الجمعة، 8 فبراير 2019


انا اسمي ف عمري 25 اختي مطلقة من 3 سنوات بدايتي معاها بعد الطلاق بـ 6 اشهر وكان عمرها 28 
نحن من قبيلة معروفة بالسعودية واختي اسمها نورة مو بيضا مره وسط لونها حنطي وزنها تقريبا 73 وكل وزن بمكوتها ونهودها 

مكوتها ناطه بارزة عن جسمها وعريضة شوي ومن يوم تطلقت وانا عيني على مكوتها لانها كانت تلبس بجامات ضيقه تدخل فيها من ورى او جلابيات تبين حدود كلوتها ومكوتها واضحه بقوة 

حتى لما تنزل السوق مكوتها واضحه من ورى العباية وشكلها سكسي موت 

بدايتنا كنا نسهر مع بعض ايام الاجازات على التلفزيون في غرفتي على سريري – وسريري كبير حق شخصين وكانت تدخل معاي باللحاف واحس بجسمها قريب من جسمي حار وكنت اقوم وهي ما تدري 

وفي مره من المرات كنا كذا وتحركت حركه عفوية وجت يدها قريب من زبي وضربته وهو واقف وناظرت فيني على طول وما سويت شي وهي ما سوت شي بس بعد يمكن ربع ساعه حسيتها تقرب من اكثر واشوفها تحاول النظر الى مكان زبي بس ما كان واضح مره علشان اللحاف

كانت لابسه بجامه وجزء من نهودها اشوف طالع من فوق ونهودها كبار مره يجننون 

المهم هي قالت ابي انام شوي ودخلت باللحاف وعلى طول لفت وعطتني ظهرها انا انتظرت يمكن نص ساعه لين حسيتها نامت ودخلت راسي اشوف المكوة وااااااااااااااو
كبيرة حيل وعريضه واحس انها تعممدت تدخلها بين شطاياها علشان تبين وكان خط الكلوت واضح واحس زبي بينفجر 

وانا اناظر فيها كذا سوت حركة عرفت انها تبي تثيرني 

دخلت يدها من تحت البجامه وحكت مكوتهاا وطلعت يدها والبجامه نزلت شوي صارت المكوة مبينه شوي من فوق والكلوت واضح وحطت يدها على جسمها على الجنب وتوقفت انا شوي وقربت اشم يدها وشميت ريحة مكوتها بيدها مثيرة - جلست اناظر بمكوتها لين دفقت بملابسي واعتدلت انا 

هي بعد ساعه قامت وقالت بروح انام بغرفتي وراحت والمكوة واضحه ما رفعت البجامه 

اليوم الثاني كانت لابسه البجامه نفسها وكانت مكوتهاا واضحه بالبيت وبالصالة كنال جالسين مقابل بعض وبيدها مجلة واشوف فخوذها تجنن كبار والبجامه ماسكة وشوي سوت حركة وفتحت فخوذها وشفت كسهاا وربي كبير مرسوم بين الفخوذ ومضغوط بينها وشفايفه كبار 

كنها تقول يا اخوي شوف كسي

انا انجنيت وما صدقت ينامون اللبي بالبيت وتجي بغرفتي 

طبعًا جت ودخلت باللحاف زي كل مره وربي وهي داخله شميت عرقها فايح واثارني وقلت لها ليه معرقه 

حسيتها انحرجت قالت من الجـو وجت تبي تقوم قلت وين رايحة قالت اروح استحم 

قلت لا تروحي و**** ريحتك حلوة 

ناظرت فيني وقالت يعني مو متقرف ؟ 

قلت لا 

قالت اجل كل يوم بشممك عرقي وتضحك – وضحكت انا وحسيت اني مرتبك وابي اقوم 

اختي تقول بجي اشممك وااااااااااو

دخلت معاي واحسها تضم فخوذها وتحط يدها بينها كل شوي وميلت على الجنب وتناظر بالتلفزيون وشوي نزلت راسها على المخده وغفت على جنبها زي حركتها اللي امس

عرفت ان اختي ممحونه ومشتهيه وتبيني العب فيها علشان كذا تجرأت بحذر

انا ناظرت واشوف المكوة مرسومه مره اكثر من امس وحقي واقف وطلعته من الشورت وقاعد احركه وقربته من مكووة اختي وحكيته بشويش وخفت تصحى وابتعدت 

وما تحملت رجعت الاعب مكوتها بيدي بشويش ودخلت يدي شوي ببجامة اختي والاقيها من غير كلوت وعرفت ليه كان كسهاا بارز بالصاله وواضح 

المهم قربت يدي بشويش من مكوتهاا وحطيت يدي على مكووة اختي وكانت كبيرة لينة ودافية ولمستها يمكن دقيقتين وحاولت المس داخل ما قدرت كانت صاكه 

طلعت يدي وحطيت تفال على اصبعي ودخلته ببجامه اختي وزحلقت اصبعي بشويش لين لمست خرق اختي اححححححح

تجننت وربي 

زبي كان مره واقف وما تحملت ونزلت بجامة اختي شوي ونمت وراها وحطيت تفال على زبي ودخلته بين فخوذ اختي وعلى طول دفقت بين فخوذهاا 

حسيتها تضم فخوذها وتتنفس بقوه وسحبته بسرعه ورفعت بجامتها واعتدلت وبعد 10 دقايق صحت وراحت واشوف البجامه غرقانه من ورى وهي ماشية قالت ابروح اتروش وابعد ريحة العرق وتبتسم

Sunday, July 1, 2018



راجعت بطاقة معلومات آخر حالة لدي اليوم. كانت هذه زيارتها الأولى. وهي محاسبة في السادسة والثلاثين من العمر وتعمل في مكتب المحاسبات الذي يعد ضرائبي. صحتها جيدة، ولا تأخذ أى أدوية باستثناء حبوب منع الحمل. وزوجها الذي يبلغ من العمر الرابعة والأربعين مدير في إحدى شركات البناء. ولديهما ابن في الثامنة عشر. وقد تركت السطر الذي يسأل عن سبب الزيارة فارغاً. لم يكن هذا مستغرب. العدد من الزبائن يكونون حريصين على عدم الإفصاح عن معلوماتهم الشخصية كتابة للغرباء. طرقت الجرس على غرفة الاستقبال لإرسالها إلي.
حييت إسراء الثلاثينية الفاتنة (غيرت اسمها من أجل الحفاظ على السرية) عند باب المكتب. والتوتر كان واضح على وجهها. وهي تضع القليل من المكياج وترتدي بنطال بني وحذاء مسطح وبلوزة واسة ملونة. وعلى الرغم من ذلك كانت امرأة مثيرة. يصل طولها إلى 165 سم. وشعرها الطويل الأسود تقريباً والمموج خلف رأسها ويصل إلى كتفيها. بشرتها سمراء قليلاً ووجها نحيل مع عيون بنية غامقة وأنف مستدق وشفاه ممتلئة وفم صغير نسبياً. والبلوزة على الرغم من إنها كانت واسعة لم تستطع أن تخفي سحرها بالكامل. ومقرنة بقوامها النحيل كان نهديها كبيران. صافحتها وأشرت لها بالجلوس على الأريكة الجلدية. وأنا جلست في كرسيّ.
كانت إسراء الثلاثينية الفاتنة متوترة وبعد أن تبادلنا المجاملات القصيرة، قررت أن أفتح معها الحديث بسؤال أعرف أن لديها إجابة عليه. “إسراء، أنتي ليه أخترتيني ؟”
ردت عليّ: “أممم، دكتورة بسمة.”
“بسمة بس. ليه أتصلت بي؟في دكاترة كتير محترفين هنا.”
“بعض صديقاتي نصحوني بيكي. وقالولي كمان أن عندك ابن مراهق.”
أجبتها: “صحيح.” هل الأمر بخصوص ابنها؟ دار عقلي على كل الأشخاص الذين يأتون إلى مكتبي أو يقتربون مني في الحفلات ويسألون عن كيفية السيطرة على أبنائهم الذين هم فتيان جيدين فعلاً لكن لديهم فقط بعض أصدقاء السوء.
سألتها وأنا أنحني إلى الأمام: “وأيه اللي خليك تيجي مكتبي.” كان هذا لإن أريد إسراء أن تعرف أنها تحظى باهتمامي بالكامل وبسبب أن صوتها منخفض. كانت أعتقد في البداية أن هذا بسبب توترها الواضح من اللقاء لكن أتضح أنه نبرة صوتها العادية.
“أممم، مش عارفة أن هنا بأدور على تصريح أو مخرج من الموضوع أو عشان تقول لي إن وحشة أو كويسة أو عشان أتأكد بس إني مش مجنونة أو أعرف إذا كان الضرر اللي بسببه ممكن يتصلح.” أنتظرت. خلفية إسراء وسلوكها يأكدان ذكائها. كانت تعرف أنها لم تكن تقول أي شيء يمكنني استخدامه. كانت أعرف أنها مضطربة وقلقة وتبحث عن مساعدتي. لكن سيستغرق الأمر بعض الوقت قبل أن تخبرني عن سبب وجودها هنا.
سألتها إذا كانت تريد بعض الماء. عندما قالت نعم مشيت إلى مؤخرة مكتبي وأحضرت زجاجة المياه المعبأة المستوردة التي يفضلها زبائني من ثلاجة صغيرة. هذا الفاصل القصير لم يكن مصادفة. كانت إسراء الثلاثينية الفاتنة تحتاج إلى لحظة لتستجمع نفسها، وهو أمر كانت ستفعله بشكل أكثر فاعلية لو لم أكن أحدق بها. فكرت في المشاكل المعتادة التي من شأنها أن تجلب امرأة في السادسة والثلاثين من العمر مع ابن في سن المراهقة إلى مكتبي. أعطيت إسراء الماء وجلست.
“أي شيء هتقوليه في المكتب هيفضل في المكتب ده. كل محادثاتنا سرية. الحيطان عازلة للصوت. كل برة،” أشرت إلى باب مكتبي والعاملات لدي من خلفه، “ما يعرفوش اللي أحنا بنتكلم فيه، هما حتى ما بيشوفش الملاحظات اللي أنا بكتبها”.
فكرت إسراء في كلامي، ومالت إلى الأمام، وقالت وهي تخفض نبرة صوتها قليلاً وعيناها على الأرض، “دكتور بسمة، أنا وابني في علاقة جنسية.”
كانت أفكاري الأولية غير طبية على الإطلاق. “أوووه، لم أتوقع ذلك أبداً” ، وصورة في عقلي لإسراء وابنها ، الذي لم أكن قد رأيته أبداً لكني تصورت أنه جذاب مثل أمه، يمارسان الجنس. أرجعت عقلي إلى الوضع الاحترافي. كانت النظرة على وجه إسراء تشير إلى أن وجهي لم يفصح عن أفكاري.
لم يكن لدي خبرة كبيرة في سفاح القربى. اختارتني إسراء المضطربة لأساعدها، وكان اعترافها الذي قدمته للتو يعذبها. طلبت مني أن أكون معالجتها. أخبارها بأنني مضطرة لتحويلها إلى شخص آخر لم يكن ما تحتاج إليه – ربما يأتي ذلك لاحقاً، لكن ليس الآن.
طلبت منها أن تخبرني قصتها. قالت لي إنها غير متأكدة كيف. طلبت منها أن تخبرني القصة بالطريقة التي ترويها لنفسها. بدت مطمئنة.
“التقيت بزوجي عندما كنت في الثامنة عشرة. كان ذلك في الصيف قبل سنتي الأخيرة في الكلية. كان يكبرني بإحدى عشر عاماً ويعمل مشرف في شركة بناء، ويدير مشاريع البناء على أساس يومي، وكان قوياً وحازماً وقاسياً، وقد وقعت في غرامه على الفور”.
دونت بعض الملاحظات، لكن كنت منتبهة لها تماماً. أخبرني اختيارها أن تبدأ الحكي من زواجها أن كل ما كان يحدث مع ابنها كان له علاقة كبيرة بزواجها.
“سرعان ما تزوجنا وبعد فترة وجيزة أصبحت حامل. لم أكن عذراء تماماً عندما تزوجته، لكنني كنت عديم الخبرة إلى حد ما، وكل تجربتي كانت مع الشباب في الجامعة الذين كانوا يعرفون أقل مما كنت أعرفه. لم يكن الجنس معه لطيفاً، والمداعبة لم تكن ما يبرع فيه. كان يحب الجماع، لكنه كان يفضله بقوة وسرعة.”

يتبع ……


الجزء الثاني



أكملت إسراء حديثها. “بعد سنوات قليلة رزقنا بابننا، مالك (مرة أخرى غيرت الاسم). وتقدم زوجي بثبات في وظيفته. وتم ترقيته إلى مدير مشاريع ثم نائب مدير الشركة. وحبه الأول كان عمله ولم يكن يتواجد معي بقدر ما كنت أحب، لكني أحببت ابني وعملي، ولأكون صادقة، أسلوب الحياة الذي حققه لنا نجاحنا. تناقصت وتيرة ممارسة الجنس بيننا، وميله لذلك.” هنا توقفت لفترة وجيزة ” يركب علي وينزل بسرعة، لكن معظم صديقاتي أخبرنني أن أزواجهن تراجعت شهوتهم الجنسية، وقد قبلت ذلك على أنه أمر لا مفر منه.”
“وحتى أكون صادقة، أنا أيضاً لم أعد منجذبة له. لم يكن يعتن بنفسه. امتثل بسعادة لقاعدة أن الموظف لابد أن يكون له كرش كبير. ومن ناحية أخرى، زاد نجاحي المهني من ثقتي بنفسي. وقد سمح لي نجاحنا المالي بأن أعتني بنفسي، فقد أصبحت شخصاً اجتماعياً أكثر، وأحببت أرتداء الملابس الأنيقة ، وأحببت عيون الرجال المسلطة عليّ، وأصبحت أعشق المغازلة، وكنت أدرك تماماً أن المرأة الجذابة تتمتع بأفضلية في عالم الأعمال ولم أتردد في استخدام هذه الأفضلية، لكن على الرغم من أنه سنحت لي الكثير من الفرص لخيانته، بقيت وفية”.
استدارت في كرسيها. كانت قصتها على وشك أن تأخذ منعطف مختلف.
“كنت أقضي أنا وزوجي وابني أسبوع كل صيف في الساحل. كان لدينا أصدقاء مقربون يعطوننا شاليه يملكونه هناك. نذهب إلى هناك في نفس الوقت من كل عام والذي يتزامن مع عيد ميلاد ابني وهذا العام كان هناك العديد من أصدقائه معنا. كان المكان كبير ويمكن أن يستوعب حشداً من الناس ، وقد استمتعنا سوياً، وكان الجو لطيف، وشعرت بالراحة والاسترخاء وأنا أعرف أنني ما زلت أبدو جميلة في ثوب السباحة حتى أنني جذبت انتباه الشباب الصغير، بالإضافة إلى بعض المعاكسات البسيطة منهم.”
توقفت لثانية “لا أريد أن أبدو مغرورة جداً، بعض هؤلاء الشباب أحتسوا القليل من الخمور هناك”.
هرعت لكي أثني عليها ، “أشك في أن الخمور كانت ضرورية لتثير إعجابهم، فأنت امرأة جميلة بالفعل”.
ابتسمت: “شكراً أنت لطيفة أيضاً.” وعادت إلى قصتها لتقول بصعوبة:”كان الجو جميل، وامتلئت المسافة بيني وبين زوجي بهؤلاء المراهقين السعداء. “حزم الشباب حقائبهم وتركونا يوم السبت. ونحن خططنا للبقاء حتى يوم الخميس، لكن زوجي قال لي مساء يوم السبت أنه مضطر للعودة إلى العمل يوم الأحد وسيغادر في الصباح التالي. تشاجرنا بصوت عالي، وأنا متأكدة من أن ابني سمع ذلك، وذهب كل منا إلى الفراش غاضباً.
“ومع ذلك في صباح اليوم التالي، رأيت على وجهه علامات التذلل التي تعني أنه يريد ممارسة الجنس. أعلمته أنني لست مهتمة؛ لكنه أصر. أخبرته عن آخر شيء قال لي في الليلة السابقة عن أنني كنت امرأة أنانية تشعر بالسعادة لإنفاق ماله بينما تشتكي من أنه يقضى الكثير من الوقت في صنعه، ثم بدى لي أنني لا أريد صحبته. من الأفضل أن أتركه يرضي نفسه ويغادر. زحف بين ساقي، ودفع بقوة عدة مرات، ثم جاءت شهوته. لم أفعل شيء، ولم أتظاهر حتى. وفي خلال ساعة كان على الطريق. أخذت شاور، وألقيت الملاءة في الغسالة، وأرتديت الروب وصببت كوب من القهوة لي، وأخذته إلى الشرفة لاحتسيه، وكانت الشمس مشرقة، والسماء الزرقاء ، وبدأت أشعر بالتحسن.
“سرعان ما انضم إليّ ابني حاملاً فنجان قهوة له. وسألني عما إذا كنت بحاجة إلى فنجان آخر، فقلت له نعم. بعد أن عاد جلس معي. وبعد بضع دقائق من الحديث الصغير، اقترح أن نستفيد من غياب والده ونذهب للرقص على الشاطيء. أنا أحب الرقص. وكنت أنا وزوجي نفعل ذلك كثيراً أثناء الخطوبة ثم قليلاً خلال السنوات الأولى من زواجنا، لكننا لم نرقص معاً منذ سنوات. شيء آخر” نظرت إلي الآن بخجل،” كان ذلك يثيرني دائما، ولست أدري ما إذا كان ذلك بسبب الملابس التي أرتديها، أو هز جسمي أمام حشد من الناس، أم مجرد النشاط البدني. بعد الرقص، أكون دائماً مستعدة ل ممارسة الجنس”.
“هل كان ابنك يعرف هذا؟”
“اتضح أنه كان يعرف. قبل عدة سنوات كان متواجد معنا في عشاء عائلي عندما قالت شقيقتي أنني لا أكون على حالي بعد الرقص. كنت قد نسيت كل شيء عن هذا الحديث، لكنه لم ينسى. كما أنني اكتشفت، فيما بعد ، أنه كان متواجد في الشرفة خارج غرفة نومي في ذلك الصباح أثناء ممارسة الجنس بيني أنا وأبيه وما أفضى إليه.””هل تعتقدين أنه كان يتجسس عليك؟”
“سألته عن ذلك وقال لا. وأنا أصدقه. لكنه أعترف بأنه يبقى في الشرفة لفترة أطول مما تمليه اللياقة”.
“ماذا حدث بعد ذلك؟”
“أخبرته أنه بالتأكيد لا يريد أن يخرج للرقص مع أمه. لكنه أصر على فعل ذلك ، لأنه فوق كل شيء “أكثر النساء إثارة” على الشاطئ. قلت له أنه ليس لدي ما أرتديه. أخبرني بأن لدينا البطاقات الائتمانية. وعلى أي حال ستكون أعين الجميع على حبيبته، استسلمت ووافقت على الذهاب معه.”

يتبع ….

الجزء الثالث



ثم نظر إلي، واستدعى انتباهي الكامل، وقال: (جيد، لكنني لا أريد المزيد من الحديث منك. لبقية اليوم، أنا الرئيس. مهمتك هي الانصياع ولاستمتاع بالوقت؛ مفهوم). لم أكن متأكدة مما إذا كان جاد، لكنني أجبت من دون تردد، (حسناً أنت الرئيس. وأنا بين يديك). قال: (جيد، أنا وأنت سنذهب للتسوق. لكن بما أن اختيار ابن لملابس أمه المثيرة قد يبدو غريباً، فنحن بحاجة إلى إخفاء الأمر. بما أنه يمكنك بالتأكيد أن تبدو في العشرينات من العمر، فاختاري بعض الملابس مناسبة لهذا العمر، ومع النظارات الشمسية، ستبدين كسيدة مجتمع تستمتع بالصيف على الشاطئ مع شاب تعرفت عليه في الطريق.”
توقفت لثانية “يبدو الأمر مجنوناً للغاية عندما أقول ذلك. لقد وافقت على أن أكون حبيبة ابنى، لكن في هذا الوقت بدى أن الأمر سيكون ممتعاً حتى لو لم يكن عادياً. كنت سأقضي اليوم مع شخص سيعاملني وكأننا في موعد غرامي، وهذا لم يحدث منذ فترة طويلة”.
أومأت. كان من المفترض أن يعني ذلك أنني سمعتها. لكن أعتقد أنها رأت أنني أتفق تماماً مع مشاعرها.
“تركت إحدى الفتيات في الشاليه بنطلون جينز مقطع في الأماكن المناسبة. فأرتديته مع تي شيرت أبيض وصندل ونظارة شمس غالية. وابني الشاب الوسيم ارتدى شبشب وشورت وقميص هاواي. وعندما أتجهت إلى مقعد السائق ذكرني ابني بأنه المسؤول الآن وفتح باب الراكب لي. ركبت وبعد أن توقفنا لشراء نظارة غالية توجهنا إلى المحلات.”
“كان الأمر ممتع جداً وسهل جداً أن أتظاهر بأنني حبيبته. وأقلد المراهقات اللاتي حضرنا عيد الميلاد حيث أمسك بيده وأنحني على جسمه وأدلك ظهرها وذراعيه وأحك ساقه بأصابع قدمي.”
“جربت ملابس متنوعة لكنه أخيراً خفضهاً إلى اختيارين: الأول يتكون من جينز ضيق وتوب أبيض بدون أكتاف وحذاء بوت. والاثني كان تنورة جلديه سوداء تصل إلى منتصف ركبتي مع توب أبيض ساقط على الكتفين وحذاء أحمر. كان في البداية يريد حذاء بكعب عالي جداً. لكنني كنت أريد شيء أكثر عملية للرقص. قضيى بعض الوقت في لمسي وكان من حين لأخر يحسس على وجهي بنعومة أو يضع يده على ظهري ومرة أو مرتين وضع يده (في السر لحسن الحظ) على مقعدتي – ليخبرني أنه يقدر لعبه لدور الحبيب الذي يشاهد إرتداء حبيبته للملابس. وبعد تفكير طويل أخبر البائعة الشقراء الجميلة أننا سنأخذ الاثنين.”
“ومن ثم جعلني استدير أمامها وأخبرني عن الملابس الداخلية. من أجل الجينز سأشتري كلوت ثونج. وللتنورة الجلدية سأشتري بانتي مع مشد جوارب وجوارب سوداء. وللاثنين ساستخدم حمالات صدر رافعة تبزر نهدي إلى الأمام. في البداية لم استطع أن أصدق جراءته إلى هذا الحد في وجود البائعة. لكن في نفس الوقت تماديت معه. كان هناك شيء من الجنون في كل شيء، كنت أشعر لأول مرة منذ سنوات أنني امرأة مثيرة. كان ذلك ساحراً. فعلى كلاً لم يحدث شيء من ذها ولن يعرف أحد أبداً. وضعت يدي على صدره ونظرت في عينيه وقلت له: (أنت ولد شقي.) نظر إلى مباشرة وقال لي: (سنرى.).”
“وبينما أنا مع البائعة نختار الملابس الداخلية أعطتني رقم هاتفها وأخبرتني أنها معجبة بنا نحن الاثنين ويمكنني أن أتصل بها حتى نستمتع سوياً.”
كنت أريد أن أسألها عما حدث مع هذه السيدة لكنني رتاجعت. لم أكن أريد أن أبطيء وتيرة حكيها.
“دفع ابني الشاب الوسيم ثمن الملابس باستخدام بطاقتي. وعدنا إلى المنزل. وبينما نحمل حقائب المشتريات إلى المنزل، أخبرني أنني سأرتدي الليلة التنورة الجلدية مع الحذاء ذو الكعب القصير. قضيت الساعات القليلة التالية في الاستعداد. وعندما ذهبت إليه في غرفة الجلوس أصدر صفارة إعجاب وطلب مني أن استدير ففعلت. وأخذ وقته في تفحصي. وكان وجهه يعبر عن رضائه. وهو أيضاً كان يبدو مذهلاً. أخذ وقته ليتأكد من أن مظهره مثالي. كان المقارنة مع ابيه صارخة. أحياناً كنت ألاحظ أنه لم يعد فتى صغير، لكن لم أقدر تماماً أنه أصبح رجل وسيم إلا في هذا الليلة.”
“ذهبنا إلى السيارة وهو فتح الباب وأنا دخلت. وأمكنني أن أره يتأمل في ساقي. وأخبرنا بالاتيكيت المطلوب من امرأة ترتدي تنورة جلدية ومشد، وهي تركب في السيارة مع حبيبها، فلابد أن أحرص دائماً على أن يكون المشد واضح. ومع أنني لم اسمع من قبل عن هذا التقليد لم أعترض. تحركت إلى الأمام في الكرسي رضوخاً له.”
“وصلنا إلى Lilette مطعم فرنسي يطل على الشاطيء. وابني حجز لنا طاولة على البالكونة أفضل مكان ليعرض حبيبته الساخنة كما قال لي. ولن تقدم القائمة. أخبر ابني الشاب الوسيم العاملين أثناء الحجز أنه سيطلب لنا نحن الاثنين. كان الطعام رائع والخدمة ممتازة والصحبة جميلة. وطلب مني طلب غير عادي بعد أن أنهينا القهوة والتحلية: (استمتعت جداً بمشاهدتك مؤخرنك الجميلة وأنتي تغاديرن الطاولة، أعتقد أنك تحتاجين لغسل يديك مرة أخرى). وأنا على الفور امتثلت له وأضفت المزيد من الدلع إلى مشيتي بينما أذهب إلى حمام السيدات.”

يتبع …

الجزء الرابع



“تذكرت قاعدة المشد وأنا في الطريق إلى النادي الليلي ورفعت فستاني لأعلى قليلاً لأظهر بعضاً من ملابسي الداخلية. وصلنا إلى هناك على العاشرة. وعلى الغرم من أنني سمعت أن المكان يمكن أن يظل مفتوحاً حتى الثانية أو الثالثة صباحاً إلا أن ابني أخبرني أننا لن نبقى متأخرين إلى هذا الوقت.”
“جلست وهو ذهب إلى البار وعاد مع كأسين لي وله. تذوقته وكان النظرة على وجهي تظهر عدم رضائي. سألني: (حلو جداً). أومأت له. (إذن فهو يناسبك). كانت جملة تقليدية، لكنني لم استطع أن أمنع نفسي من الابتسام. وضع ساقه على ساقي تحت الطاولة وأخذ يدي إلى يدخ. ووجدت نفسي أميل نحوه ورأسي ترتاح على صدره. جلسنا هناك لحوالي ربع الساعة نحتسي مشروبنا ونتأمل المكان. وهو طلب مني الرقص. وافقت. وأتجهنا إلى مكان الرقص.”
“كان المكان مثير. وابني كان بارع في الرقص والمكان كان مزدحم. تركتني نفسي، وسمحت للموسيقى أن تتسلل في دتخلي وفقدت نفسي فيمن حولي. ظللنا في مربع الرقص لحوالي الساعة. وبينما كانت الفقرة تصل إلى نهايتها وكنا نتصبب عرقاً قفزت بين ذارعيه، وهو قبلني. لم تكن قبلة ابن. كانت قبلة حبيب. وأنا كنت معه. كان لسانه عميقاً في فمي. ولساني يداعب لسانه. لم أكن أعلم أن شيء صغير إلى هذه الدرجة مثل اللسان يمكن أن يشعرك كأنه يستكشف جسمك كله. للحظة كل ما كنت أهتم به كان أن جسمه يلامس جسمي ولسانه في داخل لساني. ومن ثم تذكرت أنه ابني. ويبدو أنه أحس بمشاعري. توقف عن تقبيلي وانحنى نحوي وهمس لي بأنه حان الوقت للحصول على هواء منعش. وأخذني من يدي وتوجهنا إلى الباب.”
نظرت الأم الثلاثينية إلىّ. “كانت كل الأفكار تتصارع في عقلي. وأنا غير متأكدة إذا كنت استطيع شرحها. كانت لعبة وفجأة بدت حقيقة.
“سرنا إلى خارج النادي على الشاطيء. وأنا ميلت على السور أحدق في المياه. وهو أمسكني من الخلف ولف ذراعيه حول كتفي ونهدي وجسمه ضغط بقوة على جسمي. أمكنني أن أشعر بقضيبه …”
توقفت ونظرت لأعلى. “لا أريد أن أكون وقحة.”
إسراء الأم الثلاثينية مثلي تربت على ألا تستخدم مثل هذه الكلمات. تحركت لكي أطمأنها. “يمكنك أن تستخدمي الكلمات التي تشعرين أنها مناسبة بالنسبة لك. إذا لم تفعلي ذلك، ستخبرني بالقصة بطريقة ليست حقيقية. أريد أن أعرف كيف تجعلك تشعرين. لا أريدها أن تكون محسنة.”
ابتسمت لكن بدى أنها لا زالت غير متأكدة. إسراء كانت تعرف مثل هذه الكلمات، لكنها تعلمت إنه لا يجب على السيدة المحترمة أن تستخدمها. قررت أن أساعدها: “قلت أنه أنحني نحوك ودفع قضيبه في مؤخرتك.”
كانت ما تزال مترددة. قررت أن أعطيه وأعطي نفسي لحظة لنستجمع أفكارنا. ذهبت لأحضر زجاجة مياه أخرى. وصوتي الداخلي يصرخ: “ما الذي تفعلينه؟ قالت أنها شعرت بقضيب ابنها. متى قررت أن تضيفي التفاصيل وتقولي أنه كان منتصب ومحشور في مؤخرتها.” لم أكن فقط أعطيها الأذن بالاسترسال، لكنني أضغط عليها أيضاً. وبينما يمكنني أن أتظاهر بأن اهتمامي بقصتها طبي، الحقيقة أنني كنت أريد أسمع قصتها بأكبر قدر من التفاصيل. كنت مستثارة. من المفترض أن أكون طبيبة معالجة، ولست هاوية لسماع الأحاديث الجنسية.
عندما عدت إلى كرسي لاحظت إسراء أنني تركت المياه خلفي. أحضرتها وأعطيتها لها وأمسكت بقلمي ومفكرتي والتي لم تكن تحتوي على أي ملاحظات وطلبت منها أن تكمل. كانت الساعة الموضوعة خلف زبائني تظهر أن الساعة أنتهت، لكنني كنت سأعطيها كل الوقت الذي تحتاج إليه.
في الفسحة القصيرة استجمعت شجاعتها على الاسترسال.
“قضيبه لم يكن منتصب فقط، لكنه كان عمود من الحديد. كان قوي وأمكنني أن أشعر به يحترق في داخلي. وبينما هو يحضنني بقوة قبل أعلى رأسي ثم خدي ثم عنقي، ومن ثم لسانه دلك بنعومة أذني. كان ذراعيه مقبضتان بالضبط على نهدي وأمكنني أن أعشر بحلماتي تنتصب. همس في أذني: (كنت رئعة الليلة). أدرت رأسي نحوه وبعد عضة خفيفة على الشفا أخبرته أنني لا يمكنني أن أتذكر أنني حظيت بوقت أمتع من هذا. وهو قبلني بنعومة.”
“أدارني لأواجهه. وفتح ساقي ووضع ذراعي حول وسطه ليجذبني قريباً منه. وأمكنني أن أشعر بانتصابه يضغط عليّ. سألته وأنا أحدق إلى الأرض: (هل تعلم أنني أمك؟). (شرحت لنفسي ذلك لكن يبدو لا تهتم. وهي تعرف أنك ساخنة. وبما أنني لا زالت الرئيس الليلة قبليني.”
“هذه القبلات لم تكن مثل القبلة على مربع الرقص التي كانت كلها شهوة وإثارة. كانت هذه القبلات ناعمة وحلوة. تلاعب شفتيه ولسانه بشفتي. ولم يكن هناك جزء لم يستكشفه. وبينما تلامست أطراف لسانينا وداعبت بعضها لم يدفعه أبداً عميقاً في فمي. مد يده تحت فستاني وجذب مؤخرتي نحوه.” وهنا توقفت لثانية حيث خار عزمها لثانية ونظرت إليّ قبل أن تكمل: “قضييه الذي كان ملتصق.” مرة أخرة توقفت لثانية: “بكسي.”
قراراي بألا أضغط عليها تبخر. “الكس والقضيب كلمات جيدة. حتى أنني أعرف النيك والمص.”
ابتسمت الأم الثلاثينية: “حسناً سنصل إلى ذلك قريباً. لا أدري هلا بقينا نداعب بعضنا على الشاطيء لخمس دقائق أم خمسين. لكنني أعرف أنني لم أشعر بمثل هذه الإثارة من قبل ولم أشعر بأنني حية بهذا القدر. وعندما مال عليّ وأخبرني أنه حان الوقت للذهاب إلى المنزل كنت مستعدة. أخذت ذراعه في ذراعي. وسرنا إلى السيارة وهو فتح الباب وأنا دخلت. وفي الوقت الذي جلس فيه خلف مقعد القيادة لم أكن أبدي جزء بسيط من ملابسي الداخلية؛ كانت معروضة بالكامل.”

يتبع …

الجزء الخامس



عندما عدنا إلى المنزل أخبرني أن أعد السرير في غرفة النوم الذي تشاركته مع ابيه وأن التقيه في الشرفة. وقبل أن أذهب تذكرت أنني وضعت الملاءة في الغسالة لكن ليس في المجفف. ولابد أنه رأى الاضطراب في عيني لإنه طمأننني (لا تقلقي يا حبيبتي. وضعتها في المجفف). وضعت يدي في يديه وانحنت نحوه لأقبله.”
“بسمة أنا لا أعرف الكثير عن نظرية التقبيل، لكن بدا لي أن القبل في النادي كانت كلها رغبة وإثارة، والقبلة على الشاطيء كانت للراحة والإغراء، لكن هذه القبلة ببساطة كانت لأعلمه كم أحبه وأعشقه.”
“عندما عدت إلى الشفرة أعطاني كأس الشامبانيا. ورقصنا على موسيقى سكسي بطيئة وجدها على الراديو. وكان القمر بدر ويمكنني أن أسمع الأمواج تتحطم على الشاطيء. ورائحة المياه المالحة تعبق الهوراء. وكنا بمفردنا في الشرفة ولدينا أميال من الشاطيء لنا فقط. ومع الكعب العالي كنت بالطول المناسب حين وضع كلتا يديه على مؤخرتي وبدأ يحك بنعومة كسي على قضيبه المنتصب مثل الحجر. كان كسي مشتعل.”
“وبعد عدة دقائق همس في أذني (فكي أزرار البلوزة). وترك لي المسافة الكافية بين جسدين فقط لأفعل ذلك. وأنا على الفور أمتثلت وعلى الرغم من أن يدي كانتا ترتعشان بشدة تخبطت مع الأزرار. ومن ثم سمعته يقول: (اسقطيها على الأرض). ففعلت. وبعد عدة دقائق أخبرني: (فكي الحزام ودعي التنورة تسقط على الأرض). وبينما أفك الحزام أحتك ظهر يدي بقضيبه. وأمكنني أن شعر بحرارته من خلال البنطلون. وبينما تنزل تنورتي من على جسمي إلى الشرفة، أقتربت منه لأداعبه ثم ترددت وسألته: (هل يمكنني؟) أوما لي وبدأت أداعب الانتفاخ الكبير في بنطاله. كان ضخم. ولم استطع أن أصدق أنني قضيت سنوات أعيش على بعد أمطار من هذا الوحش دون أن استغله. قررت أن أعوض الوقت الذي فقدته.”
“شعرت بيديه تفتحان رباط حمالة صدري. وعندما قال لي: (اخلعيها) تركتها تسقط من على على جسمي. والآن أصبحت على أرتدي إلا الكيلوت والمشد والجورب والكعب العالي وبزاز العارية تضغط عليه. أخبرني أنه يريد أن ينظر إلي. ابتعدت عنه ووقفت تحت ضوء القمر. وهو طلب مني أن استدير ففعلت. وكنت هيجانة جداً حتى أن النسيم الخفيف على بزازي العارية أرسل رعشات من اللذة في جسمي.
“أحبك بالملابس الداخلية.”
“إذن هذا هو ما ستحصل عليّ به.”
“فعل. وبينما نقبل بعضنا استكشف بزازي العارية وداعبها ودلكها. ومن حين لأخر كان ينحني ويلتقمها في فمها ويلحسها وهو يهتم خصوصاً بحلماتي والتي كانت منتصبة وبارزة. وقال لي أنه يحب بزازي العارية. (فهي جميلة كما حلم بها. لكن حلماتك مذهلة).”
حدقت إلى صدرها. ونظرت إلى وجهها وطلبت منها بصوت مبحوح أن تصفها لي.
“أنا دائماً فخورة لها. حلقة بزازي داكنة قريبة إلى اللون البني الكريمي. وهي واسعة أيضاً. وحلماتي بلون محمر والذي يجعلها تبرز بين حلقة بزازي. لكنني أعتقد أنه لن يكون من المناسب أن أريك أياها.”
كنت أفكر حقيقة في أن أعمل لها استثناء. لكن ما قلته كان: “أنت على حق. لم يكن يجب أن أسأل هذا السؤال.”
قالت لي: “حسناً”. وأنا أتسأل إذا كانت قد شعرت بهيجاني. “في هذه اللحظة بدأت أخلعه حزام بنطاله. ونظرت لأعلى لأمنحه أجمل نظرة وأقول له بصوت كل رجاء: “مامي عايزة تمص زب ابنها.” ابتسم لكنه وضع يديه تحت ذراعي ورفعني لأعلى. “والابن كمان عايز مامي تمص زبه، بس أنا عايز أول حليب ينزل في كسك. أنا عايز أنزله في الرحم اللي خرجت منه. أول مرة هأنيكك هتكون في السرير اللي شاركتيه مع زوجك وأبي. عايز أخدك منه في أكتر مكان حميمي.”
سألتها: “ماذا قلتي؟”
“لا أعتقد أنني قلت أي شيء. فقط أتجهت إلى غرفة النوم. وفي هذه اللحظة كان يمكنه أن يحصل علي في أي مكان وبأي طريقة يريدها.”
“أخبرني أن أجلس على السرير. وأنحنى هو وقلعني الحذاء والجورب والمشد والكيلوت وقذفها على كرسي في زاوية الغرفة. وأخبرني أن أخلعه ملابسه. أنزلت القميص من على جسمه وتأملت في عضلات صدره. وبعد ما قبلته وأُرت حلماته بدأت أضع قميصه على الكرسي. هز رأسه (ضعيه في علاقة وعليقه في الدولاب). فعلت. قلعته الحذاء وتذكرت تعليماته فحلمته إلى الدولاب. وكنت قد خلعت حزامه من قبل لذلك أنزلت بنطلونه بسهولة. وبينما أخلع بنطلونه كسي الذي كان مبلل بالفعل أصبح في غاية الاشتعال. الذي كان يسبب هذه الانتفاخ في بنطلونه كان ضخم. لم استطع أن أخرج صورته من عقلي وأنا اتخبط في الدولاب بحثاً عن مكان أعلق عليه بنطلونه.”
“عندما عدت من الدولاب أمرني أن استلقي على السرير ووجهي لأسفل. أمكنني أسمعه يقترب من خلفي وشعرت بالسرير يتحرك تحت وزنه. والشعور التالي كان شيء لم أكن أتوقعه. أنزلق لسانه في شق مؤخرتي وتوقف ليداعب ويحفر في فتحة شرجي. وفي نفس الوقت أدخل يده تحتي ودفع إبهامه في مهبلي وداعب بظري بأصابعه الأخرى. لم يكن الأمر تدريجي. جاءت رعشتي على الفور. لم ارتعش مثل هذا من قبل. كنت متسلقية هناك وجسمي يرتجف وأشعر باللذة من كسي إلى أطراف يدي وقدمي.

الجزء السادس



“بعد أن تركني لكي ألتقط أنفاسي قلبني على ظهري وبدأ يقبلني بنعومة. ويده اليمنى تتجول بحرية على جسمي. وفمه يستكشف عنقي وأذني ومن ثم بزازي. كان يستمتع ببزازي عندما كان طفلاً وهو يحبها أكثر الآن. وكان يبدل ما بين مص حلماتي في فمه بينما يداعب بلسانه ويقبل ويلحس بقية بزازي. ومن ثم أنتقل إلى كسي. سألني (مامي عايزة ابنها يأكل كسها؟). ولم ينتظر جواب. بدأ لسانه من أسفل كسي وتحرك لأعلى في دفعة واحدة طويلة. وعندما لمس بظري اهتز جسمي وارتفعت أوراكي لأعلى. (مامي عندها كس حلو. مامي عندها مانع لو أكلت كسها الحلو؟). مرة أخرى لم ينتظر جوابي، لكنني متأكد من أنه استطاع أن يعرف من آهاتي، من العرق على جسدي، والطريقة التي أمسك بها رأسه نحوي، بأنني لا أمانع. عرفت فيما بعد أن لديه موهبة حقيقية في أن يوصل أي امرأة إلى حافة النشوة الجنسية، ويطيل تجربتها. ومع ذلك في تلك الللية كنت في عجلة من أمري، وسرعان ما طغت على النشوة الجنسية. وأرتجف ذراعي وساقي قبل أن أسقط صريعة السرير، وللحظة غبت عن الوعي، وبعد أن تعافيت ، رأيته يمسح ماء كسي من على وجهه، ورأيت أيضاً قضيبه، ففي لحظة ما أخرجه من البوكسر. وكان جميلاً.”
في هذه اللحظة بالكاد كنت استطيع أن أمنع نفسي من أدخل يدي في تنورتي. ضاع أي أمل في أن أتخذ قرار علاجي عقلاني. والذي يشرح سؤالي التالي لها: “أوصفي قضيبه لي.”
“هو تقريباً. في الواقع أن أعرف بالطبض طوله. لقد قسناه. وهو منتصب يكون 20 سم.” رفعت يدها لأعلى الصغيرة لأعلى لتصنع قوس بأصابعها لكي تشرح نقطتها التالية. “عندما أمسك قضيبه المنتصب في يدي يكون طرف أصبعي السبابة على هذه المسافة من إبهامي.”
كانت المسافة التي تشير إليها حوالي 2 سم.
“لونه مائل إلى الوردي وهناك عرق يمتد على طوله من القاعدة. وعندما يكون منتصب أشعر بقوته في عظامي.”
توقفت لثانية. ولم يكن من الصعب عليّ أن أتخيل ما تراه في عقلها الآن.
قلت لها: “أعتقد أنني أخذتك بعيداً عن صلب الموضوع. أرجوكي واصلي.”
“زحف إلى الأمام وركبني. وكانت ركبتيه بين ساقي ويديه اللتان يستند عليها قريباً من كتفي. (دخليه). أخذته في يدي اليمنى. بسمة كان منتصب جداً وساخن. وأمكنني أن أشعر بسخونة الدماء في داخله. وضعت رأسه في داخلي. وتوقعته أن يدفعه بقوة. أعتقد لأنني تعودت على أسلوب والده. لكنه لم يفعل. لم يتحرك على الإطلاق. من شدة حاجتي إليه في داخلي بدأت أدفع أوراكي لأعلى. وبينما أفعل ذلك أنزل هو نفسه في داخلي. وتقابلنا في المنتصف ومن قم دفعني ببطء إلى السرير. وعلى الرغم من إنه أكبر بكثير من والده إلا أنه دخل بسهولة. كنت أتصبب من ماء الشهوة. وبدأنا المضاجعة. ظلت يضغط عليّ وجسمه يحتك ببظري وبينما يتحرك قضيبه المنتصب داخلي. زار أماكن في داخلي لم أكن أعلم أنها موجودة.”
توقفت لثانية. “لم يكن هذا صحيح. منذ هذه المرة الأولى أصبح واعية جداً بكيفية ممارسة للجنس. لكن في هذه المرة لم أكن أعرف. بعد أن دخل قضيبه المنتصب في كسي كان الشيء الوحيد الذي أعيه هو كسي. كل كينونتي كانت مركزة على الإثارة الشديدة بين ساقي. أتذكر أنه من حين لأخر كان يلحس ويمص بزازي لكنه يبدو أنها متصلة مباشرة بكسي. في كل مرة كان لسانه يداعب حلماتي كنت أرتعش بين ساقي. فيما بعد أخبرني أنه في الواقع كان يرفع نفسه فوقي لوقت طويل ويدرس ردود فعلي. قال أنه كان يريد أن يتذكر المتعة على وجهي في المرة الأولى التي نمارس فيها الجنس.”
” أخيراً أنزل جسمه علي. وأمكنني أن أسمع صوته في أذني. (أنا بحبك وعايزك. وكنت عايزك من سنين. عايز أمي الجميلة السكسي المثيرة. أنت أسخن وأنعم مما تخيلت. بحب كسك وهو بيحضن زبي جامد. بتحبي زب ابنك؟ جامد بالنسبة لك؟ كبيرة كفاية ليكي؟ مخلي كسك سعيد؟) كل ما كنت استطيع فعله أني أتأوه (آههه). لكنه لم يتوقف. أعتقد أنه شعر بقربي من الإنفجار أيضاً. استمر: (كسك لمين؟ ليا ولبابا؟ كسك لمين؟ كس ماما لمين؟) وأمكنني أن أشعر برعشتي تسري في جسمي مثل الأمواج. جذبت رأسه إلي وبدأت أصرخ فيه: “نيك مامي، نيك مامي، نيك مامي.” وجذبت مؤخرته. ومن ثم جاءت شهوتي. وبينما تسري في جسدي شعرت بقضيبه يرتعش. ومن ثم تأوه هو وملء رحمي بمنيه.”
“وبعد ذلك استلقينا على السرير في أحضان بعضنا ونحن يغطينا طبقة رقيقة من العرق ونحاول أن نلتقط أنفاسنا. استغرق الأمر بضعة دقائق لكن عندما استطعت أخيراً أن أتحدث استدرات حتى أصبح ظهري على صدره وقضيبه النائم بين فلقتي مؤخرتي وذراعية ترتاحان على بزازي. (أنا ما جوبتش على أسئلتك. كسي ليك. بزازي ليك. بوقي ليك. أنا كلي ليك. وأتمني تكون حقيقي كنت عايزني من سنين لإني ناوية أعوض كل اللي فاتنا). قبلني على رأسي من الخلف وذهبنا في النوم.”

يتبع …

الجزء السابع

لدي قاعدة في التلامس مع زبائني. على عكس بعض الأطباء أنا لا أحضن أو أقبل زبائني وأحاول أن أتقيد بالسلام باليد فقط. فما أفعل ينطوي على الكبير من العاطفة لذلك أعتقد أنه من المهم أن أؤسس الحدود معهم. على المستوى الشخصي أنا امرأة جذابة والعديد من زبائني يعتقدون إنه بما إنهم شاركوا أكثر الأمور شخصية في حياتهم معي أن العلاقة بيننا يجب أن تكون جسدية. لكن من هلال الإبقاء على المسافة بيننا أحرض على ألا أقدم أي تشجيع لهذا الأمر. إلا أنني اليوم كسرت القاعدة. نقلت الكرسي وجلست إلى جوار إسراء وأخذت يدها في يدي وقربتها من فمي وقبلتها على الشفايف. “أعتقد أنني ثالث شخص في العالم يعرف هذا.” أومأت رأسها بالإيجاب ومن ثم استدارت لي: “لا تعتقدين أنني شخص سيء، أليس كذلك؟”
ابتسمت لها ابتسامة دافئة. “لا. لم أسمع منك كلمة واحدة تجعل منك شخص سيء.” ووضعت يدي على ظهرها ودلكتها برفق. “لم يتوقف الأمر على هذه الليلة فقط، أليس كذلك.”
“لا. لم يتوقف. كنا قد خططنا أن نغادر صباح الخميس، لكن هذا يتركنا أنا وهو بمفردنا ليوم الثلاثاء والأربعاء. ولا أعتقد أننا كنا سنترك السرير إلا لإنه أراد أن يضاجعني على الشاطيء وعلى الكسبان الرملية خلف الشاطيء وعلى الجزيرة التي اكتشفها في الخليج العام الماضيء. آخر مكان كان يوم الخميس الساعة الخامسة صباحاً ونحن نغادر المكان. أحببت كل ثانية في الوقت الذي قضيته معه لكنني لم أتوقف عن التفكير في حقيقة أنني كنت في علاقة محرمة مع ابني. وفي يوم الأربعاء قررت أننا بمجرد أن نعود إلى المنزل ينتهي الأمر. وهو قال لي أنه يحترم قراري، لكنه لن يمانع إذا عدت عنه.” ابتسمت إسراء. “هكذا أقنعني بممارسة الجنس في الخامسة صباحاً.”
“وصلنا إلى المنزل مساء يوم الخميس. ولم نمارس الحنس لإنه كان أمر صعب بوجود أبيه في المنزل. لكننا لم نستطع أن نتناسى تقاربنا الجسدي. وجدت نفسي المسه باستمرار ويبدو أن يده تكون دائماص على جسدي. وفي هذه الليلة عندما كنا نشاهد التلفاز استقر زوجي في كرسيه الوسير وأنا استلقيت بين ذراعي ابني على الأريكة. وهو أحترم رغبتي. كنت أعرف أنه يريد أن يحسس عليّ ويده كان يمكنه الوصول بسهولة إلى صدري. كان هناك ملأة ثقيلة فوقنا نحن الاثنين، ويمكنه فعل الأمر دون أن يلاحظ أحد. وأعتقد أنه كان يعرف أنني لن أقاوم. لكنه مع ذلك لم يفعل. بدلاً من ذلك دلك عنقي وأعلى ظهري وعندما أعلن أبوه أنه قد حان وقت النوم تركني أذهب.”
“بالطبع لم تساعد مضاجعة زوجي التقليدي في هذه الليلة على تهدئة شهواتي. وفي الصباح التالي أعددت طعام الإفطار للرجلين وقبلت زوجي قبلة الوداع على الباب. وبينما يخرج من المنزل اتجهت إلى ابني وقبلته بقوة على الشفايف واتصلت بالمكتب لأخبرهم أنني سأمد إجازتي يوم آخر. وأنا واثقة أنني تعريت أنا وابني فر غرفة النوم قبل أم يغادر زوجي الشارع. ولم نتوقف من حينها.”
توقف. “يوم الإجازة ساعدني كثيراً.” وأشارت إلى ساقيها. “جسمي مهترأ ما بين ساقي.”
استدارت لي وهي الآن تتحدث بجدية. “بسمة، أحتاج لمعرفة إذا كان ما أفعله خطأ. أحتاج لمعرفة إذا كنت أؤذي ابني. وإذا كان ذلك فعلاً أحتاج لمعرفة كيف أتوقف.”
قبلتها على خدها. “إسراء. لا يمكنني أن أتفهم المشاكل وأحللها وأعالجها في جلسة واحدة. يتطلب الأمر أحياناً جلستين أو ثلاثة.” رسم ذلك على وجهها ابتسامة. “لدي موعد فارغ في الرابعة يوم الاثنين. يمكنني أن أراك حينها.” أخبرتني أنها متاحة في هذا الموعد وسجلت التاريخ في مفكرتي.
أخذت يدها وبدى أنها كانت مترددة في المغادرة. كان هناك شيء آخر تريد أن تقوله. لذلك سألتها: “هل هناك شيء آخر تريدين أن تخبريني إياه؟”
أجابت: “الأمر فقط أن زوجي سيسافر هذا الأسبوع وكنت أتمنى – أعلم أن هذا سخيف – إجابة اليوم حتى أعرف إذا كان صحيح أن استغل غيابه.”
دلعب وجهها الجميل بيدي اليسرى. “ليس سخيف. ومع ذلك لو قلت لك لا تفعلي، ألا أن تفعلي ذلك على أية حال.”
أجابت: “ربما، هو مقنع جداً.”
“أراهن أنه كذلك. بما أننا لا يمكننا أن نبدأ علاقتنا بتجاهلك لنصيحتي، سنفوت هذه المرة. تحتاجين إلى أن تقرري بنفسك.”
بدت كأنها تشعر بخيبة الأمل. وتريد إذن مني. وأنا على عكس كل قناعاتي، أعطيتها أياه.
“أعتقد أنه إذا كنت تسببين أي أذى، فإنه لن يكون هناك المزيد من بفعله ليوم آخر.”
شكرتني وبينما نتجه إلى الباب استدارت إسراء وسألتني: “بسمة أنا عارفة أني أخذت الكثير من وقتك، لكن هل هناك أي شيء آخر تحتاجين لمعرفته؟” كان هناك بالفعل مجموعة من الأسئلة تتصارع في عقلي مثل هل حدث ومصت زبه، وكم مرة مصت زبه، وكم مرة يستطيع ممارسة الجنس كل ليلة. فكرت أنه من الأفضل ألا أشاركها هذه الأسئلة.
قلت لها: “لقد أخبرتني بما أحتاجه بالضبط. سأراك يوم الاثنين.” وفي هذه اللحظة أنحنينا نحن الاثنين إلى الأمام ويبدو أنه حركنا نفس الدافع وقبلنا بعضنا على الشفايف وبدت كأنها أكثر من مجرد قبلة عادية. حضنا بعضنا ومن ثم شاهدت تسير إلى المصعد. وأشرنا لبعضنا بتحية الوداع وهي دخلت إلى المصعد وأنا أغلقت باب مكتبي الخارجي.

يتبع ...

الجزء الثامن

طبقاً للساعة المعلقة في مكتبي كانت الساعة السادسة مساءاً. وقد ذهبت الممرضات. وشعرت كما لو كانت إسراء قضت معي ربع ساعة وليس ساعتين. أخذت المسجل من مكتبي. لست متأكدة من عدد المرضى الذي يدركون هذا بالفعل، لكنهم عندما يوقعون الاستمارات في الجلسة الأولى يعطونني الأذن بتسجيل الجلسات. عادة ما أتعامل مع ضغوضات العمل اليومية بالتمرين لساعتين، لكن اليوم يمكنني الحصول على ساعة فقط. ربما هذا سيقلل من السخونة التي تنبعث من كسي المبلل. بينما أغير ملابسي ظللت أردد على نفسي ألا أترك مشاعر تتشابك مع مشاعر زبائني، لكن بدون فائدة. ظلت يدي تنزل إلى كسي المبلل وبظري المنتفخ. نجحت في الوصول إلى سيارتي لكن في كل فرصة أواصل مداعبة نفسي. وكانت يدي في بنطالي عند إحدى الإشارات الحمراء عندما لاحظت شاب صغير في السيارة إلى جواري يستمتع بالعرض. هرعت بالسيارة وذهبت إلى ساحة انتظار فارغة وهناك أفرغت شهوتي. وصلت إلى الجيم متأخرة عما خططت له لكنني حصلت على ساعة إلا ربع على جهاز المشي. قدت إلى المنزل وملابسي غارقة في العرق والذي أملت أن يغطي على أي سائل من استمنائي أو رائحة لشهوتي. وفي محاولاتي لألهاء نفسي ظللت أضغط على مقبض اليد الذي أبقيه في السيارة. وبعد ركني لسيارتي في الجراج سمعت صوت أبني يسبح في حمام السباحة وقررت أن أدخل من البوابة الخلفية لألقي عليه التحية. سألني عن يومي. قلت له جيد وطلبت منه أن يقطع الخضراوات في الثلاجة. قال لي لا مشكلة فشكرته واتجهت إلى الداخل.
كنت أفكر في كيف إن إسراء كانت عامية عن حقيقة أن ابنها ينظر إليها ليس كأمه بل كامرأة – امرأة جذابة. هل يمكن أنني لم ألاحظ نفس الشيء. نظرت في الباب الزجاجي وبدا أن أبني يحدق بدقة إلى مؤخرتي. لكن الصورة كانت مشوشة نوعاً ما ومن الممكن أنها فقط خيالاتي. بعد أن خلعت ملابسي دخلت إلى الشاور، وكنت أفضل لو طال الوقت لكن ابني على موعد مع خطيبته هذا المساء ووعدته أن أحضر له الطعام أولاً. وأنا ما زلت اتسأل إذا كان ابني حدق في مؤخرتي، قررت أن أواصل التجربة. بعد الشاور ارتديت بنطلون جينز ضيق وحمالة صدر وقميص أحمر واسع بفتحة صدر واسعة. وهو كان في المطبخ ينهي تقطيع الخضروات. وكان ما يزال يرتدي شروت السباحة وبينما أنا أتسأل إذا كان ينظر لي جنسياً وجدت نفسي أفعل نفسي الشيء معه. أعجبني ما رأيته. كنت دائماً أعتقد أن ابني وسيم. وكان هناك دائماً فتيات تتجولن حول المنزل ليؤكدوا لي أنني لست الوحيدة في هذا، لكن جلستي مع إسراء أعطتني منظور آخر. كان لديه جسم سباح، طويل وممشوق. ووسطه كان ضيق وأكتافه عريضه. وهو يقطع الخضار أمكنني أن أراى مؤخرته المتماسكة. وأنا أسير خلفه ببطء صفعته على مؤخرته والتي كانت حلوة وجامدة وانحنيت إلى الأمام. وكما توقعت البلوزة سقطت لأسفل لتظهر بزازي. وفي نفس الوقت كنت أنظر في الثلاجة لأبعد عيني وفي نفس الوقت يظل في مجال رؤيتي. وهو أكل الطعم وعينيه توجهت إلى صدري.
“شكراً يا حبيبي. أنا مقدرة لك فعلاً. سأكمل أنا إعداد الطعام. وأنت استعد للخروج.”
“لا مشكلة إلى ماما. أنا سعيد بمساعدتكز”
وقبل أن يغادر المكان فعل شيء غير متوقع. صفعني على مؤخرتي. أضفت الفراخ إلى الخضار وطهيتهم بزيت الزيتون. وكنت أنتهيت من وضع الأطباق عندما حضر ابني إلى الطاولة وهو متأنق ويرتدي تي شيرت بولو وبنطلون كلاسيك. انحنيت للأمام لأقدم له الطعام لاسمح له بالنظر إلى داخل قميصي. ومرة أخرى أكل الطعم. وبينما ننتهي من أكل الطعام وننظف الأطباق أعطيته المزيد من الفرص والتي يبدو أنه استمتع بها. ولم يكن يحاول على الإطلاق أن يداري ذلك. وعندما كان ينحني ليقبلني قبل أن يغادر همس في أذني: “لابد أن تفعل شيء في هذه البلوزة، لم تكن تخفي الكثير منك اليوم.” كان يعرف أنني أظهر مفاتني له. وبينما يتجه إلى السيارة توجهت إلى غرفة النوم لأتعامل مع النار التي تشتعل في كسي المبلل. كنت ما أزال في فورة ما بعد الرعشة عندما رن هاتفي. وكان هذا حبيبي إذا كان هذا هو التعبير الصحيح لامرأة في السابعة والثلاثين تواعد رجل في السادسة والخمسين. بدأت أواعد هشام بعد عام من طلاقي. وهو طبيب متميز وشخص محبوب في حينا. تحدثنا عن الزواج لكننا كانت هناك مخاطر جمع عائلتنا – فابنته كانت في نفس سن ابني. ويبدو أننا كنا نحب علاقتنا كما هي. كان يتصل بي ليذكرني بمسابقة الغد الخيرية من أجل مستشفى السرطان. هو كان في مجلس الإدارة وأنا كنت مسؤولة عن الماراثون في الصباح وسنلتقي في موعد في نهاية اليوم. أخبرته أن كل شيء تحت السيطرة، وهو كان يريد أن يلتقي بي اليوم، لكنني أخبرته أنه كان لدي حالة غريبة اليوم ويجب أن أسهر لدراستها. وأغلقت معه الهاتف ونزلت من على السرير والتقطت حاسوبي اللوحي لابحث في الموضوع.

يتبع…

الجزء التاسع

وجدت من بحثي أن زنا المحارم لا يعتبر أسلوب حياة مقبول اجتماعياً. وقد تمت إدانته عبر التاريخ وفي جميع أنحاء العالم. وكانت الاستثناءات قليلة. كانت خيارات الزواج للأسر الفرعونية الحاكمة في مصر محدودة ببعضها، ولكن هذا رمكز السلطة في الأسرة وأكد ألوهيتها. فالآلهة لا تتزاوج مع البشر. وبالطبع، فإن الحاجة إلى إنشاء هيكل معياري شائع ضد زنا المحارم يعني أن رغبات المحارم كانت منتشرة بشكل كبير. فلا يوجد تحريم اجتماعي ضد أكل الغائط لأن لا أحد يأكل الغائط. وجود القواعد ضد زنا المحارم كانت قديمة قدم الإنسانية يعني أن أفراد الأسر كانت تملئهم الرغبة الجنسية لبعضهم البعض منذ فجر التاريخ البشري. ومن هذا المنطلق لم يكن هناك شيء غير طبيعي في الرغبة الجنسية التي وصفتها إسراء. السبب الرئيسي الذي يتم تقديمه لهذا التحريم هو زيادة خطر الإصابة بالعيوب الخلقية، لكن الخطر الفعلي كان أقل بكثير مما توقعت ولا يبدو أنه يبرر التحريم. فبينما تختلف الدراسات فإن معظمها يقدر خطر العيوب الخلقية للأطفال في عموم السكان 2 إلى 3 % بينما الخطر في علاقات زنا الممحارم 4 إلى 5 %. هذا غير جيد لكنه أقل من الخطر الذي تواجه المرأة التي تحمل فوق الأربعين ولا أحد يقترح منع النساء الناضجات من إنجاب الأطفال. سأناقش هذه النقاط من إسراء. وكان الموضوعين التاليين أكثر وضوحاً بعض الشيء. الموضوع الأول يتعلق بالتطور الطبيعي. قد يخسر الشخص الذي يتورط في علاقة جنسية مع فرد من الأسرة الفرصة لتطوير المهارات الاجتماعية. إذا كنت شاب مراهق أعيش مع امرأة متاحة جنسياً وتبدو مثل إسراء فأنني أِك أنني سأتعلم أي شيء عن مواعدة النساء الآخريات. لم أرى شيء يدعو للقلق هنا فمالك كما وصفته إسراء كان بعيد كل البعد عن العداء الاجتماعي. وكنت هناك أيضاً مشكلة إنهاء مثل هذه العلاقة. إنهاء معظم العلاقات الرومانسية والجنسية لا يكون أبداً سهل. والقيام بذلك في داخل الأسرة أكثر تعقيداً. سأناقش هذا مع إسراء كان مرة أخرى كانت هذه مخاطرة هي حرة في أن تقبلها.
في النهاية لم أرى سوى أساس حقيقي للقلق من زنا المحام: القبول. لم يكن هناك إشارة واضحة على عدم القبول في هذه الحال. مالك أغرى إسراء ولم يفرض نفسه عليها. ومع ذلك مسألة القبول صعبة. في أي عمر يمكن اعتبار الابن أو الابنة الذي تربى على طاعة والديه حر في قبول علاقة جنسية؟ وكنت متفاجئة عندما وجدت أن هذه المخاوف تسير في الاتجاه المعاكس. كان هناك العديد من الأمثلة على أبناء استغلوا آبائهم وأمهاتهم المعاقين جنسياً. إسراء كانت امرأة ناضجة وذكية، لكنها أيضاً كانت في زواج كئيب وابنها قدم لها طوق النجاة. ومن الواضح أنه يستمتع بالسيطرة عليها. وفي جلستنا شرحت كيف أنه جعلها تعده بأن تطيعه ولم يعتبرها فقط من ممتلكاته وتحدث عن أخذها من أبيه – كأنها شيء – بل طلب منها أن تؤكد هذا. وطلب منها أن تطوي ملابسه بعناية بينما هو يلقي بملابسها. وبالطبه هي قالت أنها استمتعت بالجنس العنيف في أيامها الأولى مع زوجها. وطلبات ابنها يمكن أن تمثل تعريفها للشيء الطبيعي. نظرت إلى مفكرتي التي تحتوي على خربشات عن زنا المحارم وكان لدي الكثير لأناقشه مع إسراء لكنني أود أقضي الوقت في إعادة تنظيم أفكاري. كما أنني هجبت. للمرة الثالثة في هذا اليوم أدخل يدي بين ساقي. جاءت شهوتي وسقطت في النوم.
عندما استيقظت كانت الساعة الثانية صباحاً وكان شاغلي الأول هل ابني في المنزل أم لا. وشاغلي الثاني كان إنه ربما يكون في المنزل. كيف سأشرح له أنني كنت نائمة في غرفة الجلوس ويدي في بنطلوني وتحيط بي صفحات من الملاحظات عن زنا المحارم؟ ذهبت إلى غرفته وفتحت الباب وكان نائم. نمت لبقية اليوم وعندما استيقظن كانت شهوتي تحت السيطرة إلى حد ما. ارتديت تي شيرت السباق وبنطلوني الأحمر الرياضي والصفارة التي تعني أنني القائدة وحذاء الجري. وأجريت بعض المكالمات الهاتفية لأتأكد من أن كل شيء تحت السيطرة. وهذا ترك لي بعض الوقت. لن يكون علي أن أذهب إلى مكان السباق قبل ساعة لذلك قررت أن أعد شيء خاص لابني. على الرغم من أنني سأفوت موعد تمرين السباحة الخاص به يمكنني أن أطهو إفطاره المفضل. بعد أن أجريت كل التحضيرات ذهبت إلى غرفته وأخبرته أن يقوم من السرير فأمه أعدت له الإفطار. سمعت غمغات تدل على الشكر منه وعدت إلى المطبخ. دخل إلى المطبخ بعد عدة دقائق. وعيني ساحت في جسمه. الانطباع من الليلة الماضية كان صحيح. هو شاب وسيم فعلاً. صببت له القهوة وأحضرت له الافطار وسألته متى حضرت بالأمس. قالي بعد عدة دقائق من منتصف الليل. قلت له ألا تتعود على ذلك. “شكراً. كنت نائمة على الأريكة بالأمس!!!”
يتبع …

الجزء العاشر

“شكراً. كنت نائمة على الأريكة بالأمس!!!” لقد رأني. شعرت بالحاجة لكي أشرح موقفي. “كان لدي جلسة أولى بالأمس مع زبونة جديدة. وقد حكت لي بعض مشاكلها وشعرت بالحاجة للبحث عنها. لابد أنني غفوت هناك.” “كنت سأوقظك، لكن بدا أنك كنت مرتاحة.” هل رأى ما كنت أفعله؟ كيف يمكن أن أسأله؟ جربت ما يلي: “أنت تعرف أن ما أفعله سري. أي شيء تراه يجب أن تعامله على هذا النحو.” عدت إلى الطبخ لأصب لنفسي كوب آخر من القهوة. “سرك في آمان معي يا ماما.” لم يكن لدي فكرة عما كان يعينه. وفجأة وقف. “الوقت أزف. لابد أن أكون في الأتوبيس خلال ربع ساعة.” ومن ثم بينما يتوجه إلى الباب استدار لي. “الشباب سيكون محظوظ في هذا السباق. مؤخرتك رائعة في هذا البنطلون.” كان خرج من الباب قبل أن استطيع أن أرد. سار السباق كما هو مخطط له. وعدت إلى المنزل للاستعداد للحفلة. هشام شخص مهذب ويعاملني كالملكة. بعد أن استحميت ووضعت ميكاجي فكرت في كيف أغريه لأمارس معه الجنس الليلة لإن الشهوة الساخنة تشتعل في داخلي. أشعلت الأربعة وعشرين ساعة الماضية شهوتي. أخترت فستان أبيض بدون أكمام وكان يصل إلى ركبتي ويضيق بقوة على خصري. وبعد أن أرتديت حذاء الكعب العالي البرتقالي وقفت أمام المرآة وعرفت لماذا قد يعتقد ابني أنني لا زلت مثيرة. كانت بشرتي برونزية وسنوات التمارين في الجيم حافظ على قوامي المشابه للساعة الرملية. أنا كيرفي ونحيفة وجسمي رياضي. وبعد قضاء سنوات من التجريب في شعري استقريت على أن يكون قصير ومجعد. وشعري يتماشى مع وجهي بذقني المحددة وعظام خدي الواضحة. عندما عدت إلى المطبخ رأيت رسالة على هاتفي. ابني فاز بسباقين وأرادني أن أعلم أن سيقضي الليلة في الاحتفال مع أصدقائه. أرسلت له رسالة بالموافقة.
ذهبت إلى منزل هشام حيث الحفلة وقابلني عند الباب وأنحني ليقبلني. “أنت رائعة الليلة.” كانت نبرة صوته تشير إلى أنه لا يجاملني. “وأنا سعيدة أنه أعجبك. كنت أفكر فيك طول اليوم. وأبني سيقضي الليلة مع أصدقائه.” قبلت شفايفه وهو فهم ما أعنيه. كانت الحفلة رائعة والجميع قضى وقت ممتع. وبعد أن غادر الجميع جذبت يد هشام وقدته إلى غرفة النوم و الشهوة الساخنة تشتعل في داخلي. خلعنا ملابسنا ودفعته على السرير وبدأت أقبله. ولحست حلماته وفمه وعينيه وأنفه وذقنه. حتى أنني فكرت في أخذ زبه في فمي. لقد مارست الجنس الفموي عدة مرات مع طليقي. لكن في هذه الليلة كنت أريده في كسي. سألته إذا كان يمانع أن أركب فوقه. عندما قال لي لا ركبت فوقه وأدخلت قضيبه في كسي. حاولت أن أركز على شهوتي وأقلل من إحتكاكه بينما أركز على حك بظري وأفخاذي معه. وأغلقت عيني وكانت صورة إسراء ومالك يمارسان الجنس في نفس الوضع تغزو عقلي. ما عدا أنني لم تكن لدي فكرة عما يبدو عليه مالك. في خيالي كان يبدو مثل ابني. ومن ثم بدأت إسراء تبدو مثلي. حاولت أن أبعد هذه الخيالات من عقلي والتي كانت تشتتني عما يجري بين ساقي. كنت قريبة من قذف شهوتي لكن بشكل محبط جاء هشام. حاولت أن استمر في الحركة لكن هشام طلب مني أتوقف. نمت إلى جواره هو بسرعة بدأ يشخر ما يعني أن سيغيب عن الوعي لثماني ساعات أخرى.
الجنس مع هشام لم يكن جيد. غادرت الغرفة وسرت إلى غرفة الضيوف ووضعت أصبعي على بظري وحاولت أن أتخيل نفسي مع هشام لكنني كنت أعرف أن هذا عديم الفائدة. تخليت عن المقاومة وتخيلت نفسي على قوائمي الأربعة وطيزي في الهواء بينما ابني يضاجعني من الخلف. كان يضاجعني بقوة وإحدى يديه تلتف حول شعري القصير وتجذب رأسي عالياً. ويده الأخرى ملتفة حول جانب جسمي الأيمن على صدري في محاولة لمداعبتي وتثبيت في المكان. أمرني أن ألعب في كسي وقد أطعته ومددت يدي اليمني لأداعب نفسي. عندما دخلت الغرفة الفارغة كانت خطتي أن أستمني ببطء ولوقت طويل واستمتع مع الشهوة الساخنة. لكن هذا لم يحدث. جاءت شهوتي بسرعة وبقوة. وبعد أن أخذت بضع دقائق لأصفي الشهوات من جسدي التقط أنفاسي وعدت إلى سرير هشام. وأنا أرتدي البيجاما ظللت في منزله وطهوت له طعام الإفطار في الصباح التالي وهو قال لي إنها كانت ليلة جامحة بالأمس. رددت عليه وقلت له على الرغم من إنني دائماً أريده لكن الليلة الماضية كنت أريده أكثر. أنتقلنا إلى الشرفة مع قهوتنا والجريدة. وفي حاول الساعة الحادية عشر لاحظت أن الخدم سيعودون قريباً فأرتديت ملابسي سريعاً وقدت سيارتي إلى المنزل.
يتبع …

Monday, June 18, 2018

اسمي فهد وعمري 27 سنة تزوجت من فتاة جميلة اسمها جهينة وعمرها 22 سنة وهي فتاة محافظة جدا
من الرغم من جمالها الا انها كانت تضايقني بتصرفاتها المحافظة جدا حيث حتى في ليلة الدخلة لم تدعني ارى كسها بحجة انه لايجوز ويسبب الشؤم وايضاً بعد معناة شديدة جعلتني ارى نهديها الرائعين المستديرين والحلمات المتضخمة الفاتحة ولكن لا تسمح بان ألمسهم ودائما عند النيك ترغب بالسرعة ولا تحب الاغراء وأنيكها بهذه الطريقة
ومرت سنة ونحن على نفس الحال حتى قررت ان انه يجب ان اغيرها. ففي يوم من الايام عملت مفاجاة وهي تذاكر سفر الى ميامي امريكا
ففرحت كثيرا وسافرنا. وعند الوصل مكثنا في احد الفنادق المتوسطة وخلال اول أسبوع لم يتغير شي ولكن في احد الايام كنت جالس في الحانة منفردا وزوجتي نائمة في الغرفة
جلس بجانبي رجل اسود وجسده ممتلأ بالوشوم
وقال لي ياصاحبي لماذا اراك عابس الوجه فقلت قصتي وضحك وقال هذا سهل واخرج حبتين من دواء وقال لي ضعه في عصير واجعلها تشربه في دقيقة وبعدها سوف تنام بشكل مطول بدون اي احساس .
فاتبعت طريقته وفعلا نامت جهينة في كرسي الصالة في الشقة فنزعت جميع ملابسه ورايت كسها لأول مرة منذ ان تزوجنا فكان كسها اسمر قليلا منتفخ الشفرتين ولكن كثيف الشعر فيختفي جماله ولا أستطيع لحسه 
وقمت بفك أزرار قميصها . جهينة كانت متوسطة الجسم اقرب الى الضعف . فبعد ان انتهيت وفنزعت ستيانها ظهرت نهودها الرائعة المستديرة ذات البزاز الممتلئ ومثل ما أخبرتكم سابقا ً كانت بعض الأحيان تدعني ان ارى نهديها ولكن ممنوع اللمس
فاستغلت الفرصة وهجمت على نهديها بالمص والضغط وكنت اتمنى ان يخرج الحليب من بزازها لكن اتفقنا متذ الزواج ان حملها سوف تكون المحاولات بعد 3 سنوات من الزواج
وانتفخ قضيبي بشكل كبير وقوي ونزعت ملابسي ومن كثرة شهوتي أدخلته بسرعة في كسها الدافئ ولأول مرة منذ فترة طويلة أصبحت انيكها وهي نائمة على ظهرها بالاضافة انها عارية تماما لاول مرة وفي النهار ايضا
فنكتها بكامل قوتي وكنت أراقب كيف يدخل قضيبي في كامل كسها ويخرج وارى ايضا اهتزاز نهودها وكثرة خروج ماء الشهوة من كسها . وفي اثناء النيك احسست بأنها تصدر صوت خفيف فخفت ان تستيقظ فردت من سرعتي لانتهي وعند اقترابي من الانزال اخرجت قضيبي وأنزلت سائلي بكمية كبيرة على بطنها خوفا من انها تحمل لانه ايام تكاثر البويضات لديها فيسهل حملها ثم ذهبت للاستحمام
ونسيت ان أضع علامة ممنوع الإزعاج على مدخل باب الغرفة حيث وقت التنظيف 
وعند استحمامي سمعت صوتا في الغرفة فتوقعت انها استيقظت قبل ان البسها فخرجت ببطئ من الحمام للغرفة.
فرأيت عربة المنظفات داخل الغرفة ولكن لا يوجد معها احد فقلت في نفسي ان العاملة رأت زوجتي جهينة عارية على الكرسي فاستحت وخرجت بسرعة حتى نسيت عربتها ولكن فجاة رايت باب الغرفة يفتح ببطأ فوقفت خلف الستارة لاراقب ماذا يحدث فدخلت مرة اخرى عاملة النظافة اللاتينية وأخرجت هاتفها وقامت بتصوير زوجتي وهي عارية فغضبت وكنت سوف اخرج من خلف الستارة ولكن فجاة دخل منظف اخر لاتيني وكانت المنظفة تصور لحظة دخوله وكانت تتحدث باللغة اللاتينية وقام هو بخلع ملابسه فعرفت انه سوف يقوم بنيك زوجتي جهينة فأردت التوجه اليه ولكن شهوتي منعتني فقلت فنفسي انها الفرصة المناسبة لبداية فك طريق المحافظة فوقفت أراقب وهو ينزع جميع ملابسه وهي تصور واخرج قضيبه وكان عملاقا لم ارى مثل هذا القضيب من قبل حتى في الأفلام وعليه وشم مكتوب بكلمة للعاهرة وهذا يدل على انه زير نساء فهجم على زوجتي جهينة وهي للان تحت تأثير الحبوب وقام بشد بزازها ومصهم بقوة شديدة بحيث تسمع الصوت وعندما انتهى رأيت بزاز جهينة اصبح لونه أغمق وكأنه اسود بدل اللون البني وكان منتفخ بشكل كبير وبارز ثم نزل يلحس بطنها الى ان وصل الى كسها ولم يهمه الشعر حيث قام بمص كسها وأخيه الى ان اصبح مبتل تماما ثم أمسك قضيبه وادخله في كسها والعاملة تصور وهو بنيكها باكبر قوته وحين احس بالرعشة وقرب إنزاله دفع بقضيبه الى أقصى كسها وانزل شلالات داخلها وصدمني الموقف حيث عرفت انها سوف تحمل من هذا اللاتيني ويكون اول طفل منه والسبب أنا
وانتهت العاملة من التصوير وقامت العاملة بتنظيف جسد وكس زوجتي جهينة وخرجوا مسرعين من الغرفة وخرجت انه من خلف الستارة وانه في حالة صدمة وشهوة في نفس الوقت حيث استمتعت بمشاهدة جهينة وهي تتناك من غيري وقمت بتلبيسها وبعد نصف ساعة افاقت وهي تقول احس بتعب غريب فقلت ليش فقالت انها حلمت انها تتناك فقلت لها هذا اآثار التعب ثم قامت واستحمت عن التعب وخرجنا للتنزه وعند خروجنا كن الغرفة لاحظت زرجتي جهينة انه معظم الموظفين والعمال في الفندق ينظرون اليها بابتسامة غريبة فقالت لي ان اسأل الموظف فيما يحدث فذهبت اليه وسألته عن سر الابتسامات فقال ان المرأة التي معك نجمة افلام نيك ودعارة وأراني الفيديو مع اللاتيني فعرفت ان الفيديو انتشر وقال لي ايضا انه سوف يكون غدا فيديو جديد 
فرجعت لزوجتي وسألتني عن ماذا قالو لي فقلت انهم يقولون انك امرأة جميلة ومهذبه عكس باقي الزبائن فسعدت وخرجنا للتنزه ومررنا بنفس المطعم الذي التقيت فيه مع الرجل الذي أعطاني الحبوب ودخلنا المطعم للغداء فبحث عن الرجل فلم اجده الى ان حضر وذهبت اليه طالبا المزيد من الحبوب المنومة
فأعطاني مقابل ان ادفع50 دولار
فاخذت الحبوب 

Thursday, May 3, 2018

مافيش حاجة فى جنس المحارم إلا لما عملتها ..
ما فيش واحدة ست ولا بنت الا لما داقت معايا جنس المحارم ..

هانبدأ الأول بمقدمة حصلت من زماااااااااااااااااااان لكن مالهاش علاقة بالموضوع لكن ليها علاقة ببداية الجنس معايا لكن مش هى محور القصة خاااالص

الأول القصة هاتنزل على كام جزء خفاف ولذاذ بس هانبدأ النهاردة بمقدمة وبعدين هانزل كل يوم جزء ..

اسمي حسام وكنت فى ثانوى عام سنة اولى وكان ليا صاحبى وجارى اسمه احمد كنا اصحاب اوووى وكنا بنروح المدرسة مع بعض والدروس نذاكرها مع بعض فى بيتى او بيته ..

كان مرة من المرات يوم الاجازة كنت فى البيت لوحدى قولتله تعالى نذاكر انجليزى بدل ما المستر ينفخنا ..جه وانا حضرت المذكرات وهو جه وجاب معاه كل مذكرات الانجليزى
قعدنا نذاكر من الساعة 12 الظهر لحد الساعة 4 العصر تعبنا من المذاكرة وزهقنا فقولتله عندى شريط فيديو سكس جنان ايه رأيك ... طبعا فى الوقت ده ولا كان موبايلات عالية ولا كمبيوتر ولا دش سنة 1997 تقريبا ..

قالى اوووووك شغلنا الفيديو وبدأنا نهيييج طبعا .... زوبرى وقف وهو كذلك ... فقالى بقولك اايه ؟... انت بلغت قولتله اه طبعا وسألته وانت قالى بصراحة .... لسه
قولتله احه اومال بتاعك وقف ازاى كده ...قالى عادى بيقف بس لسة ما بلغتش ... قولتله بتسأل بقا ليه ؟قالى عادى يعنى وعينه على زوبرى ..... قولتله انا شاكك فيك ياض يا خول .. قاللى لا ..بس ايه رأيك نلعب فى ازبار بعض شوية على الفيلم الجامد اللى انت مشغله ده .؟.. سكت وهيجت على كلامه بصراحة الواد ابيض وحلو وقولت وماله يمكن اقلبه وانيكه ويمكن هو عايز كده ..

بدأنا نفرك ازبار بعض واحنا بنتفرج على الفيلم وكنت حاسس بزوبره صغير وهو نازل دعك جامد فى زوبرى ..المهم قالى حسام تعالى نلعب فى ازبار بعض مش من فوق الهدوم ..نقلع البنطلونات يعنى ... قلعنا البنطلونات ولاقيت الواد ولا شعره فى جسمه قعدنا نلعب فى ازبار بعض ..وقمنا وقفنا وبقا وشنا فى وش بعض وازبارنا بتحك فى ازبار بعض روحت وزوبرى ملامس زوبره مادد ايدى من ورا وسطه وقافش طيازه واقفش والعب فيها
قالى ما تيجى كل واحد مرة يدخل زوبره فى طيز التانى ... قولتله احه لو انت عايز ماشى لكن انا نوووووو قالى موافق بس المهم عايز بتاعى يجيب لبن وابلغ بقى..

قعدت ابعبصه لاقيت خرمه واسع فسألته انت حد ناكك قبل كده ؟قالى لا ..بس انا على طول بلعب فى خرمى عشان اهيج ..كانى بلعب فى طيز حد تانى عشان ابلغ وبتاعى يجيب لبن..

روحت حاطط زوبرى فى طيزه وكانت اول مرة اعمل كده وجيبت لبنى جواه ..المهم ان هو كمان جاب لبن وكان مبسوط قوى ... بس انا ندمت جدا وقولتله ياحمد مش هانعمل كده تانى انت بلغت اهو بس انا اعرف ان الراجل مع الراجل اكبر حرام واتفقنا على كده ..

المهم فعلا بطلنا ومرت السنين ودخلت الجامعة واتخرجت كمان من كلية السياحة والفنادق وحبيت جارتى نرمين واتقدمتلها وخطبتها.. وهى كانت يتيمة ولها اختين واحدة متجوزة وهى من عمرى والتانية الصغيرة وعندها وقت خطوبتى لاختها 11 سنة او 12 وكانت صغنونة وانا كان ليا 2 اخوات شباب اكبر منى ومتجوزين وماليش اخوات بنات ..

طبعا زى اى اتنين مخطوبين كنت ببوس خطيبتى والامر ما يخلاش من تقفيشة او حضن على السريع واحنا مع بعض
ومرة كنا راجعين من بره واحنا طالعين على السلم وهى ادامى ولابسة جيبة بتترفع مع كل درجة بتطلعها الاقى رجل عمرى ما شوفت زيها قشطة وملفوفة وتهيج اووووى قولت فى بالى الرجول دى هاتبقى ملكى والجسم الفاجر ده هاييجى يوم وانيكه ..... 

Thursday, April 26, 2018

تمّ تعييني للعمل كمدرس في محافظة بعيدة عن مكان سكني، مما أضطرني لكراء بيت والسكن فيه لوحدي.. إذ أني أكره رائحة السجائر والفوضى والخمور، وعادة كل الذكور الذين قد تجدهم للإتشراك في كراء بيت مدمنو سجائر وخمور وفوضويون.. فخيّرت أن أعيش بمفردي خاصة وأن الإيجار في المحافظة التي سأعمل فيها زهيد مقارنة بالكراء في المكان الذي أقطن به..

أجّرت بيتا في حيّ متوسط هادئ يقطنه عادة الموظفون الحكوميون
بعيد عن المدرسة التي سأعمل فيها 20 دقيقة مشيا على الأقدام..

أجواء العمل في المدرسة عادية، المدير والزملاء كانوا طيبين وساعدوني على التأقلم بسهولة..
بقيت مشكلة تواجهني: لا أجيد الطبخ، فمن أين سأكل؟
ولا أجيد غسل الثياب فمالحل لغسلها؟
والمحافظة التي أعمل بها بعيدة جدا عن بيت والديّ، يعني يستحيل ان اعود لبيت العائلة أسبوعيا لغسل الثياب والإتيان بطبخ أمي اللذيذ..

بقيت عدة أشهر آكل من المطاعم المبعثرة في المحافظة ولم أجد في أيّ منها مطعما أكله لذيذ وأسعاره رخيصة..
وبقيت أحاول غسل ثيابي بنفسي ولكن في كلّ مرّة كانت النتيجة غير جيّدة..

حتى طرحت الأمر يوما على زميل لي وأبديت تذمّري من الموضوع، فقال لي لما لا تشغّل عندك في البيت شغالة؟ تقوم هي بالطبخ والتنظيف وغسل الثياب؟
قلت له شغالة يلزمها راتب كبير، وانا ربع راتبي حاليا يذهب لإيجار البيت
فضحك وقال لي أن الشغالات في مدينتي رواتبهم كبيرة، ولكن هنا فيمكنني تشغيل شغالة براتب بخس أقل حتى من نصف إيجار البيت، ثم اقترح علي ان لا أؤجر شغالة بالمبيت، بل يكفي شغالة تعمل في الصباح وترجع للمبيت في بيتهم، أو شغالة للعمل 3 أيام في الأسبوع وذلك سيخفض راتبها أكثر..

أعجبتني الفكرة، فذهبت للعمدة وسألته إن كان يعرف شغالة تعمل عندي للطبخ والتنظيف وغسل الثياب ليومين في الأسبوع، فأجابني بخبث: ولما يومان فقط؟ انت وحيد في البيت، لما تشغلها بالمبيت طيلة الشهر تؤنسك وتنسيك في الإناث؟
تقززت من قذارته وإستغلاله لضعف الفقراء وأصريت على طلبي، فسألني عن المواصفات التي أريدها فيها من ناحية العمر والشكل.. فقلت له لا أريد شيئا سوى أن يكون طبخها لذيذ وأجرها زهيد وأن تكون ثقة وقريبة من مكان سكني.. أخذ رقمي ووعدني بأن يتصل حالما يجد الطلب..

مرّ يومان ثم إتصل بي وقال لي وفّرت لك طلبك ولكن يجب أن تدفع لي إكراميّتي..
زدت كرها وبغضا لهذا النجس المرتشي واتفقنا على أن يأتيني بها للبيت وأعطيه إكراميته (50 دينار كاملا أي نصف أجر الشغالة)..

وكانت معه عايدة، أو كما تحب أن أناديها بأم ناصر..
إمرأة متزوجة في الخمسين من العمر، ممتلئة الجسم، سمراء قمحية اللون، تتصنع الحياء والخجل، أم لذكر وبنتين.. إبنها ناصر وإحدى بنتيها متزوجان والأخرى تدرس في الكليّة في محافظة بعيدة، وزوجها عامل بحضيرة يمضي وقته في المقهى بلعب الورق، وهي سئمت البقاء لوحدها في البيت فأرادت العمل لكسر الروتين وتوفير بعض المال..

وافقت مباشرة ورحبت بها وإتفقنا على أن تبدأ يوم السبت صباحا..
ومضت شهور وهي تأتيني كل أسبوع ليومين او ثلاث أيام تطبخ لي ما لذ وطاب وتنظف البيت وتغسل الثياب وتعتني بكل شيء حتى إنني لشدة سروري بها كنت سخيا معها في المال فأعطيها أحيانا ضعف مرتبها واذا ما طلبت تسبقة او سلفة أعطيها ولا أنتظر منها أن ترجع لي المال بل أعطيها أجرا كاملا وزيادة، وأطلب منها أن تأكل معي مما طبخت وتؤنس وحدتي فصارت تمضي كامل الصباح ولا تعود الى بيتها الا بعد المغرب معي خاصة في أيام راحتي يومي الأربعاء والسبت أما الأحد فتضطر للعودة مبكرا لأن زوجها لا يعمل فيه ويريد أن تطبخ له..

كانت تحزن بشدة لما أخبرها بأني في العطلة سأرجع لمدينتي فلا حاجة لها للقدوم للبيت، وكنت أحسب أنها تحزن لأجل المال لأنها لن تعمل ولن تحصل على أجرتها ولكن تبين أنها تحزن لأنها ستضطر للبقاء في البيت بين 4 جدران ليأتيها النذل زوجها سكرانا متفوها بأبذأ الألفاظ والنعوت ليفسد عليها سكون يومها.. فكانت بعملها عندي تجد مع من تتحدث ومع من تضحك ومن يقول لها الكلام الجميل والغزل (وان كنت افعل ذلك ممازحا بدون اي نية سيئا) ويهديها شكلاطة ويشرب معها الشاي..

حتى جاء يوم وسألتني: أنت تعمل عملا يحسدك الناس عليه، ومرتبك جيد، وتقطن ببيت أفضل من بيتي مجهز بكل شيء، لا ينقصك الا إمرأة، لما لا تتزوج؟
فأجبت ممازحا: ولما أتزوج وأنت معي؟
فقالت: لما لا تتزوج إبنتي؟ على الأقل أستطيع ان ازوركم يوميا وابقى معكم، وهي صغيرة في السن وتناسبك
فقلت لها: أنت تكفيني وتعوضيني عن كل النساء
أرتني صورة إبنتها وزادت إلحاحا: أنظر إنها جميلة، وأنا أكيدة أنها ستعجبك
فرددت عليها ممازحا: وهل أنا مجنون لأترك الأصل وأتزوج الفرع؟
فقالت لي: يا ولد أنا أطبخ وأنظف وأغسل وأطمئن عليك، ولكن أنت عمرك 35 ولازمك تتزوج لأنه توجد أمور لا تفعلها معك إلا الزوجة
فرددت عليها ممازحا ساخرا: طيب أنت زوجك زي ما بيه زي مابلاش، تزوجيني إنت وكوني زوجتي وحبيبتي يا أجمل جميلات البلدة
وشرعت أغدق عليها الغزل والكلام الجميل ممازحا كعادتي ومحمرّة الخدّين تتصنّع الخجل والحياء وتطلب مني الصمت..
حتى خرجت منها جملة لم أتوقع أن أسمعها مرفقة بتنهيدة شديدة: ياليتك كنت زوجي أو تخطفني منه وتنسيني في الدنيا ومافيها..

هنا عدت لمداركي العقلية وقطعت المزاح وتصنّعت بأني تذكرت شيئا وخرجت من المطبخ نحو غرفتي حتى لا تسترسل المرأة في الكلام..

وبدأ الملعون يوسوس لي: هذه المرأة تشتهيك يا رجل، وهاقد إعترفت بالأمر
ثم أقول لنفسي لا، أنا بمثل عمر إبنها، مستحيل أن تشتهيني، هي فقد تعيش حياة بائسة مع زوجها وتجد معي لحظات من السعادة فقط
ثم يوسوس النجس ويقول: شغّل دماغك: هي في الشارع تلبس عباية وطرحة تغطي شعرها، ولما تدخل عندك البيت تكشف شعرها وتنزع العباية وتكشف كتفيها وزنودها ويديها وترتدي قميصا يكاد ينفجر من كبر نهديها وشحم جنبيها وتلبس سراويل تصف أردافها ومؤخرتها الكبيرة.. وتدّعي بأنها تفعل ذلك بسبب الحرّ بينما في بيتك يوجد تكييف!!
ثم أقول لنفسي: لا هي فعلا تحس بالحر لأنها تأتيني راجلة مسرعة فمن الطبيعي ان تحاول تبريد نفسها..
ثم يوسوس الملعون: يا ولد إنها محرومة من الزب وتشتهيك وتحاول إغرائك وانت تقول لا؟
وانا اقول لنفسي: لا لا المرأة اقترحت علي ان اتزوج ابنتها مستحيل ان تكون تشتهيني
فيرد الملعون، انها تشتهيك وتريدك ان تتزوج ابنتها وتنيك ابنتها حتى تسمع منها ما تفعل معها كل ليلة وتتخيل نفسها معك
فألعن الملعون واستغفر
فيرد عليا موسوسا: بما تفسّر انها تحضنك في كلّ مرّة وتقول لك "اعرف انك تحس بالوحدة لهذا أضمك لحضني" وتعصر نهديها الكبيرين على صدرك وتضع رأسها على كتفك وتضمك بقوة؟ انها تشتهيك، اكاد اجزم ان كسها تنفجر منه شلاّلات بالشهوة كلّما قامت بضمك لحضنها!!!

صار يتصبب مني العرق وانتصب زبي بشدة من وسوسة الملعون وصرت اسمع بين اذني صوته وهو يردد: نيكها نيكها نيكها نيكها نيكها نيكها...

حتى قاطعني صوتها وهي تنادي عليّ وتدخل علي الغرفة لتراني جالسا على السرير متكئا على الوسادة وزبّي منتصب بشدّة ويظهر شدّة طوله وانتصابه من تحت البنطال..
فقالت لي وهي ضاحكة تتصنع الخجل: هيا حبيبي الغداء جاهز..
وقال لي الملعون في اذني: الم اقل لك انها تشتهيك؟ لقد رأت انتصاب زبك واشتهته وهي تريدك ان تنيكها!

قلت لها طيب سألحق بك فسبقتني وهي تتبختر بعبائتها الملونة التي كانت تلبسها تحت العباءة البنية السوداء، وعيناي تكاد تأكل جسمها وهي تشاهد شحم جنبيها يرتجّ وطيزها الكبيرة واردافها وهي تتحرك ورقبتها واجزاء من كتفيها العاريين وشعرها وهو مجموع لرأسها حتى تبقى رقبتها مكشوفة..
لحقتها وزبي منتصب مع السروال غير مبال به وبمنظره المكشوف وجلست على الكرسي قرب طاولة المطبخ، وانا اتلذذ بالتدقيق في تفاصيل جسمها وهي تحضر أصحنا للطاولة ثم تملأها بمقرونتها اللذيذة وتقطع الخبز بالسكين وتسكب السلطة في الصحون ثم جلست في الكرسي المقابل لي وهي تحاول عدم اظهار ابتسامتها، وقالت لي: مالك لم تبدأ في الأكل؟ سيبرد الطعام، ألست جائعا؟
فرددت عليها وعيني تكاد تقطعان ملابسها لرؤية نهودها الكبيرة: جائع بشدة لدرجة اني مستعد لأكلك كلّك مع الطعام..

فردّت عليّا بتغنّج قائلة: ووووه يا فلان، ألم أقل لك أنه يجب عليك أن تتزوج؟ إن لم تتزوج ستبقى دوما جائعا

فقلت لها: ومن عندي غيرك يشبعني؟ والا صرتي لا تريدين ان تشبعيني وتخدميني؟

فردّت قائلة بإبتسامة ملتهبة: إنت تاج راسي، وانا نعطيك عينيّا، واللي تطلب مني تاخذ، ويبقى الأمر بيني وبينك ولا يسمع به أحد.. أنت فقط أطلب..

فصاح الملعون يوسوس: هل رأيت؟ ألم أقل لك أنها تشتهيك؟ ألم أقل لك أنها محرومة من الزب وتشتهي زبك؟ هل رأيت الشهور الطويلة التي ضاعت عليك ولم تنكها فيها؟ هيا نيكها نييييييييكها نييييييييييييييكها ولا تضيّع الفرصة!!! هي لك الآن!!!!

بقيت صامتا وصرت أحاول عدم النظر اليها وشغلت نفسي بالأكل والثناء على طعامها، وهي ترد علي بردود يستشفّ منها إحساسها بخيبة الأمل من أني لم أستغل الفرصة أو لم أفهم دعوتها لي بأن أطلب منها ممارسة الجنس..فقامت تجمع الصحون والملاعق لتضعها في الحوض حتى تبدأ في غسلها..

وقمت انا انظف الطاولة من فتات الخبز وامسحها، ثم نظرت اليها والى جسمها المثير الذي لم يحرك في الشهوة الا اليوم، ولم احس الا بنفسي وانا التصق بها من الخلف وزبي الهائج يحس بنفسه من تحت الثياب بين فلقتي طيزها وصدري ملتصق بظهرها وشفتيّ بنفس الوقت تطبع قبلة على رقبتها ويديّ تحاولان ان تضمّها لي، ولكن فجأة تذكّرت انها امرأة متزوجة وابنها في نفس سني تقريبا وانها ممكن ان ترفع عقيرتها بالصياح وتفضحني وتقول حاول اغتصابي.. فضربتني مثل الصعقة الكهربائيّة وتراجعت عن ضمّها لأضع يدي في حوض الماء زاعما مساعدتها في غسل الصحون، واقطع القبلة وابعد زبّي عن طيزها واقول لها: هاتي عنك سأغسل انا الصحون يكفيك تعبا اليوم ويمكنك العودة للبيت..

لم تردّ عليّ، بقيت واقفة في مكانها ويداها في حوض الماء، وكأنها مصدومة مما حصل..
وانا قلبي يدق بشدة واقول لنفسي: يا أحمق مالمصيبة التي فعلتها؟ ترشق زبك في طيزها وتقبل رقبتها وتحاول ضمّها ثم تحاول بكل غباء ان تبرر ذلك بأنك تريد مساعدتها؟ يالها من مصيبة كيف ستنجوا منها؟

ويديّ تستعدّان لكتم صوتها وشلّ حركتها ان حاولت الصراخ، وعقلي يحاول تذكّر كم املك من مال في حسابي البنكي حتى اعرضه عليها مقابل ان تصمت وتنسى ما حصل، واحاول ان افكر في ما سأفعل ان ساومتني على ان اتزوج ابنتها مقابل ان لا تفضحني، والعن في نفس الوقت الشيطان الملعون الذي جرّني بوسوسته لهذا العمل الأخرق..

ولكنها بقيت واقفة في مكانها وصامتة ولا تتحرك.. وانا الرعب يكاد يخلع قلبي وقاربت على الإنتهاء من غسل الصحون واحاول ان لا المسها بصدري او ذراعيّ او خدّي قدر الإمكان..
وفي نفس الوقت أسأل نفسي ترى مالها صامتة ولا تتحرك؟ هل تفكّر فيما ستساومني فيه حتى لا تفضحني؟

وفجأة أمسكت بيديها يديّ وقالت لي بصوت خافت، دع عنك سأكمل غسل الصحون بنفس واذهب انت وارتاح سأعد لك كاس شاي...

تركت الصحون بصمت وانسحبت ويداي تقطر ماءا واكاد اصرخ من شدة الرعب والخوف وانسحبت ببطئ شديدا نحو الصالون وشغلت التلفاز وبقيت انظر ببلاهة للتلفاز وعقلي يكاد ينفجر وانا اشتم نفسي والشيطان الذي اطعته واقول لنفسي: ترى مالذي سيحصل؟ ترى مالذي سيحصل؟ ترى مالذي سيحصل؟
وقلبي يدق بشدة وقوة يكاد ينخلع..
ومرت الدقائق كأنها سنوات وانا احاول ان اسمع اي صوت قد يصدر من المطبخ.. أتراها ستحمل سكينا وتذبحني انتقاما لشرفها؟
اتراها ستطعنني في ظهري انتقاما لشرفها؟
مالها لم تصرخ او تصفعني او تعترض على ما حدث؟ اتراها لم تتوقع ابدا ان يحصل مني ذلك الفعل؟

واذ بها تدخل فجأة الصالون واسمع صوت خطواتها ومن شدة رعبي لا اريد ان التفت لأرى هل تحمل سكينا كما توقعت؟ سلّمت أمري واغمضت عيني وقلت انا أستحق ما سيحصل لي..وسمعت صوت الطبق وهو يوضع على المنضدة ففتحت عيني وإذا أم ناصر تجلس بقربي على الكنبة وبيدها كأس شاي وفوق المنضدة الطبق وفوقه كأس الشاي الخاص بي..
أخذت كأس الشاي في صمت وبقيت أنظر للمرايا قرب التلفزيون وأنا أتظاهر بمشاهدة التلفزيون حتى أراقبها عبر المرايا ماتفعل..
كانت طيلة الوقت ملتفتة تنظر لي وهي تشرب الشاي.. وأنا صامت أتظاهر بمشاهدة التلفزيون وكأنها غير موجودة أصلا وكأنه لم يحصل شيء..

مرت قرابة الساعة ونصف وهي طيلة ذلك الوقت جالسة على الكنبة تنظر في إتجاهي وتقاطع الوضع الذي هي عليه بشرب بعض الشاي من الكأس التي بين يديها..

كانت تلك الساعة والنصف من أطول الأوقات في حياتي، وكأنها ألاف السنين..

وكنت خلال ذلك الوقت أنظر إليها والى عينيها وملامح وجهها عبر المرايا التي قرب التلفزيون وأتسائل فيما تفكّر وكلي رعب..
قد يقول القارئ كم هو جبان، ولكنك لا تعرف حقيقة الوضع: البلدة التي أعمل فيها يغلب عليها الطبع القبليّ وجرائم ما يسمى الشرف، وإبن هذه المرأة لو سمع بما حصل قد يذبحني في ساحة المدرسة أمام الأطفال ولا يبالي.. أما زوجها فمجرد شيخ سكّير لا يبالي بها أصلا وكأنّه غير متزوج، لا يعرفها إلا لطبخ الطعام أو أخذ المال الذي أعطيه لها أو لتدهن ظهره الذي دوما يؤلمه بزيت الزيتون..
يعني لو قالت أنني تحرشت بها، فمصيري أولا القتل وثانيا سمعتي تصبح في الحضيض..

المهم، لم يقطع كل هذا الصمت الا صوت جرس البيت.. هممت بالوقوف لفتح الباب فقالت لي لا عليك سأفتح أنا الباب، إنه أبو ناصر.. وذهبت للباب وتركتني مرعوبا!!!
مالذي جاء بزوجها للبيت؟
هل هي إتصلت به؟
هل جاء لينتقم لشرفه؟
كاد قلبي ينخلع وبدأ العرق يتصبّب مني ونشح ريقي وبدأت أعدّ نفسي للموت..
أغلق باب البيت، وأغمضت عيني واستسلمت لمصيري ثانية ولم احس الا بالكنبة وهي تهتز لما جلست عليها أم ناصر ثانية.. 
كانت لوحدها، وزوجها لم يدخل البيت..
لم أقدر أن أتكلم أو أستفسر أين زوجك؟ من جاء للبيت ورن الجرس؟
التفتّ للتفزيون والمرايا المحاذية له بصمت وانا أترقّب..
ومرّت الساعات والصمت مخيم بيننا.. حتى غربت الشمس وخيّم الظلام على المكان.. 

إنتظرت أن تذهب المرأة لبيتها ولكنّها لم تتحرّك..

مرّ الوقت..وانا انتظر ان تعود لبيتها وأقول بيني وبين نفسي غدا أبحث عن بيت آخر وأنتقل بعيدا عن هذا البيت أو أبيت في نزل حتى أجد بيتا آخر، وأطلب نقلة من المدرسة ولو للصحراء المهم أفرّ بجلدي من المكان..

ولكن أم ناصر لم تتحرك وكانت تارة تنظر لي وتارة تشاهد التلفزيون في صمت..

ومع اذان العشاء لم اتمالك نفسي وقلت لها: عايدة، ألن تعودي للبيت؟
تجاهلتني ولم ترد عليّ..
وقفت واتجهت نحو الحمام وغسلت وجهي بالماء محاولا استيعاب ما حصل وماتنوي فعله هذه المرأة، أتراها تنوي قتلي مع زوجها بالليل؟
نظرت لنفسي في المرآة وقلت لنفسي: أنت رجل يكفيك جبنا، لو كانت تريد فضحك واتهامك بمحاولة إغتصابها لفعلت ذلك منذ الصباح، ولكن هذه بقيت تنتظر لليل، فلا أحسب أنها ستتهم بأي شيء!

ذهبت للمطبخ واعددت العشاء وناديتها: أم ناصر؟ ألن تأتي لتشاركيني العشاء؟
جاءت في برود وجلست أمامي على الطاولة ..
وبدأت تأكل وانا صامت..
ثم قالت لي: سأبيت هنا الليلة
صعقت من قولها،
فواصلت هي كلامها: لأني سأهتم بك في مرضك..
فتسائلت بيني وبين نفسي: ماهو مرضي؟
فواصلت قائلة: وأبو ناصر علم بذلك وجاء لي بثيابي حتى أبيت عندك..

توقفت عن الأكل وبقيت أنظر لوجهها مندهشا..
والملعون يصرخ فرحا بين أذنيّ: إنها تشتهي أن تنيكها!!!! لقد قالت لزوجها أنك مريض وأنها ستهتم بك الليلة وستبيت عندك حتى تنيكها!!! يا مجنون ضيعت كل اليوم مرعوبا وهي تشتهيك؟!!!!

رفعت بصرها إليّ ونظرت لي وإبتسمت إبتسامة جعلتني أذوب في مكاني وأحمرّ خجلا..
إبتسامتها جعلت ينتصب بشدّة وشهوة شديدة وهو يشتهي أن يدخل بين شفتيها حتّى ترضعه وتبلع لبنه الحارّ شديد السخونة..

فسألتها بلهفة: يعني لست غاضبة؟
قالت: من ماذا؟
قلت: مما حصل
قالت: تقصد صمتك الممل طيلة اليوم؟

سكتّ حياءا بعدما تذكّرت الرعب والأفكار المجنونة التي كانت تراودني طيلة اليوم خوفا وهلعا..
وواصلنا الأكل، ثم قلت لها: أنت ضيفتي الليلة، ارتاحي وانا سأغسل الصحون وانظف الطاولة.. وبدأت في غسل الصحون، وإذ بي أحسّ بنهديها الطريّين يلتصقان بظهري ويداها تحضناني بشدّة وهي تطبع قبلة سااااااخنة على كتفي أحسست بسخونتها من تحت ملابسي.. وانتصب بسببها زبّي أكثر واشتدّ انتصابه..
لتقول لي ضاحكة: حبيبي انت الملك وتاج الراس، اتركني انا انظف الصحون وانت اذهب وارتاح..
تلذذت بشدة حلماتها وهي ملتصقة بظهري ونهديها الكبيرين.. واشتهيت ان امزّق ثيابها وانزل لتقبيلهما ورضاعتهما.. كم كان ناصر وأختاه محظوظين برضاعة تلك الحلمات طيلة سنين..
كم كان أبو ناصر محضوضا بالنوم يوميا طيلة أكثر من 30 عاما بين ذلك الثديين الكبيرين..
لم ارد الذهاب والتحرك حتى لا احرم من الإحساس اللذيذ للبزّين الكبيرين وهوما ملتصقان في ظهري..

كان زبّي مهتاجا بشدّة، فقد حرم من النيك ولازال ينتظر اليوم الذي سأتزوّج فيه ليشبع بحلاوة النيك، والآن وقد حانت الفرصة ولا يريد أبدا التفريط فيها ولو كانت مجرّد مداعبة بأصابع يديها..

بقيتا واقفا في مكاني اواصل الإسراع في غسل مابقي من الصحون وهي تحضنني وخدها ملتصق بكتفي وإذا بيدها تنزل بين رجليّ لتمسك بزبيّ من فوق الملابس وتعصره وهي تصدر تنهيدات ملتهبة تعبّر عن اشتياقها الشديد لتذوّق زبّ شاب مهتاج بحاجة شديدة للنيك..

لم اتمالك نفسي من مداعمة يدها البسيطة فإنفجر زبي بالحليب الساخن وابتلّ تباني وسروالي حتى احست هي بالبلل على يدها فشهقت شهقة مرعبة وادارتني ناحيتها لترى السروال وهو مبتلّ، وقالت لي: يا مجنون؟ مالذي حصل؟ لم افعل اي شيء!
فقلت لها مبتسما: الم اقل لك انك انت اجمل نساء الدنيا ولا اريد اي انثى اخرى مكانك؟

سحبتني من يدي لغرفة النوم واعطتني تبانا وسروالا اخر وقالت لي: لا تفسد الليلة بتسرّعك! هيا غيّر ثيابك وتعال للصالون..
لبست الثياب النظيفة وعدت للصالون والثياب المتسخة بيدي وانا انوي ان اضعها في سلة الملابس المتسخة بالحمام، فقالت لي هاتها
القيت عليها الثياب وهي على الكنبة، فإذا هي تأخذ التبّان وتلحس منه المنيّ وهي تتلذّذ وتقول: إممممممممممم كم اشتقت لطعم حليب الرجال..

جلست قربها وسألتها: كم لك لم تتذوقي طعمه؟

قالت لي وهي تواصل لحص المنيّ بنهم شديد: أقلّ شيء 13 سنة..
تبيّن أن أبا ناصر منذ قرابة ال15 عاما صار يعاني من الضعف الجنسي ولا ينتصب قضيبه أصلا.. فحرم زوجته طيلة تلك السنوات من لذّة النيك، ولكونه جاهلا، لم يكن حتى يداعب كسّها المحروم بأصابعه ليشبع رغبتها الجنسيّة..
وهي أيضا لجهلها لم تكن تعرف معنى المداعبة والعادة السرّية، كل ما تعرفه هو دخول الزبّ في كسّها او خرقها فقط لاغير..
وفي سنوات الحرمان صارت تحاول تمتيع نفسها بخيارة او جزرة تدخلها وتخرجها في كسّها وخرقها حتّى تنتشي وهي تتخيل احد الممثلين ينيكها..

أتمّت لحس ومصّ تباني من المنيّ وهي تحكي لي حرمانها من النيك وشهوتها الشديدة، وكيف انها صارت تشتهي ان يعاكسها شاب في الطريق او يغتصبها مراهق ليشبع كسها المحروم بدخول زبّه فيها وانفجاره بالمنيّ الساخن في داخل أحشائها او فوق ثدييها....

كانت كلما قالت لي في حديثها كلمة زبّ او كسّ او خرق او بزاز ينتفظ زبّي شهوة تحت الملابس..
واثارني جدّا كونها تشتهي بشدة النيك...

لم أتمالك نفسي وقلت لها: عايدة، انت شاهية الزبّ؟ زبّي شاهيك أكثر، أرضعيه واشربي اللبن الساخن حتى تشبعي..

فقامت بسعادة شديدة وجلست بين رجليّ على ركبتيها وسبحت بنطالي وسروالي الداخلي حتى انزعتني اياهما،
وشهقت لما رأته منتصبا حليقا مهتاجا بشدّة، ونظرت لي بلهفة وهي تعضّ شفتها وكأنّها تريد التأكّد: هل فعلا تريدني أن أرضعه؟ فقلت لها قبل أن تسألني: هو لك ملكك أنت وحدك، ويريدك أنت فقط..

أمسكته بيديها الإثنتين ونزلت مباشرة لتحشره في فمها حتى نهاية حلقها وانا اكاد اذوب من شدّة النشوة وحلاوة الإحساس..
كانت لحظااااات جميلة ولذيذة جدّا، وانت ترى أنثى محرومة من الزبّ سنوات طوال، تمنحها زبّك كهديّة، فتكون أسعد لحظات حياتها وأكثر أمنية تمنّت تحققها بسببك أنت.. ترى ابتسامتها السعيدة جدا وعينيها وهما تلمعان شبقا وشهوة، وشفتاها وهي تلتقم زبّك مصّا ورضاعة وتقبيلا، ولسانها يلحس زبّك من قمّة رأسه إلى بداية خصيتيك.. وصوتها المرتعش وكلماتها الملتهبة من نوع: ما أحلى طعمه، ما أسخنه، ما أحلاه، هذا أكيد أكبر من زب أبو ناصر في عزّ شبابه، ما أحلى لونه، ما أحلى طعمه، ما أحلى ريحته، ما أسخنه..

كان فمها دافئا وريقها شديد السخونة واللزوجة، وكان زبي ينزلق بسهولة شديدة داخل وخارج فمها وأحسست بمتعة لم أحس بها طيلة حياتي..
حتّى انتابتني رعشة شديدة وانفجر زبيّ كالبركان في داخل فمها ورأسه يلامسها خدّها من الداخل واختنقت هي وبدأت في السعال والمنيّ يتطاير من فمها وزبي لا يزال يواصل الإنفجار وحليبه يتطاير في كلّ مكان على ثيابها وثيابي
وانا منتش نشوة شديدة لم احسّ بها ولا لمرّة في حياتي..

كانت تنظر لي وهي تضحك كأنها طفلة صغيرة تشعّ برائة والمني يقطر من شفتيها وذقنها وعيناها تبرقان ببريق لا مثيل له وتنتابها سعيدة شديدة..
لم أتمالك نفسي، فحضنتها بشدة وقبّلت رقبتها وخدودها وجبينها قبلات متتالية، ثم بدون تردّد قبّلت شفتيها واخذت في مصّهما ومص لسانها ودسّ لساني في فمها وهي تبادلني القبلات بشدّة واشتهاء كبيرين ونحن لا نبالي بالمنبيّ في فمنا ونبتلعه مع ريقي وريقها حتّى وقعت على ظهرها على الأرض وانا لا أبالي وأواصل في تقبيلها ودعك ثدييها من فوق الملابس..

لا أكذب إن قلت، إني صرت أعشق هذه المرأة ولا أبالي بعمرها وفارق السنّ الكبير بيننا، أحببتها بشدّة واشتهيتها كثيرا حتّى قلت لها وانا أقبّلها: "عايدة، أحبّك، لا أريدك أن ترجعي لزوجك بعد اليوم، منذ اليوم أنت زوجتي ولن أتركك له"..
أثارها كلامي كثيرا
وأنا لم أصدق ما قلته، ولكني لم أعد أفكّر في شيء وكل ما يهمّني أن أجعلها تنتشي كما أذاقتني لذه الجنس بمصّها لزبّي

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق