الأحد، 10 فبراير 2019

عادل واخته المطلقة
قصه من واحد صاحبي اسمه عادل
عادل ٢٧سنه من القاهره شغال عامل في مصنع وليه اخت اسمها نورا ٣٣سنه مطلقه
وعندها طفلين عادل من اسرة متوسطة الحال ابوة ميت وامة ست كبيرة تعمل عاملة
في مدرسه واخت عادل معاها دبلوم وتشتغل بردة في نفس المصنع مع عادل
وساكنين في حي شعبي في القاهره في شقه اوضه واحدة وحمام صغير
في من الايام عادل بيحكيلي انه سمع اتنين شباب بيتكلموا علي اخته ان جسمها جامد وعاوزة تتناك
عادل خلص شغله وروح هو واخته وقالها مش هتنزل تشتغل تاني وهي يقوم بمصاريفها هي
وعيالها قالتله ليه قالها من غير ليه وافقت غصب عنها ومكانش قدامها حل تاني
اوصف ليكوا شكل اخت عادل هي لونها خمري وجسمها زي جسم سما المصري
بس طيزها اكبر شويه وبززها اكبر ووشها متوسط نقدر نقول عليه حلو انا لما كنت اشوفها
كنت بهيج. عليها وكنت بقول لنفسي اكيد عادل بينيكها وفي يوم عادل بيحكيلي انه كان نايم
في صاله بتاعت شقتهم هو واختة لن امه بتنام في الاوضع بالاطفال وكان يوم حر في شهر سبعه
في الصيف واخت كانت نايمه بقميص نوم اسود على الارض وعادل نايم على الكنبه شافها نايمه
من غير كلوت تحت القميص وهي بتتقلب القميص اترفع لفوق كسها وشاف كسها بيحكيلي يقولي
ان كسها اسمر وصغير وميعرفش هي ولدت عيالها دي ازاي وكسها صغير يقولي كسها اكنها بنت مخلفتش
في اللحظه لما عادل شاف كس اخته هاج عليها وكان نور الصاله شغال قام طفي النور
ورجع نام علي الكنبه معرفش ينام من كتر التفكير في كس اختة دخل الحمام ضرب عشرة
ورجع كمل نوم
تاني يوم كان عادل اجازة من الشغل وامه قالت انها هتاخد عيال اخته وتروح عند خالته
وفضل عادل واخته نورا في البيت لوحدهم دخل الاوضه ع الضهر وقال لاخته انه هينام شويه
وتصحيه العصر قبل العصر بشويه عادل سمع صوت اكن حد كان بينيك اخته قام من علي
السرير وخرج جري ع الصاله لاقي اخته قاعدة ع الكنبه وفاتحه رجليها وبتلعب في كسها
اول ماشافها اتصدم وهي اتخضت وقامت وقفت عشان تغطي كسها عادل كان لابس بوكسر
مايوة وكان واقف بيبص عليها وهي بتلبس وجت تجري عليه وتقوله وتترجاه انه ميقلش
لامها هي بتعمل كدة لانها محرومه ومحتاجه راجل في حياتها ومش عاوزه تجيبله فاضيح
وبتفضي شهوتها مع نفسها عادل فضل ساكت وقالها تعمله كوباية قهوة وقعد مع نفسه
افتكر لما شاف كسها بليل وهي نايمه وقعد يفكر فيها لما شافها وهي بتلعب في كسها
زبه وقف وهي جاتله وكوباية القهوة في اديها وبتعيط قالها متعيطيش ومسح دموعها
وحضنها زبه وقف اكتر وبان من الكلوت اللي هو لابسه هي عملت نفسها مش واخدة باله من زبه اللي
واقف قالها انا عندي حل قالتله متقليش ارجع لجوزي قالها لا انا انيكك بدل ماتعملي كدة
قالتله لا مينفعش قالها بدل ماتعملي حاجه غلط وتمشي في الحرام وتفضحيني
وهي ترفض قام مسكها ونيمها علي ضهرها وقعد يبوس فيها وقلع كلوت بتاعه وزبه
كان واقف وهايج اووي وقام رافع قميص نومها وقلعها كلوتها ودخل زبه مرة واحدة وهي
كانت بتقاومه واول مادخل زبه في كسها هي استرخت وفتحت رجلها وقالتله كمان ياعادل
ياحبيب اختك يا فحل وطور اختك نيكني كمان نيك اختك عادل كل ماتقوله كدة يضغط عليها
ويخرج زبه ويدخله بسرعه وقام نايم عليها وخلى زبه جوا كسها وقعد يبوس فيها وزبه جوا كسها
حس بحاجه دافيه بتخرج منها اتعدل وطلع زبه من كسها لاقها بتجيب لبنها قعد يلحس كسها
بعد ماجبت وخلاها تمص زبه وطلب منها وخلاها تعمل وضع
دوجي ستايل ودخل جاب زيت وحط على خرم طيزها وبدا يدخل زبه لحد مالاقي انه هيجيب
طلع زبه ونطر على كسها من برة
ومن ساعتها عادل بقى ينيك اخته ولما يحب ينيكها وامهم موجودة في البيت يجي البيت
عندي لاني عايش لوحدي مكنتش اعرف انه بينيكها وفي يوم عرفت دخلت عليهم فجاءه لاني
كنت بسيبلهم البيت وانزل امشي اروح اي مكان لاقيت عادل بينيكها لما دخلت عليهم خاف اني
افضحهم فخلاني انيكها معاة بصراحه اللي كل مرة بنيكها بحس كسها بيت صغير لزبي

قصة (تحرشات أخ)

----------------------
لم يكن سامي ينتبه كثيراً لحركات أخته منال في البيت ولملابسها البيتية الخفيفة,
ولم يكن ينظر إليها نظرة شهوانية, إلا بعد قرائته لقصص المحارم,
وخاصة تلك التي يكتبها "رامي",
حيث أخذ يفكر ب"منال" كأنثى وأخذ ينتبه أكثر لملابسها البيتية المثيرة,
حيث كانت أحياناً ترتدي قميص نوم قصير بخيطين على الكتف.
وأحياناً تلبس الشورت والتيشيرت بحمالات,
واحيانا ترتدي الفستان البيتي الـ "نص كم" والذي يقصر عن الركبة بمقدار شبرين,
فكان يحلو له أن يجلس على كنبة في الصالون حين تكون "منال" مشغولة بتنظيف
الأرضية والرفوف وما إلى ذلك,
فكان يراقب بصمتٍ حركاتها المغرية عندما تنحني فيقصر قميص النوم أكثر ويظهر فخذاها
من الخلف كأنهما عمودان من العاج الأبيض, وكأنهما ساقان من الإسفنج لطراوتهما,,
كان يتفرج على التلفزيون بينما لا يفهم شيئاً منه حيث كان في الحقيقة يسرق نظرة على
فخذيها, أو نظرتين متتاليتين على طيزها وهي ترتج كلما تحركت "منال" في عملها
البيتي,,
فكان يكتفي بحك "زبره" من تحت بنطلون البيجاما الذي يرتديه, ويبلع ريقه بصعوبة,
ويوما بعد يوم ازدادت شهوته المحرمة تجاه اخته "منال" ,,
وتضاعفت رغبته في القيام بعمل جنسي معها مهما كان بسيطا,,
*******
الوقت صباحا, أحد أيام تموز الحارة, عطلة نهاية الاسبوع,
الأم ذهبت لزيارة صديقة قدمت من السفر,,
"منال" بقميص نومها الخمري وجسدها الأبيض الطري,,
تمارس مهماتها اليومية بالعمل في البيت,,
في غرفة "سامي" التي تعج بالفوضى,,
أفرغت خزانة الملابس مما فيها كي تعيد ترتيبها من جديد,,
تنحني لتتناول قطع الملابس عن الارض,,
يرتفع قميصها عن فخذيها من الخلف,,
"سامي" جاء من البلكونة بعد أن شرب القهوة على انغام العصافير,,
ما ان وقف بباب غرفته حتى تسمـّرت قدماه ولم يستطع التحرك,,
المشهد في غاية الاثارة,,
"منال" تنحني فوق كوم من الملابس تفرزها لترتبها في خزانة "سامي",,
فخذاها البيضاوان يهتزان على ايقاع شبق غريب,,
بصعوبة يبلع "سامي" ريقه,,
ينتصب "زبره" تحت بيجامته التي يرتديها بدون كلسون,,
يدخل يده تحت بنطلون بيجامته ويلعب بزبره,,
منال تلقي نظرة عفوية الى الخلف فترى سامي بهذا المنظر،،
لا تكترث كثيرا أو هكذا خيل اليه,
وبقيت تلم الملابس منحنية بهذا المشهد الذي يذيب الصخر شهوة,,
يتقدم سامي نحوها ببطء وتردد,,
بعد ان بلع ريقه بصعوبة سألها:
ـ أقدر أساعدكِ أختي ؟؟
ـ يا ريت يا سامي انتا شايف كومة الفوضى بتاعتك,,
ابتسم ابتسامة لها ما وراءها,,
تقدم يلم بعض الاشياء معها ويتعمد الالتصاق بها مرة من جانب فخدها ومرة من خلفها,,
بعد ان ساعدها قليلا قال لها:
ـ خلاص كملي انتي بس ناوليني كلسون عايز البس واخرج شوية,,
ـ كلهم بالغسيل حبيبي,
ـ اعتقد في واحد هنا نضيف, الأسود,,
أخذت تفتش في كومة الملابس على الارض فلم تجده,,
قال لها:
ـ يمكن بين الملابس اللي رتبتيها في الخزانة,,
ـ يمكن, تعال ندور انا وانتا عالرفوف,
انا عالرف الاوسط وانتا عالفوقاني,,
ولأن الرف الاوسط يحتاج منها ان تنحني قليلا, أخذت تبحث فيه،
وسامي يبحث في الرف الاعلى ويقف خلفها مباشرة....
يحتك زبره في طيزها كلما تحرك او تحركت,
يلتصق زبره بطيزها من الخلف فيبتعد ثم يقترب ويلتصق من جديد,
فيجف حلقه وتتفاعل براكين الشهوة في صدره,
اصبح في وضع يرثى له,,
أخذ يفتش بيده اليمنى في الرف العلوي ويضع يده اليسرى على اسفل ظهرها كأنه يتكيء عليه,
احس بنعومة قميص نومها وطراوة جلدها تحته,,
اغمض عينيه وتمنى ان يطول البحث عن الكلسون كثيرا,,
منال لم ترد فعل ولم تفعل شيئا يوضح احساسها,,
فلم يدري سامي هل هي مستمتعة بهذه التحرشات ام انها تتعامل معها بشكل طبيعي,
لكن سكوتها شجعه على مزيد من التحرش والاستمتاع,,
حرك يده اليسرى اسفل ظهرها الى الاسفل اكثر,
لامست اصابعه اعلى طيزها,
يا للهول, اكتشف باللمس انها لا ترتدي كيلوت تحت القميص,,
التصق زبره بطيزها من الخلف وهذه المرة لم يبتعد كما في المرات السابقة,
بقي ملتصقا بها متمتعا بطراوة طيزها المدورة الفاتنة,,
دخل زبره بين فلقتين طيزها كونها لا تلبس كيلوت,
يده اليمنى ما زالت تبحث في الرف دون ان يقصد ايجاد كلسونه,
ويده اليسرى على طيزها تمتد رويدا رويدا الى جهة بطنها,,
منال كأن الامر لا يعنيها, لا ترد فعل ولا تستجيب لتحرشاته,
يده تمتد اكثر نحو بطنها,,
تلامس بطنها ويشد بها على خصرها وطرف بطنها,,
صدرت عن منال آهة خفيفة أذهبت عقل سامي شبقا ورغبة,,
اذن هي تشعر بسامي وتستمتع,,
لكن الامر ما زال غامضا, ربما لا تريد ان تحرجه,,
ولكن لماذا لا تبتعد هي دون ان تحرجه ان كانت لا تريد ذلك ؟؟
اطمأن سامي لهذا التساؤل الذي يحمل اجابة واحدة هي "مستمتعة",,
وبهدوء, وقفت منال امام سامي, ظهرها لصدره,,
تبحث معه في الرف العلوي,

صارت بين يديه, يده اليمنى على الرف تلامس يدها وكتفها,
واليسرى ما زالت على بطنها,
لكنها هذه المرة ليست ثابتة بل تتحسس طراوة بطنها بلذة غريبة,,
ومقدمة جسمه تلتصق بشدة بطيزها من الخلف,,
شدّها اليه اكثر حتى التصق كل جسدها من الخلف بجسده,
وبيده التي كان يبحث بها امسك خدها وقرب وجهها الى وجهه قائلاً:
ـ ماكنتش اعرف انك حلوة قد كده .
قالت مبتسمة بصوت شبه مبحوح بفعل الشهوة:
ـ دا علشان ما كنتش بتبص كويس, وضحك الاثنان,,
ـ منال انا بحبك وعايزك,
ـ لا سامي بلاش,
ـ منال حبيبتي انا بشتهيكي ونفسي فيكي, انتي تجنني بحلاوتك وطراوتك,
ـ سامي انا اختك مينفعش,
ـ اختي وحبيبتي وانا مش هاعمل حاجة تضرك,
ـ ما تضمنش يا روحي,
ـ طب ممكن ابوسك ؟
وقبل ان تجيب قرب وجهها نحو وجهه وقبلها بخدها,
ارتبكت منال قليلا, فلم يمهلها للتراجع,
بدأ يقبلها في خديها الاثنين, ثم قبل شحمة اذنها وعضها بشفتيه,
ـ آآآآه خلاص يا سامي بقا,,
ـ حبيبتي بس ابوسك مش هاعمل حاجة تانية,
قالت بشغف هاديء:
ـ اوكي بس بوس,,
فأخذ يزرع قبلاته في كل انحاء وجهها,
ويتحسس جسمها بكلتا يديه,,
يشد نهديها ويتحسس فخذيها من فوق القميص,
وهي ترتخي بين يديه رويدا رويدا,,
حتى بدأت تستجيب لتحسيسه وتتفاعل مع شهوته برغبة صامتة,
ثم افلتت من بين يديه وقالت:
ـ هاروح اعمل قهوة ونقعد نستريح شوية ونرجع تاني ندور على كلسونك هههههه
ـ هههههه اوكي حبيبتي,,
ادارت نفسها فاصبحت وجها لوجه امامه,
احتضنها من جديد وأخذ يقبلها في كافة انحاء وجهها,,
قالت ضاحكة:
ـ خلاص سيبني اعمل القهوة ولما ارجع بوسني زي مانتا عايز,
ـ اوكي حبيبتي,
صنعت فنجانين من القهوة واحضرتهما,,
انحنت ووضعتهما على المنضدة فأخذه مشهد طيزها من جديد واحتضن بمقدمة جسده طيزها. وامسك خصرها بكلتا يديه,,
وقفت امامه ظهرها لصدره,,
واخذ يحتضنها بشدة ويقبل رقبتها من الخلف,
وهي تترنح بين يديه وتصدر الآهات المبحوحة شبقاً,,
خلع بنطلون بيجامته فاصبح عاريا تماما لانه لم يكن يلبس غيره,
قال: معلش حبيبتي انا بحب اكون عاري,
قالت: اوك مش مشكلة خد راحتك,
جلسا قليلا وتناولا قهوتهما, ثم لف يده حول رقبتها وسرق منها قبلات كثيرة,,
مالت برأسها على صدره واخذت تتحسس صدره وبطنه,,
بينما هو اخذ يتحسس خصرها وبطنها ويعض ما بين كتفها ورقبتها جانبيا,,
ثم مد يده على فخذها تحت القميص واخذ يتحسسها بكل شهوته,
فبادلته التحسيس حيث اخذت تتحسس فخذيه وبطنه,,
ثم رفع قميصها ونزعه عنها تماما فاصبحت عارية مثله,,
فارتفع منشوب شهوتها كثيرا فهجمت عليه تقبله وتعض شفتيه,,
وتلحس رقبته وتمص صدره بكل قوتها كأنها فرس برية,,
فهيجت فيه كل مشاعر الجنس والرغبة,
واخذ هو الآخر يقبلها بكل شغف ويعض هنا ويلحس هناك ..
ثم مد يده على كسها وصار يداعبه باصابعه ويفرك بظرها,,
ومدت يدها بدورها وامسكت زبره تتحسسه صعودا ونزولا,,
حتى وصلا قمة الاحساس بلذة الجنس,,
فأفرغ لبنه دافقا دافئا وهي ارتعشت عدة مرات متتالية مفرغة ماء كسها !!!
انتهت,,

أختي الوحيدة "حصري لنسونجي"

أعيش بمحافظة نائية تطل على البحر ،وعمري لم يتجاوز الثانية والعشرين ،على خلق وليس لي أصدقاء كثيرين وأهتم بدراستي وليس لي هوايات أمارسها ولا أحب أمور التسكع مع الفتيات كالشباب ،والدي توفى وأنا في عمر العاشرة "حصري لنسونجي"،والدتي تعمل التدريس ،ولي أخت تكبرني بأربعة سنوات ،كانت تعمل بإحدى المصالح الحكومية وتزوجت من زميل لها بالعمل ومنعها من العمل لتستقر في بيته ،وإستمر زواجهما لأكثر من ثلاثة أعوام في محبة وسعادة ،وتأخر في الحمل ،وذهبت هي وزوجها لأحد الأطباء ليبحثا سبب التأخر في الإنجاب لهذه الفترة "حصري لنسونجي"،وإتضح أن أختي عندها عيب خلقي يمنعها من الحمل ،وخيرها في أن يتزوج عليها أو يطلقها ،فاختارت الطلاق ،وكان من الطبيعي أن تترك عش الزوجية لتأتي تعيش في بيت أبيها ،ورحبنا بها فهي حنونة ،وجاءت للبيت بعد طلاقها وفي حالة نفسية مؤلمة ،لإحساسها بعدم قدرتها على الإنجاب وعدم فرصتها من الزواج مرة أخرى كونها عاقر ومن سيرضى بالزواج بها وهي لا تنجب ،وبعد فترة من الوقت دملت ج"حصري لنسونجي"راحها ،ورضيت بالأمر الواقع وأقلمت حياتها على المعيشة ببيتنا ،كما أنها إستطاعت أن ترجع لعملها مرة أخرى.

شقتنا كانت ثلاثة غرف غرفة لي بها سرير كبير "حصري لنسونجي"من الطراز القديم الذي من الممكن أن يساع أكثر من فردين ، ودولاب صغير وهي حجرة كبيرة وحجرة والدتي التي بها حجرة نومها الضخمة وحجرة ثالثة كصالون وكان بها مكتبي ومكتبة بها كتبي ،وعندما حضرت أختي بعد طلاقها من زوجها للمعيشة معنا بشقتنا لم تفضل الإقامة مع والدتي بغرفتها ولكنها طلبت أن تنام معي في حجرتي الواسعة و لحين تدبير سرير لها ستنام معي على سريري ..وبعد فترة عندما رأت السرير الذي ننام عليه كبيرا جدا فلا داعي لتدبير سرير آخر..وكنا عندما ننام لسعة السرير لا نلتصق ببعضنا أبدا ..كما كانت أختي تضع وسادة بيننا ليس خوفا مني ولكن لتعودها في أن يكون شيء في حضنها ..والسرير كان موضوع بمنتصف الغرفة وليس مسنودا على أحد جانبيه على حائط ."حصري لنسونجي"

أختي كانت قريبة جدا مني وأحبها وتحبني وليس لي غيرها من أخت لذلك كنت أعشقها وتعشقني كأخوين فهي مريحة وطيبة و مرحة و سخية علي ، كنا نجلس ونتسامر وتحكي لي عن حياتها وصديقاتها في العمل ،وعن زوجها الذي طلقها وكم كان بينهما من حب وألفة ولكن الدنيا لا تعطيك كل ما تحب،وكانت تسألني عن حياتي وأصدقائي ولماذا أنا أكاد أكون متقوقع في البيت ؟وهل لي علاقات مع الجنس الآخر؟وكان ردي عليها من أنني أركز على دراستي وفقط "حصري لنسونجي"وزياراتي لأقربائنا ومن البيت للكلية ومن الكلية للبيت!! وكما كانت تسألني عن كوني شابا يافعا ولي إحتياجاتي الجنسية ،فكان ردي عليها من أنني لا أنظر لمثل هذه الأشياء لأنه ليس وقتها ،فكانت تضحك وتقول أنت شاب غريب !!فأنت جميل ووسيم وجسمك رياضي تعشقه الفتيات ،ومرة سألتني عن مواصفات فتاة أحلامي ،فتلعثمت فقالت ما لك؟أليس لك مواصفات في فتاة أحلامك!!قلت الصراحة أتمنى فتاة تكون مثلك في كل شيء في جسدك في جمالك في عقلك في أخلاقك فابتسمت وقالت يا حبيبي أنت تحب شخصي إلى هذا الحد ،وأنت أيضا يا أخي كنت أتمنى أن يكون زوجي في مثلك .. قلت أنا بحبك يا أختي وقالت وأنا كمان بحبك ..وستكون أنت رجلي في حياتي."حصري لنسونجي"

حديث أختي معي لخبطني وقلب كياني خاصة حديثها معي بعلاقتي بالجنس اللطيف وكوني شاب ولي إحتياجاتي الجنسية و أن أي فتاة لوسامتي ولرجولتي تتمناني و قولها يا حبيبي وأنها تتمنى أن يكون زوجها مثلي وكانت الخبطة التي صعقتني بأنني سأكون رجلها !!ماذا تعني بكلمة رجلها؟ أهو سندها؟أم ذكرها كأنثى ؟أو على بلاطة زوجها في الجنس؟!!! ورأيتني أفكر في نفسي ..هل أنا مقصر في حق نفسي كشاب يمتلك كل الفحولة ؟هل أنا محتاج للمرأة الأنثى ؟ ووجدتني أتخيل أختي كأنثى كحواء لآدم..ونمت بعد أن إنتهيت من مذاكرتي وفكري وبالي مشغول بأختي وبجسدها وبمظاهر الأنوثة فيها فمها لون عينيها.. ثدييها..مؤخرتها..شعرها..ساقيها..أفخ اذها..ونمت ورأيتني مع أختي في المنام وهي تنام بجانبي عارية على السرير ثم تقترب مني و أنا نائم وتقلبني لأواجه وجهها ثم تأخذني في حضنها وتقبلني في فمي ثم تمسك صدرها وتقربه من فمي لأرضعه "حصري لنسونجي"ثم نزلت بيدها لتمسك زوبر لتدعك فيه حتى إنتصب تماما ثم نامت على ظهرها رافعة ساقيها لأعلى وطالبة مني أن أدخل بين ساقيها ودخلت ووجدتها تمسك زوبري المنتصب لتدخله في كسها وهي تتأوه وأنا أتأوه مثلها ثم طلبت أن أتحرك بزوبري دخولا وخروجا وبسرعة وأنا لا أرى وجهها ثم صوتت ووجدتني أقذف لبني بكسها ..وصحوت من منامي "حصري لنسونجي"لأجدني قد إستحلمت ..وكانت هذه أول مرة أراني أنكح أختي في منام وأرمي منيي في فرجها .. والغريب أنها كانت نائمة بجانبي ..

وعندما قلقت من إحتلامي وجدتني في حضن أختي بدلا من وسادتها وساقي بين فخذيها ورأس زوبري المنتصب داخلة بين شفرتي كسها المبلول.. وأخرجت ساقي من بينها وخرجت من حضنها بالراحة حتى لا أقلقها من نومها!!!.فهل ما رأيته كان منام أم حقيقة ؟.خاصة أنني كنت أنام وأنا ارتدي كلوت سليب وبدون فانلة داخليه .وهي كانت غالبا عند النوم ما تنام مرتدية قميصها القصير بدون ملابس داخلية .وبدون أغطية علينا لحرارة الجو كما أن غرفتي كانت قبلية وكنت أفتح المروحة وننام فيه للصبح وموجهها للسقف لينزل هواها علينا غير مباشر فينعشنا."حصري لنسونجي"

أختي بالمنزل كانت متحررة جدا في ملابسها فهي تلبس قمصانا قصيرة معظمها "حصري لنسونجي"شفافة لفوق الركبة وبدون أكمام وبفتحة صدر واسعة من الممكن أن يخرج منها ثديها الضخمان وكانت لا تحب إرتداء السونتيان لا أعلم لماذا؟ كما كان كلوتها يشف من تحت قميصها وكانت ترتدي كلوتات لا تستر كسا أو فلقتي طيز فكانت إذا إنحنت ظهرت شفتي كسها بوضوح وكان كسها لا يعلوه شعر.. وإذا جلست فتحت بين ساقيها وسترى بوضوح فتلة كلوتها غائرة بين شفرتيها ..لا أعلم أكان متعمدة إهاجتي أم كانت تفعل ذلك بعفوية ؟أم إنها تدبر خطة للإيقاع بي فريسة لكسها!!والغريب أنني لم أكن ألاحظ أو أدقق قبل منامي في ما وصفته لكم فيما كنت أراه من أختي فأنا لم أفكر فيها مطلقا جنسيا ولكن حديثها معي ومنامي فتحا عيناي على الأنثي التي تسعى للجنس وأسلحتها الفتاكة التي جعلت زوبري ينتصب بمجرد التفكير فيها..فأختي تحررت في ملابسها حتى تحركني وتحرك في فحولتي التي لن تنطفيء إلا إذا أفرغت شبقها وروت ظمأ كس أصبح فلاه عطشى لماء رجل.. "حصري لنسونجي"أختي كانت تحب أن تلبس الشورتات القصيرة الساخنة والبناطيل الإستريتش الرقيقة جداً والتي تلتصق فوق لحم فخذيها وطيزها وفوقها الباديهات الضيقة التي تظهر سرتها وتبرز بزازها.."حصري لنسونجي"

في يوم آخر دخلت أختي لتنام قبلي وأنا إستغرقت في المذاكرة لوقت متأخر من الليل ،ثم ذهبت لأنام وهالني ما رأيت..أختي نائمة علي ظهرها مفرجة بين فخذيها ومنحصر عنها قميصها وكسها بشفرتيه ينادي لأي زوبر يدخله طاردة وسادتها على جنبها الآخر وثدياها خارجان من فتحة صدر قميصها والغريب أن حلمتاها منتصبتان ..قلت أكيد هي قلقانة وتنصب لي فخا للنيل منها بعد أن إستحلمت وأنا في "حصري لنسونجي"صدرها وكانت رأس زوبري المنتصب بين شفرتي كسها من قبل..قلت ماذا أنا فاعل ؟إنسحبت من الغرفة للخارج هاربا من هذا المنظر الذي شد من إنتصاب زوبري وقلت أهدأ هو أفضل لي ماذا حدث كنت لا أفكر في الجنس والآن أنا أرغبه و أتلهفه!!؟آه الشهوة تعتصرني والرغبة تشدني للقذف في كسها ..وإنتظرت في الخارج قليلا ..ثم رجعت لغرفتي "حصري لنسونجي"..ما هذا ؟أختي تجردت من قميصها ووضعته بجانبها.. وعارية تماما ونائمة على جنبها ووجهها في مقابلة الناحية التي أنام فيها إذن هي تريد الزوبر ..تريد الجنس ..هي من جربت الجنس ودخل الزوبر كسها تحتاج لزوبر يرويها تحتاج لمن يطفيء شهوتها وشبقها ونارها ..ماذا افعل ؟أأرتمي في حضنها ويكن ما يكون ..وفكرت وقلت الليلة دي حتبقى لبن بس هعمل نفسي نائم وسأتفاعل معها لما أشوف آخرتها معاها!!ونزعت عني كلوتي ووضعته تحت الوسادة التي ننام عليها ..واقتربت منها بتلصص حتى لفحت أنفاسها أنفاسي وأخذتها بين ذراعي وهي عاملة نائمة ..قلت هذا حسن سنمارس الجنس وكل منا عامل نائم ولحسن حظي أنني كنت أشاهد أفلام برنو وأعرف مكامن الشهوة عند النساء ووظيفة و مكامن تهييجها وتحريك شبقها وإقتربت من شفتاها حتى تلامست شفتانا وأخذت شفتاها بين "حصري لنسونجي"شفتاي في قبلة طويلة وصرت أضع لساني داخل فمها دون أية ممانعة منها وأخذت تتجاوب معي وتدخل لسانها داخل فمي وهي متسارعة الأنفاس وتعض في شفتاي بشهوة شديدة وشبق أصبحت مضطرب جدا و قلبي يدق فانا جديد في عالم الجنس و شهوتي ساخنة جدا وأختي أيضا مضطربة و لكن حاولت أن أكون أكثر هدوءا و أزيل بعض الضغط عني ثم نزلت على رقبتها أقبلها وألحسها ثم إلى نهديها وأخذت حلماتها في فمي أمصها وهي تتلوى وتتباعد من شدة الشهوة ثم تركت حضنها وعدلتها وهي عاملة نائمة على ظهرها ودخلت بين ساقيها وأنا أزحف على بطنها حتى وصلت لسوتها لحسا وتقبيلا وتحسيسا وأنا عامل نائم ثم ألصقت زوبري بكسها وتدلى بين شفريها .."حصري لنسونجي"حتى وصلت لفمها مرة أخرى لأقبلها قبلات فرنسية نهمة وهي متجاوبة معي وعاملة نائمة ..

ثم أحضرت الوسادة التي كانت تضعها في حضنها ووضعتها تحت طيزها ثم مسكت بزوبري أحكه على بظرها وعلى شفراتها حتى إنتفضت وإرتعش جسدها وفاضت شهوتها مع نسارع أنفاسها ثم رفعت ساقيها على كتفي وأمسكت برأس زوبري لأدخله في كسها ووجدت صعوبة في إدخال الرأس في مهبلها فأخذت أدعك رأس زوبري بين شفريها حتى سالت إفرازاتها اللزجة كالصابون وغرقت رأس زوبري منها ثم أدخلت الرأس حتى دخلت كلها ثم أخذت أدفس الرأس في فتحة مهبلها وهي تتأوه بصوت مكتوم حتى أدخلت نصف زوبري ثم بالراحة خالص حتى أصبح عند فتحة رحمها وبيوضي ملصقة تماما على شفرتيها ثم أخذت أسرع وأسرع وأسرع في الإدخال والإخراج وهي تتوحوح وتتأوه وعاملة نفسها نائمة"حصري لنسونجي" حتى خبط رأس زوبري الجي سبوت فجاءتها رعشتها وإنتفضت مرة أخرى وأحسست بقبضة وإرتخاء عضلات مهبلها على زوبري حتى أحسست برعشتي وقذف زوبري بكسها كمية كبيرة جدا من اللبن وإرتخى جسدينا وأنزلت ساقيها من على كتفاي ثم إنسحبت من بين فخذيها برفق ثم نمت بجنبها ثم تناولت كلوتي ولبسته وهي تناولت قميصها ولبسته ونحن عاملين نائمين وأخذت الوسادة في حضنها وأعطتني ظهرها وأنا كذلك غير مصدق إني مارست جنس كامل في كس بكر ضيق لعدم دخول زوبر فيه من فترة طويلة و أصبح بامكاني إعادة الكرة متى شئت وإشباع نفسي جنسا منكس أنثى شرقانة للجنس محرومة منه ورحنا في نوم عميق حتى الصباح ."حصري لنسونجي"

إستيقظت عند السابعة صباحا ووجدت والدتي تستعد للذهاب لعملها وصبحت عليها وقالت عندك كلية النهاردة قلت لها لا قالت وصاحي بدري ليه؟قلت قلقت من الحر قليلا قالت أنا رأيتك بتذاكر أمس لساعة متأخرة عاوزة منك تجيب تقدير عالي زي كل سنة وهانت إنت في السنة النهائية دلوقت قلت أكيد وسأحقق ما تطلبين مني لأعين معيدا بالكلية ثم تركتني وذهبت ورجعت على غرفة نومي ونظرت على أختي وجدتها مستغرقة في النوم ونائمة على جنبها ومنحصر قميصها عند وسطها كاشفا تماما عن كسها وفتحة طيزها ووجدت "حصري لنسونجي"زوبري ينتصب على هذا المنظر قلت له لا تستعجل ..سوف أمتعك بكسها كما متعتك بالليل..ونزعت عني كلوتي وطلعت على السرير وبالراحة حتى أصبحت خلفها تماما وإلتصقت بها وأرحت زوبري بين فلقتيها ثم مددت يدي وأدخلتها من قميصها إلى صدرها من الأمام لأصل إلى صدرها وبدأت ألعب بنهديها وأداعب الحلمات واحدة بعد واحدة وبدأت أدعك فيهما بشدة حتى زادت إلتصاقا بي وعدلت من نفسها ثم مسكت بزوبري وهي عاملة نائمة ومستغرقة في النوم و وجهته ناحية فتحة كسها وتحركت معها حتى دخلت رأسه فتحة مهبلها وقوست نفسها تماما ثم أخذت تحرك نفسها على زوبري ليدخل ويخرج في كسها وأنا خلفها لا أتحرك ثم ذادت من سرعة حركتها على زوبري ليخرج ويدخل في كسها ثم وجدتها ترجع بمؤخرتها على زوبري وتتوقف عن الحركة على زوبري ثم أحسست بعضلات كسها تنقبض "حصري لنسونجي"وترتخي على زوبري ورأس زوبري تنسحق داخل مهبلها ولم أتحمل هذا الضغط من كسها حتى وجدتني أرتعش مع رعشتها وأقذف بلبني داخلها و خصواتي داخل جزء منها بين شفرات كسها ..ثم إرتخي زوبري وخرج من كسها وكأن شيئا لم يحدث وإرتديت كلوتي ..وبعدت عنها و نمت بجانبها مرة أخرى..وعند العاشرة صباحا صحوت ولم أجدها بجانبي و وجدتها جالسة بالصالة تشاهد التليفزيون وصبحت عليها ثم رجعت على غرفتي وأخذت غيار ودخلت للحمام"حصري لنسونجي" وأنتعش بدوش ماء بارد وإرتديت ملابسي وتوجهت لأختي وجلست معها وقلت فيه فطار ولا أنزل أجيب من الخارج ..قالت كنت منتظرة صحيانك لأجهز الفطار..ودخلت المطبخ وجهزت أحلى فطار ثم جلسنا لتناول فطورنا دون أن نذكر أنا وهي لقاءينا الليلي والصباحي ..ثم وجدتها تسألني إنت سهرت في المذاكرة بالليل قلت لها نعم ..قالت أنا ما حستش بيك وإنت داخل تنام جنبي بعد ما إنتهيت من مذاكرتك ..قلت وأنا لم أصدر أي حركة عند نومي حتى لا أقلقك من نومك !!! قالت أنا رحت في سابع نومة وشفت أحلام جميلة وقايمة من النوم وأنا مبسوطة قوي وفرحانة من الحلم اللي شفته ..قلت خير ..ونظرت في وجهها ووجدت بعض الإجهاد من قلق الليل والصباح ومن الجنس ولكن رغما عن ذلك كان وجهها متدفق الدم فيه وشفتاها متوردة من كثرة عضي فيها وشفطها .."حصري لنسونجي"

كان تعليق أختي على لقاءينا يوحي بأنها إستمتعت بالجنس وأنها تريده مخفي بيننا وألا يبوح أحدنا للآخر به ،وإستمر الحال على ذلك أمارس يوميا الجنس معها مرتين ونعمل نفسنا نائمين وكنا ننوع في طرق الجنس مرة وهي سيقانها بين كتفاي ومرة وهي منبطحة على بطنها وأنا فوقها ومرة فرنساوي و نقوم وكأن شيئا لم يحدث بيننا ..المهم بعد أن فطرنا قالت لي إنها ستدخل لتنام لأنه مافيش وراها حاجة تعملها قلت لها معك حق إستمتعي بالنوم فالنوم في هذا الوقت بيكون لذيذ وممتع خالص وقالت تعالى نام شوية إنت سهرت إمبارح أكيد كتير قلت لها معك حق وسوف أحصلك بعد ربع ساعة ..

ثم قالت الجو حر أوي النهاردة هشغل المروحة وأضربها في السقف ثم قالت ياه!!! قلت مالك ؟قالت أنا مش طايقة هدومي عليَّ.. جسمي مش طايق هدومي.. ولا أعلم لماذا كانت تصر على إعلامي بأنها مش طايقة "حصري لنسونجي"هدومها ؟ثم تركتني وذهبت لغرفة النوم ..قلت أختي إستمتعت من زبي وعاوزة تتناك مرة تالتة وأنا كمان عشقت كسها وضيقه وقبضته على زوبري وكمان متشوق لقبلاتها وتفاعلها الجنسي معي بالرغم إدعائنا النوم!!!! وإنتظرت الربع ساعة لأجعلها تجهز نفسها لجولة نيك حتما ستكون طويلة ووممتعة فقد قذفت في كسها لمرات عديدة وسيكون النيك معها لمدة طويلة .. ودخلت الغرفة ووجدتها متجردة من ثيابها تماما وعاملة نفسها مستغرقة في النوم العميق وكأنها في غيبوبة!!"حصري لنسونجي"
وقمت بدوري بنزع ملابسي تماما عني وأحست بدخولي ونزعي ملابسي ووجدتها بتلصص تنظر لقضيبي المنتصب وعندما نظرت إليها أغمضت عينيها ووجدت صدرها منتفخا ومنتصبة حلامته كدانتي مدفع ..أهي شبقة لهذا الحد؟ ولماذا لا يدار بيننا أي حوار وكأننا أخرسان نتعامل بالإشارة ولكن عند الإستمتاع تتأوه وتتوحوح وتتغنج وتسمع الأح منها والآه ومممممم كل الكلمات وأحيانا أح يا كسي بصوت خفيض وساعات زوبرك مجنني أح..أح بيحرقني في كسي كل هذا وهي مغمضة العينين..وعندما تريد الجنس تعرفني "حصري لنسونجي"أنها داخلة تنام وعاوزاك جنبي عشان بخاف والغريب أن دورتها الشهرية لا تستمر معها أكثر من ستة أيام ولتعرفني بأن عندها الدورة تطلب مني أن أشتري لها حفاضات من الصيدلية وأعرف أن عندها الدورة عندما تنام بجانبي مرتدية كلوتها فإذا وجدتها مرتدية كلوتها أعلم بأن عليها الدورة ..وهي شبقة حتى وهي عليها الدورة..والغريب في أختي أنها عندما تكون الدورة عليها يكون لديها رغبة جامحة بممارسة الجنس وألاحظ إنتفاخ بزازها..وهجت عليها مرة وهي "حصري لنسونجي"بالدورة ونمت فوقها وزوبري فوق كسها تماما ولكن كلوتها بينهما ووجدت رأس زوبري تزيح كلوتها وتدخل فتحة مهبلها وساعتها صرخت من الشهوة وتنبهت وأخرجت رأس زوبري من كسها ثم مسكت زوبري بيدها وأخذت تدعك فيه وأنا فوقها وعند قرب الإنزال دفسته في مهبلها بيدها ثم تركته فغاص جوة كسها وقذفت لبني داخلها ثم أحسست بأنني داخل كسها فأخرجت زبي بعد القذف والغريب أنني لم أجد عليه دما..وكانت أحيانا وهي في الدورة تنام على بطنها واضعة وسادة تحتها وأطلع فوقها وأحك زوبري على بظرها وشفرتيها كتفريش وأسرع في التفريش حتى تأتيني شهوتي وأقذف لبني على كلوتها وأحيانا ما كنت أفعل ذلك ويخونني زبي ويدخل كسها دون أن اشعر وتتركه داخلها حتى أقذف وعلمت بعد ذلك أن هناك سيدات يعشقن ممارسة الجنس وهم في دورتهم الشهرية."حصري لنسونجي"

أعذروني لقد سرحت في حال أختي ولقد حدثتكم وأخبرتكم "حصري لنسونجي"أنها بعد أن فطرنا وأعلمتني بأنها داخلة لتنام وانها مش طايقة هدومها من شدة الحر وأنني يجب أن أدخل أنام أنا كذلك لسهري في المذاكرة ودخلت عليها ووجدتها متجردة من ملابسها وقمت بدوري بالتجرد من ملابسي مثلها ..بدأت في تقبيل فمها ، ورشفت من رحيقها ومصصت لسانها لأهبط إلى عالمي المفضل وهو نهديها كتفاحتين بارزتين. مصصت حلماتها وكأنني طفل رضيع حتى بدأت تئن وتتأوّه ومغمضة العينين وأمسكت يدها ووضعتها على زبي فضمت يدها عليه بشدة وظهرت رأس زوبرى منتفخة حمراء فلمستها وأخذت تتحسسها بأناملها فإزداد إنتصاب زبي أمامها بشدة وأمسكته بيدها ولم تستطع ضم إصبعي السبابة والإبهام أن تُطبق عليه لتحدد سمكه وتخانته !!وشهقت !!فأمسكت يدها بيدى فوق زوبرى وأخذت ادعك زوبرى بيدها ، وبدأت أحسس على أفخاذها وأدخلت يدي إلى"حصري لنسونجي" كسها أدعكه لها ثم أدخلت أصبعى داخل كسها وأخذت ألعب لها في بظرها وهى تدعك زوبرى بيدها ثم أوقفتها فوق السرير وأصبح كسها فوق رأسي فأنزلتها بكسها على فمي وأنا نائم على المخدة وبدأت في لحس ومص كسها ووجدتها تمص زوبري كما أمص كسها وبظرها فبدأت تمسك زوبرى وتلحسه بلسانها وهى مازالت لا تعرف كيف تمصه فأخرجت لها وأدخلت زوبرى في فمها وأخذت الحس كسها وزنبوره وأعض زنبورها وهى تصرخ وتتأوه ثم إرتعشت بشدة وإندفع عسلها يسرسب من كسها فلحسته بشهوة وهي تتأوه وتتوحوح وتتغنج من الشهوة وأخذت تمص لي زوبرى جامد وتعضه حتى قذفت في فمها وأخرجت زوبرى من فمها بسرعة وقالت لي أح سخن قوي ، ومن الملاحظ أنها أول مرة تمص زوبر فيها وأنا أول واحد يمص لي كسها وكمان أول مرة تتذوق طعم لبن الرجالة ."حصري لنسونجي"

ونامت على ظهرها طالبة النيك في الكس و مشيرة على"حصري لنسونجي" زوبري ليدخل كسها ودخلت بين فخذيها ووضعت وسادة تحت طيزها ورافعا رجلاها بين أكتافي فظهر لي كسها الجميل بشفايفه ومسكت بزوبري وأخذت أدعك رأسه ببظرها حتي إهتاجت تماما , وطلبت مني أن أدخله ولكنني أخذت برأس زوبري مرة أخري وأخذت أدلك به أشفارها التي إنفتحت علي أخرها ولكنني تماديت في تفريش رأس زوبري لأشفارها ووجدتها تزعق بكل قواها .. دخله مش مستحملة كدة عاوزة زوبرك في كسي دخله دخله وهي تحدثني وهي مغمضة العينين وعاملة نفسها كأنها نائمة!!! ومسكت زوبري وأدخلت رأسه بين الشفرتين فغابت الرأس بينهما بالكامل ثم رجعت بمؤخرتي للوراء قليلا وأخرجت رأس زوبري فصوتت , ثم تقدمت للأمام مدخلا قضيبي برأسه "حصري لنسونجي"وجسمه بالراحة حتي سمعت أح ..أح منها معلنة دخوله وأسرعت في الحركة حتي ضربت بيوضي أشفار كسها وصدر صوت الإرتطام الشديد الذي تبعته الأح والأوف والآهات وأخرجت زوبري لأري ما ذا حدث له بعد أن إرتطمت رأسه بأعماق كسها الصغير فخرج تعلوه بعض من الإفرازات البيضاء من كسها, المهمل إستخدامه من أي زوبر لفترة طويلة , و أدخلت زوبري وأخذت أُدخل وأُخرج مرات عديدة وعندما إقتربت شهوتها علي المجيء أحسست بجدران كسها تقبض علي قضيبي بكل قوة وجبروت وتزيد من قوة إحتكاكه بأحشائها فتألمت وتأوهت ... "حصري لنسونجي"وقلت آه آه ووجدتها ترتعش بشدة وجنون وتتأوه هي الأخرى ووجدت شلالا من منيي يتدفق بكل قوة وصادرا من حبيبتي آهات الأح والأوف والصراخ وهي تقول وهي مغمضة العينين لبنك شطة داخل كسي فتأوهت وتوحوحت . ولم أخرج زوبري من كسها وإرتميت عليها وألصقت صدري بصدرها وأخذت أقبلها في فمها وأدخل لساني وهي تدخل لسانها فإنتصب زوبري وأحست به داخلها عندما أخذت تتلوي من الشبق والشهوة وأخذت أحركه داخل كسها يمينا ويسارا وأدخله وأخرجه "حصري لنسونجي"حتي إهتاجت مرة أخري وإلتصقت شفارتها بعانتي ثم صفعتها بيوضي وإرتفع صوت الإرتطام مرة أخري ومعه .. أح آه أح أح أح آه آه آه آه ياني يا كسي حرام عليك ولعته نار ثم أخرجته من كسها فصرخت بدخله ..دخله..خرجته ليه أنا عاوزاه خرجته ليه .. دخله ثاني دخله بقي حرام عليك كسي مولع نار عاوزة أطفيها ..وهي أيضا مغمضة العينين..ونمت على ظهري ..وطلبت منها بالإشارة أن تأخذ وضع الفرسة ويكون وجهها لوجهي وتنزل بالراحة وطلعت وهي مغمضة العينين ودخلت زوبري بالراحة في فتحة مهبلها حتى دخل بكامله..ثم أخذت تحرك زوبري داخلها يمينا ويسارا وتحت وفوق وأنا ألعب ببظرها حتي إرتعشت وأحسست بكسها بقبض على زوبري ويعصره فلم أتمالك نفسي وإنفجر لبني داخل كسها وإنسال علي زوبري وعانتي ثم قامت من فوقي وتمددت جانبي علي السرير ومسحت عني ما نزل من منيي علي عانتي ومسحت كسها ووجدت علي وجهها الرضا والسرور والبهجة وهي مغمضة العينين ولما وصلت إليه معي من نشوة لم تحصل عليها في حياتها من قبل ."حصري لنسونجي"

عشقت أختي وعشقتني وتخرجت من كليتي وعملت بمجال السياحة وتعاملت مع سائحات أجنبيات من جنسيات مختلفة كن يتلهفن على ممارسة الجنس معي فزهدت في الزواج وصارت أختي هي زوجتي التي ارتمي في حضنها والغريب أني وأختي كنا نتعامل كزوجين متحابين داخل غرفة النوم بدون حوار كامل ولكن لا يمنع من التفوه ببعض الكلمات الجنسية منها أو مني داخل غرفة النوم فقط وخارجها ي"حصري لنسونجي"ستحيل أن تلاحظ أن بيني وبين أختي أية علاقة جنسية بل ستلاحظ علاقة أخوين متحابين وكانت داخل غرفة نومنا ترتدي أحلى وأجمل الملابس الداخلية التي كانت تشتريها هي ،وبعد فترة من السنوات ونتيجة لتلهفي على الفتيات السائحات الفاتنات وخاصة الروسيات ذات الشبق والجمال ،قلت علاقتي بأختي ولاحظت هي ذلك فقد عودتها على الممارسة اليومية للجنس وبعد إنشغالي بالفاتنات الأوربيات قل شغفي وولعي بها ،وجدتها تتمنع علي "حصري لنسونجي"وترتدي ملابسها الداخلية عند النوم ،ولم أعيرها أي إهتمام ،وفي يوم وجدتها تنتظرني بحجرة النوم وهي غير نائمة كعادتها ،ثم تحدثت معي ،حبيبي قلت نعم قالت ماذا حدث لك؟ أزهدتني ولم تعد تحبني قلت لماذا هذا الهراء قالت لقد تغيرت يا أخي !!لم أعد عشيقتك التي تعشقها بالرغم من أنني أعطيك نفسي وروحي قلت حبيبتي عملي قد شغلني عنك قالت لا الرجل لا يتغير على أنثاه إلا إذا ظهر غريمة لها!!قلت أختي أنا لم أتزوج لأنك زوجتي التي أعشقها والتي لن أجد حضن كحضنها ،أنت من منحني الحب وعلمني إياه فكيف أزهدك؟قالت حدثي كأنثى على ذكرها لم يخذلني قلت حبيبتي أنت فاكهة حلوة المذاق لا أستطيع الإستغناء عنها ولكن أتركيني أتناول بعض الفواكه الأخري وأرجع في النهاية لفاكهتي البلدية التي لها مذاق آخر خاص لن تضاهيه فاكهة أخرى ..وصالحتها بنيكة لم تحلم بها نيكة بها خبرة ونكهة تحمل بين طياتها نكهات أخري من جنسيات مختلفة ."حصري لنسونجي"

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق