الجمعة، 8 فبراير 2019
Hot Story
لقاء مع زوجة ديوث وممارسه معها
امي و عمال السوق -2-
امي وعمال السوق -1-
لقاء مع زوجة ديوث وممارسه معها
Posted: 01 Feb 2019 05:39 AM PST
اضغط هنا لعرض الصور
مدونة خاصة بالتحرر وبالقصص الجنسية و قصص المحارم والدياثه والتحرر
امي و عمال السوق -2-
Posted: 01 Feb 2019 08:55 AM PST
ذات يوم اخبرتني انها تريد ان تشتري من سوق الخضار وبالطبع لا افوق فرصة كهذه
امي تشتري الخضار من السوق القديمة وهي محلات متراصة تبيع بأسعار اقل من المحلات الكبيرة
وبالطبع هناك محل يعتبر اعتدنا ان نشتري منه يبيع بضائع وخضار نظيف وجيد
كان بالمحل عامل باكستاني يعمل معه عامل من نفسه بلدته اتى به ليعلمه ويخدمه بالتحميل فالمحل يعتبر له وهو يقوم بشراء الخضار من المستوردين والمزارع الكبيرة ويحملها للسوق لمحلة ويبيع جملة للمحلات الأخرى فهو الممول لهم
لذلك نعلم انه يوفر خضار جديد وطازج
قامت امي بجمع الخضار بأكياس تقسس بالأوزان ما تريد من الخيار والجزر وووو
لكن الطماطم حباته صغيرة فطلبت منه طاطم اكبر
فأحضر لها صندوق
ولم يعجبها فهو غير كامل النضوج واخضر وصلب
وطلبت طماطم اكثر طراوة
واحضر لها اخر فلم يعجبها
فقال لها ان بالغرفة الخلفية مخزن للخضار الجديد ان كانت تريد اختيار منه
فلم تمانع امي
فسار وسارت خلفه الى غرفة ليست بمخزن كبير لكنها غرغفة يجمع فيها صناديق فهو يحتفظ بمخزنه بمكان اخر لكن لديه بنفس المحل غرفة للحمولة الزائدة دخل معها وهو مكان بعرض المحل لكن طولة مقدار 3 امتار ضيق مكدس به صناديق ومظلم وهناك نور ضعيف بالداخل لأنارة صفراء صغيرة
وقفت بالخارج كي تدخل لوحدها معه
كان الصبي العامل معه لا يعلم ان ذهب رئيسه فهو يقوم بعمليه التنظيف وحينما خرج من المحل ليقف بالخارج توجهت انا الى ناحية المخزن الخلفي لأراقب الوضع
كانت امي تنظر الى الصناديق وقد وضع لها صندق الطماطم على الأرض لكنها يبدو انها سألته عن اشياء اخرى فبدأ برفع الصناديق ليخرج صناديق اخرى وهذه المرة رأيت امي واقفه قريبة منه وهو يقوم بتنزيل الصناديق
حينما وضع الصندوق على الأرض نظرت الى ناحية الصندوق على الأرض وهي تعطيه ظهرها وانحنت فبرز طيزها له
ولم يكن ليفوت هذه الفرصة فهو شعر انه امام امرأة ممحونة
فقالت له وهي تبتسم ان الخضار ليس جيد
فرفع صندوق اخر ووضعه فوق الصندوق الأول
كانت امي ترتدي عبائة بأزرار يغلقها اليوم ارتدت عبائة بمشابك وليس ازار فحينما انحنت لصندوق على الأرض كانت العبائة قد فتحت جزء منها من الأعلى كشف ملابسها وجزء من صدرها وحينما انحت كان فلقتي صدرها واضحة كشف نصف ثديها للعامل لكني لم تقم بتغطية جسدها او عبائتها بل ظلت منحنيه وعبائتها مفتوحه وحينما اعتدلت بوقفوها ارتج صدرها امامه ليقف من جديد وخط الصدر كبير وبارز
خلال ذلك كان العامل ينادي العامل الشاب ليأتي له ويقول له ان يقوم بحمل الصندوق من المخزن خلال ذلك ابتعدت انا قبل ان يسمع العامل الشاب كلامه ويأتي مسرعاً له دخل الى المخزن ليرى امي تقف امام العامل وصندوقين من على ألأرض
طلب منه ان يأتي لرفعهما ورغم ان امي تقف بين الصندوق والعامل لكن العامل الشاب حينما تقدم ناحيتهم لم يقم برفعها من الأرض مباشرة بل سار بين امي والصندوق حيث المكان كان لا يتسع ليقف فيه ثلاثة اشخاص كان قد حشر جسده بجسد امي حينما امي تقدمت خطورة لتلتصق بصدر العامل الأخر والشاب كان خلف ملتصق بطيزها انحنى العامل الشاب لرفع الصندوق فوق رأسه ثم اعتدل ليمر من خلال طيز امي من جديد التي لم تجد سوى ان تجعله يمر وجسده ملتصق جسدها من الخلف وصدرها قد اصطدم بجسد العامل الأخر ولا يوجد شك حول التصاق العامل من الخلف ان تحسس كل جزء من مؤخرتها لدرجة انه رفعها وهو يسير رأيت طيز امي وكأنه ارتفع واترج حتى مر من امامها
حينما كان يمر بتلك اللحظة كانت امي تتعثر بوقوفها فمد العامل يده لأمساك يدها بنفس الوقت قد مرت يده على صدرها الذي ارتج بلمسته لها قبل ان يضع يديه على ذراعها يسندها
سارت امامه لتخرج من المخزن وقبل ذلك قامت بغلق عبائتها قبل ان اراها لدى خروجها
كنت اقف مع العامل الشاب حينما كانت امي تقف مع العامل الأخر لتدفع الحساب
وكانت العامل الشاب قد لاحظ انني قد رأيته حينما دخل الى المخزن وما جرى بالداخل
وادعيت ان الأمر طبيعي فأراد ان يختبرني بقوله ان الخضار ممتاز وجديد
فقلت له يبدو ان امي اختارت خضار جيدة
فرد علي انها جيدة ومتماسكة
كنت اريد ان يعلم انني استمتعت بالمنظر ايضاً
فقلت له ان عمله جيد ويأتي له زبائن جيدين كل يوم
فرد علي كل زبون كويس وحلو
فأبتسمت له وقلت له ان كانت الخضار جيدة سنأتي له دائما لشراءها
فرد يجي كل يوم ما في مشكل خضرة كله كويس
حينما انتهت امي من الحساب طلب منه العامل ان يقوم بتوصيل الخضار معنا بعربة يدفها بيده وضع الخضار بالعربة وخرجنا من المحل وسارت امي امامنا وانا والعامل الشاب خلفها كانت تسبقنا بخطوات قليلة وانا ارى العامل ينظر الى طيزها وهي تسير امامنا
كانت نظراته تخرج لتلحس طيزها والحقيقة ان طيز امي تتمايل بين اليمين واليسار تشد اليها النظر
حينما نظر الي رأى عيني تنظر الى ما ينظر وعلم انني علمت بنظراته لجسد امي لكني لم اعلق
بعد ذلك سألته ان كان مستاء من حمل الأغراض للزبائن
فقال لا كل زبون لازم يكون مبسوط اي شي حق زبون يبي
قلت له اكيد لأننا اشترينا خضار صناديق كثيرة فالسعر كويس
قال انا مافي وصل لزبون بعيد بس زبون هنا منطقة بيت قريب
فقلت له هذا زبون كويس شوي ولا زيادة
فقال هذا زبون واجد زياده كويس
فقلت له عشان حرمة كويس ولا كلو كويس
فقال كلو كويس
فقلت له بس حرمة كويس كلام كويس مافي حساب سيم رجال يدفع كويس وريحة عطر كويس جسم كويس
رأيت نظراته لكلامي وما اريد ان اصل له
فرد كلو كويس
فقلت له كل حرمة يشتري مثل ماما جسم
فرد علي كلو شكل
فقلت له انت وظيفه كويس كل يوم في شوف حرمه في روح بيت يعطي فلوس زيادة ..ما يعطي فلوس لما في وصل خضار بيت
قال لا
قلت له لازم يعطي شي حلو
علم ما اقصد فقال يعطي كتير
فسالته مين يعطي انت يعطي حرمة ولا حرمة يعطي
فقال اتنين يعطي
هنا تحول حديثنا عن النيك فهو يعلم وانا اعلم ما يتحدث عنه وما اقصده
فسالته ماما انا ما يعطي
فقال لا ما يعطي فلوس
فأبتسمت له وقلت له لازم يصير انت كويس عشان يعطي فلوس زياده
فرد علي انا زيادة كويس
فسالته
طيب ايش مشكل ماما انا زبون قديم محل خضار
فرد ايوه زبون كويس بس هو كلام مع مدير انا مافي كلام مع انا
وليش مافي كويس مع انت ايش مدير كويس
فرد كلام كويس يعطي سعر كويس هو مدير كبير
فسألته كيف مدير كبير
وكأني علمت انه يقصد ان زبه كبير فسألته انت مافي مدير كبير
قال لا انا عال
فقلت له اذا انت شغل زيادة في صير مدير كبير وكل حرمة يجي حق انت
لم يكن الحديث عن الزبائن لأني قلت له ان من يأتيه من النساء
صمت قليلاً
وقد اقتربنا من البيت واريد ان اطيل معه اكثر فقلت له
ماما انا كتير كويس انا في كويس هو يعطي كويس
وصلنا للبيت وقام بأدخالها الى المطبخ وكان ينظر للمكان وكأنه يخطط مداخه وشكلة
دخلت امي المطبخ ووضعت حقيبتها من يدها ووقفت امامنا وهنا كان منظر مؤخرتها امام عينه ورغم انني كنت انظر اليه وابتسم لكنه لم يرفع نظره عنها
سحبته خارج المطبخ ظنت امي انني سأخرجه من البيت مباشرة لكني اوقفته للحظات لينتظرني حتى اتيه بمبلغ لحملة الأغراض للبيت وبنفس الوقت انتهز فرصة ان امي ستخلع عبائتها وهي لا تعلم ان العامل يقف امام المطبخ حينما خلعت عبائتها كانت عيناه ناحية المطيخ قبل ان اعود اليه كان ينظر لأمي التي كانت ترتدي فستان اسفل الركبة بقليل وساقها الأبيض السمين الملتهب
اعطيته المال وقد ارتبك انني سأوبخه على النظر لأمي
لكنني قلت له شكرا وخرج من البيت
في ذلك اليوم حلمت بها وهو ينيكها بالمطبخ وهي على اربع وطيزها يرتج على ضربات زبه بطيزها منظر خيال تمنيت ان يتحقق لذا كان علي ان اخلق مواقف لها مع اكثر من شخص يمكن ان تستلطفه او يثيرها بداية مع الجزار ومحلات اللحوم
واليوم مع عمال الخضار
مدونة خاصة بالتحرر وبالقصص الجنسية و قصص المحارم والدياثه والتحرر
امي وعمال السوق -1-
Posted: 01 Feb 2019 05:01 AM PST
امي وعمال السوق
الجزء الأول
التسوق
انا احمد 15 سنه كنت احب قراءة قصص الجنسية وخاصة التجسس ومغرم بها حتى عشقت ان اتجسس على محارمي او الجيران
وخاصة امي
لم اكن افكر بها يوما بشكل جنسي معي بل احب ان اتجسس عليها او اتمنى ان اراها تمارس الجنس ورؤيتها عارية
بدأ الأمر كمزحة واكتشفت انني ارغب ان ارى او اسمع او ارى نظرات الناس لها حينما اخبرني احد اصدقائي عن حجك صدر امي بدا كمزحة لكن الأمر اثارني ان يفكر الأخرين بأمي
كان لها جسد مثير يجعل اي حركة منها تثير الأخرين وتجعل انظارهم ناحيتها
لم تكن امي لتنزعج بأي مظرات تتوجه حولها ولم تكن تتحدث عن الأمر حول ذلك لأبي بل انها اخبرتني ان لا اخبر ابي عن اي شيء لأنه سريع الغضب ولن يسمح لها بالخروج
وقد اعتادت امي ان تتشتري كل مستلزمات البيت من الأسواق والكتب و الخضار واللحوم واي شيء ليس على ابي سوى ان يسلمها المال لحاجات الشهر
ولم تكن امي لتستاء من الأمر لأنها تأخذ نصيبها من المال لشراء ما تحتاج تقسم المال بين اغراض المنزل وحاجتها وتحتفظ بالباقي تقوم بجمعه
كنت اذهب معها بالسابق ثم كنت اتعذر حينما تطلب مني فأصبح تذهب لوحدها فترة طويلة
حتى انتابتني الأثارة بعد تخيلها عارية او التجسس على مفاتنها
وطلبت منها ذات مرة ان اذهب معها الى السوق وقد تعجبت بعد ان كنت لا احب الذهاب معها
فأخبرتني انها ستكون سعيدة ان اساعدها بحمل الأغراض
ذهبنا الى سوق اللحوم وهي ملاحم قديمة قذرة اسبه بسوق شعبية داخليه يقومون بعرض اللحوم بالخارج معلقة ويقومون بتقطيعها للزبائن داخل المحل فوق طاولة صغيرة ولديهم بالداخل جهاز تبريد و ذباخ معلقة مغطيه بأقمشة
كانت امي تمر على المحلات وقد اعتدنا ان نشتري من شخص واحد وهو تقريباً الزعيم بينهم فهو كبير الجزارين
ابتسمت امي لدى المرور على المحل وبدأ تسأله ان كان هناك لحوم جيدة اليوم
خرج الجزار من المحل وتوجه لنا وهو يعرض الذباخ بالخارج لنا حينما نظرت امي وقالت لها انها تريد خمسة كيالو لحم فحمل جزء من الذبيحة الخارجية ليقوم بقطعها لها لكن امي اوقفته
وتقول له
لا نريد من هذه نصفها عظم والنصف الأخر شحم
وهويقول لها الي تأمري بيه
فسألته عن الذبائح الأخرى فقال لها لدينا ذبيحه اليوم لكن لن ينفع ان اقطع منها فقك خمسة كيالو مالم تطلبي كمية اكبر لتقطيعها
فقالت له ارى اللحم اولاً
فنظر لها وهو يزيح قطعة لحم معروضة بالخارج كانت معروضة امام المحل والبوابة
وهو يقول لها
تفضلي القي نظرة عليها
كان المحل صغير لا يتجاوز 3 امتار طول وعرض 5 امتار
وبه طاولة امام المحل وطاولة نهايته ولا يمكن لأحد ان ينحشر داخله
ورغم ذلك
دخلت امي الى المحل وسار هو خلفها وترك الذبيحة المعروضة امام المحل وبقيت انا بالخارج احاول ان انظر من خلال ما يجري
قان الجزار بفتح احدى الذبائح وعرضها لأمي وكان بالداخل ذبيحتين معلقين فتح الأولى كنت احاول ان اتلصص المكان وكان الجزار ضخم ضارعه كبيرة وكانت مع امي يشغلون المكان بحجمهم فهو ضخم وامي عريضة ولها مؤخرة كبيرة
يالكاد يمكن التحرك داخل المحل
عرض لها الذبيحة الأولى فتقدمت امي تنظر اليها وهو يقف خلفها يتطلع اليها من الخلف
وهي تنتحي وتعرض مؤخرتها له
سمتعها وهي تقول له ان اللحم لا يبدو جديد ومثلج
قال لها كيف
انها ذبيحه جديدة لكنها وضعت بالثلاجة اليوم
وهو يقول ذلك كان قد تقدم ناحيتها ليمسك بالذبيحه وبنفس الوقت لم يكن هناك مجال بينهما سوى انه احتك بها وهو يحاول التقدم ليمسك بالذبيحه وعرضها لها ليثبت لها انها جديدة
رفع الذبيحه وكان يعرضها امام امي ويقول لها لو لم تعجبك اللحمة سوف اعيد لك مالك
مر من جانب امي وقد احتك من جديد بجسدها العريض من الجنب ورأيت جزء من فخدها ومؤخرتها تتهتز لدى مروره من جانبها
شعرت بطراوة جسدها لم ارى ذلك من قبل امر اثارني وانا ارى نظرات الجزار الذي تعمد الأحتكاك بها ان كان يستمتع بهذا الجسد بأي وسيلة وفرصة ممكنه
وضع اللحم على الطاولة ليجهزها
وحمل الساطور بيده ويقول لها اي جزء تريد
وبدون ان ترد مسك جزء من الذبيحه ليقطعه لكن امي اوقفته وهي تقول له ليس من هنا
اشار له بمنطقة الفخذ فأمسك من بدايه العظم ليقطع فأوقفته من جديد
وبسخرية قال لها تعبنا معاك عاوزه من اي حته مش طلبتي من الفخذ اهو الفخذ حلو
فقالت له انها لا تريد قطعه العظم
فقال لها لا يمكن ان يقطع لها لحم فقط بدون عظم لأنه سيخر الذبيحة لو باعها فقط اللحم فالجزء يشمل العظم
امسك امي بجزء من الفخذ وقال له اقطع من هنا وهي تنحني لتشير له على المكان كان قد اتاح لها المجال لتميل بجسدها ناحية اللحم على الطاولة واصبح هو يقف بجانبها لكنه قد اصبح يغطي جزء من جسدها فلا يمكنها ان تتراجع خطوة دون ان تصطدم به
بعد ان اخبرته بذلك اعتدلت بوقفتها للتراجع للخلف فأحتك جسدها من جديد بجسده هذه المرة جزء من فخده يغطي فوق مؤخرتها وكأنها بأزدحام باص تراجعه وقد مر جسدها وطيزها على جسده ولم يكن لها ان تقول شيء فالمحل صغير ولا يمكن ان يتحرك به احد بحرية
وقال لها وهو يبتسم انه يتمنى ان تعجبها اللحمه فهي جيدة وبنفس الوقت كان ينظر الى اسفل جسد امي
خرجت من المحل وهي تقول لها انها ستذهب الى محل الأسماك وتعود اليه
توجهنا الى محل قريب منه يبيع السمك وهو محل اقذر من محل اللحوم ورائحته كريهه ومساحته اصغر من محل اللحوم وبه ثلاجات تبريد كبير بها ثلج لحفظ الأسماك وبنفس الطريقة تدخل الى المحل لترى الأسماك المعروضة لكن المحل به عاملان من الهنود اج
هم يقوم بالتقطيع والأخر البيع للزبائن
عرض العامل لأمي السمك بالثلاجة فتقدمت امي ناحية الثلاجة تنظر الى الأسماك بداخلها ولأن الثلاجة رفيعه كانت تنحني للأمام حتى يمكن ان نرى تدلي صدرها من خلال عبائتها وهو يتراقص وارتفاع مؤخرتها وكأنها تدعوه ان يلتصق بها
اطالت الوقوف على الوضعيه وهي تمتم ان ليس هناك اسماك طازجه
لم تمر دقائق حتى سمعت الجزار وهو يتحدث للعامل ويقول لها لا ان يعرض لها بضاعة جيدة ولا يغشها
كان يحمل بيده كيس اللحوم ووضعه بيدي احمله عنه
حينما قال للعامل ان يعرض لها السمك الذي وصل اليوم
كان بالأرض صناديق مغلقة من الفلين فتح غطائها وكان بها اسمك محشورة مع الثلج نظرت امي ناحيتها وطلبت صنف معين من السمك
ففتح صندوق اخر لم ترى منه شيء فرفع عنه الثلج والسمك الكبير من فوقه وكان به اسمك صغيرة ووسط مدت امي يدها ناحية الأسماك ولكون الصندوق على الأرض كان عليها ان تنحي على وضعيه الركوع وتدخل يدها بالصندوق
كان الجزار يقف عند الباب والعامل ينظر الى مؤخرى امي التي اصبحت عريضة وبارزة بهذه الوضعيه ثم ينظر الى الجزار الواقف وهو يبتسم له
فقال له ساعدها
لكنه كان متردد لأنه بذلك سيحتك بأمي فلم يتجرأ ان يتقدم لها
والجزار يشير بيده دون ان يتكلم ان يذهب ناحية امي وهي تجمع السمك
وقف خلفها وهو يجمع عنها السمك الذي تختار ويضعه بسله فوق الطاولة
ولا يقترب اكثر
فتقدم الجزار وهو يشير له بالتقدم وكأنه يقول له تحرش بها
فتقدم ناحيته خطوتين ودفعه من ظهره ليقترب من امي
حتى يكاد ان يلتصق بها وجسده يحاول ان لا يصطدمها
فقال له احمل عنها لا تجعلها تتسخ بالسمك والزفروامي تمسك بالسمك الصغير حاول ان يمسك عنها السمك وبدفعه من اجزار بطرف يده على ظهره كان طيز امي يلتصق بصروالة الذي شعر بطراوة مؤخرتها
لم ابدي امي اي اعتراض وكأنها حدث غير مقصود لأنه ابتعد عنها وحينما اخرجت امي سمكة اخرى مد يده ناحيتها ليمسكها ايضاً فألتصق من جديد على مؤخرتها هذه المرة كان بروز زبه ظاهر ولم يتراجع مباشرة
وامي ايضاً لم تبتعد او تعترض بل انها مدت يدها للسمك لتخرج سمكة اخرى ولازال جسده ملتصق بها
وحينما رفعت السمكة اليه كانت قد رفعت طيزها ليحتك بجسده ويضغط عليه وترتفع للأعلى وتحك بزبه من اسفل الى اعلى
بالتاكيد امي شعرت بزبه وعلمت انها تريد ان تشعر به لأن حركتها وكأنها تشعر بحجمة
فسمعت الجزار وهو يقول عاوز اي مساعده انا موجود
فأعتدلت امي بوقفتها وقد جمعت بسلة السمك الذي تريد شراءه وطلبت منه ان يقوم بتنظيفها
حينها علمت ان امي تحب المديح والنظر الى جسدها لكني رأيت اليوم انها تريد اكثر من مجرد كلام ونظر تريد ان تشعر بهم وتحب ان يتحرشو بها
لم تكن تعلم امي اني قد رأيت ذلك لأني اقف خارج المحل ولا يمكن رؤيتها من البوابة لكني كنت انظر اليها من خلال الزجاجي الأمامي لأنها كانت تنظر ناحية البوابة ولم تراني اقف مما جعلها تطمئن من عدم رؤيتي ما حدث
قامت بدفع المال لهم بعد ان كسبو تجارتهم وتحسسها بنفس الوقت
وخرجت دون ان تنظر الي او اشعر من وجهها اي ملامح يمكن ان افسر ما حدث هل هو انزعاج ام راحة ام شهوة
كانت ملامحها لا تدل على شيء سوى صمتها
عدنا للبيت وقامت امي بوضع الأطعمه بالتبريد وبعدها ذهب لغرفتها لتستحم من رائحة السمك والدم
وكأنني اقول في نفسي ام انها تريد ان تنظف كسها الملتهب الأن
بنفس الوقت استبعد ان تكون لها شهوة لما حدث ربما لم ترد ان تثر اي مشاكل وتترك الأمور تعدي لما يحدث او انها رغبة الشعور بالتحرش بها فقط
لحقت بها بعد دخلت الى الحمام لتستحم
ونظرت الى سلة ملابسها
وسروالها الداخلي فقد رأيت فيها بقة بيضاء متسخة داخل سروالها الداخلي جعلني اتاكد انها وصلت للأثارة
قمت بشم رائخته وكانت قوية ورطبة
شعرت بالأنتصاب والأثارة ليس لشعوري بأن امي جنسية بل لمجرد التفكير انها تفكر بزب غريب
شعرت انني انتظر هذه اللحظة التي ارى فيها امي بأحضان رجل اخر واتمنى ان ارها بهذا الوضع
ومن ذلك اليوم وانا اراقبها وانتظر اي يحدث امر كبير
وبنفس الوقت كنت اريد ان افتح المجال ان تكون مع رجال وان اراقبهم
باي مناسبه حتى لاحظت انها تتود الى عامل البقالة فهو يقوم بتوصيل لدى الأتصال به
وكنت اراقبهم من نافذة حينما تقوم بفتح الباب الخارجي وتستلم منه البقالة
امي تعلم اني ثقيل النوم ولا اصحو الى وقت الغذاء في نهاية الأسبوع
وحينما تطلب من صاحب البقالة ان يأتي لها بأي غرض كانت تخرج بعبائتها وبأسفلها ملابس البيت بدون حمالة الصدر وانا ارىها وهي تتراقص بمشيتها
وصلت الى ان امي تريد زب لكنها لم تحصل عليه بعد فلازالت تحاول اثارتهم او تريد ان يتحرشو بها لكنها لا تجرؤ على دعوتهم على جسدها
ذات يوم كان بالبيت عمال اتى بهم ابي لتركيب دواليب
خطرت ببالي وسيلة جريئة لا يمكن معرفة نتجيتها
لكني وددت ان اتكتشف مدى رغبتها
كانت امي تجلس بغرفة الجلوس وقضى العمال فترة طويلة بتركيب الدواليب داخل غرفتها وكنت انا برفقتهم وحينما انتهو وخرج معهم ابي كان ذهبت الى حمام غرفتها وامسك ملابسها الداخليه وسحبت زبي ادعكة فوق كليوتها ولم اكن اشعر انني انيكها بل انني كنت اتخيل العمال ينيكوها فهذه هي الطريقة لكي ينتصب زبي ومت بصب كل مائي فوق كليوتها وحمالة الصدر وملابس اللانجري الشفاف وتركتها فوق السلة
اريدها ان ترى واعلم ما تصنع بها حتى لو كانت مجازفة لكن لا اتوقع ان امي ستثير امر كهذا لأبي أنه اعاطها حريتها معي ولو اكتشف اي شيء سيمنعها من الخروج وهذا ما تكرره دائما لي ان لا اخبر ابي بشيء فيثور من اي امر
تركت الملابس مكانها لتراها امي كانت امي قد رأت الدواليب بعد تركيبها ولم تعلق بشيء لكن بعد دخولها غرفتها علمت انها سترى ملابسها المتسخة بمائي
خلال جلوسها معي وابي غير موجود سألتني ان كنت دخلت غرفتها
فقلت لها لا
لكن ابي ادخل احد العمال للحمام الدخلي لغرفتي
فسألتني ان استخدم حمامها الشخصي
فقلت لا اظن لقد دخل الحمام الرئيسي
ثم صمتت ولم تعلق
فسألتها بحيلة
هل هناك امر ما؟ هل فقدت شيء
فقالت لا
لكنني اردت ان اطمئن فقط
فقلت لها كان ابي اغلب الوقت برفقتهم يمكنك ان تسأليه عن ذلك لو فقدت شيء سيتعامل معهم
فقال لا ..ولا تخبر اباك انني فقط اتسائل
ثم عادت الى غرفتها
تخيلت امي انها ستعود لتشم رائحة ملابسها من جديد ولا تعلم انني من صب عليها بزبي
بالمساء دخلت غرفتها ولم تقم بغسلها فلازالت رائحتها ملتصقة بها رغم انها قامت برفع الملابس الأخرى لغسلها لكنها لم تغسل كليوتها المتسخ بمائي
مدونة خاصة بالتحرر وبالقصص الجنسية و قصص المحارم والدياثه والتحرر
You are subscribed to email updates from منوعات للبالغين.
To stop receiving these emails, you may unsubscribe now. Email delivery powered by Google
Google, 1600 Amphitheatre Parkway, Mountain View, CA 94043, United States
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق