Posted: 13 Jan 2018 01:26 PM PST
أنا إسمي كريم عمري 23 سنة ، أدرس في جامعة تخصص لغات ، وسيم ههه حسب رأي البنات طبعاً ، طويل 185 سم ـ أسمر ،معروف بين أصدقائي و عائلتي أني خفيف الضل وامزح مع الناس كثيرً ، و هذا المزاح سبب لي الكثير المشاكل خاصة في دراستي ، و في العديد من المرات كنت سأطرد من جامعة بسببه _-
من جهة أخرى أنا أعيش في منزل مكون من 4 أشخاص ، أنا و أبي و أمي و أختي رانيا أبي يعمل طبيب هو عمود البيت فرغم أنه لا يبقى كثيرا في اللمنزل لكنه صاحب الكلمة الأولى و الأخيرة و جميع يخافه و يحترمه ، أما أمي فهي ربة بيت بمتياز فرغم أنها متخرجة من جامعة الحقوق إلا أنها لم تخرج للعمل و فضلت تربيتي أناا و أختي رانيا ، أما أختي رانيا في أصغر عضو في عائلة 19 سنة ، جميلة و هادئة كما أنها متدينة ترتدي الجلباب دون أن يفرضه أحد عليها كما أنها تقرأ كثيراً . حياتي ورغم أنها تبدو جذبة و سعيدة من خرج ، لكن في الحقيقة هي عكس ذالك تماماً ولعل أبرز سبب يجعل شاب في مثل عمري كئيب هو علاقات الجنسية، فأنا ورغم أني دخلت في علاقات مع الكثير من فتيات إلا أن كل تلك علاقات كنت فاشلة ، ولم أنجح في الإستمرار مع أين منهم لفترة طويلة ، و ما زاد طين بلة هو أن جميع أصدقائي علاقاتهم عطفية و جنسية ناجحة و أغلببهم يفكر في زواج ، عدت إلى البيت بعد يوم متعب في دراسة ، كاعادتي دخلتي غرفتي وأخرجت حاسوبي و وجدت معه قرص صلب يعود لحفل زواج إبن عمي ، تذكرت أني طلبت من أختي رانيا أن تضعه في غرفتي بحكم أني لم أشاهده من قبل أدخلت قرص و كان يحتوي على جزئين ، بحكم أن حفالات زواج في عائلتنا تنقسم إلى قسمين قاعة خاصة برجال ، و قاعة خاصة بنساء ، و بحكم أني كنت حاضر في القاعة الخاصة برجال لم أعد مشاهدة جزء خاص بنا ، و وضعت جزء ثاني ثم بدأت بتقديمه لعلني أحصل على مشاهد مثيرة لرقص ، و لم أتأخر كثيراً حتى حصلت على ما أريده ، فتات ترقص كأنها شكيرة شد المشهد إنتباهي فأوقفت فيديو و أخرجت زبي وبدات أدعكه ثم أعدت تشغيل مقطع هذه الفتاة صاحبت الرقص المثير ، وبغض النظر عن رقصها فإن شكل جسمها هو من النوع الذي أفضله ، بحيث كانت فتاة طويلة وبيضاء مع خصرها ضيق و أكثر شيئ يميزها مأخرتها الأسطورية طرية و التي كنت تتمايل مع رقصها، إضافة إلى ذالك لباسها المثير الذي ترك لي المجال لرؤية أفخاذها بيضاء الممتلئة هذا المشهد جعل زبي ينتصب كا السيف ليعبر عن إحترامه لما يراه من متعة ، لم تستمرهذه المتعة طويلا وفجأة إستدارة هذه فتاة ، و كنت الصدمة !!!! هذه فتاة هي أختي رانيا !! لقد كان شكلها مختلفاً جدًا بحيث أني لم أعتد أن أراها بمثل تلك الملابس فكما سابق وذكرت هي من نوع المتدين و ترتدي جلباب ، لقد صدمت خاصة و أني كنت ألعب بزبي و أنا أشاهد أختي ترقص من شدة هول مرأيته أغلقت الحاسوب و رميت نفسي على سرير لعلني أنام و أنسى الحادثة لكن تلك صور لم ترد أن تفارقني و الأكثر من ذالك أنها كانت تثيرني وتجعل زبي ينتصب بشكل لم أعتد عليه من قبل ، هذا ما جعل غريزتي الجنسية توقظني من النوم لأعود و أشغل مقطع رقص أختي رانيا و أخرج زبي مرت أخرى و بدأت بدعكه وأنا أشاهد كل جزء من جسمها الأبيض الطري يتحرك مع رقصها لم أتحمل طويلا حتى بدأت بإنزال كل منية على تلك المشاهد المثيرة لم أنم تلك الليلة و أنا أفكر في أجاد طريقة لمشاهدة جسم أختي رانيا مرت أخرى ولكن هذه مرة يجب أن أشاهده عن قرب و ليس بلفيديو ، استيقظت صباحا على صوت أمي و هي توقظني لتطلب مني أخذها إلى بيت جدتي التي سمعت بأنها مريضة ، فرحت كثيرا ليس بسبب مرض جدتي ، ولكن بسبب مغادرت أمي للبيت و بهذا نصبح أنا و أختي رانيا و حدنا في البيت بسبب مغادرت أمي و عمل أبي و بهذ تكون الطريق مفتوحة أمامي لتنفيض خطتي ، بعد توصيلي أمي ذهبت لأشتري بعض الحاجيات و أيضا بعض الهداية لأختي ، لأن الهداية تعتبر هي مفتاح قلب أي فتاة ،عدت للمنزل قبلها و بقيت انتظرها مرت دقائق على وصولي ، لم تتأخر رانيا بعدها و دخلت البيت لم أخرج مباشرة إليها حتى لأثير شكوكها تركت لها الوقت لتغير ملابسها و ترتاح قليلا ، و لما ذهبت إلى المطبخ دخلت مباشرة خالفها ، قلت لها : مرحبا عزيزتي رانيا : مرحبا ،أنت لم تتأخر في الخارج على غير عادتك ! أنا : كنت أعرف أنك وحدك في بيت و لم أرد أن أتركك و حيدة هه ، على كل حال ماذا ستفعلين ؟؟ رانيا : سأطبخ لك شيئ لتأكله أنا :لا داعي لذلك لقد اشتريت طعاما جاهزا من الخارج رانيا : هذا جيد أنقصت عني تجهيز الطبخ أنا : ليس هذا فقط و لقد جلبت لكي هدية رانيا : حقا ماهي ؟؟ أنا: تعالي إلى غرفتي لأعطها لك دخلنا غرفتي أعطيتها علب الهداية ، هي لم تكن تصدق من فرح ، لقد إشتريت لنا ثوب أبيض قصير مع حذاء كعب عالي أعجبتها الهدية كثيرا ، لكني طلبت منها أن ترتديها لكي أحكم عليها بنفسي ، وافقت على الفور و ذهبت إرتدت ثوبها الجديد و زينت و عطرت نفسها ، ثم دخلت غرفتي لقد أصبحت مثل الملاك في ذالك الثوب أبيض، جمالها لم يكن يصدق في تلك اللحظة و ما زادها روعه هو إحمرار خديها من خجل لأنها المرة الأولى التى ترتد مثل هذا لباس الفاضح أمامي ، فنصف صدرها كان واضح لم يغطه ثوب كما أنه كان قصير جداً و كان بستطاعتي روأية فخضيها ، نهضت من مكاني وقتربت منها وبدأت بإطرابها بمختلف عبارات الغزل وهي تتمايل من الخجل ، أخبرتها أني شاهدت رقصها في حفل زفاف و لكني أريدها أن ترقص أمامي الأن ، لم توافق في بداية لكني ألحيت عليها ، وهي لم تريد أن ترد طلبي ، أختارت أغنية من حاسوب و شغلتها ، أما أنا فقد جلست على سريري أنتظر عرضها ، إنطلقت الأغنية و نطلق معها حركات أختي رانيا مثيرة فتحولت فجأة من فتاة بريئة إلى راقصة محترفة ،تحرك كل جزء من جسمها بحترافية ، إقتربت مني وستدارت بموخرتها و بدأت في هزها و كأنها تريد مني أن أهجم عليها ثم بحركة خفيفة أخرى أستدارت إلي و قربت صدرها من وجهي و بدأت بتحريكه ، إنتصب زبي من هول مايرى وتصلب كاسيف يريد أن يخرج من سروال ، أكملت رنيا رقصتها جلست بجنبي على سرير و سألتني عن رأي في رقصها فأبعدت يدي عن زبي الذي كان لا يزال منتصب و قلت لها : أني لم أتعرف عليها ... ولم يسبق أن شاهدت راقصة أحسن منها، طبعاً إنتبهت رانيا لإنتصاب زبي فعاد وجهها للإحمرار مرة أخرى فقمت بتمرير يدي على كتفها ثم قربت يدي نحو صدرها....فوجدت منها تقبل للملامسة والرضا ...مما شجعني لمد يدي أكثر و ملامست صدرها لما رأيت تقبلها تشجعت أكثر و قبلتها من رقبتها ثم خدها ثم تشجعت أكثر و طبعت قبلة على شفتيها ثم تشجعت أختي و دخلت معي في قبلة طويلة قمت بعدها بتمديدها على سرير و أدخلتي يدي تحت ثوبها و ولمست فخذيها وبدأت بتحريك يدي نحوى كسها وهنا كنت ردت فعل أختي رانيا عنيفة فقمت بدفعي من فوقها بلقوة ثم ذهبت تجري نحوى غرفتها .... الجزء الثاني ...غادرت رانيا غرفتي وتركتني حائرا تائها لست أدري أأندم على فعلتي أم أشعر بالسعادة والفخر بما حققته اليوم في علاقتي مع أختي ، بقيت جلس على سريري افكر بأحداث التي مرت بسرعة البرق بدءا من دخول رانيا لغرفتي و هي متبرجة و متزينة ، ومرورا برقصها و تميلها أمامي ، ومن ثم تقبيلي لها و حتى لحظة خروجها غاضبة مني . خرجت بعدها من غرفتي وتوجهت إلى غرفة أختي رانيا لأحول تخفيف من غضبها مني ، ولكني اصطدمت بغلقها باب غرفتها من داخل حتى تمنعني من دخول ، ولكنها لم تستطع منع صوت بكائها من خروج ، و في تلك اللحظة بدأت أشعر بأني تسببت في شيئا خطيرا ، بدأت أشعرأنني قد حطمت جدرا ضخمة أسمه الأخوة ربما لن أستطيع بنائه ثانية ، و ما زاد طين بلة هو خوفي من أن تخبرة رانيا أهلي بما حصل و يصبح الأمر فضيحة . عدت إلى سريري مغمورا بمزيج من خمر المتعة التي نلتها منذ لحظات و مرارة سمع بكاء أختي . وجاء الغد واستيقظت على صوت أبي ينادي بصوت عالي ، شعرت بالخوف كبير ينتابني لكني خرجت مسرعا ، لأجد أبي ينتظرني في المطبخ ليطلب مني توصيل رانيا للدراسة بسبب تعبه من العمل الليلي وحجته للنوم ، وافقت على الفور وعاد النشاط يدب في جسدي و إنتهى معه خوفي من أن تفضحني رانيا . فارتديت ملابسي و ستعددت للخروج برفقت أختي ، وقفت عند سيارت أنتظر خروج رانيا ، تأخرت قليلا في خروج لكنها خرجت ، قابلتها ببتسامة كبيرة و لكنها تجاهلتني حتى أنها لم تقل لي "صباح الخير" ، ركبت السيارت معي لكنها لم تتكلم و لا حرف واحد ، رغم محاولتي جعلها تتكلم لكنها إستمرت في تجاهلي . مرت ثلاث أسابيع و مازالت رانيا تصر على عنادها و إستمرت في تجاهلها لي ، و حتى أنها تحسسني أنها تتهرب مني ، حيث لم تعد تجلس معي في نفس مكان فبمجرد دخولي لغرفة ما تقوم هي بالخروج منها ، لم أفهم من سلوكها ما الذي تريد فعله ، هل بهذه سلوكات تريد معاقبتي على تجرئي عليها ؟؟ أم أنها تهرب مني محاولت إبعاد نفسها عني حتى لا أتمكن منها في لحظة ضعف منها . على كل حال ما كان مني إلا أن أرد عليها بأسلوب خاص ، أنتظرتها صباحا عند باب حتى أتمكن من تكلم معها لكنها إستمرت في الرفض ، فضطررت لتهديدها بأني سأخبر أمي بما حصل بيننا إن لم تتكلم معي هذا اليوم ، وأعطيتها مهلة حتى مساء ، لكنها لم تعر الأمر أي أهمية كأنها كانت واثقة بأني لن أخبر أمي بذلك السر . في مساء كنت أمي و رانيا مجتمعتان لمشاهدة مسلسلهما المفضل ، فستغللت الفرصة وإنضممت إليهم ، جلست بالقرب من رانيا و همست في اذنها " سأخبر أمي " نظرت إلي بكل ثقة وكأنها تقول لا لن تفعل ، فاستجمعت شجعتي و ناديت أمي . أنا :أمي .. أمي أمي : ماذا !! أنا : أريد أن أخبرك بشيئ مهم نظرت رانيا ألي مرت أخرة و لكن هذا مرة كان خوف يملأ عينيها، كأنها كنت تريد أن تقول : توقف أرجوك لا تتكلم ، قابلت خوفها بابتسامة أردت أن أقول لها بتلك الإبتسامة أنه لا داعي للخوف فأنا لن أتسبب في حزنك مرة أخرى . ثم قلت لأمي : لقد أزعجت أختي رانيا وهي الأن ترفض أن تكلمني أمي : لماذا ماذا فعلت لها ؟؟ أنا : لا شيئ ، مجرد مزحة ثقيلة ، أنت تعرفين أنني أمزح كثيرا أمي : رانيا ، عزيزتي لا تقاطع أخوك فهو يحبك كما أنك ستشتاقين لمزاحه لما تتزوجين . ذهبت أمي بعدها لتنام و بقيت مع رانيا بمفردنا ، فقلت لها : تتكلمين الأن أم أذهب لإقاضها رانيا : شكرا لك لأنك لم تخبرها أنا : رانيا أنت أختي وعزيزة على قلبي ولا يمكنني أن أفعل أي شيئ يؤذيك ، ولكنك تأذيني بهروبك مني رانيا : أنت تعلم سبب تهرب منك ، و على كل حال لا يمكننا تكلم هنا تعال معي إلى غرفتي حتى لا تسمعنا أمي . ذهبت وراءها و قد عادة أمل اصلح علاقتي مع أختي وعاد معها تفكيري في جسدها ، دخلنا غرفة رانيا و أقفلت الباب ثم قالت لي : الفعل الذي إرتكبناه لا يغتفر و أنا أبتعد عنك لكي لا نعيد تكرار نفس الخطأ مرت أخرى ، أوقفت حديثها و قلت :سأصارحك بكل شيئ لكن رجاء لا تغضبي مرت أخرى فأنا لا أستطيع فقدانك مرة أخرى ، الحادثة التي تسمينها خطأ أنا أعتبرها إنجازا نظرت رانيا بستغرب و سألتني هل تقبيل أختك يعتبر إنجازا ، أجبتها : لن أكذب عليك اليوم أنا مدرك أنك أختي و أنا أفتخر بذالك لكني لا أستطيع منع نفسي عنك ، أصبحت كل شيئ في حياتي و أتمنى أن تجمعنا علاقة جنسية و ليس فقد علاقة أخوة ، رانيا : كنت أظن أن شيطان تمكن منك في مرة سابقة ، لكن إتضح أنك جننت ، أنا : نعم جننت بسببك ، أصبحت أنت حلمي و واقعي و كل حياتي رانيا : أنت الأن محتاج لعلاقة جنسية فقط ، سأخبر لأمي بأن تبحث لك عن زوجة ، بمجرد حصولك على من يلبي حاجيتك الجنسية ستتوقف عن تفكري في أختك بهذه الطريقة ، أنا : أخبرها بأن تزوجني.. لكن أحضرك !! إذا ما سألتني عن هذا الموضوع ، سأقول لها أنني أتمنك زوجة لي ، لم تستطيع رانيا تملك نفسها و بدأت تضحك ، ثم قالت لي هيا إذهب لغرفتك لتنام قليل وغدا نكمل كلامنا ، توجهت نحو غرفتي بخطوت متثاقلة أحسست أن حلمي بأختي عاريا و أنا أداعبها و أقبلها و أمص حمالاتها و كسها و أن أضاجعها ، أصبح الأن مجرد حلم أستمتع به في خيالي و لن يحدث أبدا في وقع ، إرتميت على سريري ومازلت عائما في عالم الأحلام أتخيل نفسي مع رانيا فوق سرير وحد ، فجأة قرع باب غرفتي .. ذهبت لأفتح ظننت بأنها أمي لكن تفاجأت بأختي رانيا عند باب غرفتي ، مرتدية روب قصير تركته مفتوحا على جسدها العاري ، فقالت لي : لن تدخلني ؟؟ لم أستطيع أن أتكلم فهززت رأسي موافقا على دخولها ثم أغلقت الباب ، وأدركت حينها أن أختي قررت أن تشبع جسدها ، إستدرت فرأيت مشيتها و هي تتميل ولحم موخرتها يهتز ، وانتصب زبي تحية لما يراه من نعيم أسرعت بتقدم نحوها لأحقق حلمي معها لكنها أو قفتني و قالت : لن تكون هناك علاقة جنسية كملة بيني وبينك ، أنا : كيف ؟؟ رانيا : يعني أنت ما رح تدخل زبك في كسي ولا فطيزي ، رح يكون كل شيئ سطحي.. لمس ومص ، أنت موافق أو أرجع لغرفتي ؟؟؟ أنا : طبعا موافق قمت مباشرة بعد ذلك بحملها و رميها على سريري ،ثم إنقضضت عليهما بكلتا يداي أداعب صدرها وبفمي وشفاهي أقبلها بشغف كأنها المرة الأولى ثم قمت بمص حملاتها بنهم بعد أن إعتصرهم اصابعي وكنت رانيا تصدر صوت خفت خوف من أن تسمعنا أمي تقول : " اه ه اه ه ه اه . أردت نزع روب عنها لكنها رفضت ، رفعت حافته عن كسها وبأنفاس لاهثة متقطعة بدأت أتذوق طعم كسها للمرة الأولى و أشم روائح و أكملت مص بل إن أصح تعبير هو أني رحت اكل كسها ، و عند بدأ ارتعشتها أمسكت رانيا رأسي لتدفعه الى كسها ، ثم ارتعشت مرتين متتالتين وارتجف ساقيها فانهارت على سريري ،معلمتنا بذلك إستسلامها قمت بعد ذالك بتقبلها من شفهها و رقبتها حتى إسترجعت قوتها ، وقالت : حنا دوري الأن ، هيا أريد رأيت زبك ! قلت لها عليك تحريره بنفسك, أخذت رانيا تخرج زبي من فتحة البيجامة ليبرز لها منتصبا صلب كعادته كنت تتأمله بعينيها الكبيرتان .. إنها مرة الأولى التي ترى فيها رانيا زب حقيقي أمامها،، وليس أي زب أنه زب أخوها ، مدت أختي يدها لزبي تستشعر حرارته وبشرته ، ثم انحنت برأسها على زبي وما أن لمست بشفتيها رقيقتان رأس زبي حتى بدأت لذة اخرى كنت أجهلها لذة لها طعمها الخص أضاف لها مشهد رؤية أختي منحنية ترضع زبي جمالاً،، تلك اللحظات كنت مميزا فيحياتي فجأة إنتابني الشعور وهي تمص زبي بهدوء كدا يفقدني وعيي ، بعدها بلحظات تصلب كل جسمي وبدات اشعر بزبي يكاد ينفجر في فم أختي رانيا ، فأخبرتها أني سأقضف ، لكنها إستمرت في المص حتى تدفق حليبي في فم أختي ، كنت تستطمع حليبي للمرة الأولى ثم تبتلعه ، أكملت عملها ونظرت إلي وسعادة تملأ عينيها، وقلت هذه أول مرة أرى زب رجل وأنت أول رجل أرضع زبه لن أنسى هذه لحظات أبدا ثم وضعت رأسها على صدري ورتحت ...
مدونة خاصة بالتحرر وبالقصص الجنسية و قصص المحارم والدياثه والتحرر
|
Posted: 13 Jan 2018 05:05 AM PST
البيت الضيق و عجائبه
قصة من واقع الحياة.مروية لي من طرف صديق عبر النت .يقول :
اسمي مراد و عمري 17 سنة وعندي أخت واحدة فقط اسمها ليلى وعمرها 22 سنة و لم تتزوج بعد مع انها حسناء ملكة جمال.
اسكن مع ابي و أمي و أختي في بيت بأحد الضواحي و بيتنا غرفتين و مطبخ صغير جدا لا يسعنا .منذ وعيت و انا انام مع أختي ليلى في نفس الغرفة و هذا يعطي والداي حرية أكثر ، يمكن ان أقول ان ليلى هي من رباني حسب رأيي فمنذ وعيت و هي تهتم بي و تفعل لي كل شيء من حمام و تغيير ملابس و دراسة و غيره كثير. و بكوني أخوها الصغير فقد تجاوزنا حدود الكلفة بيننا منذ زمان فهي تلبس أمامي و تقلع ملابسها أمامي و كنت صغيرا لا اعير الأمر اهتماما .و كما يقولون من عاش بجنب المقبرة تعود على الموتى واصبح لا يعيرهم اهتماما . انا كبرت جنب ليلى أختي و كنت اراها تقلع امامي و تدخلني الحمام و هي تتعرى معي كأني ابنها و كنت الاعبها و المسها في كل مكان من جسدها و لم يكن عندنا تلفاز ولا دش و الحال ضيقة قليلا.ليلى كانت في 14 من العمر و انا في التاسعة لما بدأت اعي و اسمع اصحابي في المدرسة يقولون كلمة كس و طيز و زب و مرات يقول لي صديقي رأيت كيلوت بنت خالي او سوتيان بنت عمتي و هو فرحان اما انا فكنت متعودا على رأية كل شيء من ليلى ،و بدأت تلك الكلمات تلصق في ذهني و عندما تلبس أمامي او تنزع ملابسها ألاحظ ما قيل لي و بما انها أختي لم اهتم كثيرا و لكن في سن 10 من عمري و ليلى في 15 عشرة ادخلتني الحمام و نزعت ملابسها و انا كذلك و بدأت تحممني و تضع يدها على زبي فجأة انتصب لا ادري لماذا و أختي ضحكت و قالت لي يا ملعون واش هذا راه وقف حابب تتزوج قبلي ، انا استحييت كثيرا لكنها اطالت التدليك لزبي و قالت لي سوف اريك شيئا و لكن لا تقل لاحد عنه اياك ثم اياك ؟ اقسمت لها بحفظ السر. جثت على ركيتيها و امسكت زبي بيدها و بدأت ترضع فيه كما قالت هي لم تقل لي امص زبك . بعد مدة وضت يدها في كسها و باليد الاخرى كانت تمسك زبي و تمص بدأت اسخن و احس بشيء لم اشعر به من قبل و اتنهد بقوة و هي كذلك و لم اعرف السبب حتى جاءتني رعشتي و شهوتي و زبي الصغير كان كله في فمها حتى خصيتي و هي تدلك كسها و تتنهد ، كدت اصرخ من اللذة و لكن قلت لها ليلى ما بك أختي ؟ قالت لا عليك هل اعجبك رضعي لبزولتك ، لم تقل لي زبك لانها كانت تسمي زبي بزولة . قلت لها شيء رائع و حلو كثير يهبل . قالت لي هذا سر. قلت لها لماذا كنتي تحكين بين رجليك كثيرا ؟ ضحكت و قالت لي بعدين تعرف ، لانها جابت شهوتها بيدها . انا اعتدت على مص زبي كثيرا . في احد الايام كنت العب معها و ارتميت فوقها و امسكت بزازها ثم قلت لها هل فيهما حليب يا ليلى ؟ ضحكت و قالت نعم هل تريد قليلا منه ؟ قلت لها نعم. نزعت قميص نومها و السوتيان و قالت لي ضع هذه الحلمة في فمك و مص كما تشاء . ام يعجيني الطعم و هي كانت هائجة حسب ضني ، و ليلى أختي ذكية كثيرا و لها لكل مشكلة حل .لبست جلبابها بدون ملابس داخلية و اسرعت للمطبخ و احضرت علبة عسل اوربي ثم وضعت قليلا منه على حلمتها و قالت لي الان سوف ينزل الحليب و فعلا اعجبني كثيرا طعم بزازها بالعسل و هي تإن ،فقلت لها هل اوجعتك ليلى ؟ قالت لا بالعكس .وكانت كل مرة تضع نقطة عسل على احد بزازها حتى شبعت عسلا و يدها في كسها دائما . ثم قالت لي هل ارضع لك ؟ فرحت و قلت لها نعم . قالت بشرط ان ترضع لي انت كذلك . وافقت و بدأت تمص زبي الصغير حتى جاءتني شهوتي ،و بعدها فتحت رجليها و قالت لي انزع كيلوتي يا مراد و لم اكن دققت بين رجليها من قبل ، لما نزعت الكيلوت رفعت رجليها الى الامام لرأسها و رأيت كسها العجيب و هو مبلل بعض الشيء و هي تعاملني دائما كالطفل . فقالت لي ماذا ترى ؟ قلت لها بزولتك . ضحكت و قالت لا يا غبي انت لك بزولة ، فقلت لها لكن اصحابي عندهم زب . اقفلت فمي بيدها و هي تضحك و قالت و ماذا يقول اصحابك عن بزولتي ؟ قلت لها يقولون ان البنت لها كس و زنبور كبير . فقالت هذا هو كسي كيف تراه ؟ قلت لها كبير و مشقوق . انفجرت بالضحك . ثم قالت لي عليك ان ترضع كسي ثم بعدها اعلمك كل شيء . و كانت تعرف اني سوف اقرف من طعم كسها كما فعلت مع بزازها . وضعت قطرة عسل على بظرها و فرشتها على كسها كله ثم بدأت الحس كسها و هي تمسك زبي بيدها و تلعب به . قالت لي ادخل لسانك في الشق مراد لا تخاف و لكن اياك ان تدخل اصبعك سوف تجرحني و ممكن اموت . فتحت كسها قليلا و لساني كان كله عسل فأدخلته في كسها و هي تتأوه و تتنهد و تتلوى من اللذة . و شعرت ببظرها يكبر قليلا اصبح ضعف ما كان عليه و هي لا تقول شيئا سوى الأنين .و بدأ كسها يبتل قليلا و بدأت ترتعش مثل ما حصل لها في الحمام و ضغطت على رأسي برجليها كادت تخنقني و فمي ملتصق بكسها و هي ترتعش و تتلوى و انا متعجب منها حتى توقفت و تنهدت و تبسمت لي ففرحت لانها لم يصبها مكروه و كسها لكه ماء . وضعتني على صدرها و قبلتني من فمي قبلة طويلة ثم قالت لي حك كسي بزبك قليلا . بدأت احك زبي على كسها و هي تمسكه حتى لا يدخل و احسست بالنشوة و جاءتني شهوتي . قالت لي سمعت اصحابك يقولون النيك ؟ قلت لها كثيرا . فقالت هذا هو النيك ، انت الان نكتني يا مراد و لكن هذا سر. و في المدرسة لما كنت اسمع اصحابي يتكلمون عن الجنس كنت اتصور ذلك و لا افصح . مرت الايام و نحن كل مرة نقوم بنفس الشيء .
في احد الايام لما تحسن وضعنا بعض الشيء اشترينا دشا ليلى اشترته من مالها الخاص لانها كانت بداية عملها في احد المخابر ،كان عمري حينها 13 سنة و هي اصبحت امرأة تامة و لكننا ما زلنا نفعل كل شيء مع بعض مع اني اصبحت اعرفه جيدا .اما الحمام فلا تدخل معي الا عندما يغيب والداي . كنا نتفرج التلفاز على قمر هوتبيرد و لم يسبق لي ان رأيت فلما اباحيا ولا هي حسب ضني . بعد ما نام والداي قلبنا على احد القنوات المشفرة و بدأنا نشاهد العجب العجاب من النيك و المداعبة ة اللحس و نحن نتنهد فقط، ليلى كانت ترتدي قميص نوم قصير و انا شورت للنوم و نحن جنب بعض .اعجبني الفلم و زبي اصبح حديدة و مبتل كثيرا و اختي وضعت يدها بين رجليها و خالفت رجليها و هي تتلوى .لم احس الا و يدي على بزازها كانتا قاسيتين ،وهي ادخلت يدها في الشورت و امسكت زبي المنتصب و نحن لا نشعر بشيء .قلت لها بهدوء ليلى ما هذا ليس كما كنا نفعل ؟ قالت لي هذا هو النيك الحقيقي يا مراد ارأيت ما اجمله الزب لازم يدخل في الكس . قلت لها هائل ليتني فعلت معك هكذا . ثم في الفيلم ناكها مرة من كسها و مرة من طيزها فتعجبت و قلت لها ليلى هل النيك من الطيز كذلك ؟ قالت لي نعم حسب الرغبة . لكن بما انني بكر لا يمكن ان تدخل زبك في كسي ، بالطبع فهمت لماذا. و ضحكت و هي كانت تعني ان انيكها من طيزها لو اردت . لما خلص الفيلم التفت اليها و اقتربت منها و بدأنا نتكلم بهدوء عن النيك و هي تشرح لي كيف و لماذا ؟ووضعت رجلي بين فخذيها حتى لامست كسها بركبتي، ومرة قبلتها من فمها كما كنا نفعل منذ زمن ثم اعدت تقبيلها و صعدت فوقها و بدأت المداعبة التقبيل و المص من كل مكان و عند بزازها قالت لي يلزمك عسل و هي تضحك ؟ قلت لها بزازك احلى من العسل و الشهد . و بدأت انزل الى الاسفل ، وجدت بظرها منتفخ كثيرا و كسها يسيل ، كيلوتها مبلل كثيرا فنزعته و قبلت كسها اولا و هي تتنهد فقط ثم مصيت بظرها و بدأت ادخل شفرات كسها في فمي و العب ببظرها بلساني و هي تمسك رأسي و شعري بشدة و اصبح كل جسمها قاسي كالحجر و هنا عرفت ان شهوتها اقتربت فأدخلت لساني في كسها قليلا و بدأت اصعد للبظر و انزل و كسها كله ماء و ما عدت اتذوق شيئا من لذتي ثم قالت لي مراد فرشي كسي بزبك حبيبي ؟ خفت قليلا و قلت لها ليلى اختي لا اتمالك نفسي و ممكن افضك ؟ قالت لي لا تخاف انا اتصرف و بدأت افرشي كسها بزبي و التقى بلل زبي بلل كسها و اللذة تزداد و كنت كلما وضعت رأس زبي في كسها تمسكه بيدها حتى لا يدخل هكذا حتى فهمت العملية ، حينها كنت انا من يفعل ذلك .تم صعدت بزبي على بظرها و بدأت اصعد و انزل و هي تتلوى من المتعة و لا تتكلم اطلاقا . حتى ارتعشت رعشة كبيرة و قالت عنها مراد دخل زبك حبيبي دخله في كسي و فضني . وضعت الرأس على كسها و لكن قلت في نفسي لا يمكن ان افض اختي الحبيبة ممكن تكون تتكلم من شهوتها فقط فأسرعت في العملية قليلا أي زبي على بظرها حتى جاءتها شهوتها و انا كذلك قذفت فوق سرتها و هنا قبلتها من فمها قبلة دامت طويلا . لما ارتحنا عانقتني و قالت لي لماذا لم تفض بكارتي ؟ قلت لها هذا ما كنت تقولين لي دائما و انت اختي حبيبتي لا يمكن ان أؤذيك . و يكفي انكي حبيبتي . فرحت و قالت لي الان اطمأن قلبي و يمكن ان تفعل بي ما تشاء حبيبي . ثم نظرت لزبي و قالت لي يا ملعون زبك اصبح كبيرا و هي تضحك . قلت لها ليلى حبيبتي لو نكتك من الطيز مثل الفيلم هل تقبلين ؟ قالت لي لم اجرب من قبل ، قلت لها ولا انا و لكن هذا لايؤثر على بكارتك ؟ قالت لي لا طبعا . و هي تمسك زبي بيدها انتصب ثانية لما اراه امامي من حسنها و ما رايته من صور النيك في الفيلم ، و عاودت تقيبلها من جديد و هي تقول لي انت لا تشبع ؟ قلت لها من يشبع منكي ؟ هذه المرة نزعت قميص نومها كله و اصبحت عارية زلط و مسحت رطوبة كسها بمنديل ثم انقضيت عليه بفمي و يداي على بزازها ثم طلعت فوقي ، وهنا امسكتها من فلقاتها و فتحتهما ووضعت زبي بينهما دون ان ادخله من فوق فقط . ثم نامت على ظهرها و وضعت وسادة صغيرة تحت اسفل ظهرها كي يرتفع قليلا و انا امرر زبي على كسها الرطب لما احسست انها هاجت و سخنت كثيرا حولت زبي الى طيزها من فوق و هنا هي وضعت يدها على بظرها و كسها كي تستمر اللذة و كلما كنت المس فتحة طيزها بزبي تتأوه و تتنهد و هي تحك كسها . زبي كان مبتلا ولكن لم يرد الدخول لان طيزها ضيق ، وضعت بعض اللعاب في طيزها و فركت فتحتها قليلا ثم وضعت رأس زبي فوق فتحة طيزها و قبلتها من فمها كي لا تصدر صوتا لو تألمت و ادخلت رأس زبي و هي نظرت في عيني كأنها تقول لي تم الامر حبيبي و بدأت ادخل زبي بهدوء و هي تإن من الالم القليل لان زبي لم يكن كبيرا في سن 13 و ادخلته حتى خصيتي و هي لازالت تحك كسها و زادت عليها الشهوة لما بدأت ادخل زبي و اخرجه و هي تقول لي نيكني حبيبي نيك أختك زيد نيكني مراد زيد آههههه ما احلى زبك ، و رفعت رجليها الى صدرها كي يدخل زبي اكثر و انا اكاد اطير من اللذة طيزها ضيق و ساخن و فلقاتها طريتان و كل مرة بظرها يلمس سرتي ، طولت قليلا و انا انيك ليلى من طيزها لاني لم اكن متعود على النيك مرتين متتاليتين .و اخيرا قذفت بضع قطرات من المني و هي احست بها في طيزها و قالت لي ياييييي ما احلاه منيك لما سال في بطني . و قضينا شهوتنا مرة ثانية و سألتها هل أعجبكي النيك من الطيز ؟ تبسمت و قالت لي ليتك نكتني من قبل . نمت على صدرها و كانت امي تراني نائما على صدرها و لكن لم تكن تشك في أي شيء . و مع وجود افلام النيك في الدش اصبحنا نطبق كل ما نراه في الليل او في الحمام عندما يغيب والداي و ما احلى النيك في الحمام . امنيتي الوحيدة هي ان انيك ليلى من كسها مع انها كل مرة تجيها الشهوة تطلب مني ان ادخل زبي في كسها لكني ارفض واعوضها دائما . هي مخطوبة الان و ما زلت انيكها و اصبحت حبي الوحيد . قالت لي اول يوم يفض زوجي بكارتي لازم تنيكني من كسي .زوجها يعمل في مجال المحروقات يعني يغيب 45 يوم و يأتي شهر للبيت و هي متفقة معه انها لما يغيب يا ترجع للبيت عندنا او اني اسكن معها و انا قلت لها اسكن معك احسن و استر حبيبتي . الحقيقة اني انتظر يوم زفافها كأنه يوم زفافي انا . لكن النيك مازال متواصل و اصبحنا شبه محترفين بعد مرور هذه المدة و اصبحت اعطيها النصائح بحكم اني اتكلم مع الرجال و اقول لها اياك ان تمصي زب زوجك من اول مرة ولا تدعيه ينيكك من طيزك لو شو ما صار . ممكن يشك انك قحبة . حذاري ليلى و عندما انيكها في الليل اقول لها تخيلي اني زوجك و طبقي ما قلت و هي ذكية كما قلت لكم تفهم بسرعة . اما زبي فكبر كثيرا و كسها اصبح فيه الشعر و لذة النيك زادت كثيرا لاني اصبح اقذف منيا كثيرا و انيكها احيانا 3 مرات مرة 69 و مرة افرشي كسها حتى تجيها شهوتها و مرة من الطيز. و اصبحت تبوح لي بحبها و عشقها لي و انا كذلك و قلت لها لم يبقى الا القليل و تتزوجي و عندها سأدللك دلالا لا مثيل له .
مدونة خاصة بالتحرر وبالقصص الجنسية و قصص المحارم والدياثه والتحرر
|
Posted: 12 Jan 2018 12:46 PM PST
هذه الاحداث حدثت بالفعل وكل ما سيتم كتابته في السطور القادمة حقيقي
انا ناهد من الواحات عندي 32 عام متزوجة منذ 14 عام من زوجي حبيبي اشرف ، كان زواجنا عن قصة حب جامحة ، انتم امام حب الصحراء وبنات وابناء القبائل ، الحب المثير القوي الشاعري الملئ بالود والاشعار ، توج هذا الزواج بعد عام كامل من زواجنا باجمل ما في الحياة " سالي " ابنتنا والتي لم ننجب غيرها ، تبلغ سالي من العمر الان 13 سنة وهي تشبهني كثيراً ، زوجي اشرف يعمل بأحد مهندساً للبترول في احد اكبر الشركات في مصر ، ابنتي سالي في الصف الثالث الاعدادي الان ، اما انا فتخرجت من كلية التربية الرياضية ، جسمي بلدي زي ما بيقولوا مصبوب ، صدري متوسط وطيزي كذلك ، قمحاوية اللون واجمل ما يميزني كما يقول زوجي دائما هو عيوني ونظراتها لحظة ما تعتريني الشهوة ، فهو دائما يقول لي ان عيناي تستطيعان الايقاع بأي ذكر في العالم ، وهذا كان مبتدأ الحكاية التي غيرت حياتي واستمرت معي لمدة 4 اعوام ثم غيرت حياة زوجي وابنتي وعائلتي الى حال جديد وعالم اخر لم نعرفه من قبل. المشهد الاول كانت البداية حيننما اتصلت بي اختي والتي مروة تعمل طبيبة تحت التمرين وطلبت مني المبيت عندي فتعجبت من الطلب وابلغتها ان تعتبر بيتي كبيت ابي تماما وتأتي في اي وقت ، لكنها ابلغتني ان المشكلة في ان صديقتها ايضا تريد ان تبيت عندي ، فنحن من الواحات وانا اسكن بالقاهرة والمسافة بعيدة ولم تستطيع اختي وصديقتها ان تحجز غرفة في احد الفنادق ، اغلقت معها الخط بعد ان ابلغتها اني سوف اتصل بزوجي وابلغه فزوجي دائما ينزعج من الغرباء غير انه في العمل ويبيت خارج البيت قرابة الثلاثة اسابيع كل شهر ولم يكن في المنزل وقتها ، وتصلت به وابلغته وابلغني موافقته بل انه وبخني على اني جعلت اختي تنتظر حتى يوافق زوجي ، المهم اتصلت بأختي وابلغتها ان تأتي وبرفقتها صديقتها وبالفعل جائتا الى البيت ورحبت بهم جيدا وابلغت مروة ان تبلغ صديقتها وكان اسمها ندى ان تعتبر البيت بيتها ، ومر اليوم وكان جميلا وجاء الليل ودخلت لانام في غرفتي واختي وصديقتها في غرفة اخرى ، وبعد مرور ساعتين قمت كي اعطي ابنتي الدواء حيث كانت مصابة بالبرد واذ بي اجد صوتاً مميزاً يأتي من الحمام ، انا اعرف هذا الصوت ، هذا صوت تأوهات إمرأة متهيجة ، دخلت ونظرت في الغرفة الاخرى واذ بي وجدت اختي نائمة وصديقتها ليست موجودة ، ذهبت مرة اخرى ولا ادري ماذا جعلني اتصنت ، واذا بي اجد ندى وكأنها تتحدث في الموبايل مع شخص ما وما زالت اصوات التأوهات مستمرة بل تزداد ، لا ادري ماذا اثارني جدا فدخلت غرفتي بعدما اعطيت ابنتي الدواء واخذت العب في كسي حتى ابتلت يدي ثم نمت ، وفي الصباح عندما استيقظت اعدت الفطار للجميع وايقظتهم ، ونحن على السفرة قلت لهم ان هناك صوتا غريبا كان يأتي من الحمام بالامس ، فخجلت صديقة اختي بينما ضحكت اختي وقالت يا ناهد متقلقيش دي ندى كانت بتكلم جوزها في الموبايل ، ازدادت حمرة ندى وقلت لها عادي يا ندى خدي راحتك ده بيتك ، المهم قمت لايصال ابنتي للمدرسة وقامت مروة وصديقتها للذهاب الى العمل وبعد ساعتين جائني اتصال هاتفي من مروة اختي لتبلغني ان حمدي زوج ندى يعمل ضابط في الشرطة وانه يغيب عنها ايضا اوقات كثيرة وانها ما بتصدق تفضى شوية عشان تكلمه ، واذا بها تستأذني في طلب لصديقتها والطلب كان صادماً ، ندى تريد ان يأتي حمدي زوجها ويبيت معها في بيتي ، قلقت جدا من ندى ومن طلبها وفي نفس الوقت خفت ان اتصل بزوجي وابلغه بهذا الطلب الى ان اتصلت بي اختي مروة وقالت لي مدى ثقتها في ندى وزوجها الى ان اقنعتني ووافقت على الطلب وجاء موعد العشاء واذا بطارق بالباب فوجدت اختي مروة وصديقتها ندى وزوج صديقتها حمدي ورحبت بهم وكان الخجل يملؤني ، فهذه المرة الاولى التي يدخل فيها رجل غريب بيتي وزوجي في العمل ، دخلوا وجدوا السفرة معدة على اكمل ما يكون وذهبت واعدت لهم الشاي ثم دخلت غرفتي وجلست مع سالي بنتي امام التلفاز الى ان جاء موعد النوم فخرجت اسئلهم اذا ما كانوا يريدون اي شئ فقالوا لا ثم ذهبت مرة اخرى لغرفتي لانام ، وبعد ساعتين قمت مرة اخرى من نومي كي اعطي ابنتي الدواء ، واذا بي اسمع صوت تأوهات وتنهيدات ، لكن هذا الصوت انا اعرفه جيداً .. هو صوت اختي مروة .. هالني ما اسمع ، بدأت اتتبع الصوت الذي كان يأتي من الغرفة التي من المفترض ان يبيت فيها حمدي وزوجته ندى ، واذا بي استرق النظر وكانت المفاجآة التي لم تكن في الحسبان ، مروة اختي وصديقتها في احضان حمدي ، يجلس على السرير ويسند ظهرة الى السرير ومروة جالسة على زبرة وندى واقفة على السرير وهو ماسكها من طيزها وعمال ياكل في كسها ، لا اعلم ماذا اصاب قدماي التي تجمدتا ولم استطيع السير ، قاومت حتى استطعت ان ادخل غرفتي ودخلت في نوبة هستيرية وبكاء صامت لن انساه في حياتي ، اختي عاهرة وتمارس الجنس مع زوج صديقتها ، ام ان هذا الرجل اصلا ليس زوج صديقتها وان هذه الانسانة اصلا ليست صديقتها ، وبدأت الافكار تتطاير امامي ولم اعد استطيع التركيز ، اعطيت ابنتي الدواء وانتظرت حتى الصباح ، كان الثلاثة لا يزالوا نائمين ، ايقظت ابنتي لكي تلبس وتذهب للمدرسة واخذتها ونزلنا وعدت الى البيت لاجد مروة وندى قد ذهبتها الى العمل ، والمفاجآة ، حمدي لا يزال نائم ، اتصلت بمروة اختي كي اسئلها ماذا يحدث ، قالت لي ان حمدي موعد عمله في العاشرة وندى ظبطت المنبة كي يوقظة وطلبت مني ان احضر له الفطور ، لا اعلى من اين اتى الصمت الذي كان يعتريني امام كل موقف مذهل من تلك المواقف ، فها انا من جديد وحدي بالبيت مع رجل غريب ومطلوب مني ان احضر له الفطور ، مع علمي ان هذا الرجل ما هو الا داعر يمارس الجنس مع اختي وصديقتها ، رجل لا اعلم عنه اي شئ ، المهم دخلت غرفتي اغير ملابسي وارتديت ملابس البيت العادية قميص نومي وفوقه الروب وذهبت الى المطلخ وحضرت الفطور ووضعته على السفرة ثم دخلت غرفتي لانام ، لا ادري كيف نمت ، اهو التعب لان مفاجآة الامس اطارت النوم من عيني ، فهاهو النوم يغلبني ، واذا بي وانا نائمة اشعر بشئ غريب ، هنا شئ ما يتحسس منطقة طيزي ، كنت نائمة على بطني مرتدية قميص نومي " بيبي دول " واذا بذات الشئ يتحسس طيزي مرة اخرى ثم يختفي ، امتلكني الرعب ، واذا بالشئ نفسه يلمس صدري ثم يختفي ، اعلم هذا الشئ ، انه يد ، ويد رجل ، ويد حمدي تحديداً ، امتلكني الرعب ، وضع يده على طيزي من جديد من فوق الاندر ، ثم تحسس شفرات كسي ، وانا يمتلكني الرعب ، ثم ادخل اصبعه من تحت الاندر " الفتلة " الذي ارتديه وادخل اصبعه مباشرة في كسي ، ادخل اصبعه بالكامل ، ثم اخرجه مبتلاً ، ثم وضعه في فمي ، وبعدها سمعت صوت اقدامه وهو يخرج خارج الغرفة ، ثم بعد عشر دقائق سمعت صوت باب المنزل يغلق ، فهمت وقتها انه خرج ، كانت حالة من الهياج الشديد انتابتني ، قمت على اثرها بفرك كسي بصورة غير عادية ولم يشبعني ذلك ، فقمت الى المطلخ واحضرت خيارة كبيرة ووضعتها في كسي ونكت نفسي حتى ارتعشت ونطرت سائل كسي الدافئ ولا ادري لما وضعت يدي عند كسي كي اخذ هذا السائل واتذوقه كما فعل حمدي ، ثم انتهيت وحدثت اختي بالموبايل وابلغتها ان تبلغ صديقتها ندى ان تبحث عن غرفة اي فندق وتبيت مع زوجها فيه ، فقالت لي ان لا اقلق فحمدي سوق يذهب الى العمل وسيبيت هناك ، وانها هي وصديقتها سيسافرون اليوم الى الواحات ، لا ادري لماذا انتابني حزن عندما علمت انه سوف يسافر ، ذهبت واحضرت ابنتي من المدرسة الى ان جاء الليل وفي تمام الواحدة ليلاً طرق باب المنزل ، فذهبت ونظرت اذا بها مروة اختي فتحت الباب لها واذ بحمدي وندى معها فقلت لها ماذا حدث ، قالت لي ان المواصلات صعبة ولم يستطيعوا السفر اليوم ، ثم دخلوا يستريحوا في الصالون وجلست معهم ونسيت نفسي تماما ونسيت ما ارتديه ، فأنا كنت ارتدي بيبي دول قصير الى منطقة اسفل سوتي بقليل واندر فتلة شفاف يظهر كسي والبيبي دول مفتوح ويظهر صدري والتاتو الذي ارسمه على صدري ، وفاجآة سألني حمدي الا تشعرين بالبرد ؟ فنظرت لنفسي واذا بي اهرول الى الداخل واغلقت الغرفة علي من كثرة الخجل الذي انتابني واخذت سالي ابنتي في حضني وبعد ساعتين قمت من جديد كي اعطي ابنتي الدواء ، فتسللت مرة اخرى واسترقت النظر فوجدت نفس منظر الامس ، حمدي ينيك اختي وينيك ندى ، تهيجت جدا ثم دخلت غرفتي واعطيت ابنتي دواء البرد ونمت واستيقظت كي اوصل ابنتي للمدرسة كالعادة ونظرت الى الغرفة فوجدت اختي وصديقتها ندى قد ذهبوا الى العمل ، وحمدي نائم وحده في الغرفة ، وكان عارياً تماما ، اخذت ابنتي سالي وذهبنا الى المدرسة وانا في طريقي للعودة المنزل كان قلبي يضرب بسرعة قوية وانفاسي تتلاحق والتوتر يسيطر علي ، فأنا ذاهبة الى منزلي وحمدي الذي طرق مفاتني بالامس نائم وعاري ، ذهبت الى البيت ودخلت واسترقت النظر في غرفة حمدي فوجدته لا يزال نائما ولكن وجدت زبره منتصباً بشدة ، علمت انه في حالة اثارة وربما يكون مستيقظاً ، دخلت غرفتي وغيرت ملابسي ولكن لا ادري ماذا كنت افعل ، فقد ارتديت بيبي دول قصير جدا ولم ارتدي تحته اي شئ ، ولا حتى اندر ، ونمت كعادتي على بطني ، وبعد ربع ساعة تقريبا بالظبط بدأت اشعر بذات الشئ يخترق جسدي من جديد ، يد حمدي على خرم طيزي تماما ، ثم تختفي يده ويضعها على بزازي ، ثم يعود مرة اخرى ليدعك خرم طيزي بحركة دائرية زادت قلبي في الخفقان ، ثم احسس به وقد جلس بجواري على السرير ثم وضع اصبعه مرة اخرى داخل كسي بالكامل وظل اصبعه في كسي واذا باصبعه الثاني في طيزي بالكامل ، وقد ابتل اصبعه فأخرجه ووضعه في فمي ، كنت في تلك اللحظة وصلت لقمة اثارتي فإذا بحمدي ينام بجواري ويحتضني واحدة واحدة ، ثم يضع اصبعه بكسي ليبتل من جديد ثم يتزوق عسل كسي ، واذا بصوت في اذني يقول لي ، ايه الطعم الحلو ده ، دي اول مرة ادوق كس بالحلاوة دي ، بدأ قلبي يخفق بسرعة شديدة واذا به يعدل من نومتي ويقلبني على جانبي الايسر وكان هو نائم ورائي ايضا على جانبه الايسر واذا بي اشعر بزبره وهو يخترق كسي ، دخل زبره في كسي حتى بيضاته وبيده الاخرى يدعك بظري الى ان ابتل اصبعه ووضعه في فمي مرة اخرى ثم قال لي اعلم انك مستيقظة ، صارحيني كي تكتمل متعتنا ، وبالفعل استيقظت وظل ينيكني بشدة وعنف فاستدرت له وقلت له متعني اكثر ، فنمت على ظهري واعتدل ووضع رأسه بين افخاذي ليأكل كسي كما لو كان جائما ووجد فاجآة مائدة شهية من الطعام ، ظل ينكني اكثر من ساعة متواصلة الى ان تعبت مفاصلي وقال لي انه يريد ان يكب شهوته ، وابلغته اني اريد ان اشرب لبنه وبالفعل كب لبنه في فمي وابتلعته بالكامل ، ووعدني ان تظل تلك القصة سرا بيني وبينه ولن يبلغ اختي او صديقتها وصارحني هو بالحقيقة انه ليس زوج ندى ، وان اختي تمارس الجنس مع اطباء المستشفى وكان هو احد المرضى وشاهدها وهي تمارس الجنس وابتزها حتى مارس معها الجنس هو الاخر ولكنه اعجبها جدا فأحضرت له صديقتها المقربة ندى وعلمت منه ان ندى هي اقرب صديقة لاختي مروة وابغلني انهما يمارسان الجنس مع الرجال سوياً . الى هنا تغيرت حياتي الى شئ جديد لم اكن اتخيل ان اصل اليه ، انا زنيت وخنت زوجي ومارست مع نفس الرجل الذي مارس مع اختي ، كسي انطلق كالجواد الجامح او الاسد غير المروض وكان من الضعب ان اقنع نفسي ان اتوقف عند هذا الحد المشهد الثاني كان حمدي صريحا معي بالفعل لم يبلغ اختي وصديقتها بما حدث بيننا ومر حوالي ستة اشهر وانا ادبر واخطط كيف اشبع رغبة كسي الجامحة وثورته الماردة ، دخلت وتعرفت على الفيسبوك برجل يعمل مديرا لاحد اكبر فنادق القاهرة سبعة نجوم ، كنت قد فتحت له الكاميرا واذهله جسدي وصارحني في رغبته في ان اعمل لديه ريكلام " ريكلام يعني اعمل نفسي زبونة في بار الفندق او كازينو القمار" عشان الزبون وعرض علي مبلغا كبيرا في الليلة الواحدة وصل الى 5000 جنية ووصلت لهذا المبلغ بعدما تغنجت عليه وجننت زبه على الكاميرا وبعد ان اخذ صور لي وعرضها على كبار زوار الفندق والذين اثارتهم عيوني وجسدي وطلبوني كي احضر لهم ، لكني لن استطيع العمل بمفردي لاني متزوجه ولدي ابنة وكان لابد ان يكون هناك من يساعدني ، ففكرت في ان اوقع باختي الثانية " هبة " والتي تعمل في جيم شهير بالقاهرة في قسم العلاج الطبيعي والمساج ، ولم افكر في اختي مروة نظرا لانها سوف تطمع في المبلغ الذي سوف اتحصل عليه نظرا لانها اساسا تمارس الجنس ، اما اختي هبة انا لا ادري هل ستوافق ام لا ولكني اردت ان اعد لها مكيدة كي اوقع بها اتفقت مع مدير الفندق ان يجعل احدى زبائنة تلبس شيك وتركطب عربية فخمة وتطلع على الجيم اللي بتشتغل فيه هبه اختي وتشترك في الجيم في قسم العلاج الطبيعي والمساج ، وبالفعل بعت بنت اسمها سارة وكان شكلها كيوت وبنت ناس قوي وكانت فاهمة هنعمل ايه من الاول ، اتفقت معاها ومع استاذ حسن مدير الفندق انها تنفذ كل اللي هقوله ليها بالحرف الواحد عشان نعرف نوقع هبة كمان معانا ، واللي حمس استاذ حسن ان هبة كانت اصغر مني وجسمها احلى كمان من جسمي فقال استفيد بالبنتين ناهد وهبة اختها ، المهم سارة رسمت على هبة دور واحدة متجوزة راجل غني قوي اللي هو استاذ حسن ، وانها لازم تهتم بجسمها عشان كده سمعت عن هبة وجاية تعمل عندها مساج ، واستمرت في الذهاب للجيم اكتر من شهر وبقت هي وهبة صحاب قوي ، وانتقلنا للمرحلة التانية من الخطة ، وهي ان سارة تطلب من هبة انها تروحلها تعملها مساج في الفندق اللي قاعدة فيه مقابل مبلغ كبير من المال في كل حصة ، وفعلا اتفقوا على ان الحصة تبقى ب 250 جنية وده كان مبلغ كبير جدا بالنسبة لهبة ،المهم هبة بدأت تروح كل يوم لمدة اسبوع لسارة عشان تعملها مساج في الفندق ، والموضوع اتطور وبقت سارة صاحبة هبة قوي وبقت تقلع هدومها كلها لحظة المساج وكانت بتحكي مع هبة اي حاجة عادي ، وفي يوم وهبة رايحة تعمل المساج لسارة في الفندق لقت على السرير زوبر صناعي ، هبة استغربت وبصت لسارة باستغراب سارة قالتلها ان جوزها حسن مش بيشبعها وانها بتضطر تعمل مع نفسها كل يوم بالزوبر ده ، وبعدين قلعت هدومها وهبة بدأت في عمل المساج لحد ما سارة قالتلها تمسك الزوبر وتحطه في كسها وهي بتعملها المساج ، هبة رفضت في الاول لحد ما سارة قالتلها ايه هيضرك يا هبة انتي هتحطيه في كسي انا ثم انا هزودلك المبلغ هخليه 500 جنية في الحصة ، هبة اقتنعت وفعلا بقت تنيك سارة كل يوم بالزوبر الصناعي بس وهي مسكاه في ايديها وفضلوا كده اسبوع ، لحد ما بقت هبة تهيج هي كمان مع سارة وهي بتنيكها بالزبر الصناعي ، في مرة سارة قالت لها تقلع هي كمان وهبة قالت لسارة لا لانها كانت مش مفتوحة ، سارة طمنتها ولبستها حزام وهبة ركبت الزوبر الصناعي في الحزام وشغلوا فيلم سكس وهبة بقت بتنيك سارة وهي لابسة الزوبر الصناعي ده وفضلوا كده اسبوع برضو ، وفي تالت اسبوع اما اتاكدت انا واستاذ حسن ان هبة اتحولت لشرموطة وكلبة فلوس وانها ممكن تعمل اي حاجة عشان سارة تزودلها المبلغ قررنا نوقع هبة رسميا في شباكنا ، في اليوم ده هبة جت عادي عشان تعمل مساج لسارة وكان معاها مفتاح السويت اللي قاعدة فيه سارة ، وبعدين فتحت الباب وكانت سارة نايمة عريانة ، هبة قلعت هي كمان وفضلت هي وسارة يبوسوا بعض ويدعكوا كساس بعض ويلحسوا لبعض واما هاجوا قوي قوي دخل استاذ حسن مدير الفندق اللي هو المفروض جوز سارة ، دخل بمفتاحه بشويش خالص وسارة كانت نايمة وهبة نايمة فوقها ومدخلة الزوبر في كسها وعماله تنيكها وسارة ، واذا بحسن يدخل كأنه متفاجئ ويقول انا كنت متأكد من كده ، هبة اتخضت وسارة عملت نفسها مخضوضة ، وبعدين حسن يحط شريط فيديو لهبة وسارة في الليلة اللي قبلها ويقولها ان ادارة الفندق اديتله الشريط ده ، هبة اترعبت ، وقالتله انها ممكن تعمل اي حاجة بس يديها الشريط او يكسره قصادها ، قالها انيكك زي ما نكتي سارة مراتي ، هبة وافقت وفعلا بدأ استاذ حسن يقلعها هدومها ويبوسها وفاجآة سكت وقالها لا انا عايزك بنت بنوت ، هتجيبيلي فلوس اكتر ، وبعدين انا دخلت الاوضة وطبطبت على هبة وقولتلها على كل حاجة وهي كانت مذهولة ، وبعدين قلعت حسن البنطلون وقعدت امصله زوبره ورماني على السرير وفتح رجلي وقعد يلحسلي كسي قوي وسارة مسكت هبة ونيمتها على السرير وكانت لسه عريانة وقعدوا يتساحقوا سوا وحسن كان بينكني وفضلنا كده لحد ما كب حسن في كسي وفي بوق هبة وبعدين خدتها ولبسنا ونزلنا وخدتها معايا على البيت عندي خدت هبة وطلعنا على البيت واتعشينا وعلامات المفاجآة على وجهها وعشان اشيل اي توتر وقلق وعلامة استفهام عنها حكيتلها كل حاجة من اول موضوع اختنا مروة وحمدي وندى لحد موضوع حسن والاوتيل والجيم وسارة ولقيت منها استجابة واعجاب بالفكرة خصوصا بعد ما وعدتها ان نصيبها هيكون في اليوم الف جنية وان محدش هيمس شرفها ابداً وفضلت انا وهبة شغالين في الموضوع ده تقريبا 3 سنين ،الايام اللي جوزي فيها بيبقى في الشغل ببقى انا في الاوتيل وهبة قاعدة مع سالي ، وساعات هبة كانت بتروح وبقعد انا مع سالي ، وقررت هبة انها تبيع شرفها ونامت مع واحد خليجي مقابل 100 الف جنية اخد حسن منهم 30 الف وهي خدت 60 وانا 10 ، سافرت معاه اسبوع في شرم الشيخ وهناك خلاها تلبس بكيني وناكها وخلى صديقه ينيكها معاه واصبحت هبة مفتوحة هي كمان وبقت بتاخد زي ما باخد 5000 جنية في الليلة الواحدة ، وبقينا نروح ليلتين كل اسبوع هي ليلة وانا ليلة عشان نقدر نحافظ على نضافتنا ورشاقتنا عشان الست مننا اما بتشتغل الشغلانة دي بضاعتها بتبقى جسمها وكل ما جسمها بيبقى احلى واجمل وكل ما هي بتبقى اتيكيت وانضف ومتعلمة اوضاع جديدة وعندها ثقافة جنسية ، كل ما سعرها بيبقى اعلى ، وحسن كان معجب اوي بينا وكنا افضل بنتين عنده وكان دايما ميبعتناش غير للزباين الهاي كلاس جدا جدا جدا ، لحد ما جه يوم وحسن عرض عليا فيه عرض مغري جدا وهو اني اطلع انا واختي سفريات لشرم والغردقة بالاسبوع مقابل مبالغ كبيرة جدا كانت بتوصل لـ 20 و 30 الف دولار في الاسبوع الواحد وان اللي هنسافر معاهم اغلبهم خواجات وخلايجة ، هبة مقدرتش ترفض العرض ده بس انا مقدرتش ارد وطلبت فرصة افكر ، وده لسببين اولا ان ممكن يجيلي اوردر الشغل وجوزي اشرف في البيت ، ثانيا بنتي سالي اللي كانت ساعتها في تانية اعدادي ومين هيوديها المدرسة ويقعد معاها لو انا وهبة سافرنا ، وده خلاني افكر اكتر في افكار جهنمية عشان خاطر اقدر احقق اللي انا عاوزاه ،يا ترى يا ناهد ازاي نقدر نستفيد بالفلوس دي في الوقت اللي احافظ فيه على بنتي وجوزي ؟؟ الى ان جائت لي فكرة وسيطرت علي وخططت انا وهبة وحسن اتنفيذها .. وهذا ما سأرويه لكم في المشهد الثالث المشهد الثالث بعد عرض علي حسن عرضه الجديد فكرت في الايقاع بمروة اختي حيث فكرت في الانشقاق عن حسن وان اعمل انا واختي هبة واختي مروة وحدنا لنستفيد ، لكن كيف وحسن هو الذي يأتي لنا بالزبائن ، قررت ان استغله حتى اصل الى ما اريد وبالفعل قصصت له قصة مروة اختي وانها من الممكن ان تكون معنا هي الاخرى ورحب حسن جدا خاصة انه يثق في زوقي بعدما اقترحت عليه هبة اختي ورآها وبعد النجاح الذي حققته هبة في العمل ، قرر حسن ان يسخر كل امكانياته لكي نوقع بمروة والتي كان من المتوقع ان تكون عملية الايقاع بها سهلة ، واتفقنا على ان اتصل بحمدي وكان ما حدث ،اتصلت بحمدي ورسمت عليه دور الحب وانه وحشني وطلبت منه ييجي يبات تاني ، وساعتها حمدي قالي هاجي ازاي اقترحت عليه انه يدخل البيت عن طريق اختي مروة زي المرة اللي فاتت ، قالي ان مروة دخلته عن طريق ندى صاحبتها اما قالت اني جوزها ، ودلوقت ندى اتجوزت وسافرت ، يبقى هيدخل البيت ازاي ؟ قولتله انت بس قول لمروة انك عايز تنيكها تاني ووحشك البيت تاني ، وقولها ان يوم ما دخلتوا البيت بالليل وشوفتني وانا لابسة البيبي دول والاندر الشفاف عجبتك وانك نفسك تشوفني تاني ، وبالفعل اتصل حمدي بمروة وقالها انه عايز ينيكها تاني وقالها ان اختها ناهد " اللي هي انا " وحشته من يوم ما شافني بالبيبي دول والاندر الشفاف ، هاجت قوي مروة وبالفعل قالتله سيب الموضوع ده عليه ، جت مروة من الواحات بحجة ان المستشفى اللي في القاهرة طلبتها وكانت مجهزة نفسها ، كانت لابسة الجيبة القصيرة وتحتها شراب طويل وبوت ، وبادي مبين نص صدرها وجاكت ، واللي عرفته انها مكانتش لابسة الاندر كمان ، اتصلت بيا وهي في الطريق وقالتلي انها جاية على البيت عشان نازلة تدريب في المستشفى ، وان ندى صاحبتها جاية معاها واحتمال حمدي جوزها كمان ييجي ، رحبت جدا وقولتلها تنور في اي لحظة ، مروة وحمدي اتقابلوا وجم قصاد البيت والجرس رن وبالفعل فتحت لقيت مروة وحمدي رحبت بيهم وفاجآة لقيت مروة بتقولي عايزة ادخل الحمام ضروري ، ودخلت وحمدي كان قاعد معايا برا ، وبعدين حمدي قام داخل وراها الحمام ، مروة كانت مستعدة انها اول ما تدخل تتناك عشان كده مش لابسة اندر وبالفعل حمدي ناكلها بسرعة وخرجوا الاتنين من الحمام ، وانا قاعدة برا حمدي وشوش مروة قالها فين اليبيبي دول بتاع اختك ، ومروة قالتلي ايه اللبس المعقد بتاعك ده يا ناهد قومي غيري كده واقعدي براحتك عشان حمدي حاسس انه مكتفك ، المهم قولتلها البس ايه يعني ، قالتلي الطقم اللي فتحتلنا بيه المرة اللي فاتت ، عملت نفسي مكسوفة وحمدي قال اه صحيح يا ناهد كان حلو قوي عليكي ، وبعدين سألته مراتك ندى فين قالي هتيجي الصبح ، المهم قومت ولبست الطقم نفسه وخرجت قعدت معاهم ، وبما ان مروة واخدة على ىالسكس الجماعي ، وانا كمان كنت هايجة وباين مطرح كسي شوية بلل ، حمدي قالي ايه البلل ده ، بصيتله كده لقيته قام جاي وقاعد وفاتح رجلي وقالي عايز اشم ريحة البلل ده ، قام فاتح رجلي وقعد يلحس كسي من فوق الاندر ويقولي طعم كسك حلو قوي وفضل يلحس في كسي وجت مروة قعدت تمص لحمدي زبره عيني عينك كده ، فضلوا ينيكوا فيا هو من كسي ومروة تبعبصني في طيزي وفضلنا كده بتاع ساعتين واتناكنا بكل الاوضاع ، وفاجآة باب البيت بيتفتح ، مروة وحمدي اتخضوا قوي قولتلهم متخافوش ، دي هبة اختي ، هبة دخلت حسب اتفاقنا في التوقيت المظبوط وشافتنا وقامت قلعت هي كمان وعملنا حفلة نيك جماعي جديدة قعدنا فيها ساعتين كمان لحد ما جسمي اتقطم من كتر النيك وحمدي جاب 3 مرات وكل واحدة فينا شربت لبنه ، وبعدين قمنا وحمدي روح وانا وهبة حكينا لمروة الحكاية من طقطق لسلامو عليكو وحكينالها كمان اننا عارفين انها بتتناك في المستشفى ، وقولنالها بدل ما بتتناك ببلاش كده تيجي تشتغل معانا وبالفعل وافقت اسرع مما حد يتخيل ، وبقى كل اسبوع واحدة فينا تطلع رحلة مع واحد او اتنين خواجات او خلايجة في اجمل شواطئ وفنادق مصر ونلبس احلى مايوهات ونشرب ارقى خمر وناكل انضف اكل وكان الاتنين اللي بيقعدو في البيت بيخلو بالهم من سالي وكانو بيهتمو بجسمهم الفترة اللي هما قاعدينها لحد ما اتعلمنا الشغلانة وبقينا نعرف نجيب زباين من ورا حسن مدير الفندق ، وبالفعل قررت اسيب حسن اللي زعل وثار وهددني بس الميزة اني مكونتش سايبه ورايا اي دليل ممكن حسن يمسكه عليا لانه مكانش يعرف اسمي الحقيقي ولا اسامي اخواتي ولا العنوان ، وطبعا لو طلع اي صورة هنقول عليها فوتوشوب وممكن نرفع عليه قضية كمان نطالب فيها بتعويض ، المهم حسن فقد الامل وقررت اني اشتغل انا وهبة ومروة لوحدنا وفعلا بقينا ناخد العمولة اللي كان بياخدها حسن ودخلنا على كل مواقع التوصل الجنسي وعملنا بروفايلات وبقى الاجانب والعرب يطلبونا بالاسم وكنا بنشتغل بالاسبوع زي ما احنا وبقى معانا فلوس كتير جدا واما جوزي اشرف سئلني عن كل الفلوس دي قولتله ورث واتوزع علينا ، لحد ما جه يوم مكانش حد يتخيل انه ممكن ييجي ابدا مهما كان الحظ او الخيال او التوقع ، جه اليوم اللي كل الاوراق فيه اتكشفت لاشرف جوزي واللي رد فعله كان صادم اكتر من مجرد انه يعرف وده اللي هحكيه ليكم في المشهد الرابع وكيف سيطرت الشهوة على الشرف ، وكيف تحول الموقف لنصبح عائلة شهوانية كما تقول الكلمة المشهد الرابع كانت هبة في الغردقة وباقي على عودتها يومان ، كنت قد رفضت سفرية هبة لان زوجي يعمل بالغردقة وانا كنت دقيقة جدا في حساباتي ولا اريد ان يكون هناك شك ولو بنسبة 0% من نحية اشرف جوزي ، المهم قضت هبة اليومين وجت وبعدها بيوم رجع جوزي من السفر وحكى ليا الموضوع ده : حكى ليا ان المدير بتاعه في الشركة عامل حفلة للمهندسين والشركة قررت تعزم اسر المهندسين لمدة اسبوع في الغردقة ،وكانت مروة وهبة قاعدين مش عارفين يقولوا ايه ، انا قررت اتحجج بس هو صمم وصمم اكتر ان هبة ومروة ييجوا معانا الغردقة وهبة ومروة رفضوا الفكرة اصلا بس هو صمم وقال انه من زمان مصيفناش كلنا سوا خصوصا ان جوزي كان بيحب يطلع المصيف مع مروة وهبة لان دمهم خفيف وهما بيحبوه بطبعهم ، المهم بعد اصرار جامد من اشرف قررت مروة وهبة انهم ييجوا معانا ، وبالفعل جهزنا الشنط وطلعنا على المطار انا وجوزي اشرف وبنتي سالي ومروة وهبة اخواتي وركبنا الطيارة ونزلنا مطار الغردقة وكانت الشركة حاجزالنا في الفندق وهنا كانت المفاجآة ، هبة وقفت برا قصاد الفندق مش راضية تدخل واشرف بصلها باستغراب بس انا ومروة اما بصينا ليها فهمنا ان ده الفندق اللي هبة كانت نازلة فيه في سفريتها اللي فاتت ، هنا كلنا اتلخبطنا معرفناش نعمل ايه بس انا قررت انه منبينش اي نوع من انواع القلق او التوتر وخدت هبة من ايديها وقولت لاشرف معلش اصل دي اول مرة هبة تبات فيها برا البيت المهم طلعنا الغرف وفي الصباح الشركة عملت اجتماع لاسر المهندسين ونزلت انا واشرف وبنتي سالي ومروة وهبة وكان الاجتماع في قاعة اجتماعات موجودة بالفندق ، وفاجآة هبة تتذهل ، مدير الشركة اللي بيشتغل فيها جوزي كان هو الزبون اللي هي كانت نايمة معاه لمدة اسبوع ، مش هو لوحده ، لا ده كمان في احد اعضاء مجلس الادارة وكان اماراتي كان مع مدير الشركة وهما الاتنين مارسو مع هبة ، بعدين هبة حكيت لي ان المدير بتاع جوزي في الشركة جابها لعضو مجلس الادارة الخليجي واما قضى معاها يومين هي عجبت مدير الشركة فقضى معاها 3 ايام ، المهم كنا قاعدين في القاعة مش عارفين نعمل ايه ولقينا مدير الشركة جاي يسلم على جوزي وعلى اسرته وبص لهبة قوي وهبة غمزتله عشان ميتكلمش ، قام سلم على جوزي بحرارة وقاله شوف يا اشرف انت ليك عندي مفاجآة بكره ، الشركة قررت ترقيك . المهم فهمت من نظراته انه عايز هبة تاني ، روحنا بعد كده اتغدينا وبعدين خدت سالي بنتي ومروة وهبة وقولت لاشرف اننا طالعين حمام السباحة بتاع النساء وروحنا الماركت اشترينا 4 اطقم بيكيني ، واحد ليا وواحد لمروة وواحد لهبة وواحد لسالي بنتي اشرف انزعج وقالي بيكيني ليه ، قولتله مكتوب حمام سباحة حريمي بس وبراحتنا بقى ، المهم فعلا طلعنا حمام السباحة كان في روف الاوتيل ولبسنا المايوهات البيكيني وكانت اول مرة اشوف بنتي سالي وهي لابسة بيكيني نظرا لان اشرف مخدناش وصيف قبل كده ، سالي بنتي كانت فايرة قوي وجسمها بدأ يحلو كده ، المهم قعدت انا ومروة وهبة نفكر نعمل ايه في الموقف ده ، المهم معرفناش نوصل لاي حل ، نزلنا دخلنا السزيت بتاعنا وكل واحدة في اخواتي دخلت اوضتها وانا وسالي واشرف جوزي في اوضتنا ، المهم اشرف قالي قومي البسي البيكيني بتاعك كده عايز اشوفك بيه ، كنت شاريه بيكيني فتلة اول ما شافه هاج قوي وبعت سالي تبات مع خالتها وفضل ينيك فيا للصبح ، المهم قام هو الصبح بدري نزل يتمشى ويجيب سجاير وهو جاي في الطرقة كنت انا نايمة صاحية كده لقيت الباب بيتفتح وجوزي وواحد تاني معاه بيتكلمو وانا كنت عريانة عشان كنت نايمة في حضنه طول الليل ، المهم اتعمدت اني اظهر كسي وبزازي واعمل نفسي لسه نايمة وسمعت صوت الراجل كان السرفيس بيجيب الفطار لينا جوزي خده ودخل واتصدم اول ما شافني عريانه ، السرفيس بلم قصاد المنظر وجوزي هو كمان بقى يبص للواد ويبصلي وزبره وقف زي الحجر قام قال للولد خلاص روح انت واما نخلص اكل هنكلمكم ، المهم لقيت جوزي جه نام ورايا وقعد ينيكني جامد وكان هايج قوي قوي قوي ، ساعتها عرفت ان جوزي هاج اما شافني عريانه قصاد واحد غريب ، المهم صحاني وهو بينكني وقالي انه عايز ينزل البحر وياخدنا كلنا معاه ، وصحيت مروة وهبة وقولتلهم ، المهم وافقنا وجايين ننزل قال جيبتوا المايوهات معاكم ؟ فهبة ومروة قالوا مايوهات ايه ؟ فقولتله مينفعش يا اشرف نلبس المايوهات دي على البحر المكشوف قصاد الناس ؟ اشرف صمم وجبنا المايوهات وروحنا شاطئ راقي جدا وغيرنا وكانت مايوهاتنا احنا الاربعة فتلة ، انا وسالي بنتي ومروة وهبة ، وانا قاعدة وشايفة جوزي زوبرة واقف زي عمود الكهربا بالظبط ، المهم فضلت قاعدة برا على الشط وجالها تليفون وقالت انها هتسيبنا وتروح تعمل شوبنج ، اتاري مدير الشركة اللي فيها جوزي كلمها عشان ينيكها تاني وهي فعلا راحتله وقعدوا مع بعض في الجناح بتاعه وقالها انه شافني وشاف مروة اختي بس هو عينه على بنتي سالي ، هبة اتصدمت وقالتله سالي دي عيلة لسا في 3 اعدادي ، هو قالها انه مجنون جنس اطفال ونفسه في سالي ومستعد يعمل اي حاجة عشانها ، وعرض عليها مبلغ هي نفسها اتصدمت اول ما عرفت ، قالها مليون دولار هيدفعهم كاش ليها لو هي عرفت تخليه ينيك سالي وبرضى سالي كمان ، المهم جه الليل وهبة خدتني وقالت هنتمشى شوية وحكيت ليا على كل حاجة ، المبلغ عمى عنيا وبقيت انا ومروة وهبة مصدومين ؟ ازاي ارمي بنتي في نفس الطريق اللي انا ماشية فيه ؟ وازاي ابيع شرفها ؟ وازاي اصلا نقنعها انها تتناك برضاها من واحد اد جدا ؟ وهل هي اساسا عارفة يعني ايه نيك ولذة وكده ؟ وبدأنا نفكر في الموقوع لحد ما وصلنا فكرة شيطانية وده اللي هنحكية في المشهد الخامس والاخير المشهد الخامس والاخير كنت حكيت لهبة ومروة على موضوع السرفيس اللي دخل الاوضة يجيب الاكل وانا عريانة وازاي جوزي هاج جدا وناكني بقوة ، وانه بدأ يتنازل ويخليني البس المايوه العريان خالص ده كده عادي على الشط ، المهم قررنا نعمل بالونة اختبار لجوزي واستخدمنا مدير الشركة اللي اسمه ناجي بيه عشان نقدر نوصله للي هو عايزة وهو كس سالي بنتي واحنا كمان نوصل للي احنا عايزينه " المليون دولار " اتفقنا مع ناجي انه يعزم اشرف جوزي بكره على رحلة في يخت جوه البحر وفعلا بالليل لقينا اشرف بيقولنا يلا عشان بكره طالعين رحلة صيد بيخت فخم جدا مدير الشركة عازمة عليه ، وبالفعل طلعنا المركب فاجآة هبة لبست المايوه بتاعها وقعدت تروح وتيجي قصاد اشرف جوزي وناجي بيه لحد ما اشرف ولع قوي وهبة بقت تهيجة وتغريه وكل ما تيجي قصاده توطي او تعمل لحد ما ندهت عليه في اوضتها وقالتله يا اشرف تعالى ساعدني مش عارفة اقفل ترباس الباب ، وفعلا راحلها قامت قافلة الباب عليهم وحدفته على السرير ومسكت زوبره ولقته واقف زي الحجر وقالتله ايه يا شيري هيجتك ؟ اشرف مصدوم وهايج في نفس الوقت قامت هبة مقلعاه البنطلون وقعدت تمصله زوبره قوي وهو بدأ يلعب في بزازها وبالفعل ناكها قوي قوي قوي وقالتله على اني حكيت ليها على موضوع السرفيس وبكده اشرف عرف اني عرفت ، عرفت انه هاج اما شافني عريانه قصاد واحد تاني ، وهنا بدأ نوع جديد من الشهوة يسيطر على اشرف ، وفعلا اما خرج هو وهبة من الروم بتاعتهم سألته قولتله عرفت تصلح الترباس وهبة ردت بميوعة اه يا نودي عرف قوي قوي ، المهم اشرف قالي ما تقومي تلبسي المايوه ونطلع ناخد حمام شمس وفعلا دخلت انا ومروة لبسنا المايوهات وطلعنا انا وهبة ومروة واشرف وناجي بيه فوق السطح بتاع المركب ناخد حمام شمس وكانت مايوهاتنا كأننا عريانين بالظبط ، المهم هبة بقت تتمايع كل شوية واشرف بقى فري جدا وبعدين ناجي بك قام مشغل موسيقى وكنا احنا الاربعة ماشيين على الخطة اللي رسمتها بالظبط ، ناجي قام شغل موسيقى وطلب يرقص معايا قمت انا بصيت لاشرف اللي قالي عادي المهم فضل ناجي يرقص معايا سلو ويحضني ويعصر في وسطي ويضم صدري عليه قوي ويبص على بزازي واشرف زوبره باين من المايوه بتاعه كان واقف زي الصخر وكان ناجي برضو زوبره واقف زي الصخر وانا كل ما ناجي يضمني ليه ابص لاشرف الاقيه عادي والاقي نظرات عينه غريبة وكل شوية يحط ايده على زوبره اللي كان فاضحة قومت انا حاطة ايدي على زوبر ناجي بيه وفاجآة اشرف برقلي جامد ، قومت انا قررت اكسر كل الحواجز وقولتله يلا يا نوجة ننزل الاوضة ، اشرف بصلي كأني واحدة تانية خالص اول مرة يعرفها ، المهم ناجي مسكني من ايدي وشالني ونزل بيا على الاوضة قومت انا شديت اشرف من شعره وسحبته ورايا وهبة ومروة نزلو معانا ، المهم دخلنا الاوضة كلنا وناجي حطني على السرير قومت قولتله مش هتاكل يا نوجة ؟ قام ناجي فاتح رجلي وقاعد ياكل في كسي جامد قوي واشرف مذهول ، قامت هبة قالتله ايه يا شيري زوبرك واقف هو انت لسه مشبعتش من الشوية اللي قضيناهم سوا برا ، قامت مقلعاه الاندر وقعدت تمصله زوبره تاني ومروة طبعا لقت نفسها في الجنس الجماعي وخلت جوزي اشرف قاعد على الكرسي في الاوضة وهبة بتمصله زوبرة قامت هي واقفة على الكرسي وحطت راس اشرف بين رجلها واشرف قعد ياكل في كسها قوي قوي قوي وناجي بياكل في كسي قومت ماسكة الموبايل واديتن ميسد لبنتي سالي اللي كنت سايبالها باب الاوضة مفتوح قامت داخله الاوضة وهي وشها احمررر ومكسوفة جدا قومت قولتلها تعالي يا سالي ، اول ما قولت سالي اشرف اتنفض من مكانه وبصلي وبص لسالي اللي بزازها كانت حلوة ولابسة اندر فتلة بتاع المايوه وكان كسها بارز شوية من الاندر وجسمها لسه بيستوي ، اول ما ناجي شاف سالي قال انا عايزها ، اشرف قاله عايز مين ؟ قاله عايز سالي بنتك ؟ اشرف قال لاء واعترض قامت هبة زودت جرعة المص قوي قوي قوي وهو يقاوم ومش عارف ، وبدأت مروة تلحسله حلمات صدره وهو مش قادر يقاوم ، المهم ناجي سابني وقولتله قوم هات سالي قام ناجي شايل سالي ونيمها جمبي على السرير وانا قعدت اطبطب عليها عشان متخافش وقولتلها في سرها سالي يا حبيبتي انتي مش كنتي بتدعكي كسك واحنا نايمين ؟ قالتلي اه يا ماما قولتلها اهو بصي اونكل ناجي هيدعكهولك شوية اشرف قام مقوم هبة ومروة وجه قالي يا ناهد سالي لا ، المهم قومت انا فاتحة رجلين سالي وقولتله الكس ده يقول لاء ؟ وكان كس سالي جميل ولسه الشعر بينبت فيه بسيط جدا وكان مبلول دليل على هيجان سالي ، قومت مقلعاها السنتيان وقولتله البزاز دي تقول لاء ؟ حبات الفراولة دي تقول لاء ؟ اول ما ناجي شافهم اتجنن كان هينط على سالي ، بس اشرف اتجنن اكتر وحط ايده على كس بنته سالي وقعد يقول هي مش هتستمحل ، انا قولتله ملكش دعوة هي هتستحمل ، قام ناجي موشوش جوزي قاله انا متفق مع مراتك على مليون دولار غيرك ترقيتك في الشغل ومميزات متحلمش بيها ، اشرف اول ما سمع كده قال بس على شرط ؟ ناجي قاله اشرط ؟ قاله ميجيبش جواها ، ناجي قاله انا دافع مليون دولار عشان اعمل اللي انا عايزة ، المهم قولتله سيبه براحته يا اشرف ، قامت مروة قالتلنا اخرجو انتو بقى عشان اجهز سالي وخرجت انا وهبة وناجي واشرف جوزي من الاوضة ومروة قعدت تلحس في كس سالي قوي قوي قوي لحد ما سالي رعشت قامت ندهت على ناجي وفعلا كنا واقفين سامعين صوت سالي وهي بتتأوه ولا اجدع شرموطة في مصر ، خلت ابوها اشرف يهيج قايم شايلني وقعد ياكل في كسي قوي قوي قوي انا وهبة ومروة ، وقضت سالي مع ناجي بيه اسبوع ، وبعدين سافرنا انا وجوزي اشرف وسالي وهبة ومروة ، بس المرة دي اول مرة نتجمع كلنا واحنا اسرة كلها بتمارس الجنس ، كسبنا عضو جديد وهو سالي اللي هتجيب لينا دخل رهيب نظرا لصغر سنها . اول ليلة لينا في شقتنا في القاهرة اشرف دخل عليا الاوضة وقالي اقعدي صارحيني بكل حاجة وصارحته بالفعل بكل شئ ، كل شئ ، كان زمان دايما اشرف وهو بينكني كان بيخليني اتخيل شخص معين بالذات بينكني وكان دايما يخليني اندهله باسمه ، الشخص ده كان خطيبي الاولاني وكان شاب صايع جدا وجوزي كان بيكرهوا جدا ومع ذلك كنت كل ما اجيب سيرته جوزي ينيكني ويقولي اندهيلي قوليلي يا سمير وده اسم خطيبي الاولاني ، المهم جوزي فضل يجري ورا سمير ده عايز يعرف فين اراضيه لحد ما عرف انه بيشتغل في مصنع ملابس ، المهم جه وحكالي على اللي توصله في موضوع سمير اللي كان اول مرة يفتحه قصادي ، وفاجآة عرض علينا اشرف عرض غريب جدا قالي شوفي يا نودي انا ممكن اوافق واعملك كل اللي نفسك فيه عشان تستمري في شغلك ، بل اني هساعدك واحميكي كمان بس على شرط ؟ قولتله ايه ؟ قالي تخلي سمير ينيكك واشوفكم وهو بينيكك ونسجل النيكة دي فيديو وبالفعل روحت المصنع لسمير ووهمته بالحب وقضينا اكتر من شهر نتكلم في الموبايل وينيكني في الموبايل لحد ما في مرة اتفقت معاه يجيلي البيت ، كنا واخدين شقة مفروش انا واشرف عشان سمير اما ينيكني ميعرفش يجيلي تاني ، وفعلا سمير جالي الشقة وجوزي كان مستخبي في الدولار الجرار اللي في الاوضة وسالي كانت في صالة الشقة، سمير قلعني وقعد ينيكني قوي قوي قوي قوي وانا هجت جداااا وهجت لدرجة اني ندهت على سالي بنتي عشان سمير ينيكها بوالفعل سمير قعد ينيك سالي وانا قهوله نيك لبن جوزي ، سالي دي بنت جوزي عايزاك تنيكها وتنيك امها وفضل ينيكنا لحد ما ولعت قومت قايمة وفتحت الجرار بتاع الدولار ولقيت اشرف واقف عريان ماسك زوبره عمال يلعب فيه ، قومت قولتله تعالى يا منيوك شوف سمير وهو بينكني وينيك بنتك وبيهتك شرفك وعرضك ، وقعدت امصله في زوبره قوي قوي وفاجآة قومت حاطة صباعي في طيز جوزي وقعدت ابعبصه قوي قوي قوي وقولتله اني ممكن اهيجه اكتر بس اشوف سمير وهو بينيكه وفعلا سمير قام مبعبص جوزي ووسع خورم طيزه وقعد ينيك فيه قوي وانا الحس بيضان سمير وهو بياكل في شفايف سالي بنتي ، لحد ما قرر يجيب وانا قولتله هات في كسي وفعلا جاب اكبر كمية لبن شوفتها في حياتي في كسي ، خلصت الليلة ورجعنا بيتنا وسمير معرفش يوصلي تاني ، جوزي اشرف بقى مدير اعمالنا وضهرنا ، الفريق بتاعنا بقى انا وبنتي وهبة ومروة اختي وبقينا نصطاد بنات من على الفيسبوك والانترنت بس اللي بيبقو على الفرازة من الاخر ، كل ما ذكر في القصة دي حقيقي .. بس الاسماء مختلفة
مدونة خاصة بالتحرر وبالقصص الجنسية و قصص المحارم والدياثه والتحرر
|
Posted: 12 Jan 2018 10:58 AM PST
في البداية اذكركم ب امي سليمة .. امي امرأة عمرها 50 سنة لكنها نظيفة طيزها متوسطة و بزازها كبار ترضع البلد كلها منهم و جسمها ابيض .. و ي ما انتو عارفين للاعضاء اللي قرأو قصصي عارفين اني نكت امي و متعتها و انها عارفة كل مصايبي مع محارمي ..
في يوم كان عندي عمل كبير و كنت متطر اني انام بالشغل و ارجع للبيت ثاني يوم المساء .. فاتصلت على امي و اخبرتها اني سانام بالشغل و ارجع ثاني يوم المساء .. لكي لا اطيل عليكم سأبدء في القصة .. المهم ثاني يوم خلصت شغلي في الصباح الباكر و ليش المساء لاني أنجزت الشغل و رجعت للمنزل حاولت افتح باب المنزل في المفتاح ما فتح لوجود مفتاح اخر من الداخل , فرحت وراء المنزل ل ادق على غرفة امي و ابي لكي يفتحو لي الباب , لما وصلت الشباك سمعت صوت راجل بيقول مصي زبي يا لبؤة , تمسمرت مكاني و كنت متأكد ان هذا الصوت ليس صوت ابي , حاولت اني اشوف أي شيء من الشباك لكن عبث لم أرى أي شيء , و انا افكر من هذا الرجل الذي مع امي في غرفة نوم والدي , فقررت اني اروح للشقة التحتة من المنزل و ادخل منها لمنزلنا , نزلت على الشقة التحتى فتحتها و طلعت لبيتنا بالتسلل و بكل هدوء , تسللت للغرفة المقابلة لغرفة امي , و يا لهول ما رأيت !!! يا لهول ما رأيت !!! رأيت امي نايمة على التخت و رافعة رجليها في الهوا و فاتحتهم و جارنا فتحي حاطط بقو بين فخاد امي و بلحس في كسها و بيضرب علييه !! صحيح اني نكت امي و فشختها من قبل !! لكن لم أتوقع ان اشاهد امي مع غريب بهذا المنظر !! لقيت زبي بيوقف على منظر امي .. لا اعرف حينها ماذا افعل هل ادخل للغرفة و افضحهم و افضح امي ام ابقى مكاني اتمتع بيها و هي بتتناك !!! لكن للحظة حبيت شعوري اني اشوف امي بتتناك قدامي !! لقيت فتحي بلحس في كس امي بلهفة و بيضرب على كسها و بيقولها طعمك لذيذ يا قحبة و هي على اااه و اااح ااااه و ايييه و بتغنج و بتحرك في راسها يمين شمال و عينيها مغمضين ,, لقيت فتحي بيقوم من بين فخاد امي و زبو متدلي بين رجليه و بيقعد عكس امي و بيدخل زبه جوا بقها و بيكمل لحس في كسهااا و لقيته بيحرك زبه في فم امي و كأنه بينيكهااا و مرة وحدة يحشر زبه جوا بقها و اسمع منها صوت كككخخخخ كخخخخخ و بيضربلها على كسها و بيلحس , بعدين قام كسها و قعدت في زبه جنب بق امي و قلها مصي يلا قحبتي مصي .. صليت امي بتمص في زبه و بتقوله هااد ازكى زب ممممم ما اطيبو يا فتحي و تلحس من بيضاتو ل راس زبو و ترجع تقول ما اطيبببببوووو راح فتحي مد ايدو و صار يفرك بكس امي بسرعة و هي تقول ااااااه يا فتحي بالراحة افرك كسي بيحرق بيحرق يا فتحي و هو بفرك بكسها بسرعة و امي هااااجت على الاخر صارت تمص في زبو بسرعة لقيتو زب فتحي بيطلع و بيدخل في بق امي بسرعة و فتحي مرة يفرك كس امي و مرة يضربها عليه و هي كل ما يضرب تقول اااااااخ يا فتحي كسسي وجعني و مرة وحدة لقيتها بتطلع زبو من بقها و بتغمض عيونها و بتصرخ اااااااااااااي و بترتعش و كأن صابتها ضربة كهربائية و ارتخت و فضلت مغمضة عينها , لقيت فتحي بيقولها كل هالقد هايجة يا شرموطة , و قام فتحي رفع رجلين امي و ضرب في زبو على كسها و صار يحرك في زبو على كسها من الخارج ,و انا بس شفت المنظر دا هجت على الاخر و صرت العب في زبي و مستمتع على امي و هي مستسلمة على الاخر , لاني لما كنت انيكها كانت تسيطر علي , قالتلو دخلك زبك يا فتحي ما كفاية عذاب .. قلها فتحي : عايزة ايه يا متناكة ؟؟ قالتلو : عايزة اتناك يا فتحي نيكني يلااا .. قام فتحي دخل زبو مرة وحدة في كسها و صرخت اااي اااي فتحي و صار فتحي نييك في امي جامد و يطعن في كسها و هي تصوت ااااي اااااه اوووه نييكني بزيادة نيكني بزيادة ي فتحي لقيت فتحي بيضرب امي على وجهها !! بصراحة دمي حمي و في لحظة كنت حدخل الغرفة و افضح عرضو ل فتحي لكن متعتي في امي و هي تتناك جعلتني ان لا افعل ذلك !! كمل فتحي نييك و طعن في كس امي و يضرب بيها كفوف على وجهاا و على بزازها و هي اااه ااااي فتحي ااااه يماااا ااااه يمااا اااااه يما يا كسسسي كفاية يا فتحي و هو يقولها اخرسي يا شرموطة يا متناكة .. لقييت امي ترفع نفسها و بتلف ايدها على رقبة فتحي و بتوس في شفايفو و بتقول نيييك و صارت تبوس في شفايفة بشراهة و كأنها قطعة لحمة امامها فضل فتحي ينييك في امي من كسها تقريب ال 20 دقيقة و بعدين طلع زبو من كسها و قلها .. عايز افتح طيزك يا قحبة .. قامت امي و لفت طيزها و طوبزتها .. قلها فتحي استني يا متناكة قومي الحس خرم طيزي ,, و راح فتحي طوبز و كانت طيزو كلها شعر و قرفة جدا .. قلها الحسي خرمي يا شرموطة .. طلعت امي لسانها من بقها و صارت تلحس خرم طيز فتحي بقرف و اشمئزاز راح فتحي مد ايدو و شد وجه امي عىل طيزو و صار وجه امي بين فلقات طيزو .. و بعدين قام و امي طوبزت طيزها راح ضربها على طيزها و قال حفشخلك طيزك يا متناكة .. وقف فتحي ورا طيز امي و حط زبو على خرم طيزها و الا هي بتقولو لا لا يا فتحي ابزق عليها او حط أي كريم موجود على الكومدينا .. قلها فتحي : لا يا شرموطة عايز تتوجهي و دفع زبو في طيز امي مرة وحدة لقيتها بتصرخ بصوت عالي و ممكن انو مسموع في الخارج اااااااااااخ اااااااااااااه ااااااااااي وجعتني وجعتني يا فتحي وجعتنييي طيززيييي و صار يضرب بيها على طيزهااا و ينيييك فيها بأسرع سرعة ممكنة و صوت ضرب فخاد فخدي في فخاد امي او صوت ضرب بيضاتو في كس امي مغري جداا طك طك طك طك طك طك و ما حسيت على نفسي الا و لبني بنزل على الصوت و على منظر امي و هي بتتناك ,, فضل يضرب بيها و هي بتتوجع و بتوصت طيزي يا فتحي حراام علييك نكتني من غير أي حاجة و حسيت من صوتها و كأنها بتعيط بس ياا فتحي بببس يا فتحي قام فتحي ضربها على طيزها 3 مرات جامد و صارت طيزها البيضاء حمرا من قوة الضرب و صار ينييك في طيزهاا جامد لحد ما صرخ فتحي لبنييييييييييي لببببني في طيزك يا شرموطة يا متناااااكة , لفت امي نفسها و اللبن بينزل من طيزها و مصت زب فتحي مصتين و رفعت نفسها و حضنتو و باستو على رقبتو و قالتلو بحبببك قوي يا نياكيييي .. قلها : اعطيني ملابسي خليني البس و اروح و لما تكوني هايجة و عايزة زبي كلميني .. قالتلو : انا كل يوم حكون هايجة على زبك و انا كل ما اقدر و ما يكونش حد في البيت حكلمك .. و انا اتخبيت في الغرفة منيح لحسن فتحي او امي يشوفوني و هما خارجين من الغرفة .. و لبست فتحي ملابسو و خرج .. شغلت امي مزيكا و دخلت تحمم .. دخلت انا على غرفتي ضربت سيجارتين حشيش و روحت عند امي على الحمام .. لقيتها مخلصة حمامها و بتنشف في جسمها .. قلتلها : ممكن نحكي كلمتين يما قبل ما تلبس ؟؟ قالتلي : تعبانة يا تامر تحمم و عايزة انام , منا عارفة انت عايز مني ايه و البيت فاضي .. قلتلها : انا عايزك في حاجة تانية خالص .. قالتلي : اتفضل قول .. قلتلها : تعالي على التخت نتكلم .. قعدنا على التخت .. و سألتها :العم فتحي كان طالع من البيت هو كان عايز حاجة ؟؟؟ قالتلي و هي مرتبكة : لا لا اصلي ندهتو يعملي الحنفية كانت خربانة .. قلتلتها : اسمعي يما .. انا شفت كل حاجة صارت بينك و بين فتحي من حد ما بلش يلحس كسك لحد ما جابو في طيزك !!! انتي بتعملييي كداااا ليييه ؟؟؟ هايجة كسسسك مش مستحمل لحد ما انا اروح و انيكك !!!! طب يمااا اطلبي مني اروح من الشغل و اطفي نااررررك !!!! بتخلي راجل غريب ينكك و يشتمك كدااا و راضية عشان تطفي نار كسك ؟؟؟ صار وجهها احمر و قالتلي : متفهمنيش غلط يا تامر !! قلتلها : افهمك صح ازاي ؟؟؟ مهو كل اللي حصل غلط في غلط .. اااه ولا العم فتحي فشخك و بشتمك و انا انتي لما بنيكك انتي اللي بتشتميني !!! قالتلي : خلاص يا تامر كفاييية , اللي حصل حصل , اطلع برا عايزة انام !! قلتلها : لا يا قحبة مفيش نوم قبل ما افشخك انا التاني .. قالتلي : هي حصلت تشتم امك يا تامر ؟؟؟ قلتلها : اما انتي قبلتي العم فتحي يشتمك و يضربك عشان تطفي نارك .. صارت عايزة تتكلم .. روحت حطيت ايدي على بقها و رميتها على السرير صارت نايمة على ظهرها و قلتلها : مش حقوم عنك الا ما افشخك .. قلتي ايه ؟؟؟ حركت وجهها بانها موافقة .. قمت ايدي عن بقها و قمت شلحت ملابسي .. زبي كان نايم .. مسكتها من شعرها و قومتها عن التخت و دخلت زبي في بقها و قلتلها : مصي زبي يا امي القحبة !! صارت امي تمص زبي و تدخلو و طلعو في بقها تحط راس زبي في بقها و تططلع لسانها و تلحس مثل الكلبة لحد ما زبي وقف و صار مثل الحديد جوا بقها , طلعتو من بقها و صارت تمرج بيه و تلحس في بيضاتي و تبوس بيهم و تلحس زبي من تحت لحد راس زبي و اما تصل راس زبي تصير تحرك راسها دائرة و انا احس باحسس مثير قوي و هجت خلاص .. قلتلها : قومي يا لبؤة قومي .. رفعت راسها عن زبي .. خليتها تقعد على التخت على جنب و انا قعدت وراها و رفعت رجلها و دخلت زبي في كسها مرة وحدة .. اول مرة احس اني عايز انيك بس عشان انتقم مش عشان انا مشتهي .. و صرت انييك فيهاا بسرعة و هي صارت تغنج و تفرك بكسهاا و تقول ااااه يا كسسي ااااه زبريييين زبرييين يا كسسسسي ااااااه ااااي ااااووه اوووي اوووف اوووف , حشرت زبي مرة وحدة في كسها و حضيتها في رقبتها قالت اااي اييي و صارت تحرك في نفسها على زبي و هو جوا كسها و تقولي : نييك يا تااامر متوقفش نيييك .. قلتلها : اضربي على كسسسك يا شرمووطة اضربي .. صارت امي تضرب على كسها و ان من وراها بطعن زبي في كسهااا و بتوص كسسسي كسسي يا مولعني يا كسسسي ااه اااه اااه ااااااه ااااح على النيييك و متعتو اااه على النيك و متعتو يا تااامر نييييك و ما شفتها الا مسكرة رجليها و بترتعشش جسمها بيرجف على التخت , بوستها على رقبتها و قربت من ودانها و قلتلها : لسا يا قحبة ما شفتي شي عايز افشخ مثل فتحي يا قحبة .. قمت من وراها و ركبت فوق جسمها و دخلت زبي فيها و صرت انييك فيهااا و كل جسمي نايم فوقهاا و بس خصري بيتحرك في كسها .. و هي تغنج اااه اااه ما احلى النيك معاك يا تامررر كمللل كمللل نيييك نييك وو انا انيك و هي بتحسس في ايدها على ظهري و باظافرها بتخرمش ظهري و كل ما تعمل أي حركة اهيج كتر و انيييك و فضلت انيك و اسرع بالنييك لحد ما انقطع نفسي و حشرت زبي جوااا كسها و فضلت نايم فوقها الهث و مش متحرك ايي حركة لاني مش قادر التقط انفاسي .. لقيتها بتقولي : هو انت هايج ولا بتنتقم مني عشان سلمت نفسي ل فتحي ؟؟ قلتلها : هايج على منظرك و انت بتتناكي من فتحي يمااا كان منظرك مغري و مثير .. راحت ضربتي على طيزي و قالت : نييك امك يا تامر يلاا نيييك نيييك انتقم من كسي يا تامرررر .. قلتلها : مش قادر اتنفس منك يا قحبة .. قالتلي : قوم قوم عنيي قومممم تامر .. قمت عنا و تمدتت على التخت .. ركبت امي فوقي و حطت زبي في كسها و صارت تطلع و تنزل و ترفع نفسها عن زبي و تنزل و كل ما ترفع نفسها و تنزل زبي يدخل و يطلع في كسها و نامت بكل ثقلها و بصدرها الكبير على جسمي و صارت ترفع كسها و تنزل و تشد في عضلات كسها على زبي و تقول : اموتت في زبببك يا روح امممك .. فضلت تنط فوقي تقريبا 10 دقايق لحد ما حسيت اني حرمي لبني فيها .. قلتلها : قومي يمااا راح اكب لبني فيكي قوم .. قامت عني و نيمتها عل جنب و قربت منها و صار وجهي مقبال وجهها , و دخلت زبي جوا كسهااا و صرت احرك رايح جاي داخل طالع و هي شدتني في ايده ناحية بزازهاا و صرت ارضع من بزازها و انيك و هي تغنج اااه ااااه اههه يا تامر اااااه اااااه و خلت حلمة بزها جوا بقي و ضغطت على راسي و انا صرت انيييك لحد و هي تقولي اااااه اااه يا نيااك امممك كب لبننك في كسسسي و انا عايز اقولها أي حاجة و مش قادر لانها ضاغطة على راسي و حلمة بزها محشورة في بقي , فضلت انييك فيهااا لحد ماا لقيت نفسي بكب لبني جوااا كسهاااا صرخت ااااااااح ما اسخن اللبن يا روحي , سحبت زبي من كسها و هو بيطلع طلع ست بببق ببق من سوائل كسها و من لبني .. قالتلي : اييه انتقمت من امك يا تامر ؟ رديت عليها و انا بلهث : انتقمت من كسك الهايج يما مش منك !! و تاني مرة يمااا ما تخليني اشوف حاجة عليكي !! حزعل منك و معرفش شو ممكن يحصل .. قالتلي: حاضر يا روح امك .. يلا قوم احممك بايدي عشان ارضيك و اصالحك .. دخلنا الحمام و حممتني و تحممت معايا و عملتني احسن عشا عشان ترضيني ..
مدونة خاصة بالتحرر وبالقصص الجنسية و قصص المحارم والدياثه والتحرر
|
Posted: 11 Jan 2018 02:37 PM PST
هذه قصّتي أنا وأمّي وكيف أصبحنا عشاق منذ أن كنت في عمر ال 16 . اسم أمّي نادية
واسمي سهيل. نحن من الطبقة المتوسطة. أمّي تُزوّجتْ في عُمرِ 18 من ابن عمِّها وهو بعمر ال40، بَعْدَ أَنْ ماتتْ زوجتَه الأولى. أنا ولدَت في نفس السَنَةِ التي تَزوّجتْ فيها وبعدي أصبح عِنْدَها بنتان وأبن ولد قبل شهور قليلة فقط من بداية هذه القصّةِ وكان السبب فيها أيضا. أمّي الجميلة، التي كَانتْ بعمر 32 سنةً فقط في ذلك الوقت،كانت ترضعه رضاعة طبيعية كما فعلت معنا كلنا. أنا وفي سن ال16 كنت مغرما بصدرها الممتلئ والجذاب. في البيت، أمّي لَمْ تكن تَلْبسْ أيّ صدريه وصدرها كان يُهتز بشكل رائع داخل بلوزتِها كلما مَشتْ. حلماتها كانت تضغط بلوزتها وأحياناً كانت تبللها بعض الشّيء بالحليبِ مِنْ صدرِها. تطوّرتُ عادةَ مُرَاقَبَة صدرِها بالنسبة لي كلما ارضعت أخي الصغير. أمّي لم تكن تَفْتحَ بلوزتَها بالكامل، لذا لم أكن أتمكن إلا من لمح حلمتها بشكل سريع وهي في فم الصغير.لكن هذه اللمحات كانت تصيبني بالنشوة وتفقدني عقلي.حلمتها كانت ورديه اللون تغلب على الاحمرار أما صدرها نفسه فكان ابيضا كالحليب. أصبحت اعلم أوقات إرضاع الصغير لذلك كنت أخذ موقع كي أراقب دون أن انكشف وأنا أتظاهر بقِراءة كُتُبِي.لم أتخيل يوما أن أمي كانت تعلم بما كنت أقوم به. بَدأَ ذلك عندما أصيب الصغير بعسرِ هضم. ذات مساء،لم يكن هناك أحد في المنزل غير أنا وأمي والصغير،أمّي طَلبتْ مِْني الجُلُوس بجانبِها وقالَت "سهيل، وأنا برضع أخوك ما تضل بتطلع على صدري" أصبت بالرعب لانكشاف أمري.لم أَستطيعُ أَنْ أَقُولَ أيّ شيء. لكن أمّي استمرت، " انتا هيك بتخلي حليبي يتغير ويسبب عسر هضم للصغير". لم أفهم كيف يمكن للحليب أن يتغير وهى لم تشرح ماذا تقصد. " انتا بتغار من أخوك؟؟بدك حليب؟؟" كنت محرجا جدا منها لَكنِّي كُنْتُ مسرورا لأنها لم تكن غاضبه مِني.جلست بهدوء دون أن أتكلم .ثمّ قالتْ " أسمع، انتا كمان ابني حبيبي ورضعت من صدري وانتا صغير وما عندي مانع إني أرضعك مرة ثانيه من صدري .الليلة بعد ما الكل ينام راح أرضعك وراح تشبع منهم بس بشرط انك ما تضل تراقبني وأنا برضع أخوك، وما تحكي لحد ابدآ أبدا .ماشي؟" أَومأتُ برأسي ببساطة وخرجت من البيت لأخفي أخجلي.لَكنِّي كُنْتُ أَنتظرُ الليلَ بِلَهْفة. بيتنا كَانتْ صغيرا، كان هناك مطبخ وغرفة واحدة وشرفة في الخارج. كان أبّي ينام دائماً في الشرفةِ لأنها أبردَ هناك. الباب الأمامي للمنزل عندما يغلق لابد أن يفتح من الداخل فكان على أبي أن يقرع الباب حتى يفتحه أحد قبل أن يدخل . أنا وأمّي وأخواتي والطفل الرضيع كُلّنا ننَامَ في غرفةِ واحدة جنباً إلى جنب على سرير واحد. تلك الليلة، بَعْدَ أَنْ ذَهبَ أبي إلي النوم في الخارج وأخواتِي والطفل الرضيعِ نَاموا، أمّي هَمستْ في أذانِي "سهيل، تعال إلى المطبخِ ". قلبي كَانَ يرتجف وأنا اتبعها إلى المطبخِ. هناك في المطبخ نامت على الأرض وطلبت مني أن أنام بجانبها. عندها فتحت بلوزتها وأخرجت صدرها اليمين ووضعت حلمتها في فمي. بلهفة وضعت حلمتها بين شفتاي وبدأت أضغط عليها ولكن دون أن يخرج أي حليب. أمّي ضَحكتْ وقالتْ " يا مسكين ، شو نسيت كيف تمص صدري؟؟ يمكن عشان من زمان ؟ دخله أكتر في تمك ومص أكتر عشان ينزل حليب." فعلت مثلما قالت وبالفعل بدا الحليب الدافئ يملئ فمي.سَحبتْني أمي نحوها أكثر وعانقتْني. بعد بِضْع دقائقِ، توقف الحليب عن النزول فطلبت أمي أن أخذ صدرها اليسار،واستمر استمتاعي بذلك الحليب الشهي من ذلك الصدر الأشهي حتى فرغ من الحليب تماما.قالت أمي" يلا حبيبي، بيكفي صدري فاضي خلينا نرجع قبل ما حد يصحى" لكني رددت عليها قائلا " بترجاكي ماما، خليني شوي كمان امص صدرك .يا سلام كم هو ناعم ودافي وهو في تمي" .ردت " ماشي بس بسرعة". أَخذتُ صدرَها الدافئَ ثانيةً في فَمِّي وبلطف ضَغطَته بشفاهِي ولسانِي. ثمّ أمسكت صدرها الآخر بيَديّ وبَدأتْ بمُدَاعَبَته. بعد فترة، أمّي قالتْ " بتحب صدر الماما؟" وضمتني إليها بقوة. صوت أمِي كَانَ غير مستقرَ قليلاً ونفسها كان ثقيلا وسريعا. لم أدرك كم من الوقت مضي وأنا أمص لها صدرها لكن خاب ظني عندما قالت" يلا حبيبي بيكفي خلينا نرجع على الغرفة قبل ما حد يصحي .وما تنسى ما حد يعرف شو سوينا الليلة وما تضل تراقبني وأنا برضع أخوك ماشي؟" قلت" ماش يا ماما" وذهبنا للنوم. في اليوم التالي،تغير نظرتي لصدر أمي فقد أصبح أكثر جاذبية.وكما اتفقنا لم أراقبها وهى ترضع أخي الصغير، لكني استمريت أراقبها في باقي الأوقات. عندما أحست بأنّي أَنْظرُ إلى صدرِها، ابتسمت بلطف ونزعت عنها قميصها وبقيت تلبس بلوزتها الضيقة حتى أتمكن من احصل على منظر أفضل .وبالفعل كان صدرها يتحرك بشكل مثير داخل بلوزتها مع كل حركه تقوم بها،لكن هذه المرة لاحظت أن حلماتها كانت ظاهره من خلف البلوزره هذه المرة ولكن بشكل أكبر وأوضح من كل مرة مما جعل أمي تبدو أجمل من كل مرة. تلك الليلة، كُنْتُ في سريرِي،أَنتظرُ أمُّي بفارغ الصبر. بعد تأكدت من نوم الأطفال ، هَمستْ أمي "سهيل، خلينا نروح على المطبخ" ذَهبَنا إلى هناك وأغَلقَنا البابَ. نما على الأرض وفتحت لي أمي بلوزتها . عانقتُني بشدّة وأَخذتْ صدرَها اليمين في فَمِّي ومصَّيت حليبَها. كَانَ الحليب أكثر بكثيرَ مِنْ اليومِ السابقِ في كلا صدرِيها. بعد أن أفرغتهما، قالتْ، "في حليب كتير اليوم صح؟؟اليوم أنا رضعت أخوك حليب صناعي وخليت حليبي كله اليك" أسعدني كثيرا ما سمعت وضممتها بقوة " شكرا ماما، حليبك وصدرك حلوين كتير، وشكرا كتير عشان شلحتي القميص واتفرج على صدرك طول اليوم"قلت . قالتْ أمي، "أنا كمان كنت مبسوطة لأني خليتك تشوفهم، أنا كنت خجلانه منك شوي عشان حلماتي كانوا واقفين وباينين من ورا البلوزه اليوم ". قُلتُ، "ماما، منظر حلماتك خلوكي احلا وأحلا من كل يوم .بس ممكن اسأل ليش كانوا هيك واقفين؟!" أمّي قالتْ، "كل هادا بسبب مصّكَ ومُداعبتك إلهم مبارحه".. "ماما أنا بوجعك وأنا بمص حلماتك وبداعبهم؟؟"سألت. " لا، يا حبيبي ما تكون سخيف، الماما بتكون مبسوطة وسعيدة وانتا بتعمل هيك، ومنشان هيك هما واقفين طول اليوم زي ما شفتهم. هلق بيكفي كلام ويلا مص حلمتي هاي وداعب التاني". وبكل بساطه أطعت كلامها . وواصلت عشائي لقترة من الوقت حتى سَمعنَا بُكاء الطفل الرضيعِ. قالتْ أمي " خليني أروح ارضع أخوك وأرجعلك. خليك هون لما ارجع عشان تكمل أكلك".رتّبَت ملابسها وذَهبَت إلى الغرفة . بعد خمسة عشرَ دقيقة رَجعتْ. هذه المرة، أنا من حَللتُ أزرار بلوزتَها وبدلاً مِنْ أنْ َأمصَّ صدرَها، قبّلته بشكل مولع. أمّي أُثيرتْ. جَلستُ وظهري على الحائطِ وسَألتُ أمّي أن تنام على صدري لأداعب صدرها من الخلف بلطف. داعبتُ حلماتَها يبطئ حتى انتصبوا. قبّلتْ رقبتُها وأنا ارفع بلوزتها إلى الأسفل. كنت أحس بأمي وهى ترتعش. بعد فترة قليلةِ قالتْ أمي ، "حبيبي سهيل، ما تخلينا نتهور أكتر من هيك، عشان الأمور ما تطور وتخرج عن إرادتنا وبعدين بيصير صعب علينا نعمل أي شي تاني حتى أني ارضعك راح يصير صعب، هلق ارجع للرضاعة وخلينا نخلص ونرجع ننام.ماشي".وأعطتني صدرَها ومصيت كُلّ الحليب الدافئ الحلوّ وذَهبنَا للنَوْم. مِنْ اليوم التالي، حدّدتْ أمَّي وقت علاقتنا الليليةِ بصرامة لساعةِ واحدة. لَكنَّها واصلتْ عَرْض صدرِها لي أثناء النهارِ وكما أنها تَوقّفَت عن تَرْضيع أخي الرضيعِ بشكل تدريجي وأعطتَني كُلّ حليبها لي وحدي مما سبب لوجود حليبُ أكثر من اللازمُ لها طوال اليومِ ،فطَلبَت مِني الرُجُوع للبيت في وقتِ الغداءِ مِنْ المدرسةِ، لكي تتمكن أَنْ تَغذّيني. في المساء،طَلبتْ مِْني رُجُوع للبيت بدون أن أذهب للعب في الخارج حتى ترضعني في المساء أيضاً. هذا استمر لثلاثة شهورِ. بالطبع أبي لم يعَرفَ أيّ شيء حول علاقتِنا. لكن شخص آخر علم بها جدتي، (أمّ أمي). تَعِيشُ في بلدة قريبه منا. كانت تَزُورُنا كُلّ ثلاثة شهورِ ونحن نَذْهبُ إليها في الأعياد. جاءتْها في موعد زيارتها لتبقى لمدّة أسبوع. أمّي حذّرتْني بأن أبتعد عنها أثناء زيارةِ الجدةِ. فلن يكون هنالك أي حليب لي ولن تعرض صدرها لي خلال اليوم . كان ذلك عذابا بالنسبة لي، لكن أمّيَ قالتْ بأنّه أفضلُ أن لي أن أعاني لمدة أسبوع بدلاً مِنْ تنتهي علاقتنا إلى الأبد. لَكنَّها لَمْ تنتبه إلى قوة ملاحظه أمها. في الليلة الثالثة من حضور جدتي دعتني أمي إلى المطبخِ. أصبت بالدهشة. جدتي تَنَامُ في الصالة بالقرب من المطبخ فكَيْفَ نَلْعبُ فيه؟ في الوقت الذي وَصلتُ فيه إلى المطبخِ، أمّي كَانَت قد فتحت بلوزتُها ودفعْت صدرَها في فَمِّي.صدرها كانت ممتلأ بالطبع بالحليبِ وخلال ربع ساعة كانت معدتي مليئة بحليبِها اللذيذِ. سَألتُها عن جدتيِ. بدأت أمي تشرح لي ما حدث، لاحظتْ الجدةَ التغييرَ في أمِّي. شَعرتْ بأنّ أمّيِ كَانتْ أسعد مِنْ ذي قبل، وأن هناك وهجُ وإشراق يعلو وجهها لم يكن موجودا من قبل. لاحظتْ أيضاً بأنّ الطفل الرضيعَ لم يعد يرضع من صدرها كالمعتاد حتى أنه لم يعد يقبله لابتعاده عنه لمدة 3 أشهر بالطبع،فتبادر إليها سؤال من أين كل هذا الحليب في صدر ابنتها وهى لم تعد ترضع طفلها الصغير؟؟ دَرستْ الجدةُ المسألة جيداً وواجهتْ أمّي.أميّ لم تستطيع إلا أن تعترف وتخبرها بكل شيء . لكن كانت مفاجأتها أن الجدة قالتْ سعادةُ الأمِّ بسعادة أبنتها ولكن بما أن ابنتها وحفيدها سعيدين وهى بكل تأكيد سعيدة وتوافق على ما يحدث بيننا. لذا أستعد صدر أمي الجميل مرة أخرى ولكن هذه المرة بموافقة ورضا جدتي. في اليوم التالي ابتسمت جدتي بشكل غريب فشعرت ببعض الخجل منها. عندما حان موعد مغادرة الجدة إلى بيتها نادتني وأعطتني بعض المال وهى تهمس في أذني " روح اشتري لأمك ورده كل يوم وحطها في شعرها،ماشي؟خليها دايما مبسوطة وسعيدة، وهى كمان راح تخليك دايما مبسوط وفرحان أكتر". أنا لَمْ أَفْهمْ تماماً ما المعنى من كلامها. على أية حال، في اليوم التالي،جَلبتْ وردة لأمِّي عندما رَجعتُ للبيت في المساء. أمّي كَانتْ متفاجأه لكنها لم تضعها في شعرها فوراً. لكن، عندما ذَهبنَا إلى مطبخ في الليلِ، كَانَت الوردة في شَعرِها وكانت رائحة أمي كالنسيم. منذ ذلك الحين داومت على جَلْب كلّ يومِ ورده لأمي متى اجتمعنا في المطبخِ. مرت الشهور الأخرى الثلاثة قبل أن يحدث ما غير طبيعة علاقتنا إلى المرحلة التالية. كانت هناك إضطرابات ومظاهرات في البلدةِ وكُلّ المَدارِس أغلقت لمدة شهر كامل. خوفا من المشاكل أرسلنا أبي إلى بلدة جدتي لحين انتهاء المشاكل واستقرار الوضع في بلدتنا.. مكتبه لَمْ يَغْلقْ، لذا سَيَبْقى هو في البلدةِ. عندما وَصلنَا بيتَ الجدةِ، رحّبتْ بنا بشكل رائع. أَخذتْ الطفل الرضيعَ مِنْ أمّيِ وأخبرتْها،"نادية، أنت أجمل يومً عن يوم. سهيل بيجْيبلك وردة كُلّ يوم؟"ونظرت نحوي. أمّي بَدتْ خجولةَ جداً وقالتْ، "ماما،بترجاكي،مش قدام البنات". "شوف شوف خجلانه متل البنت الصغيرة .انت خليتها ترجع صبيه صغيرة من جديد يا ولد يا شقي" قالت جدتي. بَعْدَ أَنْ ارتحنا قليلاً، أمّي وجدتي ذَهبتا إلى السوق،وعندما عادوا، طَبخوا عشاءا خفيفا لنا. ومتى حان موعد النوم قالت الجدة، "سهيل، أنتا اطلع للطابق فوق وحط أغراضك هونيك،وأنا راح أكون مع الأطفال هون تحت ".كنت أتسائل عن أمي أين ستنام؟ نَظرتُ إليها. لَكنَّها كَانتْ تَنْظرُ إلى الأرض لتتفادى النظر في عيني. صَعدَت إلى الأعلى وأنا مشوّش. لكن غرفة الطابق العلوي كَانتْ مفاجأة . كَانَت كبيرة ومرتبه وفي منتصفها سرير خشبي كبير وعليه غطاء ووسادات جديدة. هناك كَانتْ زهورَ في كل أرجاء الغرفة ورائحتها تملاء جميع أرجاء الغرفة . جَلستُ على السريرِ وأنا اسأل نفسي لما كل هذا؟؟. بعد مرور 20 دقيقة (كنت قد شعرت بها كما لو كانت أكثر من 2 ساعتين) دخلت أمي الغرفة.كانت قد غيرت ملابسها ولبست بلوزه ضيقه تشكلت بشكل صدرها. أغَلقتْ البابَ وراءها وفي يدها علبه حلويات. جَلستْ على السريرِ بجانبي وقالتْ، "هاي الشكولاته زاكيه كتير دوق"ووضعت واحده في فمي.أَخذتُ واحده وطَلبتُ مِنْها فَتْح فَمِّها لكي أَضِعَها في فَمِّها. اقتربت وفَتحتْ فَمَّها الجميل بمودّة.لكن عندما أحسست بشفايفها قريبه مني نسيت الحلوى فأمسكت بها من خصرها وسحبتها نحوي وقبلتها على تلك الشفايف. أمّي تفاجأت وقاومت قليلاً لَكنِّي أَمسّكتُ بخصرِها وضَغطتُ شفاهَي عليها بقوة.لكن بعد ذلك ارتاحت ووَضعتْ ذراعيها حولي وأعطتْ شفاهَها لي لأتذَوقها. قبّلتهَا لخمس دقائقِ وبعد ذلك نمت على السريرِ على ظهري ونحن َنتنَفُّس بصعوبة. أمّي كَانتْ صامتةَ فقلتُ. "ماما، أنت زعلتي؟ "سَألتُ. "لا، حبيبي. أنا مدهوشة ". " يعني راح تخليني ابوسك تاني؟؟"."أكيد حبيبي.مين غيرك راح يبوسني". أُثرتُ وتحمست فعانقتُها ثانيةً وقبّلتُها بشكل عاطفي علي شفاهها. قُلتُ "ماما، شفايفكَ حلوّة وناعمة كتير". قالتْ "سهيل، في شي تاني حلو بيستناك تحت بلوزتي. بدك تجربه؟ " عندها لاحظت أن بلوزتها غارقة بالحليب." صدري مليان حليب من مبارح بالليل،ولما عرفت اني راح أكون معاك في هاي الغرفة بالليل حليبي زاد أكتر من الأول.بترجاك حبيبي مصلي بزاز لأنهم راح ينفجروا من كتر الحليب". فورا حللت لها أزرار بلوزتها لأخلص لها صدرها من سجنه،وما أن انتهيت حتى قفز صدرها أمامي بكل جماله وعنفوانه.حلماتها الوردية كانت منتصبة كقضيب طفل صغير أمام شفتاي ينتظراني.حملت صدريها بيدي بكل حنان ولطف وأنا أقول" ماما بزازك حلوه كتير...." لم تتركني أكمل كلامي حيث أمسك برأسي وسحبته نحو حلمتها لأمصها. وسرعان ما تدفق حليبها الحلوّ في فَمِّي ولمدة نِصْف الساعةِ وأنا أمص وأداعب صدرها الجميل. تنهدت أمي وأنا أداعب حلمتها بلساني وألعب بالأخر بيدي. "سهيل،شفايفك حلوين كتير وهما على بزي،قديش بتمنى يضولوا عليهم طول اليوم".قلت" وأنا كمان ماما بتمنى". " بتعرف حبيبي احنا معانا شهر كامل نقدر نعمل زي ما بدنا،جدتك وافقت تعطينا هاي الغرفة طول الشهر وهى راح تهتم بإخوانك الصغار عشان ناخد راحتنا طول الوقت وزي ما بدنا
مدونة خاصة بالتحرر وبالقصص الجنسية و قصص المحارم والدياثه والتحرر
|
الأحد، 10 فبراير 2019
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق