لاء مش حتقومي غير بشرطين
مايا: ايه هما بسرعة
انا:تديني بوسه (راحت بيساني من شفايفي بسرعه)
مايا: ها والتاني
انا: تقلعين البنطالون ده و تلبسيني البنطالون ده
مايا: يووووه بقي طب يلا بسرعة .
اول ما قامت وقفت وانا ماسك اديها لقيتها بتدبدب في الارض زي العيال الصغيرة و حطت ايديها علي كسها
مايا: مش وقته
انا: هو ايه ده
مايا: اتزنقت و عايزة اخش الحمام
انا: طب غيريلي.
راحت مقلعاني وهي عماله تتلوي و بقت بتلبسني و متوترة و اخدت وقت عقبال ملبستني البنطالون و جت تجري علي الحمام الي تحت رحت ماسك اديها
انا: رايحة فين تعالي معايا بس (هي جت معايا ولقيتنا طلعين فوق راحت وقفة تتلوي)
مايا: انت موديني فين انا مش قادرة عايزة اخش الحمام
انا: مش حسيبك تعالي حخليكي تجربي احساس جديد (هههه دي كلمت السر بتاعت مايا)
فعلا طلعت معايا و دخلتها الاوضة
انا: اقلعي بسرعة .
سمعت الكلام و قلعت كله و رحت واخد الهدوم رميها بسرعة و حطيت ايدي علي كسها و فركته بسرعة جامدة
مايا: ااااااااااه ااااااااااااااااه اوووووووووف
فضلت وقفة مزبهله وهي بتعمل علي الأرض كمية كبيرة و انا ايدي علي بزازها بدعكهم و اول ملقيتها خلاص بتخلص رحت حاطت ايدي علي اول كسها و فضلت احركها بسرعة وأبطل و اعيدها تاني لغايت مخلصت خالص و هي وقفه زي مهي مبتتحركش خدتها من اديها و خلتها ملط و رحت بايسها من شفيفها و مسكت بنطالونها مسحت كسها بيه و نيمتها علي السرير علي بطنها
انا: نامي يا حبيتي شوية انتي تعبتي اوي النهارده (بصيت علي طيزها ملقتش الخياره ) .
رحت بايسها علي خدها و علي رسها و هي كانت مغمضة عنيها وواخدة وضعية النوم سبتها و طلعت
رحت ناحية الحمام سمعت صوت الدش شغال رحت داخل أوضة ريري ملقتش الكلوت و لا الجيبه و لقيتها مغطية الملاية باللحاف فتحت الدولاب و عرفت كل مقاستها رحت قافل الدولاب و نزلت للخدامه
انا: بعد ما ريري تنزل تعد معايا اطلعي عشان أوضة مايا صعبة اوي نضفيها و هي نائمة
الخدامه: حاضر تحب اعملك حاجه عشان تقدر عليا بليل
انا: ههههه اعمليلي قهوة و اعملنا اسماك علي الغدي .
رحت قعدت عشان عايز اتابع حركة ريري طلعت من الحمام دخلت اوضتها طلعت اووووبا كده دخلت أوضة مايا عدي نص ساعة و طلعت و انا احا كل ده ريري بتعمل ايه جوه كده نزلة رحت عادل نفسي ناحية التلفزيون و عامل نفسي مركز.
انا: ريري عاملة ايه دلوقتي قلقتيني عليكي
ريري: (بصة في الارض) احسن كتير متقلقش انا تمام
انارحت قايم رايح نحيتها ومسكت دقنها و رفعتها و بقت عيني في عينيها) اوعي تبصي البصة دي تاني طول ما انا عايش (رجعت قعدت مكاني)
الباب خبط و الخدامه فتحت دخلته و ريري نديت عليها عشان تطلع تنضف الاوضة ده الراجل الي جي يخلصلي العربية و فعلا كتبها باسمي و خلص الإجراءات ومشي فكلمت الظابط الي عملي محضر البيت وقلتله انا بعرف اسوق و عايز الرخصة فاسرع وقت و قالي سيبهالي دي و حيكلمني تاني قريب فضلت انا و ريري نتكلم و نرغي لغايت ما مايا صحيت و كانت مبسوطة فشخ و الخدامه حضرت الغدي و دخلتلها المطبخ اديتها المنوم تحطه لريري و مايا في الشاي و قلتاها لو عايزة تعرفي ايه الي بتحطيه لريري حطي لنفسك نقطة واحدة في الشاي و فعلا المنوم بدأ يشتغل و طلعت ريري و مايا يناموا و دخلت المطبخ لقيت الخدامه بتلعب في نفسها
انا: ايه بتعملي ايه
الخدامه: انا من ساعت مشريت الشاي و انا مش علي بعضي و هايجه اوي ده بيهيح صح
انا: صح .
رحت مقلعها هدومها كلها و قلعت هدومي كلها و رميناهم في الصالون و رحت واخدها من اديها و طالع بيها .
الخدامه: احنا رايحين فين خلينا تحت الهانم الكبيرة والصغيرة هنا
انا: تعالي وخليكي وثقة فيا.
دخلت أوضة مايا لقيتها نائمة رحت ساحب الخدامه من اديها و احنا الاثنين مملطين ورمتها علي السرير جنب مايا وهي بتبص علي مايا رحت نازل فوقيها وقلتلها خليكي معايا و بستها و حطيت ايدي علي كسها لقيته مبلول رحت مغفلها و انا ببسها و رزعت زبي فكسها وهي اااااااااااه براحة وانا مش مهتم و منظر اني بنيكها و مايا نيمة جنمبها مهيجني عليها و طالع داخل بزبي بكل قوتي وهي اااااااااااه اااااااااه كمان كسي بيحرقني ااااااااااه اااااااااااه رحت لازق جسمها فجسم مايا و خليتها نائمة علي جنبها وشها فضهر مايا و انا وراها و عمال ادخل زبي و أطلعه جامد وهي تتهز وتخبط في مايا و هي اااااااااه ااااااااه اااااااااااااه ولقيتها بتترعش رحت قافش في بزازها و بدعك فيهم و طلعت زبي عشان تمصه شوية وتدوق من الي بتنزله و رحت نايم علي ضهري و هي اعدت علي زبي و بتنطت عليه اااااااااااه اااااااااه ااااااااه اااااااااااااه رحت منزلها علي ضهرها ورافع رجليها و داخل طالع مش راحمها لغايت مجابت و انا جبت في كسها و سبت زبي لغاية منام و طلع لوحده من كسها و نزلت جنبها هديت و ايدي راحت علي كسها و بحركها براحة وهي امممم انا تعبت خلاص وراحت رامية جسمها عليا شوية و قمت عشان اتشطف و هي قامت و نزلت علي اوضتها و
يا حماده يا حماده حتفضحنا
شروق: (رافعة حاجب و منزلة حاجب) سبوه علي راحته هو حر
انا: ياه اخيرا سمعت صوتك هههههه (الويتر جاه ينزل الاكل) جيت فوقتك.
أعدنا ناكل و كل شوية ابص علي البت و هي تبصلي شكلها جية سكه لغاية مخلصنا اكل و شفتهم يشربوا ايه و طلبت
ياسمين: لو عايزني اقوم اكلمهالك عادي (بغيظ)
شروق: لاء احنا نقوم نمشي عشان يخلالو الجو
محمد: يابني انت مش مصاحب متلم نفسك بقي هههه
انا: انت بتجرسني يعني هههه
ياسمين: ده انت اتغيرت اوي
ماجد: ده طول عمره كده
انا: يا حماده يا حماده يخربيتك هي نقصاك ، خلاص خلاص احنا نتكلم فاي حاجه عشان كده الحفلة بقت عليا.
فضلت اغير الحوار واطلع من واحد اخش فواحد و ياسمين مركزة معايا و كل شوية تقلي متككلنا عن صاحبتك و انا اغير الموضوع و شروق نظرتها غريبة و حركت حواجبها على طول شغاله و بتتودد هي و فرح كل شوية وعرفت انها قد فرح و معاها في المدرسة و حسيت في الكلام أن ياسمين غيرانة و بتكلم بحده وانا بحاول اهزر و هي خلتني مركز معاها في الكلام و حصلت المصيبة مرة واحده لقيت البنت جت وقفت جنبي
البنت: انا اسمي مي و ده رقمي ابقي كلمني (مدت اديها بورقة فيها رقم موبايل)
انا: (اخذت منها الورقة) و انا كرم (لقيت مي بتضحك و مشيت)
ببص علي البنات لقيتهم مستغربين و ياسمين شكلها متنرفز و شروق بتبصلي بنظرة بنت متناكه و فرح مزبهلة هي و محمد و ماجد.
انا: انا مالي متبصوليش كده (حطيت الورقة في جيبي)
ياسمين: كلمها كلمها شوفها عايزة ايه ولا اقولك اطلع وراها عادي برحتك قوم متكسفش
انا: ياسمين انا مش بتكسف ولو عايز اعمل حاجه حعملها من غير مرجع لحد ولا اخذ ازن من حد
محمد: اهدي اهدي خلاص يا جماعه هي الي جتله و كلمته و هو كان بيتكلم معانا.
كله سكت و محدش بقي بيتكلم و بيشربوا و كل واحد باصص في حته.
محمد: طب ايه مش حتيجي تعد معانا زي زمان ولا ايه تعالي يوم كده اتغدي معانا
انا: اكيد حجلكوا طبعا طنط و عموا وحشوني حظبت كده دنيتي واجيلكوا
ماجد: المهم قبل متخش الجامعة و تنشغل
ياسمين: هو مشغول اصلا و مش فاضيلنا
انا: انشغل عن اي حد الا عنكم انتوا عارفين معزتكم عندي.
فضلنا نتكلم شوية و نسكت شوية لغاية مروحنا و اتمنط أنهم وصلوا البيت و ابوهم و امهم كلموني عشان يعزموني اجي يوم و اتغدي عندهم وانا قلتلهم حظبت بس الدنيا و اجلكم و قفلت معاهم و اتصلت بمي مرتين مردتش وتاني يوم رحت لمايا و دخلت و الخدامه فتحتلي
انا: ايه هما فين (مسكت طيزها وهي ماشية قدامي)
الخدامه: (نطت) فوق الهوانم في اوضهم فوق
انا: ريري عاملة ايه
الخدامه: دي حالتها صعبة اوي يا بيه ههههه انا بغيرلها الملاية مرتين وساعات ثلاثة في اليوم هدت حيلي ههههه و مبقتش ملاحقة عليها هى والهانم الصغيرة
انا: ههههه طب ادتيها الجرعة النهارده
الخدامه: لاء لسه بغيرلها المعاد كل يوم
انا: حلو اوي.
طلعت لمايا و اول مدخلت جرت عليا و حضنتني و اعدت تضربني علي كتفي
مايا: لاء سبني انا زعلانة منك متلمسنيش انت وحش و قلبك قاسي
انا: انا جي مخصوص عشان اصالحك بصي حتي زبي وقف عشان عايز يصالحك هو كمان
رحت بايسها بوسة طويلة و ايدي بتتحرك علي كل حته فيها اكني بكتشفها من اول وجديد
مايا: انت وحشتني اوي و الخيارة مش مكفياني وانت مش سأل فيا.
لفيت من وراها و لزقت فيها و حطيت ايدي علي بزازها ادعك فيهم و ابوس رقبتها و رحت مقلعها البدي و البرا و بقيت بقفش و ادعك فيهم جامد و حطيت صوبعي علي الحلمتين و فضلت العبهم و هي اممممم اممممم لفتها بوستها و نزلت ارضع في حلمة و التانية العبها بصوبعي و كل شوية ابدل مبنهم و هي امممم امممم امممم قلعتها البنطالون و حسيست علي كسها وهي اااااه رحت مقلعها الكلوت ولقتها سيبة الخيارة فطيزها روحت مطلعها وقلتلها ملهاش لازمة دي انا موجود و قعدتها علي السرير و بقيت الاعب كسها بايدي و الحس حلمتها و ايدي التانية حطيتها علي خدها و الاعب ودنها بصوبعي و هي مميلة رقبتها علي ايدي وهي ااااااه انا بتمتع اوي وانا معاك رحت مزود حركة ايدي قلتلها فاكرة لما عملتي علي ايدي هنا المرة الي فاتت كنت مبسوط اوي قلتلي ااااااه فاكرة اااااه انا كنت حموت من الخوف و القلق ااااااه ااااااه وراحت منزلة نزلت الحس كسها و هي اااااه ااااااه لسانك فظيع ااااااه فضلت الحس و هي حطيت اديها علي راسي عشان مبعدش رحت دخلت لساني فكسها و بنكها بيه وهي اااااااه اااااه ايوة كدة ااااااه رحت طالع علي ظنبورها و فضلت الحس فيه و امص فيه و هي ااااااه اااااه اوووووف راحت منزلة تاني رحت مطلعها علي السرير و خلتها علي ايديها و رجليها و فضلت افتح طيزها بايدي و ادعك فيها و دخلت لساني الحس فخرم طيزها و هي اااااااااه ااااااااه طيزي بتاكلني قلتلها طب تعالي مصي عشان ادخله و فعلا فضلت لفت و بدات تمص فيه وتدخله كله فبوقها رحت مطلعه و لفيتها و دخلته في طيزها و هي اااااااااه براحة فضلت ادخل و اطلع فيه و هي ااااااااااااه اااااااااه كمان بصيت علي الباب
لقيت حد واقف
انا: وطي صوتك يا شرموطة ريري صحية في الاوضة تسمعك بعدين
مايا: اااااااه اااااااه دخلوا جامد خليها تيجي دي هايجة عليك اوي و مهيجاني معاها
انا: (بدات ارزع فيها جامد و بسرعة) عرفتي منين يا شرموطة
مايا: انا شرموطة ااااااااه انا شرموطة ااااااااه اااااااااااه اشتمني كمان
انا: عرفتي منين يا شرموطة يا وسخه يا متناكه
مايا: اااااااه سمعت صوتها اااااااه بصيت لقيتها بتلعب فكسها اااااااه و سمعتها بتقول اسمك ااااااااه اااااااااااااه
نزلت كتير و انا نزلت في طيزها راحت نائمة علي بطنها و طيزها قفشت علي زبي لغاية مزبي نام و رحت نايم جنبها لقتها حضنتي ج
امد
مايا: نفسي ابات في حضنك يوم واصحي وانت جنبي
انا: قريب يا حبيتي (بصيت علي الباب ملقتش حد)
فضلت جنب مايا لغاية منامت و رحت لابس طالع الحمام متشطف و نزلت الصالون نديت علي الخدامه تجبلي قهوة و تطلع تنادي علي ريري نزلت قلتلي شكلها نيمة شوية وجابت القهوة و شربتها و عدي ساعة رحت طالع بصيت لقيت ريري قاعدة مقرفصة علي السرير رحت مخبط لقيتها عملت نفسها نائمة وبتمسح وشها فدخلت بالراحة رحت مغطيها و بوست رأسها وكان شكلها معيط ورحت طالع تاني و نزلت فضلت قاعد اتفرج علي التلفزيون لقيت مي بتتصل
انا: الو مي معايا
مي: اه مين معايا النمرة دي اتصلت بيا مرتين
انا: انا كرم الي قبلتك في الكافيه و ادتيني نمرتك
مي: اه افتكرتك انت نظراتك شدتني اوي مش عارفة ايه الي حصلي ولا عملت كده ازاي
انا: دي نظرة اعجاب خلي في سحر مابينا و نفسي اشوفك تاني
مي: مممم ممكن انهارده في نفس المكان علي8 كده
انا: انهارده صعب جدا خلينا بكره علي 8
مي: اوكيه بكره اشوفك.
فضلت قاعد اتفرج علي التلفزيون و قررت اطلع اصحي ريري بصيت عليها لقيتها لسه صحية فخبط واستنيت شوية و فتحت و بدأت اصحيها
انا: ريري اصحي كفايا كسل و نوم يلا عشان شوية و نتغدي
ريري: انا مش قادرة عايزة انام سبني انام و اتغدي انت وانا لما اصحي حبقي اتغدي
انا: لاء انا مش جاي عشان اقعد لوحدي و اتغدي لوحدي يلا قومي انا مش حاسيبك غير وانتي داخلة الحمام (شيلت الغطي لغاية وسطها و مسكت ايديها) يلا قومي مش حسيبك انهارده
ريري: يوووه خلاص حقوم اهو اهو قمت انزل انتي و انا حخش الحمام و اجيلك
انا: طب يلا حستناكي متتاخريش عشان مطلعش تاني انا تعبت من السلم بتاعكوا ده.
نزلت تحت استنيت نص ساعة و ريري نزلت
انا: ايه فيه كده كل ده نوم مالك
ريري: تعبانة شوية معلش
انا: طب اجيبلك دكتور نطمن عليكي انتي حتي وشك متغير
ريري: لاء انا حبقي كويسة حشرب نسكافيه و حفوق
انا: طيب و انا حقوم اخش الحمام و اشوف مايا احول اصحيها هي نائمة بقلها سعتين.
طلعت دخلت أوضة ريري حطيت جهاز التسجيل فوش السرير في حته مش باينه و طلعت رحت لمايا لقيتها نائمة ملط زي مسبتها رحت حاتط الجهاز و اتاكدت أن كل حاجة شغالة و قعدت جنب مايا نص ساعة و كنت بتامل في كل تفصيلة فيها و بوستها و نزلت اشوف ريري لقيتها حطة اديها علي كسها من فوق البنطالون القماش الي لبساه و عمالة تحركها وانا نازل علي السلم
انا: مايا نائمة برده انتوا ايه حكايتكوا مع النوم
ريري: (صوتها رايح) انا انا تعبانة
انا: (عامل عبيط ) حنتغدي ايه طب
ريري: انا عايزة اطلع اطلع الاوضة
انا: في حاجه ولا ايه
ريري: اااه طلعني فوق
انا: طب تعالي
مديت ايدي ليها و هي اول ملمست ايدي غمضت عينها و اترعشت و سحبت اديها و فضلت مستنيها لغاية مرجعت اديها تاني و شدتها عشان اخليها تقوم راحت قامت و حضنتني و انا زبي وقف عليها و اكيد حسيت بيه قربت وشها من وشي مقدرتش امسك نفسي من جمال شفيفها و بوستها و هي بتبوس فيا رحت باعد شوية و خلتها تسند عليا عشان اطلعها و فعلا بدانا نتحرك بس هي كانت ركبها بتخبط في بعض و بتتحرك بصعوبة
ريري:لاء لاء لاء .
كسها كان بينزل ماية كتير اوي و غرقت البنطالون بتعها و الارض و عمالة تترعش ورجلها سابت خالص رحت لففها ليا و دخلنا في بوسة جميلة و رحت شايلها و طالع بيها و هي بصة فعيني دخلتها و حطيتها علي السرير ولسه حسبها وانزل لقيتها مسكت ايدي
ريري: كرم خليك جنبي متسبنيش
انا: مش قادر يا ريري
ريري: عشان خطري خليك جنبي
انا: طيب حاضر
رحت مغطيها و طلعت قعدت جنبها علي السرير و فضلت احسس علي شعرها وهي باصالي و طلعت اديها مسكت ايدي و باستها و خديت ايدي في حضنها فبقي كوعي في بزازها و ايدي علي بطنها و اترعشت جامد و كانت ضغطة علي ايدي و رميت رقبتها لورة و جسمها كله بيتشد و اول مهيدت فضلت ترفع نفسها لغاية ماايدي بقت علي كسها و حطيت اديها فوق ايدي و فضلت تحرك ايدي قلت خلاص مبدهاش بقي رحت مطلع ايدي و قالع التيشرت و نزلت تحت الغطي قلعت البنطالون و البوكسر و رحت نايم فوقيها ابوس فيها وايدي علي بزها بدعك فيها و شفيفي بتبوس كل حته فوشها و رقبتها و ودنها وهي اممممممممم انا تعبانة اوي و محتجاك يا كرم اممممممم رحت مقلعها قميص البيجامه و انا ببوص كل حته البرا البيضة مش م
غطياها و رحت مقلعهلها بزاز بيضة متوسطة الحلمة بني غامق و برزة اوي نزلت الحس في البز الشمال و رحت الحس البز اليمين و هي اااااااااه كمان ااااااااه رحت ماسك الحلمة بصوبعين و فضلت افرك في البزين و هي رقبتها بتتشد من كتر ما رأسها بترجع لورة رحت بلساني الحس رقبتها و ودنها و هي اااااااااه اوووووف كمل كمل رحت نازل علي بزازها تاني بلساني الحس في الحلمة و الحلمة التانية بفركها جامد بصوبعي و رحت منزل ايدي علي كسها وانا بلحس في الحلمة و هي ااااااااه اااااااه و اترعشت جامد و نزلت كتير رحت مقلعها البنطالون الي بقي كله ماية و لزقت ركبتي في كسها و طلعت ابوس شفيفها و رجعت امص والحس في بزازها وايدي علي كسها من فوق الكلوت بحرك صوابعي عليه وهي ااااااااااه اااااااه ايدك فشختني نزلت ابوس بطنها و سرتها و العب فيها بلساني و هي بقت بتتلوي تحتيا رحت مقلعها الكلوت لقيت كسها نضيف اوي و ابيض فضلت اشم رائحته و بدات الحس ظنبرها و رحت مدخل صبعي في كسها و هي اااااااااه ااااااااه اااااااااااااه فضلت ادخل صبعي وأطلعه و انا بلحس و رحت نايم وراها و نائمة علي جنبها و مريحة علي صدري رحت مطبطب علي كسها و دخلت صوبعين و بنيكها بيهم و هي اااااااااه ااااااااه اااااااااااااه لاء لاء انت بتعمل ايه ااااااه رحت لاحس الحلمة و رجعت اشوف تعبيرات وشها و انا بدخلهم و اطلعهم و وسطها بيتحرك يمين و شمال و شوية يترفع لفوق وهي اااااااااااه اااااااااه ااااااااه و نطرت رحت مطلع زبي ونيمتها علي ضهرها و دخلته فكسها واحدة واحدة وهي شهقت ااااااااه رحت ماسك رجليها المتنية ضممها عليا وفضلت داخل طالع و هي اااااااااه ااااااااه كمان افشخني نكني ااااااه و انا امسك شوية اعصر ف بزازها و انا داخل طالع و اسبهم و بدات اسرع لقيتها بتشد جامد في المخده و بزازها بيتحركوا طالعين نزلين و هي اااااااااه اااااااااه انا متنكتش كده ابدا اااااااااه براحة رجعت اهدي تاني و رحت حاضنها و قائم بيها و بقيت انا نايم علي ضهري و هي فوقية بتنطت علي زبي و هي اااااااااااه اااااااه انت زبك حلو اوي و قعدت عليه و فضلت تحرك جسمها قدام و وري و رحت منيمها علي ضهرها تاني و نكتها بسرعة اوي و هي اااااااااه ااااااااه اااااااااااااه و اترعشت وانا نزلت و هي بتترعش تحتيا و هي نزلت رحت نايم جنبها و هي فضلت شوية زي مهية و بعديها راحت جاية نائمة في حضني و فضلت جنبها لغاية ما نامت طلعت استحميت و لبست هدومي و نزلت للخدامه
انا: اعمليلي غدي انا حموت من الجوع
الخدامه: ههههه حاضر يا بيه.
اتغديت و بشرب القهوة لقيت مايا نزلالي
مايا : اتغديت من غيري
انا: اعمل ايه ما انتي فرهدتيني و انا كنت حموت من الجو
ع و خلصت وبشرب القهوة عشان ماشي عندي كام مشوار اخلصه قبل مروح
مايا: خليك قاعد معايا شوية وانا كنت عيزاك في موضوع
انا: معلش ناجله شوية عشان بجد متاخر.
خلصت القهوة و سلمت علي مايا و روحت فتحت الجهاز اتفرجت عليا انت و ريري لقطات كده و جريت ورجعت للوقت الطبيعي و ريري لسه نائمة و مايا مش فاوضتها لقيت سعيد ابو رشا بيكلمني
سعيد: الو ازيك يا كرم
انا: كويس يا حج انا قولت انت دربت علي العزومة
سعيد: لاء مقدرش انا بكلمك اشوف مواعيدك ايه بكره
انا: بكره فاضي لغاية الساعة 6
سعيد: خلاص علي 2 كويس.
شوية ولقيت ريري صحيت و بتبص علي نفسها وهي ملط و حطيت اديها علي كسها لقيت نفسها ملزقة و قعدت تعيط وتقول أنا ازاي عملت كده انا الي غويته بهيجاني و فضلت في الاوضة لغاية مانا نمت و صحيت تاني يوم بسيت علي التسجيلات لقيت ريري مخرجتش من اوضتها و كل شوية عياط و مبنهم بتحط اديها علي كسها و بزازها و نامت ملط زي مهي و مايا طلعت لعبت في نفسها بالخيارة و نامت.
رحت المحل و رحت جيبت بوكيه ورد و كيلو شيكولاته من الأنواع الفخمة و طرته و بعتهم علي بيت رشا و رحتاهم في معادي و سعيد الي فتحلي الباب طبعا سلامات و كلفت نفسك و جت مراته سلمت عليا ووقعدنا في الصالون و حسيت اني جي اتقدم لرشا مش جي اتغدي و رشا جابت الشاي و جت و حسيت فعلا القاعدة غريبة و الكلام غريب هي الناس ديه جاية تدبسني ولا هما متعشمين في اني جي اتقدم المهم عملت عبيط لغاية متغدينا و رجعت الصالون و رشا جتلي
رشا: انا مبسوطة اوي انك جيت و مكنتش متخيلة أن اليوم ده حيجي بسرعة كده انا عارفة أن احنا لسه حنخش الجامعة و أن انت لسه مجهزتش نفسك و صعب يبقي في حاجه رسمي بس اهيه خطوة و واحدة واحدة حنجهز كل حاجه سوي
انا: ابوكي رايه ايه
رشا: ابويا هو اكتر واحد حاسس بيا و بيك و هو الي جه قلي أن انت اكيد بتحبني و الا مكنتش حتعمل كل ده علي شاني.
دخل ابوها فطلبت اقعد معاه لوحده و فهمته اني مقدرش اوعده بحاجه أو بمعاد و اني فعلا بحب رشا بس احنا لسه صغيرين وانا مقدرش اتحمل وعد أو مسؤلية حاجة كمان اربع سنين من دلوقتي و هو تفهم كلامي و طلب مني مكلمش في الكلام ده مع رشا و نسيب كل حاجه الظروف و خلصت معاه و نزلت و حسيت ان كان في هم علي قلبي
دي و بعد كده بدات احرك صوبعين بس و هي ااااااه
ااااااه و حشتني و انا رحت ابوس في رقبتها وانا بحرك صوبعي علي الكلوت و رحت نازل مقلعها البنطالون و حطيت ايدي علي كسها من تحت الكلوت و فضلت ادعك فيه وهي اااااااه ااااااااه اااااااااااااه لغاية مجابت ميتها رحت قالع البنطالون و البوكسر و خايتها تمص زبي و تلحسه و رحت موقفها و نزلت الحس في كسها و انيكها بلساني و هي ااااااااه اااااااه دخله بقي مش قادرة فضلت الحس في كسها و رحت مبعبصها ف طيزها و قومتها خليتها توطي و دخلت زبي فكسها من وري و بدأت ادخله و أطلعه و هي ااااااااااه اااااااه لاء ااااااه لاء لاء وانا مش سامعها و عارف ان الوضع ده فاشخها ففضلت أسرع اكتر و هي لاء لاء مش قادرة اااااااه ااااااااه اااااااااااااه كفايااااااا و اترعشت جامد و نزلت وانا نزلت فكسها و اترمت علي الأرض لسه بقومها
الخدامه: لا يا بيه انا كده انبسط و اتمتعت مش حقدر بعد كده و لسه اليوم شغل (بتنهج)
انا :طب تعالي مصيه و خلاص
و فعلا جت مصيته لغاية مقلتلها كفايا و خدت هدومها و دخلت الحمام الي تحت و انا اخدت هدومي و دخلت الحمام الي فوق خلصت دش و طلعت لقيت الساعة الساعه واحده نزلت اتفرج علي التلفزيون و شوية و نديت الخدامه
انا: بقولك ايه انا نكت ريري مرة من ثلاث أو أربع أيام
الخدامه: اه عشان كده الهانم من سعتها و هي مبتنزلش الا قليل
انا: طب والحل
الخدامه: ههههه سهلة تنيمها علي نيكه و تصحيها علي نيكه تبقي متناكه
انا: ههههه يا سلام علي الأمثلة بتعتك.
شوية و مايا صحت و نزلت لقتني
مايا: كررررم و حشتني اوي (جت حضنتني جامد و باستني )
الجزء التاسع
انا: وانتي وحشتيني اكتر
مايا: ايه حتبات معايا النهارده ؟! ( فرحانه)
انا: لسه لو الي في دماغي حصل حتباتي في حضني وبعدين تعالي اقعدي علي حجري
مايا: هههه وحشتني يا مجنون استني بس اشرب النسكافيه و افطر و اجيلك
انا: انتي بخيله كده ليه هههه مش تفطاريني معاكي
مايا: بجد حتفطر معايا ده انا حفطرك بايدي عشان تتغذي و تبقي اسد
انا: ده حيبقي احلي فطار في حياتي هاتي بوسة تصبيرة (بوستها من شفيفها)
مشيت نحية المطبخ و هي بتهز طيزها و تبصلي و تضحك و هي عارفة اني حبص عليها و رجعت قعدت بعيد عني و بتضحك
انا: يا جزمة بقي كده براحتك ماشي
مايا: طب استني كده حطلع اجيب حاجه و نزلة
طلعت و كانت الخدامه جابت النسكافيه و حطيته جنبي و مايا نزلت لبسالي البدي النبيتي و الفيزون و البرا رفعة بزازها و الكلوت الفتله و جية بتضحك و انا عيني حتطلع عليها و راحت جاية موطية قدامي و بزازها بقت فوشي و خدت النسكافيه و لفت و طيزها بترقص و قعدت قدامي
مايا: مالك اول مرة تشوفني
انا: انتي ليكي سحر غريب عليا
مايا: وانا بعشق نظرتك ليا
انا: جزمة بتتعمدي تغزيني و تهيجيني .
ريري نديت علي الخدامه
انا: قليلها اني جيت و مستنيها تحت
الخدامه: حاضر يا بيه
مايا: (بتوتر) ليه عايزها تنزل ليه
انا: عادي فيها ايه مش فاهم
مايا: (بنرفزة) طب انا حقوم اغير
انا: قعدي يابت هنا ريحة فين متخفيش انا موجود و عايزك وثقة في نفسك كده انتي احلي من القمر جمال و أنوثة تجنن
مايا: (بتردد) حاضر
انا: طب متيجي هنا جنبي
مايا: ههههه لاء
نزلت الخدامه و دخلت المطبخ
انا: حقوم اشوف حتعملنا فطار ايه
دخلت المطبخ
انا: قالتلك ايه
الخدامه: شوية و نازلة
انا: طب متحطيش حاجه دلوقتي المشروب الي بعديه ، حتعملي فطار ايه
الخدامه: حاضر يا بيه ، فول و بيض و كورن فليكس.
طلعت لمايا وجيت اقف جنبها
مايا: لاء عشان خطري اقعد هناك انا سمعت كلامك و فضلت قاعدة
انا: ماشي اخرك معايا لغاية الفطار .
الخدامه حطيت الفطار و طلعت لريري النسكافيه و مايا قعدت تاكلني و تاكل و انا كنت لما تاكلني الفول امص صباعها
انا: ده احلي فول اكلته فحياتي
مايا: بس بقي الي بتعمله ده (بدلع)
انا: مش قادر يا حبيبتي
مايا: انت بجد بتحبني
انا: انا بحبك و بعشقك.
لقيت مايا قامت و قعدت علي رجلي و بتاكلني وانا حاضنها و زبي راشق فطيزها.
انا: كفايا كده انا شعبت من الفطار انا عايز اكل حاجة حاجة تانيه ( حطيت ايدي علي كسها و بحركها براحة)
مايا: تعالي فوق عشان انت وحشني اوي
انا: لاء خلينا هنا وزي محنا كده
مايا: لاء لاء عشان امي ممكن تنزل فاي وقت اااه
انا: سيبك منها بقي و استمتعي انتي و خلينا نجرب احساس جديد
مايا: لاء انا خايفه ااااه بلاش
انا: هو ده المطلوب سيبي نفسك خالص لاحاسيسك.
وفعلا مايا بصت علي السلم و راحت بيساني في شفيفي و عنيها علي السلم فحطيت ايدي علي خدها عشان مخليهاش تشوف السلم و هي استسلمت و غمضت عينها و انا حطيت ايدي التانية علي بزها و فضلت ادعك فيه و البدي بيترفع معايا و نزلت ابوس في بزازها الي باينة من البدي و رحت حاطيت ايدي الاتنين علي ضهرها من تحت البدي و فكيت البرا و رحت شاددها من قدام و مطلعها و رميتها تحت و رحت بايس رقبتها وهي حطة رأسها علي كتفي و حطيت ايدي علي بزها بحسس عليه لغاية موص
اسمي كريمة وهذه هي قصتي الجنسية عن نفسي و زميلي في العمل. وأنا متخرجة من كلية التجارة وأعمل في أحد البنوك. و زميلي في العمل اسمه حسام شاب طويل وبشرته بيضاء وملامحه جذابة. أنا وحسام نعمل في نفس القسم. وأعرف أنه يحبني وكنت أريده أن يعترف لإنني رأيته يحدق في جمسي في العديد من المرات. آه نسيت أن أخبركم عن نفسي وكيف أبدو. لأسهل عليكم الأمر أيها الشباب وأنتم تقرأون قصتي.
أنا جسمي كرفي وبزازي ممتلئة قليلاً وكذلك مؤخرتي. وقد دعاني حسام على الغداء في منزله وأنا كنت أرتدي بنطال جينز ضيق لونه أزرق. وعندما وصلت إلى منزله لم أجد أي أحد أخر. كنت أشعر بالتوتر قليلاً لكنني كنت سعيدة أيضاً. وهو قال لي أن أصدقاءنا الأخرين سينضمون إلينا بعد ساعتين. وسألني إذا كنت أود أن ألعب الكوتشينة أو يحضر لي شيء لأتناوله. وافقت على لعب الكوتشينة و قدل لاحظت بأن حسام يحدق في بزازي.
سألته :بطريقة لعوبة ما الذي تفكر فيه؟.
قال: لي أريد أن أراك من دون القميص.
وأنا بدأت أشعر ببعض الرعشة في كسي.
قلتله :هيا نلعب الكوتشينة والشخص الذي يكسب له أن يقرر ما يريد.
وهو وافق..ولكم أن تخمنوا لقد خسرت. وأستطعت أن المح ابتسامة شيطانية على وجهه. لم يقل أي كلمة فقط اقترب مني وأخذني بين يديه وأخذني إلى غرفة نومه. وجعلني أجلس على سريره وبدأ يلمس وجهي برفق. و صدقوني كنت في قمة الهيجان في هذا الوقت. وفك أزارا قميصي وطبع قبلة على بزي الأيسر و أنا كنت أتأوه من المتعة. وهو بدأ يلعب في بزازي وأنا كنت أريد المزيد. و اقترب من أذني ..
وسألني: إذا كان يمكنه أن يقلعني السونتيانة.
أومأت برأٍي فقط..
وفي خلال ثواني كانت السونتيانة قد سقطت على الأرض و كان حسام يحدق في. و اقترب من شفايفي و أمكنني أن أشعر بأنفاسه.
قبلني بكل شغف والذي استمر لوقت طويل... و أنا جلست عليه و ساقي كانت حول وسطه و شعرت بانتصاب زبه. ذكرته أننا ليس لدينا الكثير من الوقت.
قاللي :لا تقليقي لن يأتي أي أحد فقط أنتي من تم دعوته، كنت أنتظر هذه اللحظة منذ وقت طويل يا كريمة.
ووضع يده على حزامي و فتح سوستة بنطالي و نزلت أصابعه تبحث عن كسي. وكانت حركاته تدفعني إلى الجنون. كنت هيجانة جداً في هذا الوقت و سوائلي تتدفق من كسي. و نزل للأسفل بداية من تقبيل صدري حتى كسي. وبدأ يلحسني هناك.
آههههه شعرت بشعور لم أحسه من قبل.
كنت أريد المزيد منه.
وبدأت أدلك يدي على قضيبه المنتصب و الذي كان ضخم جداً في هذا الوقت. كنت أريده عميقاً في داخلي، وأعتقد أنه قرأ أفكاري. فقد عض شحمة أذني من الخلف وقبلني على عنقي
وقاللي: أنت ستكونين ملكي لهذه الليلة.
وتخلص من بوكسره و اقترب مني و طلب مني أن أمص قضيبه. وأن أطعت أوامره. أخذت قضيبه الضخم في فمي وبدأت أحرك لساني حوله. وكانت يده تمسك بيدي بقوة و شعرت بمذاقه و لكم أحببته. حركت أصابعي إلى بيوضه وبدأت أدعكها و أحببت ذلك. وضع قضيبه بين بزازي مثل الساندوتش وبدأ ينيكني بينهما و قرص حلماتي و عضها وأنا كنت أحرك يدي على ظهره. و أعطيته عضة الحب على كتفه و طلبت منه أن يفعل نفس الشيء.
وكان حسام متحكم كلية في و برفق دخل كسي وهو يضع عينيه علي و بدأ يزيد من سرعته. وأنا كنت على وشك الارتعاش و سرعته تزيد. كنت أشعر بمتعة عظيمة. و جعلني أستدير و جربنا وضعية الكلبة. و شعرت بقضيبه ينمو في داخلي. طلبت منه أن يصفع مؤخرتي وهو أحب هذه الفكرة. و جعلني أجلس على كرسي ..
وقاللي: أنه يريد أن يكبل يدي من الخلف و بدأ يلحس كسي ويبعبصني بأصبع واحد ثم بأصبعين و سوائلي كانت تنساب حتى فتحة طيزي و لحس كل هذا. و حملني إلى السرير بينما كانت يدي لا زالتا مكبلتين. كنت أريد أن المسه لكنه لم يكن في مزاج يجعله يسمعني.
قاللي: أنه لن يفك قيودي حتى أقذف له. و كانت أصابعه ما تزال في كسي. ترجيته أن ينكني و..
قاللي: أن هذا عقابي لإني كنت أعرض بزازي في المكتب ولم أدعه يلمسهم.
و قاللي: أنه سينكني فقط إذا وافقت أن أحضر إليه كل عطلة أسبوع وأن يحصل على جسدي متى يريد.
وافقت على كل طلباته و فك قيودي وأنا حركت ساقي على كتفه ليقوم بنيكي أخيراً.
وظللنا نغير الأوضاع وزادت مرات ارتعاشي حتى لم أعد أستطيع أن أحصيها.
ومنيه ملأ كسي حتى أنساب على ساقي.
وفي النهاية ...
أستلقينا على السرير متعبين وأنفاسنا منقطعة....
اسمى سمير 18 سنة،
وسأحكى لكم عن معشوقتى صفاء.
صفاء تعيش فى شارعى ولديها محل بقالة بمنزلها،
دعونى اوصفلكم صفاء
صفاء فى اوائل الثلاثينات من عمرها متزوجة ولديها طفلين صغيرين،
وجسمها لا اروع منه، ملبن،
جسمها ملئ شوى بس مقسم ومفاتنها بارزة،
لديها بزازين مكورين يذهبان يمينأ ويسارأ عند مشيها،
ومؤخرة لا اروع منها اااااااه جامدة فشخ،
طيزها كبيرة وبتتهز مع كل خطوة.
وعندما اذهب لأشترى شئ اختار ما يكون موجود فى اخر المحل فقط لأراها تتمشى، لا استطيع ان اوصفلكم هزه طيزها وبزازها وهى بتمشى. جاااامدة.
كنت دائمأ انزل اشترى اشياء لا احتاجها فقط لاراها.
و
فضلت على هذه الحال لمدة ما يقارب السنة.
حتى جاء اليوم الموعود،
كان اجمل يوم فى حياتى،
وانا ذاهب اليها رأيت زوجها يغادر المنزل غاضبأ،
فذهبت الى المحل انادى عليها، يا صفاء يا صفاء،
فردت على بصوت منبوح وكانها تبكى لحظة جاية اهو،
وبعد عدة ثوانى خرجت صفاء وهى تمسح ما تبقى من دموعها،
كان وجهها وعينيها احمران،
فسألتها، ما بكى ياصفاء هل هناك مشكلة..
ردت على بصوت رقيق وابتسامة حزينة، لا شئ..
قلت لها هذا لا شئ عيناك ووجهك محمران، هل كنتى تبكين ولماذا خرج زوجك غاضبأ.. هل ضربك زوجك..
نظرت الى كأننى اعلم ما حصل وبدأت عيناها تدمعان فوضعت يديها على وجهها وسارعت الى داخل منزلها،
فتحت الباب الصغير وذهبت ورائها الى المطبخ،
وضعت يد هلى وسطها* يدى الاخرى ممسكه بيديها،
وانا اقول لها بقلق وغضب، هل فعلاً ضربكى زوجك،
يمكنك ان تقولى ولى واعدك ان لا اخبر احدأ،
ثم اخبرتنى وهى منهارة من البكاء ان زوجها بيخونها بقاله فترة طويلة وهى عرفت وواجهته عشان كدا غضب وشخط فيها ومشا..
الصراحة انا كنت مصدوم من اللى جوزها عمله،
قعدت اهدى فيها ربع ساعة لغاية لما بقت هادية،
سألتنى انا كنت عايز ايه فقولتلها مش فاكر واستأذنت ومشيت.
وقعدت يومين افكر قولت ان دى فرصتى ومش هتتعوض،
تالت يوم نزلت روحتلها وبنادى عليها، صفاء يا صفاء،
هى : نعم يا سمير جايه اهو،
كان وشها حزين بس كانت كالعاده بتبتسملى،
انا : ازيك دلوقتى،
هى : تمام الحمد ****.،
انا : هو جوزك رجع،
هى : بيجى الصبح بدرى وبالليل ياكل ويمشى،
ماتيجى يا سمير تتفضل تشرب شاى اشكرك على اللى عاملته معايا،
انا : لو ماكنش فيها احراج،
هى : ولا احراج ولا حاجة، اتفضل،
دخلت معاها واستنيت فى الصالون لحد ما عملت الشاى،
وقعدنا نتكلم شوية وفى نص الكلام قولتلها،
جوزك دا راجل اعمى ماعندوش نظر،
بتسألنى بإستغراب ليه،
قولتلها وانا مركز اوى فى عنيها الخضر بصراحة انا مش عارف هو ليه راح عمل علاقة مع واحدة تانية وفى ايده الجمال دا كله،
وشها احمر واتكسفت ونزلت وشها فى الارض،
فقولتلها انا مابهزرش انتى اجمل واحدة فى قريتنا،
وبكل هدوء حطيت ايدى على ذقنها ورفعت وشها وقولتلها وانا بقرب شفايفى منها مع كل كلمة، انا بقالى فترة طويلة معجب بيكى،
وخطفت شفايفها بوسة* اقعدت امصمص فيهم واعصرهم فى بوقى وامص لسانها وهى بتتاءن وتخرج اهات رقيقه مكتومة و كانو طعمهم حلووووو اوووووى،
ومسكت فردتى طيزها الكبيرة المربرة بإيدى واقعدت افعص فيهم وكانت طيزها سخنة اوى وطالع منها حرارة شديدة وعرفت انها هايجة على الاخر،
فجأءة لاقيتها باعدانى وقالتلى ماينفعش اللى بنعمله دا،
وقولتلها مش قادر ابعد عنك* شدتها من طيزها لحضنى وزودت فى البوس وبعدتنى تانى وقالتلى خلاص مش هنا عشان العيال ماتشوفناش قولتلها امال فين وانا لسه مش قادر اسيب شفايفها قالتلى فوق فى الدور التانى وسابتنى و راحت نادت لعيالها ياخدو بالهم من المحل على اما تطلع معايا اصلحلها حاجة فوق فى التلفزيون،
وشدتنى من ايدى وطلعنا فوق ودخلنا اوضة النوم جرت عشان تقفل الشباك وانا قفلت الباب بالمفتاح ورحت عليها وهى بتقفل الشباك وشدتها من وسطها الملبن وقعدت ابوس فيها وهى تقولى بالراحة واهاتها طالعه خفيفة وجميلة وبتهيجنى اكتر وبدات تدوب ومش قادرة تمسك نفسها،
خدتها نيمتها على السرير ونمت فوقيها ونازل بوس ومص فى شفايفها وفضلت انزل بوس ولحس لغاية لما وصلت لرقبتها وكانت طعمها حلوووو واهاتها بدات تعلى اكتر ااااه امممم،
وفضلت نازل لغاية صدرها وكانو مستخبين فى العباية اللى لابساها وماكنتش قادر استنى عايز اشوف بزاز عايز امسكهم فمسكت العباية من فتحت الصدر وشديتها لحد اما اتقطعت وماكنتش لابسة سنتيانة،
ويا هول ما رأيت بزازها اجمل بكتير من اللى كان فى مخيلتى كبار ومدلدلين وهالة لونها بنى تدور حول حلماتها الكبيرة التى بحجم عقلة الاصبع ذهلت من جمالهم ونزلت عليهم افترسهم كأسدأ جائع واكل بزازها وامص حلماتها وهى تتاءوه بشدة واتنقل من بز الى اخر مسكت العباية ومزقت الباقى منها لينكشف اندر فاتلة لونه بنفسجى تحفة،
نزلت بلسانى الى بطنها ثم الى كسها ومزقت اندرها،
وكان اماى منظرأ لا اروع منه،
عانة خالية من الشعر ناعمة وملساء،
وكس كبير منفوخ لونه وردى يلمع بماء شهوتها وزنبور بحجم زب عيل صغير.
جلست اقبل ماحول
ه متجه اليه بهدوء حتى اهيجها،
وعندما وصلت اليه مررت لسانى على شفرات كسها وهى تتنفض وترتعش واسمعتنى احلى ااااااااااااااااه اااااااااااااه،
ثم اتجهت الى ماحول زنبورها وامرر لسانى واقرب لزنبورها ولا المسه وهى تتاؤه ااااه ااااااااااه،
وعندما احسست انها دابت هجمت على زنبورها وامص امص فيه وهى ااااااااه ااااااااه اححححح اوووووووف حلوووو كدااااا اااااااه، ومسكتنى من راسى وتدفعها لكسها اكتر واكتر،
وهى اااه خلاااااااص مش قاااادره دخله بقاااا اااااه،
نيكنى بقااا ماعتش قاادرة اووووف اااااه،
قمت من عليها ومسكت زبى وتفيت عليه ودخلت راسه بصعوبة شو
ية كسها كان ضيق وحلوووو اووووى،
ودخلته كله جوا كسها واخرجه واطلعه بقوة وهى، نيكنى ااااااه نيكنى يا حبيبى ااااااه اوووووف زبك حلو اووى احححح ااااااه ونمت عليها ومسكت شفايفها ابوس فيهم وامصمص فيهم وانا بدخله واطلعه وهى ماسكه فيا وحضنانى جااامد والاهااات ماليه الشقة ااااااه ايوه كدااااا نيكنى اااكتر اااكتر ولاقيتها اترعشت من تحتى،
شكلها جابتهم وانا لسه،
قمت من عليها وقعدتها وضع كلابى ووقفت وراها ومشيت زبى كلى باب كسها شوية ودخلته فيها مره واحدة لاقيتها شهقه افتكرتها ماتت،
وانا بدخل زبى وبخرجه جااامد وبيوضى بتضرب طيزة المربرة طخ طخ طخ طخ طخ طخ وهى اااه اااه ااااه ااااااه اااه ااااه
خلاص يا سمير كفاية انا تعبت بالراااحة بالراااحة يامفترى وانا مش فى دماغى ومركز فى طيزها وهى بتترج مع كل خبطة،
لحد ماحسي انى عايز اجيبهم قولتلها اجيبعم فين قالتلى جوااا جوااا هاتهم جوااا كسى يا حبيبى،
رحت مسرع وهى تصووت وجبتهك جواها بكمية كبيرة وهى ب ااااححح اااااه ناااار يا حبيبى اااححححح.
شلت زبى من كسها والمنى بينزل منه،
نمنا جبن بعض مجهدين وبعد ما ارتحنا قامت وقالتلى انت من النهاردة حبيبى وعشيقى وجوزى اللى ماقدرش استغنى عنه وقولتلها انتى من النهاردة حبيبتى ومراتى وهمتعك كل يوم يا قلبى، ودخلنا نستحمى مع بعض وجسمها كان خياااب وهو بيلمع تحت المايه هيجتنى تانى ولاقيت زبى واقف قولتلها مصهولى ردت بكل حنية مظانت تأمر يا قلبى مصته ونكتها تانى فى الحمام،
وكل يوم بنزل اكنى نازل اخرج مع أصحابى واروحلها وانيكها وتمتعنى ومرة فاجأتنى بطقم لانجيرى تحفة ورقص شرقى عليها هزه وسط اااه جامدة فشخ نيكتها 3 ساعات لحد ما كنا هنموت احنا الاتنين.
إسمه سيد من محافظة قنا وعنده20 س وامه اسمها عدلات سنها 40 سنه وأبوه مخيمر صعيدى شديد الطباع سافر للخليج يشتغل هناك فى الكويت حتى يحسن من معيشته ويجيب فلوس لأسرته من حوالى سنه كامله تقريبا ولم يحضر أجازه فى نهايه السنه كما يفعلو المسافرين هناك وذلك حتى يحوش أكتر مبلغ من الفلوس وسايبه مع أمه عدلات فى بيت ريفى مع عائلته من أبوه وأمه أى ( جده ) من أبوه وجدته أم أبوه ويوجد بالبيت مرات عمه المسافر أيضا فى الكويت مع أبوه والذى أحضر له عقد عمل من هناك وترك أبوه عدلات حبله منه فى شهرها الأخير من الحمل والتى وضعت حملها بعد أقل من شهر بعد سفر أبوه للكويت طفله جميله أسميتها بخيته أمه أمراه طويله ست صعيديه بجد عندها فردتين بزاز كبار خالص وطيازها دايما فضحنها في مشيتها فرده طيز نازله وفرده طيز طالعه ودايما لما تقعد وتقوم جلبيتها تخش في طيزها وكلوتها يعلم ويبان حزه من تحت الجلابيه السوده ولما أبنها بلغ سن 20س شافت شعر بدأ ينمو فوق زبره عند العانه ولما شافت كده أمتنعت عن أستحمامه وتركته يستحم لوحده ويحكى الأبن قصته لأحد أصدقائه المقربين فى عمره بكل صراحه وصدق وتبدأ كالتالى أنا بصراحه محسيتش بزبزي حمبط [ وقف أو انتصب ] ومحسيتش بالشهوه وعمرى زبري مانزل لبن ألا من 5 شهور والسبب كنت قاعد مره علي الدكه جنب أمي وهى بترضع أختى بخيته وأبن عمي الرضيع يبكى بكاء شديد وأمه مرات عمى لم تكن موجوده كانت فى الغيط مع جدتى أم أبويا وكان سنه بالضبط سنه فى عمرى اختى أمي شالته وبدأت تقوله بتبكي عاوز ترضع خد البزه خد وبدأت تطلع بزتها التانيه من السنتيان حتى ترضعه مع أختى والأتنين مع بعض ومن كبر بزتها مكنتش قادره تطلع بزازها الأتنين ألا لما فكت 3 زارير من جلبيتها وكان أول مره أشوف بزاز أمي الأتنين وأنتبه ليهم ولكبرهم وأول ما شفت بزاز أمي الأتنين حسيت بزبري بدأ يحمبط [ يوقف ] والشهوه بدأت تسري في جسمي وزبري بدأ ينبض بالحياة وبدأت أبص من تحت لتحت شفت أمي حطه حلمة بزها السوده اللي زي زبر الطفل بين صوابعها وبتعصرها لأبن عمى وتعطى البزه التانيه لأختى ترضعها وتمصها وأنا شفت أمي فى هذا الوضع وجسمي ولع ومبقتش قادر أسيطر على نفسى ولا زبرى المحمبط زى الخشبه أو الحديده قمت روحت قايم وسيبت أمي بترضع وعملت نفس تعبان ورايح أنام حتى لايفتضح أمرى وشهوتى قدام أمى وبعد لحظات سمعت صوت مرات عمي رجعت من الغيط وبتتكلم مع أمى بصيت من خرم مفتاح الأوضه لقيت أمي بتدي الواد لأمه وأنا زبري محمبط وأنا ببص من خرم الباب شفت حلمة أمي بتخر لبن من بزتها.معرفتش بعمل أيه ومسكت زبرى بشده أدعكه ومفوقتش الا على جسمى بيترعش جامد وبنتفض ولقيت حاجه بتخرج من زبرى ممزوجه بألم جميل وسعاده وأنتفاض لجسمى ونزلت على الأرضى غرقتها وجلابيتى ومبقتش عارف ألم ولا أتمالك نفسى وخوفت بشده مما حصل ومن الحاجه اللى وقعت على الأرض وقلت أكيد أمى أو مرات عمى هتاخد بالها وهتعرف أيه ده وجريت خرجت على الغيط كأنى روحت أساعد جدتى وجدى فى شغل الغيط ومرجعتش ألا فى أخر النهار عند دخول الليل ولما رجعت ملقتش أى حاجه غير عاديه وأمى حطتلى الأكل وكلنا مع بعض ودخلنا الأوضه ننام
وفعلا روحت فى النوم وبعد ما نمت وكان جدتى وجدى قد
غاصو وتعمقو فى النوم العميق فى أوضتهم صحيت على صوت مرات عمى بتتكلم مع أمى بصوت واطى منخفض وبتقلها محدش معانا بالبيت ولا يعمل كده غير أبنك أحنا فاكرينه لسه صغير ولاكن هو كبر وبقى سنه مراهق وخلى بالك منه وخصوصا أبوه مش موجود مسافر محتاج تراعيه وضحكووعرفت من كلامهم ده أن فيه حد منهم شاف لبنى على الأرض أو على جلابيتى وخصوصا بيغسلو هدوم البيت كله مع بعضيهم وقلبو الكلام لهزار حريمات مع بعضهم حتى أمى قالت لمرات عمى أيه قولك تخلى سيد يبردلك كسك بدل ما الواد شايف نسوان قدامه وحاسس بهيجانه على الفاض وسمعت مرات عمى بتضحك بصوت عالى وبتقول لأمى خليه يركبك وينيكك أنتى بدل ما أنتى بتحكي فى بتاعك طول الليل على الفاض تقصد بتاع أمى يعنى كسها وأنا عارفه أنتى مش قادره تصبرى وكسك المولع وجحا أولى بلحم طوره وكسك أنتى أولى بزبر أبنك الهايج وتبقى تحكيلى قدر يبردلك كسك وقدر عليكى ولا لأ وضحكت ضحكه عاليه وقامت وقالت لأمى دخلتك الليله ياعروسه أسيبك مع عريسك وضحكت ومشيت على أوضتها تروح تنام أنا كل ده وعامل نايم ولم يعدى أويمر أكتر من خمس دقايق لقيت أمى بترفع ديل الجلابيه اللى لبساها من تحت وفرجحت رجليها ووراكها وفتحتهم على أخرهم وعوجت طرف لباسها من الجنب ( كلوتها ) ولقيت منظر كس أمى المشعر وضخامته ومنتفخ وواضح قدام عينى وبيلمع من سوائله اللى بتنزل منه ومعرفتش أتمالك نفسى روحت بعالم تانى خالص وحسيت بدوخه والأوضه بتلف بيا وبقيت مش عارف أبلع ريقى ومعرفتش أمى عملت أيه فى نفسها لما مدت أيدها بكسها ودعكت قوى فيه ولقيتها أتنفضت نفضه شديده وسمعت زى صرخه مكتومه وأححححح وتنهيده عاليه بأووف أاااه وراحت مرجعها لباسها ( كلوتها ) زى ماكان وغطت نفسها تانى وراحت نايمه للصبح ولقيت منظر كس أمى المشعر وضخامته ومنتفخ قدام عينى وبيلمع من سوائله اللى بتنزل منه ومعرفتش أتمالك نفسى روحت فى عالم تانى خالص وحسيت بدوخه شديده والأوضه بتلف بيا وبقيت مش عارف أبلع ريقى ومعرفتش أمى عملت أيه فى نفسها لما مدت أيديها بكسها ودعكت قوى فيه ولقيتها أنتفضت نفضه شديده وسمعت زى صرخه مكتومه وأححححح وتنهيده عاليه بأوووف أاااااه وراحت مرجعه لباسها ( كلوتها ) زى ماكان وغطت نفسها تانى وراحت نايمه للصبح وأصبحت الأمور عاديه لم أجد جديد من أمى لمده أسبوعين أو أكتر وفى يوم خرجت مع سيدى وجدتى للعمل معهم وأساعدهم بالغيط ولما أشتد التعب بسيدى بعد الظهر ندهت عليا جدتى وقلتلى روح البيت جيب الأكل والغداء لسيدك علشان سيدك جاع وعاوز يأكل وروحت للبيت أجيب الأكل وأول ما دخلت البيت سمعت صوت بيقول خلى بالك خلصى بقى عاد بسرعه أحسن الولد ييجى على فجأه وأنتبهت للصوت عرفت ده صوت مرات عمى ودخلت متسحب للأوضه اللى جاى منها الصوت وأتوهمت وأتخضيت من اللى شفته لقيت أمى منيمه أختى بخيته الرضيعه على السرير وهيا ومرات عمى عريانين وبزاز أمى كلها عريانه وجسمها كله عريان وقاعده على الأرض وفاتحه رجليها ومرات عمى بين رجليها فشخاها على الأخر وبتنتفلها وراكها وكسها بالحلاوه وبصيت لقيت وراك وكس أمى أحمر كأنه جمره نار من نتف الحلاوه ومرات عمى بتضحك بصوت عالى وبتقلها كس كأنه نار موهوج عاوز خرطوم مطافى يطفيه وبتضحك وأمى غير قادره على الكلام أو الرد على هزارها وأستمرت مرات عمى تنتف لأمى وتكرر نفس الكلام ولقيتها فجأه راحت مدخل كف أيديها فى كس أمى وراحت مدوره أيدها جواها وسمعت أمى بتصرخ صرخه قويه جدا وبوشها أحمرار شديد ومش قادره تجمع جمله مفيده وكلامها مكسر ومرات عمى بتضحك بصوت عالى وبتكررلها كلامه مفيش فايده ياعدلات أبنك هينيكك هينيكك مفيش فايده أنتى مش قادره وكسها موهوج وحسيت زى ما هتقوم مرات عمى تجيب تقريبا باقى الحلاوه من مطبخ البيت ولفيت نفسى مفيش فرصه أستخبى وخلاص حسو بيا روحت نادم على أمى من بره ياماى ردت عليا بصوت واطى ومحشرج أيه ياسبد قلتلها جدتى عوزه أكل لسيدى ( جدى ) قلتلى حاضر هجيلك أعطيك الأكل خليك عندك وفى ثوانى لقيت مرات بتنده وبتقلى تعال ياسيد أدخل عوزاك ولقيت أمى بتقلها بصوت واطى عيب ياشرموطه أبنى يدخل علينا وأحنا كده وفى ثوانى لقيت مرات عمى لبست قميصها الفلاجى وخرجت مسكتنى من أيدى وشدتنى لجوه الأوضه وهيه بتضحك بصوت عالى وبتقلى أدخل شوف أمك مش قادره تعبان وعوزاك ودخلتنى على أمى وهيه مفتوحه رجليها حتى بتحاول تضم وراكها ومش قادره من نتش الحلاوه فى جلد وراكها وكسها وحسيت بقلبى بيدق دقات عاليه وسريعه وسمعت أمى بتقلها من كسوفها ناولينى الجلابيه ده أبنى حبيبى اللى مخلفاه مش هتكسف منه ده أنا أمه ومفهاش حاجه ومبقتش عارف أعمل أيه أبص على أمى بمنظرها ده اللى ولعنى وهيجنى وهيج زبرى ولا أجرى بره الأوضه ووقفت مكانى بدون حركه نهائى وقامت أمى على رجليها وأتدورت تلبس الجلابيه وكنت هيغمى عليا
من منظر طيازها الكبيره اللى مقنعرين للوراء ومرات عمى ضحكتها عاليه وبتقلى ياواد ياسيد أوعى تسيب أمك النهارده تنام بعيد عنك لوحدها وجرأها وبصت لأمى
تقلها متتكسفيش ياعدلات أبنك ستر وغطا عليكى بدل الغريب وجربى وأنا واقف هتجنن على طياز امى من هيجانى وعامل نفسه عبيط ومش فاهم كلامها وفجأه سمعنا صوت بكاء أختى وصحيت من النوم ووطت أمى تجيب اختى من الأرض وأذا بقنعرت طيازها للوراء بطريقه جعلت زبرى أنتفض ووقف وقايم وخصوصا بعد ما شالت أختى من على الأرض وقامت وقفت فلق طياز أمى ألتهم بداخله قماش جلابيتها وشفطه للداخل فى فلق طيازها الكبيره ختى بقت بتشد فى الجلابيه بتحاول أخراجها من فلق طيازها مبقتش عارفه من عمق فلقها وراحت مطلعه بزتها ترضع أختى ولما أختى لمست حلمه بزتها بشفايفها سمعنا أنا ومرات عمى صوت منها غصب عنها بتقول أح وعلقت مرات عمى على هذا الصوت وكررت أوعى تسيب أمك النهارده لو حدها وببص لأمى لقيتها حطت وشها بالأرض وبتقول لمرات عمى أسكتى بقى ياخديجه سيد صغير وميفهمش حاجه من ده ومتفتحيش عين الواد على حاجات أكبر منه وردت عليها قلتلها أبنك كبر وبيقدر ينزل وراحت سكته وكملت ضحكتها وقلتلها أنتى أولى باللى بينزل منه على الأرض وعوزاكى تقليلى قدر عليكى ولا لأ وخرجت وأنا زبرى قايم من الجلابيه الصعيدى وواقف وأمى ملحظاه وشيفاه موقف الجلابيه لقدام حتى قلتلى متخجرش وأنت كده الأن روح أقعد شويه بره وتبقى تاخد أكل سيدك تودهوله وخرجت وأنا فى قمه هيجانى وأخذت الأكل من مرات عمى وهيه بتدينى الأكل لقيتها بتقلى واد ياسيد خلى بالك أمك هتنام بليل من غير لباس علشان مش هتقدر تتحمل اللباس على وراكها و كسها وراحت مفهمانى وقلتلى أمك عرفه أنك عاوز تنيك أى بنت وهى بقلها مده كبيره بعيده عن أبوك ونفسها وخايفه من الفضيحه وموافقه بس مكسوفه وخايفه من الفضيحه لو سيدك أو جدتك عرفت وحاول أنت تطمنها وقلتلى وهيه بتضحك بردها ياخول بدا ماتروح تتناك من الغريب وخرجت على الغيط وأول ما دخل علينا الليل وجدتى وسيدى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق