الأحد، 10 فبراير 2019

🌹أمي السبب
انا محمد 23 سنة من اليكس كنت قاعد ع النت وماما حنان قالتلى انزل هات عيش ابيض ومكنتش عاوز انزل وزعقتلى وقالتلى انزل يا خول
نزلت ومكنش ف ناس كتير شغاله عشان رمضان وكده مشيت شوية ودخلت ف شوارع يمكن الاقى حد بيبيع عيش ابيض اشتري منه لحد وانا ماشى لاقيت واحدة حوالى 45 سنة كانت واقفه قدام دخلة بيتهم حافيه بتقول لابنها الصغير ع حاجه تقريبا بصيت ع رجليها الحافية وهيجتنى وكان نفسى انزل ابوسها والحسها بصتلى فجأة وشافتنى وانا ببص ع رجليها الحافية قالتلى كابتن ممكن تيجى تشيل معايا حاجه من جوة معلش قلتلها حاضر ابتسمت ودخلتنى وكانت قاعدة ف الدور الارضى لطشتنى بالقلم فجأة وقالتلى انا شوفتك وانت بتبص ع رجلى ايه مالها عجباك ولا انت منهم يا خول قلتلها انا اسف وجى امشى مسكتنى من شعرى وتفت ع وشى وقالتلى هى تيكية يا روح امك ورمتنى ع الارض وجابت رجلها ع وشى وانا نايم ع الارض لسه وقالتلى بوس والحس بطن رجليا شوف زبالة الشارع فيه وانا واقفة حافية نضف رجلى من الزبالة يا زبالة لحست رجليها زى المجنون وكانى ما صدقت حلمى اتحقق وبعدين قومتنى وخلعت بنطلونى ومسكت بضانى وصوتت قامت رقعانى بالقلم وتفت ع وشى وقالتلى هتفضحنا يا منيوك ومتهيألى وشى كان احمر من الضرب ومملى تفافة قالتلى اركع واوطى وحسست ع طيزى ونزلت بوس ولحس فيها وبعدين جت عند خرمى وبعبصتنى اتوجعت قالتلى اهدى وانا همتعك تعالى كده شوية افتح طيزك كويس يا خول لما انتوا بتتوجعوا كده بتطلبوه ليه ها مش انت خول ودخلت 3 صوابع وفضلت تلفهم جوه خرمى وانا اتموحنت وقولت اه اه اححححح وبعدين قالتلى انزل ف وضع السجود ودخلت صباع رجليها الكبير ف طيزى اااااااااااااااه اححححححححح ايه ده ومسكت بضانى تفعصها واول ما مسكت زبى اللى كان واقف ونفسه ينزل لبنه وفعلا نزل من لمسه لايدها بس وهى لما شافت كده رقعت ضحكة زى بتوع الشراميط وقالتلى امال لما تكبر هتتجوز ازاى وقربت عند وشى وهمست ف ودنى هتتجوزى واحدة تنيكك ولا راجل يعشرك بلبنه ف طيزك وراحت بيسانى ع خدى ومن بوقى ودوقت طعم لسانها وبعدين قالتلى عاوزك تلحس صباع رجلى مكان طيزك وبعبصتنى وقالتلى وصوابع ايدى كمان الحسها ايوة كده برافو عليك انزل بوس رجلى وقولى شكرا يا ستى ونزلت ع رجليها وبوستها اكتر من بوسة شدت رجليها وقالتلى خلاص كفايه يا خول انت شكلك مش من هنا انت منين قلتلها ع العنوان وكان بعيد عنهم شوية قالتلى اياك اشوفك هنا تانى لاخليك تتناك بجد من دكر يلا غور من هنا يا حتة خول لبوة ومشيت من غير ماعرف اسمها حتى بس وانا طالع لاقيتها ماشية حافية وطالعه قدام بيتها وانا بصيت ع رجليها تانى كانى بودعها وهى ضحكت وشاورتلى امشى

🌹سالب ممحون
هواية وعادة ومتعة ورغبة وشهوة كل هذا ما يحدث لي في كل مكان أشعر أن شخص ما يلمس مؤخرتي أشعر بكل مشاعر الرومانسية وأدخل في مرحلة غيبوبة النشوة واللذة واقترب بطيزي لهذا الشخص الذي أثارني وكأني اقول له هي لك هي لك ملك لك إعمل بها ما تحب وما أتمناه. وحدث في إحدي الأفراح العائلية وجودي وسط مجموعة من الشباب نصفق لإحدي الراقصات وفوجئت بشئ يلتصق بي ويكاد أن يفسخني من الخلف وكان شاباً أسمر iاللون طويل مفتول العضلات وأحسست بناره الشديدة تلفح وجهي ومال علي وقال آسف حضرتك تبع العريس ولا العروسة قلت لها العروسة وقال وأنا العريس وبدأ فاصل من اللمس بقضيبه المنتفخ لمؤخرتي الفاتنة التي جذبته من علي الكرسي ليقف خلفي ومع زحام الفرح والهرج والمرج ما حد بيدري بحد كل واحد في حاله وانا في حالة اخري أحسست بشئ ما يجعلني أفكر في هذا الكائن الغريب الذي يثيرني كل هذه الإثارة ومع شدة الزحام زاد التصاقع بي بل ووضع يديه علي أكتافي وهمس لي هذا الشاب إنت جسمك جميل جدا قلت له ميرسي خالص من ذوقك ومع كلامه كان قضيبه يزادا شدة ويدخل في طيزي وأشعر به وتمنيت أن أكون عاريا ولايراني غير هذا الرجل وبدأ يشد علي وانا أميل اليه بمؤخرتي وهو يحرك جسمه يمينا وشمالا صعودا وهبوطا وانا معه المهم قال لي أنا خارج للشارع فذهبت خلفه ووقفنا مثل أى شباب نتحدث سوياً وتعرفنا علي بعض بالخارج وقال لي إنت بصراحة هوستني بجسمك وكان ييته بجانب بيت العريس وقال لي البيت فاضي والكل موجود بالفرح تعالي نشرب حاجه مع بعض ونيجي انا ما صدق مشينا قليلا ووصلنا الي شقتهم في الدور الرابع ودخلنا وجلست علي الفوتيه ودخل هو وجلب زجاجة بيبسي وأعطاها لي وقالي هاغير اللبس وآخذ شاور علشان العرق ودخل وارتدي شورت وتي شيرت وقالي ماتدخل تاخد دش علشان تروق جسمك من الحر قلت له أوكي هو فين الحمام أشار إلي الحمام وقالسآتي لك بشئ ترتديه من عندي فمقاسك تقريبا مثل مقاسي ودخلت الحمام وانا تحت الدش فوجئت به داخل عندي وقال لي أنا مش قادر وخلع كل ملابسه وأخذ يحضنني من الخلف وأنا أتمايل بكل محنة وكنت أميل للأرض لتظهر له كل طيزي وأحسست أنها تفتح وتناديه وبدأ فاصل من القبلات والتحسيس والتلميس لظهري وصدري وبدأ يدخل إصبعه في مؤخرتي وأدخل أكثر من صباع وأنا مترنح ودايب وكأني سكران من النشوة التي تملكتني وقلت له مش قادر أقف علي رجلي رجلي مش شيلاني قال لي نام علي بطنك فنمت علي أرضبة الحمام وهو أخذ يبعبص في بكل شئ وأدخل أشياء كثيرة في طيزي وانا كنت مجنون وبصرخ وقوله كمان إلي أن طلب مني أن أرضع زبه وما أروعه من زب ساخن وأسمر ونظيف ولايوجد به أى شعر مثل طيزي أيضا وكنت أمصه وهو يدخل إصبعه في خرمي وانا أتأوه بين أحضانه وطلب مني الركوع علي قدمي وأدخل زبه كله مرو واحدة في طيزي وبدأ فاصل من النيك وقلت له إنت خبير أوي بصراحة وهو قال لي وانت طيزك مفتوحة ومفشوخة قبل كده قلت له صحيح فقال لي بس أنا هافشخهالك تاني علشان تفتكرني ديما وزاد من شدة دحول زبه حتي قذف كمية كبيرة من اللبن ملأن طيزي وظل راكباً عليها حتي أفرغ سائله كله بها وأنا خارت قوايا فنمت علي بطني وقام هو ليمسح قضيبه وأنا مرمي علي أرضية الحمام بلا حركة فقال لي هتنام مكانك قلت له شوية كده وهاقوم فقمت واضعا يدي علي خرمي حتي وصلت قاعدة الحمام وأفرغت كمية كبيرة كانت تملأني وأخذت شاور وخرجت وارتديت ملابسي وعدت إلي الفرح وأنا منتشي من روعة هذه النياكة المفاجئة ..

اسمي كريمة وهذه هي قصتي الجنسية عن نفسي و زميلي في العمل. وأنا متخرجة من كلية التجارة وأعمل في أحد البنوك. و زميلي في العمل اسمه حسام شاب طويل وبشرته بيضاء وملامحه جذابة. أنا وحسام نعمل في نفس القسم. وأعرف أنه يحبني وكنت أريده أن يعترف لإنني رأيته يحدق في جمسي في العديد من المرات. آه نسيت أن أخبركم عن نفسي وكيف أبدو. لأسهل عليكم الأمر أيها الشباب وأنتم تقرأون قصتي.

أنا جسمي كرفي وبزازي ممتلئة قليلاً وكذلك مؤخرتي. وقد دعاني حسام على الغداء في منزله وأنا كنت أرتدي بنطال جينز ضيق لونه أزرق. وعندما وصلت إلى منزله لم أجد أي أحد أخر. كنت أشعر بالتوتر قليلاً لكنني كنت سعيدة أيضاً. وهو قال لي أن أصدقاءنا الأخرين سينضمون إلينا بعد ساعتين. وسألني إذا كنت أود أن ألعب الكوتشينة أو يحضر لي شيء لأتناوله. وافقت على لعب الكوتشينة و قدل لاحظت بأن حسام يحدق في بزازي. 
سألته :بطريقة لعوبة ما الذي تفكر فيه؟. 
قال: لي أريد أن أراك من دون القميص. 
وأنا بدأت أشعر ببعض الرعشة في كسي. 
قلتله :هيا نلعب الكوتشينة والشخص الذي يكسب له أن يقرر ما يريد. 
وهو وافق..ولكم أن تخمنوا لقد خسرت. وأستطعت أن المح ابتسامة شيطانية على وجهه. لم يقل أي كلمة فقط اقترب مني وأخذني بين يديه وأخذني إلى غرفة نومه. وجعلني أجلس على سريره وبدأ يلمس وجهي برفق. و صدقوني كنت في قمة الهيجان في هذا الوقت. وفك أزارا قميصي وطبع قبلة على بزي الأيسر و أنا كنت أتأوه من المتعة. وهو بدأ يلعب في بزازي وأنا كنت أريد المزيد. و اقترب من أذني ..
وسألني: إذا كان يمكنه أن يقلعني السونتيانة. 
أومأت برأٍي فقط..
وفي خلال ثواني كانت السونتيانة قد سقطت على الأرض و كان حسام يحدق في. و اقترب من شفايفي و أمكنني أن أشعر بأنفاسه. 
قبلني بكل شغف والذي استمر لوقت طويل... و أنا جلست عليه و ساقي كانت حول وسطه و شعرت بانتصاب زبه. ذكرته أننا ليس لدينا الكثير من الوقت. 
قاللي :لا تقليقي لن يأتي أي أحد فقط أنتي من تم دعوته، كنت أنتظر هذه اللحظة منذ وقت طويل يا كريمة. 
ووضع يده على حزامي و فتح سوستة بنطالي و نزلت أصابعه تبحث عن كسي. وكانت حركاته تدفعني إلى الجنون. كنت هيجانة جداً في هذا الوقت و سوائلي تتدفق من كسي. و نزل للأسفل بداية من تقبيل صدري حتى كسي. وبدأ يلحسني هناك. 
آههههه شعرت بشعور لم أحسه من قبل. 
كنت أريد المزيد منه.
وبدأت أدلك يدي على قضيبه المنتصب و الذي كان ضخم جداً في هذا الوقت. كنت أريده عميقاً في داخلي، وأعتقد أنه قرأ أفكاري. فقد عض شحمة أذني من الخلف وقبلني على عنقي 
وقاللي: أنت ستكونين ملكي لهذه الليلة. 
وتخلص من بوكسره و اقترب مني و طلب مني أن أمص قضيبه. وأن أطعت أوامره. أخذت قضيبه الضخم في فمي وبدأت أحرك لساني حوله. وكانت يده تمسك بيدي بقوة و شعرت بمذاقه و لكم أحببته. حركت أصابعي إلى بيوضه وبدأت أدعكها و أحببت ذلك. وضع قضيبه بين بزازي مثل الساندوتش وبدأ ينيكني بينهما و قرص حلماتي و عضها وأنا كنت أحرك يدي على ظهره. و أعطيته عضة الحب على كتفه و طلبت منه أن يفعل نفس الشيء.

وكان حسام متحكم كلية في و برفق دخل كسي وهو يضع عينيه علي و بدأ يزيد من سرعته. وأنا كنت على وشك الارتعاش و سرعته تزيد. كنت أشعر بمتعة عظيمة. و جعلني أستدير و جربنا وضعية الكلبة. و شعرت بقضيبه ينمو في داخلي. طلبت منه أن يصفع مؤخرتي وهو أحب هذه الفكرة. و جعلني أجلس على كرسي ..
وقاللي: أنه يريد أن يكبل يدي من الخلف و بدأ يلحس كسي ويبعبصني بأصبع واحد ثم بأصبعين و سوائلي كانت تنساب حتى فتحة طيزي و لحس كل هذا. و حملني إلى السرير بينما كانت يدي لا زالتا مكبلتين. كنت أريد أن المسه لكنه لم يكن في مزاج يجعله يسمعني. 
قاللي: أنه لن يفك قيودي حتى أقذف له. و كانت أصابعه ما تزال في كسي. ترجيته أن ينكني و..
قاللي: أن هذا عقابي لإني كنت أعرض بزازي في المكتب ولم أدعه يلمسهم. 
و قاللي: أنه سينكني فقط إذا وافقت أن أحضر إليه كل عطلة أسبوع وأن يحصل على جسدي متى يريد. 
وافقت على كل طلباته و فك قيودي وأنا حركت ساقي على كتفه ليقوم بنيكي أخيراً. 
وظللنا نغير الأوضاع وزادت مرات ارتعاشي حتى لم أعد أستطيع أن أحصيها. 
ومنيه ملأ كسي حتى أنساب على ساقي. 
وفي النهاية ...
أستلقينا على السرير متعبين وأنفاسنا منقطعة....

اسمى سمير 18 سنة،
وسأحكى لكم عن معشوقتى صفاء.
صفاء تعيش فى شارعى ولديها محل بقالة بمنزلها،
دعونى اوصفلكم صفاء 
صفاء فى اوائل الثلاثينات من عمرها متزوجة ولديها طفلين صغيرين،
وجسمها لا اروع منه، ملبن،
جسمها ملئ شوى بس مقسم ومفاتنها بارزة،
لديها بزازين مكورين يذهبان يمينأ ويسارأ عند مشيها،
ومؤخرة لا اروع منها اااااااه جامدة فشخ،
طيزها كبيرة وبتتهز مع كل خطوة.
وعندما اذهب لأشترى شئ اختار ما يكون موجود فى اخر المحل فقط لأراها تتمشى، لا استطيع ان اوصفلكم هزه طيزها وبزازها وهى بتمشى. جاااامدة. 
كنت دائمأ انزل اشترى اشياء لا احتاجها فقط لاراها.
وفضلت على هذه الحال لمدة ما يقارب السنة.
حتى جاء اليوم الموعود،
كان اجمل يوم فى حياتى،
وانا ذاهب اليها رأيت زوجها يغادر المنزل غاضبأ،
فذهبت الى المحل انادى عليها، يا صفاء يا صفاء،
فردت على بصوت منبوح وكانها تبكى لحظة جاية اهو،
وبعد عدة ثوانى خرجت صفاء وهى تمسح ما تبقى من دموعها،
كان وجهها وعينيها احمران،
فسألتها، ما بكى ياصفاء هل هناك مشكلة..
ردت على بصوت رقيق وابتسامة حزينة، لا شئ..
قلت لها هذا لا شئ عيناك ووجهك محمران، هل كنتى تبكين ولماذا خرج زوجك غاضبأ.. هل ضربك زوجك..
نظرت الى كأننى اعلم ما حصل وبدأت عيناها تدمعان فوضعت يديها على وجهها وسارعت الى داخل منزلها،
فتحت الباب الصغير وذهبت ورائها الى المطبخ،
وضعت يد هلى وسطها* يدى الاخرى ممسكه بيديها،
وانا اقول لها بقلق وغضب، هل فعلاً ضربكى زوجك،
يمكنك ان تقولى ولى واعدك ان لا اخبر احدأ،
ثم اخبرتنى وهى منهارة من البكاء ان زوجها بيخونها بقاله فترة طويلة وهى عرفت وواجهته عشان كدا غضب وشخط فيها ومشا..
الصراحة انا كنت مصدوم من اللى جوزها عمله،
قعدت اهدى فيها ربع ساعة لغاية لما بقت هادية،
سألتنى انا كنت عايز ايه فقولتلها مش فاكر واستأذنت ومشيت.
وقعدت يومين افكر قولت ان دى فرصتى ومش هتتعوض،
تالت يوم نزلت روحتلها وبنادى عليها، صفاء يا صفاء،
هى : نعم يا سمير جايه اهو،
كان وشها حزين بس كانت كالعاده بتبتسملى،
انا : ازيك دلوقتى،
هى : تمام الحمد ****.،
انا : هو جوزك رجع،
هى : بيجى الصبح بدرى وبالليل ياكل ويمشى،
ماتيجى يا سمير تتفضل تشرب شاى اشكرك على اللى عاملته معايا،
انا : لو ماكنش فيها احراج،
هى : ولا احراج ولا حاجة، اتفضل،
دخلت معاها واستنيت فى الصالون لحد ما عملت الشاى،
وقعدنا نتكلم شوية وفى نص الكلام قولتلها،
جوزك دا راجل اعمى ماعندوش نظر،
بتسألنى بإستغراب ليه،
قولتلها وانا مركز اوى فى عنيها الخضر بصراحة انا مش عارف هو ليه راح عمل علاقة مع واحدة تانية وفى ايده الجمال دا كله،
وشها احمر واتكسفت ونزلت وشها فى الارض، 
فقولتلها انا مابهزرش انتى اجمل واحدة فى قريتنا، 
وبكل هدوء حطيت ايدى على ذقنها ورفعت وشها وقولتلها وانا بقرب شفايفى منها مع كل كلمة، انا بقالى فترة طويلة معجب بيكى،
وخطفت شفايفها بوسة* اقعدت امصمص فيهم واعصرهم فى بوقى وامص لسانها وهى بتتاءن وتخرج اهات رقيقه مكتومة و كانو طعمهم حلووووو اوووووى،
ومسكت فردتى طيزها الكبيرة المربرة بإيدى واقعدت افعص فيهم وكانت طيزها سخنة اوى وطالع منها حرارة شديدة وعرفت انها هايجة على الاخر،
فجأءة لاقيتها باعدانى وقالتلى ماينفعش اللى بنعمله دا، 
وقولتلها مش قادر ابعد عنك* شدتها من طيزها لحضنى وزودت فى البوس وبعدتنى تانى وقالتلى خلاص مش هنا عشان العيال ماتشوفناش قولتلها امال فين وانا لسه مش قادر اسيب شفايفها قالتلى فوق فى الدور التانى وسابتنى و راحت نادت لعيالها ياخدو بالهم من المحل على اما تطلع معايا اصلحلها حاجة فوق فى التلفزيون، 
وشدتنى من ايدى وطلعنا فوق ودخلنا اوضة النوم جرت عشان تقفل الشباك وانا قفلت الباب بالمفتاح ورحت عليها وهى بتقفل الشباك وشدتها من وسطها الملبن وقعدت ابوس فيها وهى تقولى بالراحة واهاتها طالعه خفيفة وجميلة وبتهيجنى اكتر وبدات تدوب ومش قادرة تمسك نفسها، 
خدتها نيمتها على السرير ونمت فوقيها ونازل بوس ومص فى شفايفها وفضلت انزل بوس ولحس لغاية لما وصلت لرقبتها وكانت طعمها حلوووو واهاتها بدات تعلى اكتر ااااه امممم، 
وفضلت نازل لغاية صدرها وكانو مستخبين فى العباية اللى لابساها وماكنتش قادر استنى عايز اشوف بزاز عايز امسكهم فمسكت العباية من فتحت الصدر وشديتها لحد اما اتقطعت وماكنتش لابسة سنتيانة،
ويا هول ما رأيت بزازها اجمل بكتير من اللى كان فى مخيلتى كبار ومدلدلين وهالة لونها بنى تدور حول حلماتها الكبيرة التى بحجم عقلة الاصبع ذهلت من جمالهم ونزلت عليهم افترسهم كأسدأ جائع واكل بزازها وامص حلماتها وهى تتاءوه بشدة واتنقل من بز الى اخر مسكت العباية ومزقت الباقى منها لينكشف اندر فاتلة لونه بنفسجى تحفة، 
نزلت بلسانى الى بطنها ثم الى كسها ومزقت اندرها، 
وكان اماى منظرأ لا اروع منه، 
عانة خالية من الشعر ناعمة وملساء، 
وكس كبير منفوخ لونه وردى يلمع بماء شهوتها وزنبور بحجم زب عيل صغير. 
جلست اقبل ماحول

ه متجه اليه بهدوء حتى اهيجها، 
وعندما وصلت اليه مررت لسانى على شفرات كسها وهى تتنفض وترتعش واسمعتنى احلى ااااااااااااااااه اااااااااااااه، 
ثم اتجهت الى ماحول زنبورها وامرر لسانى واقرب لزنبورها ولا المسه وهى تتاؤه ااااه ااااااااااه، 
وعندما احسست انها دابت هجمت على زنبورها وامص امص فيه وهى ااااااااه ااااااااه اححححح اوووووووف حلوووو كدااااا اااااااه، ومسكتنى من راسى وتدفعها لكسها اكتر واكتر، 
وهى اااه خلاااااااص مش قاااادره دخله بقاااا اااااه،
نيكنى بقااا ماعتش قاادرة اووووف اااااه،
قمت من عليها ومسكت زبى وتفيت عليه ودخلت راسه بصعوبة شوية كسها كان ضيق وحلوووو اووووى، 
ودخلته كله جوا كسها واخرجه واطلعه بقوة وهى، نيكنى ااااااه نيكنى يا حبيبى ااااااه اوووووف زبك حلو اووى احححح ااااااه ونمت عليها ومسكت شفايفها ابوس فيهم وامصمص فيهم وانا بدخله واطلعه وهى ماسكه فيا وحضنانى جااامد والاهااات ماليه الشقة ااااااه ايوه كدااااا نيكنى اااكتر اااكتر ولاقيتها اترعشت من تحتى، 
شكلها جابتهم وانا لسه، 
قمت من عليها وقعدتها وضع كلابى ووقفت وراها ومشيت زبى كلى باب كسها شوية ودخلته فيها مره واحدة لاقيتها شهقه افتكرتها ماتت، 
وانا بدخل زبى وبخرجه جااامد وبيوضى بتضرب طيزة المربرة طخ طخ طخ طخ طخ طخ وهى اااه اااه ااااه ااااااه اااه ااااه
خلاص يا سمير كفاية انا تعبت بالراااحة بالراااحة يامفترى وانا مش فى دماغى ومركز فى طيزها وهى بتترج مع كل خبطة، 
لحد ماحسي انى عايز اجيبهم قولتلها اجيبعم فين قالتلى جوااا جوااا هاتهم جوااا كسى يا حبيبى، 
رحت مسرع وهى تصووت وجبتهك جواها بكمية كبيرة وهى ب ااااححح اااااه ناااار يا حبيبى اااححححح. 
شلت زبى من كسها والمنى بينزل منه، 
نمنا جبن بعض مجهدين وبعد ما ارتحنا قامت وقالتلى انت من النهاردة حبيبى وعشيقى وجوزى اللى ماقدرش استغنى عنه وقولتلها انتى من النهاردة حبيبتى ومراتى وهمتعك كل يوم يا قلبى، ودخلنا نستحمى مع بعض وجسمها كان خياااب وهو بيلمع تحت المايه هيجتنى تانى ولاقيت زبى واقف قولتلها مصهولى ردت بكل حنية مظانت تأمر يا قلبى مصته ونكتها تانى فى الحمام، 
وكل يوم بنزل اكنى نازل اخرج مع أصحابى واروحلها وانيكها وتمتعنى ومرة فاجأتنى بطقم لانجيرى تحفة ورقص شرقى عليها هزه وسط اااه جامدة فشخ نيكتها 3 ساعات لحد ما كنا هنموت احنا الاتنين. 

‏إسمه سيد من محافظة قنا وعنده20 س وامه اسمها عدلات سنها 40 سنه وأبوه مخيمر صعيدى شديد الطباع سافر للخليج يشتغل هناك فى الكويت حتى يحسن من معيشته ويجيب فلوس لأسرته من حوالى سنه كامله تقريبا ولم يحضر أجازه فى نهايه السنه كما يفعلو المسافرين هناك وذلك حتى يحوش أكتر مبلغ من الفلوس وسايبه مع أمه عدلات فى بيت ريفى مع عائلته من أبوه وأمه أى ( جده ) من أبوه وجدته أم أبوه ويوجد بالبيت مرات عمه المسافر أيضا فى الكويت مع أبوه والذى أحضر له عقد عمل من هناك وترك أبوه عدلات حبله منه فى شهرها الأخير من الحمل والتى وضعت حملها بعد أقل من شهر بعد سفر أبوه للكويت طفله جميله أسميتها بخيته أمه أمراه طويله ست صعيديه بجد عندها فردتين بزاز كبار خالص وطيازها دايما فضحنها في مشيتها فرده طيز نازله وفرده طيز طالعه ودايما لما تقعد وتقوم جلبيتها تخش في طيزها وكلوتها يعلم ويبان حزه من تحت الجلابيه السوده ولما أبنها بلغ سن 20س شافت شعر بدأ ينمو فوق زبره عند العانه ولما شافت كده أمتنعت عن أستحمامه وتركته يستحم لوحده ويحكى الأبن قصته لأحد أصدقائه المقربين فى عمره بكل صراحه وصدق وتبدأ كالتالى أنا بصراحه محسيتش بزبزي حمبط [ وقف أو انتصب ] ومحسيتش بالشهوه وعمرى زبري مانزل لبن ألا من 5 شهور والسبب كنت قاعد مره علي الدكه جنب أمي وهى بترضع أختى بخيته وأبن عمي الرضيع يبكى بكاء شديد وأمه مرات عمى لم تكن موجوده كانت فى الغيط مع جدتى أم أبويا وكان سنه بالضبط سنه فى عمرى اختى أمي شالته وبدأت تقوله بتبكي عاوز ترضع خد البزه خد وبدأت تطلع بزتها التانيه من السنتيان حتى ترضعه مع أختى والأتنين مع بعض ومن كبر بزتها مكنتش قادره تطلع بزازها الأتنين ألا لما فكت 3 زارير من جلبيتها وكان أول مره أشوف بزاز أمي الأتنين وأنتبه ليهم ولكبرهم وأول ما شفت بزاز أمي الأتنين حسيت بزبري بدأ يحمبط [ يوقف ] والشهوه بدأت تسري في جسمي وزبري بدأ ينبض بالحياة وبدأت أبص من تحت لتحت شفت أمي حطه حلمة بزها السوده اللي زي زبر الطفل بين صوابعها وبتعصرها لأبن عمى وتعطى البزه التانيه لأختى ترضعها وتمصها وأنا شفت أمي فى هذا الوضع وجسمي ولع ومبقتش قادر أسيطر على نفسى ولا زبرى المحمبط زى الخشبه أو الحديده قمت روحت قايم وسيبت أمي بترضع وعملت نفس تعبان ورايح أنام حتى لايفتضح أمرى وشهوتى قدام أمى وبعد لحظات سمعت صوت مرات عمي رجعت من الغيط وبتتكلم مع أمى بصيت من خرم مفتاح الأوضه لقيت أمي بتدي الواد لأمه وأنا زبري محمبط وأنا ببص من خرم الباب شفت حلمة أمي بتخر لبن من بزتها.معرفتش بعمل أيه ومسكت زبرى بشده أدعكه ومفوقتش الا على جسمى بيترعش جامد وبنتفض ولقيت حاجه بتخرج من زبرى ممزوجه بألم جميل وسعاده وأنتفاض لجسمى ونزلت على الأرضى غرقتها وجلابيتى ومبقتش عارف ألم ولا أتمالك نفسى وخوفت بشده مما حصل ومن الحاجه اللى وقعت على الأرض وقلت أكيد أمى أو مرات عمى هتاخد بالها وهتعرف أيه ده وجريت خرجت على الغيط كأنى روحت أساعد جدتى وجدى فى شغل الغيط ومرجعتش ألا فى أخر النهار عند دخول الليل ولما رجعت ملقتش أى حاجه غير عاديه وأمى حطتلى الأكل وكلنا مع بعض ودخلنا الأوضه ننام

بعد قليل الجزء الثاني من القصة الاخيرة والمثيرة جدا

‏وفعلا روحت فى النوم وبعد ما نمت وكان جدتى وجدى قد غاصو وتعمقو فى النوم العميق فى أوضتهم صحيت على صوت مرات عمى بتتكلم مع أمى بصوت واطى منخفض وبتقلها محدش معانا بالبيت ولا يعمل كده غير أبنك أحنا فاكرينه لسه صغير ولاكن هو كبر وبقى سنه مراهق وخلى بالك منه وخصوصا أبوه مش موجود مسافر محتاج تراعيه وضحكووعرفت من كلامهم ده أن فيه حد منهم شاف لبنى على الأرض أو على جلابيتى وخصوصا بيغسلو هدوم البيت كله مع بعضيهم وقلبو الكلام لهزار حريمات مع بعضهم حتى أمى قالت لمرات عمى أيه قولك تخلى سيد يبردلك كسك بدل ما الواد شايف نسوان قدامه وحاسس بهيجانه على الفاض وسمعت مرات عمى بتضحك بصوت عالى وبتقول لأمى خليه يركبك وينيكك أنتى بدل ما أنتى بتحكي فى بتاعك طول الليل على الفاض تقصد بتاع أمى يعنى كسها وأنا عارفه أنتى مش قادره تصبرى وكسك المولع وجحا أولى بلحم طوره وكسك أنتى أولى بزبر أبنك الهايج وتبقى تحكيلى قدر يبردلك كسك وقدر عليكى ولا لأ وضحكت ضحكه عاليه وقامت وقالت لأمى دخلتك الليله ياعروسه أسيبك مع عريسك وضحكت ومشيت على أوضتها تروح تنام أنا كل ده وعامل نايم ولم يعدى أويمر أكتر من خمس دقايق لقيت أمى بترفع ديل الجلابيه اللى لبساها من تحت وفرجحت رجليها ووراكها وفتحتهم على أخرهم وعوجت طرف لباسها من الجنب ( كلوتها ) ولقيت منظر كس أمى المشعر وضخامته ومنتفخ وواضح قدام عينى وبيلمع من سوائله اللى بتنزل منه ومعرفتش أتمالك نفسى روحت بعالم تانى خالص وحسيت بدوخه والأوضه بتلف بيا وبقيت مش عارف أبلع ريقى ومعرفتش أمى عملت أيه فى نفسها لما مدت أيدها بكسها ودعكت قوى فيه ولقيتها أتنفضت نفضه شديده وسمعت زى صرخه مكتومه وأححححح وتنهيده عاليه بأووف أاااه وراحت مرجعها لباسها ( كلوتها ) زى ماكان وغطت نفسها تانى وراحت نايمه للصبح ولقيت منظر كس أمى المشعر وضخامته ومنتفخ قدام عينى وبيلمع من سوائله اللى بتنزل منه ومعرفتش أتمالك نفسى روحت فى عالم تانى خالص وحسيت بدوخه شديده والأوضه بتلف بيا وبقيت مش عارف أبلع ريقى ومعرفتش أمى عملت أيه فى نفسها لما مدت أيديها بكسها ودعكت قوى فيه ولقيتها أنتفضت نفضه شديده وسمعت زى صرخه مكتومه وأححححح وتنهيده عاليه بأوووف أاااااه وراحت مرجعه لباسها ( كلوتها ) زى ماكان وغطت نفسها تانى وراحت نايمه للصبح وأصبحت الأمور عاديه لم أجد جديد من أمى لمده أسبوعين أو أكتر وفى يوم خرجت مع سيدى وجدتى للعمل معهم وأساعدهم بالغيط ولما أشتد التعب بسيدى بعد الظهر ندهت عليا جدتى وقلتلى روح البيت جيب الأكل والغداء لسيدك علشان سيدك جاع وعاوز يأكل وروحت للبيت أجيب الأكل وأول ما دخلت البيت سمعت صوت بيقول خلى بالك خلصى بقى عاد بسرعه أحسن الولد ييجى على فجأه وأنتبهت للصوت عرفت ده صوت مرات عمى ودخلت متسحب للأوضه اللى جاى منها الصوت وأتوهمت وأتخضيت من اللى شفته لقيت أمى منيمه أختى بخيته الرضيعه على السرير وهيا ومرات عمى عريانين وبزاز أمى كلها عريانه وجسمها كله عريان وقاعده على الأرض وفاتحه رجليها ومرات عمى بين رجليها فشخاها على الأخر وبتنتفلها وراكها وكسها بالحلاوه وبصيت لقيت وراك وكس أمى أحمر كأنه جمره نار من نتف الحلاوه ومرات عمى بتضحك بصوت عالى وبتقلها كس كأنه نار موهوج عاوز خرطوم مطافى يطفيه وبتضحك وأمى غير قادره على الكلام أو الرد على هزارها وأستمرت مرات عمى تنتف لأمى وتكرر نفس الكلام ولقيتها فجأه راحت مدخل كف أيديها فى كس أمى وراحت مدوره أيدها جواها وسمعت أمى بتصرخ صرخه قويه جدا وبوشها أحمرار شديد ومش قادره تجمع جمله مفيده وكلامها مكسر ومرات عمى بتضحك بصوت عالى وبتكررلها كلامه مفيش فايده ياعدلات أبنك هينيكك هينيكك مفيش فايده أنتى مش قادره وكسها موهوج وحسيت زى ما هتقوم مرات عمى تجيب تقريبا باقى الحلاوه من مطبخ البيت ولفيت نفسى مفيش فرصه أستخبى وخلاص حسو بيا روحت نادم على أمى من بره ياماى ردت عليا بصوت واطى ومحشرج أيه ياسبد قلتلها جدتى عوزه أكل لسيدى ( جدى ) قلتلى حاضر هجيلك أعطيك الأكل خليك عندك وفى ثوانى لقيت مرات بتنده وبتقلى تعال ياسيد أدخل عوزاك ولقيت أمى بتقلها بصوت واطى عيب ياشرموطه أبنى يدخل علينا وأحنا كده وفى ثوانى لقيت مرات عمى لبست قميصها الفلاجى وخرجت مسكتنى من أيدى وشدتنى لجوه الأوضه وهيه بتضحك بصوت عالى وبتقلى أدخل شوف أمك مش قادره تعبان وعوزاك ودخلتنى على أمى وهيه مفتوحه رجليها حتى بتحاول تضم وراكها ومش قادره من نتش الحلاوه فى جلد وراكها وكسها وحسيت بقلبى بيدق دقات عاليه وسريعه وسمعت أمى بتقلها من كسوفها ناولينى الجلابيه ده أبنى حبيبى اللى مخلفاه مش هتكسف منه ده أنا أمه ومفهاش حاجه ومبقتش عارف أعمل أيه أبص على أمى بمنظرها ده اللى ولعنى وهيجنى وهيج زبرى ولا أجرى بره الأوضه ووقفت مكانى بدون حركه نهائى وقامت أمى على رجليها وأتدورت تلبس الجلابيه وكنت هيغمى عليا

من منظر طيازها الكبيره اللى مقنعرين للوراء ومرات عمى ضحكتها عاليه وبتقلى ياواد ياسيد أوعى تسيب أمك النهارده تنام بعيد عنك لوحدها وجرأها وبصت لأمى تقلها متتكسفيش ياعدلات أبنك ستر وغطا عليكى بدل الغريب وجربى وأنا واقف هتجنن على طياز امى من هيجانى وعامل نفسه عبيط ومش فاهم كلامها وفجأه سمعنا صوت بكاء أختى وصحيت من النوم ووطت أمى تجيب اختى من الأرض وأذا بقنعرت طيازها للوراء بطريقه جعلت زبرى أنتفض ووقف وقايم وخصوصا بعد ما شالت أختى من على الأرض وقامت وقفت فلق طياز أمى ألتهم بداخله قماش جلابيتها وشفطه للداخل فى فلق طيازها الكبيره ختى بقت بتشد فى الجلابيه بتحاول أخراجها من فلق طيازها مبقتش عارفه من عمق فلقها وراحت مطلعه بزتها ترضع أختى ولما أختى لمست حلمه بزتها بشفايفها سمعنا أنا ومرات عمى صوت منها غصب عنها بتقول أح وعلقت مرات عمى على هذا الصوت وكررت أوعى تسيب أمك النهارده لو حدها وببص لأمى لقيتها حطت وشها بالأرض وبتقول لمرات عمى أسكتى بقى ياخديجه سيد صغير وميفهمش حاجه من ده ومتفتحيش عين الواد على حاجات أكبر منه وردت عليها قلتلها أبنك كبر وبيقدر ينزل وراحت سكته وكملت ضحكتها وقلتلها أنتى أولى باللى بينزل منه على الأرض وعوزاكى تقليلى قدر عليكى ولا لأ وخرجت وأنا زبرى قايم من الجلابيه الصعيدى وواقف وأمى ملحظاه وشيفاه موقف الجلابيه لقدام حتى قلتلى متخجرش وأنت كده الأن روح أقعد شويه بره وتبقى تاخد أكل سيدك تودهوله وخرجت وأنا فى قمه هيجانى وأخذت الأكل من مرات عمى وهيه بتدينى الأكل لقيتها بتقلى واد ياسيد خلى بالك أمك هتنام بليل من غير لباس علشان مش هتقدر تتحمل اللباس على وراكها و كسها وراحت مفهمانى وقلتلى أمك عرفه أنك عاوز تنيك أى بنت وهى بقلها مده كبيره بعيده عن أبوك ونفسها وخايفه من الفضيحه وموافقه بس مكسوفه وخايفه من الفضيحه لو سيدك أو جدتك عرفت وحاول أنت تطمنها وقلتلى وهيه بتضحك بردها ياخول بدا ماتروح تتناك من الغريب وخرجت على الغيط وأول ما دخل علينا الليل وجدتى وسيدى

‏قلولى يلا نروح البيت رجعت مسرعا ودخلت لقيت أمى صاحيه ووشها أحمر جدا من نتف الحلاوه وبعد ما أتعشينا أنتظرتها ندخل للنوم فى أوضتنا قالت خشى نام أنت ياحبيبى أنا مش جييلى نوم أنا هقعد مع مرات عمك شويه ومن خوفى منها دخلت فعلا وحاولت أنام معرفتش خالص وبقيت مستنى دخولها للأوضه بفارغ الصبر ولم تدخل وبعد حوالى ساعه سمعت صوت أختى الرضيعه بتصرخ وسمعت صوت مرات عمى بتفلها مال البنت ياعدلات بتقلها عوزه تنام قلتلها خش نامى ونيمى البنت وتصبحى على خير ومتنسيش اللى قلتهولك وفعلا ثوانى ولقيتها دخلت الأوضه وأنا عملت نفسى نام خالص وفى ثوانى لقيتها نيمت أختى ونامت ترضعها من بزازها وكل شويه تتلفت نحيتى وتدقق فيا تتأكد أنا نايم ولا صاحى أستمرت على كده نص ساعه ولقيتها شده بزتها من بقى أختى علشان خلاص نامت وأتعدلت فى نومتها على ظهرها ولاحظت بتحط أيديها جوه صدرها وحاسس بحركه نقفيش فى بزازها والسرير بيتهز بينا أنا وهى وأختى وسمعت نفسى الصوت الواطى ومش واضح وفجأه راحت قايمه وشدت الجلابيه من على جسمها وقلعتها وعملت نفسها هتقوم تغيرها من الدولاب وقامت من على السرير وطيازها بتضرب فلقيها ببعض من كبرهم ووسع الفلق بينهم ومن شده هيجانى مبقتش قادر على الصبر وحبيت أعرفها أنا صحيت روحت متقلب من نومتى وقلتلها أماى رايحه فين ردت عليا كأنها أتفجأت بصحيانى تقلى أنت صاحى ياسيد ورجعت بسرعه للسرير من غير ما توصل للدولاب تلبس جلابيتها وقلتلى كنت رايحه أجيب ملايه نتغطى بيها وشوبه وقلتلى سيد تعال نام من الحرف علشان أنيم أختك من جوه وهكون أنا اللى فى الوسط بينك وبين اختك جنبك أحسن تتقلب وأنت نايم عليها تفطسها وفعلا خرجت للحرف وحاولت أنام ومبقتش عارف أنام وأنا عارف أمى من غير لباس ولا سنتيان وبقيت خايف أتلزق فيها فى طيازها أو أمسكها من بزتها وفقدت الأمل وروحت فى النوم فعلا ونمت ولاكن صحيت على حاجه دافيه قوى وسخنه وخدانى بكل وسطى جواها ومسك زبرى بتحاول تدخله من شىء مليان ميه سخنه وملزقه وكأنى ملفوف بشىء غريب عباره عن لحم طرى فتحت عينى لقيت أمى وخدانى ورفعانى فوق وسطها وبين وراكها بتحاول تدخل زبرى فى كسها الغرقان ومبلول ومش عارفه تظبط زبرى فى كسها ومجرد صحيت لقيت زبرى راح محمبط وقايم زى الحديد وأمى لقيت زبرى حمبط ووقف فى أيديها كده فرجحت من وراكها قوى وراحت مزحلق بكسها وهى فكرانى لسه نايم ولما شعرت بسخونه كسها تمسك بيها ودخلت أكتر بين وراكها وفى ثوانى كنت أعتدلت على أعتدال فوقيها أنيكها وقلتها أماى مش سمعتش منها كلام لقيت مصمص فى شفايفى وكسه بيسحب زبرى للداخل وحسيت بعوم فوق بحر من عرض بطنها ووسع كسها اللى غرقان ميه سخنه وأحتضنتى بشده حتى لايفلا زبرى الصغر من ضخامه ووسع كسها وفعلا لم تتركنى حتى بدأ اللبن ينزل فى كسها وحست بيه وبسخونته أبعدت زبرى بأيديها وخرجته من كسها وهيه بتقول يخربيت أبوك أنت نزلت فيا وفى كسى أنا مش عامله حسابى أحسن أحمل منك وتبقى نصيبه وفضيحه ياخول وأنزلتنى من فوقيها بشخطه بعصبيه وقومتنى من فوقيها وزبرى بينقط بقيه اللبن على بطنها ووراكها

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق