Posted: 08 Jan 2018 03:32 PM PST
عائلتها والانترنت بين ام وعشيقها وابنها وبنتها
لم أعرف ما هو السبب الذي دفع زوجي جلال لادخال الدي اس ال الى منزلنا كهدية الى ابنتنا رؤى بعد نجاحها الكاسح في الثانوية العامة .. فجلال كما أعرفه هو الرجل الذي لا يهتم بأي شئ في الدنيا سوى نزواته و رغباته التي كان يضيع فيها جزءا كبيرا من دخله الشهري .. في حين لم تكن له أية أيادي بيضاء على تربية أبنائنا رؤى و حازم الذين كانا يخافا كثيرا من بطشه و قسوته في عقابهما اذا وقعا في أي من الأخطاء التي يقع فيها الأطفال عادة .. و لهذا كان غريبا أن يتقبل طلب رؤى بادخال الدي اس ال الى المنزل شريطة أن لا يتسبب في أية مشاحنات بينها و بين حازم كالتي تحدث بين الاثنين على مشاهدة التليفزيون وقت عرض مباريات كرة القدم بالتزامن مع عرض مسلسلا عربيا تتابعه رؤى المهم أن دخول الانترنت الى المنزل صاحبته جلسة تفاهم بيني و بين حازم و رؤى و حذرتهما بأن أية مخالفة لهذا الاتفاق ستجبرني على ابلاغ والدهما بها ..و هو ما يمكن أن يتسبب في عقوبات قاسية من الرجل الذي ندمت كثيرا على الزواج منه لقسوته في عقاب أطفالنا .. و تم الاتفاق على أن تستخدم رؤى الانترنت في الوقت الذي يكون فيه حازم نائما حتى الخامسة عصرا .. في حين يستخدمه حازم منذ ذلك الوقت و حتى العاشرة مساءا حتى يترك مساحة من الوقت لرؤى كي تنام على راحتها .. و شددت عليه بأن تواجده في غرفة رؤى وقت النوم سيكون له رد قاسيا لا يتحمله .. و وافق الاثنين على هذه الشروط و تعهدا بتنفيذها على الوجه الأكمل ! مرت أيامنا مع دخول الانترنت أكثر هدوءا مما كانت .. لم يعد الاثنين يتشاجرا كما كانا يفعلا في السابق .. على العكس كانا متفقين في كل شئ فلم تعد رؤى تهتم بمشاهدة المسلسلات العربية و أخذت تصفها بالتفاهة و السطحية و حتى مباريات كرة القدم لم يعد حازم يشاهدها كما كان في السابق .. كان يكتفي بمشاهدة الأهداف المعادة في موجز الأنباء مؤكدا أن تضييع ساعة و نصف من الوقت في مجرد مشاهدة بعض من البشر يجرون خلف كرة مطاطية سفه فكري .. بدأت أحوالهم تتبدل و تميل الى السكون اطول وقت ممكن .. حتى وقت تناول الطعام لا يتحدثا كما كانا في السابق حول اي شئ و أصبحا يتناولا الطعام و كأن الطير على رؤوسهم يقف و يغرد كنت أتسائل ما هو الموجود في الانترنت ليجعلهما بهذه المثالية و التوافق؟ ما الذي بدل حالهما من النقيض الى النقيض بهذه الدرجة؟ الا أني سرعان ما طردت هذه الهواجس من رأسي متهمة نفسي بالوسوسة و فقدان الثقة .. كنت أقول لنفسي أن العيب عندي أنا هذه المرة .. فلا يمكن أن تشكو أية أم في الدنيا من توافق و تفاهم أبنائها اعتدت مع قدوم العيد و المناسبات السعيدة أن تأتي امراة من الريف لتساعدني في ترتيب البيت و تنظيفه .. و يومها تقاذفت الهواجس الى رأسي و أنا أراها تأتي الي بقرصا صلبا رمادي اللون من تحت سرير رؤى .. و هنا استغربت جدا لأن رؤى لا تهمل أبدا في حاجياتها و ممتلكاتها و تحفظها جيدا .. فما الذي سرب هذه الاسطوانة الى أسفل سريرها؟ و كيف تتركها هكذا دون أن تسأل عنها أو تقلب عنها الدنيا كما فعلت عندما ضاعت علبة ماكياجها قبل عامين؟ المهم أني قررت أن اخذ الأسطوانة و أذهب بها الى صديقتي بثينه في بيتها لكي أفحص ما بها .. فقد كانت بثينة أعلم صديقاتي بشئون الكومبيوتر و الانترنت .. و في هدوء ارتديت ملابسي على عجل و أسرعت الى بثينة التي تسكن في البيت المقابل لنا .. و بعد استقبالها الودود و شرب كوبا من المانجو أخبرتها بغرض تواجدي فرحبت على الفور .. و أدارت الجهاز و أدخلت اليه الأسطوانة لتخرج منها الأفلام التي مثلت صدمة عمري في ابنتي الوحيدة التي لم تتعدى العشرين من العمر .. لم أتمالك أعصابي و أخفيت خجلي أمام بثينة و فسرت لها حصولي على هذه الأسطوانة في حوزة زوجي جلال و أني أحضرتها هنا لأعرف ما فيها بدافع الفضول لا أكثر .. عدت بقدمين ثقيلتين و روحا كئيبة الى المنزل و أنا أفكر في الشخص الذي أوصل هذه الأسطوانة الى رؤى .. هل تورطت بقصة زواج عرفي من تلك القصص الشائعة في الجامعة؟ أم أن هناك شابا قد سلبها شرفها بدافع الحب؟ أم ماذا بالضبط؟ ان رؤى تغار من تبديل ملابسها أمامي و أنا أمها و أقرب الناس اليها فكيف توجد في غرفتها مثل هذه الأفلام .. فتحت باب منزلي لأجد رؤى كالمجنونة تفتش في عصبية عن الضائع منها .. فلما أخبرتني عن الأسطوانة أخبرتها أن أم سيد قد وجدتها و ألقت بها في القمامة ..هنا فقط تنفست رؤى الصعداء و أخذت تقلل من قيمة الأسطوانة و بسهولة الحصول عليها مرة أخرى حركت تصرفات رؤى هذه فضولي تجاه الانترنت و ما فيه .. بدأت أعد لأعرف ماذا تفعل فيه هي و حازم و لماذا تغييرا هكذا فجأة و بلا مقدمات .. و قررت ذات يوم أن أمثل النوم أمامهما لأتركهما يتصرفا بطبيعية لأصل الى سر التصاقهما بالانترنت .. و بعد تناولنا طعام الغذاء تظاهرت بالتثاؤب و توجهت الى سريري و تمددت مصطنعة الاستغراق في النوم و أنا ألمح الاثنين يتبادلا القدوم الى غرفتي للتأكد من نومي .. حتى هدأت خطواتهما تماما و أدركت أنهما قد امنا لنومي فأفقت من نومي و توجهت على أطراف أصابعي الى غرفة رؤى لأرى ما أشاب الشعر في رأسي و مرر حياتي .. نظرت الى الغرفة المظلمة الا من ضوء الكمبيوتر الفضي لأجد رؤى خالعة بنطالها و كيلوتها و هي مفلقسة أمام حازم الذي أخرج زبره من بنطاله ممارسا لعادته السرية على طيز أخته و أصوات اهات خافتة تنبعث بوضوح من الكمبيوتر أدركت أنها جزء من الأفلام الجنسية التي شاهدتها منذ فترة لدى بثينة .. استمر حازم في فرك زبره أمام رؤى التي التزمت بالفلقسة طوال الوقت حتى قام الفتى بالانزال في ورقة بيضاء قبل أن تعتدل رؤى و ترتدي بنطالها على عجل و تدنو من حازم داعكة زبره مقبلة شفتيه و كأنهما عاشقين و ليسا أخوين عدت الى غرفتي و على رأسي هموم الدنيا كلها .. لابد و أن مصدر هذه الأسطوانات هو حازم الذي لم يكمل بعد عامه السادس عشر و لابد أن هذه الأفلام هي التي جرأته على جسد أخته ليفعل به ما يفعل .. أفقت من صدمتي على ضرورة وقف علاقتهما عند هذا الحد و منعها من التطور .. فكرت أن أخبر والدهما لكن خوفي من قسوة جلال و غيرته جعلاني أعدل عن هذا التفكير .. فكرت أن أفاتحهما في الموضوع و لكن خوفي من تبعات ذلك على نفسيتهما و تكوينهما الجنسي جعلاني أعدل عن ذلك أيضا .. لاحت في رأسي فكرة أن أتعلم الانترنت لأصنع معهما أرضية مشتركة يمكن أن أتحدث معهما من خلالها .. و بالفعل فقد قررت أن أتعلم من بثينة كيفية استخدام الكمبيوتر و من هنا بدأت أدخل الى المواقع التي يرتادها أبنائي على الانترنت .. وكان أولهما موقعا جنسيا يتحدث عن جنس المحارم و عن الطرق المجربة للايقاع بالمحارم كانت أغلبها قصص عن الأم و الأخت و هنا دق الخطر مرة أخرى في رأسي من أن يكون حازم يفكر في كما يفعل مع رؤى .. أخذت أداوم على دخول هذه المواقع و بدأ ما حسبته قد نام الى الأبد بداخلي في الاستيقاظ .. و بدأت حرارة القصص و احترافيتها في تحريك شهواتي و مكامن رغبتي .. و دون أن أدري وجدت نفسي أنتظر خروج الجميع من المنزل لأنفرد بالانترنت الذي بدأ يشدني أنا الأخرى الى الحالة التي أصبح عليها أطفالي .. كانت الكلمات قوية و التعبيرات مثيرة جدا للدرجة التي كنت أمارس معها عادتي في اليوم اكثر من عشرة مرات تنتهي عندما يعود حازم من مدرسته في الثالثة عصرا .. بدأت الطرق تأخذني الى غرف الدردشة لقضاء نوعا اخر من المتعة الامنة التي لا يعرف طرفها من معه و لا أين هو .. تعلمت الدخول الى الشات بنفس السرعة التي أتقنت معها الانترنت و بدأت ألفاظ الشباب داخلها تعيدني الى زمان مراهقتي .. ألفاظهم و غزلهم البديع بدأ في شدي و جذبي الى غرف الدردشة التي يعاملني فيها الرواد كالملكة المتوجة .. لا لشئ سوى لكوني أنثى فقط لا غير اقتربت من الادمان للشات و الانترنت .. أصبح عندي بريدا اليكترونيا أضيف فيه من يعجبني في الشات العام ليصبح صديقا خاصا لي .. الى أن تعرفت ذات يوم على رجل أعجبتني كلماته الحلوة على قلتها و المثيرة على طبيعيتها و ثقله في التفاعل معي تحدث معي في البداية و عندما رفضت مجاراته تمنعا و دلا لم يتوسل الى كما توسل الاخريين .. لم يغدق عليا بالكلام الجنسي كما أغدق قبله الاخرين .. كان بداخله غموضا اجبرني على القفز خلفه في كل أقسام الشات حيث أنه قد رفض التواصل معي لشكه في أنوثتي و اعتقاده أني ذكرا يبغي نشوة وقتية معه لا أكثر .. أقسمت له أني أنثى و أنه من الصعب عليا أن أعطيه أية تفاصيل عن حياتي الحقيقية .. و بعد ثلاثة أيام من المطاردة بدأ أخيرا يتحدث معي و يجاوب رسائلي .. كان اسمه كامل من الاسكندرية في التاسعة و العشرين من عمره .. بدأ الحديث المتواصل بيننا على الماسنجر يخلق جوا من الألفة و الغرام لهذا الغامض و المثير .. تحدث كلانا عن حياته و عرفت أنه منفصل عن زوجته لعدم اتفاقهما في أمور كثيرة .. و عرف هو أني متزوجة من رجل جبار في الخامسة و الأربعين من عمري .. و رغم فارق السن الا أن التفاهم بيننا كان مثاليا جدا لدرجة أننا كنا نكتب نفس السؤال في نفس الوقت تقريبا و مع مرور الوقت بدأنا نمارس الجنس على الانترنت بمتعة كبيرة .. وكانت صراحة ألفاظنا و وضوحها تصور و كأننا نجلس سويا في غرفة نوم و ليس في مجرد شات على الانترنت مرت الايام .. و بدأت أنشغل بكامل عن رؤى و حازم اللذين استغربا استمرار تواجدي على الانترنت و هما يواصلا سؤالي عن سبب في ذلك .. و لكنني كنت أخفي دائما ]الحقيقة و أتعلل بأن تواجدي يهدف الى تعلم طهي وجبات جديدة من الأكل .. في حين كان غياب زوجي عن البيت طوال اليوم سببا وجيها لأن لا يسأل عني من الاساس ]تطورت علاقتي بكامل لتصبح اتصالات تليفونية مباشرة في فترة الصباح فقد كنت أجلس كالمراهقات مرتدية أسخن قمصان نومي نائمة على بطني معلقة قدماي في الهواء و انا أستمع الى صوته الساحر .. كان صوتا أكثر طربا من طيور الصباح و أكثر رقة من نسائم الهواء وقت العصاري .. بدأت انقاد الى رغباته و أنفذها كيفما يشاء فاذا أراد قبلة قبلته في سخونة و اثارة .. اذا طلب أن أضع له السماعة على بزازي أخرجتهما له لكي يستمع الى احتكاك الاثنين بعضهما ببعض تطورت الأمور بيني و بين كامل لدرجة أنه نزل الي من الاسكندرية خصيصا .. كنت أسأل هل هو جميل أم لا؟ طويل أم قصير؟ هل سأعجبه و أدخل في مزاجه كما فعلت في التليفون و على الشات أم أني سأكون اقل من مستوى توقعه .. و لكن تفكيري كله انقطع عندما وجدته في المكان الذي اتفقنا عليه و كان الرجل اجمل مما توقعت بمراحل .. مفتول القوام عريض المنكبين أبيض البشره حليق الوجه .. كان مثالا للوسامة و الرقة و هو يمازحني و يغرق أذناي بكلماته الغزلية الجميلة .. و ما هي الا دقائق الا و كنا في العرض الصباحي لأحدى دور السينما الشهيرة بوسط البلد .. حجز لنا مقعدين في أحدى أركان الصالة الفارغة الا من المنظمين الذين أغرقهم كامل بالمال و كأنه يشتري صمتهم على ما سيفعله بي بعد قليل .. و ما ان بدأ العرض و استقرت الأرجل داخل صالة العرض الا و بدأ كامل يتحرش بي و أنا أبتسم خجل بعد أن توردت وجنتاي من جمال ما يفعل .. فقد امتدت يديه لتفبض على بزازي من تحت الملابس الثقيلة و كأنها يدب فيهما الحياة بعد طول موات و ثبات .. كنت كالطفلة في ديه و هو يفك أزارا المعطف و من بعدهما أزار البلوزة ليصبح قبضه على بزازي أكثر تأثيرا و أعظم احساسا .. وما هي الا ثوان حتى انطلقت بزازي وحدهما في ظلام القاعة مختبئتين خجلا تحت طرحتي الحريرية ليستمتع بهما كامل أكثر و أكثر ..كل هذا و يدي تداعب زبره المنتصب من فوق البنطال القماشي بقوة .. و كلما مر الوقت كلما شعرت أننا ربما نتجرد من ملابسنا داخل هذه القاعة بعد ذلك طلب مني كامل أن أدخل بزازي الى مغمدهما و أهندم من ملابسي حتى ينادي واحد من العاملين في السينما .. و دار بين الاثنين حديث هامس انتهى بأن طلب مني القيام و أن أتبعهما حيث يذهبا .. و بالفعل سرت خلفهما و هما يغادران القاعة و يصعدا سلما انتهى بدخولهما غرفة مظلمة في الطابق الثاني من السينما .. و ما اذ دخلت الى الغرفة حتى ارتمى كامل في جسدي حضنا و تقبيلا و أنا أريد أن ألفت نظره الى أن الرجل لم ينصرف بعد .. غير أنه لم يعبأ بكلامي و أخذ يرفع جيبتي و يعريني من ملابسي الداخلية قبل أن يدس زبره الخارج من البنطال كالخنجر في ظهري .. بدأ ينيكني ]و الرجل يراقبنا بنظراته الجائعة و أنا أستغرب ما يريد مني الرجل بهذه النظرات .. أخذت أهرب من عينيه بالاستمتاع بزبر كامل و الانغماس في الشهوة التي فرضت سيطرتها على المكان .. لم أخلع شيئا من ملابسي و كامل ينيكني بكل قوة و بزازي مدلدلة كبالونتي العيد المعلقة على جدران الشوارع .. كلما دفع بزبره اهتزت البالونتين بقوة أمام عيني الرجل .. و استمر ينيكني في كسي و طيزي بمهارة و قوة .. كلما أخذ لذته من خرم اتجه الى الاخر بمهارة فهد في غابة استوائية .. حتى شعرت بشئ ساخن يستقر في أمعائي أدركت معه أن كامل قد أتى بما في ظهره في طيزي الساخنة أعتقدت أن كل شئ انتهى بهذا .. و لكن منذ متى كان اعتقادنا بالنهايات صحيحا .. لقد رحل عن جسدي سريعا و ألتقط في مهارة لباسي الأزرق و أخذ يمسح به زبره قبل أن يدعو الرجل اليا قائلا “اتفضل .. خد دورك” .. ارتبكت و لكني لم أشأ أن أتحدث منعا للفضيحة و المشاكل التي يمكن أن يسببها لي هذا الرجل الذي أخرج زبره و بدأ يفعل بي ما كان كامل يفعله قبل قليل .. وقتها شعرت بلذة خفية و زبري الرجلين يأخذا شهوتهما و لذتيهما من جسدي و من أخرامه المتعددة .. و زادت متعتي و كامل يخرج زبره من جديد ليضعه في فمي لأمصه و ألحسه .. شعرت بسعادة كبرى بهذه النيكة التي لم أحسب لها أية حسابات .. و لكن السعادة انتهت سريعا بعد أن قذف كل منهما منيه بداخلي مستأذنين في الانصراف سريعا .. و بعد أن خرجا من الغرفة المظلمة تركاني وحيدة بعد أن أكتشفت أن لباسي لم يعد ملكي بعد أن أخذه كامل و اختفى .. فطهرت كسي و نظفته ببعض المناديل الورقية و عدلت من ملابسي و أخذت طريقي الى المنزل و لا أريد أن أحكي لكم عن السعادة التي انتابتني و أنا أسير في الشوارع بلا لباس .. كان احساسا جديدا و مثيرا فعلا ظللت على حالتي هذه عدة أيام حتى أني نسيت مشاكل أبنائي الجنسية و انشغلت بمنجم السعادة الذي عرفت طريقه عن طريق الانترنت .. لا ألحظ أن حازم أصبح أكثر افتراسا لجسد رؤى و أن نظراته اليا لم تعد نظرات الخائف الوجل كما كانت .. شكيت أنه قد عثر على أحدى مكاتباتي الجنسية مع كامل و من خلالها قد تطلع على أدق أسراري و على أدق تفاصيل حياتي .. الا أني كنت أقنع نفسي بأن هذه الشكوك ليس لها أي أساس .. و أن حازم لو عثر على هذه المكاتبات لما تردد لحظة في قتلي أو على الأقل اخبار أبيه بها .. و لكن تطور علاقته مع رؤى و مداعبته لها أمامي جعلا الشكوك تزداد أكثر .. فمنذ متى يضرب حازم طيز رؤى بهذه القوة أمامي و منذ متى يقبلها بهذه السخونة أمامي .. بل منذ متى كانت رؤى تجلس على حجره أمام التلفاز هكذا بهذه البجاحة و الصفاقة؟ .. لم أتحمل أكثر فثرت في الاثنين لاعنة و شاتمة سنسفيلهما سويا .. لطمت رؤى بقسوة على وجها و ما اذ هممت بالشئ نفسه مع حازم الا و أمسك بمعصمي قائلا “حاسبي على نفسك .. و بلاش تتهوري .. و لا هو حلال على اسكندرية حرام علينا؟ تسمرت و أنا أدرك أن كل كلامي مع كامل على الانترنت قد أصبح بين يدي ابني الوحيد سألته ماذا يقصد فأجابني بما أعتقدت أنه سر بيني و بين كامل .. لم أتمالك نفسي اندفعت أضربه بكل قوتي رغم أنه لم يصمت و لم يستسلم لثورتي و أخذ كل منا ]يضرب الاخر و يلطمه بكل قسوة و رؤى تبكي و هي ترى كل منا يكاد يفتك بالاخر لم أستفيق من ثورتي و هياجي الا و أنا أقف عارية امامهما بعد أن قطع حازم ملابسي بيديه أثناء العراك لم أعرف ماذا أفعل سوى أن أنهرت باكية أمامهما لاعنة اليوم الذي دخل فيه الانترنت الى منزلي و أفسد أخلاقي و اخلاق ابنائي .. أخذت أبكي و أنا أخبئ وجهي بين كفاي و رؤى تضمني اليها في حنان و هي تتأسف و تشتم حازم و توبخه على ما فعل .. في الوقت الذي وقف فيه حازم كالملك المنتصر في المعركة و أخرج سيجارة من مكتبه و أخذ يدخنها بكل برود و هو ينظر الى جسدي بنظرة رأيتها في عينيه تجاه أخته كثيرا .. الى أن أخرج زبره المنتصب و قال لي “اليوم سرك بقى معايا و لازم تنفذي كل اللي أقوله .. و الا الكلام ده كله هيوصل لبابا النهاردة بالليل صدمة عمري أن أجد ابني الوحيد يهددني و يبتزني لأكون بين قدميه كأية فتاة من فتيات الليل .. رفضت في البداية و أخذت أبحث عما أستر به جسدي المعروض أمامه حاولت أن أذكره أني أمه فاستقبل هذه التذكرة بضحكة ارتج لها زبره المدلى أمامي بكل قوة بل و حذرني بأنه يتحدث بجدية .. و بأني سأعرف مدى هذه الجدية عندما يأتي أبيه ليلا .. و أخذت أستعطف رؤى بأن تتدخل من أجلي لدى أخيها فأشاحت بوجها للناحية الأخرى .. قبل أن تجيب دعوة حازم لمص زبره في استسلام غريب .. و أخذت رؤى تمص زبر حازم بكل استمتاع و هو ينظر الي نظرة الراغب المشتهي .. بعد ذلك وقفت رؤى و خلعت ملابسها هي الأخرى في استسلام أذهلني لأوامر حازم الذي نادى عليا طالبا لحس طيز رؤى .. و عندما رفضت قال لي أنا أوجه أمر و ليس طلب .. والمطلوب منك أن تنفذي ما أطلبتقدمت الى طيز رؤى المفشوخة أمامي .. لعقتها بقوة و بعنف و كأني أنتقم من سوءالحظ الذي وضعني أمامهما في هذه الوضعية و حازم يقرب زبره من وجهي داعيا الىمصه هو الاخر فاستسلمت لرغبته المجنونة التي حولته من شاب في السادسة عشرالى رجل خبير بالنساء في الخمسينات من عمره .. أخذت أمص رأسه بهدوء و تمعن وكأني أستغرق النظر الى هذا الزبر الذي خرج من كسي ذات يوم و قضت الظروف أنأتولى مسئولية امتاعه اليوم .. و ما هي الا دقائق قليلة انغمس فيها زبر حازم في طيزرؤى نايكا اياها في كل قوة و رغم صراخ رؤى الأ أنه كان صراخ اللذة و الهوى مماتستقبله في طيزها الكبيرة النظيفة .. في هذه الأثناء كان حازم يخرج زبره من طيزهالكي أنظفه له جيدا قبل أن يعيده مرة أخرى الى طيزها و هي في قمة النشوة والاستسلامنامي على ظهرك يا حلوة” .. أطلقها و أنا أتمدد على ظهري فاشخة قدماي لهذا الطفلالكبير لكي يضع زبره في كسي .. كانت همجيته و دفعه القوي لزبره في كسي كبيرةجدا للدرجة التي ظننت معها ان رحمي ربما ينخلع من جسدي نتيجة لهذه القوة .. فيحين انشغلت رؤى بلحس بزازي المتدلية أمامها و كأنها تبحث لنفسها عن حظ منالمتعة في جسدي الأبيض .. و ظل الاثنين يتبادلا أدوراهما في التعامل معي حتى قذفحازم على بطني بعد أن قضى شهوته و خارت قواه بعد أن ناكني أنا و أخته سويا .. وهكذا سارت حياتي مع الاثنين في تعري كامل ..لا نرتدي ملابسنا الا في حال تواجد زوجي بالمنزل .. و حتى قضاء أي منا لحاجته كان فعلا مثيرا يتطلب تواجد الاخريين لرؤية نزول الخراء و البول من فتحات الفاعل .. و باقي اليوم أجلس لأستقبل تليفوناجديدا من كامل يتبعه نيكة جماعية مع أبنائي الأعزاء .. و كانت هذه هي حكايتي أناو عائلتي مع الانترنت...
مدونة خاصة بالتحرر وبالقصص الجنسية و قصص المحارم والدياثه والتحرر
|
Posted: 08 Jan 2018 07:05 AM PST
اسمي احمد وعمري 16 سنة وبعيش في عائلة بتتكون من ابي 56 سنة عامل في شركة عمومية وامي 47 سنة ماكثة بالبيت وعندي 4 اخوات .. حليمة 24 سنة بتدرس بالجامعة ورح تتخرج عن قريب .. وايناس 22 سنة وبتدرس كمان بالجامعة وفيه كمان اختي الاخيرة هي لويزةوعمرها 19 سنة وبتدرس نهائي كلنا بنعيش ببيت كبير مكون اساسا من 8 غرف وفيه صالون ومسبح يعني ممكن بنقول انها فيـــلا ..
كنت انا اصغر اخ الهم يعني المدلل تبع العائلة وكانوا الكل بيحبوني وبيدللوني على اساس ما الهم اخ غيري كانوا اخواتي الثلاث حليمة وايناس ولويزة دخلت غرفتي ورحت لحتى انام لانو فعلا نيك جسم ناري ومثير مثل جسم حليمة مانو سهل ابدا اه .. استلقيت على فراشي ونمت شوي ولما صارت الساعة 3 ليلا ممكن .. قمت من فراشي وكنت بشعر بدوار كبير يعني ماكنتي افرق بين الاماكن ومابعرف شو بعمل اصلا .. بس قدرت افكر باللبوة تبعي حليمة .. قلت ليش مابطلع لغرفتها ممكن تسمحلي انيكها مرة تانية .. اكيد مارح تمانع .. صعدت الطابق التاني من الدرج ولقيت انارة الغرفة مشغل .. فدخلت شوي شوي .. وبدون سابق انذار قربت منها وهي كانت مستديرة الي بظهرها .. فقمت التصقت بمؤخرتها من الخلف ومسكت بزازها بقوة واخدت احرك زبي على مؤخرتها والعب ببزازها .. ااه .. بس ما استمرت المتعة كتيييير .. لانو فجأة لقيتها استدارت الي ودفعتني بقوة .. اووه ياا للهول ؟؟ غلطت بالغرفة ومن الدوار يلي براسي مانتبهت انها مو غرفة حليمة كانت غرفة اختي ايناس .. فقالتلي اخرج من غرفتي اخرج بسرعة والا ناديت لابي وامي اخرج .. فخرجت وانا في كامل وعيي لانو هاي الصدمة فعلا خلاتني اصحى لحالي .. خرجت ورحت مثل المجنون لغرفتي لانو فعلا خفت انها تروح هلأ وتخبر امي وابي .. بس قبل ما اوصل قلت لا . انا هلأ فموقف مابحسد عليه ابدا .. لازم اشوف شي حــل قبل مايوصل الصبح وبصير في ستين داهية .. فرجعت على غرفة اختي ايناس شوي شوي .. بدون اي صوت وقبل ما ادخل لمحتها من خلف الباب يلي كان مفتوح شوي عم تشوف صور سكس بالكمبيوتر تبعها .. اه شوو ؟؟؟ ايناس ؟؟ .. فمثلت اني دخلت وشفتها وتفاجأت للامـــر .. فحاولت هي تغلــق صفحة الصور .. بس ماقدرت لانو الكمبيوتر تبعها مارضى يغلق .. فقلتلها ماتوقعتك هيك شو كنتي عم تشوفي ؟ .. فحكتلي من اللبكة .. وانا كمان ماتوقعتك هيك ابدا نسيت شو عملت قبل شوي ؟؟ حكيتلها على الاقل كنت مو وعيان لانو كان براسي دوار من النوم يعني مو كنت صحيان لحالي .. فحكتلي وانا على الاقل ماعملت شي انا شفت بس .. فقلتلها الحكي معك مو مجدي ابدا انا رايح نام ولما كنت خارج نادتني وقالتلي مارح تخبر ابي وامي مو هيك اخي الصغيور صح ؟ فحكيتلها رح فكر .. فقالتلي اوه يلا حبيبي احمد انا اختك الكبيرة .. فقلتلها ممم قبلها بدي منك شي .. اذا بدك اسامحك تعالي عندي لغرفتي بعد شوي .. فقالتلي اوكي .. ورحت لغرفتي وبعد شوي اجت عندي اختي ايناس .. فقالتلي وهلأ شو بدك لحتى ماتخبر ابي وامي ؟؟ فقلتلها ولا شي اغلقي الباب وراكي وبس .. ولما استدارت لحتى تغلقها اخرجت زبي المنتصب من تحت سروالي .. التفتت ايناس إلي لحتى وجدت زبي المنتصب واقف قدامها فغطت عيونها وقالت شو هــاذ ؟؟؟؟ .. قلتلها مممم يعني احسن ماتظلك تشوفي صور سكس ليش ماتعمليه انت .. فقالتلي انت وقح وقليل ترباية .. وخرجت من غرفتي وهي في قمة الغضب .. وراحت لغرفتها وماسمعت الا صوت باب غرفتها وهو عم ينغلق بقوة .. مم فكرت ممكن انا غلطت وتسرعت بيلي عملتو .. وممكن انا صرت بورطة كبيرة اكبر من الورطة تبع قبل .. فصعدت مرة تانية الدرج لغرفة ايناس ودخلت وهالمرة شفتها بتشوف في فيديو سكس بنت عن ترضع زب لرجال .. يمكن زبي اعجبها فعلا .. وهي مع الفيديو وشكلها ماحست اني دخلت .. فقربت منها شوي شوي بدون ماتحس بوجودي .. تشجعت واخرجت زبي من تحت سروالي وقربت لايناس ووضعتو على كتفها مثل السيف .. فانفزعت واستدارت الي بكرسيها وقالتلي شو عم تعمل بغرفتي مرة تانية .. ؟؟؟ .. فقلتلها ولاشي بدي نعمل يلي عم يعملوه بالفيديو يلي عم تشوفيه بس .. فقالتلي مستحيل انت اخي الصغير .. يلا اخرج .. وقبل ماتكمل كلامها مسكت راسها ووضعت زبي في فمها واخدت ادخلو واخرجو من فمها وهي بتحاول تقول شي بس زبي الكبير سد منبع الكلام في فمها وماقدرت تقول ولا كلمة .. ولما قرب ارمي اخرجت زبي ورميت على وجهها .. لما خلصت كانت شهوتي لسه في بدايتها يعني لسه ما اشبعت رغباتي .. فمسكت ايناس ورميتها على الفراش .. وبسرعة اغلقت الباب غرفتها بالمفتاح .. ونزعت ملابسي وهي بتقولي شو رح تعمل ؟؟؟ .. قلتلها ولا شي رح اريحك بس .. بدل ماتشوفي الصور السكسية كل يوم .. اخوكي يلي بيحبك رح يريحك ويعملك السكس .. التجريب احسن من الصور.. وكانت لابسة بيجامة نوم .. فقمت فتحت ازرار القميص تبعها وبعدين سروال البيجامة .. وهي عم تقولي لا احمد نحنا عم نغلط .. وقلبتها على بطنها بدون ما اسمع كلامها وفتحت رجليها شوي .. وبديت ادخل زبي بطيزها .. وهي عم تتأوه اه اه .. لا احمد لا .. فدخلتو كلو بطيزها واخدت انيكها .. اااه اااه طيزها كان ساخن كتير ااه .. وشكلها بدأت تستسلم فصارت تمسكني من ظهري لحتى ادفع بقوة اكبر .. وهي عم تقول ااه ااه كمان احمد كمااان حبيبي نكني نكني ااه .. كملت نكتها بطيزها لحتى رميت كل لبني داخلها .. وبعدها نزلت على بزازها بمص فيهم وباكل .. وبعدها شفايفها الورديين اكلتهم اكل .. ونزلت لكسها ولحستو لحس وكان طعمو لذيذ كتييير .. بعد ماخلصت .. قمت من تختها .. ورحت على غرفتي وهي دخلت تستحم وتمسح آثار لبني يلي كان على كل جسمها .. ااه .. في صباح اليوم التالي .. قمت نشيط كتير كيف ما اكون نشيط وانا نكت لبوتين الهم مؤخرات مستديرات وحلوات وكمان بزازهم نار نااار .. اه .. نكت حليمة ونكت ايناس .. فكيف مابروح بالي لاكثر من هيك ليش ما انيك لويزة كمان ؟؟ .. ليش لا خصوصا انها خجولة ولو نكتها فاكيد رح تخجل تخبر حدا .. فاجأنا ابي وقالنا انو اليوم رح نخرج رحلة عالبحر .. نقضي اليوم كلو على شط البحر .. حزمنا امتعتنا .. وخرجنا من البيت وانطلقنا وبعد مدة وصلنا عالبحر يلي ماكان فيه ناس كتير .. وكان قدام البحر هــذاك غابة صغيرة .. جلسنا هنيك انا دخلت اسبح وكمان ابي بس حليمة وايناس مادخلو .. يمكن لو تبللت ملابسهم رح تبرز مؤخراتهم واجسامهم النار اه ليش مايدخلو بدي اشبع عيني من المؤخرات يلي نكت واستمتعت فيهم .. وصل وقت الغداء .. اتغدينا وراح ابي دخل عالخيمة يلي عملها لحتى ينام ودخلت معو امي .. اما انا اخواتي الثلاث حليمة وايناس ولويزة .. فجلسنا وحدنا على الشط .. كانو الثلاثة عم يحكو مع بعض .. اما انا فكنت اشوف مع البحر .. فجأة اجت حليمة وقالتلي اخي الصغيور الامور ليش مانروح احنا الاربعة نلعب الغميضة بهذيك الغابة الصغيرة احسن من مانظل هون .. ملل .. فقلتلها ماشي بس مين رح يختبئ .. فقالت انا رح ادور عليكم يلا .. فقلت ماشي ودخلنا الغابة وبدينا نلعب .. حليمة بدت تعد الارقام ولما تخلص رح تبدا البحث رحت انا اختبئ وكمان لويزة وايناس .. كل واحد راح لمحل .. كانت الغابة كثيفة يعني فيها مخابئ كتير .. بس مالقيت واحد مناسب فظليت ابحث .. ولما سمعت حليمة رح تخلص العد .. اسرعت ولاقيت كهف صغير مغطى بالاشجار والاحراش فدخلت الو .. والفاجأة انو لقيت اختي لويزة بالكهف كمان مختبئة .. فقالتلي بسرعة ادخل حليمة رح تخلص العد .. فدخلت وسديت مدخل الكهف الصغير بشوية اغصان وحشائش لحتى يظهر انو ماحدا دخل اليه .. كنا انا ولويزة داخل الكهف جالسين .. هي جالسة امام المدخل وانا جالس امامها مباشرة .. لما كنا نسمع صوت مشي كانت لويزة بتقرب من مدخل الكهف وبتبص لبرا .. ولانو الكهف صغير ماكانت توقف بس كانت تحط ايديها على الارض تاخد وضعية مثل وضعية الحصان .. وبتبص لبرا .. انا ماكنت انتبه الها لانو كنت منشغل بجوالي بلعب وبشوف اذا موجودة تغطية داخل الكهف او لا ههه يعني بدي اعمل بحث هه .. بس خلص شحن جوالي .. فخبيتو بجيبي وصرت اشوف للويزة يلي كانت جالسة وبتشوف الي .. والابتسامة على وجهها لانو حليمة مالقتنا لهلأ .. كانت لابسة عباية سوداء طويلة وخمار بيغطي شعر رأسها .. وهالمرة بس اخدت وضعية الحصان وكان بدها تبص لبرا شفت معاها .. و اااه شوو هـــاذ مؤخرتها بالعفل اسطوورية خصرها صغير بس وااااااو مؤخرتها دائرية وكبيرة رغم انو جسمها نحيل .. بس مؤخرتها بالفعل كانت كبيييييرة .. بقدر اقول انها كانت بحجم مؤخرة حليمة او اكبر .. رغم انو حليمة اكبر من لويزة بـ 5 سنوات .. واوو اكتشفت مؤخرة حلوة اخرى يعني ببيتنا كنوز وانا كنت غافل ومابعرفهم .. اخواتي الفاتنات يلي مؤخراتهن نار وبزازهم كبار .. اه .. كانت لويزة بتبص لبرا وبتطيل النظر .. وعيوني بيبصو في مؤخرتها الكبيرة والمستديرة اه .. كنت ببلع ريقي من جمالها وبتمنى لو اقدر بس امسكها والتهمها .. بعدين فكرت نحنا لحالنا هون بالكهف وصعب انو حدا يلاقينا هون .. فليش ما انيكها .. بس خفت تصرخ ؟؟ وبعدين لو صرخت مين رح يسمعها ونحنا هون في الغابة ؟؟ .. حليمة وايناس ؟؟ حلو كتير لانو هما كمان نكتهم .. يعني رح انيكهم الثلاثة مع بعض .. وبتكون متعة ولا اروع .. قربت من لويزة وهي بوضعية الحصان بتبص لبرا .. ومسكت مؤخرتها بايدي ونزلت عليها بفمي بعضها وبشم فيها بانفي اه اه .. كنت مثل الاسد لما يهجم على فريستو .. اه اه شعور روعة وانا ماسك مؤخرة كبيرة ومستديرة مثل حبة بطيخ كبيرة مثل مؤخرة لويزة بين ايدي وعم باكل فيها اكل .. فصرخت لويزة صرخة قوية .. وظلت تقول اتركني اتركني .. فمسكتها من خصرها وحملتها ووضتعها على زبي ..يعني حملت لويزة ووضعت مؤخرتها على زبي وانا جالس واغلقت فمها بايدي .. واخرجت زبي واخدت احكو على مؤخرتها اه اه اااه كانت شعور رووعة وبعدين اجبرتها تمص وترضع زبي وهي عم تبكي وتقولي حرام عليك حرام عليك .. نحن اخوة اهئ .. وانا عم بقولها ايوا نحنا اخوان بس مؤخرتك حرام ينيكها غيري .. وبعدها خليتها تجلس هي على الارض وانا فوق وخليتها تاخد وضعية الحصان مرة تانية بس هالمرة نزعت ملابسها بكل قوة لانها مارضيت .. نزلت على مؤخرتها ببوس فيها وبلحس كسها الحلو والاحمر ااه كانت لحظات روعة فعلا .. وبعدين مسكتها من خصرها وحطيت زبي بفتحة طيزها ودفعتو بكل قوة فسمعت منها صرخة قوية .. ااااي ااااااي شيلو شيلو .. بس ماسمعت الها وبديت احركو بكل عنف وهي عم تبكي وتتوسلي اتركها وانا في قمة المتعة اه اااه .. مسكتها بعدها من شعرها وكملت ادخل واخرج زبي وهي عم تتأوه ااه اااااااااااااه .. ااه زبي غارق وسط هذه المؤخرة النارية اااه .. ولما قربت انزل خرجت زبي ووضعتو على ظهرها فرميت كل لبني على ظهرها .. كنت عازم اني آآكل بزازها الصغار وارضعهم .. بس قبل ما اعملها .. المفاجأة انو حليمة قالت مين هون .. وفعلا كانت حليمة في مدخل الكهف الصغير وقبل ماتنزل وتشوف في الكهف لانو هي سمعت حركات وبس .. اجت ايناس لعندها وقالت الها انو اللعبة طولت كتير وانو حليمة ما لقتها واخدت تضحك .. وسألتها اذا وجدت لويزة واحمد ( يعني انا ) .. فخبرتها انو سمعت صوت بالهكف اكيد احمد او لويزة هون .. لويزة كانت خايفة كتير لانو لو يشوفونا عاريين رح يعرفو اني كنت بنيك فيها .. بس انا ماكنت مهتم بس كان بدي انهم يشوفو داخل الكهف .. لانو رح تكون المتعة اكبر .. لو ييجو معنا .. وفعلا حليمة نزلت راسها وشافت داخل الكهف فلاقتني انا ولويزة في هذيك الوضعية .. فقالتنا شو عم تتقاسموا المتعة واللذة لحالكم يا بخلاء .. ودخلت هي وبعدها ايناس للكهف الصغير وغلقوا المدخل بالاغصان والاحراش .. لويزة كان وجهها احمر وماكانت تقدر تشوف مع حليمة وايناس بس انا كنت متمني لو بشوف اجسامهم مع بعض وهم عاريين وانا عم بلعب باجسادهم واستمتع فيهن ااه .. وتحققت امنيتي لانو حليمة وايناس نزعوا ملابسهم كمان حتى صارتا عاريتين تماما .. وجلستا قدام زبي مباشرة .. ونزلتا عليه مص ورضع اه ااه وانا مستمتع كتير .. شعووور خرافي ااه اااااااااااه .. وفجأة قامت ايناس وراحت قدام لويزة ومسكتها من ايدها وقالتلها تعالي انتي كمان لاتحرمي حالك من المتعة .. فخجلت في الاول بس هي تشجعت وعرفت انو انا نكت حليمة وايناس قبلها .. فتقدمت وصارو الثلاثة مع بعض بمصو في زبي ويرضعو فيه وانا واضع ايدي خلف راسي ومستلقي على ظهري ومستمتع كتير .. حتى رميت على وجوه اخواتي الثلاث ااه .. بعدها استدارو كلهم بمؤخراتهم وقالتلي اختي حليمة يلا حبيبي احمد اختار المؤخرة يلي بدك ياها ... فقلتلها مابقدر اختار كلهم حلوين وكبار بدي انيكهم كلهم .. بدي اغتصبهم كلهم .. فضحكت حليمة وايناس اما لويزة فابتسمت فقط لانها عم تخجل .. تقدمت اولا من مؤخرة حليمة الكبيرة والنااارية .. ودخلت زبي بفتحة طيزها واخدت انيك فيها بكل قوة بالمقابل كنت واضع اصبعي الاوسط الايسر بطيز لويزة والايسر بطيز وعم بحرك في نفس الوقت وانيك في حليمة اااه اااااااااااااااااااااااااه ... رووعة رووعة كانو هم يتأوهو .. واصوات الاهااات تبعهم تزيد من لذتي ااه ااه لما قربت ارمي لبني اخرجت زبي وطلبت منهم يستديرو جهتي .. وكل وحدة فيهن اخرجت لسانها مثل مايعمل الكلب لما يكون فرحان او رح ترميلو عود .. وبعدها رميت على وجوههم .. نكت حليمة بس هيك رح احس اني ظلمت ايناس ولويزة لانو مانكتهم كمان ... فمسكت ايناس وخليتها تنام وبعدها خليت لويزة تنام فوقها حتى صار كسها فوق كس ايناس .. فاخدت زبي ووضعتو بين كس لويزة وايناس وظليت احركو ادخلو واخرجو .. وانا مستمتع كتييير وهما كمان اصوات آآهاتهم كاان غير متوقف اااه اااه اااه .. فعلا ممكن اسمي هــذا الكهف .. كهف المتعة ااه .. حليمة ماكانت تتفرج فينا بس .. لانو هي كمان كانت ماكسة وجهي وعم تبووس فيا وعم تاكل لساني اكل .. ااه انا بنيك اخواتي الثلاث دفعة واحدة .. واااو اااااااااااه اااه .. بعد مانتهيت رميت لبني يلي كاان هالمرة مثل الطوفان على اجسم اخواتي اللذيذات وبعدها .. لبسنا ملابسنا وخرجنا من الكهف ورحنا من جديد للشط فلقينا ابي وامي عم ينتظرونا فحكت الهم حليمة انو كنا بالغابة عن نلعب بس .. بس ماكانوا بيعرفوا لعب شوو .. ااه احلى لعب ... رجعنا للبيت وزبي الامبراطور حقق مرادو وهدفو .. اه نكت كل اخواتي وافترست مؤخراتهن افتراس .. مرت الايام وكانت كل شي تمام .. بس شي واحد فقط وهو حليمة .. يلي من يوم مارجعنا شكلها احست بالذنب لانها الاخت الكبيرة وكان لازم تمنع يلي صار بس المشكل انها شاركت فيه وخلاتني انيكها وانيك ايناس ولويزة .. من هــذاك اليوم صارت قليلة الكلام وبتجيب على كلامنا بالابتسامة وبس .. رغم مرور شهرين على هالشي بس هي مانست اكيد .. فصارت حتى ماتقرب مني .. واذا حكت تحكي كلمة او كلمتين .. وصارت ماتقوم باي حركة امامي ولو مجرد حركة ممكن صارت تخاف تبرز مفاتنا قدامي .. رغم اني اخوها .. يعني صارت شبه حرب باردة بيني وبينها مع انو انا من هذاك اليوم ماقربت من اخواتي .. حليمة بس يلي كانت زعلانة مني .. لانو ايناس ولويزة كانوا بيعاملوني عادي مثل اول .. وبيضحكو معي ويفرفشو عادي .. مرة من المرات اتصل عمي يلي بعيش لحالو في مزرعتو الصغيرة بالريف وكان عجوز يشارف على الثمانين ..وقال لابي انو الصيف والعطلة وصلت فليش مايبعثني انا واخواتي لعندو حتى نمضي العطلة .. حتى تبقى الفرصة لابي وامي انهم يروحو عطلة لحالهم .. فرحب ابي بالفكرة وخبرنــا بالامر .. انا واقفت بسرعة وقلتلو ايه فكرة حلوة رح نتسلى كتير .. وكمان لويزة وايناس واقفوا .. بس حليمة ماكانت رح توافق بس شكلها امي اقنعتها بالامر .. والامر واضح انو حليمة مابدها تكون معي في مكان بعيد عن امي وابي .. هي بكل بساطة ندمانة على يلي عملناه بالسابق .. هذا يلي قدرت استنتجو انا من خلال تصرفاتها .. في صبيحة اليوم الموالي انطلقنا بالباص للريف .. وفعلا كانت مناظر ساحرة .. مساحات خضراء كبيرة ومزارع وبيوت من الخشب بالاضافة الى الغنم والبقر والدجاج .. كانت ايناس ولويزة بيبصو من النافذة يلي جالسين جنبها انا حليمة فكانت ساكتة وعم تقرا كتاب .. وانا كنت براقبها بس .. كنت مابحسسها .. بيت عمي كان بعيد عن البيوت الاخرى وهو كان موجود في اعلى تلة بالقرية يعني بعيد كتير عن البيوت الاخرى .. وكانت بتحيط بيه غابات كثيفة ومزرعتو كانت فيها اشجار التفاح والرمان والخوخ .. وكان مربي حصان كمان في اسطبل بالمزرعة .. وصلنا لبيتو فنزلنا من الباص ورحنا للبيت تبع عمي وسلمنا عليه وجلسنا ارتحنا من تعب الطريق .. حليمة اخدت غرفة لحالها وايناس ولويزة اخدتا غرفة مع بعض .. اما عمي فكان مريض شوي .. لهيك طلب مني اهتم بشؤون المزرعة .. لما وصل العصـر خرجت للمزرعة فطلبت مني ايناس ولويزة اني آخدهم معي .. فوافقت وخرجنا مع بعض ورحنا للحقل .. اما حليمة فظلت بالبيت بغرفتها .. كنا نتفرج على مختلف اشجار الفاكهة .. والزرع .. فقالت لويزة ليش مانروح نشوف الحصان ؟؟ بس ايناس خبرتنا انو بدها تبقى شوي بالحقل فرحنا انا ولويزة للاسطبل وطلبت منها تلحق بينا وماتتأخر .. دخلنا انا ولويزة للاسطبل وكان الحصان موجود هونيك .. فراحت لويزة لعندو اما انا فكان بدي اركبو واخرج بيه للحقل .. فبحثت عن لباس الفارس يلي بيلبسوه لما يروحو يركبو الحصان فلقيتو خلف باب الاسطبل .. بس وين بدي غير ملابسي لانو الاسطبل كان صغير شوي .. ولويزة كمان موجودة .. فقلت معلش عادي .. ودخلت وراء الباب ونزعت ملابسي ولما كنت رح البس اللباس رفعت عيني فلقيت لويزة قدامي واقفة .. وهي عم بتبص إلي فقلتلها انو رح غير ملابسي .. فقالتلي بعرف .. بس بتعرف انو زبك لساتو قوي ومنتصب مثل هذيك المرة يلي نكتني فيها .. ممم بدك تركب الحصان صح ؟؟.. ليش ماتركبني انا .. وكانت لابسة عباية سوداء جميلة ومتناسبة تماما مع جسمها .. فغلقت باب الاسطبل وبعدين اخدت وضعية الحصان وخلات مؤخرتها لورا حتى برزت منيح مؤخرتها المستديرة والجميلة اااه .. فقالتلي مابدك تركب على حصانك ( اووه الشرموطة كيف صارت قحبة كانت خجولة ومابتحكي كثير ) .. جلست على ظهرها ومسكتها بايدي من شعرها مثل مايمسك الفارس الرباط تبع الحصان .. وبالايد الاخرى كنت بصفعها على مؤخرتها اااه ااه وهي عم تتأوه مثل الشرمووطات .. يعني لقيت لبوة لحتى انيكها اليوم وااااو .. .. بس حلمي هـاذ انكسر لما سمعت عمي بينادي فقمت بسرعة ولبست ملابسي وكمان لويزة قامت ومثلنا انو كنا بنلعب مع الحصان .. فقال النا عمي يلا عالبيت الوقت تأخر بكره رح ترجعو وتشوفو الحصان مرة ثانية .. وكانت ايناس رجعت عالبيت قبلنا .. في صبيحة اليوم الموالي .. خرجت انا للحقل .. وماتناولت فطوري وظليت اتجول بالحقل لحتى الظهر .. فمارجعت عالبيت وما اكلت شي من الصبح .. بعد شوي خرج عمي من البيت لحتى يروح للسوق يلي كان بعيد كثير .. وعمي الو سيارة قديمة بيروح يشتري بيها الاغراض يلي بدو ياها .. فراحت معو ايناس ولويزة .. اه تباااااااا الو وانا يلي كان بدي اركب اختي لويزة مرة ثانية وانيكها .. رحت قدام اشجار التفاح وظليت هونيك جالس حتى غلبني النوم ونمت .. لما صار العصر صحيت من النوم .. وكانوا عمي وايناس ولويزة رجعو من السوق .. خرجت من بيتي فما سمعت اي صوت كان البيت كلو هدوء .. كانت حليمة نايمة في بيتها .. اما ايناس فراحت تنام لانها تعبت من المشوار .. وعمي كان نايم كمان في بيتو .. بس مالقيت لويزة .. فظليت ابحث عنها بالبيت فمالقيتها .. خرجت للحقل فلقيتها هونيك جالسة لحالها فسألتها شو عم تعملي هون لحالك .. فقالتلي ولاشي بس طفش وملل .. فقلتلها شو رايك نروح للاسطبل لحتى نشوف الحصان .. فقالتلي ايوا موافقة فرحنا مع بعض عالاسطبل .. دخلنا فلقينا الحصان بمحلو فقربت لويزة منو لحتى تلمسوا وتلعب معو وانا قمت غلقت الباب .. وقربت من لويزة من الخلف وصفعت مؤخرتها .. وقلتلها بدي اركب على حصاني انا هلأ امبارح الحظ ماكان معي .. فابتسمت لويزة وقالتلي شو يمكن عجبك حصانك تبع امبارح صح ..فخبرتها ايوا عجبني كتيير فنزلت على الارض واخدت وضعية الحصان وخلات مؤخرتها لورا حتى برزت بشكل دائري مثير اااه جلست على ظهرها ومسكت شعرها بايدي وبالايد الثانية كنت بصفع مؤخرتها .. فعلا لويزة كانت احلى حصان .. كيف لا وايدي كانت تنزل على مؤخرتها الكبيرة والمستديرة البارزة صفع .. وهي عم تتأوه ااه ااه .. بعد شوي نزلت من على ظهرها فقلتلها رح اكافئك يا حصاني لانك حصان مطيع شو رايك اعطيك علف ههه .. فضحكت لويزة كتير وضحكت انا كمان .. بس بعد شوي رفعت لويزة راسها باتجاهي ونظرة الي نظرة اغراء واغواء .. وقامت من محلها واجت لعندي ودفعتني عالارض وبعدين اجت فوقي ووقعت علي واخدت تبوس فيا وتمص شفايفي وتاكلهم اكل .. فاخدت ايدي ومكست مؤخرتها واخدت اعصرها عصر .. وبعدين اخرجت زبي من تحت سروالي واعطيتو للويزة لحتى ترضعو وفعلا نزلت لويزة عليه رضع ومص بكل احترافية ومن اللذة الكبيرة مسكت رأسها واخدت ادخلو بكل قوة لحتى حسيت انو زبي رح يدخل بلعومها بعدها قذفت لبني كلو بفمها ونمت عالارض وهي اجت ومسكت زبي ووضعتو على فتحة طيزها واخدت تتناك صعودا ونزولا على زبي المنتصب مثل السيف اااه اااه اااااااااااااه .. انا عم بنيك لويزة اللبوة اااه اااه وااو ااه ااه .. مضيت شي نص ساعة وانا عم نيك فيها لطيزها وعم بمص بزازها واخلي زبي بين اردافها واحركو واقدف عليها .. بعد مافرغنا .. قمنا خرجنا الحصان للحقل بس ماعرفنا كيف بدنا نركبو فدخلناه من جديد للاسطبل .. وقلت للويزة اخخ من هــاذ الحصان مو منيح حصاني انا احلى فضحكت كتير .. ورجعنا عالبيت كانت حليمة عم بتعد العشاء .. وايناس عم تحضر الطاولة وعمي كان امام التلفزيون .. دخلنا انا ولويزة هي راحت على الحمام لحتى تغسل ايديها مثل ما قالت لعمي بس الاكيد انو رح تغسل اثار لبني يلي على جسمها .. تناولنا وجبة العشاء وبعدها الكل جلس قدام التلفزيون .. بس ايناس طلعت لغرفتها لحتى تنام .. لانها تعبانة مثل ماقالت .. بعد شوي خبرتهم انو بدي روح نام وصعدت انا كمان لغرفتي .. بس .. لقيت باب غرفة ايناس مفتوح فدخلت وكانت الغرفة عتمة شوية و ضوء القمر كان مضوي غرفتها .. كانت ايناس نايمة على فراشها وكانت تحت الغطاء .. فغلقت باب غرفتها بدون ضجيج .. وصعدت لفراشها دون ماتحس ايناس بي حتى هجمت عليها ولفيت ايدي حولها ومسكتها من بزازها وخليت زبي المنتصب بين رجليها واخدت انزع ملابسها وهي عم تبتسم وماعم تقول اشي لانوا كيد هي بدها نيكة مرتبة من زب اخوها الصغير احمد مباشرة وبدون مقدمات ادخلت زبي بطيزها ودفعتو بقوة واخدت احركو دخولا وخروجا بكل عنف .. ونحنا بهيك وضعية قلبت حالي وصارت هي فوقي وانا تحتها وكان ظهرها مقابل بطني .. وزبي عم يستقر ويخرج من خرم طيزها وهي عم تتأوه اااه اااه ااااااااااه .. اكيد الشرموطة ماكانت متوقعة نيكة ليلية ساخنة بهيك وقت .. نكت اختي ايناس ورميت كل لبني في طيزها يلي كان مثل بركان ساخن حتى خرجت منو حمم لبني الكثيفة اااه .. وقمت من فراشها وغطيتها بغطائها ورحت لغرفتي لحتى انام .. كان بالفعل يوم حافل وكبير يعني كيف مابيكون هيك وانا يلي نكت اخواتي الفاتنااات مرة ثانية بعد انقطااع شهرين بالفعل اشتقت لاجسامهم النار بس اليوم طفيت نار الشوق .. استيقضت الصبح .. فلقيت عمي مسافر خارج القرية ورح يرجع الليل ووصانا على الحقل والبيت وعلى حالنا .. فدخلت استحم ايناس ولويزة كانوا امام التلفزيون .. اما حليمة فظلت نايمة اخخ منها لساتها زعلانة مني .. على فكرة حمام عمي كان كتير واسع والحوض تبعو كان كبير وعمقو كمان كان كبير يعني ممكن تسبح فيه سباحة عادي ههه .. كنت داخل هذاك الحوض عم بسبح واستمتع بالماء الدافـئ .. حتى فوجئت بالباب ينفتح .. شوو ؟؟؟ ايناس ولويزة عاااريااااات قدامي .. قلتلهم شو بدكم انا عم بستحم .. فخبروني بدنا ياك تعلمنا نسبح ... فابتسمت ابتسامة خبيثة وقلتلهم ماشي بس قلتلولي علمنا يعني انا معلكم ولو مابتعرفو شي رح اعاقبكم .. فابتسمو وفهمو مرادي .. ودخلو معي بالمسبح .. ااه فيه شي احلى من هيك ايناس ولويزة عاريات معي بالحمام .. ااه كان المسبح طويل شوي وتمنيت لو حليمة معنا كماان اااه لانو مؤخرتها مابتتعوض اااه بس للاسف هي ما اجت .. فقلتلهم رح نتسابق لحتى الطرف التاني تبع المسبح ويلي بيفوز بيعاقب الخاسرين الثلاثة .. فقالو موافقات .. حسبت لثلاثة واوب انطلقت بسرعة وايناس ولويزة كمان انطلقو بس انا كنت اسرع وفزت عليهم .. اها قلتلهم هلأ جاء دور العقوبة .. وضحكت .. وكمان ضحكت ايناس ولويزة .. فخرجت من الحوض وقلتلهم يلا اخرجو .. فقامو من الحوض ووفقو امامي . وااااااااااااااااااو اجسامهم نار اااه .. كانوا عم ينتظرو العقوبة تبعي .. فقلتلهم توعدوني تنفذوا عقوبتي شو ماكانت ؟؟ فضحكو وقالو نعم .. قلت عقوبتي الاولى الكم انكم تستديروا و توضعوا ايديكم على الحائط .. فتعجبو من طلبي بس نفذوه .. بعدها اجيت انا وراهم واخدت اصفع مؤخراتهن ومع كل صفعة بقول كلمة شرموطة او منيوكة او قحبة .. وكمان مع كل صفعة كنت بسمع اهاات اخواتي ااه ااه .. .. بعدين اخدت زبي واخدت احركو على شفايف كس لويزة وهي عم تتأوه بكل لذة ااه اااه اي احمد ااي .. ورحت لكس ايناس ونزلت عليه لحس وفرش .. وبعدها نكتهم ورميت لبني عليهم وسط الآآهات واللذة .. وبعدها استحمينا مع بعض وخرجنا لما وصل العصر .. خرجت ايناس ولويزة للحقل لحتى يلعبو مع بعض .. انا انا فما خرجت وفضلت ابقى البيت شوي .. وحليمة من الصبح وهي بغرفتها ومارضيت تخرج منها .. فصعدت الها .. ونظرت من خلال فتحة الباب فلقيتها جالسة على سريرها ولابسة عبايتها السوداء .. فتحت الباب ودخلت .. فقالتلي شوو بدك ؟ .. فقلتلها ولاشي .. اجيت اشوفك وبس فقالتلي اخرج انا مابدي شوفك .. قلتلها يمكن ماعرفت اعبر لانو في شخص تاني بدو يشوفك .. ونزعت حزام سروالي .. فنزل سروالي وبرز زبي منتصبا كالسيف .. فقالتلي اخرج من بيتي يا وقح انت قليل ترباية .. فما سمعت كلامها وهجمت عليها .. وفمت امسكت ايديها وهي عم تحاول تفلت مني .. بس انا شديتها منيح .. وقمت ربطت ايديها بحزامي بكل احكام .. وقلتلها اذا نفذتي طلباتي بوعدك مارح اوجع كثير .. فقالتلي ابدا ابدا فصفعتها على وجهها .. فصارت تبكي وتقولي حرام انت اخي .. فقلتلها بس مؤخرتك وجسم مايخلو للاخوة اي معنى .. يلا تنفذي طلباتي او لا .. فقالتلي لا مستحيل فقلبتها على بطنها ورميتها على فراشها ونزلت على مؤخرتها احرك زبي عليها واصفع فيها بكل قوة .. وهي عم بتقول اااي ااي اتوقف خلص خلص ااي .. فقلتلها اذا استسلمتيلي رح اتوقف .. فقالتلي ماشي ماشي شو بدك مني ؟؟ فقلتلها بالاول مم بدي ياكي اخليكي مثل حصاني بدي اركبك .. فوافقت وفتحت رباط ايديها فاخدت وضعية الحصان وقلتلها يلا رجعي مؤخرتك لورا .. فعملت مثل ماقلت .. فبرزت مؤخرتها الكبيرة والمستديرة .. فمسكتها انا ونزلت عليها بعض فيها وبشم فيها بانفي اااه اااه ما احلى مؤخرتك الكبيرة .. وكملت اصفع في مؤخرتها بكل قوة وهي عم تتأوه وتبكي .. بعدين قلتلها انت شرموطة لو جيتي قبل شوي للحمام ونكتك هونيك ماكان حصلك هالشي .. وبعدين استلقيت على فراشها وقلتلها يلا مصي زبي وارضعيه فرضعتو .. بعدهـــا رميتها على فراشها .. وقمت طلعت فوقها ففتحت رجليها فلاقيت كسها الوردي الجميل .. ااه .. فوضعت زبي على ضفاف كسها الناري الساخن ودفعتو بكل قوة وهي عم تتأوه ااي ااي اااه لالا خرجو خرجو .. وانا ماكنت اسمع اليها ابدا .. اااه ااه كان زبي مثل الغريق في بحر كسها ااه وانا كنت نايم بين رجليها انيك فيها لكسها ومن جهة تانية ماسك بزبزها بايدي وعم بلتهم فيهم وارضعهم .. ااه ااه .. حليمة كانت تتاااووه بكل قوة وجسمها كاان ساخن كتيير كتييييير ااه لبوه .. بعد شوي قمت اخرجت زبي من كسها وادخلو في طيزها وكملت انيكها هونيك .. ولما كنت على وشك القذف اخرجتو من طيزها ورميت لبني على كل جسمها ااه فعلا كانت مثل المنيوكة .. كانت مرمية على فراشها ومكسرة وماقادرة تتحرك .. بس كانت عم تبتسم معي فنزلت عليها ابوسها بوسات دافئين لصدرها وعنقها وهي عم تضمني الها ااه مافي جسم دافئ احلى من جسم اختي الكبيرة حليمة ااه .. وهيك استمرت حكايتي مع اخواتي وصارو فعلا الشرموطات تبعي .. انيكم وين مابدي ووقت مابدي .. فصرت اخليهم يرضعو ويمصو زبي شي 3 مرات لكل وحدة منهم باليوم .. وكمااان صرت بنيكهم كل ليلة .. ااه صرت من زوجهم تماااماا .. ولما كان ابي وامي بيغيبو عن البيت كنت بجمعهم على سرير واحد وانيكهم دفعة وحدة .. ااه اااااااااه ♥
مدونة خاصة بالتحرر وبالقصص الجنسية و قصص المحارم والدياثه والتحرر
|
Posted: 08 Jan 2018 05:05 AM PST
اسمي منال عمري 23 سنه متزوجة منذ 5 سنوات, جميلة جدا ويمكن القول ان كل من يشاهدني يفتن بجمالي, انا اساسا من عائلة ملتزمة دينيا بل متزمتة جدا, ابي فرض علي الحجاب منذ ان كنت ابنة 11 عاما ونشأت بتربية دينية تامة, عندما بلغت من العمر 18 عاما تقدم شاب ملتزم اسمه مهند وطلبني للزواج, بعد ان عرف ابي انه شاب ملتزم واهله كذلك قرر تزويجي له, لم يكن لي رأي في الامر مجرد موافقة ابي كانت كافية لاكون زوجة له, اما انا فكنت سعيدة كباقي الفتيات اللواتي يسعدن لزواجهن. بعد ثلاثة اشهر من الخطبة تزوجت من مهند وانتقلت الى حياتي الجديدة, كان مهند واهله متزمتون جدا دينيا فطلب مني ان ارتدي النقاب وان لا اكشف وجهي الا امامه او اما اخوانه او اعمامه وما دون ذلك فيمنع علي فعل ذلك. بداية لم اكن مقتنعة بالنقاب لكني اضطررت لموافقة امر زوجي لان ابي قد ايده في ذلك. بعد اربعة اشهر من زواجي حملت بطفلتي بيان وما ان بلغت التاسعة عشرة والنصف حتى انجبت طفلتي الصغيرة ذات الجمال الاخاذ والروح الملائكية.
بدات الايام تمر وانا ادلل بإبنتي وأرعاها حتى ذاك اليوم الذي ذهبت به الى بيت اهل زوجي كعادتي وبينما كنت جالسة في جمع العائلة بدات بيان بالبكاء عرفت انها جائعه فأخذتها الى غرفة مجاورة فارغة اغلقت الباب لكن لم يكن لابواب البيت الداخلية اقفال لذلك كنت اضطر لان اغلقها فقط بشكل يمنع احد من مشاهدتي وخلعت جلبابي وبقيت بشلحة شفافة ثم أخرجت ثديي وأقدمه لابنتي التي بدات ترضعه بنهم كعادتها. بينما هي ترضع وصدري مكشوف واذ بباب الغرفة يفتح, تسمرت مكاني وعيوني متجهة نحو الباب, كان ذلك احمد اخو زوجي الصغير والذي يكبرني بأربعة اعوام. وقف مكانه متسمرا دون حراك وانا لا استطيع ان اكسو نفسي. بقيت صامتة وانا في غاية الخوف المملوء بالدهشة فهذه اول مرة يشاهدني بها رجل غير زوجي بهذه الثياب. اعتذر احمد واغلق الباب بعدما تمعن بالنظر الي جيدا وخرج. ظننت ان الامر انتهى وان الامر كان صدفة عابرة ولن تتكرر. مرت الايام بعد الايام وفي ذات يوم خرج زوجي مهند الى العمل وعدت انا الى نومي كعادتي وقبل ان تصل الساعة الى الثامنة صباحا وا بالهاتف يدق, ظننته مهند قمت مسرعة لاجيب. رفعت السماعة وقلت: الو المتصل: منال كيفك انا احمد قلت: اهلا احمد خير انش**** في شي. احمد: لا لا خير ما تخافي مهند طلع على عمله. قلت: ايوا طلع, احمد خوفتني في شي. احمد: لا ابدا بس كنت حابب ادردش معك شوي. قلت: معي انا ومن ايمتا انت تحاكيني على التلفون بغياب مهند. احمد: من اليوم. قلت: احمد ايش البدك اياه؟ احمد: من يوم ما شفت بزازك مش قادر انساكي وتطلعي من راسي. قلت: احمد ايش يللي تحكيه انا زوجة اخوك واذا ما ارتدعت و**** رح احكي لمهند. احمد: ايش بدك تقوليلوا اني شفت بزازك وكلمتك على التفلون. قلت: ايوا. احمد: ما في داعي انا اذا بدك احكيله رح احكيله بس تعرفي ايش رح يعمل رح يطلقك ويرميكي مثل الكلبه لانه ما بيقبل يخلي عنده وحده اشتهاها اخوه. قلت: انت واحد كلب. اغلقت الهاتف في وحهه وأخذت ابكي وبدا الهاتف يدق لكني تركته لاني لم اعد اريد سماع صوته, هبت واحتضنت ابنتي وانا ابكي وانا خائفة من ان يطلقني مهند بحق اذا عرف بالامر, اكملت عملي في تنظيف البيت وترتيبه وبينما انا كلك قرع جرس الباب هبت لافتحه وقبل ذلك سالت من الطارق, الا انه لم يجيب فظننت انه ساعي البريد الي كان يترك البريد خلف الباب بعد ان يقرعه ويخبرنا ثم يذهب وكنت دائما افتح الباب واخذه بعد ذهابه, كنت لا ارتدي حجابي او خماري وفتحت الباب واذ باحمد يقف على الباب, دفعني بقوة الى الداخل ودخل الى البيت. قلت: احمد ايش بدك ايش تعمل هان. احمد: اسمعي يا شرموطه انا مش قادر اتحمل اكثر وبدي انيكك. قلت وانا ابتعد عنه: احمد لا تتهور انا زوجة اخوك ومثل اختك ولو اغتصبتني رح تندم. احمد: ومين قلك يا قحبه اني بدي اغتصبك انا رح انيكك والعب عليكي وانتي موافقه. قلت: احمد انت عم تتوهم انا ما ممكن اخون زوجي مع اي حد. احمد: ماشي خذي هذه الصور اول شي وشوفيها وبعدين بتقرري. قلت: ايش هذه الصور. احمد: مدها لي وقال: شوفيها وانتي تعرفي بنفسك. اخذتها وبدات انظر اليها واقلبها والدهشة والغضب يملأني, لم اصدق ما تشاهده عيناي, كانت تلك صور لاختي روان تمارس الجنس مع شاب غريب. قلت: احمد مين هذا الشب يللي مع روان ومن وين هذه الصور. احمد: هذا مجدي صاحبي وانا وهو اتفقنا نصور اختك وهي تنتاك معه. قلت: اكيد اغتصبتوها. احمد: صحيح اول مره اغتصبناها بس بعدين صارت تجي بارادتها والصور هذه اخذناها الها وهي عم تنتاك بكل ارادتها لانها لو ما كانت تعمل هيك كنا بعثنا الصور لاهلك. قلت: حرام عليك البتعملوه معها, روان متزوجه ولو زوجها عرف او اهلي و**** بيقتلوها. احمد: اذا كنتي خايفه عليها نفذي يللي اقلك عليه. قلت: وايش بدك. احمد: بدي انيكك واتمتع فيكي. قلت: مستحيل. احمد: مثل ما بدك بس انا طالع ابعث نسخه من الصور لزوج اختك روان ونسخه ثانيه لاهلك وثالثه انشرها على النت. التف احمد وبادر الى الباب كي يخرج وقال لي البقيه في حياتك يا مرت اخوي. قلت: احمد لحظه ارجوك. احمد: ماني فاضي وراي شغل. قلت: احمد رح اعمل يللي بدك اياه بس ما تبعث بالصور لحد. التفت الي وقال: هذا الكلام يللي بدي اسمعه. ي**** روحي يا شرموطه البسيلي ملابس تبينلي مفاتنك لحتى اعرف انيكك واستمتع بجسمك المثير. قلت: اعطيني مهله ادخل رضع البنت وانيمها وبعدها رح كون تحت امرك. اقترب مني وصفعني لطمة قوية على وجهي اسقطتني على الارض ثم انحنى وشدني من شعري ورفعني ثانية اليه وانا اتالم آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآي. احمد: اسمعي يا شرموطه بنتك تموت تعيش ما الي دخل فيها بدي انيكك بتروحي بسرعه يا منيوكه بتلبسيلي ملابس مثيره وتجيني على شان انيكك, ولا اقولك بلا ما تلبسي. تركني لاسقط على الارض ثانية ثم اخذ يفك زر البنطلون وينزل السحاب ثم انزل بنطلونه لاشاهد كلسونه الاحمر وقضيبه المنتفخ يكاد يمزقه, وبشكل سريع انزل كلسونه ليظهر امامي قضيب منتصب كبير لم أر مثله من قبل, حتى قضيب زوجي مهند لم يكن مثله, حاولت انزال رأسي الى الارض لكنه امسك بشعري ثانية ورفعنب الى اعلى قليلا حتى اصبح وجهي مواجها لقضيبه الذي لا استطيع ان اصفه الا انه كعصى كبيرة, وضع قضيبه على شفتي وحاول ادخله الى فمي لكني اغلقت فمي وصممته كي ادخله لكني لم اكن استطع فعل ذلك فأنا لا افعل ذلك مع زوجي فكيف افعله مع غيره. احمد صارخا بوجهي: افتحي ثمك يا بنت القحبه وبلشي مصي بزبي. كان شده لشعري مؤلما ففتحت فمي وانا اتالم آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ أحمد: ي**** يا شرموطه تعالي معي على غرفة نوم اخوي خليني انيكك بفراشه. قلت: انت واحد حقير سافل. احمد: صح بس انتي واختك قحبابت شرموطات بنات قحبه. واسمعي يا بنت الزانيه اذا ما مشيتي معي رح اروح اعمل اللي قلتلك عنه. امسك بيدي ورفعني عن الارض وجرني خلفه أسير معه وانا مستسلمة والدموع تنهمر من عيناي الى ان ادخلني غرفة زوجي وبينما انا انظر الى سرير زوجي وصورته الموجودة على احدى الزوايا المجاورة للسرير كان احمد يحتضنني ويقبل عنقي ويداعب بإحدى يديه ثدياي وبالاخرى يعريني من ملابسي. كنت مستسلمة تماما بين يديه لم يسعني الا ان اكون دمية له يفعل بها ما يشاء كي احمي اختي منه. قلت: احمد احمد: تركني قليلا وقال: نعم يا احلى شرموطه في الدنيا. قلت: ممكن توخذني على غرفه ثانيه بالبيت وتنيكني فيها. احمد: ليش؟ قلت: ما بدي حد ينيكني بفراش زوجي. احمد: مش مشكله انا اخوه وبعد ما يموت رح اتزوجك والعب عليكي وانيكك ليل نهار. لم استطع ان اتكلم اكثر فمداعبته لجسدي اثارتني وجعلتني كدمية بين يديه اـأوه وأئن بكل أنوثة بالغة, بعد ان عراني تماما تعرى من ملابسه ونزل يمص ثدياي ثم القاني على السرير ونام فوقي وشفتاه تقبل شفتاي ولسانه يقتحم فمي ويداعب لساني بينما يداه تفرجان بين قدماي وترفعان ساقاي كي يدخل قضيبه في اعماق كسي وفعلا شعرت بذاك القضيب الصلب المنتفخ يشق طريفه بكسي يقتحمه ويمزق جدرانه الى ان شعرت بان رأس القضيب قد لامس جدار رحمي, بدا يتحرك بداخلي بحركات سريعة متتابعة تثيرني وتؤلمني. قلت: آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ احمد: كس امك يا بنت الشرموطه انتي احلى من اختك بمليون مره. قلت: آآآآآآه نيكني احمد نيكني وريحني. احمد: آه حاضر يا قحبه رح خليكي تنسي اخوي وزبه. قلت: آه آآآآآآه آآآآآآآآه نيك نيك آآآآآآآآآآآه بسرعه نيك احمى آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه احمد حميلي آآآآآآآآآآآآآآآآآآآه نيك نيكني بسرعه. بعد خمس دقائق من مجامعتي فقط. أحمد: آآآآآآآآآآآآآآه يلعن طعاريس امك بدي انزل. قلت: آآآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه لا تنزل بكسي احمد آآآآآآآآآآآآآه رح تحبلني. أحمد: آآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ قلت: لا لا احمد رح تحبلني. بعد ان سكب سائله في كسي بقي مستلقيا فوقي للحظات كنت انا الاخرى قد انهيت وانزلت مرتين خلال نكاحه لي. بعد ذلك اخرج قضيبه من كسي ثم طلب مني ان اجلس على اربع كجلسة الكلبة. قلت: ليش بدك اياني اقعد هيك. احمد: بدي انيكك بطيزك. قلت: بطيزي لا لانه حرام. احمد: ايش هو الحرام. قلت: النيك بالطيز انت بتقدر تنيكني بس بكسي. احمد: اسمعي يا شريفه اصلا احنا منزني وما رح تفرق بين نيكتك بطيزك وكسك لانه التنين حرام اجلسي لحتى خليكي تنبسطي. وانا احاول الاعتراض جعلني اجلس تلك الجلسة التي اتكئ بها على يدي وركبتي ككلبة تنتظر ذرها ليمتطيها وينكحها. بصق على فتحة طيزي واخذ يدخل أحد اصابعه بالفتحة الشرجية. قلت: أييييييي , احمد بوجع. احمد: ما تخافي رح تتعودي وتنبسطي. استمر في تحريك اصبعه بطيزي وانا اتوجع لكن الالم اخذ ينخفض مع الوقت بعد ان تعودت عليه, ثم اخرج اصبعه من فتحتي الشرجية وظننت بانه قد انتهى لكني شعرت بشيئ كبير صلب يضعه على الفتحة الشرجية, كانت فتحتي صغيرة جدا, بدا يضغط به الى الداخل. كان مؤلما جدا. صرخت: آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ ودون ان يعيرني اي اهتمام ادخله بشكل سريع في داخل طيزي صرخت على اثرها صرخة قوية اظن ان كل الجيران سمعتها لم يتوقف للحظة كي استريح من الالم شعرت وكاني سافقد وعيي لقد شق طيزي الى نصفين وقعرني, كنت ابكي واتالم وهو مستمر بحركته بداخلي شعرت بسائله يتدفق داخل مؤخرتي لكنه استمر في مضاجعتي حتى انزل ثانية, وعد فترة من نكاحه لي بطيزي تعودت على ذلك بل بدات اتلذذ بالمه اكثر من نكاحه لي بكسي وبعد ان انهى الرابعة بطيزي اخرج قضيبه من طيزي لعلها المرة الاولى التي اتمنى بها ان يبقى قضيبه داخلي, جعلني استلقي على السرير ثم ادخل قضيبه بكسي وعاد ينكحني ثانية, اخذ الامر منحى اخر فبعد ان كنت متعففة عن نكاحه لي اصبحت راغبة به لاني لا اجد هذه المتعة مع زوجي. انهى بداخلي خمس مرات قبل ان يستلقي بجانبي. احمد: منال انبسطتي بنيكي الك. قلت: بصراحه يا احمد انا بعمري ما استمتعت بالنيك مع اخوك مثل ما استمتعت معك. احمد: يعني من اليوم وطالع بقدر ىجي انيكك براحتي. قلت: انت حكيت اني شرموطتك وانا حابه انك تنيكني كل وقت. احمد: رح اخليكي اسعد انسانه في الدنيا يا اجمل منيوكه. قلت: احمد نفسك تعمل شي تاني قبل ما اروح اتغسل. احمد: نفسي بس ما بقدر انفذ هلأ. قلت: ايش نفسك يمكن اقدر احققلك طلبك. احمد: صعب. قلت: انت احكي وانا رح شوف اذا صعب. احمد: انا نفسي انيكك انتي واختك روان وإمك بوقت واحد. قلت: بس يا احمد انا فهمت واختي فهمت احنا التنتين اصغر منك بس امي اكبر منك. احمد: بس طيز امك وبزازها بستاهلوا اني انسى فارق الاعمار بيناتنا واحلم بإني انيكها واخليها تمصلي زبي. قلت: انت بتطلب فعلا المستحيل. احمد: وحياة عيونك الحلوين رح انيكك انت وامك واختك بوقت واحد بس استني علي. قلت وانا اتحرك للذهاب للاغتسال: انا مستعده اني انتاك معك ايمته ما بدك وانت وشطارتك مع امي. احمد وقد وقف: وين رايحه؟ قلت: اتغسل. احمد: تعالي مصيلي زبي واشربي منيي قبل لا تتغسلي علشان اروح قبل ما يرجع زوجك. عدت ادراجي وجلست على السرير وفتحت فمي له وبعد ان ادخله وثبت راسي وكرر ما فعله معي بالبداية وابتلعت كل سائله تركني وارتدى ثيابه وغادر. لم تتوقف علاقتنا الجنسية بل ما زالت مستمرة, بل حملت معها لي المفاجآت والمتعة التي لم اتخيل باني سأحصل عليها يوما ما.
زوجة الاخ المحجبه مع اخوه
مرسل: الاثنين أغسطس 02, 2010 1:51 pm اسمي منال محمود عمري 23 سنه متزوجة منذ 5 سنوات, جميلة جدا ويمكن القول ان كل من يشاهدني يفتن بجمالي, انا اساسا من عائلة ملتزمة دينيا بل متزمتة جدا, ابي فرض علي الحجاب منذ ان كنت ابنة 11 عاما ونشأت بتربية دينية تامة, عندما بلغت من العمر 18 عاما تقدم شاب ملتزم اسمه مهند وطلبني للزواج, بعد ان عرف ابي انه شاب ملتزم واهله كذلك قرر تزويجي له, لم يكن لي رأي في الامر مجرد موافقة ابي كانت كافية لاكون زوجة له, اما انا فكنت سعيدة كباقي الفتيات اللواتي يسعدن لزواجهن. بعد ثلاثة اشهر من الخطبة تزوجت من مهند وانتقلت الى حياتي الجديدة, كان مهند واهله متزمتون جدا دينيا فطلب مني ان ارتدي النقاب وان لا اكشف وجهي الا امامه او اما اخوانه او اعمامه وما دون ذلك فيمنع علي فعل ذلك. بداية لم اكن مقتنعة بالنقاب لكني اضطررت لموافقة امر زوجي لان ابي قد ايده في ذلك. بعد اربعة اشهر من زواجي حملت بطفلتي بيان وما ان بلغت التاسعة عشرة والنصف حتى انجبت طفلتي الصغيرة ذات الجمال الاخاذ والروح الملائكية. بدات الايام تمر وانا ادلل بإبنتي وأرعاها حتى ذاك اليوم الذي ذهبت به الى بيت اهل زوجي كعادتي وبينما كنت جالسة في جمع العائلة بدات بيان بالبكاء عرفت انها جائعه فأخذتها الى غرفة مجاورة فارغة اغلقت الباب لكن لم يكن لابواب البيت الداخلية اقفال لذلك كنت اضطر لان اغلقها فقط بشكل يمنع احد من مشاهدتي وخلعت جلبابي وبقيت بشلحة شفافة ثم أخرجت ثديي وأقدمه لابنتي التي بدات ترضعه بنهم كعادتها. بينما هي ترضع وصدري مكشوف واذ بباب الغرفة يفتح, تسمرت مكاني وعيوني متجهة نحو الباب, كان ذلك احمد اخو زوجي الصغير والذي يكبرني بأربعة اعوام. وقف مكانه متسمرا دون حراك وانا لا استطيع ان اكسو نفسي. بقيت صامتة وانا في غاية الخوف المملوء بالدهشة فهذه اول مرة يشاهدني بها رجل غير زوجي بهذه الثياب. اعتذر احمد واغلق الباب بعدما تمعن بالنظر الي جيدا وخرج. ظننت ان الامر انتهى وان الامر كان صدفة عابرة ولن تتكرر. مرت الايام بعد الايام وفي ذات يوم خرج زوجي مهند الى العمل وعدت انا الى نومي كعادتي وقبل ان تصل الساعة الى الثامنة صباحا وا بالهاتف يدق, ظننته مهند قمت مسرعة لاجيب. رفعت السماعة وقلت: الو المتصل: منال كيفك انا احمد قلت: اهلا احمد خير انش**** في شي. احمد: لا لا خير ما تخافي مهند طلع على عمله. قلت: ايوا طلع, احمد خوفتني في شي. احمد: لا ابدا بس كنت حابب ادردش معك شوي. قلت: معي انا ومن ايمتا انت تحاكيني على التلفون بغياب مهند. احمد: من اليوم. قلت: احمد ايش البدك اياه؟ احمد: من يوم ما شفت بزازك مش قادر انساكي وتطلعي من راسي. قلت: احمد ايش يللي تحكيه انا زوجة اخوك واذا ما ارتدعت و**** رح احكي لمهند. احمد: ايش بدك تقوليلوا اني شفت بزازك وكلمتك على التفلون. قلت: ايوا. احمد: ما في داعي انا اذا بدك احكيله رح احكيله بس تعرفي ايش رح يعمل رح يطلقك ويرميكي مثل الكلبه لانه ما بيقبل يخلي عنده وحده اشتهاها اخوه. قلت: انت واحد كلب. اغلقت الهاتف في وحهه وأخذت ابكي وبدا الهاتف يدق لكني تركته لاني لم اعد اريد سماع صوته, هبت واحتضنت ابنتي وانا ابكي وانا خائفة من ان يطلقني مهند بحق اذا عرف بالامر, اكملت عملي في تنظيف البيت وترتيبه وبينما انا كلك قرع جرس الباب هبت لافتحه وقبل ذلك سالت من الطارق, الا انه لم يجيب فظننت انه ساعي البريد الي كان يترك البريد خلف الباب بعد ان يقرعه ويخبرنا ثم يذهب وكنت دائما افتح الباب واخذه بعد ذهابه, كنت لا ارتدي حجابي او خماري وفتحت الباب واذ باحمد يقف على الباب, دفعني بقوة الى الداخل ودخل الى البيت. قلت: احمد ايش بدك ايش تعمل هان. احمد: اسمعي يا شرموطه انا مش قادر اتحمل اكثر وبدي انيكك. قلت وانا ابتعد عنه: احمد لا تتهور انا زوجة اخوك ومثل اختك ولو اغتصبتني رح تندم. احمد: ومين قلك يا قحبه اني بدي اغتصبك انا رح انيكك والعب عليكي وانتي موافقه. قلت: احمد انت عم تتوهم انا ما ممكن اخون زوجي مع اي حد. احمد: ماشي خذي هذه الصور اول شي وشوفيها وبعدين بتقرري. قلت: ايش هذه الصور. احمد: مدها لي وقال: شوفيها وانتي تعرفي بنفسك. اخذتها وبدات انظر اليها واقلبها والدهشة والغضب يملأني, لم اصدق ما تشاهده عيناي, كانت تلك صور لاختي روان تمارس الجنس مع شاب غريب. قلت: احمد مين هذا الشب يللي مع روان ومن وين هذه الصور. احمد: هذا مجدي صاحبي وانا وهو اتفقنا نصور اختك وهي تنتاك معه. قلت: اكيد اغتصبتوها. احمد: صحيح اول مره اغتصبناها بس بعدين صارت تجي بارادتها والصور هذه اخذناها الها وهي عم تنتاك بكل ارادتها لانها لو ما كانت تعمل هيك كنا بعثنا الصور لاهلك. قلت: حرام عليك البتعملوه معها, روان متزوجه ولو زوجها عرف او اهلي و**** بيقتلوها. احمد: اذا كنتي خايفه عليها نفذي يللي اقلك عليه. قلت: وايش بدك. احمد: بدي انيكك واتمتع فيكي. قلت: مستحيل. احمد: مثل ما بدك بس انا طالع ابعث نسخه من الصور لزوج اختك روان ونسخه ثانيه لاهلك وثالثه انشرها على النت. التف احمد وبادر الى الباب كي يخرج وقال لي البقيه في حياتك يا مرت اخوي. قلت: احمد لحظه ارجوك. احمد: ماني فاضي وراي شغل. قلت: احمد رح اعمل يللي بدك اياه بس ما تبعث بالصور لحد. التفت الي وقال: هذا الكلام يللي بدي اسمعه. ي**** روحي يا شرموطه البسيلي ملابس تبينلي مفاتنك لحتى اعرف انيكك واستمتع بجسمك المثير. قلت: اعطيني مهله ادخل رضع البنت وانيمها وبعدها رح كون تحت امرك. اقترب مني وصفعني لطمة قوية على وجهي اسقطتني على الارض ثم انحنى وشدني من شعري ورفعني ثانية اليه وانا اتالم آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآي. احمد: اسمعي يا شرموطه بنتك تموت تعيش ما الي دخل فيها بدي انيكك بتروحي بسرعه يا منيوكه بتلبسيلي ملابس مثيره وتجيني على شان انيكك, ولا اقولك بلا ما تلبسي. تركني لاسقط على الارض ثانية ثم اخذ يفك زر البنطلون وينزل السحاب ثم انزل بنطلونه لاشاهد كلسونه الاحمر وقضيبه المنتفخ يكاد يمزقه, وبشكل سريع انزل كلسونه ليظهر امامي قضيب منتصب كبير لم أر مثله من قبل, حتى قضيب زوجي مهند لم يكن مثله, حاولت انزال رأسي الى الارض لكنه امسك بشعري ثانية ورفعنب الى اعلى قليلا حتى اصبح وجهي مواجها لقضيبه الذي لا استطيع ان اصفه الا انه كعصى كبيرة, وضع قضيبه على شفتي وحاول ادخله الى فمي لكني اغلقت فمي وصممته كي ادخله لكني لم اكن استطع فعل ذلك فأنا لا افعل ذلك مع زوجي فكيف افعله مع غيره. احمد صارخا بوجهي: افتحي ثمك يا بنت القحبه وبلشي مصي بزبي. كان شده لشعري مؤلما ففتحت فمي وانا اتالم آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ أحمد: ي**** يا شرموطه تعالي معي على غرفة نوم اخوي خليني انيكك بفراشه. قلت: انت واحد حقير سافل. احمد: صح بس انتي واختك قحبابت شرموطات بنات قحبه. واسمعي يا بنت الزانيه اذا ما مشيتي معي رح اروح اعمل اللي قلتلك عنه. امسك بيدي ورفعني عن الارض وجرني خلفه أسير معه وانا مستسلمة والدموع تنهمر من عيناي الى ان ادخلني غرفة زوجي وبينما انا انظر الى سرير زوجي وصورته الموجودة على احدى الزوايا المجاورة للسرير كان احمد يحتضنني ويقبل عنقي ويداعب بإحدى يديه ثدياي وبالاخرى يعريني من ملابسي. كنت مستسلمة تماما بين يديه لم يسعني الا ان اكون دمية له يفعل بها ما يشاء كي احمي اختي منه. قلت: احمد احمد: تركني قليلا وقال: نعم يا احلى شرموطه في الدنيا. قلت: ممكن توخذني على غرفه ثانيه بالبيت وتنيكني فيها. احمد: ليش؟ قلت: ما بدي حد ينيكني بفراش زوجي. احمد: مش مشكله انا اخوه وبعد ما يموت رح اتزوجك والعب عليكي وانيكك ليل نهار. لم استطع ان اتكلم اكثر فمداعبته لجسدي اثارتني وجعلتني كدمية بين يديه اـأوه وأئن بكل أنوثة بالغة, بعد ان عراني تماما تعرى من ملابسه ونزل يمص ثدياي ثم القاني على السرير ونام فوقي وشفتاه تقبل شفتاي ولسانه يقتحم فمي ويداعب لساني بينما يداه تفرجان بين قدماي وترفعان ساقاي كي يدخل قضيبه في اعماق كسي وفعلا شعرت بذاك القضيب الصلب المنتفخ يشق طريفه بكسي يقتحمه ويمزق جدرانه الى ان شعرت بان رأس القضيب قد لامس جدار رحمي, بدا يتحرك بداخلي بحركات سريعة متتابعة تثيرني وتؤلمني. قلت: آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ احمد: كس امك يا بنت الشرموطه انتي احلى من اختك بمليون مره. قلت: آآآآآآه نيكني احمد نيكني وريحني. احمد: آه حاضر يا قحبه رح خليكي تنسي اخوي وزبه. قلت: آه آآآآآآه آآآآآآآآه نيك نيك آآآآآآآآآآآه بسرعه نيك احمى آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه احمد حميلي آآآآآآآآآآآآآآآآآآآه نيك نيكني بسرعه. بعد خمس دقائق من مجامعتي فقط. أحمد: آآآآآآآآآآآآآآه يلعن طعاريس امك بدي انزل. قلت: آآآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه لا تنزل بكسي احمد آآآآآآآآآآآآآه رح تحبلني. أحمد: آآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ قلت: لا لا احمد رح تحبلني. بعد ان سكب سائله في كسي بقي مستلقيا فوقي للحظات كنت انا الاخرى قد انهيت وانزلت مرتين خلال نكاحه لي. بعد ذلك اخرج قضيبه من كسي ثم طلب مني ان اجلس على اربع كجلسة الكلبة. قلت: ليش بدك اياني اقعد هيك. احمد: بدي انيكك بطيزك. قلت: بطيزي لا لانه حرام. احمد: ايش هو الحرام. قلت: النيك بالطيز انت بتقدر تنيكني بس بكسي. احمد: اسمعي يا شريفه اصلا احنا منزني وما رح تفرق بين نيكتك بطيزك وكسك لانه التنين حرام اجلسي لحتى خليكي تنبسطي. وانا احاول الاعتراض جعلني اجلس تلك الجلسة التي اتكئ بها على يدي وركبتي ككلبة تنتظر ذرها ليمتطيها وينكحها. بصق على فتحة طيزي واخذ يدخل أحد اصابعه بالفتحة الشرجية. قلت: أييييييي , احمد بوجع. احمد: ما تخافي رح تتعودي وتنبسطي. استمر في تحريك اصبعه بطيزي وانا اتوجع لكن الالم اخذ ينخفض مع الوقت بعد ان تعودت عليه, ثم اخرج اصبعه من فتحتي الشرجية وظننت بانه قد انتهى لكني شعرت بشيئ كبير صلب يضعه على الفتحة الشرجية, كانت فتحتي صغيرة جدا, بدا يضغط به الى الداخل. كان مؤلما جدا. صرخت: آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ ودون ان يعيرني اي اهتمام ادخله بشكل سريع في داخل طيزي صرخت على اثرها صرخة قوية اظن ان كل الجيران سمعتها لم يتوقف للحظة كي استريح من الالم شعرت وكاني سافقد وعيي لقد شق طيزي الى نصفين وقعرني, كنت ابكي واتالم وهو مستمر بحركته بداخلي شعرت بسائله يتدفق داخل مؤخرتي لكنه استمر في مضاجعتي حتى انزل ثانية, وعد فترة من نكاحه لي بطيزي تعودت على ذلك بل بدات اتلذذ بالمه اكثر من نكاحه لي بكسي وبعد ان انهى الرابعة بطيزي اخرج قضيبه من طيزي لعلها المرة الاولى التي اتمنى بها ان يبقى قضيبه داخلي, جعلني استلقي على السرير ثم ادخل قضيبه بكسي وعاد ينكحني ثانية, اخذ الامر منحى اخر فبعد ان كنت متعففة عن نكاحه لي اصبحت راغبة به لاني لا اجد هذه المتعة مع زوجي. انهى بداخلي خمس مرات قبل ان يستلقي بجانبي. احمد: منال انبسطتي بنيكي الك. قلت: بصراحه يا احمد انا بعمري ما استمتعت بالنيك مع اخوك مثل ما استمتعت معك. احمد: يعني من اليوم وطالع بقدر ىجي انيكك براحتي. قلت: انت حكيت اني شرموطتك وانا حابه انك تنيكني كل وقت. احمد: رح اخليكي اسعد انسانه في الدنيا يا اجمل منيوكه. قلت: احمد نفسك تعمل شي تاني قبل ما اروح اتغسل. احمد: نفسي بس ما بقدر انفذ هلأ. قلت: ايش نفسك يمكن اقدر احققلك طلبك. احمد: صعب. قلت: انت احكي وانا رح شوف اذا صعب. احمد: انا نفسي انيكك انتي واختك روان وإمك بوقت واحد. قلت: بس يا احمد انا فهمت واختي فهمت احنا التنتين اصغر منك بس امي اكبر منك. احمد: بس طيز امك وبزازها بستاهلوا اني انسى فارق الاعمار بيناتنا واحلم بإني انيكها واخليها تمصلي زبي. قلت: انت بتطلب فعلا المستحيل. احمد: وحياة عيونك الحلوين رح انيكك انت وامك واختك بوقت واحد بس استني علي. قلت وانا اتحرك للذهاب للاغتسال: انا مستعده اني انتاك معك ايمته ما بدك وانت وشطارتك مع امي. احمد وقد وقف: وين رايحه؟ قلت: اتغسل. احمد: تعالي مصيلي زبي واشربي منيي قبل لا تتغسلي علشان اروح قبل ما يرجع زوجك. عدت ادراجي وجلست على السرير وفتحت فمي له وبعد ان ادخله وثبت راسي وكرر ما فعله معي بالبداية وابتلعت كل سائله تركني وارتدى ثيابه وغادر. لم تتوقف علاقتنا الجنسية بل ما زالت مستمرة, بل حملت معها لي المفاجآت والمتعة التي لم اتخيل باني سأحصل عليها يوما ما.
مدونة خاصة بالتحرر وبالقصص الجنسية و قصص المحارم والدياثه والتحرر
|
Posted: 07 Jan 2018 06:15 PM PST
عمري 27 سنه من مده سنه تقريبا" تعرفت على شاب محترم من عائله محترمه من
خلال عملي وانتهى بنا المطاف الى الزواج . اعيش حياه زوجية رائعة . زوجي يحترمني و يحبني جدا" و لا يحرمني من اي شيئ اطلبة منه . عند زواجنا اشترينا شقه في احياء العاصمه الراقيه . قصتي بدأت بعد زواجنا فترة و القصه حدثت معي و حارس العماره و زوجته . و القصه كما يلي : بعد زواجنا و انتقالنا الى العيش بشقتنا الجديده ، بدأنا نتعرف على محيطنا الجديد من جيران و اماكن ..الخ ، في عمارتنا حارس ( مصري الجنسيه) مجتهد في عمله و محترم جدا" . بدأت اتعامل معه منذ اليوم الاول ، كنت اطلب منه احضار اغراض للبيت او غسيل السياره او اخراج الزباله ... يعني امور الحياه اليوميه لحارس العماره . كان التعامل رسمي في الاول و لكن مع مرور الايام و لكونه لم يفعل اي شيئ مخل للادب ، حيث لم الحظ عليه استراق النظر الى و حتى زوجي كان جدا" مرتاح لتعاملي معه ، زادت ثقتنا به يوما" بعد يوم . فاصبحت اطلب منه مزيد من الطلبات ، احيانا" افتح له باب الشقه ليخرج الزباله من المطبخ بدل ان احضرها له على الباب ، كنت في الاول لا افتح له الباب الا اذا كنت البس عبايه او اي شيئ يسترني تماما " ، اما الان اختلف الوضع قليلا" حيث اني احيانا" اكون في ملابس النوم عندما ادخله للشقه ليخرج الزباله او يدخل الاغراض للمطبخ .. و هكذا .. استمرت هذه العلاقه بالتطور ، دون وجود اي شيئ سلبي من هذا الشاب ، و في احد الايام احضر زوجته معه ليعرفها على ، حيث انها تعيش معه في غرفته في العمارة . زوجته فتاه مصريه طيبه جدا" و جميله جدا" . عمرها 22 سنه تمضي اغلب وقتها في الغرفه تشاهد التلفاز . المهم عندما حضرت جلسنا سويه لفتره قمت بضيافتها و تعرفنا فيها على بعض . طلب مني ان تعمل عندي في تنظيف البيت مقابل اجر بسيط . فوافق و هكذا اصبحت تاتي عندي للشقه يوميا" تنظف الشقه و تساعد في امور البيت . كنت مرتاحه معها و بصراحه وجودها اعطاني مزيد من الوقت لمتابعه شؤون اخرى في الحياه مثل الاصدقاء و الاهل ... الخ يوم بعد يوم ، تطورت علاقتنا حيث كنا نمضي اوقات طويله بالحديث و شرب القهوه ، حتى اصبحنا اصدقاء جدا" و اصبحنا نبوح باسرارنا لبعض ، و اكثر المواضيع اثارة و التي كنا نتحدث عنه دائما" هو اسرار غرفه النوم!! حيث كانت تحدثني عن علاقتها الجنسيه بزوجها بكل تفاصيلها و كنت انا ايضا افعل الشيئ نفسه فاحدثا عن افضل الاوضاع و احلى الاماكن و اغربها .. الخ المهم اكتشف شيئا" غريبا" ان زوجها لا يمتعها جنسيا" و انها دائما تنام و هي غير مشبعه ، حيث انه يعاني من مشكله سرعه القذف اضافه الى انه بارد جنسيا" . عندها فكرت بمساعدتها لكي تستمتع مع زوجها اكثر ، اعطيتها ملابس ليليه مغريه لكي تلبس له ، و اعطيتها كولوتات مغريه جدا" و هكذا و لكن دون جدوى ، لم يفلح شي مع زوجها . في احد الايام ، كان زوجي متاخرا" عن البيت بسبب العمل ، و كنت سهرانه على التلفاز ، دق جرس الباب و كانت السعه حوالي 8 مساءا" و اذا بها على الباب و كانت بحاله غريبه . بعد ان دخلت سالتها عن حالتها ، فبدات بالبكاء ، و السبب زوجها ، الذي حصل هو انها كانت في غايه الاثارة و لكن زوجها دخل عليها و ذهب للنوم حيث كان تعبان من العمل طول النهار . حزنت عليها و بسرعه حاولت ان اغير الموضوع لكي تنسى ، احضرت لها شيئا لتشربه و جلسنا نتحدث . كنت البس ملابس نوم خفيفه ، كان صدري يظهر بوضوح ، بعد وقت من التحدث و الضحك بدات اشعر انها تنظر الي جسمي اكثر من نظرها الي وجهي . شيئا" فشيأ اقتربت مني اكثر و كانت لا تزال تنظر الي بنظره جنسية غريبه . شعرت احساس غريب فيه نوع من الخوف و نوع من الرغبه الجنسيه بنفس الوقت . استمرت هذه الحاله لمده ربع ساعه و بعدها حصلت المفاجئه ، اقترت مني اكثر و قبلتني على فمي قبله بطيئه جدا" . عندها احمر و جهي و احسست بخوف شديد و رغبه شديده ايضا" و بدون تفكير ، اقتربت انا منها و قبلتها على شفايفها ، عندها عرفت تماما" اننا سوف نستمر و لن نتوقف ، و فعلا" لامست يدها و لامست يدي ووضعت يدها الاخرى على فخدي و انا بدات اتلمس صدرها ثم استلقيت على الكنبه و جسلت فوقي و هلى تقبلني من شفايفي و تتلمس صدري و فخدي و انا كنت اتلمس مؤاخرتها . استمرينا هكذا لمده خمسه دقائق . بعدها احسست برغبه جنسيه شديده جدا" ، لم اعد افكر باي شيئ الا بها و كيف و ماذا سافعل مهعا .و بصراحه لم اكن اعرف لانه لم يسبق لي ان مارست مع بنت من قبل . خلعنا ملابسنا كلها ، و هنا تفاجئت بجسدها الجميل و الابيض ، صدرها كبير و حلماتها زهرية اللون ، كسها جميل عليه شعر خفيف و مؤخرتها جميله و متناسقه .. طلبت مني الاستلقاء على الكنب ثم فتحت رجلي و اقتربت مني حتى وصلت الي كسي و بدات تلحسه بشراه عجيبه ، ادخلت اصبعها بمؤخرتي و اصبحت تحركه بطريقه سريعه و مؤلمه . كنت جدا" مبسوطه و كان كسي ملتهب مثل ***** ، ثم طلب مني ان الحس لها و فعلا" لحست لها كسها و هي اول مره بحياتي افعل هذا الشيئ و بصراحه احساس جميل جدا" .. و انتهت ليلتنا على هذه الحال . اليوم الثاني ، حضرت صباحا" مثل العاده لكي تنظف البيت ، و كانت محرجه مني ، كانت تحس انها مذنبه بحقي ، و لكني جلس و تحدثنا في الموضوع حيث افهمتها اني مبسوطه من الي صار و ارغب بتكراره !! فوافقت و هكذا صرنا كل ما سنحت لنا الفرصه نمارس الجنس معا ... " بعد فترة و في يوم من الايام ، و بينما كانت عندي في البيت تنظف البيت ، اتصلت مع زوجها الحارس ليحضر بعض الاغراض لنا ، عندما حضر ، حصل شيئ غريب ، كنا انا و هي في المطبخ ، دق الباب طلب منها ان تفتح الباب لاني اعرف انه زوجها احضر الاغراض . فتحت الباب و ادخلته للبيت و للمطبخ و بيده الاغراض بدأ بوضعها على الطاوله عندها عملت زوجته الشيئ الغريب ، اقتربت مني ووضعت يدها على مؤخرتي من داخل قميص النوم اللي كنت لابسته ، لدرجه ان كلوتي ظهر له ، و ضحكت و ضحك زوجها و خرج من البيت . عندما رجعت سالتها لماذا فعلت ذلك ، استغربت لماذا اسال و كأن هذا شيئ عادي .. اتضح لي فيما بعد ان زوجها يعلم عن علاقتنا و انه اعترف لزوجته بانه معجب بي جنسيا". و بعد يوم او يومين كنا نشرب القهوه مها" في غرفه النوم و كنا قد انهينا ساعه جنسيه رائعه ، طلبت مني طلب جريئ ، طلبت مني ان نمارس الجنس انا و هي مع زوجها ، طبعا" رفضت بشده و قلت لها ان هذا الشيئ مستحيل .و انتهت الحكايه هكذا .. بعدها باسبوع ، كنا لم نمارس الجنس خلالها ، حضرت عندي و بدات بالشغل اليومي ، ثم كنت حميانه و طلبت منها ان نمارس ، بعد ان بدانا الممارسه و قبل ان ننتهي دق جرس الباب ذهبت لترى من على الباب و كان زوجها ، فتحت له الباب و كنا في غرقه الجلوس و كنت لا البس شيئا" ادخلته للبيت و اغلقت الباب و احضرته لغرفت الجلوس شاهدني عارية و طبعا" زوجته كانت ايضا" عارية ، غادرت الغرفه فورا" طلبت مني القدوم و المشاهده فقط حيث سوف تمارس مع زوجها ، فقبلت و لكني لم امسك نفسي عندما شاهدت زبه الكبير جدا" .. دخلت عليهم و اقتربت منهم حتى طلبت منهم ان اشاركهم .. و هكذا اصبحنا نمارس الجنس
مدونة خاصة بالتحرر وبالقصص الجنسية و قصص المحارم والدياثه والتحرر
|
Posted: 07 Jan 2018 01:06 PM PST
نيك اختي
انا عمري 29 سنة اسكن بغداد و لي اخت كبرى بعمر 43 سنة متزوجة من رجل بعمر 50 سنة جسمها جمييييل جدا و اردافها مملوئة و غير مترهلة و هي تعتني بجسمها و رشاقتها و تعتني باكلها كانت دئما ما تاتي الينا و كنت معجب جدا بجسمها الجمييل و اردافها المملوئة في يوم من الايام سمعتها تتكلم مع صديقتها بالتلفون عن برود زوجها الجنسي و هم لم ينجبو اطفال لحد الان و هي في سن خطرة و قالت انها اجرت فحوصات لها و لزوجها و تبين ان زوجها الحيوانات المنوية ضعيفة جدا فلا تقدر ان تصل الى البيضة لغرض الاخصاب تاثرت من كلامها و قلت في نفسي ان اختي مسكينة و صبرت و بعدها يكون زوجها هكذا قررت ان اسافر لغرض السياحة فقالت لي لماذا لا تاخذ اختك معاك في هذه الاثناء خطرت ببالي فكرة ان اخذها معي و انيكها في السفر سافرنا سوية و في الفندق حجزنا في سويت من غرفتين لكل غرفة سرير واحد هي كانت مكلفة بس تستاهل و كنت دائما من تدخل الحمام اطرق الباب و اقولها اذا محتاجة شي مرات تقولي محتاجة الشامبو او المنشفة او ما محتاجة شي و لما تدخل الى غرفتها تبدل ملابسها كذلك اضايقها و اطرق الباب عليها و اقولها شنو تلبسين حتى لو بدلتي كل ملابسك ما تتاخرين و كنا ننزل الى الاماكن السياحية و يدها بايدي لكي لا نتفارق او عدما نسعد اماكن مرتفعة كانت تتشبث بيدي كنت احس بدفئ يديها و هي تحس بدفئ يدي و لكن متى احس بدفئ كسها و تحس بدفئ زبي (عيري) و كنت افرك بيدها مرت و هي تحس بي لكي اقول لها كلام لا يقال بلسان و شفة. انهينا اليوم بتعب رهيب و ذهبنا الى المطعم و قلت لها ماذا تامرين حبيبتي. هي قالت .... حبيبتي !!!!! قلتلها انت اختي حبيبتي و انا ليس لي حييبة غيرك و لم اعارض على سفرك معي لاني احبك و لا اعصي لك امر عند رجوعنا الى الفندق بدأت بلبس ملابس شفافة و فضفاضة و كان صدرها شبه عاري ممكن ان كلامي اثر بها و حركاتي السابقة كذلك عند الليل قالت لي تعال نام عندي لاني بخاف انام وحدي الغرفة وحشة قلتلها بس السرير بنفر واحد كيف بنام يمك قالت لي انت اخي تعال نام يمي و بلا عبط هي كانت حاطة عطر يدوخ و مكياج توووووب و ملابسها السكسية انا لما انام ابقى بس بالشورت فقط نمت يمها و هي انطتني ضهرها بديت احظنها من الخلف قلتلها تونستي معاي بالسفرة قالت كثييير و يا ريت نبقى اطول مدة ممكنة قلتلها و لا يهمك نبقى بعد اسبوعين و نرجع خلال هذا الكلام زبي وقف و لزق بطيزها و انا العب بشعرها قلتلها هسة حسيتي بالامان معاي قالت اي حسيت بيه لما ان معاي قلتلها نامي حياتي هي سوت روحها نايمه و انا مديت ايدي على فخذها افرك بيه و رفعت قميص نومها القصيييير و بديت العب بطيزها و بكسها من فوق لباسها و ارفك بيهم حسيت بسائل ينزل من كسها تسلل اسبعي من لباسها الى كسها و بديت العب بيكسها و اخرج اصبعي و الحسه ياله من طعم رهييييب و اعيده ثانية في كسها اخرت هي تنهيده خفيفة كانها الاشارة الى الهجوووم ازلت لباسها كله و تسلل عيري من بين فخذيها الى كسها لكن لم يدخل كله لانها كانت نائة على الجانب و انا كذلك و غير مسيطر على الوضع فهي و كانها نائمة نامت على بطنها و نزعتها لباسها كله و رميته و باعدت بين افخاذها و بان كسها الجميل الرهيييب و لا توجد فيه ولا شعره و كذلك فتحة طيزها ادخلت عيري بكسها و بدأت انيك بها و لاكن لات تصدر منها الا تاوهات خفيفة فقط و كأنها نائمة يمكن من خجلها و كيف انها الاخت الكبرى و يبنبكها اخوها الاصغر منها و بقيت انيك بيها قرابة 10 دقائق حسين نفسي راح اقذف دخلت عيري كله لداخلها و قذفت بداخل احشائها. في الصباح فطرنا سوة و قلتلها انا اسف على البارحة بالليل قالت على شو قلتلها شو انت ما عارفة هي ضحكت و خجلت قلتلها انا ما سيطرت على نفسي و قذفت بكسك هي تركتني و راجت لغرفتها و قفلتها على روحها انا انتظر شوكت تخرج من غرفتها خرجت و اذا بها عروسة في يوم زفافها و قالت شنو رائيك قلتلها عروس بزفافها قالت نخرج اليوم لو لا قلت لا نخرج اليوم و تقربت منها قلتلها اغمضي عيونك و تقربت من شفايفها و بستها من شفايفها بوسة ما رفعت شفايفي منها و انا اسحب بيها للفراش الى ان نومتها على الفراش قلتلها اليوم عرسي عليك و بديت النزعها ملابسها و هي تساعدني الى ان نزعتها كل ملابسها و بلشت بيها مص بشفايفها و صدرها و هي بتتاوه اه اه اه اه امممممممممممممم و نزلت على بطنها و كسها و بدأت الحسه و اول مرة الحسه كسها بيه ريحة و طعم رهيييب بضرها كبير نوعا ما و اشفاره متوسطة و لونه وردي يخبل و جسمها ابيييييض و بقيت الحس بيه و هي تتاوه اه اه اه اممممممممممم الح كس اختك حبيبتك عضه و انا الحس بيه و اعضه باسناني اعض اشفاره و بضره و اشرب عسلها اليخرج من كسها ملخت كسها من اللحس قالتي خلاص مو قادرة نيكيني حبيبي نيكني طلعت عيري و هي مصته حيييل و قلتلها بلاش مص خليني انيكك رفعت رجليها لفوق و دخلت عيري بكسها دفعه وحدها هي شهقت و قالت ياي يخببببل عيرك كبييير يريحني دخلت كله و بديت انيك بيها و هي تصرخ على كييييف و تقول نيكني حبيبي نيك اختك حبيبتك شرموطتك قحبتك انا نيك نييييييك اه اه اه اه اممممممممممممم حبيبي زبك يجنن و انا بنيك فيها قربت اقذف هي تشبت بي و لم تخرج عيري من كسها بل دفعته للاخر الى كسها و تاوهت و قلت لها سوف اقذف قالت اقذف بكسي بلكي تحبلني و قذفت وابلا من المني في كسها و بقي عيري في كسها الى ان نام انسل من كسها لكن المنظر الجميييل هو لما تشوف المني يخرج من كسها و يسيل على طزها منظر رهيييب و لما تقوم ينزل المني على افخاذها اممممممممممم ياله من منظر بقينا في السفرة كل يوم انيكها بكسها و اقذف بيه و فتحت طيزها لان طيزها
مدونة خاصة بالتحرر وبالقصص الجنسية و قصص المحارم والدياثه والتحرر
|
Posted: 07 Jan 2018 02:17 AM PST
قصة (تحرشات أخ)
بقلمي: زياد شاهين ---------------------- لم يكن سامي ينتبه كثيراً لحركات أخته منال في البيت ولملابسها البيتية الخفيفة, ولم يكن ينظر إليها نظرة شهوانية, إلا بعد قرائته لقصص المحارم, وخاصة تلك التي يكتبها "رامي", حيث أخذ يفكر ب"منال" كأنثى وأخذ ينتبه أكثر لملابسها البيتية المثيرة, حيث كانت أحياناً ترتدي قميص نوم قصير بخيطين على الكتف. وأحياناً تلبس الشورت والتيشيرت بحمالات, واحيانا ترتدي الفستان البيتي الـ "نص كم" والذي يقصر عن الركبة بمقدار شبرين, فكان يحلو له أن يجلس على كنبة في الصالون حين تكون "منال" مشغولة بتنظيف الأرضية والرفوف وما إلى ذلك, فكان يراقب بصمتٍ حركاتها المغرية عندما تنحني فيقصر قميص النوم أكثر ويظهر فخذاها من الخلف كأنهما عمودان من العاج الأبيض, وكأنهما ساقان من الإسفنج لطراوتهما,, كان يتفرج على التلفزيون بينما لا يفهم شيئاً منه حيث كان في الحقيقة يسرق نظرة على فخذيها, أو نظرتين متتاليتين على طيزها وهي ترتج كلما تحركت "منال" في عملها البيتي,, فكان يكتفي بحك "زبره" من تحت بنطلون البيجاما الذي يرتديه, ويبلع ريقه بصعوبة, ويوما بعد يوم ازدادت شهوته المحرمة تجاه اخته "منال" ,, وتضاعفت رغبته في القيام بعمل جنسي معها مهما كان بسيطا,, ******* الوقت صباحا, أحد أيام تموز الحارة, عطلة نهاية الاسبوع, الأم ذهبت لزيارة صديقة قدمت من السفر,, "منال" بقميص نومها الخمري وجسدها الأبيض الطري,, تمارس مهماتها اليومية بالعمل في البيت,, في غرفة "سامي" التي تعج بالفوضى,, أفرغت خزانة الملابس مما فيها كي تعيد ترتيبها من جديد,, تنحني لتتناول قطع الملابس عن الارض,, يرتفع قميصها عن فخذيها من الخلف,, "سامي" جاء من البلكونة بعد أن شرب القهوة على انغام العصافير,, ما ان وقف بباب غرفته حتى تسمـّرت قدماه ولم يستطع التحرك,, المشهد في غاية الاثارة,, "منال" تنحني فوق كوم من الملابس تفرزها لترتبها في خزانة "سامي",, فخذاها البيضاوان يهتزان على ايقاع شبق غريب,, بصعوبة يبلع "سامي" ريقه,, ينتصب "زبره" تحت بيجامته التي يرتديها بدون كلسون,, يدخل يده تحت بنطلون بيجامته ويلعب بزبره,, منال تلقي نظرة عفوية الى الخلف فترى سامي بهذا المنظر،، لا تكترث كثيرا أو هكذا خيل اليه, وبقيت تلم الملابس منحنية بهذا المشهد الذي يذيب الصخر شهوة,, يتقدم سامي نحوها ببطء وتردد,, بعد ان بلع ريقه بصعوبة سألها: ـ أقدر أساعدكِ أختي ؟؟ ـ يا ريت يا سامي انتا شايف كومة الفوضى بتاعتك,, ابتسم ابتسامة لها ما وراءها,, تقدم يلم بعض الاشياء معها ويتعمد الالتصاق بها مرة من جانب فخدها ومرة من خلفها,, بعد ان ساعدها قليلا قال لها: ـ خلاص كملي انتي بس ناوليني كلسون عايز البس واخرج شوية,, ـ كلهم بالغسيل حبيبي, ـ اعتقد في واحد هنا نضيف, الأسود,, أخذت تفتش في كومة الملابس على الارض فلم تجده,, قال لها: ـ يمكن بين الملابس اللي رتبتيها في الخزانة,, ـ يمكن, تعال ندور انا وانتا عالرفوف, انا عالرف الاوسط وانتا عالفوقاني,, ولأن الرف الاوسط يحتاج منها ان تنحني قليلا, أخذت تبحث فيه، وسامي يبحث في الرف الاعلى ويقف خلفها مباشرة.... يحتك زبره في طيزها كلما تحرك او تحركت, يلتصق زبره بطيزها من الخلف فيبتعد ثم يقترب ويلتصق من جديد, فيجف حلقه وتتفاعل براكين الشهوة في صدره, اصبح في وضع يرثى له,, أخذ يفتش بيده اليمنى في الرف العلوي ويضع يده اليسرى على اسفل ظهرها كأنه يتكيء عليه, احس بنعومة قميص نومها وطراوة جلدها تحته,, اغمض عينيه وتمنى ان يطول البحث عن الكلسون كثيرا,, منال لم ترد فعل ولم تفعل شيئا يوضح احساسها,, فلم يدري سامي هل هي مستمتعة بهذه التحرشات ام انها تتعامل معها بشكل طبيعي, لكن سكوتها شجعه على مزيد من التحرش والاستمتاع,, حرك يده اليسرى اسفل ظهرها الى الاسفل اكثر, لامست اصابعه اعلى طيزها, يا للهول, اكتشف باللمس انها لا ترتدي كيلوت تحت القميص,, التصق زبره بطيزها من الخلف وهذه المرة لم يبتعد كما في المرات السابقة, بقي ملتصقا بها متمتعا بطراوة طيزها المدورة الفاتنة,, دخل زبره بين فلقتين طيزها كونها لا تلبس كيلوت, يده اليمنى ما زالت تبحث في الرف دون ان يقصد ايجاد كلسونه, ويده اليسرى على طيزها تمتد رويدا رويدا الى جهة بطنها,, منال كأن الامر لا يعنيها, لا ترد فعل ولا تستجيب لتحرشاته, يده تمتد اكثر نحو بطنها,, تلامس بطنها ويشد بها على خصرها وطرف بطنها,, صدرت عن منال آهة خفيفة أذهبت عقل سامي شبقا ورغبة,, اذن هي تشعر بسامي وتستمتع,, لكن الامر ما زال غامضا, ربما لا تريد ان تحرجه,, ولكن لماذا لا تبتعد هي دون ان تحرجه ان كانت لا تريد ذلك ؟؟ اطمأن سامي لهذا التساؤل الذي يحمل اجابة واحدة هي "مستمتعة",, وبهدوء, وقفت منال امام سامي, ظهرها لصدره,, تبحث معه في الرف العلوي, صارت بين يديه, يده اليمنى على الرف تلامس يدها وكتفها, واليسرى ما زالت على بطنها, لكنها هذه المرة ليست ثابتة بل تتحسس طراوة بطنها بلذة غريبة,, ومقدمة جسمه تلتصق بشدة بطيزها من الخلف,, شدّها اليه اكثر حتى التصق كل جسدها من الخلف بجسده, وبيده التي كان يبحث بها امسك خدها وقرب وجهها الى وجهه قائلاً: ـ ماكنتش اعرف انك حلوة قد كده . قالت مبتسمة بصوت شبه مبحوح بفعل الشهوة: ـ دا علشان ما كنتش بتبص كويس, وضحك الاثنان,, ـ منال انا بحبك وعايزك, ـ لا سامي بلاش, ـ منال حبيبتي انا بشتهيكي ونفسي فيكي, انتي تجنني بحلاوتك وطراوتك, ـ سامي انا اختك مينفعش, ـ اختي وحبيبتي وانا مش هاعمل حاجة تضرك, ـ ما تضمنش يا روحي, ـ طب ممكن ابوسك ؟ وقبل ان تجيب قرب وجهها نحو وجهه وقبلها بخدها, ارتبكت منال قليلا, فلم يمهلها للتراجع, بدأ يقبلها في خديها الاثنين, ثم قبل شحمة اذنها وعضها بشفتيه, ـ آآآآه خلاص يا سامي بقا,, ـ حبيبتي بس ابوسك مش هاعمل حاجة تانية, قالت بشغف هاديء: ـ اوكي بس بوس,, فأخذ يزرع قبلاته في كل انحاء وجهها, ويتحسس جسمها بكلتا يديه,, يشد نهديها ويتحسس فخذيها من فوق القميص, وهي ترتخي بين يديه رويدا رويدا,, حتى بدأت تستجيب لتحسيسه وتتفاعل مع شهوته برغبة صامتة, ثم افلتت من بين يديه وقالت: ـ هاروح اعمل قهوة ونقعد نستريح شوية ونرجع تاني ندور على كلسونك هههههه ـ هههههه اوكي حبيبتي,, ادارت نفسها فاصبحت وجها لوجه امامه, احتضنها من جديد وأخذ يقبلها في كافة انحاء وجهها,, قالت ضاحكة: ـ خلاص سيبني اعمل القهوة ولما ارجع بوسني زي مانتا عايز, ـ اوكي حبيبتي, صنعت فنجانين من القهوة واحضرتهما,, انحنت ووضعتهما على المنضدة فأخذه مشهد طيزها من جديد واحتضن بمقدمة جسده طيزها. وامسك خصرها بكلتا يديه,, وقفت امامه ظهرها لصدره,, واخذ يحتضنها بشدة ويقبل رقبتها من الخلف, وهي تترنح بين يديه وتصدر الآهات المبحوحة شبقاً,, خلع بنطلون بيجامته فاصبح عاريا تماما لانه لم يكن يلبس غيره, قال: معلش حبيبتي انا بحب اكون عاري, قالت: اوك مش مشكلة خد راحتك, جلسا قليلا وتناولا قهوتهما, ثم لف يده حول رقبتها وسرق منها قبلات كثيرة,, مالت برأسها على صدره واخذت تتحسس صدره وبطنه,, بينما هو اخذ يتحسس خصرها وبطنها ويعض ما بين كتفها ورقبتها جانبيا,, ثم مد يده على فخذها تحت القميص واخذ يتحسسها بكل شهوته, فبادلته التحسيس حيث اخذت تتحسس فخذيه وبطنه,, ثم رفع قميصها ونزعه عنها تماما فاصبحت عارية مثله,, فارتفع منشوب شهوتها كثيرا فهجمت عليه تقبله وتعض شفتيه,, وتلحس رقبته وتمص صدره بكل قوتها كأنها فرس برية,, فهيجت فيه كل مشاعر الجنس والرغبة, واخذ هو الآخر يقبلها بكل شغف ويعض هنا ويلحس هناك .. ثم مد يده على كسها وصار يداعبه باصابعه ويفرك بظرها,, ومدت يدها بدورها وامسكت زبره تتحسسه صعودا ونزولا,, حتى وصلا قمة الاحساس بلذة الجنس,, فأفرغ لبنه دافقا دافئا وهي ارتعشت عدة مرات متتالية مفرغة ماء كسها !!! انتهت,, زياد !!!
مدونة خاصة بالتحرر وبالقصص الجنسية و قصص المحارم والدياثه والتحرر
|
Posted: 06 Jan 2018 04:15 PM PST
إسمي حنان ... لي من العمر ثلاثة وثلاثون عاما أعيش في المدينة التي لا تنام بيروت ... متزوجه منذ عشرة أعوام ... وأم لطفلين ... اعيش مع زوجي عادل حياة شبه طبيعيه.. فانا كنت أعمل مدرسه بدوام كامل وكنت دائما اعود منهكة القوى الى المنزل لاستعد للعمل المنزلي من تحضير الطعام والاهتمام بالاولاد... وكان الجنس بيني وبين زوجي نادر الحدوث ... خاصة بعد ان رزقنا بابننا الثاني... وحتى عند الممارسه اكون شبه نائمه من شدة التعب فلا تستغرق العمليه اكثر من 5 او 10 دقائق على الاكثر ... طبعا كان زوجي يتذمر كثيرا من قلة الممارسة معي ومن عدم تمتعه فيها كما يجب ... الا انه وفي السنتين الاخيرتين .. يبدو انه قد وجد لنفسه عشيقه او اكثر ولم يعد يهتم كثيرا بمضاجعتي وكان احيانا لا ينيكني لشهر كامل وان فعل فتكون بمبادرة مني ... بالطبع انا لا الومه على معاشرة غيري فانا اعلم انه يحب الجنس كثيرا وانا غير قادرة على تلبية احتياجاته الجنسية بالشكل الذي يرضيه ... واستمريت بحياتي معه طالما هو يلبي احتياجاتنا الاساسيه انا والاولاد .. خاصة ان حبه لاولاده ولي كان كبيرا ولم يكن يقصر معنا في أي شئ... اما رغبتي بالجنس فكانت تخبو تدريجيا وعندما تستيقظ في مرات نادرة الجأ الى العادة السريه وينتهي الامر... الى ان قررت في احد ايام الصيف الذهاب الى تركيا مع زوجي وتمضية عدة ايام هناك لعلني اصلح شيئا مما يعكر صفو علاقتنا الزوجيه ... ولكنني فوجئت برفضه متذرعا بعمله ... ولم يكتفي برفض الذهاب معي... بل وشجعني على الذهاب بصحبة اخي طارق الذي كان وقتها في العشرين من العمر ويدرس في الجامعه ليخلو له الجو في المنزل ... وهكذا قررت الذهاب وانا شبه غاضبه لانني ادركت ان زوجي اصبح يفضل اجساد عشيقاته على جسدي رغم انني كنت لا زلت جميله جدا ومحافظة على جسدى رشيق بالنسبه لعمري وكأم لطفلين...
في اسطنبول كان هم اخي الوحيد هو ان ينيك الفتيات الاوروبيات هناك وكان شرطه الوحيد للذهاب معي هو ان اسمح له بذلك ولا اخبر والدي بما يفعل... ولكنه وبعد ثلاثة ايام من وصولنا لم يوفق بأي فتاة ...الى ان شاهدنا في الفندق الذي نقيم فيه فتاة سويديه شقراء و جميلة جدا لا تتجاوز ال 18 من العمر فقلت لاخي اذهب وحاول مع تلك الفتاة فانا اعلم أن السويديات يحبون الشبان العرب ... وبالفعل ... وفي صباح اليوم الرابع لوصولنا ذهب طارق للتعرف على الفتاة السويدية والمحاولة معها عله يصل للحمها الطري اللذيذ ... فيما انتظرته انا في الغرفة...ثم عاد بعد نصف ساعة تقريبا وهو بشبه غيبوبة ... فقلت له ممازحه هل سحرك جمالها؟ فاجاب انها جميلة جدا .. ولكنها تقيم بالفندق مع صديقين لها وبنفس الغرفة فوجئت قليلا بما قاله فهذا يعني ان الفتاة عاشقة للجنس وتمارسه مع شابين بنفس الوقت يا لها من متعة قلت في نفسي... ثم فجاة شعرت بمغصة اسفل بطني واحسست ان كيلوتي قد ترطب قليلا وهو امر اصبح نادر الحدوث معي طيلة السنتين الاخيرتين ... فقلت لاخي بشئ من الشرمطة ( فالمراة عندما تشعر بالبلل بكيولتها يصبح التحدث بالجنس والكلام البذئ مرغوبا لديها لانها ترغب بالمزيد من البلل ومتعته ... اذ ان ترطب الكس لدى الانثى كانتصاب الزب لدى الرجل ... فكلاهما يكمل الاخر ويسهل للاخر مهمته) قلت لاخي : لا تقلق فمبجرد ان ترى ماذا تخبأ لها بين فخذيك سوف تنسى كل اصدقائها; وبالفعل كنت اعلم ماذا اقول فانا الاخت الوحيدة لطارق وهو اخي الوحيد وكثيرا ما كنت ادخل معه الى الحمام لاحممه بحكم الفارق الكبير بالسن بيننا ... وكنت الاحظ كم كان زبره اكبر بكثير من عمره وفي اخر مرة حممته فيها كان في 11 من العمر وانا في ال 22 وكنت مخطوبه لزوجي عادل .. وفي تلك المرة اثارني كثيرا مشهد زبره المتدلي بين فخذيه ورحت اداعبه له بحجة تنظيفه حتى انتصب تماما وعندها لم اتمالك نفسي فخلعت الكيلوت وبدات افرك كسي امامه باحدى يدي.. واليد الاخرى تداعب زبره الرائع وكنت اقول له انظر الى كسي كيف انا ايضا انظفه بالصابون كما انظف لك زبك الجميل ... وقاومت كثيرا رغبة شديده بمص ايره ولكني جعلته يفرك لي كسي بيديه الصغيرتين حتى اتيت شهوتي عدة مرات على اصابع يد اخي طارق الذي لم يكن قد بلغ بعد ... ولكنه كان مسرورا جدا بمداعبتي لزبره .. وجعله منتصبا وشرايينه منتفخة وسر اكثر عندما جعلته يلعب بكسي وبشعر كسي الكثيف ... لا اعلم ان كان طارق يذكر تلك الحادثة ام لا لانها كانت الوحيدة ... حيث تزوجت بعدها وكانت اخر مرة ارى فيها زبر اخي طارق.رد علي طارق بشئ من الخجل ممازحا :; هذه اول مرة اسمعك تتكلمين هكذا ... يبدو ان صهري لا يقوم بالواجب معك; شعرت بشئ من الحسرة واجبته; ان صهرك لا يقوم بالواجب ابدا ... على كل حال انسى موضوعي ولنتكلم عنك ... ماذا قالت لك تلك الشقراء ؟; رد :; في الحقيقه كانت معجبة بي وابدت حماسة للنوم مع شاب عربي لانها تعتقد ان العرب يعشقون الجنس ولكنها في النهاية اشترطت علي ان يوافق صديقاها على النوم معي لانهم متفقون على ان لا يكون لاحدهم اي نشاط جنسي دون معرفة الاخرين به بسبب الامراض السارية; ومتى سترد عليك ؟;اليوم مساء; مبروك ...
يعني اليوم بدك تنيك كس سويدي للصبح ;لم ادري كيف خرجت مني هذه الكلمات امام شقيقي طارق ... ولكنها كانت بالنسبة لطارق كالمفتاح الذي فتح بابا مغلقا باحكام منذ 10 سنوات...
فتغيرت فجاة ملامح وجه وركع امامي حيث كنت اجلس على الكنبة ووضع يديه على ركبتي ثم نظر في وجهي وقال:; وحياتك يا حنان ... لو ما كنتي اختي ما كنت نكت كس غير كسك ... بتتذكري اخر مرة حممتيني فيها ... كانت اول مرة بشوف فيها الكس واول مرة بحط فيها ايدي على كس ... ومن 10 سنين لهلأ ما شفت احلى من كسك وكل بنت نكتها كنت احلم انك انت اللي عم نيكها; صحيح ان كلمات طارق كانت بذيئه وفجة ولكنه كان يتكلم بصدق وبشغف وبعفوية حتى شعرت بانني اتكلم مع عاشق متيم...
اذ لم اكن اتخيل ان تلك الحادثة - النزوة - ما زالت عالقة في راسه حتى اليوم وانها قد اثرت فيه الى هذا الحد ... وفيما انا انظر في عينيه لاتمتع بصدق العشق ورغبة الشهوة الحقيقيه التي كنت محرومة منها منذ اكثر من سنتين ... كانت يدا اخي الوحيد طارق قد وصلت الى منتصف افخاذي رافعة معها فستاني الصيفي القصير حتى بان له كيلوتي الابيض وتحته كسي بشعره الاسود الكثيف فكان طارق يمعن النظر فيه ثم يرفع راسه لينظر في عينيّ وكانه يطلب الاذن مني ليعانق ضالته التي فقدها منذ 10 سنوات
... ووجدها الان ... وجد كسي الذي كان يحلم به طوال تلك السنين وليس بينه وبين ضالته غير سنتمترات قليلة ... اما انا فكنت اتمزق من الداخل ... غير قادرة على اتخاذ قرار ... واي قرار ... تكتفت يداي ... وانعقد لساني... ولم اعد استطيع السيطرة على نفسي ...
وحده كسي كان يهوج ويموج من الداخل ويتكلم بكافة اللغات ليقول كلمة واحدة ...
بدي اتناك ... نيكنى .... عاوزه اتناك ... كسى هايج ... وعمال ينزل .... وغرق رجليه ...
... فكانت نظرات اخي الصادقة المشتهية لكسي وحرماني الطويل من متعة النيك كافيين ليخرجا كل سوائل شهوتي التي راحت تبلل كيلوتي ... بقعة بعد بقعة الى ان فقدت كل مقاومة ... وفقدت معها كل معاني الاخلاق والشرف والحلال والحرام... وجدت نفسي اقرب راسي من راس اخي واضع فمي على فمه لنقبل بعضنا بعنف وشغف كعاشقين فرقت بينهما الايام وتقابلا الان... كنت افتح فمي على اخره لادع لسانه يدخل عميقا في فمي .. يستمتع بلعابي في فمه وانا استمتع بلعابه في فمي ... وبنفس العنف والشغف مسكت يده التي كانت تشد بقوة على اعلى فخذي ووضعتها على كسي ... من فوق الكيلوت اولا .. ثم ادخلت يده داخل كيلوتي وراح يمسك لحم كسي باصابعه الخمسة ويدي فوق يده تشد عليها وتطلب المزيد ... وبدات يدي الاخرى تبحث عن زبر اخي ... نعم اريده ... فانا ايضا اشتقت اليه ... لا لا انني مشتاقة لاي زب حتى لو كان زب اخي ... وما ان لمست يدي لحم زبره المنتفخ كالصخر حتى بدات اهات الشوق والمحن تخرج من فمي فيما كان فمه يقبل ويلحس ويعض كل بوصة في وجهي ورقبتي وصدري واصابع احدى يديه تضغط بقوة على بزازي اما اصابع يده الاخرى فكان اثنين منها داخل كسي والثالث يبعبص بطيزي ... انها لحظات مجنونه ... انها لحظات الفسق والفجور ... انها لحظات الشهوة وطغيانها ... ما امتعها في لحظتها... وما اقساها بعد ذلك وبدا الشيطان يتكلم عني بلساني ... فرحت أتمتم بصوت بالكاد أسمعه ... وبكلمات لم أكن أريد من أخي ان يسمعها ... كلمات اعتقدت أنني أقولها بيني وبين نفسي:;
اه ما بقى فيني نيكني ... بدي انتاك... نيكني يا حبيبي يا طارق ... ابسطني يا حبيبي ... اختك محرومه يا طارق ... اركبني يا حبيبي ... اركب عطيزي وعكسي ... حط زبك بكسي ... يلا حطه ... فوته ...فوت زبك بكسي.;ولكنه سمع تمتماتي ... بل وربما كان ينتظرها .. فمزق طارق الكيلوت لانني لم اكن أجرأ على الوقوف لاخلعه وبلمح البصر ادخل زبه الرائع الى اعماق كسي... اه ما اجمل النيك وما امتعه ... وفي لحظات قليلة سمعته يقول; اه ه ه ... رح يجي ظهري;وسرعان ما تدفقت حممه داخل كسي ... معلنة عودة الحياة له... ولكنني لم اكتفي...ما هذا يا طارق؟ ... لقد بدأت فأنجز ما بدأته ... لقد أشعلت الفتيل ... ولكنك لم تفجر... فما ان اخرج زبه الشبه مرتخي من كسي حتى قمت من الكنبة التي امتلات بماء شهوتي وحليبه المتدفق من كسي ونمت على الارض واضعة راسي تحت بيضاته الحسهم بنهم ثم اخذت زبر اخي في فمي العق ما التصق من حليبي وحليبه على زبه ... صرت كالمجنونة اضع اصابع يدي في كسي لاخرج المزيد من حليب اخي ثم الحس اصابعي الواحد تلو الاخر لتعود يدي ثانية الى كسي بينما امص له زبره والحس بيضاته ثم ارفع راسي لاصل الى بخش طيزه والحس بخشه ... لم يستطع اخي التحمل كثيرا فنام فوقي على الارض راسه بين فخذي وزبره ... الذي عاد لينتصب ثانية يخترق زلعومي ... وراح يلحس كسي مع منيه ويتمتم قائلا:; بحبك وانت شرموطه ... اه بحب كسك الشرموط; ايوه ... انا شرموطتك يا حبيبي ... شرمط على طيز اختك وكسها الممحون ... اه الحسني بعد ... يللا قوم نيك اختك كمان; قام طارق وجلس بين فخذي ... ثم رفعني للأعلى وغرز زبه في كسي ثانية ... ولكن تلك المرة كانت أمتع بكثير ... كان زبه يضرب بعنف ... يصل الى أماكن لم يغزوها زبر من قبل ... وصل الى جدران رحمي يهزه هزا ... تسارعت أنفاسي وتقطعت ... سالت الدموع من عيوني من شدة وطأة الرعشات المتتاليه التي قلبت كياني كله ... فعلت اشياء لم أكن أتصور انني سأفعلها بيوم من الأيام ... خرجت من فمي كلمات لم أكن أتخيل أنني سأقولها لأي رجل ... ثم ... بدأت أسمع اهات أخي وصوته يقول اه ... خدي حليبي ... خدي حليبي بكسك; ايه يللا ... جيبه كمان ... جيب ضهرك بكسي ... حبّل أختك يا حبيبي ... حبّلني .. يللا اه ه..; ثم انهار طارق فوقي ... وأحسست بنبضات قلبه المتسارعة تختلط مع نبضات قلبي الذي كاد يتوقف عن الخفقان ... وضعت يدي على رأس أخي أمسحه بلطف ... ثم فجأة ... سمعته يجهش بالبكاء ... يا الهي ... يالما اقترفت يداي ... يالخطيئتي ورغم إدراكي لعظيم الجرم الذي اقترفناه ... إلا انني لم اكن أريد لأخي الوحيد طارق ان يشعر بعقدة الذنب ... فأنا الملامة على ما حصل ... هو شاب في قمة عطائه الجنسي ولن يستطيع أن يمنع نفسه عني وهو الذي ما زال مشهد كسي وهو يداعبه بأنا مله الصغيرة ماثلا أمام عينيه ... نعم أنا الملامة ... أنا المتزوجه ... أم الأولاد... وأخته الكبرى ... انا التي يجب أن تجهش بالبكاء ... وليس أخي ... ولكن لا... لن أدعه يحمل وزر خطيئتي ... ولن أدعه يشعر بأنه ارتكب خطيئة ... حملت راس أخي بيدي الأثنتين وقبلت جبينه ... ثم فمه ... وأدخلت لساني في فمه لأدعه يشعر انني لست نادمة على ما فعلنا ... وقلت له:; معليش يا طارق ... هيك شغلات بتصير كتير ... المهم انو انا انبسطت كتير ... انا ما شعرت بهيك احساس من سنين طويلة ... رديت الروح لأختك يا حبيبي ...;فاجابني أخي والدموع ما تزال تملأ عيونه; يعني مش زعلانة مني؟;ابتسمت له وقلت:
ابتسمت
له وقلت:صدقني لو ما في كس سويدي حلو ناطرك عشية ... ما كنت خليتك تقوم
عني للصبح ... يللا قوم عالحمام .. خد لك دش ونظف حالك منيح ... ما بدنا الاجانب
يحكوا عليناقام طارق عني وقد انفرجت أساريره بعد ما نجحت بتهدئته... وبعدما شعر
ان ما حصل لم يغضبني ... وقمت انا فجلست على السرير ثم سمعت أخي
يقول:بتعرفي يا حنان لشو مشتاق ؟ فأجبته ممازحة : طيب اللى كنت مشتقلو اخدته
... شو بعد فيظهرت بعض ملامح البرائة والخجل على وجه أخي وأجابني متلعثما:لا ...
مش هيك قصدي... انا يعني بس .. مشتاق تحمميني متل ما كنت تحمميني وأنا
صغيرابتسمت له وقلت : طيب فوت انت هلأ ... وأنا بالحقك بعد شويوعندما دخل طارق
الحمام وبقيت وحدي ... جلست على السرير أفكر فيما فعلت... وأنظر الى أفخاذي التي
كان يسيل منها حليب أخي جداول صغيرة .. فهو قد ملأ كسي مرتين ... في الحقيقة
هالني هذا المشهد .. واغرورقت عيناي بالدموع ... ولكن ... كنت أشعر بكسي ينبض
بقوة ... شعور جميل لم استمتع به منذ سنوات طويلة ... وكأن انوثتي كانت في
غيبوبة مميتة ... وجاء من أنعشها ... فأعادها للحياة ... وهاهي الآن تنبض بقوة ...
معلنة رغبتها بالحياة ... ومتاع الحياة... ولكن لا... لا أريدها من أخي ...فمع أخي
جريمتي جريمتين ... وذنبي ذنبين ... وخطيئتي ... تنوء بها الجبال ... ولكن ما الفائدة
الان من قول لا ... وقد وقع بي ووقعت به ... استمتع بي واستمتعت به ... لقد حصل
ما حصل ولا سبيل لأنكاره الان ... فنهضت ومسحت الدموع من عيوني وخلعت كل
ثيابي ثم لبست روب الحمام ودخلت على أخي لأمنحه ما هو مشتاق اليه ... فأحممه
كما كنت أفعل عندما كان صغيرا ... وما أن رأيت زبره الرائع يتدلى بين فخذيه حتى
اهتز كياني كله ... وراح كسي اللعين يصيح ... أغيثوني .. اغيثوني ... هو يطلبه بألحاح ...
فقد ذاق طعمه وكان طعمه لذيذا ... يا للنفس وشهوتها ... منذ دقائق كنت أقول... لا
... اما الان فانا غير قادرة على قول لا ... ولكنني سأقاوم هذه المرة ... حاولت أن لا تقع
عيناي على زبه ... فطلبت من اخي أن يدير ظهره حتى أفركه له ... وفعل .. ولكني غير
قادرة على تمالك نفسي ... أخي لم يعد ذلك الصغير الوديع ... انه الان رجل ... بل
ويجيد امتاع جسدي وبلحظات تغيرت ملامح وجهي ... من ملامح الاخت الكبرى
الحنونة ... الى ملامح العاهرة الهائجة ... فارتخت جفوني ... وغابت الأبتسامة عن
وجهي ... أصبحت كالمجرم الذي على وشك أن يقدم على جريمته عن سابق تصور
وتصميم ... وبلا شعور وجدت نفسي أخلع عني ما كان يستر جسدي العاري ... ثم
طلبت من أخي أن يستدير ... فاستدار ... وشاهد لحم أخته العاري ... وبأصابعي العشرة
بدأت أداعب شعر صدره ... وأنظر في عينيه ... وينظر في عيني ... وببطء شديد أخذ
يداعب لي بزازي فخرجت مني تنهيدة المحنه ونظرت الى زبره الذي بدا يرتفع الى
الاعلى ويتضخم وتنتفخ عروقه ... وفورا تذكرت تلك اللحظه ... تلك اللحظة التي مضى
عليها عشر سنوات كامله ... حين قاومت رغبتي الشديدة بوضع زبر اخي الصغير في
فمي ... ولكن الان ... رغبتي أشد ... ولا جدوى من للمقاومة بعد أن صال وجال في
جسدي الضعيف ألمقاومة أصلا ... اه ما أجمله من مشهد ... اه لعنفوان الشباب ... اه
ثم اه لضعفي... تسللت يداي الى زبره فشعرت به كالحديد من شدة تصلبه ... رافعا
رأسه للاعلى وكأنه يبحث عن أي حصن حصين ليقتحمه... ويدكه دكا... ويتركه قاعا
صفصفا ... قلت في نفسي ... من هي تلك التي تستطيع أن ترد فارسا كهذا الفارس ...
من هي التي تستطيع ان تقاوم فاتحا كهذا الفاتح ... بالتاكيد ... لست أنا ... فانقضت
عليه أداعبه بلساني وبشفتاي ... وركعت أمام زبر اخي اهدأ من روع فارسه المنتصب
...أدخله فمي حتى تلامس شفتاي بيضاته فأخرج لساني لألحسهم فأزيد من
تشنجهم بينما زبره يملأ حلقي ... ثم أخرجه ...لأدخله ثانية ... حتى فجر غضبه
داخل فمي وتطايرت شظايا مقذوفاته لتملأ فمي وتخترق زلعومي لتصل الى معدتي ...
نعم لقد شربت منيّ اخي ... وأنا ... وأخي لا نشعر اننا في الدنيا التي ولدنا فيها ... كنا
في عالم اخر ... عالم صنعناه بشهوتنا الطاغية ... تلك الشهوة التي كنت اعتقد منذ
زمن بعيد أنني لا أملكها ... ولكن لا ... انها موجودة وتنتظر من يوقظها ... وأيقظها
أخي الوحيد طارق ... كان أخي يصيح ويتأوه بصوت عال وأنا اهمهم كحيوان مفترس
جائع قد حظي بوليمة دسمة ... وعندما بدأ الفارس يترجل ... كنت أنا ما زلت في
منتصف المعركة ... وأشعر بدغدغات في كسي أفقدتني صوابي ... فنهضت
كالمجنونة ... وجلست على حافة البانيو مسندة ظهري الى الحائط وفاتحة ساقيّ ما
استطعت وبدأت فرك كسي بعنف ...وأصيح .. كمن اصابه مس من الجنون ثم أرفع
بزي بيدي لأقرب حلمتي الى فمي امتصها بنهم ... وادعها... لأرفع بزي الاخر وأدخل
حلمتي الاخرى فى فمي ...ثم انتقل الى طيزي ... لأحفرها باصبعي ... وأجلس على
يدي لاشعر بأصبعي كله داخل طيزي ... كل هذا أمام اخي الذي كان ينظر اليّ
مشدوها... غير مصدق ما تراه عيناه ... فاقترب مني وبدأ يلحس لي كسي قائلا: خليني
انا احلبلك كسك بلساني اه ه ه ... ايه ياحبيبي الحسه ...حطو كله بتمك ... اه ه ...
مصللي بزازي .. ياحبيبي ... اه ... كمان الحس كسي كمان ... اه ه ه فأتتني الرعشة ...
تلو الرعشة ... وكان فم أخي يستقبل بنهم ما يجود به كسي من تلك الرعشات ... وانا
أصبحت كالمخدرة غير قادرة على الحراك ... فقط جسدي يرتعش بين الفينة والأخرى
تحت ضربات لسان أخي لكسي وفتحة طيزي وفجأة شعرت بزبه يخترقني للمرة الثالثه
...فالتصق لحم جسدي بلحم جسده ... وراح ينيكني بعنف .. ويغرز اسنانه في بزازي
فأحسست بماء شهوتي يخرج من عميق أعماقي ... ويتدفق غزيرا دفعات دفعات ...
فصحت صيحة قويه ... وسقطت صريعة أمام هذا الفارس ... أمام عنفوان الشباب
وقوته فلم أعد أشعر بشئ سوى بجسد قوي يدفعني دفعا الى الحائط الذي أستند عليه
... ويرد الحائط بدفعي ثانية الى ذلك الجسد الفتيّ ...ليعيدني الى الحائط ... ولم أعد
أدري ماذا فعل الحائط بي ... إستيقظت على صوت طارق يقول لي : يللا قومي يا أحلا أخت
بالدنيا فتحت عيوني لأجد نفسي على السرير مغطاة بشرشف رقيق كان يستر جسدي
العاري ... وللحظات إعتقدت أن كل ما حصل بيني وبين أخي كان حلما ... ولكن الخفقان
القوي الذي أحسسته بين فخذي كذبني بسرعة ... انه لم يكن حلما ...بل واقعا
جميلا ... مريرا ...في نفس الوقت ... نظرت الى أخي فوجدته مرتديا ثيابه وبكامل
أناقته وقال لي:صرلك سبع ساعات نايمة ... شو ما جعت ؟ وفعلا شعرت بجوع شديد
... فنهضت عن سريري محاولة ستر جسدي العاري بالشرشف الذي دثرني أخي به ...
فضحك طارق ... وفورا أدركت سخافة ما أفعل ... فأفلت الشرشف من يدي ... وتوجهت
الى الحمام وأرداف طيزي العارية تتراقص امام عيني أخي ... وبعد أن أخذت دوشا قصيرا
دافئا ... شعرت بالنشاط يعود لجسدي وحاولت تذكر ما حصل قبل أن أفقد وعيي ...
ولكن لا ... لا أريد أن أتذكر ... لقد كان جميلا .. وكفى ...
يتبع
الجزء الثالث والأخير
كانت الساعة تشير الى حوالي السابعة مساءا عندما كنت واخي نتناول الطعام ... ولم
يكن أي منا يتحدث عما وقع بيننا ... بل تجاهلناه تماما ... وكانت كل احاديثنا عن الطعام
وعن المدينة ... ونسينا حتى موعده مع الفتاة السويديه ... وفجأة رن جرس الهاتف
في غرفتنا ... وتناول أخي السماعة ... ففهمت من حديثه أن المتكلم هو أحد صديقي
الفتاة وأنهم يرغبون بالتحدث الينا ... نظر الي طارق مستفسرا عن رأيي بالموضوع ...
فهززت له كتفي ... وقلت له: انت جيت معي منشان هالشغلة ... يللا انبسط ... قل
لهم اننا ننتظرهم هناتردد أخي قليلا ... فبعد الذي حدث بيننا أصبح يشعر بأننا
كعاشقين لا يجوز لأحدنا ان يخون الاخر ... ثم رفع السماعة وقال للشاب .. باللغة
الانجليزية طبعا .. بأننا ننتظرهم في غرفتنا بعد ساعة من الان ... وتوجه بحديثه لي
قائلا: انا ما عاد عندي رغبة... ولكنني قاطعته :اسمع يا طارق ... انت لست مراهقا ...
ولازم تفهم إنو اللي صار بيناتنا هو شهوة ... ولدت بلحظتها ... ولازم تندفن بلحظتها
... وفي المكان اللي ولدت فيه ... هون بهالغرفة ... انا ما بنكر إني كنت بحاجة
لهالشي وانبسطت كتير ... بس ما بدي حياتي وحياتك تتعقد بسبب هالغلطة ... ايه
نعم غلطة ... مهما كانت حلوة ... بس هي غلطةأجابني أخي بجدية لم أعهدها به
من قبل: انتي بالنسبة الك شهوة ولدت بلحظتها ... وبتقدري تدفنيها بلحظتها ... بس
انا بالنسبة لي ... شهوة ولدت من عشر سنين ...وبدي كمان عشر سنين لحتى اقدر
ادفنها... بس ما يهمك .. متل ما قلت ... انا مش مراهق ... وما رح أخلي هالموضوع
يعقد حياتي وحياتك ثم ساد صمت رهيب ... شعرت حينها انني ارتكبت خطيئتين ..
وليس خطيئة واحدة ... الأولى كانت منذ عشر سنوات ... عندما تركت العنان لشهوتي
بمداعبة زبر طارق وحثه على مداعبة كسي ...معتقدة انه صغير ... والثانية ... كانت
منذ سويعات قليلة ... عندما استسلمت لشهوة طارق الكبير ... تلك الشهوة التي كانت
تكبر معه يوما بعد يوم ... تلك الشهوة التي كانت قوية ومخلصة لدرجة انني لم
استطع التنكر لها ... او مقاومتها ... بسبب ضعفي نتيجة الحرمان الذي اكابده مع زوجي
منذ اكثر من سنتين ... ولم استسلم لها فقط ... بل انسقت ورائها كعاهرة فاجرة
وجدت من يحق فجورها ... ولكن أيضا .. كانت خطيئة جميلة ... وأجمل ما فيها ...
أنها أعادتني للحياة أردت شكر أخي الوحيد طارق لانه أعاد انوثتي للحياة ... لانه جعلني
أشعر بأنني انثى مرغوبة من الرجال بعد أن أصبح زوجي عادل يفضل أجساد النساء
الأخريات على جسدي ... أردت شكره لانه فجّر براكين الشهوة داخلي ... تلك البراكين
التي كانت خامدة منذ سنوات طوال ... أردت شكره ولكنني لم أستطع ... لأن القضية ...
بالنسبة له أكبر من ذلك بكثير ... فشكرته بيني وبين نفسي ... شكرا ... أخي الحبيب
طارق ...ثم بدأنا الأستعداد لاستقبال ضيوفنا السويديين ... فأحضرنا قوارير البيرة وما
يلزم من أصول الضيافة ... ولم أكن أشعر أن أخي متحمسا لهذا اللقاء ... لا ليس
بالحماسة التي كان عليها قبل ان يحظى بجسد عشيقته ... أما أنا ... فكان همي أن أبدو
أصغر من سني حتى لا أظهر شواذا في صحبة شبان يافعين ... فغسلت شعري الأسود
كله بالجل ثم اسدلته مجعدا على كتفيّ فصار كله يلمع موحيا للناظر بانني قد خرجت
لتوي من الحمام ... ثم لبست تنورة قصيرة زاهية الالوان ... وقميصا أصفر فوق ستيانة
سوداء ضمت ثديايا الى بعض يتعانقان ... ويغمزان من كانت له عيون لترى ... وربطت
القميص على خاصرتي كاشفة صرتي ولحم بطني الأبيض لكل راغب بلحم مخملي
الملمس ... شهيّ المذاق ... وعندما راني أخي على تلك الحالة قال لي مستهجنا:ألهيئة
انت اللي عندك موعد ... مش انافأجبته بعد أن طبعت قبلة سريعة على فمه: أنا بس
بدي ساعد أخوي الحبيب يحصل على هالكس الأشقر بسهولة ... هيك كس ما بتفوت
فهز رأسه قائلا: ايه و**** ممنونك ... يا أختي الحبيبة
ــــــــــــــــــــــــــــــ
وبعد دقائق وصل الضيوف ...
شابان أش**** بعمر طارق تقريبا والفتاة التي لم تتجاوز ربيعها العشرين ... وجلسنا
جميعا في شرفة غرفتنا المطلة على مشهد البحر اثناء الغروب .. نتجاذب أطراف
الحديث ونحتسي أكواب البيرة ... الكوب تلو الاخر ... الى أن ساد الأنسجام بيننا جميعا
...وكان واضحا ان ثيابي المغرية ... وغمزات ثدياي الكبيران قد أتت أكلها ...فبعد
حوالي الساعة من وصولهم ... أصبح الجميع ... بما فيهم انا ... في قمة الاثارة ... ثم
... شاهدت يد الفتاة تتحرك صعودا ونزولا على زب أخي من فوق البنطلون فنظرت الى
عينيه لأجده ينظر الى عيني بل ويخاطبني بهما ... ولكن ردي فاجأه ... إذ وضعت يدي
على زبر الشاب الذي كان يجلس قربي ... فأشاح بنظره عني ... والتفت الى الفتاة ثم
التقت شفتاه بشفتيها واضعا يده داخل قميصها ليداعب بزها الذي لم يكن يعادل نصف
حجم بزي ... فيما انا بدأت أشعر بيد الشاب الجالس الى قربي على أفخاذي ... تتسلل الى
كسي الذي كان قد ملأ كيلوتي بماء شهوتي استعداد لما كان يعتقد انه قادم ... ثم
بدأت يدي تستشعر انتصاب زبر الشاب من تحت بنطاله الجينز ... ولا أدري لماذا فكرت
في تلك اللحظة بالذات بزوجي عادل... لماذا لم تأت معي يا عادل ... لماذا تركتني وحيدة
... فريسة لشهوتي وشهوات هؤلاء الشبان ... أم أنك اعتقدت اني لا املك تلك
الشهوة ... وظننت ان النساء اللواتي تتضاجعهن الان ...وربما على فراشي ... هن فقط
من يملك تلك الشهوة ... لا وألف لا ... انني أملكها ايضا .. ولكنك لم تعطني الفرصة
لأريك اياها ... انك لست بعادل ...يا زوجي عادل ...ثم فتحت ساقي لأسهل ليد الشاب
طريقها الى موضع شهوتي ... ووصل ... فرفع حافة كيلوتي بأصبع واحد ... وبأصابعه
الأخرى بدأ يداعب شفتي كسي فيفتحهم ليلامس بظري ... وخرجت من صدري
تنهيدة قوية ...انتبه لها طارق .. . فنظر الي ... ونهض ممسكا بيد الفتاة ليدخلها الى
الداخل ... إنه لا يريد أن يراني ... أعتذر لك يا أخي ... أعتذر عن كل ما سببته لك منذ
عشر سنوات وحتى الان ... لقد فجرت براكين شهوتي ... ولكنها ليست لك ... ولا
يمكنها أن تكون لك … وتبعته بنظري يدخل الغرفة ورأيته يخلع والفتاة ثيابهما
فأصبحا عاريين بسرعة قياسية .. ثم أجلسها على حافة السرير فاتحا ساقيها حتى بان
لي كسها الوردي الصغير يتلأ بماء شهوتها … فدفن وجه بين ساقيها يلعق رحيقها
… تماما كما كان يفعل لي منذ سويعات قليله … ترى …ايهما ألذ طعما يا طارق ؟ …
ولكني أعرف الجواب … ثم أدرت وجهي نحو الشابين لأستمتع أنا أيضا … كما يستمتع
الجميع الان … بمن فيهم زوجي عادل … قام الشاب الأخر من مكانه وجلس الى
جانبي من الجهة الأخرى ثم ..وبرفق وضع أصابعه على ذقني مقربا وجهي لوجه ...
وفمي لفمه ... حتى لامست شفتاي شفتاه ... فغرقت في قبلة عميقة تحت وطأة
مداعبة اصابع صديقه لكسي ... فتحت فمي عن أخره محاولة التهام فم الشاب ...
ولكن هو أيضا كان يفغر فاه ... ورحنا نتبادل الانفاس ... فيتنفس في فمي واتنفس في
فمه ... وراح لسانينا يتعانقان ... ويشتد العناق .. كلما اشتد رفيقه في اثارتي من
الاسفل ... ثم بدأ ثدياي ياخذان نصيبهما من المتعة ... فراح الشاب الذي أقبله
يدعكهم بقوة محاولا جهده أن تتسع كفه لبزي كله ... ولكن دون جدوى ...انهم
غير معتادين على صدور مثل صدري .. فجن جنونه ... وبدأ يفك ازرار قميصي الواحد
تلو الاخر ... ويساعده صديقه ... ونجحا ... ثم انتقل الاثنان الى ستيانتي يطلبان حلمات
بزازي التي هي الاخرى تطلب أفواهم ... وبثوان كنت عارية تماما من الأعلى في شرفة
غرفتنا ...وتناول كل منهم حلمة يمتصها بنهم ويداعبها بشغف ... وبدأت أنهار كسي
تفيض ... فأتتني اولى رعشاتي أسندت رأسي الى الوراء ... وأغمضت عيني ... استمتع
بشهوات الشباب وبنهمه ...وأنا كلي يقين ... أن الاتي أعظم ... وفجأة وجدت نفسي
محمولة على ذراعي أحدهم ... فادخلني الغرفة ثم وضعني على السرير المقابل
للسرير الذي كان عليه أخي مستلقيا... فيما الفتاة جالسة على زبره الرائع ... لا لم تكن
جالسة... بل تقوم وتجلس لتجعل زبه يحتك بكل جنبات كسها مطلقة صيحات النشوة
...التي أعلم علم اليقين ماذا تعني ... والتقت عيناي بعينيّ أخي ... فيما كان أحد
الشابين يجردني من كيلوتي ... والاخر يقرب زبه من فمي ليرضعني إياه ... فأخذته في
فمي ... وما زلت انظر إلى اخي ... وأخي ينظر إلي ... ولم أشح بنظري عنه إلا بعد أن
شعرت بجسدي كله ينتفض تحت ضربات زب الشاب الاخر لكسي ... انها الغزوة الرابعة
التي يتلقاها كسي هذا اليوم ... وهذا اليوم المشهود لم ينتهي بعد ... إنه يوم مجنون
... انه يوم لم أكن أحلم انه سيأتي عليّ ... واتى عليّ ... وأصابني بجنونه ... ففي بعض
لحظاته كنت أشعر بمتعة ما بعدها متعة... وفي بعض لحظاته شعرت بالندم ... وفي
لحظاته الأخرى بكيت ... وانتهى اليوم المجنون ... بل انتهى يوم المجون وفتحت
عيوني لاجد نفسي عارية بين شابين أشقرين عاريين ... وعند أقدامي ... ترقد الفتاة
عارية ايضا ... كنا أربعة عراة على سرير واحد كنا نحن الأربعة نمارس الجنس الجماعي
... بل نمارس الفحش الجماعي ... ولكن لم نكن اربعة ...كنا خمسة ... كان اخي
معنا ... صحيح انه لم يلمسني ... ولمسني الاخرون كلهم ... بل دنسني الاخرون
كلهم ... ولكنه كان معنا ... فاين هو ... اين أنت يا طارق ... اين أنت يا أخي ... أين أنت
يابن أمي و أبي ...ورفعت رأسي لأنظر الى سرير اخي ... فنظرت ... ووجدته فارغا ...
فناديت بأعلى صوتي ... طارق ... طارق ... ولا من مجيب ... نهضت مسرعة ... من بين
أكوام اللحم الاشقر الذي كان يحيط بي من كل جانب ... ابحث عن أخي ... ولم اجده
لقد غادر اخي ... ترك عشيقته بين احضان عشاقها الجدد ... وذهب يحاول أن ينساها
... فهل خسرت أخي ... نعم لقد خسرته لقد خسرته بخطيئتي النهاية
إسمي حنان ... لي من العمر ثلاثة وثلاثون عاما أعيش في المدينة التي لا تنام بيروت ... متزوجه منذ عشرة أعوام ... وأم لطفلين ... اعيش مع زوجي عادل حياة شبه طبيعيه.. فانا كنت أعمل مدرسه بدوام كامل وكنت دائما اعود منهكة القوى الى المنزل لاستعد للعمل المنزلي من تحضير الطعام والاهتمام بالاولاد... وكان الجنس بيني وبين زوجي نادر الحدوث ... خاصة بعد ان رزقنا بابننا الثاني... وحتى عند الممارسه اكون شبه نائمه من شدة التعب فلا تستغرق العمليه اكثر من 5 او 10 دقائق على الاكثر ... طبعا كان زوجي يتذمر كثيرا من قلة الممارسة معي ومن عدم تمتعه فيها كما يجب ... الا انه وفي السنتين الاخيرتين .. يبدو انه قد وجد لنفسه عشيقه او اكثر ولم يعد يهتم كثيرا بمضاجعتي وكان احيانا لا ينيكني لشهر كامل وان فعل فتكون بمبادرة مني ... بالطبع انا لا الومه على معاشرة غيري فانا اعلم انه يحب الجنس كثيرا وانا غير قادرة على تلبية احتياجاته الجنسية بالشكل الذي يرضيه ... واستمريت بحياتي معه طالما هو يلبي احتياجاتنا الاساسيه انا والاولاد .. خاصة ان حبه لاولاده ولي كان كبيرا ولم يكن يقصر معنا في أي شئ... اما رغبتي بالجنس فكانت تخبو تدريجيا وعندما تستيقظ في مرات نادرة الجأ الى العادة السريه وينتهي الامر... الى ان قررت في احد ايام الصيف الذهاب الى تركيا مع زوجي وتمضية عدة ايام هناك لعلني اصلح شيئا مما يعكر صفو علاقتنا الزوجيه ... ولكنني فوجئت برفضه متذرعا بعمله ... ولم يكتفي برفض الذهاب معي... بل وشجعني على الذهاب بصحبة اخي طارق الذي كان وقتها في العشرين من العمر ويدرس في الجامعه ليخلو له الجو في المنزل ... وهكذا قررت الذهاب وانا شبه غاضبه لانني ادركت ان زوجي اصبح يفضل اجساد عشيقاته على جسدي رغم انني كنت لا زلت جميله جدا ومحافظة على جسدى رشيق بالنسبه لعمري وكأم لطفلين...
في اسطنبول كان هم اخي الوحيد هو ان ينيك الفتيات الاوروبيات هناك وكان شرطه الوحيد للذهاب معي هو ان اسمح له بذلك ولا اخبر والدي بما يفعل... ولكنه وبعد ثلاثة ايام من وصولنا لم يوفق بأي فتاة ...الى ان شاهدنا في الفندق الذي نقيم فيه فتاة سويديه شقراء و جميلة جدا لا تتجاوز ال 18 من العمر فقلت لاخي اذهب وحاول مع تلك الفتاة فانا اعلم أن السويديات يحبون الشبان العرب ... وبالفعل ... وفي صباح اليوم الرابع لوصولنا ذهب طارق للتعرف على الفتاة السويدية والمحاولة معها عله يصل للحمها الطري اللذيذ ... فيما انتظرته انا في الغرفة...ثم عاد بعد نصف ساعة تقريبا وهو بشبه غيبوبة ... فقلت له ممازحه هل سحرك جمالها؟ فاجاب انها جميلة جدا .. ولكنها تقيم بالفندق مع صديقين لها وبنفس الغرفة فوجئت قليلا بما قاله فهذا يعني ان الفتاة عاشقة للجنس وتمارسه مع شابين بنفس الوقت يا لها من متعة قلت في نفسي... ثم فجاة شعرت بمغصة اسفل بطني واحسست ان كيلوتي قد ترطب قليلا وهو امر اصبح نادر الحدوث معي طيلة السنتين الاخيرتين ... فقلت لاخي بشئ من الشرمطة ( فالمراة عندما تشعر بالبلل بكيولتها يصبح التحدث بالجنس والكلام البذئ مرغوبا لديها لانها ترغب بالمزيد من البلل ومتعته ... اذ ان ترطب الكس لدى الانثى كانتصاب الزب لدى الرجل ... فكلاهما يكمل الاخر ويسهل للاخر مهمته) قلت لاخي : لا تقلق فمبجرد ان ترى ماذا تخبأ لها بين فخذيك سوف تنسى كل اصدقائها; وبالفعل كنت اعلم ماذا اقول فانا الاخت الوحيدة لطارق وهو اخي الوحيد وكثيرا ما كنت ادخل معه الى الحمام لاحممه بحكم الفارق الكبير بالسن بيننا ... وكنت الاحظ كم كان زبره اكبر بكثير من عمره وفي اخر مرة حممته فيها كان في 11 من العمر وانا في ال 22 وكنت مخطوبه لزوجي عادل .. وفي تلك المرة اثارني كثيرا مشهد زبره المتدلي بين فخذيه ورحت اداعبه له بحجة تنظيفه حتى انتصب تماما وعندها لم اتمالك نفسي فخلعت الكيلوت وبدات افرك كسي امامه باحدى يدي.. واليد الاخرى تداعب زبره الرائع وكنت اقول له انظر الى كسي كيف انا ايضا انظفه بالصابون كما انظف لك زبك الجميل ... وقاومت كثيرا رغبة شديده بمص ايره ولكني جعلته يفرك لي كسي بيديه الصغيرتين حتى اتيت شهوتي عدة مرات على اصابع يد اخي طارق الذي لم يكن قد بلغ بعد ... ولكنه كان مسرورا جدا بمداعبتي لزبره .. وجعله منتصبا وشرايينه منتفخة وسر اكثر عندما جعلته يلعب بكسي وبشعر كسي الكثيف ... لا اعلم ان كان طارق يذكر تلك الحادثة ام لا لانها كانت الوحيدة ... حيث تزوجت بعدها وكانت اخر مرة ارى فيها زبر اخي طارق.رد علي طارق بشئ من الخجل ممازحا :; هذه اول مرة اسمعك تتكلمين هكذا ... يبدو ان صهري لا يقوم بالواجب معك; شعرت بشئ من الحسرة واجبته; ان صهرك لا يقوم بالواجب ابدا ... على كل حال انسى موضوعي ولنتكلم عنك ... ماذا قالت لك تلك الشقراء ؟; رد :; في الحقيقه كانت معجبة بي وابدت حماسة للنوم مع شاب عربي لانها تعتقد ان العرب يعشقون الجنس ولكنها في النهاية اشترطت علي ان يوافق صديقاها على النوم معي لانهم متفقون على ان لا يكون لاحدهم اي نشاط جنسي دون معرفة الاخرين به بسبب الامراض السارية; ومتى سترد عليك ؟;اليوم مساء; مبروك ...
يعني اليوم بدك تنيك كس سويدي للصبح ;لم ادري كيف خرجت مني هذه الكلمات امام شقيقي طارق ... ولكنها كانت بالنسبة لطارق كالمفتاح الذي فتح بابا مغلقا باحكام منذ 10 سنوات...
فتغيرت فجاة ملامح وجه وركع امامي حيث كنت اجلس على الكنبة ووضع يديه على ركبتي ثم نظر في وجهي وقال:; وحياتك يا حنان ... لو ما كنتي اختي ما كنت نكت كس غير كسك ... بتتذكري اخر مرة حممتيني فيها ... كانت اول مرة بشوف فيها الكس واول مرة بحط فيها ايدي على كس ... ومن 10 سنين لهلأ ما شفت احلى من كسك وكل بنت نكتها كنت احلم انك انت اللي عم نيكها; صحيح ان كلمات طارق كانت بذيئه وفجة ولكنه كان يتكلم بصدق وبشغف وبعفوية حتى شعرت بانني اتكلم مع عاشق متيم...
اذ لم اكن اتخيل ان تلك الحادثة - النزوة - ما زالت عالقة في راسه حتى اليوم وانها قد اثرت فيه الى هذا الحد ... وفيما انا انظر في عينيه لاتمتع بصدق العشق ورغبة الشهوة الحقيقيه التي كنت محرومة منها منذ اكثر من سنتين ... كانت يدا اخي الوحيد طارق قد وصلت الى منتصف افخاذي رافعة معها فستاني الصيفي القصير حتى بان له كيلوتي الابيض وتحته كسي بشعره الاسود الكثيف فكان طارق يمعن النظر فيه ثم يرفع راسه لينظر في عينيّ وكانه يطلب الاذن مني ليعانق ضالته التي فقدها منذ 10 سنوات
... ووجدها الان ... وجد كسي الذي كان يحلم به طوال تلك السنين وليس بينه وبين ضالته غير سنتمترات قليلة ... اما انا فكنت اتمزق من الداخل ... غير قادرة على اتخاذ قرار ... واي قرار ... تكتفت يداي ... وانعقد لساني... ولم اعد استطيع السيطرة على نفسي ...
وحده كسي كان يهوج ويموج من الداخل ويتكلم بكافة اللغات ليقول كلمة واحدة ...
بدي اتناك ... نيكنى .... عاوزه اتناك ... كسى هايج ... وعمال ينزل .... وغرق رجليه ...
... فكانت نظرات اخي الصادقة المشتهية لكسي وحرماني الطويل من متعة النيك كافيين ليخرجا كل سوائل شهوتي التي راحت تبلل كيلوتي ... بقعة بعد بقعة الى ان فقدت كل مقاومة ... وفقدت معها كل معاني الاخلاق والشرف والحلال والحرام... وجدت نفسي اقرب راسي من راس اخي واضع فمي على فمه لنقبل بعضنا بعنف وشغف كعاشقين فرقت بينهما الايام وتقابلا الان... كنت افتح فمي على اخره لادع لسانه يدخل عميقا في فمي .. يستمتع بلعابي في فمه وانا استمتع بلعابه في فمي ... وبنفس العنف والشغف مسكت يده التي كانت تشد بقوة على اعلى فخذي ووضعتها على كسي ... من فوق الكيلوت اولا .. ثم ادخلت يده داخل كيلوتي وراح يمسك لحم كسي باصابعه الخمسة ويدي فوق يده تشد عليها وتطلب المزيد ... وبدات يدي الاخرى تبحث عن زبر اخي ... نعم اريده ... فانا ايضا اشتقت اليه ... لا لا انني مشتاقة لاي زب حتى لو كان زب اخي ... وما ان لمست يدي لحم زبره المنتفخ كالصخر حتى بدات اهات الشوق والمحن تخرج من فمي فيما كان فمه يقبل ويلحس ويعض كل بوصة في وجهي ورقبتي وصدري واصابع احدى يديه تضغط بقوة على بزازي اما اصابع يده الاخرى فكان اثنين منها داخل كسي والثالث يبعبص بطيزي ... انها لحظات مجنونه ... انها لحظات الفسق والفجور ... انها لحظات الشهوة وطغيانها ... ما امتعها في لحظتها... وما اقساها بعد ذلك وبدا الشيطان يتكلم عني بلساني ... فرحت أتمتم بصوت بالكاد أسمعه ... وبكلمات لم أكن أريد من أخي ان يسمعها ... كلمات اعتقدت أنني أقولها بيني وبين نفسي:;
اه ما بقى فيني نيكني ... بدي انتاك... نيكني يا حبيبي يا طارق ... ابسطني يا حبيبي ... اختك محرومه يا طارق ... اركبني يا حبيبي ... اركب عطيزي وعكسي ... حط زبك بكسي ... يلا حطه ... فوته ...فوت زبك بكسي.;ولكنه سمع تمتماتي ... بل وربما كان ينتظرها .. فمزق طارق الكيلوت لانني لم اكن أجرأ على الوقوف لاخلعه وبلمح البصر ادخل زبه الرائع الى اعماق كسي... اه ما اجمل النيك وما امتعه ... وفي لحظات قليلة سمعته يقول; اه ه ه ... رح يجي ظهري;وسرعان ما تدفقت حممه داخل كسي ... معلنة عودة الحياة له... ولكنني لم اكتفي...ما هذا يا طارق؟ ... لقد بدأت فأنجز ما بدأته ... لقد أشعلت الفتيل ... ولكنك لم تفجر... فما ان اخرج زبه الشبه مرتخي من كسي حتى قمت من الكنبة التي امتلات بماء شهوتي وحليبه المتدفق من كسي ونمت على الارض واضعة راسي تحت بيضاته الحسهم بنهم ثم اخذت زبر اخي في فمي العق ما التصق من حليبي وحليبه على زبه ... صرت كالمجنونة اضع اصابع يدي في كسي لاخرج المزيد من حليب اخي ثم الحس اصابعي الواحد تلو الاخر لتعود يدي ثانية الى كسي بينما امص له زبره والحس بيضاته ثم ارفع راسي لاصل الى بخش طيزه والحس بخشه ... لم يستطع اخي التحمل كثيرا فنام فوقي على الارض راسه بين فخذي وزبره ... الذي عاد لينتصب ثانية يخترق زلعومي ... وراح يلحس كسي مع منيه ويتمتم قائلا:; بحبك وانت شرموطه ... اه بحب كسك الشرموط; ايوه ... انا شرموطتك يا حبيبي ... شرمط على طيز اختك وكسها الممحون ... اه الحسني بعد ... يللا قوم نيك اختك كمان; قام طارق وجلس بين فخذي ... ثم رفعني للأعلى وغرز زبه في كسي ثانية ... ولكن تلك المرة كانت أمتع بكثير ... كان زبه يضرب بعنف ... يصل الى أماكن لم يغزوها زبر من قبل ... وصل الى جدران رحمي يهزه هزا ... تسارعت أنفاسي وتقطعت ... سالت الدموع من عيوني من شدة وطأة الرعشات المتتاليه التي قلبت كياني كله ... فعلت اشياء لم أكن أتصور انني سأفعلها بيوم من الأيام ... خرجت من فمي كلمات لم أكن أتخيل أنني سأقولها لأي رجل ... ثم ... بدأت أسمع اهات أخي وصوته يقول اه ... خدي حليبي ... خدي حليبي بكسك; ايه يللا ... جيبه كمان ... جيب ضهرك بكسي ... حبّل أختك يا حبيبي ... حبّلني .. يللا اه ه..; ثم انهار طارق فوقي ... وأحسست بنبضات قلبه المتسارعة تختلط مع نبضات قلبي الذي كاد يتوقف عن الخفقان ... وضعت يدي على رأس أخي أمسحه بلطف ... ثم فجأة ... سمعته يجهش بالبكاء ... يا الهي ... يالما اقترفت يداي ... يالخطيئتي ورغم إدراكي لعظيم الجرم الذي اقترفناه ... إلا انني لم اكن أريد لأخي الوحيد طارق ان يشعر بعقدة الذنب ... فأنا الملامة على ما حصل ... هو شاب في قمة عطائه الجنسي ولن يستطيع أن يمنع نفسه عني وهو الذي ما زال مشهد كسي وهو يداعبه بأنا مله الصغيرة ماثلا أمام عينيه ... نعم أنا الملامة ... أنا المتزوجه ... أم الأولاد... وأخته الكبرى ... انا التي يجب أن تجهش بالبكاء ... وليس أخي ... ولكن لا... لن أدعه يحمل وزر خطيئتي ... ولن أدعه يشعر بأنه ارتكب خطيئة ... حملت راس أخي بيدي الأثنتين وقبلت جبينه ... ثم فمه ... وأدخلت لساني في فمه لأدعه يشعر انني لست نادمة على ما فعلنا ... وقلت له:; معليش يا طارق ... هيك شغلات بتصير كتير ... المهم انو انا انبسطت كتير ... انا ما شعرت بهيك احساس من سنين طويلة ... رديت الروح لأختك يا حبيبي ...;فاجابني أخي والدموع ما تزال تملأ عيونه; يعني مش زعلانة مني؟;ابتسمت له وقلت:
ابتسمت
له وقلت:صدقني لو ما في كس سويدي حلو ناطرك عشية ... ما كنت خليتك تقوم
عني للصبح ... يللا قوم عالحمام .. خد لك دش ونظف حالك منيح ... ما بدنا الاجانب
يحكوا عليناقام طارق عني وقد انفرجت أساريره بعد ما نجحت بتهدئته... وبعدما شعر
ان ما حصل لم يغضبني ... وقمت انا فجلست على السرير ثم سمعت أخي
يقول:بتعرفي يا حنان لشو مشتاق ؟ فأجبته ممازحة : طيب اللى كنت مشتقلو اخدته
... شو بعد فيظهرت بعض ملامح البرائة والخجل على وجه أخي وأجابني متلعثما:لا ...
مش هيك قصدي... انا يعني بس .. مشتاق تحمميني متل ما كنت تحمميني وأنا
صغيرابتسمت له وقلت : طيب فوت انت هلأ ... وأنا بالحقك بعد شويوعندما دخل طارق
الحمام وبقيت وحدي ... جلست على السرير أفكر فيما فعلت... وأنظر الى أفخاذي التي
كان يسيل منها حليب أخي جداول صغيرة .. فهو قد ملأ كسي مرتين ... في الحقيقة
هالني هذا المشهد .. واغرورقت عيناي بالدموع ... ولكن ... كنت أشعر بكسي ينبض
بقوة ... شعور جميل لم استمتع به منذ سنوات طويلة ... وكأن انوثتي كانت في
غيبوبة مميتة ... وجاء من أنعشها ... فأعادها للحياة ... وهاهي الآن تنبض بقوة ...
معلنة رغبتها بالحياة ... ومتاع الحياة... ولكن لا... لا أريدها من أخي ...فمع أخي
جريمتي جريمتين ... وذنبي ذنبين ... وخطيئتي ... تنوء بها الجبال ... ولكن ما الفائدة
الان من قول لا ... وقد وقع بي ووقعت به ... استمتع بي واستمتعت به ... لقد حصل
ما حصل ولا سبيل لأنكاره الان ... فنهضت ومسحت الدموع من عيوني وخلعت كل
ثيابي ثم لبست روب الحمام ودخلت على أخي لأمنحه ما هو مشتاق اليه ... فأحممه
كما كنت أفعل عندما كان صغيرا ... وما أن رأيت زبره الرائع يتدلى بين فخذيه حتى
اهتز كياني كله ... وراح كسي اللعين يصيح ... أغيثوني .. اغيثوني ... هو يطلبه بألحاح ...
فقد ذاق طعمه وكان طعمه لذيذا ... يا للنفس وشهوتها ... منذ دقائق كنت أقول... لا
... اما الان فانا غير قادرة على قول لا ... ولكنني سأقاوم هذه المرة ... حاولت أن لا تقع
عيناي على زبه ... فطلبت من اخي أن يدير ظهره حتى أفركه له ... وفعل .. ولكني غير
قادرة على تمالك نفسي ... أخي لم يعد ذلك الصغير الوديع ... انه الان رجل ... بل
ويجيد امتاع جسدي وبلحظات تغيرت ملامح وجهي ... من ملامح الاخت الكبرى
الحنونة ... الى ملامح العاهرة الهائجة ... فارتخت جفوني ... وغابت الأبتسامة عن
وجهي ... أصبحت كالمجرم الذي على وشك أن يقدم على جريمته عن سابق تصور
وتصميم ... وبلا شعور وجدت نفسي أخلع عني ما كان يستر جسدي العاري ... ثم
طلبت من أخي أن يستدير ... فاستدار ... وشاهد لحم أخته العاري ... وبأصابعي العشرة
بدأت أداعب شعر صدره ... وأنظر في عينيه ... وينظر في عيني ... وببطء شديد أخذ
يداعب لي بزازي فخرجت مني تنهيدة المحنه ونظرت الى زبره الذي بدا يرتفع الى
الاعلى ويتضخم وتنتفخ عروقه ... وفورا تذكرت تلك اللحظه ... تلك اللحظة التي مضى
عليها عشر سنوات كامله ... حين قاومت رغبتي الشديدة بوضع زبر اخي الصغير في
فمي ... ولكن الان ... رغبتي أشد ... ولا جدوى من للمقاومة بعد أن صال وجال في
جسدي الضعيف ألمقاومة أصلا ... اه ما أجمله من مشهد ... اه لعنفوان الشباب ... اه
ثم اه لضعفي... تسللت يداي الى زبره فشعرت به كالحديد من شدة تصلبه ... رافعا
رأسه للاعلى وكأنه يبحث عن أي حصن حصين ليقتحمه... ويدكه دكا... ويتركه قاعا
صفصفا ... قلت في نفسي ... من هي تلك التي تستطيع أن ترد فارسا كهذا الفارس ...
من هي التي تستطيع ان تقاوم فاتحا كهذا الفاتح ... بالتاكيد ... لست أنا ... فانقضت
عليه أداعبه بلساني وبشفتاي ... وركعت أمام زبر اخي اهدأ من روع فارسه المنتصب
...أدخله فمي حتى تلامس شفتاي بيضاته فأخرج لساني لألحسهم فأزيد من
تشنجهم بينما زبره يملأ حلقي ... ثم أخرجه ...لأدخله ثانية ... حتى فجر غضبه
داخل فمي وتطايرت شظايا مقذوفاته لتملأ فمي وتخترق زلعومي لتصل الى معدتي ...
نعم لقد شربت منيّ اخي ... وأنا ... وأخي لا نشعر اننا في الدنيا التي ولدنا فيها ... كنا
في عالم اخر ... عالم صنعناه بشهوتنا الطاغية ... تلك الشهوة التي كنت اعتقد منذ
زمن بعيد أنني لا أملكها ... ولكن لا ... انها موجودة وتنتظر من يوقظها ... وأيقظها
أخي الوحيد طارق ... كان أخي يصيح ويتأوه بصوت عال وأنا اهمهم كحيوان مفترس
جائع قد حظي بوليمة دسمة ... وعندما بدأ الفارس يترجل ... كنت أنا ما زلت في
منتصف المعركة ... وأشعر بدغدغات في كسي أفقدتني صوابي ... فنهضت
كالمجنونة ... وجلست على حافة البانيو مسندة ظهري الى الحائط وفاتحة ساقيّ ما
استطعت وبدأت فرك كسي بعنف ...وأصيح .. كمن اصابه مس من الجنون ثم أرفع
بزي بيدي لأقرب حلمتي الى فمي امتصها بنهم ... وادعها... لأرفع بزي الاخر وأدخل
حلمتي الاخرى فى فمي ...ثم انتقل الى طيزي ... لأحفرها باصبعي ... وأجلس على
يدي لاشعر بأصبعي كله داخل طيزي ... كل هذا أمام اخي الذي كان ينظر اليّ
مشدوها... غير مصدق ما تراه عيناه ... فاقترب مني وبدأ يلحس لي كسي قائلا: خليني
انا احلبلك كسك بلساني اه ه ه ... ايه ياحبيبي الحسه ...حطو كله بتمك ... اه ه ...
مصللي بزازي .. ياحبيبي ... اه ... كمان الحس كسي كمان ... اه ه ه فأتتني الرعشة ...
تلو الرعشة ... وكان فم أخي يستقبل بنهم ما يجود به كسي من تلك الرعشات ... وانا
أصبحت كالمخدرة غير قادرة على الحراك ... فقط جسدي يرتعش بين الفينة والأخرى
تحت ضربات لسان أخي لكسي وفتحة طيزي وفجأة شعرت بزبه يخترقني للمرة الثالثه
...فالتصق لحم جسدي بلحم جسده ... وراح ينيكني بعنف .. ويغرز اسنانه في بزازي
فأحسست بماء شهوتي يخرج من عميق أعماقي ... ويتدفق غزيرا دفعات دفعات ...
فصحت صيحة قويه ... وسقطت صريعة أمام هذا الفارس ... أمام عنفوان الشباب
وقوته فلم أعد أشعر بشئ سوى بجسد قوي يدفعني دفعا الى الحائط الذي أستند عليه
... ويرد الحائط بدفعي ثانية الى ذلك الجسد الفتيّ ...ليعيدني الى الحائط ... ولم أعد
أدري ماذا فعل الحائط بي ... إستيقظت على صوت طارق يقول لي : يللا قومي يا أحلا أخت
بالدنيا فتحت عيوني لأجد نفسي على السرير مغطاة بشرشف رقيق كان يستر جسدي
العاري ... وللحظات إعتقدت أن كل ما حصل بيني وبين أخي كان حلما ... ولكن الخفقان
القوي الذي أحسسته بين فخذي كذبني بسرعة ... انه لم يكن حلما ...بل واقعا
جميلا ... مريرا ...في نفس الوقت ... نظرت الى أخي فوجدته مرتديا ثيابه وبكامل
أناقته وقال لي:صرلك سبع ساعات نايمة ... شو ما جعت ؟ وفعلا شعرت بجوع شديد
... فنهضت عن سريري محاولة ستر جسدي العاري بالشرشف الذي دثرني أخي به ...
فضحك طارق ... وفورا أدركت سخافة ما أفعل ... فأفلت الشرشف من يدي ... وتوجهت
الى الحمام وأرداف طيزي العارية تتراقص امام عيني أخي ... وبعد أن أخذت دوشا قصيرا
دافئا ... شعرت بالنشاط يعود لجسدي وحاولت تذكر ما حصل قبل أن أفقد وعيي ...
ولكن لا ... لا أريد أن أتذكر ... لقد كان جميلا .. وكفى ...
يتبع
الجزء الثالث والأخير
كانت الساعة تشير الى حوالي السابعة مساءا عندما كنت واخي نتناول الطعام ... ولم
يكن أي منا يتحدث عما وقع بيننا ... بل تجاهلناه تماما ... وكانت كل احاديثنا عن الطعام
وعن المدينة ... ونسينا حتى موعده مع الفتاة السويديه ... وفجأة رن جرس الهاتف
في غرفتنا ... وتناول أخي السماعة ... ففهمت من حديثه أن المتكلم هو أحد صديقي
الفتاة وأنهم يرغبون بالتحدث الينا ... نظر الي طارق مستفسرا عن رأيي بالموضوع ...
فهززت له كتفي ... وقلت له: انت جيت معي منشان هالشغلة ... يللا انبسط ... قل
لهم اننا ننتظرهم هناتردد أخي قليلا ... فبعد الذي حدث بيننا أصبح يشعر بأننا
كعاشقين لا يجوز لأحدنا ان يخون الاخر ... ثم رفع السماعة وقال للشاب .. باللغة
الانجليزية طبعا .. بأننا ننتظرهم في غرفتنا بعد ساعة من الان ... وتوجه بحديثه لي
قائلا: انا ما عاد عندي رغبة... ولكنني قاطعته :اسمع يا طارق ... انت لست مراهقا ...
ولازم تفهم إنو اللي صار بيناتنا هو شهوة ... ولدت بلحظتها ... ولازم تندفن بلحظتها
... وفي المكان اللي ولدت فيه ... هون بهالغرفة ... انا ما بنكر إني كنت بحاجة
لهالشي وانبسطت كتير ... بس ما بدي حياتي وحياتك تتعقد بسبب هالغلطة ... ايه
نعم غلطة ... مهما كانت حلوة ... بس هي غلطةأجابني أخي بجدية لم أعهدها به
من قبل: انتي بالنسبة الك شهوة ولدت بلحظتها ... وبتقدري تدفنيها بلحظتها ... بس
انا بالنسبة لي ... شهوة ولدت من عشر سنين ...وبدي كمان عشر سنين لحتى اقدر
ادفنها... بس ما يهمك .. متل ما قلت ... انا مش مراهق ... وما رح أخلي هالموضوع
يعقد حياتي وحياتك ثم ساد صمت رهيب ... شعرت حينها انني ارتكبت خطيئتين ..
وليس خطيئة واحدة ... الأولى كانت منذ عشر سنوات ... عندما تركت العنان لشهوتي
بمداعبة زبر طارق وحثه على مداعبة كسي ...معتقدة انه صغير ... والثانية ... كانت
منذ سويعات قليلة ... عندما استسلمت لشهوة طارق الكبير ... تلك الشهوة التي كانت
تكبر معه يوما بعد يوم ... تلك الشهوة التي كانت قوية ومخلصة لدرجة انني لم
استطع التنكر لها ... او مقاومتها ... بسبب ضعفي نتيجة الحرمان الذي اكابده مع زوجي
منذ اكثر من سنتين ... ولم استسلم لها فقط ... بل انسقت ورائها كعاهرة فاجرة
وجدت من يحق فجورها ... ولكن أيضا .. كانت خطيئة جميلة ... وأجمل ما فيها ...
أنها أعادتني للحياة أردت شكر أخي الوحيد طارق لانه أعاد انوثتي للحياة ... لانه جعلني
أشعر بأنني انثى مرغوبة من الرجال بعد أن أصبح زوجي عادل يفضل أجساد النساء
الأخريات على جسدي ... أردت شكره لانه فجّر براكين الشهوة داخلي ... تلك البراكين
التي كانت خامدة منذ سنوات طوال ... أردت شكره ولكنني لم أستطع ... لأن القضية ...
بالنسبة له أكبر من ذلك بكثير ... فشكرته بيني وبين نفسي ... شكرا ... أخي الحبيب
طارق ...ثم بدأنا الأستعداد لاستقبال ضيوفنا السويديين ... فأحضرنا قوارير البيرة وما
يلزم من أصول الضيافة ... ولم أكن أشعر أن أخي متحمسا لهذا اللقاء ... لا ليس
بالحماسة التي كان عليها قبل ان يحظى بجسد عشيقته ... أما أنا ... فكان همي أن أبدو
أصغر من سني حتى لا أظهر شواذا في صحبة شبان يافعين ... فغسلت شعري الأسود
كله بالجل ثم اسدلته مجعدا على كتفيّ فصار كله يلمع موحيا للناظر بانني قد خرجت
لتوي من الحمام ... ثم لبست تنورة قصيرة زاهية الالوان ... وقميصا أصفر فوق ستيانة
سوداء ضمت ثديايا الى بعض يتعانقان ... ويغمزان من كانت له عيون لترى ... وربطت
القميص على خاصرتي كاشفة صرتي ولحم بطني الأبيض لكل راغب بلحم مخملي
الملمس ... شهيّ المذاق ... وعندما راني أخي على تلك الحالة قال لي مستهجنا:ألهيئة
انت اللي عندك موعد ... مش انافأجبته بعد أن طبعت قبلة سريعة على فمه: أنا بس
بدي ساعد أخوي الحبيب يحصل على هالكس الأشقر بسهولة ... هيك كس ما بتفوت
فهز رأسه قائلا: ايه و**** ممنونك ... يا أختي الحبيبة
ــــــــــــــــــــــــــــــ
وبعد دقائق وصل الضيوف ...
شابان أش**** بعمر طارق تقريبا والفتاة التي لم تتجاوز ربيعها العشرين ... وجلسنا
جميعا في شرفة غرفتنا المطلة على مشهد البحر اثناء الغروب .. نتجاذب أطراف
الحديث ونحتسي أكواب البيرة ... الكوب تلو الاخر ... الى أن ساد الأنسجام بيننا جميعا
...وكان واضحا ان ثيابي المغرية ... وغمزات ثدياي الكبيران قد أتت أكلها ...فبعد
حوالي الساعة من وصولهم ... أصبح الجميع ... بما فيهم انا ... في قمة الاثارة ... ثم
... شاهدت يد الفتاة تتحرك صعودا ونزولا على زب أخي من فوق البنطلون فنظرت الى
عينيه لأجده ينظر الى عيني بل ويخاطبني بهما ... ولكن ردي فاجأه ... إذ وضعت يدي
على زبر الشاب الذي كان يجلس قربي ... فأشاح بنظره عني ... والتفت الى الفتاة ثم
التقت شفتاه بشفتيها واضعا يده داخل قميصها ليداعب بزها الذي لم يكن يعادل نصف
حجم بزي ... فيما انا بدأت أشعر بيد الشاب الجالس الى قربي على أفخاذي ... تتسلل الى
كسي الذي كان قد ملأ كيلوتي بماء شهوتي استعداد لما كان يعتقد انه قادم ... ثم
بدأت يدي تستشعر انتصاب زبر الشاب من تحت بنطاله الجينز ... ولا أدري لماذا فكرت
في تلك اللحظة بالذات بزوجي عادل... لماذا لم تأت معي يا عادل ... لماذا تركتني وحيدة
... فريسة لشهوتي وشهوات هؤلاء الشبان ... أم أنك اعتقدت اني لا املك تلك
الشهوة ... وظننت ان النساء اللواتي تتضاجعهن الان ...وربما على فراشي ... هن فقط
من يملك تلك الشهوة ... لا وألف لا ... انني أملكها ايضا .. ولكنك لم تعطني الفرصة
لأريك اياها ... انك لست بعادل ...يا زوجي عادل ...ثم فتحت ساقي لأسهل ليد الشاب
طريقها الى موضع شهوتي ... ووصل ... فرفع حافة كيلوتي بأصبع واحد ... وبأصابعه
الأخرى بدأ يداعب شفتي كسي فيفتحهم ليلامس بظري ... وخرجت من صدري
تنهيدة قوية ...انتبه لها طارق .. . فنظر الي ... ونهض ممسكا بيد الفتاة ليدخلها الى
الداخل ... إنه لا يريد أن يراني ... أعتذر لك يا أخي ... أعتذر عن كل ما سببته لك منذ
عشر سنوات وحتى الان ... لقد فجرت براكين شهوتي ... ولكنها ليست لك ... ولا
يمكنها أن تكون لك … وتبعته بنظري يدخل الغرفة ورأيته يخلع والفتاة ثيابهما
فأصبحا عاريين بسرعة قياسية .. ثم أجلسها على حافة السرير فاتحا ساقيها حتى بان
لي كسها الوردي الصغير يتلأ بماء شهوتها … فدفن وجه بين ساقيها يلعق رحيقها
… تماما كما كان يفعل لي منذ سويعات قليله … ترى …ايهما ألذ طعما يا طارق ؟ …
ولكني أعرف الجواب … ثم أدرت وجهي نحو الشابين لأستمتع أنا أيضا … كما يستمتع
الجميع الان … بمن فيهم زوجي عادل … قام الشاب الأخر من مكانه وجلس الى
جانبي من الجهة الأخرى ثم ..وبرفق وضع أصابعه على ذقني مقربا وجهي لوجه ...
وفمي لفمه ... حتى لامست شفتاي شفتاه ... فغرقت في قبلة عميقة تحت وطأة
مداعبة اصابع صديقه لكسي ... فتحت فمي عن أخره محاولة التهام فم الشاب ...
ولكن هو أيضا كان يفغر فاه ... ورحنا نتبادل الانفاس ... فيتنفس في فمي واتنفس في
فمه ... وراح لسانينا يتعانقان ... ويشتد العناق .. كلما اشتد رفيقه في اثارتي من
الاسفل ... ثم بدأ ثدياي ياخذان نصيبهما من المتعة ... فراح الشاب الذي أقبله
يدعكهم بقوة محاولا جهده أن تتسع كفه لبزي كله ... ولكن دون جدوى ...انهم
غير معتادين على صدور مثل صدري .. فجن جنونه ... وبدأ يفك ازرار قميصي الواحد
تلو الاخر ... ويساعده صديقه ... ونجحا ... ثم انتقل الاثنان الى ستيانتي يطلبان حلمات
بزازي التي هي الاخرى تطلب أفواهم ... وبثوان كنت عارية تماما من الأعلى في شرفة
غرفتنا ...وتناول كل منهم حلمة يمتصها بنهم ويداعبها بشغف ... وبدأت أنهار كسي
تفيض ... فأتتني اولى رعشاتي أسندت رأسي الى الوراء ... وأغمضت عيني ... استمتع
بشهوات الشباب وبنهمه ...وأنا كلي يقين ... أن الاتي أعظم ... وفجأة وجدت نفسي
محمولة على ذراعي أحدهم ... فادخلني الغرفة ثم وضعني على السرير المقابل
للسرير الذي كان عليه أخي مستلقيا... فيما الفتاة جالسة على زبره الرائع ... لا لم تكن
جالسة... بل تقوم وتجلس لتجعل زبه يحتك بكل جنبات كسها مطلقة صيحات النشوة
...التي أعلم علم اليقين ماذا تعني ... والتقت عيناي بعينيّ أخي ... فيما كان أحد
الشابين يجردني من كيلوتي ... والاخر يقرب زبه من فمي ليرضعني إياه ... فأخذته في
فمي ... وما زلت انظر إلى اخي ... وأخي ينظر إلي ... ولم أشح بنظري عنه إلا بعد أن
شعرت بجسدي كله ينتفض تحت ضربات زب الشاب الاخر لكسي ... انها الغزوة الرابعة
التي يتلقاها كسي هذا اليوم ... وهذا اليوم المشهود لم ينتهي بعد ... إنه يوم مجنون
... انه يوم لم أكن أحلم انه سيأتي عليّ ... واتى عليّ ... وأصابني بجنونه ... ففي بعض
لحظاته كنت أشعر بمتعة ما بعدها متعة... وفي بعض لحظاته شعرت بالندم ... وفي
لحظاته الأخرى بكيت ... وانتهى اليوم المجنون ... بل انتهى يوم المجون وفتحت
عيوني لاجد نفسي عارية بين شابين أشقرين عاريين ... وعند أقدامي ... ترقد الفتاة
عارية ايضا ... كنا أربعة عراة على سرير واحد كنا نحن الأربعة نمارس الجنس الجماعي
... بل نمارس الفحش الجماعي ... ولكن لم نكن اربعة ...كنا خمسة ... كان اخي
معنا ... صحيح انه لم يلمسني ... ولمسني الاخرون كلهم ... بل دنسني الاخرون
كلهم ... ولكنه كان معنا ... فاين هو ... اين أنت يا طارق ... اين أنت يا أخي ... أين أنت
يابن أمي و أبي ...ورفعت رأسي لأنظر الى سرير اخي ... فنظرت ... ووجدته فارغا ...
فناديت بأعلى صوتي ... طارق ... طارق ... ولا من مجيب ... نهضت مسرعة ... من بين
أكوام اللحم الاشقر الذي كان يحيط بي من كل جانب ... ابحث عن أخي ... ولم اجده
لقد غادر اخي ... ترك عشيقته بين احضان عشاقها الجدد ... وذهب يحاول أن ينساها
... فهل خسرت أخي ... نعم لقد خسرته لقد خسرته بخطيئتي النهاية
مدونة خاصة بالتحرر وبالقصص الجنسية و قصص المحارم والدياثه والتحرر
|
Posted: 06 Jan 2018 02:49 PM PST
ندخل في القصه علي طول النيك ابتدا اول ماصحبي الانتيم عمل عمليه وكنت انا المرافق بتاعه وامه واخواته بيجو الصبح وانا بروح اغير واخد دش وانام شويه وارجعله بليل
لحد ماجيت لقيت مروح في يوم وكنت ناسي المفتاح بتاع شقتنا ومفيش حد في البيت ف ام صاحبي قالتلي خلاص روح بات عندنا كده كده الشقه مفهاش حد . اعرفكم علي ام صحبي دي مره من النسوان ال عامله الاستايل الخليجي وعندها حسنه جنب شفايفها وهي زي الجمل وبيني وبينكم ياما ضربت عليها عشره عباره عن بزاز وطيز متحركين . المهم وافق وجت توصلني .ودخلنا الشقه انا وهي لوحدنا قالتلي استني اعملك اكل بقي بالمره قبل مانزل وخش انت خد دش .دخلت فعلا اخد ولقيت باب الحمام بيخبط قالتلي خد انا سبتلك لبس علي الباب عشان تغير وفعلا فتحت الباب لقيت لبس من لبس صحبي شورت وتي شيرت . لبست وخرجت لقيت الاكل جاهز . وقعدت كلت قالتلي هاخد دش انا بقي كمان وانزل عشان الجو حر . ودي دخلت تاخد دش وشويه ندهتلي قالتلي بص افتح الدولاب تاني درفه هتلاقي فوت هاتلي واحده .وفعلا جبت الفوطه بس بدل ماحطها علي الباب نسيت وسبتها جنبي شويه لقيت باب الحمام بيتفتح وانا شايف ف المرايا ال قدامي دي خارجه عريانه بدور علي الفوطه واول ماشوفتها كده عنيا خرجت مني راحت شافت كل تفصيله فيها ورجعت قالت ل زوبري لازم تنيكها ولقيت كل جسمي بيكلم بعض وانا قاعد متنح لحد ماجسمي قلبا وقالبا اتفق اني لازم انيكها وانا ماقدرش ارفض طلب لي جسمي ف قولتلها معلش ياطنط الفوطه نسيتها معايا ف قالتلي كده برضو طيب هاتها بقي وانا كل ده باصص في المرايا وشايف البزاز المرفوعه والكس المحلوق والجسم الاحمر من الميه السخنه . قولتلها طيب هجبهالك ودخلت لقيتها دخلت الحمام روحت فاتح الباب وقولتلها ا تفضلي ولقيت دي ملطه روحت عامل محترم ومغمض عيني وهي دارت جسمها بأيديها وقولتلها معلش افتكرتك لبستي قالتلي لبست ازاي يافالح وانا لسه مانشفتش جسمي .هات هات انت زي ابني برضو وخدت الفوطه وانا مديها ضهري وجيت اخرج من الحمام قولتلها بما اني زي ابنك انشفلك جسمك بقي بهزار لقيتها بتقولي بس كده ياحبيبي اتفضل لقيت الفوطه علي كتفي ههههههه وطبعا ساعتها وشي انا ال احمر من المفجأه ومسكت الفوطه لفيت لقيت الجمل ده قدامي كان هاين عليا انط عليها بس قولت اعقل ياواد ماتبقاش غشيم وبدأت امسحلها ضهرها ونزلت علي رجلها ال عباره عن ملهبيه ومسحتها وطلعت لحد طيزها وخليت الفوطه فوق ايديا يعني يعتبر بمسحلها بأيدي مش بالفوطه ومشيت ايدي علي كسها وهي ولا كأني بقل ادبي هههههههه ومسحتلها رقبتها بعد كده وقولتلها اي همسح ضهرك بس ماتلفي قالتلي الف متأكد كان زوبري استعد للمعركه وقام وقف احترام ليها هي لفت من هنا وراحت ضحكه ضحكه شراميط هيهيهيهيييييييي اي ياواد ده ده الشورت ضيق عليك اوي وهي بصه علي زوبري الواقف .ماتمسك نفسك كده مالك .قولتلها اه شوفتي بقي ضيق ازاي قالتلي خلاص اقلعه واجبلك غيره هوب الشورت اتقلع توماتيكي توماتيكي قالتلي يخرب بيتك اي ده وعنيها علي زوبري قولتلها ده ابني راحت ضحكه تاني قالتلي وابنك ال مصحيه ومفوقه اوي كده وايديها رايحه عليه يالهوووووووي اي ده يخرب بيتك وراحت نزله موطيه وسحبه البوكسر معاها لقيتها نزلت عليه مص ولحس وترفع زوبري وتمص تحت بضاني وانا مش مصدق ال بيحصل وبتمص بمنتهي الاحترافيه وتمص راس زوبري وتحط لسانها علي فتحه تلحسها وعماله تضربلي عشره جيت اقومها قالتلي لا سبني براحتي وراحت مقعداني علي حرف البانيو وفضلت تمص وتلحس وحطتيته بين بزازها قعدت تعمل بلوتيتس وانا خلاص روحت ف عالم تاني وحسيت انهم هيجو قولت احا من المص امال هكمل ازاي حاولت افلت منها لقيتها بتقولي تؤتؤ قولنا اي سيبه براحته انا عايزه ادوق الاول وفضلت تمص جامد وبسرعه اوي وتمص اوي اوي وتلحس بضاني وتضرب عشره وانا خلاص مش قادر امسك نفسي مانا مش هبطل ولا خارق عشان استحمل المص ده كله بتاع عشر دقايق بالعافيه وهوووب روحت مديها اول دفعه علي وشها راحت جريه وحطاها ف بوقها ومبسوطه اوي وعماله تشفط كأنها بتشربي بيبسي بنت المتناكه بشفاطه لدرجه زوبري خرج من بوقها لسه واقف من الهيجان ولا كأنه نزل نقطه من كتر ماهي مصتهم كلهم وراحت فتحه الدش ومقلعاني التي شرت ومنزلاني في البانيو ونايمه فوقيه وفضلت قعده تلعب في صدري شويه وانا ا حسس عليها وقالتلي تعالي راحت منشفاني وخرجنا علي اوضه النوم واحنا لسه زي ماحنا ملط وقالتلي استني خرجت ودخلت عليا بعلبه السجاير وازازه ميه ولقيتها ف ايدها حبايه قالتلي خد دي بقي عشان ليلتنا تحلو .قولت في نفسي اي الخولنه دي انا مش عايز حبايه وانا خول . كسرت تفكيري وقالت ماتخفش انت جامد اه بس انا عيزه اقعد معاك اكتر وقت خدت الحبايه بشويه ميه وولعتلي سجاره وادتهالي وقالتلي خد دي بقي ونامت جنبي وولعت لنفسها سجاره وفضلنا قعدين شويه نكلم في النيك وال بيتناكو وانها محرومه من ساعه ماجوزها مات واسطوانه الصعبنيات دي وشويه هزار وزغزغه وبتاع كل ده مستنين مفعول الحبايه يشتغل قالتلي قول بقي نفسك في اي . قولتلها نفسي فيكي انتي ودنيا . اعرفكم علي دنيا . دنيا دي بنتها حاجه كده 25 سنه مجوزه بس اذا كانت الام شابي في دنيا دي شابي صغيره . الطيز المدوره والشفايف ال معموله بوتيكس طبيعي منفوخه وصدرها مليان وممحونه في كلمها تحسها بت علقه كده سكتت حوالي 30 ثانيه بعد ماقولتلها كده وقالتلي طب و**** لأحققلك ال في نفسك البت ياعين امها ياما اشتكتلي من جوزها الخول انه مش بيكيفها .قولتلها بجد طب هنجبهلها ازاي قالتلي سهله ياروحي لقيتها فتحت التليفون واتصلت اي يادودو عامله اي واخبارك وفتحت السبيكر ., بقولك اي تيجي نكرر الحوار بتاع سامح تاني لقيت التانيه بضحكه شرمطه قالتلي طيب اي امتي وفين ,.قالتلي البسي وتعالي البيت عندنا وقفلت قولتلها اي حوار سامح ده . قالتلي بيني وبينك البت كانت محتاجه ياعين امها ومحرومه وفي واحد معرفه اسمه سامح زي حالاتك كده برضو بيبسطني خليته يريحها . قولتلها ااااااااااه ده انا وقعت مع عيله وسخه بقي هههههههه قالتلي عيب عليك مش نفسك تنبسط انا هبسطك يلا بقي وراحت نزله من صدري لحد زوبري لحس وفضلت تمص . اي يا لبوه ماشبعتيش لقيتها بتمص اكتر فهمت ان الشتيمه بتهيجها روحت قايم منيمها وفاتح رجلها ونزلت بين رجلها وكسها ورده مفتوحه .قعدت الحسه واعضعض فيه وهي تتلوي واعض شفايفه واشدها والعبلها ف زنبورها بلساني ودي بدأت تتهد فتحته بأيدي ودخلت لساني جوه اممممم امممممممم لقيتها بتشدني من شعري امص اكتر فضلت امص والحسلها فيه واخرج بلساني لحد فتحت طيزها الحسهلها وراحت دي خخخخخخخ مشخره شخره تعلن فيها عن محنتها وطلعت علي بطنها لحس وحطيت لساني في سرتها روحت رافع بزازها ولحست تحت بزازها ومديها بوسه في رقبتها من ال بتعلم راحت حضناني جامد اوي وقالتلي يلا بقي دخله مش قادره تعبتني قولت لازم اتعبها اكتر روحت قعدت ارضع بزازها بعنف واشد الحلمه واعضعض فيها وايدي بتبعبصها في كسها وهي عماله اححححححح اممممممم اححححح خخخخخ مش قادره حرام عليك يلا دخله امممممم يالهوووووي نيكني بقي حط زوبرك فيا يلا عشرني وانا اعض اوي وازود في سرعه البعبصه لما حسيتها فصلت وكلامها هيدي ببص عليها لقيتها خلاص في عالم تاني وجسمها كله ساب مابقتش قادره تتحرك اصلا روحت طالع علي شفيفها مووواح مممممم فضلت ابوس فيها ومريح بطني علي بطنها وزوبري علي كسها وكأن المكنه دارت تاني عندها ههههههه راحت قيلالي احححح يلا بقي روحت مدخل راس زوبري بشويش وفضلت احكه شويه وهي بتتلوي وترفع وسطها عشان يدخل اكتر وراحت لفه رجلها حواليا وبتغط عشان يدخل دخلت حته كمان وحده وحده بدخل زوبري وهي علي اخرها وروحت مطلعه بشويش ومدخله كله مره واحده ف كسها وفضلت انيك فيها وادخل واطلع واحطه للأخر لحد بضاني واطلعه وهي نايمه تحتيها جسمها كله بيتهز زي الجيلي وبدأت تعرق وانا اعرق وفضلت الحسها وانا بنيكها وهي مش قادره نيك جامد يلا اوي اوي افشخني افشخ الشرموطه قولتلها ده انا هفشخ كسمك يابنت المتناكه وادخل زوبري جامد اوي وبسرعه للأخر وهي خلاص مبسوطه يالبوه ياشرموطه اهو خدي وادخله جامد شويه علي الوضع ده ولقينا الجرس بيرن قالتلي اهي دودو جت فصلتني بصراحه بس بستطني قالتلي اوعي تسبني عشانها انا جبتها عشان تتبسط وتبسطني اكتر قولتلها طب يلا قومي هاتيها قامت وهي بتتسند مش قادره تقف قولتلها هتجبيها كده قالتلي يووووه لا طبعا وراحت وخده سجاره مولعاها قالتلي كده احسن ههههههه .قولتلها اه ومالو وخرجت للبت عريانه ملط شويه ولقيتها دخله ومغميه بأيديها عين بنتها دينا انا مستحملتش المنظر افجر اتنين ف حياتي قدامي هنيكهم البت وامها روحت قايم ماسك ايدها وهي مش شايفه وحاطتها علي زوبري . ودنيا احا اي كل ده يالهوووي لقيتها شرموطه زي امها هي كمان راحت شايلها ايدها من علي عنيها قالتلي اي ده احا انتي يالبوه وصلتي لصاحب ابنك كنت انا بقي بدأت تقفيش وبوس عشان ادخلها ف المود بسرعه بقيت اقفش ف دنيا وزانقها في الحيطه والتانيه وقفه ورايا بتحك جسمها في ضهري ولفه ايديها علي زوبري بتدعك فيه بدأت اقلع دنيا وهي لبسه سنتيان احمر وكلوت احمر حاجه شعبي كده مع انهم مبسوطين بس واضح انهم في النيك بيحبو البلدي روحت مقلعها السنتيان ونازل مابين كسها وهي وقفها من فوق الكلوت عض ولحس ودي بدأت تتجاوب وتهيج خلاص روحت مقطعلها الكلوت بسناني وداخل علي كسها مص امممممممم ولحس ححححح حححححح ودي بتنهج وامها عماله تبوس فيها وتحط بزازها في بوقها سحبت نفسي لقيت ال اتنين مع بعض قعدين مص ولحس ولعب في بعض المنظر هيجني اوي بصراحه روحت شادد دنيا من ايد الشرموطه الكبيره وشايلها منزلها علي السرير لقيتها تلقائي خدت وضع الكلبه روحت راكب وراها وبدأت احك زوبري في كسها ودي بدات توحوح احححح احوووووو احااا بقي نيك وانا عمال احكه لحد ما بدأت ترجع لورا عشان يدخل روحت هي بترجع وانا داخل هوب زارفها الزوبر في كسها مره واحده وشاددها من شعرها وفضلت انيك فيها واللبوه الكبيره نامت تحتها عشان ترضع من بزاز بنتها وانا بنيك وشادد شعر البت وعمال اضربها علي طيزها واحط زوبري واضربها علي طيزها بكف ايدي خدي ياكسمك ياشرموطه يابنت المتناكه ودي اخخخخخخ احاااا اوووي بقي اوووي اكتر وانا انيك بكل غل فيها وبسرعه وادخله واطلعه بسرعه اوي وجامد كأني بنتقم من حد لحد ماببص علي طيزها لقيتها كلها حمرااااااا وكف ايدي معلم بأزرق روحت مطلع زوبري واللبوه الكبيره جت جري عليه تمص فيه واضح ان تخصصها في النيك مص بنت الشرموطه بتمص مص احسن من النيك فضلت تمص فيه شويه من مطرح كس بنتها روحت منيم الشرموطه الكبيره ونايم وراها ورافع رجلها ومشبط زوبري من ورا في كسها وهاتك يانيك والتانيه نايمه قدامها تلحسلها كسها من فوق جي ف دماغي وضع بشوفه في الافلام ان ال 2 يبقو وضع الكلبه وانيك في دي مره ودي مره روحت مقعد ال 2 في وضع الكلبه فعلا قولت ماحرمش نفسي من حاجه حتي لو ده حلم مش حقيقه من كتر ماكنت مستمتع وبقيت ادخله في دي مره واطلعه احطه في دي مره ببص لقيت ال 2 بيبوسو بعض ولاد المتناكه كأنهم فعلا ولا احسن مومس في شارع الهرم روحت نايم علي السرير وجت دنيا فوقيه قعدت وفلقست وبقت قعده فوق زوبري واللبوه الكبيره مصته وحدد الهدف وظبطته علي كسها والتانيه راحت قعده بقت دي بتتنطط علي زوبري وهي نايمه فوقيه والتانيه عماله تلحس في صدري وتقعد جامد بنت الوسخه وتنط وتقعد بعدين فضلت قعده عليه حطاه كله في كسها وعماله تحكه وتلف علي زوبري روحت قالبها ومخليها تحتيه وفضلت انيك فيها جامد شويه لقيت التانيه بدأت تفصل اللبوه الكبيره روحت قايم واقف وشادتها ورفعتها علي وسطي راحت لفه رجلها حوالين وسطي ومدخل زوبري وايدها حوالين رقبتي وفضلت انيك في اللبوه الكبيره وانا شايلها واقول المتناكه الصغيره شايفه امك متناكه ازاي قالتلي دي لبوه قد الدنيا دي انت لسه شوفت حاجه وفضلت انيك فيها لحد مامبقتش قادر اقف روحت زانقها في الحيطه وفضلت ارزع فيها كل ده وانا مش حاسس بنفسي اتحولت ل واحد تاني نزلتها وقعدت علي كرسي لقيت دنيا جيه زحف علي رجليها زي القطه ولحست رجلي من تحت وفضلت تتطلع لحد ماوصلت ل زوبري وقعدت تلحس فيه بعدين قامت قعدت عكسي وفضلت تتناك وانا خلاص بقي زوبري عايز يجبهم قولتلهم مين فيكم بتتناك في طيزها دنيا قالتلي انا يلا روحت موقفها علي الحيطه وجاايب التانيه تحت رجلي قعده تمص زوبري ودنيا مدياني ضهرها روحت حاطت زوبري حوالين طيزها وبدأت ادخله اوووووووووف كأني بدخله في فرن طيزها سخنه نيك من جوه وضيقه اوووي ورحت قافش بزازها وبدات احطه بشويش اححححح وسبته جوه شويه خلاص حسيت اني هجيب مش هستحمل روحت بسرعه بقيت انيك جامد وادخله وطلعه جامد اوي وطيزها ضيقه والبت اح احاح احا حااحاح اح احا اح خخخخخخخخخخخخ نيك نيك جامد لحد ماحسيت اني هنطر روحت مطلعه وماسك زوبري ال 2 قعدو تحت رجلي روحت منزلهم علي وشهم |
الأحد، 10 فبراير 2019
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق