الجمعة، 8 فبراير 2019
Hot Story
ازدادت شهوتي ولم اتحمل النار التي بداخلي
قصة دياثه محارم الزوج الديوث و زوجتي
محارم سعودي قصة سعودية
امي و عمال السوق -3-
ازدادت شهوتي ولم اتحمل النار التي بداخلي
Posted: 04 Feb 2019 02:45 PM PST
انا اسمي سحر وانا تلميذه في المرحله الأولى ثانوي وعمري 16 سنه، لي قريبه لا بل حبيبه وتبلغ من العمر 16 سنه واسمها امل، لم اعرف الحب ولذته قبلها فيرجع الفضل إلى حبيبتي أمل، فبطبع في مجتمعاتنا لا يسمح بالحب بين الفتيات، واني لم اكن اعرفه إلا بالسماع لبعض قصص صديقاتي بالمدرسه حتى انتقلت إلى المدرسه الثانويه وكنت اختلس السماع والنظر إلى الفتيات وهن يتبادلن القبلات والأحضان الحاره ويد على النهدين ويد على ذلك الكس فتمنيت حبيبه تشاركني هذه القبلات والأحضان ولكني لم انتظر طويلا فلي أخ متزوج ويسكن في منزل مجاور لنا وكانت زوجة اخي ساره تطلب من اختها أمل ان تبقا معها بالمنزل حين يتغيب اخي عن البيت بسبب العمل وهنا بدأت قصتي مع امل
ففي ذات يوم ذهبت لزيارة ساره فوجدت امل اختها هناك ولم تكن علاقتي بها قويه في ذلك الوقت إلا أنها في ذلك اليوم بدت لي مختلفه كانت ترتدي قميص نوم ابيض مفتوح الصدر يصل طوله الى اعلى ركبتيها فيال جمالها وجمال نهديها الكبيرين وتلك المؤخره فليتني احظا بلمس هذا الجسم، جلست قرابت الخمس دقائق بالنظر والتأمل في ذلك الجسم الرهيب غير مهتمه بما هو حولي وقد انبهت امل لنظراتي فقد كانت ملامح وجهي ولهفتي واضحه لها فابتسمت لي ورمشت لي بعينها فانتبهت لنفسي واحمر وجهي خجلا فهل عرفت بما يدور بنفسي فقد مشتاقه لتجربت الحب معها ولكن هل تشاركني هي هذا الشعور بالمساء قررت العوده للبيت ولكن امل وكذلك ساره طلبتا مني الجلوس والمبيت وكانت امل تلح علي
بشده فوافقت وكانت ساره تنام عند الساعه 10 كي تصحو مبكرا، وكنت انا وامل جالستا بالصاله لوحدنا حينها تمنيت ان اقبل شفتاها وان اضع يدي على نهديها وكسها ولكني كنت خائفة بدأنا بالحديث عن المدرسه وعن صديقاتنا وتطرقنا إلى حب الفتيات والجنس بينهن وقد كنت متلهفه لحديثها، وبعد الساعه الواحده قررت الذهاب لنوم دخلت الغرفه خلعت لابسي
وارتديت قميص قصير يكاد يصل إلى فخذي ومن تحته الكلسون اطفأت النور واستلقيت على السرير محاولة النوم وانا افكر في امل وجمالها وتلك الشفاه الجميله فكم تمنيت تقبيلها وفجأه فتحت امل باب الغرفه ادخلت راسها لداخل وقالت هل نمتي فقلت لا تفضلي دخلت واغلقت الباب وتركت نور الغرفه مطفأ تقدمت وجلست بجانبي وعندما حاولت لتعديل وضعيتي للجلوس طلبت مني ان ابقا مستلقيه وبقينا حوالي الدقيقه في صمت وكنت افكر متمنيه ان تلبي لي ما افتقدته ولم تتأخر أمل في ذلك فاقتربت مني بلطف فوضعت يدها على خصري وبدأت تتلمسني فقد كانت ترى مدا استجابتي لها
فحركت يدها علي حتى وصلت إلى نهداي فتحركت نار الشهوه التي اكيلها لها، واخذت تحرك نهدي وكانت بروفسوره في ذلك مما زاد شهوتي وولعي بها، فبدأت أتأه من اللذه وبدأت بتقبيل خدي وتقترب من شفتي حتى وصلت إليها فأخذت تمص شفتي ولساني داخل فمها ازدادت شهوتي ولم اتحمل النار التي بداخلي، فبدأت اخلع ملابسها قطعه قطعه وبدأت بقميص النوم خلعته عنها بسرعه وبدأت نهودها تظهر من تحت الحمالات يالها من نهود كانت كبيره وفتانه لم أرى مثلها في حياتي بدأت بتقبيلها من فوق الحمالات وبدأت أعض الحلمات وهي تتأوه وتأن من قوة الشهوه، خلعت الحمالات وبدأت امص والحس نهديها وانا ممسكه بهما حتى احسست بالنار التي شبت في صدرها وكسها بل في جسمها كله ولم أدري بنفسي إلا وأنا أفرد ذراعي فاتحه يداي لها حتى احتضننا فألقت بنفسها بين ذراعي وبدأنا نحضن بعضنا كحبيبتين ثم
بدأت هي تحرك يدها على جسمي كله وبدأت تخلع ملابسي ولم تستغرق وقت فرمت القميص وتجهت إلى الكلسون فرفعت لها مؤخرتي كي اساعدها في نزعه، ثم خلعت كلسونها، وبعد ذلك وضعت اصابعها على صدري وبدأت تتحسس عليهما بكل رقه وهي تفرك الحلمات بكل رقه بين اصابعها كل حين وآخر، وبدون مقدمات وجدتها تضع شفتيها على فمي وبدأت تقبلني بقوه وعنف وهي تلحس شفتاي بلسانها وتضغط به عليهما حتى افتح لها فمي فوجدت نفسي اتجاوب معها وافتح فمي للسانها وابادلها بأن أدخل لساني في فمها واحسست بالشهوه تشتعل بداخلي وكسي بدأ يفرز سائل الشهوه، وكأنها تعرف ما يحدث بداخلي فقامت تدفع برجلها بين رجلي وتضع اصبعها على فتحت كسي الملتهب وتقوم بتحريك اصبعها لأعلى واسفل كسي وانا في كامل نشوتي، احتضنها وهي فوقي واضعه يدي على تلك المؤخره أحركها واجذبها نحوي ، وادركت انها تسحب يدي إلى كسها الدافئ الذي كان مبللا جدا وهي ترجوني بهمس العاشقين ان انيكها باصابعي فنامت على ظهرها ورفعتني فوقها ووضعت يدي على كسها فقمت بتحريك اصابعي على كسها المشتعل، وكان رأسي على صدرها فاخذت امص وألحس نهديها الكبيرين، فزاد لهيبها، فقامت بدفع رأسي إلى اسفل باتجاه كسها وتشجعني
على ان ألحس لها كسها وكانت ترجوني ان افعل ذلك، لأنها لا تستطيع احتمال الحاله التي وصلت لها ، وجدت نفسي امام كسها الجميل ذا الشعر الخفيف وجدته مبلل من شدة هيجانها وشهوتها وتفوح منه رائحه غريبه لم اشتمها من قبل ولكنها زادت من شهوتي لكسها، مددت طرف لساني إلى اطراف كسها بحذر وهي تأن وتقول في شهوه حرام عليك لا.. عشان خاطري .. إلحسيه .. حركي لسانك ونيكيني بيه.. مش قادره استحمل آه آه..كان كسها ساخن ومبلل وضعت لساني عليه وبدأت بلحسه ففتحت لي كامل رجليها وما ان بدأت في مصه إلا وبدأت تدفع براسي نحو كسها وتطلب مني ادخال لساني في ذلك الكس الأحمر الملتهب الذي زاد شهوتي لنيك الفتيات، بدأت بإدخال لساني وتذوق كسها الساخن الملتهب ومائه اللزج فقد كنت متعجبه من طعمه ولكنه كالعسل ورائحته كالمسك ، ورحت انيكها بلساني وافرك لها بذرها اصابعي وهي تتأوه من اللذه وتدفع برأسي إلى كسها وكأنها تريد ان تدخل رأسي في كسها، احسست انها ارتعشت وقذفت اكثر
من مره حتى أني احسست بدخول السائل لفمي،قامت وقلبتني على بطني وفتحت لي رجلي وانا مستلقيه على بطني فاستلقت هي على ظهري وصدرها عليه وكسها على مؤخرتي ورجلها ممتده على رجلي تحتضني ممسكه بيدها نهدي وباليد الأخرى تتلمس وتلاعب كسي المتشوق لنياكتها، واخذت تلحس وتمص رقبتي هامستا في اذني يا لجمال جسمك
وطيزك وكانت ترهز على طيزي بخصرها وكنت احس بالبلل يتساقط من كسها على مؤخرتي ، قلبتني على ظهري وفتحت رجلي ورجلها سحبت يدي إلى كسها ووضعت يدها على كسي وقالت لي يلا نيكيني وبنيكك خلي شهوتي تتلاقا
ويا شهوتك .. حبيبتي يلا.. وبالفعل بدأنا بنيك بعض وكانت تقبلني بشفاتها واقبلها تعطيني لسانها واعطيها لساني حتى احسست بالرعشه فلم اتمالك نفسي فصرخت وانا اقذف السائل للخارج وقذفت هي كذلك في نفس الوقت ، وتمددنا بعد ذلك فقد كان شعور غريب يطغا عليه اللذه والنشوه ، وبعد دقائق من الراحه قمنا نقبل بعض قبل خفيفه ومن ثم نهضت امل لارتداء ملابسها وطبعت قبله على شفتي وسارعت بالخروج.كم احببت نيك الفتيات بعد تجربتي مع حبيبتي امل ومازلنا نمارس الجنس كلما إلتقينا وسمحت لنا الظروف!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
مدونة خاصة بالتحرر وبالقصص الجنسية و قصص المحارم والدياثه والتحرر
قصة دياثه محارم الزوج الديوث و زوجتي
Posted: 04 Feb 2019 04:06 AM PST
يقول الزوج الديوث زوجتي تعشق المضاجعة الى حد الشبق اكتشفت هوسها بالجنس عندما انيكها كانت تطلب مني وبتوسل عدم قذف شهوتي بفرجها بسرعة وتحضني علي التريث لكي نقذف السائل المنوي معا وعندما تقترب من إنزال شهوتها تصرخ بصوت هستيري ويرتعش كل جسدها اثناء قذفها ثم تخلد الى الراحة وتصمت وكأنها دخلت في غيبوبة. أجمل امرأة في العمارة التي نسكنها كانت زوجتي بيضاء طويلة ممتلئة ذات نهدين كبيرين ومؤخرة كبيرة مدورة وعينان واسعتان سوداويتان وشعر كستنائي متموج وتلبس تحت العباءة بنطلون احمر ضيق يبرز حجم مكوتها الكبيرة وكسها المنتفخ الضخم .
كان بعض الشباب الذين يقتعدون ناصية الشارع المقابل للعمارة ينظرون الى زوجتي بإشتهاء وهي تركب في السيارة اثناء خروجها معي للتسوق او للنزهة وبعضهم لاإراديا يضع يده على ذكره . كنت كثير الكلام مع زوجتي عن الملل الذي يهيمن على الحياة الزوجية مع مرور الزمن وكانت تتابع كلامي بإهتمام منقطع النظير وتناقشني بجراة ولكني في بداية الأمر لم استطع مصارحتها بأنني أرغب ان يضاجعها رجل آخر غيري. لكن زوجتي لمست هذه الرغبة لدي عندما لمحتها ذات يوم وهي تخرج من شقة شاب أعزب يسكن في الدورالأرضي من العمارة شعرت انني كشفت أمرها وفتحت زوجتي باب شقتنا وحضنتها في الصالة وهي مرتبكه وقلت لها لاترتبكين هذا أسعد يوم أضبطك فيه وأنت تشرمطين صارحتني وهي تتأوه بأن هذا الشاب وإبن عمه الأسمر ذو العضلات المفتولة يتناوبان علي نيكها كلما سنحت الفرصة. سحبتها الى غرفة النوم وكان زبي في غاية الإنتصاب وطلبت مني ان تستحم بعد مضاجعة الشابين الجارين ولكني قلت لها متعتي ان أضاجعك قبل الإستحمام قالت أحلى. مصصت شفتيها الكبيرتين الملطختين بأحمر الشفاه ثم تحولت الى صدرها ووجدته لزجا وأخبرتني زوجتي انها طلبت من الشاب الأسمر ان يقذف ماتبقى من منيه على نهديها.
كانت رائحة المني تفوح من بين نهديها وأنا ارضعهما وأدخلت اصبعي بفرجها كان مليئا بلبن الشابين واستعر هياجي وأدخلت زبي المنتصب بكس زوجتي وصار يسبح بلبن الشابين وأخذنا نصرخ معا من شدة الهياج وأخرجت قضيبي وهو مبلل بالمني وأدخلته بفم زوجتي ولعقت بقايا المني ومصته بشهوة ثم لحست فرجها الذي اخذت تنبعث منه رائحة لبن الشابين وكأنها رائحة عطر فاخر تصعد الى أنفي.
إستلقت زوجتي على بطنها واتكأت على ركبتيها وطلبت مني ان انيكها من مكوتها وأخبرتني ان طيزها مليئة بحليب الشابين وأنهما أحيانا يمارسان الجنس معها سوية هي تركب فوق الشاب الأسمر وتولج قضيبه الضخم في كسها بينما يأتي الشاب الآخر وينكحها من مكوتها.
أدخلت ذكري بطيز زوجتي وهي تتأوه وتقول :نيكني ياديوث أحبك أموت بدياثتك وأنا ارد عليها وزبي بأعماق طيزها :وأنا أحبك ياقحبة وأموت بقحبك.
طلبت من زوجتي ان تذهب غدا لهاذين الشابين وتمارس معهما الجنس ولا تشعرهما ابدا ان لدي علم بكل القصة.
إبتهجت لدهاء فكرتي ووعدتني بأن اكون خارج الصورة وقبل نزولها الى شقة الشابين الأعزبين بأربع ساعات قمت بتحميم زوجتي وحلاقة شعر كسها وذهبت بها الى (الكوافيرة) وانتظرتها حتى خرجت من الصالون وبستها داخل السيارة وقلت لها صرت عروسة فاتنة أعدتيني الى ذكرى أول ليلة من زواجنا وردت زوجتي قائلة : لكن هذه المغامرات الجريئة التي نقوم بها تجدد حياتنا الزوجية وتطرد كابوس الملل انت ياحبي ديوث وأنا قحبة ممحونة لا أشبع من النيك.
وصلنا الى شقتنا واتصلت زوجتي بنييكها الشاب وقالت له من باب التمويه زوجي سيخرج الى عمله بعد ربع ساعة دع باب الشقه مفتوحا ومن باب التمويه ايضا طلبت زوجتي من الشاب او من ابن عمه ان يخرج الى الشارع ويراقبني اثناء خروجي ويتأكد انني ركبت سيارتي ومشيت ولكي يكون هذا الدور محبوكا وبدقة خرجت الى الشارع وشاهدت شابا اسمر مفتول العضلات يراقبني الى أن ركبت سيارتي وعرفت ان هذا الشاب القوي هو الذي سيضاجع زوجتي بعد قليل. قمت بإخفاء سيارتي بأحد الأزقة البعيدة قليلا عن الحي وجئت راجلا ودخلت الى شقتي في الدور الثاني وبعد قليل اتصلت زوجتي من الموبايل وبدأت تكلمني على اساس انني صديقتها فاتن وفاتن هذه فعلا صديقه زوجتي وهي شرموطة بدون علم زوجها الثري وتمارس القحب لإشباع نهمها الجنسي .
كانت زوجتي تتأوه وتشهق عبر الموبايل وأخبرتني ان الشاب الأسمر هو الآن يجامعها وقضيبه الأسود الضخم يلعب بأحشاء فرجها ويدق بجدار رحمها.
صرخت زوجتي بهستيريا وعرفت انها تقذف شهوتها وتركت زوجتي الموبايل مفتوحا دون إغلاق لكي تدعني استمتع ران بعض الصمت وإذا بزوجتي الحبيبة تخبرني انها ستصعد الى شقتنا بعد ان قضت اربع ساعات مع الشابين كلها نياكه متواصلة استقبلتها بالأحضان في الصالة وقالت وهي تضحك كيفك يافاتن ثم سحبتني الى غرفة النوم وهي تقول دعنا نمارس متعتنا الحقيقية ياعمري وسألتني هل سمعت صراخي عبر الموبايل عندما كان ينيكني الشاب الأسمرقلت لها بس كنت اتمنى رؤية هذا الشاب وهو يجامعك في غرفة نومنا وعلى هذا السرير قالت وهي مبتهجة سأحقق أمنيتك يازوجي الحبيب قلت لها كيف؟
أجابتني قائلة:انا مغرمة لحد الهوس بزب هذا الشاب الأسمر أكثر من ابن عمه له قضيب بحجم قضيب الحصان تقريبا وقد قذف منيه ست مرات في كسي وزبره في حالة انتصاب مارأيك اتصل به وأنت تسمع وأحدد معه موعدا في الغد بحجة انك بالعمل وغير موجود قلت لها الفكرة رائعة ياحبيبتي قالت زوجتي هيا اسمع واتصلت بالشاب الأسمر وكان اسمه رشيد ودار بينهما الحوار التالي:
رشيد انا نوال
اهلا حبيبتي نوال
اريدك غدا تأتيني في شقتي
وزوجك يانوال
سيكون في العمل
متأكدة
متأكدة يارشيد
ماهو الوقت المناسب نوال
الساعة السابعة مساء
حاضر عمري نوال.
وضعت زوجتي خرما صغيرا في باب غرفة النوم وقالت ستري من هذا الخرم رجلا غريبا يجامع زوجتك على سريرك وفي غرفة نومك وهذا العمل الجريء يازوجي الحبيب بالتاكيد هو منتهى متعتي ومتعتك قلت لها نعم ياحبيبتي بالتأكيد.
حضنتها بقوة الى صدري وسحبت يدي نحو فرجها كان كسها ساخنا ومليئا بحليب رشيد وابن عمه قالت بنشوة هيا أولج ذكرك يازوجي الحبيب بكسي دعه يعوم بحليب غيرك نكني ياديوث نيك القحبة الزانية زوجتك بدأنا نصرخ انا وزوجتي من شدة الهياج والمتعة.
إقترب موعد رشيد وطلبت مني زوجتي ان أختبيء في غرفة الجلوس لأنها ستستقبله عارية وتدخله رأسا الى غرفة النوم بعد لحظات دق رشيد الجرس واختبئت انا في غرفة الجلوس وفتحت زوجتي الباب وقادت رشيد بسرعة الى غرفة النوم وقفلت زوجتي باب الغرفة من الداخل وسحبت المفتاح معها تحسبا من ان يفتح رشيد الباب فجأة ويراني امامه.
عندما تأكدت ان زوجتي قفلت باب غرفة النوم واستفردت برشيد صرت اتفرج عليهما من خرم الباب تعرى رشيد من جميع ملابسه اما زوجتي فكانت عارية قبل مجيء رشيدلأنها تشعر بمتعة عندما تقابل رجلا غريبا وهي عارية. قضيب رشيد كان منتصبا ضخم أسود اللون طوله قد يتجاوز ال25 سم.
حضن رشيد زوجتي بنهم وأخذ يلحس جسمها الأبيض الفاتن من الرأس الى أخمص القدمين ثم عاد الى فرجها الأحمر المنتفخ وصار يلحسه بشهوانية مفرطة ثم أدخل زبه الضخم بكس زوجتي لبرهة وأخرجه وبدأت تمص ذكره ولم يتمالك رشيد شهوته وقذف لبنه بفم زوجتي وبلعت لبنه بالكامل ولم تفرط بنقطة واحدة تتسرب خارج فمها.
قلب رشيد زوجتي على طيزها الكبيرة البيضاء المدورة وصار يلعق خاتم مكوتها النافر ثم أولج ذكره الضخم الأسود بأعماق طيزها وصرخت زوجتي بهيستريا وعرفت انها تقذف الحمولة الأولى من شهوتها.
إستلقت زوجتي وركب فوقها رشيد وأخذ يمصمص شفتيها وهي تدخل لسانها بفمه ثم نزل الى صدرها الرحيب وصار يرضع نهديها النافرين بشغف وفشخت زوجتي فخذيها ووضع رشيد رجليها على كتفيه وأولج قضيبه الأسود الهائل بكسها وصاريجامعها بقسوة وجنون وهي تصرخ وتقول:نيكني ياحبي بجنون اكثر بقسوة اكثر إقذف لبنك الساخن الغزير بقاع فرجي.
كان زبي منتصبا وكنت هائجا ومستمتعا وأنا أرى زوجتي من خرم الباب ورجل غريب بهذه القوة الجنسية يضاجعها على فراشي أعطتني زوجتي الإشارة المتفق عليها وأسرعت الى غرفة الجلوس واختبئت لكي لايراني رشيد.
أخرجت زوجتي رشيد من غرفة النوم وقادته الى الصالة وطبعت على شفتيه قبلة حارة وطلبت منه الخروج قائلة :لقد حان موعد مجيء زوجي من عمله.
إنصرف رشيد وأغلقت زوجتي باب الشقة ودخلت عندي في غرفة الجلوس وهنئا بعضنا انا وزوجتي على نجاح هذه المغامرة الجريئة الممتعة ثم ذهبت معها الى غرفة النوم وحضنتها بشوق وشعرنا معا وكأننا في اليلة الأولى من زواجنا الذي مضى عليه أكثرمن سبع سنوات!!!!!!!!!!!!!!
مدونة خاصة بالتحرر وبالقصص الجنسية و قصص المحارم والدياثه والتحرر
محارم سعودي قصة سعودية
Posted: 04 Feb 2019 01:48 AM PST
قصه سكس محارم سعودي قصة سعودية
فعلت كل شئ لكى ينيكنى اخى
انا اسمي امينه عمري 18 سنه طولي متر وتسعين سنتي بيضاء البشره وشعري اسود حرير طويل من عائلة مشهورة في الخليج وغنيه ابي وامي يحملان شهادة الدكتوراه ابي يعمل من عائلة غنيه جدا جدا وامي لا تقل عنه بشئ امي جميله جسمها انيق وسكساويه وابي وسيم يمتلك عظلات قويه ويمارس الرياضه الى الان اخي وسيم يشبه ابي يدرس في الخارج يكبرني بي 12 سنه يحضر الدكتوراه في الخارج ايضا .. انا احب الجنس بدرجه فضيعه لا اقدر اقاوم احب اتناك واتمنى كل ثانيه .. اتنمى اشتغل شغله فيها نيك فقط … ياريت واتمنى احصل واحد في هالدنيا عنده القدره ينيكني اربع وعشرين ساعه .. اموت في شي اسمه جنس .. وسبب حبي للجنس شغالتنا الفلبينيه علمتني الجنس منذ ان كنت في الابتدائيه ..
عندما بدات احفض العقل كان ابي دائما يحضر لنا شغالات هنديه واندنونسيه وقبل الاخيره كانت شغاله فلبينيه هي التي علمتني الجنس وجعلتني اعشقه .. فتحت كسي بنفسي باستخدام بروش الحمام وانا استحم كنت مهوسه بالجنس عندما وصلت صف ثاني اعدادي وصرت مدمنة العاده السريه واستخدمت جميع الاشياء التي تتخذ شكل زب وادخلتها في طيزي وكسي .. وكنت امارس عملية السحاق بكثره ثلاث مرات في اليوم مع الشغاله وخاصة عندما اذهب للحمام لاخذ دش وقبل النوم ايضا كنت انادي الشغاله تمارس معي السحاق او تمص لي كسي وطيزي ..
كنت دائما اشتهي اخي وتمنيته كل يوم ان ينيكني او على الاقل يلعب بجسمي او يحلس كسي وحاولت اغراءه بكل الطرق كنت اتعمد دائما البس الملابس الضيقه واحيانا البس ملابس النوم الفضفاضه ولا البس كلسون وكم من المرات حاولت ان اجعله يرى كسي وكان يراه ونحن جالسين نشاهد التلفزيون ولكن يحول نظره الى مكان اخر او يغير السالفه .. كنت اغريه بكل شتى الطرق ولكن دون ان يشعر ابي وامي لم اجد طريقه تخليني اغريه اكثر وينيكني
ضاق بي الضرع وكنت دائما اعصب واتنفرز واقول حشى هالمخلوق ما يحس ما عنده دم انا اموت قهر وهو ولا كانه موجود كان يعاملني بكل طيبه ولا يرفض لي طلب حتى اني احيانا اناديه في غرفتي يشرح لي بعض الدروس وياتي لي بكل برود وكنت امازحه خلال الشرح وكان يمازحني واتعمد معانقته وصدري البازر يلمس صدره ولا يحرك ساكن وكسي يجك فخذه وكنت اعانقه بقوه واظهر له دائما نحري واتعمد البس الملابس التي تجعل نهودي بارزه ولااااااااا مهتم .. كان الامر عنده عادي فانا اخجل ان اصارحه باني اريد امارس معه الجنس .. يا ربي شو اسوي جابلي الضغط هالمخلوق
اخي يدرس في الجامعه ثم سافر ليحضر الماجستير ثم الدوكتوراه فانا لا اقدر ان اواعد شاب لاني بصراحه اكره الشباب لانه معظمهم لا يعرف كيف يمارس الجنس وخاصة الشعب العربي لاني بعد ممارستي الجنس مع اخي ودخلت الجامعه مارست الجنس كثيرا مع الشباب بصراحة خسوف ينيكوا ويكبوا الشهوه ويناموا او يطلع زبه ويغسله وخلاص
رجع اخي في شهر تسعه كانت عنده اجازه ابي وامه استقبلاه في المطار وكنت في غاية السعاده اخي رد من ا لسفر كانت معه اجازه ثلاثة اسابيع وكنت اخطط الخطط لكي اغريه ولكن هل سينتبه لي هل سينتبه ان مداعبتي له وممازحتي له هي خدعه مني لكي اتحسس جسمه كان اخي متفتح العقل وكان يمشي على الموضه يقص قصة شباب غربيه وكان ماشي على الموضه ..
وصل اخي البيت وقضينا تلك الليله نضحك ونتسامر كل العائلة وبعد ثلاثة ايام توفى احد اقاربنا في البحرين فقررنا السفر لكي نعزي ولكن اخي في اليوم التالي اصيب بالزكام فلغينا تذ***ه لانه قال ما اقدر اسافر .. هذه فرصتي الان ابي وامي سيسافران وعلى الاقل سيمكثان ثلاثة ايام هناك فاصطنعت انا ايضا المرض ولازمت الفراش واحضرت زجاجات من الصيدليه وخليتهم جنبي في السرير وبعض من الحبوب .. اريد اقضي وقتي مع اخي حتى لو ما ينيكني .. احب اخي كثير يا ليت كل الشباب مثله وسيم واسع الصدر وممتلي ومفتول العضلات وحليو اسنانه بيضاء وشعره جميل ووجه جميل ايضا اي بنت تتمناه
سالني ابي ان كنت اقدر على السفر ام لا فقلت يا بوي ما اقدر اسافر فلغى ابي تذ***ي فاخبر امي انه سؤجلان السفر فجزعت وحزنت لكن امي قالت لا سنسافر نحن الاثنين فوافق ابي وفرحت .. كانت فرحه اول مره احسها في حياتي وسافر ابي وامي ولما وصلا اتصلا بانهما وصلا
كنت الازم اخي دائما وكنت اتعمد اساله اسئله اجعله يدور لي الاجابات وكنت عامله نفسي مهتمه في المذاكره واخي فرحان لاني مجتهده لانه يريدني اخذ الدكتوراه ايضا وكان يشجعني .. المهم مره من المرات دخلت المطبخ وكنت اعرف ان اخي يذهب الى المطبخ لاحضار الماء لتناول الدواء وكنت اعرف الساعه اللي ذهب للمطبخ حيث انه لا يسال الشغاله ما يؤمن بالشغالات حيث يقول انهن نجسات
دخلت المطبخ وكنت مرتديه ثياب فاضحه حيث نهدي يكادان يخرجان من الملابس اللي كنت لابستنهن ولما سمعت خطواته للمطبخ اخرجت نهدي وكنت اعصرهما وكنت اصدر اصوات الم حيث اني كنت اطبخ بعض التشبس ( بطاطس ) في الزيت وكنت اتدلع وكاني اصيح .. دخل اخي فجاه وراني على الحاله اللي انا فيها اراد ان يخرج ولكني بدات في الصياح … اخي ما عنده مهرب وقال خير شو فيه وراى قلاية الزيت في النار وبها البطاطس ففهم ان بعض الزيت جاء على صدري واخرقني ..
سالني اخي اناديلك الشغاله فقلت ما فيه داعي وانا اصيح قال ليش تلبسي كذا في المطبخ .. اففففففففففففف بعده على نياته لم يتحرك فيه شي كرهته .. فقال لحظة شوي واحظر بعض الثلج فقال لي خليه في صدرك واخذ الماء وخرج وقال ان بغيتي شي انا في غرفتي او ناديني .. كرهته وتمنيت ان اقتله .. انا اريد زبه اريده هو اريده ينيكني او يلمس جسمي اااااااااه حبيبي اريده ينيكني ..
وبعد فشل المحاوله ذهبت لغرفتي ثم خرجت منها وذهبت الى غرفت اخي وحطيت اذني على الباب كان صوت التلفزيون عالي فعرفت انه يشاهد التلفزيون فرجعت خائبة الامل الى غرفتي كيف اوصله هالشرير ما يحس فينيي .. ذهبت لمشاهدة فلم سكس احضرته لي الشغاله في الغرفه وكدت ان امتحن لعبت بكسي كثير حتى كاد ان يصاب بحرق كان كسي يشتعل .. فقررت اتحدى اخي اليله واللي يصير يصير .. غصبن عنه بخليه ينيكني يعني ينيكني .. اليس هو كالرجال يحب الجنس ام انه ملاك .. فقررت الذهباب لغرفته
ذهبت لغرفته مره ثانيه ولكن بصراحة كنت خائفة وعندما وصلت باب غرفته حطيت اذني على الباب .. غريبه؟! لا يزال التلفزيون شغال على نفس القناه لم يبدل اخي القناه وكان بها فلم من الافلام اللي اعرفها انه اخي لا يحبها فشدني الفضول اخي اليوم يشاهد هالفلم اللي ما يحبه وش هالتغير
قرعت الباب وكاني ذاهبه اليه اساله عن مساله رياضيه .. حيث اني اخذت معي كتاب الرياضيات .. لم يجبني اخي فتحت الباب بشويش .. اخي نائم على الفراش فناديته كان مرتدي ملابس نوم عاديه فناديته لم يجبني فرايت علبة زجاجة حبوب النوم بجانبه فقلت يمكن ماخذ حبوبن منومه تقربت منه فناديته ولم يرد
لم افكر بشي ثانيه الا اني اتجهت واغلقت الباب ثم ناديته مره ثانيه وكان نائم على ظهره والريموت مال التلفزيون بيده .. فرحت .. اتجه ناظري طوالي على زبه كيف هو زبه كم طوله وكيف شكله هل حلق شعره ام به شعر .. ناديته مره ثانيه لم يجبني وبدون تفكير مني مسكت زبه .. كان زبه نائم وتحسسته فتره وانا ارتجف ماذا لو صحى اخي وراني بتلك الحاله كيف موقفي يمكن يصفعني بكف على وجهي .. كيف ان اكتشف اني قحبا ( شرموطه ) لم اهتم وبدات العب بزبه
بدات بشلح دشداشته الى ركبتيه كان الشعر كثيف على سيقانه تساءلت كيف افخاذه .. انا رايت شعر صدره كان به شعر كثيف على صدره .. انحنيت على زبه وبدات اعضه من خارج الدشداشه لم اتحمل كان كسي مبلل كثير فشلحت دشداشته الى بطنه .. تفاجات اخي لا يرتدي كلسون .. بدات اشم زبه شم عميق كان به رائحة العرق ولكن اعجبني مسكته بيدي وبدات اقبله .. والغريبه لم ينتصب زبه تاكدت اخي نائم ومتناول حبوب نوم .. فارتحت قليلا ولكن ان لم ينتصب زبه فما الفائده .. خليت في بالي المهم اني شفت زبه اللي تمنيت اشوفه من زمان .. كان الشعر الكثيف يغطي حولين زبه فاخي لم يحلق منذ فتره لا ادري هل هي موضه ام انه متكاسل
كان اخي فعلا نائم فانا ماذا فعلت .. حاولت المس طيزه باصبعي فلم يتحرك لان شباب الخليج الحنشين لا يحبون لم طيزهم من قبل احد .. فتاكدت اخي نائم .. بدات الحس زب اخي بقوه وبدات اعضه وفجاه بعد عشر دقائق من مصي زبه بدا بالانتصاب انتابني خوف للحظه ثم لم ابه انا اريد زبه اللي احلم فيه حتى ولو صاحي لا اهتم خليه يعصب علي المهم اني شفت زبه
بدا زبه ينتصب اكثر واكثر فعجبني انا احب امص الزب وهو نائم ثم يكبر في فمي تعجبني هذي الطريقه كثير اااااااااااااااه خلعت ملابس كاملة وبدات العب في كسي المببل وانحنيت امص زبه ومصيته مص شوق لاني لم امارس العاده السريه منذ مده حتى اشتهي اخي اكثر فكلما امتنعت عن ممارسة العاده السريه مده اطول زاد شوقك للجنس اكثر ولا تهتم لامور كثيره
اشتهيت الجنس كثير فتحت سيقان اخي وجلست بين سيقانه وانا فاصمه وانحنيت امص له زبه بدات اسمع اخي يان ولم ابه خليه يان ما بخليه اليوم .. لم استحمل اكثر من ذلك قمت من بين سيقان اخي وفتحت سيقاني وانا واقفه علي وضعت بعض اللعاب على زبه ومسكته بيدي وادخلت في كسي وبدات انزل عليه ببطئ شديد لا تتخيلوا الموقف اللي انا فيه كيف كنت مرتاحه واخذت شهيق عميق .. زب حقيقي في كسي اااااااااااااااااااه
نزلت عليه حتى دخل كل زبه في كسي ولم اتحرك .. اعتقد اخي ليس نائم ولكن محرج من ا لموقف لاني حسيت براس زبه يكبر وينتفخ في كسي ثم لم يتحمل وصرخ علي جات جات جات جات واراد ان يدفعني ولكن رصيت عليه اكثر وتحركت فيه وزبه في داخل كسي ثم صرخ صرخه كبيره وقذف المني في كسي واحسست بها .. اااااااااااااااااااه ااااااااااااااااه اول مره شهوه تنكب داخل كسي كيف هي جميله ودافئة ..
فتح اخي عينه وقال شو سويتي انا فتحتك كيف الحين قلت له انا فاتحه نفسي من زمان بس انته ما معبر .. قال انا عارف من زمان انك تريدي تناكي بس ما كنت اريد تفضي غشاء البكاره .. تفاجات بما قال .. وقرصته من اذنه بقوه وضحك وقلت له يعني كنت تستعبط كل هالمده قال ايوه
طلعت كسي من زبه وجلستنا نتحاور واكتشفت انه كان يراقبني في الحمام لما اتسبح ويجلح علي فرحت لما سمعت هالكلمه وقال لي كان يفرح لما تلاعبيني وتحكي صدرك بصدري وتحكي جسمك بجسمي والمس كسك احيانا فلم اصدق ما اسمع .. يعني اخوي كان مشتهني اكثر مما كنت اشتهيه كم من السنوات يشتهيني وكنت اشتهيه ولكن كل واحد في صوب
المهم تكلمنا ما يقارب الساعه ثم اخبرته عن افلام السكس وذهبنا لغرفتي وشاهدنا فلم سكس وقال لي شو رايك تشربي خمره ونمارس الجنس ونحن سكرانين كنت اشاهد الحريم اللي يسكرن في الافلام وكيف يمارسن جنس مع الرجال فقلت موافقه ليش ما اجري
ذهب اخي واحضر زجاجة وسكي وبدنا نشرب بس كن خائفه كيف هي الخمره لاني اول مره اجربها .. شربنا الزجاجه كامله وبدانا نمارس الجنس كيف هو الجنس وانت سكران ااااااااااااااااه تحس بطعمه اكثر لانك لا تابه بالالم ولكن تحس فيه في اليوم الثاني .. ناكني اخي من طيزي ومن كسي عدة مرات وكنت سعيده ولما قمت الصباح كان طيزي وكسي يعورني من النيك بس ظللت طيلة اليوم مستمتعه بالالم حيث كنت اتحسس كسي وطيزي بيدي واضحك
ولما جاء الليل الساعه العاشرة طلعنا غرفتي انا واخي ومارسنا جنس لم نمارسه من قبل مارسنا الجنس طيلة الليل باكمله ناكني اخي عشر مرات وكنا نشرب ونشاهد فلم سكس .. ظللنا نمارس الجنس ونسكر طيلة فترة غياب امي وابي ولما حضرا كان يتسلل لغرفتي ينيكني لمدة نصف ساعه ثم يذهب لغرفته الى ان سافر مره ثانيه .
بعدها لم اتحمل غياب اخي فعملت علاقة مع شاب ومارست معه جنس ولكن ليس مثل اخي
مدونة خاصة بالتحرر وبالقصص الجنسية و قصص المحارم والدياثه والتحرر
امي و عمال السوق -3-
Posted: 04 Feb 2019 01:32 AM PST
هناك عامل البقالة متردد على المنزل
والسائق الخاص للجيران يقوم بعمل توصيل لنا فجارتنا تسمح لأمي ان يقوم بتوصيلها دائما
كنت انتظر فرصة اخرى وذات يوم كانت امي تتحدث مع خالتي واخبرتها عن طريقة طبخ تحتاج الى بعض الأدوات والخضار
فقالت لها امي انها ستقوم بشراء اللازم لتحضيرها
ذهبت مع أمي لأساعدها بحمل الأغراض طبعاً
ذهبنا الى محل الخضار لكن العامل لم يكن بالمحل لكن العامل الشاب كان هناك وما ان رأى امي تدخل المحل حتى قام على قدميه لخدمتها
كان بالمحل عامل اخر يبدو انه صاحبه فلا يبدو انه اتى ليشتري من المحل
وحينما سألته عن ريئسه بالعمل اخبرها انه سيغيب اسبوع
شعرت وكأن امي ترددت من شراء شيء او البقاء بالمحل اطول كعادتها
جمعت بعض الحشائش والخضروات بأكياس لكنها بعثت عن صنف معين لم تره معروض
حينما سألته
قال لها انه غير موجود
فسمعت الشخص الأخر الواقف اخبرها ان لديه منه بمحلة المجاور القريب منها ان تأتي لتراها
نظرت امي اليه وقالت لي ان ابقى وانها ستذهب وتعود للمحل لحمل الأغراض معي خرجت من المحل وذهبت لمحل مقابل للشارع يبعد ثلاثة محلات من الجهة الأخرى
فوضعت الأكياس بعد رأيتها تدخل المحل وذهب وتبعتها الى هناك ووقفت خارجاً لم يكن للمحل اضاءة خارجية فكنت اقف بجهة مظلمة اراقب داخل المحل
اخرج لها صندوق من الخضرة وضعه بجانبها وبدأت تتفحصة ولايبدو انه احضر لها ما تريد لأنها اخبرته ان ليس هذا ما طلبته
اخرج لها اخرى وقد احتك بها اثناء مروره بجانبها حتى لاحظت البروز بسرواله ولايبدو انه يرتدي شيء يمسك بزبه لأن زبه تحرك بمجرد اصطدامه بفخذ امي
وهذه الحركة قد جعلته كما يبدو ان يتصرف بجرأة اكبر حينما رأيت امي تقفز من مكانها وعلامات الغضب بوجهها لم ارى ما حدث لكنني شعرت ان يده كانت بالأسفل وملامحها تدل انه قد تحسس مؤخرتها بيده بشكل جريء جعلها تثور عليه
وهمت بالخروج من المحل وهو يعتذر منها ويعطيها بعض ما جمعته من محله لكنها القته عليه وهي تقول لا اريد شيء
ابتعدت قبل خروجها خلف باب المحل وعادت الى المحل الأول ودخلت انا خلفها وانا اسائلها هل وجدت ما تبحثين عنه قالت
لا لنرحل من هنا
وعادنا الى البيت دون ان نتكلم
يبدو ان امي لم تحب جرئة العامل مما جعلها تغضب لكنها لم تتحدث عن الأمر
وهنا لم تعد تذهب حتى انها طلبت من ابي ان يأتي لها وانها متعبة لا تريد الذهاب لشراء الخضرة بعد تلك الحادثة
تقريباً بعد يومين حينما كنا بالبيت قالت امي انها ستخرج ولن تغيب
خرجت لوحدها فقررت ان اتبعها فرأيتها تذهب الى سوق الخضار
كان الوقت متأخر والمحلات قد تغلق بأي ساعة والسوق تقريباً اصبحت خاوية فهي نهاية يوم بيع
وكأني لمحت وجهتنا وكما توقعت توجهت للمحل الذي جعلها تغضب منه للعامل الجريء
دخلت المحل كان هناك بعض الأجانب يشترون من المحل حينما كانت هي تتبضع وكان العامل جالس او يتحدث مع بعض الزبائن وملامحه تدل انه تعرف عليها رغم انه ارتكب لوهله لكن تصرفها وكأنها تدخل المحل لأول مرة جعله يراقب ما تريد
نادت عليه ليرفع لها بعض الخضار والجزر من الرف ففعل دون ان يقترب منها
حملت الكيس بخصرها ويدها ترفع صدرها للأعلى بحركة مثيرة كأنها تشد عبائتها حولها
بعد فترة دخل زوجين مع ابنائهم ورجل اخر قد شغلو المحل واصبحو يتحركون داخل المحل والعامل يتحرك معهم لتلبية طلباتهم
حينما مر ناحية امي تاخر بخطواته من اجل ان تزيح له كي يمكنه المرور لكنها لم تتحرك وكانت تقف وظهرها ناحيته
توقف لثواني وهو يردد مدام مدام لكنها لم تتحرك
فتعمد المرور بجانبها كي تتحرك حينما تراه بقربها لكنها ظلت واقفه حتى اصطدم فيها لبرهه اراد ان يبتعد كي لا تثير له امي مشكلة لكنها تحركت بشكل يجعل جسدها يحتك به اكثر لم يكن احد ليلاحظ ذلك لأن المحل مربع يطوف حوله طاولة لعرض الخضار وبالمنتصف يوجد طاولة دائرية وضع عليها انواع من الخضار اولفواكه بشكل طولي مرتفع يغطي كل النواحي
كان وجه العامل يلتفت ناحية الزبائن ولازال جسده ملتصق بأمي
حتى مر من امامها وابتعد حمل بعض الخضار لسيارة الزبون وعاد للمحل
لكنه وقف الناحية الأخرى ولازال بالمحل 2 رجال احدهم يجمع الخضار والحشائش التالفه يبدو انه صاحب مرزعة يقوم بشرائها منه
حينما كان الأخر يحمل كيس يجمع فيه بعض الخضار ويقوم بوزنها بنفسه
وقفت امي ناحية الطاولة التي تتوسط المحل تجمع بعض الخضار منها حينما اسقطت بعض الخضار على الأرض كانت حبتين او اكثر بقليل حينما سمع العامل صوت تناثر الخضار توجه لرؤيتها فأسقطت امي مجموعة اخرى
انحنت امي لترفعها من الأرض وحملت بيدها حبات تتسع لقبضة يدها حينما هو ذهب لجمع الخضار من الأرض كانت امي تقف بجانبة وهو اسفل قدميها تقوم بوضع الخضار من يدها على الطولة وتقوم بترتيبها بشكل بطيء وتحركها من كل جانب فوق الطاولة وكأنها تضعها وقف هو ليضع الخضار معها على الطاولة فأصبح كتفه بجانب كتفها ونزل لألتقاط مجموعة اخرى وحينما اراد الوقوف كانت يده اليمنى بالهواء مرت بجانب فخدها
وما ان وقف حتى وصلت يده الى مؤخرتها دون لمسها مد طرف اصبعه ناحية طيزها فلمسها بخفة فلم يرى اي صد منها
فمد كفة ووضعها بخفة على مؤخرتها بكل هدوء حتى لامست طيزها فلم تصده ايضاً حينها رأيته يحركها لفوق واسفل
بين فلقتي طيزها وظلت امي بهذا المشهد وهو يتحسس مؤخرتها
وهي تنظر للأمام حينما هو كان يرتب بجانبها باليد الأخرى ويده فوق طيز امي حتى شعرت ان حركته بدت عميقة وكأنه يحرك اصبعه بطيز امي
فقدو التركيز عن وجود رجلين بالمحل حينما كان الرجل الأول الذي كان يجمع الخضار الفاسد قد لمح حركة لأنه كان اقرب للأرض من رؤية ما يحدث اسفل الطاولة فتقدم ناحية امي والعامل فرأى يده فوق طيز امي حينما لمح وجوده العامل ابتعد عنها ووقف ناحية الزبون الأخر
ارتبكت امي لثواني لرؤيته لكنها ادعت انها تجمع الخضار من جديد داخل اكياس
مر الرجل بجانب امي و حك جسده وهو يمر بجانبها ليستمتع هو الأخر بطرواة جسدها فبعد ان سمحت للعامل ان يتحسس جسدها اتى دور الرجل الأخر ليشارك
ولشدة محنتها لم تعلم ما تفعل فما ان التصق بها حتى شعرت بزبه الذي اثارها هو الأخر فلم تفعل له شئ سوى تركه يحك جسده هو ايضاً بطيزها
بحركة تمنع مدت امي يدهل لتبعده عنها فأمسك كفها ووضعه فوق زبه ارادت ا ن ترفع يدها لكن ظل ممسكا بها حتى ارخت يدها واصبح هو يمررها على زبه من فوق الملابس حتى رفع يده عنها ولازالت يدها فوقه حتى شعرت بأنتصابة وبروزة
كان العامل يغطي ما يحدث بالحديث ومحاسبة الزبون الأخر الذي خرج من المحل حينها وجه كلامه للزبون الأول وقال له ان الوقت اغلاق المحل
اطفأ العامل الأنوار الخارجية واغلق الستارة الأمامية وهم ليغلق نصف البوابة الأول قبل ان يغلق البوابة الرئيسية توجه ناحية امي التي لا يبدو انها تريد ان ترحل هي ايضاً بل ظلت واقفه امام شهوة الرجل على جسدها
عاد لهم وهو يقول لازم يقفل محل ما يبي مشكل داخل محل
فرد عليه الرجل خمسة دقيقة زبون ما خلص
فرد عليه مافي هنا نفرات يشوف يصير مشكل
فقال له انت ازقف عند باب عشرة دقيقة انا في نيك هذا شرموطة
قد ثارني وصفه امي بالشرموطة وامي بدا عليها انها تريد ان تتناك ايضاً
كان الرجل يلتصق بأمي من الخلف ويده على افخادها تتحسها للأعلى
حينما قال له عشرة دقيقة هناك ورا مخزن
سحب الرجل امي لغرفة بأخر المحل صغيرة ادخلها الى هناك وظل العامل واقف محله وزبه ايضاً منتصب
ينتظر الرجل حتى ينتهي من نيك امي
ولا يمكنني رؤية ما يحدث وهم هناك
اغلق انوار المحل ثم قام بغلق الباب الأمامي للمحل ليبدو انه مغلق
مرت ربع ساعه حتى رأيت الباب الأمامي يفتح ويخرج الرجل منه وكان يتحدث من العامل حينما وقفت انا بعيداً عن المحل اراقب عن بعد
كان العامل يتلفت المكان فبعض المحلات اغلقت وكانت السوق خاوية الا من بعض المحلات التي لازالت تقوم بتنظيف محلاتها
رحل الرجل بعد ان تحدث مع العامل وهويضحك حول نياكتها
دخل العامل الى محله واغلق الباب ايضاً ولم تخرج امي من المحل حتى الأن
مرت دقائق فتقدمت ناحية المحل احاول ان استمع لشي ففتحت جزء من الباب ونظرت داخل المحل فكان مظلم ولا يوجد به احد
وكان هناك ضوء اصفر ضعيف بالغرفة الخلفيه
حينها تجرأت ان احاول التلصص دون ان اصدر صوت فتقدمت ناحية المخزن الخلفي وممدت رأسي وكان المخزن هو ممر عرضي للمحل لكني لازلت لا ارى العامل او امي
تقدمت خطوة اخرى فرأيت امي نائمة على بطنها دون ان تخلع ملابسها وكان طيزها وافخادها ظاهرة وكبيرة والعامل هو الأخر كان يأخذ نصيبه من كسها ويدخل زبه فوقها وهي على ارض صلبة وضع عليها ورق كرتون كان زب العامل اسمر وطويل وخصيتيه كبيرة وكثيفه الشعر وقد سمعت صوت امي وشهوتها من ادخل زبه بكسها
كان يدخله بعنف يخرجه بالكامل ويدخله بكسها
كنت ارى زبه يدخل بفتحة كسها الأحمر الذي يغطيه الشعر الكثيف وزب العامل ممتلأ ببقعه بيضاء لا اعلم ان كانت من امي ام من الرجل الأخر صب داخل كسها
توقف العامل ونام فوق طيزها وجسدها فوقها من التعب
ثم قام ورفع جسدها وقام بقلبها على ظهرها وفتح ساقها وافخادها ليدخل زبه بكسها ونام فوقها وزبه يتحرك داخل كسها
حينما بدا يحركة بقوة رفعت امي افخادها فوق ظهره دفعه اكثر داخل كسها الملتهب
قام العامل بفتح عبائتها والتهام صدرها من فوق الملابس حتى اخرجه وقام بمص صدرها وحلماتها
كانت امي تصرخ من المحنة لقوة زبه الكبير الذي كان يغوص داخل كسها بضربات قويه وانا اسمعها تصرخ ااااههههههاه
وبدأ هو بشد جسده ايضاً ليصب هو ايضاً حتى تدفق منيه بكسها وخرج من كسها السائل الأبيض وهو لا يزال ينيكها به
حينما اخرجه قام من فوقها ووضعه على وجهها فأدخلته بفمها تقوم بمصه وتنظفه من مائه حتى شفطت كل مائه وصرخ من قوة مصها لزبه والأرهاق فنام بجانبها ظلت للحظات هي ايضاً تحاول ان تستجمع انفاسها بعد هذه النيكة ومسحت كسها بكليوتها بمائه ووجها الذي كان غارق
فمالت على زبه وهو نائم بجانبها لتقوم بمصة من جديد
ورفعت رأسها ووضعت شفتيها على شفتيه تقبله وهو يلحس وجهها وطيزها العريضة ظاهرة فوق جسدة نائمة عليه قبل ان تقوم وتقوم بتغطية جسدها وملابسها فخرجت مسرعاً من المحل ووقفت بعيداً بعد ذلك خرجت امي من المحل وسارت بعيداً عن المكان عائدة الى البيت لتغسل جسدها بعد نيكتها
وقد تحققت امنيتي ان ارى امي تتناك وقد شعرت بالأثارة وانتصاب لم ارى زبي ينتصب ويصب دون ان المسه من شدة الشهوة
مدونة خاصة بالتحرر وبالقصص الجنسية و قصص المحارم والدياثه والتحرر
You are subscribed to email updates from منوعات للبالغين.
To stop receiving these emails, you may unsubscribe now. Email delivery powered by Google
Google, 1600 Amphitheatre Parkway, Mountain View, CA 94043, United States
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق