الأحد، 10 فبراير 2019

Hot Story قصة خالد مع زوجته مها دياثه Posted: 04 Nov 2018 04:35 PM PST بقول لكم قصتي مع الدياثة من بدايتها إسمي خالد عمري 27 سنة متزوج من مها عمرها 25 سنة أجمل ما خلق ربي جمال وجسم من أروع ما يكون . بدايتي بالدياثة كان عمري 14 في سن البلوغ كانت أمي متوفية وأنا صغير وأبوي تزوج مغربية وعشنا مع بعض ويوم بلغت صرت أحس زبي يوقف وكنت أخاف وقتها ولا أعرف وش السالفه سألت واحد معي يالمدرسة وقال جرب تمسكه وترفعه فوق وتحت ويعجبك وعلى طول ما صدقت خبر يوم رجعت البيت جربتها وصدق كانت خرافية وصرت أراقب زوجة أبوي وأحرك زبي . زوجة أبوي إسمها فاطمة مغربية مربربة شوية صدرها ومكوتها بارزات وكان لبسها ضيق لدرجة كل ما مشت جسمها يهتز وأنا كنت أجلخ عليها بكل الوقت . مره من المرات كنت أجلخ شافتني وأنا خفت وإرتبك ورحت لغرفتي خايف وجت فاطمة دخلت علي وأنا مو قادر أحط عيني بعينها جلست جنبي وقالت بكلمك في موضوع فاطمة: خالد حبيبي وشفيك أنا : أنا آسف على الي صار ما راح يتكرر فاطمة : طيب إسمع بقول لك موضوع مهم يخصك . الي يبلغ تتغير بحياته أشياء كثير منها أنك لازم تطلع المويه من حقك لأن لو ما طلعتها بتجيك آلام بالمكان نفسه وتحتاج عملية أنا : طيب وش أسوي فاطمة: فيه طريقة نساعد بعض لأن حتى الحريم عندهم نفس الشيء أنا : طيب وش الطريقة فاطمة تعال معي أخذتني معها لغرفتها وقالت لي فصخ ملابسك وأنا كنت مستحي قالت أنا أمك لا تستحي مني وراح أفصخ معك . فصخنا وأنا طارت عيوني على جسمها وهي تضحك . نومتني على السرير وجلست تمص زبي إلين صار رطب كله بعدين نامت على ظهرها ومسكت زبي وجلست تفرش كسها وقالت كمل كذا ما دريت إلا نزلت عليها وهي إنصدمت وأنا تأسفت لها وقلت مويتك ما نزلت قالت لي إسمعني خالد الرجال نوعين نوع إسمه فحل وهو يقدر ينزل مويه الحرمة ونوع إسمه ديوث وهو ما يقدر ويجيب الفحل ينزل مويتها ويكون الديوث موجود علشان ينزل مويته وإنتبه أحد يدري هذا سر بيني وبينك لو عرف أبوي ممكن يذبحك . دخلت الفكرة براسي وقررنا إنها تجيب فحل يريحها وكلمت سباك على إنه مغسلة المطبخ خربانه وملينا المطبخ مويه على إنها خربانه وخلتني أسوي نفسي نايم بالصالة وأقدر أشوف المطبخ وفتحت له وهي لافه فوطه عليها ودخل وهو مصدوم وماسك زبه وأنا أراقب وهو يشيك فاطمة طيحت الفوطة وسوت نفسها ما تدري ويوم أخذتها كانت مليانه مويه وكانت معطية ظهرها للباكستاني وهو يشوف مكوتها وحرك زبه وجلست تكلمه وهو كل همه ينيكها . وهو يصلح وعينه عليها هي جلست تمسح المويه بالفوطه وصدرها يهتز وزبه كان مثل العمود وفاطمه شافته وتضحك وتعض شفتها وهو يشوفها ويلعب بزبه ويضحك وقال لها تبغين تشوفينه هزت راسها ويوم طلعت هجمت عليه بالمص بعدين أخذته بالغرفة وقمت أنا علشان أشوفهم ودخلت عليهم وخاف الباكستاني بس فاطمه قالت رح هناك ونزل مويتك وفهمت الباكستاني السالفه وكملوا نيك بوضعيات تجنن وكان يعجبه مكوتها ينيكها ويضرب مكوتها ولا توقف عن الهز ونزل على وجهها وصدرها وغرقها وفاطمة مبسوطه تشرب مويته وأنا نزلت مويتي مرتين عليهم ومن بعدها صار يوميا فيه فحل معنا بالبيت ومع السنين كبرت وفهمت كل شيء بس ما قدرت أترك الدياثة وإستمر حالنا كذا إلين تزوجت وإعتقدت إن حالتي بيتغير بس نفس الشيء يوم فتحتها نزلت وإستمريت على هالحال وحسيت إنها متضايقه وكلمت فاطمة وفهمتها كل شيء وأقنعتها وصرت أجيب لها عمالة مثل فاطمة بحكم إنهم منقطعين عن زوجاتهم سنين وإلى يوم كتابتي للقصة وزوجتي يتمتع بلحمها العمال والفحول هاد ديؤث زوجتة الي بدو اياه  مدونة خاصة بالتحرر وبالقصص الجنسية و قصص المحارم والدياثه والتحرر You are subscribed to email updates from منوعات للبالغين. To stop receiving these emails, you may unsubscribe now. Email delivery powered by Google Google, 1600 Amphitheatre Parkway, Mountain View, CA 94043, United States

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق