرى وابقت رأسى بقوة على كسها فى محله وقالت لا تتركني أستمر معي وبقوة حبيبي بنهم وشراهه فأكملت حتى ارتاحت وقالت حبيبي دخل زبك أنا ماأقدر أتحمل فقمت ووضعت رأسه على كسها وقمت بفركه على كسها طبعاً كان كسها لذيذ جداً ولكني لا أستطيع أن أدخل زبي في كسها لأنها أختي ولأنها غيرمتزوجه ثم قلبتها على بطنها وارتفع طيزها الى الاعلى وهي تضم فخذيها وتفركهما ببعض بشده من الوضع الذي وصلت وتقوم بتحريك طيزها بشكل هيجاني على الجنب ومرات للأعلى وللأسفل وهنا وضعت يدي على طيزها وقمت بتقبيل طيزها يمين ثم قبله يسار ثم فتحة فلقتها وقبله عميقة جداً جداً جداً جداً إلى فتحة طيزها ثم ووضعت اصبعي في منطقة الطيز لكي اقوم بهيجانها وهي ترخي لي وتأن آة آة آة آة وكانت تصرخ حبيبي دخل زبك بسرعه ولكني كنت في قمة الفرح والسرور لما سوف يجري ، ثم قالت لي ماذا تريد ان تفعل بي الآن قلت الآن سأقوم بنيكك قالت من أين قلت من أحلى طيز ثم قالت بس أشوي اشوي أخاف أتعور قلت مايهمك بس عطيني ما هو موجود في الدولاب قالت ما هذا قلت هذا كيواي أختك كانت تستعمله مع فادي أكيد عندما بدأ ينيكها من طيزها وهذا مرطب ويسهل دخول الزب في الطيز وإلا لماذا هنا قالت بس زبك كبير على طيزي حبيبي قلت لا تخافين مرة واحدة ثم تتعودين عليه ولن تحتاجينه في المستقبل وقلت يجب عليكي أن تأخذي وضعية الكلب وفعلا قامت بذلك وذهبت إلى فخوذها وألحس بلساني القاتل الجاذب لنشواتها حتى أنها أرتعشت رعشات متتالية فعندها فوضعت بعضه على فتحة طيزها وبعضاً منه على زبي الذي طالما إنتظرت أن يدخل في طيزها ، ثم قمت أتحسس فتحة طيزها بأصبعي إلى أن قمت بأدخال أصبعي وكانت تتألم قليلا وقلت لها تحملي حتى أني قمت بأدخال أصبعي الآخر وبهذا كان أصبعين داخل فتحة طيز رغد وبعد عملية تليين فتحة طيزها أخرجت أصابعي وقمت بأدخال زبي الكبير تدريجياً في طيز رغد ويدي على كسها وأذا بها تذرف ماء حار لزج من كسها كأنها تبولت قلت لها ماهذا يارغد قالت أنه ليس مني أنه ممايجري لي من شهوه عارمه . وكنت أحاول ان أدخل رأس زبي في طيزها تدريجياً وبدءت بالصراخ من شدة النشوة والألم الذي أصابها معاً ، فقلت هل أسحب رأس زبي من طيزك حبيبتي فصرخت لا لا لا خليك خليك وكنت أحاول إدخال زبي في طيزيها فكنت أضغط عليها لإدخاله تدريجياً وهي تصرخ وتتأوه من الألم ولكن عندما دخل هدئت تلك الآلام لتحل محلها التأوهات والنشوة العارمة التي أصابتها وبطريقةٍ بارعةٍ كنت أحاول ان اعودها عليه وذلك بأدخاله وخروجه لكي يتعود طيزها عليه حتى لا تتألم مره ثانيه أريدها فقط تتلذذ حتى اني أدخل زبي تدريجياً إلى طيزحبيبتي رغد إلى أخره وهي تتاوه وتتالم وتصرخ وتقول أه أه يعور يعور حبيبي يعور حبيبي أشوي أشوي حتى أنه دخل باكمله في طيزها وكانت تقول آة آة حبيبي حبيبي دخله للآخر أبي أحس ببيضاتك وكانت تتفقد زبي بيدها وتمسك ببيضاتي وقبل ان انتهى ويأتى ظهرى سألتها ( وين أنزل ) فقالت ( جوا حرام تنزل برا ) فنزلت فى طيزها وانا فى قمه السعاده وقمت من فوقها وجلست بجوارها
اقبل فمها الرائع واتحسس كسها وبعدها قامت بتقبيل زبي ومصه وقالت لي حبيبي لا تحرمني من زبك قلت أنا وزبي كلنا لك ولبست سروالها
وقميصها ثم قلت لها لا تلبسين ملابس هند قالت لا راح نرجع كل حاجه مكانها ونرجع الأفلام بس أنت حبيبي أنا راح اشتري ملابس لي داخليه تجنن علشانك حبيبي بس لم تجيب على سؤالي قلت أي سؤال قال من هي الأجمل جسم أنا أو هند قلت سابقاً هند ولكن حالياً طبعاً أنتي بعد ماشفت جسمك بالكامل أستطيع أن أجيب وبستها على راسها ووجنتيها ثم قبلتها من فمها قبله طويله وخرجنا الغرفه ومن البيت بعد ما قمنا بترتيبه بالكامل ، ثم ذهبنا للبيت وقلنا أن البيت لا يزال بحاجة للتنظيف وغداً يجب ان نقوم بتنظيفه فقالت أمي خلاص أنتم راح تروحون كل يوم لغاية ماينظف البيت وكان هذا هو هدفنا ، وفعلا كنا نذهب يومياً لبيت هند ولكن ليس لتنظيف بل هو نظيف كنا نذهب لكي ننفرد مع بعضنا البعض ولكي أنيك حبيبتي رغد وأكتشفت فيما بعد بأن رغد تحب النيك بشكل جنوني وكنت أنيكها لا يقل عن ثلاث مرات كل ما ذهبنا إلى بيت هند حتى أنه في أحد الأيام قالت أمي أنا ذاهبه لكي أرى عملكما وفعلا رأت أمي نظافة البيت وقالت خلاص هذا يكفي ياحبايبي مشكورين واخذت المفتاح وذهبنا إلى منزلنا وبعد تقريباً يوم رأيت رغد حزينه في الصالة بالمنزل وأمي كانت بغرفتها وكنت أمازحها بصوت خفيف جداً فقلت لها ماذا بك يامدام ، نظرت إلي بنظرة مريبه فقالت ألست حزيناً ياعريس قلت لها لماذا تريدينني أن أكون حزين قالت كيف سنلتقي ونتنايك ومفتاح بيت هند عند أمي قلت أهذا هو الذي يحزنك ؟ ونظرت إلي بعصبيه وقالت ألا يحزنك هذا قلت لا قالت ألا ترغب بنيكي مره ثانيه فقلت ياغبيه أنا لا أستغني عنك وعن نيكك وهنا أبتسمت وقالت كيف سنلتقي قلت هنا هنا في منزلنا فقالت هنا هنا وكيف قلت بعد دقائق عند ذهاب أمي للعمل سوف ترين ماذا سأفعل بك .. وفعلاً عندما خرجت أمي وتأكدنا من ذهابها بعيداً قمت بتقبيلها وأتحسس على كسها وطيزها وفتحة طيزها من وراء الملابس حتى انها أخرجت زبي وبدءت تمصه بشكل هستيري ثم رفعتها بين يدي وأخذتها إلى غرفتي وهناك نكتها وأستمرينا على هذة الحاله منذ سنوات حتى الآن ،
وبعد وصول أختي هند من السفر ش***نا على ترتيب البيت ولم تعلم حتى الآن بأننا شاهدنا أفلامها مع زوجها وحدثتني حبيبتي رغد في أحد الأيام عندما كنت أنيكها بعد وصول هند بشهرين ، فقالت لي شفت أختي هند طلعت كذابه قلت لها كيف ، قالت حضرت صديقتها منى وكنت جالسه معهن ومنى متزوجه حديثاً ، فقالت لهند : ياهند زوجك مابينيكك من وراء قالت هند : شو ينيكني من وراء هذا مستحيل أخليه يعمله لو الأمر يصل للطلاق ثم قالت منى : شو فيها إذا طلب منك وانتي بتحبيه خليه يعمل اللي عاوزة وبصراحه أنا زوجي ناكني من وراء عدة مرات وكمان بيونس قالت هند أنا لا يمكن أخليه ينيكني ولا أفكر بهذا مطلقاً وتقول رغد بقلبها هذا وأنا شايفه الفلم وكيف هي بتصرخ وبدها فادي ينيكها من طيزها ..صحيح أنك كذابه ياأختي ياهند..هذا الكلام لو اني ماشفتك وانتي بتجني على انه يدخله بطيزك والآن تقولي غير هالكلام

كنت ابن ست سنوات حينها ادرس بالصف الأول الابتدائي لا

اعرف من الدنيا إلا أهلي فقط درست عند أختي وبدأت تصب عليه الحنان

والعاطفة حتى نسيت أمي وأبي فكانت كل شي بالنسبة لي حتى النوم أنام

في أحضانها كانت تحسسني الأمومة التي فقدتها بعيدا عن والدتي وصل

الأمر أن أمي إذا اتصلت لا أريد أن أكلمها خشية أن تأخذني من عند أختي

وفي العام الجديد 1407 هـ قضينا العطلة عند أمي وأبي واخوتي حتى

نسيت ببراءة الطفولة ما كنت ألقاه عند أختي من رغد العيش والعاطفة

ورفضت السفر معها وأصرت أن تأخذني معاها بحجة أنني أونسها في غياب

زوجها الذي كان يصب علي حنان الأبوة صبا وبالفعل سافرت معهم وبقي عن

الدراسة قرابة شهر كنت اسمر معها حتى الفجر ثم نفطر ويذهب زوجها

للدوام وأنام بين أحضانها الدافئة لم أكن أدرك ما يدور حولي حينها

وعندما استيقظ للغداء قبل مجيء زوجها تكون قد جهزت لي ملابس نظيفة

للاستحمام وتذهب هي لتجهيز الغداء إلا أن هذا اليوم قالت لماذا لا تدلك

جسمك جيدا بالصابون والليفة فاستحيت بماذا أرد عليها فقالت لي أنا

اروشك اليوم فرفضت بشدة إلا أنها أصرت على ذلك ودخلت معي الحمام

وبدأت تدلك جسمي بالصابون كل جسمي من رأسي لقدمي مرورا بزبي الذي ما

إن بدأت تدلكني حتى قام واقفا فقالت وصرت رجال يا (000) اوف اش

هذا تقصد زبي ثم ضحكت و صبت علي الماء لتزيل الصابون بيدها حتى وصلت

إلى زبي مرة ثانية و الذي لا يزال قائما فمسكته بيدها وبدأت تدلك ما

حوله فشعرت بشي غريب سيخرج منه رغم طفولتي وأنا أكاد اختفي من الخوف

والحرج والخجل أيضا ثم أخذت المنشفة ونشفت جسمي وفي كل يوم كانت

تفعل هذا معي وفي يوم من الايام قامت بعزلي في الغرفة المجاورة

لغرفتها بحجة علشان اخذ راحتي وقبل الدراسة باسبوعين تقريبا حدثت

حادثة لوالد زوجها اضطر على آثرها للسفر وفي ليلة ليلاء كانت علي مر

ودهاء وذقت فيها العناء وأصناف البلاء رغم صغر سني حدثتني حديث غريب

جدا وكانت جالسة أمامي على الأرض وأنا على الكنبة وقد تعمدت الكشف عن

كسها وكأني لأول مرة أراه في حياتي شعرت بدوران في رأسي ولا أستطيع

وصف ما رأيت وسألتني أسئلة اغرب من هذا الحديث قالت لي الزواج مرة

حلوة يسوون فيه كذا وكذا وكذا وبدأت تسرد لي الحديث عن الجماع مفصلا

ثم سالتي ما ودك تكبر بسرعة وتتزوج قلت لا كذا حلو قالت عمرك شفت

حرمة عريانة وكأنها تقصد تسألني عن نفسها قلت لا ثم قامت عندي على

الكنبة وضمتتني وقد قام زبي من هول ما رأيت قالت اش اسم اللي معك

قلت اش هو قالت هذا وأشرت على زبي تهلل وجهي عرقا من الخجل قالت اش

تسمونه انتم يالرجال قلت ما ادري من الحياء قمت وهربت غرفتي فجاءت

مسرعة تجري وقالت ليه زعلت يا حبيبي ثم ضمتني وباستني وقالت لا تزعل

علي حبيبي وأعطتني 50 ريال ثم قالت رح السوبر وخذ اللي تبي منها

وتعال بسرعة رحت كالبرق ثم رجعت مسرعا فقالت حبيبي باقي زعلان قلت

لها لا وبالفعل نسيت كل شي وبعد العشاء قالت رح تروش وانا اجهزلك

الملابس والمنشفة وبعد ما انتهيت دقيت الباب فناولتني المنشفة فقط

وقالت البسها ورح غرفتك فلبستها ورحت غرفتي ثم جاءتني وقالت انسدح

قلت اول البس قالت لا اليوم تنام كذا وكنت متزرا بالمنشفة فقط ثم

غطتني بالبطانية وقالت حبيبي لا تزعل مني وفي كل يوم كانت تفعل معي

هذا الشيء احيانا تناديني غرفتها هي شبه عريانة بل احيانا تناديني

الحمام اجيب ملابسها وهي عارية وفي ليلة كان الوقت متاخر من الليل

استيقظت واذا بها شبه عارية امامي فقد كانت ترتدي شلحة شفافة تصف

حتى شعر جسمها وقد بدا ذاك الجميل يتبسم من تحتها احسست بشي كبير

على جسمي وشي ما يعبث بزبي من الداخل وهو قائم فنادتني غرفتها وقد

اطفئت النور عدا تلك اللمبة الحمرا المنذرة بحدوث الخطرفاستلقت على

ظهرها وقالت تعال حبيبي لا اخفي عليكم كنت مدرك الامر تماما واحسن

برغبة شديدة فاخذت يدي وقالت قرب قربت بحذر قالت تعالى حتى امسكتني

وقالت اطلع على صدري حبيبي وقد طلعت عليها وفتحت رجليها ولكن قصر

قامتي لم تساعدها ان تتساوى راسينا مع قدمينا فحاولت انزالي قليلا

على بطنها فلم اتمكن من نيل الهدف المقصود فلازالت تنزلني حتى بلغنا

الهدف وهو وصول زبي على كسها وكنت بين يديها كالدمية تحركني كيف

تشاء ثم قالت اش هذا الزب الحلو ثم امسكته وكانت تحاول العبث به في

كسها لم اكن اعلم ان هذة الحركة هي الفرشة ورفعت الشلحة و فتحت

رجليها حاولت ادخال زبي في كسها فلما احست بانني بدات اتفاعل معها

قامت ونيمتني على ظهري وكان زبي واقفا جلست على زبي وحاولت ادخاله

على الرغم من صغره واذا به كله في كسها فقالت لاتتحرك حبيبي لاتتحرك

فكانت ترفع وتنزل حتى انني استانست من هذا العمل فقالت ( 000) قوم

فقمت ونامت على ظهرها واخذتني فوظعتني بين رجليها ومسكت زبي وادخلته

في كسها فاحسست بلذة لم اكن اتصورها وفي كل يوم كانت تعطيني درسا

مثل هذا الدرس الجميل حتى ادمنتها كل يوم وكل ليلة لمدة 12 سنة

وعندما بلغت لم اكن اجد غيرها افرغ فيه شهوتي ليس فقط بل لها الفضل

علي كونها معلمتي حتى انني كنت اتحكم فيها على كيفي وكنت امنعها من

زوجها لتكون لي خاصة واستمريت عليها قرابة 12 عاما نيك يوميا عدا

ايام دورتها الشهرية او نفاسها حتى لو سافرت اسافر معها وكنت اسافر

بها لاهلي فاقضي معها بما لايقل عن 4 إلى 6 ساعات في احد الفنادق كلها

نيك وبوس ومصمصة فهي لديها القدرة على اثارة الحديد والجدران ثم بعد

ذلك اوصلها لاهلي واحيانا اسافر بها برا فنمضي سفرنا كله نيك وحنان

ومصصة فيالكس عندها كم هو اجمل من الحياة نفسها ويالطعم في شفتيها

عند المصمصة او عندما تمص زبي والا تعال فانظر طيزها الضيق الجميل

الذي اخذ نصف جمال الطبيعة الذي تعشق النيك فيه عشق مو بس كذا بل

قبل النيك لازم ادغدغ فتحت ذلك الطيز الجميل وهذا من شروطها فما ان

ادخل راس زبي في تلك الفتحة حتى تبدأ هي بالاستثارة جنسيا فكم قضيت

معها قرابة 13 عاما تماما لم ار يوما في كسها شعرة واحدة او في

طيزها وتعاهدنا انا وهي على ان الواحد منا متى اشتاق للاخر ان ينيكه

صاحيا او نائماويطلبه دون حرج او اخجل فكانت تدخل علي وانا نايم

فتنزل سروالي وتطلع على زبي فاقوم اكمل المشوار وكنت اشتاق لها وهي

نائمة فافعل بها مثل ذلك دون تردد او حياء بل كنا نشتاق لبعض ونحن

أنا امجد عمري 20 سنه اسكن مع عائلتي
الوالدين ابي وامي واختي نجوى 18 سنه في فيلا ثلاثة أدوار ويوجد بها حمام سباحة
مغطى المهم قصتي بدات عندما جتني أختي نجوى تقول لي امجد أنا أريد اجيب
صاحباتي يتسبحين عندنا بس بشرط تكون حاضر معنا ..انا كنت أرفض بسبب أنشغالي
خارج في يوم من الأيام كثرة ألحاحها وتقول لي نجوى أن أصحابي يقولون لي
يابختك يانجوى أنتم عندكم حمام سباحة تسبحون على كيفكم وتنبسطون ياريت
تعزمينا عليه .. فقلت لها أوكي بس تقولي متى بدك لاني مش فاضي .. قالت : لما ما
بيكون حدا موجود بس متى انت فاضي .. قلت لها انتي اختاري الوقت وانا بفضي
نفسي لاحظت انها محرجه من وجود الاهل بالبيت لكنها انتظرت حتى الصيف موعد
ان الوالدين يقوموا بزيارة لبيت جدي بالريف وبالعادة ماياخذونا معاهم
وبتكون الزيارة ليومين لثلاثة بالكثير بعد أن ودعنا الوالدين وكان في الصباح
قالت نجوى ايش رايك اعزم صديقاتي اليوم فقلت أوكي بس أنا مابسبح معكم بقعد
اتفرج لانه مافي شباب ومستحيل ادخل مع صاحباتك المسبح قالت لا لازم تدخل
معنا مافيها شي احنا كلنا بسن بعض تقريبا وما فيها حرج وعند الساعه 3
عصراً كانت عندي وقت قيلولة اجت اختي علي غرفتي وقالت لي أنا جبت لك لباس
سباحة ورمت الكيس وطلعت من عندي فتحت الكيس لقيت المايوة لاصق لايستر شي وأنا
متعود أن ألبس شورت لحد الركبه وما لبسته .... فجأة وإلا بنجوى تدخل علي
وكانت لابسه ستيان ابيض ومن الوسط كانت لافه لحاف كان الستيان خفيف شبه
شفاف فاضح لأبعد الحدود بصراحه أنا سكتت وانبهرت من جمالها لاني اول مره أشوف
نجوى بهذا اللباس قالت لي ليش مالبست قلت لها انا راح البس سروال سباحة
اللي تعرفيه قالت انت تريد تفضحنا ماحد بيلبس هذه الحاجات الايام هذه انا
كنت قاعد اختلس النظرات لرؤية جسمها ومفاتنها ، ثم قلت لها اوك مثل
مابتريدي انا راح البس اللي جبتيه في اثناء الحديث وصلت صاحباتها راحت نجوى وفتحت
لهم وقعدتهم في الصالون واجت لعندي كنت لبست اللي جابته واتفرج على نفسي
في المراية سمعتها تصفر وتقول هيك والا بلاش قلت لها البس بنطلون رياضي بس
انزل اسبح اخلعه قالت انت مستحي من صاحباتي ماعليه مش مشكله البس المهم
لبست البنطلون وطلعت معها وشفت صاحباتها كانين ثلاث بنات كل واحده احلى من
الثانية عرفتني فيهم وراحت تجيب عصير وكانت واحده منهم قاعدة جنبي واسمها
امل سالتني اذا انا مبسوط بوجودهم فقلت لها مبسوط اكيد والا ماكنت موجود
كانت جريئه جدا المهم خلصنا نشرب عصير وقامين البنات يشلحين اللي فوق وبان
المخبى مايوهات اشكال الوان اللي زهري واللي ابيض لكن اجمل مايوه كان مع
اختي بالرغم ان اثنين كانوا شبه شفافين وخصوصا صاحبتها امل اللي كانت اجمل
الثلاث بس مش اجمل من اختي بالنسبة لي كان زبي حيطلع من خلف اللباس فكرت
وقتها كيف اشلح واضل بالشورت اللي جابته نجوى نزلوا على المسبح وانا قاعد
مكاني بعد حوالي خمس دقايق اجت اختي وقالت ليش مانزلت معانا وكنت منحرج
وقتها قلت لها مالي رغبه انزل قالت انت وعدتني تنزل قلت لها اوكي راح انزل بس
بالكلسون قالت بدك الناس يسمعونا قلت لها و**** ياحبيبتي مش قادر مش
برضاي قامت قالت لصاحباتها انا بروح وامجد من شان يغير وبنرجع على طول مسكتني
من يدي وانا احاول اداري زبي واخذتني خلفها وانا اطلع على طيزها وهو
بيتحرك ويزيد هيجان زبي كان بدي امرج فقلت لها انا بفوت على الحمام وانتي روحي
وباجي بعدك كان فكري انه بعد مامرج زبي بيهدا طلعت من الحمام وكان زبي بدا
ينام وكانت اختي بانتظاري قالت لي انت شكلك منحرج قلت لها اه مابدي انزل
مع صاحباتك قربت لعندي وقالت ارجوك ماتخذلني اليوم قلت لها وانا منرفز
اخذلك مانتي بدك تخذليني تبهذليني قدام صاحباتك قالت لي مالك اليوم يعني
واحدة لابسه بكيني فاضح تعمل منها مشكله انت عقلك صغير استغربت من كلامها قلت
لها يعني لو شب يلبس بكيني فاضح عادي قالت شفت امل ماهي تتسبح مع اخوها
عرايا عادي وانا اتلجمت وما قدرت ارد ولو رديت ايش اقول لها كنت في وضع
لااحسد عليه قلت لها اسبقيني وبالحقك قالت وعد قلت لها وعد طلعت من عندي وعيني
على طيزها وهي تتحرك قدامي وفجاة لفتت علي ويدي على زبي ضحكت وقالت
الحقني وبعدين نخلص حكي من المفاجاة زبي نام وانا عقلي يودي ويجيب ايش كان
قصدها مادري المهم فرحت ان زبي نام نزلت بعدها يمكن بخمس دقايق وعلى طول قفزت
في الماء وما اطلعت في حد من شان مايصحى زبي واول مانزلت جت امل تتسبح
جنبي وتدافشني بالماء وأستدارت لعندي وقالت وهي تهمس عجبك طيزي فقلت خليني
أشوف البكيني من الخلف فيا للهول من ما رأيت ما أحلى القطعة السفلى من
البكيني و بقلبي كنت أقول ما احلى ما بداخلها هذا الطيز ، ولا شعوريا ً لمست
مؤخرتها ثم أنتبهت فجأة وقلت لها انا اسف ماكان قصدي قالت عادي خلي البساط
احمدي انت على فكرة ذوقك حلو وكانت تنظر الى لباسي وكان أنتفاخ زبي واضح
حتى وانا تحت الماء قالت انا اريد احكي معك لحالنا لكن مش اليوم استمرينا
نسبح حوالي ساعه نطلع ونرجع نسبح ونضحك بعدها طلعوا على الحمام الواحده بعد
الاخرى ولبسوا ملابسهم وانا ظليت تحت المي حتى استاذنوا ومشيوا بعدها
حاولت اهدي نفسي لاني تعبت وبدي اطلع واللي مانعني زبي اللي صاحي رجعت نجوى
بعد ماودعتهم وقالت ماتعبت اطلع بيكفي وكان المايوه وخصوصا البكيني لاصق
عليها مره حاولت مانظر لها قربت بحافة الحوض وقالت تدري ايش قالوا صاحباتي
لما طلعت معاك تغير قلت لها ايش قالت قلة ادب استغربت فقلت ايش يعني قالت
اطلع وانا خبرك ولاني فظولي طلعت وكان البكيني تبعي منتفخ فشافته وقالت هذا
اللي قالوه وانا مش منتبه لزبي بالمره فقلت ايش اللي قالوه اشارت باصبعها
لعند زبي وقالت مش منتبه كيف حالتك اطلعت لقيت زبي منتفخ خجلت وحاولت اغطي
نفسي وهي راحت على الحمام قمت بفصخ ملابسي كما ولدت وبدات امرج اخذتها
فرصه انها راحت على الحمام وانا في قمة الشهوة اثناء ذلك رفعت راسي فوجدتها
قدامي تضحك وهي واضعه يدها على كسها والأخرى على نهودها وتقول لي ليش تعمل
هيك وكان زبي واقف للآخر وهي تنظر لزبي ثم سكت قلت ماقدرت اتحمل قربت
جنبي قمت لمست طيزها اول مرة أرتجفت وقلت لها ليش ترتجفين قالت أنا ماني
متعوده قلت حاولي لا ترتجفين نزلت لقدميها وبدءت أفرك بفخوذها وساقها ثم
قدميها حتى أصابعها كل هذا من الخلف ثم أرتفعت يداي بالعكس لساقيها مروراً
بفخوذها حتى وصلت إلى مكوتها وفركتها وأدخلت أصابعي بين فلقتها ...بعدين وقفت
وحضنتها من ظهرها وجعلت زبي ملاصق لمكوتها ويدخل بين فلقتها كانت تتحرك
يمين ويسار بطيزها وكانت تحاول الرجوع بمكوتها إلى جسمي أكثر وأكثر ثم مددت
يدي لمؤخرتها وأدخلت أصابعي في فلقتها وبدءت أتلمس بأصبعي فتحت أحلى طيز
مر علي حتى الآن وضعت يداي الأثنين على نهودها قالت اااااااه وينك من زمان
كل هذا الوقت وانا ابيك تسبح معي ومع صاحباتي من شان اخذ حريتي معك واشوف
زبك وهو منتفخ قلت وايش خلاكي تفكرين كذا قالت كل صاحباتي اللي شفتهم
منيوكات كل واحدة بتنتاك من اخوها الا انا مش حرام عليك انا أموت فيك حبيبي من
اليوم ابيك تعطيني عهد أن تكون حبيبي وأنا حبيبتك قلت خلاص وعد وعهد وقمت
أمصص نهودها ثم نزلت لكسها ولحست ومصيت زنبورها قامت ترفعني وتمسك زبي
وتقول لي ياخوي ماأحلى زبك المهم ظلينا على هذا الحال يمكن ساعه واكثر كان
الوقت المغرب وما سوينا شي غير هذا قلت لها وبعدين نظل كذا قالت بالليل
خلينا الان نسوي عشاء من شان نقعد بدري قلت لها ايش رايك نطلع نجيب عشا من
السوق وافقت وفعلا اخذنا حمام سريع مع بعض وطلعنا لبسنا وخرجنا السوق ظلينا
نلف اخذنا عشا take away ولفينا شوي بالسوق ورجعنا على البيت كانت الساعة
9 المساء اكلنا بسرعه ودخلنا الحمام فرشينا واحنا تحت الدش وطلعنا كل واحد
ينشف الثاني وعندها سالتني ويش رايك احلى طيز شفته اليوم قلت ببراءة طيز
امل قالت يعني مو طيزي قلت لها سؤالك كان عن صاحباتك قالت لا انت نصاب
وحبيت طيز امل اكثر مني وانا اللي بدي زبك ماسالت فيني قلت ويش تقولين انا
حبيت طيزك انتي بصدق وهي ظلت منرفزه اخذت التليفون واتصلت بامل وكان الوقت
حوالي عشرة المسا وفتحت المايك من شان اسمع جوبت امل وقالت هذا وقتك
يامنيوكه قالت لها نجوى ويش تسوين الحين قالت امل من صدقك تسالين انا قاعدة
انتاك وانا مستغرب من الرد قالت نجوى صار لكم كثير قالت امل لا لسه بادئين
قالت لها نجوى خلي فهد يكلمني وانا مثل الاطرش مش فاهم حاجه رد شاب وقال هذا
وقتك نجوى قالت اه وقتي والا انت قاعد تنيك اختك مش فاضي لي قال لها انتي
اللي ولعيتها اليوم مش خليتيها تشوف زب اخوك عندها قلت لا ماشافت زبي قال
فهد يعني خلص نجوى حليتي عقدة اخوك بدا ينيكك قالت نجوى لا مابدا ينيكني
بس كمان شوي بينيكني صح حبيبي قلت صح حبيبتي بانيكك عندها بدءت ألحس فتحة
طيزها ثم ما أن أستمريت قليلا حتى رايت أن حبيبتي نجوى تتحرك بمكوتها بقوه
من كثر ما كنت ألحس لها قالت لي امجد حبيبي أنا أبيك تريحني مو تجنني ثم
قلبتها على ظهرها وبديت امصص نهودها حتى أن وصلت كسها اللذيذ وبدءت ألحس
كسها حتى بدءت حبيبتي تنزل عسلها اللذيذ وكانت تصرخ وتقول امجد نيكني نيكني
نيكني حرام عليك اللي تسويه فيني حرام أبيك تونسني مو تعذبني قلت الحين
نغير الطريقه ما تبين تشوفين زبي قالت أبي أشوفه وأبوسه وأمصه وفعلاً بدءت
ببوسه ثم بدءت بالمص وكانت تمص بعنف قلت حبيبتي خلينا نغير الطريقه ونطبق
طريقة 96 شرحت لها الطريق ونمت أنا على ظهري وصعدت هي وأستدارت بمكوتها على
وجهي وبدءت تمص زبي وأنا ألحس كسها ومكوتها حتى تعبت قالت تكفى حبيبي
نيكني نيكني نيكني قلت خلاص الحين وقت النيك بس أنا ما أقدر أنيكك من كسك
أنيك من مكوتك بس أخاف ما تتحملين قالت سوى اللي تبي ولا ترد علي بس ونسني
قلت أنتي راح تتألمين شويه بس بعدين يصير عادي عندك ولا تحسين في الألم
بالمستقبل بس نحتاج دهن قلت لها خليكي في وضعية السجود وفعلا أخذت الوضعيه
وأحضرت كنجوى مرطب ودهنت فتحتة طيزها ودهنت زبي ثم بدءت بأصبعي أحكك لها
طيزها حتى بدء يدخل أصبعي وكانت تصرخ شوي شوي حبيبي يعور قلت ما عليه تحملي
حتى أني دخلت أصبعي الثاني لقد اخذت مني وقت خصوصاً لأني لا أحب أن أرعبها
من هذا الشي وبعدها قلت حبيبتي ي**** الحين بدخل زبي بطيزك قالت ي****
حبيبي لا تشاورني بس شوي شوي وفعلا دخلت زبي حتى نصفه وقلت لها وين تبيني انزل
المني على ظهرك اول داخل طيزك قالت لا لا كله أبيه بطيزي ولا تنزل مني
ورايح إلا بطيزي ثم نزلت داخل طيزها وطلعت زبي وبعدها تباوسنا من الفم ومص
شفايف وبعدها كل منا ذهب ألى غرفته وبعد مضي ساعة أتت وقالت لي حبيبي امجد
مكوتي تعورني قلت ماعليه شوي شوي يخف الألم قالت طيب شلون لو نكتني مره
ثانيه قلت لها يدخل للنصف عادي لأني فتحتك للنصف قالت حبيبي انا أبي زبك كله
يدخل مره وحدة ما أبيه بالأقساط ولا تخلي منه شي قلت خلاص قالت الحين نبي
نستغل الوقت وفعلا نزعنا ملابسنا ونامت على ظهرها وأخذت وضعية السجود
وكررنا نفس النيكه الماضيه بس المرة للأخر وكانت تصرخ وأنا ماسك بيدي بكل قوة
من طيزها حتى اني نزلت مره ثانيه بطيزها .. أستمرينا على هذا النهج من
سنوات حتى الأن حتى انه في مره قالت انها تريد تنتقم من فهد وجابت امل
وخلتها تمص زبي حتى ولع وقامت اختي دخلت زبي بطيزها وامل تتفرج علينا قلت حرام
امل تتعذب قالت نجوى خلها تتعذب بالليل اخوها ينيكها الااذا تريد تنيكها
همست باذن اختي وقلت غير طيزك مابي ابد ..... 

Friday, 4 January 2019

شاب في العشرين من عمري اسكن مع امي البالغة من العمر 37 سنة بعد ان هجرها ابي وسافر الى الخارج ليتزوج امرأة ثرية هناك . انا طالب جامعي وامي تعمل موظفة وهي بالمناسبة جميلة بيضاء البشرة ممتلئة الجسم قوية الشخصية . ولكن لا تبدو انها في هذا السن بسبب عنايتها بنفسها .ومنذ مغادرة والدي تضاعفت مسؤولياتي للعناية بامي وتسيير حياتنا بشكل طبيعي . ترتدي امي عادة الجلباب اثناء العمل والتنقل في العمل ،كما اطهو الطعام وارتب البيت اثناء اوقات فراغي . اما داخل البيت فهي ترتدي عادة بلوز تبرز صدرها تنورة قصيرة او بنطلون برمودا وقد ابلغتني منذ البداية انها لا تأخذ حريتها داخل البيت بالملابس الثقيلة خاصة في فصل الصيف وقد ابلغتها حينها انني اتفهم الامر جيدا وسارت الامور على هذا المنوال بضعة اشهر بعد مغادرة الوالد فكنت اشتري لها الكثير من الاغراض وارافقها للاسواق والمتاجر بسبب ملاحقة الشبان لها في البداية نظرا لجمالها . بل ان زميلا مقربا لي في الجامعة رآني معها في احد المتاجر قال لي فيما بعد ان شقيقتك جميلة وارغب في التقدم لخطبتها وبالطبع ضحكت كثيرا وابلغته الحقيقة . وذكرت لذلك لماما التي ضحكت ايضا وسألتني هل حقا انا جميلة وماذا تعتقد ابرز شيء جميل يا كريم فأجبتها بصراحة محياك اللطيف وصدرك المكتنز البارز وساقاك الملفوفتان وكأنهما مخروطتان من المرمر وانا بالطبع محظوظ لان لي ماما رائعة مثلك ، فسرت ماما من كلامي وقامت وقبلتني .وبعد ايام جاءت ماما تبلغني انها تشعر ببعض الالم في ظهرها وانها تعتقد انها بحاجة الى تدليك ، ولما كنت اخذت دورة في التدليك فقد رحبت بذلك فخلعت البلوز واضجعت على بطنها على السرير واخذت ادلك ظهرها العاري الخالي واستمتعت بلمس لحمها الناعم اللذيذ الخالي من اي عيب او نمش وفي هذه الاثناء كان جزء من صدرها عاريا وتمكنت من مشاهدته . وبعد فترة كنا جالسين امام التلفاز ولكنني في الحقيقة كنت احدق في الاجزاء المكشوفة من جسمها خاصة جزء من صدرها فقالت لي فجأة ما لي اراك تنظر الى صدري هكذا العلك تريد ان ارضعك كما ارضعتك صغيرا فأجبت انا لا اعلم ان كنت ارضعتني صغيرا ام لا وعلى اي حال احن في الحقيقة الى ان ترضعيني فقالت من غير المناسب ان يتم ذلك ونحن جالسون امام التلفاز ولكن الليلة انا مستعدة لذلك . وغني عن البيان انه بعد العشاء والسهرة في حوالي الساعة 11 قبل منتصف الليل دلفت الى فراشها وكانت شبه عارية ويا لهول ما رأيت: نهدين من اروع النهود كما كان معظم ساقيها وفخديها مكشوفتان ايضا . فأخذت اولا اقبلهما بنهم ثم امصهما ومن ثم ارضعهما بل وتجاسرت ان امسكهما ايضا بحنان ولا ريب ان الماما ايضا شعرت بلذة . ثم قالت ماما الهذا الحد تحبني يا كريم ؟ فقلت واكثر واخذت اقبل وجنتيها وفمها ثم انحدرت الى افخادها وكسها اتحسسها واقبلها بشغف ثم امسكت ساقيها لافتحهما لكنها مانعت بشيء من الحياء والدلال وقالت عيب عليك يا كريم كفى ! لكنني اخذت اقبل كسها الوردي وكان زبي قد انتصب من كثرة الاثارة فوضعته بين فخديها واخذت افركه بهما ثم اولجته عنوة داخل كسها ادخله ثم اخرجه وعندما قاربت على القذف قالت اياك يا كريم ان تقذف بداخلي حتى لا احمل فأجبتها اتمنى ان تحملي مني ولكني سأقذف على بطنك وساقيك الجميلتين وهكذا كان . وبعد قليل طلبت منها ان تنام على بطنها لاتمعن واستمتع بطيزها البيضاء الحلوة ففعلت واخذت اقبلها بنهم ثم اخذت اتفحص فتحة طيزها فاذا هي ضيقة للغاية ولا يوجد اثر لممارسة شرجية سابقة . فأدخلت اصبعي المشبع بماء كسها داخل طيزها فصاحت ماذا تنوي ان تفعل اياك ان تفعل ذلك فقلت لها لا يمكن ان تستمري هكذا ولا بد من فض بكارتك الشرجية فلا الز من اللزيز الا النيك في الطيز فقالت ولماذا تستمتعون بالنيك بهذه الطريقة فأجبتها فورا لاننا نستلذ من الاحتكاك الحاصل عند دخول الزب في الفتحة الضيقة كما ان المرأة تستلذ لشعورها بالامتلاء وتدريجيا ادخلت زبي حتى وصل اعماق احشائها وعندها اخذت تتأوه من الالم وقالت لقد شطرتني يا كريم شطرين بزبك الضخم الهائج ولكنني استمررت في الرهز حتى قذفت داخل فتحتها ومن غزارة المني اخذ يسيل على فخديها وساقيها مختلطا ببعض الدم الناتج عن التمزق في فتحتها والذي سرعان ما التئم بعد ان نظفت جسمها . وبعد ان قضيت وطري منها على احسن ما يكون اخذت اتظاهر بالاعتذار وقلت ان الشيطان اغراني لكنها قالت انا لا الومك فانا ايضا بحاجة الى اشباع ولا اريد ان يتم ذلك خارج البيت خوفا من كلام الناس وفضلا عن ذلك انا احبك وما الجنس الا مظهر واحد من مظاهر هذا الحب وكذلك اعلم انك انت ايضا تبادلني هذا الحب . والان تعودت ماما على كافة فنون الحب واصبحت تلعق زبي وتبتلع سائلي بعد ان عرفت فائدته للمرأة . وانا كل ليلة انام في حضنها حتى لو لم تحدث ممارسة 

أنا وسيم سأقص عليكم قصة حدثت معي وأنا في السادسة عشرة من عمري أي قبل خمس سنوات كنت يومها لم أ تم دراستي الثانوية طيلة سنوات المرحلة الثانوية وأنا أدرس بالمدرسة الانجليزية ببيروت وكنت متفوقا في دراستي وأتحدث الانجليزية والفرنسية بطلاقة عدت من النادي ذات يوم واذ بوالدتي ووالدي يأمرانني أن أذهب مع السائق لبيت جدي والد أمي في الضيعة بالجنوب وأصطحب خالتي شيماء مع أغراضها حيث قبلت بالجامعة ببيروت واتفق والدي وجدي على أن تسكن عندنا طيلة أشهر الدراسة بالجامعة على أن تعود اليهم كل صيف أخذت حماما سريعا وخرجت مع السائق وصلنا الضيعة وكان عندهم علم بمقدمي اليهم ووجدت خالتي جاهزة مع شنطة ملابسها مضى أربع سنوات ولم أر خالتي فيها لذهابي في رحلات الى انجلترا كل صيف فلم يتسنى لي أن أذهب للضيعة ذهلت من جمال خالتي شيماء فهي أكبر مني بثلاث سنوات أي عمرها 19 سنة تمتلك جسما رشيقا خطف لب عقلي طولها 152 سم ووزنها 55 كيلو صدرها بارز جسمها رشيسق جدا طيزها ملفوفة طيلة الطريق لبيتنا وأنا سارح في أحلامي مع خالتي .

المهم وصلنا واقترحت على والدتي أن تكون غرفتها بجانب غرفتي حتى يتسنى لها أن تسألني اذا احتاجت لأي سؤال عن اللغة الانجليزية أو الفرنسية وأيدتني خالتي .
وقالت : جبتها يا وسيم فأنا ضعيفة جدا بالانجلزي وأحتاج الى دروس كثيرة .
قلت لها : عشان خاطر عين ماما تكرم مرج عيون خالتو .

دخلت الخادمة شنطة ملابس خالتي شيماء الغرفة التي بجانب غرفتي سهر الوالدان مع خالتي وهم يتبادلون الحديث معها عن جدي وجدتي والضيعة حتى الساعة التاسعة تثاءب والدي .
وقال : أنا مش قادر على السهر فأنا لم أنم بعد الظهر وأنا أنتظرك شيماء .
واستأذن منها ليذهب لغرفته للنوم وذهبت معه ماما بقيت شيماء بمفردها ذهبت لغرفتها وغيرت ملابسها ولبست ملابس النوم قميص نوم طويل بأكمام واسعة ورقبة ولونه أزرق سادة جاءت لغرفتي ونقرت الباب فأذنت للطارق بالدخول قمت مرحبا بخالتي حينما دخلت من الباب .

وأنا أقول : أهلا وسهلا بالفلاحة خالتي شيماء .
قالت : أنا مش فلاحة .
قلت لها : وما هذا الجلباب الذي لابساه اليس جلباب فلاحين ؟
قالت : احنا في الضيعة نلبس هذه الملابس .
قلت لها : رجعيين .
قالت : طيب بنات بيروت شو بيلبسوا ؟
قلت لها : ملابس قصيرة ومحزقة بتجنن على أجسادهن .
قالت : وكبرت يا وسيم يا ابن أختي .
قلت لها : أتركي الرسميات وناديني وسيم حاف .
قالت : طيب يا وسيم بيك .
قلت لها : ولا بيك .
قالت : على أمرك 0

وهي تمد يدها وتقرصني من خدي .
قلت لها : اتصالحيني وألا أزعبر بصراخي وأخلي اللي ما بيتفرج يجي يتفرج .
قالت : شو بدك صلحة ؟
قلت لها : اتطيبي مكان القرصة واتبوسيني ؟
باستني ..
قلت لها : ونصيبي أنا وين ؟
قالت : شو بدك ولا ؟
قلت لها : بوسة .
قالت : ولا عيب .
قلت لها : شوووووووو أصارخ وأنادي على ماما؟
قالت : لا بلاش فضايح من أول يوم خد .

وقربت وجهها ومسكتها من رقبتها وقبلتها قبلة طويلة من شفايفها ..

وأنا أقول : أحلى من لعسل .
قالت : من ذوقك يا وسيم .. عن اذنك أغير القميص عشان ما اتقول عني فلاحة .

وخرجت من الغرفة وعادت بعد ربع ساعة في شكل يختلف 180 درجة لبست قميص نوم قصير ورأيت سيقانها االلامعة والملفوفة لونه وردي بدون سنتيان تركت ابزازها على راحتهم وكانت الحلمات بارزة من خلف القميص لم أتخيل الكيلوت ففكرت أنها لم تلبسه شهقت على جمالها الأخاذ وصفرت بشفايفي .

وأنا أقول مشدوها : شو خالتو فظيعة جمالك ما حصل متله ببيروت والعالم العربي .
قالت : ميرسي .
المهم انتصب قضيبي على اغرائهافورا .
قالت : شو بتعمل ؟
قلت لها : ابدا بأتفرج على التليفزيون ؟
قالت : بتسمحلي أتفرج معاك ؟
قلت لها : أنا اللي أستأذن منك اني أتفرج معاكي بتحبي وين نقعد على الكنب والا السرير والا الأرض عالسجادة ؟
قالت : عالسجادة أحسن .

جلسنا بقرب بعض .

وقلت لها : امسكي الريموت كنترول شوفي أي محطة تعجبك ؟
قالت : لا انت انا ما بأعرف .
قلت لها : دوري أنا تعبان بدي آخد تعسيلة أنام نص ساعة .

مسكته وصارت تبحث عن المحطات كنت أعرف أن يدها ستقع على محطة تعرض أفلام سكسية .
فقلت لها : خالتو هيني نايم جنبك عالسجادة أريح جسمي وانتي خدي راحتك وأكيد رايح أصحى بعد اشوية وعلى فكرة لا تزعلي اذا شخورت من التعب .
قالت : بسيطة طالع لجدك أبوي دايما بيشخور .
مثلت أنني نائم وكل حين أنظر بطرف عيني على التليفزيون الى أن رأيت محطة جنسية .
فقلت وقعت خالتي بالشبكة بدأت الشخير حتى تأخذ راحتها بالفرجة وأصدرت صوت الشخير كأنني مستغرق بالنوم فسمعتها تتأوه بصوت هادىء : أأأأخ آآآآآآوف أأأأأأأي آآآآآآآآخ .

بدأت تلعب على كسها من فوق القميص تشمر القميص مع حركة يدها فظهر كيلوتها الأبيض موديل ورقة التوت كان منظر الكيلوت بين رجليها بيجنن بدأ زبي بالانتصاب درت وجهي باتجاه خالتي لترى زبي وبطرف عيني لاحظت أنها تنظر لزبي مشدوهة لانتصابه لدرجة أنه دفع الشورت للأمام مثلت دور الحالم .
وأنا أقول بصوت أدوب مسموع : شيماء خالتي بأحبك بأموت في جسمك شو هالأبزاز ؟

انتبهت فقالت : وسيم انت صاحي ؟
لم أجبها هزتني من كتفي وسيم : انت صاحي .
لم أرد فأقتنعت أنني في سابع نومة عندما تأكدت من استغراقي بالنوم تشجعت وأصبحت تدعك في كسها دون حذر مني مدت يدها على صدري لترى رد فعلي فلم أتحرك نزلت يدها لبطني فلم أتحرك نزلتها على زبي ورفعتها فورا فلم أتحرك أعادت يدها ووضعتها على زبي فلم أتحرك مسكت زبي وصارت تمرجه ولم أتحرك فتحت سوستة الشورت ومدت يدها ومسكت زبي من فوق الكيلوت وعينتيها ..

تنظر لعيني فلم أفتح عيوني تأكدت أنني مستغرق جدا في النوم مدت يدها من تحت الكيلوت ومسكت زبي وأخرجته من فتحة الشورت ولم أتحرك .
قالت : ما أحلى زبك يا وسيم سخن .
وصارت تلعب به ولم أتحرك عصرته بقوة فأدركت أنها وصلت لذروة نشوتها ولم أتحرك فكرت أن أتركها هذه الليلة لتتشجع في الليالي القادمة تململت بجسدي لأبين لها أنني قربت أصحومن نومي فأرجعت زبي تحت الكيلوت وقفلت سوستة الشورت ورفعت يدها فصحوت .

قائلا : آسف خالتو اذا ضايقتك بشخيري فأنا تعبان جدا .
قالت : شفتك وناديت عليك عشان أصلح نومتك كانت رقبتك على الأرض فخفت تؤلمك في الصباح وحاولت أن أصحيك ولكنك رفضت .
فقلت لها " هاتي ايدك ابوسها وأشكرها اللي حاولت اتصحيني بوست يدها وأنا امص أصابعها أصبعا أصبعا .
فقالت : شو هالحركة الحلوة منك يا وسيم .
استأذنت بعدها وخرجت لتنام بغرفتها صحونا في الصباح فاخترعت قصة فيلم انساني شافته عندي بالغرفة .
فقالت لها والدتي : كويس كل ما اتلاقي حالك زهقانة روحي عند وسيم عنده كل أدوات التسلية بس ديري بالك لما تفتح الجامعة أبوابها ما فيش لعب ولا تليفزيون .

كان هذا تصريحا لخالتي لتسهر ليليا عندي بالغرفة كما توقعت بعد نوم والدي ووالدتي بنصف ساعة حضرت خالتي على آخر حلاوة مكياج جميل جدا وعطر أخاذ وملابس رقيقة قصيرة بتهبل جلسنا على الأرض .
وقالت : نام على رجلي يا خالتي أريح لرقبتك .
قلت لها : خايف أتعبك ؟
قالت تعبك راحة حبيبي أول مرة تقول لي حبيبي قبل أن أنام سألتني انت يا وسيم كنت البارحة تحلم قلت لها أيوة قالت : بشو احلمت .
قلت لها : بأستحي أحكيلك خليها بيني وبين نفسي .
قالت : كيفك ما بدك اتقول على راحتك بس أوعدني اذا احلمت الليلة تحكيلي ؟
قلت لها : أوعدك يا حبيبتي .
قلت : حبيبتي بصوت سمعته جيدا .
استأذنت منها لأنام .
قالت : قبل أن تنام اقفل باب الغرفة أحسن خوفا من أن يدخل أباك أو أختي فيزعلوا منك لأنك لا تنام على سريرك .
قلت لها: أوكي .
قمت أقفلت باب الغرفة وعدت والقيت رأسي على فخذ خالتي شيماء صدقوني كان فخذها حارا بس لذيذ جدا غيرت خالتي المحطة بالتليفزيون لمحطة البارحة السكسية وبدأت تلعب بجسمها بدأت من الحلمات ونزلت على بطنها وأطمأنت أنني لا أتحرك رفعت قميص نومها لكتفها يظهر لم يعجبها فخلعته بقيت بالسوتيانة والكيلوت أبعدت رأسي قليلا لتأخذ راحتها بمداعبة كسها بيديها أنزلت يدها من صدرها لبطنها ثم سرتها الى أن وصلت الى ملتقى الرافدين كسها من فوق الكيلوت وهي تحك وتفرك زاد انتصاب زبي فكاد أن ينفجر ولكنني صبرت أحست بزبي مدت دون أن تناديني يدها على زبي وأخرجته فهي كانت مطمئنة أن نومي ثقيل جدا ولن أستيقظ ساعدتها بتمثيلي أخرجت زبي لخارج بنطلون البيجامة فلم يعجبها وجود البنطلون أنزلته لركبي ونزلت الكيلوت فصار زبي حرا طليقا داعبته بيدها وتمرجه وهو يكبر مسكت يدي وأوسعت بيدها الأخرى طريقا ليدي من طرف كيلوتها اليمين وأدخلت يدي داخل كيلوتها شعرت بحماوة كسها وتبلله عرفت أن لذتها قد قاربت على الذروة فمددت أصبعين ومسكت زنبورها وبدأت بفركه وهي من محنتها نسيت أنني ألعب بل دفعت بيدها يدي وألصقت يدي على كسها وصارت تفرك بفخذيها .

وتقول : كمان حبيبي بأموت في حيك يا وسيم يييييياي يا حبيبي أصابيعك بتجنن يا روحي .
لم تعد خالتي شيماء خائفة أو حذرة مسكت شفرتي كسها وضممتهما على بعض وفركتهما .
فقالت : حركتك بتجنن يا وسيم .
رفعت رأسي وأنا ألحس فخذها .
قلت: مبسوطة مني يا شيمو ؟
قالت جدا .
انتبهت أنني صحوت من النوم .
فقالت : انت اصحيت يا حبيبي ؟
قلت لها :كسك اللي جنني هوه اللي صحاني
قالت : تحت أمرك كسي وكلي يا حبيبي بس لا اتقول لمامتك وأنا أبسطك كل ليلة
قلت لها : اتفقنا
قمت وخلعت الكيلوت فأصبح الجزء السفلي من جسمي عاريا خلعت قميص البيجامة والفانلة فأضحيت عاريا
قالت : زبك بيجنن طويل وعريض وسخن كتير
قلت لها : من اللي شافه من حلاوة كسك وطعامة جسمك تعالي حبيبتي

حطيه بين افخادك وحكيه وهوه على كسك يعني اركبي فوقه وحكيه
قالت : خايفة ليدخل كسي
قلت لها : لالالا اطمئني

جلست في حضني بعد أن وضعت كسها على جسم زبي ومسكت رأس زبي ودعكته بيدها جاءت لذتها فأنزلت نشوتها على زبي شدت شعري بيدها الأخرى وحاولت أن تعض حلمة بزي فشردتها منها هجمت على حلمة بزها اليمين ورضعتها بشفايفي .
وهي تقول : ااااااااااه يا وسيم كماااااااااااااااان
مسكت بيدي البز الشمال وعصرت حلمته وهي تصرخ قامت عن زبي وجلست أمامي وأعطتني في فمي بزها الشمال وقالت : ارضع حبيبي
رضعت ورضعت من الحلمتين وأنا أدعك بيدي كسها وطيزها وابزازها
قالت : قتلتني من اللذة يا وسيم
نامت على زبي وأدخلته في فمها بعد ان بللته بلسانها من ريقها وصارت تمصه وأنا أقبل ظهرها وأداعب طيزها وبللت أصبعين بريقي وأدخلتهما أصبعا أصبعا في طيزها
صرخت : شو بتجنن كتير يا وسيم العب في طيزي حبيبي
قلت لها : شو رأيك أنيك طيزك
قالت : بس أنا مش مفتوحة
قلت لها : ألذ أفتحهالك
قالت : وما بيوجعني زبك الكبير هايدا
قلت لها : لا اتخافي هوه رومانسي في نيكه
قالت : يالا
قلت لها : أوقفي واحني بطنك على السرير خللي طيزك علي

قامت وانحنت واضعة يديها على السرير قمت وسعت رجليها فتحتهما على الآخر جلست القرفصاء وأدخلت رأسي بين رجليها وصرت تارة ألحس طيزها وتارة أعضها وتارة أخرى أضربها على طيزها وأصابع يدي الشمال تداعب عضلات طيزها من الداخل

قالت : يالا بسرعة مش قادرة أصبر

صرت امنزلة ميتي أربع مرات ولسه كسي بيرتعش وبينبض بدو زبك ذهبت لمكتبتي بالغرفة وأحضرت الكريم من حيث أخبئه ودهنت فتحة طيزها من الخارج ومن الداخل ودهنت زبي كله حككت زبي على فتحة طيزها وأدخلت رأس زبي في طيزها وأبقيته دون حراك حتى تتعود طيزها على زبي طالبتني أن أدخله كمان جاولت أن أدخل قليلا منه ولكن زبي لوجود كريم بكمية كبيرة عليه انزلق داخل طيزها فدخل كله

قالت : أأأأأي وجعني
قلت لها : أصبري ستتعود عليه طيزك

بعد قليل من الوقت وأنا لا أتحرك
قالت : وسيم كلامك صح بدت طيزي تاكلني يالا حركه بقوة خليني أنزل كل الماي وانت كمان نزل في طيزي عشان اتبردها .

فعلا دفعته للداخل بقوة وسحبته خارجا وأعدت الكرة فدفعته لداخل طيزها باندفاع سريع وبقوة وهكذا دواليك الى أن قلت : سأنزل
قالت : يالا أسرع أنا التانية حامية كتير ورايحة أنزل الخامسة .

فعلا تلاقت ذروة نشوتي مع ذروة نشوتها ارتعش زبي ونبضت عروقه وكسها نبضت شرايينه وطيزها زادت نمنمتها ومحنتها بقينا دون حراك حوالي عشر دقائق وأعضاؤنا منصهران مع بعض وأخرجت زبي فاذ به مليء بالمني وكسها كان غرقان بمياه نشوتها فنمنا بحركة 69 كنت ألحس كسها وأنشف المياه عنه بشفايفي ولساني وهي كانت تلحس المني وتعصر زبي بشفايفها

قالت : ميرسي يا أروع ابن أخت وصاحب أروع زب وأروع سكسيان .
قلت لها : العفو يا أحلى البنات وأحمى الكساس وأجمل الأطياز
قالت : مسكتك اذن انت بتنيك غيري ؟

كنت ضحكنا سويا وأنا أقول بريء

Thursday, 3 January 2019

أنا اسمي إسلام عندي 14سنه واختي منال 18 سنه وأمي عندها 45 سنه وابويا متوفي واحنا صغيرين وامي هيه إللي ربتنا ومفكرتش تتجوز خالص
واهتمت بينا لحد ما أنا بقيت عندى 14 سنه واختي منال
وأنا واختي كنا في مدرسه واحده كنت أنا في اعدادي واختي في ثانوي وكنا بنروح المدرسه لحد ما ماما مبقتش عارفه تصرف علينا احنا الاتنين
قلتلها يا ماما أنا هروح اشتغل واطلع من المدرسه وهخلي اختي تروح عادي قالتلي لاء يا حبيبي طبعاً هتكمل المدرسه ده مستقبلك قلتلها لاء يا ماما مستقبلي ميجيش علي تعبك انتي أنا يهمني راحتك قالتلي لاء يا حبيبي انتا لسه 14 سنه قلتلها لاء يا ماما عشان خاطري أنآ بقا هنزل اشتغل فضلت تعيط رحت حاضنها كانت ماما دايما بتلبس لبس قصير في البيت كان نص بزازها بتبان وطيزها كبيره اوووى وبيضه
حضنتها وقلتلها معلش يا ماما متعيطيش عشان خاطري بقا 
وانا بحضنها وشي نزل علي بزازها حسيت احساس غريب اوي حسيت اني جسمي سخن رحت سايبها قلتلها أنا هدخل اوضتي يا ماما قالتلي ماشي يا حبيبي
أنا مكنتش اعرف حاجه عن الجنس وعمري متفرجت علي سكس ولا أي حاجة وفضلت وفصلت كام يوم كده مش علي بعضي المهم نسيت الموضوع ده ورحت دورت علي شغل
ولقيت كذا شغلانه لقيت شغلانه في سايبر يعني بتاع كمبيوتر وكده اشغل العاب للاطفال وكده 
ولقيت ميكانيكي بس انا مقدرش اشتغل ميكانيكي والفلوس بتاعت السايبر قليله جدآ
وانا مروح مش عارف اعمل ايه رحت قابلت واحد صاحبي قالي إيه يابني مش بتيجي المدرسه ليه حاكتلو إللي حصل زعل وقاللي يعني لقيت شغل قلتله لاء لسه قالي أنا اختي شغاله في مطعم اكل إيه رأيك اكلمهالك قلتله فلوسها حلوه قالي جدا

قلتله ياريت تكلمهالي يسطا قالي ماشي عدي عليا بكره وانا هقلك قالتلي ايه قلتلو ماشي
روحت البيت علي الساعه 3 العصر لقيت أختي وامي بياكلو قلتلها ازيك يا ماما قالتلي تمام يا حبي وانتي يا منال بخير يا اسلام يا حبيبي أنتا عامل ايه
عملت ايه في الشغل قلتلها و**** لسه بكره صاحبي هيكلم أخته وهيرد عليا أختي ضحكت هههه
قالتلي هتشتغل إيه قلتلها في مطعم قالتلي مطعم إيه قلتلها أكل قالتلي فين قلتلها في وسط البلد أمي جات قالتلي بعيد اووى لاء طبعاً مش هتروح قلتلها يا امي هروح مع اخت صاحبي قالتلي ودي عندها كام سنه دي قلتلها معرفش يا امى بكره هقلك ودخلت نمت وماما صحتني الصبح قالتلي هتروح امتا يا حبيبي عند اخت صاحبك قلتلها علي العصر يا ماما قالتلي ماشي جه العصر لبست وخرجت رحت عند صاحبي

فتحلي واحده كده في ال25 اموره اوووى وشعرها طويل وبيضه وكانت لابسه عبايه بيتي وبزازها كبيره اوووي وبيضه وطيزها اوووف كبيره جدآ جسمها كسم الفجر
قالتلي نعم قلتلها عايز صاحبي قالتلي صاحبك مين قلتلها احمد لقيت أحمد طلعلي ودخلت سلمت علي ام احمد ست عندها حوالي 50 سنه بس جسمها اوووف ميختلف عن بنتها وكانت قاعده بالعبايه البيتي بردو طيزها أصغر من بنتها شويه وبزازها متوسطه ونص بزازها باينه احمد ابو متوفي
دخلنا قاعدنا في الاوضه بتاعت أحمد كان عنده لاب توب وعنده انترنت قالي قعت علي لاب قبل كده وفتحت نت قلتله لاء بصراحه عمري قالي احا يعني متفرجتش علئ سكس خالص قلتله يابني احنا عندنا 14 سته وانتا عارف الحاله عندنا ازاي قالي استنا أنا هوريك سكس هتموت علي نفسك دخل كتب سكس فاتحلنا موقع كبير مليان سكس انا مكنتش علي بعضي شفت بزاز كبيره اوووف افتكرت امي لما نمت علي بزازها أول مره اه اه عرقت اوووي وحسيت أن زبري بيقف شغل الفيديو والمتناكه بتصوت جامد بصوت عالي قلتله يخربيتك أمك واختك هيسمعو قالي لأء متخفش احنا الاوضه بعيده أوي عنهم قالي طلع زبرك والعب فيه زي كده قلتله لاء اخاف قالي متخفش منا هعمل زيك قلتله أنتا جربتها قبل كده قالي كتير رحت مطلع زبري ومغمض عيني وفضلت العب في زبري ومع الصوت فضلت نص ساعه لحد منزلت اللبن اححححح كان احساس غريب اوووى وكان جميل بطريقه بنت متناكه قلتله عايز أدخل الحمام وانا داخل الحمام شفت امو واختوا بجسمهم كأني أول مره اشفهم اه زبري هاج اوووى تاني دخلت الحمام وفضلت العب في زبري لحد منزلتها تاني رحت دخلت الاوضه عند احمد قالي كل ده قلتله أنا عملتها تاني جوه قالي بجد قلتله بجد فضلنا قاعدين واحنا بندور علي سكس لقيت مكتوب سكس ولد بينيك أمه واخته أنا استغربت ازاي يعني الكلام ده انا قلتله إيه ده يا احمد هو إزاي بينيك أمه واخته قالي يابني النت ده مليان سكس محارم كتير اووى قلتله يخربيتك أنتا عرفت الكلام ده كله منين قالي من النت قلتله يعني أنتا ممكن تنيك امك واختك قالي لا طبعاً بس بصراحه بهيج عليهم اوووى
قلتله بصراحه هما جامدين اوووى بصراحه قالي بجد قلتله بجد قالي إيه إللي عجبك فيهم قلتله اختك بزازها كبيره اوووى وبيضه وطيزها اوووف كبيره وشفايفها اووف قالي وأمي قلتله امك اجمد من اختك يا بختك اوووف قالي نفسي اووي انكهم وافشخ حلمه بزاز اختي وامي انكها في طيزها الكبيرة وهو بيقلي كده انا هجت اوووى قلتله أنا هروح بقا عشان مش قادر خلاص لو سبتني كده ممكن اطلع انيك فيهم راح ضحك ههههه
قالي تعالي بقا عشان اعرفك علي اختي

رحت سلمت عليها اسمها ايمان قالتلي ازيك قلتلها تمام قالتلي انتا عايز تشتغل إيه بقا قلتلها أي حاجة قالتلي ماشي عدي عليا الصبح قلتلها ماشي ورحت مروح علي الساعه 7 المغرب كده
دخلت لقيت ماما ومنال بيتعشو ماما بصيت عليهم يا لهوي كأني أول مره اشفهم في حياتى الاتنين لابسين قمصان نوم صغيره هما علي طول بيلبسو كده بس انا عمري ما فكرت فيهم جنسي غير بعد احمد ما عرفني كل حاجه انا مكنتش علي بعضي رحت دخلت الحمام نيمت زبري ورحت طالع قالتلي كل ده قلتلها معلش يا ماما كنت بتفق علي شغل زعقتلي كل ده يا كلب بتتفق علي شغل
رحت زعلت ودخلت الاوضه منال قالتها حرام عليكي يا ماما منال دخلتلي الاوضه وهيه دخله حسيت أن عروسه دخله علي عريسها
أول ما جت عملت نفسي زعلان قالتلي معلش يا اسلام ماما خايفه عليك يا قلبي
راحت حضناني اوف أنا زبري وقف أول ما حضنتني رحت قلتلها خلاص ماشي مش زعلان
راحت خارجه وجت ماما قالتلي حبيبي متزعلش مني انتا عارف انى بخاف عليك أوي قلتلها يا ماما رايح مع اخت صاحبي قالتلي ماشي يا حبيبي هات بوسه عشان اعرف أنك مش زعلان راح زبري هاج اوووى بس أنا كنت متغطي هيه مش هتشوف حاجه قلتلها لاء قلتلي عشان خاطر ماما بقا قلتلها ماشي رحت بوستها قلتلها تصبحي علي خير بقا راحت مشيت واستنيت لما ناموا بليل ورحت عند أوضت ماما هيه بتسبها مفتوحه لقيتها لبسه قميص نوم شفاف وكسها باين وبزازها باينه اووى كنت خايف اووي عشان نومها خفيف رحت لمست بزازها بأيدي ورحت راضع من بزازها بسرعه ورحت داخل اوضتي بسرعه وأنا خايف رحت مطلع زبري وفضلت العب في زبري نزلت لبن كتير اوووي ورحت نايم مكاني من التعب ونسيت امسح اللبن ولا البس الشورت بس كنت متغطي راحت جات بتصحيني الصبح يا اسلام يلا قوم عشان الشغل قومت شفتها قدامي حسيت أن هيغما عليا كانت لسه واخده دش وطالعه ولابسه الفوطه بس علي جسمها صحيت قلتلها إيه الحلاوه دي يا ست الكل حلاوه بردو يا بكاش قلتلها انتي قمر يا قلبي قالتلي ماشي يا حبيبي قوم بقا عشان اروق سريرك وقوم عشان تفطر وتروح الشغل قلتلها ماشي يا حبيبتي قومت وفطرت وافتكرت اللبن إللي علي السرير يا دين أمي ماما هتشوف اللبن لقيتها بتنده عليا قلتله نعم يا ماما قالتلي تعالي رحتلها بتقلي هو السرير ملزق كده ليه ورحته غريبه اتلجلجت في الكلام قلتلها مش عارف يا ماما قالتلي مش عارف بردو أنا مامتك علي فكره وكبيره وفاهمه كل حاجه و**** وكبرت يا اسلام
رحت مكسوف قلتلها مش زعلانه مني يا ماما قالتلي لاء يا حبيبي طبعاً مش زعلانه منك انتا خلاص بتكبر وهو ده سن المراهقة بستها من خدها وقلتلها ربنا يخليكي ليا يا احلي ماما في الدنيا قالتلي بس اوعى الموضوع ده يتطور يا حبيبي قلتلها ازاي يعني يا ماما قالتلي يعني اوعي تعمل كده مع بنات أخرك إللي أنتا بتعمله بأيدك بس قلتلها حاضر يا حبيبتي يا اغلى ام في الدنيا قالتلي بس بقا اهم حاجه لما تعملها ابقا نزل البتاع اللي بتنزله بعيد عن السرير قلتلها هو سمه إيه يا ماما البتاع ده قالتلي يا وسخ يعني أنتا متعرفش قلتلها لاء و**** قالتلي إسمه لبن يا حبيبي قلتلها لبن زي إللي بنشربه الصبح ضحكت هههه
قالتلي لاء يا حبيبي ده مختلف 
يلا بقا كفايه بقا عشان تروح الشغل قلتلها ماشي يا حبيبتي رحت لبست ونزلت وانا مبسوط اوووووووي رحت عديت علئ إيمان عشان نروح الشغل خبط عليها الباب اتفتح اتصدمت إيه إللي شايفه ده

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق