الأحد، 10 فبراير 2019


Posted: 10 Jan 2018 06:52 PM PST
كان عمري 23 عام حي الربوة ، ـــقصتي واقعية كانت عام 1421حسب ذاكرتي أسرتنا تتكون من سبعة (بنات واولاد )وابوي رجل اعمال وعقار معروف 60 عام وامي 47 سنة لا تعمل مع انها متعلمة بيضاء قصيره مليانة شعرها قصير مرة علشان شعرها خشن وجمالها وسط تهتم بنفسها كثير ؛ كان عندنا خدامتين وسائق خاص مع ابوي وسائق ثاني باكستاني للعائله اسمه نذيرخان ـ وانا كنت اخر سنة بالدراسة وكنا نعرف ان امي توصل اخواتي الصغيرات كل صباح للمدرسه مع السائق وترجع للبيت وحدها معه .
انا كنت اخرج للجامعه الصباح مبكر جدا ونفس الوقت يوميا وفي يوم من الايام تأخرت نص ساعة والاهل يفتكرون اني ذهبت للجامعة . كانت الساعه 7:30 وانا خارج من الحارة شاهدت سيارتنا الصالون بالطريق العام فيها امي والسائق طبعا وراجعين للبيت علشان مدارس اخواتي البنات الصغار قريبة ولكن السياره لم تدخل لشارع البيت واستمرت تمشي بعيد واستغربت انا وقلت يمكن امي محتاجه شي من السوبر ماركت ! ومشيت انا للجامعه
بعدها باسبوعين تأخرت مره اخرى والبيت خالي بهالوقت ونزلت افطر وكنت متأخر جدا الساعة 8 وبحثت عن امي لم اجدها وسألت الخادمه قالت : ماما يجي بعد نصف ساعة يعني ثمانية ونصف او تسعة واستغربت جداا وقلت ليش للخادمة : قالت مافي معلوم !!
بعدها صرت ادق على البيت كل يوم الساعه 8:30 وأسأل عن امي ؟ تقول احيانا الخادمة لسه مايجي ومره دقيت ردت امي يعني يوم تتأخر ويوم تجي علطول للبيت !
انا بدأ الفار يلعب بعبي مثل مايقولون علشان تكرر هالشي وامي صارت تسألني ليش وش عندك تدق تقريبا يوميا ؟؟ انا قلت لها عندي وقت بين المحاظرات واتصل اوصي الشغالات ينظفو غرفتي
وقدرت اخرج بهالجواب من سؤال امي !!
بعدها بيوم طلعت مبكر من البيت ووقفت اخر الشارع وخرجت سيارتنا الصالون تأخذ البنات الصغار للمدارس وانا اراقب . راح 10 دقائق ورجعت السياره للبيت ورحت انا للجامعه
ومن بكره وقفت بنفس ركن الشارع ومرت سيارتنا الصالون ولكن لم تدخل للحاره ولحقتها
من بعيد واستمرت تمشي وانا خلفها من بعيد وخرجت للطريق الدائري واتجهت لطريق الدمام !
وانا خلفها وبعد قليل وقريب من استراحتنا دخلت السيارة شارع استراحتنا وانا ماستطعت اروح وراهم لآنهم يشوفوني , وتوقفت بعيد ودخلت السيارة الاستراحه !!!
بعد نصف ساعة وانا واقف بعيد خرج الصالون وكنت بعيد ومتابع ! و10 دقائق واحنا بالبيت وانا استغربت مو مصدق عيوني ! واسأل نفسي يمكن امي حضرت للاستراحه تاخذ شي ؟؟ او
راقبت امي كم يوم حصلتها يوم تروح الاستراحه ويومين لا واحيانا تطلع مع السائق وترفض البنات يروحو معها للسوق او زيارة صديقاتها !!

امي كانت صاحبة شخصية قويه جدا حتى مع ابوي , وماقدرت انا افتح معها الموضوع لخطورته

وعلشان انا ضعيف الشخصية قدامها ,, مثل كل البيت

مرت ايام وانا افكر بالموضوع وأنشغل بالي كثير خاصتا انا اجي للبيت فقط علشان انوم بس

كانت الجامعة واستراحة اصدقائي اخذة كل وقتي ,,,,,,,,,,

ابتكلم بصراحة “

ساعات كان الشيطان يلعب براسي وأراقب طيز امي اذا لبست ضيق وكان يشدني جدا جدا

مع انها قصيرة القامة لكنها مبرومة ومغرية ومعها مكوة وصدر كبار ..وهي بيضا جداااااا

قررت اني ماكلمها عن سبب خروجها للاستراحة كنت خائف منها كثير ولكن قررت اراقبها من قريب , لكن كيف ؟

نادر اروح استراحة العائله ,,واخذت مفتاح الاستراحة من ابوي واخذت نسخة بسرية من غير ماتعرف امي مع اني كنت خائف من ماراح يكون او انصدم او يتعرض لي السائق ويذبحني لو اشوفهم بوضع كنت شاكك فيه !

لكن انا عزمت وقررت انهي تفكيري بهالحاجة , وتوقعت ان امي راح تروح الاستراحة غداا

وصحيت من النوم مبكر جدا وقفلت غرفتي ورحت الاستراحة كانت الساعة 6 ونصف ووقفت سيارتي بعيد عن الاستراحه وجيت مشي ودخلت بسرية وخفيه , وحتى البواب الهندي لم يلاحظ علشان غرفته بعيدة جدا عن الباب الرئيسي للنساء ,
وانتظرت كثير وكان المطبخ يطل على كل الاستراحة لانه بالخارج , والساعه تقريبا 7:45
وكنت بالمطبخ انفتح باب الكاراج والسواق وامي ووقف جنب الفلة الصغيره ونزلت امي وراحت للملحق الكبير الخاص بالنساء جنب الفلة !! باب واحد و 2 شباك كبيرة والسائق ذهب جهة قسم الرجال ورجع ثاني مره ودخل وراء امي للملحق الكبير , وانا رحت لمن قفل الباب علشان اسمع شي او اشوف ولكن كل شي مقفل وستائر والملحق كبير جدااا
انا كنت وقتها خواف من امي جدا شخصيتها طاغية مع الجميع وانا مانسيت يوم تزبطني قبل سنه مع الخادمة وكيف عاملتني وكيف بكيت من كلامها لي ولكنها الان مع السائق ينيكها اكيد ابرجع لها الدين ماذا اعمل ؟؟
كان قلبي يضرب ورجعت للمطبخ خائف ونصف ساعة وخرجو بسرعة وسمعتها تقول للسائق بسرعة يا نذير وركبت وطلعو من الاستراحة وانا رحت للملحق لعلي اشوف دليل وفعلا شفت مفرش ووسادتين اخر الملحق وريحة عطر وتأكدت انه ناكها واحترت ايش العمل الان ؟
هل اواجهها ؟ ومن متى ينيكها ابن الكلب السواق ؟ واسئلة كثيرة

فكرت كثير بخوف وطرأ بتفكيري فكرة شيطانية زي مانشوف بالافلام اني اذا تأكدت انها بتروح للاستراحة اصورها فيديو من غير ماتدري !! واحط لهم كاميرا بالملحق بمكان مخفي لكن كيف؟ رحت العصر للاستراحه وحصلت العامل الهندي وعطيته فلوس يجيب لي دخان من البقاله وراح بالسيكل ,, دخلت الملحق وكبير وبحثت عن مكان لكاميرا الفيديو ماحصلت !!

كان فيه 2 طقم كنب بجهه وجهه لا وقررت احشر كنبتين جنب بعض واحط الكاميرا فيهم وتمنيت تمشي الخطة , وتوقعت الفشل

من بكره ماسويت حاجة , ولكن ثاني يوم رحت الاستراحة وحطيت الكاميرا وشبكت لها محول مخفي وكانت الساعه 7 وحطيت فوقها مخدة صغيرة بين الكنب وركزت على مكانهم السابق وشغلتها بفلم ساعتين وطلعت برا الاستراحه ورحت افطر بعيد ,,

رجعت الساعه 9 ,وكنت قلق وخائف اكون انكشفت ولكن بالوقت نفسة كنت متشوق ودخلت الاستراحة بهدوء ورحت للملحق بسرعة ودخلت وانا اشاهد الوسادة هل هي بمكانها ؟

وفعلا بمكانها والفلم توقف عن التسجيل ,,
اخذت الكاميرا والمحول ورحت للسيارة وبعدها للبيت حتى الجامعة لم اذهب في ذلك اليوم
ودخلت غرفتي كانت الساعه 10 تقريبا وامي نامت وقفلت غرفتها من الارهاق !!,, وقفلت الغرفة انا وشغلت التلفزيون وشبكت كاميرا الفيديو حتى سماعات الاذن حطيتهم عشان الصوت ..
كان التصوير واضح مع ان الاضاءة مغلقة بملحق الاستراحة ومضى عشرين دقيقة كانت الصورة عبارة عن فرشه ووسائد بس ,,,
تغيرت الصوره بعدها باضاءة باب الملحق لمن انفتح وامي دخلت على الملحق وحطت العباءه والغطوة فوق المجلس العربي كانت لابسه بلوزه عادي سوداء وبنطلون ابيض جينز ضيق وجلست بالمفرش تصلح الفرشه وعيونها للباب ..
بعد دقيقة انطفأ نور الباب وانفتحت الاضاءه ودخل السائق وامي تشاهده وكانت تسأله عن العامل الهندي ,, وفجأأأة وبدون مقدمات وقفت واقفة وفتحت البنطلون ونزلت كل البنطلون كانت لابسة كلوت سماوي وكسها بارز جدا والسائق ابتعد ينزل ملابسة وامي بلحظة سريعة سجدت فوق المفرش وطيزها للكاميرا وااااااااااااااااااااااو كان كبير ويهتز وجاء السائق خلفها كان زبه كبير جدا جدا ونزل كلوتها وكان طيزها اجمل طيز شفته بحياتي ولم يسبق شفت طيز ابيض مربرب مثله وبدون مقدمات او لحس او رضع ناكهاااا من كسها وكانت تتمايل من المحنة والسائق ينيك وكان وضع فرنسي وكان زبه يدخل كله وابتدأأ الصياح والصوت يوصل للكاميرا وامي تلتفت يمين ويسار وهايجه جدا ,,وانا غير مصدق للي اشوفه بعيوني واسأل روحي معقول ؟؟؟

راحت ربع ساعة وهو ينيك بوضع واحد وامي تشد الفرشه بيديها من المحنة ..

قام زبي جدا وصرت اجلخ على المنظر وفجأة نزل السائق المني جوا كس امي !!وتوقف
انبطحت هي دقيقتين من التعب !!ونظفت كسها من المني بالمناديل وقامت تلبس وطلعو !
رجعت الشريط اكثر من مرة وجلخت علية وجاء لي شعور برغبتي بطيزها وكسها مادام السائق ينيكها ابن الكلب وواضح من زمان وهو ينيكها .. لكن امي صعبة وقوية ولكن انا اللحين احمل فلم لها لكن كيف استغل نقطة الضعف ؟
جاء العصر ورحت لآمي بالصالة تشرب شاي وتتفرج علا التلفزيون وعندها اخوي الصغير بس
وقلت لآمي علا سبيل المزح .. ان سمعت ان ابوي بيغير السواق ؟ قالت اي سواق قلت الباكستاني حق البيت وتغير وجهها قالت من وين جبت الكلام ؟ قلت ماعرف بس سمعت
قامت وراحت لغرفتها ورحت اتنصت سمعتها تقول لآبوي عن ان السواق كويس وشايف طلباتنا
وابوي حسيت من كلامها انه يقول انه مافكر يغير السائق !!
طلعت امي ونادتني وقالت كذب كل*** ولكن انت ماتحبه ,,,
رحت لغرفتي وفكرت ايش العمل وكيف استغلها وفكرت وسجلت نسخة من الشريط كشريط فيديو كبير ,, وحطيته بكيس تحت الفراش ..وكان يوم ثلاثاء
ورحت استراحة الاصدقاء وانا قلق .. واتفقت مع صديق نروح البحرين ويك اند غدا الاربعاء
كانت خطتي اعطيها الشريط واسافر يومين وقلت بنفسي هذا احسن حل …….

رحت للجامعة الصباح ورجعت الساعة 10 علشان انوم كم ساعة وراي سفر ,,

وقلت لآمي لمن صحيت اني رايح الشرقية يومين قالت اوكي وتغديت معها ومع اخواني
وابوي كان بجده ,رحت وجهزت الشنطة واخذت شريط الفيديو وطلعت لغرفة امي حصلتها تتحمم وقت العصر , ناديتها وقلت انا ماشي تحتاجي شي؟ قالت لا
وقلت لها ابنتظرك تخلصي اودعك ,,بعد دقائق طلعت لابسة الروب وتبتسم وتقول : ماشاء ****
ايش هالاسلوب الجديد صاير تعرف الاصول !!
قلت انتي امي وحبيبتي وابتسمت وبستها مع خدها وقلت لها هذا شريط فيديو لحفلة زواج خارج المملكة لكن لا يشوفه احد غيرك شوفيه لحالك اول مرة ,, قالت لي ليش وش فية ؟؟
قلت لها مافية شي لكن احبك تركزي علا بنت لابسه اسود طويل ابي اخطبها وبعدين ممكن اخواتي يشوفون بعدك قالت امي : باستغراب ! انت تحب تتزوج ؟ قلت بعدين اقولك اذا رجعت قالت حاضر وطلعت بسيارتي لصديقي وقفلت الجوال بعد ما أخذت صديقي
وطلعت للبحرين ,, وانا مقفل جوالي وسهرنا بمرقص ونزلنا فندق دبلومات كان يوم اربعاء
ونمنا بالبحرين ويوم الخميس اتغدينا ووقت المغرب عزمنا بنت مغربية معنا وابتدأ السهر ,,
الساعة 9 بالليل فتحت جوالي وأول مافتحته دقت امي ومارديت ودقت عشر مرات ولم ارد !
جت رسالة منها تقول رد ابيك ضروري ياحبيب *** !!!

ابتسمت انا وعرفت انها ضعفت وقعت بالفخ وقفلت الجوال مرة اخرى ,,

وسهرت مع صديقي والبنت المغربية ,,

يوم الجمعة رجعت للرياض وجوالي مقفل وترددت اروح للبيت وكنت خائف لمن قربت للبيت. ورجعت استراحة الاصدقاء وكلمت البيت قالت الخادمة ماما راحت مع ابوي لجدي

رحت البيت ودخلت غرفتي وتأكدت ان الشريط الاساسي موجود وماحد دخل للغرفة بغيابي
حاولت ابعد الخوف ونزلت للصالة مع اخواني الصغار وفجأة دخل ابوي وامي وابوي مبسوط
وامي سلمت وباستني وقالت كيف جو الشرقيه وهي مبتسمة ؟ جلست معنا ربع ساعة وراحت غرفتها !!كأنها ماعملت شي وابوي خرج ..
رحت استراحة الاصدقاء وفي الليل دقت امي جوال وكانت تدعي البكاء والمسكنة !! وتقول الشيطان شاطر وانت ولدي وعاقل .
وطلعت برا الاستراحه وتكلمنا كثير وتوعدني انها غلطة ومجتمعنا لا يرحم وسألتني كيف صورت ؟؟ وقالت تعال البيت بنتكلم مع بعض ورحت للبيت كان نص الليل وجت غرفتي وصارت تبكي (دموع التماسيح) وابوي كان بسابع نومة
سألتها بكل صراحة من متى ينيكك ابن الكلب السواق ؟ قالت لي من سنتين
قالت انت عاقل والدليل ماسويت شى وانا اوعدك ماتتكرر لكن عطني اساس الشريط الصغير
قلت لا قالت انا *** حرام عليك الفضيحة ,,,
قلت لي شروط قالت : تأمر أمر
قلت السائق يسافر بدون عوده وانا اجيب سائق بمعرفتي للبيت
قالت امي : حاضر ياحبيب ***
قالت : لك شروط ثانية قلت : ابوي مايجامعك ؟ قالت : وهي مستغربة لا كل حين وحين
لكني اوعدك ماكررها ” بس هات الشريط ونكون عيال اليوم وانت ولدي ماتحب الفضيحة
قلت لها : انا ما احب الفضائح لكن انا كنت ابعلم ابوي واخلية يشوف زوجتة مع سواقها
صارت تبكي وقلت لها : اولا السائق يسافر وبعدين نتفاهم ….
راحت غرفتها وراح يومين وثلاثة وأمي تغير شكلها وصارت ماتتكلم معي وكلمتها جوال وقلت : السائق ليش مامشى ؟؟ قالت (بضعف) يوم الاربعاء حسب وعدي لك ياحبيب *** !
لكن لا تتمشكل مع السائق نذير خان هو مايعرف انه يبي يسافر خروج نهائي وانا قلت لآبوك اننا مانبيه عصبي ونخاف منة وأنت عندك سائق وزوجته احسن علشان نبي نكنسل احد الخادمات وانا مانسى لك معروفك علا *** طلعت رجل عاقل !! قلت لآمي : اوكية
وصدق كلام امي وسافر السائق عن طريق مدير مكتب ابوي ,, وانا خفت يفضحنا لكن عدت سليمة ورحت مكتب استقدام مشهور نقلنا كفالة سائق اندونيسي وزوجته ويومين بس وكانو بالبيت
ورجعت امي بعد اسبوع تسأل عن الشريط ؟؟ وانا اقول لها احرقتة وهي غير مصدقة !!

وفي ليلة وفي نصف الليل كانت امي داخل غرفتها وابوي مسافر ارسلت لها رسائل نصيه بالجوال عاطفيه كأول مرة اسويها معها ..وهي صارت ترد برسائل حلووووة فيها اشعار وغزل وهي لا تعرف بنواياي معها …وماقدرت اصارحها برغبتي بالطيز الكبير الابيض

راحت ايام كثيرة وفي يوم اثناء الاجازة كان ابوي مسافر برا المملكة دقيت علا امي كانت سهرانة مع اخواني وقلت لها ابنوم برا وكنت سهران عند صديق في شقته وشربنا سكوتش تجرأت

ارسلت لها رسالة نصية من جوالي قلت كلمتين بس (طيزك حلو)
بعد دقائق دقت امي مارديت !
ودقت مرة ثانية مارديت
ارسلت لي رسالة تقول : انت ماسك الشريط ماأحرقته؟ وانا مستحية منك شفتني عارية لكن انت ولدي وطلعت رجل عاقل وعندي لك كلام اذا جيت البيت ؟
سهرت مع صديقي ونمت عنده والظهر رحت البيت كانت امي تبتسم لي وتغديت معها ومع اخواني
والعصر شربت الشاي معها وقالت لي وهي تبتسم : ايش معنى رسالتك البارحة وليش تسهر وتنوم برا ؟ قلت لها صديقي عزمني انوم معه قالت وهي تضحك ليش ؟ هو ماعنده زوجه ؟
وقالت او هو صديق الشرقيه!!! انا تعجبت قلت لا قالت : اخاف هو صديق البحرين ؟؟؟
انا استغربت كيف تعرف !قلت : نعم
قالت : انتم تروحون البحرين ليش او علشان تشربون !!
كانت فاهمة كل شي
انا انحرجت ورجعت ضعيف امامها ,,
في الليل كنت باستراحة الاصدقاء والساعة عشر ارسلت رسالة نصية قلت : ايوه نشرب اذا سافرنا وانا متأسف قلت كلام امس ؟؟
قالت برسالة : عادي حبيب امــك لكن الشريط معك انا ابيه
قلت : معي الشريط لكن ابسئلك
قالت : دق
دقيت وقلت لها ابعطيك الشريط لكن السواق كان ينزل بك ماتخافين
قالت : مركبه لولب وهي تضحك
قلت ياحظ السواق وقفلت الخط وهي تضحك
ارسلت لي رسالة تقول انت مجنون

ورحت البيت نصف الليل ..وكان البيت هادىء بالطابق الاول ولمبة المطبخ مضاءة بس وكانت اجازة الصيف واخواني الصغار واخواتي بالطابق العلوى في غرفة البنات يتفرجو علا التلفزيون

وامي في غرفتها عندها تلفزيونها الخاص وسمعت نغمة الام بي سي يعني صاحية !
ورحت انا لغرفتي وفتحت الدش وكنت في وقتها في بدايات الانترنت ودخلت الانترنت ,,
كان زبي مقووم وجيت اطلع الشريط اجلخ علية ,, دقت امي الباب قالت جيت ؟
ابكلم خالتك في بيتها شوية قفل الانترنت وكان وقتها مافي دي اس ال وخط البيت واحد بسنترالات خمسة … قلت لها اوكية وقالت لي : لاتنام ابيك بموضوع اذا نامو اخوانك …..
بعد نصف ساعة دخلت الانترنت ودردشة ومواقع سكس

الساعة 3 رحت الحمام , كلهم نامو

رجعت لغرفتي وبعد عشر دقائق تقريبا او اكثر دقت امــي الباب وطفيت الاضاءة ماعدا لمبة صغيرة مشبوكة بنفس مفتاح النور ,,فتحت الباب ودخلت امــي وهي مثل عادتها تحب اللبس الفاضح خاصتا اخر الليل كانت لابسة شلحة اورنج برتقالية ضيقة على جسمها والكلسون والسنتيان مفضوحات ولونهم اسود ,,,وهي بيضاء جدا وفخوذها واضحات ,,
سلمت علي وقالت بابتسامة ساخرة ( كفشتك ما احرقت الشريط وارجوك تعطيني اياه)
وانا مستحية منك شفتني عارية لكن انت ستر وغطاءي ومن قلت لي طيزك حلو عرفت انك ما احرقته ؟؟ وكانت تضحك وتبتسم
انا وقتها ضعفت من اسلوبها وقلت لها تأمرين أمر ؟ عطيتها الشريط الصغير وفرحت امـي
وشكرتني وقالت مانسى لك هلشىء ابدا .
سألتها عن ابوي وقاطعتني قالت وهي تبتسم : بدون خوف انت تمارس العادة السرية على الشريط؟ انحرجت وقلت نعم بس الي مضيق صدري ذاك السواق مايستاهل
قالت : الشيطان شاطر وانا مثل ما وعدتك صفحة سوداء وقلبتها …
وقالت لي تبي شي تأكله قلت لا
وراحت لغرفتها ومعها الشريط ………..
انا ترددت اصارحها بشىء واخيرا جلخت ونمت !!

مشى كم يوم طبيعي ولاحظت , ان امــي صارت نفسيتها حلوة معي , وصارت تسألني عن رأئي بلبسها !مع انها 47 سنة وقتها تلبس بناطيل سترش وقمصان ناعمة وصرت احيانا اعطيها رسائل جوال وكانت تسألني عن الجديد بالرسائل وقلت لها مرة لا يكون فية جو جديد لك؟؟؟ قالت واقسمت انها ترسل لآختها بس وشفت جوالها وصارت اي رسالة تخليني اشوفها ,,وفي يوم جمعة كنت انا وامــي لوحدنا بعد الظهر علشان اخواني راحو مع ابوي لجدي الكبير ,, سئلتني امــي وهي مبتسمة: قالت بعد ماراح الشريط انت تمارس العادة السرية علا صور الانترنت وكانت تضحك !

انا استغربت واستحيت لكن هي ماستحت !
قلت لها احيانا موب دايم
قالت لي : انا كنت خايفة ينتشر او يضيع منك الشريط ووجهي طالع فية ولولا كذا كان خليتة معك !!! انا ماصدقت انها تقول هلكلام ! وسكتت انا فترة وقلت لها : انتي احرقتيه ؟
قالت : اية من ثاني يوم ,, قلت خسارة وضحكت امــي وقامت وعيوني تطالع طيزها المربرب وقالت ابحط الغداء وتغدينا وطلعت انا العصر وبعدها رحت استراحة الاصدقاء ,,
انا ماني مصدق امــي تقول لي انة عادي اشوفها عارية وضليت افكر وافكر بطريقة ..
سمعت ان ابوي يبي يسافر للمغرب عشرة ايام وسافر ,, وأول يوم سافر وكان بمنتصف الليل وانا داخل الانترنت دقت امــي الباب وطلعت لها قالت : ان سخان حمامها فيه صوت وخايفة منه !قلت لها دقايق وروح وراك . قفلت الدردشات والسكس بالانترنت ورحت غرفتها كانو اخواني نايمين ودقيت بابها وكان مفتوح قالت ادخل وكانت جوا الحمام كانت غرفتها كبيرة جدا بحمام كبير حلو ,, ودخلت الحمام لقيتها لابسة كلسون وسنتيان بس !! ومنشفه مغطية صدرها ! وطلعت تمشي وطيزها يهتز وانا ماني مصدق وهي تبتسم قالت اشفيك ؟ انت شايفني عارية بعد !! يلا صلح السخان هذا
انا تعبت من منظر طيزها وهي تمشي ورحت اشوف السخان وكان مقفل وبارد الماء ومافية شي !
عرفت انها لعبة منها وقلت ابشوف اخرة اللعبة …..
طلعت لها وقلت السخان مافية شي ولكنك خوافة وضحكت وكانت لابسة الروب ,, وكنت خارج من غرفتها قالت لي : وهي تضحك عندي لك حل بدل الشريط الي راح ؟؟
قلت لها وانا مبتسم اش الحل ؟ قالت بكره هات كاميرا تصوير فورية الي بدون تحميض !
وصورني بدون مايطلع وجهي !! انا موافقة

ماصدقت انا وقلت لها اوكية وخرجت من عندها منذهل ورحت الانترنت افكر وشكيت اني احلم

وجلخت مرتين ونمت , ويوم صحيت الظهر حصلت رسالة منها تقول :
انت نمت او بعدك صاحي !!
جلخت علطول وتحممت ونزلت اتغدى وكانت موجودة وتطالعني كثير وتغدينا وضحكت معها وطلعت الاستراحة وكلمتني قالت ابي توديني السوق ! واخذتها للسوق المغرب وذكرتني بالكاميرا الفورية وشريتها مع فلمين عشرين صورة ,,
وهي اشترت ملابس داخلية وكلسيونات !! واخذتها للبيت قالت ؟ تبي تسهر مع اصدقاءك
تعال بدري موب الفجر !!
انا مارحت الاستراحة ورحت لصديقي الي نشرب انا وهو احيانا واخذت قارورة منة ورحت استراحة الاصدقاء ويوم صارت الساعة 12 رحت البيت لقيت كلهم صاحين وضاق صدري
وناديت امي وكانت رايقة وقلت لها متى ينامون ؟ قالت 2 ابنومهم ورحت غرفتي وشربت لي كاسين بخفية ؟ وكنت ما اشرب السجائر الاا نادر مع الاصدقاء لكن جبت سجائر معي وصارت الساعة 2 مانامو ودقت امي جوال قالت ابنومهم ؟ نامو وبعد ساعة

دقت امــي الباب وطلعت قالت قفل غرفتك وهات الكاميرا وتعال ابخلي لك الباب مفتوح !

طلعت ورحت لها وكانت خلف الباب ولابسة قميص عاري احمر بدون كلسون او سنتيان !!
وقفلت الباب وهي تبتسم وقالت : صور بدون وجهي وترى انا سويت كذا علشان خاطرك وموقفك معي !!!!
قلت لها ربي يخليك لي وابصور صور بملابس وصور لا من غير ملابس وضحكت قالت مستحية لكن معليش وصورت بملابس وقالت استحي افصخ ؟ طمنتها وقلت لها اوكي انبطحي وانا افصخك وانبطحت وشلت القميص من تحت لظهرها وطلع الطيز وفصحت الكلوت وهي تتنهد واحيانا تضحك وصورت كم صورة وحطت غطاء بوجهها وصورت من قدام وقلت لها خلاص ..

قالت : مجنون !!

قلت لها انبطحي مثل قبل شوية ؟ قالت ليش ؟ انت صورت خلاص وشفناهم واضحين !!

قلت لها : ابشوف دقيقة قالت : امرك ! وابطحت وقربت لها ولمست الطيز وسكتت هي !
قالت وش ناوي علية ؟ وضحكت هي وقلت لها : ابلمس شوي وقالت : مجنون !
قالت : لمس دقيقه ورح غرفتك قلت لها : اوكية

لمست وفتحت الطيز بيديني وبوست وهي ساكتة منبطحة وترتجف !

كانت ناعمة مافيها اي شعر كلها كسها وطيزها واباطها كانت مستعدة .. انا قوم زبي مررررة ورحت فوقها كأني اسوي مساج وكانت رايقة قالت لي : قفلت غرفتك؟
قلت لها لا … قالت : روح قفلها وتعال !!
رحت قفلتها وجيت ودخلت قالت قفل الباب وقفلتة وجيت جنبها عالسرير قالت : ريحتك خمر وكانت تضحك وتبتسم قلت لها : لا
قالت : انا اعرف وسجائر بعد قلت لها يمكن من ريحة اصدقائي بالاستراحة وضحكت قالت كمل المساج ؟ وكملته وبديت اداعب صدرها مع الجنب وابوس رقبتها وهي ساكتة ..
نزلت سروالي انا وهي ماتدري وفتحت طيزها بيديني وحطيت راس زبي !!
وهي ساكتة ماقالت حرف واحد !!
صرت احط من ريقي علا زبي وحطيتة بفتحة الطيز ! قالت لي لا ياحبيبي يعور من ورا
وقامت سجدت زي حركة السواق قالت : حطه بالكس !!!!!
ماصدقت ودخلتة كله ونيك نيك نيك لين جيت انزل وحست هي اني ابنزل قالت نزل من داخل لاتخاف !! وهي انسدحت ولحظات سكوت قالت : اخوانك نايمين كلهم؟ قلت : اية
قالت : فيك شدة لواحد ثاني !! كانت ممحونة مررررررة
قلت لها : وثالث وضحكت ونكتها بعدها بنصف ساعة نفس الحركة فرنسي ؟
رحت تحممت بغرفتي وهي نامت ونمت انا ……
قمت الظهر وعيونها تطالعني وهي تضحك وقالت لي : بخبث تبي تروح الليلة عند اصحابك او تحب تسهر معنا !! عرفت انا انها انمحنت خاصتا ان امــي الوحيدة من عائلة خوالي الغير ملتزمة علا العكس من اخواتها …
قلت لها : ابروح وارجع بدري قالت اوكية
وسهرت مع الاصدقاء وجيت 12 للبيت كان هادىء وصاحي اخوي الصغير بس وامي بغرفتها ودقيت عليها الباب وطلعت تبتسم قالت : شافك احد من اخوانك ؟ قلت لا لكن انا شفت اخوي داخل الحمام وهو ماشافني ؟ قالت اترك غرفتك مقفوله ونام عندي اليوم !!
وقلت لها : اوكية لكن ابتسلل لغرفتي ابجيب شي ؟ قالت وشو ؟
قلت بعدين تعرفي … رحت غرفتي من غير مايحس اخوي وحطيت ثلج وشربت كاس حر وشربت سيجارتين ورحت لها زبي واقف ودخلت عليها قالت : وش سويت بغرفتك قلت لها : شربت شي ودخنت وقالت : صحتك قلت لها : يلطف الجو بس
دخلت وراحت هي للحمام وجت بكلسيون وسنتيان مشجر حلو جدا وقالت لي : انت رجل وواثقة بك خل الي بيننا يفضل بيننا علطول وانت تعرف التقاليد هنا وانا ابريحك كل يوم ؟
قلت لها : ودي اجرب من ورا ؟ قالت طيز لا يعور قلت لها فيه كريم مخصص للطيز
قالت مايوجع ؟ قلت لا ؟ قالت : اوكية نجرب واذا ماعجبني لاتفكر فية مرة ثانية
وسويت لها مساج وباست زبي بوس بس ونكتها 3 مرات كلهم كس ؟؟
بعدها صارت هي من يعزمني لغرفتها اخر الليل وتعودت مع الطيز بعد محاولات متعبة
لكن بالاخير صارت تدخل الزب كلة وتحب انزل بالطيز !!
استمرينا نتقابل اخر الليل بالاسبوع مرتين او ثلاث حسب الجو وراحت 3 سنوات كذا الحال
وتزوجت انا بعمر 27 وطلقت بعدها بسنتين والى الحين مع ان امــي كبيرة تقريبا 54 سنة
اوقات قليلة في الشهر مرتين ثلاثة بس انيكها كس وطيز مع ان وزنها كبر لكن بقت بيضاء مربربة مع انها متعلمة لكنها تعشق الجنس مرررة واعترفت لي بعلاقات كانت سابقة لها
مع ابن خالها سنوات طويلة ينيكها وهي متزوجة , ولم يسبق لها علاقات قبل الزواج لآنها كانت صغيرة وابوي تزوجها صغيرة وراحت معة بريطانيا كم سنة ,,,, النهاية

مدونة خاصة بالتحرر وبالقصص الجنسية و قصص المحارم والدياثه والتحرر
Posted: 10 Jan 2018 03:20 PM PST
الأبن والسائق

اسمي سميرة ولي ابن وابنه متزوجه اعيش في البيت مع ابني وهو يبلغ من العمر 17 سنة زوجي بعد ان تزوج علي اصبح لا يبيت بالبيت الا للنوم او الطعام وبسبب غيابه وحاجتي للتوصيل والطلبات قرر ان يأتي بسائق خاص لتقية امور البيت
لكنه قد اوصاه ان لا يقوم بتوصيلي بدون اذنه الى مشاوير خاصة او مناسبات وفوق كل ذلك وضع ابنه علي مراقب يتجسس علي وقد كان يسبب لي المشاكل لأنه اخذ توصية اباه وجعلها امر مطاع له بت اكره هذه الحياة وتعامل زوجي معي اضافة الى معاملته لي لا يوفر لي الحاجة النفسية او الفراش لأنه بات عند زوجته الثانية يدللها وفوق كل ذلك يغير ويراقبني وقد قلت له ان المرأة لا تحتاج الى رقيب كي يثق بها لكنه لم يسمع الي ويظن انه ابنه حارس علي

ظل الوضع هكذا لفترة طويلة كان البيت كئيب خاصة حينما يخرج ابني من البيت رغم انني اصبحت اكره رؤيته بالبيت لكنه كان يشغل وجود افضل من وجودي وحيدة

كان السائق مع ابني طوال الوقت ولا يسمح ابني ان اطلب منه شيء سوى لشراء الأمور للبيت وجينما اريد الخروج فأن ابني يرافقنا ليراقبني حينما ادخل المحلات او اتحدث للعمال بالسوق
بعد فترة من لاحظت امور غريبة من السائق انه اصبح يأتي الى داخل البيت بالمساء بغير سبب وكان يتعذر بأمور عديدة وكان ابني يدعم حجته حينما اخبرته قال لي انه طلب منه القيام بأمور
اصبحت اراقب العامل الذي شككت بتصرفاته ان كان يدخل للسرقة او اي شيء في احدى الليالي أستقيظ بأخر الليل بقيت بغرفتي حتى سمعت صوت شيء يقع على الأرض ظللت لبعض الوقت ثم توجهت للأسفل وكان البيت مظلم ولا يوجد به اي انارة لكني بدأت اسمع اصوات بشكل اكبر توجهت ناحية الصوت والتي كانت قادمة من غرفة ابني

حينها وضح لي الصوت انها اصوات اهات فلم يخطر ببالي ما تكون وماهي سوى انني نظرت الى غرفته التي كان بابها مغلق حتى الربع الأخير وكان هناك مجال للنظر من خلال الباب وقفت خلفت الباب انظر الى الغرفة فهل كان ابني يشاهد افلام جنسية ويلعب بزبه عليها

حينما نظرت لم استطع تصديق ما ارى وقفت لوهله احاول استيعاب وتصديق ما يحدث وبنفس الوقت تميز من معه كان ابني نائم على ركبتيه وكان هناك شخص يقوم بأدخال زبه بطيز ابني
ان ذلك الشخص يقوم بأدخال وبه بطيز ابني الذي كان يتأوة على حجم زبه كان ابني يرتدي ملابس نسائية تخصمي وكليوتي على طيزه وكان منظر الزب يدخل طيزه كان الزب اسود وخصيتاه كبيرتان لمحت ان ذلك الرجل الأسمر هو السائق الخاص للبيت يقوم بنيك ابني بغرفته ويجعل ابني يرتدي ملابس نسائية وهو ينيكه

لم تمر لحظات لم اتمالك بها نفسي سوى وجدت نفسي ادخل الغرفة وانا ادخل واصرخ بوجهه حينما سمع صوتي قفز السائق من مكانه وهو يحاول ان يغطي جسده بملابسه التي كان يبحث عنها وكذلك ابني الذي فقد الحركة حينما نظرت الى السائق قبل ان يغطي جسده كان زبه طويل ومنحرف كثسف الشعر ورأسه كبير وعروقة بارزة وزبه احمر كالجمر
حتى حينما اخرج زبه من طيز ابني برز فتحة طيزه مفتوحه وواسعه من حجم زبه

كان فوق طاولة ابني جوالة موجه ناحية الفراش حينما حملته كان يقوم بالتصوير فعلمت ان العامل يقوم بتصوير نيكته مع ابني
فثرت من الأمر وصرخت بوجه العامل وطلبت منه الخروج وانني سأقوم بفضحهم وأبني يقوم بتهدئتي وكان العامل بنفس الوقت رغم انه كان مرتعب من الأمر ينظر الي فلم اشعر انني اقف امامه بملابس النوم وكان جسدي وصدري نصف عاري وافخادي ظاهرة للسائق
حينها خرج بسرعه
وهو يترجاني ويعتذر ويتوسل الي فقلت له ان يذهب لغرفته وهي غرفة خارجية ولها بوابة داخلية للكراج

حينما خرج السائق صرخت بوجه انبي حول ما حدث ثم سألته لم كان يرتدي ملابسي فرد وقال ان السائق طلب منه ذلك
ثم توسل الي ان لا اخبر ابي عما حدث فطلبت منه ان يخلع ملابسي عنه ففعل فأخذتها منه وقلت له لي حديث معك غداً انتظر حتى يعلم اباك حول ما حدث
فظل يتوسل الي وانه سيكون خادم لي وذليل على ان لا افضحه خاصة انني املك تصويره
قمت بأغلاق غرفتي ابني وحبسه بغرفته واغلق الباب الرئيسي للبيت وعدت اغرفتي وتفكيري مشوش ول ماحدث غاضبة بنفس الوقت لا اعلم ما علي فعله فلا يمكنني ان اخبر اباه بما جرى ولو حدث سيقوم بترحيل العامل
وكنت اتسائل لماذا ارتدى ملابسي

حينما دخلت غرفتي كنت رأيت نفسي بالمرأة ولم اعلم انني كنت مكشوفة الجسد وجسدي كان شبه عاري امام السائق رغم نظراته لي لكني لم اعلم ان ما ارتديه يكشف نصف صدري الأبيض
حاولت النوم وعدم التفكير بالأمر لم يكن ببالي سوى ان ابني يتناك من السائق وكيف حدث ذلك ولماذا
كنت اتقلب لبعض الوقت حول ايجاد حل للمشكلة وكيف اخبر ااباه
وحينما دخلت بغفوة قصيرة اعاد لي مشهد السائق وزبه الكبير الأحمر
ورأسة فأستيقظ لهذا الحلم لماذا افكر بزب العامل بأحلامي وشعرت ان هناك رطوبة بين افخادي لا اعلم لماذا
هل اثارني منظر زبه
حاولت ان انزع الفكرة من رأسي رغم انني لم احظى بمعاشرة زوجي لأكثر من اربعه اشهر وقبلها كانت لدقائق
دخلت حمام غرفتي لأتبول فنظرت الى كسي المبتل الغارق فقمت بغسله والتبريد عليه
عدت لغرفتي وحاولت النوم من جديد كي لا افكر بشيء
لكنني قمت من جديد واخرجت الجوال لأرى ما حدث بالفيديو كان جوال العامل به العديد من الصور الجنسية من النت وكان هناك بعض الصور لي وانا ارتدي عبائتي فقد قام بتصويري من الخلف دون ان اعلم وكان هناك صورة لي داخل المنزل
لم اصدق ما رأيت سوى ان يكون ابني قام بتصويري له هل طلب منه صورتي كي يسمح له ان ينيكه
كم ابني حيوان وقذر
كنت اقول ان الأمر لن يمر ويجب ان افضح هذا الأبن هذا الكلب الحيوان
حينما قمت بتشغيل الفيلم المصور له فقد كان العامل يصور ابني ويصور طيزه ويطلب منه ان يفتح ثم منظر زبه وابني يمسك به وهو يقوم بمصه له ويدخل رأس زبه الكبير بفمه وكان ابني يمصه بشكل شهواني ويلعق خصيتيه بشكل احترافي ان ابني خبير مص ونيك
جزء مني كان ثائر وغاضب لكني شعرت ان كسي قد ترطب من جديد واشعر بحرارة بكسي وانا انظر لزب السائق الكبير
تركت الجوال ووضعته بجانبي لأحاول ان لا افكر بشيء سوى بمشكلة ابني
لكن بنفس الوقت كنت اقول بنفسي انني كنت اريد ان القن ابني درساً لأسلوبه معي واطاعته لوالده وجعله كأنه الأمر بالبيت
ان اخبرت زوجي ستقوم الدنيا على الأمر وسوف اكون سجينه اكثر من السابق
لم لا استفيد من الأمر افضل



( للقصة تتمه حسب ما يمكنني من وقت ان اضيف ...قومو بتصفح الموضوع قد يتم اضافة اجزاء بالمستقبل )


2

ان رؤية ابني مع السائق جعلت لتلك فرصة لي ان اتحرر من قيود البيت واجعل ابني خادم لي كما طلب ولا يعترض على اي شيء يمكنني الخروج والذهاب الى اي مكان
ثم فكرت ان انام اولاً وانا نائمة على الفراش مددت يدي من جديد دون ان ارفع نفسي لأقوم بتشغيل المطقع من جديد ورؤيته
كان السائق حينما يمسك بزبه يخرج من كفه بشكل مائل ورأسه احمر وكبير فتحتة رأسه واضحة قذف العامل على وجه ابني فمسح ابني حليبة بكليوتي ثم طلب منه ارتداء ملابسي وكليوتي المتسخ بحليبة الأبيض الثقيل ومسح على طيزه من رأسه المبتل والذي لا زال منتصب فضغط عليه واخرج كمية من مائه على طيز ابني قبل ان يقوم بدفع وزبه على طيز ابني كان يحرك رأس زبه وهو ممسك بزبه بقبضته
ويدخل مقدمة رأس زبه ويخرج مراراً قبل ان يضع الجوال على الطاولة ويوجهها الى ابني وهو ينتظر ان يكمل نيكته عاد السائق وادخل زبه من جديد بطيز ابني وهنا بدأ يحركه بشكل اسرع
كان زبه منحرف ويظهر شكلة وهو يدخل بشكل معكوف كان يدخله بقوة واشعر انه كان يشد بجسده كي يدخل بطيز ابني حينما بدأ يدخل بسرعه اكبر وبالكامل حتى يلتصق بطنه بطيز ابني مع كل ضربة
ذهبت لأحضر ملابسي التي كان ابني يرتديها من سلة الملابس فلم الاحظ انها كانت متسخة
كان هناك بقع كبيرة بيضاء على كليوتي كان لها رائحة كريهه لكن منظرها مثير رائحتها قوية صادرة من بقع بيضاء واخرى مائلة للصفرة
تحسستها بأصبعي فألتصقت بشكل لزج على اصابعي فصرت احركها بين اصابيعي وهي تلتصق بكل اصابعي
علمت لم وضعها على طيز ابني واصبحت طرية واصبح دخول زبه سهل للزوجتها كانت محتلطة بين السائل الشفاف والقطع البيضاء حولها ملتصة بالملابس

كنت لا احاول ان افكر بما اراه واشتهيه لكنني دخلت الحمام لأغسل كسي من جديد احمل معي كليوتي والجوال وحينما قمت بغسل كسي للمرة الثانية ثمت بتشغيل المقطع من جديد داخل الحمام وانا جالسة على كرسي الحمام ورفعت ملابسي فوق بطني حتى يمكنني رؤية كسي وافخادي لم تمر لحظات وانا انظر الى مشهد زبه بالجوال حتى بدأت اتجسس كسي بيدي الأخرىاحكة من فوق بحركة خفيفة

كان قلبي يدق بقوة وتنهدت بشهوة بالنظر الى زبه شعرت انني اريد لمسه وشمه ومصه ايضاً لمجرد النظر اليه
لكني بنفس الوقت اقول لا يمكنني ذلك
كنت احرك اصابعي فوق كسي ولشدة الرطوبة بكسي شعرت ان اصابعي غاصت بين شفرتي كسي
وحينما قام بترطيب طيز ابني بزبه وبحليبة كنت قد مسحت اصبعي بحليبة من فوق كسي ومررتها على طيزي فوق فتحة الطيز ومسحتها كما مسح طيز ابني فأدخلت اصبعي بفتة طيزي بحليبة اللزج وكنت اشعر بحرارة طيزي بعد المنظر فقد كانت مفتوحه ايضاً من الشهوة

حتى انتهى المشهد كنت قد تنتهدت تنهيده قوية اخرى احاول تمالك نفسي والتوقف لكنني لم استطع سوى بأدخال اصابعي بطيزي الطرية حتى اخرجتها وقمت بلحس اصابعي
قمت من مكاني وانا احاول غسل وجهي لأستعادة وعيي وانفاسي لا تتوقف من الرعشة والتعب والشهوة
حتى بدأت اوقف بكشل طبيعي فقد كنت اشعر بأن قدمي لا يمكنها الوقوف من الرعشة اغلقت الجوال ووضع ملابسي المتسخة بالسلة من جديد وعدت الى غرفتي ولم ارتدي كليوتي وذهب للفراش لأنام بدون كليوت وحاولت النوم لدقائق بدأت اتقلب بها واناا شعر بالتعب الشديد

في اليوم التالي استيقظ وذهبت لأوقظ ابني من النوم الذي ما ان سمع صوتي حتى قام ليس كعادته حينما اقوم بأيقاظة لا يصحو الا بعد نسصف ساعة من الوقت
هذه المرة صحى من النوم دون ان يتحدث لكنه ظل صامتاً لا يعلم ما يمكن ان يحدث
طلبت منه ان يدخل الحمام ليغتسل للذهاب الى المدرسة
حينما تجهز اخبرته انه سيذهب المدرسة اليوم على قدمية عقاباً له
لم يعلم ما يقول لأن المدرسة تحتاج الى ربع ساعه سير على الأقدام كان يريد ان يقول لم لا يذهب بالسيارة ويوصله العامل
فقلت له لن تذهب لوحدك معه من اليوم ثم قلت له عليك ان تسرع ان كنت تريد الوصول بوقتك ولا يقوم المدير بجعلك تقف عقابا لك

اسرع بحمل كتبه والخروج للمدرسة توجه ناحية الباب وكان السائق مستعد لأيصاله حينما كنت اقف عند مدخل البيت وانا اقول للسائق انه سيذهب لعى قدميه اليوم
لم يرد السائق بشيء بل ظل واقفاً ينتظر اي امر اخر او محاسبته لما حدث او اي شيء لكنني اخبرته ان يهتم بسقي الشجر وغسل البلاط ثم تركته ودخلت الى البيت حينما وقف هو لا يعلم ما يفعل عاد السائق لغرفته لبعض الوقت قبل ان يعود ويفتح ماسورة المياة ليقوم بسقي الشجر

ما ان سمعت صوت المياة حتى فتحت النافذة المطلة على الحديقة لأنظر اليه من خلال النافذة ثم عاد الى السيارة ليقوم بتنظيفها من الداخل والخارج
كان يرتدي قميص عاري الأكتاف وصروال ازرق من القطن
كان له شعر على صدرة بارز من فتحة القميص تصل لرقبته وابطه به شعر متوسط اسود كثيف بدأ العرق يتصبب على قميصه وكنت بنفس الوقت انظر الى ساقية ثم الى البروز لأتخيل منظر زبه من فوق الملابس
بعد ان انتهى عاد الى غرفته وبقي فيها وهي مجهزة بتلفاز وفراش للنوم
لا يخرج منها الا لتقضية المشاوير الخاصة واحيان يرسله زوجي لقضاء بعض الأمور لبيت العائلة
اصبح يعمل لدينا الأن منذ عامين
ولم انظر اليه طوال هذه الفترة بهذا الشكل حيث
ذهبت للنوم واستيقظت بأتصال جارتنا التي ظلت تثرثر لساعه كاملة كنت خلالها اقوم بتحضير الطعام
بعد وقت الظهيرة اتى ابني من المدرسة وقد كان الطعام جاهز وكان قد اعتاد ان يقوم بأرسال الطعام للسائق لكنني منعته
قلت له لن تذهب للعامل
قال من سيرسل له الطعام
قلت انا سأرسله له
تفاجأ ولم يعلم ما يقول لكنه صمت دون اي اعتراض قمت بأرتداء عبائتي للخروج لغرفته ورأني ابني كاشفة وجهي ونصف شعري ظاهر
كان يريد يعترض ويقول كيف اخرج بهذا الشكل
فأراد ان يخرج معي لكنني قلت له انت ابقى هنا لم اطلب منك ان تأتي معي سأذهب واعود انتظرني حتى نتناول الطعام معاً
وبالفعل اخذت الطعام لغرفة السائق وطرقت بابه حينما فتح الباب تفاجأ لرؤيتي ولم يعلم ما يقول سوى انه سأل هل اريد شيء
قلت له هذا طعامك وحينما تنتهي من الطعام اريدك ان تأتي لتغير اسطوانه الغاز
فقال لي ان الأسطوانة جديدة
فقلت له الأسطوانه الأخرى فارغة عليه ان يقوم بتبديلها
ثم قلت له ان يناديه الأن ليحملها
ذهب ونادى على السائق فحضر ووقف عند المدخل ثم دخل ابني يخبرني ان السائق يقف بالخارج ليحمل الأسطوانه
فقلت له دعه يدخل ويقوم بحملها
تردد ابني لا يعلم ما يقول يريد مني ان اقوم من مكاني كي يدخل للبيت لأنه سيراني هنا
فتمتم وهو يقول لي انه بالخارج الأن
فقلت له نادي عليه ليدخل ويحملها
فقال هل احمله له انا للبوابة
قلت لا دعه هو يقوم بحملها بنفسه
تردد قبل ان يقول لكن ...
لكنني رديت عليه أمره
لم اسمعك ما تقول
هل قلت شي
لماذا انت واقف اذهب واحضره ليحمل الأسطوانه الأن
توجه ابني ناحية البوابة ليخبره بالدخول دخل معه وهو يسير بجانبة وابني يحاول النظر ناحيتي وكأن العامل حينما يدخل ويمر لن يراني جالسه حينما دخل السائق ارتبك وهو يسير بجانب ابني رغم انه كان يحاول ان يدعي عدم النظر لكن وجهه مال ناحيتي ينظر الى جلستي وجسدي واكتافي ووجهي وساقاي العاريتان
ودخل معه المطبخ وخلال عودتهم كان يحاول السائق النظر وهو يحمل الأسطوانه وابني يبدو انه يحاول ان يعجل بأخراجه
لكني اوقفت السائق وانا اقول له تعال لتأخذ قيمتها
تقدم الي ابني ليأخذ المال
فصرخت عليه
هل سألتك انت ان تأخذ لقد طلبت منه هو
صمت ابني لا يعلم ما يقول وهو يرى امه مكشوفة للسائق دون حياء والسائق ينظر اليها وبشهوة
وضع السائق الأسطوانة واتى ناحيتي حينما اعتدلت لأبحث عن حقيبتي لأعطيه منها المال وهنا كانت فلقتي صدري البارزة قد ظهرت وانا انحني لحقيبتي فمد يده ليأخذها من يدي وعينة على صدري وحينما رأى عيني قد رأت مكان نظراته ابعد نظره واخذ المال وانصرف
عاد ابني بعد خروج العامل
وهو يقول كان يجب ان تغطي...
فقلت ماذا ؟
هل تتحدث معي انت...يا مخنث يا شرموط ولا نسيت هذه اخر مرة اسمع منك اي كلام أنت هنا كلب وخادم فقط
فهمت
كانت فرصتي لأذلاله
قد صمت وهو يحاول ان لا ينظر الي
في نفس اليوم كنت استحم بوقت المساء فخرجت من الحمام وارتديت الفوطة حول جسدي وغطي صدري حتى افخادي لكن صدري كان بارز من فوق والفوطة تطغظ عليه
حينما خرجت من غرفتي لأخذ حقيبتي من الصاله حيث يوجد بها مزيل الرائحة وكريم وكان ابني بالغرفة جلست وانا ارتدي الفوطة انتظر ابني يمر ليراني
وحينما مر ابني وجدني جالسه على الكنب افخادي عارية وجسدي مبتل فحاول ان يشيح بنظره عني بخجل فناديت عليه
وقلت له اين تذهب
قال لغرفتي
قلت له لماذا لا تنظر الي
فقال لا..لا شيء لم اعلم انك هنا
فسألته هل تخجل من النظر الى امك ام ان منظر النساء لا يعجبك
فرد لا ليس هذا
قلت اووو نسيت انك لا تحب النساء انك....
وكأني اثرته بذلك وقال ليس كذلك ان الأمر فقط
فقلت له هل لأني امك ام انك لا تنظر للنساء
ربما لو رأتني بلاشيء لن يؤثر بك لأنك ...
وضعت يدي فوق الفوطة ناحية صدري وفتحتها ببطء فأنكشف نصف صدري وظهرت نصف حلمتي
فحاول ابني ان لا انظر الي حتى اقوم بتغطية صدري
فقلت له لماذا لا تنظر الي
فقالت لقد سقطت الفوطة منك
فقلت هل تقصد هذه
ففتحها واصبح صدري عاري
توتر وابعد نظرة لكنه نظر بطرف عينه يستطلع منظر صدري وشكله وقال علي الذهاب لغرفتي
فقلت له اننا خارجون اليوم للتسوق
فلم يرد

يتبع


3

في المساء كنت اتجهز للخروج فناديت على ابني ليأتي لنخرج اتى الي وهو يسألني الى اين
فقلت لها الى محل الملابس
خرجنا وجلست بالمقعد الخلفي وابني بجانب السائق وكان وجهي مكشوف وعبائتي شبه مفتوجه فكان جزء من صدري ظاهر
وانا ادعي استخدام الجوال وعدم النظر اليهم حينما كان يصطاد السائق النظرات من خلال المرآة

حتى حينما توقفنا عند اشارة حمراء كان بجانبنا سيارة كبيرة رأيت السائق ومن معه يحاولون النظر الى داخل سيارتنا وهم يلاحظون شكل صدري المكشوف
كان الأمر مثير لي ومحرج لأبني بالبدايه لكني رأيته ينظر الى نظراتهم الي وهو صامت

بالبداية كانت ملامح وجهه غاضبه وعينيه تظهر شرار بعد ذلك وتكرار الأمر مع اشخاص اخرين رأيته ينظر اليهم وهو ينظرون الي ووجهه يدل انه ينظر الى ما تفعله امه بهم

حينما وصلنا لسوق الملابس توجهنا الى بداية المحلات فكان احدها هو صديق لزوجي ويعرف ابني جيداً فقمت بتغطية مقدمة صدري بعبائتي واغلقتها وغطيت وجهي فشعر ابني بالأرتياح لعدم احراجة امام من يعرفهم

لكن حينما دخلنا محل اخر كان محل لبيع جميع انواع الملابس وحتى الداخليه شعرت انني راغب ان اتحرر فتركت عبائتي تتراقص مع مشيتي تكشف صدري او تكشف نصفه كان العامل اجنبي ويعلم نوع النساء فما ان رأى طريقتي بالحديث والسير علم انني احب التغزل والتحرش فبادر بالحديث معي ليسألني عما اريد وانا اتغنج له حول الأسعار والأنواع

كان ابني يقف عند مقدمة المحل حينما رأى العامل يتودد الي اتى ناحيتي فتوقف العامل للحظة وهو ينظر الى ابني فقلت له بشكل حازم هل هناك شيء
قال لا ربما انت
قلت له احمل عني هذه
حملها واراد ان يبتعد لكني قلت له انتظر وقف مكانك
ثم بدأت اتفرج على الملابس فسألني العامل هل هذا ابنك
قلت له نعم
فأبتسم بخبث وهو يقول لا يبدو ان لك ابن بهذا العمر
فقلت وهل ابدو عجوز
قال لا بالعكس ان لك قوام يدل على الشباب
فقلت له انك لم ترى شيء لتقول ذلك ان تحت العباءة امرأة متزوجه وكبيرة
فقال انني استطيع ان ارى ومعرفة الجمال
فقلت له يبدو انك تقول ذلك لجميع زبائنك
قال المميزين فقط
فسألته بما انني من المميزين كم تحسب لنا هذه وهل هناك مقاس اكبر
فأبتسم وقال لن نختلف لكن هل تحتاجين اكبر من هذه
قلت له نعم
قال ارى انك تحتاجين فلديك قوام كبير
فقال لي يمكنك ان تجربي ان ارتدت
فقلت اين قال يوجد هناك غرفة يمكنك تجربته فيها
كان بناهية المحل منطقة مربعه بها غرفة طولية دخلت فيها وكانت ضيقه حينما خرجت منها لم اكن ارتدي عبائتي بل وقفت داخل المساحة التبديل ينما رأيت العامل يدخل ويراني وانا اجرب الملابس
فأبتسم وقال اسف ظننت انك انتهيتي
فقلت له انتهيت وقلت انه مناسب
ودخلت الغرفة الضيقة لأرتدي ملابسي ثم خرجت من جديد ولازال العامل واقف ينتظر خروجي ليراني من جديد بدون العباءة
فعلم انني لا امانع من وجوده ارتديت عبائتي واتى ابني ناحية الغرفة بعد أن رأى العامل يقف فيها فرأني وعباءتي مكشوفة بالكامل تظهر مفاتن جسدي فلم يقل شيء فقلت له ماذا تفعل هنا
فلم يرد
فقلت له اذهب وانتظر بالخارج حتى انتهي واطلب من السائق ان يأتي ليحمل الأغراض ذهب بشكل مكره وهو ينظر خلفه الى العامل الذي كان ينظر الي والى ابني
فقال العامل ارجو ان لا اكون قد تسببت لك بأي مشاكل
قلت لا عليك اعذرني لتطفل ابني
فسألته والأن بعد ان رأيتني هل تظن الى الأن انني صغيرة الا ابدو كبيرة
قال لا انك جميلة
فقلت له حسناً قد كانت نظرة سريعه بالخطأ لا تحتسب
فقال نعم
توجهت للمحاسبة وكان السائق يقف ناحية بوابة المحل حينما رأني مع العامل
فقال لي العامل هل هذا سائقكم الخاص
قلت نعم
فقال يا بخته
قلت له لماذا
قال لأنه يحظى بتوصيلك كل يوم
قلت وماذا يعني
فقال ان لم ينل العسل يشم رائحته
فقلت له لم لم تنال انت ايضاً
فقال لم اكن اعلم
فقلت حسناً المرة القادمة ان اتيت سأشتري منك
فقال انا بالخدمة واخرج كرت للمحل وكتب اسمه خلفه وقال انا بالخدمة بأي وقت
اخذت الكرت وادخلته داخل صدري وما ان رأني ادخل الكرت بالتسيان حتى تنهد وقال احححح
ابتسمت له وقلت اين هديه الشراء
فقال كل المحل تحت امرك هناك عطور لا تغلا عليك اختاري ما تشائين
كان هناك طاولة بها العديد من الأكسسوارات على طول المحل ورفوق بها ادوات للتجميل وعطور فقلت ان لديك مجموعة جيدة ظل السائق واقفاً عند المحاسبة حينما توجهت الى نهاية الطاولة والعامل يقول لي هناك عينات افضل حيث وصلنا الى منطقة كانت الطاولة على شكل L
فقلت اين هي مجموعتك قال هنا
نظرت الى الى عطور اخرجها من الطاولة وكان زبه بارزاً فأبتسمت وقلت يبدو انها جيدة جداً
فقال نعم يمكنك ان تجربيها
فقلت ربما لكن سأجرب العطور بالبيت
فقال ان اردت العطور الخاصة فهي ايضاً جيدة
فقلت اين هي
فأشارالى فوق الرف فتقدمت اليها وعلمت انه يريديني ان اقف خلف الطاولة حيث لا يمكن رؤيتنا تقدمت خطوتين فتقدم هو خلفي وقلت اين
فقال هنا
والتصق بي حينما لم يجد رفض مني
فقال هل تعجبك
فقلت الم نقل المرة القادمة سأشتري
فقال عينة للتحلية فقط
فشعرت بزبه فوق طيزي
فأصدرت صوت اهه من المفاجأة ثم اممممم
فقلت ساخرة البضاعة لاترد
امسك بيدي ووضعها على زبه فتحسسته بكفي ومررتها وكانت تمر عليه من فوق الى اسفل من كبر جمة وانتصابه ثم رفعت يدي فأعاده فوق طيزي حت رأيت السائق يتجه الى مكان وقوفنا حتى وصل لنا لكن العامل يريد ان يتحسس اكثر فلمح السائق التصاق العامل خلفي حتى ابتعد العامل وابتعدت انا عنه
وخرجت من المحل وخرج السائق خلفي

يتبع

مدونة خاصة بالتحرر وبالقصص الجنسية و قصص المحارم والدياثه والتحرر
Posted: 10 Jan 2018 05:29 AM PST
الصديقان ( متعددة الاجزاء )
الجزء الاول


سمير ومدحت ابناء قرية واحدة واصدقاء منذ الطفولة حتي تخرجهم من كلية الطب قسم امراض نساء وتوليد وبعد التخرج سنحت لهم الفرصة بالعمل بأحدي المستشفيات الحكومية في المدينة التابعة لها قريتهم وفي نفس الوقت لظروفهم المادية الحسنة قاموا بأنشاء مركز للولادة وعيادات للكشف في نفس المركز وقاموا بأنشائها في نفس المدينة وجنب شغلهم في المستشفى الحكومي واصبح لسمير مرضي يثقوا فيه وايضا مدحت ومرت الايام وزادت شهرتهم وزادت عليهم المرضي وحالات الولادة واصبح الطبيبين من اشهر الاطباء الموجودين في المدينة لذكائهم وشطارتهم في العمل ولاكن لكل من الصديقين اسراره مع المرضي وبما انهم اعز الاصدقاء فكانوا لا احد منهم يخفي عن التاني سره ففي بعض الاحيان تدخل عليهم بعض النساء للكشف او الاستشارة وتكون راغبه في الجنس والمتعة بشكل غير مباشر طبعا الكل عارف ان دكتور امراض النسا والتوليد ايده حنينه بالذات علي الستات وبالأخص الاماكن الحساسة فكانت تذهب بعض الستات بحجة الكشف والاطمئنان علي نفسهم ولاكن كان بداخلهم الاستمتاع والتجربة لوضع رجل اخر يده علي جسمها او علي موطن عفتها ولتعرف ايضا سلوك الطبيب الذي امامها هل هو علي استطاعة بكتمان سرها اذا مارست معه الجنس او انه سوف يقوم بفضحها وطردها من العيادة بحجة الشرف والأمانة والسمعة علي مستقبله .وفي يوم كان مدحت يحكي لسمير عن مريضه ذهبت له اكثر من 6 مرات في خلال شهر وكانت تتعمد ان تكون اخر كشف وكانت حجتها انها تعمل وظروف عملها يمنعها من المجيء مبكر لذلك كانت عيادات الكشف اخر ميعاد لها الساعة العاشرة مساءا وهي تختار ذلك الموعد او قبله بفترة بسيطة لأنه لا يوجد اي كشف باقي او ان كل المرضي قد ذهبوا وهي تأتي وتدخل وتجلس علي راحتها وايضا كانت الممرضات التي تعمل معاهم في العيادات تذهب لانتهاء مواعيد العمل ويبقي ممرضات مركز الولادة في القسم الأعلى وليس لهم دخل بالعيادات من اساسه ولو كانوا في احتياج الي الدكتور كانوا يقوموا بالاتصال به فقط ويكمل مدحت قائلا كانت تلك الست تجلس وتحكي معه بأشياء ليس لها دخل بالكشف نهائي وكنت اتعمد ان اقاطعها وارجع لموضوع الكشف وبماذا تشتكي وتقولي انها دايما تشعر بألم في مهبلها عندما تمارس مع زوجها العلاقة الحميمة واوقات عندما تنتهي العلاقة وتذهب للحمام وتبول تحس بحرقان شديد قال سمير وماذا فعلت قال مدحت اخدت بعض البيانات واسمها زي ما قالت هدي 34 سنه متزوجه ولم تنجب والعيب فيها وانها تزوجت للمرة الثانية من اخر للعيش والمتعة فقط لأنه كان متزوج في السابق وزوجته ماتت ولديه اولاد كبار في السن وليس له غرض في الخلفة مرة ثانيه واضطرت للزواج منه لكي تعيش في حياة كويسة ومترفه ولتجد ايضا شيء يطفئ متعتها بدل من ما فيش خالص قال سمير وماذا بعد قال مدحت ابدا حسيت ان الست دي يوجد لديها شيء وتخفيه ولم اكن اعرف ايه هو فطلبت منها ان تخلع الاندروير التحتي وان تذهب علي سرير الكشف وتجهز نفسها لكي اكشف عليها من الاسفل لكي اشوف سبب الالم الذي يأتيها وقت الجماع قال سمير طبعا كشفت عليها ولاقيت ايه قال مدحت مكنتش اتصور ان يكون فيه واحدة بالجراءة دي قال سمير ازاي يعني وضح كلامك قال مدحت انت عارف دايما لما بنيجي نكشف علي ست وبنقلها تجهز نفسها للكشف من تحت وانت او انا بنروح نلاقيها مجهزه نفسها بس في نفس الوقت بتكون متغطيه بالملاية الموجودة علي السرير قال سمير صحيح واوقات بنضطر نزيل الملاية للكشف واوقات مش بنشيلها خالص ويكون الكشف وهي موجوده بس ده في حالة الكشف علي الجنين وقت الولادة اذا كان معدول او مقلوب او الكشف بجهاز السونار المهبلي قال تمام بس دي للأسف لما روحت ليها علشان اكشف لاقيتها غير كده خالص قال سمير ازاي يعني قال مدحت لاقيتها قالعه الكولت بتاعها وحطيته علي الكرسي الي بقعد عليه ورافعه العبايه لحد صدرها وفاشخه رجليها الاتنين قال سمير دي جريئة جداا وعملت ايه قال مدحت لما شوفت منظرها كده نسيت حاجه اسمها طب واساسا انا درست ايه لفترة من الزمن كنت فيها مبحلق في منظرها ومنظر كسها المفتوح قدامي والي انضف من اي كس شوفته قبل كده وشكلها كانت بتهتم بيه جداا المهم فوقت علي كلمتها وهي بتشاور علي كسها هنا بيحصلي الالم يا دكتور وقتها فوقت واتذكرت اني طبيب وانها مريضه وعاوزاني اعالجها وقمت بالكشف عليها وفتحت كسها علشان اشوف اي التهابات مش لاقيت خالص لدرجة اني جيبت انبوب من الي بنستخدمة في بعض العينات الطويل ودخلته في كسها لاقيتها بتقولي بنغج براحه يا دكتور حرام عليك في نار في كسي اتصدمت من كلامها وعلي فعلها ولاقيتها بتزوم وتتوحوح خرجت الانبوب بابص عليه لاقيت اثار لبنها علي الانبوب عرفت انها كانت بتنزل سيبتها وقولت تقدري تلبسي دلوقتي واتفضلي اكتب ليكي علي علاج لاقيتها بتقولي كده قال سمير كده يعني ايه هي كانت عاوزاك تنيكها ولا ايه قال مدحت ايوة لان مش لاقيت اي شيء فيها لا التهبات ولا اي اعراض لاي فطريات من الي بتحصل للست بجد لاقيتها زي البنت البنوت كسها كأنه لسي مش اتلمس قال سمير اكيد طبعا لأنها مش بتخلف مع ان في اتنين اتجوزوها المهم وبعدين ايه الي حصل قال مدحت روحت علي المكتب وقعدت وبصراحه مش عارف انا مسكت نفسي ازاي وكان زبي عامل خيمه في البنطلون وخصوصا انت عارف اننا لابسين لبس المركز علشان نبقي جاهزين لأي عملية ولاده طارئه قال سمير عارف وهي دي النصيبة بنطلون يودي في داهيه وراح ضاحك هو ومدحت علي الكلمة وقال سمير كمل يا ابوخيمة لما نشوف اخرة الخيمة ايه قال مدحت ابدا هديت الخيمة قال سمير ازاي احكيلي قال مدحت اهدي بس ما انا بأحكي ليك الي حصل المهم كتبت علي شويه فيتامينات ومطهر مهبلي ليها وقولت تقعد في ماية دافيه وفيها المطهر مع العلاج ده وهتبقي كويسه قالت يعني انت شايف كده يا دكتور قولت اكيد مش تقلقي قالت ولنفرض انه مش جاب نتيجة واتحسنت اعمل ايه قولت يبقي تيجي واديلك اسم دكتور مسالك كويس وهو هيقوم بالواجب قالت طيب لما نشوف يا دكتور وخرجت من قدامي وانا بابص عليها وكان طيازها حاجه مفتريه بقيت عاوز انادي عليها تاني واعمل اي حجه واكشف تاني عليها والمرة دي ادخل زبي في كسها والي يحصل يحصل قال سمير يخرب بيتك عاوز تودي نفسك في داهيه قال مدحت كفاية الداهية الي كان فيها زبي انا لحقته بالعافية ودخلت الحمام وضرب عشرة علشان افوق من الداهية الي كنت فيها قال سمير في ايه مالك يا مدحت انت كده هتروح في داهيه وهتخسر مكانتك وشغلك وكل شيء قال مدحت متخفش انا مش عبيط للدرجة دي قال سمير ولما رجعت تاني ليك عملت ايه قال مدحت نيكتها قال سمير يخرب بيتك ازاي عملت كده قال مدحت ابدا لما رجعت كان في نفس الموعد و اول هي ما دخلت لاقيت الممرضات والي قاعده في الاستقبال بيقولوا ان موعدهم خلاص وانهم لازم يروحوا لبيتهم قولت خلاص اتفضلوا انتوا وانا هاخلص الكشف الي معايا واقفل العيادة واطلع اشوف المرضي فوق وهامشي علي طول قال سمير عملت ايه بعد كده ياعم خلص سيبك من الزفت الممرضات واحكيلي نكتها ازاي الست دي ضحك مدحت علي كلام سمير وقال اصبر اديني باحكيلك مستعجل ليه قال سمير يا عم اخلص كمل قال مدحت حاضر لما راحوا الممرضات التفت لمدام هدي وقولت ليها احكيلي عامله ايه دلوقتي قالت مش عارفه يا دكتور قولت فهميني ايه الي حصل بالظبط قالت اوقات ابقي كويسه واوقات احس بنار في من تحت مش عارفه ايه الي بيحصلي ده يا دكتور قولت طيب ده كويس قالت ازاي قولت مع العلاج ومع الوقت هتخفي وهتبقي كويسه قالت انت شايف كده يا دكتور قولت ايوة مش تقلقي وممكن اعيد الكشف عليكي علشان نطمن قالت اكيد قولت خلاص اتفضلي جهزي نفسك للكشف وارتاحي علي السرير قال سمير طبعا روحت لاقيتها نفس المرة الي فاتت قال مدحت بل المرة الي فاتت ارحم قال سمير ازاي فهميني قال مدحت المرة الي فاتت كانت لابسه عباية مقفولة علشان تكشف نفسها من تحت لازم ترفعها لفوق انما المرة دي كانت لابسه عباية من الي بتنفتح زي الروب كده وكانت بتنقفل بحزام من الوسط مع بعض الكباسين من الاسفل يا دوب لحد الركبة فقط والباقي من غير اي شيء قال سمير وبعدين قال مدحت لما دخلت عليها لاقتها قلعت العباية والكلوت وحطاهم برده علي الكرسي الي بقعد عليه وكانت لابسه قميص لحد وسطها فقط والمرة دي مش رفعت القميص سابته نازل مش رفعته خالص ولا هو بيداري كسها ولا حتي بطنها لانه شفاف يادوب كان اخره علي اول كسها من فوق انبهرت بمنظهرها ده ومقدرتش امسك نفسي قال سمير هجمت عليها ونيكتها علي طول قال مدحت لا مش كده خالص قال سمير امال ايه ما تحكي يا عم اخلص قال مدحت طيب ما تصبر سيبني احكي مش تقاطعني قال سمير حاضر ياعم هاسكت خالص بس احكي بدل ما افتح دماغك دلوقتي قولي عملت ايه قال مدحت ابدا من منظرها ده حسيت انها بالفعل جايه علشان تتناك ومش هتمشي الا لما تتناك وبدأت اكشف عليها عادي خالص وبجهاز السونار المهبلي وهي كل الي عليها براحه يا دكتور ارجوك كسي مش مستحمل وتعبان جات في دماغي فكرة بما اني دخلت جهاز السونار وده كان مش سميك بما فيه الكفاية قولت اجرب حاجه اسمك واضخم منه لما اشوف رد فعلها ايه بس بعد لما اقولها واشوف ردها ايه وكانت نايمه وانا بين رجليها قاعد قدام كسها وقولت كنتي بتحسي بألم والجهاز بالداخل قالت ايوه فيه ألم قولت طيب لو حاولنا ندخل حاجه اضخم شويه يعني بمثابة حجم العضو بتاع زوجك نشوف هتحسي بأية علشان اقدر اوصل للألم الي عندك بيجي منين وليه قالت الي تشوفه يا دكتور قولت طيب لما جوزك بينام معاكي كنتي بتحسي بألم في اي وضع قالت لما يخليني اعمل وضع الفرسة قولت طيب ممكن حضرتك تعملي الوضع الي كنتي بتعمليه مع جوزك قالت حاضر وقامت من علي السرير ورجعت تاني عملت وضع الفرسة وركزت علي ركبها وايديها الاتنين وبقيت في وضع قدامي يحرك الزب الميت وبدأت المس كسها وادخل انبوب واسألها في ألم تقولي خفيف قولت لازم حاجه تخينه زي عضو جوزك وفي الوقت ده قولت في نفسي اخليها تنزل علي الارض وتعمل نفس الوضع وتحط ركبتها علي السرير والرجل التانيه واقفه علي الارض وادخل زبي والي يحصل يحصل قال سمير وبعدين ايه الي حصل قال مدحت مش قولت ليك مش تقاطعني قال سمير يخرب بيتك احكي يا ابن المجنونة خلص قال سمير بالفعل خليتها تعمل كده وانا زبي كان جاب اخره وعاوز ينط من البنطلون يدخل في كسها جيبت مادة الجلاتين الي بنحطها وقت كشف السونار وطلعت زبي ودهنته بيها وكمان دهنت كسها وقولت ليها لو سمحتي يا مدام اعتبري نفسك نايمه مع جوزك وانتي بتفتحي نفسك ليه كويس علشان يدخل عضوه فيكي قالت حاضر يا دكتور اهوه ولاقيتها فنقصت طيزها جامد وفتحتها بأيدها حسيت ان كسها بقي اعلي من طيزها وبتردد بقيت اقرب زبي وارجعه تاني لحد لما دخلت نصه ولاقيتها بتقولي لا يا دكتور كده في الم كتير زي جوزي ما كان بينيكني بالظبط فوقت علي اهاتها وكلامها وطلعت زبي قالت شوفت كده لما طلعت الانبوب الألم راح غلبتني الشهوة ومنظرها كده ورجعت زبي تاني وبقيت ادخل نصه واطلعه ونيك علي الخفيف وهي اهاتها نصيبه سوده وانا اقولها استحملي وبلاش صوتك العالي احسن حد يسمعنا قالت مش قادره الألم بيزيد والتفت لي لاقتني باتحرك وبانيك فيها قالت ينهار اسود بتعمل ايه يا دكتور اترعبت من كلمتها وطلعت زبي وبقي قدامها زي الحديدة واقف زي الصقر وتقولي انت ليه نكتني يا دكتور و بصت لزبي وشهقت وقالت كل ده كان في كسي ده اكبر من زب جوزي قولت ليها اصل مش لاقيت حاجه تماثل زب جوزك علشان ادخلها واعرف سبب الألم الي عندك الا ده قالت ده اكبر من زب جوزي وده يفشخ كسي اكتر قولت ده الي لاقيته نكمل كشف ولا تتفضلي تلبسي هدومك وابعتك لدكتور تاني قالت طيب يا دكتور اكشف بس ارجوك براحه قولت لا ما فيش براحه بقي انا عاوز اعرف سبب الألم وروحت وانا باتكلم وحشرت زبي في كسها راحت مصوطه جامد بسرعه حطيت ايدي علي بوقها وكتمته وقولت هتفضحينا يا لبوة اهدي وبدأت انيكها وحسيت باستمتاعها وبقيت اغير كل الاوضاع معاها وقلعتها كل هدومها وفضلت انيك فيها وهي اهاتها عالية ووحوحتها اعلي وكل الي علي ارحمني يا دكتور الألم هيفرتك كسي انت زبك كبير ارجوك ارحمني لحد لما نزلت في كسها وسيبتها وقعدت علي الكرسي جنبها وكنت بانهج من الي عملته وهي كمان بتنهج وقولت ليها راح الألم قالت بدلع لسي فيه شويه ألم يادكتور ولازم اعيد كشف تاني وتالت ورابع قولت كسك سليم واحلي من كس بنت البنوت انتي كنتي عاوزاني انيكك وخلاص قالت يووووة بقي يا دكتور لازم تحرجني قولت ليها لا ابدا خلاص زبي دهن لكسك مرهم هيخليه يخف علي طول قالت يسلم لي زبك بس كسي مش هيصحي طول ما زبك بعيد عنه قولت طيب وعاوزاني اعمل ايه قالت انا نفسي اشوفك كل يوم اجيلك بعد العيادة اقعد معاك شويه وامشي قولت طيب وجوزك قالت جوز مين بس يا دكتور ده زمانه نايم في سابع نومه من بعد المغرب ده عنده 65 سنه ياسيدي بينيكني في السنه كلها علي بعضها 3 مرات يبقي ده جواز قولت وانت ايه الي مصبرك علي كده قالت الطمع معاه فلوس والي انا عاوزاه بيجبهولي ومش بيمنعني من حاجه خالص يعني بمعني اصح هو خاتم في صباعي قولت طيب واولاده قالت احنا قاعدين في فيلا لوحدنا واولاده متجوزين وكل واحد ليه بيته الخاص قولت طيب قالت هاشوفك بكرا علشان تكشف علي تاني قولت بلاش بكرا خليها وقت تاني قالت بدلع ونغج الشرموطه مش ينفع كده كسي هيتعب تاني ونرجع للكشف والعلاج من اول وجديد قولت انا عارف ونفسي في كده واكيد نفسك في كده قالت من يوم ما شوفتك وانا هاموت عليك قولت شوفتيني فين بقي قالت في المستشفى لما روحت ازور واحدة صاحبتي كانت بتولد هناك وكنت انا قاعدة معاها وانت دخلت كشفت عليها واطمنت وكتبت ليها علي خروج قولت مش فاكر بصراحه قالت مش مهم المهم اني قدرت اوصلك بعد تعب وقدرت اتمتع بيك وبزبك الحلو ده قولت طيب خليها علي فترات متباعدة علشان ما فيش حد يحس بينا او يشك في حاجه وخصوصا الممرضات الي هنا قالت مؤقتا ماشي انما بعدين مستحيل اوافق لازم كل يوم قولت شكلك مجنونه وهتتعبيني معاكي قالت طبعا مجنونه بيك قولت طيب ياله يا مجنونه قومي البسي وامشي علشان الوقت كده بدأ يتأخر ومش ينفع وجودك هنا دلوقتي قالت طيب ما فيش واحد صغنون قولت ولا صغنون ولا كبيرون ياله بدل ما ارجع في كلامي ومش هتشوفيني خالص قالت طيب بقي انا الي مجنونه برده وقامت تلبس وضربتها علي طيزها بالقلم وقولت جننتني طيزك قالت عارفه انها عجباك من المرة الي فاتت قولت وعرفتي ازاي قالت لما كنت ماشيه لمحتك بالجنب كده وانا بالف اخرج من مدخل غرفة الكشف للصالة وكنت ماسك زبك كمان قولت طيب ليه مش رجعتي تاني مدام شوفتيني هايج عليكي قالت خوفت ارجع واخسرك صبرت نفسي للنهارده قولت طيب ياله روحي وجات علي باستني من شفايفي بوسه جامده لحد لما زقتها وقولت انتي مش هتعديها علي خير قالت خلاص هامشي بس اديني رقمك الخاص علشان ابقي اكلمك واطمن عليك واديتها رقمي وهي واقفه لاقيت تليفوني بيرن قالت ده رقمي سجله عندك علشان تبقي تعرف مين بيرن عليك قولت طيب ياله بقي خليني اقفل واخرج الوقت اتأخر ولازم اطلع اشوف المرضي فوق قبل ما اروح قالت طيب وبالفعل مشيت هي انا بسرعه دخلت اخدت دوش وخرجت من الحمام بسرعه ونسيت انضف المكتب نهائي من المناديل الي كانت بتمسح بيها كسها وعليها لبني والمجنونة مكنتش بترميها في الزبالة كانت بترميهم علي الارض نسيت خالص لحد لما روحت العيادة تاني يوم دخلت المكتب ولاقيت واحدة من الممرضات بتبص لي وبتبتسم بشكل خفيف كأن في بينا شيء مش عارف ايه هو وعدي يوم لمقابلتي لهدي وجات لي تاني في نفس الموعد الي بيمشوا فيه الممرضات وقولت ليهم اقفلوا الباب وراكم وانا هابقي اقفل النور واطلع المركز وبعدين اروح قالوا حاضر ومدام هدي قاعده قدامي علي المكتب واول الممرضة ما قفلت باب المكتب راحت هدي قايمه وجايه علي وانا قاعد علي الكرسي قعدت علي رجلي وبتبوس في وانا زقتها وقولت ليها استني يا مجنونه شويه لما نتأكد ان الكل مشيوا بدل ما حد يدخل يلاقينا كده تبقي فضيحه قالت بمياصه وايه يعني دكتور وبيكشف علي المريضة بتاعته وبالفعل قومتها من علي رجلي وروحت اشوف في حد في الصالة او في باقي الغرف وبصيت لاقيت باب العيادة مغلق طفيت النور كله ورجعت لغرفة الكشف لاقيت هدي من غير اي كلام قلعت كل هدومها ونايمه علي سرير الكشف باقول ليها عملتي ايه يا مجنونه قالت جهزت نفسي للكشف قولت طيب ما انا عاوز اكشف انا كمان قالت مالك قولت زبي بيوجعني عاوز الي يبوسه قالت ابوسه بس ده انا هابوسه وامصه وارضعه دا حبيبي وروحت عليها وهي نايمه علي السرير وطلعت زبي وقامت هي ومسكته بأيدها ونزلت علي مص ورضاعه لحد لما وقف بقي هو والحديدة واحد وسابته وبصت لي وقالت ارجوك ارحمني ودخله في كسي وعدلتها علي ضهرها علي السرير بالعرض بقي دماغها في الحيطة ورجليها انا رافعهم بأيدي جامد وهي مسكت زبي ودخلته في كسها وفضلت انيك فيها جامد وايدها بتصد بيهم في الحائط علشان دماغها من كتر حركتي في رذع كسها بزبي وغيرت الوضع وبقيت انيكها بكل قوة وعنف وهي تصوط وتغنج لحد لما نزلت في كسها تاني وسيبتها وقعدت علي الكرسي وهي جات وقعدت علي رجلي وبقت تبوس في وانا العب في جسمها وبعدها طلبت منها تلبس وتخرج لان الوقت بدأ يتأخر وانا لازم اطلع اشوف المرضي فوق وبعدها اخرج اروح البيت علشان عندي شغل الصبح في المستشفى قالت حاضر من عيني مع ان مش هاين علي اسيبك وقامت لبست وخرجت مشيت وانا فضلت قاعد شويه مكاني عريان لحد لما لاقيت باب المكتب بيتفتح علي واتصدمت لما شوفت ............؟؟؟؟؟

لو عجبتكم اكمل ليكم الجزء القادم في نفس الموضوع برده كل اسبوع ..........؟؟؟؟؟؟

الجزء الثاني

قال سمير شوفت ايه يخرب بيتك هتقفل لينا المركز قريب بالي بتعمله ده قال مدحت يعني انت مش بتعمل قال سمير باعمل بس تحسيس لعب في بظر وكل ده وهما تحت البنج انما انيك مريضة وكمان ممرضة دا انت نصيبة سودة بلوة مسيحة يا راجل كويس ان اختي مش اتجوزتك واتجوزت واحد تاني علشان مش تخونها كده قال مدحت يعني لازم تفكرني دلوقتي بيها انا بحاول انسي ياعم قال سمير يا مدحت انا عارف انك كنت بتحبها وهي كمان بتحبك بس انتوا الاتنين اختلفتوا مع بعض مش عارفين ليه ولا ايه الي ايه الي حصل علشان كل ده يحصل وهي علشان دماغها ناشفة اول عريس يتقدم ليها وافقت عليه والغريب ان بابا وماما والكل كان مستغرب لانهم عارفين بحبكم لبعض وكتير بابا وماما وانا كلنا بننصح فيها بس هي كانت رافضة النصيحة بقينا مستغربين وانت كمان كنت منشف دماغك راسك دي زي الحجر قال مدحت ممكن تقفل علي الموضوع ده ونغير الكلام فيه بدل ما اسيبك وامشي اصل انت نكد وكمان قعدتك نكد قال سمير خلاص ياعم الكلام مش هيجيب نتيجة اصلا دلوقتي كمل ياعم وقول شوفت ايه قال مدحت بس مش تقاطعني قاله حاضر ياعم اتفضل كمل قال مدحت حاضر يا متناك هاكمل بس اخرس خالص قال سمير طيب هاخرس كمل ياله قال مدحت لاقيت الباب بيتفتح علي واتصدمت لما شوفت الممرضة بتفتح الباب وداخله علي نسيت خالص اني عريان وقومت من مكاني وقفت وانا باقولها انتي هنا من امتي وايه الي رجعك تاني قالت وهي مش عارفه تبلع ريقها وبتبص لزبي وشكلها اتوتر اكتر وقالت نسيت محفظة فلوسي في جيب البالطو ورجعت علشان اخدها علشان الصبح باروح اجيب طلبات للبيت واجهزها لجوزي وللاولاد قبل ما اجي الشغل لمحت عينها وهي بتتكلم مركزه علي زبي ومش عاوزه ترحمه من نظراتها وقتها انتبهت اني عريان ولازم استر نفسي وبسرعه جيبت البنطلون ولبسته من غير حتي الكلوت وانتبهت ليها بتقولي هو انت ليه كنت عريان يا دكتور وقاعد لوحدك عريان ليه قولت ابدا انا كنت لسي باقلع علشان اخد دش والبس واخرج قالت طيب وايه المناديل المرميه علي الارض دي ومن يومين بردة لاقيتها مرميه علي الارض من غير زعل يا دكتور هو انت كنت بتمارس العادة السرية قولت وانتي مالك امارس العادة ولا اعمل الي اعمله ايه دخلك في المواضيع دي قالت اصل انا لاحظت ان المناديل دي بلاقيها الصبح موجودة ومرميه علي الارض لما بتكون الست الي بتيجي الاخر علشان الكشف هو انت كنت بتنام معاها ولا كنت بتمارس العادة السرية عليها بصراحه اصلها حلوة قولت يا سلام ده انتي جريئة قوي وانتي عاوزة تعرفي ليه قالت ابدا يا دكتور اصل الست دي بتيجي في وقت مش كويس وبصراحه كده يعني بيتهيقلي ان البنات الي معانا لاحظوا كده قولت وانتي ايه عرفك قالت يعني شوفتهم لما الست جات علشان الكشف بقوا يتهامسوا مع بعضهم كده قولت ايه ، انتي متأكدة قالت ايوة يا دكتور وانا كمان كنت شاكة وبصراحة اتأكدت دلوقتي قولت اتأكدتي من ايه قالت بصراحة ومن غير زعل وتديني الامان قولت انطقي متخفيش انتي بتنبهيني يبقي هأذيكي ليه قالت اتأكدت انك كنت نايم معاها قولت وانتي شايفه كده قالت ايوة قولت بصراحة كدة انتي هنا من امتي لاقيتها وشها احمر واصفر وبقت مش عارفه تنطق وقالت بتوتر ما قولت ليك يا دكتور انا لسي داخله وشوفت نور غرفة الكشف والع فكرتك نسيته لان نور العيادة كلها طافي استغربت وجيت فتحت الغرفة علشان اطفيه ، وقفت ابص علي نور العيادة لاقيته مطفي كله روحت اشوف باب العيادة لاقيته مقفول رجعت ليها لاقيتها مقبلاني في الطرقة مسكتها من دراعها ودخلتها الغرفة تاني وهي بتقولي مالك يا دكتور سيبني ارجوك انت هتعمل ايه رد علي ارجوك سيبني لحد لما دخلت الغرفة تاني وسيبتها والتفت ليها وقولت عاوز اعرف الحقيقة مش عاوز كدب قالت حقيقة ايه وانا كدبت عليك في ايه قولت اساسا الباب لسي مقفول زي ما انا قفلته بالظبط ثانيا لما انتي دخلتي ليه مش ولعتي نور الصالة علي الاقل ينورلك العيادة بس كل النور مطفي ماعدا نور الغرفة دي هتقولي الحقيقة ولا ايه قالت ولا ايه يعني تقصد ايه يا دكتور قولت اقصد اني هاتصل بالبوليس واخليهم يجوا يخدوكي من هنا واقولهم انك بعد العيادة ما قفلت رجعتي تاني علشان تسرقيها وانتي بقي فاهمه ايه الي ممكن يجرالك قالت بسرعة لا ارجوك يا دكتور انا عملت ليك ايه علشان تعمل في كده انا مش حرامية قولت خلاص قوليلي الحقيقة وانا اسيبك تروحي لبيتك من غير اي ضرر او اهانة قالت حاضر هاقولك كل شيء قولت طيب اقعدي واحكيلي ياله قعدت علي الكرسي وانا قعدت قدامها وقولت ليها ياله اتكلمي ساكته ليه قالت بصراحة انا من اخر مرة كانت فيها الست دي هنا وانا شكيت في الامر وقولت اكيد في حاجه بينكم بدليل انها بتيجي متأخرة للكشف وقت ما بنكون هنمشي ونسيبكم مع بعض والي أكد لي الأمر ان من حظي ان كان تاني يوم دوري في تنضيف العيادة وده معناها اني لازم اجي بدري ساعه قبل ميعاد العمل علشان التنظيف ولما جيت نظفت كل العيادة وكان فاضل لسي غرفة الكشف دايما باخليها للأخر علشان مش بتاخد وقت كتير في التنضيف والترتيب ولما دخلتها لاقيت علي الأرض مناديل من الي بتمسح بيها المادة الي بتحطها علشان اشعة السونار وانت من عادتك لما بتمسح شيء بترمي المناديل في سلة الزبالة وكمان المريض لما بيشوفك بتعمل كدة وهو بيمسح مكان الاشعة بيرمي هو كمان المناديل في السلة انما الغريب اني لاقيت المناديل علي الارض استغربت روحت جمعتهم علشان احطهم في السلة وبعدين انضف الغرفة وابقي اغير كيس الزباله الي في السلة بكيس جديد بس شميت ريحة غريبه في المناديل قولت مش دي ريحة السائل الي بتحطة للاشعة قربتها علشان اشمها كويس وعرفت انها لبن راجل جه في دماغي الست الي كانت موجودة امبارح وقولت في عقلي اكيد الدكتور كان نايم معاها او يمكن الست دي ثارته بانوثتها وبعد ما هي مشيت الدكتور مارس العادة السريه عليها ، فكرت وقتها اني لازم اتأكد اذا انت كنت بتنام مع الست دي او انك بتمارس عليها العادة وخلاص ولما شوفتها جات النهاردة حبيت اتأكد من الي في دماغي قولت لازم اتأخر في الخروج واستني اشوف بتعملوا ايه وبالفعل لما دخلت عليك علشان نستأذن بان احنا نمشي لان وقتنا خلص وانت قولت امشوا خرجت للبنات الي برة وقولت الدكتور بيقول ليكم امشوا انتوا وانا هاستني لحد المريضة الي جوة دي ما تخلص كشف وبعدين امشي انا كمان ، بالفعل البنات مشيت وانا استنيت وسيبت كل شيء علي وضعه وروحت علي الحمام الخاص بينا ودخلت ادريت فيه وطفيت نوره علشان مش تحس ان فيه حد لحد لما سمعت باب العيادة اتقفل واستنيت كمان شويه وبعدها خرجت لاقيت العيادة كلها مطفية النور بابص علي غرفة الكشف لاقيت النور لسي مولع قربت منها وسمعت اصواتكم وانتوا نايمين مع بعض قولت واديكي عرفتي عاوزة ايه تاني قالت ولا شيء قولت طيب لما اتأكدتي اني كنت نايم مع الست دي ليه مش خرجتي ومشيتي واديكي عرفتي كل شيء وخلاص وفضلتي ماسكة علي ذلة زي ما بيقولوا واستغلتيها لاقيتها اتوترت ومابقتش عارفة تقول ايه ولا تعمل ايه قطعت عليها توترها وقولت بصي انتي قدامك دلوقتي حل من اتنين علشان اسيبك تمشي قالت ايه هما قولت الاول اني ابلغ البوليس واسلمك ليهم بحجة السرقة قالت لا ارجوك بلاش الحل ده قولت خلاص يبقي مافيش غير الحل التاني قالت ايه هو قولت اني انيكك دلوقتي ويبقي ذلة بذلة قالت حرام عليك كده اتفضح قدام جوزي ارجوك انا مش هاقول لاي مخلوق وقعدت تحلف باعظم الحلفانات انها مش هتقول لحد وتعيط قولت ليها اسف مافيش حل تالت ولو انتي عاوزة تصوتي صوتي براحتك واعملي الي انتي عاوزاه وقولي عاوز يغتصبني قولي الي يريحك لما اقولهم اني ظبطتها بتسرق العيادة حبت تساومني علي نفسها ولما انا مش وافقت راحت مصوتة علشان تعمل كده علشان اسيبها ايه رأيك مش سيبت ليكي مجال تفكري لوحدك ازاي تخلعي بقيت افكر معاكي وكمان بافكر في ازاي انا كمان اخلع ياله يا حلوة اختاري بسرعه علشان مافيش وقت وتلحقي تروحي لبيتك قالت يادكتور صدقني مش هاقول لحد قولت مستحيل مش هصدقك قالت انا بترجاك قولت خلاص براحتك انا اتصل بالبوليس وخلاص لاني مقدرش ارغمك علي انك تنامي معايا قالت لا ارجوك ابوس ايدك قولت يعني افهم من كده انك موافقة علي الحل التاني راحت هزت دماغها بالموافقة قولت ليها لا انا عاوز اسمعها قالت موافقة وطلعتها بالعافية قولت موافقة علي ايه قالت انك تنام معايا قولت اسمها تنام معايا بردة قالت امال اسمها ايه قولت اسمها تنيكني قالت لا ارجوك خلصني اخليني امشي انا الي بنت كلب وقذرة وشرموطة الي حطيت نفسي في الموقف ده كان مالي انا ومالكم تنام معاها ولا حتي تمارس العادة انت حر قولت طيب روحي الحمام اغسلي وشك بسرعه وتعالي ولا اقولك تعالي احسن تعملي في نفسك حاجه في الحمام وتجبيلي نصيبه وخدتها الحمام وغسلت وشها ومسحته في الفوطة وقولت ليها بطلي عياط بقي وتعالي ورجعنا تاني الغرفة وانا قلعت البنطلون وكان وقتها زبي وقف علي المنظر الي قدامي هانيك بالتهديد اول مرة انيك واحدة بالتهديد وكان زبي وقف وهينفجر قال سمير يا ابن المحظوظة نكتين في ساعة واحدة احكي يابن المجنونة خلص قولي ايه الي حصل قال مدحت تاني يا ابن المتناكة مش بتصبر ابدا ما انا باحكي يعني لازم تقاطعني كل شوية قال سمير معلش ياعم العنتيل مش هقاطعك تاني هاقفل بوق اهلي علشان تحكي ما ان كان ليك عند الكلب حاجة قوله يا سيدي قال مدحت يعني كده طيب ماشي هنشوف مين الي كلب ومش هاكمل علشان ترتاح ، بسرعه قال سمير لالالالالالالالا انا الي ابن ستين كلب انا باضحك معاك احكي ياعم خلص ولو قاطعتك تاني ابقي اضربني بالجزمة قال مدحت انت الي حكمت علي نفسك يبقي استحمل بقي قال سمير ماشي ياعم بس خلص في ليلتك وكمل كلامك قالت مدحت حاضر ، لاقيتها بتبص لزبي تاني مش عارف ده استغراب ولا انبهار ولا ايه لحد لما نطقت وقالت كل ده هتدخله في علشان كده الست كانت بتصوت وصوتها عالي جامد ده انا خفت العمارة كلها تسمعها وتبقي فضيحة قولت ليها ليه مالة زبي قالت كبير قوي وتخين قولت ما انتي متجوزة واكيد زب جوزك كبير زيه كده ونفس طولة راحت ضحكة قولت في عقلي كده شكلها بدأ يتجاوب وهتحلو وتبقي عنب ولاقيتها بتقول يادكتور بتاع جوزي مش شوفت زيه خالص الا عند الاطفال تقدر تقول كده في حجم وطول صوبعك الوسطاني واخرة معايا في السرير 10 دقايق وبعدها ينزل ينام جنبي وكنت باحس بوجع خفيف وجع شهوة يادوب كنت بأحس بالم خفيف من الحكة بس الي شايفاه دلوقتي خلاني اعذر الست علي صويتها ووحوحتها العالية قولت طيب احنا هنقضيها كلام ولا انتي مش عاوزة تروحي لبيتك قالت ياريت تسيبني اروح لبيتي لاني كده هتفضح قولت وايه الي هيفضحك قالت بتاعك قولت ليه قالت بتاعك ده لو دخل في هيوسعني وكده جوزي هيشك وخصوصا انه النهاردة عامل حسابه ينام معايا وكان اتصل بي وبيقولي محضر لي مفاجأة عرفت انه اكيد جايب لي حاجه وبعدها هينام معايا ولما يدخل بتاعه هيحس انه مدخله في مغارة وهتبقي فضيحه ارجوك واوعدك بكره اعمل الي انت عاوزة معايا بلاش النهاردة قولت بعد ما زبي وقف كده مش هينفع لازم ينام قالت طيب انا هارضع فيه لحد ما ينام وينزل قولت لا لازم ينام في كسك قالت بردة مصمم قولت ومش هتراجع وياله اقلعي بسرعه خلينا نخلص وتمشي قالت طيب بس بلاش اقلع انا هارفع الجيبه لفوق بس قولت ياله اقلعي خلصيني ولا اروح اتصل بالبوليس قالت بسرعه وهي بتفك الجيبه علشان تقلعها لالالا خلاص اديني باقلع اهوه بس ارجوك دخل نصه بس علشان مش يعورني ويوسعني قولت طيب بس اخلصي وقلعت كل هدومها وكانت بتحاول تداري كسها بايد وبزازها بالايد التانية روحت عليها وقربت من شفايفها وقعدت ابوس فيها لحد لما سلمت خالص لي وبقي هي الي بتطلب بوس اكتر واحضان جامد وزبي بين وراكها بيحك في كسها وهي كأنها راكبه جمل وبتتهز عليه وحسيتها نزلت بسرعه واتشنجت ومابقتش قادرة تمسك نفسها ولا تقف حضنتها جامد ورحت قعدت علي الكرسي وهي قعدت علي رجلي وفاشخة رجليها وبتحك كسها في زبي وانا كل ده بابوس فيها وامص في شفايفها وبزازها في ايدي باعصرهم جامد لحد لما نزلت تاني ووقتها لاقيتها بتقولي ارجوك دخله مش قادرة استحمل دخله ارجوك روحت بليت ايدي ومسحت بيها علي زبي وعدلته علي باب كسها وقولت ليها هو علي باب كسك لو عاوزاه يدخل دخليه انتي مش عاوزاه خليه بره ملحقتش اكمل الكلمة ولاقيتها مرة واحدة ضاغطه بجسمها كله علي علشان زبي يدخل في كسها لحد لما دخل كله فيها وهي راحت مصوته جامد لحقتها بسرعه وحطيت بوقي علي بوقها وفضلت ابوس فيها ولاقيت حركتها بدأت تبقي بطيئه واحدة واحدة وشكلها بيهدي باقولها مالك قالت مش قادرة اتحرك بتاعك كبير قوي هيموتني وكمان نزلت لتالت مرة ومش قادرة بصراحه عمرها ماحصلت لي انزل كل ده مني انت مجنون وفنان يا دكتور بصراحة انا متجوزة ارنب مش راجل قومت شيلتها وزبي لسي في كسها وهي بتقولي هتعمل ايه بلاش ارجوك خلاص كده كفايه مش قادرة ابوس ايدك هاصوت والعمارة هتتلم علينا وتبقي فضيحه ابوس ايدك وانا ولا سامع ليها نهائي كل الي سامعه وحاسه كسها الحلو الجميل الضيق الي كان احسن من البنت البنوت مع انها متجوزة ومخلفة بس من الواضح انها بتخلف قيصري واضح من مكان الشق الي تحت بطنها وروحت بيها علي السرير وفضلت انيك فيها جامد لحد لما حسيتها هيغمي عليها وشوفت زبي بيلمع من لبنها وكمان ملون بلون احمر خفيف قولت اكيد اتعورت زاد هياجي جامد وقعدت انيك فيها جامد لحد لما نزلت في كسها ولما حست اني بانزل لاقيتها بتحضن في جامد وتعبط في وكأني هاهرب منها واسيبها لحد ما هدينا احنا الاتنين وبابص في الساعة لاقيتنا الساعة 1.30 راحت مصوته وقالت انا جوزي هيضربني النهاردة علي التأخير ده غير انه ممكن يقتلني لو حس بالي حصل في كسي ده ليه كده بس يا دكتور وبسرعه لاقيتها بتلبس هدومها علشان تمشي قولت ليها استني التفت لي في رعب وقالت في ايه تاني يا دكتور قولت استني هاوصلك بالعربية قالت يانصيبتي لالالا مش ناقصة جوزي قولت اتصلي بجوزك وانا اكلمه او اديني رقمة وانا هاكلمه واتصرف معاه بمعرفتي جابت التليفون وطلعت رقمه وانا اخدته واتصلت بيه وانا باتصل بيه باقولها اسم جوزك ايه قالت اسمه سعيد شاورت بايدي ليها بالسكوت وكان الحوار ده في التليفون :-
انا : الو استاذ سعيد 
سعيد : ايوة انا مين حضرتك 
انا : انا الدكتور مدحت الي زوجتك بتشتغل معاه 
سعيد : (بتوتر ) خير يا دكتور في ايه مراتي حصل ليها حاجة طمني ارجوك 
انا : لالالا ابدا مافيش حاجة حصلت كل الحكاية ان كان فيه كام عملية واتأخرنا فيهم شويه 
سعيد : ايوة سهام اتصلت بي وقالت انها هتتأخر شويه لان في شغل زيادة واني مش اقلق عليها بس هي اتأخرت كتير قوي 
انا : معلش انا عارف وباعتذر ليك علي التأخير ده وكان غصب عننا كلنا بسبب غياب اتنين من الممرضات معانا 
سعيد : حصل خير يا دكتور المهم انها بخير لاني قلقت عليها جامد 
انا : لا قلق ولا حاجه هي بخير بس في مشكلة صغيرة 
سعيد : مشكلة ايه خير يا دكتور 
انا : دلوقتي مدام سهام عاوزة تروح لبيتها وانا باقولها استني 10 دقايق وانا هاوصلك بالعربية وهي مصممة تركب تاكسي وانا قولت ليها لا يا اوصلك بالعربية يا اما جوز حضرتك يجي بنفسة ياخدك من هنا انما تركبي تاكسي في الوقت المتأخر ده مينفعش 
سعيد : كتر خيرك يا دكتور ده كرم كبير قوي منك
انا : يبقي خلاص انا هاوصلها لان انت علي بال ما تلبس وتخرج ولسي هتدور علي تاكسي وتيجي الوقت هيتأخر جامد وتوفير للوقت لانها تعبت معانا النهاردة ويلزمها ترتاح انا هاوصلها بس بشرط 
سعيد : شرط ايه يا دكتور 
انا : حضرتك تنزل تنتظرنا قدام باب العمارة علشان لما مدام سهام تنزل من العربية واي حد شافها معايا مش يقول كلمة وحشة في حقها وانا بادور علي سمعتي وسمعتها في نفس الوقت 
سعيد : يادكتور انت سمعتك سبقاك عيب الي بتقوله ده 
انا : ده شرطي يا اما حضرتك تيجي تتفضل تاخدها او تسيبها هنا للصبح تبات مع زميلتها وترجع للبيت في الصباح 
سعيد : خلاص الي تشوفه يا دكتور 
انا : يبقي حضرتك قبل انا ما اقرب من البيت هاتصل عليك تنزل تنتظرنا 
سعيد : حاضر يا دكتور تحت امرك 
انا : العفو خلاص احنا 30 دقيقة ونبقي عندك مع السلامة 
وقفلت المكالمة وبالتفت ليها لاقيتها بتبصلي وفاتحة بوقها مستغربة من الي قولته باقول ليها مالك قالت يخرب عقلك يا دكتور انت فكرت كده ازاي قولت عادي انت مش شغالة مع دكتور امراض نساء وتوليد يبقي عادي اكيد ممكن اي لحظة يحصل تأخير قالت بس بسرعة كدة تفكر كده دا انا نفسي صدقت الي قولته قولت سيبك المهم الامور طبيعية مش تقلقي ولو عاوزة تنامي تاني الليلة مع جوزك انتي حرة مش عاوزة ابقي اعملي حجة انك تعبانة من الشغل الكتير الليلة واهربي منه قالت انام مين يا دكتور انا مدبوحة من تحت بجد انت عورتني وانا شوفت الدم علي زبك قولت خدي معاكي مطهر مهبلي من الي هنا في العيادة وابقي استعمليه في البيت قالت طيب يا دكتور ومديت ايدي في جيب البنطلون المتعلق وطلعت فلوس خدت منهم 700 جنيه وباديهم لسهام قالت عيب يا دكتور انا مش رخيصة قوي كده لولا الظروف وتفكيري الغلط الي حطني في كده ، عمرك انت ولا اي مخلوق كان هيلمسني غير جوزي قولت دول مش ليكي قالت امال لمين قولت لجوزك قالت بتديني فلوس اديها لجوزي تمن مراته قولت لا قالت امال تقصد ايه قولت مش المفروض انتي متأخرة المفروض ان يكون فية مقابل من التأخير غير كمان الاكراميات والبقشيش من الناس ولا هتروحي ليه وتقولي ليه ايه مافيش لا بقشيش ولا حتي تمن للتأخير في العمل بصت لي وابتسمت وقالت حتي في دي فكرت فيها قولت انا باحافظ عليكي متفكريش ان بعد ما نيكتك ابقي كسرت عينك ابدا بس انا عملت كده لان كنت عاوزك بالفعل قالت يعني ايه قولت مش مهم تفهمي حاجة استني البس علشان اوصلك بسرعه ومش نتأخر علي جوزك قالت حاضر وروحت علي الحمام غسلت زبي بسرعه وغسلت وشي وروحت لبست وهي كانت رتبت الغرفة ونضفت المناديل وغيرت كمان كيس السلة وطلعنا نمشي واحنا خارجين قبل ما نروح علي الباب مسكتها اخدت منها بوسه في قمة الرومانسية ولاقيتها راحت في عالم تاني بسرعة قولت ليها ياله فوقي وفتحت الباب ونزلت بسرعه علي العربية دورتها وكانت هي ركبت جنبي قدام ولما قربنا من البيت قولت ليها تتصل بجوزها ينزل ينتظرنا تحت لحد لما وصلنا البيت لاقيناه واقف منتظرنا قدام باب العمارة وانا نزلت من العربية وروحت اسلم علية واشكرة علي تفهمه الموقف واعتذر ليه علي التأخير وان كان غصب عننا وكده وسيبتهم ومشيت روحت علي البيت..............؟؟؟؟؟

اكمل ليكم الجزء القادم ............!!!!!!!!!!


الجزء الرابع
كان في ذلك الوقت من يراقبهم بدون ان يشعروا بشيء وكان ذلك الشخص هي الأم فقد قامت من سريرها لكي تذهب الي ابنها لكي تطمئن علي رجعوه من الخارج ولاكنها لم تجده في غرفته ولاحظت ملابسه كانت موجوده علي كرسي بداخل الغرفة وقالت في نفسها اين ذهب ممكن يكون بالحمام او بالمطبخ يحضر شيء ليأكله فذهبت لتنظر في الحمام فلم تجده وتوجهت الي المطبخ لكي تبحث عن ابنها ولاكنها سمعت اصوات أنين وأهات مكتومه قبل دخولها للمطبخ فنظرت الي باب غرفة الخدامة فوجدته نصف مغلق فذهبت اليه ببطئ شديد وبدون اصدار اي صوت او حركة لكي لا يشعر بها احد وعندما وصلت الي باب غرفة الخدامة حاولت النظر منه بهدوء شديد كي لا يراها من بالداخل ولكي تشاهد ماذا يحدث فصعقت عندما وجدت سمير ابنها ماسك رجلين الخدامة ويحرك وسطه ناحية كسها بقوة وسرعة شديدة والخدامة مغمضة العينين واضعة يديها علي بوقها لكي لا تصدر صوتا عالي وظلت مكانها تشاهد ما يفعله ابنها في الخدامة ومنبهرة بالقوة والسرعة التي ينيك بيها الي ان فاقت علي كلام الخدامة وهي تبكي وتلطم لان سمير نزل لبنه داخل كسها وخوفها من الحمل فتراجعت الام قليلا لكي لا يراها ابنها والخدامة وظلت واقفة خارج الغرفة تستمع لكلامهما وفي نفس الوقت منبهرة ومستغربة من قوة ابنها في النيك و ظل سمير جالس بين رجلين الخدامة ينهج من اثار النيك والخدامة نايمة تبكي حاطة ايدها علي وشها وغارقة في البكاء واستجمع سمير افكاره وقال ليها مش تقلقي مش هيحصل ليكي اي شيء انا موجود تلك الكلمات كانت بمثابة البلسم الذي جعل الخادمة تهدأ وتكف عن البكاء وازاحت يديها من علي وجهها وتنظر اليه وتقول له بصوت كله خنقة وبكاء انا هاروح في داهية لو حصل حمل وحد من اهلي عرفوا هيقتلوني قال سمير بوجه مبتسم مش تخافي من اي حاجه انا موجود انتي ناسيه اني دكاور ولا ايه وبكرا الصبح باجيبلك وسيلة لمنع الحمل تاخديها علشان تبقي مطمئنة انه مش هيحصل اي حمل في اي لحظة قالت يالهوي هو انت ناوي تكررها تاني يا سيدي ارجوك بلاش تخرب بيتي وسيبني اكل عيش وكفاية علي بهدلة انا ما صدقت لاقيت ناس طيبين زيكم اشتغل عندهم واصرف علي نفسي وعلي امي واختي الصغيرة لان ما فيش حد من اخواتي بيصرف علينا كلهم متجوزين وعايشيين بعيد عننا ارجوك سيبني في حالي مد سمير ايده بحنيه علي وجها وقال ليها مش انا قولت ليكي طول ما انا موجود مش تخافي من شئ خالص ولا تقلقي ، تلك الكلمات جعلت الخدامة تطمئن اكتر ومما زاد في شعورها بانها مازالت انثي يرغب فيها الرجال تلك اللمسة التي كانت من سمير علي وجهها ايقظت في داخلها مشاعر الانثى التي دفنتها بعد طلاقها من ذلك الرجل الذي كان يعد بالاسم زوجها وجعلتها تذهب في عالم تاني مغمضة عينيها من اثر الحنية والحلم كأنثي لها مشاعر ومرغوب فيها وقد لاحظ سمير ذلك علي وجه الخدامة التي قد هامت في عالم تاني مغمضة العينين محاولة ان تتحس يد سمير بوجها وكأنها لا ترغب في ان يزيل يده من علي وجهها فدبت في سمير مشاعر الشهوة والرغبة من جديد مما جعله ينام فوقها متجها بشفتيه الي شفتيها يقبلها ويذهب معها في قبلة طويلة وكأن تلك القبلة ايقظت بداخلهم مشاعر الرغبة والشهوة مما جعل الخدامة تفتح رجليها وتقوم بلفهم حول وسط سمير كي لا يهرب ويديها تداعب عنق سمير ومازالت عينيها مغمضة لا تريد ان تفتحهم لكي تظل في حلمها وكان سمير قد زادت شهوته وانتصب زبه الي اقصي الحدود وبحركة لا شعورية توجه زب سمير الي كس الخدامة معلن عن قدومه ودخوله لكسها وقتها فاقت الخدامة وتركت شفايف سمير لكي ترى ذلك الوحش المارد الذي ايقظها من حلمها وكانت تدفع سمير لكي ينهض من فوقها وهي تنظر ناحية كسها لكي تشوف ذلك الزب كيف صحي من ثباته من جديد مع انه من فترة ليست بالقصيرة ولا بالطويلة قد افرغ كل طاقته في كسها فكيف له ان يفيق من جديد ويدخل كسها من جديد مما جعلها تشعر انها مازالت انثي والرجال مازالوا يرغبون بها وكأنها لم تتزوج من قبل وهي في عالم جديد واطلقت لنفسها العنان لكي تسعد بهذه اللحظة التي لم تشعر بها من قبل طول حياتها واتجاوبت مع سمير بكل مشاعرها وطاقتها محافظة علي عدم خروج صوتها لكي لا يشعر بها احد في البيت وذلك زاد من هياج سمير واخذ يتفنن من النيك معها بكل اشكاله والوانه وظل يغير في مواضع النيك الي ان نام علي ظهره وقامت الخدامة بالصعود علي زبه والامساك به لكي تدخله في كسها مما جعل الام التي عادت من جديد لكي تشاهدهم بعد سماعها صوت القبولات والأنين وكانت لم تشاهد زب ابنها طول فترة النيك في المرتين الي ان نام علي ظهره وظهر امامها مثل العمود الشامخ الي السماء ولا يستطيع احد ان يقوم باذلاله وشافت الخدامة تصعد علي زبه وتدخله في كسها محركة نفسها بالصعود والنزول علي زبه مما زاد في شهوتها وجعلها تمد يدها الي كسها العاري تحت روب نومها لتعبث به لتجده غرقان في بللة وسوائله وظلت واقفة تشاهد ابنها ينيك الخدامة بكل قوة وسرعة الي ان اعلن عن نزول لبنه للخدامة وقال خلاص هانزل قالت الخدمة نزل جوة خلاص مش خايفة وبعدها نزل سمير وارتمت الخدامة فوقه تنام علي جسده وبعد شوية من التقاط انفاسهم قالت الخدامة ارجوك يا سيدي روح بقي لغرفتك وسيبني بس اتوسل اليك مش تنساني احسن لو حصل لي شيء هاروح فيها قال سمير مش تخافي وقام سمير لكي يلبس بوكسره وعندها اسرعت الام الي غرفتها لتجد زوجها نايم علي ظهرة عاري لم يلبس اي شيء بعد ان ناكها وذهبت اليه لكي تحاول ان تيقظة بدلع الانثي التي تريد الحب والعشق من حبيبها وتريد لمسته لها وامسكت بزبه لكي تحاول ايقاظه ولاكن ولا حياة لمن تنادي مما جعلها تغضب وتشتم علي حظها معه وذهبت الي الحمام لكي تحاول افراغ شهوتها بيدها ومارست العادة السرية الي ان افرغت سوائلها ولم تستطيع الوقوف علي قدميها فقامت بغسيل كسها من سوائله وذهبت لكي تنام وكل تفكيرها ماذا سيفعل سمير تاني مع الخدامة هل هينيكها تاني ولا كانت مرة وانتهت وكأن لم يكن شئ وظلت تفكر في ابنها سمير وما فعله بالخدامة والمتعة التي كانت محرومه منها ومنظر زبه شامخ منتصب كبير غليظ اكبر من زب زوجها نفسه مما جعلها لا تستطيع النوم وكانت ماتزال بالروب فقط لا شيء تحته الي ان طلع النهار وأتى موعد زوجها لكي يصحى من النوم ويذهب لعمله وقام الزوج وذهب للحمام ليأخذ دش ويلبس هدومه وكانت الأم قد ذهبت الي المطبخ فوجدت الخدامة مستيقظة كعادتها تحضر الفطار ليهم ووقفت عند الباب تشاهدها وتنظر اليها ورأت عليها معالم لم تظهر عليها من قبل معالم ارتياح نفسي وجسدي ووجه مثل البدر في تمامه فكان من الأم الا ان تحسدها بداخلها وتقول طبعا سمير ابني الي خلاكي نشيطه كده كانت تنظر اليها نظرة حسرة وغيرة وتركتها وذهبت الي زوجها الذي وجدته يلبس هدومة وظلت تنظر اليه تحتقره مشمئزة منه علي ضعفه وخلص الزوج لبسه وخرجوا يفطروا وكانت الام مازالت بالروب ومازالت باثار النيك من ليلة امس ولم تكن تريد تنظيف نفسها لكي تحسر حالها علي خيبة الامل في زوجها وبعد ان خرج الزوج ذهبت الأم لغرفة ابنها لكي توقظه من نومه لكي يذهب الي عملة ودخلت عليه غرفته وجدته نايم بالبوكسر فقط ولم يكن عليه اي غطاء وكان نايم علي ظهرة وزبه واضح من تحت البوكسر في شبه حالة انتصاب مما جعل الأم تبلع ريقها بصعوبة وتقول في سرها يعني نيكت الخدامة مرتين ولسي فيك حيل تقف تاني وراحت علي ابنها لكي تصحيه وجلست بجانبه علي السرير مما جعل الروب ينفتح عن افخاذها ويظهرها لأي احد وصحي سمير من نومه وقالت له أمه صباح الخير يا حبيبي ياله علشان تروح شغلك رد سمير وقال وهو يحاول ان يمطع جسدة علي السرير لكي يفيق من نومه صباح الخير يا ماما احنا الساعة كام دلوقتي قالت الام الساعة 9 قال سمير ياااه انا اتأخرت علي الشغل اقوم بسرعة البس وانزل وفي نهضته من السرير رأى افخاذ أمه مكشوفين من الروب وافتكر وقتها ليلة امس عندما كان ابوة ينيكها وقال سمير في عقله هي لسي مش غيرت ولا اخدت دش من امبارح ولا ايه شكلها عريان لسي وذهب بسمير التفكير بأمه جنسيا وكان لم يلاحظ انتصاب زبه الذي وقف من جديد علي تفكيره في أمه وكان جالس بجوارها علي حرف السرير عينه لا تفارق افخاذها وهي عينيها لا تفارق زبه الذي انتصب في مكانه وقطعت الأم الصمت قائله ياله قوم بلاش كسل وانا هأخلي الخدامة تحضر ليك الفطار بسرعة وانا هاروح اخد دش واغير والبس علشان هاخرج اروح مشوار صغير قبل ما ابوك يرجع من الشغل قال سمير حاضر يا ماما وبالفعل نهض سمير من مكانة وذهب للدولاب واخذ غيار داخلي واتجه للحمام والأم خرجت توجهت للخدامة لكي تقول لها ان تحضر الفطار لابنها وتخبرها بدخولها الحمام لكي تخرج من البيت وبالفعل ذهبت الأم للحمام لكي تاخد دشها وكان سمير قد خرج وذهب ليلبس هدومه وبعدها خرج لكي يفطر وهو جالس يفطر جاءت الخدامة بالشاي وكان لوحده ونظر اليها سمير لكي يرى بدر قادم عليه وظل ينظر اليها الي ان جعلها تخجل من نفسها وعندما قربت منه قال سمير صباح الفل يا قمر قالت الخدامة صباح الخير يا سيدي وكانت تقولها بخجل وقالت له ارجوك يا سيدي مش تنسي حكاية الوسيلة دي احسن اروح في داهية قال سمير مش تخافي انا هانزل دلوقتي اروح علي الصيدلية اجيبلك وسيلة كويسة لحد لما تجيلي العيادة اكشف عليكي واحدد ليكي وسيلة مناسبة ونطمن ان مافيش حمل قالت حاضر يا سيدي قال سمير اول الست الكبيرة ما تخرج تتصلي علي وتعرفيني انها خرجت علشان ارجع اجيبلك الوسيلة بسرعه وارجع لشغلي قالت الخدامة حاضر وذهبت من امامه وكان قد خلص فطار واخد الشاي يشربه وعندما انتهي منه ذهب لأمه عند باب الحمام وقال لها انا خارج يا ماما مش عاوزة حاجه قالت لا يا حبيبي عاوزة سلامتك وخرج سمير وركب عربيته وتوجه الي اقرب صيدلية واشترى حبوب منع الحمل وسيلة سريعة مؤقتة الي ان يتم الكشف عليها وخرج من الصيدلية واتصل علي زميل له بالشغل واعتذر عن غيابة لانه ذاهب الي مشوار مهم وطلب من زميله عمل له اجازة عارضة وظل يلف ويدور بالعربية بالشوارع الي ان رن تليفونه وكان رقم بيتهم وبسرعة رد عليه وكانت الخدامة تقول ليه ان الست الكبيرة خرجت من ربع ساعة من المنزل قال سمير حاضر انا جاي على طول في الطريق ووصل سمير البيت ودخل وجد الخدامة في المطبخ تقوم بتنظيفه توجه اليها وفي يده شريط حبوب منع الحمل وشرح له طريقة استعمالة وكيف تأخذ منه وبالفعل اخرج من الشريط حبة وخلاها تاخدها قدامه وبعدها اخدها سمير في حضنه ولاكن الخدامة بسرعة افلتت منه وقال ارجوك يا سيدي اخرج دلوقتي ممكن سيتي ترجع في اي لحظة وتبقي نصيبة ارجوك راح سمير عليها وامسك بيديه وجهها ونظر الي عيونها وقال مش انا قولت ليكي طول ما انا موجود مش تخافي ابدا من اي حاجة قالت الخدامة انا خايفة من الفضيحة وقطع عيشي من هنا وانا ماليش مكان تاني اروح ليه ارجوك لم يسمع لها سمير اي كلام وراح علي شفايفها يبوس فيها بنهم وشغف كبير مما جعل الخدامة تتجاوب معاه بكل جوارحها وراح سمير يقلعها كل ملابسها في المطبخ وخلاها تعمل وضع الفرسه وتسند علي حوض غسيل الاطباق ودخل زبه في كسها وفضل ينيك فيها بكل قوة وسرعة وكانت الخدامة اطلقت لصراختها العنان لتخرجها بصوت عالي وأهاتها عالية مما اثار سمير وجعله يزيد من حركته وتغيير اوضاع النيك واخدها سمير ونيمها علي تربيزة موجودة في المطبخ ووقف بين رجليها ودخل زبه في كسها وفضل ينيك فيها جامد لحد لما نزل لبنه في كسها ونام سمير بجسمه عليها وهي نايمة علي التربيزة وقعد يبوس في شفايفها الي ان اتعبه الوقوف وجلس علي كرسي بجانبه وفضل بين رجليها وكسها امام عينيه يخرج لبنه منه وانتبه سمير للشعر الي علي كسها وقال ليها ياريت تبقي تحلقي الشعر ده قامت الخدامة من مكانها ونظرت لسمير وقالت انت عاوزة من غير شعر قال سمير ايوة دايما عاوزك نضيفة وجميلة مالت الخدامة عليه تبوسة ممتنة وشاكرة له علي كلامة الذي يوقظ بداخلها بقايا الأنثى التي ظنت انها ماتت وشدها سمير اليه وانزلها من علي التربيزة واجلسها علي رجله حاضنها يبوسها يلعب في بزازها زبه يحك في كسها وظلوا هكذا فترة الي ان قامت الخدامة من مكانها وقالت ارجوك اخرج بقي قبل ما الست الكبيرة تيجي علشان خاطري قال سمير حاضر وبالليل اشوفك قالت حاضر بس اخرج دلوقتي قام سمير ولبس هدومه وخرج مسرعا وذهب الي المركز وجلس في مكتبة يفكر في تلك الخدامة التي استحوذت علي كل تفكيرة وكانت السبب في ذلك امه عندما سمعها وهي بتتناك من ابيه وقال في عقله انا لازم اقدم ليها هديه حلوة علشان تبقي مطمئنه ومش تمانعه في حاجه وخرج سمير مسرعا وركب عربيته وذهب ولا يعرف الي اين يذهب واي هديه يختار ليها الي ان اهدت نفسه ان يشتري ليها بعض الاطقم الداخلية الجميله والسكسية مع بعض قمصان النوم وايضا كريمات ومرطبات للجلد وعطر انثوي جميل وذهب الي محل ملابس داخليه وقال الي واحدة في المحل علي طلبة وسألته علي المقاس فقال ليها مش عارف بس تقريبا هي في جسمك وبالفعل اشتري كل شيء واخدهم في كيس من المحل شكله ظريف وحطهم في العربيه وذهب الي المركز وعدي يومه طبيعي الي انا عاد الي البيت متأخرا بعد منتصف الليل ليجد كل من في البيت نايم فذهب مباشرة الي غرفة الخدامة متسللا علي قدمية بخفة لكي لا تصحي ووضع لها الكيس في دولاب ملابسها وخرج الي غرفته وتركها في تلك الليلة لم يريد ان ينيكها لكي يتقابل معها تاني يوم وتكون قد شاهدت الاشياء الجديدة ويخليها تلبس وتعطر وترطب جسمها منهم وقام سمير بخلع ملابسه ونام في سريرة يفكر في الخدامة ويتخيلها بالاشياء التي اشتراها لها وبعد حوالي ساعة وجد باب غرفتة يفتح ببطئ شديد استغرب من يكون في ذلك الوقت فتصنع انه نايم وكان زبه منتصب في البوكسر من التخيلات التي كان يحلم بها الي ان انفتح الباب وكانت أمه هي من تفتحه ودخلت تنظر الي ابنها نايم علي سريرة وجذب انتباها زبه المنتصب فجلست بهدوء بجوارة وظلت تنظر الي زبة الي ان سيطرت عليها شهوتها وجعلها تمسك زبه بحنيه خفيفة كي لا يصحي ابنها من نومه واخذت تدلك فيه من علي البوكسر بخفة شديدة وكان سمير مستغرب من الذي تفعله أمه في زبه واخذ يفكر ان أمه تشتهيه وتشتهي زبه ولاكن لماذا وقطع تفكيرة الشهوة التي اجتاحته من تدليكها بحنيه ولاكنه لم يقدر ان يسيطر علي نفسه الي ان قذف لبنه في البوكسر وشعرت الأم بحركة زبه السريعة وازاحت ايدها من عليه فوجدت ان ابنها قد قذف لبنه انفزعت وقامت مسرعة الي خارج الغرفة وحس بها سمير وهي تخرج مسرعة واخذ ينظر من الباب لكي يشوف أمه الي اين ذهبت فوجدها دخلت غرفتها فرجع سمير مكانه وترك الباب مفتوح زي أمه ما تركته وراح ينام ولم يغير بوكسره وظل كما هو لبنه مغرق البوكسر وظل يفكر فيما حدث ولماذا الي ان خطفه النوم ولم يصحي الا في الصباح علي صوت امه تصحيه لكي يذهب الي العمل فنظر اليها سمير فوجد سمير وجه أمه سعيد ومبسوط ولا يعرف لماذا ..........؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

اكمل ليكم الجزء القادم ..................!!!!!!!!!!!!




الجزء الخامس
صحي سمير من نومه وتجاهل وجه أمه المبتسم حتى لا يظهر عليه اي شيء وذهب الي الحمام لكي ياخد دش ويلبس هدومه ويذهب الي الشغل ولما خلص الدش وقام بلبس هدومه خرج من غرفته وتوجه الي المطبخ وكانت الخدامة واقفة تحضر ليه الشاي وذهب اليها دون ان تشعر وحضنها من الخلف مما جعلها ترتعب لانها كانت في عالم تاني بسبب هدايا سمير التي وجدتها في الدولاب والتفت له وقالت صباح الخير يا سيدي ورد سمير صباح النور يا قمر قالت الخدامة سيدي انت الي جيبت الحاجات دي قال سمير عجبتك قالت الخدامة حلوة قوي بس ده كتير علي قوي قال سمير مش كتير عليكي يا قمر ومن النهاردة مش عاوز اشوفك مهملة نفسك عاوزك دايما قمر وكل الي نفسك فيه هاجبهولك حتي ولو كان لبن العصفور قالت الخدامة كتر خيرك يا سيدي وطبع سمير قبلة سريعة علي شفايفها وتركها وذهب لكي يفطر ووجد ابوه وامه جالسين بيفطروا وكان يحاول تجاهل النظر الي أمه الي ان خلص فطاره وشرب الشاي وقام لكي يذهب الي عمله وهو كله حيرة من الذي فعلته أمه امبارح في الليل ولاكن ذلك كان يثيرة عندما يفكر فيه وراوده التفكير مرارا وتكرارا قائلا هل ستكرر نفس الفعلة ام لا لان ذلك سيمنعه من مقابلة الخدامة لانه تعلق بها ومر اليوم كله تفكير وعدم تركيز في العمل الي ان انهى عملة في المركز وعاد الي بيته حتي بدون ان يمر علي صديقة وكله حيرة وتفكير من الذي سيحدث ، هل هينيك الخدامة وهل أمه ستعاود لكي تلمس زبه من جديد كل تلك الافكار كانت تدور في رأسه الي انا عاد الي البيت ووجد أمه وابوة مازالوا صاحيين وكان الوقت الساعة 11 مساءا جالسين امام التليفزيون فقالت له والدته مش عاويدك ترجع بدري قال سمير خلصت شغل بدري وقولت ارجع البيت انام بدري لاني تعبان قالت الأم انت اتعشيت قال سمير لسى قالت الأم طيب روح غير هدومك وانا هاخلي الخدامة تحضر ليك العشاء بسرعة قال سمير حاضر وذهب الي غرفته غير ملابسه وانتظر بالغرفة جالس يفكر الي ان قطعت عليه الخدامة كل افكارة وكانت علي باب الغرفة تقول له ان العشاء جاهز فنظر اليها سمير وتعجب مما رأها فقد قامت الخدامة بتجميل بشرتها وازالة الشعر من وجها مما جعلها تبدو في قمة الجمال ولم تترك له مجال لكي يتغزل فيها سمير واخبرته ان العشاء جاهز وذهبت لم تنتظر حتي رده عليها وقام سمير مسرعا لكي ينظر الي الخدامة ولاكنه وجد أمه امامه فذهب الي السفرة لكي يتناول عشائه وبعد ان انتهى من العشاء ذهب الي غرفته وطلب من الخدامة ان تحضر له القهوة في غرفته واستاذن من ابوة وأمه لكي يذهب لينام لانه تعبان ومرهق فقال له الاب احنا كمان هنام لان انا عندي شغل بكره بدري فقال سمير طيب تصبحوا علي خير وتركهم وذهب الي غرفته وانتظر الخدامة لكي تأتي اليه بالقهوة لكي ينظر ماذا فعلت في نفسها من اجله وبعد شوية دخلت الخدامة ومعها القهوة وظل سمير ينظر الي وجها متعجبا من جمالها الذي كان مدفون ولا احد يراها وقام اليها واخدها في حضنه وقال كل ده علشاني قالت الخدامة انا خدامتك وتحت امرك وده اقل حاجة اقدر اقدمها ليكي بعد الي عملته معايا وهربت الخدامة من بين يديه خجلا من بعد ما قالت له ذلك الكلام وجلس سمير يشرب القهوة وهو يفكر انه لازم ينيك الخدامة الليلة باي طريقة وانتظر سمير الي ان جاءت الساعة الواحدة والنصف فخلع سمير كل ملابسه وظل بالبوكسر فقط وخرج يتسحب علي صوابع رجلية الي غرفة امه وابوه لكي يطمئن انهم ناموا وبعدها ذهب الي غرفة الخدامة التي وجدها نايمة ومتغطية بالبطانية فقرب من السرير وجلس بجانبها وازاح البطانية من عليها فوجدها لابسه قميص احمر من الذي اشتراهم لها وكانت مرطبة جسمها بالعطر والكريم وكأنها عروس تنتظر عريسها في ليلة دخلتها ملاك نايم قرب منها سمير وباسها من شفايفها الي ان صحت من نومها وعندما رأت سمير خجلت منه وشدت البطانية تاني عليها وكل وجها احمر من الخجل فنام سمير بجوارها وغطى نفسه بالبطانية واخذ يهمس في اذنها بالغزل والشكر علي ما فعلته له وبدأ سمير في لمس جسمها بيده ويبوس في وجها الي ان التقى بشفاتيها واخد يبوس ويمص فيهم ويديه تلعب في جميع جسمها وازاح البطانية عنهم وطلع بزازها من القميص وراح يرضع فيهم وايده التانيه تلعب في كسها وايديها تتحس جسمه الي ان وصلت الي زبه وقد كانت تحاول احكام قبضتها عليه ولاكنها لم تستطيع وعندها شهقت وقالت له كل ده دخل في المرة الي فاتت قال سمير ايوة وهادخله تاني فيكي دلوقتي قالت ازاي دخل ده كبير قوي ده هيشقني اكيد قال سمير مش تخافي مش هيحصلك شيء وقام سمير عليها ونام بين رجليها واضعا شفتيه علي كسها بعد ان انبهر بجماله وصغر حجمه لكي يلحسه ويمص شفتيه وغابت الخدامة في عالم تاني فلم تكن تستطيع السيطرة علي نفسها ولا علي شهوتها فقد انزلت لبنها اكثر من مرة وكان سمير مازال يلتهم كسها لحسا ويرتشف من مائها الي بينزل منها الي ان قام سمير وطلب من الخدامة ان ترضع وتمص زبه ايضا ونام سمير علي ظهرة واتجهت الخدامة الي زب سمير وامسكته بيدها وظلت تحرك يدها عليها صعودا ونزولا وبعدها وضعت رأس زبه في بوقها لكي ترضعه ولم تكن بالخبرة الكافية في الرضاعة فهي لم تعرف فنون الجنس واوضاعه الا مع سمير فقد كان زوجها الأول لا يعرف شيء سوا ان يدخل زبه في كسها لمدة لا تزيد ولا تقل عن خمس دقائق وبعدها ينزل لبنه في كسها وينام جنبها لا يقدر علي الحركة ولا يستطيع ان يجعلها تصل الي اعلي مراحل شهوتها مثلما حدث الليلة مع سمير فهم سمير انها خام لا تعرف شيء عن المص او الرضاعة ولا تجيد حركات الجنس مثل باقي النساء فقام سمير اليها واخذ يبوس فيها ويقلعها ما بقي عليها من ملابس الي ان اصبحت عريانه تماما ونام فوقها سمير وكان زبه يبحث عن كسها الي ان وجده فظل سمير ينيك فيها بكل رومانسيه وحنيه مع تغيير الاوضاع ، وكانت الأم جاءت لكي تراقب ابنها ماذا يفعل بالخدامة وكيف ينيكها ويمتعها وظلت واقفة تشاهدهم دون ان يراها احد منهم وزادها المشهد شهوة فجعلت يدها تعبث بكسها العاري واليد الثانية تلعب في بزازها فقد جاءت مثل السابق روب علي جسم عاري لا يوجد تحته اي شيء ولا حتي كلوت او ستيان وظلت واقفه تشاهد ابنها ينيك في الخدامة الي ان نزل في كسها لبنه واخذت الأم جنب من الباب لكي تداري نفسها كي لا يراها ابنها او الخدامة وظلت تلعب في كسها وبزازها ولا تدري ماذا تفعل الي ان شعرت بابنها يقوم ويقول للخدامة انه رايح ينام علشان بكره عنده شغل بدري وبكره نكمل تاني وتركها وخرج وكان قد رأي امه تجري ناحية المطبخ ورأها تدخل المطبخ فعرف ان امه كانت تشاهده وهو ينيك الخدامة وزادت حيرته لانه الان وقعت مشكلة للخدامة بطردها من البيت وانه لن يستطيع نيكها تاني فذهب الي غرفته واقفل عليه الباب وفكر انه لابد ان يفعل شيء لكي لا تطرد أمه الخدامة وتظل معهم فنام علي السرير واخذ يفكر في حل لتلك المشكلة التي ظهرت والتي لم يكن يعمل ليها اي حساب وبعد شوية شعر سمير انا باب غرفته ينفتح بهدوء فقال اكيد دي ماما فاغمض عينيه واصطنع النوم لكي يري ماذا ستفعل أمه في تلك الليلة وبالفعل دخلت الأم وقربت من ابنها تنظر الي جسده وهو نايم منبهرة بقوته وجلست بهدوء بجانب ابنها وكان ظهرها لوجه ابنها ووشها الي رجليه تجلس بجانب وسطه مقابل زب ابنها وبدأت بلمس زبه بحنيه دون حركات سريعة لكي لا يصحي ابنها وظلت تلمس زبه الي ان انتصب بشدة وهي ثارت علي انتصابه ووضعت يدها الأخري علي كسها الغارق في سوائله وتدعك فيه وهي تكتم أنفاسها السريعه وتئن بصعوبة فعلم سمير ان أمه في قمة شهوتها وانها في أعلى دراجات شهوتها فوجدها تقوم باخراج زبه بهدوء من البوكسروبعد ان اخرجته مالت عليه ترضع وتمص فيه هنا سمير لم يستطيع ان يمنع أهاته من اللذة فهى انثى لها خبرتها في الجنس عندها قام سمير من نومه ووضع يده علي طيز أمه واليد التانيه علي رأسها يضغط عليها لكي يدخل زبه كله الي بوقها وهنا انزاحت الستار واصبح كل شيء مكشوف فحاولت الأم النهوض والخروج بسرعة ولاكن سمير منعها وجذبها بجواره علي السرير وعندما مالت بجانبه وجد روبها مفتوح ولا يوجد تحته اي شيء وكان ظاهر امامه بزازها وكسها وقام سمير عليها بدون اي كلمة يبوس ويلعب في جسدها وسيطرت عليهم الشهوة لدرجة انهم لم يفكروا باي شيء وقلعها سمير الروب ونام فوقها وبدأ ينيك فيها بكل قوة وسرعة وتتجاوب معاه الأم بكل حركاتها ونغجها ومحنتها وجسمها الجميل الي ان نزل في كسها ونام فوقها وهدئت انفاسهم ونزل سمير عن أمه ونام بجوارها واضعا يده عليها ولاكن الأم قامت ولبست روبها وخرجت مسرعة وظل سمير مستيقظا مكانه لم ينم ولم يعرف للنوم طريق الي ان جاء الصباح وانتظر أمه لكي تأتي وتصحيه كعادتها ولاكنها لم تأتي وصارت الساعة 10 صباحا وهو جالس في سريره لم يأتي اليه احد لكي يصحيه علشان يذهب الي عمله فعرف في نفسه ان أمه لا تملك الجراءة لكي تأتي وتصحيه وتنظر اليه بعد ما حدث ليلة امس فقال فلماذا لم ترسل الخدامة لكي تصحيني هنا شك سمير ان أمه قامت بطرد الخدامة في الصباح لذلك لم تأتي لتصحيني فقام مسرعا لبس ترنج وخرج الي غرفة الخدامة فلم يجدها فجري علي المطبخ فوجدها هناك تقوم بتنظيف المطبخ فراح اليها واخذها في حضنه فاستغربت الخدامة من ذلك الحضن وقالت له مالك يا سيدي في ايه قال سمير ابدا خفت احسن تكوني سيبتي البيت قالت الخدامة هو انا اسيب البيت ليه هو حصل حاجه قال سمير لا ابدا مافيش حاجه حصلت هي ماما فين قالت الست الكبيرة بعد سيدي الكبير ما فطر دخلت غرفتها وقالت هتنام ولما سألتها عليك هو انت مش هتروح للشغل ولا ايه قالت لا سبيه نايم لانه تعبان وعاوز ينام بصراحة خوفت وقلقت عليك وقولت اسيبك لما تصحي ابقي اسألك مالك لانك امبارح سايبني وقولت هتروح تنام علشان الشغل علشان كده قلقت عليك قال سمير لا ابدا بس مرهق شوية مش تقلقي قالت طيب احضر ليك الفطار قال سمير استني لما اروح اشوف ماما وبعدين ارجع اقولك تحضري لي افطر قالت حاضر يا سيدي وخرج سمير وكله استغراب من الي قالته الخدامة والي فعلته امه وتركها لي نايم ومش رضيت ان حد يصحيني علشان اروح الشغل وراح سمير علي غرفة أمه وخبط علي الباب فلم ترد عليه فرجع خبط من جديد الي ان ردت عليه أمه بصوت شبه مخنوق مين علي الباب قال سمير انا يا ماما ، مالك في ايه فلم تجب الأم بشيء وظلت ساكته وسمير يحاول ان يكلمها من خلف الباب وهنا قام سمير بفتح الباب وجد أمه تبكي بشده وهي نايمه في السرير فدخل واغلق الباب خلفة وراح الي جانبها وجلس وقال ليها مالك يا ماما بتعيطي ليه فنظرت اليه الأم وكان وجهها حزين وعيونها كلها دموع وصوتها مخنوق وقالت انا مش عارفه انا عملت كده ازاي قال سمير انا عارف كل حاجه وحسيت بيكي من اول مرة بس مقدرتش اقوم وسيبتك براحتك زادت الأم في البكاء فراح عليها سمير واخذها في حضنه وحاول ان يهدئ فيها وقال بصراحة انا كمان كان نفسي انام في حضنك علشان كده مقدرتش المرة دي اسيطر علي نفسي فقالت الأم ما انت بتنام مع الخدامة قال سمير انتي عرفتي من امتي قالت من اول مرة نمت معاها فيها وكنت كل يوم باراقبك واشوفك معاها واشوف حركاتك ليها قال سمير ارجوكي يا ماما بلاش تطرديها ارجوكي قالت الأم انت هتفضل تنام معاها قال سمير محاولا مداعبة أمه ايه مالك يا قمر بتغيري علي ولا ايه قالت الأم ووشها في الارض مش موضوع غيره بس ابوك لو عرف هتبقي نصيبه سوده قال سمير مش تخافي انتي عليكي بابا تهدي حيله علشان ينام بدري قالت الأم هو لو فيه حيل اصلا كان حصل الي حصل قال سمير صدقيني انا اتمتعت أحلي متعة معاكي وخطف منها سمير بوسه من شفايفها وسابها وخرج وقفل الباب وراه وراح علي المطبخ علشان يخلي الخدامة تحضر ليه الفطار وقال انا هافطر هنا في المطبخ قالت حاضر يا سيدي براحتك وجلس سمير علي الكرسي وانتظر لما حضرت ليه الفطار وطلب من الخدامة تقعد معاه قالت الخدامة لا مش يصح يا سيدي وبعدين الست الكبيرة لو جات وشافتني قاعدة معاك هتبقي نصيبه وهتشتمني قال سمير لا مش تخافي الست الكبيرة عرفت كل شيء قالت الخدامة ينهار اسود عرفت ايه قال سمير عرفت اني بنام معاكي وشافتنا كمان امبارح قالت الخدامة يانصيبتي السودة كدة انا اتفضحت وراحت معيطة قال سمير انتي خايفة من ايه يا هبلة ماما عارفة من اول ليلة نيكتك فيها لو كانت عاوزة تطردك او تفضحك كانت عملتها من ليلتها وبعدين انا مش قولت ليكي قبل كده مش تخافي طول ما انا موجود قالت الخدامة ده الي كنت عاملة حسابة ارجوك يا سيدي انا مش لاقيه أكل وباصرف علي أمي واختي ارجوك مش عاوزة اترمي في الشارع ابوس ايدك قال سمير بطلي هبل يا عبيطة مش هيحصل كل الي بتقوليه ده وسبيني اكمل فطار واعملي لي الشاي ياله وراحت الخدامة تعمل الشاي ولم تبطل بكاء ولحد لما خلصت الشاي وجابته لسمير وقالت اتفضل يا سيدي وبعد ما حطيته علي التربيزة راح سمير شدها وخلاها تجلس علي رجله وحاولت انها تقوم هو منعها وقال ليها بطلي عياط واهدي كده لو حد عاوز يطردك كنتي انطردتي من بدري بس مافيش حاجه من دي هتحصل طول ما انا موجود مش تخافي وهديت الخدامة وفضلت قاعدة علي رجله لحد ما زبة وقف وراح سمير عليها يبوسها من شفايفها فقالت ليه يا سيدي احنا في ايه ولا ايه قال سمير علشان اطمنك اكتر انا هانيكك دلوقتي كمان علشان تطمني ان مافيش حد هيعملك شيء قالت الخدامة يانصيبتي ارجوك يا سيدي سيبني بالي انا فيه ولم يستمع اليها سمير ومد ايده وادخلها من تحت العباية التي كانت تلبسها ولعب في كسها وايده التانيه كانت بتلعب في بزازها لحد لما سلمت ليه الخدامة ومالت عليه تبوسه وتحضن فيه وبدأ سمير يقلع فيها كل هدومها وكمان هو قلع هدومه وشال الخدامة نيمها علي التربيزة وفتح رجليها ودخل زبه في كسها واتعمد ان ينيكها بكل عنف لكي تسمع أمه وتأتي علي الصوت وتشاهدهم وبالفعل بعد شوية جاءت الأم وشافت ابنها ماسك الخدامة وبينيكها في المطبخ ونظر سمير في عين أمه نظرة كلها لهفة وشوق وشهوة وظلت الام واقفة تنظر في عين ابنها وهو ينظر اليها وفي نفس الوقت ينيك الخدامة بقوة وهاجت الأم من الموقف فقربت منهم بل اصبحت تقف فوق رأس الخدامة وتنظر الي زب ابنها وهو بيدخل في كس الخدامة وابنها ينظر اليها وعندما شعرت الخدامة بها ورأتها تقف فوق رأسها قامت من نومتها علي التربيزة تدفع سمير وتلطم علي وشها وتعيط وتستعطف الأم لكي لا تفضحها فقال لها سمير مش تخافي مافيش فضيحه ومش هيحصل ليكي شيء هنا نطقت الأم موجه كلامها للخدامة وقالت مش عاوزاني افضحك وكمان مش اطردك من هنا قالت الخدامة ابوس ايدك يا ستي مش هاعمل كده تاني بلاش تفضحيني ولا تطرديني وترميني في الشارع انا باصرف علي امي العيانة واختي الصغيرة وهما مش ليهم حد غيري ابوس ايدك يا ستي قالت الأم يبقي تسمعي الكلام والي تشوفيه هنا مش تفتحي بوقك بيه حتي بينك وبين نفسك قالت الخدامة حاضر يا ستي الي انتي عاوزاه هأنفذه بالحرف الواحد قالت الأم ولو حصل واي شيء من الي شوفتيه هنا طلع برا البيت مش هيبقي فيها فضيحة ده هيبقي فيها موتك ونهايتك من علي وش الدنيا قالت الخدامة مش هانطق هابقي خرسه وطرشة وعامية قالت الأم لما نشوف والتفت الأم لابنها ومسكت زبه بايدها تلعب فيه وهي بتنظر في عينه وبعدها نزلت حطيت زبه في بوقها ترضع فيه وتمصه شافت الخدامة ما تفعله الأم مع ابنها راحت لطمت علي وشها وقالت باستغراب ده ابنك .............؟؟؟؟؟؟؟؟
مدونة خاصة بالتحرر وبالقصص الجنسية و قصص المحارم والدياثه والتحرر
Posted: 10 Jan 2018 05:08 AM PST
فجأة الكهربا أقطعت في ليلة حر جداً في فصل الصيف. أنا عندي أربعة وعشرين سنة، و أختي عندها عشرين سنة، وهي أصغر واحدة في العيلة، وأحنا ستة أخوات وأنا الولد الوحيد وكل أخواتي بنات. وعشان بقية أخواتي أتجوزوا فأنا فضلت لوحدي مع أختي هايدي ووالدي ووالدتي. وكتير كنت بهيج عليها عشان هي كان عندها طيز كبيرة أوي وبزاز مليانة ودلوعة أوي، وأي راجل بيحب النوع ده من البنات.

وهي كانت بتهتم أوي بجسمها ونظافتها، ولما تتكلم صوتها بيبقى ناعم ورقيق أوي، وكنت بأستغل أي فرصة عشان أحتك بيها، وألمس جسمها لدرجة إنها بقيت تتضايق مني، وساعات تهددني إنها هتبلغ والدي ووالدتي بس هي كانت عارفة أني بحبها أوي على الرغم من أني هيجان على جسمها، وعشان كده احتفظت بالموضوع سر بينا. في الليلة ده اللي حصل فيها جنس المحارم مع أختي كنت بأتفرج على فيلم رعب،

وأختي دخلت عليا، وقررت إنها تتفرج معايا، وكان الفيلم مرعب أوي، وفجأة النور قطع، وهايدي خافت أوي، وبقيت أخوفها، وهي رعبها يزيد، وتتحامى فيا، وتحضني، والموضوع عجبني أوي، وبدأت أحسس عليها، ولما ترفض اقول لها : ” خلاص روحي الأوضة بتاعتك وسيبيني لوحدي. ” بس هي كانت خايفة أوي، وعشان كده طلبت منها أنها تسيبني أنيكها، وأمارس جنس المحارم معها في مقابل إني أسيبها قدامي في الأوضة.


وفي نص الضلمة ده، مسكتها وثبتها بأيدي، وبعدين بوستها من شفايفها، وكانت بوسة جميلة أوي مش هنسى لذتها طول عمري ومسكت بزازها في ايدي، وكانت ماسكة نفسها زي التفاح، وحجمها صغير إلى حداً ما. وبعدين طلعت زبي وهي مش شايفاه لإني أنا أساساً ما كنتش شايفها كنت حاسس بيها بس وكأنها تحفة فنية، واللي كان مشعلل النار فيا أكتر كان حرارة جسمها، وحاولت إني أقلعها هدومها، بس هي قاومتني. قلعت هدومي ولزقت فيها، وطلبت منها إنها تحضني. ولما عملت كده، عجبها ضهري بتضاريسهه،

وبدأت تحسس عليه، وتستجيب ليا، وأنا رحت بايس أختي من بقها في جنس المحارم الجميل والساخن أوي. وبعدين رحت منزلها الكيلوت بطريقة مثيرة، وكأني كنت بأمثل فيلم بورنو، وحاولت أن أدخل زبي في كسها بس هي رفضت، وأتفقنا إني أدخل رأس زبري بس، واني أتحكم في نفسي معاها ومفتحهاش.


دخلت رأس زبري في كسها، وكان كسها سخن أوي، وكان عندي رغبة جامحة أني أدخل زبري أكتر بس أنا خفت، وده اللي خلاني أنيكها برأس زبري بس. وكان كسها ناعم أوي، وزبري كان بيدخل ويخرج بنعومة لا توصف في أجمل جنس محارم مع أختي بصراحة أكتر من ساخن. وفي خلال ما أنا بأحاول أدخل رأس زبري وأخرجه في كس أختي، حاولت أني أدخله أكتر، وبالفعل رأس زبري دخل،

وشوية من نص زبري في كس أختي، بس أنا حسيت إن فيه حيطة بتمنع زبري من الدخول أكتر، وعرفت أنه غشاء البكارة. وده اللي خلاني أنيكها بشكل هادي في الضلمة وفجأة كل جسمي أهتز، وأرتعش مع شهوة لذيذة لا يمكن أنساها، وحسيت إن الرعشة الجميلة دي هتخلي زبري ينفجر في كس أختي، فطلعته وأنا عمال أبوس فيها، وقذفت مني في الهواء. وأنا مش عارف المني بينزل فين هلى على أختي ولا على السرير. ومش قادر أوصف كل المتعة دي والشهوة اللي كنت حاسس بيها. وبعد ما خلصت نيك أختي من كسها، رميتها على السرير، وأنا بأبوسها، وحسيت أني ما شبعتش من جسمها.

ولقيت بري لسه أنكمش حجمه بالرغم من أني نزلت المني، فحطيته على بطنها الدافية، وكملت حك فيها لغاية ما لقيت نفسي وصلت لقمة الشهوة، بس المرة دي طلبت منها أنها تديني طيزها عشان أنيكها، وطبعاًأختي هايدي ما منعتش خالص بعد ما جربت متعة النيك وبقيت مستسلمة في أيدي. كان زبي لسه بينقط المني. ويدوب حطيب زبري على خرم طيزها دخل زي السكينة في الحلاوة لإن طيزها كانت كبيرة أوي بالنسبة لسنها، وأنا زبري مش كبير حجمه متوسط. دخلت زبري كله في خرم طيز هايدي في أحلى جنس محارم ممتع وساخن. وفضلت أنيك في أختي وسط الضلمة، وأنا بتنفس بحرارة في زدنها آآآآه آآآه.

وهي بتقول لي: ” يلا بقا بسرعة أنا بدأت أتعب وزبرك بيوجعني. ” الكلام ده هيجني أكتر، وخلاني سخنت أكتر. وفي وسط المتعة والشهوة الللي كنا فيها، رجع الكهربا، والأوضة نورت، وشوفت أختي هايدي عريان ملط، وأنا لازق بيها، وهنا رحت نزلت بطريقة عنيفة مرة تانية في خرم طيزها، وطلعت زبري بسرعة، وجريت على الحمام عشان أغسل جسمي، ولما رعجت لقيت السرير والأرض متوسخة بالمني بتاعي من النيكة الأولانية، وهنا أختي ما سابيتنيش، وساعدتني إني أنضف وأشيل بقع المني بعد جنس المحارم الساخن ده. ومن ساعتها أختي بطلت تمتنع عني، وبقيت أنيكها بصفة مستمرة في طيزها تقريباً كل يوم

مدونة خاصة بالتحرر وبالقصص الجنسية و قصص المحارم والدياثه والتحرر
Posted: 09 Jan 2018 02:31 PM PST
اعيش انا وامى وحدنا بعد طلاقها ,, وللعلم فان امى تبلغ من العمر الخمسين عاما وهى محافظه على نفسها كثيرا
بدينة قليلا ,,جسمها حلو جدا .. مؤخرتها تعتبر حديث المدينة كل هذا جميل وابدأ معكم القصه الحقيقيه
انا جبر ابلغ من العمر 23 عاما كان ابن خالتى مسعود يتردد كثيرا علينا بحكم انه يزور خالته التى هى امى
وكان يكبرنى باكثر من 9 سنوات وهو شاب قوى البنيان ووسيم فى احد ايام الصيف قلت لامى اننى سوف اروح لاصحابى العب عندكم بلى ستيشن وافقت ماما وقالت لى على راحتك خالص المهم ذهبت الى اصحابى وجدتهم ملو ا من اللعب ,, واقترحوا على ان نذهب الى بيتنا ونصعد فى سطح البيت لنشاهد الجيران من فوق.. رجعت الى بيتنا
المكون من ثلاث طوابق وهو ملكنا بالكامل ولا يسكن معنا اى احد ومعى اصحابى ..ميدو .. وسعيد .. ولم اكن اريد ان اقلق ماما ..لذلك صعدنا مباشره الى سطح البيت دون ان نخبرها .. جلسنا فى الهواء كثيرا .. ووقف
سعيد يشاهد الماره فى الشارع .. قال سعيد ..على فكره ابن خالتك مسعود فى الطريق لم ابالى به الا اننى سمعت ابن خالتى ينادى على من الشارع .. لم ارد عليه .. الا اننى سمعت والدتى ترد عليه من الشرفه وتقول له اطلع تعالى واقفل الباب خلفك ..استغربت !! المهم لم اعبأ به ... بعد قليل طلب من سعيد صديقى ان يقضى حاجته
فقلت له تعالى انزل معك الى الحمام كانت الشقه فى الدور الثالث مغلقه بالمفتاح ..فنزلت الى شقتنا فى الدور
الثانى كان باب الشقه مواربا قلت لصديقى انتظر حتى افسح لك الطريق دخلت وانا متوقع ان اجد مسعود ابن خالتى يجلس فى الصاله مع ماماالا اننى لم اجده دخلت البلكونه لم اجده ولم اجد ماماافتكرت انهم فى الشقه اللى فى الدور الاول وخرجت وقلت لصديقى سعيد تفضل.. واوصلته الى حمام الضيوف جوار الباب مباشره ووقفت انتظره ... اثناء ذلك لمحت ملابس ملقيه على كنبه الصاله ....يااه ..انها ملابس ابن خالتى مسعودبنطلونه وقميصه وحذائه على الارض ... فى البدايه حسبته يأخذ حمام فى الحمام الكبير جلست انتظر صديقى بعد قليل خرج صديقى وصعدنا الى السطح مره اخرى... بعد قليل نزلت لعمل شاى لى ولاصدقائى دخلت الشقه وبحثت عن امى لم اجدها .. نزلت الى شقه الدور الاول وجدتها
مغلقه وليس بها احدصعدت مسرعا واخذت ابحث عن امى فى كل الغرف سمعت صوت غريب فى حجره امى ..كان صوت مسعود وصوت امى وهم يمارسون الجنس تسمرت قدماى ولم استطيع الوقوف كان الباب مفتوح قليلا نظرت الى الحجره لاجد مسعود نائما على السرير وماما فوقه تتراقص وتتمايل وتقول له جامد يا سوسو ...اةةةةقطعنى .كاد يغمى عليا
تراجعت فورا وصعدت الى السطح فى حاله رعب او صدم انزلت اصحابى ثم صعدت الى الشقه وجلست فى الصاله انتظر
بعد نصف ساعه خرج مسعود عاريا لمحنى جالس فى الصاله ..رجع الى حجره امى سريعاومرت دقائق ..خرجت ماما وهى ترتدى ملابسها وتبتسم لى وتقول متى حضرت؟ثم طلبت منى ان احضر بعد لوازم البيت من البقالهانها لا تدرى انى رايت وسمعت كل شئ...وكانت لا تدرى انى اعلم ان مسعود معهاالمهم لم اجرأ على ان اقول لها اى شئ من هذاوخرجت من البيت لاحضار الاشياء ...وانا اعلم انها حجه لاخراج ابن اختها من حجرتهاغبت بالخارج ورجعت البيت وجدت ماما تنتظرنى ...وطبعا قد خرج مسعودومرت الايام وانا اتعذب لما رايته ...وكنت لا انام من هذا العذاب معقوله تفعل ماما هذا
انها كبيره فى السن انها فى الخمسين من عمرهاومع من...ابن اختها...يااااهوفى احد الايام كنت فى الشقه الاخيره جالس افكر ...حتى رن جرس الهاتف رفعت السماعه سريعا بعد ما رفعت ماما السماعه الاخرى عندها ...وضعت يدى على السماعه.. كان مسعود يتحدث الى ماما ويسألها عنى وهل دريت؟ وطبعا ماما طمأنته كثيراابلغها انها وحشته وانه صدرها وكسها وحشه ردت على ماما انها فى حاجه الى زبره جدا وانها ممحونه خالص قال لها سانتظر منك تليفون لكى تحددى وقت ما يكون جبر بالخارجقالت له لا تحمل هما سارسله غدا الى عمه باى حجه..وانت عليك انتظار تليفون وتحدثا بعد ذلك فى امور كلها سكسيه كل هذا وانا اصبحت فى قمه الحيرهماذا افعل؟؟اخذت افكر فى كلام ماما الحلو لابن اختها وتأثرت جدا حتى اهتجت جدالدرجه انى كنت سانزل اليها واغتصبهاالا اننى تمهلت من يومها وماما فى مخيلتى ..اتخيلها وهى عاريه فوق مسعود ابن اختها نزلت اليها وجست اشاهد التلفازبعد قليل اتت الى وقالت لى ان هناك بعد الاشياء تريد ان ترسلها الى بيت عمىقلت لها اوكىقالت تقوم غدا باكر وتذهب اليه لكى تصل قبل الليل الى عمك للعلم عمى يسكن فى مدينه بعيده عن مدينتنا بحوالى 300 كيلووفى صباح اليوم التالى قمت وجهزت نفسى لكى انزل امام امى
نزلت وكنت اعلم انها ستتصل بان اختها لكى يحضر بعد ما تطمئن انى سافرت وفعلا نزلت امامها وبعد دقائق رجعت مره اخرى لانى اعلم ان مسعود فى الطريق الى ماماكانت ماما قد نزلت بعد خروجى وفتحت باب البيت كى يكون جاهزا عندما يحضر ابن اختهاالمهم وقفت على باب البيت حتى وصل مسعود وقابلته وقلت له ان ماما خرجت لزياره جدىاستغرب واندهش مسعود وقال لى انه سيذهب الى جدى هو ايضاونجحت الخطه الاول ....صعدت الى الشقه وانا خائفا مما سيحدث قلبى كان يدق بسرعه جدا باب الشقه كان مفتوحا دخلت وقفلت باب الشقه خلفى احست ماما بى...كانت تظننى مسعود ابن اختهانادت من حجرتها : ايه يا سوسو اتاخرت ليهتعالى يا حبي شوف كسكوسى عايز ك اقلع هدومك عندك وتعالى خش عليا بزبرك عايزاه واقفت طبعا لم اردقالت ايه يا سوسو اتخرصت ليه يالا تعالى لملمت شجاعتى ودخلت حجرتها .. كانت مستلقيه على بطنها فى وضع اثارنى جدا جدا جداطيزها مرتفعه جدا ولحم بطنها بارز من تحتهاوقفت اشاهدها فى تلذذوفجأه قالت ايه سوسو واقف عندك ليه ثم نظرت الى فجأه قامت بسرعه وضعت يديها على صدرها وكسها بحثت عن اى شئ يسترهاتركتها وخرجت الى حجرتى تصنعت البكاء والانهيارلحظات وجائت خلفى مسرعه..... لماذا لم تسافر؟ ...
قلت لها علشان انا عرفت وشاهدتك انت ومسعود الاسبوع الماضىوقفت ماما صامته للحظات قلت لها لا تتحيرى ساترك لك البيت لكى يخلو لك الجو مع حبيب القلب ساذهب الى جدى واقيم معه ثم قلت لها اطلعى بره بره ما زالت ماما صامته مصدومه لا تتحرك وفجاءه وقعت على الارض مغشيا عليهااسرعت اليها محاولا افاقتها ...اخذتها فى حضنى وقلت لها ماما ماما قومىاسرعت واحضرت كولونيا وقمت بافاقتهاواخذتها فى حضنى وهى تفيق وانا اقول لها لماذا فعلتى هذا يا ماما
كانت ماما تفتح عينيها الملئتين بالدموع ترانى ثم تغلقهم مره اخرى والدموع تنهمر منها فى بكاء مكتوم
قلت لها قومى يا ماما قومى علشان خاطرىقمت وحاولت ان اوقفها الا انها لم تكن خفيفه الوزن حملتها بقوه وهى شبه منهاره اجلستها على سريرى وجلست جوارهااخذت راسها ووضعته على رجلى وانا العب فى شعرها واقول لها خلاص يا ماما فوقىكانت ساعتها فى حاله لا يرثى لهاقلت فى نفسى ان هذا انسب وقت لى لكى احاول معهاقلت لها ماما خلاص بقى انا عارف انك وحيده وانك امرأه لك احتياجاتك خلاص يا ماما انا عارف كل شئ .. انا لن اتركك تحتاجين اى شئ بعد اليوم كانت ماما فى كامل مكياجها وتزينها والدموع تنهمر من عيونها تأخذ معها مكياج عينها الاسودمسحته بيدى وقبلتها على خدها وقلت لها مبتسما هو مسعود عند ايش اكثر منىردى علياثم نمت جوارها على السرير واخذتها فى حضنى وقتا طويلابعد اكثر من ساعه وجدت ماما تتحرك وتهم للنهوض قلت لها اين تذهبين
لم ترد عليالحقتها وامسكتها من الخلف وقلت لها ماما علشان خاطرى ردى عليانظرت الى وقالت ارد عليك اقول ايه
قلت لها قولى اى شئ قالت كله من ابوك حضنتها وقلت لها ماما ممكن تضمينى فى صدرك ضمتنى وقالت معلش يا جبر سامحنىانا مقدرش اتحمل الـ...قلت لها اكملىقالت لم تفهمنىقلت لها ماما انا حسيت بك من يوم ما شاهدتك مع مسعودومن يومها وانا اتمنى ان اكون مكان مسعودنظرت الى مندهشه وقالت...انت بتقول ايه؟
قلت لها انا نفسى اكون مكان مسعودقالت لى بجدقلت لها بجد ماما انا بحبك اوى اوىثم حضنتها بقوه وسحبتها الى السرير وهى تقول مينفعش يا جبر اللى بتعمله ده لم ارد عليها واستمريت فى سحبها حتى وصلت الى السرير
دفعتها بكل قوه حتى ارتمت على السريرثم ركبت فوقها اقبلها واقبل رقبتها وخدها وهى تحاول ان تتمنع عنى
امسكت صدرها بكل قوه وعنف نهرتنى وقالت اللى بتعمله ده ما يصح قلت لها وما هو الصح قالت يا بنى انت ابنى وما يصح اللى بتعمله ده قلت وهل يصح لابن اختك سكتت قليلا وقالت انا مش عارفه اقول لك ايش لكن يا ابنى امسك نفسك عنى انا امك قلت لها انسى موضوع انك امى انا انظر اليك الان وكانك صديقتىثم امسكت يدها ووجهتها الى زبرى الهائج وقلت لها انظرى انا فى قمه الهياج نظرت الى نظره المستسلمه وقالت طيب اجلس وانا هريحك جلست اخذت تدلك لى زبرى من فوق البنطلون قلت لها حرام عليك انت تزيدينى تعباقاالت يوووووه اعمل لك ايه بس علشان تستريح قلت لها ان تعلمى كل شئ
قالت مينفعش انت ابنى حرام عليك هنا اخرجت قضيبى من محبسه واخرجته لها وقلت انظرى اليه لكى تعرفى ماذا
فعلتى به نظرت ايه باندهاش قلت لها امسكيهامسكته دلكيه دلكته عايز اشوف بزازك نظرت الى لم انتظر ردها دفعتها على السرير وهجمت عليها ومزقت جلبابها وامسكت ببزازها اقبلهم وامصهم وادخلت يدى داخل الجلباب الممزق حتى وصلت الى كسها همست لى : جبر بالراحه على ماماماما رقيقه سمعت منها ذل كهدأت قالت قوم اخلع هدومك قلت لها اخلعيها لىقامت وقلعتنى هدومىقلت لها تعرفى تمصىلم تج بقلت لها بتعرفى؟قالت بالراحه يا جبر عليا انا لسه مكسوفه منك
قلت لها مكسوفه منى...لالالالا قمت وامسكت زبرى ووجهته الى فمها قلت لها خذيه خذيه بين شفايفك علشان خاطرى
فتحت شفايفها واخذته ثم انهمكت وامسكته بيدها واخذت تمصه باتقانثم قامت وخلعت ما تبقى من جلبابها الممزق لم احتمل شكل صدرها وهى تخلع ملابسهاهجمت عليهافتحت لى ارجلهاوجهت زبرى الى كسهاانزلق داخله وانا اقول لها
انا حبيبك وعشقيك وكان هذا اول مره ادخل قضيبى فى اى كس لم اطل فى دخول وخروج زبرى فى كسها
حتى قذفت دون ان اشعر داخل كسها كان الحليب كثيرا جدا جدا لم اتوقع هذا فانا لم امارس العاده السريه كثيرا ... فانا احتلم كثيراقالت ماما بدرى انك تكب قلت لها هذه المره بس فى المره القادمه ساريك اصول النيك المهم تعالى هاتى شفايفك على شفايفى نفسى اقبلك وكانت هذه اول مره اقبلها بنهم ولذه وشوق قام زبرى مره اخرى اخذت اعتصر شفتاها بشفتاى .. راحت ماما فى عالم تانى من اللذه والمتعه واستجابت معى اكثر واكثر ... احسست بلسانها يحاول ان يدخل الى فمى .. التقفته .. اخذته بين شفايفى امصه واعصره والاعبه بلسانى مدت يديها حول ظهرى ثم ضمت ارجلها حول مؤخرتى .. ثم قالت لى بصوت حنين وهامس .. انت تجنن يا جبر .. تجنن .. ارتفعت ثقتى بنفسى اكثر ... قمت من عليها ... تمسكت بى .. لا يا جبر لا تقوم الان خليك نايم عليا حبيبى ..دفينى بجسمك الحار..
قمت ثم نمت على ظهرى وامسكت قضيبى المتصلب وقلت لها يالا قومى اركبى علشان امرجحك
نظرت لى وابتسمت وهمت بالقيام .. واثناء قيامها امسكت بزبرى ودلكته صعودا ونزولا ثم نظرت لى وقالت .. انا فى حلم ولا علم... نظرت اليها ضاحكا
الان ارتكزت على زبرى وامسكته بيدها وادخلته فى كسها ثم نزلت بهدوء جميل عليه حتى استقر بالكامل داخل كسها الحار الملئ بالحليب ثم انحنت براسها الى راسى و بزازها يتراقصان وهم فى الطريق الى فمى
امسكت بحلمه بزها بين اصابعى وقلت لها انتى فى علم يا حبيبيه زبرى
نظرت الى بشهوه ثم ارتمت بصدرها حول صدرى وهى ترتفع بمؤخرتها وتنزل على زبرى بهدوء لذيذ ... تطلع وتنزل وهى تحضننى وتلعق صدرى بلسانها....يالها من لبؤه كبيره
ثم عدلت من وضعها وقامت تتراقص بصدرها وهى ترفع يديها على شعرها تداعب شعرها ومنظر ابطها الجميل يستهوينى
وبعد وقت جميل من ركوبها لزبرى توقفت قليلا ثم قالت وهى تنهج ...اةةةة انا تعبت
وسع لى خلينا انام جنبك شويه
ضحكت لها وهى تنزل من على وقلت لها ارايت من يتعب منا بدرى
ضحكت ماما بصوت عالى جدا وقالت ورينى يا خويا شاطرتك
ثم نزلت من السرير ووقفت واخذت وضعيه الفرنساوىوباعدت بين ارجلها وقالت بصوت ممحون جدا دخله دخله يا جبر بسرعه
قمت ووقفت خلفها وامسكت بزبرى ثم دفعته داخل كسها الرطب واخذت انيكها بقوه وهى تصيح لى...جامد ..جامد جامد قوه اةةةةةة زبرك حلو قوى ... لم اشعر باى انتفاضه منها فى الوقت الماضى
الا انها انفضفت بشده عجيبه وبقوه كبيره الان وانا ادفع بزبرى داخل كسها
ثم ارتمت منى على السرير ونامت على ظهرها وامسكت بصدرها وقالت تعالى حطه هنا
اسرعت ووضعت قضيبى بين صدرها الكبير واخذت ادفعه وعيده بين صدرها حتى قذفت حليبى على صدرها وبطنها ووجها مسحت الحليب من على وجهها لكنها لم تلعقه كما توقعت اخذت جلبابها الممزق بجوارها ومسحت الحليب على جسمها فى هذه اللحظه رن الهاتف قلت لها يووووه هو ده وقته قالت قوم رد وشوف مين
نظرت الى اظهار الرقم وجدته رقم خالتى سعاد توقعت ان يكون ابن خالتى مسعود
قالت ماما رقم من؟ قلت لها رقم خالتى
قالت طيب افتح السماعه
فتحت الخط وشغلت السماعه الكبيره
ثم ارتميت جوار ماما على السرير لاستمع للمكالمه
كانت خالتى سعاد على الخط
وكان الحوار المفاجأه :
ماما : الو
خالتى : ايوه يا اختى ازيك
ماما : كويسه اخبارك ايه
خالتى : كويسه بس مسعود زعلان منك
ماما تنظر لى وتشير لى الا اتكلم او اصدر اى صوت ثم قالت لخالتى : معلش الواد جبر لم يسافر
خالتى : احسن انا كنت تعبانه قوى وكسى هاج عليا خالص ومسعود قام بالواجب..معلش بقى اخدته منك النهارده
نظرت الى ماما مندهشا ...ثم اشارت لى بيديها ان اهدأ شويه
ماما : حلال عليك النهارده يا لبوه
خالتى : الواد مسعود بيقول ان جبر قابله على باب البيت وقال له انك رحت عند ابوك
ماما : انا فعلا كنت رايحه بس رجعت من السكه
خالتى : هو الواد جبر لسه عندك
ماما : ايوه يا اختى قاعد مش نازل
خالتى : يا عينى ...طيب لو انت هايجه اوى تعالى عندى والواد مسعود هيروقك يا لبوه
ماما : هشوف ..بقولك ما تيجى انت .. انا منتظراك ..تعالى نقعد شويه وبعدين نبقى ننزل انا وانتى
خالتى : طيب انا هقوم استحمى وهلبس وهجيلك .....خلاص
ماما : خلاص بس متتأخريش عليا ... سلام
ثم وضعت السماعه ونظرت الى .. وجدتنى مندهشا جدا جدا
طبعا كنت فى قمه الاندهاش ...قلت لها هو مسعود بيعمل مع خالتى..............؟
قالت يوووه من زمان ..... يالا نقوم نستحمى قبل ما خالتك تيجى
قمنا واستحمينا وزدات جرأتى على ماما وقلت لها ده انتو عائله لبوة صحيح
نظرت لى وقالت لم نفسك يا بابا احنا ما لا نتناك بره ... احنا محترمين اووووى وزيتنا فى دقيقنا ... يالا نستحما يالا
دخلنا الحمام ولعبنا سويا مع بعض ... واهتجت عليها واخذت صدرها بين يدى اعضعض فيهم بسنانى ولسانى وانتصب قضيبى .. امسكته بيدها وقالت لى (( مفاجأه اخرى )) : عايز تنيك خالتك سعاد
قلت لها : يا سلام ...ممكن
قالت عايز ولا لأ ؟
قلت ماشى
قالت ياواد يا هايج انت نفسك تنيكها .. صح؟
قلت اة بس ازاى
قالت ازاى !!! زى ما هى قدمت لى ابنها هديه .. اقدمك لها هديه ... بس عايزاك تظبطها وتريحها على الاخر وخليك هادى ورزين معاها علشان تريحها على الاخر
انتصب زبرى على الاخر من كلامها التصقت فيها من الخلف
قالت لى ياواد اتقل شويه ومتتعبش نفسك تانى .. ووفر مجهودك ده لخالتك
للعلم كانت خالتى اصغر من ماما بسبع سنوات وهى جميله جدا عن ماما وسيقانها روعه ولها ارداف متكورتان ومرفوعتان وصدرها كالمانجو الكبيره وبطنها ممتلئه قليلا ورقبتها مليئه وجميله وترتدى مصاغا ذهبيا كثيرا وتتميز بخفه الدم وزوجها مسافر باستمرار
معذره اطلت فى وصفها لكنها الحقيقه التى يجب ذكرها
خرجنا من الحمام وذهبت ماما الى حجرتها وانا ذهبت الى حجرتى
بعد قليل عادت ماما بقميص قصير وفردت شعرها على كتفيها بعد ما اتزينت بمكياج كامل وجميل وكانها عروسه... قالت لى عايزاك تفضل فى حجرتك ولا تاتى الا بعد ما اناديك
نظرت اليها وهى بزينتها وقلت لها ماما انت حلوه خالص
قالت بدلال وهى تلف جسمها امامى ... عارفه انى حلوه يا جوجو
جوجو عايزاك تضبطها على الاخر انت فاهم؟
قلت لها طيب ازاى ابدأ
قالت ملكش دعوه انت انا افتح لك الطريق .. بس خليك فى حجرتك لغايه مااناديك .. والبس بنطلون البيجامه فقط دون كلوت ولا ترتدى الستره خليك عريان من فوق.. خالتك تموت فى شعر صدر الرجال ..وانت شعر صدرك يهبل
..جوجو خالتك بتحب النيك اكثر من عينها .. ابقى نكها فى كل حته فى جسمها
قلت لها انكها فى كل جسمها ازاى
قالت ياواد يا حمار ابقى نيكها فى كسها وفى طيزها
قلت لها مندهشا .. طيزها!!!
قالت ايه مش هتعرف؟
قلت لها اجرب
قالت لالالا لا تجرب معاها ..ابقى نيكها فى كسها وخلاص وانا هبقى ادربك على نياكه الطيز
قلت لها هى صعبه
قالت لا ابدا ده حلوه اوى بس انا خايف تحط زبرك فى طيزها تتنيل وتجيب على طول
قلت لها اشمعنى
قالت اصل الطيزه بتبقى سخنه ومولعه خالص ... بس بقى يا واد انت هايجتنى انا
انتصب زبرى جامد جدا
قالت لى بقولك هدى نفسك يا واد
واخذنا نشرح ونتكلم ونتدلل ونمايع وانا فى قمه ثورتى وهياجى
وفرحتى اللذيذه لاننى نكت ماما وسانيك خالتى بعد قليل
بعد لحظات رن جرس باب المنزل
نظرت من البلكونه وجدتها خالتى
ماما قالت لى خش حجرتك وانا هنزل افتح لها الباب
نزلت ماما ودخلت انا حجرتى منتظرا ما الذى سيحدث
سمعتهم وقد دخلوا الشقه
خالتى تسال ماما : هو الواد جبر فين
ماما : جوه فى حجرته المجرم
خالتى : مجرم ؟ ليه
ماما الواد باين عليه زبره كبر ولقيته بيتفق مع شرموطه فى التليفون
خالتى : معقوله جبر بيعمل كده
ماما : اه يا ختى الواد باين عليه كبر وحس بزبره
خالتى : هو الواد زبره خلاص قام
ماما : ياااااه ده قام وقام ...انا دخلت عليه امبارح لقيته ماسك زبره وهو هايج على الاخر ... اتخضيت ياختى لما شوفته ... وخفت اهيج على الواد
خالتى : يا لهوى هو حلو كده
ماما : اوى اوى لدرجه انى كنت اخش عليه واخليه ينكنى ... بس خفت ياختى ... مش عارفه الواد خلاص دخل دماغى ... ولازم اخليه يركبنى
خالتى : هو فين دلوقتى
ماما : قاعد فى حجرته
خالتى : وهو لسه هايج
ماما : على الاخر
خالتى : اخش عليه اتعولق عليه شويه
ماما : وبعدين
خالتى : احاول اهيجه شويه عليا ... واشوف ميته ايه
ماما : مش عارفه الواد ممكن يقول ايه ولا يكون رد فعله ايه
خالتى : يا شرموطه الواد عنده حق يهيج ... انت لابسه قميص قصير وطيزك باينه وبزازك طالعه لبره ومش عايزاه يهيج على النسوان
ماما : هو يقدر يبص فى جسمى
خالتى : بس بس بلا نيله العيال هايجه خلقه ياختى ... خلينى ادخل على الواد اشوفه ده وحشنى خالص
ماما : طيب الاول خشى غيرى هدومك والبسى حاجه حلوه علشان الواد يهيج
خالتى : من غير ما تقولى انا لابسه وجاهزه تحت هدومى
وقامت خالتى بنزع ملابسها لتبقى على قميص نوم مثير ومصاغها الذهبى يزيدها حلاوه على صدرها
واحست انها فى الطريق الى حجرتى
طرقت الباب طرقه واحده وفتحت الباب ودخلت ....وكأنها تفاجأت بى
خالتى : يوووه انت هنا يا جبر وانا بسأل عليك
نظرت اليها وانا منبهرا من جمالها وجسمها وسيقانها واطلت النظر الى صدرها الكبير الجميل
وقلت وانا متعلثم....اززززيك يا خالتو...
قالت خالتى : ازياك يا خالتو!!! قوم ياواد خض خالتك فى حضنك وبوسها يا واد يا مجرم .. هى خالتك بايته فى حضنك يا مجرم
قمت وانا اتقدم اليها بصعوبه ... لانى حقيقا انبهرت بجمالها
تقدمت هى الى اكثر وقالت يا واد تعالى فى حضنى
ارتميت فى حضنها الكبير الواسع قبلتها وقبلتنى بقوه قرب فمى ... ثم قالت لى : ايه واد انت مكسوف منى ولا ايه
قلت ابدا يا خالتو ابدا
قالت امال مش عايز تحضنى اوى ليه
هنا حضنتها بقوه ووضعت خدى على كتفها وارتطم زبرى فى بطنها بقوه
وهى تقول لى وحشتنى يا واد
ده انت كبرت اهو وبقيت راجل ... ايه ده يا واد اللى بيخبط فى بطنى ده... يالهوى ... انت هجت عليا يا واد ...
ثم راحت تعدل من وضعيه صدرها ووعدلتهم كى يكونوا بارزين اكثر الى الخارج
ايه واد يا جبر الحلاوه ده ...طلع لك شعر فى صدرك كمان... ده انت بقيت راجل
وبعيدين ايه اللى بيخبط فى بطنى ده ورينى ايه ده
تراجعت وتصنعت الخجل وقلت لها ابدا
قالت ابدأ ؟ لالا لازم اشوف ايه ده اللى بيخبط فى بطنى زى الخنجر ده
ورينى
ثم دفعتنى برفق لاجلس على السرير ثم انزلت بنطالى ليخرج زبرى معلنا يزأر مثل الاسد معلنا قدوم وحش فى الغابه ... نظرت اليه وقالت يخرب بيتك يا واد ده زبرك ده جامد قوى... ما انت حلو اهوو
... نظرت ايها وقلت علشان خاطرى يا خالتو كفايه علشان انا تعبت
قالت تعبت ازاى يا واد
قلت مش عارف بس انا حاسس انى عايز ابوسك
ضحكت وقالت بصوت منخفض تبوسنى ؟؟؟......تعالى يا ام جبر شوف ابنك عايز ينيك خالتو
قلت لها خلاص يا خالتو خلاص بلاش
قالت بلاش !! بلاش ازاى يا واد بوسنى يا واد ده انا خالتك
تقدمت اليها وقبلتها على خدها قبله سريعه
قالت نيالك انا افتكرت بوسه بجد ... ده انت طلعت نيله خالص
قلت انا كنت عايز ابوسك بجد بس خفت منك
قالت ياواد متخفش بوس برحتك يا شرموط
تجرأت اكثر ثم قربت شفتاى من شفتاها وقبلتها قبله وهى تغلق فمها .. ثم فتحت فمها سريعا وامسكت بى وقالت انت عايز تبوس ...اتعلم البوس... البوس اهووو كده...ثم قبلتنى قبله لذيذه تلامس فيها لسانى بلسانى وتذوقت لعابها اللذيذ وامتدت يداها وامسكت زبرى ودلكته وهى تقبلنى
ثم تراجعت عنى وقالت يالهووووى احنا نسينا نفسينا يا واد ... وابتعدت عنى
امسكت بها وانا ارجوها ..خالتى علشان خاطرى
قالت ايه يا واد مالك كده ... اوعى ياواد امك قاعده بره
كده يا خالتو ثم همت بالخروج من الحجره
جريت وراها وامسكت بها من خلفها ووضعت يدى على صدرها وقلت لها : خالتى انا تعبان اوى
قالت بشرمطه : تعبان ..يا عينى ..طيب بعدين بعدين
قلت لها ابوس ايدك يا خالتو(((( كل هذا وانا اعلم انها تمثل عليا لكى تمتلكنى واطلب انا منها ))))
نظرت الى وقالت طيب استنى لما اشوف امك بره
خرجت وهى تضحك ... واقتربت من الباب لكى استمع لهم
ماما : عاملتى ايه
خالتى : ده ابنك ده سخن على الاخر وجاهز على الاخر
ماما : طيب معملتيش ليه
خالتو : خليه لما يستوى
ماما حرام عليك الواد زمانه هيفرقع
خالتى : بصى اعملى نفسك طالعه السطح باى حجه وانا هروقه على الاخر
ماما : طيب انا هدخل اقول له انى طالعه علشان يعرف
وجائت لى ماما وقالت لى بقولك ايه يا واد يا عيل .. مش قلت لك امسك نفسك شويه واتقل.. اهى وقعتك فى ثانيه... المهم انا طالعه السطح .. وانت شوف نفسك وبرحتك
وطلعت ماما السطح ..وبقيت خالتى فى الخارج
جائت لى بعد دقائق وقالت لى تعالى اقعد معايا
قلت لها خالتو انتى حلو قوى.. قالت عايز ايه يا جبر
قلت لها عايزك تبوسينى تانى
قالت طيب تعالى
قربت منها ... فؤجئت بها تقول يا نونو لسه بدرى عليك ثم قامت ودخلت حجره ماما
دخلت ورائها
قالت يا واد مالك هايج كده
(( تذكرت كلام ماما ان اتقل وامسك نفسى ))
قلت لها برحتك يا خالتو,,, بس انا زعلان منك... انا داخل حجرتى
ودخلت حجرتى ... جائت ورائى مسرعه وقالت يا واد يا تقيل
امسكت بها دون كلام وقبلتها فى فمها قبله طويله ووحاصرتها بيدى
وضعت يديها على خدى واخذت تقبلنى بلذه ونهم
ثم امسكت زبرى بشده وقالت زبرك حلو... هتعرف نريح خالتك
لم ارد عليها دفعتها على السرير وهجمت عليها واخذت اقبل كل جزء بجسمها
اخرجت صدرها وقالت لى تعرف ترضع
امسكت بهم بحنان واخذت ارضع صدرها وانزلت يدى اتحسس بطنها وانا ارضع حتى وصلت الى كسها
ادخلت يدى بين كلوتها حتى وصلت الى كسها ...
خالتى : اةةةةةةةةة يا مجرم بتعمل ايه فى كس خالتك
قلت لها عايز ابوسه
قالت هو حد منعك
نزلت الى كسها وانزلت كلوتها الذى كان داخل اصلا بصعوبه لان طيزها كبيره
نظرت الى كسها الذى كان غير كس ماما
فقد كان محلوق بطريقه جميله تاركتا بعض الشعر فوقه للتجميل
قبلته ثم هممت بالصعود الا انها وضعت يديها على راسها وقالت خليك شويه ..بوسه... احسه بلسانك
هنا اخرجت لسانى لاتذوق طعم هذا الكس الجميل
كان زنبورها كنواه البلح منتصبا بشكل مرعب !!!! ههههههههههه
اخذت امرر لسانى برفق حول زنبورها وعليه
ثم لعقت كسها بالكامل كقطعه الايس كريم
قالت لى بصوت رقيق ..كفايه ..كفايه يا مسعود !!!!!
مسعود ؟ مسعود مين ... لم اعلق على هذه الغلطه واستمريت بلحس كسها وهى تقول كفايه
يالا تعالى دخله
قمت وامسكت بزبرى ومررته على كسها لازيدها اثاره
قالت كفايه يا واد يالا دخله مش قادره
كانت تمسك بصدرها وتدلكهم بلذه وتفرك برجلها وتقول دخللللللللللللله
الان ادخلته برفق شديد وهى توحوح من اللذه ..حرام عليك دخله كله مره واحده
لم ابالى بكلامها ...اخرجته وابقيت على راسه بالداخل
امسكت بى واحاطتنى برجليها الجميله واخذت هى زمام الامر واخذت ترفع بمؤخرتها ليبتلع كسها زبرى واخذت تتلوى تخرجه وتخرجه وهى تصدر احلى الاهاااات والمحنات
جائت رعشتها اسرع من ماما وانا مازلت انيكها جائت رعشتها مره اخرى سريعا
اخذت شفتاى واعتصرتهم بفمها ...ثم اخذت لسانى وكادت تأكله وانا مازلت اخرجه وادخله
لقد قربت على القذف ...لكنى اخرجته بسرعه حتى اطيل من هذه النيكه الرائعه
قالت خرجته ليه...دخله بسرعه
مررت زبرى على كسها المبلول بعسلها من الخارج حتى ارتاح شويه ثم ادخلته مره واحده
ثم اخرجته سريعا وكررت هذه العمليه كثيرا حتى ارتخت اعصابها تماما واستسلمت لى تماما واغمضت عينيها وامسكت صدرها بيديها واخذت تتاوه بانين وغنج
وانا مازلت ادخله واخرجه بالكامل ... ثم اخرجه وامسكه بيدى واضرب به على كسها كالكرباج
قالت لى انت مش هتجيب
قلت لها بدرى بدرى
قالت انت تجنن
ثم قالت لى طيب وسع
ابتعدت عنها
انقلبت على بطنها
تذكرت كلام ماما انها تحب النيك فى الطيز كثيرا
قالت لى تعرف ؟
قلت اعرف ايه
قالت ياواد يا مجرم انت عارف
قلت لها وانا ماسكا بزبرى عايزها ورا
قالت امممم
قلت : عايزاه اوى
قالت امممممممممممممممممممم اوى
نظرت اليها وهى فى هذه الوضعيه ..كانت فتحه طيزها الورديه تنادى زبرى
وضعت راس زبرى على فتحه طيزها ودفعته قليلا ..وجدته يدخل .. دفعته اكثر ..دخل اكثر دفعته للنهايه حتى استقر بالكامل داخل طيزها
كانت ساخنه جدا كما قالت ماما
الا اننى اخرجته بسرعه
صرخت خرجته ليه
ادخلته مره اخرى واخذت فى ادخاله واخراجه وهى تتاوه حتى قربت على الانزال
قلت لها اجبهم فين قالت وهى تتاوه هاتهم جوووووووووووه جوووه اوعى تخرجه
وفى اخر دفعه بزبرى واقواها انزلت بحليبى فى طيزها الساخنه وهى تنتفض وصرخت وعضت شفتاها باسنانها
وابقيت زبرى داخل طيزها حتى احسست ببعض الحرقان فيه
اخرجته ..كان ممزوجا بالحليب وبعض فضلاتها (( عفوا ))
لم استطيع الامساك به وهو بهذا الشكل
نظرت اليها وهى هائمه بعد ما نامت على بطنها وخرجت الى الحمام اغتسل
اغتسلت ورجعت اليها وجدتها قامت تلبس قميصها
سالتنى امك نزلت من السطح
قلت : لها لا
قالت : كويس انا داخله الحمام انزل حليبك اللى ولع طيزى واستحمى
قلت لها اجى احميك
قالت لالالا امك زمانه نازله
ودخلت الحمام .. وفى هذه الاثناء نزلت ماما وجدتنى فى الصاله
قالت عملت ايه اوعى تكون نيلت الدنيا
قلت لها ابقى اسأليها
قالت عملت ايه يا واد
قلت: كل شئ ... ريحتها خالص خالص زى ما انتى عايزه
قالت : كله كله ورا وقدام وكله
قلت : كلللللللللللله
اخذتنى فى حضنها وقالت يا واد يا مجرم
ثم كانت مفاجأه ماما الرابعه
قالت لى تعالى فى حضنى وبوسنى علشان خالتك تشوفنا
قلت لها معقوله
قالت اسمع الكلام
فى الحقيقه انا لم اكن استطيع ان انيك لان زبرى قد اجهد تماما من النيك لكن طالما الموضوع بوس وبس فلا مانع
اقتربت من ماما واخذت اقبلها حتى شعرنا بخالتو فوقنا
خالتى يا واد انتى هتهيج على امك كمان
ماما: الحقينى يا اختى الواد عايز ينيكنى
خالتى : عنده حق ما انتى زى القمر قدامه
ماما : بس انا امه
خالتى : وايه المانع مادام ابنك مبسوط
ماما : اه يا شرموطه
خالتى : يا اختى ريحى الواد
ماما : وانت كنتى بتستحمى ليه
خالتى ضاحكه : كنت بريحهولك يا كس امك واخذت بضحكه طويله مليئه بالشرمطه
ماما : انت عملت ايه يا واد
قلت : لها اسالى خالتى وتركتهم ودخلت حجرتى
ماما : بقى انا اطلع السطح وانزل اجدكم مقطعين بعض
خالتى : طيب كده انا هنزل واسيبكم تريحوا بعض
ماما : لا طبعا عيب كده
خالتى : عيب هى هى هى هى ههه عيب ايه يالبوه الواد بقى راجل اهو وعلى فكره زبره يجنن
ماما : لا يختى اتكسف منه
خالتى : بس جربيه وانت هتعرفى طعمه اقد ايه يجنن
ماما : هشووف
خالتى : طيب كده انت مش هتحتاجى مسعود تانى
ماما : ليه ده مسعود حبيب قلبى ومستغناش عنه ابدا
خالتى : وانت جبر ابنك دخل دماغى اوى وخلاص احنا بقينا اصحاب
ماما : اه يا لبوه
خالتى : انا داخله البس هدومى ونازله ...واعملى حسابك انا هاجى ازورك كثييييييييير
ماما : تزورينى ولا تزورى جبر
خالتى : جبر طبعا .... ده سيد الرجاله
ثم دخلت خالتى حجره ماما وغيرت ملابسها وجائت لى وانا نائم ممدد على سريرى وجلست جوارى وانحت عليا وقبلتنى وقالت هتوحشنى حبيبى اوى
ثم رحنا نقبل بعض بشده
قامت وقالت كفايه ..لانى لو هجت مش هنزل النهارده من عندكم
قلت لها ابقى اليوم عندنا
قالت الايام جايه كثير وقبلتنى وخرجت بعد ما قبلت زبرى ايضا
بعد ما خرجت جائت ماما وحكيت لها كل اللى حصل بالضبط
قالت يا حبيب قلبى يا روحى وحضنتنى وقالت انا عارفه انك تعبان من الشغل النهارده
يووووه خالتك نزلت من غير ما نعزم عليها بالعشا
قلت ما هو انا عشتها حليب
ضحكت ماما وقالت ايه رايك فى خالتك سعاد
قلت لها تهوس
تغير وجهه ماما وكانها غارت
لحقت نفسى وقلت بس لا تقارن بك يا احلى ماما فى الدنيا
ثم قمت وحضنتها وقبلتها,, واثناء ذلك جائت ماما باحد مفاجأتها وقالت وهى فى حضنى
جبر حبيبى انت تزعل لو مسعود جه عندنا
قلت لها يجى يعمل ايه
قالت ابدا يجى يقعد معى
قلت تقصدى يجى ينام معك
سكتت ماما وقالت جبر المفروض ان عقلك كبير ومتفتح حبيبى ... يا جبر انت خلاص عرفت سرنا وكمان نمت مع خالتك سعاد ...ولسه هتنام معاها كثير ... فلو مسعود جه هنا لا تغضب حبيبى علشان خاطرى وخاطر خالتك سعاد
الان انكشفت كل الاحجبه واصبحنا نتحدث بدون ادنى حياء
قلت لها ماما انا بحبك ومش عايز حد ينام معك غيرى
قالت طيب حبيبى يبقى بالتدريج علشان مسعود ما يحس بشئ ...خلاص حبيبى ..علشان خاطرى
ثم احتضنتنى بقوه بين صدرها الجميل واحسست بالجوع .. طلبت منها ان تجهز العشا
قامت تجهز لى العشا .. رن جرس التليفون ...كان رقم خالتى
رديت ...الو خالتو ..الو حبيبى عامل ايه ..ايه ريحت ماماتك
قلت لها هو بعدك فيه راحه .. انتى خلصتى عليا
قالت ياواد يا مجرم ..حاول معها ((( كانت لا تعلم انى نكتها بالفعل قبلها ))
قلت ساحاول
قالت هى فين
قلت بتحضر العشا
قالت طيب وانت زبرك عامل ايه
قلت : تعبان
ضحكت ضحكه المومس وقالت طيب روح ريحه وريح كس امك... يا باى يا واد ابقى تعالى زورنى ..مسعود رايح شغله صباح باكر ولا يرجع الا الساعه 3
قلت الساعه 10 هكون عندك
قالت طيب نام بدرى علشان تيجى لى بصحتك يالا باى
وقفلت السكه
وجائت ماما بالطعام واكلنا ودخلنا بعدها ننام فى حضن بعض
ووضعت ماما بزها فى فمى ارضعه حتى نمت نوما عميقا

مدونة خاصة بالتحرر وبالقصص الجنسية و قصص المحارم والدياثه والتحرر
Posted: 09 Jan 2018 07:13 AM PST
انا طبيب أمراض نساء وبحكم عملى فكل تعاملتى مع اما نساء او فتيات مقبلنا على الزواج
ولأنى مطلع وقارئ جيد لكل ماهو جديد بتخصصى زاعت شهرتى وصيتى فكنت اكثر شهره ببلدى عن باقى ا****ى من اطباء تخصصى
عمرى الأن تسع وثلاثون عام وبعض الشهور
وتبدء تفاصيل قصتى يوم الأثنين الموافق 5/5/ 2014
حيث كنت امارس عملى بعيادتى الخاصه واثناء وجودى بحجرة الكشف ورننت الجرس للمرضه كى يدخل على من عليه دور الكشف فاجابتنى الممرضه بالموافقه واذا يدخل على فتاتان نعم ملامحهم تدل على انهم شقيقتان وانهم لا يتعدى أعمارهم الخمس وعشرون عام على اكبر تقدير فألقى التحيه فرددت عليه وطلبت منهم الجلوس وبدء الحوار والسؤال فمن عادتى ان اقوم بعمل كراسه لكل مريضه او زائره لتكون كمرجع لى بعد ذالك واحضرت الكراسه وبدءت فى السؤال وفى الاول رحبت بهم وطمأنتهم ان الشفاء قادم لا محاله فردت على واحده منهم شكرا دكتور ساهر فأومأت براسى وبدءت السؤال
من منكن صاحبة الكشف فردت على واحده منهم وقالت ابنتى هدير دكتور ساهر فتعجبت وانبهرت وقلت اتقولين ابنتك معنى هذا انك ام لتلك الفتاه واقسمت لها بحسن نيه اننى اعتقدت انكم شقيقتان وان الفرق بينكم بالعمر ليس بالكبير ولعله يكون عامين او ثلاثة اعوام على اكبر تقدير فأبتسمت وقالت مرسي كلك زوء دكتور ساهر
وعدت من جديد وقلت ادا اسم ابنتك هدير …….. وطبعا كتبت الاسم كاملا وقلت مما تعانى فقالت لا ليست هناك اعراض مرضيه لكن ولأن هدير عروس عورسها بعد ايام اتينا لعمل بعض الفحوصات الطبيبه والأطمأنان علي هدير فأبتسمت وقلت اكيد هذا امر واجب وصحى
قلت عمرك هدير
ردت هدير اثنين وعشرون عام
محل اقامتك
اجابتنى …………..؟
وطلبت من الام وهدير الذهاب خلف الستار والتجهيز للكشف والى هنا لم اكن اعرف اسم الام
وعندما ناديتها هدير مع ماما لتجهزى حالك للكشف ردت الأم مدام هنادى دكتور ساهر اومات براسى وابتسمت وفعلا قاما وبعد دقائق قليله ناديت هل انتهيتما مدام هنادى فأجابتا بنعم فدخلت وبدئت الكشف العادى سواء بالسماعه او السونار للاستكشاف اولا وانتهيت وطلبت منهم الحضور لمكتبى وطلبت منهم عمل بعض التحاليل للتاكد من سـلامة هدير فوافقا وطلبت منهم الذهاب لمعمل تحاليل شهير بالعاصمه وارسلت معهم توصيه لصديق لى هناك وطلبت منهم عند الانتهاء من التحاليل ان ياتى الى بالنتائج فردت مدام هنادى بنعم وخرجتا والى هنا الامر عادى وفى اليوم الثالث من الكشف وانا جالس بعيادتى دق الباب ودخلت هنادى فرحبت بها وسالت عن هدير وعن احوالها من باب المجامله فردت بصوت رقيق مرسي لزوءك دكتور ساهر واعطتنى النتائج ووجدتها جيده جدا ولا يوجد ما يمنع الزواج والحمل بعد الزواج وطمأنتها فشكرة اللـه وقالت مرسي ساهر فنظرت لها مبتسم وقلت لها الامر ممتاز والانسه هدير بحاله ممتازه ولاحظت انها تريد ان تتكلم وانها تريد فتح اى حوار لتطيل جلستها وبدورى ولكثرة تعاملى مع النساء شعرت بدالك وبدءت انا معها الحوار وفتح مجال له فسألتها ممكن سؤال فقالت تفضل فقلت انا مستغرب فعلا انك والدة هدير فأى شخص يشاهدكم يعتقد انك اختها ولستى والدتها فأبتسمت فقلت تلك حقيقه وليست مجامله فردت نعم اعلم دالك فالفرق بينى وبين هدير ليس بالكثير فقلت كيف فقالت انا كنت ابنه لرجل متوسط الحال وعندما تقدم لى زوجى لخطبتى كان عمرى حينها ثمانى عشر عام فقط ولان زوجى رجل اعمال وميسور الحال وافق ابى على الزيجه رغم ان زوجى حينها كان عمره خمس واربعون عام لكن وقتها قال ابى مازال شاب وان عمله ومشاريعه انسته نفسه وحياته ووافقت لكن للاسف لان زوجى وكما قلت رجل اعمال مشهور فكان مداوم للسفر للخارج لمراعة مصالحه وانا لم انجب سوى هدير فقط فعلاقتنا تكاد تكون معدومه وحمدة ربـى اننى استطعت ان انجب منه ولتعودى على ذالك الامر اصبح الامر عادى فعشت لنفسى ولأبنتى ومازال زوجى منشغل بمصانعه واستثماراته وانا وهدير لا نمثل سوى عائله فقط زوجه وابنه لا اكثر ولا اقل
حكت هنادى هذه الامور وانا انصت لها واقرء ما تحكيه بنظرات عينها فشعرت بأنها سيده محرومه عاطفيا وجنسيا وانها تحيا فقط لأبنتها فسألتها سؤال ان كانت سيده تشتاق للجنس وللحنان ستجيب عليه وان كانت سيده ماتت بداخلها انوثتها لن تجيب عليه
قلت مدام هنادى واين نوثتك من كل ما رويتى لى الستى انثى لها حقوق الستى سيده ناضجه ولها مطالب اليس لجسدك عليك حق
فصمتة بره وقالت ومادا افعل لقد رضيت بالامر الواقع وارتضيت بحياتى لكن هناك كوابيس وهواجس كثيرا ما تلاحقنى اثناء نومى وحتى بيقظتى فعلمت انها امرءه مازال بداخلها شوق للرجال
فرددت عليها وما يجبرك على ذالك المال الجاه
قالت ابنتى وتنهدت فطرقت على الحديد ساخنا وقلت
انا رجل اعزب لكنى لا اتناسى حق جسدى على ولا اتناسى رجولتى وبعد سماعها كلماتى اعتدلت بجلستها ونظرت لى وفهمت ما اصبو اليه فقالت انت رجل اما انا انثى وهناك فروق قلت الحاجه لا تهتم برجل وانثى فكما يحتاج الرجل تحتاج المرءه فأبتسمت وطأطأت راسها ارضا فانتقلت امامها على الكرسى وفوجئت بى جالس امامها فنظرت لى نظره فاحصه فقلت لها مدام هدير انت امرءه جميله وانا رجل اعزب وانت امرءه ميسورة الحال وانا طبيب واخشى على سمعتى ففهمت ما ارمى اليه وقالت ساهر فقلت لا تجيبينى فكرى بكلماتى انت انثى بعز توهجك وبقمة انوثتك وانا رجل اعشق الجمال وتيقنى اننى رجل يكتم الاسرار وتعاملك سيأكد لك دالك ومددت يدى التمس خصلات شعرها فتنهدت وابعدت نفسها فأقتربت منها وهمست باذنها متعمد كى تشعر بدفئ وسخونة انفاسى فهى وكما يقال يتمنعنا وهنا الراغبات وعندما شعرت واحست بأنفاسى تذايدت انفاسها وتلاحقة نبضاتها وشعرتها كما المراهقه فبدءت ملامسة خصلاتها من جديد وتحريك اصابعى حول عنقه برفق وهدوء وهى صامته لا تتكلم وتتحرك فقط حركات خفيفه تعنى انها راغبه واننى ايقظت بدالخا تلك الانثى الساكنه منذ اعوام عده وانتهزت الامر وقبلتها اسفل اذنها قبله خفيفه استطلع من خلالها الامر فأهتزت وارتجفت وقالت لا لا ساهر هنا لا حدا يدخل فعلمت انها موافقه لكن المكان تخشاه فقلت لها سأغلق العياده الان ونذهب سويا لشقتى وهناك نكمل ما بدءنا فأومئت براسها موافقه فطلبت الممرضه وقلت لها انا خارج كشف بالخارج مع المدام واعتذرى لكل المرضى وبعد الساعه اغلقى العياده وادهبى لبيتك فلن اعود اليوم لانى منهك وبالفعل نزلت انا وهنادى وخلال عودتنا للبيت تحدثنا ببعض الامور كى ازيل اى حاجز قبل ان نذهب للبيت وفعلا وصلنا شقتى وصعدنا للشقه وطلبت منها اخذ راحتها وقلت البيت بيتك ورحبت بها وجهزت بعض المشروبات وبعدها طلبت منى ان اريها الشقه فقمنا واطلعتها على الشقه حتى وصلنا لغرفة النوم فدخلنا وذهبت فولا لخزانة الملابس وفتحتها ووجدت بعض الملابس الحريمى التى لم يرتديها احد فقالت اكنت تعلم قلت لها لا لم ارتب للامر لكن الامر جاء مصادفه وقبل ان اسر ما حدث خلال اللقاء الجنسى
سأصف لكم هنادى
هى امرءه وكما نقول عن قوام امثالها قوام متناسق يشبه قوام الممثلات فهى تشبه بقوامها قوام سميه الخشاب
عيونها زرقاء
شعرها ذهبى تمتلك نهود جميله ومؤخره لا هى بالصغيره ولا الكبيره فمها يشبه خام سليـمان بشرتها بيضاء نوعاما لكنها بشره جميله
واعود لاكمال اللقاء فنظرت للطقم الداخلى التى راتها فى خزانة الملابس فوجدت لونه اسود فقالت لا لا انت مرتب للقاء طقك اسود وبشرتى بيضاء دا انت مرتب وحسيت بيه من اول ما جيتلك انا وهدير فأقسمت لها بانى لم ارتب لشيئ ولكن هذا الطقم شاهدته من قبل فأعجبنى فأشتريته بالصدفه البحته من شهر تقريبا فصدقت واقتربت منها وقلت هنادى الثقه لازم تكون اكبر من كدا انا مش هخبى عنك شيئ واحتضنتها بلطف وقبلتها قبله على خدها فأحمر وجهها خجلا فقلت انا هحضر كاسين شمبانيا الى ان تأخدى حم*** وتبدلى ملابسك والشمبانيا ستقوم بازالة الحرج بيننا فأبتسمت ودخلت الحمام وانا قمت وجهزت كأسين وانتظرتها وبعد ربع ساعه خرجت ويالهول ما رايت حوريه بل اجمل انبهرت بجمال جسدها وبألتفاف نهدها وبروعة مؤخؤتها وبتناسق كل شيئ بجسدها فأطلقت صافره خفيفه تدل على اعجابى وانبهارى فابتسمت فقمت اليها ومسكت بيدها واجلستها بجانبى واعطيتها كأس تشربه وطلبت منها خمس دقائق فقط لاخد حمامى انا ايضا وقلت تصرفى كما تشائى فخمس دقائق واقل واسكون معك وبأقل من الخمس دقائق انتهيت من حمامى وارتديت روب حرير عاريا ولم ارتدى شيئ اسفله
وخرجت لها وجلست بجانبها واحتسينا كأسين اخرين وبدءت ملاطفتها ووصف مفاتنها ومفاتن جسدها وانا يدى تداعب خصلاتها وخديها فشعرت بها وبأنفاسها تتلاحق وشعرت بسيفى يشتد تصلبا فأقبلت على شفتيها اقبلهم واداعبهم بالسانى فشعرت بها تتهادى بجانبى وترتخى اوصالها فحملتها بين زراعى وذهبنا لغرفة النوم واجلستها عل حافة السرير وانا جلست امامها ارضا على ركبتى وبدءت اقبل فخذيها واداعبهم بالسانى وشفتاى وهى تأن أنات خفيفه متسارعه انفاسه متعاليه نبضاتها وبدءت اذهب لبطنها من فوق القميص واقبله واتحسس فخذيها بيدى وهى تتذايد فى الأنين والبحيح وصعدت لنهديها واذا بى اجد نهدان رائعين نهدان جامدان وحلمات ورديه صغيره كأنهم حلمات لفتاه لم تدخل عالم الجنس من قبل وعندما هممت بملامستهم بأناملى بدءت ترتعش ويذيد انينها وقبلتهم بشفتاى وتركت لسانى وشفتاى يداعبان نهديها وحلماتهم الجميله ويداى تتحرك اسفل ظهرها واعلى يداعبان جسدها الرقيق وبدءت اخعل عنها لابسها فشعرت انها راحت فى سبات عميق واكاد لا اشعر بها الا من خلال تنهداتها وانينها الخافت وتركت نفسى العق كل انش فى جسدها من اعلى الى اسفل ونزلت على كسها فما اروع هذا الكس كس صغير جدا كأن لم يزره احد منذ مولدها وبدءت ملامسته وفركه بنعومه بانملى حتى شعرت بقطرات من العسل تبلله وتركت لسانى يستكشفه ويستكشف بظرها بالملامسه والتقبيل واللعق وهى ارتفع صوتها وشعرت بها وكأنها استيقظت من اغماء اصابها وبدءت تجاوبنى وتترك يدها تستكشف جسدى ومكان سيفى وعندما لامست زبى بيدها ارتعشت وانتفضت من مكانها وكأنما اصابها سهم فقالت يالروعته وروعة احساسى بسخونته بين اصابعى واقتربت منه بفمها الصغير تقبله وتحرك لسانه من اعلا واسفل رائسه الناعمه وهى تداعب خصيتى بأصابعها الناعمه وانا ممسك بنهديها اداعبهم تاره واقبلهم تاره وامتص حلماتهم تاره وظللنا حوالى الساعه على هذا الوضع حتى شعرت ان قضيبى سينفجر فتحركت جانبها وطلبت منها النوم اسفل منى ورفع ساقيها على اكتافى فبسرعة نفذت الامر وانا اعلا منها اقتربت بزبى المنتصب من كسها وداعبته براس زبى وهى تغنج وتأن اااااااااااااه لالآلآلآلآلآلآ بيكفى ساهر زبك كبير بيعورنى وانا احك راس زبى بشفاه كسها وادخله تاره واخرجه تره اخرى برفق ونعومه حتى يتهيئ كسها لاستقبال زبى وهى تردد سخن ساهر زبك نار ااااااااااااه نسيت من زمان الزب وسخونته تناسيت من فتره شعور الزب وهو يداعب شفاه كسى وانا الاطف واداعب نهديها بيدى وزبى يداعب بظرها وشفاه كسها وبدءت ادخل زبى برفق واخرجه حتى وصل للمنتصف وهى تغنج وتطلق اصوات انوثتها تعبر عما هى فيه اااااااااااه دخله بقى ساهر سيبه بكسى اااااااااااوف مش تخرجه كسى مشتاق لزبك ااااااااااااااه كسى تعبان اوى اى اى اى اى نيك كسى يا ساهر بحبك بحب زبك وهو بيطفى نار كسى وانا ادك كسها بزبى حتى وصل زبى لاخر كسها اخرج زبى وادخله حتى شعرت اننى ادخل مع زبى خصيتاى لكن كيف وكسها صغير ككس فتاه صغيره وبدءت احك براس زبى اركان كسها واحرك زبى بجوانب كسها من الداخل وهى تذداد فى الغنج والصراخ ااااااااااااووووف يا ساهر نيكنى كمان متع كسى ريح كس حببتك هنادى كسى خلاص تذوق طعم زباك خلى زبك ع طول جوات كسى لا تخرج زبك يا ساهر من كسى اااااااااااااه ااااووووووووووووف اااااح ااااااااااه
يارتنى قبلتك من زمان ساهر نيك حببتك هنادى كسها ملك ليك كس هنادى بينادى عليك وانا لازلت انيك بقوه بكسها وادعبه تاره بأصبعى وزبى داخله فشعرت برجفه تنتابها وكأنها وصلت لقمة النشوه والشهوه وشعرت بماء ينسال من كسها وهى تأن اكثر جه ماء كسى ااااووووووف كبيت عسلى ااااااااااااااااااخ اااااااااااى وانا انيك كسها بكل قوه وشعرت بها ارتخت دون ان اصل انا لقمة الشهوه فطلبت منها ان تقف وانام انا على ظهرى وهى تعتلى زبى فقامت مسرعه واعتلت زبى وانساب بداخل كسها بيسر وانسيابيه فكان كسها مبلل وغارق بماءها وشهوتها فظلت تصعد وتنزل على زبى وانا بيدى الاعب نهديها وافرك حلماتها وهى تغنج تاره وتأن تاره وتصرخ تاره وتتاوه تااااااااااره
ااااااااااااااخ اااااااااوف نيك حبيبى نيك هنوده حببتك
خلينى حبيبى ساهر ارجع تانى لانوثتى متع حبيبى كسى اااااااااااااااى ااااااااااااااخ ساهر نيك اكتر اووووف متع كسى اكتر ااااااااه ااااااااااااااخ ااااااااااااااااااااااااوف وانا اجذبها بقوه على زبى واقرب نهديها من فمى العق فيهم وامتص رحيقهم واداعب حلماتها بالسانى وهى من اعلا زبى ترتفع وتنزل وزبى يدك حصون كسها ويخترق رحمها وهى تتعالى بغنجها وصرخها اااااااااااخ اااااااااااه نيك كمان ساهر متع كسى اااااااااااى اااااااااااااااااخ اااااااااااااااااوف بحبك وبحب زبك ساهر نيك كمان خلينى اجيب شهوتى تانى وانا ممسك بها من اردافها اجذبها على زبى بقوه وزبى يحطم كسها وراس زبى تراطم بظرها ورحمها من الداخل بحبك هنوده كسك نار حببتى اشعل كسك بزبى بركان هنوده وهى ترد على بحبك ساهر زبك ساخن حبيبى زبك ملأ كسى زبك صار احلا حاجه فى الدنيا بحبكــــــــــــــــــ وبحب زبك ساهر اااااااه من زبك اموت فى سخونة زبك اعشق زبك وهو بيريح كسى ووكلام هنوده يثيرنى فأترب قذفى ووحليبى فقلت ساكب لبنى بداخل كسك هنوده قالت اروينى اسقى كسى من لبنك وعسلك عطشان كسى حبيبى حليب وعسل وقذف زبى كميه رهيبه من لبنه وحليبه وعسله بكس هنادى واذا بها تطلق صرخها شعرت ان كل المنطقه سمعتها وانا اجذبها بعنف على زبى والتهم لسانها وحلماتها بفمى واحتضنها وتحتضنى بقوه وزبى يقذف بكسها وهى تعتصر زبى بشفاه كسها وتصرخ وتأن اااااااو عسلك سخن حبيبى اووووووووف حليبك سقانى روحى اااااااااااااااااااااااااح من زبك وحليبه روانى بعد عطش السنين وانا وهى انتابتنا الرعشه وارتخت على جسدى وظلت تقبل فينى وتداعب لسانى بالسانها وانا امرر يدى على جسدها وعلى فخذيها وعلى ظهرها وعلى نهديها ونمنا على هذا الوضع فتره من الوقت حتى افقنا مما فيه من شبق وشهوه
وققمنا ودخلنا الحمام سويا وارتدينا ملابسنا وعدنا للعياده لاتى بسيارتى واوصلتها بيتها وتواعدنا الا يفرقنا اى شيئ وتعاهدنا ان يظل حبنا ولقائتنا فى سريه وان اهبها نفسى وان تهب لى نفسها وبالفعل وعدتها وعاهدتها ووعدتنى وعاهدتنى على الا يفرقنا اى مخلوق وان يظل حبنا ابد الابد

مدونة خاصة بالتحرر وبالقصص الجنسية و قصص المحارم والدياثه والتحرر

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق