اغتصاب الطالبة العراقية سجى Posted: 16 Jan 2018 06:00 PM PST . سجى من بغداد عمري 20سنة حبيت احجيلكم قصتي الي صارت وياي واني ابعمر 15 سنة اول اقل  اني دلوعة من اني وصغيرة يعني لبسي كلة قصير  ما البس شي طويل لان اهلي جانو يدلعوني وشريد يجيبولي يعني لو شطلب من بابا وماما يجيبولي بدون ميحجون ‍♂️ المهم نجحت من الثالث متوسط. ومردت اكمل اعدادية لان مالي خلك اقرة وهاي السوالف لان شفت الضيم يلة طلعت من الثالث دخلت معهد سنة اولى بعدني وتدرون جان ابوكتهة صيف واجنة ابتموز وحااارة كلش️ فة مرة من الايام طلعت من المعهد جانت الساعة⏱ يمكن ب2الضهر تدرون جان محد يطلع ابهيج وقت لان ينشوي من الحرارة الجو كلش ️ فة جان اكو محل قريب من المعهد صاير ابفرع فة طبيت داشتري بطل مي لان متت عطش  وجان اكو اثنين ولد بل محل  اخذت المي جاي يجروني جوة واحد سد الباب مال المحل  اني مكدرت اعيط خاف يكتلوني  نزوعني التنورة مالتي والقميص ونزعوني الستيان والباس واحد كمشني من فوك  والثاني من جوة ضلو يمصون بية موتوني من المص خلوني انسى وين اني وكمت ما احس ابنفسي لو يقتلوني هم ما ادري  الاول خلة عيرة ابحلكي ودخلة كلة ضل يدخل كمت اغص وضليت اذب من راسي 🤢 والثاني ضل يمص ابكوسي لحد مذبيت راسين ابحلكة واني ما ادري وللعلم طبعا اني جنت معميلة عدهم يعني دائما اخذ منهم مسواك للبيت او اجيب حلويات بس معرف ليش هيج سوو بية وحق **** قصتي هاي حقيقة مو جذب و**** ومجذبت عليكم ابحرف واحد  عاد ضلو يمصون بية مخلو شي ممصو ابجسمي خلوني انتهي كلش وروح ابغير عالم خلوني اسوي وضعية الكلب ضل يفرك ابطيزي وبل زرف مالتي جان راد يدخلة ميكدر لان اول مرة شي يدخل ابطيزي وهذا عيرة جبير كلش وعريض اوووف كلت راح يشكني هذا  واني ابهاي الاثناء بس ابجي عاد راح جاب دهن وضل يفرك ابعيرة ويخلي ابطيزي وبل زرف مالتي جان يدخلة راسيتة العيرة وجان اصيح ااااااه اااااااخ طلعة راح اموت طلعة اااااااخ ااااااه مطلعة وضل يستمر بل دفع عيرة جوة ابطيزي لحد مدخلة كلة وزرف طيزي صار كلش عريض ومهور  ضل يدخل بي ويطلعة واني اعيط وابجي ااااه ااااه طلعة عليك **** طلعة موتني الولد الثاني ضل يمص ابصدري خلة صدري احمر كلش احمر وكام يعض الحلمة مالتي يعني خدرت كلش كلش عاد طلعة اشوية بس من طلعة كمت اصيح لان تدرون يوجع من يطلعة اااااخ اووووف اجة الثاني نومني ع ضهري  وجان يضل يمص ابكسي والاول خلة عيرة ابحلكي ضل يفرك ابكسي لحد مذبيت الراس الثالث  وجان راد يدخلة كتلة بعدني ممفتوحة لدخلة فدوة ️️️ كتلة فدوة لدمر مستقبلي ومحد راح يزوجني كلة انجبي لان انقتلج هسة اهنا ومحد يدري بيج سكتت لان مكدرت اسوي شي ومكدرت امنعة عاد دخلة ابكسي ااااااه الاااااالخ ضليت اعيط واصرخ وكسي كام يذب دم من طلع عيرة وانفتحت وضلو يدخل بي ويطلعة فوك النص ساعة يدخل ويطلع  كمشوني اثنيناتهم واحد من كدام واحد من ورة شكوني شك خلوني اعيط وابجي من الوجع اااااه الااااااخ واني اتوسل بيهم وكوللهم عوفوني فدوة كافي موتوني من الوجع و**** **** يخليكم عوفوني وهمة ولا دايريلي بال ينيجون بية ومحد هامهم. لحد مذبو اثنيناتهم واحد ذب ابكسي والثاني ذب ابطيزي ولحد مكامو واحد كام مسح كسي والدم بل اكنيلس والثاني مسح ادموعي وعدلو ملابسي وراهة خلولي بل جنطة25الف وانطوني بطل مي علمود يرضوني بيهن  وهمة كانو سبب انحرافي وشوية كنت راح احبل من وراهم وصرت احب العنف والقسوة من واحد ينيجني.... مدونة خاصة بالتحرر وبالقصص الجنسية و قصص المحارم والدياثه والتحرر

تمنيت نفسي زوجها Posted: 16 Jan 2018 02:52 PM PST كنت في الثامنة عشر من عمري وفي آخر سنه في دراستي الثانويه إنتقلنا للعيش في مدينه غير التي نشأت فيها وقام والدي بشراء بناية من ثلاثة طوابق سكنا نحن في الطابقين الثاني والثالث وقام والدي بتأجير الطابق الأرضي لرجل في الأربعينات من عمره ومتزوج من واحده عمرها واحد وعشرون سنةوكان يعمل سائق تريلا ويغيب عن بيته بالأسابيع وكنت أنا من يتولى شئون زوجته في غيابه ويقوم بتأمين إحتياجاتها وفي مرة كنت أذاكر عند صديقي وعند عودتي بعد منتصف الليل وأنا أصعد درجات السلم توقفت لأسمع صوت جارتنا وهي تتأوه وتصرخ صراخا غريبا وبقيت قليلا أستمع لصوتها معتقدا أنها تستنجد بأحد أو أنها في ورطه أو أن هناك أحد يتهجم عليها ولكن بعد قليل سمعتها وهي تقول نيكني بقوه بقوه بقوه عندها أحسست أن زبي سوف يقطع ملابسي ليخرج من مكانه ولم أتمالك نفسي وبقيت متسمرا في الدرج وأنا أضغط على زبي بيدي وأمسح عليه وأستمع لصوتها العذب حتى أنزلت على ملابسي وصعدت بعدها لغرفتي محاولا النوم ولكن مستحيل أن يأتي النوم تقلبت في فراشي حتى أذان الفجر وقمت وإغتسلت وأنا ألعنها وألعن حظي وفي الصباح وبعد أن إستيقظ جميع من في المنزل خرجت من غرفتي ونزلت وإذا بزوجها يخرج من بيته وسلمت عليه وعرفت أنه هو من كان عنها وكان وقتها مغادرا إلى مدينة أخرى ليوصل بضائع مطلوبة على وجه السرعه وطلب مني أن أشتري بعض الأغراض من البقالة لزوجته فذهبت مسرعا لإحضار ما طلب مني وعند عودتي طرقت الباب فإذا هي مشرقة أمامي في ملابس تفضح ما تحتها من لحم شهي فطلبت مني أن أدخل الأغراض إلى المطبخ وأن أبقى معها لأنها تريد التحدث معي فبقيت عندها وكان بيننا حوار لا أعرف ما قالت فيه لأني كنت مشغولا بتفحص كل قطعة من جسدها الذي لا يمكن وصفه وقلت لنفسي لماذا لا أتجرأ وأسألها عن الأصوات التي سمعتها ليلة البارحه وبالفعل سألتها فرأيت أن خدودها قد تغير لونها وأصبحت حمراء تكاد تنفجر من الدماء خجلا فقالت لي هل سمعت شيئا فقلت لها لقد سمعت كل شيء ولقد تمنيت أن أكون أنا مكان زوجك ونظرت لها فإذا هي تنظر إلي وعيونها تتنفطر شوقا ولهفة ولم أتمالك نفسي فقمت من مكاني الذي كنت أجلس فيه وجلست بقربها ووضعت يدي على ظهرها ونظرت إليها فأغمضت عينيها وكأنها تدعوني لتقبيلها فوضعت شفتي على شفتيها وبدأت أقبل ثغرها ويدي تمسح على ظهرها واليد الأخرى في شعرها وفتحت فمها وأخرجت لسانها ووضعته في فمي ومصصت لسانها وعضضت شفتها وأنزلت يدي على صدرها وأمسكت بنهدها من فوق القميص الذي تلبسه وبدأت تشدني إليه ويدها تحاول نزع التي شيرت الذي كنت ألبسه وأنا أحاول خلع قميصها عنها وعندما لامس جسدي جسدها أحسست بحرارة كبيرة في جسدها فقالت لي إحملني إلى غرفة النوم وبالفعل حملتها وتوجهت بها إلى سريرها ووقفت أمامها وخلعت بنطلوني وهي قد خلعت عنها كلتها وبان لي كسها الذي كاد يشرق من بياضه ونظافته وشدتني إليها وإنسدحت على صدرها أمصمص في شفتيها ونزلت على رقبتها وهي تتأوه وتتلوى تحتي وتدفع برأسي إلى صدرها ونزلت إليها وطفت بلساني جول حلمتها ومن ثم مصصتها بين أسناني وهي ترتفع مع كل مصة أمص فيها حلمتها وبدأت أنزل بلساني على بطنها وبين أفخاذها حتى إقتربت من الكنز الذي بين فخذيها نعم هو كنز ثمين ظفرت به ولن أفرط فيه حتى أخرج شهوتي الجامحة التي حبستها سنوات وسنوات وبدأت ألحس كسها ببطء شديد وأمص بظرها بقوة وهي تكاد تنفجر من الشهوة والمتعة وكانت يدي تلعب في طيزها من الخلف وكنت أدخل لها أصبعي في طيزها ولساني في كسها وهي تصرخ من الشهوة ثم إنقلبت علي ووضعت فمها عند زبي وجعلت كسها عند فمي وأخذت تمص زبي فأخبرتها بأني سوف أنزل فلم تخرجه من فمها وقذفت حمم بركاني في فمها وهي كانت كالمجنونة من الشهوة ومصت زبي وهي في قمة نشوتها وعدت الحس لها من جديد في كسها وأدخل أصابعي في طيزها وعندها بدأ زبي في الإنتصاب من جديد ولم يخيب ظني ففرحت به وطلبت مني أن أدخله فيها لأطفي نيرانها من الداخل فقد أشعلت فيها شهوتها فرفعت لها رجليها وقمت أمسح برأس زبي على بظرها وبين شفريها نزولا وصعودا وهي تتأوه وتدفع بنفسها محاولة إدخاله في كسها وأنا اتلذذ بتعذيبها حتى صرخت في وهي تقول أرجوك أدخله فلم أعد أستطيع الإحتمال فأدخلت رأس زبي في كسها وقامت هي بدفع نفسها ناحية زبي حتى أحسست أن بيوضي سوف تدخل في كسها وأن رأس زبي قد إرتطم بأعلى بطنها وهي تتأوه وتتلوى وأنا فوقها أرضع لها نهدها وأحرك زبي في كسها حتى حانت ساعة الإنفجار فأخرجته منها وتركته خارج كسها قليلا وهي تضرب بيدها على ظهري وتطلب مني إدخاله من جديد في كسها فأعدت إدخاله بقوة إلى كسها ورحت أضرب كسها بزبي وأسمع صوت إرتطام بطني ببطنها وهي تصرخ في قمة نشوتها وأنزلت وطلبت مني أن أنزل في كسها حتى أطفىء ما فيه من نيران وبالفعل دفعت زبي لآخره في كسها وعندما حانت ساعة إنطلاق الحمم البركانية أطلقتها في داخلها وهي تصرخ من حرارتها ومن لذتها ونمت بعدها على صدرها لأكثر من ربع ساعة وأنا واضع فمي بفمها وألعب بلساني في فمها وبقيت عندها لأكثرمن ثلاث ساعات مارسنا فيها النيك عدة مرات وإستمرت علاقتي بها لأكثر من أربع سنوات حتى تخرجت من الجامعه وإنتقلت للعمل في مدينة أخرى وبعدها إنتقلوا من بيتنا ولم أعد أعرف عنهم شيئاآسف على الإطاله وأتمنى أن تكون قد أعجبتكم وتقبلوا تحياتي مدونة خاصة بالتحرر وبالقصص الجنسية و قصص المحارم والدياثه والتحرر

انا وابني في امريكا Posted: 16 Jan 2018 08:35 AM PST انا وابني في امريكا اتجوزت وانا سني 18 سنه من مقاول كبير غني جدا وكان اكبر مني ب20 سنه بس كان فحل وانا بنت صغيره وحلوه بيضه شعري اصفر دلوعه اوي بزازي متوسطين واقفين حلماتي بينك طويله حبه وسطي رفيع هانشي كبير بالنسبه لسني وكان جوزي خبره في النيك كان بيبهدلني ويخليني انزل شهوتي عشر مرات او 15 مره ويمص شفايفي ويلاعبني بلسانه وياكل كسي اكل بافتري لدرجه اني كنت بصوت واغنج واشخر وده كان بيهيجه اوي ويخليه ينيك بقوه وطبعا مكنتش اعرف ان فيه ازبار كبيره لاني مشفتش غير زوبر جوزي الي كان هريني ومره كان شارب وسكران شويه جه يدخل زوبره في كسي راح مدخله في طيزي انا صوتت اي اي اي حرام عليك مش كده لكن هو كان في عالم تاني ومرحمش ضعفي وفضل يزوق زوبره في طيزي وينيك اوي بعد شويه حسيت بشهوه من طيزي ولقيته بنزل لبنه في خرم طيزي واللبن نازل سخن في طيزي متعه كبيره مكنتش اعرف عنها حاجه لدرجه انه لما كان بيجي ينكني احاول الف جسمي علشان زوبره يدخل طيزي ويقطعها وطبعا بعد النيك ده كله واللبن الكتير الي كان بيدخل كسي وطيزي حبلت وخلفت ابني الي كان قمر جميل اوي طالع شبهي وبعد فتره طبعا كان جوزي كبر في السن وصحته بقت علي قده لكن ده مغيرش حاجه فيا بالرغم اني كنت محتاجه اتناك اوي وهو حس بكده فابتدا ياخد فياجرا علشان يمتعني ومره وهو راكب فوقي وزبره بيقطع في كسي جتله ازمه قلبيه ومات في حضني وانا زعلت عليه اوي واتفرغت لتربيه ابني ومفكرتش في النيك خالص وكبر ابني ودخل الجامعه شاب جميل رياضي كل البنات تتمناه وهو في الحقيقه كان مؤدب مالوش في الخلبسه وكان شاطر اوي في دراسته وفي يوم وقتها كان سني 45 سنه وكنت تخنت من القعده في البيت بس جسمي كان برضه جميل بزازي كبرت وبطني شويه يعني كرش بسيط اوي وطيزي بقه مقلكوش المهم لقيت فيه تلغراف بيبلغني ان اخو جوزي الملياردير الي كان عايش في امريكا مات ولازم اروح انا وابني نستلم التركه وفعلا ودبنا حالنا وسافرنا علي امريكا ونزلنا في لوكانده طبعا في اوده واحده طبعا ماهو ابني واتاخرت اجرائات التركه وفلوسنا خلصت وبقينا مش عارفين نعمل ايه وانا قاعده في الوكانده مسهمه بفكر هنعمل ايه لقيت البنت بتاعه الروم سيرفس كانت تقريبا عربيه بتتكلم عربي قالتلي مالك يا مدام قلتلها الحكايه قالتلي متشيليش هم انا عندي الحل بس انتي وابنك توافقو عليه قلتلها دليني اعملي معروف قالتلي مش هينفع هنا قابليني بعد الشفت بتاعي في الكافيه القريب من الوكانده وفعلا رحت قابلتها وسالتها ايه الحل قالتلي فيه هنا شركات كبيره بتاعه سينما بيدفعو كويس اوي قلتلها مفيش مشكله انا نفسي من زمان امثل في السينما قالتلي مش بالظبط يا مدام قلتلها ازاي قالتلي دي افلام بورنو اتخضيت وقلتلها لا مستحيل انا اعمل كده قالتلي فكري بس تردي قبل ما تموتي انتي وابنك من الجوع ورجعت الوكانده وانا محتاره اعمل ايه وكلمت ابني في الموضوع لاني مش بخبي عليه حاجه ولقيته بيقولي ماشي يا ماما هنعمل ايه لحد ما نستلم الفلوس وهنا ما حدش يعرف حد ودي حاجه طبيعيه عندهم قلتله يعني ترضي ماما تتناك بالفلوس قالي هنعمل ايه يعني وقالي بس نشترط عليهم ميصورش وشك علشان لو حصل ان الفيلم جه بلدنا محدش يعرفك قلتله ده بس الي يهمك وبكيت بحرقه علي تفكير ابني الي عاوز امه تشتغل مومس بالفلوس ولقيت انه مفيش حل غير كده ورضيت بالمر الواقع وكلمت البنت وقلتلها موافقه بس فيه شرط وشي ما يبنش في الفيلم ضحكت ضحكه المنتصر وقالتلي متاخفيش احنا هنركب وش واحده تاني علي صوره جسمك انتي جسمك الهايل ده هو المهم بزازك وطيزك هما المهمين ولما عرفت اني مش متطاهره وزنبوري كبير قالت ده له تمن تاني بس فيه شرط لو وافقتي عليه هندفعلك الفولوس ونبتدي التصوير علي طول قالتلي انتي مش هتتصوري مع حد غريب فرحت وقلتلها كويس مع مين قالتلي الموضوع سيكس محارم قلتلها مش فاهمه قالتلي يعني هتتناكي من ابنك قلتلها يا نهارك اسود انتي اتجننتي قالتلي هو ده الشرط لان ابنك شبهك قوي ودي مصداقيه شركتنا لازم الزلد ينيك امه ده بيجيب فلوس اكتر وفكري واحنا تحت امرك انا كنت مش عارفه اعمل ايه وبقي مش معايه اي فلوس وسالني ابني ايه يا ماما اتفقتي معاهم وجبتي فلوس قلتله لا حطو شرط مستحيل اوافق عليه حتي لو مت من الجوع قالي يعني موافقوش يصوركي من غير ما يبينو وشك قلتله وافقو بس فالي بس ايه بكيت وقلتله عاوزين يصوروك معايا وانت الي هتنيكني لقيته سهم كده وقالي ازاي ابن ينيك مامته قلتله هو ده شرطهم هي شركه متخصصه في سيكس المحارم لقيته بيقولي طيب هنعمل ايه يا ماما هنموت من الجوع انا شخصيا موافق يا ماما متعيطيش اهو ناخد الفلوس ونستلم التركه ونرجع بلدنا وننسي احكايه متعيطيش يا حبيبتي هنعمل ايه واتصلت بالبنت وانا ببكي وقلتلها موافقين هاتي الفلوس وخلصيني راحت مدياني ميعاد تاني يوم وعنوان الاستديو ورحت انا وابني وعملولوي مكياج وخلوني احلا اوي من طبعتي لقيت ابني بيقولي وااااااااااو ايه الجمال ده كله ودخلنا اوده التصوير كان فيها فوتيه عريض وابني قعد جنبي والمخرج واقف ورا الكاميرا بيدينا التعليمات وبيقولي يالا احصنيه بوسيه مش شافيفه خدي لسانه في بقك مصمصي فيه وحطي ايدك علي زوبره حسسي عليه وخليه يقلعك البلوزه ويخرج بزازك من السوتيان ويرضع الحلمات وانتي تخرجي زوبره وتدعكي فيه وهوابني بيبوسني ويرضع في بزازي وانا ماسكه زوبره لقيته كبير اوي قد زوبر ابوه مرتين وانا هجت ونسيت انه ابني وحسيت نفسي مره شرقانه للزوبر والنيك ورحت موطيه علي زوبره الكبير الحس فيه وفي بيضانه وازوم امممممممم اممممممممم وهو بيدعك في كسي احححححح احححححححح ولقيت المخرج بقول دخل صباعك في طيزها ولما دخل صباعه في طيزي هجت اوي وبقيت اعض في راس زوبره وهو يقول اوووووووف اوووووووف انتي شاطره اوي وراح مقومني وقالبني ودخل زوبره مره واحده في كسي اههههههه اهههههههههه كمااااان كمااان حلو حلو اكتر اكتر وهو نسي المخرج والكاميرا وابتدا ينيك بهمجه وقوه واهات وغنج وشخر وجيبت شهوتي كتيييييييييييير ورحط ماسكه زوبره مخرجاه من كسي وقلتله ادفسه في خرم طيزززززززززززززززززززي هاموووووووووووووت ارحمنننننننني اههههههههههههه اههههههههههههههه احححححححححححححح اووووووووووف وراح راشق زوبره في طيزي الي علي طول بلعته وفضل ينيك ينيك وقالي هجيب هجييييييب قلتله لا لا هات في بقي هات علي وشي ولقيت اللبن نازل زي السيل علي وشي وبزازي مدونة خاصة بالتحرر وبالقصص الجنسية و قصص المحارم والدياثه والتحرر

الحارس يمارس زنا المحارم مع بنته Posted: 16 Jan 2018 05:32 AM PST رجع سيد الي غرفته الصغيره التي بالمدرسه التي يعمل بيها حارس وعقله منشغل بما شاهده اليوم مع اصدقاء القهوه كان فيلما جنسيا ساخنا فيه مشاهد لم يعهداها من قبل من مص ولحس ممارسات شاذه وممارسات ساخنه ورغم انه متزوج منذ اكثر من 20 سنه الا انه اكتشف ان ما يفعله مع زوجته لا يمت للجنس بصله رغم ممارسته اليوميه للجنس معها. رجع الي غرفته التي يعيش فيها مع زوجته وبنته الوحيده قمر وهي اسم علي ما يسمي فكانت قمر فتاه ذات ال16 عاما الا ان شكلها انثي مكتلمه في الخامسه والعشرين من عمرها وكانت قمر تتميز بصدرمشدود وجسم يتميز بالاغراء لكل من يراها . استعد سيد وزوجته لممارسه الجنس بعد نوم قمر والذي يكون غالبا نوما مفتعلا كي تشاهد ما يحدث بينهم وزي كل يوم نامت قمر علي الكنبه المقابله للسرير والديها وافتعلت النوم ودخل سيد مع زوجته في حفله النيك التي كان يقيمها بدون ملل او تعب لحد ما تتعب زوجته وتطلب منه التوقف. وكالعاده عندما شاهدتهم قمر احست بهيجانها وفوران جسدها واخذت تداعب صدرها وكسها بيديها وتتخيل نفسها تمارس كل فنون الجنس علي يدي رجل محترف ولاول مره ينظر سيد الي ابنته وهو ينيك زوجته وهي تئن بين يديه وتتاوه من ضرب زبه لكسها باعنف الضربات واقوها ليجدها منهمكه في ممارسه العاده السريه ولم تاخذ بالها ان والدها شاهدها. وهاج اكثر علي منظر ابنته وتخيل كس زوجته الذي اشبعه نيك طوال السنين الماضيه هو كس ابنته قمر وقضي سيد ليلته يتخيل نفسه يمارس كل فنون الجنس مع ابنته. وفي اليوم التالي اخذ يفكر فيما شاهده في الفيلم وكيف يستمتع مع زوجته وهو ينكيها من طيزها وازاي هيطلب طلب زي ده بعد كل المده اللي فاتت وان ده معناه عيب وعار كبير عليه انه يطلب طلب زي ده. بس يعمل ايه ورغبته بتقتله يعني ايه الليه يجري لو استمتعت معها زي البت الموزه اللي في الفيلم لما البطل ناكها في طيزهاونزل جواها ااااااااااااااه يا ما نفسي في بت موزه زي البت بتاعت الفيلم وانا اموتها من النيك في كسها وطيزها وبقها وفاق سيد من حلمه وقال مش ممكن وده هيحصل ايه اللي حصل ليا كله من شلة الهم بتاعت القهوه هما اللي خلوني افكر في الموضوع ده. وفي نفس الليله حس بهياج غير عادي ليمسك صدر زوجته امام قمر ابنته وتنكسف زوجته وتقولوه استنا لما البت تنام قالها مش قادر قومي يا بت نامي كفايه عليكي كده وتقوم قمر وتتمني ان تكون بدل امها وتتمتع بهذا الزب الذي لا يشبع. وتابع سيد ابنته وهي تمارس العاده السريه كالعاده واحس انها هايجه وتخيلها للمره الثانيه مكان زوجته . وظل الوضع هكذا كل ليله الي ان نسي انها ابنته واحس انهاانثي غريبه عنه يشتهيها ويتمناها وكانت عندما تقترب منه يتعمد ان يلمس جسدها وهي لا تمانع فهذا الذي تتمناه منذ ان علمت ما معني نييك بين رجل وامراه كانت تحلم ان اول من يخترق بكاره كسها هو هذا الزب القوي الذي يمتلكه اباها وكانت هي ايضا تتعمد اثارته بملابسها الضيقه وكانت في بعض الاحيان لا تلبس اي شئ تحت جلابيتها وكان يتجنن عندما يري جسدها يتمايل امامه. وذات يوم طلبت زوجته ان تسافر الي بلدتها وتاخذ قمر معها فقال لها اذهبي انتي ولكن اتركي لي قمر كي تخدمني ففرحت جدا فهو كان دايما يرفض سافرها الي اهليها وسافرت وخرج هو للسهر مع اصحابه كي يمتع عينه بالافلام التي فتحت عينه علي الجنس وعلي المتعه الجنسيه وجعلته اسير شهوته. وكانت قمر كانها تتنظر هذه الفرصه كي تنفرد بابوها ورجع ليجدها نايمه علي سريره كانها عاهرهتغري زبونها كانت ترتدي قميصا واسعا يبن كل صدرها ومرفوع ليبرز جمال طيزها وجمال كسها البكر وافتعلت النوم مثل كل يوم ولكن الليله مختلفه فهي تفتعله كي تتمتع هي وليس لتتفرج فقط عندما راها حاول ايقاظها ولكنها مثلت عليه النوم ..... اخذ يحسس علي صدرها ونام بجوارها والصق زبه بمواخرتها ...... اصبح اعمي لا يراي الا رغبته وشهوته التي تنفجر منه والصق زبه بمؤخرتها وهي تموت شوقا كي ينكيها مثلما كان يفعله مع امها . اقتربت اكثر ...... علم انها مستقيظه وتريده مثلما يريدها وحاول ادخال زبه في فتحتها البكر كما كان يحلم لكنها تالمت واعلنت عن صحوها فأدخله بالقوه وهي تصرخ من الالم وكلما تصرخ يزيد من ادخاله الي ان اغرق طيزها بماوه الساخن وحقق حلمه ولكنه ظل يشتهيها....... وضع زبه امام فمها بدون ان ينطق كلمه واحده كانه لا يريد ان يتحدث ويفسد ليلته معها وهي فهمت بدون كلام ما يردي واخذت تنظفه بفمها الي ان انتصب مره اخري ليفرك كسها بزبه ويمص صدرها بكل قوه وعنف وهي تتحرك من تحته تريد ان تذوق هذا الزب القوي التي طالما حلمت بيه وتمنت نياكه قويه منه وظل يفرك كسها وهي تتحرك ليقول لها اسكتي هتفتحي نفسك يابت وهي ترد عليه تقولوه نيكني يا بابا نيكني اوي انا مراتك انا بتاعتك انت مش عايزه اتجوز حد غيرك وتتحرك وتزيد من حركتها الي ان يدخل زبه بداخل كسها ويظل ينيكها الي ان ينزل بداخلها ويطفئ حرمانها بماوه التي طالما تمنته وحلمت ان تذوقه ويطفئ شهوته التي طالما حلمت بكسها البكر وطيزها المغريه . مدونة خاصة بالتحرر وبالقصص الجنسية و قصص المحارم والدياثه والتحرر

قصتي مع اختي Posted: 15 Jan 2018 05:09 AM PST انا اسلام وعمري 20 سنة لي اخت اسمها سارة عمرها 22 سنة . احنا من عيلة متحررة جدا وغنية جدا وبنحب السفر . اختي جسمها حلو جدا دايما بتهتم بيه وبرشاقتها وبتحب الناس تبوصلها . مرة كنا مسافرين اجازة لامريكا خاصة لوس انجلوس طبعا رحلة السفر كانت طويلة واختي مبتفوتش فرصه الا لما تتناك واحنا كعيلة مش رافضين ده واحنا ف الطيارة لقيت اختي بتتكلم مع شباب شكلهم اجانب مش مصري كانو تلاته وشكلهم كانو صحاب فانا مكنش عندي مشكلة . بعدين عدت اربع سعات من الرحلة وكان الكل نايم فجاة صحيت لقيت اختي بتلعب في زبر الراجل اللي جنبها هو كان اسود فحل ف بعدين الراجل صحي قعد يبوسها ويمص شفايفها لحد ما هيه قامت فتحت السوسته بتاعت البنطلون بتاعه وطلعت زبه ونزلت فيه مص . انا الصراحة حسيت بشعور حلو ان اختي بتتناك . بعدين لقيت الراجل قام مدخل ايده جوه الهوت شورت اللي كانت لابسة واللي كان مغطي يدوب طيزها وبعدين لقيته قام مقلعه الشورت وقعد يلحس لها كسها كل ده والطيارة كل اللي فيها نايمين فجاة لقيت واحد تاني صحه كان قاعد جنبهم لقيته فجاة قام قعد يمص في بزاز اختي من على القميص اللي كانت لبساه فقامت قالعه القميص والسنتيان وكده بقت قاعدة في الطيارة ملط بعدين لقيتها قعدت على زوبر الراجل الاسود وبتمص في زبر الرجل التاني وكانت بتحاول تكتم صوتها بس وقعدوا يتناوبو على نيكها حوالي ساعة والكل مازال نايم لما خلصو لبست اختي هدومها . وعدت الرحلة ولما وصلنا دخلنا الفندق كان بابا حاجز لكل واحد غرفة و افاجأ ان الشابين اللي كانو بينيكو اختي ماشين وراها لحد مادخلت غرفتها ودخلو وراها . بعدين فضلت واقف شوية لقيت شابين سود زوبر كل واحد فيهم باين من تحت البنطلون ودخلو الغرفة بتاعت اختي .انا اثارني الفضول اني اشوف هينيكوها ازاي فخبط على الباب لقيتها وقفه ورا الباب ومطلعه راسها وبتنهج لان كان في واحد بينيكها ورا فقلتلها في ايه قالتلي مفيش سيبني عشان تعبانه وعايزه ارتاح فزقيت الباب جامد اوي قامت واقعة هي واللي بينيكها .فقام من عليها وكان ضخم جدا وعندو عضلات لقيته معصب قام مسكني وقعد يضربني بالاقلام . لحد م اختي قالتلو دا اخويا سيبو راحو كلهم ضاحكين وكلهم زبارهم لقيتها حوليه وراح واحد مطلع زي مطوة كده وحططها على رقبتي وقلى suck يعني مص الاول الصراحة كنت مدايق وقرفان وكل ازبارهم سودا وتخينة وطويله قعدت امصلهم حوالي ربع ساعة بعديها قالي نام على بطنك وحاطط السكينة على رقبتي فلقيت زي ميكون عمود دخل ف طيزي انا مفقتش من بعدها الا واختي بتصرخ وطيزي بتنزل دم واختي واحد بينيكها في كسها والتاني في طيزها والتالت في بقها ولقيت الرابع خارج من الحمام وزوبره واقف قالي انت صحيت وقام ضربني بالقلم وقلي قوم اقف بعدين وقفت وكنت مش قادر راح نايم على السرير وقالي اطلع اركب عليه الصراحة دا الوحيد اللي زوبره عجبني لما كنت بمصه روحت طلعت ع السرير وكنت مفكر ان طيزي مش هيخش فيها كل جيت اقعد علي وادخل راسه لقيتها دخلت بسهولة قمت اعدت عليه مرة واحدة وكان احساس حلو انك تتناك من زوبر اسود حسيت انو دخل لبطني قعدت اطلع وانزل عليه لحد ملقيته بينزل جوايا وكان لبنه سخن قوي وحلو قوي فقفلت طيزي على زوبره قام قالي قوم يا ابن الشرموطة عشان انيك كس اختك قدامك وتلحسلس زبي وهو طالع داخل ف كسها فراح عند اختي لقيت اختي خلاص خلصانة . راح مدخل زوبره فيها مرة واحدة قامت شهقت وقالتلو نيكني انا ليكو وبس انهردة انا كنت مزهول من منظر اختي وهي كده بعدين لقيته ضربني قلم وقالي مش قولتلك تلحس زوبري وانا بنيك اختك روحت الحس زوبرو وكان جميل قوي لبنه على لبن اختي طعمه حلو المهم بعد معدا اليوم صحينه انا واختي لقيناهم بيلبسو ومشين وراح واحد ضرب طيزي وطيز اختي وقال طيازكو حلوة يا ولاد الشرموطة ومشو بعدين دخلنا استحمينا انا واختي وقالتلي مكنتش اعرف انك ديوث بس تعرف كان شكلك حلو وهما بينيكوك قولتها وانت كمان بس بعد الرحلة دي بقيت انا بجيب صحابي ينيكوني وينيكو اختي ونديهم كمان فلوس واول واحد كان اسمه يوسف هو صاحبى بس اكبر منى بسنتين وكان معجب باختى واعترفلها وهى قالتلى وقولتلها انه هخليه ينيكنى وينيكك وافقت وبقا بينكنى وينيك اختى لغاية ما حملت واتجوزت يوسف وبطلت شرمطة بس انا اللى بقيت خول واتحوزت وبقيت ديوث على مراتى مدونة خاصة بالتحرر وبالقصص الجنسية و قصص المحارم والدياثه والتحرر

أعلم زوجتي الجنس و الدياثه Posted: 14 Jan 2018 02:07 PM PST  انا فتاه اسمي فاطمة وانا لاول مره اكتب قصتى بعد تردد وخوف كثير بس حبيت تتعرفوا على قصتي بالكامل فكتبتها وارسلتها للموقع وبدون علمزوجى.وقصدي اعرف ارائكم بعد ماتعرفوا القصه ,ببداية القصه انا عمري 22سنه ,جميله جدا وجسدي رائع باختصار انني اشبه الممثله التركيه نهال الي مثلت مع مهند ,وكل اقاربي وصديقاتي يقولون اني التوأم لنهال حتى اني صرت انسى اسمي من كثره مناداتهم لي باسم نهال , - - وانا فتاه هادئة الطبع وحنونه جدا ولطيفه وخجوله وعلى نياتي وكنت اعيش مع اهلي بالديره ومااحتك بالناس كثير وعائلتنا محترمه وملتزمه وكنت اسمع عن الزواج وسعادته وعن مشاكله ,المهم تزوجت من شاب مو من اقاربنا بس عن طريق امه الي شافتني باحدى المناسبات ثم تقدموا لي وتزوجت كنت فرحانه كثيرا وبقمة السعاده بعد الزواج سافرت مع زوجي لاحدى المدن ثم والد زوجي اشترى لنا منزل مكون من طابقين واثثه ,المهم زوجي شاب يحبني ويدللني كثيرا ويسعدني ويحترمني وحسسني بطعم الحياه يااااه فعلا صار يوديني لكل المنتزهات ومايقصر معي ومهتم بسعادتي , بالاول انا كنت خجوله جدا واجهل كثيرا اشياء ,ثم صار زوجي يعرفني على العالم من حولي وطريقه حياتهم ,وزوجي اكتشف خجلي الدائم واستحيائي واني على الفطره وبريئه وماعرف شيء فقال لي اسمعي حياتي انتي تجهلي كثير اشياء لكن ماعليك اصلا الزوج هو الي يعلم زوجته الاشياء الي تسعدهم وتهمهم بحياتهم فقلت صح و**** انا بصراحه موعارفه بس اصبر علي وباتعلم فقال هههههه ولايهمك عيوني انا باخليك بنت مميزه وسعيده وبامتعك معي ,فانا كنت مبسوطه لانه يحبني موت ,ثم صار تدريجيا يعلمني اسلوب حياتنا والطرق الي نتعامل بها مع بعض ,ثم صار يعرض لي على النت الموضه وعالم الفن ومثل ماقال زوجي انه بيطور شخصيتي ,بعد ماتاكد زوجي اني منصته له واتعلم منه ومطيعه له صار يحكي لي عن الازواج وايش يصير بحياتهم وكيف يكونو سعداء وكيف تصير مشاكلهم وكان يحكي قصص عائلات يعرفهم المهم ضل 4ليالي يحكي لي عن اسرار هالعائلات واشلون هم متمتعين ومتطورين بحياتهم وكان يركز على الثقافه الجنسيه وانها مهمه وانها متوفره بكل العائلات ,فقلت له هالثقافه الجنسيه عندنا والا ماعندنا فضحك شويه ثم قال لي لا فقلت وش هي طيب فقال تدرين ان هالشيء كل الناس لمن يتزوجوا يكون عندهم ويتعلمون منه بس انا ياحياتي اسف اني نسيت بس ماعليك المهم ابيك دائما ماتعارضين لان سبب المشاكل هي معارضه الزوجه فقلت ابشر ثم صار يمدح هالشيء وفوائده للمتزوجين واشلون يرقي حياتهم يحكي بحماس وتفاعل فقل ايش هو وكيف افلام نشوفها ونتعلم منها فقلت خلص تمام انا من جد غشيمه وموعارفه ,المهم جلسنا عالكمبيوتر ثم قال الان نشوفها وشوي اشتغل فيلم اجنبي سوالف وضم ثم قبلات ثم خلع فانا فزيت وخجلت وقلت يوووه مايستحون بس طفيه كنت مندهشه فنظر لي وقال ايش فيك انتي اتركي التخلف هذا تدرين هالاشياء ليش يسوها عشان امثالك يتعلمو منها وصار يهزئني لاول مره يسوي كذا فانا ندمت اني زعلته وخفت وتظايقت وصرت اراضيه الين هدئ المهم -- شغله وخلاني اتفرج على الفيلم من البدايه الين انتهوا الجنس فقال لي هاااه شفتي فقلت ايه كنت ارتعش كان شيء صعب علي وبنظري عيب موزين طبعا صار كل ليله نتفرج على افلام السكس لساعات حتى اني كنت افقد الوعي من شدة اثارتي لهالافلام وتهيجي احس بالاغماء لاشعوريا ,ثم مرت 3شهور وحنا نتفرج ونقلد جنسهم وصارت افلام السكس عاده ليليه قبل ان نمارس الجنس ,فعلا تعرفنا على اشياء مثيره نتمتع بها وبليله كنا نتفرج سكس ونتناقش فسالني زوجي هااااه ياعمري وش رايك الان بالي اقوله فقلت بصراحه انت صادق علمتنا كثير فقال بس لاعاد ترفضين شيء او تتردي اوتمانعي باي شيء اقوله لك فقلت خلص توبه ,فقال يافطومه لسى فيه كثير تمتعنا خليك بنت متحضره ومتطوره وعيشي كالناس اتركي عنك الجهل والتخلف ,فكنت انا اتظايق لمن يقول كذا ,صرت احاول ان اكون بنظره حضريه ومتطوره واهتم كثيرا فصار كل ليله يحكي لي قصص حصلت بين المتزوجين ويحكي كيف المتعه الزوجيه طبعا كان كل قصه يقول فلان وفلانه يسون كذا ياااااه حسيت اني فعلا انا الوحيده الي اجهل هالاشياء ,المهم انا جسدي لايوصف ابدا فزوجي يضل لساعات يداعبني كان يصل للجنون لمن يكون يداعبني ,يعشق نعومة جسدي وصفائه ورطوبته ولونه الابيض فاحس انه يفترسني لاربع ساعات مداعبه ثم نيك ,كنت افتخر باثارته بجسدي وحبه لي وتغزله المستمر ,طبعا ماعاد طيزي كنت اتظايق فلذلك هو غفل عنه ,المهم كنا مانزور احد لشدة غيرته الجنونيه , فكان لكل شيء بيعلمني به يؤكده انه يحصل مع كل الازواج صرت ارقص له وامص واللحس واتفرج سكس حتى اسلوب كلامي تغير احكي كالحضرين المهم صرت مارفض اي شيء يبيه زوجي اطيعه وانفذ طلباته واشاركه باي شيء وهو متولع بي بشكل جنوني وتصدقون لاحظت ان جسدي زاد جمالا وتربربت فخذاي وطيزي ياااه حتى بالسكس ماشفت مثل طيزي وجسدي فعلا الزواج السعيد يزيد من جمال البنت ,فبعد سنه ونصف رحت ازور اهلي وجلست شهرثم جاء زوجي وسافرت معه لمنزلنا ,المهم زوجي كالعاده يتغزل فيني ويعبر عن رائيه بجسدي ويوصفني كنت اذوب بكلامه ,مرت ايام وصرت الاحظ زوجي يتامل فيني كثيرا وانا عاريه ويصور جسدي ,وانا انبسط لانه يعشقني ولمن اسمع عن اي خيانه زوجين اوبينهم مشاكل كنت احسد نفسي على السعاده الي انا فيها واشكر **** ان زوجي مرتاح معي وكنت اهتم واسعى لارضائه ,الي صار ان زوجي كل ليله يصور جسدي ويتفرج عالصور بالكمبيوتر ويتهيج شفت فيه شغف قوي وجنون على جسدي ويتمتع بالتصوير المهم كالعاده يؤكد لي ان كل الزوجات يتصورون مثلي ,ويوم ورى يوم وزوجي ينظر لي كانه يشوفني لاول مره نظرات اعجابه ماتغيرت بجسدي ,كان يقول لي كثير بعض الزوجات تتغير اجسامهم وتترهل لكن انتي تزدادي اناقه وازدهار وزينه ,ثم كان يكرر كل ليله عباره وهي يقول انتي ياعمري فيك طاقه جنسيه وجاذبيه سحريه للجنس مرتفعه - -كنت اسمعها ليليا الين سالته ايش يعني انها مرتفعه فكان ينظر لجسمي كالمجنون ويقول انتي كالخيل الهائجه ياحياتي وهيئه جسدك ونظرات البرائه الي بعيونك لها تاثير قوي بإثارة الفحوله للرجل بشكل وحشي ,فابتسمت وقلت اشلون فقال بالرغم اني امارس الجنس معك بكل فحولتي وطاقتي وطرقي المختلفه الا اني لمن انتهي وانظر لجسدك احسه بانه لازال هايج وله القدره لاستهلاك جنس اكثر ,فضحكت انا وقلت بالعكس لمن تنيكني احس ارتاح وانبسط وتشبع رغباتي كلها ,فسكت وهو يناظر لجسمي ثم صار يسولف عن بعض معارفه المتزوجين وان معهم متعه جديده وصار يحكي عن الشعور والذه في هذه المتعه وكل شوي يقول ان فلان احد اقاربه استمتع هو وزوجته بهالشيء ثم ينتقل لشخص اخر وايضا اخواته المتزوجات انهم استمتعوا هم وازواجهم بها طبعا انا استمع لكلامه وخصوصا لمن ذكر اخواته فانا اعرف اخواته كلهم قمه بالجمال والاناقه واتمنى اكون مثلهم بحضارتهم وتميزهم ,المهم حكى 8قصص عن اناس اعرفهم من جماعته ,وحتى عن جيراننا المهم سالته وش هالمتعه فقال هالاشياء مايفهم لذتها ومتعتها الى الناس المثقفين فقلت انا مثقفه فقال باعلمك بس بالاول انا لمن عرفت هالشيء وسمعته منهم اندهشت واثارني هالشيء ثم صار يفهمني بان الزوج وزوجته من حقهم يعيشوا حياتهم وان الازواج السعداء لاعوائق تمنعهم وان الزوجه لاتخاف وتعترض شيء من زوجها وتتقيد بطاعته وانه هو المسئول عنها وان اي شيء بيسوه مالاحد اي تدخل ,المهم حكى كل شيء فقلت كلامك صحيح فقال فيه اشياء لابد ان نتجنبها وان نعيش حياتنا بمتعه ووناسه ولانقلد الناس القدماء المتحجرين والمتشددين وان تكون نظرتنا للحياه الزوجيه انبساط ومتع ولذه وسعاده ولانكون متخلفين ,المهم بالاخير قال هالمتعه ليست عيب ولا تخلف وان ننظر لحياتنا بمنظار اخر فيه تشويق ولهفه ومغامره فيها شغف ومتعه وتجربه رائعه وفيها شعور واحساس مختلف ومميز وان الكثير تمتعوا بها ,فقلت ياااه شوقتني لهالشيء وش هذه المتعه فقال اسمعي مني زين ولاتقاطعين كلامي الين اخلص وفكري زين قبل ان تحكي فقلت انا باسوي اي شيء ومتاكده انك صادق بكلامك وماراح اعترض بس وش هي ,فقال شيء مختلف تماما بس صدقيني انها قمة المتعه والاثاره هي لحظه مميزه نعيشها انا وانتي ,وهو ان ندخل بيننا عنصر نستخدمه لمتعتنا للحظات ,فقلت بلهفه يلا قول شهيتني لهالشيء ايش هالعنصر فقال طاقه جنسيه فقلت يلا فهمني وش هي هالطاقه الجنسيه,فقال طرف ثالث نستخدمه لممارسة الجنس ,فانا بالاول افتكرت انه يبي بنت يتمتع بها فارتبكت شوي وتغير وجهي وزعلت بصراحه فقلت ليش كذا انا بايش قصرت معك عشان تسوي كذا - وتخوني مابرضاها انا اطلب مني اي شيء ومابقصر ,فقال لي ببروده اعصاب وهدوء لالا موكذا اقصد لاتفكري اني اخونك ابدا وفانا ارتحت نفسيا وتنهدت ثم قلت زين كذا ريحتني و**** اسفه فهمتك غلط سامحني فقال لالا ماازعل منك ياعيوني ,فصرت اتبسم له ثم قلت طيب ادام مافيه طرف ثالث معك انا مرتاحه و**** ,فقال لا فيه طرف ثالث بس ... ثم سكت ,فقلت اشلون طيب تطمني والان رجعت تقول فيه شخص ,فقال هالشخص مومعي بل معك انتي ,فانا صرت احرك عيوني فوق وتحت وادورها وافكر ثم ضحكت وقلت اشلون تجي بس يلا علمني اشلون ,فقال اقصد ان الطرف الثالث بيكون شاب ويمارس معك الجنس ,فانا تصلبت متشنجه صدمه قويه لي ,احمر وجهي وتسارعت انفاسي وجسمي ساخن حتى الكلام بصعوبه تكلمت وقلت ايش قلت فقال بنطلع لاي مكان انا وانتي وبيكون معنا شاب وهالشاب ابيك تمارسي الجنس معه وتتمتعي بلذه جديده فكنت اناظر بعيونه لدقيقتين ثم قلت هذه المتعه الي تقول عنها اني اسلم نفسي لغيرك وش هالمتعه فقال وش فيها انا رغبان امتعك ابي اشوف كيف هالشاب بينيكك وايش بيسوي ودي اشوف هالشيء فانا كنت منذهله ومتعجبه لكلامه واناظر للهفته لرؤية شاب معي ,فقلت و**** مومصدقه منك هالكلام صعب هالكلام يقوله اي زوج لزوجته ,فقال ليش خلينا من المتخلفين لاتفكري مثلهم هالشيء عادي جدا فقلت يووه موعادي و**** موقادره اتصور اني عريانه وبين احضان رجل غريب ,فقال ليش ماتقدرين ياعمري بالعكس تقدرين وزود بعد فقلت وانت متاكد من رغبتك ذي -- ,فقال ايه ,فسكت انا شوي ثم قلت له اخواتك منيره ونوره سووا هالشي فقال ايه دائما ,فقلت وش دراك فقال ازواجهم علموني ,فانا صار عقلي مشتت فقلت بس الي اسمعه ان الزوجه لمن تكون مع شخص غير زوجها تعتبر خيانه لشرفه وكرامته فضحك وقال صح الي تخون بس هذا الشيء موخيانه هالشيء متعه ولذه جنسيه متبادله شيء اعتبره كممارسه لعبه ,وصار يشرح لي عن اخواته وليش مارفضوا هالشيء ,فكنت افكر انا باخواته وشخصيتهم واناقتهم وادبهم وجمالهم ومستواهم معقوله ,المهم قلت له بافكر فصرت اتخيل اخواته المهم انا قلت ادام اخواته مارسوا هالشيء معناته موغلط , وكنت اتخيل كل الي حكالي عنهم فاقتنعت انا وقلت ممكن انه فعلا ممتع ,فقلت له طيب موافقه بس لاتعلم احد فقال لالا ليش هالشيء ماحد بيعرف عنه مني ولامنك وماحد يحكي بهالشيء هذا سر بين الزوجين فقلت وليش علموك عن اسرارهم فقال هاااه بطريقتي الخاصه قدرت اخليهم يسولفون لي لانهم عارفين اني مابفضح اخواتي او غيرهم ,المهم انا اقتنعت وباليوم الثاني خرجنا من المنزل ومعنا اغرضنا وملابس عشان بنجلس بشاليه فاستاجرنا وانا حسبت زوجي بيأجل ذلك الشيء لوقت اخر ,المهم انا مبسوطه بالشاليه وفرحانه والجو كان مغيم كنا بالظهريه ,فقال بيروح يجيب لنا الغدا وطلع وانا جلست اتزين ولبست ملابس عاريه ونثرت شعري ورحت جلست عالشاطي واتصلت علمت اخواتي عن الشاليه وجماله كانت فرحتي لاتوصف ,المهم بعد ساعتين بدات قطرات المطر تتساقط وانا احب المطر بجنون ثم سمعت زوجي دخل الشاليه وناداني فانا قلت بافاجئه ابيه يشوف اللبس الي لابسته وزينتي ياااه كنت معجبه بجسمي واضح ومثير مع اللبس العاري الي فوقي وكان كسي واضح ومكوتي وفخذاي تهبل مربربه وبيضاء ناعمه المهم رحت اركض لعند زوجي عشان يشوفني ونتغداء فوصلت عنده فخلاني التف بجسمي وطلب مني انحني كنت بالتف عشان انحني بطيزي له ابيه يشوفه لاكنه قال لا خلي طيزك باتجاه الباب ونزلي راسك لعند ركبتي ففعلت فمد يداه لطيزي ورفع ملابسي وصار يفتح طيزي ويرجها وقال خليك كذا الين اقولك اوقفي فصرت منحنيه وهو يلمس بطيزي ويهزها استغربت لانه مدمن على رؤية طيزي المهم بعد 5دقائق وقفت فقال ايش رايك نستمتع شوي وبعدين نتغدا فقلت يلا نروح عند البحر ونستمتع بالمطر فقال لالا والتفت خلفي وقال تعال تعال فالتفيت انا ونظرت لمن ينادي فشفت شاب واقف فصرخت وركضت تخبيت بالمطبخ وكنت باموت من الخجل فلحق بي زوجي وقال وش فيك فقلت يووه من متى هالرجال واقف يااااه وصرت اضرب بيداي على وجهي واقول يووه لايكون شافني فقال زوجي ايه شافك وش فقلت ليش وانت تدري عنه انه واقف فقال ايه وشاف طيزك وكنت انا افرجه لجسمك فقلت واااو ليش فقال لانه هو الي بينيكك فقلت هاااه متى فقال الان فقلت هيييي لالا مره ثانيه خلنا اليوم نتمتع انا وانت فقال لا يلا والا بازعل فقلت -- طيب جوعانه فقال بعدين فسحبني بيده ونادى الشاب فصرنا نمشي والشاب خلفنا وانا مغطيه وجهي بيداي واحس بيغمى علي وارتعش خوف ,فدخلنا لغرفة النوم وكنت بحاله صعبه ثم دخل الشاب فقال زوجي هالشاب من تونس لاتخافي منه انا باراقبكم فخرج زوجي واقفل الباب وانا جلست خجلانه وارتعش الين حسيت بيد الشاب مسكني واوقفني وضل ينظر لجسمي كالجائع فانا نظرت له فشفته شاب لاطويل ولاقصير وجسمه ممتلئ ووسيم المهم لحظات واحنا واقفين ثم ضمني لصدره وصار يبوس بخداي وكنت اتهرب بشفتاي عنه ثم خلع ملابسي وارتمى فوقي يبوس ثم وقف وخلع ملابسه فانا لم انظر له كنت ارتعش ومغمضه عيوني فطلع على صدري وبداء يلحس بنهداي وعنقي ثم صار يفرك بيده بكسي ثم رفع رجولي فزاد خوفي ورعشتي بهالحظه شعور مخيف وش بيسوي الين حسست بشيء على فتحة كسي ثم مسك باكتافي وصار يضغط فانا صرخت واااااااااااااااااااو شيل يدك شيل يدك حسبت انه بيدخل يده بكسي صرت اتحرك بكسي وهو مثبتني بشده ويشد ويضغط على كسي فدخل شيء بسيط بكسي كان متين ففتحت عيوني غصب ونظرت وقلت بصوت عالي وش ذا شيل يدك من كسي فشفته يهز يداه كانت ممسكه باكتافي واثناء ماكنت انظر ليداه كان يزيد قوة الضغط بكسي فعشان كسي ضيق ماقدر يدخل زبه بالرغم مو مصدقه ان هالشيء زبه المهم انا انكتمت انفاسي وعيوني كانت بتنفجر من مكانها لمن حسيت بقوة الضغط ماقدرت اتنفس ووجهي انتفخ وكاد راسي ينشق من قوة الضغط على كسي وبينما انا اعاني واحاول اتنفس صار شيء ماحد بيصدقه مثل شيء انفجر بكسي فمع قوة الضغط دخل زبه بسرعه وبقوه فانا وش اقول واشلون اوصف حالتي وش صارت لمن انفجركسي بزبه صرخت صرخه وحده واو وخرج من فمي الريق مثل البخاخ ثم حسيت ان عظمة خصري انفكت حتى الصوت انكتم ثم سحب زبه ببطء ثم ادخله فلمن يخرجه احس وجهي يخف من التورم واتنفس شوي ولمن يدخله ينتفخ وجهي وتتوقف انفاسي صار ريقي يصب من فمي لاشعوريا وانا اتالم بدون صراخ المهم صار الشاب ينيكني وانا بانفجر واناظر لاقدامي تهتز عند وجهي فناكني وانا مثل الي غائبه عن الوعي ثم اخرج زبه من كسي فصرخت بصوت عالي وحسيت بشيء بيطلع من جواتي مع زبه فمسكت بيداي على كسي وصرت اصيح واتالم مثل القطه ثم شفت الشاب يمسكني يبي انكس له فقلت بس كفايه باموت فسمعت زوجي يقول يلا خلصينا فانتكست وهو صار خلفي ويمسك بمكوتي ويهزها ثم ادخل زبه كنت ازحف للامام وهو ملتصق بي الين ادخل زبه وانا صرخت ونطيت بس الشاب كان ماسكني بقوه المهم صار ينيكني وانا مثل المتشنجه وماعدت اشوف شيء كل شيء كان مظلم بعيوني فناكني ببطء وتدريجيا صار يسرع وانا لعابي يصب من فمي فكنت احس بحركة زبه ببطني صار بطني يتموج مع حركة دخول الزب وخروجه المهم ناكني لساعه ثم اخرجه وانا فزيت فمسكني فقلت خلاص بس فرجع ونكسني واذا به كان ينوي ينيك طيزي فصرخت لااااا وقامته بكل قوتي وصرت اصيح وانادي لزوجي الين دخل فسال فقلت و**** ماينيكني بطيزي فقال للشاب لالا نيك كسها فقط المهم انتكست وادخل زبه بكسي بقوه ثم اخرجه وصار ينزل المني ثم نزل وطلع للحمام وانا جلست اتالم واعاني حتى الغداء ماتغديت ضليت منسدحه واروح للحمام اكمد كسي وارجع ولازال مفتوحا ومتورم من الالم وملتهب المهم بحثت عن ملابسي مالقيتها فناديت زوجي فقال خليها فقلت جيب الشنطه فرفض وكان قاصد ان اكون عاريه المهم ضليت من الضهريه الين الـ5عصرا وانا بالغرفه اعاني ثم طلعت ابي ملابسي ففجعت بالشاب لازال موجودا فقلت ليش ماراح فقال زوجي موالحين بعدين المهم بعد المغربيه زوجي جاء للغرفه وامرني افسخ ملابسي ففعلت وشالها فقلت ليش فلم يرد ,وشوي جاء هو والشاب للغرفه وقال اسمعي الشاب بينيكك فقلت لا كفايه وصارخت فصرخ زوجي بوجهي واجبرني ان اتركه ينيكني فرضيت المهم المشكله هي ان زوجي اسدحني وربط يداي بالسرير ورجلاي ايضا كل جزء بجهه فصرت منسدحه ومفتوحت الارجل فقلت ليش لا لا المهم نادى الشاب لخارج الغرفه ومدري ايش قال له ثم رجع الشاب واقفل الباب وخلع وشفت زبه وفجعت واااو ضخم ومتين بشكل موطبيعي مثل حجم قارورة الماء فكنت مومصدقه انه دخل فيني المهم هجم علي وبداء ينيكني فذبحني نيك كنت اشوف بطني يرتفع لمن يدخل زبه وانا مربطه فناكني ساعه كامله واغسل نهداي بمنيه ثم جلس ماطلع فتوسلته يفكني فرفض المهم خرج شويه لنصف ساعه ورجع جلس ينظر لجسدي وانا كالذبيحه امامه صرت ابكي من الالم والقهر المهم بعد ساعه ونصف رجع ينيكني بعنف ووحشيه لساعه وربع ثم انتهى وتركني على حالتي وخرج جلس مع زوجي ساعه ورجع وصار يفرك بزبه بوجهي وعيوني وكل جزء مني ثم يلعب بنهداي المهم ضل معي للفجريه وناكني 4مرات ثم خرج ونادى لزوجي وشفته كانه يطلب منه شيء وزوجي متردد ويفكر وانا ارتعش خوف وش يتشاورن عليه المهم دخلوا كلهم فقلت وش باقي خلص باموت ابي ارجع البيت تكفى خلص صار الي تبيه فقال باقي شيء بس فقلت ايش فقال تنبطحي له عشان بس بيشوف طيزك وخلص فقلت طيب فكني فقال طيب ففتحوا الرباط وابطحوني بالقوه وراعادو الربط صرت منبطحه ومتربطه ثم قال زوجي انا باروح السياره وارجع فصرخت انا لالا خلك موجود اخاف يسوي شيء فقال لالا ماعليك هو عارف مايقدر ينيك طيزك المهم راح والشاب اقفل الباب بالمفتاح وجاء وصار يلعب بطيزي ويفتحها ثم راح للحمام يدور لشيء المهم جاء وحسيت انه يدلك طيزي بشيء لزج وبارد فضل يدلك لربع ساعه وانا انسجمت مع التدليك الي قاهرني اني اتكلم معه وهو ساكت المهم انا بدات احس بتغير حسيت توقف عن التدليك ويحرك اصبعه بخرقي وانا اصيح لااااء لااااا ااااي واهدده بزوجي وهو مستمر المهم راح ورجع وربط على فمي وتخيلوا هاللحظه وش شعوري فيها صرت مثل الي منتظر حتفه ,وهو فتح طيزي ثم انبطح فوقي واحس بيده تحرك زبه بطيزي وانا اصيح بس فمي مربوط المهم شوي واذا بي احس زبه الضخم مثل الي يدق الباب صاير يدق بخرقي ثم صرت هايجه اتحرك واهتز كالمجنونه ابي افك نفسي لانه يشد بزبه على خرقي المهم لحظات ثم اغمي علي وماحسيت بنفسي الا وزوجي يرش بالماء على وجهي فصحيت انا ولقيت نفسي مفتوحه ماني مربوطه بس ماقدرت احرك جسمي ضليت منبطحه وابكي فخرج زوجي وانا لامست خرقي واذا بي فجعت من حجم فتحة خرقي مثل فتحة كسي والم فضيع وشفت دم بيدي فصارخت وبكيت المهم زوجي صار يحط ثلج بخرقي للظهريه ثم ساعدني للوقوف واغتسلت فصرت امشي كالبطريق المهم رجعنا للبيت وجلست اسبوع اكمد طيزي وكسي ومشيتي كالبطريق وزوجي يعالجني يشتري من الصيدليه ويداويني المهم بعد مرور شهر زوجي عمل المستحيل لكي يرضيني فسامحته ورجعنا كاول واحسن وتفاجات ان زوجي كان يصور كل شيء صار معي بالشاليه فسالته ليش فقال للذكرى ,فانا لااخفي عليكم مشاعري عندما اشوف للتصوير تخيلوا اني ارتعش واتبول لااراديا واحس بخرقي كالمسمار ,والحاله هذه تجيني في كل مره اشوف التصوير ,وصار لي هالشيء كالكابوس احلم به والان انا علمتكم بقصتي الي حصلت معي قبل 6اشهر ولازلت كل ماتذكر الشاب او اتفرج للتصوير اتبول وارتعش واحس كمسمار بخرقي اوففف مدونة خاصة بالتحرر وبالقصص الجنسية و قصص المحارم والدياثه والتحرر