الجمعة، 8 فبراير 2019
Hot Story
امي مع عمال السوق -6 و 7-
Posted: 06 Feb 2019 02:03 PM PST
لم تحاول سؤالي كي لا تبدي للأمر اهميه لكن قلقها بدا ظاهر ان كنت شعرت بشيء او شكك بوجودها
لم تحدثني امي عن الأمر فلا يمكنها ان تسأل عن ذلك
ويبدو انني قد تورطت ان اجد عذر لأختفائها فلم اتوقع ان تقوم بالبحث عنها فلا يوجد غيري بالبيت معها
مر اليوم دون ان يثار اي تساؤل او حتى تسألني ان كنت قد رميت النفايات اليوم
بالمساء كنت اقضي وقتي بمنزل صاحبي وحينما يذهب الجميع ويتأخر الوقت كان يقوم بعرض الأفلام الجنسية التي يشاركني فيها وكانت امه ايضاً مثيرة وصدرها ثائر وقد كان يمزح حول اجسام امهاتنا ويلمح الى رغبته بأمي بشكل غري مباشر او بشكل ساخر حول حجم صدرها وبعد ان ينتهي من عرض الفيلم يدخل الحمام ليفرغ شهوته هناك
بعد مضي وقت سالني ان كنت اريد ان اتناول اي شيء فأقترح ان يشتري من البوفية القريب من منزله وانه سيذهب ويمكنني ان استخدم جهازه حتى يعود
قلت له لابأس
بعد خروجه دخلت الى الحمام لأفرغ شهوتي ايضاًَ
لكني ام اشعر بالأثارة من متابعه الفيلم فبحثت عما يجعل زبي ينتصب فبحثت عن قطعة الورق التي مسح بها صاحبي زبه فكان قد فرغ كل مائه فيها وكانت ممتلئه ورائحة اكبر من العامل واكثر لزوجه كم رغبت ان يصب مائه في فمي كأمي
ولا اعلم كيف افعل ذلك ويجعلني امص له ويصب بفمي
كانت هناك قطعة لزجه تتدلى لتسقط من الورقة ففتحت فمي استقبلها وادخلها داخل فمي قمت بمص اصابعي التي غرستها فوق قطعة القماش
اصبحت احب رائحتها وطعمها واريدها من ان امصها من الزب ايضاً
حينما عاد صاحبي جلسنا سويا وكنت اتخيل كيف هو حجم زبه ومنظره لكن يصعب علي مصارحته بشيء كهذا لكن عيني كان ترسم على شكل زبه من خلال ملابسه
حينما عدت بالمساء كانت امي مستلقيه على الكتب تتابع شيء في التلفزيون
جلست معها لبعض الوقت دون ان يكون هناك حديث بيننا ثم ذهبت لتناول بعض الطعام من المطبخ حينما سمعت هاتفها يرن فبقيت مكاني احاول ان استمع للمتصل
فسمتها تتحدث بصوت منخفض
وما فمهته من حديثتها انها تقول للعامل لأنها كانت تتحدث بطريقة تعرف من خلالها الشخص المتصل بلغة مكسرة
بكرة ما في تأخير الساعه 9
فمهت ان لقائهم المتكرر سيكون بالغد
فخطرت ببالي ان اثير شهوتها بمنعها من لقائه هذه المرة بل انني سأكون متواجد طوال الوقت حتى تحترق بشهوتها
في اليوم التالي كنت قد استيقظت قبلها وتعجبت امي من حيث كان جسدها يدل على انها تنتظر زب لتثيره به
هذه المرة حلماتها كانت بارزة ولم تكن ترتدي تحت ردائها اي شي سوى كليوت وبدا انه بخط من الخلف
فسألتني ان كان لي نيه ان اذهب لأي مكان
فقلت لها لا
فسألت من جديد عن سبب استيقاظي مبكراً
فقلت لها انني نمت جيداً الليلة الماضية فقد كنت متعباً ونمت بوقت مبكر واشعر انني اخذت كفايتي بالنوم
كان الوقت مبكر وهناك ساعة ونصف على موعدها ذهبت للمطبخ وقضت بعض الوقت ثم عادت الى غرفتها لعلني اشعر بالضجر واخرج من البيت او اعود غرفتي
وقبل موعدها بعشر دقائق خرجت لتراني جالس بمكاني فلم تعلق لكنها كانت تدور بالبيت لا تعلم ما تفعل ويبدو ان كسها كانت ينتظر نيكه ويحكها
حينما رن هاتفها فسمعتها ترد عليه من المطبخ ان لا يأتي اليوم بتلميحات وهي تقول ما يبي اليوم بكرة ممكن يشتري
ثم اغلقت وعادت وجلست بالغرفة واعلم انها تريدني ان ارحل من مكاني حتى انها لم تكن تأخذ وضعها بشكل جيد بكل دقيقة كانت تتحرك على مؤخرتها يمينا وشمالاً مما زاد في محنتها هو فقدانها للزب الذي كانت تنتظره
حتى شعرت ان ضاق بها الأنتظار فعادت الى غرفتها وسمعت باب الحمام علمت انها تريد ان تطفيء كسها
ثم خرجت من الحمام ولم اعد اسمعها فحينما ذهبت لأنظر الى غرفتها كانت نائمة بردائها على بطنها وطيزها بارزة وفخداها عارية حتى مستوى طيزها
اشعر ان طيز امي اصبحت اكبر بعد دخول زب العامل فيها
اخرجت زبي وبدأ ادعكه وانا انظر اليها نائمة رغم انني كنت اخشى ان ترفع رأسها وتراني لكن بنفس الوقت لدي ضمانات الفيلم النياكة الخاص بها انه افضل ضمان لأي امر يحدث لذا لم اهتم كثيرا سوى ان اقوم بصب حليبي بالنظر الى جسدها وطيزها وتخيلها وهي تتناك من اكثر من شخص
لكن منظر امي لا يثيرني كمنظرها وهي تتناك فأنا يثيرني منظر الأزبار التي تنيكها واحجامهم وارغب بشم رائتحهم وشرب حليبهم
عجزت ان اقذف دون ان يكون هناك اثارة اكبر فزبي لم ينتصب كما ينتصب بمنظرها وهي تتناك اشعر انه ينفجر من شدة الأثارة
خرجت من الغرفة فقد ارتخى زبي لعدة مرات وانا احاول انعاشه بجسد امي لكنني اريد الزب اكثر من امي
حرمان امي من النيك جعل زبي ايضاً يؤلمني لأني لم استطع القذف ايضاًَ
ظللنا على هذا الحال ليومين اخرين تحركات امي كلها امام عيني واخرج بالمساء لبعض الوقت واعود لأراقب البيت من جديد فكانت لا تعلم متى غيابي او دخولي للبيت فلم يكن هناك وقت يمكنها ان تعلم ان يكون مناسب لها فقد كنت افسد عليها اي امر تفكر بها بالخروج او طلباتها لي بأن اخرج من البيت
باليوم الثالث طلبت مني ان اذهب لسوق الخضار واحضر لها بعض المواد من هناك وهذه المرة لم ترغب ان تذهب معي
فخطرت ببالي فكرة واخبرتها انني قد اتأخر ربما ارسل الطلب مع العامل
نظرت الي امي وهي ترجو ان اذهب للمحل الأخر
فقالت لي ان اشتري من محل فلان فهو يبيع خضار جيدة
اي اطلب من نياكها ان يأتي اليها
ذهبت للسوق الى محل
الأخر وكان هناك العامل الشاب فطلبت منه ان يجهز خضار ويرسلها للبيت
ولا يمكنني ان اذهب معه فلدي امر مهم اذهب اليه
وتركته وسبقته الى البيت انتظر قدومة دخلت البيت دون ان تلاحظ وجودي امي وذهبت الى غرفتي اراقب من النافذة مجيء العامل
بعد فترة رأيت امي تخرج لفتح الباب الخارجي بعد ان سمعت صوت الجرس وكانت تتوقع مجيء العامل لها خاصة ان لديها وقت بتقضية فأنا سأغيب عن البيت لساعات
كانت ترتدي عبائتها لكن بدون ان تقوم بتغطية نفسها فكانت شبه مفتوحه تخرج مفاتنها وكان فخدها يخرج من عبائتها وهي تسير مسرعة الى الباب وما ان فتحت الباب حتى اتضح لها ان الواقف امامها هو العامل الشاب
ارتبكت وهي تحاول اغلاق عبائتها لستر جسدها حينما كان جزء من الصدر فاضح وساقاها لم تغطيهما بالكامل
حاول هو عدم النظر اليها لكن عينيه كانت ترسم جسدها وهي تحاول ستر نفسها وبنفس الوقت التصرف بشكل طبيعي
تحدثت معه وهو يحمل معه عربة الخضار فكان عليها ان تجعله يدخل العربة الى مقدمة البيت فدخوله افضل من ترك الباب يكشف للمارة
وقف بالداخل بعد ان دفع عربته وقام وكانت هناك صندوق كبير فيها طلباتنا لا يمكن لأمي رفعه لوحدها فطلبت منه ان يدخله الى الداخل
لم اعد اعلم ما يحدث ان كان فقط ادخل الخضار للداخل لكن بعد مضي اقل من دقيقتين رأيته يخرج من البيت ويقف بالخارج وامي معه وكان ينظر بطرف عينه الى عبائتها وما تخفيه
حتى انه نسي حسابه وكان يريد ان يرحل حينما اشارت اليه امي بقيمة الطلب
فأخرجت من حقيبتها المال التي كانت تحملها بيدها بنفس اللحظة قد انفتحت عبائتها التي كانت تمسكها بيدها كي تفتح حقيبتها لتسلمه المال فأصبح ينظر الى داخل عبائتها وملابسها التي انكشفت له لثواني وهي تسلمة حسابه امسك المال ولم تقم امي بتغطية جسدها بعد ان انكشف له للمرة الثانية
حيث خرج من البيت اوغلفت امي الباب خلفه
عادت للداخل
وكانت تلك محاولة لجر الشاب لأحضان امي الممحونه
بعد فترة دخلت اليها وكأني عائد من الخارج حيث لم يدر بيننا حديث مطول سوى كيف هي احوالي ولم عدت مبكرا فأخبرتها ان صاحبي لديه بعض الأمور تشغله
فسألتني لم لم اشتري من المحل الأول
فقلت لها انه رفض توصيل الطلب لأنه مشغول وانا لا يمكنني ان احمله للبيت لأني كنت متفق على لقاء صاحبي
فسألت المحل الأخر وكان لديه متسع لتوصيل الطلب
فقال له
نعم افضل ..ان هذا المحل بضاعته افضل
قلت لها نعم كنا دائما نتعامل معه لا اعلم لم اصبحنا نأخذ من محل اخر
بحديثي عنه ورفضة التوصيل ارادت هي ايضاً ان لا تبدي له اهميه وربما تتثاقل عليه
وكأنها بنفس الوقت تشعر انه رأى غيرها
كانت تحادث نفسها وخيالها يمكن قراءته حول انشغال تفكيرها
خلال ذلك عاد ابي من عمله واصبح متواجد بالبيت وعادت امي الى ربة منزل التي لا تخرج بدون اذنه ولا تلبس العباءة الضيقه اوا لملابس القصيرة
لكن وجود ابي لم يغطي على امي شهوتها وحاجتها الجنسية وهو ما شعرت به فبعد ان شعرت بحجم الزب الكبير اصبح من الصعب قبول زب ابي الذي لا يقضي على شهوتها فبعد اول ثلاثة ايام من قدومه لم يعد يقضي مع امي وقت واعلم انه لايمارس معها الجنس فهو ينام بوقت مبكر ويستيقظ بوقت مبكر ويخرج من البيت ويقضي الوقت بالقهوة او مع اصحابه وهذه هي الفترة التي يقضيها ابي حينما ياخذ اجازة من العمل ليقضي اجازته معنا فهي تضيع بعيداً عنا
مرت ثلاث اسابيع اصبحت امي تجلس معي وتطلب مني ان لا اخرج من البيت لأنها تقضي الليل لوحدها بعد نوم ابي
حتى انها اصبحت ترتدي ملابس النوم امامي بعد نوم ابي تجلس معي لمشاهدته التلفزيون وتجلس على الكنب وانا ارى الفستان الطويل لا يلتصق بلحمها وحينما تجلس كان ينكشف فخدها امامي
وحينما تقوم كانت طيزها تلتصق بملابسها من الخلف ويظهر حجم وفلقتي طيزها
اتصل بي صاحبي تلك الليلة ولم ارغب بالخروج فقلت له ان يأتي للبيت ويسهر معي وسنحضر شي للسهرة ونشاهد بغرفة الضيوف
فقال لي حسناً
حينما وصل ادخلته الى غرفة الضيوف ولم تكن تعلم اني ان لدينا ضيف حيث ان باب غرفة الضيوف له باب خارجي
كانت امي تجلس بوسط المنزل حينما سألتها ان كان هناك شيء للأكل فقالت لي ان هناك العشاء يمكنها ان تقوم بتسخينه لي
فقلت لها جيد واخبرتها انني سأشاهد بغرفة الضيوف واستخدم النت وبعد ذلك تركت صاحبي بغرفة الضيوف لوحده حينما انتهت امي من تسخين الطعام دخلت الى غرفة الضيوف لتقدمها لي لكنها تفاجأت بأني غير موجود هناك وان هناك صاحبي الذي كان يجلس ورفع عينه ليرى امي وصدرها ظاهر ابيض وكبير وجزء كبير من ساقها حتى فخدها عاري اصيب بصدمة من المشهد وكذلك امي التي ارتبكت ووقفت مكانها قبل ان تخرج من الغرفة مسرعه
تركت المشهد لفترة قبل ان اظهر انا وادخل على صاحبي الذي كان صامتاً بالغرفة لم يقل اي شيء عما حدث
حينها ذهبت الى امي لأحضر الطعام بشكل طبيعي وكان ظاهر عليها الأرتباك غير انها لم تقل اي شي ايضاً
حينما عدت لصاحبي وسهرنا الليل ثم بدأ الحديث والسهر وتحول الحديث عن النساء والجنس اصبح يتحدث عن الصدور الكبيرة واعلم ان منظر صدر امي قد الهبه وكم يعشق الأجسام الكبيرة والصدور الرفيعه
كان صاحبي بالسابق يتغزل بأمي ساخراً لكني بالسابق لم يرى صدرها بل كان حديثه عن جسمها من فوق العباءة
هذه المرة قد رأى ما يخفيه ملابسها وعبائتها
حينما خرج صاحبي من البيت رأيت امي لازالت مستلقيه على الكنب تشاهد التلفاز جلست بقربها وانا اسألها لم هي ساهرة لهذا الوقت
فقال انها لا تشعر بالنعاس
ثم نظرت الي وهي تقول رائحتك دخان
فقلت لها تعلمين ان صاحبي يدخن ولا يمكنه ان يتخلى عن هذه العادة
ثم قال لي وماذا كان حديثكم حتى هذا الوقت
فقلت لها تعرفي شباب كلها كورة
فقالت لي بس كورة
ولا كورة ثانية
فأبتسمت بخبث وبلاهه كوني لا افهم ما تعني
فقالت لي ان حديثكم كان يصل الى هنا
فسألتها عن ماذا سمعت
فقالت لي صاحبك يعشق الصدور الكبيرة
فقلت لها تعرفي امي انها كلام مراهقين لم نقصد شي وكان هناك مشاهد في الأفلام فاضحة
ثم ابتسمت وقال صحيح
بس انت ما خبرتني ان عندك ضيوف من البداية كنت حضرت اكل يكفي لكم
قلت لها اننا لم نكن جائعين لكننا كنا نحلي
فأبتسمت امي
واضح ان صاحبك عجبته التحلية
فقلت لها اكيد اعجبته ويتمنى ان يتناول كل يوم
فقالت طيب لو يحب يجي كل يوم الأكل يكفي ويزيد
في تلك الليلة انتصب زبي لما حدث وشعرت ان امي قد اعجبها ايضاً واثارها ولم تعترض او تخبرني بما حدث واحتفظت به سراً خاصة انني لم اسألها فظنت ان صاحبي ايضاً لم يخبرني فلا اعلم بما حدث
انتابني شعور بأن اشعل الشرارة بينهما
بداية بأخبارها بأعجاب صاحبي بالطعام
او اجعلها تستقبل اتصالاته حينما اتركها معه على الهاتف يتبادول بعض المحادثات الصغيرة
كان صاحبي لديه سيارة فكنت اطلب منه ان يقوم بتوصيل امي
حتى اعتادت امي ان تصعد معه بسيارته حتى او لم اكن معهم في حالة طلبها ان نقوم بتوصيلها والعودة اليها اطلب من صاحبي بالمرور عليها دون ان اكون معه
حتى كان الحديث معه اقرب للمزاح مع الوقت
حتى حينما تعلم امي انه معي بالبيت كانت تسأل عنه و كان يرد عليها كان بمثابة ابن لها هكذا امي تظن انني ارى علاقتهما انها تعتبره كأبنها فهو بعمري لكني كنت ارى نظرات صاحبي الشهوانية ناحية امي ولا يمكن لأمي ان ترى كيف ينظر لها دون ان تعلم انه ينظر لها بشهوانية
ذات ليلة كان ابي وامي مدعوان لمناسبة بقيت بالبيت فأتصلت لصاحبي ان يجلس معي كون البيت اصبح فارغاً وانا لوحدي
جلسنا بغرفة الضيوف لكن كان يتحرك بالبيت بحرية كون لا يوجد احد غيرنا فكان يدخل للمطبخ لأعداد شيء نأكله او شرب ماء
حينما سألني عن وجود سلة كبيرة مغطاة وسط الصالة
فأخبرته انها سلة الملابس تقوم امي بجمع الملابس المتسخة لتقوم بغسلها
لم يعلق على شيء سوى انه كان ينظر للسلة واعلم اين خياله ذهب به انه يريد ان يرى ملابس امي الداخليه وسط السلة
جلسنا نتابع التلفاز وكان هو يدخن فأخبرته اني سأذهب للحمام وتركته وبعد ان تركته بلحظات كنت اقوم بمراقبته من بعيد
فرأيته يقوم ويذهب ناحية سلة الملابس ويبحث بداخلها عن ملابس امي فأخرج منها كليوتها المتسخ وحمالة الصدر الكبيرة
وجعل يشم برائحتها
وما ان سمع صوتي اعادها الى مكانها
عدت اليه وجلسنا الليل بطوله قبل ان اسمع صوت سيارة ابي بالخارج
علمت امي ان صاحبي بالبيت بعد ان رأت سيارته تقف بالخارج
حينها فكرت ان اقوم بحيلة سرقة كليوتها وان تظن ان صاحبي قد اخذها
ولدى دخولها وقد استقبلت دخولهما ذهب ابي للنوم مباشرة حينما سألتني امي عن يومي وهل صاحبي معي فقلت له نعم انه بغرفة الضيوف
نظرت الى المكان المتسخ بالصالة وسألتني ان كنا سهرنا الليل هنا ام بالصالة
فأخبرتها اننا قضينا الليل هنا لأن التلفاز هنا اكبر خاصة انه لم يكن احد بالبيت ان لم يكن هناك اي مشكلة
هزت رأسها وقالت لابأس لكنها التفت فرأت سلة الملابس بوسط الصالة
ونظرت الي وهي تقول لي لماذا لم تقم بأخراج السلة من هنا
فقلت لها انها سلة الملابس لم افكر انك لا تريدينها هنا
فردت علي كان يجب ان تقوم بترتيب المكان رغم ذلك وعدم ترك شيء هنا
قامت بحمل السلة وادخلتها الى المطبخ حيث يوجد بها مغسلة اتوماتيكيه تقوم بوضع الملابس فيها حينما اخبرتها انني سأعود لصاحبي فهو ينتظرني وكنت اراقبها وهي تقوم بفرز الملابس من السلة وكأنها تبحث عن ملابسها المتسخة حينما لمحت ان هناك شيء مفقود
لكنها تصرفت بشكل طبيعي ووضعت الملابس بالمكان وقام بغسل الملابس الملونه اخبرتني ان اقوم بغلقها لو لم تأتي لها ونامت عنها
وذهبت الى صاحبي واكملنا السهرة حينما
بعد خروج صاحبي فكرت بوضع كليوتها من جديد بالسلة لكني قمت بدعك زبي به وقذف حليبي فيه
وبعد 40 دقيقة اتت امي فوجدتني جالس بالصالة
وسألتني ان رحل صاحبي فقلت لها نعم قبل عشر دقائق
فسألتني كيف كانت سهرتكم فقلت لها جيدة لكنني كنت اشعر بالمغص وقضيت الليل كله بالحمام ربما لشيء اكلته
فسألتني وهل تركت صاحبك لوحده
فرددت عليها انه كمنزله وكان يشاهد المباراة
ذهبت امي لتكمل الغسيل حينما بقيت جالس بالصالة اتابع التلفاز لكن عيني تتبع امي لغرفة الغسيل القريبة حينما قامت بأخراج الملابس من جهاز الغسيل ووضعها بجهاز التجفيف واخرجت ملابسها الداخليه هذه المرة رأت كليوتها فوق الملابس ملقى وبذلك تظن ان صاحبي وهو اقرب اختيار لها انه اعاد كليوتها
لكنها ما ان امسكته بيدها حتى شعرت باللزوجه فوق اصابعها
ونظرت حولها ثم عادت ونظرت اليه وبدأ بوضع باقي الملابس قبل ان تقوم بمسح يدها بعلبة الورق القريبة منها
كنت انتظر تصرف او غضب منها حينما رأيتها تضع كل الملابس وابقت كليوتها ووقفت ناحية المغسلة اليدويه بالبداية غسلت يدها من المادة اللزجة لحليبي وظننت ولم اعلم ما تفكر به حينما فتحت صنبور الماء فظننت انها ستقوم بغسل كليوت لأنني ظننت انها ستوجه لي اتهام لكنها قد ادعت انها لم ترى شيء
لكني لمحتها تضع كليوتها جانباً دون ان تقوم بغسله واكملت غسل باقي ملابسها
ثم سألتني ان كنت تناولت شيء
فقلت لها نعم لقد اعددنا لنا بعض الطعام بالمطبخ وانني اشعر بالتعب
وارغب بالنوم
فقالت لي انها ايضاً ستذهب للنوم فهي تشعر انها متعبة ايضاً لكنها ستنهي غسل الملابس وتذهب للنوم ادعيت انني ذهاب لغرفتي حينما جلست امي تنتظر الملابس لينتهي غسلها
مدونة خاصة بالتحرر وبالقصص الجنسية و قصص المحارم والدياثه والتحرر
You are subscribed to email updates from منوعات للبالغين.
To stop receiving these emails, you may unsubscribe now. Email delivery powered by Google
Google, 1600 Amphitheatre Parkway, Mountain View, CA 94043, United States
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق